نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 685

التوسع

التوسع

——————————————————————

كانت هذه هي الشراسة والهمجية التي كانت يجب أن تنتمي إلى الوحوش منذ البداية.

الفصل 685: التوسع

عندما لم يعد العالم مسالمًا ، لم تعد قلعة تاله مكانًا رائعًا للعيش فيه.

داخل قلعة تاله.

كانوا يقاتلون ويصطادون ويستهلكون ويموتون!

كمدينة تجارية ، كانت قلعة تاله غنية بالموارد بشكل طبيعي. جعل النطاق الواسع لإنتاج زهور النجم الفضية المدينة منطقة إنتاج موارد نادرة للغاية في منطقة المدافعين. سيتم تصدير كميات كبيرة من زهور النجم الفضية المنتجة هنا في جميع أنحاء العالم ، حتى إلى أراضي الجنس البشري ، وأراضي عرق الروح ، وما إلى ذلك. وفي المقابل ، سيحصلون على جميع أنواع الموارد المتخصصة المنتجة في المناطق الأخرى.

ومع ذلك ، لم يكن هذا أسوأ جزء.

كانت العلاقة بين الأجناس المختلفة مختلطو بين الصراع والتجارة.

ردد الصوت المنخفض لقرن بوق مرة أخرى عبر السهول المقفرة.

على الرغم من أنها كانت مدينة غير عسكرية مهمة ولم يكن لديها العديد من الدفاعات للتحدث عنها ، إلا أنها كانت محاطة بحاميات عسكرية قوية وحصون قوية. وشملت هذه مدينة الخراب للقبيلة المعدنية ، ومدينة الاستيلاء لقبيلة الذئب الفضي ، ومدينة الرياح لقبيلة الماء الأسود.

“عواء !!”

كانت هذه المدن الإستراتيجية تترصد وتتقاتل ضد بعضها البعض ، مما يسمح لقلعة تاله بتجاهل معظم الشؤون الدنيوية. واعتمدت على انعدام السلام بين القبائل المختلفة وإنتاج الموارد الوفيرة للتمتع الكامل بشعور الثروة.

كان القصر هادئا في معظم الأوقات. قد يكون هناك عدد قليل من الوحوش الشيطانية تدخل أو تخرج من القصر من وقت لآخر ، حاملين معهم أوامر حول مكان تحريك حشود الوحوش بعد ذلك.

وبسبب هذا ، كان المدافعون الذين يعيشون في قلعة تاله من بين أكثر أسعد الناس. كان لديهم وفرة من الموارد التي من المستحيل العثور عليها في مكان آخر في أراضيهم ، وعاشوا حياة مترفة للغاية. حتى أفقر سكان قلعة تاله كان لديهم عربة فاخرة خاصة بهم. معظم المدافعون من هناك لم يعملوا ؛ انهم فقط استلقوا حولهم وأخذوا حمامات الشمس من وقت لآخر. تم تنفيذ معظم العمل من قبل المدافعين من القبائل الأخرى ، وكان ما لا يقل عن ثمانين في المئة من الناس الذين يعيشون هناك للعمل في المقام الأول. كان العشرون بالمائة المتبقون من السكان المحليين ، ويتمتعون بالثروات التي إكتسبوها من العمل الشاق للآخرين.

كان أفراد “المدافعين” في قلعة تاله مذعورين أكثر عندما شاهدوا الجزء الأمامي من موجة الوحوش تقترب أكثر وأكثر.

بالطبع ، كان هذا الوضع مبنياً على حقبة السلام الحالية.

كان القصر هادئا في معظم الأوقات. قد يكون هناك عدد قليل من الوحوش الشيطانية تدخل أو تخرج من القصر من وقت لآخر ، حاملين معهم أوامر حول مكان تحريك حشود الوحوش بعد ذلك.

عندما لم يعد العالم مسالمًا ، لم تعد قلعة تاله مكانًا رائعًا للعيش فيه.

بعد ذلك جاءت موجة عنف من القتل والنهب.

خلال الشهر الأول من موجة الوحوش ، كانت سكان قلعة تاله خائفين للغاية. سقطت المدينة المعدنية ، ومدينة الرياح , واحدة تلو الأخرى تحت هجمة موجة الوحوش التي لا يمكن وقفها. واضطرت أعداد كبيرة من الجنود إلى التراجع.

جاء حصارهم لمدينتهم بسرعة كبيرة بعد ذلك.

على الرغم من أن الوحوش قد توقفت عن التقدم في ذلك الوقت لأن قبيلة الجحيم بدأت في جمع جيشها وتهديدهم ، كان الناس الذين يعيشون في قلعة تاله خائفين بشدة ، حيث رأوا أنهم تحولوا فجأة من الخطوط الخلفية إلى الخطوط الأمامية. على وجه الخصوص ، كان من الممكن رؤية الوحوش تتجول في المسافة من أسوار المدينة ، مما صدم المدافعين الذين عاشوا مثل الملوك من داخل قلعة تاله وفقدوا شراسة ووحشية أسلافهم. حتى أن البعض فقد السيطرة على أمعائه على الفور.

اليوم ، ومع ذلك ، كان الوضع مختلفًا بشكل واضح.

ومع ذلك ، لم يكن هذا أسوأ جزء.

كان هذا النوع من الكوارث بمثابة ضربة قوية لقلعة تاله ، وتسبب في قيام المدافعين الذين يعيشون هناك بتخفيض الرؤوس التي كانوا يحملونها بغطرسة عالية منذ فترة طويلة.

جاء حصارهم لمدينتهم بسرعة كبيرة بعد ذلك.

أصبحت الوحوش الشيطانية حول القلعة أكثر خوفًا بعد ذلك. لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب من القلعة دون سبب وجيه.

الهجوم لم يكن من قبل الوحوش ، ولكن من قبل الجنس البشري.

“السماوات!” صدم جنود المدافعين وهم يصرخون في يأس من الذبح القادم.

كتيبة القوة السماوية البغيضة نصبت كمينًا لهم هنا منذ فترة طويلة وكانت تنتظر وصول موجة الوحوش.

دقت الإشارة البعيدة للهجوم مرة أخرى ، تحمل معها هالة من الذبح لا حدود لها.

بمجرد أن قضت موجة الوحوش على المدن الثلاث الكبرى ، ودمرت خط الدفاع الأمامي لـ المدافعين وأجبرت خطهم الأمامي على العودة ، استغل جيش القوة السماوية الخط الخلفي الضعيف للهجوم. لقد ذبحوا طريقهم نحو قلعة تاله.

لن يكون هناك حل وسط! لن يكون هناك تفاهم متبادل! لن يكون هناك سوى هجوم لا نهاية له!

سقطت قلعة تاله بعد حصار دام نصف يوم.

عواء يهز الأرض يتردد صداه عبر الأراضي القاحلة.

بعد ذلك جاءت موجة عنف من القتل والنهب.

أصبحت الوحوش الشيطانية حول القلعة أكثر خوفًا بعد ذلك. لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب من القلعة دون سبب وجيه.

لم يكن هناك رحمة أو شفقة. استحوذ جيش القوة السماوية على جميع الموارد التي يمكنهم الحصول عليها.

واتخذت نية القتل هذه شكلًا جسديًا ، تجتاح السهول المقفرة. في كل مكان تذهب إليه ، تنبثق الغيوم الملونة بالدم من الهواء الرقيق.

تم نهب قلعة تاله ، التي كانت معروفة بخصوبتها ، كما لم يحدث من قبل. تم نقل البحار الشاسعة من الموارد بعيدًا تمامًا ، وتمكن جيش القوة السماوية من الاختراق خارج القلعة. حتى أنهم أضرموا النار في نصف المدينة أثناء مغادرتهم ، مغلفينها في بحر من اللهب الأحمر.

بعد ذلك جاءت موجة عنف من القتل والنهب.

كان هذا النوع من الكوارث بمثابة ضربة قوية لقلعة تاله ، وتسبب في قيام المدافعين الذين يعيشون هناك بتخفيض الرؤوس التي كانوا يحملونها بغطرسة عالية منذ فترة طويلة.

“عواء !!”

ومع ذلك ، لم يعرفوا أن كوارثهم كانت قد بدأت للتو. عاصفة أكثر رعبا كانت تختمر في الأفق.

عندما لم يعد العالم مسالمًا ، لم تعد قلعة تاله مكانًا رائعًا للعيش فيه.

تم تجميع مجموعات كبيرة من الوحوش الشيطانية على بعد حوالي عشرة كيلومترات من قلعة تاله .

ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر مشهد صادم أمام أعينهم.

في وسط حشد من الوحوش كان قصر ضخم بلون الدم يطفو في الجو.

”الأوغاد! كيف يجرؤون!!!”

تم احتجاز القصر العائم في الهواء بواسطة ثمانية تماسيح مدرعة ضخمة. كانت طويلة مثل الجبال الصغيرة ، وكانت ذيولها ملتوية مثل جسم التنين. نفث الهواء الأبيض الجليدي من أفواههم أثناء التنفس. يمكن أن تمسح هذه التماسيح المدرعة مدينة بمفردها في أراضي الجنس البشري ، ولكن هنا تم التعامل معها فقط على أنها نخرات منخفضة المستوى لحمل المحفة على شكل قصر.

كيف يكون ذلك؟

الضباب الأحمر اللامع يدور حول القصر العائم الملون بالدم ، ويتقلب أحيانًا بطاقة شريرة شيطانية. طائر ذو أجنحة حديدية طار عن طريق الخطأ إلى بعض الضباب الأحمر. حتى قبل أن ينتهي من تشكيل صرخته المأساوية في منقاره ، تحول إلى ضباب دموي.

سقطت قلعة تاله بعد حصار دام نصف يوم.

أصبحت الوحوش الشيطانية حول القلعة أكثر خوفًا بعد ذلك. لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب من القلعة دون سبب وجيه.

ومع ذلك ، لم يكن هذا أسوأ جزء.

كان القصر هادئا في معظم الأوقات. قد يكون هناك عدد قليل من الوحوش الشيطانية تدخل أو تخرج من القصر من وقت لآخر ، حاملين معهم أوامر حول مكان تحريك حشود الوحوش بعد ذلك.

كتيبة القوة السماوية البغيضة نصبت كمينًا لهم هنا منذ فترة طويلة وكانت تنتظر وصول موجة الوحوش.

اليوم ، ومع ذلك ، كان الوضع مختلفًا بشكل واضح.

عشرات الآلاف من الحوافر تضرب على الأرض ، مما يجعلها تدق بصوت عال تحت أقدامها ، وقد تم مسح ضوء الشمس من الوحوش الهوائية التي لا تعد ولا تحصى.

“عواء !!”

عشرات الآلاف من الحوافر تضرب على الأرض ، مما يجعلها تدق بصوت عال تحت أقدامها ، وقد تم مسح ضوء الشمس من الوحوش الهوائية التي لا تعد ولا تحصى.

عواء يهز الأرض يتردد صداه عبر الأراضي القاحلة.

على الرغم من أنها كانت مدينة غير عسكرية مهمة ولم يكن لديها العديد من الدفاعات للتحدث عنها ، إلا أنها كانت محاطة بحاميات عسكرية قوية وحصون قوية. وشملت هذه مدينة الخراب للقبيلة المعدنية ، ومدينة الاستيلاء لقبيلة الذئب الفضي ، ومدينة الرياح لقبيلة الماء الأسود.

”الأوغاد! كيف يجرؤون!!!”

سقطت قلعة تاله بعد حصار دام نصف يوم.

بعد هذا العواء الغاضب ، بدأت نية قتل سميكة في الخروج من القصر الملون بالدم.

كانت هذه المدن الإستراتيجية تترصد وتتقاتل ضد بعضها البعض ، مما يسمح لقلعة تاله بتجاهل معظم الشؤون الدنيوية. واعتمدت على انعدام السلام بين القبائل المختلفة وإنتاج الموارد الوفيرة للتمتع الكامل بشعور الثروة.

واتخذت نية القتل هذه شكلًا جسديًا ، تجتاح السهول المقفرة. في كل مكان تذهب إليه ، تنبثق الغيوم الملونة بالدم من الهواء الرقيق.

راقب المدافعون بينما ظهرت حشد كبير من أفراد الوحوش في الأفق. لقد اجتمعوا في موجة ضخمة كانت تتقدم إلى الأمام.

ملأ ضوء أحمر دموي السماء ، وبدأت نية القتل الكثيفة التي ظهرت في هذه السحب الحمراء في الانتشار. حتى المدافعين على بعد مئات الكيلومترات يمكن أن يشعروا بالغضب القادم من هذه الإرادة القوية.

كانت العلاقة بين الأجناس المختلفة مختلطو بين الصراع والتجارة.

ماذا حدث؟

الهجوم لم يكن من قبل الوحوش ، ولكن من قبل الجنس البشري.

صدم جميع المدافعين ولم يفهموا.

كيف يكون ذلك؟

ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر مشهد صادم أمام أعينهم.

عندما لم يعد العالم مسالمًا ، لم تعد قلعة تاله مكانًا رائعًا للعيش فيه.

“دودو!”

سقطت قلعة تاله بعد حصار دام نصف يوم.

ردد الصوت المنخفض لقرن بوق مرة أخرى عبر السهول المقفرة.

دقت الإشارة البعيدة للهجوم مرة أخرى ، تحمل معها هالة من الذبح لا حدود لها.

دقت الإشارة البعيدة للهجوم مرة أخرى ، تحمل معها هالة من الذبح لا حدود لها.

خلال الشهر الأول من موجة الوحوش ، كانت سكان قلعة تاله خائفين للغاية. سقطت المدينة المعدنية ، ومدينة الرياح , واحدة تلو الأخرى تحت هجمة موجة الوحوش التي لا يمكن وقفها. واضطرت أعداد كبيرة من الجنود إلى التراجع.

كيف يكون ذلك؟

——————————-

كيف تمكنت موجة الوحوش فجأة من التوسع إلى هذه الدرجة؟

كانت العلاقة بين الأجناس المختلفة مختلطو بين الصراع والتجارة.

جميع جنود المدافعين شعروا بالرعب عند رؤية ذلك.

لقد صعدوا إلى الأمام مثل الموجة ، حاملين معهم زخمًا لا يقاوم.

سقطت جميع الوحوش الشيطانية على الفور في حالة محمومة.

بدأوا في الجري بعنف.

إنسى التفاهم المتبادل! انس أمر الإقلاع بينما أنت في المقدمة!

ردد الصوت المنخفض لقرن بوق مرة أخرى عبر السهول المقفرة.

لن يكون هناك حل وسط! لن يكون هناك تفاهم متبادل! لن يكون هناك سوى هجوم لا نهاية له!

”الأوغاد! كيف يجرؤون!!!”

كانوا يقاتلون ويصطادون ويستهلكون ويموتون!

لقد مسحوا قلعة تاله في ثوانٍ كما لو أنها لم تكن هناك.

كانت هذه هي الشراسة والهمجية التي كانت يجب أن تنتمي إلى الوحوش منذ البداية.

سقطت قلعة تاله بعد حصار دام نصف يوم.

“هدير!” بدأت الوحوش في السهول المقفرة تعوي مع الإثارة. لقد فقدوا كل الإحساس بالعقلانية وبدأوا في العودة إلى غرائزهم الأساسية.

عواء يهز الأرض يتردد صداه عبر الأراضي القاحلة.

بدأوا في الجري بعنف.

بعد هذا العواء الغاضب ، بدأت نية قتل سميكة في الخروج من القصر الملون بالدم.

راقب المدافعون بينما ظهرت حشد كبير من أفراد الوحوش في الأفق. لقد اجتمعوا في موجة ضخمة كانت تتقدم إلى الأمام.

على الرغم من أنها كانت مدينة غير عسكرية مهمة ولم يكن لديها العديد من الدفاعات للتحدث عنها ، إلا أنها كانت محاطة بحاميات عسكرية قوية وحصون قوية. وشملت هذه مدينة الخراب للقبيلة المعدنية ، ومدينة الاستيلاء لقبيلة الذئب الفضي ، ومدينة الرياح لقبيلة الماء الأسود.

عشرات الآلاف من الحوافر تضرب على الأرض ، مما يجعلها تدق بصوت عال تحت أقدامها ، وقد تم مسح ضوء الشمس من الوحوش الهوائية التي لا تعد ولا تحصى.

كان هذا النوع من الكوارث بمثابة ضربة قوية لقلعة تاله ، وتسبب في قيام المدافعين الذين يعيشون هناك بتخفيض الرؤوس التي كانوا يحملونها بغطرسة عالية منذ فترة طويلة.

ملأت الوحوش السماء والأرض.

جميع جنود المدافعين شعروا بالرعب عند رؤية ذلك.

لقد صعدوا إلى الأمام مثل الموجة ، حاملين معهم زخمًا لا يقاوم.

في وسط حشد من الوحوش كان قصر ضخم بلون الدم يطفو في الجو.

“السماوات!” صدم جنود المدافعين وهم يصرخون في يأس من الذبح القادم.

ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر مشهد صادم أمام أعينهم.

كان أفراد “المدافعين” في قلعة تاله مذعورين أكثر عندما شاهدوا الجزء الأمامي من موجة الوحوش تقترب أكثر وأكثر.

ومع ذلك ، لم يعرفوا أن كوارثهم كانت قد بدأت للتو. عاصفة أكثر رعبا كانت تختمر في الأفق.

إنفجار!

جاء حصارهم لمدينتهم بسرعة كبيرة بعد ذلك.

لقد مسحوا قلعة تاله في ثوانٍ كما لو أنها لم تكن هناك.

ومع ذلك ، لم يكن هذا أسوأ جزء.

اختفت مدينة إنتاج الموارد المعروفة هذه تحت ضراوة وحشية الوحوش تمامًا.

جاء حصارهم لمدينتهم بسرعة كبيرة بعد ذلك.

كانت المشاهد المماثلة تدور في جميع أنحاء منطقة المدافعين. أولئك الذين تراجعوا للعثور على مأوى من الوحوش وأولئك الذين كانوا يعملون بجد للدفاع ضد موجة الوحوش اعتقدوا في الأصل أنهم يمكنهم الانتظار لتقلص موجة الوحوش بعد مدة كما كان من قبل. ومع ذلك ، اكتشفوا أن افتراضهم كان خاطئًا هذه المرة.

وبسبب هذا ، كان المدافعون الذين يعيشون في قلعة تاله من بين أكثر أسعد الناس. كان لديهم وفرة من الموارد التي من المستحيل العثور عليها في مكان آخر في أراضيهم ، وعاشوا حياة مترفة للغاية. حتى أفقر سكان قلعة تاله كان لديهم عربة فاخرة خاصة بهم. معظم المدافعون من هناك لم يعملوا ؛ انهم فقط استلقوا حولهم وأخذوا حمامات الشمس من وقت لآخر. تم تنفيذ معظم العمل من قبل المدافعين من القبائل الأخرى ، وكان ما لا يقل عن ثمانين في المئة من الناس الذين يعيشون هناك للعمل في المقام الأول. كان العشرون بالمائة المتبقون من السكان المحليين ، ويتمتعون بالثروات التي إكتسبوها من العمل الشاق للآخرين.

توسعت موجة الوحوش بسرعة. كان القلب القرمزي الغاضب سيأخذ أكبر قدر ممكن من دم المدافعين لسداده مقابل كل ما فقده.

لم يكن هناك رحمة أو شفقة. استحوذ جيش القوة السماوية على جميع الموارد التي يمكنهم الحصول عليها.

في ذلك اليوم ، انهارت ثلاث عشرة مدينة في منطقة المدافعين في وقت واحد ، ومات عدد لا يحصى من المدافعين.

بدأوا في الجري بعنف.

سوف يسجل ذلك اليوم إلى الأبد في التاريخ باعتباره كارثة على المدافعين .

“السماوات!” صدم جنود المدافعين وهم يصرخون في يأس من الذبح القادم.

——————————-

في ذلك اليوم ، انهارت ثلاث عشرة مدينة في منطقة المدافعين في وقت واحد ، ومات عدد لا يحصى من المدافعين.

بعد هذا العواء الغاضب ، بدأت نية قتل سميكة في الخروج من القصر الملون بالدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط