نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 719

التغييرات الصادمة

التغييرات الصادمة

———————————————————————-

“نعم سيدي!” صاح جميع الجنود بعد سو تشن.

الفصل 719: التغييرات الصادمة

في الوقت نفسه ، بدأ طوطم الحيوية يتوهج بشدة ، ويطلق خط الضوء في السماء.

في اللحظة التي أخرج فيها تمثال الحقيقة السماوية ، اشتدت هجمات القصر العائم الدموي بشكل مفاجئ. طار الغبار في كل مكان حيث زاد نطاق هجماته بمقدار مائة قدم أخرى ، متوجها مباشرة إلى أنوبي.

في هذه اللحظة ، لا يمكن إنشاء خط أمامي مميز على الإطلاق. كان جنود العرق الشرس والوحوش الشيطانية مشتتين بشكل متقطع في جميع أنحاء ساحة المعركة ، ويقاتلون بشدة من أجل حياتهم. طعنت الوحوش الشيطانية بمخالبها وداسوا الأرض بحوافرهم ، بينما حارب جنود العرق الشرس بجنون. كان الجو قاسيًا ووحشيًا بشكل لا يصدق.

في هذه اللحظة ، لم يعد القلب القرمزي بحاجة إلى مساعدة هالة تمثال الحقيقة السماوية لتحديد أين يجب استهداف هجماته – كانت مجموعة من الجنود تتراجع بسرعة ، وكان الشخص الذي يقودهم هو أنوبي نفسه.

حان الوقت الآن ليأخذ الكنوز ويغادر.

فهم القلب القرمزي بشكل طبيعي ما يدل عليه الأمر بالنظر إلى ذكائه. على الرغم من أنه لم يفهم لماذا يكشف خصومه فجأة عن أنفسهم في هذا المنعطف الحرج ، إلا أنه كان واضحًا أن هذا كان أنوبي الحقيقي. الأهم من ذلك ، كان أنوبي يحمل هالة أحد كنوزه القديمة.

عندما انحدرت خطوط ضوء السيف ، اخترقت قلوب الوحوش الشيطانية التي كانت تقف في المقدمة.

لم يكن كنز تمثال الحقيقة السماوية ، بل هو كنز احتفظ به في مخزنه الخارجي – عطر الوحل الساحر. إن تطبيق كمية صغيرة فقط من شأنه أن يحفز طاقة وعي الشخص بشكل كبير.

كانت المعركة في البداية محاطة بدوامة تمحورت حول القصر العائم الدموي. ولكن بعد أن بدأ القصر في التقدم من الخلف ، خفتت الدوامة بشكل ملحوظ ، مما أدى إلى تعطيل تدفق الطاقة. على هذا النحو ، تغير الوضع في ساحة المعركة بشكل كبير. في السابق ، كان هناك بعض ما يشبه النظام ، ولكن الآن تم رمي ساحة المعركة بالكامل في حالة من الفوضى.

وضع سو تشن قليلا منه على أنوبي. مع تمثال الحقيقة السماوية مثل حجر الإشعال الأولي ووهج العطر الساحر كمنارة مستديمة ، وهوية أنوبي فوق ذلك ، كان أكثر من كافٍ أن يلتصق القلب القرمزي بأنوبي ويرفض التخلي عنه.

اخترق ضوء السيف المتلألئ الأعداء كما لو كانوا خضروات ، مما سمح للجنود البشريين بالالتفاف بسرعة وحزم في طريقهم عبر هذه المنطقة.

بعد أن اعتنى بهذه المسألة ، بدأ سو تشن يتجه نحو النقل الإمبراطوري.

ووش ، ووش ، ووش!

حان الوقت الآن ليأخذ الكنوز ويغادر.

“نعم سيدي!” صاح جميع الجنود بعد سو تشن.

كانت المعركة لا تزال مستعرة بشراسة ، لكن الوضع العام تغير إلى حد ما.

إذا كان قتاله في وقت سابق كان يتراجع حتى يتمكن من التعامل مع الوضع بالكاد وحماية نفسه ، فعندئذ كان يعرض قوته الكاملة الآن.

كانت المعركة في البداية محاطة بدوامة تمحورت حول القصر العائم الدموي. ولكن بعد أن بدأ القصر في التقدم من الخلف ، خفتت الدوامة بشكل ملحوظ ، مما أدى إلى تعطيل تدفق الطاقة. على هذا النحو ، تغير الوضع في ساحة المعركة بشكل كبير. في السابق ، كان هناك بعض ما يشبه النظام ، ولكن الآن تم رمي ساحة المعركة بالكامل في حالة من الفوضى.

كانت الوحوش و الجنود متشابكين الآن في معركة استنزاف فيما يتعلق بقوة الحياة ، وكان النصر يميل ببطء ولكن بثبات لصالح العرق الشرس.

كانت المعارك تنتقل دائمًا من النظام إلى الفوضى ، وقد أدى التغيير المفاجئ الناجم عن تغيير اتجاه القصر إلى تسريع هذه العملية فقط.

تلاعب البشر بسيوفهم السبعين للاندماج معًا فجأة في سيف طائر واحد ضخم.

في هذه اللحظة ، لا يمكن إنشاء خط أمامي مميز على الإطلاق. كان جنود العرق الشرس والوحوش الشيطانية مشتتين بشكل متقطع في جميع أنحاء ساحة المعركة ، ويقاتلون بشدة من أجل حياتهم. طعنت الوحوش الشيطانية بمخالبها وداسوا الأرض بحوافرهم ، بينما حارب جنود العرق الشرس بجنون. كان الجو قاسيًا ووحشيًا بشكل لا يصدق.

كانت المعركة في البداية محاطة بدوامة تمحورت حول القصر العائم الدموي. ولكن بعد أن بدأ القصر في التقدم من الخلف ، خفتت الدوامة بشكل ملحوظ ، مما أدى إلى تعطيل تدفق الطاقة. على هذا النحو ، تغير الوضع في ساحة المعركة بشكل كبير. في السابق ، كان هناك بعض ما يشبه النظام ، ولكن الآن تم رمي ساحة المعركة بالكامل في حالة من الفوضى.

انسكب الدم بغزارة ، وانتهت حياة بعد حياة بلا هوادة.

في اللحظة التي أخرج فيها تمثال الحقيقة السماوية ، اشتدت هجمات القصر العائم الدموي بشكل مفاجئ. طار الغبار في كل مكان حيث زاد نطاق هجماته بمقدار مائة قدم أخرى ، متوجها مباشرة إلى أنوبي.

كانت الوحوش و الجنود متشابكين الآن في معركة استنزاف فيما يتعلق بقوة الحياة ، وكان النصر يميل ببطء ولكن بثبات لصالح العرق الشرس.

“هذا …. ما الذي يحدث؟” سأل لو فنغ ، مذهولًا تمامًا.

لم يكن هذا في الواقع تطورا مفاجئا. منذ البداية ، كان العرق الشرس أقوى من الوحوش ، وقد أدى مغادرة القصر العائم الدموي إلى إضعاف جانبه فقط.

تدحرجت عربة الإمبراطورية نحوهم في نفس الوقت.

ومع ذلك ، لم يكن من السهل القضاء على الوحوش في فترة زمنية قصيرة.

“لقد أرسلني جلالته والسلف الرئيسي هنا لاستعادة صولجان عظم الأصل وطوطم الحيوية.” قال سو تشن وهو يسحب ميدالية القيادة المذكورة ، ويسمح لهم بفحصها.

حدث القتل في كل مكان في ساحة المعركة. لم يعد هناك أي مظهر من مظاهر تشكيل المعركة ، وتم رمي التكتيكات من النافذة. القوة والإرادة كانت العوامل الوحيدة المتبقية.

وصل سو تشن بسرعة أمام العربة.

لم يكن التحرك وسط هذا النوع من البيئات مهمة سهلة التحقيق.

إذا كان قتاله في وقت سابق كان يتراجع حتى يتمكن من التعامل مع الوضع بالكاد وحماية نفسه ، فعندئذ كان يعرض قوته الكاملة الآن.

ومع ذلك ، بعد اكتساب بعض الفهم الأولي لكيفية تفاعل تدفق طاقة الأصل في محيطه ، يمكن لـسو تشن التحرك في هذه الفوضى بسهولة أكبر. في هذه اللحظة ، كان يشبه سمكة في البحر ، يتجول ببراعة حوله حيث يتبعه مرؤوسيه من البشر عن كثب. في جميع أنحاءه ، كانت أسماك القرش الضخمة تقاتل ، ولكن كسمكة صغيرة كان قادرًا على تجنب المناطق الأكثر خطورة بسهولة وبدلاً من ذلك السفر عبر المناطق الأكثر أمانًا نسبيًا. من حين لآخر ، كان يخاطر ويتجنب ما يقرب من مجموعتين أقوى تتنافس مع بعضهما البعض.

إذا كان سيفوت هذه الفرصة ، فقد لا تأتي مرة أخرى!

تحركت مجموعته بوتيرة سريعة ، مخترقة بسلاسة الفوضى. سرعان ما وصلوا إلى موقع مليء بالوحوش الشيطانية.

وصل سو تشن بسرعة أمام العربة.

“هذا هو المكان الذي انفصلت فيه الوحوش الشيطانية ، وبالتالي فهي الأكثر تركيزًا. بمجرد أن نتغلب على هذه المجموعة ، سنكون قد وصلنا إلى العربة. أخطر جميع الجنود بنشر سيوفهم الطائرة. سنقوم بالإندفاع قريبًا! ” صاح سو تشن بصوت عال.

لقد كان طوطم الحيوية.

في هذه المرحلة من الزمن ، لم تعد هناك حاجة للتراجع.

مزق ثيابه ونظر إلى صدره. ظهر نقش غامض آخر على صدره.

“نعم سيدي!” صاح جميع الجنود بعد سو تشن.

تلاعب البشر بسيوفهم السبعين للاندماج معًا فجأة في سيف طائر واحد ضخم.

تم سحب 70 سيفًا أو ما شابه ذلك على الفور ، وتحولت إلى خطوط ضوئية تنطلق للأمام بسرعة مذهلة. حتى سو تشن سحب سلاحه الروحي الجديد ، سيف ظل القمر ، وهاجمتإلى جانب البقية منهم. مع مستواه الحالي من طاقة الوعي ، لم يكن التحكم في سلاحين روحيين في نفس الوقت مشكلة.

“لقد أرسلني جلالته والسلف الرئيسي هنا لاستعادة صولجان عظم الأصل وطوطم الحيوية.” قال سو تشن وهو يسحب ميدالية القيادة المذكورة ، ويسمح لهم بفحصها.

إذا كان قتاله في وقت سابق كان يتراجع حتى يتمكن من التعامل مع الوضع بالكاد وحماية نفسه ، فعندئذ كان يعرض قوته الكاملة الآن.

تمتم أحد الكهنة إلى نفسه ، ثم رفع يده وأطلق سلسلة من الضوء الغامض على سو تشن.

زادت قوة الجميع بشكل كبير بعد تمرير سو تشن لتقنية الزراعة الطاهرة والسيوف الطائرة لهم. كانت الآثار واضحة بمجرد هجومهم.

امتلكت اللوردات الشيطانية قوة مذهلة لم يتمكن الجنود العاديون من مقاومتها.

ووش ، ووش ، ووش!

“إسقط!” صرخ أحد الجنود.

عندما انحدرت خطوط ضوء السيف ، اخترقت قلوب الوحوش الشيطانية التي كانت تقف في المقدمة.

“هذا هو المكان الذي انفصلت فيه الوحوش الشيطانية ، وبالتالي فهي الأكثر تركيزًا. بمجرد أن نتغلب على هذه المجموعة ، سنكون قد وصلنا إلى العربة. أخطر جميع الجنود بنشر سيوفهم الطائرة. سنقوم بالإندفاع قريبًا! ” صاح سو تشن بصوت عال.

تم إنقاذ عدد قليل من الأرواح في الواقع بسبب هذا. ومع ذلك ، عندما استداروا وأدركوا أن منقذيهم كانوا بشرًا في الواقع ، فقد صُعقوا.

“تقدموا!” صاح أحدهم.

“هدير!” صرخ وحيد القرن الضخم ذو البشرة الحديدية و تقدم إلى الأمام للهجوم ،طاقة الأصل كانت تتدفق فعليًا من جسمه. كان وحيد القرن هذا في الواقع لورد شيطاني.

وضع سو تشن قليلا منه على أنوبي. مع تمثال الحقيقة السماوية مثل حجر الإشعال الأولي ووهج العطر الساحر كمنارة مستديمة ، وهوية أنوبي فوق ذلك ، كان أكثر من كافٍ أن يلتصق القلب القرمزي بأنوبي ويرفض التخلي عنه.

“كوني حذرين ، إنه لورد شيطاني!” صاح أحد جنود العرق الشرس.

كان هذا لورد شيطاني!

مجموعة الجنود البشريين ، ومع ذلك ، إندفعوا لمهاجمة وحيد القرن.

امتلكت اللوردات الشيطانية قوة مذهلة لم يتمكن الجنود العاديون من مقاومتها.

تنهد جندي من العرق الشرس ، معتقدًا أن هذه المجموعة من الجنود البشر كانت على وشك تحقيق نهايتهم.

على الرغم من اختفاء السيف الضخم بعد هذه الضربة ، فتفرق في عدد لا يحصى من السيوف التي عادت إلى أيدي الجميع ، فقد تم فتح مسار النقل الإمبراطوري.

امتلكت اللوردات الشيطانية قوة مذهلة لم يتمكن الجنود العاديون من مقاومتها.

“هذا هو المكان الذي انفصلت فيه الوحوش الشيطانية ، وبالتالي فهي الأكثر تركيزًا. بمجرد أن نتغلب على هذه المجموعة ، سنكون قد وصلنا إلى العربة. أخطر جميع الجنود بنشر سيوفهم الطائرة. سنقوم بالإندفاع قريبًا! ” صاح سو تشن بصوت عال.

ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، حدث مشهد مذهل أمام عينيه.

هذا المشهد المفاجئ والغريب جعل الجميع حاضرين. حدق به الكهنة بصدمة ، وحتى لو فنغ كان مذهولاً.

تلاعب البشر بسيوفهم السبعين للاندماج معًا فجأة في سيف طائر واحد ضخم.

“السماوات! ماذا تفعل؟” بدأ الكهنة بالصراخ.

“إسقط!” صرخ أحد الجنود.

كانت المعارك تنتقل دائمًا من النظام إلى الفوضى ، وقد أدى التغيير المفاجئ الناجم عن تغيير اتجاه القصر إلى تسريع هذه العملية فقط.

لقد قطع السيف الضخم جسد وحيد القرن. عوى وحيد القرن بألم حيث تم تقطيعه فجأة من أعلى إلى أسفل.

لقد نجحوا أخيراً!

أصبح جنود العرق الشرس على الفور مصدومين.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا الخط من الضوء الغامض يذوب لأنه يتلامس مع عمود الضوء ، كما لو كان الثلج تحت أشعة الشمس الحارة ، يختفي بسرعة من الوجود.

كان هذا لورد شيطاني!

في اللحظة التي أخرج فيها تمثال الحقيقة السماوية ، اشتدت هجمات القصر العائم الدموي بشكل مفاجئ. طار الغبار في كل مكان حيث زاد نطاق هجماته بمقدار مائة قدم أخرى ، متوجها مباشرة إلى أنوبي.

قتل لورد شيطاني على يد مجموعة من الجنود البشريين بسهولة؟

تنهد جندي من العرق الشرس ، معتقدًا أن هذه المجموعة من الجنود البشر كانت على وشك تحقيق نهايتهم.

استمر السيف المخيف العملاق في السقوط حتى سقط في النهاية على الأرض ، مرسلاً قطعًا ضخمة من الصخور تحلق كل شيء وترك شقًا عميقًا في الأرض.

مجموعة الجنود البشريين ، ومع ذلك ، إندفعوا لمهاجمة وحيد القرن.

تم القضاء على أي وحوش شيطانية تقع في مسار هذا الهجوم على الفور.

زادت قوة الجميع بشكل كبير بعد تمرير سو تشن لتقنية الزراعة الطاهرة والسيوف الطائرة لهم. كانت الآثار واضحة بمجرد هجومهم.

على الرغم من اختفاء السيف الضخم بعد هذه الضربة ، فتفرق في عدد لا يحصى من السيوف التي عادت إلى أيدي الجميع ، فقد تم فتح مسار النقل الإمبراطوري.

زادت قوة الجميع بشكل كبير بعد تمرير سو تشن لتقنية الزراعة الطاهرة والسيوف الطائرة لهم. كانت الآثار واضحة بمجرد هجومهم.

“تقدموا!” صاح أحدهم.

و هاجم.

ثم اتهم جميع الجنود في وقت واحد في النقل الإمبراطوري.

حدث القتل في كل مكان في ساحة المعركة. لم يعد هناك أي مظهر من مظاهر تشكيل المعركة ، وتم رمي التكتيكات من النافذة. القوة والإرادة كانت العوامل الوحيدة المتبقية.

قال أحد الجنود وهو ينظر في هذا المشهد: “هؤلاء بشر؟ الأسرى البشر؟ علف المدفع؟ ”

تمتم أحد الكهنة إلى نفسه ، ثم رفع يده وأطلق سلسلة من الضوء الغامض على سو تشن.

وأكد جندي آخر: “نعم ، إنهم علف مدفع”.

هذا المشهد المفاجئ والغريب جعل الجميع حاضرين. حدق به الكهنة بصدمة ، وحتى لو فنغ كان مذهولاً.

“إذا كانوا علف مدفع ، فما نحن؟”

وبشكل أكثر تحديدًا ، كان هؤلاء الأشخاص فقط يراقبون صولجان عظم الأصل و طوطم الحيوية.

“انا لا اعرف.: قال الجندي وهو يبتسم, “أنا سعيد لأنني ما زلت على قيد الحياة ، وهذا جيد بالنسبة لي”.

عندما ظهر هذا الطوطم ، تراجع الشعور بالازدحام داخل جسده. ما استبدلها كان الجوع الذي لا يشبع.

اخترق ضوء السيف المتلألئ الأعداء كما لو كانوا خضروات ، مما سمح للجنود البشريين بالالتفاف بسرعة وحزم في طريقهم عبر هذه المنطقة.

“هذا هو المكان الذي انفصلت فيه الوحوش الشيطانية ، وبالتالي فهي الأكثر تركيزًا. بمجرد أن نتغلب على هذه المجموعة ، سنكون قد وصلنا إلى العربة. أخطر جميع الجنود بنشر سيوفهم الطائرة. سنقوم بالإندفاع قريبًا! ” صاح سو تشن بصوت عال.

تدحرجت عربة الإمبراطورية نحوهم في نفس الوقت.

“انا لا اعرف.: قال الجندي وهو يبتسم, “أنا سعيد لأنني ما زلت على قيد الحياة ، وهذا جيد بالنسبة لي”.

من أجل إنقاذ الإمبراطور ، بدأ العديد من جنرالات العرق الشرس الذين كانوا في السابق يحمون النقل الإمبراطوري في ذبح طريقهم عبر جحافل الوحوش ، مما يعني أن النقل الإمبراطوري كان يحرس الآن فقط من قبل البديل لو فنغ والقليل من الكهنة والحراس المسؤولين عن مراقبته.

و هاجم.

وبشكل أكثر تحديدًا ، كان هؤلاء الأشخاص فقط يراقبون صولجان عظم الأصل و طوطم الحيوية.

قرر سو تشن أن يتبع هذا الشعور. حاول فتح نفسه والسماح للطاقة بملء جسده بالكامل. ثم شاهد كيف بدأ الطوطم يرتجف في يديه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

وصل سو تشن بسرعة أمام العربة.

قال أحد الجنود وهو ينظر في هذا المشهد: “هؤلاء بشر؟ الأسرى البشر؟ علف المدفع؟ ”

أوقفه الحراس هناك. “السير لونتو ، من فضلك توقف عند هذا الحد.”

عندما ظهر هذا الطوطم ، تراجع الشعور بالازدحام داخل جسده. ما استبدلها كان الجوع الذي لا يشبع.

“لقد أرسلني جلالته والسلف الرئيسي هنا لاستعادة صولجان عظم الأصل وطوطم الحيوية.” قال سو تشن وهو يسحب ميدالية القيادة المذكورة ، ويسمح لهم بفحصها.

اخترق ضوء السيف المتلألئ الأعداء كما لو كانوا خضروات ، مما سمح للجنود البشريين بالالتفاف بسرعة وحزم في طريقهم عبر هذه المنطقة.

قبلها الكهنة الحراس ، وبعد التحقق من صحتها ، سمحوا له بالمرور.

وضع سو تشن قليلا منه على أنوبي. مع تمثال الحقيقة السماوية مثل حجر الإشعال الأولي ووهج العطر الساحر كمنارة مستديمة ، وهوية أنوبي فوق ذلك ، كان أكثر من كافٍ أن يلتصق القلب القرمزي بأنوبي ويرفض التخلي عنه.

صعد سو تشن إلى منصة النقل العالية.

تدحرجت عربة الإمبراطورية نحوهم في نفس الوقت.

عندما رآه لو فنغ ، ابتسم وقال ، “أنت هنا.”

في هذه اللحظة ، لا يمكن إنشاء خط أمامي مميز على الإطلاق. كان جنود العرق الشرس والوحوش الشيطانية مشتتين بشكل متقطع في جميع أنحاء ساحة المعركة ، ويقاتلون بشدة من أجل حياتهم. طعنت الوحوش الشيطانية بمخالبها وداسوا الأرض بحوافرهم ، بينما حارب جنود العرق الشرس بجنون. كان الجو قاسيًا ووحشيًا بشكل لا يصدق.

رد سو تشن بابتسامة طفيفة مماثلة: “أنا هنا” ، وأخذ صولجان عظم الأصل وطوطم الحيوية من يدي لو فنغ.

وأكد جندي آخر: “نعم ، إنهم علف مدفع”.

لقد نجحوا أخيراً!

كان هذا لورد شيطاني!

كانت الحالة العقلية لسو تشن مستقرة حيث قبل صولجان عظم الأصل. كل ما شعر به هو موجة عميقة من الطاقة تتدحرج على جسده. كان يعلم أن هذا كان تأثيرًا على الطاقة الزمنية لعظم الأصل. ومع ذلك ، في اللحظة التي لامس فيها إصبعه طوطم الحيوية ، شعر سو تشن أن جسمه بأكمله أصبح خدرًا حيث بدأت طاقة غريبة من طوطم الحيوية تغمر جسده. شعر بارتعاش حالته العقلية حيث امتلأ جسده بقوة الحياة.

“لقد أرسلني جلالته والسلف الرئيسي هنا لاستعادة صولجان عظم الأصل وطوطم الحيوية.” قال سو تشن وهو يسحب ميدالية القيادة المذكورة ، ويسمح لهم بفحصها.

في الوقت نفسه ، بدأ طوطم الحيوية يتوهج بشدة ، ويطلق خط الضوء في السماء.

“آه!” صرخ سو تشن بمرارة.

“أوه؟ ماهذا؟” فوجئ سو تشن.

كانت المعارك تنتقل دائمًا من النظام إلى الفوضى ، وقد أدى التغيير المفاجئ الناجم عن تغيير اتجاه القصر إلى تسريع هذه العملية فقط.

هذا المشهد المفاجئ والغريب جعل الجميع حاضرين. حدق به الكهنة بصدمة ، وحتى لو فنغ كان مذهولاً.

حان الوقت الآن ليأخذ الكنوز ويغادر.

“هذا …. ما الذي يحدث؟” سأل لو فنغ ، مذهولًا تمامًا.

“في احسن الاحوال. أشعر بالجوع على أي حال. ”

أجاب سو تشن بشكل غير مؤكد: “لا أعرف” ، حيث كان يحدق باهتمام في طوطم الحيوية في يده.

اخترق ضوء السيف المتلألئ الأعداء كما لو كانوا خضروات ، مما سمح للجنود البشريين بالالتفاف بسرعة وحزم في طريقهم عبر هذه المنطقة.

لم يحدث شيء من هذا القبيل عندما أمسك طوطم الرعد.

و هاجم.

خفق الضوء باستمرار على سطح الطوطم ، حيث ارتفعت قوة الحياة اللانهائية على ما يبدو في جسده.

تنهد جندي من العرق الشرس ، معتقدًا أن هذه المجموعة من الجنود البشر كانت على وشك تحقيق نهايتهم.

فجأة ، كان لدى سو تشن شعور بأنه يمكن أن يمتص طوطم الحيوية.

وضع سو تشن قليلا منه على أنوبي. مع تمثال الحقيقة السماوية مثل حجر الإشعال الأولي ووهج العطر الساحر كمنارة مستديمة ، وهوية أنوبي فوق ذلك ، كان أكثر من كافٍ أن يلتصق القلب القرمزي بأنوبي ويرفض التخلي عنه.

قرر سو تشن أن يتبع هذا الشعور. حاول فتح نفسه والسماح للطاقة بملء جسده بالكامل. ثم شاهد كيف بدأ الطوطم يرتجف في يديه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

قرر سو تشن أن يتبع هذا الشعور. حاول فتح نفسه والسماح للطاقة بملء جسده بالكامل. ثم شاهد كيف بدأ الطوطم يرتجف في يديه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

نمت الرعشة أكثر فأكثر لدرجة أن سو تشن شعر أنه كان على وشك أن يفقد قبضته على الطوطم.

يمكن أن يشعر أن جسمه مشبع ، وأنه لا يوجد مكان يمكن أن تذهب إليه هذه الطاقة الفائضة. ومع ذلك ، كان قلبه يخبره أنه في هذه اللحظة ، لا يستطيع على الإطلاق التخلي عن ذلك. وإلا ، فإن كل التقدم الذي أحرزه سيضيع.

ومع ذلك ، بذل سو تشن قصارى جهده ليظل قائما في هذه اللحظة ، كان جسده بأكمله مرتبطًا بالطوطم ، الذي بدأ يتوهج بشكل أكثر كثافة. أجبر إشعاعها في الواقع لو فنغ على اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء.

رد سو تشن “أعرف”.

ثم ظهر أمامهم مشهد صادم.

عندما رآه لو فنغ ، ابتسم وقال ، “أنت هنا.”

بدأ المزيد والمزيد من الرماد يتساقط من طوطم الحيوية.

“لقد أرسلني جلالته والسلف الرئيسي هنا لاستعادة صولجان عظم الأصل وطوطم الحيوية.” قال سو تشن وهو يسحب ميدالية القيادة المذكورة ، ويسمح لهم بفحصها.

“إنه يتناثر!” صاح لي فنغ.

حدث القتل في كل مكان في ساحة المعركة. لم يعد هناك أي مظهر من مظاهر تشكيل المعركة ، وتم رمي التكتيكات من النافذة. القوة والإرادة كانت العوامل الوحيدة المتبقية.

رد سو تشن “أعرف”.

و هاجم.

إذا تركه ، فقد يتمكن من إيقاف هذا المشهد من الظهور. ومع ذلك ، لم يرغب سو تشن في القيام بذلك.

لقد نجحوا أخيراً!

شعر أنه كان يعاني من شيء فريد ومعجزة ، شيء لم يحدث من قبل طوال التاريخ المعروف.

في هذه اللحظة ، لا يمكن إنشاء خط أمامي مميز على الإطلاق. كان جنود العرق الشرس والوحوش الشيطانية مشتتين بشكل متقطع في جميع أنحاء ساحة المعركة ، ويقاتلون بشدة من أجل حياتهم. طعنت الوحوش الشيطانية بمخالبها وداسوا الأرض بحوافرهم ، بينما حارب جنود العرق الشرس بجنون. كان الجو قاسيًا ووحشيًا بشكل لا يصدق.

إذا كان سيفوت هذه الفرصة ، فقد لا تأتي مرة أخرى!

وصل سو تشن بسرعة أمام العربة.

على هذا النحو ، لم يستطع التخلي عن قبضته.

ثم اتهم جميع الجنود في وقت واحد في النقل الإمبراطوري.

حدّق في الطوطم في يديه ، والذي بدا وكأنه يتحلل إلى حبيبات رملية صغيرة سقطت من طبقة الطوطم بطبقة.

في هذه اللحظة ، لم يعد القلب القرمزي بحاجة إلى مساعدة هالة تمثال الحقيقة السماوية لتحديد أين يجب استهداف هجماته – كانت مجموعة من الجنود تتراجع بسرعة ، وكان الشخص الذي يقودهم هو أنوبي نفسه.

مع انحلالها ، ارتفعت طاقة لا حدود لها على ما يبدو عبر جسم سو تشن ، مما جعله يشعر بنشوة. في نفس الوقت ، كان هناك ألم حاد كما لو كان جسده يضغط إلى حدوده.

امتلكت اللوردات الشيطانية قوة مذهلة لم يتمكن الجنود العاديون من مقاومتها.

في نهاية المطاف ، لم يعد بمقدور سو تشن تحملها وبدأ يعوي من الألم.

“أوه؟ ماهذا؟” فوجئ سو تشن.

يمكن أن يشعر أن جسمه مشبع ، وأنه لا يوجد مكان يمكن أن تذهب إليه هذه الطاقة الفائضة. ومع ذلك ، كان قلبه يخبره أنه في هذه اللحظة ، لا يستطيع على الإطلاق التخلي عن ذلك. وإلا ، فإن كل التقدم الذي أحرزه سيضيع.

“انا لا اعرف.: قال الجندي وهو يبتسم, “أنا سعيد لأنني ما زلت على قيد الحياة ، وهذا جيد بالنسبة لي”.

كان يستطيع فقط حصر أسنانه وتحمل الألم ، وتنتفخ الأوردة على جبهته مثل المجنون.

كانت المعركة في البداية محاطة بدوامة تمحورت حول القصر العائم الدموي. ولكن بعد أن بدأ القصر في التقدم من الخلف ، خفتت الدوامة بشكل ملحوظ ، مما أدى إلى تعطيل تدفق الطاقة. على هذا النحو ، تغير الوضع في ساحة المعركة بشكل كبير. في السابق ، كان هناك بعض ما يشبه النظام ، ولكن الآن تم رمي ساحة المعركة بالكامل في حالة من الفوضى.

“السماوات! ماذا تفعل؟” بدأ الكهنة بالصراخ.

قرر سو تشن أن يتبع هذا الشعور. حاول فتح نفسه والسماح للطاقة بملء جسده بالكامل. ثم شاهد كيف بدأ الطوطم يرتجف في يديه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

تمتم أحد الكهنة إلى نفسه ، ثم رفع يده وأطلق سلسلة من الضوء الغامض على سو تشن.

تمتم أحد الكهنة إلى نفسه ، ثم رفع يده وأطلق سلسلة من الضوء الغامض على سو تشن.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا الخط من الضوء الغامض يذوب لأنه يتلامس مع عمود الضوء ، كما لو كان الثلج تحت أشعة الشمس الحارة ، يختفي بسرعة من الوجود.

“هذا …. ما الذي يحدث؟” سأل لو فنغ ، مذهولًا تمامًا.

من ناحية أخرى ، قام سو تشن بإمالة رأسه للخلف واستمر في الصراخ من الألم.

لم يكن هذا في الواقع تطورا مفاجئا. منذ البداية ، كان العرق الشرس أقوى من الوحوش ، وقد أدى مغادرة القصر العائم الدموي إلى إضعاف جانبه فقط.

كان يشعر أن جسده كان في حدوده حقًا. تمتلئ كل خلية في جسده إلى أقصى حد بالطاقة وإنتفخت إلى حد الانفجار.

فهم القلب القرمزي بشكل طبيعي ما يدل عليه الأمر بالنظر إلى ذكائه. على الرغم من أنه لم يفهم لماذا يكشف خصومه فجأة عن أنفسهم في هذا المنعطف الحرج ، إلا أنه كان واضحًا أن هذا كان أنوبي الحقيقي. الأهم من ذلك ، كان أنوبي يحمل هالة أحد كنوزه القديمة.

“آه!” صرخ سو تشن بمرارة.

على الرغم من اختفاء السيف الضخم بعد هذه الضربة ، فتفرق في عدد لا يحصى من السيوف التي عادت إلى أيدي الجميع ، فقد تم فتح مسار النقل الإمبراطوري.

في خضم الألم المذهل ، لم يكن لديه طريقة للحفاظ على تمويهه. ذابت تمويهه بعيدًا ، وعاد سو تشن إلى شكله الأصلي.

حدّق في الطوطم في يديه ، والذي بدا وكأنه يتحلل إلى حبيبات رملية صغيرة سقطت من طبقة الطوطم بطبقة.

في الوقت نفسه ، تحول طوطم الحيوية بالكامل إلى مسحوق وتفكك بنسيم صغير. اختفت ذرة الطاقة النهائية في يده. في لحظة لاحقة ، شعر سو تشن أن صدره أصبح فجأة دافئًا.

على هذا النحو ، لم يستطع التخلي عن قبضته.

مزق ثيابه ونظر إلى صدره. ظهر نقش غامض آخر على صدره.

“إذا كانوا علف مدفع ، فما نحن؟”

لقد كان طوطم الحيوية.

“هذا هو المكان الذي انفصلت فيه الوحوش الشيطانية ، وبالتالي فهي الأكثر تركيزًا. بمجرد أن نتغلب على هذه المجموعة ، سنكون قد وصلنا إلى العربة. أخطر جميع الجنود بنشر سيوفهم الطائرة. سنقوم بالإندفاع قريبًا! ” صاح سو تشن بصوت عال.

وقد نقش نفسه بالفعل على جسده المادي.

“السماوات! ماذا تفعل؟” بدأ الكهنة بالصراخ.

عندما ظهر هذا الطوطم ، تراجع الشعور بالازدحام داخل جسده. ما استبدلها كان الجوع الذي لا يشبع.

ومع ذلك ، لم يكن من السهل القضاء على الوحوش في فترة زمنية قصيرة.

“إنسان ، إنه إنسان!” بدأ الكهنة و الجنود بالصراخ.

كان يستطيع فقط حصر أسنانه وتحمل الألم ، وتنتفخ الأوردة على جبهته مثل المجنون.

“إذاً ما زال سرّي يكشف في النهاية؟ قال سو تشن وهو يستدير ، و تعبير وحشي على وجهه ,” إنه وقت أبكر قليلاً مما توقعت ، لكن هذه ليست مشكلة.”

لقد قطع السيف الضخم جسد وحيد القرن. عوى وحيد القرن بألم حيث تم تقطيعه فجأة من أعلى إلى أسفل.

“في احسن الاحوال. أشعر بالجوع على أي حال. ”

لم يكن هذا في الواقع تطورا مفاجئا. منذ البداية ، كان العرق الشرس أقوى من الوحوش ، وقد أدى مغادرة القصر العائم الدموي إلى إضعاف جانبه فقط.

و هاجم.

امتلكت اللوردات الشيطانية قوة مذهلة لم يتمكن الجنود العاديون من مقاومتها.

———————————————–

كانت المعركة لا تزال مستعرة بشراسة ، لكن الوضع العام تغير إلى حد ما.

“أوه؟ ماهذا؟” فوجئ سو تشن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط