نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 689

الموت من أجل الوطن

الموت من أجل الوطن

————————————————————————

في الوقت نفسه ، تقدمت مجموعة صغيرة من الجنود بينما انسحب الباقون ، وساروا بحزم ضد التيار. كان ساشار وحراسه الشخصيين.

الفصل 689: الموت من أجل الوطن

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر للسعادة على تعابير جنود العرق الشرس. لقد كانوا واضحين جدا أن المعركة لم تنته بعد.

إنفجار، إنفجار ، إنفجار ،إنفجار!

وقال كابتن آخر من العرق الشرس بغضب: “لكن القلعة الجنوبية المتقدمة قد لا تكون قادرة على الصمود حتى يتم إنفاق كل زخمها العسكري”.

ظهرت سلسلة من انفجارات الطاقة بشكل متكرر على طول الأرض ، تاركة وراءها سلسلة من الشقوق التي تشبه شبكة العنكبوت في الأرض.

كانت القلعة الجنوبية المتقدمة أهم مدينة تفصل بين المناطق الشمالية والمناطق الجنوبية. لم تكن مفيدةً فقط في الدفاع ضد موجة الوحوش التي تتقدم من الشمال ولكن أيضًا في الحفاظ على أي تمرد محتمل من قبل القبائل المختلفة إلى الجنوب تحت السيطرة.

بعض الطاقات المتبقية من الانفجارات الأكثر قوة توغلت في الأرض بضربات حادة وقوية ، تاركة وراءها وديان عميقة مروعة.

وقد قام الفجر.

على الرغم من أن هذه الندوب ستغلق وتختفي في نهاية المطاف بمرور الوقت عندما تتجدد الأرض ، في هذه اللحظة كانت الجروح شديدة وكانت الهجمات غاضبة.

كان إله الحرب القديم كإله بين الرجال. لم يكن أي من الوحوش الموجودة في ساحة المعركة صالحًا ليكون خصمه.

كانت الوحوش الشيطانية تتجول يسارًا ويمينًا بقدر ما يمكن أن تراه ، وتمزق كل شيء في طريقها إلى أشلاء بأسنانها الحادة.

كان هناك ببساطة الكثير من الخصوم. لا يمكن لأي منهم أن يتعامل معه بشكل فردي ، ولكن عندما ضحوا بحياتهم لمجرد إلحاق خدش ، حتى خبير قوي سينفد في نهاية المطاف من الخيارات.

كانت هناك قلعة سوداء ضخمة أقيمت فوق قمة جبلية.

على عكس أفراد العرق الشرس الذين رأتهم كتيبة القوة السماوية في الماضي ، من الواضح أن أولئك الموجودة في هذه القلعة كانوا من النخبة. كلهم كانوا يرتدون مجموعات كاملة من الدروع ولم يتم استخدام فؤوس طيران بل أقواس مصنوعة من خشب البتولا الحديدي. كما تم تسميم رؤوس السهام المعدنية.

تجمعت أعداد كبيرة من محاربي العرق الشرس هناك ، قاوموا بعنف هجمة الوحوش الشيطانية.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر للسعادة على تعابير جنود العرق الشرس. لقد كانوا واضحين جدا أن المعركة لم تنته بعد.

على عكس أفراد العرق الشرس الذين رأتهم كتيبة القوة السماوية في الماضي ، من الواضح أن أولئك الموجودة في هذه القلعة كانوا من النخبة. كلهم كانوا يرتدون مجموعات كاملة من الدروع ولم يتم استخدام فؤوس طيران بل أقواس مصنوعة من خشب البتولا الحديدي. كما تم تسميم رؤوس السهام المعدنية.

سقط أحد جنود العرق الشرس أخيرًا تحت هجوم ذئب الأسنان الحادة بعد أن قتل سبعة عشر أو ثمانية عشر وحشًا بفأسه. اخترقت أسنانه الحادة جلده الشبيه بالحديد ، مما أدى إلى تمزيقه بسرعة.

قام أسلاف الضريح الإلهي بدوريات في أسوار المدينة باستمرار ، وهم يغنون أغنية غريبة كان لها تأثير لا يصدق. في كل مكان تسافر فيه الأغنية ، سيختبر الجنود هناك زيادة في الطاقة ، وسترتفع قوتهم.

وبينما كان ساشار يتحدث ، طار إلى السماء متوجهًا نحو الموجة القادمة التي تلوح في الأفق.

كان عدد قليل من أفراد العرق الشرس المتخصصين الذين يرتدون الزي الأحمر أو الأسود يقومون بدوريات في أسوار المدينة. استخدم هؤلاء الجنود ذوو الثياب السوداء النشاب وركزوا على قتل كل وحش شيطاني قام بتسلق جدران القلعة. كان الجنود ذوو الثياب الحمراء يلقون باستمرار مجموعة متنوعة من السحر ، مما أطلق العنان لموجات هائلة من الطاقة الأولية على أعدائهم.

قام أسلاف الضريح الإلهي بدوريات في أسوار المدينة باستمرار ، وهم يغنون أغنية غريبة كان لها تأثير لا يصدق. في كل مكان تسافر فيه الأغنية ، سيختبر الجنود هناك زيادة في الطاقة ، وسترتفع قوتهم.

كان جنود العرق الشرس ذو الثياب السوداء هم بلا الروح ، بينما كان جنود العرق الشرس ذوي الثياب الحمراء هم الأوصياء. كانوا جميعًا متخصصين نشأوا ودربوا بشق الأنفس من قبل الضريح الإلهي.

تنهد ساشار: “نعم ، يمكننا التراجع فقط”. “بارتو ، خذ الجميع معك واذهب.”

ومع ذلك ، عندما دخل بلا روح ، الذين كانوا مسؤولين عن التعامل مع الوهميين ، إلى ساحة المعركة ، وهذا يعني أن تأثير أفراد العرق الشرس العاديين كان يتضاءل بشكل كبير.

سقط جميع قادة العرق الشرس على ركبتيهم. “نحن على استعداد للحفاظ على الخط!”

ألقى أحد عرافي العظام عظامًا عدة مرات في الهواء ، ثم أصبح منخفضًا لدرجة أنه كاد يوضع على الأرض لتفقد الحقائق العميقة المخبأة في نقوش العظام.

هذا لأنه كان الجحيم ساشار ، عم الجحيم أنوبي وقريبه بالدم ، كان أحد آلهة الحرب الثلاثة لقبيلة الجحيم ، وعلى الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا.

ثم صرخ فجأة ، “هناك كمين من الخلف!”

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر للسعادة على تعابير جنود العرق الشرس. لقد كانوا واضحين جدا أن المعركة لم تنته بعد.

صفر أحد قادة العرق الشرس على الفور بالبوق في يديه. فرقة بعد فرقة من جنود العرق الشرس إندفعوا في اتجاه نداء البوق.

ربما يكون زخمهم بعد ذلك محدودًا للغاية ، ولكن كان من المحتم أن يأخذوا هذه القلعة على الأقل.

في الوقت نفسه ، ظهرت فجأة مجموعة كبيرة من التنانين السامة الطائرة خلف القلعة ، تنقض إلى أسفل بينما تبصق كميات كبيرة من السم. نظرًا لأن دفاعات القلعة قد تم تدميرها بالفعل إلى حد كبير ، تمكن السم من الهبوط بسهولة داخل جدران القلعة دون أي عوائق.

كان عدد قليل من أفراد العرق الشرس المتخصصين الذين يرتدون الزي الأحمر أو الأسود يقومون بدوريات في أسوار المدينة. استخدم هؤلاء الجنود ذوو الثياب السوداء النشاب وركزوا على قتل كل وحش شيطاني قام بتسلق جدران القلعة. كان الجنود ذوو الثياب الحمراء يلقون باستمرار مجموعة متنوعة من السحر ، مما أطلق العنان لموجات هائلة من الطاقة الأولية على أعدائهم.

عندما هبط السائل السام على جنود العرق الشرس ، بدأ في تآكل أجسادهم بسرعة عندما صرخوا في الألم وعولوا بشكل يرثى له.

أطلق نداء حداد . بدأ جيش العرق الشرس في التراجع عندما سمعوا هذا الصوت.

على الرغم من أن العراف شعر بهم بعد لحظات قصيرة وأطلق العنان لضباب الشفاء ، كان الأمر أشبه بمحاولة إخماد حريق بكوب من الماء. الأضرار التي سببها التنين السام الطائر قتلت بالفعل عددًا كبيرًا من جنود العرق الشرس.

على الرغم من أن العراف شعر بهم بعد لحظات قصيرة وأطلق العنان لضباب الشفاء ، كان الأمر أشبه بمحاولة إخماد حريق بكوب من الماء. الأضرار التي سببها التنين السام الطائر قتلت بالفعل عددًا كبيرًا من جنود العرق الشرس.

“قوس قزح الرعد ، إطلاق!” بعد هذا الصراخ المحموم ، أطلقت مسامير سميكة من الأقواس الثقيلة في السماء.

كان محاربو العرق الشرس شجعانا ، هائلين ، و لا يلينون.

هذه الكرات المخيفة من مسامير السهام وجهت ضربة قوية لحشد التنانين الطائرة السامة. صرخوا وهم يسقطون من السماء ملطخين الأرض بالدم.

“صاحب السمو!”

ومع ذلك ، استمر التنين الطائر السام المتبقي في مهاجمة جنود العرق الشرس. حتى عندما سقط من السماء ، بصق التنين سائلا ساما دمر النشاب الذي هاجمه.

شعاع الضوء إنطلق نحو ساشار.

بعد بضع طلقات ، لم يبق الكثير من التنانين الطائرة في الهواء.

الفصل 689: الموت من أجل الوطن

“وحدة المعبد ، هجوم!”

ثم راقب شعاع ضوء يطلق فجأة في السماء من القصر العائم الملون بالدم.

تم إطلاق أرقام ضخمة في السماء ، وتتألق النقوش الطوطمية على أجسامها بشكل مشع باستخدام طاقة الأصل. كانوا جميعًا محاربي المعبد.

“هل هم مجانين؟” تمتم أحد جنرالات العرق الشرس الأصغر.

داس هؤلاء المحاربون الشجعان والأقوياء التنانين الطائرة السامة المتبقية ، وأرسلوها بسرعة إلى وفاتها.

على الرغم من أن العراف شعر بهم بعد لحظات قصيرة وأطلق العنان لضباب الشفاء ، كان الأمر أشبه بمحاولة إخماد حريق بكوب من الماء. الأضرار التي سببها التنين السام الطائر قتلت بالفعل عددًا كبيرًا من جنود العرق الشرس.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر للسعادة على تعابير جنود العرق الشرس. لقد كانوا واضحين جدا أن المعركة لم تنته بعد.

داس هؤلاء المحاربون الشجعان والأقوياء التنانين الطائرة السامة المتبقية ، وأرسلوها بسرعة إلى وفاتها.

ضربت طبول الحرب من مسافة بعيدة ورفرفت أعلام الحرب في مهب الرياح. يبدو أن شعارات الدم الضخمة الملونة تنذر بالذبح الوشيك.

“صاحب السمو ، ثم دعنا نتراجع!” قال أحد القادة أخيرا.

كانت الوحوش لا تزال تتقدم في جنون. يبدو أنهم لن يستريحوا حتى يتمكنوا من المطالبة بالقلعة.

“صاحب السمو!”

“هل هم مجانين؟” تمتم أحد جنرالات العرق الشرس الأصغر.

ومع ذلك ، كان فرد العرق الشرس الذي يقف أمامهم قديمًا حقًا.

“صوتهم مجنون” ، قال صوت متجهم.

أضاء لهيبه القوي السماء. كان جسم ساشار محاطًا بالنار حيث استمر في الإندفاع للأمام.

كان المتحدث قائدا من العرق الشرس وكان طويلاً للغاية. كان لديه لحية بيضاء طويلة وشعر أبيض طويل ، كانت تأكيدات واضحة على شيخوخته.

أضاء لهيبه القوي السماء. كان جسم ساشار محاطًا بالنار حيث استمر في الإندفاع للأمام.

نادرا ما مات أفراد العرق الشرس بسبب الشيخوخة. كانوا عادة متوحشين وغير مقيدين ، وإذا تمكنوا من الوصول إلى سن معين وكانت قوتهم تتناقص ، فسيتم تقريبًا إرسالهم لمهاجمة عدو مختار – إما الوحوش أو الجنس البشري أو الوهميين. بهذه الطريقة ، كان عرقهم يتبادل بشكل أساسي حياة شيخوخة السكان للحصول على المزيد من الموارد وخفض الاستهلاك. كانت هذه إحدى الطرق التي استخدمها العرق الشرس للبقاء على قيد الحياة.

في الوقت نفسه ، ظهرت فجأة مجموعة كبيرة من التنانين السامة الطائرة خلف القلعة ، تنقض إلى أسفل بينما تبصق كميات كبيرة من السم. نظرًا لأن دفاعات القلعة قد تم تدميرها بالفعل إلى حد كبير ، تمكن السم من الهبوط بسهولة داخل جدران القلعة دون أي عوائق.

ومع ذلك ، كان فرد العرق الشرس الذي يقف أمامهم قديمًا حقًا.

إنفجار، إنفجار ، إنفجار ،إنفجار!

كان عمره 380 عامًا ، وهو وقت طويل للعيش فيه حتى بين العرق الشرس.

كان محاربو العرق الشرس شجعانا ، هائلين ، و لا يلينون.

ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز الضعيف لا يزال يمتلك بقوة كمية هائلة من السلطة ، وكان عدد لا يحصى من محاربي العرق الشرس على استعداد للموت من أجله.

“صاحب السمو!”

هذا لأنه كان الجحيم ساشار ، عم الجحيم أنوبي وقريبه بالدم ، كان أحد آلهة الحرب الثلاثة لقبيلة الجحيم ، وعلى الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا.

وقال كابتن آخر من العرق الشرس بغضب: “لكن القلعة الجنوبية المتقدمة قد لا تكون قادرة على الصمود حتى يتم إنفاق كل زخمها العسكري”.

كان يمتلك نقوشًا طوطمية من أعلى مستوى وخضع لستة معموديات مذهلة في معبد الأصل.

كان هناك ببساطة الكثير من الخصوم. لا يمكن لأي منهم أن يتعامل معه بشكل فردي ، ولكن عندما ضحوا بحياتهم لمجرد إلحاق خدش ، حتى خبير قوي سينفد في نهاية المطاف من الخيارات.

في الواقع ، كان مكافئًا في القوة لخبير عالم الإمبراطور النهائي ، وكان قويًا بما يكفي لمواجهة الإمبراطور الشيطاني.

“صاحب السمو!”

في الوقت نفسه ، كان أحد أفراد العرق الشرس النادرين الذين لديهم قدر معين من الذكاء.

كانت هناك قلعة سوداء ضخمة أقيمت فوق قمة جبلية.

كان مثل دانبا ، ولكن مع خبرة معركة أكثر.

ثم صرخ فجأة ، “هناك كمين من الخلف!”

كان ساشار قد خاض معارك لا تعد ولا تحصى ، بدءًا من المبارزات الفردية إلى المعارك المشبوهة على العرش. لقد اختبر كل مخطط وكل حيلة وكل تكتيك قوة غاشمة ممكن. كان لديه ثلاث تجارب قريبة من الموت وتمكن من البقاء حتى في ظل ظروف صعبة للغاية. كانت الكمية الهائلة من الخبرة التي تراكمت عليه كافية لملء العديد من السير الذاتية ، ولهذا السبب كان يعرف باسم درع قبيلة الجحيم وجدار الحديد والدم.

بعد بضع طلقات ، لم يبق الكثير من التنانين الطائرة في الهواء.

اعتقد أفراد العرق الشرس بما أنه ، هنا ، لن تسقط قبيلة الجحيم من موقعهم كملوك.

“أنا؟” من الواضح أن القائد المسمى بارتو فوجئ. “ثم ماذا عنك؟”

ومع ذلك ، ارتدى إله الحرب هذا تعبيرًا قلقًا وهو يحدق في موجة الوحوش القادمة.

على عكس أفراد العرق الشرس الذين رأتهم كتيبة القوة السماوية في الماضي ، من الواضح أن أولئك الموجودة في هذه القلعة كانوا من النخبة. كلهم كانوا يرتدون مجموعات كاملة من الدروع ولم يتم استخدام فؤوس طيران بل أقواس مصنوعة من خشب البتولا الحديدي. كما تم تسميم رؤوس السهام المعدنية.

لأنه كان يواجه إمبراطور شيطاني!

“صاحب السمو!”

الوجود الأكثر نخبة بين جميع الوحوش الشيطانية ، الذين يتمتعون بالذكاء والقوة اللا نظير لهما!

هرعت موجة الوحوش إلى الأمام.

حتى إله الحرب سيشعر بالقلق من فكرة مواجهة مثل هذا الخصم.

رقص النصل الناري في الهواء واصطدم مع شعاع الضوء ، لكن اللهب تلاشى بسرعة وسقط شعاع الضوء على صدر ساشار.

“إن فعل شيء كهذا أمر لا معنى له. القلب القرمزي يهدر حياة مرؤوسيه. إنه يسيطر على الكثير من الأراضي ، والخط الهجومي طويل جدًا ، لذلك يجب أن يقاتل عدة قبائل في وقت واحد. وقال أحد قادة العرق الشرس إذا استمر الحرب في هذا الاتجاه ، فسوف يتم هزيمته عاجلاً أم آجلاً “. وكانت ملاحظته دقيقة بشكل غير عادي.

ارتفعت النيران اللامعة إلى السماء ، كما لو كانت الشمس الحارقة قد نزلت إلى الأرض. كان الضوء مدمرا بشكل لا يصدق.

على عكس دانبا ، كان إله الحرب في السلطة لبعض الوقت الآن. لم يكن الوحيد الذي يتمتع بالذكاء والقدرة. وكان عدد كبير من مرؤوسيه المباشرين كذلك أيضا. و على الرغم من أنهم ليسوا عباقرة ، على الأقل يمكن اعتبار ذكائهم طبيعيًا.

وضعف زخمهم تدريجياً عندما بدأت جراحهم تتراكم.

كان تحليل هذا القائد في نقطة معينة.

“……” اطلق بارتو قبضته.

بدأ زخم الوحوش في التباطؤ. إن هجومهم المتهور سمح لهم بالتقدم بوتيرة لا تصدق ، لكن خسائرهم كانت تتراكم أيضًا.

“وحدة المعبد ، هجوم!”

وقال كابتن آخر من العرق الشرس بغضب: “لكن القلعة الجنوبية المتقدمة قد لا تكون قادرة على الصمود حتى يتم إنفاق كل زخمها العسكري”.

بصفتهم الحراس الشخصيين لإله الحرب ، كانت هذه المجموعة من جنود العرق الشرس النخبة من النخبة. يمتلك كل واحد منهم نقوشًا طوطمية عالية المستوى ، وقد خضع أكثر من مائة منهم لمعمودية واحدة على الأقل في معبد الأصل. عادة ما يتلقون أفضل أجر ويتم معاملتهم باحترام شديد ، لذلك عندما دعت المعركة ، كان من المستحيل عليهم تجنب القيام بأكثر المهام خطورة.

كانت القلعة الجنوبية المتقدمة القلعة التي كانوا يدافعون عنها حاليًا.

كان العرق الشرس قد دفعوا ذات مرة إلى الحدود الشمالية الحالية في الماضي وتعهدوا هناك بالتقدم جنوبًا مرة أخرى في المستقبل لاستعادة الأراضي الخصبة هناك.

كان العرق الشرس قد دفعوا ذات مرة إلى الحدود الشمالية الحالية في الماضي وتعهدوا هناك بالتقدم جنوبًا مرة أخرى في المستقبل لاستعادة الأراضي الخصبة هناك.

“صوتهم مجنون” ، قال صوت متجهم.

من هذه النقطة ، كانت هذه القلعة تعرف باسم القلعة الجنوبية المتقدمة.

كانت القلعة الجنوبية المتقدمة أهم مدينة تفصل بين المناطق الشمالية والمناطق الجنوبية. لم تكن مفيدةً فقط في الدفاع ضد موجة الوحوش التي تتقدم من الشمال ولكن أيضًا في الحفاظ على أي تمرد محتمل من قبل القبائل المختلفة إلى الجنوب تحت السيطرة.

الآن ، ومع ذلك ، سقطت القلعة في ضائقة شديدة.

بدأ زخم الوحوش في التباطؤ. إن هجومهم المتهور سمح لهم بالتقدم بوتيرة لا تصدق ، لكن خسائرهم كانت تتراكم أيضًا.

تمتم “إله الحرب القديم”: “نعم ، لن نتمكن من حمايتها إلى الأبد”. شعر جميع قادة العرق الشرس برعشة لا يمكن تفسيرها تزحف إلى أشواكهم.

نظروا إليه ، وتعبيرات الخوف على وجوههم.

هرعت موجة الوحوش إلى الأمام.

سقط جميع قادة العرق الشرس على ركبتيهم. “نحن على استعداد للحفاظ على الخط!”

ربما يكون زخمهم بعد ذلك محدودًا للغاية ، ولكن كان من المحتم أن يأخذوا هذه القلعة على الأقل.

ارتفعت النيران اللامعة إلى السماء ، كما لو كانت الشمس الحارقة قد نزلت إلى الأرض. كان الضوء مدمرا بشكل لا يصدق.

“صاحب السمو ، ثم دعنا نتراجع!” قال أحد القادة أخيرا.

“صاحب السمو!” صرخ جميع قادة العرق الشرس.

على الرغم من أن أفراد العرق الشرس لم يستسلموا أبدًا ، فقد يموت جميع الجنود هنا إذا لم يتخلوا عن القلعة في ظل هذه الظروف.

كان ساشار قد خاض معارك لا تعد ولا تحصى ، بدءًا من المبارزات الفردية إلى المعارك المشبوهة على العرش. لقد اختبر كل مخطط وكل حيلة وكل تكتيك قوة غاشمة ممكن. كان لديه ثلاث تجارب قريبة من الموت وتمكن من البقاء حتى في ظل ظروف صعبة للغاية. كانت الكمية الهائلة من الخبرة التي تراكمت عليه كافية لملء العديد من السير الذاتية ، ولهذا السبب كان يعرف باسم درع قبيلة الجحيم وجدار الحديد والدم.

تنهد ساشار: “نعم ، يمكننا التراجع فقط”. “بارتو ، خذ الجميع معك واذهب.”

ظهرت سلسلة من انفجارات الطاقة بشكل متكرر على طول الأرض ، تاركة وراءها سلسلة من الشقوق التي تشبه شبكة العنكبوت في الأرض.

“أنا؟” من الواضح أن القائد المسمى بارتو فوجئ. “ثم ماذا عنك؟”

“وحدة المعبد ، هجوم!”

رد ساشار بلا مبالاة “سأبقى هنا. في القلعة الجنوبية المتقدمة وسأشاركها نفس المصير”.

مع تدفق قطرات من الدم وقطع من اللحم في كل مكان ، ظلت لؤلؤة غريبة مستديرة تتوهج مع ضوء النجوم العائم في الجو ، ووضعت عدد لا يحصى من الوحوش الشيطانية أعينها على اللؤلؤ المشع.

اخترقت هذه الكلمات قلوب الجميع عندما سمعوا ذلك.

كان المتحدث قائدا من العرق الشرس وكان طويلاً للغاية. كان لديه لحية بيضاء طويلة وشعر أبيض طويل ، كانت تأكيدات واضحة على شيخوخته.

“صاحب السمو!” صرخ جميع قادة العرق الشرس.

تم سحب المزيد من محاربي العرق الشرس من سروجهم من قبل جميع أنواع الوحوش الشيطانية المختلفة ، ثم تمزقوا إلى قطع بواسطة أسنان ومخالب حادة. تم التهام لحمهم ودمهم ، ولم يتركوا حتى بهيكل عظمي كامل.

“صاحب السمو ، لا تكن متهوراً!” صاح بارتو وهو يقفز للأمام ولف نفسه حول ساشار.

كان مثل دانبا ، ولكن مع خبرة معركة أكثر.

ضحك ساشار ، لكن نظراته ظلت ثابتة ولا تتزعزع. “دعني أذهب ، بارتو. هل تعتقد حقاً أنه يمكنك أن تمسكني على أي حال؟”

شعاع الضوء إنطلق نحو ساشار.

“……” اطلق بارتو قبضته.

“صاحب السمو!” صرخ جميع قادة العرق الشرس.

قال ساشار: “لم يعد بإمكاننا التمسك بقلعة الجنوب مسبقاً. الجنود الذين يدافعون عن المدينة قد استنفدوا قوتهم تقريبًا. إذا أردنا لهم أن يتراجعوا ، يجب أن يكون لديهم الوقت الكافي للقيام بذلك. سأبقى متمسكًا بالخط والقتال لأطول وقت ممكن “.

هذا لأنه كان الجحيم ساشار ، عم الجحيم أنوبي وقريبه بالدم ، كان أحد آلهة الحرب الثلاثة لقبيلة الجحيم ، وعلى الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا.

سقط جميع قادة العرق الشرس على ركبتيهم. “نحن على استعداد للحفاظ على الخط!”

“صاحب السمو ، ثم دعنا نتراجع!” قال أحد القادة أخيرا.

ولوح ساشار بفارغ الصبر على يده. “أنتم كلكم مستقبل العرق الشرس. إذا متم ، من سيكون في مكانكم في المستقبل؟ من سيكون مع قبيلة الجحيم؟ أنا عجوز بالفعل وعمري محدود. وبما أن هذا هو الحال ، فلماذا علي البقاء , أن تكون قادرًا على الموت في المعركة هو أعظم مجد يمكن أن يواجهه محارب العرق الشرس. أنا إله الحرب من قبيلة الجحيم ، وأنا على استعداد للموت من أجل بلدي. لا تجادلوا معي حول هذا “.

في الوقت نفسه ، تقدمت مجموعة صغيرة من الجنود بينما انسحب الباقون ، وساروا بحزم ضد التيار. كان ساشار وحراسه الشخصيين.

“صاحب السمو!”

جميع القادة صمتوا ، مذهولون.

“صاحب السمو!”

“هل هم مجانين؟” تمتم أحد جنرالات العرق الشرس الأصغر.

“صاحب السمو!”

بعض الطاقات المتبقية من الانفجارات الأكثر قوة توغلت في الأرض بضربات حادة وقوية ، تاركة وراءها وديان عميقة مروعة.

لم يستطع قادة العرق الشرس إلا أن يصرخوا ، كلهم ​​يتنافسون للحصول على فرصة لإمساك الخط لبقية الجنود.

على الرغم من أن هذه الندوب ستغلق وتختفي في نهاية المطاف بمرور الوقت عندما تتجدد الأرض ، في هذه اللحظة كانت الجروح شديدة وكانت الهجمات غاضبة.

“كفى!” صرخ ساشار بشراسة. “هل أنتم جديرون بإمساك الخط الأمامي وإيقاف تقدم موجة الوحوش؟ هل أحدكم هنا أقوى مني؟”

ومع ذلك ، كان فرد العرق الشرس الذي يقف أمامهم قديمًا حقًا.

جميع القادة صمتوا ، مذهولون.

كان إله الحرب القديم كإله بين الرجال. لم يكن أي من الوحوش الموجودة في ساحة المعركة صالحًا ليكون خصمه.

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فاحرص على إغلاق فمك وإخراج الجميع من هنا. إذا كنت لا تريد أن يكون موتي هباءً ، فإركض. كلما كان ذلك أسرع ، كان ذلك أفضل!”

“صاحب السمو!”

وبينما كان ساشار يتحدث ، طار إلى السماء متوجهًا نحو الموجة القادمة التي تلوح في الأفق.

“هل هم مجانين؟” تمتم أحد جنرالات العرق الشرس الأصغر.

“صاحب السمو!”

رقص النصل الناري في الهواء واصطدم مع شعاع الضوء ، لكن اللهب تلاشى بسرعة وسقط شعاع الضوء على صدر ساشار.

صرخ جميع جنود العرق الشرس بحزن.

تم إطلاق أرقام ضخمة في السماء ، وتتألق النقوش الطوطمية على أجسامها بشكل مشع باستخدام طاقة الأصل. كانوا جميعًا محاربي المعبد.

أطلق نداء حداد . بدأ جيش العرق الشرس في التراجع عندما سمعوا هذا الصوت.

ولكن مع ذلك ، وبينما كانوا يتقدمون بلا هوادة ، بدأت سرعتهم في التباطؤ.

في الوقت نفسه ، تقدمت مجموعة صغيرة من الجنود بينما انسحب الباقون ، وساروا بحزم ضد التيار. كان ساشار وحراسه الشخصيين.

سقطت القلعة الجنوبية المتقدمة. وقد توفي إله الحرب شاسار من أجل بلاده.

فتحت مجموعة من جنود العرق الشرس المكونين من ثلاثة آلاف شخص البوابات الرئيسية للمدن.

كان قد تمكن بالفعل من طحن اللوردات الشيطانية الثلاثة حتى الموت ، ولكن ارتفع ثلاثة اللوردات آخرين ليحلوا محلهم ، بالإضافة إلى ملك شيطاني.

بصفتهم الحراس الشخصيين لإله الحرب ، كانت هذه المجموعة من جنود العرق الشرس النخبة من النخبة. يمتلك كل واحد منهم نقوشًا طوطمية عالية المستوى ، وقد خضع أكثر من مائة منهم لمعمودية واحدة على الأقل في معبد الأصل. عادة ما يتلقون أفضل أجر ويتم معاملتهم باحترام شديد ، لذلك عندما دعت المعركة ، كان من المستحيل عليهم تجنب القيام بأكثر المهام خطورة.

ومع ذلك ، كان فرد العرق الشرس الذي يقف أمامهم قديمًا حقًا.

في المعركة السابقة ، لم يتهم أي منهم ، لكنهم الآن مسؤولون عن حماية كل من يتراجع.

ظهرت يد سوداء من العدم وأمسكت اللؤلؤ.

على الرغم من أن أيا منهم لن ينجو من هذه المهمة ، إلا أنهم لم يندموا.

شعاع الضوء إنطلق نحو ساشار.

لأنهم كانوا الحراس الشخصيين لإله الحرب!

عندما هبط السائل السام على جنود العرق الشرس ، بدأ في تآكل أجسادهم بسرعة عندما صرخوا في الألم وعولوا بشكل يرثى له.

توغل الثلاثة آلاف جندي في تشكيل العدو مثل ثلاثة آلاف سهام ، مما تسبب في تدفق الدم على الفور في كل مكان. في أي مكان ذهبوا إليه ، وحيد القرن الحديدي المدرعة ، الذئاب السوداء المقفرة ، الأغنام ذات الدم الأسود ، وحوش أخرى لا حصر لها ، سقطت جميعها تحت هجمة هؤلاء المحاربين الشجعان.

كان المتحدث قائدا من العرق الشرس وكان طويلاً للغاية. كان لديه لحية بيضاء طويلة وشعر أبيض طويل ، كانت تأكيدات واضحة على شيخوخته.

قادهم الجحيم ساشار .

كانوا يتبعون فقط خطى إله الحرب ساشار.

كان إله الحرب القديم كإله بين الرجال. لم يكن أي من الوحوش الموجودة في ساحة المعركة صالحًا ليكون خصمه.

“قوس قزح الرعد ، إطلاق!” بعد هذا الصراخ المحموم ، أطلقت مسامير سميكة من الأقواس الثقيلة في السماء.

حشد من الوحوش عوى واتهم في ساشار. قام بأرجحة النصل في يده ، وأطلق العنان لمجموعة من اللهب العنيف الذي التهم العديد من الحيوانات على قيد الحياة ، تاركًا وراءه فقط رمادًا معلقًا في الهواء.

على الرغم من أن أفراد العرق الشرس لم يستسلموا أبدًا ، فقد يموت جميع الجنود هنا إذا لم يتخلوا عن القلعة في ظل هذه الظروف.

“هدير!” عوى إله الحرب القديم.

ثم صرخ فجأة ، “هناك كمين من الخلف!”

“هدير!” رد عليه ثلاثة آلاف جندي.

بعض الطاقات المتبقية من الانفجارات الأكثر قوة توغلت في الأرض بضربات حادة وقوية ، تاركة وراءها وديان عميقة مروعة.

اتهمت ثلاثة وحوش شيطانية من درجة اللورد في اتجاهه ، وركض ساشار بلا خوف للقاءهم وخاض معركة معهم.

“صوتهم مجنون” ، قال صوت متجهم.

ارتفعت النيران اللامعة إلى السماء ، كما لو كانت الشمس الحارقة قد نزلت إلى الأرض. كان الضوء مدمرا بشكل لا يصدق.

مات محارب بعد محارب بهذه الطريقة ، لكنهم استمروا في التقدم للأمام بلا هوادة.

كان محاربو العرق الشرس شجعانا ، هائلين ، و لا يلينون.

“إن فعل شيء كهذا أمر لا معنى له. القلب القرمزي يهدر حياة مرؤوسيه. إنه يسيطر على الكثير من الأراضي ، والخط الهجومي طويل جدًا ، لذلك يجب أن يقاتل عدة قبائل في وقت واحد. وقال أحد قادة العرق الشرس إذا استمر الحرب في هذا الاتجاه ، فسوف يتم هزيمته عاجلاً أم آجلاً “. وكانت ملاحظته دقيقة بشكل غير عادي.

ولكن مع ذلك ، وبينما كانوا يتقدمون بلا هوادة ، بدأت سرعتهم في التباطؤ.

ألقى أحد عرافي العظام عظامًا عدة مرات في الهواء ، ثم أصبح منخفضًا لدرجة أنه كاد يوضع على الأرض لتفقد الحقائق العميقة المخبأة في نقوش العظام.

وضعف زخمهم تدريجياً عندما بدأت جراحهم تتراكم.

“صاحب السمو!” صرخ جميع قادة العرق الشرس.

سقط أحد جنود العرق الشرس أخيرًا تحت هجوم ذئب الأسنان الحادة بعد أن قتل سبعة عشر أو ثمانية عشر وحشًا بفأسه. اخترقت أسنانه الحادة جلده الشبيه بالحديد ، مما أدى إلى تمزيقه بسرعة.

كان يمتلك نقوشًا طوطمية من أعلى مستوى وخضع لستة معموديات مذهلة في معبد الأصل.

حتى مع قيام محارب آخر بتحطيم رؤوس بعض الوحوش مثل الجوز ، وحش شيطاني ضخم تلاعب به وحطمه .

ومع ذلك ، فإنه الحالي ، الذي استنفد قوته في المعركة ، لم يكن لديه طريقة للمقاومة.

تم سحب المزيد من محاربي العرق الشرس من سروجهم من قبل جميع أنواع الوحوش الشيطانية المختلفة ، ثم تمزقوا إلى قطع بواسطة أسنان ومخالب حادة. تم التهام لحمهم ودمهم ، ولم يتركوا حتى بهيكل عظمي كامل.

“صاحب السمو!” صرخ جميع قادة العرق الشرس.

مات محارب بعد محارب بهذه الطريقة ، لكنهم استمروا في التقدم للأمام بلا هوادة.

ومع ذلك ، عندما دخل بلا روح ، الذين كانوا مسؤولين عن التعامل مع الوهميين ، إلى ساحة المعركة ، وهذا يعني أن تأثير أفراد العرق الشرس العاديين كان يتضاءل بشكل كبير.

كانوا يتبعون فقط خطى إله الحرب ساشار.

“إن فعل شيء كهذا أمر لا معنى له. القلب القرمزي يهدر حياة مرؤوسيه. إنه يسيطر على الكثير من الأراضي ، والخط الهجومي طويل جدًا ، لذلك يجب أن يقاتل عدة قبائل في وقت واحد. وقال أحد قادة العرق الشرس إذا استمر الحرب في هذا الاتجاه ، فسوف يتم هزيمته عاجلاً أم آجلاً “. وكانت ملاحظته دقيقة بشكل غير عادي.

أضاء لهيبه القوي السماء. كان جسم ساشار محاطًا بالنار حيث استمر في الإندفاع للأمام.

جميع القادة صمتوا ، مذهولون.

كان قد تمكن بالفعل من طحن اللوردات الشيطانية الثلاثة حتى الموت ، ولكن ارتفع ثلاثة اللوردات آخرين ليحلوا محلهم ، بالإضافة إلى ملك شيطاني.

كان قد تمكن بالفعل من طحن اللوردات الشيطانية الثلاثة حتى الموت ، ولكن ارتفع ثلاثة اللوردات آخرين ليحلوا محلهم ، بالإضافة إلى ملك شيطاني.

واصل ساشار أرجحة نصله. كان الدم واللهب يحوم حوله وهو يتقدم ، كمنارة مشتعلة وسط بحر الوحوش.

عندما هبط السائل السام على جنود العرق الشرس ، بدأ في تآكل أجسادهم بسرعة عندما صرخوا في الألم وعولوا بشكل يرثى له.

لم يكن يعرف عدد المرات التي أرجح فيها نصله أو عدد الخطوات التي اتخذها ، وقد فقد منذ فترة طويلة عدد عدد الخصوم الذين قتلهم أو عدد الجروح التي تلقاها. كل ما كان يعرفه هو أنه كان يشعر بالتعب ، وأنه لم يعد أي من حراسه الشخصيين إلى جانبه بعد الآن.

“أنا؟” من الواضح أن القائد المسمى بارتو فوجئ. “ثم ماذا عنك؟”

لقد ماتت جميع قواته.

لم يكن يعرف عدد المرات التي أرجح فيها نصله أو عدد الخطوات التي اتخذها ، وقد فقد منذ فترة طويلة عدد عدد الخصوم الذين قتلهم أو عدد الجروح التي تلقاها. كل ما كان يعرفه هو أنه كان يشعر بالتعب ، وأنه لم يعد أي من حراسه الشخصيين إلى جانبه بعد الآن.

كان هناك ببساطة الكثير من الخصوم. لا يمكن لأي منهم أن يتعامل معه بشكل فردي ، ولكن عندما ضحوا بحياتهم لمجرد إلحاق خدش ، حتى خبير قوي سينفد في نهاية المطاف من الخيارات.

كانت القلعة الجنوبية المتقدمة القلعة التي كانوا يدافعون عنها حاليًا.

تسبب القتال المستمر له بالتعب ، وأصبحت يديه ثقيلتان.

قال ساشار: “لم يعد بإمكاننا التمسك بقلعة الجنوب مسبقاً. الجنود الذين يدافعون عن المدينة قد استنفدوا قوتهم تقريبًا. إذا أردنا لهم أن يتراجعوا ، يجب أن يكون لديهم الوقت الكافي للقيام بذلك. سأبقى متمسكًا بالخط والقتال لأطول وقت ممكن “.

توفي سبعة عشر لورد شيطاني على يديه ، إلى جانب ثلاثة ملوك شيطانيين.

ومع ذلك ، ارتدى إله الحرب هذا تعبيرًا قلقًا وهو يحدق في موجة الوحوش القادمة.

نظروا إليه ، وتعبيرات الخوف على وجوههم.

“صاحب السمو!”

أنت أيضا تعرف الخوف؟

كانوا يتبعون فقط خطى إله الحرب ساشار.

ظهرت ابتسامة باردة في زاوية فم إله الحرب القديم.

لأنه كان يواجه إمبراطور شيطاني!

ثم راقب شعاع ضوء يطلق فجأة في السماء من القصر العائم الملون بالدم.

الآن ، ومع ذلك ، سقطت القلعة في ضائقة شديدة.

شعاع الضوء إنطلق نحو ساشار.

كان جنود العرق الشرس ذو الثياب السوداء هم بلا الروح ، بينما كان جنود العرق الشرس ذوي الثياب الحمراء هم الأوصياء. كانوا جميعًا متخصصين نشأوا ودربوا بشق الأنفس من قبل الضريح الإلهي.

في الظروف العادية ، كان ساشار واثقًا من قدرته على الدفاع عن نفسه ضد هذه الضربة.

على الرغم من أن العراف شعر بهم بعد لحظات قصيرة وأطلق العنان لضباب الشفاء ، كان الأمر أشبه بمحاولة إخماد حريق بكوب من الماء. الأضرار التي سببها التنين السام الطائر قتلت بالفعل عددًا كبيرًا من جنود العرق الشرس.

ومع ذلك ، فإنه الحالي ، الذي استنفد قوته في المعركة ، لم يكن لديه طريقة للمقاومة.

كان تحليل هذا القائد في نقطة معينة.

رقص النصل الناري في الهواء واصطدم مع شعاع الضوء ، لكن اللهب تلاشى بسرعة وسقط شعاع الضوء على صدر ساشار.

كان عدد قليل من أفراد العرق الشرس المتخصصين الذين يرتدون الزي الأحمر أو الأسود يقومون بدوريات في أسوار المدينة. استخدم هؤلاء الجنود ذوو الثياب السوداء النشاب وركزوا على قتل كل وحش شيطاني قام بتسلق جدران القلعة. كان الجنود ذوو الثياب الحمراء يلقون باستمرار مجموعة متنوعة من السحر ، مما أطلق العنان لموجات هائلة من الطاقة الأولية على أعدائهم.

ارتعد ساشار للحظات قبل أن يتوقف في مكانه.

“صاحب السمو ، ثم دعنا نتراجع!” قال أحد القادة أخيرا.

فجأة انفجر جسده.

إنفجار، إنفجار ، إنفجار ،إنفجار!

مع تدفق قطرات من الدم وقطع من اللحم في كل مكان ، ظلت لؤلؤة غريبة مستديرة تتوهج مع ضوء النجوم العائم في الجو ، ووضعت عدد لا يحصى من الوحوش الشيطانية أعينها على اللؤلؤ المشع.

كان تحليل هذا القائد في نقطة معينة.

ظهرت يد سوداء من العدم وأمسكت اللؤلؤ.

كان ساشار قد خاض معارك لا تعد ولا تحصى ، بدءًا من المبارزات الفردية إلى المعارك المشبوهة على العرش. لقد اختبر كل مخطط وكل حيلة وكل تكتيك قوة غاشمة ممكن. كان لديه ثلاث تجارب قريبة من الموت وتمكن من البقاء حتى في ظل ظروف صعبة للغاية. كانت الكمية الهائلة من الخبرة التي تراكمت عليه كافية لملء العديد من السير الذاتية ، ولهذا السبب كان يعرف باسم درع قبيلة الجحيم وجدار الحديد والدم.

ظهر تنهد رقيق في الهواء. “أخيرًا ، أعدت سدس ما خسرته.”

كان مثل دانبا ، ولكن مع خبرة معركة أكثر.

وقد قام الفجر.

نادرا ما مات أفراد العرق الشرس بسبب الشيخوخة. كانوا عادة متوحشين وغير مقيدين ، وإذا تمكنوا من الوصول إلى سن معين وكانت قوتهم تتناقص ، فسيتم تقريبًا إرسالهم لمهاجمة عدو مختار – إما الوحوش أو الجنس البشري أو الوهميين. بهذه الطريقة ، كان عرقهم يتبادل بشكل أساسي حياة شيخوخة السكان للحصول على المزيد من الموارد وخفض الاستهلاك. كانت هذه إحدى الطرق التي استخدمها العرق الشرس للبقاء على قيد الحياة.

سقطت القلعة الجنوبية المتقدمة. وقد توفي إله الحرب شاسار من أجل بلاده.

“قوس قزح الرعد ، إطلاق!” بعد هذا الصراخ المحموم ، أطلقت مسامير سميكة من الأقواس الثقيلة في السماء.

——————————————————-

كانت الوحوش لا تزال تتقدم في جنون. يبدو أنهم لن يستريحوا حتى يتمكنوا من المطالبة بالقلعة.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر للسعادة على تعابير جنود العرق الشرس. لقد كانوا واضحين جدا أن المعركة لم تنته بعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط