نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 616

إختراق الثكنات

إختراق الثكنات

—————————————————————

كانت قوة هذا الجنرال من العرق الشرس كقوة مزارع عالم الضوء المهتز، ولكن السبب الذي جعله يذهل من قبل سو تشن لفترة طويلة يرجع جزئيًا إلى التحسينات التي أدخلها سو تشن على السراب الفائق. سبب آخر مهم كان من الواضح أن الوعي الضعيف الذي امتلكه معظم أفراد العرق الشرس. بعد الاستيقاظ ، أطلق الجنرال عواءً غاضبًا. بدأت مجموعة كبيرة من جنود العرق الشرسة بالجري في اتجاهه.

الفصل 616: اختراق الثكنات

التقطهم سو تشن وقام بقرائتهم. أول ما نظر إليه كان تقريرًا عن مكان وجود جيش القوة السماوية.

بعد ما يقرب من عشرة أيام من الطيران المستمر ، وصل سو تشن أخيرًا إلى الأراضي القاحلة الدموية.

كان جيش القوة السماوية في البداية في جبل النيران المستعرة عندما غادر قلعة ليغوها.

لقد واجه عددًا من نقاط التفتيش الأمنية للعرق الشرس على طول الطريق ، ولكن مع قدراته المقنعة ، تمكن من المرور بسهولة.

حتى أنه كان لا يصدق أنه وجد ما كان يبحث عنه بسهولة.

وقد خضع أفراد العرق الشرس الآخرون منذ فترة طويلة لسيطرته. لم يقم أحد بالتمرد ضد الإساءة الاستبدادية لـسو تشن ، مثل الذين ماتوا بالفعل.

“ابن العاهرة!” صرخ جنرال العرق الشرس. كان على وشك الهجوم عندما يومض ضوء غريب عبر عيني سو تشن ، مما جعله مبهرًا ومذهولًا بعض الشيء.

ومع ذلك ، بمجرد وصوله إلى الأراضي القاحلة الدموية ، واجه سو تشن مشكلة – لم يكن يعرف أين ذهب جيش القوة السماوية بعد ذلك.

حاول سو تشن التواصل معهم من خلال عالم الأحلام ، ولكن كان من الواضح أنه لم يحاول أي منهم الدخول إلى عالم الأحلام ، ربما لأنهم سيكشفون عن موقعهم بمجرد ظهورهم.

كان جيش القوة السماوية في البداية في جبل النيران المستعرة عندما غادر قلعة ليغوها.

سمحت له تقنية التنكر بتمويه نفسه بلون داكن ، مما يعني أنه كان قادرًا على الاندماج في خلفية الليل بشكل جيد.

ومع ذلك ، لن يبقوا في نفس المكان لمدة عشرة أيام. من الواضح أنهم غادروا منذ وقت طويل ، حتى قبل أن يعرف سو تشن مكانهم.

وقد خضع أفراد العرق الشرس الآخرون منذ فترة طويلة لسيطرته. لم يقم أحد بالتمرد ضد الإساءة الاستبدادية لـسو تشن ، مثل الذين ماتوا بالفعل.

هذا لأن الأخبار التي تلقاها العرق الشرس كانت تتأخر قليلاً.

ربما كانت اللحية هي السمة المميزة الوحيدة لهذا الجنرال من بقية عرقه ، لأن معظم أفراد العرق الشرس لم يحتفظوا بلحاهم.

خلاف ذلك ، إذا كان المتابعون قد تمكنوا من الوصول إلى المعلومات في وقت سابق ، فقد يكون جيش القوة السماوية قد تم محوه بالفعل.

ومع ذلك ، لن يبقوا في نفس المكان لمدة عشرة أيام. من الواضح أنهم غادروا منذ وقت طويل ، حتى قبل أن يعرف سو تشن مكانهم.

في نفس الوقت ، هذا يعني ضمنيًا أيضًا أن أفراد العرق الشرس الذين كانوا يلاحقون جيش القوة السماوية سوف يتراجعون أكثر وأكثر مع مرور الوقت.

هذا الجنرال العام من العرق الشرس يحدق في سو تشن بعيون واسعة. “من أنت؟ لماذا أنت في خيمتي؟ ”

على هذا النحو ، إذا أراد سو تشن العثور على جيش القوة السماوية ، كان عليه أن يجدهم أسرع من العرق الشرس ويتحرك أيضًا أمامهم.

كانت هذه طريقة بسيطة للغاية.

حاول سو تشن التواصل معهم من خلال عالم الأحلام ، ولكن كان من الواضح أنه لم يحاول أي منهم الدخول إلى عالم الأحلام ، ربما لأنهم سيكشفون عن موقعهم بمجرد ظهورهم.

“لا أستطيع الانتظار. “كل ما يمكنني فعله الآن هو محاولة تخمين كيف سينتقلون”.

“لا أستطيع الانتظار. “كل ما يمكنني فعله الآن هو محاولة تخمين كيف سينتقلون”.

نظرًا لأن العرق الشرس كان غير منضبط بطبيعته ، لم يكن تنظيمهم يستحق الذكر بغض النظر عن مدى قوة جيشهم.

إذا أراد تحديد الاتجاه الذي يسير فيه جيش القوة السماوية ، فسيحتاج إلى الحصول على فكرة عن وضع جيش القوة السماوية ، بالإضافة إلى بعض المعلومات التي لا يمكن نقلها من خلال عالم الأحلام.

كان سريعًا للغاية و إقترب بسرعة من سو تشن ، وأطلق العنان للكمة قوية عندما اقترب.

قرر سو تشن زيارة قاعة المدينة المحلية في ذلك المساء.

بو!

ولكن أولاً ، وجد كهفًا لترك أفراد العرق الشرس المتبقيين قبل دخول المدينة في ذلك المساء.

حتى أنه كان لا يصدق أنه وجد ما كان يبحث عنه بسهولة.

كانت المدينة التي كان فيها تسمى مدينة الوادي. شارك جنود العرق الشرس المتمركزون هنا في مهمة لمطاردة جيش القوة السماوية منذ وقت ليس ببعيد ؛ على الرغم من أن مشاركتهم كانت سطحية تمامًا نظرًا لعدم رؤيتهم أبدًا لجيش القوة السماوية ، إلا أن لديهم بالتأكيد طريقة ما لجمع المعلومات عن تحركات جيش القوة السماوية.

لم يتحمل أحد جنود العرق الشرس مسؤوليته على محمل الجد وكان ينام هناك في العراء. وقف سو تشن خلفه ، وهو يحدق عاجزًا في وجه خصمه قبل أن يطرده. هل كان هناك فرق حقيقي بين الخروج والنوم؟ هل كان من الأفضل له أن يمشي للتو؟

على هذا النحو ، كان سو تشن سيحاول التعرف على ما كان يحدث في ثكناتهم ومعرفة ما إذا كان يمكنه العثور على أي شيء مفيد.

تجاهله سو تشن وجمع بقية التقارير معًا قبل أن يبتعد عن الخيمة – على أي حال ، تم اكتشافه ، لذلك قد أخذ كل ما يريده معه.

نظرًا لأن العرق الشرس كان غير منضبط بطبيعته ، لم يكن تنظيمهم يستحق الذكر بغض النظر عن مدى قوة جيشهم.

لم يكن لدى جيش العرق الشرس أي أخبار عن وجهتهم بالضبط ، لكن لديهم الكثير من المعلومات حول المنطقة العامة لجيش القوة السماوية. على وجه الخصوص ، أرسلوا فرق بحث في جميع أنحاء المكان على أمل تحديد الاتجاه الذي يتجه إليه جيش القوة السماوية. على سبيل المثال ، قبل ظهور جيش القوة السماوية بالقرب من جبل النيران المستعرة ، كانوا يتجهون نحو مدينة غونغا لقبيلة الذئب.

لم يتحمل أحد جنود العرق الشرس مسؤوليته على محمل الجد وكان ينام هناك في العراء. وقف سو تشن خلفه ، وهو يحدق عاجزًا في وجه خصمه قبل أن يطرده. هل كان هناك فرق حقيقي بين الخروج والنوم؟ هل كان من الأفضل له أن يمشي للتو؟

لقد واجه عددًا من نقاط التفتيش الأمنية للعرق الشرس على طول الطريق ، ولكن مع قدراته المقنعة ، تمكن من المرور بسهولة.

سار سو تشن بشكل صارخ عبر البوابات الرئيسية للثكنة.

“ابن العاهرة!” صرخ جنرال العرق الشرس. كان على وشك الهجوم عندما يومض ضوء غريب عبر عيني سو تشن ، مما جعله مبهرًا ومذهولًا بعض الشيء.

كانت وجهته خيمة ذهبية كبيرة في وسط الثكنات ، والتي كانت على الأرجح الخيمة الرئيسية للعرق الشرس.

ومع ذلك ، بمجرد وصوله إلى الأراضي القاحلة الدموية ، واجه سو تشن مشكلة – لم يكن يعرف أين ذهب جيش القوة السماوية بعد ذلك.

من خلال الاستفادة من الظلام كجزء من تنكره ، تسلل سو تشن بالقرب من الخيمة الذهبية.

كان هناك فرد من العرق الشرس هنا اكتشف بالفعل وجوده!

كان حظه جيدًا جدًا ، حيث لم يكن هناك أي شخص في الخيمة.

كانت هذه طريقة بسيطة للغاية.

دخل سو تشن مباشرة ورأى مجموعة من الإشعارات مكدسة بشكل مرتب على رف كتب قريب.

لم يتحمل أحد جنود العرق الشرس مسؤوليته على محمل الجد وكان ينام هناك في العراء. وقف سو تشن خلفه ، وهو يحدق عاجزًا في وجه خصمه قبل أن يطرده. هل كان هناك فرق حقيقي بين الخروج والنوم؟ هل كان من الأفضل له أن يمشي للتو؟

التقطهم سو تشن وقام بقرائتهم. أول ما نظر إليه كان تقريرًا عن مكان وجود جيش القوة السماوية.

كان هذا الفرد من العرق الشرس واثقًا من نفسه تمامًا. لم يطلب أي مساعدة وهاجمه لوحده.

حتى أنه كان لا يصدق أنه وجد ما كان يبحث عنه بسهولة.

كان للعرق الشرس وعي ضعيف وربما كان الأضعف من حيث القدرة على الدفاع ضد اعتداءات الوعي. وبطبيعة الحال ، سقط جنرال العرق الشرس على الفور تحت تأثير سو تشن بنظرة واحدة منه.

كانت هذه طريقة بسيطة للغاية.

كان جيش القوة السماوية في البداية في جبل النيران المستعرة عندما غادر قلعة ليغوها.

لم يكن لدى جيش العرق الشرس أي أخبار عن وجهتهم بالضبط ، لكن لديهم الكثير من المعلومات حول المنطقة العامة لجيش القوة السماوية. على وجه الخصوص ، أرسلوا فرق بحث في جميع أنحاء المكان على أمل تحديد الاتجاه الذي يتجه إليه جيش القوة السماوية. على سبيل المثال ، قبل ظهور جيش القوة السماوية بالقرب من جبل النيران المستعرة ، كانوا يتجهون نحو مدينة غونغا لقبيلة الذئب.

بو!

عُرفت غونغا باسم “لؤلؤة الأراضي القاحلة” لأنها كانت واحدة من المدن القليلة الغنية في الأراضي القاحلة الدموية. ومع ذلك ، نظرًا لموقعها الداخلي ، لم تكن شديدة الحراسة ، وقد قام جيش القوة السماوية بذبح طريقهم بسهولة عبر المدينة. لقد قاموا بعمل جيد ، وما وجده سو تشن هو معلومات مفصلة بدقة حول مدينة غونغا.

كانت المدينة التي كان فيها تسمى مدينة الوادي. شارك جنود العرق الشرس المتمركزون هنا في مهمة لمطاردة جيش القوة السماوية منذ وقت ليس ببعيد ؛ على الرغم من أن مشاركتهم كانت سطحية تمامًا نظرًا لعدم رؤيتهم أبدًا لجيش القوة السماوية ، إلا أن لديهم بالتأكيد طريقة ما لجمع المعلومات عن تحركات جيش القوة السماوية.

لاحظ سو تشن أنه من بين العناصر التي تم نهبها من مدينة غونغا ، كانت أحجار الأصل مفضلة على الطعام والموارد ، وخاصة أحجار الأصل من نوع الأرض والخشب.

تجاهله سو تشن وجمع بقية التقارير معًا قبل أن يبتعد عن الخيمة – على أي حال ، تم اكتشافه ، لذلك قد أخذ كل ما يريده معه.

أعطاه هذا بعض المعلومات المثيرة للاهتمام التي يجب التفكير فيها.

—————————————————————

قبل المرور بمدينة غونغا ، مر جيش القوة السماوية بأكثر من عشر مدن ، وتم توثيق الخسائر من كل مدينة بعناية هنا أيضًا. نظر سو تشن عليهم واحداً تلو الآخر.

التقطهم سو تشن وقام بقرائتهم. أول ما نظر إليه كان تقريرًا عن مكان وجود جيش القوة السماوية.

كان قد بدأ يقرأ للتو عندما سمع فجأة بعض الخطى قادمة من خارج باب الخيمة مباشرة.

إنفجار!

كانت خطوات الخطى سريعة للغاية لدرجة أن صاحب خطى الأقدام دخل الغرفة بمجرد أن سمع سو تشن بوصوله.

كان قد بدأ يقرأ للتو عندما سمع فجأة بعض الخطى قادمة من خارج باب الخيمة مباشرة.

بو!

كانت وجهته خيمة ذهبية كبيرة في وسط الثكنات ، والتي كانت على الأرجح الخيمة الرئيسية للعرق الشرس.

الجنرال الذي دفع للتو فتح الخيمة وقف هناك في حالة صدمة.

سار سو تشن بشكل صارخ عبر البوابات الرئيسية للثكنة.

كان هذا الجنرال العنيف من العرق الشرس يحوي على القليل من شعر الوجه وزوج من العيون النحاسية وهالة قوية. في الواقع ، كان معظم أفراد العرق الشرس مثل هذا ، وكانت ميزتهم الرئيسية هي انتفاخ العضلات وتعبيرات الوجه الشرسة.

ربما كانت اللحية هي السمة المميزة الوحيدة لهذا الجنرال من بقية عرقه ، لأن معظم أفراد العرق الشرس لم يحتفظوا بلحاهم.

ربما كانت اللحية هي السمة المميزة الوحيدة لهذا الجنرال من بقية عرقه ، لأن معظم أفراد العرق الشرس لم يحتفظوا بلحاهم.

بينما كان يمشي ، رأى فجأة فردا يندفع من الثكنات مباشرة في اتجاهه بسرعة عالية.

هذا الجنرال العام من العرق الشرس يحدق في سو تشن بعيون واسعة. “من أنت؟ لماذا أنت في خيمتي؟ ”

نظر سو تشن إليه. ارتجفت شخصية ذلك الشخص للحظات ، لكنه لم يتأثر بتأثير السراب الفائق ، واستمرت قبضته في النزول إلى رأس سو تشن.

في الواقع كان قد طرح سؤالاً أولاً.

نظر سو تشن إليه. ارتجفت شخصية ذلك الشخص للحظات ، لكنه لم يتأثر بتأثير السراب الفائق ، واستمرت قبضته في النزول إلى رأس سو تشن.

بالطبع ، كان هذا بسبب تنكر سو تشن كفرد من العرق الشرس.

إنفجار!

كان سو تشن غير راغب بعض الشيء في إعادة المعلومات. “جئت إلى هنا لتنظيف الخيمة من أجلك ، بشكل عام ، وبدأت أقرأ بلا مبالاة في هذه التقارير”.

“لا أستطيع الانتظار. “كل ما يمكنني فعله الآن هو محاولة تخمين كيف سينتقلون”.

كانت كلماته هادئة ، لكن تمثيله كان فاتراً وبدا تعبيره مجمداً في مكانه. كانت وظيفة التمثيل هذه رهيبة حقًا ؛ حتى الخنزير سيكون قادرًا على معرفة أنه لا يوجد صدق وراء كلماته.

كان سريعًا للغاية و إقترب بسرعة من سو تشن ، وأطلق العنان للكمة قوية عندما اقترب.

“ابن العاهرة!” صرخ جنرال العرق الشرس. كان على وشك الهجوم عندما يومض ضوء غريب عبر عيني سو تشن ، مما جعله مبهرًا ومذهولًا بعض الشيء.

كان حظه جيدًا جدًا ، حيث لم يكن هناك أي شخص في الخيمة.

كان للعرق الشرس وعي ضعيف وربما كان الأضعف من حيث القدرة على الدفاع ضد اعتداءات الوعي. وبطبيعة الحال ، سقط جنرال العرق الشرس على الفور تحت تأثير سو تشن بنظرة واحدة منه.

نظرًا لأن العرق الشرس كان غير منضبط بطبيعته ، لم يكن تنظيمهم يستحق الذكر بغض النظر عن مدى قوة جيشهم.

تجاهله سو تشن وجمع بقية التقارير معًا قبل أن يبتعد عن الخيمة – على أي حال ، تم اكتشافه ، لذلك قد أخذ كل ما يريده معه.

لم يكن لدى جيش العرق الشرس أي أخبار عن وجهتهم بالضبط ، لكن لديهم الكثير من المعلومات حول المنطقة العامة لجيش القوة السماوية. على وجه الخصوص ، أرسلوا فرق بحث في جميع أنحاء المكان على أمل تحديد الاتجاه الذي يتجه إليه جيش القوة السماوية. على سبيل المثال ، قبل ظهور جيش القوة السماوية بالقرب من جبل النيران المستعرة ، كانوا يتجهون نحو مدينة غونغا لقبيلة الذئب.

بدت خطواته غير مضطربة وهادئة ، كما لو كان جيش العرق الشرس لا شيء له. لم يكن حتى كان خارج الخيمة سمع ضجة تبدأ من الداخل.

لم يكن لدى جيش العرق الشرس أي أخبار عن وجهتهم بالضبط ، لكن لديهم الكثير من المعلومات حول المنطقة العامة لجيش القوة السماوية. على وجه الخصوص ، أرسلوا فرق بحث في جميع أنحاء المكان على أمل تحديد الاتجاه الذي يتجه إليه جيش القوة السماوية. على سبيل المثال ، قبل ظهور جيش القوة السماوية بالقرب من جبل النيران المستعرة ، كانوا يتجهون نحو مدينة غونغا لقبيلة الذئب.

استعاد الجنرال وعيه.

كانت هذه طريقة بسيطة للغاية.

كانت قوة هذا الجنرال من العرق الشرس كقوة مزارع عالم الضوء المهتز، ولكن السبب الذي جعله يذهل من قبل سو تشن لفترة طويلة يرجع جزئيًا إلى التحسينات التي أدخلها سو تشن على السراب الفائق. سبب آخر مهم كان من الواضح أن الوعي الضعيف الذي امتلكه معظم أفراد العرق الشرس. بعد الاستيقاظ ، أطلق الجنرال عواءً غاضبًا. بدأت مجموعة كبيرة من جنود العرق الشرسة بالجري في اتجاهه.

ومع ذلك ، لن يبقوا في نفس المكان لمدة عشرة أيام. من الواضح أنهم غادروا منذ وقت طويل ، حتى قبل أن يعرف سو تشن مكانهم.

ومع ذلك ، ضحك سو تشن ببرود واختفى بشكل غامض في الظلام.

لاحظ سو تشن أنه من بين العناصر التي تم نهبها من مدينة غونغا ، كانت أحجار الأصل مفضلة على الطعام والموارد ، وخاصة أحجار الأصل من نوع الأرض والخشب.

سمحت له تقنية التنكر بتمويه نفسه بلون داكن ، مما يعني أنه كان قادرًا على الاندماج في خلفية الليل بشكل جيد.

غادر الثكنات بشكل عرضي وبدأ في العودة إلى مدينة غولي.

غادر الثكنات بشكل عرضي وبدأ في العودة إلى مدينة غولي.

—————————————————————

بينما كان يمشي ، رأى فجأة فردا يندفع من الثكنات مباشرة في اتجاهه بسرعة عالية.

بو!

ليس جيد! صرخ سو تشن بصمت على نفسه.

ومع ذلك ، بمجرد وصوله إلى الأراضي القاحلة الدموية ، واجه سو تشن مشكلة – لم يكن يعرف أين ذهب جيش القوة السماوية بعد ذلك.

كان هناك فرد من العرق الشرس هنا اكتشف بالفعل وجوده!

التقطهم سو تشن وقام بقرائتهم. أول ما نظر إليه كان تقريرًا عن مكان وجود جيش القوة السماوية.

كان هذا الفرد من العرق الشرس واثقًا من نفسه تمامًا. لم يطلب أي مساعدة وهاجمه لوحده.

—————————————————————–

كان سريعًا للغاية و إقترب بسرعة من سو تشن ، وأطلق العنان للكمة قوية عندما اقترب.

كانت كلماته هادئة ، لكن تمثيله كان فاتراً وبدا تعبيره مجمداً في مكانه. كانت وظيفة التمثيل هذه رهيبة حقًا ؛ حتى الخنزير سيكون قادرًا على معرفة أنه لا يوجد صدق وراء كلماته.

نظر سو تشن إليه. ارتجفت شخصية ذلك الشخص للحظات ، لكنه لم يتأثر بتأثير السراب الفائق ، واستمرت قبضته في النزول إلى رأس سو تشن.

لم يتحمل أحد جنود العرق الشرس مسؤوليته على محمل الجد وكان ينام هناك في العراء. وقف سو تشن خلفه ، وهو يحدق عاجزًا في وجه خصمه قبل أن يطرده. هل كان هناك فرق حقيقي بين الخروج والنوم؟ هل كان من الأفضل له أن يمشي للتو؟

“هاه؟” هتف سو تشن في دهشة واندفع إلى الجانب ، وأطلق العنان لقبضة يده ردا على ذلك. لم يحاول فرد العرق الشرس المراوغة ؛ استخدم جسده لمقاومة هجوم سو تشن بقوة وألقى بكوعه على ذراع سو تشن.

عُرفت غونغا باسم “لؤلؤة الأراضي القاحلة” لأنها كانت واحدة من المدن القليلة الغنية في الأراضي القاحلة الدموية. ومع ذلك ، نظرًا لموقعها الداخلي ، لم تكن شديدة الحراسة ، وقد قام جيش القوة السماوية بذبح طريقهم بسهولة عبر المدينة. لقد قاموا بعمل جيد ، وما وجده سو تشن هو معلومات مفصلة بدقة حول مدينة غونغا.

إنفجار!

سمحت له تقنية التنكر بتمويه نفسه بلون داكن ، مما يعني أنه كان قادرًا على الاندماج في خلفية الليل بشكل جيد.

يشع انفجار الطاقة إلى الخارج من نقطة التأثير.

بينما كان يمشي ، رأى فجأة فردا يندفع من الثكنات مباشرة في اتجاهه بسرعة عالية.

—————————————————————–

كان حظه جيدًا جدًا ، حيث لم يكن هناك أي شخص في الخيمة.

كان هناك فرد من العرق الشرس هنا اكتشف بالفعل وجوده!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط