المعركة النهائية (1)
————————————————————————
في ظل هذه الأنواع من الظروف ، كان أكثر التكتيكات القتالية فعالية هو أن يقوم كل جندي بوضع قوته الخاصة على المحك.
الفصل 716: المعركة النهائية (1)
الفرد الذي أطلق العنان لمثل هذا الهجوم المخيف ، ومع ذلك ، لم يكن سوى محارب معبد. لقد أطلق العنان لكرات نارية في مركز دوامة طاقة الأصل. ولكن لدهشته ، تمكن من ضرب نقطة التقارب من إعصار الطاقة بأكمله. نظرًا للاصطدامات العنيفة التي تحدث حول طاقة الأصل حوله ، استمرت نقطة التقارب هذه عادةً لمدة لا تزيد عن عشر ثانية ، لذلك كانت فرص ضربها بالفعل منخفضة جدًا.
السرعة أمر حتمي في الحرب.
انفجر انفجار عنيف للطاقة ، وامتدت موجة الصدمة الهائلة للطاقة إلى قطر مائة قدم على الأقل. تم لف جميع الكائنات الحية المجاورة بها ، وتوفي عدد قليل من الأفراد الأضعف على الفور.
العرق الشرس، كما هو متوقع ، انطلقوا إلى العمل.
بدأ الدم الطازج على الفور في التدفق مثل النهر.
بما أنهم قرروا أنهم سيقاتلون ، فلن يتأخروا على الإطلاق.
في اللحظة التي اصطدم فيها الجيشان ، قتل ما يقرب من مائة شخص.
بعد استراحة ليوم واحد ، انطلق الجيش في صباح اليوم التالي.
كانت هذه الصراخ مثل ولاعة تقذف في وعاء مليء بالزيت الساخن. في لحظة ، اندلعت النيران في قلوب الجنود.
كان التكوين العسكري لـالعرق الشرس ممثلاً تمامًا لشخصيتهم. تمركز 120.000 من جنود قبيلة الجحيم في المركز ، وكانوا القوة الرئيسية في قبيلة الجحيم. كان الجنود المتبقون البالغ عددهم 80.000 جندي من عدد قليل من القبائل الأصغر التي انحازت إلى قبيلة الجحيم. كانت هذه المجموعات من الجنود متناثرة وموزعة بشكل غير متساو ، وكانت تشكيلاتهم التي تبدو وكأنها كلب قد انتزع بشكل عشوائي بعض الأجزاء غير المتساوية من “أجنحة” الجيش.
كانت التدفقات الفوضوية لـطاقة الأصل التي أنشأها هذا النوع من الصراع واسع النطاق وعالي المستوى قوياً جدًا لدرجة أن الأباطرة الشيطانيين سيتأثرون ، مما يجعل من الصعب عليهم عرض قوتهم الحقيقية بالكامل.
تقدم هذا التكوين الكبير بثبات ، مع النقل الإمبراطوري الكبير لأنوبي في المقدمة. جلس أنوبي علانية فوق هذا العرش ، ممسكًا بصولجان عظم الأصل في يده اليمنى وطوطم الحيوية في يساره.
إنفجار!
بالطبع ، لم يكن هذا أنوبي الحقيقي.
في بعض الأحيان ، يجد بعض الأشخاص الأكثر حظًا أن هجومهم كان أقوى من المعتاد.
كان في الواقع لو فنغ.
ووووش!
بعد فترة طويلة من المناقشة ، قرروا في النهاية التمسك بخطة سو تشن.
بما أنهم قرروا أنهم سيقاتلون ، فلن يتأخروا على الإطلاق.
كان هذا المثل القديم لا يزال صحيحًا: بدت جميع الخطط الكارثية وكأنها خطط جيدة حتى وقوع الكارثة.
إنفجار!!!
وينطبق الشيء نفسه على خطة سو تشن. في الواقع ، لم تكن تبدو سيئةً.
عندما رأى قوات سو تشن تقفز إلى العمل ، حتى أنوبي فوجئ لحظة قبل أن يبدأ بالضحكة ، “انظر؟ أخذ لونتو قواته إلى المعركة بمفرده. سيطلق هجوماً قاتلاً من الجانب. إنه طفل شجاع ، أليس كذلك؟ هل هناك أي شخص آخر يعتقد أن هذا الرجل لا يمكنه سوى مضايقته بدون أي موهبة فعلية لدعمها؟ ”
بغض النظر عما إذا كان القلب القرمزي وقع في خطته أم لا ، فلن يؤثر ذلك على العرق الشرس كثيرًا.
لم يؤمن القلب القرمزي بأنه قادر على الفوز. الشيء الوحيد الذي كان مهتمًا به هو استعادة كنوزه.
لم تقيم الوحوش المتعارضة بشكل سلبي داخل المدينة إما لأن قلعة الجبال الثلاثة لم تكن حصنًا استراتيجيًا مهمًا وكانت أسوار المدينة منخفضة جدًا نحو الخلف. هذا يعني أنه يمكن الإطاحة بهم بسهولة بالقوة الجسدية الخالصة ، لذلك كان في الأساس هو نفس عدم وجود دفاعات على الإطلاق. بعد كل شيء ، أخذ بناة هذه القلعة مشكلة فقدان واستعادة القلعة في الاعتبار. لم يكن هناك أي طريقة لبناء جدران عالية تواجه جانبهم.
“تقدموا!”
كان التكوين العسكري للوحوش أبسط بكثير. تجمعت جحافل الوحوش الشيطانية بطريقة مشوهة وفوضوية . كانوا يفتقرون إلى الإبداع ، لذلك لم يعرفوا أي شيء عن التشكيلات العسكرية. ومع ذلك ، كان لديهم أجسام قوية ، وقوة حياة قوية ، وأنياب ومخالب حادة ، وألفة فطرية لإدراك واستخدام طاقة الأصل.
حافظت الوحوش على موقعها.
لقد كانوا حكام هذه القارة ، يسيطرون عليها لعشرات الآلاف من السنين. على الرغم من أن الأعراق الأخرى قد وصلت إلى السلطة في السنوات الأخيرة ، إلا أنها كانت حقيقة لا يمكن دحضها وهي أن الوحوش سيطرت على هذه القارة.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
لقد كانوا يتبعون هذا الإمبراطور الخاص بهم لبعض الوقت الآن ، يهاجمون المدن ويحصلون على إمدادات وافرة من الطعام التي لا نهاية لها. بالإضافة إلى ذلك ، تم استفزاز طبيعتهم المتعطشة للدماء ، مما جعلهم أكثر جاذبية للذبح.
الصراخ والعواء خرج مرة أخرى.
كإمبراطور شيطاني ، كان ينبغي أن يكون القلب القرمزي مسؤولاً عن إبقاء هذا النوع من الاعتداءات غير المقيدة تحت السيطرة. هذه المرة ، اختار القلب القرمزي بدلاً من ذلك إطلاق العنان للطبيعة الأولية لهذه الوحوش.
في هذه اللحظة ، بدا أن كلا الطرفين في حالة من الجمود حيث واجها بعضهما البعض .
في هذه اللحظة ، بدا أن كلا الطرفين في حالة من الجمود حيث واجها بعضهما البعض .
لم يؤمن القلب القرمزي بأنه قادر على الفوز. الشيء الوحيد الذي كان مهتمًا به هو استعادة كنوزه.
بدا الهواء فجأة يتجمد ، وكان التوتر واضحًا.
عندما كان شخص ما يسيطر بقوة على رغبة الشخص ، فإن الوجود الأقوى يمكن أن يسمح لنفسه فقط أن يقاد بطاعة من الأنف.
“ووووووووووووووووو!”
في تلك اللحظة ، بدأت دمائهم في الغليان مع تزايد الرغبة في خوض المعركة واندلع لهيب الغضب بشكل كبير في قلوبهم ، والتي حولتهم إلى طاقة خام لتغذية زخمهم القوي.
أخيرًا ، اخترق نداء البوق الصمت وردد عبر السماء.
أصبحت الحيوية القوية لكلا الجانبين مزحة في هذه المرحلة. بغض النظر عن مدى قوتك ، كنت لا تزال ضعيفًا عندما تطلق العنان على عشرات الآلاف من الخصوم في بحر هائل من طاقة الأصل.
“هجوم!”
ووووش!
“هجوم!”
في ظل هذه الأنواع من الظروف ، كان أكثر التكتيكات القتالية فعالية هو أن يقوم كل جندي بوضع قوته الخاصة على المحك.
“هجوم!”
كان هذا الشيء يحدث في جميع أنحاء ساحة المعركة.
عندما أعطى المسؤولون الأمر ، بدأ جيش العرق الشرس في التقدم.
وينطبق الشيء نفسه على خطة سو تشن. في الواقع ، لم تكن تبدو سيئةً.
إنفجار ، إنفجار، إنفجار، إنفجار!
إنفجار!
تسببت خطواتهم في دق الأرض بعنف حيث رفع عدد لا يحصى من الجنود رماحهم الطويلة ، أو فؤوسهم القتالية ، أو دروعهم ، مشكلين جدارًا لا يمكن اختراقه يضغط إلى الأمام بقوة دفع لا حدود لها.
السرعة أمر حتمي في الحرب.
حافظت الوحوش على موقعها.
الفرد الذي أطلق العنان لمثل هذا الهجوم المخيف ، ومع ذلك ، لم يكن سوى محارب معبد. لقد أطلق العنان لكرات نارية في مركز دوامة طاقة الأصل. ولكن لدهشته ، تمكن من ضرب نقطة التقارب من إعصار الطاقة بأكمله. نظرًا للاصطدامات العنيفة التي تحدث حول طاقة الأصل حوله ، استمرت نقطة التقارب هذه عادةً لمدة لا تزيد عن عشر ثانية ، لذلك كانت فرص ضربها بالفعل منخفضة جدًا.
ومع ذلك ، لم يكن العرق الشرس عوقاً يستخدم مجرد المشي ، لذلك بدأت تحركاتهم تتغير بسرعة.
ومع ذلك ، تسبب هذا الاندفاع المفاجئ في الإلهام في احتراق سو تشن مع الرغبة في الانتقال شخصيًا إلى ساحة المعركة لاختبار نظريته. ربما كانت هذه هي شخصية كل عالم مجنون – بمجرد ظهور فكرة جديدة ، سيسرع على الفور لتجربتها.
مع اقتراب المسافة بين القوتين أقرب فأقرب ، تغيرت إشارة البوق فجأة من مكالمات طويلة مطولة إلى سلسلة من الاندفاعات القصيرة المتكررة.
وينطبق الشيء نفسه على خطة سو تشن. في الواقع ، لم تكن تبدو سيئةً.
“وووووووووو!”
——————————————
“تقدموا!”
اكتشف أنوبي بسرعة هذا التطور المثير للاهتمام.
“تقدموا!”
ومع ذلك ، لم يكن سو تشن قلقًا. كان لديه بلورة الوعي ، لذلك كانت قدرته الحسابية عالية بشكل مخيف. كان لديه أيضًا العين المجهرية ، وكان واثقًا بشكل لا يصدق في قدرته على مراقبة هذه التدفقات الدقيقة من طاقة الأصل. مع هاتين المهارتين كجزء من مؤسسته ، حتى لو كان لديه صعوبة في اغتنام كل فرصة أو إدارة كل التفاصيل ، كان لا يزال بإمكانه التحكم في الوضع العام.
“تقدموا!”
“تقدموا!”
الصراخ والعواء خرج مرة أخرى.
“تقدموا!”
كانت هذه الصراخ مثل ولاعة تقذف في وعاء مليء بالزيت الساخن. في لحظة ، اندلعت النيران في قلوب الجنود.
لم يؤمن القلب القرمزي بأنه قادر على الفوز. الشيء الوحيد الذي كان مهتمًا به هو استعادة كنوزه.
بدأ جيش العرق الشرس ، الذي كان يتقدم ببطء ولكن بثبات حتى ذلك الحين ، فجأة في إطلاق العنان لجميع طاقتهم وهم يتقدمون إلى الأمام.
بدأ الدم الطازج على الفور في التدفق مثل النهر.
في تلك اللحظة ، بدأت دمائهم في الغليان مع تزايد الرغبة في خوض المعركة واندلع لهيب الغضب بشكل كبير في قلوبهم ، والتي حولتهم إلى طاقة خام لتغذية زخمهم القوي.
الفرد الذي أطلق العنان لمثل هذا الهجوم المخيف ، ومع ذلك ، لم يكن سوى محارب معبد. لقد أطلق العنان لكرات نارية في مركز دوامة طاقة الأصل. ولكن لدهشته ، تمكن من ضرب نقطة التقارب من إعصار الطاقة بأكمله. نظرًا للاصطدامات العنيفة التي تحدث حول طاقة الأصل حوله ، استمرت نقطة التقارب هذه عادةً لمدة لا تزيد عن عشر ثانية ، لذلك كانت فرص ضربها بالفعل منخفضة جدًا.
صرخوا كما إندفعوا في قلعة الجبال الثلاثة.
سأل بلاتش بصدمة: “هل سنخرج الآن؟”
في نفس الوقت ، ظهر عواء صريح ونقي من القصر الدموي.
سأل بلاتش بصدمة: “هل سنخرج الآن؟”
عندما ترددت هذه الصرخة في الهواء ، امالت الوحوش رؤوسها للخلف في الوقت نفسه و بدأوا بالعواء في السماء ، ثم تقدموا إلى الأمام ، وأطلقوا طاقتهم بشكل حاد.
ومع ذلك ، تسبب هذا الاندفاع المفاجئ في الإلهام في احتراق سو تشن مع الرغبة في الانتقال شخصيًا إلى ساحة المعركة لاختبار نظريته. ربما كانت هذه هي شخصية كل عالم مجنون – بمجرد ظهور فكرة جديدة ، سيسرع على الفور لتجربتها.
كانت الموجتان العنيفتان على مسار مباشر ، تقاربتا أكثر فأكثر حتى اصطدمتا ببعضهما في النهاية.
بسبب حبه لخادمه الملكي ، وضع أنوبي سو تشن وقواته بالقرب من الجناح الأيسر ، مما جعله لا يضطر إلى المشاركة في المعركة في البداية.
إنفجار!
لقد كانوا حكام هذه القارة ، يسيطرون عليها لعشرات الآلاف من السنين. على الرغم من أن الأعراق الأخرى قد وصلت إلى السلطة في السنوات الأخيرة ، إلا أنها كانت حقيقة لا يمكن دحضها وهي أن الوحوش سيطرت على هذه القارة.
بدأ الدم الطازج على الفور في التدفق مثل النهر.
لم تكن طاقة الأصل مثل الهواء. على الرغم من أنها كانت في كل مكان ، كان هناك حد لتركيزها. عندما تم استهلاك كميات كبيرة من طاقة الأصل القابلة للاستخدام ، كانت النتيجة نقصًا في طاقة الأصل. حتى مهارات الأصل التي تم تفعيلها بنجاح ستتأثر سلبًا نتيجة للظاهرة.
في اللحظة التي اصطدم فيها الجيشان ، قتل ما يقرب من مائة شخص.
لم تقيم الوحوش المتعارضة بشكل سلبي داخل المدينة إما لأن قلعة الجبال الثلاثة لم تكن حصنًا استراتيجيًا مهمًا وكانت أسوار المدينة منخفضة جدًا نحو الخلف. هذا يعني أنه يمكن الإطاحة بهم بسهولة بالقوة الجسدية الخالصة ، لذلك كان في الأساس هو نفس عدم وجود دفاعات على الإطلاق. بعد كل شيء ، أخذ بناة هذه القلعة مشكلة فقدان واستعادة القلعة في الاعتبار. لم يكن هناك أي طريقة لبناء جدران عالية تواجه جانبهم.
أصبحت الحيوية القوية لكلا الجانبين مزحة في هذه المرحلة. بغض النظر عن مدى قوتك ، كنت لا تزال ضعيفًا عندما تطلق العنان على عشرات الآلاف من الخصوم في بحر هائل من طاقة الأصل.
بالطبع ، لم يكن هذا أنوبي الحقيقي.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!
في ظل هذه الأنواع من الظروف ، كان أكثر التكتيكات القتالية فعالية هو أن يقوم كل جندي بوضع قوته الخاصة على المحك.
تراوحت الانفجارات بين الجيشين.
كان في الواقع لو فنغ.
كان الخبراء من كلا الجانبين يتصادمون ، وأطلقوا العنان لقوتهم الكاملة ضد خصومهم.
حتى غوتشا لم يعتقد أن هناك خطأ في مهاجمة سو تشن مبكرًا جدًا. كانت القيم المتطرفة المحتملة لهذه المعركة قليلة جدًا. كان السؤال الوحيد هو مقدار الثمن الذي يتعين عليهم دفعه.
لم يكن هناك تراجع أو إخفاء للبطاقات الرابحة. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذبح خصمهم ، لأنه لا أحد يعرف ما إذا كانوا سيظلون على قيد الحياة في وقت لاحق. إطلاق العنان لقوة المرء إلى أقصى حد ممكن قبل وفاته كان أفضل استراتيجية هنا.
“وووووووووو!”
تسببت طاقة الأصل الهائلة في دمار بين الخطين الأماميين.
كإمبراطور شيطاني ، كان ينبغي أن يكون القلب القرمزي مسؤولاً عن إبقاء هذا النوع من الاعتداءات غير المقيدة تحت السيطرة. هذه المرة ، اختار القلب القرمزي بدلاً من ذلك إطلاق العنان للطبيعة الأولية لهذه الوحوش.
بدا أن موجات الطاقة العنيفة تغلي بنية القتل لأنها تغسل بشكل مستمر ودون تمييز على الخطوط الأمامية.
في هذه اللحظة ، كان من الواضح أن أنوبي لم يكن يجلس على رأس العرش في المقدمة.
أصبحت قدرة الجنود من كلا الجانبين على استخدام الطاقة في محيطهم مقيدة بشدة بسبب هذا.
بدأ جيش العرق الشرس ، الذي كان يتقدم ببطء ولكن بثبات حتى ذلك الحين ، فجأة في إطلاق العنان لجميع طاقتهم وهم يتقدمون إلى الأمام.
لم تكن طاقة الأصل مثل الهواء. على الرغم من أنها كانت في كل مكان ، كان هناك حد لتركيزها. عندما تم استهلاك كميات كبيرة من طاقة الأصل القابلة للاستخدام ، كانت النتيجة نقصًا في طاقة الأصل. حتى مهارات الأصل التي تم تفعيلها بنجاح ستتأثر سلبًا نتيجة للظاهرة.
ولكن إذا كان بإمكانك تسخير المبادئ الكامنة وراء التدفقات الفوضوية للطاقة ، فهل من الممكن استخدامها لصالحك؟ بدأ سو تشن فجأة في التساؤل إلى نفسه.
في ظل هذه الأنواع من الظروف ، كان أكثر التكتيكات القتالية فعالية هو أن يقوم كل جندي بوضع قوته الخاصة على المحك.
الفرد الذي أطلق العنان لمثل هذا الهجوم المخيف ، ومع ذلك ، لم يكن سوى محارب معبد. لقد أطلق العنان لكرات نارية في مركز دوامة طاقة الأصل. ولكن لدهشته ، تمكن من ضرب نقطة التقارب من إعصار الطاقة بأكمله. نظرًا للاصطدامات العنيفة التي تحدث حول طاقة الأصل حوله ، استمرت نقطة التقارب هذه عادةً لمدة لا تزيد عن عشر ثانية ، لذلك كانت فرص ضربها بالفعل منخفضة جدًا.
كان هذا أيضًا سبب موت الخبراء بسهولة أكبر في ظل هذه الظروف. لم يكن ذلك فقط بسبب الأعداد الكبيرة من الخصوم ، أو حقيقة أن خصومهم يمكن أن يستخدموا تكتيكات جماعية للتجمع معهم كان التغيير في البيئة المحيطة تحولًا كبيرًا مع تأثيرات دراماتيكية.
لحسن الحظ ، كان سو تشن يخطط للذهاب إلى ساحة المعركة في المقام الأول. لقد كان قبل الموعد المحدد بقليل ، ولكن لن تكون هذه مشكلة كبيرة. وإذا نجحت تجربته ، فإن خطته ستسير بسلاسة أكبر من المتوقع.
ووووش!
سأل بلاتش بصدمة: “هل سنخرج الآن؟”
مرت موجة صدمة من الطاقة عبر الجيوش وخط نصل مذهل مذهل ارتفع في السماء. ومع ذلك ، فقد سافر فقط سبعين أو ثمانين قدمًا قبل أن يتم امتصاصه وتبدده بواسطة السيول الهائجة من طاقة الأصل القريبة.
كان هذا أيضًا سبب موت الخبراء بسهولة أكبر في ظل هذه الظروف. لم يكن ذلك فقط بسبب الأعداد الكبيرة من الخصوم ، أو حقيقة أن خصومهم يمكن أن يستخدموا تكتيكات جماعية للتجمع معهم كان التغيير في البيئة المحيطة تحولًا كبيرًا مع تأثيرات دراماتيكية.
في الظروف العادية ، كان من الممكن أن تتسبب مهارة أصل مثل هذه في إلحاق ضرر لا يصدق على مسافة تزيد عن ألف قدم ، ولكن نظرًا لمدى فوضى تدفق الطاقة في ساحة المعركة ، كانت فعالة فقط مثل بعشر قوتها الكاملة ربما.
في الظروف العادية ، كان من الممكن أن تتسبب مهارة أصل مثل هذه في إلحاق ضرر لا يصدق على مسافة تزيد عن ألف قدم ، ولكن نظرًا لمدى فوضى تدفق الطاقة في ساحة المعركة ، كانت فعالة فقط مثل بعشر قوتها الكاملة ربما.
كان هذا الشيء يحدث في جميع أنحاء ساحة المعركة.
ومع ذلك ، تسبب هذا الاندفاع المفاجئ في الإلهام في احتراق سو تشن مع الرغبة في الانتقال شخصيًا إلى ساحة المعركة لاختبار نظريته. ربما كانت هذه هي شخصية كل عالم مجنون – بمجرد ظهور فكرة جديدة ، سيسرع على الفور لتجربتها.
في بعض الأحيان ، يجد بعض الأشخاص الأكثر حظًا أن هجومهم كان أقوى من المعتاد.
“ماذا إذن؟ الوحوش سوف تخسر على أي حال ، أليس كذلك؟ على أي حال ، نحن العرق الشرس. لا يعتمد أفراد العرق الشرس على الصبر بل على الشجاعة وقوة الإرادة. إنه فرد عرق شرس حقيقي ، أليس كذلك؟ هاهاهاها!” رد أنوبي بهستيريته المعتادة.
إنفجار!!!
اكتشف أنوبي بسرعة هذا التطور المثير للاهتمام.
انفجر انفجار عنيف للطاقة ، وامتدت موجة الصدمة الهائلة للطاقة إلى قطر مائة قدم على الأقل. تم لف جميع الكائنات الحية المجاورة بها ، وتوفي عدد قليل من الأفراد الأضعف على الفور.
بعد فترة طويلة من المناقشة ، قرروا في النهاية التمسك بخطة سو تشن.
الفرد الذي أطلق العنان لمثل هذا الهجوم المخيف ، ومع ذلك ، لم يكن سوى محارب معبد. لقد أطلق العنان لكرات نارية في مركز دوامة طاقة الأصل. ولكن لدهشته ، تمكن من ضرب نقطة التقارب من إعصار الطاقة بأكمله. نظرًا للاصطدامات العنيفة التي تحدث حول طاقة الأصل حوله ، استمرت نقطة التقارب هذه عادةً لمدة لا تزيد عن عشر ثانية ، لذلك كانت فرص ضربها بالفعل منخفضة جدًا.
تحت قيادة سو تشن ، بدأ سلاح الفرسان اليساري في التقدم.
ولكن طالما كانت هناك فرصة ، كان هناك احتمال. وهذه المرة أدت إلى انفجار مذهل للطاقة. ومع ذلك ، لم يتمكن الشخص “المحظوظ” من الفرار من منطقة الانفجار ، وتم تفجيره على الفور إلى أشلاء.
“تقدموا!”
كان سو تشن يقف في مؤخرة ساحة المعركة ، ويراقب الوضع بهدوء ويستوعب كل ما كان يحدث. على الرغم من أنه قاتل مع كتيبة القوة السماوية في عدة معارك من قبل عدة مرات ، فقد اعتمدوا على تقنيات متفجرة بسبب ميزتهم في القوة ضد خصومهم الأضعف. على هذا النحو ، كان من النادر جدًا أن يرى مثل هذه التدفقات العنيفة والمضطربة من طاقة الأصل.
كان هذا المثل القديم لا يزال صحيحًا: بدت جميع الخطط الكارثية وكأنها خطط جيدة حتى وقوع الكارثة.
إذا تم تصنيف التدفق الفوضوي للطاقة الموجود حاليًا على أنه عشرة ، فإن هجوم الكتيبة السماوية على مدينة أورورا قد استدعى فقط تدفقًا فوضويًا للطاقة بواحد فقط.
“ووووووووووووووووو!”
كانت التدفقات الفوضوية لـطاقة الأصل التي أنشأها هذا النوع من الصراع واسع النطاق وعالي المستوى قوياً جدًا لدرجة أن الأباطرة الشيطانيين سيتأثرون ، مما يجعل من الصعب عليهم عرض قوتهم الحقيقية بالكامل.
مرت موجة صدمة من الطاقة عبر الجيوش وخط نصل مذهل مذهل ارتفع في السماء. ومع ذلك ، فقد سافر فقط سبعين أو ثمانين قدمًا قبل أن يتم امتصاصه وتبدده بواسطة السيول الهائجة من طاقة الأصل القريبة.
ولكن إذا كان بإمكانك تسخير المبادئ الكامنة وراء التدفقات الفوضوية للطاقة ، فهل من الممكن استخدامها لصالحك؟ بدأ سو تشن فجأة في التساؤل إلى نفسه.
بعد استراحة ليوم واحد ، انطلق الجيش في صباح اليوم التالي.
كانت التدفقات الفوضوية للطاقة نتيجة لهجمات متخصصي الأصل ، لذلك كانوا يتغيرون ويتحولون بشكل كبير في كل ثانية. وبعبارة أخرى ، لم يكن هناك إيقاع أو نمط حقيقي. حتى لو كان هناك نمط ، سيختفي في الفوضى في لحظة واحدة ، مما يجعل من الصعب العمل على مثل هذه الفرص.
في هذه اللحظة ، بدا أن كلا الطرفين في حالة من الجمود حيث واجها بعضهما البعض .
ومع ذلك ، لم يكن سو تشن قلقًا. كان لديه بلورة الوعي ، لذلك كانت قدرته الحسابية عالية بشكل مخيف. كان لديه أيضًا العين المجهرية ، وكان واثقًا بشكل لا يصدق في قدرته على مراقبة هذه التدفقات الدقيقة من طاقة الأصل. مع هاتين المهارتين كجزء من مؤسسته ، حتى لو كان لديه صعوبة في اغتنام كل فرصة أو إدارة كل التفاصيل ، كان لا يزال بإمكانه التحكم في الوضع العام.
“تقدموا!”
عندما أدرك ذلك ، وجد سو تشن صعوبة في البقاء بلا حراك.
في نفس الوقت ، ظهر عواء صريح ونقي من القصر الدموي.
بمجرد ظهور هذا الفكر ، استدار سو تشن وقال ، “بلاتش ، أخبر الجنود أن يستعدوا!”
في هذه اللحظة ، بدا أن كلا الطرفين في حالة من الجمود حيث واجها بعضهما البعض .
سأل بلاتش بصدمة: “هل سنخرج الآن؟”
مع اقتراب المسافة بين القوتين أقرب فأقرب ، تغيرت إشارة البوق فجأة من مكالمات طويلة مطولة إلى سلسلة من الاندفاعات القصيرة المتكررة.
بسبب حبه لخادمه الملكي ، وضع أنوبي سو تشن وقواته بالقرب من الجناح الأيسر ، مما جعله لا يضطر إلى المشاركة في المعركة في البداية.
تحت قيادة سو تشن ، بدأ سلاح الفرسان اليساري في التقدم.
ومع ذلك ، تسبب هذا الاندفاع المفاجئ في الإلهام في احتراق سو تشن مع الرغبة في الانتقال شخصيًا إلى ساحة المعركة لاختبار نظريته. ربما كانت هذه هي شخصية كل عالم مجنون – بمجرد ظهور فكرة جديدة ، سيسرع على الفور لتجربتها.
لحسن الحظ ، كان سو تشن يخطط للذهاب إلى ساحة المعركة في المقام الأول. لقد كان قبل الموعد المحدد بقليل ، ولكن لن تكون هذه مشكلة كبيرة. وإذا نجحت تجربته ، فإن خطته ستسير بسلاسة أكبر من المتوقع.
حتى غوتشا لم يعتقد أن هناك خطأ في مهاجمة سو تشن مبكرًا جدًا. كانت القيم المتطرفة المحتملة لهذه المعركة قليلة جدًا. كان السؤال الوحيد هو مقدار الثمن الذي يتعين عليهم دفعه.
تحت قيادة سو تشن ، بدأ سلاح الفرسان اليساري في التقدم.
كانت الموجتان العنيفتان على مسار مباشر ، تقاربتا أكثر فأكثر حتى اصطدمتا ببعضهما في النهاية.
بدأوا في الالتفاف حول القوة الرئيسية ، وأخذوا زمام المبادرة للاقتراب من ساحة المعركة.
كان الخبراء من كلا الجانبين يتصادمون ، وأطلقوا العنان لقوتهم الكاملة ضد خصومهم.
اكتشف أنوبي بسرعة هذا التطور المثير للاهتمام.
“هجوم!”
في هذه اللحظة ، كان من الواضح أن أنوبي لم يكن يجلس على رأس العرش في المقدمة.
كان التكوين العسكري لـالعرق الشرس ممثلاً تمامًا لشخصيتهم. تمركز 120.000 من جنود قبيلة الجحيم في المركز ، وكانوا القوة الرئيسية في قبيلة الجحيم. كان الجنود المتبقون البالغ عددهم 80.000 جندي من عدد قليل من القبائل الأصغر التي انحازت إلى قبيلة الجحيم. كانت هذه المجموعات من الجنود متناثرة وموزعة بشكل غير متساو ، وكانت تشكيلاتهم التي تبدو وكأنها كلب قد انتزع بشكل عشوائي بعض الأجزاء غير المتساوية من “أجنحة” الجيش.
كان يقف فوق بعض التضاريس المرتفعة إلى الخلف ، يراقب المعركة من الأعلى. من وقت لآخر ، كان يصدر أوامر ، تم تجاهل العديد منها أو تغييرها بشكل كبير من قبل غوتشا.
لم يكن هناك تراجع أو إخفاء للبطاقات الرابحة. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذبح خصمهم ، لأنه لا أحد يعرف ما إذا كانوا سيظلون على قيد الحياة في وقت لاحق. إطلاق العنان لقوة المرء إلى أقصى حد ممكن قبل وفاته كان أفضل استراتيجية هنا.
ومع ذلك ، لم يمنع هذا أنوبي من الاستمتاع بمنصبه كـ “قائد عبقري”.
“تقدموا!”
عندما رأى قوات سو تشن تقفز إلى العمل ، حتى أنوبي فوجئ لحظة قبل أن يبدأ بالضحكة ، “انظر؟ أخذ لونتو قواته إلى المعركة بمفرده. سيطلق هجوماً قاتلاً من الجانب. إنه طفل شجاع ، أليس كذلك؟ هل هناك أي شخص آخر يعتقد أن هذا الرجل لا يمكنه سوى مضايقته بدون أي موهبة فعلية لدعمها؟ ”
“وووووووووو!”
رد غوتشا: “لقد هاجم مبكرا يا صاحب الجلالة”.
“تقدموا!”
“ماذا إذن؟ الوحوش سوف تخسر على أي حال ، أليس كذلك؟ على أي حال ، نحن العرق الشرس. لا يعتمد أفراد العرق الشرس على الصبر بل على الشجاعة وقوة الإرادة. إنه فرد عرق شرس حقيقي ، أليس كذلك؟ هاهاهاها!” رد أنوبي بهستيريته المعتادة.
رد غوتشا: “إنه فرد عرق شرس حقيقي.”
رد غوتشا: “إنه فرد عرق شرس حقيقي.”
لقد كانوا حكام هذه القارة ، يسيطرون عليها لعشرات الآلاف من السنين. على الرغم من أن الأعراق الأخرى قد وصلت إلى السلطة في السنوات الأخيرة ، إلا أنها كانت حقيقة لا يمكن دحضها وهي أن الوحوش سيطرت على هذه القارة.
حتى غوتشا لم يعتقد أن هناك خطأ في مهاجمة سو تشن مبكرًا جدًا. كانت القيم المتطرفة المحتملة لهذه المعركة قليلة جدًا. كان السؤال الوحيد هو مقدار الثمن الذي يتعين عليهم دفعه.
تسببت خطواتهم في دق الأرض بعنف حيث رفع عدد لا يحصى من الجنود رماحهم الطويلة ، أو فؤوسهم القتالية ، أو دروعهم ، مشكلين جدارًا لا يمكن اختراقه يضغط إلى الأمام بقوة دفع لا حدود لها.
لم يؤمن القلب القرمزي بأنه قادر على الفوز. الشيء الوحيد الذي كان مهتمًا به هو استعادة كنوزه.
كان هذا الشيء يحدث في جميع أنحاء ساحة المعركة.
عندما كان شخص ما يسيطر بقوة على رغبة الشخص ، فإن الوجود الأقوى يمكن أن يسمح لنفسه فقط أن يقاد بطاعة من الأنف.
حتى غوتشا لم يعتقد أن هناك خطأ في مهاجمة سو تشن مبكرًا جدًا. كانت القيم المتطرفة المحتملة لهذه المعركة قليلة جدًا. كان السؤال الوحيد هو مقدار الثمن الذي يتعين عليهم دفعه.
——————————————
كانت الموجتان العنيفتان على مسار مباشر ، تقاربتا أكثر فأكثر حتى اصطدمتا ببعضهما في النهاية.
كان التكوين العسكري للوحوش أبسط بكثير. تجمعت جحافل الوحوش الشيطانية بطريقة مشوهة وفوضوية . كانوا يفتقرون إلى الإبداع ، لذلك لم يعرفوا أي شيء عن التشكيلات العسكرية. ومع ذلك ، كان لديهم أجسام قوية ، وقوة حياة قوية ، وأنياب ومخالب حادة ، وألفة فطرية لإدراك واستخدام طاقة الأصل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
