نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 737

طائفة

طائفة

——————————————————————-

في رأيها ، كان هذا الشاب مجرد شاب من عشيرة ثرية أراد أن يرى العالم من حوله.

الكتاب 5: الطائفة

ثم أدرك الصيادون أن ثلاثين من أباريق النبيذ كانت في الواقع أكثر من اللازم على شخص أو شخصين لإنهاء كل شيء بمفردهم.

الفصل 737: حامية الجبل المسطح

قالت الحلوة الصغيرة ، “جدي ، إذا كان هؤلاء الرجال ينوون شيء ما ، فسيكون بإمكانهم تدمير حامية الجبل المسطح بالكامل عشر مرات. لدي إيمان بأن هؤلاء الناس لن يفعلوا شيئًا لي. ”

كان حامية الجبل المسطح أكثر إزدحامًا في فصل الربيع.

كانت هذه الهالة المختلفة هي التي جعلت الجميع يلاحظونه على الفور ، وما الذي تسبب في هدء صخب في لحظة.

في هذه المرحلة من الوقت ، أصبحت الوحوش المفرغة أكثر نشاطًا ، مما يجعله وقتًا رائعًا للذهاب للصيد. سيشكل الصيادون القريبون مجموعات وينطلقون إلى الجبال ، ويبدأون رحلات الاستكشاف التي ستدوم غالبًا أشهرًا.

كانت هذه الهالة المختلفة هي التي جعلت الجميع يلاحظونه على الفور ، وما الذي تسبب في هدء صخب في لحظة.

كانت حامية الجبل المسطح بلدة تم إنشاؤها لتزويد الصيادين بما يحتاجون إليه. باعت المتاجر الضروريات المعيشية الأساسية واشترت جلود الوحوش والعظام واللحوم التي أعادها الصيادون من بعثاتهم.

“سآخذها كلها.”

إذا كانوا محظوظين بما فيه الكفاية ، فقد يكونوا قادرين على قتل وحش مفرغ عالي المستوى ، وفي هذه الحالة لن يكونوا بحاجة إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة لبقية العام. بالطبع ، لأسباب تتعلق بالسلامة ، كانت مجموعات الصيادين التي دخلت الجبال بحاجة إلى أن تكون قادرة على الأقل على قتل وحش مفرغ من الدرجة العالية. كان هذا هو المعيار الذي تم تحديده.

تم التخلص من هذه الحجارة الأصلية بلا مبالاة ، ولكن كان هناك العشرات منها على الأقل. كل من رأى هذا كان مذهولاً.

إذا كانوا محظوظين وواجهوا وحشًا شيطانيًا ، فيمكنهم الركض والصلاة من أجل أن حظهم كان جيدًا.

“هاهاهاها!” بدأ الناس في الحانة بالضحك والتشجيع.

في كل عام ، لن يعود كل الصيادين الذين دخلوا الجبل.

أضاءت عيني الرجل العجوز عندما رأى الذهب. “اعتذاري ، ضيفنا العزيز. تذكرت فجأة أن لدينا 30 إبريقًا. ”

كانوا سيبقون إلى الأبد في مناطق الصيد تلك ، وأصبحت أجسادهم الطعام الذي دعم تلك الوحوش. إما أن يصطادوا الوحوش ، أو يتم اصطيادهم.

ثم أدرك الصيادون أن ثلاثين من أباريق النبيذ كانت في الواقع أكثر من اللازم على شخص أو شخصين لإنهاء كل شيء بمفردهم.

هكذا كانت الحياة.

في رأيها ، كان هذا الشاب مجرد شاب من عشيرة ثرية أراد أن يرى العالم من حوله.

كالعادة ، وصلت الحلوة الصغيرة ( هذا إسم فتاة) إلى حانة النبيذ بعد الظهر قليلاً.

في هذه المرحلة من الوقت ، أصبحت الوحوش المفرغة أكثر نشاطًا ، مما يجعله وقتًا رائعًا للذهاب للصيد. سيشكل الصيادون القريبون مجموعات وينطلقون إلى الجبال ، ويبدأون رحلات الاستكشاف التي ستدوم غالبًا أشهرًا.

امتلأت الحانة بالناس بالفعل.

ثم أدرك الصيادون أن ثلاثين من أباريق النبيذ كانت في الواقع أكثر من اللازم على شخص أو شخصين لإنهاء كل شيء بمفردهم.

عند رؤية الحلوة الصغيرة تدخل ، صاح رجل يحمل كأس نبيذ في يديه ، “لقد تأخرتي مرة أخرى ، الحلوة الصغيرة! إنها بالفعل فترة ما بعد الظهر! أنت متأخرة دائمًا! ”

لا ، لم يكونوا أشباحًا ، لكن انضباطهم وتشكيلهم كانا صارمين بشكل لا يصدق!

“وماذا في ذلك؟ هذا المكان يمتلكه جدي ” , أجابت الحلوة الصغيرة بهدوء وهي تسير وسط حشود الناس في المكان.

“هاي أيها العجوز ، لا يمكنك بيع كل النبيذ له. ماذا سنشرب؟ ” صاح أحد الصيادين وهو يقف.

مد زوج من الأيدي من أجل لمس مؤخرة الحلوة الصغيرة. كما كانوا على وشك لمسها ، تحركت الحلوة الصغيرة فجأة على جانبها عندما علقت إبريق النبيذ الذي كانت تمسكه في وجه صاحب تلك الأيدي.

ولوح الشاب بيده ، واختفت أباريق النبيذ.

“أنت لا تمتلك الأخلاق الحميدة ، هي لانغ ” علقت الحلوة الصغيرة. “النبيذ أمام طاولتك.”

تم نسج شرائط بيضاء من الورق معًا لتشكيل قارب أبيض صغير طاف في الجو.

“هاهاهاها!” بدأ الناس في الحانة بالضحك والتشجيع.

في رأيها ، كان هذا الشاب مجرد شاب من عشيرة ثرية أراد أن يرى العالم من حوله.

“قلت لك أنك لن تتمكن من لمسها.”

كان هذا الشاب مختلفًا بشكل واضح عن أي شخص آخر موجود. كان يرتدي رداءًا أزرقًا طويلًا من الواضح أنه مصنوع من قماش عالي الجودة. كان الرداء نظيفًا وبدون أوساخ ، وكان كل خصلة منسوجة بشكل رائع. كان وجهه شاحبًا ونظيفًا ، وسيمًا جدًا في الواقع ، ولم يكن له أي أثر للوحشية. وبالمقارنة ، بدا الرجال في الحانة وكأنهم وصلوا إلى هنا من خلال التدحرج في الوحل. كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر أناقة منهم.

“هي لانغ ، لقد خسرت!”

أضاءت عيني الرجل العجوز عندما رأى الذهب. “اعتذاري ، ضيفنا العزيز. تذكرت فجأة أن لدينا 30 إبريقًا. ”

“سلم عملاتي النحاسية العشر!”

بالطبع ، كان هذا النوع من التفكير غير معقول على الإطلاق. بعد كل شيء ، إذا كان سو تشن ومجموعته أشخاصًا من هذا القبيل ، لكان بإمكانهم اختيار البدء في ذبحهم على الفور. ومع ذلك ، فإن التعقل والقلق عادة لا يتبعان قواعد الفطرة السليمة.

بدأ الحشد بالتحدث مع بعضهم البعض.

كانت حامية الجبل المسطح بلدة تم إنشاؤها لتزويد الصيادين بما يحتاجون إليه. باعت المتاجر الضروريات المعيشية الأساسية واشترت جلود الوحوش والعظام واللحوم التي أعادها الصيادون من بعثاتهم.

“كم هو ممل.” غادرت الحلوة الصغيرة ،و وركها يتمايل. عاش جميع الصيادين في الوقت الحاضر وأحبوا سحب الأعمال المثيرة مثل هذا. واجهت الحلوة الغيرة بشكل أساسي شيئًا من هذا القبيل كل يوم ، لذلك لم تكن غاضبة بشأن ذلك على الإطلاق.

في هذه المرحلة من الوقت ، أصبحت الوحوش المفرغة أكثر نشاطًا ، مما يجعله وقتًا رائعًا للذهاب للصيد. سيشكل الصيادون القريبون مجموعات وينطلقون إلى الجبال ، ويبدأون رحلات الاستكشاف التي ستدوم غالبًا أشهرًا.

قال الرجل الذي يدعى هي لانغ وهو يمسح شفتيه ، وهو يضحك على خصر الحلوة الصغيرة النحيف ورائع: “سأجعلك تنامين معي يومًا ما”.

“الكثير منهم هنا؟” قفزت حواجب الشاب بشكل فكاهي. “ثم يفضلون إلقاء نظرة في الخارج.”

“في احلامك! جسدي يذهب بسعر مرتفع. لن تكون قادرا على تحمل التكاليف ، أيها الوغد “. لم يكن رد الحلوة الصغيرة لطيفًا على الإطلاق. في الواقع ، كان قاسياً جدًا.

في رأيها ، كان هذا الشاب مجرد شاب من عشيرة ثرية أراد أن يرى العالم من حوله.

كان من المستحيل البقاء في هذا النوع من المكان دون بعض القسوة.

تم التخلص من هذه الحجارة الأصلية بلا مبالاة ، ولكن كان هناك العشرات منها على الأقل. كل من رأى هذا كان مذهولاً.

انفجر الحشد مرة أخرى في الضحك والسخرية.

“في احلامك! جسدي يذهب بسعر مرتفع. لن تكون قادرا على تحمل التكاليف ، أيها الوغد “. لم يكن رد الحلوة الصغيرة لطيفًا على الإطلاق. في الواقع ، كان قاسياً جدًا.

فجأة ، تلاشى الصخب ، وأصبح الجو صامتاً بشكل مخيف.

في كل عام ، لن يعود كل الصيادين الذين دخلوا الجبل.

استدارت الحلوة الصغيرة ، التي وصلت إلى المنضدة الأمامية ، لترى ما حدث.

كان من المستحيل البقاء في هذا النوع من المكان دون بعض القسوة.

وجدت شاب يقف عند المدخل.

كان هذا الشاب مختلفًا بشكل واضح عن أي شخص آخر موجود. كان يرتدي رداءًا أزرقًا طويلًا من الواضح أنه مصنوع من قماش عالي الجودة. كان الرداء نظيفًا وبدون أوساخ ، وكان كل خصلة منسوجة بشكل رائع. كان وجهه شاحبًا ونظيفًا ، وسيمًا جدًا في الواقع ، ولم يكن له أي أثر للوحشية. وبالمقارنة ، بدا الرجال في الحانة وكأنهم وصلوا إلى هنا من خلال التدحرج في الوحل. كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر أناقة منهم.

كان هذا الشاب مختلفًا بشكل واضح عن أي شخص آخر موجود. كان يرتدي رداءًا أزرقًا طويلًا من الواضح أنه مصنوع من قماش عالي الجودة. كان الرداء نظيفًا وبدون أوساخ ، وكان كل خصلة منسوجة بشكل رائع. كان وجهه شاحبًا ونظيفًا ، وسيمًا جدًا في الواقع ، ولم يكن له أي أثر للوحشية. وبالمقارنة ، بدا الرجال في الحانة وكأنهم وصلوا إلى هنا من خلال التدحرج في الوحل. كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر أناقة منهم.

ولوح الشاب بيده ، واختفت أباريق النبيذ.

كانت هذه الهالة المختلفة هي التي جعلت الجميع يلاحظونه على الفور ، وما الذي تسبب في هدء صخب في لحظة.

“ضيفنا الموقر ، هل تخطط لشراء كل النبيذ الذي لدي هنا؟” سأل الرجل العجوز.

بالطبع ، استأنفت الثرثرة الخلفية بسرعة كبيرة.

قال سو تشن كما قال ، “ظل الموت الشاب!”

تجاهل الشاب نظرات الجماهير وهو يسير نحو المنضدة الرئيسية ونظر إلى الحلوة الصغيرة.

تجاهل الشاب نظرات الجماهير وهو يسير نحو المنضدة الرئيسية ونظر إلى الحلوة الصغيرة.

“هل لي أن أسأل ، كم يحتوي هذا المكان من النبيذ؟”

استدارت الحلوة الصغيرة ، التي وصلت إلى المنضدة الأمامية ، لترى ما حدث.

كان صوته ممتعًا للغاية للاستماع إليه.

كان هذا الشاب مختلفًا بشكل واضح عن أي شخص آخر موجود. كان يرتدي رداءًا أزرقًا طويلًا من الواضح أنه مصنوع من قماش عالي الجودة. كان الرداء نظيفًا وبدون أوساخ ، وكان كل خصلة منسوجة بشكل رائع. كان وجهه شاحبًا ونظيفًا ، وسيمًا جدًا في الواقع ، ولم يكن له أي أثر للوحشية. وبالمقارنة ، بدا الرجال في الحانة وكأنهم وصلوا إلى هنا من خلال التدحرج في الوحل. كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر أناقة منهم.

“يا.” تجمدت للحظة. “آه ، الإبريق بخمسين عملة معدنية. كم تريد؟”

كان هذا الشاب مختلفًا بشكل واضح عن أي شخص آخر موجود. كان يرتدي رداءًا أزرقًا طويلًا من الواضح أنه مصنوع من قماش عالي الجودة. كان الرداء نظيفًا وبدون أوساخ ، وكان كل خصلة منسوجة بشكل رائع. كان وجهه شاحبًا ونظيفًا ، وسيمًا جدًا في الواقع ، ولم يكن له أي أثر للوحشية. وبالمقارنة ، بدا الرجال في الحانة وكأنهم وصلوا إلى هنا من خلال التدحرج في الوحل. كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر أناقة منهم.

أدركت الحلوة الصغيرة في تلك اللحظة أن الطرف الآخر لم يسأل عن السعر بل عن الكمية.

هكذا كانت الحياة.

“نعم ، ما مقدار النبيذ الذي لديك هنا؟” كرر الشاب مرة أخرى.

فجأة ، وقف متجمداً في مكانه مثل تمثال.

مشى رجل عجوز من مكان قريب. كان جد الحلوة الصغيرة.

ولوح الشاب بيده ، واختفت أباريق النبيذ.

“ضيفنا الموقر ، هل تخطط لشراء كل النبيذ الذي لدي هنا؟” سأل الرجل العجوز.

تبع سو تشن والآخرون القارب في الجبل. بدا الأمر كما لو أنهم لم يتحركوا بسرعة خاصة ، لكنهم سرعان ما اختفوا عن الأنظار ، ولم يتركوا حتى بقعة من الغبار خلفهم.

“هذا صحيح.”

كانوا سيبقون إلى الأبد في مناطق الصيد تلك ، وأصبحت أجسادهم الطعام الذي دعم تلك الوحوش. إما أن يصطادوا الوحوش ، أو يتم اصطيادهم.

“إبريق واحد لقطعة واحد من الذهب.”

نفخت الحلوة الصغيرة صدرها وقال ، “لقد نشأت هنا منذ أن كنت صغيرة. لا أحد يعرف منطقة جبل العشرة آلاف سيف أكثر مني. ”

“كم عدد الأباريق التي لديك؟”

هكذا كانت الحياة.

“عشرة.”

“إبريق واحد لقطعة واحد من الذهب.”

“سآخذها كلها.”

كل الحاضرين فوجئوا بشدة.

قام الشاب بسحب عشر قطع من الذهب.

لماذا يظهر هذا النوع من الجنود فجأة بالقرب من منطقة حامية الجبل المسطح؟ ولماذا لم يرتدي أحد منهم الزي العسكري؟

أضاءت عيني الرجل العجوز عندما رأى الذهب. “اعتذاري ، ضيفنا العزيز. تذكرت فجأة أن لدينا 30 إبريقًا. ”

بالطبع ، كان هذا النوع من التفكير غير معقول على الإطلاق. بعد كل شيء ، إذا كان سو تشن ومجموعته أشخاصًا من هذا القبيل ، لكان بإمكانهم اختيار البدء في ذبحهم على الفور. ومع ذلك ، فإن التعقل والقلق عادة لا يتبعان قواعد الفطرة السليمة.

“حسنًا ، سآخذها أيضًا”. قام الشاب بسحب عشرين أخرى من الذهب.

“سآخذها كلها.”

“سأذهب لجلب النبيذ الآن”. أخذ الرجل العجوز الذهب بحماس.

تومض هذا الفكر في جميع رؤوسهم.

“هاي أيها العجوز ، لا يمكنك بيع كل النبيذ له. ماذا سنشرب؟ ” صاح أحد الصيادين وهو يقف.

بالنظر إلى عدد الصيادين الذين تم جمعهم هنا ، حتى متخصص أصل في عالم إفتتاح اليانغ يجب أن يكون حذراً. هذا هو السبب في أن الحلوة الصغيرة قد حذرت الشاب.

“هذا لا يهمني.” أجاب الرجل العجوز بصراحة: “إذا لم يكن لديك نبيذ للشرب ، يمكنك أن تصنع نبيذك الخاص بنفسك”.

“يا.” تجمدت للحظة. “آه ، الإبريق بخمسين عملة معدنية. كم تريد؟”

“اللعنة!” وقف عدد قليل من الصيادين من الغضب.

بدأ الحشد بالتحدث مع بعضهم البعض.

عبست الحلوة الصغيرة ، وانحنت إلى الشاب وقالت: “من الأفضل أن تغادر هنا بسرعة من الباب الخلفي. وإلا ، فقد تكون هناك مشكلة “.

تجاهل الشاب نظرات الجماهير وهو يسير نحو المنضدة الرئيسية ونظر إلى الحلوة الصغيرة.

نظر الشاب حول الحانة ، ولاحظ النظرات العدائية الموجهة إليه ، وقال بابتسامة طفيفة ، “لا بأس”.

“إبريق واحد لقطعة واحد من الذهب.”

تنهدت الحلوة الصغيرة قليلا . “أعرف أن لديك بعض المهارة ، ولكن هناك الكثير منهم هنا.”

“هذا صحيح.”

لم يكن أي شخص شارك في حملات الصيد هذه ضعيفًا. بمجرد أن انتشرت تقنيات الزراعة بدون سلالة دم ، أصبح الصيادون هنا أقوى بكثير. كل ما كانوا يفتقرون إليه هو الوقت الذي احتاجوا لاستخدامه للزراعة من أجل إظهار هذه الفائدة بشكل كامل. ومع ذلك ، تمكن الصيادون بالفعل من الهروب بنجاح من مطاردة الوحوش الشيطانية عدة مرات.

إذا كانوا محظوظين بما فيه الكفاية ، فقد يكونوا قادرين على قتل وحش مفرغ عالي المستوى ، وفي هذه الحالة لن يكونوا بحاجة إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة لبقية العام. بالطبع ، لأسباب تتعلق بالسلامة ، كانت مجموعات الصيادين التي دخلت الجبال بحاجة إلى أن تكون قادرة على الأقل على قتل وحش مفرغ من الدرجة العالية. كان هذا هو المعيار الذي تم تحديده.

بالنظر إلى عدد الصيادين الذين تم جمعهم هنا ، حتى متخصص أصل في عالم إفتتاح اليانغ يجب أن يكون حذراً. هذا هو السبب في أن الحلوة الصغيرة قد حذرت الشاب.

في الخارج؟

في رأيها ، كان هذا الشاب مجرد شاب من عشيرة ثرية أراد أن يرى العالم من حوله.

كانوا يقفون هناك في شكل أنيق في الشارع ، ولا ينطقون بكلمة واحدة. كان هناك الكثير منهم حتى أن الخطوط امتدت في الواقع على طول الطريق حتى البوابات الأمامية للحامية.

“الكثير منهم هنا؟” قفزت حواجب الشاب بشكل فكاهي. “ثم يفضلون إلقاء نظرة في الخارج.”

رد الرجل العجوز: “أنتم يا رفاق تتجهون إلى ذروة السماء؟ الممر الجبلي صعب ، لذلك ربما يستغرق الأمر يومين. كما أن المسار محير للغاية ، لذا سيكون من الأفضل لك العثور على دليل ليرشدك “.

وبينما كان يتحدث ، خرج من الباب.

أضاءت عيني الرجل العجوز عندما رأى الذهب. “اعتذاري ، ضيفنا العزيز. تذكرت فجأة أن لدينا 30 إبريقًا. ”

في الخارج؟

قال سو تشن كما قال ، “ظل الموت الشاب!”

ثم أدرك الصيادون أن ثلاثين من أباريق النبيذ كانت في الواقع أكثر من اللازم على شخص أو شخصين لإنهاء كل شيء بمفردهم.

قال سو تشن بإغماء: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنذهب”.

“لا أعتقد أن هذا الوغد خبيث.” تقدم أحد الصيادين إلى الأمام عند رؤية سو تشن وهو يخرج من الباب. وبينما كان يمد يده للإمساك بـ سو تشن من رقبته ، خرج من الباب الأمامي.

“لا أعتقد أن هذا الوغد خبيث.” تقدم أحد الصيادين إلى الأمام عند رؤية سو تشن وهو يخرج من الباب. وبينما كان يمد يده للإمساك بـ سو تشن من رقبته ، خرج من الباب الأمامي.

فجأة ، وقف متجمداً في مكانه مثل تمثال.

ثم أدرك الصيادون أن ثلاثين من أباريق النبيذ كانت في الواقع أكثر من اللازم على شخص أو شخصين لإنهاء كل شيء بمفردهم.

“هاي، ما الخطب؟” سأل الصيادون الآخرون. رأوا الصياد يقف عند المدخل وهو يرتجف قليلاً.

كالعادة ، وصلت الحلوة الصغيرة ( هذا إسم فتاة) إلى حانة النبيذ بعد الظهر قليلاً.

نظر الصيادون إلى بعضهم البعض قبل أن يقف الجميع ويخرجوا من الباب. دفعوا الصياد جانباً ، الذي كان لا يزال مجمداً هناك من الخوف. عندما رأوا ما ينتظرهم على الجانب الآخر ، صُعقوا جميعًا تمامًا.

الأهم من ذلك ، على الرغم من حقيقة أن الكثير من الناس دخلوا الحامية ، لم يصدر أي منهم أي ضجيج. لم يكن لدى أحد في الحانة أي دليل على أن هذا الموكب الكبير كان يتجه في طريقه.

في مرحلة ما ، كانت حامية الجبل المسطح محتلة من قبل مجموعة كبيرة من الناس.

أجاب الشاب “سو تشن” وهو يقذف حفنة من أحجار الأصل. “هذه هي رسوم إرشادنا.

كانوا يقفون هناك في شكل أنيق في الشارع ، ولا ينطقون بكلمة واحدة. كان هناك الكثير منهم حتى أن الخطوط امتدت في الواقع على طول الطريق حتى البوابات الأمامية للحامية.

انفجر الحشد مرة أخرى في الضحك والسخرية.

كل الحاضرين فوجئوا بشدة.

بدأ الحشد بالتحدث مع بعضهم البعض.

الأهم من ذلك ، على الرغم من حقيقة أن الكثير من الناس دخلوا الحامية ، لم يصدر أي منهم أي ضجيج. لم يكن لدى أحد في الحانة أي دليل على أن هذا الموكب الكبير كان يتجه في طريقه.

كانوا يقفون هناك في شكل أنيق في الشارع ، ولا ينطقون بكلمة واحدة. كان هناك الكثير منهم حتى أن الخطوط امتدت في الواقع على طول الطريق حتى البوابات الأمامية للحامية.

هل كان هؤلاء الرجال أشباح؟

قال سو تشن ، “ستكون مسؤولاً عنها.”

لا ، لم يكونوا أشباحًا ، لكن انضباطهم وتشكيلهم كانا صارمين بشكل لا يصدق!

عبست الحلوة الصغيرة ، وانحنت إلى الشاب وقالت: “من الأفضل أن تغادر هنا بسرعة من الباب الخلفي. وإلا ، فقد تكون هناك مشكلة “.

جنود من النخبة!

الفصل 737: حامية الجبل المسطح

تومض هذا الفكر في جميع رؤوسهم.

نظر الصيادون إلى بعضهم البعض قبل أن يقف الجميع ويخرجوا من الباب. دفعوا الصياد جانباً ، الذي كان لا يزال مجمداً هناك من الخوف. عندما رأوا ما ينتظرهم على الجانب الآخر ، صُعقوا جميعًا تمامًا.

لم يكن الصيادون أغبياء وفهموا على الفور. لم يثر أي من الجنود المتمركزين هنا للحفاظ على السلام مثل هذه الهالة المرعبة. هؤلاء الرجال كانوا بالتأكيد جنودا من النخبة. وبالنظر إلى أنهم كانوا قادرين على الاقتراب من الآلاف من الناس دون إصدار صوت ، فهذا لا يشير فقط إلى أنهم كانوا منضبطين بشكل لا يصدق ، بل كان أيضًا دليلًا واضحًا على قوتهم الشخصية.

“ضيفنا الموقر ، هل تخطط لشراء كل النبيذ الذي لدي هنا؟” سأل الرجل العجوز.

لماذا يظهر هذا النوع من الجنود فجأة بالقرب من منطقة حامية الجبل المسطح؟ ولماذا لم يرتدي أحد منهم الزي العسكري؟

بدأ الحشد بالتحدث مع بعضهم البعض.

لم يفهم أحد ما يجري.

عند رؤية هذا المخلوق الغريب ، الذي بدا أنه مصنوع بالكامل من الورق ، فوجئ الجميع.

في هذه اللحظة ، بدأ الرجل العجوز بالفعل في إخراج النبيذ من الخلف. عندما رأى الكثير من الناس يقفون أمامه ، كان مذهولًا أيضًا.

“حسنًا ، سآخذها أيضًا”. قام الشاب بسحب عشرين أخرى من الذهب.

ولوح الشاب بيده ، واختفت أباريق النبيذ.

بالطبع ، استأنفت الثرثرة الخلفية بسرعة كبيرة.

قال الشاب بعد خروجه من النبيذ: “حسنًا ، أيها العجوز ، هل تعرف إلى أي مدى نحن بعيدون عن ذروة السماء؟”

كان حامية الجبل المسطح أكثر إزدحامًا في فصل الربيع.

رد الرجل العجوز: “أنتم يا رفاق تتجهون إلى ذروة السماء؟ الممر الجبلي صعب ، لذلك ربما يستغرق الأمر يومين. كما أن المسار محير للغاية ، لذا سيكون من الأفضل لك العثور على دليل ليرشدك “.

الأهم من ذلك ، على الرغم من حقيقة أن الكثير من الناس دخلوا الحامية ، لم يصدر أي منهم أي ضجيج. لم يكن لدى أحد في الحانة أي دليل على أن هذا الموكب الكبير كان يتجه في طريقه.

“دليل؟” نظر الشاب حوله.

بالطبع ، كان هذا النوع من التفكير غير معقول على الإطلاق. بعد كل شيء ، إذا كان سو تشن ومجموعته أشخاصًا من هذا القبيل ، لكان بإمكانهم اختيار البدء في ذبحهم على الفور. ومع ذلك ، فإن التعقل والقلق عادة لا يتبعان قواعد الفطرة السليمة.

كل الصيادين أخذوا خطوة إلى الوراء في نفس الوقت. لم يبد أي منهم استعدادًا لقيادة الطريق لهذه المجموعة الكبيرة من الجنود.

في مرحلة ما ، كانت حامية الجبل المسطح محتلة من قبل مجموعة كبيرة من الناس.

لم يعرف أحد ماذا سيحدث بعد دخولهم الجبل. إذا حدث أن تعرضوا لبعض المعلومات العسكرية السرية للغاية ، فقد يكونون ……

جلست الحلوة الصغيرة من داخل القارب. “ها ، هذا القارب الورقي مثير للاهتمام!”

فهم الشاب ما كانوا يفكرون فيه جميعا. بعد لحظة من التفكير ، كان على وشك التحدث عندما قالت الحلوة الصغيرة فجأة ، “سأذهب!”

قال الشاب بعد خروجه من النبيذ: “حسنًا ، أيها العجوز ، هل تعرف إلى أي مدى نحن بعيدون عن ذروة السماء؟”

“حلوتي الصغيرة!” أصيب الرجل العجوز بالذهول.

“كم عدد الأباريق التي لديك؟”

قالت الحلوة الصغيرة ، “جدي ، إذا كان هؤلاء الرجال ينوون شيء ما ، فسيكون بإمكانهم تدمير حامية الجبل المسطح بالكامل عشر مرات. لدي إيمان بأن هؤلاء الناس لن يفعلوا شيئًا لي. ”

“أنت لا تمتلك الأخلاق الحميدة ، هي لانغ ” علقت الحلوة الصغيرة. “النبيذ أمام طاولتك.”

قال الشاب: “هل أنت على دراية بهذا المسار الجبلي؟”

“سآخذها كلها.”

نفخت الحلوة الصغيرة صدرها وقال ، “لقد نشأت هنا منذ أن كنت صغيرة. لا أحد يعرف منطقة جبل العشرة آلاف سيف أكثر مني. ”

“سلم عملاتي النحاسية العشر!”

ابتسم الشاب. “اسمك الحلوة الصغيرة؟”

ولوح الشاب بيده ، واختفت أباريق النبيذ.

“هذا صحيح. وأنت؟”

نظر الصيادون إلى بعضهم البعض قبل أن يقف الجميع ويخرجوا من الباب. دفعوا الصياد جانباً ، الذي كان لا يزال مجمداً هناك من الخوف. عندما رأوا ما ينتظرهم على الجانب الآخر ، صُعقوا جميعًا تمامًا.

أجاب الشاب “سو تشن” وهو يقذف حفنة من أحجار الأصل. “هذه هي رسوم إرشادنا.

“في احلامك! جسدي يذهب بسعر مرتفع. لن تكون قادرا على تحمل التكاليف ، أيها الوغد “. لم يكن رد الحلوة الصغيرة لطيفًا على الإطلاق. في الواقع ، كان قاسياً جدًا.

تم التخلص من هذه الحجارة الأصلية بلا مبالاة ، ولكن كان هناك العشرات منها على الأقل. كل من رأى هذا كان مذهولاً.

قال سو تشن كما قال ، “ظل الموت الشاب!”

ضحكت الحلوة الصغيرة عندما التقطت الحجارة وقالت. “شكرا.”

كانوا سيبقون إلى الأبد في مناطق الصيد تلك ، وأصبحت أجسادهم الطعام الذي دعم تلك الوحوش. إما أن يصطادوا الوحوش ، أو يتم اصطيادهم.

” الحلوة الصغيرة ، أعطي جدك الأحجار الأصلية!” قال الرجل العجوز. لم يكن بعد ثرواتها. كان قلقا من أن تجلب الفتاة الصغيرة المتاعب لنفسها. ماذا لو كان هؤلاء الرجال يتظاهرون فقط بأنهم كرماء وأرادوا قتل حفيدته في الجبال ، ثم استعادة أحجار الأصل؟ إذا لم يكن لديها مال عليها ، فقد تكون في الواقع أكثر أمانًا.

الأهم من ذلك ، على الرغم من حقيقة أن الكثير من الناس دخلوا الحامية ، لم يصدر أي منهم أي ضجيج. لم يكن لدى أحد في الحانة أي دليل على أن هذا الموكب الكبير كان يتجه في طريقه.

بالطبع ، كان هذا النوع من التفكير غير معقول على الإطلاق. بعد كل شيء ، إذا كان سو تشن ومجموعته أشخاصًا من هذا القبيل ، لكان بإمكانهم اختيار البدء في ذبحهم على الفور. ومع ذلك ، فإن التعقل والقلق عادة لا يتبعان قواعد الفطرة السليمة.

“هاي أيها العجوز ، لا يمكنك بيع كل النبيذ له. ماذا سنشرب؟ ” صاح أحد الصيادين وهو يقف.

يبدو أن الحلوة الصغيرة لا تهتم على الإطلاق لأنها خزنت أحجار الأصل بعيدا في حقيبتها. “سيستغرق الأمر يومين للوصول إلى ذروة السماء. هل تريد تحضير بعض الحصص الغذائية قبل أن نبدأ؟ ”

كالعادة ، وصلت الحلوة الصغيرة ( هذا إسم فتاة) إلى حانة النبيذ بعد الظهر قليلاً.

رد سو تشن قائلاً: “لقد قمنا بالفعل بإعداد الحصص الغذائية الخاصة بنا. على أي حال ، لن يستغرق الأمر يومين للوصول إلى هناك.”

بعد ذلك بوقت قصير ، سقط القارب الورقي بالأسفل ، وجذب شريط من الورق الحلوة الصغيرة وأرسلها إلى القارب.

قال سو تشن كما قال ، “ظل الموت الشاب!”

استدارت الحلوة الصغيرة ، التي وصلت إلى المنضدة الأمامية ، لترى ما حدث.

طار الطائر الأبيض في الهواء وقال: “يا سيد!”

“حسنًا ، سآخذها أيضًا”. قام الشاب بسحب عشرين أخرى من الذهب.

عند رؤية هذا المخلوق الغريب ، الذي بدا أنه مصنوع بالكامل من الورق ، فوجئ الجميع.

ولوح الشاب بيده ، واختفت أباريق النبيذ.

قال سو تشن ، “ستكون مسؤولاً عنها.”

مد زوج من الأيدي من أجل لمس مؤخرة الحلوة الصغيرة. كما كانوا على وشك لمسها ، تحركت الحلوة الصغيرة فجأة على جانبها عندما علقت إبريق النبيذ الذي كانت تمسكه في وجه صاحب تلك الأيدي.

تم نسج شرائط بيضاء من الورق معًا لتشكيل قارب أبيض صغير طاف في الجو.

انفجر الحشد مرة أخرى في الضحك والسخرية.

بعد ذلك بوقت قصير ، سقط القارب الورقي بالأسفل ، وجذب شريط من الورق الحلوة الصغيرة وأرسلها إلى القارب.

شعر ظل الموت الشاب فقط بالظلم بشكل لا يصدق. لقد كان لورداً شيطانيًا ، لكنه أُجبر الآن على حمل فتاة عامية. شعر أنها كانت مضيعة لمواهبه.

“الحلوة الصغيرة!” صاح الجميع بصدمة.

“هل لي أن أسأل ، كم يحتوي هذا المكان من النبيذ؟”

جلست الحلوة الصغيرة من داخل القارب. “ها ، هذا القارب الورقي مثير للاهتمام!”

هل كان هؤلاء الرجال أشباح؟

عند رؤية أنها بخير ، تنهد الآخرين بارتياح. ومع ذلك ، نمت مخاوفهم تجاه سو تشن وتقنياته الغريبة فقط.

كان من المستحيل البقاء في هذا النوع من المكان دون بعض القسوة.

شعر ظل الموت الشاب فقط بالظلم بشكل لا يصدق. لقد كان لورداً شيطانيًا ، لكنه أُجبر الآن على حمل فتاة عامية. شعر أنها كانت مضيعة لمواهبه.

رد سو تشن قائلاً: “لقد قمنا بالفعل بإعداد الحصص الغذائية الخاصة بنا. على أي حال ، لن يستغرق الأمر يومين للوصول إلى هناك.”

قال سو تشن بإغماء: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنذهب”.

لم يعرف أحد ماذا سيحدث بعد دخولهم الجبل. إذا حدث أن تعرضوا لبعض المعلومات العسكرية السرية للغاية ، فقد يكونون ……

بدأ القارب في الارتفاع وهو يحلق إلى الأمام.

قال سو تشن بإغماء: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنذهب”.

تبع سو تشن والآخرون القارب في الجبل. بدا الأمر كما لو أنهم لم يتحركوا بسرعة خاصة ، لكنهم سرعان ما اختفوا عن الأنظار ، ولم يتركوا حتى بقعة من الغبار خلفهم.

امتلأت الحانة بالناس بالفعل.

————————————————————-

“إبريق واحد لقطعة واحد من الذهب.”

هل كان هؤلاء الرجال أشباح؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط