نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 647

إعصار ذوي البشرة الحجرية (2)

إعصار ذوي البشرة الحجرية (2)

———————————————————-

“كيف يبدو البشر؟”

الفصل 647: إعصار ذوي البشرة الحجرية (2)

أخذ قطعة من الكعكة وسلمها للصبي الصغير ، الذي كان يحدق بها باهتمام.

انتهى الأمر بآيرون كليف بالبقاء في مضيق الإعصار – قبل أن يكمل مهمة سو تشن ، لن يغادر.

أخذ قطعة من الكعكة وسلمها للصبي الصغير ، الذي كان يحدق بها باهتمام.

أظهر هادلي أيضًا كرمًا نادرًا إتجاه آيرون كليف – في الواقع ، لم يكن هناك الكثير لإثباته هنا. الشيء الأكثر قيمة في مضيق الإعصار كان ذوي البشرة الحجرية أنفسهم.

———————————————————-

كان ذوي البشرة الحجرية هنا قد حفروا العديد من الكهوف في جميع أنحاء الوادي ، ومعظمهم بقوا داخل تلك الكهوف.

لهذا السبب وحده ، كانوا مليئين بالفضول إتجاه العالم الخارجي.

كان هناك العديد من الكهوف ، لذلك لم يكن هناك نقص في أماكن العيش.

هز آيرون كليف رأسه. “ليس لدي أي خطط ماكرة في مكانها ، القائد هادلي”.

اختار آيرون كليف كهفًا في الأسفل وكان يقيم مؤقتًا هناك. بعد أن تعطلت الرياح بسبب ما يقرب من يوم كامل ، تنهد آيرون كليف بارتياح عند دخول الكهف.

الذي كان في المقدمة كان لا يزال هادلي.

كان على وشك الاستلقاء عندما ظهر بعض أطفال ذوي البشرة الحجرية الصغار بالقرب من مدخل كهفه.

تم جعل آيرون كليف مؤقتًا عاجزًا عن الكلام.

نظروا حول الكهف ببعض الفضول ، كما لو كانوا يبحثون عن شيء مثير للاهتمام ليشتت انتباههم.

تحولت عينيها إلى اللون الأحمر بمجرد تذوقها ، كما لو كانت مسمومة بشدة. تواصلت وأخذت على الفور جميع المواد الغذائية في أيدي آيرون كليف.

عندما رآهم آيرون كليف بهذه الطريقة ، ابتسم لهم واستدعاهم بيده.

حدق الشباب في آيرون كليف بكفر للحظة قبل تجاهل كل شيء آخر وانتزاع الكعكة من أيدي آيرون كليف ، وحشوها بغضب في فمه.

اقتربت منه المجموعة الصغيرة من الأطفال.

أمسكت إحدى الفتيات القريبة يده. “قال أبي ألا تأكل طعام شخص آخر بشكل عشوائي.”

سأل أحد الأولاد ، “جئت من الخارج؟”

الذي كان في المقدمة كان لا يزال هادلي.

أجاب أيرون كليف: “نعم”.

حدق الشباب في آيرون كليف بكفر للحظة قبل تجاهل كل شيء آخر وانتزاع الكعكة من أيدي آيرون كليف ، وحشوها بغضب في فمه.

“هل الخارج كبير؟” سأل طفل آخر.

وبما أن قائدهم هو الذي كان يطلب منهم القيام بذلك هذه المرة ، فإن الأطفال يأكلون بطاعة.

“بالتاكيد.”

سلم هادلي الكعكة للأطفال خلفه. “استمر واحصل على بعض. أنتم يا رفاق ستحبون هذا النوع من الطعام. ”

“هل تهب الرياح الخارجية أيضًا؟”

وبينما كان يبتعد ، قال: “لا تستخدم هذه الأنواع من الأساليب لإغراء الأطفال مرة أخرى. وإلا سأخرجك “.

“هل هو خطير في الخارج؟”

نظروا إلى بعضهم البعض ، ثم إلى رفاقهم وهم يتذمرون من الطعام ، وفي النهاية اتخذوا جميعًا قرارًا بالهروب ، وهم يصرخون عند مغادرتهم.

“كيف يبدو البشر؟”

أمسكت إحدى الفتيات القريبة يده. “قال أبي ألا تأكل طعام شخص آخر بشكل عشوائي.”

“سمعت أنهم سيئون للغاية.”

ابتلع الشاب الضغير لعابه. لقد بذل قصارى جهده للسيطرة على دوافعه واحترام تعاليم شيوخه ، لكن إغراءات العالم الخارجي لم تكن شيئًا يمكن للشباب أن يقاوموه.

“لماذا عليك الاستماع إلى ما يقوله البشر؟”

عندما رآهم آيرون كليف بهذه الطريقة ، ابتسم لهم واستدعاهم بيده.

سأل الأطفال سؤالاً تلو الآخر حتى تحدثوا مع بعضهم البعض.

عندما رآهم آيرون كليف بهذه الطريقة ، ابتسم لهم واستدعاهم بيده.

عرف آيرون كليف أنهم ولدوا في مضيق الإعصار ولم يروا العالم الخارجي من قبل. لم يروا إنسانًا من قبل.

ظهر أثر الغضب في عيون هادلي. حدّق في آيرون كليف بغضب وقال: “هذا آخر تحذير لك. لا تقل أي شيء سام مثل هذا مرة أخرى. وإلا سأطردك هنا والآن! ”

الأشياء الوحيدة التي عرفوها عن العالم الخارجي جاءت من آبائهم وشيوخهم.

هذا الشعور كان من المستحيل وصفه. شعر أنه قد ذاب في نعيم نقي.

لهذا السبب وحده ، كانوا مليئين بالفضول إتجاه العالم الخارجي.

لقد سقط على الفور في رأسه أولاً!

ضحك آيرون كليف وقال ، “الريح هناك ليست كبيرة. إنهم لا يعيشون في الكهوف ، بل في منازل مصنوعة من الخشب والحجر. البشر أقصر قليلاً منا وليسوا عضليين ، لكن يمكنهم التحكم في طاقة الأصل وهم أكثر إبداعًا منا. إنهم أصحاب تلك الأرض ، لذلك إذا لم نستمع إليهم ، فسوف نجد صعوبة في البقاء على قيد الحياة “.

نظر إليه الأطفال الصغار من عرق الجرف بفضول ، وكانت عيونهم واسعة بالصدمة.

قالت فتاة صغيرة من عرق الجرف: “ثم يمكنك العيش هنا”.

اقتربت منه المجموعة الصغيرة من الأطفال.

فكر آيرون كليف للحظة ولم يقل أي شيء. بدلاً من ذلك ، قام بسحب بعض الطعام من خاتمه الأصلي.

عرف آيرون كليف أنهم ولدوا في مضيق الإعصار ولم يروا العالم الخارجي من قبل. لم يروا إنسانًا من قبل.

جاء هذا الطعام من عالم الإنسان.

نظروا حول الكهف ببعض الفضول ، كما لو كانوا يبحثون عن شيء مثير للاهتمام ليشتت انتباههم.

وضعه على الأرض.

“الكعك … حقاً طعام شهي.” وميض نظرة تذكارية عبر عيون هادلي. “عندما أخبرني الأطفال أن غراو و بيرو قد تعرضوا للتسمم ، كان لدي تخمين بشأن أي نوع من السم كان … الطعام الجيد فعال حقًا ، آيرون كليف.”

نظر إليه الأطفال الصغار من عرق الجرف بفضول ، وكانت عيونهم واسعة بالصدمة.

———————————————————-

استنشقها أحد الأطفال وسألها: “هل يمكن أكلها؟”

جاء هذا الطعام من عالم الإنسان.

“بالتاكيد.” أومأ آيرون كليف.

هز آيرون كليف رأسه. “ليس لدي أي خطط ماكرة في مكانها ، القائد هادلي”.

أخذ قطعة من الكعكة وسلمها للصبي الصغير ، الذي كان يحدق بها باهتمام.

رد أيرون كليف ، “لا بأس ، أنا من دعوتكم جميعًا. جربوها.”

أمسكت إحدى الفتيات القريبة يده. “قال أبي ألا تأكل طعام شخص آخر بشكل عشوائي.”

واصل آيرون كليف الصراخ بصوت عالٍ: “جميعكم تريدون أن تبقون مقيدين في هذا المكان مثل مجموعة من الجبناء ، تكافحون عند الموت؟ حتى إذا كان لديكم فرصة لتغيير مصيركم ، فأنتم خائفون جدًا من تحمل هذه المخاطرة؟ ”

رد أيرون كليف ، “لا بأس ، أنا من دعوتكم جميعًا. جربوها.”

أظهر هادلي أيضًا كرمًا نادرًا إتجاه آيرون كليف – في الواقع ، لم يكن هناك الكثير لإثباته هنا. الشيء الأكثر قيمة في مضيق الإعصار كان ذوي البشرة الحجرية أنفسهم.

كانت لهجته مغرية بشكل لا يصدق.

قالت فتاة صغيرة من عرق الجرف: “ثم يمكنك العيش هنا”.

ابتلع الشاب الضغير لعابه. لقد بذل قصارى جهده للسيطرة على دوافعه واحترام تعاليم شيوخه ، لكن إغراءات العالم الخارجي لم تكن شيئًا يمكن للشباب أن يقاوموه.

“بالتاكيد.” أومأ آيرون كليف.

في النهاية ، لم يكن قادرًا على التمسك بها ومد يده لالتقاط قطعة ، ووضعها في فمه.

الأشياء الوحيدة التي عرفوها عن العالم الخارجي جاءت من آبائهم وشيوخهم.

كانت هذه القطعة كافية لتحريك الشباب لدرجة البكاء.

“هل هو خطير في الخارج؟”

هذا الشعور كان من المستحيل وصفه. شعر أنه قد ذاب في نعيم نقي.

وضعه على الأرض.

حدق الشباب في آيرون كليف بكفر للحظة قبل تجاهل كل شيء آخر وانتزاع الكعكة من أيدي آيرون كليف ، وحشوها بغضب في فمه.

كان هناك العديد من الكهوف ، لذلك لم يكن هناك نقص في أماكن العيش.

لم يختبر عجائب عالم الإنسان من قبل. ولكن الآن ، كانت حواسه تتعرض لهجوم غاضب. شعر وكأنه عام يواجه قوة يمكن أن تدمر القارة بأكملها. كيف يمكنه أن يقاوم؟

واصل آيرون كليف الصراخ بصوت عالٍ: “جميعكم تريدون أن تبقون مقيدين في هذا المكان مثل مجموعة من الجبناء ، تكافحون عند الموت؟ حتى إذا كان لديكم فرصة لتغيير مصيركم ، فأنتم خائفون جدًا من تحمل هذه المخاطرة؟ ”

لقد سقط على الفور في رأسه أولاً!

“القائد هادلي ، لا يمكنك أن تكون عنيدًا جدًا. لديهم الحق في السعي وراء سعادتهم! ” صرخ آيرون كليف.

عند هذه النقطة ، لن يتوقف حتى لو أخبره أحدهم أن الكعكة مسمومة.

سأل الأطفال سؤالاً تلو الآخر حتى تحدثوا مع بعضهم البعض.

فوجئ جميع الأطفال الآخرين عندما رأوا الطريقة التي يلتهم بها الصبي الطعام أمامه.

“قد لا يكون هذا ما يريدون ؛ قد يكون هذا ما تريده فقط. ”

ابتسم آيرون كليف ابتسامة طفيفة عليهم وقال بحذر: “جميعكم تأكلون قليلاً أيضًا. إنه حقًا جيد جدًا. ”

استنشقها أحد الأطفال وسألها: “هل يمكن أكلها؟”

مدت الفتاة الصغيرة إصبعها وغمستها في القليل من الصلصة ، ثم لعقت إصبعها.

في النهاية ، لم يكن قادرًا على التمسك بها ومد يده لالتقاط قطعة ، ووضعها في فمه.

تحولت عينيها إلى اللون الأحمر بمجرد تذوقها ، كما لو كانت مسمومة بشدة. تواصلت وأخذت على الفور جميع المواد الغذائية في أيدي آيرون كليف.

ظهرت مجموعة كبيرة من ذوي البشرة الحجرية مرة أخرى.

لم تحرك تصرفات أصدقائهم المحمومة الأطفال الآخرين للقتال من أجل ذلك. وبدلاً من ذلك ، أخذوا بضع خطوات للخوف.

حدّق في الأشخاص الأخرين ، ثم صرخ فجأة بصوت عالٍ ، “هل هذا ما تعتقدونه جميعًا أيضًا؟”

نظروا إلى بعضهم البعض ، ثم إلى رفاقهم وهم يتذمرون من الطعام ، وفي النهاية اتخذوا جميعًا قرارًا بالهروب ، وهم يصرخون عند مغادرتهم.

عند هذه النقطة ، لن يتوقف حتى لو أخبره أحدهم أن الكعكة مسمومة.

قال آيرون كليف بابتسامة طفيفة: “حسنًا ، يبدو أنني بحاجة إلى إعداد المزيد من الطعام”.

فكر آيرون كليف للحظة ولم يقل أي شيء. بدلاً من ذلك ، قام بسحب بعض الطعام من خاتمه الأصلي.

كان يعرف ما سيحدث بعد ذلك.

عرف آيرون كليف أنهم ولدوا في مضيق الإعصار ولم يروا العالم الخارجي من قبل. لم يروا إنسانًا من قبل.

في الواقع ، لقد تم ذلك بسرعة كبيرة.

واصل آيرون كليف الصراخ بصوت عالٍ: “جميعكم تريدون أن تبقون مقيدين في هذا المكان مثل مجموعة من الجبناء ، تكافحون عند الموت؟ حتى إذا كان لديكم فرصة لتغيير مصيركم ، فأنتم خائفون جدًا من تحمل هذه المخاطرة؟ ”

ظهرت مجموعة كبيرة من ذوي البشرة الحجرية مرة أخرى.

كان ذوي البشرة الحجرية هنا قد حفروا العديد من الكهوف في جميع أنحاء الوادي ، ومعظمهم بقوا داخل تلك الكهوف.

الذي كان في المقدمة كان لا يزال هادلي.

واصل آيرون كليف الصراخ بصوت عالٍ: “جميعكم تريدون أن تبقون مقيدين في هذا المكان مثل مجموعة من الجبناء ، تكافحون عند الموت؟ حتى إذا كان لديكم فرصة لتغيير مصيركم ، فأنتم خائفون جدًا من تحمل هذه المخاطرة؟ ”

عندما رأى الصبي والفتاة يلتهمان الكعكة التي أحضرها آيرون كليف ، أدرك هادلي على الفور ما حدث.

“القائد هادلي ، لا يمكنك أن تكون عنيدًا جدًا. لديهم الحق في السعي وراء سعادتهم! ” صرخ آيرون كليف.

“الكعك … حقاً طعام شهي.” وميض نظرة تذكارية عبر عيون هادلي. “عندما أخبرني الأطفال أن غراو و بيرو قد تعرضوا للتسمم ، كان لدي تخمين بشأن أي نوع من السم كان … الطعام الجيد فعال حقًا ، آيرون كليف.”

“سمعت أنهم سيئون للغاية.”

هز آيرون كليف رأسه. “ليس لدي أي خطط ماكرة في مكانها ، القائد هادلي”.

سلم هادلي الكعكة للأطفال خلفه. “استمر واحصل على بعض. أنتم يا رفاق ستحبون هذا النوع من الطعام. ”

“هذه ليست خطة ماكرة ، فأنت تضطهدهم علانية “. سار هادلي وفتح يده نحوه. “أي أكثر من ذلك؟”

لم يجب عليه أي من الأشخاص ذوي البشرة الحجرية.

“بالتاكيد.” سحب آيرون كليف على عجل بعض الكعكة وغيرها من الأطباق الشهية.

فكر آيرون كليف للحظة ولم يقل أي شيء. بدلاً من ذلك ، قام بسحب بعض الطعام من خاتمه الأصلي.

سلم هادلي الكعكة للأطفال خلفه. “استمر واحصل على بعض. أنتم يا رفاق ستحبون هذا النوع من الطعام. ”

قالت فتاة صغيرة من عرق الجرف: “ثم يمكنك العيش هنا”.

وبما أن قائدهم هو الذي كان يطلب منهم القيام بذلك هذه المرة ، فإن الأطفال يأكلون بطاعة.

ظهرت مجموعة كبيرة من ذوي البشرة الحجرية مرة أخرى.

بعد ذلك … وقعوا في جنون كذلك.

اقتربت منه المجموعة الصغيرة من الأطفال.

تجاهل الكبار مظهر الأطفال المجنون وحدقوا بصمت في آيرون كليف.

ابتسم آيرون كليف ابتسامة طفيفة عليهم وقال بحذر: “جميعكم تأكلون قليلاً أيضًا. إنه حقًا جيد جدًا. ”

تجاهلهم آيرون كليف . “لدي بعض الطعام أيضًا. أعدك أنها ستكون أفضل مما أعطيته لك بالفعل ، وقد يكون لديك جميعًا أيضًا “.

وبينما كان يبتعد ، قال: “لا تستخدم هذه الأنواع من الأساليب لإغراء الأطفال مرة أخرى. وإلا سأخرجك “.

“شكرا لك ، ولكن لا حاجة لذلك. لولا حقيقة أن غراو و بيرو قد تناولوا بالفعل بعضًا من طعامك ، لما كنت لأدع الأطفال الآخرين يتناولون أيًا من …… أنت تعلم أن هذا سيزيد فقط من توقهم للعالم الخارجي. ”

في الواقع ، لقد تم ذلك بسرعة كبيرة.

أومأ آيرون كليف. “لا يمكنك إيقافهم إلى الأبد. سيغادرون ذات يوم “.

هز آيرون كليف رأسه. “ليس لدي أي خطط ماكرة في مكانها ، القائد هادلي”.

تنهد هادلي قائلاً: “لكنهم سيعودون أيضًا”. إن العالم الخارجي ساحر وجذاب للغاية ، ولكنه خطير للغاية أيضًا. على الرغم من أن العيش هنا ليس سهلاً ، إلا أنه على الأقل يضمن سلامتهم “.

سلم هادلي الكعكة للأطفال خلفه. “استمر واحصل على بعض. أنتم يا رفاق ستحبون هذا النوع من الطعام. ”

“قد لا يكون هذا ما يريدون ؛ قد يكون هذا ما تريده فقط. ”

نظر إليه الأطفال الصغار من عرق الجرف بفضول ، وكانت عيونهم واسعة بالصدمة.

نظر إليه هادلي بشكل مكثف. “ربما هذا هو الحال ، ولكن ماذا في ذلك؟ نحن مجرد مجموعة من الناس المهزومين الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى العالم الخارجي ونريد فقط أن نعيش هنا بسلام. إذا كنت ترغب في البقاء ، فنحن نرحب بك للقيام بذلك. ولكن إذا كنت هنا لتطلب منا أن نرمي حياتنا من أجل سيدك ، فعليك نسيان الأمر. ”

سلم هادلي الكعكة للأطفال خلفه. “استمر واحصل على بعض. أنتم يا رفاق ستحبون هذا النوع من الطعام. ”

وبينما كان يتحدث ، استدار ليغادر.

تحولت عينيها إلى اللون الأحمر بمجرد تذوقها ، كما لو كانت مسمومة بشدة. تواصلت وأخذت على الفور جميع المواد الغذائية في أيدي آيرون كليف.

وبينما كان يبتعد ، قال: “لا تستخدم هذه الأنواع من الأساليب لإغراء الأطفال مرة أخرى. وإلا سأخرجك “.

اختار آيرون كليف كهفًا في الأسفل وكان يقيم مؤقتًا هناك. بعد أن تعطلت الرياح بسبب ما يقرب من يوم كامل ، تنهد آيرون كليف بارتياح عند دخول الكهف.

“القائد هادلي ، لا يمكنك أن تكون عنيدًا جدًا. لديهم الحق في السعي وراء سعادتهم! ” صرخ آيرون كليف.

———————————————————-

“على الأقل ، ما أفعله سيضمن بقاء الجميع ، في حين أن سيدك يريدنا فقط أن نموت جميعًا … أنت تعرف مدى خطورة سلسلة الجبال الكلسية ، أليس كذلك؟” سأل هادلي ببرود.

مدت الفتاة الصغيرة إصبعها وغمستها في القليل من الصلصة ، ثم لعقت إصبعها.

تم جعل آيرون كليف مؤقتًا عاجزًا عن الكلام.

واصل آيرون كليف الصراخ بصوت عالٍ: “جميعكم تريدون أن تبقون مقيدين في هذا المكان مثل مجموعة من الجبناء ، تكافحون عند الموت؟ حتى إذا كان لديكم فرصة لتغيير مصيركم ، فأنتم خائفون جدًا من تحمل هذه المخاطرة؟ ”

حدّق في الأشخاص الأخرين ، ثم صرخ فجأة بصوت عالٍ ، “هل هذا ما تعتقدونه جميعًا أيضًا؟”

“هذه ليست خطة ماكرة ، فأنت تضطهدهم علانية “. سار هادلي وفتح يده نحوه. “أي أكثر من ذلك؟”

حدق به كل الأشخاص ذوي البشرة الحجرية في صدمة.

“شكرا لك ، ولكن لا حاجة لذلك. لولا حقيقة أن غراو و بيرو قد تناولوا بالفعل بعضًا من طعامك ، لما كنت لأدع الأطفال الآخرين يتناولون أيًا من …… أنت تعلم أن هذا سيزيد فقط من توقهم للعالم الخارجي. ”

واصل آيرون كليف الصراخ بصوت عالٍ: “جميعكم تريدون أن تبقون مقيدين في هذا المكان مثل مجموعة من الجبناء ، تكافحون عند الموت؟ حتى إذا كان لديكم فرصة لتغيير مصيركم ، فأنتم خائفون جدًا من تحمل هذه المخاطرة؟ ”

كانت هذه القطعة كافية لتحريك الشباب لدرجة البكاء.

لم يجب عليه أي من الأشخاص ذوي البشرة الحجرية.

سأل الأطفال سؤالاً تلو الآخر حتى تحدثوا مع بعضهم البعض.

لقد حدقوا به ، بصمت وببرود.

“شكرا لك ، ولكن لا حاجة لذلك. لولا حقيقة أن غراو و بيرو قد تناولوا بالفعل بعضًا من طعامك ، لما كنت لأدع الأطفال الآخرين يتناولون أيًا من …… أنت تعلم أن هذا سيزيد فقط من توقهم للعالم الخارجي. ”

ظهر أثر الغضب في عيون هادلي. حدّق في آيرون كليف بغضب وقال: “هذا آخر تحذير لك. لا تقل أي شيء سام مثل هذا مرة أخرى. وإلا سأطردك هنا والآن! ”

سأل الأطفال سؤالاً تلو الآخر حتى تحدثوا مع بعضهم البعض.

—————————————————————–

جاء هذا الطعام من عالم الإنسان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط