نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 701

خطوة أخرى للأمام

خطوة أخرى للأمام

———————————————————————

عادة ، كانت منصات اللوتس تقريبًا بحجم قبضة واحدة بسبب الضغط الهائل لطاقة الأصل.

الفصل 701: خطوة أخرى للأمام

ومع ذلك ، بالمقارنة مع تلك التي يمتلكها سو تشن ، فإن هذه الكريستالة لم تكن سليمةً تمامًا. على هذا النحو ، كان توهجها خافتًا ولونها أكثر خفوتًا.

استمر معبد الأصل فوقه في صب طاقة الأصل عليه مثل شلال.

امتدت النقوش الأكثر تعقيدًا عبر سطح منصة اللوتس. بمجرد اكتمال منصة اللوتس ، سيكتمل أيضًا نقش تجميد الفراغ.

بدأ أول منصة لوتس لـسو تشن تدريجيًا في الترسخ تحت الأمطار الغزيرة من طاقة الأصل.

ومع ذلك ، فإن هذا الضوء الساحر ببساطة لا يمكن مقارنته بجسم الصولجان.

ومع ذلك ، عندما تم الانتهاء من نقش إنتقال البرج الأبيض ، اكتشف سو تشن بسرعة أن منصة اللوتس الخاصة به كانت مختلفة عن معظم الناس.

كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.

عادة ، كانت منصات اللوتس تقريبًا بحجم قبضة واحدة بسبب الضغط الهائل لطاقة الأصل.

كان الشخص الموجود في المقدمة يرتدي تاجًا على رأسه. وغطت عباءة حمراء كتفيه ، وحمل صولجانًا رائعًا في يده ، مرصع بالجواهر. من الواضح أن الجوهرة كانت كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني .

ومع ذلك ، كان منصة لوتس سو تشن تقريبًا بحجم رأس.

بدأت السلاسل المكونة من طاقة الأصل والمدمجة بقوة الوعي بالانتشار من مركز منصة اللوتس، وتمتد نحو موقع غير معروف حتى الآن.

لم يكن سو تشن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب عدم تكثيف طاقة الأصل الخاصة به أو إذا كان ذلك لأن طاقة الأصل كانت أكثر كثافة من معظم الناس بسبب تقنية الزراعة الطاهرة.

يا للعجب!

نتيجة الحجم الأكبر لمنصة اللوتس الخاصة به ، اكتشف سو تشن أنه بعد نقش إنتقال البرج الأبيض ، لا يزال بإمكانه تسجيل مهارة أصل طبيعي أخرى.

على عكس حراس معبد الأصل ، تم تجهيز هؤلاء الأفراد بمعدات عملية وتم ضبطهم بشكل لا يصدق. لقد تقدموا بطريقة منظمة.

كان مسرورًا.

لم يكن هناك على الإطلاق أي مصدر طاقة مدمج في هذا الهجوم. كانت القوة الجسدية التي كان بإمكان سو تشن إطلاقها ببساطة صادمة.

عادة ، يختار معظم الناس جعل مهاراتهم الأصلية القوية هي مهاراتهم الأصلية الطبيعية. ومع ذلك ، لم يكن سو تشن مثل معظم الناس. لم يكن قادرًا على تسجيل أسلوبه الأقوى ، وهو تجسيد الدم البدائي ، على منصة اللوتس ، وثاني أقوى أسلوب لديه ، الفن الإلهي العنقاء المشتعلة ، تم بناؤه على أساس قوة وعيه ولم يكن بحاجة إلى تسجيله على منصة اللوتس. على هذا النحو ، نظر في الأمر لفترة وجيزة للحظة قبل أن يقرر تسجيل تجميد الفراغ لشي كايهوانغ.

كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.

كان تجميد الفراغ التابع لـشي كايهوانغ مهارة أصل من النوع المكاني. أغلقت منطقة زمكان معينة ، وتقييد تحركات الخصم. ومع ذلك ، فإن إتقان سو تشن لهذه المهارة الأصلية لم يكن عميقًا جدًا ، لذلك نادرًا ما استخدمه في المعركة. إن إدراجه على منصة اللوتس الخاصة به سيوفر له ساعات من الوقت كان سيضطر فيها لتعلمها.

تنهد سو تشن ووقف من حوض السباحة ، وارتدى ملابسه ، وانتظر بهدوء لفتح باب المعبد.

امتدت النقوش الأكثر تعقيدًا عبر سطح منصة اللوتس. بمجرد اكتمال منصة اللوتس ، سيكتمل أيضًا نقش تجميد الفراغ.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أدى سيل طاقة الأصل جنبًا إلى جنب مع قدرة العرق الشرس على تحويلها إلى قوة حياة إلى زيادة قوته بسرعة فائقة ، وبدأت هالة من الحيوية العميقة تنبثق منه. بدأت عضلاته بالانتفاخ مع تعتيم بشرته. كان جسمه لا يزال متواضعًا كما كان من قبل ، ولكن الآن تمتلئ كل خلية بكمية هائلة من القوة.

ومع ذلك ، لا تزال منصة اللوتس لم تنته على الرغم من أنها تحتوي الآن على اثنين من مهارات الأصل الطبيعية.

———————————————————–

بعد ذلك ، احتاج سو تشن إلى إلقاء بصمة الروح على منصة اللوتس الخاصة به.

في هذه اللحظة ، توهج معبد الأصل بضوء متألق مع ازدهار زهرة اللوتس. كان وعي سو تشن مطبوعًا بقوة في الداخل ، وبدا أن وعيه قد انفجر فجأة بالقوة. كان يعلم أن تغذية منصة اللوتس تتسبب في نمو طاقة وعيه.

للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى غرس روحه في منصة اللوتس ، وتغذيتها وتوسيعها بشكل كبير مع زيادة قوة وعيه في نفس الوقت.

ظهر هذا الفكر على الفور في عقل سو تشن.

عندما تصل زراعة الإنسان إلى هذه النقطة ، ستزداد قوة وعيه بشكل كبير بسبب هذا. كما سيمنح غرس الروح بعض مظاهر الوعي لمنصة اللوتس نفسها ، مما يجعلها تعمل وتتحرك كما لو كانت على قيد الحياة.

في الوقت نفسه ، لم يتمكن من القيام بذلك إلا بعد الوصول إلى عالم الضوء المهتز.

عندما غرس سو تشن وعيه في منصة اللوتس ، بدأ يسمع صوتًا مرتفعًا ، مما أدى إلى توليد همهمة مدوية ، ثم ظهرت بتلات فجأة من العدم ، تطفو إلى أسفل بشكل مثالي.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أدى سيل طاقة الأصل جنبًا إلى جنب مع قدرة العرق الشرس على تحويلها إلى قوة حياة إلى زيادة قوته بسرعة فائقة ، وبدأت هالة من الحيوية العميقة تنبثق منه. بدأت عضلاته بالانتفاخ مع تعتيم بشرته. كان جسمه لا يزال متواضعًا كما كان من قبل ، ولكن الآن تمتلئ كل خلية بكمية هائلة من القوة.

تم تشكيل هذه البتلات من طاقة الأصل. لقد لمسهم سو تشن ، مما أثر على الطريقة التي سقطوا بها.

كان عظم الأصل.

لحسن الحظ ، كان وحيدًا في نموذج مختوم. خلاف ذلك ، إذا رأى أي شخص من الخارج هذا المشهد ، فقد يكونون مصدومين لدرجة سقوط فكيهم.

استمر معبد الأصل فوقه في صب طاقة الأصل عليه مثل شلال.

عادة ، تسبب غرس الروح فقط في أن يتحرك نظام منصة اللوتس قليلاً أو توهجها بشكل خافت ، مما يدل على أنه الآن “على قيد الحياة”. لكن منصة اللوتس الخاصة بسو تشن كانت تومض وتتأرجح بشكل ملحوظ ، مما تسبب في سقوط الزهور من السماء لأنها تتألق بتألق شديد عندما بدأت تتفتح. لولا حقيقة أن سو تشن كان يتحكم فيه بعناية ، فربما انقسمت منصة اللوتس إلى أربعة أو خمسة أجزاء أصغر. يمكن رؤية شخصية مصغرة بشرية كانت صورة لـسو تشن وهو يجلس متقاطعاً في وسط زهرة اللوتس المزهرة.

أطلق سو تشن العنان للكمة في السماء ، مما تسبب في انفجار عند إصطدامها بجدران المعبد.

لم يتمكن أحد مزارعي عالم الضوء المهتز من تحقيق شيء مثل هذا.

ومع ذلك ، كان منصة لوتس سو تشن تقريبًا بحجم رأس.

كانت في الواقع منصة لوتس العرش الإلهي!

ومع ذلك ، بالمقارنة مع تلك التي يمتلكها سو تشن ، فإن هذه الكريستالة لم تكن سليمةً تمامًا. على هذا النحو ، كان توهجها خافتًا ولونها أكثر خفوتًا.

في هذه اللحظة ، توهج معبد الأصل بضوء متألق مع ازدهار زهرة اللوتس. كان وعي سو تشن مطبوعًا بقوة في الداخل ، وبدا أن وعيه قد انفجر فجأة بالقوة. كان يعلم أن تغذية منصة اللوتس تتسبب في نمو طاقة وعيه.

ومع ذلك ، لا تزال منصة اللوتس لم تنته على الرغم من أنها تحتوي الآن على اثنين من مهارات الأصل الطبيعية.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة من الزمن لم يكن يهتم كثيرًا بأي من ذلك. وبدلاً من ذلك ، ركز كل انتباهه على إتقان إكمال الخطوة الأخيرة لتشكيل منصة اللوتس.

كان بناء هذا الجسر هو الشرط النهائي اللازم لمزارعي عالم الضوء المهتز للسيطرة على قوة الطبيعة.

بدأت السلاسل المكونة من طاقة الأصل والمدمجة بقوة الوعي بالانتشار من مركز منصة اللوتس، وتمتد نحو موقع غير معروف حتى الآن.

إنغجار!

كان هذا هو الجسر النهائي الذي يجب بناؤه من أجل ضمان اتصال مثالي بين الإنسان و منصة اللوتس.

كان الشخص الموجود في المقدمة يرتدي تاجًا على رأسه. وغطت عباءة حمراء كتفيه ، وحمل صولجانًا رائعًا في يده ، مرصع بالجواهر. من الواضح أن الجوهرة كانت كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني .

ومع ذلك ، كانت هذه السلاسل مختلفة بشكل غير مفاجئ أيضًا عن معظم الناس.

لقد حان وقت المغادرة.

كانت سلاسل معظم الناس بيضاء إلى حد ما وأثيرية. غالبًا ما اختلف عدد السلاسل التي يمكن أن تظهر ، ولكن كان من المستحيل أن يكون هناك أكثر من ست أو سبع.

ربما كان هذا شيئًا فقط يمكن لـسو تشن ، الذي تمكن من فك رموز تشكيلات معبد الأصل ، القيام به.

في حالة سو تشن ، ظهرت 18 سلسلة ذهبية على الفور. تم تغطية كل سلسلة بنقوش عميقة وبعثت هالة قديمة وهي تمدد نحو الفراغ.

كان تجميد الفراغ التابع لـشي كايهوانغ مهارة أصل من النوع المكاني. أغلقت منطقة زمكان معينة ، وتقييد تحركات الخصم. ومع ذلك ، فإن إتقان سو تشن لهذه المهارة الأصلية لم يكن عميقًا جدًا ، لذلك نادرًا ما استخدمه في المعركة. إن إدراجه على منصة اللوتس الخاصة به سيوفر له ساعات من الوقت كان سيضطر فيها لتعلمها.

كان بناء هذا الجسر هو الشرط النهائي اللازم لمزارعي عالم الضوء المهتز للسيطرة على قوة الطبيعة.

لم يتمكن أحد مزارعي عالم الضوء المهتز من تحقيق شيء مثل هذا.

بعد الوصول إلى هذه النقطة ، تم تأسيس أساس عالم الضوء المهتز بالفعل. بصرف النظر عن إنشاء مهارات الأصل الطبيعية ، كان أهم جزء من التقدم إلى عالم الضوء المهتز هو القدرة على استعارة قوة السماوات والأرض.

ومع ذلك ، فإن هذا الضوء الساحر ببساطة لا يمكن مقارنته بجسم الصولجان.

كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.

كانت في الواقع منصة لوتس العرش الإلهي!

أراد سو تشن بلا هوادة أن يدخل السلاسل الذهبية في أعماق الفراغ.

وقف سو تشن وخرج من معبد الأصل.

تم إنشاء هذا النوع من المدخل على مستوى أعمق من مجرد العالم المادي. لقد شعرت كما لو أن السلاسل كانت تدخل بعدًا خارجيًا منفصلًا عن الواقع ، ولكن حركاتها لا تزال تتسبب في تدفق الطاقة داخل جسم سو تشن.

للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى غرس روحه في منصة اللوتس ، وتغذيتها وتوسيعها بشكل كبير مع زيادة قوة وعيه في نفس الوقت.

كان منصة لوتس سو تشن تهتز في هذه المرحلة ، مشعة بضوء شديد.

ومع ذلك ، لا تزال منصة اللوتس لم تنته على الرغم من أنها تحتوي الآن على اثنين من مهارات الأصل الطبيعية.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استقرت السلاسل الذهبية الثمانية عشر أخيرًا ، مما يعني أنه تم إنشاء جسر بين الفراغ الذي يحتوي على المبادئ العميقة للكون وبحر أصل سو تشن. بدأوا يتلاشون تدريجياً قبل أن يختفوا إلى العدم. على الرغم من أنه كان من المستحيل رؤية السلاسل بعد الآن ، فقد تم تأسيس العلاقة بين الاثنين بشكل كامل.

هل باعه دانبا؟

ثم انحدرت منصة اللوتس ببطء لأنها اندمجت في جسم سو تشن.

بدأت السلاسل المكونة من طاقة الأصل والمدمجة بقوة الوعي بالانتشار من مركز منصة اللوتس، وتمتد نحو موقع غير معروف حتى الآن.

إنفجار!

ربما كان هذا شيئًا فقط يمكن لـسو تشن ، الذي تمكن من فك رموز تشكيلات معبد الأصل ، القيام به.

انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.

انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.

يا للعجب!

يمكن أن يشعر سو شتن أن جسده يقترب من حدوده.

فتح سو تشن عينيه وأخرج تنهيدة طويلة.

يمتلك العرق الشرس بنية مختلفة تمامًا عن الأجناس الأخرى. بعد أن بحث فيها لفترة طويلة ، طور سو تشن بشكل طبيعي بعض الطرق لتكرار الأسرار وراء قوة أجسامهم. كان عليه أن يتناول الدواء أولاً قبل أن تنتشر آثاره الطبية عبر بقية جسده. مع هطول أمطار الطاقة ، بدأت هالة شريان حياته تتغير تدريجياً.

نجح أخيرا.

لقد حان وقت المغادرة.

عرف سو تشن أنه منذ هذا اليوم فصاعدًا ، خلق مدخلًا آخر على طريق زراعة البشرية.

منصة اللوتس التي كان قد شكلها قبل لحظات فقط طارت من جسده ، وبدأت في الدوران فوق رأسه.

على الرغم من أن استخدام هذا المدخل كان مقيدًا للغاية ، فقد كان سو تشن واثقًا من قدرته على حل هذه المشكلة المقيدة في المستقبل القريب وجعل التقنية متاحة عالميًا لجميع المزارعين.

أراد سو تشن بلا هوادة أن يدخل السلاسل الذهبية في أعماق الفراغ.

بعد رؤيته أنه لا يزال لديه بعض الوقت المتبقي وأن طاقة الأصل لا تزال تتدفق من سقف معبد الأصل ، قرر سو تشن البدء في زراعة التقنية الفطرية للعرق الشرس لتحويل طاقة الأصل الزائدة إلى قوة حياة.

تم إنشاء هذا النوع من المدخل على مستوى أعمق من مجرد العالم المادي. لقد شعرت كما لو أن السلاسل كانت تدخل بعدًا خارجيًا منفصلًا عن الواقع ، ولكن حركاتها لا تزال تتسبب في تدفق الطاقة داخل جسم سو تشن.

يمتلك العرق الشرس بنية مختلفة تمامًا عن الأجناس الأخرى. بعد أن بحث فيها لفترة طويلة ، طور سو تشن بشكل طبيعي بعض الطرق لتكرار الأسرار وراء قوة أجسامهم. كان عليه أن يتناول الدواء أولاً قبل أن تنتشر آثاره الطبية عبر بقية جسده. مع هطول أمطار الطاقة ، بدأت هالة شريان حياته تتغير تدريجياً.

كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.

كان لا يزال يشبه فردا من العرق الشرس ، ولكن الآن لم يكن فقط مظهره الخارجي هو الذي يطابقه. حتى اللحم الموجود تحت جلده بدأ يأخذ خصائص جسدية تشبه أفراد العرق الشرس.

فقط من خلال هذه الطريقة ، سيكون قادرًا على تحويل طاقة الأصل التي كان يستوعبها إلى قوة حياة ، مما يمنحه قوة حياة قوية ونشطة.

كان هذا بسبب تغير حياته على مستوى أساسي ، مما سمح لـسو تشن بامتلاك بعض الخصائص الفريدة التي تنتمي إلى العرق الشرس.

كان هذا بسبب تغير حياته على مستوى أساسي ، مما سمح لـسو تشن بامتلاك بعض الخصائص الفريدة التي تنتمي إلى العرق الشرس.

فقط من خلال هذه الطريقة ، سيكون قادرًا على تحويل طاقة الأصل التي كان يستوعبها إلى قوة حياة ، مما يمنحه قوة حياة قوية ونشطة.

تم تجهيز هؤلاء الجنود بدروع مصنوعة من جلود الوحوش الشيطانية والشفرات الحادة بدلاً من الفؤوس أو المطارق المعتادة. كانوا يرتدون خوذات على شكل قرن على رؤوسهم ، وكان كل واحد منهم طويلًا وقويًا ، يبعث هالة مهيبة.

ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. بعد ذلك ، كان سو تشن بصدد عكس تشغيل معبد الأصل من خلال تحويل قوة طاقة الأصل إلى قوة جسدية.

إنفجار!

ربما كان هذا شيئًا فقط يمكن لـسو تشن ، الذي تمكن من فك رموز تشكيلات معبد الأصل ، القيام به.

نتيجة الحجم الأكبر لمنصة اللوتس الخاصة به ، اكتشف سو تشن أنه بعد نقش إنتقال البرج الأبيض ، لا يزال بإمكانه تسجيل مهارة أصل طبيعي أخرى.

في الوقت نفسه ، لم يتمكن من القيام بذلك إلا بعد الوصول إلى عالم الضوء المهتز.

هل تم كشف تنكره؟

منصة اللوتس التي كان قد شكلها قبل لحظات فقط طارت من جسده ، وبدأت في الدوران فوق رأسه.

كما كان يحاول تخمين ما يجري ، انقسمت المجموعة الكبيرة من الحرس الإمبراطوري إلى صفين ، لتشكل ممرًا بينهما.

انغمست كل طاقة الأصل في منصة اللوتس ، ودخلت جسم سو تشن.

هؤلاء الحراس كانوا أكثر جنود النخبة من قبيلة الجحيم!

في الوقت نفسه ، بدأ تنكره يذهب عندما قام بتحويل طاقة الأصل الداخلة إلى جسده إلى قوة جسدية.

هذه الرحلة إلى معبد الأصل قد استفاد منها بشكل كبير. ليس فقط أنه تمكن من اختراق عالم الضوء المهتز في هذا المنعطف الحاسم ، ولكن براعته الجسدية زادت أيضًا بمقدار كبير. ونتيجة لكل هذه التحسينات ، ارتفعت قدرته القتالية أيضًا.

على الرغم من أن معدل تحويل سو تشن كان منخفضًا جدًا مقارنة بـفرد العرق الشرس العادي ، فإن الكمية المخيفة من طاقة الأصل القادمة من معبد الأصل سمحت لـسو تشن بالحفاظ على المعدل الذي حول به طاقة الأصل إلى قوة الحياة. على هذا النحو ، أصبح جسم سو تشن أقوى بوتيرة فائقة.

كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.

إذا كان أي فرد من العرق الشرس سيرى ذلك ، فإن عقولهم ستنهار بالتأكيد.

لم يكن سو تشن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب عدم تكثيف طاقة الأصل الخاصة به أو إذا كان ذلك لأن طاقة الأصل كانت أكثر كثافة من معظم الناس بسبب تقنية الزراعة الطاهرة.

لذلك يمكن استخدام معبد الأصل في الواقع ليس لزيادة مخزون طاقة الأصل الخاصة بالشخص بل لتحسين لياقته البدنية. هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟

على الرغم من أن استخدام هذا المدخل كان مقيدًا للغاية ، فقد كان سو تشن واثقًا من قدرته على حل هذه المشكلة المقيدة في المستقبل القريب وجعل التقنية متاحة عالميًا لجميع المزارعين.

كانت حالة سو تشن الجسدية جيدة بالفعل بسبب زراعته لتقنية جسم الرياح المتدفقة ، ولكن جيد جدًا كان على مستوى الجنس البشري ، ولكن كان هناك العديد من المزارعين الآخرين المتخصصين في قتال قريب قريب كانوا أقوى منه.

كان هذا نادرًا للغاية بالنسبة إلى أفراد العرق الشرس المتهورين وغير المنضبطين .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أدى سيل طاقة الأصل جنبًا إلى جنب مع قدرة العرق الشرس على تحويلها إلى قوة حياة إلى زيادة قوته بسرعة فائقة ، وبدأت هالة من الحيوية العميقة تنبثق منه. بدأت عضلاته بالانتفاخ مع تعتيم بشرته. كان جسمه لا يزال متواضعًا كما كان من قبل ، ولكن الآن تمتلئ كل خلية بكمية هائلة من القوة.

انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.

إنغجار!

على الرغم من أن استخدام هذا المدخل كان مقيدًا للغاية ، فقد كان سو تشن واثقًا من قدرته على حل هذه المشكلة المقيدة في المستقبل القريب وجعل التقنية متاحة عالميًا لجميع المزارعين.

أطلق سو تشن العنان للكمة في السماء ، مما تسبب في انفجار عند إصطدامها بجدران المعبد.

يمكن أن يشعر سو شتن أن جسده يقترب من حدوده.

كان هذا قوة جسدية نقية.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة من الزمن لم يكن يهتم كثيرًا بأي من ذلك. وبدلاً من ذلك ، ركز كل انتباهه على إتقان إكمال الخطوة الأخيرة لتشكيل منصة اللوتس.

لم يكن هناك على الإطلاق أي مصدر طاقة مدمج في هذا الهجوم. كانت القوة الجسدية التي كان بإمكان سو تشن إطلاقها ببساطة صادمة.

فتح سو تشن عينيه وأخرج تنهيدة طويلة.

إذا كان سيجمع بين هذه القوة الجسدية مع طاقة الأصل ، فإن كمية الطاقة التي يمكن أن ينفجر بها ستكون غير قابلة للإدراك تقريبًا.

نجح أخيرا.

كانت هذه هي القوة التي كانت ملكًا فقط لـ محاربي المعبد ، ولكن الآن يمتلكها سو تشن أيضًا.

ومع ذلك ، كان محاربي المعبد أسوأ بكثير من سو تشن من حيث القدرة على استخدام طاقة الأصل بشكل فعال. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة أي نوع من القوة المرعبة التي ستستطيع سو تشن إطلاقها في المستقبل القريب.

كان بناء هذا الجسر هو الشرط النهائي اللازم لمزارعي عالم الضوء المهتز للسيطرة على قوة الطبيعة.

لقد حان وقت المغادرة.

انغمست كل طاقة الأصل في منصة اللوتس ، ودخلت جسم سو تشن.

يمكن أن يشعر سو شتن أن جسده يقترب من حدوده.

كانت حالة سو تشن الجسدية جيدة بالفعل بسبب زراعته لتقنية جسم الرياح المتدفقة ، ولكن جيد جدًا كان على مستوى الجنس البشري ، ولكن كان هناك العديد من المزارعين الآخرين المتخصصين في قتال قريب قريب كانوا أقوى منه.

لم يكن فردا من العرق الشرس فعليًا ، لذلك دفعته فترة من هذا النمو السريع بسرعة إلى حدوده. على الرغم من أن هذه الحدود لم تكن غير قابلة للكسر ، لم يكن لدى سو تشن الوقت الكافي لتجاوزها في هذه اللحظة.

ومع ذلك ، كان محاربي المعبد أسوأ بكثير من سو تشن من حيث القدرة على استخدام طاقة الأصل بشكل فعال. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة أي نوع من القوة المرعبة التي ستستطيع سو تشن إطلاقها في المستقبل القريب.

الوقت انتهى تقريبا على أي حال.

كانت سلاسل معظم الناس بيضاء إلى حد ما وأثيرية. غالبًا ما اختلف عدد السلاسل التي يمكن أن تظهر ، ولكن كان من المستحيل أن يكون هناك أكثر من ست أو سبع.

بدأت طاقة الأصل التي تمطر عليه من السقف في التوهج ، وتوقف تشغيل معبد الأصل ببطء.

عادة ، يختار معظم الناس جعل مهاراتهم الأصلية القوية هي مهاراتهم الأصلية الطبيعية. ومع ذلك ، لم يكن سو تشن مثل معظم الناس. لم يكن قادرًا على تسجيل أسلوبه الأقوى ، وهو تجسيد الدم البدائي ، على منصة اللوتس ، وثاني أقوى أسلوب لديه ، الفن الإلهي العنقاء المشتعلة ، تم بناؤه على أساس قوة وعيه ولم يكن بحاجة إلى تسجيله على منصة اللوتس. على هذا النحو ، نظر في الأمر لفترة وجيزة للحظة قبل أن يقرر تسجيل تجميد الفراغ لشي كايهوانغ.

تنهد سو تشن ووقف من حوض السباحة ، وارتدى ملابسه ، وانتظر بهدوء لفتح باب المعبد.

انغمست كل طاقة الأصل في منصة اللوتس ، ودخلت جسم سو تشن.

هذه الرحلة إلى معبد الأصل قد استفاد منها بشكل كبير. ليس فقط أنه تمكن من اختراق عالم الضوء المهتز في هذا المنعطف الحاسم ، ولكن براعته الجسدية زادت أيضًا بمقدار كبير. ونتيجة لكل هذه التحسينات ، ارتفعت قدرته القتالية أيضًا.

استمر معبد الأصل فوقه في صب طاقة الأصل عليه مثل شلال.

كان قادرًا بالفعل على القتال مع مزارعي عالم الضوء المهتز المستوى المنخفض قبل الصعود. الآن ، تم تحسين جسمه بشكل كبير ، ولم يكن القتال مع مزارعي عالم الضوء المهتز مع ستة أو سبعة منصات لوتس مشكلة. إذا تم منحه مزيدًا من الوقت ليعتاد على جميع التغييرات التي مر بها جسمه ، فقد يكون قادرًا في الواقع على القتال مع مزارع عالم حرق الروح.

كان تجميد الفراغ التابع لـشي كايهوانغ مهارة أصل من النوع المكاني. أغلقت منطقة زمكان معينة ، وتقييد تحركات الخصم. ومع ذلك ، فإن إتقان سو تشن لهذه المهارة الأصلية لم يكن عميقًا جدًا ، لذلك نادرًا ما استخدمه في المعركة. إن إدراجه على منصة اللوتس الخاصة به سيوفر له ساعات من الوقت كان سيضطر فيها لتعلمها.

مع مرور الثواني ، توقف تدفق طاقة الأصل تدريجيًا ، وفتحت أبواب المعبد أخيرًا.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة من الزمن لم يكن يهتم كثيرًا بأي من ذلك. وبدلاً من ذلك ، ركز كل انتباهه على إتقان إكمال الخطوة الأخيرة لتشكيل منصة اللوتس.

وقف سو تشن وخرج من معبد الأصل.

كانت سلاسل معظم الناس بيضاء إلى حد ما وأثيرية. غالبًا ما اختلف عدد السلاسل التي يمكن أن تظهر ، ولكن كان من المستحيل أن يكون هناك أكثر من ست أو سبع.

بشكل غير متوقع ، تم استقباله من قبل حشد كبير من أفراد العرق الشرس المتجهين نحوه.

على الرغم من أن معدل تحويل سو تشن كان منخفضًا جدًا مقارنة بـفرد العرق الشرس العادي ، فإن الكمية المخيفة من طاقة الأصل القادمة من معبد الأصل سمحت لـسو تشن بالحفاظ على المعدل الذي حول به طاقة الأصل إلى قوة الحياة. على هذا النحو ، أصبح جسم سو تشن أقوى بوتيرة فائقة.

على عكس حراس معبد الأصل ، تم تجهيز هؤلاء الأفراد بمعدات عملية وتم ضبطهم بشكل لا يصدق. لقد تقدموا بطريقة منظمة.

عندما تصل زراعة الإنسان إلى هذه النقطة ، ستزداد قوة وعيه بشكل كبير بسبب هذا. كما سيمنح غرس الروح بعض مظاهر الوعي لمنصة اللوتس نفسها ، مما يجعلها تعمل وتتحرك كما لو كانت على قيد الحياة.

كان هذا نادرًا للغاية بالنسبة إلى أفراد العرق الشرس المتهورين وغير المنضبطين .

لم يكن سو تشن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب عدم تكثيف طاقة الأصل الخاصة به أو إذا كان ذلك لأن طاقة الأصل كانت أكثر كثافة من معظم الناس بسبب تقنية الزراعة الطاهرة.

تم تجهيز هؤلاء الجنود بدروع مصنوعة من جلود الوحوش الشيطانية والشفرات الحادة بدلاً من الفؤوس أو المطارق المعتادة. كانوا يرتدون خوذات على شكل قرن على رؤوسهم ، وكان كل واحد منهم طويلًا وقويًا ، يبعث هالة مهيبة.

الوقت انتهى تقريبا على أي حال.

كانوا الحرس الامبراطوري لدولة الحديد والدم !

انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.

ظهر هذا الفكر على الفور في عقل سو تشن.

كان هذا هو الجسر النهائي الذي يجب بناؤه من أجل ضمان اتصال مثالي بين الإنسان و منصة اللوتس.

بعد أن عاش في قلعة غولان لهذه الفترة من الزمن ، طور سو تين بالفعل فهمًا تقريبيًا للتسلسل الهرمي العسكري لـالعرق الشلاس.

ربما كان هذا شيئًا فقط يمكن لـسو تشن ، الذي تمكن من فك رموز تشكيلات معبد الأصل ، القيام به.

هؤلاء الحراس كانوا أكثر جنود النخبة من قبيلة الجحيم!

تم إنشاء هذا النوع من المدخل على مستوى أعمق من مجرد العالم المادي. لقد شعرت كما لو أن السلاسل كانت تدخل بعدًا خارجيًا منفصلًا عن الواقع ، ولكن حركاتها لا تزال تتسبب في تدفق الطاقة داخل جسم سو تشن.

لماذا يظهر حراس الإمبراطور الشخصيين في مكان مثل هذا؟

كانت سلاسل معظم الناس بيضاء إلى حد ما وأثيرية. غالبًا ما اختلف عدد السلاسل التي يمكن أن تظهر ، ولكن كان من المستحيل أن يكون هناك أكثر من ست أو سبع.

هل تم كشف تنكره؟

هؤلاء الحراس كانوا أكثر جنود النخبة من قبيلة الجحيم!

هل باعه دانبا؟

إنفجار!

تومضت جميع أنواع الاحتمالات من خلال عقل سو تشن.

كان هذا هو الجسر النهائي الذي يجب بناؤه من أجل ضمان اتصال مثالي بين الإنسان و منصة اللوتس.

كما كان يحاول تخمين ما يجري ، انقسمت المجموعة الكبيرة من الحرس الإمبراطوري إلى صفين ، لتشكل ممرًا بينهما.

ومع ذلك ، كان محاربي المعبد أسوأ بكثير من سو تشن من حيث القدرة على استخدام طاقة الأصل بشكل فعال. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة أي نوع من القوة المرعبة التي ستستطيع سو تشن إطلاقها في المستقبل القريب.

ثم تم نشر سجادة من الحرير الأحمر على طول الطريق حتى الباب الأمامي لمعبد الأصل.

كانت سلاسل معظم الناس بيضاء إلى حد ما وأثيرية. غالبًا ما اختلف عدد السلاسل التي يمكن أن تظهر ، ولكن كان من المستحيل أن يكون هناك أكثر من ست أو سبع.

خرج عدد قليل من أفراد العرق الشرس من الحشد.

على الرغم من أن معدل تحويل سو تشن كان منخفضًا جدًا مقارنة بـفرد العرق الشرس العادي ، فإن الكمية المخيفة من طاقة الأصل القادمة من معبد الأصل سمحت لـسو تشن بالحفاظ على المعدل الذي حول به طاقة الأصل إلى قوة الحياة. على هذا النحو ، أصبح جسم سو تشن أقوى بوتيرة فائقة.

كان الشخص الموجود في المقدمة يرتدي تاجًا على رأسه. وغطت عباءة حمراء كتفيه ، وحمل صولجانًا رائعًا في يده ، مرصع بالجواهر. من الواضح أن الجوهرة كانت كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني .

بعد رؤيته أنه لا يزال لديه بعض الوقت المتبقي وأن طاقة الأصل لا تزال تتدفق من سقف معبد الأصل ، قرر سو تشن البدء في زراعة التقنية الفطرية للعرق الشرس لتحويل طاقة الأصل الزائدة إلى قوة حياة.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع تلك التي يمتلكها سو تشن ، فإن هذه الكريستالة لم تكن سليمةً تمامًا. على هذا النحو ، كان توهجها خافتًا ولونها أكثر خفوتًا.

كان هذا بسبب تغير حياته على مستوى أساسي ، مما سمح لـسو تشن بامتلاك بعض الخصائص الفريدة التي تنتمي إلى العرق الشرس.

ومع ذلك ، لا يزال يتوهج بضوء ساحر.

للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى غرس روحه في منصة اللوتس ، وتغذيتها وتوسيعها بشكل كبير مع زيادة قوة وعيه في نفس الوقت.

ومع ذلك ، فإن هذا الضوء الساحر ببساطة لا يمكن مقارنته بجسم الصولجان.

كان منصة لوتس سو تشن تهتز في هذه المرحلة ، مشعة بضوء شديد.

تم صنع جسم الصولجان من العظم.

تم تجهيز هؤلاء الجنود بدروع مصنوعة من جلود الوحوش الشيطانية والشفرات الحادة بدلاً من الفؤوس أو المطارق المعتادة. كانوا يرتدون خوذات على شكل قرن على رؤوسهم ، وكان كل واحد منهم طويلًا وقويًا ، يبعث هالة مهيبة.

كان هذا العظم لونًا أحمر ناريًا. لم يصدر ضوءًا ، لكن نظرة واحدة كانت كافية لإدراك أن هذا العظم يجسد عددًا لا نهائيًا من الألغاز العميقة ، وأي شخص يراه سيُرسل فورًا إلى حالة ذهول.

بدأ أول منصة لوتس لـسو تشن تدريجيًا في الترسخ تحت الأمطار الغزيرة من طاقة الأصل.

كان عظم الأصل.

عادة ، يختار معظم الناس جعل مهاراتهم الأصلية القوية هي مهاراتهم الأصلية الطبيعية. ومع ذلك ، لم يكن سو تشن مثل معظم الناس. لم يكن قادرًا على تسجيل أسلوبه الأقوى ، وهو تجسيد الدم البدائي ، على منصة اللوتس ، وثاني أقوى أسلوب لديه ، الفن الإلهي العنقاء المشتعلة ، تم بناؤه على أساس قوة وعيه ولم يكن بحاجة إلى تسجيله على منصة اللوتس. على هذا النحو ، نظر في الأمر لفترة وجيزة للحظة قبل أن يقرر تسجيل تجميد الفراغ لشي كايهوانغ.

———————————————————–

الفصل 701: خطوة أخرى للأمام

على الرغم من أن استخدام هذا المدخل كان مقيدًا للغاية ، فقد كان سو تشن واثقًا من قدرته على حل هذه المشكلة المقيدة في المستقبل القريب وجعل التقنية متاحة عالميًا لجميع المزارعين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط