نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 733

دخول العاصمة

دخول العاصمة

————————————————————

وبسبب ذلك ، لم تكن حياة شيانغ روي سهلة.

الفصل 733: دخول العاصمة

توصل سو تشن بسرعة إلى هذا الاستنتاج ، كما فعل الجميع.

كان شيانغ روي نائب قائد حامية الثياب الزرقاء ، مساعد تشو ينغوان الموثوق وصديقها منذ فترة طويلة.

في الوقت الحالي ، تم القبض على أحد ضباط كتيبة القوة السماوية القدامى و لم يدفعه إلى ضائقة يائسة حتى الآن. ولكن إذا كان لين ون جون قد دفع الأمور أبعد من ذلك … فلن يكونوا سعيداء جدًا بهذه النتيجة.

بعد أن تم حل كتيبة القوة السماوية ، تم إرساله إلى كتيبة التنوير السماوية.

إذا لم يخشوا حتى الموت ، فلماذا يخشون على الأرجح من مسؤول رفيع المستوى؟ كانت كلمات سو تشن هي أكبر محفز لغطرسة وعزيمة الجندي.

كان لا يزال نائب قائد حامية ، ولكن لم يعد من نخبة الحاميات.

بجانب سو تشن وقف لي تشونغشان ، تشو ينغوان ، جون موشي ، لين شاوشوان ، والعديد من ضباط كتيبة القوة السماوية الكبار رفيعي المستوى. كان شي كايهوانغ لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، لذلك لم يكن لديه طريقة للمجيء.

لم يكن هذا أمرًا مهمًا حقًا. ومع ذلك ، فقد تلقى قائد كتيبة التنوير السماوية ، لونغ كي ، منصبه بإعلان ولائه لولي العهد.

فكر تشيو تشينغتشي وقال. “ذهبت للإجتماع معه أمس ، لكنه رفضني مرة أخرى. يبدو كما لو أنه قرر أن يعارض سموك “.

كان أحد الجنرالات الذين دعموا علنا ​​ولي العهد.

ومع ذلك ، فقد أخطأ بطريقة ما في مثل هذا الحساب الخاطئ أمام جميع الحاضرين.

وبسبب ذلك ، لم تكن حياة شيانغ روي سهلة.

لن يكون الضغط على ولي العهد أمرًا سهلاً.

لكن “ليست سهلةً” لم تكن مثل الاعتقال.

بصرف النظر عن زيارة شيانغ روي في السجن ، لم يقم أي منهم على ما يبدو بأي خطوات بعد ذلك.

عند سماع كلمات تشو ينغوان ، سأل شي كايهوانغ ، “ماذا حدث؟”

قال جون موشي ، “هذا صحيح. حتى لو تمكنا من إنقاذ واحد ، فسيظل قادرًا على إيذاء عشرة. يمكنه أن يختار بشكل عشوائي من ثمانية آلاف هدف ، مما يعني أننا سنكون دائمًا في الخلف ، نتحدث دفاعيًا “.

“قالوا إنه حاول قتل شخص ما”.

ضحك سو تشن عند سماع كلماته. “لا أعتقد أنه سيكون من الصعب التعامل معه أكثر من العرق الشرس”.

“حاول قتل شخص ما؟” صاح كل من سو تشن و شي كايهوانغ في وقت واحد.

لم يكن لين ون جون يعرف ما يفكر فيه سو تشن ، لكنه كان يشعر بالفطرة حيال الموقف.

لم يعتقد شيانغ روي في الواقع أن الشخص الذي قتله بضربة راحة يده لا يستحق الموت. في الواقع ، فإن تصرفات هذا الشخص بإجبار نفسه على النساء العاديات ، وضرب المسنين ، والقيام بما يرضيه.

فكر تشيو تشينغتشي وقال. “ذهبت للإجتماع معه أمس ، لكنه رفضني مرة أخرى. يبدو كما لو أنه قرر أن يعارض سموك “.

لكن المشكلة كان أن شيانغ روي لم يكن مذنبا بقتل الرجل!

وقال لين ون جون “إذا وصل إلى العاصمة ، فإن الوضع سيكون أكثر صعوبة في السيطرة عليه”.

كان شيانغ روي يعرف بالضبط مقدار القوة التي هاجم بها. كان يكفي لإجبار البلطجي على بصق الدم من فمه وتعريضه لبعض الإصابات ، أو حتى البقاء طريح الفراش لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، لم يكن من المستحيل أن تقتله ضربة كفه!

نعم ، عرف الجميع أن هذا سيكون هو الحال منذ البداية.

لقد كان من قدامى المحاربين في ساحة المعركة وقد حصل بشق الأنفس على منصبه من خلال جهوده الخاصة. لقد ذبح مئات الجثث من قبل ، وكان من ذوي الخبرة لدرجة أنه كان يعرف بالضبط مقدار القوة اللازمة لتحقيق نتيجة معينة ، وصولاً إلى أدق التفاصيل. حتى لو فقد السيطرة بطريقة أو بأخرى للحظة ، ما كان يجب أن يكون الضرر بهذه الدرجة.

كان هذا هو سبب اختيار سو تشن المغادرة مباشرة إلى العاصمة.

ومع ذلك ، فقد أخطأ بطريقة ما في مثل هذا الحساب الخاطئ أمام جميع الحاضرين.

فكر تشيو تشينغتشي وقال. “ذهبت للإجتماع معه أمس ، لكنه رفضني مرة أخرى. يبدو كما لو أنه قرر أن يعارض سموك “.

“إذن هناك العديد من الأشخاص الذين يمكن أن يشهدوا بأنك قتلته؟” سأل سو تين عبر قضبان زنزانة السجن.

لكن المشكلة كان أن شيانغ روي لم يكن مذنبا بقتل الرجل!

بجانب سو تشن وقف لي تشونغشان ، تشو ينغوان ، جون موشي ، لين شاوشوان ، والعديد من ضباط كتيبة القوة السماوية الكبار رفيعي المستوى. كان شي كايهوانغ لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، لذلك لم يكن لديه طريقة للمجيء.

وواصل سو تشن التحدث قائلاً: “لهذا السبب يجب أن نأخذ وقتنا عند معالجة جذر هذه المشكلة. إنقاذ الناس الذين تم سجنهم هو مجرد تكتيك دفاعي. نحتاج أيضا إلى الهجوم في نفس الوقت. لسوء الحظ ، قبل ذلك ، قد تعانون جميعًا من بعض القمع “.

تنهد شيانغ روي عندما اعترف ، “نعم ، هذا صحيح”.

وبما أنه قدم مساهمة كبيرة ، كان يحتاج إلى المكافأة بشكل مناسب.

“هل لمسه أحد في الفترة الزمنية بين اللحظة الأولى التي سقطت فيها ضربة راحة يدك واللحظة التي قرر فيها شخص ما أنه مات؟” واصل سو تشن للاستفسار.

هذه المساهمة لم تكن صغيرة!

“نعم ، الكثير من الناس.” أجاب شيانغ روي: “لقد كان الوضع فوضويًا جدًا في ذلك الوقت”.

قال سو تشن ، “هذا هو الجزء الأكثر إثارة للاهتمام. هل يجب أن يخاف الرجال الطيبون الذين يقاتلون في ساحة المعركة ، والذين لا يخافون الأعداء تمامًا أو حتى الموت أنفسهم ، من مسؤول رفيع المستوى؟ ”

غرق تعبير سو تشن.

غرق تعبير سو تشن.

لم يكن الوضع الأكثر رعباً هو إذا لم يلمس أحد الضحية بل بالأحرى إذا لمس الكثير من الناس الضحية.

حتى إذا كان كل الحاضرين يعرفون ما حدث ، فلن يتمكنوا من البدء في تخطيط ردهم إلا بعد أن تم سحب خطة الخصم بالفعل.

كانت الفوضى تعني أنه لن يكون من الصعب الكشف عن الجاني الحقيقي فحسب ، بل كان من الممكن أيضًا التلاعب بمسرح الجريمة.

كان شيانغ روي يعرف بالضبط مقدار القوة التي هاجم بها. كان يكفي لإجبار البلطجي على بصق الدم من فمه وتعريضه لبعض الإصابات ، أو حتى البقاء طريح الفراش لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، لم يكن من المستحيل أن تقتله ضربة كفه!

كان هذا التلاعب بمسرح الجريمة فرصة سهلة للأفراد في السلطة.

كان شيانغ روي نائب قائد حامية الثياب الزرقاء ، مساعد تشو ينغوان الموثوق وصديقها منذ فترة طويلة.

حتى لو تمكن سو تشن من العثور على الجاني الحقيقي ، يمكن لأي شخص لديه سلطة استخدام هذه الفوضى لتحريف النتائج التي توصل إليها أو حتى إنكارها.

قال شيانغ روي ، “الأمير سو ، إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، فلا تجبر نفسك. بعد كل هذا الوقت……”

نعم ، عرف الجميع أن هذا سيكون هو الحال منذ البداية.

كان المعنى الكامن وراء اختياره للكلمات عميقًا جدًا.

اعتقال شيانغ روي لا علاقة له بكتيبة القوة السماوية. تم تسوية هذه المسألة بشكل دائم بالفعل ، ولكن عدم وجود دليل مقابل هذا الإجراء لا يعني أنه لا يمكن تصنيع تهمة أخرى لواحدة أخرى.

توصل سو تشن بسرعة إلى هذا الاستنتاج ، كما فعل الجميع.

كانت حيلة تأطير بسيطة كافية لتحقيق ذلك.

عندما وصل المرسوم الإمبراطوري ، كان لين ون جون غاضبًا لدرجة أن تعبيره أصبح صلباً أكثر من أي وقت مضى.

لم تكمن المشكلة الرئيسية في بساطة الحيلة بل في فعاليتها.

كانت المشكلة أن هدف لين ون جون في تأطير شيانغ روي كان كل ذلك من أجل إغراء سو تشن للبحث عنه في المقام الأول. ومع ذلك ، فقد تجاهل خصمه هذا المسار ولم يبحث أبدًا عن التواصل معه .

حتى إذا كان كل الحاضرين يعرفون ما حدث ، فلن يتمكنوا من البدء في تخطيط ردهم إلا بعد أن تم سحب خطة الخصم بالفعل.

قال شيانغ روي ، “الأمير سو ، إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، فلا تجبر نفسك. بعد كل هذا الوقت……”

الآن ، كان شيانغ روي قد سجن بالفعل. كان لين ون جون يشير ببراعة إلى سو تشن من خلال هذه الطريقة ، على الرغم من أنه قد لا يكون قادرًا على فعل أي شيء مع سو تشن نفسه ، إلا أنه كان هناك الكثير يمكنه القيام به لكتيبة القوة السماوية.

نعم ، عرف الجميع أن هذا سيكون هو الحال منذ البداية.

أمر شيانغ روي سيكون البداية فقط. طالما رغب لين ون جون في ذلك ، يمكنه تزوير المزيد من التهم وإيذاء المزيد من الأعضاء السابقين في كتيبة القوة السماوية.

حتى إذا كان كل الحاضرين يعرفون ما حدث ، فلن يتمكنوا من البدء في تخطيط ردهم إلا بعد أن تم سحب خطة الخصم بالفعل.

توصل سو تشن بسرعة إلى هذا الاستنتاج ، كما فعل الجميع.

بعد ذلك بيومين وصل مبعوث إمبراطوري.

بعد أن سأل شيانغ روي بعض الأسئلة الإضافية ، قال سو تشن ، “انتظر في السجن الآن. لقد اعتنيت بالفعل بالناس هنا ، لذلك لن تزعج نفسك هنا على الأقل. لا تقلق بشأن ذلك. اترك الباقي لي. ”

اعتقال شيانغ روي لا علاقة له بكتيبة القوة السماوية. تم تسوية هذه المسألة بشكل دائم بالفعل ، ولكن عدم وجود دليل مقابل هذا الإجراء لا يعني أنه لا يمكن تصنيع تهمة أخرى لواحدة أخرى.

قال شيانغ روي ، “الأمير سو ، إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، فلا تجبر نفسك. بعد كل هذا الوقت……”

نشطت كلمات سو تشن النيران المخفية داخل قلوب المحاربين القدامى.

لم ينته من هذه الجملة ، لكن الجميع كانوا يعلمون أن كلماته التالية كانت ستجعل من يصعب الأمور عليهم هو لين وينجون. وأعرب عن أمله في أن يكون سو تشن حذراً ويقيم قدراته قبل التحرك.

لأنه في اليومين الماضيين ، لم يحاول سو تشن أبدًا البحث عنه أو عن أي شخص آخر إلى جانبه. كان هذا هو الحال ليس فقط مع سو تشن ولكن أيضًا بالنسبة لـلي تشونغشان والآخرين.

ضحك سو تشن عند سماع كلماته. “لا أعتقد أنه سيكون من الصعب التعامل معه أكثر من العرق الشرس”.

على الرغم من أن هذا الإجراء كان وقحًا بعض الشيء ، إلا أنه كان فعالًا جدًا.

كان تعبير شيانغ روي مليئًا بالقلق. “بغض النظر عن كيفية النظر إليه ، فهو مسؤول رفيع المستوى للغاية.”

قال سو تشن ، “هذا هو الجزء الأكثر إثارة للاهتمام. هل يجب أن يخاف الرجال الطيبون الذين يقاتلون في ساحة المعركة ، والذين لا يخافون الأعداء تمامًا أو حتى الموت أنفسهم ، من مسؤول رفيع المستوى؟ ”

قال سو تشن ، “هذا هو الجزء الأكثر إثارة للاهتمام. هل يجب أن يخاف الرجال الطيبون الذين يقاتلون في ساحة المعركة ، والذين لا يخافون الأعداء تمامًا أو حتى الموت أنفسهم ، من مسؤول رفيع المستوى؟ ”

يمكن لـ لين ون جون دفع مسؤولية تصرفات كتيبة القوة السماوية على أكتاف لي تشونغشان بالقول أنه رفض الاستماع إلى الأوامر وأخذ زمام المبادرة للعمل ، مما أدى إلى إعاقة الإجراءات العسكرية مما أدى إلى تقطعت بهم السبل في منطقة العرق الشرس. ومع ذلك ، كان من المستحيل أن يتحول عمل سو تشن في إنقاذها إلى أي نوع من الجرائم ، لذلك لم يتمكن لين ون جون من التعرف على إنجازاته إلا بعد محاولته والفشل في ربطه بالمعبد الخالد.

عندما قال هذا ، صمت الجميع. لكن عيونهم توهجت بضوء قوي.

في الوقت الحالي ، تم القبض على أحد ضباط كتيبة القوة السماوية القدامى و لم يدفعه إلى ضائقة يائسة حتى الآن. ولكن إذا كان لين ون جون قد دفع الأمور أبعد من ذلك … فلن يكونوا سعيداء جدًا بهذه النتيجة.

لماذا كان الجنود عادة أول من تسبب المشاكل؟

هذه المساهمة لم تكن صغيرة!

لأنهم عاشوا في ساحة المعركة وكانوا على معرفة وثيقة بالموت.

لم يكن لين ون جون يعرف ما يفكر فيه سو تشن ، لكنه كان يشعر بالفطرة حيال الموقف.

إذا لم يخشوا حتى الموت ، فلماذا يخشون على الأرجح من مسؤول رفيع المستوى؟ كانت كلمات سو تشن هي أكبر محفز لغطرسة وعزيمة الجندي.

بصفته ولي العهد ، لم يكن لديه الكثير من المواهب. ومع ذلك ، كانت قدرته على تفويض المسؤولية لا مثيل لها.

خلاف ذلك ، لم يكن لحصن الذهب المتدفق الكثير من الجنرالات الذين كانوا مستعدين لخفض رؤوسهم إلى لين ون جون.

قبض لين ون جون قبضته . “لقد منحته الفرصة ، لكنه ما زال يرفضها!”

في الوقت الحالي ، تم القبض على أحد ضباط كتيبة القوة السماوية القدامى و لم يدفعه إلى ضائقة يائسة حتى الآن. ولكن إذا كان لين ون جون قد دفع الأمور أبعد من ذلك … فلن يكونوا سعيداء جدًا بهذه النتيجة.

أمر شيانغ روي سيكون البداية فقط. طالما رغب لين ون جون في ذلك ، يمكنه تزوير المزيد من التهم وإيذاء المزيد من الأعضاء السابقين في كتيبة القوة السماوية.

نشطت كلمات سو تشن النيران المخفية داخل قلوب المحاربين القدامى.

كان هذا التلاعب بمسرح الجريمة فرصة سهلة للأفراد في السلطة.

ثم قال لي تشونغشان ، “سو تشن ، اذهب وافعل ما تريد القيام به. بغض النظر عن العواقب ، أنا لي تشونغشان وإخوتي سوف نتحمل العواقب نيابة عنك “.

تم ضرب غصن الزيتون الذي مده جانبا ، وتم تجريف الحفرة التي حفرها بالكامل. عرف لين ون جون أنه فقد فرصته.

كان هذا وعد من جندي لآخر.

عندما قال هذا ، صمت الجميع. لكن عيونهم توهجت بضوء قوي.

كان يفضل أن يرى نفسه يفقد منصبه بدلاً من مشاهدة أحد رفاقه يتعرضون للأذى أو الخداع.

حتى إذا كان كل الحاضرين يعرفون ما حدث ، فلن يتمكنوا من البدء في تخطيط ردهم إلا بعد أن تم سحب خطة الخصم بالفعل.

أومأ سو تشن. “إذا قال الجنرال ذلك ، فيمكنني أن أكون مرتاحًا.”

فكر تشيو تشينغتشي وقال. “ذهبت للإجتماع معه أمس ، لكنه رفضني مرة أخرى. يبدو كما لو أنه قرر أن يعارض سموك “.

في طريق العودة ، سألت تشو ينغوان سو تشن ، “سو تشن ، ما الذي تنوي القيام به؟”

كان هناك الكثير من المحاولات لإنقاذهم جميعًا.

رد سو تشن: “إذا كان لين ون جون قادرًا على سجن شيانغ روي ، فيمكنه سجن أشخاص آخرين أيضًا. هناك ثمانية آلاف شقيق في كتيبة القوة السماوية في المجموع ، مما يعني أن لين ون جون لديه ثمانية آلاف هدف. هناك الكثير من الأهداف في نطاق نفوذه ، لذلك لديه في الأساس ثمانية آلاف شخص يحتجزهم كرهائن ضدنا. على هذا النحو ، لا يمكننا التركيز فقط على إنقاذ أصدقائنا “.

تم ضرب غصن الزيتون الذي مده جانبا ، وتم تجريف الحفرة التي حفرها بالكامل. عرف لين ون جون أنه فقد فرصته.

قال جون موشي ، “هذا صحيح. حتى لو تمكنا من إنقاذ واحد ، فسيظل قادرًا على إيذاء عشرة. يمكنه أن يختار بشكل عشوائي من ثمانية آلاف هدف ، مما يعني أننا سنكون دائمًا في الخلف ، نتحدث دفاعيًا “.

لم يكن لين ون جون يعرف ما يفكر فيه سو تشن ، لكنه كان يشعر بالفطرة حيال الموقف.

وواصل سو تشن التحدث قائلاً: “لهذا السبب يجب أن نأخذ وقتنا عند معالجة جذر هذه المشكلة. إنقاذ الناس الذين تم سجنهم هو مجرد تكتيك دفاعي. نحتاج أيضا إلى الهجوم في نفس الوقت. لسوء الحظ ، قبل ذلك ، قد تعانون جميعًا من بعض القمع “.

قال جون موشي ، “هذا صحيح. حتى لو تمكنا من إنقاذ واحد ، فسيظل قادرًا على إيذاء عشرة. يمكنه أن يختار بشكل عشوائي من ثمانية آلاف هدف ، مما يعني أننا سنكون دائمًا في الخلف ، نتحدث دفاعيًا “.

فقط شيانغ روي تم حبسه في هذه المرحلة ، لكن سو تشن أشار إليهم جميعًا بشكل جماعي.

لجأ جون موشي ، ولين شاوشوان ، والآخرون للنظر إلى بعضهم البعض قبل أن يقولوا ، “سنبذل قصارى جهدنا لتحقيق الاستقرار في الوضع”.

كان المعنى الكامن وراء اختياره للكلمات عميقًا جدًا.

في طريق العودة ، سألت تشو ينغوان سو تشن ، “سو تشن ، ما الذي تنوي القيام به؟”

لجأ جون موشي ، ولين شاوشوان ، والآخرون للنظر إلى بعضهم البعض قبل أن يقولوا ، “سنبذل قصارى جهدنا لتحقيق الاستقرار في الوضع”.

ضحك سو تشن عند سماع كلماته. “لا أعتقد أنه سيكون من الصعب التعامل معه أكثر من العرق الشرس”.

تم تجريد لي تشونغشان من رتبته ، لكن جون موشي ولين شاوشوان ما زالوا يمتلكون رتبتهم. والأهم من ذلك ، أن نطاق نفوذهم بين الجنود المتمركزين في حصن الذهب المتدفق كان كبيرًا جدًا ، لذلك سيكون لأفعالهم تأثير كبير.

“إذن هناك العديد من الأشخاص الذين يمكن أن يشهدوا بأنك قتلته؟” سأل سو تين عبر قضبان زنزانة السجن.

ولم يلجأ لين ون جون بعد إلى قتل الناس ، لذلك كان الجميع على ثقة من أنهم سيكونون على الأقل قادرين على ضمان أن هذه الأهداف يمكن أن تحافظ على حياتهم.

يمكن لـ لين ون جون دفع مسؤولية تصرفات كتيبة القوة السماوية على أكتاف لي تشونغشان بالقول أنه رفض الاستماع إلى الأوامر وأخذ زمام المبادرة للعمل ، مما أدى إلى إعاقة الإجراءات العسكرية مما أدى إلى تقطعت بهم السبل في منطقة العرق الشرس. ومع ذلك ، كان من المستحيل أن يتحول عمل سو تشن في إنقاذها إلى أي نوع من الجرائم ، لذلك لم يتمكن لين ون جون من التعرف على إنجازاته إلا بعد محاولته والفشل في ربطه بالمعبد الخالد.

“حسناً. إذا كان هذا هو الحال ، يمكنني الذهاب إلى العاصمة بسلام “.

“إذن هناك العديد من الأشخاص الذين يمكن أن يشهدوا بأنك قتلته؟” سأل سو تين عبر قضبان زنزانة السجن.

“العاصمة؟” عند سماع هذا ، فهم الجميع على الفور ما يخطط سو تشن للقيام به.

كان يفضل أن يرى نفسه يفقد منصبه بدلاً من مشاهدة أحد رفاقه يتعرضون للأذى أو الخداع.

كان ذاهب للقيام بهجوم مضاد!

كانت الفوضى تعني أنه لن يكون من الصعب الكشف عن الجاني الحقيقي فحسب ، بل كان من الممكن أيضًا التلاعب بمسرح الجريمة.

بعد ذلك بيومين وصل مبعوث إمبراطوري.

ضحك سو تشن عند سماع كلماته. “لا أعتقد أنه سيكون من الصعب التعامل معه أكثر من العرق الشرس”.

تم استدعاء سو تشن إلى العاصمة.

وبما أنه قدم مساهمة كبيرة ، كان يحتاج إلى المكافأة بشكل مناسب.

يمكن لـ لين ون جون دفع مسؤولية تصرفات كتيبة القوة السماوية على أكتاف لي تشونغشان بالقول أنه رفض الاستماع إلى الأوامر وأخذ زمام المبادرة للعمل ، مما أدى إلى إعاقة الإجراءات العسكرية مما أدى إلى تقطعت بهم السبل في منطقة العرق الشرس. ومع ذلك ، كان من المستحيل أن يتحول عمل سو تشن في إنقاذها إلى أي نوع من الجرائم ، لذلك لم يتمكن لين ون جون من التعرف على إنجازاته إلا بعد محاولته والفشل في ربطه بالمعبد الخالد.

هذه المساهمة لم تكن صغيرة!

وبما أنه قدم مساهمة كبيرة ، كان يحتاج إلى المكافأة بشكل مناسب.

وبما أنه قدم مساهمة كبيرة ، كان يحتاج إلى المكافأة بشكل مناسب.

كان شيانغ روي نائب قائد حامية الثياب الزرقاء ، مساعد تشو ينغوان الموثوق وصديقها منذ فترة طويلة.

كانت هذه الاستدعاءات الإمبراطورية لهذا الغرض على وجه التحديد.

لن يكون الضغط على ولي العهد أمرًا سهلاً.

عندما وصل المرسوم الإمبراطوري ، كان لين ون جون غاضبًا لدرجة أن تعبيره أصبح صلباً أكثر من أي وقت مضى.

ومع ذلك كان هذا ما فكر به ولي العهد.

لأنه في اليومين الماضيين ، لم يحاول سو تشن أبدًا البحث عنه أو عن أي شخص آخر إلى جانبه. كان هذا هو الحال ليس فقط مع سو تشن ولكن أيضًا بالنسبة لـلي تشونغشان والآخرين.

لذا امضوا قدما وافعلوا شيئا حيال ذلك!

بصرف النظر عن زيارة شيانغ روي في السجن ، لم يقم أي منهم على ما يبدو بأي خطوات بعد ذلك.

إذا لم تتمكن العشائر النبيلة العظيمة داخل الدولة من التعامل مع سو تشن ، فمن غير المجدي لأي شخص أن يوجه أصابع الاتهام إلى أي شخص آخر.

كانت المشكلة أن هدف لين ون جون في تأطير شيانغ روي كان كل ذلك من أجل إغراء سو تشن للبحث عنه في المقام الأول. ومع ذلك ، فقد تجاهل خصمه هذا المسار ولم يبحث أبدًا عن التواصل معه .

كانت حيلة تأطير بسيطة كافية لتحقيق ذلك.

ما نوع هذا الموقف؟ ألستم أيها الرفاق الذين عانيتم من عدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت معا؟ لكنك على استعداد لترك مثل هذا الرفيق في السجن لفترة طويلة دون أن تسألني عنه؟

كان ذاهب للقيام بهجوم مضاد!

نعم ، هذا بالضبط ما اختار سو تشن القيام به.

كان أحد الجنرالات الذين دعموا علنا ​​ولي العهد.

في وقت سابق ، تمكن سو تشن من تحديد جوهر المسألة بجملة واحدة.

بجانب سو تشن وقف لي تشونغشان ، تشو ينغوان ، جون موشي ، لين شاوشوان ، والعديد من ضباط كتيبة القوة السماوية الكبار رفيعي المستوى. كان شي كايهوانغ لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، لذلك لم يكن لديه طريقة للمجيء.

إن وجود هؤلاء الثمانية آلاف إخوة يعادل ثمانية آلاف هدف.

إن وجود هؤلاء الثمانية آلاف إخوة يعادل ثمانية آلاف هدف.

كان هناك الكثير من المحاولات لإنقاذهم جميعًا.

“قالوا إنه حاول قتل شخص ما”.

بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلوه لإنقاذ أحدهم ، يمكن للخصم ببساطة أن يستدير ويرسل مجموعة أخرى إلى السجن دون مزيد من الجهد.

وبما أنه قدم مساهمة كبيرة ، كان يحتاج إلى المكافأة بشكل مناسب.

على هذا النحو ، لم يتمكنوا من خوض معركة بشروط خصومهم.

قبض لين ون جون قبضته . “لقد منحته الفرصة ، لكنه ما زال يرفضها!”

كان هذا هو سبب اختيار سو تشن المغادرة مباشرة إلى العاصمة.

توصل سو تشن بسرعة إلى هذا الاستنتاج ، كما فعل الجميع.

لم يكن لين ون جون يعرف ما يفكر فيه سو تشن ، لكنه كان يشعر بالفطرة حيال الموقف.

على الرغم من أن هذا الإجراء كان وقحًا بعض الشيء ، إلا أنه كان فعالًا جدًا.

وقال لين ون جون “إذا وصل إلى العاصمة ، فإن الوضع سيكون أكثر صعوبة في السيطرة عليه”.

فكر تشيو تشينغتشي وقال. “ذهبت للإجتماع معه أمس ، لكنه رفضني مرة أخرى. يبدو كما لو أنه قرر أن يعارض سموك “.

فكر تشيو تشينغتشي وقال. “ذهبت للإجتماع معه أمس ، لكنه رفضني مرة أخرى. يبدو كما لو أنه قرر أن يعارض سموك “.

كان شيانغ روي يعرف بالضبط مقدار القوة التي هاجم بها. كان يكفي لإجبار البلطجي على بصق الدم من فمه وتعريضه لبعض الإصابات ، أو حتى البقاء طريح الفراش لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، لم يكن من المستحيل أن تقتله ضربة كفه!

قبض لين ون جون قبضته . “لقد منحته الفرصة ، لكنه ما زال يرفضها!”

بعد أن تم حل كتيبة القوة السماوية ، تم إرساله إلى كتيبة التنوير السماوية.

تم ضرب غصن الزيتون الذي مده جانبا ، وتم تجريف الحفرة التي حفرها بالكامل. عرف لين ون جون أنه فقد فرصته.

كان تعبير شيانغ روي مليئًا بالقلق. “بغض النظر عن كيفية النظر إليه ، فهو مسؤول رفيع المستوى للغاية.”

ثم قال: “أرسل أخبارًا إلى هؤلاء الرجال بأنني درست سو تشن درسًا بنجاح ، لكنه كان عنيدًا ورفض التراجع ، واستمر في ارتكاب خطأ بعد خطأ. الآن بعد أن كان يخطط للعودة إلى مدينة لونغ كولين ، فإنه يسير بشكل أساسي في فخ. لا تتردد في تخريبه قليلاً. ”

كانت الفوضى تعني أنه لن يكون من الصعب الكشف عن الجاني الحقيقي فحسب ، بل كان من الممكن أيضًا التلاعب بمسرح الجريمة.

بصفته ولي العهد ، لم يكن لديه الكثير من المواهب. ومع ذلك ، كانت قدرته على تفويض المسؤولية لا مثيل لها.

لجأ جون موشي ، ولين شاوشوان ، والآخرون للنظر إلى بعضهم البعض قبل أن يقولوا ، “سنبذل قصارى جهدنا لتحقيق الاستقرار في الوضع”.

ألا تريدون يا رفاق أن تتعاملوا مع سو تشن وأن تمنعوه ومعلمه من تطوير تقنياتهم أكثر من ذلك؟ لقد بذلت قصارى جهدي بالفعل لتعليمه درسًا ، والآن أرسلته إليكم.

الآن ، كان شيانغ روي قد سجن بالفعل. كان لين ون جون يشير ببراعة إلى سو تشن من خلال هذه الطريقة ، على الرغم من أنه قد لا يكون قادرًا على فعل أي شيء مع سو تشن نفسه ، إلا أنه كان هناك الكثير يمكنه القيام به لكتيبة القوة السماوية.

لذا امضوا قدما وافعلوا شيئا حيال ذلك!

حتى إذا كان كل الحاضرين يعرفون ما حدث ، فلن يتمكنوا من البدء في تخطيط ردهم إلا بعد أن تم سحب خطة الخصم بالفعل.

على الرغم من أن هذا الإجراء كان وقحًا بعض الشيء ، إلا أنه كان فعالًا جدًا.

في وقت سابق ، تمكن سو تشن من تحديد جوهر المسألة بجملة واحدة.

إذا لم تتمكن العشائر النبيلة العظيمة داخل الدولة من التعامل مع سو تشن ، فمن غير المجدي لأي شخص أن يوجه أصابع الاتهام إلى أي شخص آخر.

وبعبارة أخرى ، لم يكن على سو تشن أن يقلق طالما أنه تمكن من شن هجومه المضاد بنجاح قبل ذلك الوقت.

إذا كانوا قادرين على التعامل معه … فهل ستظل هناك حاجة لإضاعة أنفاسهم في الشك منه؟ هل سيكونون راضين فقط إذا تمكنوا من جعل ولي العهد يعمل معهم؟ ”

كان هناك الكثير من المحاولات لإنقاذهم جميعًا.

لقد فهم تشيو تشينغتشي نواياه وأومأ. ثم سأل: “ثم عن شيانغ روي ……”

بجانب سو تشن وقف لي تشونغشان ، تشو ينغوان ، جون موشي ، لين شاوشوان ، والعديد من ضباط كتيبة القوة السماوية الكبار رفيعي المستوى. كان شي كايهوانغ لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، لذلك لم يكن لديه طريقة للمجيء.

فكر لين ون جون للحظة ، ثم أجاب: “دعونا نلقي بضعة جنود آخرين في السجن. لقد كانت كتيبة القوة السماوية متغطرسة للغاية في الأيام القليلة الماضية. حتى الآن ، لم يأت أي منهم للإجتماع معي. بما أن هذه هي الحالة ، فلنرسل المزيد منهم إلى السجن! ”

إن وجود هؤلاء الثمانية آلاف إخوة يعادل ثمانية آلاف هدف.

لذلك فإن عدم سعيهم لجمهور معه يعتبر الآن غطرسة.

تم ضرب غصن الزيتون الذي مده جانبا ، وتم تجريف الحفرة التي حفرها بالكامل. عرف لين ون جون أنه فقد فرصته.

ومع ذلك كان هذا ما فكر به ولي العهد.

وواصل سو تشن التحدث قائلاً: “لهذا السبب يجب أن نأخذ وقتنا عند معالجة جذر هذه المشكلة. إنقاذ الناس الذين تم سجنهم هو مجرد تكتيك دفاعي. نحتاج أيضا إلى الهجوم في نفس الوقت. لسوء الحظ ، قبل ذلك ، قد تعانون جميعًا من بعض القمع “.

أي شيء لم يذهب حسب تفضيله كان ضده!

ولكن حتى لو حكم عليهم جميعا بالإعدام وأعدموا ، فلن يكون له أي فائدة.

كانوا يعتقدون أنه سيفوز بالتأكيد.

لأنهم كانوا بحاجة إلى إعدامهم بعد الخريف .

كان المعنى الكامن وراء اختياره للكلمات عميقًا جدًا.

وبعبارة أخرى ، بغض النظر عن مدى سرعة الأشياء ، لا يزال عليك الانتظار حتى نهاية الخريف لقتلهم.

قبض لين ون جون قبضته . “لقد منحته الفرصة ، لكنه ما زال يرفضها!”

وفي الوقت الحالي ، كان الربيع – لا يزال هناك نصف عام حتى الخريف.

في طريق العودة ، سألت تشو ينغوان سو تشن ، “سو تشن ، ما الذي تنوي القيام به؟”

في نصف العام الحالي ، لن يجرؤ أحد على قتلهم. كان هذا تقييدًا لقوانين الطبيعة التي لم يستطع ولي العهد انتهاكها عمداً.

“نعم ، الكثير من الناس.” أجاب شيانغ روي: “لقد كان الوضع فوضويًا جدًا في ذلك الوقت”.

وبعبارة أخرى ، لم يكن على سو تشن أن يقلق طالما أنه تمكن من شن هجومه المضاد بنجاح قبل ذلك الوقت.

فقط شيانغ روي تم حبسه في هذه المرحلة ، لكن سو تشن أشار إليهم جميعًا بشكل جماعي.

لن يكون الضغط على ولي العهد أمرًا سهلاً.

توصل سو تشن بسرعة إلى هذا الاستنتاج ، كما فعل الجميع.

ومع ذلك ، فإن لي تشونغشان ، وتشو ينغوان ، والآخرون كانوا مليئين بالثقة في سو تشن.

كانت هذه الاستدعاءات الإمبراطورية لهذا الغرض على وجه التحديد.

كانوا يعتقدون أنه سيفوز بالتأكيد.

الفصل 733: دخول العاصمة

في صباح اليوم التالي ، غادر سو تشن والمسؤول الذي أصدر المرسوم الإمبراطوري إلى مدينة لونغ كولين.

—————————————————————

بعد أن سأل شيانغ روي بعض الأسئلة الإضافية ، قال سو تشن ، “انتظر في السجن الآن. لقد اعتنيت بالفعل بالناس هنا ، لذلك لن تزعج نفسك هنا على الأقل. لا تقلق بشأن ذلك. اترك الباقي لي. ”

لم يكن الوضع الأكثر رعباً هو إذا لم يلمس أحد الضحية بل بالأحرى إذا لمس الكثير من الناس الضحية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط