نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 722

الهروب (1)

الهروب (1)

—————————————————————–

ومع ذلك ، لم يدخل الجميع.

الفصل 722: الهروب (1)

في الوقت نفسه ، توفي أنوبي ، وتم تدمير العربة الإمبراطورية ، وانتشرت أخبار هزيمة العرق الشرس. الجنود الذين لم يكونوا على علم بالحقيقة فقدوا إرادتهم للقتال. تجول البعض بشكل غير حاسم ، بينما أصبح البعض الآخر من الفارين.

تدفق الدم الطازج من النقل الإمبراطوري ، و صبغه بالكامل باللون الأحمر.

في البداية ، كان من الصعب معرفة ما إذا كان لكلماتهم أي تأثير. ومع ذلك ، سرعان ما أصبح واضحًا أن الجنود كانوا يتراجعون موجة تلو الأخرى.

تم تكديس جثث الجنود عاليا بجانبها.

استغل سو تشن الفرصة ليصرخ ، “أنوبي مات!”

وقف سو تشن على قمة عربة الإمبراطورية ، وابتسامة راضية على وجهه. كان هذا شعورًا نابع من شغفه بالرضا عن الحيوية.

قال سو تشن بابتسامة طفيفة بينما كان ينظر إلى المشهد الفوضوي أمامه “دانبا ، ستحتاج أن تشكرني لاحقًا بشكل صحيح”.

لسوء الحظ ، كانت شهيته هي التي كانت راضية. قوته الفعلية لم تزد فعلاً.

كان هذا المشهد بطوليًا للغاية ، مهيبًا ، وحتى أن جميع الجنود فوجئوا تمامًا عندما رأوا هذا.

لكن ذلك لم يكن مهمًا حقًا. اعتقد سو تشن أن كل شيء حدث لسبب ما.

“اسرع و اهرب!”

كل شيء له سبب خاص به ؛ لم يكن الوقت قد حان لكي يظهر الطوطم نفسه بعد.

مع هذا الصراخ ، حلق المكوكان عاليا في السماء.

في هذه اللحظة ، أمسك بصولجان عظم الأصل في يديه ، كما لو كان الإمبراطور الحقيقي. إلى جانبه كان جنوده الثلاثة والسبعون.

الجميع تهربوا في وقت واحد ، ثم إندفعوا في مجموعة من الجنود .

كان هذا المشهد بطوليًا للغاية ، مهيبًا ، وحتى أن جميع الجنود فوجئوا تمامًا عندما رأوا هذا.

في الوقت نفسه ، توفي أنوبي ، وتم تدمير العربة الإمبراطورية ، وانتشرت أخبار هزيمة العرق الشرس. الجنود الذين لم يكونوا على علم بالحقيقة فقدوا إرادتهم للقتال. تجول البعض بشكل غير حاسم ، بينما أصبح البعض الآخر من الفارين.

لقد فتحوا أفواههم عريضة ، غير قادرين على تصديق ما كان وراءهم. كانت تعابيرهم مزيجًا من الارتباك والصدمة وحتى الخوف. كانوا في تناقض صارخ مع الجنود البشر ، الذين وقفوا بشكل مهيب كما لو كانوا في اللوحة.

كان النسر الفضي وحشًا شيطانيًا عالي المستوى. لقد كانوا في مشكلة كبيرة إذا كانوا محاطين بالوحوش الشيطانية من هذا القبيل.

“انفجار!”

سرعان ما وقف سو تشن بلا حراك فوق القمة كما لو كان صخرة جامدة.

ظهر وميض ضوئي قصير من داخل العربة ، مثبتًا هذا المشهد في مكانه إلى الأبد.

سحب سو تشن بسرعة مكوك القمر الفضي ومكوك الشمس المستعرة.

كان قرص تسجيل الصور الذي قام أنوبي بتثبيته على عربته الإمبراطورية حتى يتمكن من تسجيل هذه “اللحظة المجيدة والمهيبة”.

”سنجتمع على التل الغربي. إذا لم تر أي شخص في غضون نصف ساعة ، فاذهب! ” قال سو تشن.

في الواقع ، لقد حقق قرص تسجيل الصور هذا غرضه ، إلى حد ما.

قال سو تشن بابتسامة طفيفة بينما كان ينظر إلى المشهد الفوضوي أمامه “دانبا ، ستحتاج أن تشكرني لاحقًا بشكل صحيح”.

لم يكن سو تشن يعلم في الواقع أن صورته قد تُرِكت.

في البداية ، ربما كان ثلاثة أو أربعة جنود فقط قد فروا من المشهد. ومع ذلك ، بدأ هذا العدد في الزيادة بسرعة ، أولاً إلى سبعة أو ثمانية ، ثم إلى عشرة ، ثم إلى العشرات ……

حتى لو كان يعلم ، ما كان ليهتم.

مع هذا الصراخ ، حلق المكوكان عاليا في السماء.

بعد قتل خصومه ، أكمل مهمته.

ومع ذلك ، لم يدخل الجميع.

لقد حان الوقت للتراجع.

في الواقع ، لقد وضعوا خمسة وأربعين شخصًا فقط في المكوكين ، جميعهم في عالم غليان الدم. بقي مزارعو عالم إفتتاح اليانغ في الخلف ولم يركبوا.

“هدير!!!”

كانت ساحة المعركة فوضوية بشكل لا يصدق. لم يتمكن أي من الجنود من رؤية مكان خط الجبهة ، مما يجعله بحيث يمكن تصديق أي كذبة بسهولة وسيؤثر على معنوياتهم. حتى أشجع الجنود لا يستطيعون إلا أن يشعروا بالذعر عندما سمعوا هذه الكذبة ، مما تسبب لهم في فقدان قدرتهم على التفكير العقلاني. لم يتمكنوا من رؤية ما كان يحدث في ساحة المعركة ، وزاد الذبح المستمر حولهم من قلقهم. عند إضافة في المشهد الغريب الذي حدث للتو بالقرب من النقل الإمبراطوري والدماء المتسربة في كل مكان ، اعتقد بعض الجنود بعيدًا عن المشهد أن شيئًا قد حدث بالفعل لأنوبي. بدأ بعض جنود العرق الشرس الأكثر إرباكًا في نشر نفس الرسالة ، مما أدى إلى انتشار الكذبة بسرعة لا تصدق.

بدأ الجنود في الصراخ بالغضب.

“أنوبي مات!”

بعد التعافي من لحظة ذهولهم ، اتهم عدد قليل من جنود العرق الشرس في اتجاه سو تشن بقوة.

ووش ، ووش ، ووش!

لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.

مع هذا الصراخ ، حلق المكوكان عاليا في السماء.

سحب سو تشن بسرعة مكوك القمر الفضي ومكوك الشمس المستعرة.

في الوقت نفسه ، توفي أنوبي ، وتم تدمير العربة الإمبراطورية ، وانتشرت أخبار هزيمة العرق الشرس. الجنود الذين لم يكونوا على علم بالحقيقة فقدوا إرادتهم للقتال. تجول البعض بشكل غير حاسم ، بينما أصبح البعض الآخر من الفارين.

“أدخلوا!”

وقد تم إعداد هذه الكلمات في وقت مبكر ، وكانت تستهدف على وجه التحديد نقاط الضعف الخاصة بهؤلاء الجنود.

بعد أمر سو تشن، اندفع الجنود إلى المكوك واحدًا تلو الآخر.

بينما ركز نظرته على ما كان يحدث ، وجد قطيعًا من النسور الفضية تلاحق بشراسة المكوك ، مما أجبره على المراوغة ذهابًا وإيابًا.

ومع ذلك ، لم يدخل الجميع.

لقد فتحوا أفواههم عريضة ، غير قادرين على تصديق ما كان وراءهم. كانت تعابيرهم مزيجًا من الارتباك والصدمة وحتى الخوف. كانوا في تناقض صارخ مع الجنود البشر ، الذين وقفوا بشكل مهيب كما لو كانوا في اللوحة.

تم تصميم مكوك القمر الفضي للسرعة ، لذلك كانت سعته صغيرة جدًا. عادة ، يمكن أن تستوعب خمسة أشخاص فقط. إذا تجاهلت الراحة ، يمكنك حشر عشرة أشخاص على الأكثر. من ناحية أخرى ، كان مكوك الشمس المستعرة أكبر بكثير ويمكن أن تستوعب عشرين شخصًا ، أو أربعين شخصًا إذا كانت مكتظةً. هذا يعني ، مع ذلك ، أنه كان هناك عشرين شخصًا لا يمكن استيعابهم في الداخل.

في البداية ، ربما كان ثلاثة أو أربعة جنود فقط قد فروا من المشهد. ومع ذلك ، بدأ هذا العدد في الزيادة بسرعة ، أولاً إلى سبعة أو ثمانية ، ثم إلى عشرة ، ثم إلى العشرات ……

تم إعداد سو تشن والآخرين لهذا أيضًا.

لم يهاجموا. هذا سيبطئهم ويضعهم في طريق مسدود. فقط من خلال مزج أنفسهم مع الجنود الآخرين ، سيصبحون مثل قطرات من الماء في المحيط ، لا يمكن تمييزهم عن خصومهم من حلفائهم.

في الواقع ، لقد وضعوا خمسة وأربعين شخصًا فقط في المكوكين ، جميعهم في عالم غليان الدم. بقي مزارعو عالم إفتتاح اليانغ في الخلف ولم يركبوا.

تحول سو تشن إلى جندي قوي وهاجم. عندما اخترق صفوف خصومه ، وضع يده على الأرض ، مرسلاً سحابة غبار ضخمة في الهواء.

كان لديهم طرق أخرى للمغادرة.

بدأ الجنود في الصراخ بالغضب.

“اذهبوا!”

ولكن إذا كان شخص ما سيأخذ زمام المبادرة ويضعهم في المقدمة ، فهذا موقف مختلف تمامًا.

مع هذا الصراخ ، حلق المكوكان عاليا في السماء.

“امسكوه!” صرخ الجنود وهم غاضبون.

“امسكوه!” صرخ الجنود وهم غاضبون.

“أدخلوا!”

ومع ذلك ، كانت ساحة المعركة فوضوية للغاية. ذهب جميع المسؤولين في القيادة لحماية أنوبي ، لذلك لم يكن لدى أي من الجنود المتبقيين سلطة أن يأمروا بعضهم البعض.

اندفعت عدد قليل من الفؤوس الطائرة في اتجاههم.

استغل سو تشن الفرصة ليصرخ ، “أنوبي مات!”

لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.

“أنوبي مات!”

ووش ، ووش ، ووش!

“لقد قتل الإمبراطور!”

كان هذا المشهد بطوليًا للغاية ، مهيبًا ، وحتى أن جميع الجنود فوجئوا تمامًا عندما رأوا هذا.

“العرق الشرس هزم!”

لم يتمكنوا من الفرار بعد؟

بدأت هذه الصرخات تتردد في الهواء.

ومضت شخصية سو تشن عندما قام بتنشيط إنتقال البرج الأبيض مرة أخرى. في الوقت نفسه ، ظهر وراءه تجسيد الدم البدائي ، وكان اللهب الأسود يغطي جسمه كما كان يقف هناك. كان التجسيد في الواقع أطول من خمسمائة قدم ، وبدأت شفرة قطع الجبل في التوسع أيضًا. ومض البرق ورقص على سطح الشفرة بينما طعنت حافة الشفرة في الهواء في النسور الفضية.

كانت ساحة المعركة فوضوية بشكل لا يصدق. لم يتمكن أي من الجنود من رؤية مكان خط الجبهة ، مما يجعله بحيث يمكن تصديق أي كذبة بسهولة وسيؤثر على معنوياتهم. حتى أشجع الجنود لا يستطيعون إلا أن يشعروا بالذعر عندما سمعوا هذه الكذبة ، مما تسبب لهم في فقدان قدرتهم على التفكير العقلاني. لم يتمكنوا من رؤية ما كان يحدث في ساحة المعركة ، وزاد الذبح المستمر حولهم من قلقهم. عند إضافة في المشهد الغريب الذي حدث للتو بالقرب من النقل الإمبراطوري والدماء المتسربة في كل مكان ، اعتقد بعض الجنود بعيدًا عن المشهد أن شيئًا قد حدث بالفعل لأنوبي. بدأ بعض جنود العرق الشرس الأكثر إرباكًا في نشر نفس الرسالة ، مما أدى إلى انتشار الكذبة بسرعة لا تصدق.

في كل ثانية مرت ، زاد عدد الفارين من المعركة فقط ، مما أدى بدوره إلى زيادة معدل فرار الآخرين.

في غمضة عين ، انتشرت أخبار هزيمة العرق الشرس على نطاق واسع. فقد عدد لا يحصى من الجنود الذين لا يزالون متورطين في المعركة الإرادة لمواصلة القتال ، وقُتلوا على الفور من قبل خصومهم. يحدق الجنود الآخرون عاجزين في المشهد ، غير متأكدين من التقدم أو التراجع. لا يزال الآخرون يدورون على الفور للهرب ……

“نعم سيدي!” تحدث صوت خشن من القرص.

بعد إصدار هذا الإعلان ، بدأ سو تشن و لو فنغ والآخرون في الجري خلف العربة.

بعد التعافي من لحظة ذهولهم ، اتهم عدد قليل من جنود العرق الشرس في اتجاه سو تشن بقوة.

في الوقت نفسه ، تحولت شخصياتهم عندما افترضوا أشكال جنود العرق الشرس.

كان مكوك القمر الفضي على ما يرام بسبب سرعته ، مما سمح له بالتخلص بسرعة كبيرة من النسور الفضية. لسوء الحظ ، كان هذا محكوما على مكوك الشمس المستعرة.

نعم ، كل هؤلاء الجنود استخدموا أدوية سو تشن وحصلوا على القدرة على التحول.

كان جبل ميوو أحد الجبال الثلاثة. كانت قمتها مباشرة بجوار قلعة الجبال الثلاثة ، ولهذا السبب تمت الإشارة إليها باسم قمة العمود الأوسط. امتدت عاليا في السماء مثل الاصبع الوسطى.

اعتمدوا على هذه القدرة على الهروب.

سحب سو تشن بسرعة مكوك القمر الفضي ومكوك الشمس المستعرة.

على الرغم من أنهم يمكن أن يتحولوا ، كان هذا لا يزال خطيرًا للغاية. شاهد عدد قليل من الجنود ظهورهم ، لذلك كان من الممكن أن يتبعوهم ، وقد يكون هناك بعض الوحوش الذين سيشاركون.

لم يهاجموا. هذا سيبطئهم ويضعهم في طريق مسدود. فقط من خلال مزج أنفسهم مع الجنود الآخرين ، سيصبحون مثل قطرات من الماء في المحيط ، لا يمكن تمييزهم عن خصومهم من حلفائهم.

ونتيجة لذلك ، تُركت هذه الأخطار لأقوى الأفراد لمواجهتها.

ما يقرب من ثلاثين جندياً من “العرق الشرس” ركضوا بجنون خارج نطاق ساحة المعركة وهم يصرخون بصوت عالٍ ، “لقد هزم العرق الشرس!”

”سنجتمع على التل الغربي. إذا لم تر أي شخص في غضون نصف ساعة ، فاذهب! ” قال سو تشن.

ونتيجة لذلك ، تُركت هذه الأخطار لأقوى الأفراد لمواجهتها.

“نعم سيدي!” رد لو فنغ والآخرون بصوت عال وهبطوا على الأرض.

كان الوقت قد حان للذهاب!

ووش ، ووش ، ووش!

لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.

اندفعت عدد قليل من الفؤوس الطائرة في اتجاههم.

أعد سو تشن هذا القرص خاصة لجميع الحاضرين حتى يكون لديهم طريقة للتواصل على الطريق. لم يكن يتوقع أن تكون مفيدة بهذه السرعة.

الجميع تهربوا في وقت واحد ، ثم إندفعوا في مجموعة من الجنود .

“العرق الشرس هزم!”

لم يهاجموا. هذا سيبطئهم ويضعهم في طريق مسدود. فقط من خلال مزج أنفسهم مع الجنود الآخرين ، سيصبحون مثل قطرات من الماء في المحيط ، لا يمكن تمييزهم عن خصومهم من حلفائهم.

على الرغم من أنهم يمكن أن يتحولوا ، كان هذا لا يزال خطيرًا للغاية. شاهد عدد قليل من الجنود ظهورهم ، لذلك كان من الممكن أن يتبعوهم ، وقد يكون هناك بعض الوحوش الذين سيشاركون.

“تقدموا!”

كان الجنود في ساحة المعركة مثل اللآلئ على عقد مكسور. انتشروا في كل مكان ، وحلقوا مثل ذبابة بلا رأس. حتى الجنود الأكثر شجاعة وتعطشًا للدماء فقدوا رغبتهم في القتال. لم يعرفوا ماذا يفعلون.

تحول سو تشن إلى جندي قوي وهاجم. عندما اخترق صفوف خصومه ، وضع يده على الأرض ، مرسلاً سحابة غبار ضخمة في الهواء.

في الواقع ، لقد حقق قرص تسجيل الصور هذا غرضه ، إلى حد ما.

يمكن سماع صوت الرياح والفؤوس التي تصفر في الهواء بشكل عشوائي ، مما يؤدي إلى رمي المكان في حالة من الفوضى.

تدفق الدم الطازج من النقل الإمبراطوري ، و صبغه بالكامل باللون الأحمر.

ومع ذلك ، عندما استقر الغبار ، تمكن هؤلاء الجنود بطريقة ما من الاختفاء بدون أي أثر.

“انفجار!”

في الوقت نفسه ، توفي أنوبي ، وتم تدمير العربة الإمبراطورية ، وانتشرت أخبار هزيمة العرق الشرس. الجنود الذين لم يكونوا على علم بالحقيقة فقدوا إرادتهم للقتال. تجول البعض بشكل غير حاسم ، بينما أصبح البعض الآخر من الفارين.

فقط أقرب قليلا!

كان العرق الشرس جنسًا شجاعًا، ولكن حتى العرق الأشجع كان لديه أفراد جبناء ، تمامًا كما تمكنوا من إنتاج أشخاص مثل دانبا و ساشار و أفريغوس على الرغم من غبائهم المتأصل. إن وجود عدد قليل من الهاربين الجبناء لم يكن شيئًا مذهلاً. ومع ذلك ، كان من المستحيل أن يكون هناك الكثير من الفارين ، تمامًا كما كان من المستحيل عليهم إنتاج عدد كبير جدًا من الأفراد الأذكياء.

كانت ساحة المعركة فوضوية بشكل لا يصدق. لم يتمكن أي من الجنود من رؤية مكان خط الجبهة ، مما يجعله بحيث يمكن تصديق أي كذبة بسهولة وسيؤثر على معنوياتهم. حتى أشجع الجنود لا يستطيعون إلا أن يشعروا بالذعر عندما سمعوا هذه الكذبة ، مما تسبب لهم في فقدان قدرتهم على التفكير العقلاني. لم يتمكنوا من رؤية ما كان يحدث في ساحة المعركة ، وزاد الذبح المستمر حولهم من قلقهم. عند إضافة في المشهد الغريب الذي حدث للتو بالقرب من النقل الإمبراطوري والدماء المتسربة في كل مكان ، اعتقد بعض الجنود بعيدًا عن المشهد أن شيئًا قد حدث بالفعل لأنوبي. بدأ بعض جنود العرق الشرس الأكثر إرباكًا في نشر نفس الرسالة ، مما أدى إلى انتشار الكذبة بسرعة لا تصدق.

ولكن إذا كان شخص ما سيأخذ زمام المبادرة ويضعهم في المقدمة ، فهذا موقف مختلف تمامًا.

تدفق الدم الطازج من النقل الإمبراطوري ، و صبغه بالكامل باللون الأحمر.

ما يقرب من ثلاثين جندياً من “العرق الشرس” ركضوا بجنون خارج نطاق ساحة المعركة وهم يصرخون بصوت عالٍ ، “لقد هزم العرق الشرس!”

ومع ذلك ، عندما استقر الغبار ، تمكن هؤلاء الجنود بطريقة ما من الاختفاء بدون أي أثر.

“اسرع و اهرب!”

“أنوبي مات!”

“إذا لم تركض الآن ، فسوف تقتل!”

“تقدموا!”

“فكر في الأطفال في المنزل ……”

اعتمدوا على هذه القدرة على الهروب.

وقد تم إعداد هذه الكلمات في وقت مبكر ، وكانت تستهدف على وجه التحديد نقاط الضعف الخاصة بهؤلاء الجنود.

وقف سو تشن على قمة عربة الإمبراطورية ، وابتسامة راضية على وجهه. كان هذا شعورًا نابع من شغفه بالرضا عن الحيوية.

في البداية ، ربما كان ثلاثة أو أربعة جنود فقط قد فروا من المشهد. ومع ذلك ، بدأ هذا العدد في الزيادة بسرعة ، أولاً إلى سبعة أو ثمانية ، ثم إلى عشرة ، ثم إلى العشرات ……

تدفق الدم الطازج من النقل الإمبراطوري ، و صبغه بالكامل باللون الأحمر.

في كل ثانية مرت ، زاد عدد الفارين من المعركة فقط ، مما أدى بدوره إلى زيادة معدل فرار الآخرين.

بالنسبة للتهديد الذي سيشكله دانبا و العرق الشرس في المستقبل ، كان سو تشن غير قلق تمامًا. تعتمد قوة العرق على قوة مواطنيهم العاديين ، وليس على قائد واحد قوي. أيضا ، حتى دانبا كان يركز على المستقبل البعيد ، يركز على الوحوش. كيف يمكن لـسو تشن أن يرتاح على أمجاده؟

في البداية ، كان من الصعب معرفة ما إذا كان لكلماتهم أي تأثير. ومع ذلك ، سرعان ما أصبح واضحًا أن الجنود كانوا يتراجعون موجة تلو الأخرى.

كان قرص تسجيل الصور الذي قام أنوبي بتثبيته على عربته الإمبراطورية حتى يتمكن من تسجيل هذه “اللحظة المجيدة والمهيبة”.

بمجرد كسر معنويات الجندي ، كان من السهل جدًا أن ينتج عنه رد فعل متسلسل.

تم إعداد سو تشن والآخرين لهذا أيضًا.

كان الجنود في ساحة المعركة مثل اللآلئ على عقد مكسور. انتشروا في كل مكان ، وحلقوا مثل ذبابة بلا رأس. حتى الجنود الأكثر شجاعة وتعطشًا للدماء فقدوا رغبتهم في القتال. لم يعرفوا ماذا يفعلون.

في البداية ، ربما كان ثلاثة أو أربعة جنود فقط قد فروا من المشهد. ومع ذلك ، بدأ هذا العدد في الزيادة بسرعة ، أولاً إلى سبعة أو ثمانية ، ثم إلى عشرة ، ثم إلى العشرات ……

لحسن الحظ ، لأن الوحوش كانت لا تزال تهاجمهم ، تم تقسيم ساحة المعركة إلى قسمين. فقط اجنود بالقرب من النقل الإمبراطوري هزموا بالكامل. على جانب القصر العائم الدموي ، كانت معنويات الجنود لا تزال مرتفعة. ومع ذلك ، أدى هزيمة أحد الجانبين إلى انخفاض كبير في الضغط على الوحوش على هذه الجبهة. على هذا النحو ، وجد العرق الشرس ، الذين كان الإنتصار في قبضتهم ، فجأة أن الوضع في ساحة المعركة بدا وكأنه يتحول قليلاً. أصبح من الصعب تحديد الفائز.

ولكن إذا كان شخص ما سيأخذ زمام المبادرة ويضعهم في المقدمة ، فهذا موقف مختلف تمامًا.

بالنسبة إلى سو تشن والآخرين ، كان هذا هو الوضع الذي كانوا يتوقعونه بالضبط.

“انفجار!”

قال سو تشن بابتسامة طفيفة بينما كان ينظر إلى المشهد الفوضوي أمامه “دانبا ، ستحتاج أن تشكرني لاحقًا بشكل صحيح”.

كانت النسور الفضية تطير في السماء لا تزال تهاجم بشراسة مكوك الشمس المستعرة من جميع الاتجاهات. استخدم المكوك جميع الطرق الموجودة تحت تصرفه لكنه كان لا يزال غير قادر على التخلص من ملاحقيه. حتى الوصول إلى قمة العمود الأوسط كان إنجازًا صعبًا للغاية لتحقيقه. ومما زاد الطين بلة أن قطيعًا من الصقور الجليدية كان يتقدم في هذا الاتجاه.

بغض النظر عن نتيجة هذه المعركة ، كان من المقرر أن تدفع قبيلة الجحيم ثمناً باهظاً ، وسيكون دانبا قادرة على الاعتماد على هذه الفرصة للارتقاء.

مع هذا الصراخ ، حلق المكوكان عاليا في السماء.

سوف يسقط العرق الشرس في صراع داخلي بسبب هذا ولن يشكلوا تهديدًا لدولة لونغ سانغ لفترة طويلة.

“لقد قتل الإمبراطور!”

بالنسبة للتهديد الذي سيشكله دانبا و العرق الشرس في المستقبل ، كان سو تشن غير قلق تمامًا. تعتمد قوة العرق على قوة مواطنيهم العاديين ، وليس على قائد واحد قوي. أيضا ، حتى دانبا كان يركز على المستقبل البعيد ، يركز على الوحوش. كيف يمكن لـسو تشن أن يرتاح على أمجاده؟

“اذهبوا!”

كبح سو تشن في أفكاره واستمر في الركض.

عند هذه النقطة ، كانت جبهته مغطاة بالعرق. على الرغم من أن استهلاك الطاقة من إنتقال البرج الأبيض قد انخفض بعد أن حوله سو تشن إلى مهارة أصل طبيعية ، إلا أن تنشيطه بشكل متكرر في تعاقب سريع لا يزال يشكل ضغطًا على جسده.

في هذه اللحظة ، كان قد خرج من وسط ساحة المعركة ووصل إلى الضواحي.

بالنسبة إلى سو تشن والآخرين ، كان هذا هو الوضع الذي كانوا يتوقعونه بالضبط.

حتى هنا ، كان هناك جنود يركضون في كل مكان. من الواضح أنهم فقدوا كل تنظيمهم ، بعد أن فقدوا ما كانوا يسعون إليه.

في هذه المرحلة ، كان سو تشن آمناً تمامًا. و تنهد الصعداء.

في هذه المرحلة ، كان سو تشن آمناً تمامًا. و تنهد الصعداء.

ونتيجة لذلك ، تُركت هذه الأخطار لأقوى الأفراد لمواجهتها.

في تلك اللحظة ، على أية حال ، رأى خطاً يتحرك عبر السماء.

لقد حان الوقت للتراجع.

لقد كان مكوك الشمس المستعرة!

بدأ سو تشن ينظر باهتمام في النسور الفضية.

لم يتمكنوا من الفرار بعد؟

في الوقت نفسه ، تحولت شخصياتهم عندما افترضوا أشكال جنود العرق الشرس.

شعر سو تشن بهزة قلبه. كان يعلم أن هذا الوضع لم يكن جيدًا.

بعد قتل خصومه ، أكمل مهمته.

بينما ركز نظرته على ما كان يحدث ، وجد قطيعًا من النسور الفضية تلاحق بشراسة المكوك ، مما أجبره على المراوغة ذهابًا وإيابًا.

وقف سو تشن على قمة عربة الإمبراطورية ، وابتسامة راضية على وجهه. كان هذا شعورًا نابع من شغفه بالرضا عن الحيوية.

لسوء الحظ ، تم تحريك المكوكين بواسطة هذا القطيع من النسور الفضية بمجرد أن تم نقلهم جوا.

بعد قتل خصومه ، أكمل مهمته.

كان النسر الفضي وحشًا شيطانيًا عالي المستوى. لقد كانوا في مشكلة كبيرة إذا كانوا محاطين بالوحوش الشيطانية من هذا القبيل.

في غمضة عين ، انتشرت أخبار هزيمة العرق الشرس على نطاق واسع. فقد عدد لا يحصى من الجنود الذين لا يزالون متورطين في المعركة الإرادة لمواصلة القتال ، وقُتلوا على الفور من قبل خصومهم. يحدق الجنود الآخرون عاجزين في المشهد ، غير متأكدين من التقدم أو التراجع. لا يزال الآخرون يدورون على الفور للهرب ……

كان مكوك القمر الفضي على ما يرام بسبب سرعته ، مما سمح له بالتخلص بسرعة كبيرة من النسور الفضية. لسوء الحظ ، كان هذا محكوما على مكوك الشمس المستعرة.

في الواقع ، لقد وضعوا خمسة وأربعين شخصًا فقط في المكوكين ، جميعهم في عالم غليان الدم. بقي مزارعو عالم إفتتاح اليانغ في الخلف ولم يركبوا.

لم يكن مكوك الشمس المستعرة معروفاً بسرعته في المقام الأول ، وكان يحتوي على معظم الركاب. لذلك لم يكن من المفاجئ أنه لم يتمكن من الهروب من مطاردة النسور الفضية.

اقترب سرب النسور الفضية تدريجياً من القمة وإقترب منها.

الأهم من ذلك ، تم بناء مكوك الشمس المستعرة للمعركة ، ولكن تم تعطيل العديد من الأسلحة الهجومية بسبب ملء المكوك بسعته السابقة. هذا جعل من المستحيل للغاية أن يتمكنوا من هزيمة خصومهم مرة أخرى. في الوقت الحالي ، كانوا يعتمدون على عدد قليل من خطوط ضوء السيف النجمي وتم تركيب مدفع السماء الإلهية على رأس المكوك لإخافة خصومهم. لكن القيام بذلك مرة واحدة وإلى الأبد ، سيكون أمرًا صعبًا.

“أنوبي مات!”

تمكن سو تشن من الفرار من ساحة المعركة ، لكن المكوك اضطر للركض في دوائر. كان الجنود يعتمدون على الدفاعات الصارمة للمكوك من أجل المرور ، ولكن لا يبدو أن الدفاعات ستستمر لفترة أطول.

لقد فتحوا أفواههم عريضة ، غير قادرين على تصديق ما كان وراءهم. كانت تعابيرهم مزيجًا من الارتباك والصدمة وحتى الخوف. كانوا في تناقض صارخ مع الجنود البشر ، الذين وقفوا بشكل مهيب كما لو كانوا في اللوحة.

عندما رأى هذا الوضع ، فتح سو تشن على عجل قرص الإرسال الخاص به. “يان كاي ، أحضرهم إلى قمة العمود الأوسط.”

“انفجار!”

“نعم سيدي!” تحدث صوت خشن من القرص.

حتى هنا ، كان هناك جنود يركضون في كل مكان. من الواضح أنهم فقدوا كل تنظيمهم ، بعد أن فقدوا ما كانوا يسعون إليه.

أعد سو تشن هذا القرص خاصة لجميع الحاضرين حتى يكون لديهم طريقة للتواصل على الطريق. لم يكن يتوقع أن تكون مفيدة بهذه السرعة.

في الواقع ، لقد وضعوا خمسة وأربعين شخصًا فقط في المكوكين ، جميعهم في عالم غليان الدم. بقي مزارعو عالم إفتتاح اليانغ في الخلف ولم يركبوا.

بعد تفويض بعض المهام ، بدأ سو تشن في الركض في اتجاه أقرب جبل ميوو.

بمجرد كسر معنويات الجندي ، كان من السهل جدًا أن ينتج عنه رد فعل متسلسل.

كان جبل ميوو أحد الجبال الثلاثة. كانت قمتها مباشرة بجوار قلعة الجبال الثلاثة ، ولهذا السبب تمت الإشارة إليها باسم قمة العمود الأوسط. امتدت عاليا في السماء مثل الاصبع الوسطى.

في غمضة عين ، انتشرت أخبار هزيمة العرق الشرس على نطاق واسع. فقد عدد لا يحصى من الجنود الذين لا يزالون متورطين في المعركة الإرادة لمواصلة القتال ، وقُتلوا على الفور من قبل خصومهم. يحدق الجنود الآخرون عاجزين في المشهد ، غير متأكدين من التقدم أو التراجع. لا يزال الآخرون يدورون على الفور للهرب ……

ركض سو تشن نحو قمة العمود الأوسط بأقصى سرعة بدلاً من الطيران. ثم ، قام بتنشيط إنتقال البرج الأبيض عدة مرات متتالية ، ليصل به إلى الأعلى .

“فكر في الأطفال في المنزل ……”

عند هذه النقطة ، كانت جبهته مغطاة بالعرق. على الرغم من أن استهلاك الطاقة من إنتقال البرج الأبيض قد انخفض بعد أن حوله سو تشن إلى مهارة أصل طبيعية ، إلا أن تنشيطه بشكل متكرر في تعاقب سريع لا يزال يشكل ضغطًا على جسده.

سرعان ما وقف سو تشن بلا حراك فوق القمة كما لو كان صخرة جامدة.

”سنجتمع على التل الغربي. إذا لم تر أي شخص في غضون نصف ساعة ، فاذهب! ” قال سو تشن.

كانت النسور الفضية تطير في السماء لا تزال تهاجم بشراسة مكوك الشمس المستعرة من جميع الاتجاهات. استخدم المكوك جميع الطرق الموجودة تحت تصرفه لكنه كان لا يزال غير قادر على التخلص من ملاحقيه. حتى الوصول إلى قمة العمود الأوسط كان إنجازًا صعبًا للغاية لتحقيقه. ومما زاد الطين بلة أن قطيعًا من الصقور الجليدية كان يتقدم في هذا الاتجاه.

شعر سو تشن بهزة قلبه. كان يعلم أن هذا الوضع لم يكن جيدًا.

يبدو أن الوضع يزداد خطورة.

استغل سو تشن الفرصة ليصرخ ، “أنوبي مات!”

بدأ سو تشن ينظر باهتمام في النسور الفضية.

كانت النسور الفضية تطير في السماء لا تزال تهاجم بشراسة مكوك الشمس المستعرة من جميع الاتجاهات. استخدم المكوك جميع الطرق الموجودة تحت تصرفه لكنه كان لا يزال غير قادر على التخلص من ملاحقيه. حتى الوصول إلى قمة العمود الأوسط كان إنجازًا صعبًا للغاية لتحقيقه. ومما زاد الطين بلة أن قطيعًا من الصقور الجليدية كان يتقدم في هذا الاتجاه.

تعال إقترب!

كان مكوك القمر الفضي على ما يرام بسبب سرعته ، مما سمح له بالتخلص بسرعة كبيرة من النسور الفضية. لسوء الحظ ، كان هذا محكوما على مكوك الشمس المستعرة.

فقط أقرب قليلا!

مع هذا الصراخ ، حلق المكوكان عاليا في السماء.

اقترب سرب النسور الفضية تدريجياً من القمة وإقترب منها.

تمكن سو تشن من الفرار من ساحة المعركة ، لكن المكوك اضطر للركض في دوائر. كان الجنود يعتمدون على الدفاعات الصارمة للمكوك من أجل المرور ، ولكن لا يبدو أن الدفاعات ستستمر لفترة أطول.

كان الوقت قد حان للذهاب!

بعد تفويض بعض المهام ، بدأ سو تشن في الركض في اتجاه أقرب جبل ميوو.

ومضت شخصية سو تشن عندما قام بتنشيط إنتقال البرج الأبيض مرة أخرى. في الوقت نفسه ، ظهر وراءه تجسيد الدم البدائي ، وكان اللهب الأسود يغطي جسمه كما كان يقف هناك. كان التجسيد في الواقع أطول من خمسمائة قدم ، وبدأت شفرة قطع الجبل في التوسع أيضًا. ومض البرق ورقص على سطح الشفرة بينما طعنت حافة الشفرة في الهواء في النسور الفضية.

الأهم من ذلك ، تم بناء مكوك الشمس المستعرة للمعركة ، ولكن تم تعطيل العديد من الأسلحة الهجومية بسبب ملء المكوك بسعته السابقة. هذا جعل من المستحيل للغاية أن يتمكنوا من هزيمة خصومهم مرة أخرى. في الوقت الحالي ، كانوا يعتمدون على عدد قليل من خطوط ضوء السيف النجمي وتم تركيب مدفع السماء الإلهية على رأس المكوك لإخافة خصومهم. لكن القيام بذلك مرة واحدة وإلى الأبد ، سيكون أمرًا صعبًا.

—————————————————————–

كان النسر الفضي وحشًا شيطانيًا عالي المستوى. لقد كانوا في مشكلة كبيرة إذا كانوا محاطين بالوحوش الشيطانية من هذا القبيل.

يمكن سماع صوت الرياح والفؤوس التي تصفر في الهواء بشكل عشوائي ، مما يؤدي إلى رمي المكان في حالة من الفوضى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط