باب بلا زهور (1)
——————————————————————–
قرقرة قرقرة
الفصل 673: باب بلا زهور (1)
نتيجة لهذا السباق ، كانت هناك العديد من الطرق المختلفة لعمل كمين لشخص ما وكذلك طرق للكشف عن الكمين في وقت مبكر. على سبيل المثال ، كانت تقنية هي شو للتنكر مثيرة للإعجاب للغاية ، لكن عين الصقر سارك كان قادراً على الرؤية من خلاله.
يتطلب إنشاء وتنفيذ هجوم تسلل ناجح على شخص ما الكثير من المهارة.
“هذا ما أريد أن أعرفه أيضًا. حاول الشعور بها. أجاب كاسكا: “آمل أن تخبرني هذه المرة أيضًا أنها لا تشكل تهديدًا لنا”.
كان لدى معظم الناس تقنياتهم الحسية الخاصة بهم لإخراج أي تهديدات خفية في وقت مبكر.
لماذا سقط أستين بسبب فخه؟ لأنه لم يكن ليتخيل أبدًا خلال مليون سنة أن سو تشن كان جيدًا في وضع الخطط على هواه.
في المقابل ، أثار هذا نوعًا من سباق التسلح بين تلك التقنيات الحسية وأنواع مختلفة من تقنيات الإخفاء والتجنب.
“أنظر إلى هناك!” صاح كاسكا عندما أشار إلى الدوامة التي تشكلت في المستنقع.
نتيجة لهذا السباق ، كانت هناك العديد من الطرق المختلفة لعمل كمين لشخص ما وكذلك طرق للكشف عن الكمين في وقت مبكر. على سبيل المثال ، كانت تقنية هي شو للتنكر مثيرة للإعجاب للغاية ، لكن عين الصقر سارك كان قادراً على الرؤية من خلاله.
حدق بعيون واسعة في تلك الدوامة وصاح ، “بيان!”
لم يكن هناك شيء اسمه تقنية لا تقهر ؛ لم تكن هناك سوى تقنيات ملائمة للغاية للموقف. كان هذا هو الحال بالنسبة لعامة الناس ولمتخصصي الأصل.
“هذا ما أريد أن أعرفه أيضًا. حاول الشعور بها. أجاب كاسكا: “آمل أن تخبرني هذه المرة أيضًا أنها لا تشكل تهديدًا لنا”.
حاول شي مينغفينغ أن يخمن نوع الكمين الذي سيشكله سو تشن إذا حاول ذلك. لقد تخطر بباله العديد من الاحتمالات المختلفة ، ولكن لم يكن أي منها قريبًا مما كان يتكشف أمام عينيه.
كان لا يزال بإمكانه سماع ما قاله له سو تشن قبل ذلك.
كان لا يزال بإمكانه سماع ما قاله له سو تشن قبل ذلك.
نتيجة لهذا السباق ، كانت هناك العديد من الطرق المختلفة لعمل كمين لشخص ما وكذلك طرق للكشف عن الكمين في وقت مبكر. على سبيل المثال ، كانت تقنية هي شو للتنكر مثيرة للإعجاب للغاية ، لكن عين الصقر سارك كان قادراً على الرؤية من خلاله.
“على الرغم من عدم وجود سحابة الليل في الغابة السوداء ، إلا أن هناك موردًا ثمينًا بنفس القدر يعرف باسم بركة أويان. أنا واثق أنك سمعت بها من قبل ، أليس كذلك؟ إنه نوع غير مفيد للغاية من جوهر الأرض. على الرغم من أن قوتها كبيرة جدًا ، فلا توجد طريقة لاستخدامها في صقل أداة ثمينة لأن الطاقة الموجودة في الداخل قذرة للغاية ؛ سوف تدمر معظم الكنوز التي وضعت فيها. على الرغم من ذلك ، يحتوي هذا المورد على الكثير من الطاقة ، لكنه يتطلب طريقة فريدة للاستفادة من إمكاناته – يمكنك استخدامه فقط في مكان حدوثه بشكل طبيعي ، ولا يمكن التحكم فيه إلا من قبل متخصصي الأصل الموهوبين في إستخدام طاقة الأصل من نوع المياه …… ”
اصطدمت الفؤوس بالقبضات ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان؛ بعد ذلك مباشرة ، بدأت أذرع العملاق تتفتت وتعود إلى المستنقع. تقدم بيان إلى الأمام ، وتوهج فأسه الطائر بشكل أكثر سطوعًا من ذي قبل ، لدرجة أنها كانت مشرقة بشكل أعمى تقريبًا.
صدفة؟ حظ؟ كان شي مينغفينغ في الواقع متخصص أصل موهوبًا في التحكم في طاقة الأصل من نوع المياه. مع وجود بركة أويان تحت تصرفه ، تضاعفت قوة شي مينغفينغ بشكل كبير.
الحمد للسماوات أنه لم يقم ببيع سو تشن. غير ذلك……
كان أوضح مظهر لهذه الزيادة في القوة هو القوة الهائلة التي يمتلكها عملاق الطين. و تمكنت قبضاته الشبيهة بالحديد من اختراق الهواء مثل الصواريخ ، مما أدى إلى القضاء على أي جنود من العرق الشرس الغير محظوظين بما يكفي .
حدق بعيون واسعة في تلك الدوامة وصاح ، “بيان!”
لكن هذه كانت البداية فقط. بعد لحظة ، ظهر عملاقان طينيان آخران من الأرض.
كان ذلك ببساطة لا يمكن تصوره.
في ظل الظروف العادية ، كان تشكيل عملاق طيني واحد سيخضع شي مينغفينغ لضغوطات شديدة. الآن ، ومع ذلك ، وبدعم من بركة أويان ، كان في الواقع قادرًا على تشكيل ثلاثة في وقت واحد. كانت الزيادة في القوة واضحة ، وحتى شي مينغفينغ نفسه فوجئ.
كل شيء فعله له معنى عميق له.
لكن الأمر الذي فاجأه أكثر هو مدى سيطرة سو تشن على الوضع.
لماذا سقط أستين بسبب فخه؟ لأنه لم يكن ليتخيل أبدًا خلال مليون سنة أن سو تشن كان جيدًا في وضع الخطط على هواه.
كيف رأى من خلال كذب أستين؟
فقط كاسكا لاحظ أن هناك خطأ ما.
وكيف عرف أنه هو وأستين لم يتآمرا؟
هذا المحارب الشجاع ، الشجاع الذي لا يعرف الخوف والذي لم يكن يعرف معنى الموت وكان دائمًا يتقدم للأمام بشكل متهور أظهر فجأة تعبيرًا عن الخوف الشديد.
كان قد حدد نقطة الالتقاء هنا بمجرد أن اكتشف أن شيئًا ما كان خاطئا عن أستين ، مما يعني أنه تمكن من تحليل الوضع ورسم خطة في ثوان معدودة.
مع عواء شرس ، تصدع أحد العمالقة الطينيين وانهار مرة أخرى إلى المستنقع تحت ضربات الفأس القوية بشكل مذهل.
كيف فعلها؟
كل شيء فعله له معنى عميق له.
لم يكن الشخص الذي لديه عملية تفكير تفصيلية للغاية مخيفًا ؛ الأمر المخيف هو أنه تمكن من معالجة واستيعاب كل هذه التفاصيل الدقيقة في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة.
“هجوم!” كان جنود العرق الشرس لا يزالون يتقدمون بحماس ، و لم يعطوا الدوامة نظرة ثانية.
لماذا سقط أستين بسبب فخه؟ لأنه لم يكن ليتخيل أبدًا خلال مليون سنة أن سو تشن كان جيدًا في وضع الخطط على هواه.
لم يكن يعلم.
كان ذلك ببساطة لا يمكن تصوره.
في خطة سو تشن ، كان مسؤولا عن التعامل مع الآلاف أو حتى عشرات الآلاف من جنود العرق الشرس.
الحمد للسماوات أنه لم يقم ببيع سو تشن. غير ذلك……
الحمد للسماوات أنه لم يقم ببيع سو تشن. غير ذلك……
وإلا ماذا كان سيحدث؟
لماذا سقط أستين بسبب فخه؟ لأنه لم يكن ليتخيل أبدًا خلال مليون سنة أن سو تشن كان جيدًا في وضع الخطط على هواه.
لم يكن يعلم.
إنفجار إنفجار إنفجار!
لكنه كان يعلم أنه لا توجد طريقة لم يكن لدى سو تشن نوع من الخطط الاحتياطية.
في المقابل ، أثار هذا نوعًا من سباق التسلح بين تلك التقنيات الحسية وأنواع مختلفة من تقنيات الإخفاء والتجنب.
كان هذا واضحًا من حقيقة أن سو تشن لم يخبره عن وجود بركة اويان هنا حتى بعد أن اختبر شي مينغفينغ خلال معركته مع أستين. بعد ذلك قرر أن شي مينغفينغ لم يكن هناك لإيذاءه ، أخبر شي مينغفينغ عن بركة أويان وطريقة استخدامها.
كان لدى معظم الناس تقنياتهم الحسية الخاصة بهم لإخراج أي تهديدات خفية في وقت مبكر.
كل شيء فعله له معنى عميق له.
“مت”! صرخ بيان وهو يأرجح فأسه الطائر بجنون.
فكر شي مينغفينغ في نفسه: “هذا الرجل الزلق”.
عند الفحص الدقيق ، بدا وكأن الطين في المستنقع بدأ في الدوران ، كما لو كانت دوامة تتشكل.
حتى هذه اللحظة ، ظل سو تشن مخبئاً في الظل . لم يكن شي مينغفينغ يعرف ما كان يفكر فيه ، ولكن بصفته الشخص الذي قاد خصومه مباشرة إليه ، كان شي مينغفينغ واضحًا جدًا أن أفضل اعتذار يمكنه تقديمه هو أن يقوم بعمله جيدًا.
كان ذلك ببساطة لا يمكن تصوره.
إنفجار إنفجار إنفجار!
“افتح!”
قذفت ست قبضات حجرية ضخمة في الهواء ، مرسلة موجات صادمة هائلة من الطاقة عبر الهواء. تم ترك حفرة عملاقة في الأرض المسطحة سابقا.
يا لها من قوة مخيفة!
“مت”! صرخ بيان وهو يأرجح فأسه الطائر بجنون.
الفصل 673: باب بلا زهور (1)
ظهر تدفق مستمر من الفؤوس الطائرة في الهواء ، عازمين على محو كل شيء في طريقهم.
تم فتح باب غريب وشرير ببطء.
اصطدمت الفؤوس بالقبضات ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان؛ بعد ذلك مباشرة ، بدأت أذرع العملاق تتفتت وتعود إلى المستنقع. تقدم بيان إلى الأمام ، وتوهج فأسه الطائر بشكل أكثر سطوعًا من ذي قبل ، لدرجة أنها كانت مشرقة بشكل أعمى تقريبًا.
ظهر تدفق مستمر من الفؤوس الطائرة في الهواء ، عازمين على محو كل شيء في طريقهم.
“افتح!”
كل شيء فعله له معنى عميق له.
مع عواء شرس ، تصدع أحد العمالقة الطينيين وانهار مرة أخرى إلى المستنقع تحت ضربات الفأس القوية بشكل مذهل.
نتيجة لهذا السباق ، كانت هناك العديد من الطرق المختلفة لعمل كمين لشخص ما وكذلك طرق للكشف عن الكمين في وقت مبكر. على سبيل المثال ، كانت تقنية هي شو للتنكر مثيرة للإعجاب للغاية ، لكن عين الصقر سارك كان قادراً على الرؤية من خلاله.
يا لها من قوة مخيفة!
الحمد للسماوات أنه لم يقم ببيع سو تشن. غير ذلك……
حتى شي مينغفينغ كان عليه أن يعترف أنه في الظروف العادية ، كانت فرصه في الفوز ضد قائد العرق الشرس هذا حوالي 50 ٪ فقط.
كان لا يزال بإمكانه سماع ما قاله له سو تشن قبل ذلك.
على الرغم من أنه حصل الآن على مساعدة بركة أويان ويمكنه بسهولة هزيمة بيان واحدًا على واحد ، فقد حصل بيان أيضًا على دعم خمسمائة جندي ، اثنان منهم ليسا أضعف إلى حد ما من بيان.
اصطدمت الفؤوس بالقبضات ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان؛ بعد ذلك مباشرة ، بدأت أذرع العملاق تتفتت وتعود إلى المستنقع. تقدم بيان إلى الأمام ، وتوهج فأسه الطائر بشكل أكثر سطوعًا من ذي قبل ، لدرجة أنها كانت مشرقة بشكل أعمى تقريبًا.
ثلاثة خبراء أقوياء بالإضافة إلى خمسمائة محارب – لم تكن هذه الفجوة في القوة شيئًا يمكن تعويضه فقط بدعم بركة أويان.
بدأ المزيد من الطين الأسود في التدفق من الأرض ، ويبدو أن الطين لا ينتهي أبدًا.
لحسن الحظ ، لم يكن هذا كل ما تركه سو تشن له.
في خطة سو تشن ، كان مسؤولا عن التعامل مع الآلاف أو حتى عشرات الآلاف من جنود العرق الشرس.
تنهد شي مينغفينغ “إن سبب وجود بركة اويان هو أنه يوجد شيء أكثر رعبا يكمن تحت السطح”.
هذا المحارب الشجاع ، الشجاع الذي لا يعرف الخوف والذي لم يكن يعرف معنى الموت وكان دائمًا يتقدم للأمام بشكل متهور أظهر فجأة تعبيرًا عن الخوف الشديد.
كانت بركة اويان قويةُ بالفعل ، لكن سو تشن لم يخطط أبدًا لهزيمة العرق الشرس بهذا وحده. بعد كل شيء ، لم يكن بإمكان سو تشن معرفة عدد الجنود الذين سيحضرون حتى يرى مجموعة بيان بنفسه!
“أنظر إلى هناك!” صاح كاسكا عندما أشار إلى الدوامة التي تشكلت في المستنقع.
في خطة سو تشن ، كان مسؤولا عن التعامل مع الآلاف أو حتى عشرات الآلاف من جنود العرق الشرس.
“أنظر إلى هناك!” صاح كاسكا عندما أشار إلى الدوامة التي تشكلت في المستنقع.
إذا كان الأمر كذلك ، كيف يمكن أن تكون ترتيباته بهذه البساطة؟
إنفجار إنفجار إنفجار!
لم يكن الهدف الأساسي لهجمات شي مينغفينغ هو استخدام تجمع أويان لمهاجمة خصومه ، بل لمجرد إثارة ماداخل بركة أويان. فقط من خلال القيام بذلك سيظهر الوجود المخيف تحت البركة .
كان ذلك ببساطة لا يمكن تصوره.
قرقرة قرقرة
كان هذا واضحًا من حقيقة أن سو تشن لم يخبره عن وجود بركة اويان هنا حتى بعد أن اختبر شي مينغفينغ خلال معركته مع أستين. بعد ذلك قرر أن شي مينغفينغ لم يكن هناك لإيذاءه ، أخبر شي مينغفينغ عن بركة أويان وطريقة استخدامها.
بدأ المزيد من الطين الأسود في التدفق من الأرض ، ويبدو أن الطين لا ينتهي أبدًا.
اصطدمت الفؤوس بالقبضات ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان؛ بعد ذلك مباشرة ، بدأت أذرع العملاق تتفتت وتعود إلى المستنقع. تقدم بيان إلى الأمام ، وتوهج فأسه الطائر بشكل أكثر سطوعًا من ذي قبل ، لدرجة أنها كانت مشرقة بشكل أعمى تقريبًا.
عند الفحص الدقيق ، بدا وكأن الطين في المستنقع بدأ في الدوران ، كما لو كانت دوامة تتشكل.
“هجوم!” كان جنود العرق الشرس لا يزالون يتقدمون بحماس ، و لم يعطوا الدوامة نظرة ثانية.
لا ، لم تكن دوامة – كان مدخلاً!
الفصل 673: باب بلا زهور (1)
تم فتح باب غريب وشرير ببطء.
اصطدمت الفؤوس بالقبضات ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان؛ بعد ذلك مباشرة ، بدأت أذرع العملاق تتفتت وتعود إلى المستنقع. تقدم بيان إلى الأمام ، وتوهج فأسه الطائر بشكل أكثر سطوعًا من ذي قبل ، لدرجة أنها كانت مشرقة بشكل أعمى تقريبًا.
“هجوم!” كان جنود العرق الشرس لا يزالون يتقدمون بحماس ، و لم يعطوا الدوامة نظرة ثانية.
“أنظر إلى هناك!” صاح كاسكا عندما أشار إلى الدوامة التي تشكلت في المستنقع.
فقط كاسكا لاحظ أن هناك خطأ ما.
كانت بركة اويان قويةُ بالفعل ، لكن سو تشن لم يخطط أبدًا لهزيمة العرق الشرس بهذا وحده. بعد كل شيء ، لم يكن بإمكان سو تشن معرفة عدد الجنود الذين سيحضرون حتى يرى مجموعة بيان بنفسه!
حدق بعيون واسعة في تلك الدوامة وصاح ، “بيان!”
“افتح!”
“ماذا تريد الان؟” صاح بيان بفارغ الصبر ، وتوهج فأسه الطائر ببراعة وهو يحطم عملاقًا آخر من الطين. وارتفع آخر على الفور ليحل محله. ومع ذلك ، كان معدل التدمير أعلى من معدل الإصلاح ، وكان حاجب شي مينغفينغ مغطى بالفعل بالعرق ، مما يدل على العبء والصعوبة التي كان يعاني منها حاليًا.
لا ، لم تكن دوامة – كان مدخلاً!
“أنظر إلى هناك!” صاح كاسكا عندما أشار إلى الدوامة التي تشكلت في المستنقع.
“هجوم!” كان جنود العرق الشرس لا يزالون يتقدمون بحماس ، و لم يعطوا الدوامة نظرة ثانية.
تبع بيان إصبع كاسكا ورأى الدوامة. تجمد للحظات وسأل: “ما هذا؟”
قرقرة قرقرة
“هذا ما أريد أن أعرفه أيضًا. حاول الشعور بها. أجاب كاسكا: “آمل أن تخبرني هذه المرة أيضًا أنها لا تشكل تهديدًا لنا”.
———————————————–
تغير تعبير بيان على الفور.
إنفجار إنفجار إنفجار!
هذا المحارب الشجاع ، الشجاع الذي لا يعرف الخوف والذي لم يكن يعرف معنى الموت وكان دائمًا يتقدم للأمام بشكل متهور أظهر فجأة تعبيرًا عن الخوف الشديد.
في خطة سو تشن ، كان مسؤولا عن التعامل مع الآلاف أو حتى عشرات الآلاف من جنود العرق الشرس.
صرخ بصوت عال ، “باب بلا زهور! إنه باب بلا زهور! أسرعوا ، إخرجوا من هنا !!! ”
كيف فعلها؟
———————————————–
صدفة؟ حظ؟ كان شي مينغفينغ في الواقع متخصص أصل موهوبًا في التحكم في طاقة الأصل من نوع المياه. مع وجود بركة أويان تحت تصرفه ، تضاعفت قوة شي مينغفينغ بشكل كبير.
مع عواء شرس ، تصدع أحد العمالقة الطينيين وانهار مرة أخرى إلى المستنقع تحت ضربات الفأس القوية بشكل مذهل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
