نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 729

جلسة إستماع (2)

جلسة إستماع (2)

——————————————————————-

وبالنسبة للأشخاص الذين لديهم القلب لمتابعة هذه المسألة ، فإن معرفة هذا التفاعل الأولي كان أكثر من كافٍ للسماح لهم بتفسير ما حدث بعد ذلك.

الفصل 729: جلسة إستماع (2)

أصبح سون مو قلقاً عندما بدأ بالصراخ ، “كيف لي أن أعرف محتويات مناقشتكم؟ مهما حدث ، هذا بالضبط ما حدث الموقف! ”

“هاهاهاها.”

“يا؟ ترفض الاعتراف بذلك؟ ”

رن الضحك المبتهج عبر القاعة. كان الجنرالات سعداء للغاية بطريقة رد فعل سو تشن.

كان هناك الكثير من الأشياء غير المعقولة التي حدثت في هذا العالم.

بغض النظر عن مدى تأثير ولي العهد ، فإن احترامهم للأبطال لن ينخفض​​على الإطلاق.

بقي سو تشن صامتاً وهادئاً.

“هل هذا صحيح؟” ضحك لين ون جون ببرود ، كما لو أنه توقع هذا الرد من سو تشن منذ فترة طويلة. “لكن الناس من المعبد الخالد لا يبدو أنهم يقولون نفس الشيء.”

كان متواضعًا بشكل لا يصدق في ذلك الوقت ، وقد مرت عشرين عامًا منذ ذلك الحين. ونتيجة لذلك ، لم يكن سو تشن في الأساس يتذكر من هو.

“يا؟ ماذا يقولون إذن؟ ” سأل سو تشن.

كانت هذه “الثغرة” الثانية في شهادة سون مو.

“أنت تريد أن تعرف؟” صفق لين ون جون بيديه وقال ، “إجلب الرجل!”

كانت هذه “الثغرة” الثانية في شهادة سون مو.

كما صاح لين ون جون ، تم إحضار رجل إلى المحكمة.

نعم ، ثقوب.

عندما مر عبر سو تشن ، أطلق عليه نظرة سريعة.

“ما رأيك؟” سأل لين ون جون.

عبس سو تشن قليلا.

ومع ذلك ، عند تنفيذ هذه الأشياء في الحياة الواقعية ، كان من النادر الالتزام بهذه القواعد بدقة.

يبدو الرجل الذي امامه مألوفاً إلى حد ما ، لكنه لا يستطيع تذكر السبب بالضبط.

كانت هناك كل أنواع المستحيلات وغير العملية التي ستحدث طوال حياة الإنسان. غالبًا ما يشير الناس إلى هذه الأحداث بالمعجزات.

كان سو تشن واضحًا جدًا أن هذا الرجل لم يكن أحدًا من شعب شي مينغفينغ. مع اقتراب سو تشن من المعبد الخالد ، زادت فائدته ، لذلك بذل المعبد الخالد قصارى جهده لحمايته. بصرف النظر عن الأشخاص الذين تعرفوا على سو تشن في وقت مبكر جدًا ، لم يُسمح لأي شخص آخر بالاتصال به.

بعد كل شيء ، كادت تشو شيانياو تقتل سو تشن لمجرد أنها كانت غير سعيدة بالنظر إليه منذ وقت ليس ببعيد.

ومع ذلك ، فإن هذا الشعور بالألفة أخبر سو تشن فقط أنه من الممكن بالفعل أن يكونوا قد التقوا من قبل.

“أنا ……” تم جعل سون مو عاجزاً عن الكلام.

وقف الرجل أمام المجلس وقال: “سون مو يحيي جلالة ولي العهد والقائد العام”.

كان منطق سو تشن دحضًا للواقع. حتى سون مو فوجئ ، ولم يكن لديه لحظة فكرة عن كيفية تفسير هذا التناقض الظاهري.

قال لين ون جون متظاهرًا: “لا يوجد ولي عهد هنا ، فقط نائب القائد”.

عندما كان في فيس الشمالية ، تم إحضار سو تشن إلى جانب سانغ تشن. في ذلك الوقت ، كان لديه طن من المرؤوسين تحت سيطرته ، وكان هذا الشخص واحدًا منهم.

“نعم بالطبع. تحية لنائب القائد.”

“أنت تريد أن تعرف؟” صفق لين ون جون بيديه وقال ، “إجلب الرجل!”

“أخبرنا عندما تعرفت على سو تشن.”

كان لدى التنفيذيين أدنى وضع بين المعبد الخالد. لم يكن لديهم وضع وكانوا يعتبرون عامة. شيطانة الليل كانت مجرد منفذة عادية عندما تم إرسالها لاغتياله.

“كان ذلك عندما كنا في مدينة فيس الشمالية ……” كما أوضح سون مو ، جزء من ذكريات سو تشن التي اعتقد أنه نسيها بدأت تظهر بالفعل في ذهنه.

“يا؟ ماذا يقولون إذن؟ ” سأل سو تشن.

لذا كان سون مو هذا أحد أتباع سانغ تشن.

كانت هذه مشكلة لن يتمكن سو تشن من تحريكها.

عندما كان في فيس الشمالية ، تم إحضار سو تشن إلى جانب سانغ تشن. في ذلك الوقت ، كان لديه طن من المرؤوسين تحت سيطرته ، وكان هذا الشخص واحدًا منهم.

كان سو تشن في ذلك الوقت ضعيفًا وعاجزًا ، لكنه تمكن من شق طريقه إلى التعاون على الرغم من حقيقة أنهم حاولوا اغتياله قبل ذلك. كل من سمع بهذه القصة لا يسعه إلا أن يتنهد في ذهول.

كان متواضعًا بشكل لا يصدق في ذلك الوقت ، وقد مرت عشرين عامًا منذ ذلك الحين. ونتيجة لذلك ، لم يكن سو تشن في الأساس يتذكر من هو.

لولا حقيقة أن ولي العهد كان حاضراً ، لكان ذلك قد صنع قصة أسطورية. إذا لم يكن المعبد الخالد يمثل تهديدًا ، فربما تم نشر هذه القصة . ومع ذلك ، بسبب الظروف المذكورة أعلاه ، خافت تألق هذه المفاخر. تنهد الناس المستمعون في قلوبهم ، متسائلين كيف سيتعامل سو تشن مع هذا الاتهام.

ربما يكون قد نسي خصمه ، لكن ذلك الشخص الذي التقى سو تشن وجد أنه من المستحيل محو الانطباع الذي تركه سو تشن عليه.

لذا كان سون مو هذا أحد أتباع سانغ تشن.

ومثلما كان المعبد الخالد يبذل قصارى جهده للتسلل إلى الرتب الأعلى في دولة لونغ سانغ ، كذلك كانت دولة لونغ سانغ نشطةً جدًا في محاولة القضاء على المعبد الخالد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لمحاولة جذب الناس وشراء الأشخاص الذين ينتمون إلى المعبد الخالد.

في الماضي عندما كانت علاقة سو تشن مع المعبد الخالد تتطور ، لم يكن من الممكن أن يتوقع أحد أن الوضع سيصل إلى هذه النقطة ، لذلك لم يحاول سانغ تشن بطبيعة الحال تقييد مرؤوسيه أكثر من اللازم.

تم شراء سون مو بعد سنوات عديدة من لقائه لأول مرة مع سو تشن. لم يكن يعرف بالضبط ما هي التبادلات التي أجراها سو تشن مع المعبد الخالد ، ولكن هذا لم يمنعه من معرفة العلاقة بين سو تشن والمعبد الخالد ، وكذلك حول مسألة تراث دفن الروح.

رد سون مو ، “تنفيذي”.

وبالنسبة للأشخاص الذين لديهم القلب لمتابعة هذه المسألة ، فإن معرفة هذا التفاعل الأولي كان أكثر من كافٍ للسماح لهم بتفسير ما حدث بعد ذلك.

من ناحية أخرى ، كان معظم الناس في هذا العالم متواضعون ، لذلك أصبح من المفارقة أن الإشارة إلى الجوانب “غير المنطقية” كانت منطقية تمامًا.

بدأ وصف سون مو في فتح الأسرار التي تم الاحتفاظ بها تحت السطح ، مما سمح للجنرالات بالتعرف على سو تشن من وقت مختلف.

“أخبرنا عندما تعرفت على سو تشن.”

كان سو تشن في ذلك الوقت ضعيفًا وعاجزًا ، لكنه تمكن من شق طريقه إلى التعاون على الرغم من حقيقة أنهم حاولوا اغتياله قبل ذلك. كل من سمع بهذه القصة لا يسعه إلا أن يتنهد في ذهول.

“سيكون غريبا لو اعترفت بذلك ، أيها الأحمق! ” سخر سو تشن في قلبه.

لولا حقيقة أن ولي العهد كان حاضراً ، لكان ذلك قد صنع قصة أسطورية. إذا لم يكن المعبد الخالد يمثل تهديدًا ، فربما تم نشر هذه القصة . ومع ذلك ، بسبب الظروف المذكورة أعلاه ، خافت تألق هذه المفاخر. تنهد الناس المستمعون في قلوبهم ، متسائلين كيف سيتعامل سو تشن مع هذا الاتهام.

من غير المستغرب ، بمجرد وصوله إلى النقطة التي أوقف فيها سو تشن نهايته في الصفقة ، فإن بقية تفسيره كان التخمين. هذا لأنه ، بعد مدينة فيس الشمالية ، لم يكن على اتصال مع سو تشن مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يمنعه هذا من تحليل ما قد يبدو عليه عمل سو تشن الإضافي مع المعبد الخالد.

بقي سو تشن صامتاً وهادئاً.

ومع ذلك ، لم تستطع هذه المعجزات هزيمة المنطق في النقاش.

استمع بهدوء إلى سون مو يروي قصصًا عن مآثره السابقة بينما طار عقله بسرعة فائقة. سمحت له القدرة الحسابية القوية التي منحها له بلورة وعيه باستكشاف إمكانيات متعددة في وقت واحد عندما كان يبحث عن ثقوب في كلمات سون مو.

عبس سو تشن قليلا.

نعم ، ثقوب.

لولا حقيقة أن ولي العهد كان حاضراً ، لكان ذلك قد صنع قصة أسطورية. إذا لم يكن المعبد الخالد يمثل تهديدًا ، فربما تم نشر هذه القصة . ومع ذلك ، بسبب الظروف المذكورة أعلاه ، خافت تألق هذه المفاخر. تنهد الناس المستمعون في قلوبهم ، متسائلين كيف سيتعامل سو تشن مع هذا الاتهام.

حتى لو كان سون مو حاضراً والكلمات التي قالها هي الحقيقة ، لا تزال هناك ثقوب.

“أخبرنا عندما تعرفت على سو تشن.”

هل هذا يبدو غريبا؟ ما هي الثغرات التي يمكن أن تكون موجودة في الحقيقة؟

أشارت سو تشن إلى كل هذه التناقضات بأناقة وعقلانية لا تصدق. للحظة واحدة ، حتى لين ون جون لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان قد تمكن من العثور على شاهد مزيف.

ولكن إذا كانت الحقيقة أكثر غرابة من القصة ، فلماذا لا يكون هناك أي ثقوب؟

تحدث هذه الجملة الأخيرة لجميع الحاضرين. هز الجنرالات المجتمعون رؤوسهم.

بالطبع يمكن أن يكون هناك!

كان سو تشن في ذلك الوقت ضعيفًا وعاجزًا ، لكنه تمكن من شق طريقه إلى التعاون على الرغم من حقيقة أنهم حاولوا اغتياله قبل ذلك. كل من سمع بهذه القصة لا يسعه إلا أن يتنهد في ذهول.

انتهت قصة سون مو في هذه المرحلة.

الفصل 729: جلسة إستماع (2)

من غير المستغرب ، بمجرد وصوله إلى النقطة التي أوقف فيها سو تشن نهايته في الصفقة ، فإن بقية تفسيره كان التخمين. هذا لأنه ، بعد مدينة فيس الشمالية ، لم يكن على اتصال مع سو تشن مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يمنعه هذا من تحليل ما قد يبدو عليه عمل سو تشن الإضافي مع المعبد الخالد.

تجاهل سو تشن لين ون جون ونظر إلى سون مو.

على وجه الخصوص ، دواء الثلاثة يانغ.

من ناحية أخرى ، كان معظم الناس في هذا العالم متواضعون ، لذلك أصبح من المفارقة أن الإشارة إلى الجوانب “غير المنطقية” كانت منطقية تمامًا.

كانت هذه مشكلة لن يتمكن سو تشن من تحريكها.

كانت هذه “الثغرة” الثانية في شهادة سون مو.

“…… هذا كل ما أعرفه. يمكنني أن أضمن أن الجمل التي قلتها حتى هذه اللحظة هي الحقيقة “.

لولا حقيقة أن ولي العهد كان حاضراً ، لكان ذلك قد صنع قصة أسطورية. إذا لم يكن المعبد الخالد يمثل تهديدًا ، فربما تم نشر هذه القصة . ومع ذلك ، بسبب الظروف المذكورة أعلاه ، خافت تألق هذه المفاخر. تنهد الناس المستمعون في قلوبهم ، متسائلين كيف سيتعامل سو تشن مع هذا الاتهام.

“لقد سمعت ما قاله ، سو تشن؟” سأل لين ون جون.

ومثلما كان المعبد الخالد يبذل قصارى جهده للتسلل إلى الرتب الأعلى في دولة لونغ سانغ ، كذلك كانت دولة لونغ سانغ نشطةً جدًا في محاولة القضاء على المعبد الخالد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لمحاولة جذب الناس وشراء الأشخاص الذين ينتمون إلى المعبد الخالد.

رد سو تشن: “سمعت”.

منذ تفسير سون مو لعلاقة سو تشن الأولية بالمعبد الخالد مليئة بالمشاكل ، كان لدى سون مو حق أقل لتحليل ما حدث بين سو تشن والمعبد الخالد بعد أن غادر مدينة فيس الشمالية ….. إذا لم يكن ما رآه شخصياً جديراً بالثقة ، فإن تحليله لا معنى له على الإطلاق.

“ما رأيك؟” سأل لين ون جون.

رد سو تشن: “سمعت”.

ودحض سو تشن على الفور: “كل هذا حفنة من الهراء”.

كانت هذه “الثغرة” الأولى في تفسير سون مو.

“يا؟ ترفض الاعتراف بذلك؟ ”

منذ تفسير سون مو لعلاقة سو تشن الأولية بالمعبد الخالد مليئة بالمشاكل ، كان لدى سون مو حق أقل لتحليل ما حدث بين سو تشن والمعبد الخالد بعد أن غادر مدينة فيس الشمالية ….. إذا لم يكن ما رآه شخصياً جديراً بالثقة ، فإن تحليله لا معنى له على الإطلاق.

“سيكون غريبا لو اعترفت بذلك ، أيها الأحمق! ” سخر سو تشن في قلبه.

كان سو تشن واضحًا جدًا أن هذا الرجل لم يكن أحدًا من شعب شي مينغفينغ. مع اقتراب سو تشن من المعبد الخالد ، زادت فائدته ، لذلك بذل المعبد الخالد قصارى جهده لحمايته. بصرف النظر عن الأشخاص الذين تعرفوا على سو تشن في وقت مبكر جدًا ، لم يُسمح لأي شخص آخر بالاتصال به.

تجاهل سو تشن لين ون جون ونظر إلى سون مو.

رد سو تشن على الفور ، “ًلكنك قلت للتو في وقت سابق أنكم لم تروني مهماً ، فكيف بدأوا ينظرون إلي على أنني مهم فجأة؟”ً

“سون مو ، ما هو موقفك عندما كنت في المعبد الخالد؟”

عندما مر عبر سو تشن ، أطلق عليه نظرة سريعة.

رد سون مو ، “تنفيذي”.

كانت علاقة سو تشن بالمعبد الخالد مبنية على مجموعة من الصدف غير المنطقية على ما يبدو. عندما تم فصلها مع المنطق ، كان من الصعب جدًا تخيل أن علاقتهم استمرت حتى هذه النقطة.

كان لدى التنفيذيين أدنى وضع بين المعبد الخالد. لم يكن لديهم وضع وكانوا يعتبرون عامة. شيطانة الليل كانت مجرد منفذة عادية عندما تم إرسالها لاغتياله.

ونادراً جداً ما كان المسؤولون التنفيذيون يخضعون لحراسة شديدة. في معظم الأحيان ، قام الناس بالأشياء كما يحلو لهم.

سأل سو تشن على الفور: “على حد علمي ، فإن المعبد الخالد لديه قاعدة حيث لا يحق للتنفيذيين سوى تنفيذ الأوامر ، وليس المشاركة في مراحل التخطيط ، أليس كذلك؟ كيف يمكنك أن تمتلك السلطة لتعرف شيئًا لا يقل أهمية عن تراث دفن الروح؟ ”

بقي سو تشن صامتاً وهادئاً.

كانت هذه “الثغرة” الأولى في تفسير سون مو.

عادة ما يكون لمنظمة مثل المعبد الخالد مجموعة من القواعد المصممة للحفاظ على السرية. لم يكن لدى التنفيذيين الحق في معرفة أي خطط أو أهداف على مستوى أعلى. في الأساس ، كان التنفيذيون هم نفس علف المدافع.

عادة ما يكون لمنظمة مثل المعبد الخالد مجموعة من القواعد المصممة للحفاظ على السرية. لم يكن لدى التنفيذيين الحق في معرفة أي خطط أو أهداف على مستوى أعلى. في الأساس ، كان التنفيذيون هم نفس علف المدافع.

كان متواضعًا بشكل لا يصدق في ذلك الوقت ، وقد مرت عشرين عامًا منذ ذلك الحين. ونتيجة لذلك ، لم يكن سو تشن في الأساس يتذكر من هو.

ومع ذلك ، عند تنفيذ هذه الأشياء في الحياة الواقعية ، كان من النادر الالتزام بهذه القواعد بدقة.

“أنت تقول أنهم لم يروني مهماً؟” ضحك سو تشن ببرود. “ثم لدي المزيد من الأسئلة لك. أنت تقول أنني قتلت السيد فنغ وأجبرت سانغ تشن على الموافقة على شروطي. هل هذه مزحة؟ كان هذا الرجل كيميائيًا رئيسيًا! كان له مكانة عالية للغاية ، هوية عالية! هل كان من الممكن حقاً ألا أعاني من أي عواقب على الإطلاق بعد قتله؟ أي نوع من الوجود هو المعبد الخالد؟ هل من الممكن أنني هددتهم في ذلك الوقت؟ وهل دربوني حتى على صقل الأدوية لهم؟ ألا تعتقد أن هذا سخيف؟ من سيكون غبيًا بما يكفي للقيام بشيء مثل هذا؟ هل ستدرب شخصًا قتل الكيميائي الرئيسي الذي أنفقت الكثير من المال لدعوته إلى مكانك في تربية كيميائي آخر بدلاً من ذلك؟ ”

ونادراً جداً ما كان المسؤولون التنفيذيون يخضعون لحراسة شديدة. في معظم الأحيان ، قام الناس بالأشياء كما يحلو لهم.

تجاهل سو تشن لين ون جون ونظر إلى سون مو.

في الماضي عندما كانت علاقة سو تشن مع المعبد الخالد تتطور ، لم يكن من الممكن أن يتوقع أحد أن الوضع سيصل إلى هذه النقطة ، لذلك لم يحاول سانغ تشن بطبيعة الحال تقييد مرؤوسيه أكثر من اللازم.

هكذا تم الكشف عن الثقب الأول.

هكذا تم الكشف عن الثقب الأول.

عندما مر عبر سو تشن ، أطلق عليه نظرة سريعة.

كان منطق سو تشن دحضًا للواقع. حتى سون مو فوجئ ، ولم يكن لديه لحظة فكرة عن كيفية تفسير هذا التناقض الظاهري.

طالما كان الأمر غير منطقي ، كان بإمكانه قلب منطق خصمه ، ويمكنه أن ينكر كل هذه الادعاءات حتى النهاية.

بعد التفكير في الأمر للحظة ، كان بإمكانه فقط أن يقول ، “هذا لأنهم لم يروك مهماً في ذلك الوقت!”

“…… هذا كل ما أعرفه. يمكنني أن أضمن أن الجمل التي قلتها حتى هذه اللحظة هي الحقيقة “.

“أنت تقول أنهم لم يروني مهماً؟” ضحك سو تشن ببرود. “ثم لدي المزيد من الأسئلة لك. أنت تقول أنني قتلت السيد فنغ وأجبرت سانغ تشن على الموافقة على شروطي. هل هذه مزحة؟ كان هذا الرجل كيميائيًا رئيسيًا! كان له مكانة عالية للغاية ، هوية عالية! هل كان من الممكن حقاً ألا أعاني من أي عواقب على الإطلاق بعد قتله؟ أي نوع من الوجود هو المعبد الخالد؟ هل من الممكن أنني هددتهم في ذلك الوقت؟ وهل دربوني حتى على صقل الأدوية لهم؟ ألا تعتقد أن هذا سخيف؟ من سيكون غبيًا بما يكفي للقيام بشيء مثل هذا؟ هل ستدرب شخصًا قتل الكيميائي الرئيسي الذي أنفقت الكثير من المال لدعوته إلى مكانك في تربية كيميائي آخر بدلاً من ذلك؟ ”

رد سون مو “قبل عشر سنوات”.

تحدث هذه الجملة الأخيرة لجميع الحاضرين. هز الجنرالات المجتمعون رؤوسهم.

طالما كان الأمر غير منطقي ، كان بإمكانه قلب منطق خصمه ، ويمكنه أن ينكر كل هذه الادعاءات حتى النهاية.

كانت هناك كل أنواع المستحيلات وغير العملية التي ستحدث طوال حياة الإنسان. غالبًا ما يشير الناس إلى هذه الأحداث بالمعجزات.

عندما مر عبر سو تشن ، أطلق عليه نظرة سريعة.

كانت المعجزات هي الأحداث التي تحدت المنطق.

سأل سو تشن على الفور: “على حد علمي ، فإن المعبد الخالد لديه قاعدة حيث لا يحق للتنفيذيين سوى تنفيذ الأوامر ، وليس المشاركة في مراحل التخطيط ، أليس كذلك؟ كيف يمكنك أن تمتلك السلطة لتعرف شيئًا لا يقل أهمية عن تراث دفن الروح؟ ”

ومع ذلك ، لم تستطع هذه المعجزات هزيمة المنطق في النقاش.

رد سو تشن: “سمعت”.

صفقة سو تشن مع سانغ تشن جاءت فقط بسبب مجموعة من الأسباب المختلفة. قام سو تشن بما فعله لأنه لم يكن لديه خيار ، وذهب الشيء نفسه إلى سانغ تشن. لقد لعبت بيئتهم وشخصية كل فرد واحترامهم وثقتهم للطرف الآخر دورًا في إحداث هذا النوع من المواقف التي تتحدى المنطق.

رد سو تشن: “سمعت”.

ومع ذلك ، يمكن استخدام نفس هذا المنطق بالضبط لرفض حدوث مثل هذا الموقف ، حتى لو حدث بالفعل – في الجدال ، ما حدث في الواقع لم يكن بنفس أهمية ما كان يجب أن يحدث منطقياً.

رد سون مو ، “تنفيذي”.

كانت هذه “الثغرة” الثانية في شهادة سون مو.

“…… هذا كل ما أعرفه. يمكنني أن أضمن أن الجمل التي قلتها حتى هذه اللحظة هي الحقيقة “.

تم جعل سون مو عاجزًا تمامًا عن طريق وابل سو تشن اللفظي. لقد كان قادرًا على شرح الثغرة الأولى ، ولكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يشرح بها هذه الثغرة الثانية. في الواقع ، حتى سانغ تشن نفسه كان سيجد صعوبة في شرح بالضبط عملية التفكير التي مر بها في ذلك الوقت.

كان سو تشن واضحًا جدًا أن هذا الرجل لم يكن أحدًا من شعب شي مينغفينغ. مع اقتراب سو تشن من المعبد الخالد ، زادت فائدته ، لذلك بذل المعبد الخالد قصارى جهده لحمايته. بصرف النظر عن الأشخاص الذين تعرفوا على سو تشن في وقت مبكر جدًا ، لم يُسمح لأي شخص آخر بالاتصال به.

ليس كل شيء يحتاج إلى شرح واضح. منذ أن تم ذلك ، تم القيام به. حتى لو قتل سو تشن كيميائي رئيسي ، إذا كان سانغ تشن لا يزال ينظر إليه بشكل إيجابي ، فسيستخدمه. لكن ماذا في ذلك؟

ونادراً جداً ما كان المسؤولون التنفيذيون يخضعون لحراسة شديدة. في معظم الأحيان ، قام الناس بالأشياء كما يحلو لهم.

بعد كل شيء ، كادت تشو شيانياو تقتل سو تشن لمجرد أنها كانت غير سعيدة بالنظر إليه منذ وقت ليس ببعيد.

بدأ الجميع بالضحك .

كان هناك الكثير من الأشياء غير المعقولة التي حدثت في هذا العالم.

كانت المعجزات هي الأحداث التي تحدت المنطق.

في المناقشة ، ومع ذلك ، يجب أن تكون معقولة.

من ناحية أخرى ، كان معظم الناس في هذا العالم متواضعون ، لذلك أصبح من المفارقة أن الإشارة إلى الجوانب “غير المنطقية” كانت منطقية تمامًا.

اكتشف سون مو أنه تم تصويره على أنه الشخص الذي كان غير معقول ، مما دفعه على الفور إلى حالة من الذعر.

“هل هذا صحيح؟” ضحك لين ون جون ببرود ، كما لو أنه توقع هذا الرد من سو تشن منذ فترة طويلة. “لكن الناس من المعبد الخالد لا يبدو أنهم يقولون نفس الشيء.”

بدأ بالصراخ ، “لأنه رأى أنك مهم”.

الفصل 729: جلسة إستماع (2)

رد سو تشن على الفور ، “ًلكنك قلت للتو في وقت سابق أنكم لم تروني مهماً ، فكيف بدأوا ينظرون إلي على أنني مهم فجأة؟”ً

“هاهاهاها.”

“أنا ……” تم جعل سون مو عاجزاً عن الكلام.

الفصل 729: جلسة إستماع (2)

بدأ الجميع بالضحك .

من غير المستغرب ، بمجرد وصوله إلى النقطة التي أوقف فيها سو تشن نهايته في الصفقة ، فإن بقية تفسيره كان التخمين. هذا لأنه ، بعد مدينة فيس الشمالية ، لم يكن على اتصال مع سو تشن مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يمنعه هذا من تحليل ما قد يبدو عليه عمل سو تشن الإضافي مع المعبد الخالد.

أصبح سون مو قلقاً عندما بدأ بالصراخ ، “كيف لي أن أعرف محتويات مناقشتكم؟ مهما حدث ، هذا بالضبط ما حدث الموقف! ”

“أنا ……” تم جعل سون مو عاجزاً عن الكلام.

ضحك سو تشن ببرود. “لدي سؤال اخر لك. منذ متى تخليت عن طرقك الشريرة؟ ”

كانت هذه “الثغرة” الأولى في تفسير سون مو.

رد سون مو “قبل عشر سنوات”.

يبدو الرجل الذي امامه مألوفاً إلى حد ما ، لكنه لا يستطيع تذكر السبب بالضبط.

“عشر سنوات؟ أنت تقول لي أنك لم تكن مع المعبد الخالد منذ عشر سنوات ، لكن المعبد الخالد لم يحاول قتلك أو تحذيري منك؟ ” سأل سو تشن مرة أخرى.

كانت هذه “الثغرة” الثانية في شهادة سون مو.

كانت هذه “فجوة” أخرى في شهادته.

نظرًا لوضع سو تشن الحالي وأهميته المزعومة للمعبد الخالد ، كان يجب التعامل مع رحيل أي شخص كان من الممكن أن يكشف عن هويته من قبل المعبد الخالد. كان هذا ببساطة غير منطقي للغاية.

“يا؟ ترفض الاعتراف بذلك؟ ”

لم يكن سو تشن يعرف سبب ذلك ، لكن سبب ذلك لم يكن مهمًا في الوقت الحالي. الشيء الوحيد المهم هو أن هذه المسألة أصبحت جانبًا غير منطقي آخر من شهادة سون مو.

كان لدى التنفيذيين أدنى وضع بين المعبد الخالد. لم يكن لديهم وضع وكانوا يعتبرون عامة. شيطانة الليل كانت مجرد منفذة عادية عندما تم إرسالها لاغتياله.

إذا كان غير منطقي ، فهذا جيد بما يكفي!

كان لدى التنفيذيين أدنى وضع بين المعبد الخالد. لم يكن لديهم وضع وكانوا يعتبرون عامة. شيطانة الليل كانت مجرد منفذة عادية عندما تم إرسالها لاغتياله.

طالما كان الأمر غير منطقي ، كان بإمكانه قلب منطق خصمه ، ويمكنه أن ينكر كل هذه الادعاءات حتى النهاية.

تم شراء سون مو بعد سنوات عديدة من لقائه لأول مرة مع سو تشن. لم يكن يعرف بالضبط ما هي التبادلات التي أجراها سو تشن مع المعبد الخالد ، ولكن هذا لم يمنعه من معرفة العلاقة بين سو تشن والمعبد الخالد ، وكذلك حول مسألة تراث دفن الروح.

كانت علاقة سو تشن بالمعبد الخالد مبنية على مجموعة من الصدف غير المنطقية على ما يبدو. عندما تم فصلها مع المنطق ، كان من الصعب جدًا تخيل أن علاقتهم استمرت حتى هذه النقطة.

كانت هذه “الثغرة” الأولى في تفسير سون مو.

إذا سأل سو تشن ، لكان قد أخبرك أنه بسبب قدرته.

لم يكن سو تشن يعرف سبب ذلك ، لكن سبب ذلك لم يكن مهمًا في الوقت الحالي. الشيء الوحيد المهم هو أن هذه المسألة أصبحت جانبًا غير منطقي آخر من شهادة سون مو.

نعم ، يمكن للأشخاص ذوي القدرة والموهبة استخدامها لخلق أحداث غير منطقية. فقط الأفراد المتوسطون يشتكون من الأشياء التي تكون مستحيلة أو غير منطقية. كان هذا هو السبب في أن الأفراد المتواضعين ظلوا متواضعين ، في حين أن أولئك الذين لديهم موهبة حقيقية حولوا المستحيلات إلى إمكانيات.

من ناحية أخرى ، كان معظم الناس في هذا العالم متواضعون ، لذلك أصبح من المفارقة أن الإشارة إلى الجوانب “غير المنطقية” كانت منطقية تمامًا.

تجاهل سو تشن لين ون جون ونظر إلى سون مو.

أشارت سو تشن إلى كل هذه التناقضات بأناقة وعقلانية لا تصدق. للحظة واحدة ، حتى لين ون جون لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان قد تمكن من العثور على شاهد مزيف.

“ما رأيك؟” سأل لين ون جون.

هذا حقا لا معنى له!

“كان ذلك عندما كنا في مدينة فيس الشمالية ……” كما أوضح سون مو ، جزء من ذكريات سو تشن التي اعتقد أنه نسيها بدأت تظهر بالفعل في ذهنه.

منذ تفسير سون مو لعلاقة سو تشن الأولية بالمعبد الخالد مليئة بالمشاكل ، كان لدى سون مو حق أقل لتحليل ما حدث بين سو تشن والمعبد الخالد بعد أن غادر مدينة فيس الشمالية ….. إذا لم يكن ما رآه شخصياً جديراً بالثقة ، فإن تحليله لا معنى له على الإطلاق.

رد سون مو ، “تنفيذي”.

وبعبارة أخرى ، كان هذا الشاهد عديم القيمة تمامًا.

كانت هناك كل أنواع المستحيلات وغير العملية التي ستحدث طوال حياة الإنسان. غالبًا ما يشير الناس إلى هذه الأحداث بالمعجزات.

—————————————–

“سيكون غريبا لو اعترفت بذلك ، أيها الأحمق! ” سخر سو تشن في قلبه.

بعد التفكير في الأمر للحظة ، كان بإمكانه فقط أن يقول ، “هذا لأنهم لم يروك مهماً في ذلك الوقت!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط