نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 711

تقديم هدية (1)

تقديم هدية (1)

——————————————————

——————————————————

الفصل 711: تقديم هدية (1)

“أوه ، لونتو ، يا رئيس الخدم الداخليين. أنت أخيرًا هنا ، “ضحك أنوبي. “كنت أشاهد قرص التسجيل الخاص بك في وقت سابق. أحسنت.”

وصل عيد ميلاد أنوبي أخيراً.

جعل إبداع العرق الشرس المحدود من الصعب عليهم تلبية طلبات أنوبي ، ولكن بالنسبة لـسو تشن ، لم تكن هذه مشكلة – على الأقل على المدى القصير.

بدون شك ، كانت هذه مناسبة خاصة يراقبها الجميع عن كثب. لم يكن العرق الشرس يعرف نوع الحوادث المجنونة التي ستظهر في احتفال أنوبي ، ولكن لم يكن لدى أي منهم أي توقع بأنه سيكون طبيعيًا.

“العملاق الشيطاني ذو العين الواحدة!” صاح أنوبي. “إنه العملاق الشيطاني ذو العين الواحدة! لونتو ، كيف يمكن أن تكون على استعداد لتحريف الجنود الذين دربتهم بشدة ضد أحد هذه الأشياء؟ ”

كان هذا لأنه ، وفقًا للتجارب الماضية ، كان دائمًا سيأتي بكل أنواع المفاجآت الضخمة غير المتوقعة.

سار ثلاثون مصارعًا على المسرح بطريقة منظمة ، مليئين بالروح القتالية.

في عيد ميلاد أنوبي السابق ، أمر الملك المجنون كل مسؤول في غرفته الحكومية بتسليم زوجته. على الرغم من أن ساشار ، الذي كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت ، تمكن من منع تسليم معظم الزوجات إلى غرف نوم أنوبي ، إلا أنه لا يزال هناك عدد قليل من الذين تسللوا من بين أصابعه. كان هذا هو المكان الذي أتت منه أليشيا المتوفاة مؤخرًا.

في السنة التي سبقت ذلك ، أضرم أنوبي النار في مسكنه الخاص. كان منطقه أنه أراد أن يؤكد أنه لا يزال الإمبراطور وأن لديه القدرة على فعل ما يشاء. في الوقت الذي تمكن فيه ساشار من الوصول إلى مكان الحادث ، كان معظم المنزل قد احترق بالفعل وانهار. كان ساشار قد غضب و “هاجم” الملك ، وعلقه على الأرض وضربه ، وكان أنوبي يضحك طوال الوقت.

بصفته رئيسًا للخدم الداخليين ، كان على سو تشن بعض الواجبات الخاصة به للتعامل معه. بالطبع ، كانت مسؤوليته الرئيسية لا تزال تسلية أنوبي. أثناء تدريب لو فنغ والآخرين ، قدم لهم سو تشن أيضًا بعض النصائح حول الأشياء التي يمكنهم القيام بها من أجل إرضاء ميول أنوبي.

في السنة التي سبقت ذلك ، كان أنوبي حسن السلوك بشكل معقول وفقًا لمعاييره. كل ما فعله هو أنه اختار محاربة وحش شيطاني شخصياً. هذا في حد ذاته لم يكن سيئًا للغاية ، ولكن بعد المعركة ، اختار “فعلها معه” من الخلف.

في هذه اللحظة ، دخل سو تشن غرفة أنوبي ، متجاهلة الإناث الساحرات والجميلات اللواتي يرتدين العباءة و منتشرين في جميع أنحاء الأرض. انحنى إلى أنوبي باحترام واستقبله بقوله “جلالة الملك”.

نعم ، لقد فعل ذلك بوحش شيطاني ، أمام جميع النبلاء الذين يشاهدون في ساحة المصارعة.

تكشفت معركة بعد معركة بهذه الطريقة. في غمضة عين ، مرت سبع معارك.

كان ساشار غاضبًا لدرجة أنه أصبح مجنونًا تقريبًا ، ولكن كان من الواضح أنه بينما كان بإمكانه التحكم في معظم جوانب حياة أنوبي ، إلا أنه لم يتمكن من البقاء معه طوال الوقت والتحكم فيه كلياً. كان ذلك ضمن نطاق “الأمور الشخصية” لأنوبي.

“لا يجب أن تكون المفاجآت هي العناصر الوحيدة في البرنامج.” أجاب سو تشن: “هناك بعض الأحداث التي لن يتضاءل تأثيرها حتى لو أفصحت عن تفاصيلها الآن”.

لهذا السبب ، اعتاد الجميع على أن أنوبي سيقوم بكل أنواع الحيل التي لا يمكن تصورها في عيد ميلاده.

كان دفع الاحترام مهمًا ، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى إجراء الاستعدادات الكافية.

كان هذا هو عيد الميلاد الأول الذي كان سيحصل عليه أنوبي بعد وفاة ساشار. ماذا سوف يعمل؟ كان الجميع فضوليين.

بدون شك ، كانت هذه مناسبة خاصة يراقبها الجميع عن كثب. لم يكن العرق الشرس يعرف نوع الحوادث المجنونة التي ستظهر في احتفال أنوبي ، ولكن لم يكن لدى أي منهم أي توقع بأنه سيكون طبيعيًا.

وصل سو تشن إلى قصر أنوبي في الصباح الباكر.

“هذه الأشياء أتت من البشر ، أيها الضابط الإمبراطوري الموقر ، لكنني لم أكن بحاجة إلى بيع أي شخص للحصول عليها.” أجاب سو تشن: “لقد منحتهم بعض الطعام لمدهم لفترة أطول”. “في الواقع ، هؤلاء البشر هم الذين حصلت عليهم منك ، السير كينو”.

بصفته رئيسًا للخدم الداخليين ، كان على سو تشن بعض الواجبات الخاصة به للتعامل معه. بالطبع ، كانت مسؤوليته الرئيسية لا تزال تسلية أنوبي. أثناء تدريب لو فنغ والآخرين ، قدم لهم سو تشن أيضًا بعض النصائح حول الأشياء التي يمكنهم القيام بها من أجل إرضاء ميول أنوبي.

بدأ يوم آخر من القتال الباهظ.

بالنسبة إلى سو تشن ، لم يكن هذا صعبًا للغاية.

—————————————————

في الواقع ، لم يكن من الصعب فهم شخص مثل أنوبي.

أومأ أنوبي برأسه. “هذه طريقة ذكية للنظر إليها.”

كإمبراطور ، رأى وعمل كل شيء تقريبًا. عندما كان كل شيء في متناول يدك ، أصبح كل شيء لا طعم له.

ذهل كينو. “هؤلاء المصارعون البشر؟”

على هذا النحو ، كان أنوبي يتابع باستمرار الأشياء الجديدة المختلفة وجميع الأشياء غير التقليدية حتى يتمكن من تجربة شيء جديد

في المعركة الثامنة ، أخذ بشر سو تشن المرحلة الأخيرة.

جعل إبداع العرق الشرس المحدود من الصعب عليهم تلبية طلبات أنوبي ، ولكن بالنسبة لـسو تشن ، لم تكن هذه مشكلة – على الأقل على المدى القصير.

بالنسبة إلى سو تشن ، لم يكن هذا صعبًا للغاية.

حتى لو لم يكن احتفالًا كبيرًا بشكل خاص ، فقط بعض التغييرات الصغيرة هنا وسيعطي أنوبي هذا النوع من الإحساس الذي كان يبحث عنه.

“إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي لا نزال ننتظره؟ لا استطيع الانتظار لرؤية هديتك! ” صاح أنوبي وهو يقف. “اذهب ،. أحضرني إلى ساحة المصارعة حتى أتمكن شخصيًا من رؤية هؤلاء البشر يركعون لي! ”

في هذه اللحظة ، دخل سو تشن غرفة أنوبي ، متجاهلة الإناث الساحرات والجميلات اللواتي يرتدين العباءة و منتشرين في جميع أنحاء الأرض. انحنى إلى أنوبي باحترام واستقبله بقوله “جلالة الملك”.

كان ساشار غاضبًا لدرجة أنه أصبح مجنونًا تقريبًا ، ولكن كان من الواضح أنه بينما كان بإمكانه التحكم في معظم جوانب حياة أنوبي ، إلا أنه لم يتمكن من البقاء معه طوال الوقت والتحكم فيه كلياً. كان ذلك ضمن نطاق “الأمور الشخصية” لأنوبي.

“أوه ، لونتو ، يا رئيس الخدم الداخليين. أنت أخيرًا هنا ، “ضحك أنوبي. “كنت أشاهد قرص التسجيل الخاص بك في وقت سابق. أحسنت.”

سيحتاجون إلى رمي شرفهم بالكامل فيه. سيكون من الصعب عليهم أداء أداء جيد إذا كان لديهم أي أثر لعدم الرغبة في وجودهم.

“فقط عدد قليل من الألعاب التي حصلت عليها من البشر يا صاحب الجلالة.” أجاب سو تشن: “طالما أنك تستمتع بهم ، فهذا أمر جيد”.

ضحك كينو. “هذا غير ممكن. من المستحيل أن يستسلم هؤلاء البشر العنيدون بسهولة “.

“لماذا لديك أشياء تخص البشر؟” سأل كينو بظلال من الجانب.

رد سو تشن: “جزئياً ، لكن ليس بالكامل”.

قال شخص آخر من الجانب: “ربما حصل عليه من بيع العرق الشرس الآخرين مرة أخرى”. كان هذا مساعدًا شخصيًا لـ كينو ، لذلك كان يعرف بطبيعة الحال ما يجب أن يقوله ليكمل مجهودات كينو اللفظية.

ثم قال أنوبي ، “أوه ، يجب أن يكون هؤلاء البشر المفاجأة التي كنت تتحدث عنها ، أليس كذلك؟”

“هذه الأشياء أتت من البشر ، أيها الضابط الإمبراطوري الموقر ، لكنني لم أكن بحاجة إلى بيع أي شخص للحصول عليها.” أجاب سو تشن: “لقد منحتهم بعض الطعام لمدهم لفترة أطول”. “في الواقع ، هؤلاء البشر هم الذين حصلت عليهم منك ، السير كينو”.

لم تكن مفاجأة لسو تشن حقا. كان يعلم أن هذا كان في الأساس نوعًا من التقاليد لـالعرق الشرس. لقد استخدموا هذا النوع من البهاء والتهور لإظهار طريقتهم الخائنة وغير المقيدة في الحياة وقلبهم الداخلي.

ذهل كينو. “هؤلاء المصارعون البشر؟”

——————————————————

أومأ سو تشن. “لقد طلبت منهم استبدال أشياءهم الثمينة بمعاملة أفضل. نعلم جميعًا أن قدرة الجنس البشري على اختراع الأشياء تأتي في المرتبة الثانية بعد الأركانيين. عقولهم سريعة جدا. إهدارهم في ساحة معركة مثل هذا هو الكثير من النفايات. ما أحاول أن أقوله هو أنه على الأقل قبل أن نخرج كل ما نريده من أدمغتهم ، يجب ألا نكون في عجلة من أمرنا لقتلهم. ”

انفجر كل أفراد العرق الشرس في مناقشة في هذه اللحظة. صاحوا بإثارة ، كما لو أنهم تمكنوا من غزو القارة بأكملها.

أومأ أنوبي برأسه. “هذه طريقة ذكية للنظر إليها.”

شعر أنوبي بسعادة لا تصدق عندما تحقق هذا التوقع له أخيرًا.

كان كينو لا يزال يريد أن يقول شيئًا ، لكن أنوبي لوح بيده. “كينو ، أعرف أنك لا تحب لونتو ، لكن لا تستخدم مثل هذه الأساليب المتواضعة لمحاولة الإيقاع به. أخرج هذا الرجل وإقطع رأسه “.

وهذا يتطلب اقتناعًا وقبولًا حازمًا قادمًا من أعماق قلوبهم.

تم سحب الفرد الذي افترض للتو حول قيام سو تشن ببيع أفراد العرق الشرس الآخرين على الفور.

“فقط عدد قليل من الألعاب التي حصلت عليها من البشر يا صاحب الجلالة.” أجاب سو تشن: “طالما أنك تستمتع بهم ، فهذا أمر جيد”.

تغير تعبير كينو قليلاً ، لكنه لم يجرؤ على التحدث بعد الآن.

كان هذا لأنه ، وفقًا للتجارب الماضية ، كان دائمًا سيأتي بكل أنواع المفاجآت الضخمة غير المتوقعة.

ثم قال أنوبي ، “أوه ، يجب أن يكون هؤلاء البشر المفاجأة التي كنت تتحدث عنها ، أليس كذلك؟”

كان هو الشخص الذي كانوا يضعون أعباءهم ويقسمون على ولائهم له.

رد سو تشن: “جزئياً ، لكن ليس بالكامل”.

بدون شك ، كانت هذه مناسبة خاصة يراقبها الجميع عن كثب. لم يكن العرق الشرس يعرف نوع الحوادث المجنونة التي ستظهر في احتفال أنوبي ، ولكن لم يكن لدى أي منهم أي توقع بأنه سيكون طبيعيًا.

ضحك أنوبي بصوت عال. “كنت أعرف! كنت أعلم أنك لست شخصًا يفعل الحد الأدنى الضروري لإرضائي. قل لي ، ما هي المفاجآت السارة الأخرى التي أعددتها لي هذه المرة؟ ”

كان هو الشخص الذي كانوا يضعون أعباءهم ويقسمون على ولائهم له.

“لا يجب أن تكون المفاجآت هي العناصر الوحيدة في البرنامج.” أجاب سو تشن: “هناك بعض الأحداث التي لن يتضاءل تأثيرها حتى لو أفصحت عن تفاصيلها الآن”.

هؤلاء البشر الملعونين كانوا في الواقع ينحنون لـالعرق الشرس؟

قال أنوبي بفضول ، “أوه؟ اخبرني المزيد.”

في المعركة الثامنة ، أخذ بشر سو تشن المرحلة الأخيرة.

قال سو تشن ، “ماذا عن تقديم هؤلاء الناس لك هدية؟ كيف هو جعلهم يركعون أمام قدميك وتسليم ولائهم لك بمدح؟ ”

هل تم غسل دماغهم؟

ضحك كينو. “هذا غير ممكن. من المستحيل أن يستسلم هؤلاء البشر العنيدون بسهولة “.

الأهم من ذلك ، أنهم لم يفكروا أبدًا في ما يشعر به الآخرون. كانت جيدة بما يكفي طالما أنهم هم أنفسهم سعداء.

كان أي إنسان قادر على محاربة قوة العرق الشرس فردًا من النخبة على الإطلاق. حتى لو تم القبض عليهم ، لم يكن هناك أي سبيل للاستسلام بسهولة. كان هذا واضحًا نظرًا لأن ثلاثة منهم فقط قد استسلموا في الأصل عندما كان سو تشن يختبرهم.

على هذا النحو ، كان أنوبي يتابع باستمرار الأشياء الجديدة المختلفة وجميع الأشياء غير التقليدية حتى يتمكن من تجربة شيء جديد

ناهيك عن أن سو تشن كان يخطط لجعلهم يشوهون أنفسهم ويثنون على أنوبي.

وقد فكر سو تشن بعناية في هذا الجانب أيضًا.

سيحتاجون إلى رمي شرفهم بالكامل فيه. سيكون من الصعب عليهم أداء أداء جيد إذا كان لديهم أي أثر لعدم الرغبة في وجودهم.

كان قائدهم الحقيقي.

قال سو تشن بابتسامة طفيفة ، “انظر؟ يمكن أن تكون مشاهدة الأشياء التي لا يمكن لأي شخص آخر تحقيقها مسلية. أنا متأكد من أن مدحهم لصاحب الجلالة سيكون مجدًا عظيمًا لقبيلة الجحيم “.

كان ساشار غاضبًا لدرجة أنه أصبح مجنونًا تقريبًا ، ولكن كان من الواضح أنه بينما كان بإمكانه التحكم في معظم جوانب حياة أنوبي ، إلا أنه لم يتمكن من البقاء معه طوال الوقت والتحكم فيه كلياً. كان ذلك ضمن نطاق “الأمور الشخصية” لأنوبي.

“هاهاهاها! هذه طريقة مبتكرة للتفكير في الأمر ”. تمامًا كما قال سو تشن ، إذا كان هذا حقًا قد انتشر ، فسيكون ذلك مجدًا كبيرًا لهم لأنه سيحصل على شيء لم يستطع الكثيرون الآخرون. في الواقع ، ليس كل شيء يحتاج إلى مفاجأة لتكون مسلية.”

كان من المستحيل تحديد أول صرخة استجابت لقيادة أنوبي. فجأة ، اجتاح المئات من أفراد العرق الشرس القصر وهم يصرخون ويهللون بالإثارة.

“إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي لا نزال ننتظره؟ لا استطيع الانتظار لرؤية هديتك! ” صاح أنوبي وهو يقف. “اذهب ،. أحضرني إلى ساحة المصارعة حتى أتمكن شخصيًا من رؤية هؤلاء البشر يركعون لي! ”

كان من المستحيل تحديد أول صرخة استجابت لقيادة أنوبي. فجأة ، اجتاح المئات من أفراد العرق الشرس القصر وهم يصرخون ويهللون بالإثارة.

“هدير!”

كانت شخصية بشرية ضخمة يبلغ ارتفاعها حوالي 15 مترا. في يدها مطرقة معدنية مغطاة باللهب الأسود ، وسلاسل حديد ثقيلة ملفوفة حول جسمها بالكامل. في وسط رأسها كانت عين كبيرة واحدة.

كان من المستحيل تحديد أول صرخة استجابت لقيادة أنوبي. فجأة ، اجتاح المئات من أفراد العرق الشرس القصر وهم يصرخون ويهللون بالإثارة.

أومأ سو تشن. “لقد طلبت منهم استبدال أشياءهم الثمينة بمعاملة أفضل. نعلم جميعًا أن قدرة الجنس البشري على اختراع الأشياء تأتي في المرتبة الثانية بعد الأركانيين. عقولهم سريعة جدا. إهدارهم في ساحة معركة مثل هذا هو الكثير من النفايات. ما أحاول أن أقوله هو أنه على الأقل قبل أن نخرج كل ما نريده من أدمغتهم ، يجب ألا نكون في عجلة من أمرنا لقتلهم. ”

في الوقت نفسه ، خرج أنوبي من الغرفة نصف عاري ، مفتقراً تمامًا إلى الوجود المهيب والفخم الذي يجب أن يتمتع به الإمبراطور.

ناهيك عن أن سو تشن كان يخطط لجعلهم يشوهون أنفسهم ويثنون على أنوبي.

لم تكن مفاجأة لسو تشن حقا. كان يعلم أن هذا كان في الأساس نوعًا من التقاليد لـالعرق الشرس. لقد استخدموا هذا النوع من البهاء والتهور لإظهار طريقتهم الخائنة وغير المقيدة في الحياة وقلبهم الداخلي.

“الملك الجلاد” ، شتاك فأس الذبح ، اتخذ المرحلة الأولى لتقديم عرض دموي للغاية لأنوبي. مباشرة بعد ذلك ، قاتل محاربي الموت من المرتفعات المظلمة ضد بعضهم البعض. كانت هذه المخلوقات داكنة البشرة و متعطشة للدماء. كانت طريقتهم المفضلة للقتل هي قطع خصومهم إلى قسمين ، ثم استخدام دم الخصم لغسل أنفسهم. هذا النوع من المعارك الوحشية العنيفة دفع المتفرجين النبلاء إلى الصراخ بحماس.

صعدوا جميعًا نحو ساحة المصارعة ، يشربون أقوى النبيذ للاقتران مع أكثر المعارك وحشية. لقد عولوا وسخروا ، وأطلقوا كل الإثارة والطاقة المكبوتة في أجسادهم.

“أوه ، لونتو ، يا رئيس الخدم الداخليين. أنت أخيرًا هنا ، “ضحك أنوبي. “كنت أشاهد قرص التسجيل الخاص بك في وقت سابق. أحسنت.”

بدأ يوم آخر من القتال الباهظ.

الفصل 711: تقديم هدية (1)

ولأنه كان عيد ميلاد الإمبراطور ، كانت جودة المعارك أيضًا عالية للغاية.

تكشفت معركة بعد معركة بهذه الطريقة. في غمضة عين ، مرت سبع معارك.

“الملك الجلاد” ، شتاك فأس الذبح ، اتخذ المرحلة الأولى لتقديم عرض دموي للغاية لأنوبي. مباشرة بعد ذلك ، قاتل محاربي الموت من المرتفعات المظلمة ضد بعضهم البعض. كانت هذه المخلوقات داكنة البشرة و متعطشة للدماء. كانت طريقتهم المفضلة للقتل هي قطع خصومهم إلى قسمين ، ثم استخدام دم الخصم لغسل أنفسهم. هذا النوع من المعارك الوحشية العنيفة دفع المتفرجين النبلاء إلى الصراخ بحماس.

قال شخص آخر من الجانب: “ربما حصل عليه من بيع العرق الشرس الآخرين مرة أخرى”. كان هذا مساعدًا شخصيًا لـ كينو ، لذلك كان يعرف بطبيعة الحال ما يجب أن يقوله ليكمل مجهودات كينو اللفظية.

تكشفت معركة بعد معركة بهذه الطريقة. في غمضة عين ، مرت سبع معارك.

الباب المقابل فتح ببطء. ظل ضخم هائل خرج من المدخل المظلم.

في المعركة الثامنة ، أخذ بشر سو تشن المرحلة الأخيرة.

كان كينو لا يزال يريد أن يقول شيئًا ، لكن أنوبي لوح بيده. “كينو ، أعرف أنك لا تحب لونتو ، لكن لا تستخدم مثل هذه الأساليب المتواضعة لمحاولة الإيقاع به. أخرج هذا الرجل وإقطع رأسه “.

سار ثلاثون مصارعًا على المسرح بطريقة منظمة ، مليئين بالروح القتالية.

“الملك الجلاد” ، شتاك فأس الذبح ، اتخذ المرحلة الأولى لتقديم عرض دموي للغاية لأنوبي. مباشرة بعد ذلك ، قاتل محاربي الموت من المرتفعات المظلمة ضد بعضهم البعض. كانت هذه المخلوقات داكنة البشرة و متعطشة للدماء. كانت طريقتهم المفضلة للقتل هي قطع خصومهم إلى قسمين ، ثم استخدام دم الخصم لغسل أنفسهم. هذا النوع من المعارك الوحشية العنيفة دفع المتفرجين النبلاء إلى الصراخ بحماس.

ساروا إلى جدار ساحة المصارعة ، ثم ركعوا وأعلنوا بصوت عالٍ: “تحية لزعيمنا المجيد. جنودك الأكثر ولاءً هنا للقتال حتى الموت من أجلك دون ندم! ”

“إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي لا نزال ننتظره؟ لا استطيع الانتظار لرؤية هديتك! ” صاح أنوبي وهو يقف. “اذهب ،. أحضرني إلى ساحة المصارعة حتى أتمكن شخصيًا من رؤية هؤلاء البشر يركعون لي! ”

بدا إعلانهم أن يحلق في السماء ، مما يجعل جميع أفراد العرق الشرس على الفور عاجزين عن الكلام.

لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يحققه الخوف من الموت.

هؤلاء البشر الملعونين كانوا في الواقع ينحنون لـالعرق الشرس؟

“فقط عدد قليل من الألعاب التي حصلت عليها من البشر يا صاحب الجلالة.” أجاب سو تشن: “طالما أنك تستمتع بهم ، فهذا أمر جيد”.

لو كانوا قططًا أو خائفين فقط ، لما كان الأمر صعبًا. ولكن لكي يركع عشرات الجنود في وقت واحد بطريقة منظمة ويعلنون مثل هذا الإعلان الذي تم تدريبه ، ناهيك عن أن نظراتهم كانت مليئة بالعاطفة والقرار ……

كيف كان هذا ممكنا؟

لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يحققه الخوف من الموت.

كان من المستحيل تحديد أول صرخة استجابت لقيادة أنوبي. فجأة ، اجتاح المئات من أفراد العرق الشرس القصر وهم يصرخون ويهللون بالإثارة.

وهذا يتطلب اقتناعًا وقبولًا حازمًا قادمًا من أعماق قلوبهم.

في السنة التي سبقت ذلك ، كان أنوبي حسن السلوك بشكل معقول وفقًا لمعاييره. كل ما فعله هو أنه اختار محاربة وحش شيطاني شخصياً. هذا في حد ذاته لم يكن سيئًا للغاية ، ولكن بعد المعركة ، اختار “فعلها معه” من الخلف.

كيف كان هذا ممكنا؟

في المعركة الثامنة ، أخذ بشر سو تشن المرحلة الأخيرة.

كان العرق الشرس جيدا فقط في قتل الناس ، وليس في إخضاعهم وإقناعهم.

كان هذا لأنه ، وفقًا للتجارب الماضية ، كان دائمًا سيأتي بكل أنواع المفاجآت الضخمة غير المتوقعة.

هل تم غسل دماغهم؟

“هدير!” صدى عوائه عبر الساحة بأكملها مثل موجة الصدمة.

“هاهاهاها!” صرخ أنوبي بضحك. “كما قلت ، إنهم يركعون! إنهم يعبدونني! ”

تغير تعبير كينو قليلاً ، لكنه لم يجرؤ على التحدث بعد الآن.

على الرغم من أن الإعلان عنه في وقت سابق قلل من عامل المفاجأة ، إلا أنه زاد من توقعاته.

على هذا النحو ، كان أنوبي يتابع باستمرار الأشياء الجديدة المختلفة وجميع الأشياء غير التقليدية حتى يتمكن من تجربة شيء جديد

شعر أنوبي بسعادة لا تصدق عندما تحقق هذا التوقع له أخيرًا.

لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يحققه الخوف من الموت.

كان تحليل هاندول في مكانه. إذا كان سو تشن جاداً في متابعة هذه المهنة ، لما كان بإمكان أي شخص آخر أن يأخذ مكانه.

بعد دفع احترامهم ، تراجع الثلاثين شخصًا للاستعداد للمعركة.

بعد ذلك بوقت قصير ، بدأت ضجة تهز الأرض في ساحة المصارعة.

وهذا يتطلب اقتناعًا وقبولًا حازمًا قادمًا من أعماق قلوبهم.

انفجر كل أفراد العرق الشرس في مناقشة في هذه اللحظة. صاحوا بإثارة ، كما لو أنهم تمكنوا من غزو القارة بأكملها.

“الملك الجلاد” ، شتاك فأس الذبح ، اتخذ المرحلة الأولى لتقديم عرض دموي للغاية لأنوبي. مباشرة بعد ذلك ، قاتل محاربي الموت من المرتفعات المظلمة ضد بعضهم البعض. كانت هذه المخلوقات داكنة البشرة و متعطشة للدماء. كانت طريقتهم المفضلة للقتل هي قطع خصومهم إلى قسمين ، ثم استخدام دم الخصم لغسل أنفسهم. هذا النوع من المعارك الوحشية العنيفة دفع المتفرجين النبلاء إلى الصراخ بحماس.

شاهدهم لو فنغ كل هذا ببرود وهو يسخر منهم في قلبه ، إقفزوا وإضحكوا كما تريدون. سيكون الانتقام لنا عاجلاً أم آجلاً.

أومأ أنوبي برأسه. “هذه طريقة ذكية للنظر إليها.”

لم يعرف هؤلاء المتفرجون من العرق الشرس أنهم لم يركعوا إلى أنوبي ، بل إلى سو تشن.

ثم قال أنوبي ، “أوه ، يجب أن يكون هؤلاء البشر المفاجأة التي كنت تتحدث عنها ، أليس كذلك؟”

كان قائدهم الحقيقي.

في هذه اللحظة ، دخل سو تشن غرفة أنوبي ، متجاهلة الإناث الساحرات والجميلات اللواتي يرتدين العباءة و منتشرين في جميع أنحاء الأرض. انحنى إلى أنوبي باحترام واستقبله بقوله “جلالة الملك”.

كان هو الشخص الذي كانوا يضعون أعباءهم ويقسمون على ولائهم له.

“هدير!”

إذا كان المتفرجون بشرًا ، فربما لم يكونوا راضين عن الجنود الذين لم يذكروا اسم أنوبي بشكل صريح ، لكن هذا الإعلان البسيط كان كافياً لـالعرق الشرس. أدمغتهم الهمجية لن تفكر بذلك بعمق.

كإمبراطور ، رأى وعمل كل شيء تقريبًا. عندما كان كل شيء في متناول يدك ، أصبح كل شيء لا طعم له.

الأهم من ذلك ، أنهم لم يفكروا أبدًا في ما يشعر به الآخرون. كانت جيدة بما يكفي طالما أنهم هم أنفسهم سعداء.

بدأ يوم آخر من القتال الباهظ.

بعد دفع احترامهم ، تراجع الثلاثين شخصًا للاستعداد للمعركة.

إذا كان المتفرجون بشرًا ، فربما لم يكونوا راضين عن الجنود الذين لم يذكروا اسم أنوبي بشكل صريح ، لكن هذا الإعلان البسيط كان كافياً لـالعرق الشرس. أدمغتهم الهمجية لن تفكر بذلك بعمق.

كان دفع الاحترام مهمًا ، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى إجراء الاستعدادات الكافية.

أومأ أنوبي برأسه. “هذه طريقة ذكية للنظر إليها.”

وقد فكر سو تشن بعناية في هذا الجانب أيضًا.

شاهدهم لو فنغ كل هذا ببرود وهو يسخر منهم في قلبه ، إقفزوا وإضحكوا كما تريدون. سيكون الانتقام لنا عاجلاً أم آجلاً.

الباب المقابل فتح ببطء. ظل ضخم هائل خرج من المدخل المظلم.

ضحك كينو. “هذا غير ممكن. من المستحيل أن يستسلم هؤلاء البشر العنيدون بسهولة “.

كانت شخصية بشرية ضخمة يبلغ ارتفاعها حوالي 15 مترا. في يدها مطرقة معدنية مغطاة باللهب الأسود ، وسلاسل حديد ثقيلة ملفوفة حول جسمها بالكامل. في وسط رأسها كانت عين كبيرة واحدة.

أومأ أنوبي برأسه. “هذه طريقة ذكية للنظر إليها.”

“هدير!” صدى عوائه عبر الساحة بأكملها مثل موجة الصدمة.

قال سو تشن ، “ماذا عن تقديم هؤلاء الناس لك هدية؟ كيف هو جعلهم يركعون أمام قدميك وتسليم ولائهم لك بمدح؟ ”

“العملاق الشيطاني ذو العين الواحدة!” صاح أنوبي. “إنه العملاق الشيطاني ذو العين الواحدة! لونتو ، كيف يمكن أن تكون على استعداد لتحريف الجنود الذين دربتهم بشدة ضد أحد هذه الأشياء؟ ”

سار ثلاثون مصارعًا على المسرح بطريقة منظمة ، مليئين بالروح القتالية.

“ربما العكس هو الصحيح يا صاحب الجلالة.”

نعم ، لقد فعل ذلك بوحش شيطاني ، أمام جميع النبلاء الذين يشاهدون في ساحة المصارعة.

—————————————————

ساروا إلى جدار ساحة المصارعة ، ثم ركعوا وأعلنوا بصوت عالٍ: “تحية لزعيمنا المجيد. جنودك الأكثر ولاءً هنا للقتال حتى الموت من أجلك دون ندم! ”

الفصل 711: تقديم هدية (1)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط