نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 747

مقابلتها مرة أخرى

مقابلتها مرة أخرى

—————————————————————–

لقد كانت مع سو تشن لفترة طويلة لدرجة أنه ترك انطباعًا كبيرًا عليها. لقد فهمت حيل قلب الإنسان جيدًا في هذه المرحلة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن تم تسميمها في الماضي ، مما جعلها تدرك مدى صعوبة فهم نوايا الشخص الحقيقية. يمكن أن يحدث أي شيء في أي وقت ، ولم تصدق غو فيهونغ على الإطلاق.

الفصل 747: مقابلتها مرة أخرى

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أيام.

في كل صباح ، كانت غو تشينغلو تحب الذهاب إلى مبنى المذاق القديم لتناول الكعك البخاري وشرب وعاء من العصيدة القديمة ذات الرائحة العطرة. وقد أعطاها ذلك القليل من الرضا.

استدارت ووجدت سو تشن واقفاً خلفها ، مبتسماً على نطاق واسع في وجهها.

ومع ذلك ، عندما كانت على وشك المغادرة اليوم ، تم إيقاف غو تشينغلو.

في الواقع ، لم يحاول يانغ تشونيان إيقافها.

قال أحد الخدم وهو يغلق طريق غو تشينغلو ، “طلب السيد الشاب فيهونغ من الآنسة الشابة عدم الخروج لبضعة أيام”.

“تمت دعوة طاه مبنى المذاق القديم بالفعل هنا. سيتم إحضار إفطار الآنسة الشابة قريبًا “.

“ماذا؟ هل أحتاج إلى إذنك للخروج؟ ” سألت غو تشينغلو بإنزعاج.

قالت غو تشينغلو ، “إخرجي وتحققي قليلاً من الأحوال. انظري ما إذا كان يمكنك معرفة ما حدث بالضبط. ”

على الرغم من أنها أرسلت إلى الفرع الرئيسي لعشيرة غو ، إلا أن غو تشينغلو كانت لا تزال حرة تمامًا ، حيث لم تستطع عشيرة غو السيطرة على تحركاتها مثل التلاميذ مباشرة من عشيرتهم. بعد كل شيء ، لم تكن غو تشينغلو تلميذًا من الفرع الرئيسي ؛ بدلاً من ذلك ، تم جلبها من الخارج بعد إيقاظ سلالة دمها ، لذلك كانت رغبتها في الاستقلال قوية جدًا.

“…… أين ……”

ضاحك الحارس. “آنسة تشينغلو ، لقد أسأت فهمي. الوضع في الخارج فوضوي بعض الشيء الآن. وصل عدد قليل من قطاع الطرق الذين تسللوا إلى الحدود في مدينة المطر الجديدة ، يهاجمون الجميع بشكل عشوائي. وقد أصيب بالفعل عدد غير قليل من الأشخاص المهمين منهم. السيد الشاب فيهونغ يفكر فقط في سلامة الآنسة تشينغلو ، ولهذا السبب يطلب منك عدم الخروج لبضعة أيام “.

“لن يمض وقت طويل جدا. ثلاثة إلى خمسة أيام يجب أن تكون كافية. ”

قالت غو تشينغلو ، “هل عشيرة غو ليست قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء قطاع الطرق؟”

عند سماع هذه الكلمات ، وثق الجميع في كلمات يانغ تشونيان أكثر قليلاً.

قال الخادم ، “بالطبع يمكننا التعامل معهم بسهولة. هذه العصابات تشبه الفئران تمامًا ، وهي زلقة للغاية ولا تظهر بسهولة. نحن فقط قلقون من أن الحادث سيصيب الآنسة الشابة تشينغلو ، ولهذا السبب نتخذ مثل هذه الإجراءات الصارمة “.

غو تشينغلو؟

“لكنني أريد أن أذهب إلى مبنى المذاق القديم ……”

كان يانغ تشونيان مذهولًا وغاضبًا. اختارت غو تشينغلو في الواقع استخدام مثل هذا التكتيك لمهاجمته بشكل شرير ، والذي شعر أنه كان عديم الضمير قليلًا ومهينًا.

“تمت دعوة طاه مبنى المذاق القديم بالفعل هنا. سيتم إحضار إفطار الآنسة الشابة قريبًا “.

فجأة ، تحدث صوت بجوار أذنها مباشرة.

“كان لي أيضا موعد مع الآنسة الشابة الرابعة لعشيرة لين للخروج في نزهة.”

لقد كانت مع سو تشن لفترة طويلة لدرجة أنه ترك انطباعًا كبيرًا عليها. لقد فهمت حيل قلب الإنسان جيدًا في هذه المرحلة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن تم تسميمها في الماضي ، مما جعلها تدرك مدى صعوبة فهم نوايا الشخص الحقيقية. يمكن أن يحدث أي شيء في أي وقت ، ولم تصدق غو فيهونغ على الإطلاق.

“لقد أرسل السيد الشاب فيهونغ بالفعل شخصًا ما لدعوة الآنسة الشابة الرابعة لين. ستأتي قريبًا للتحدث مع الآنسة تشينغلو “.

بما أن عشيرة غو كانت ترفض السماح لها بالخروج من محل إقامتها تحت اسم الأمان ، فإن إرسال خادمة لم يكن شيئًا يمكن أن يعترضوا عليه ، أليس كذلك؟

غرق تعبير غو تشينغلو. “يبدو أن غو فيهونغ يعرف الكثير عن عاداتي.”

تردد صوت غو تشينغلو عبر السماء في جميع الاتجاهات.

“إنه يهتم بك ، هذا كل شيء.” من الطبيعي أن الخادم لم ينف أو يؤكد ما قالت.

في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكان غو تشينغلو السيطرة على نفسها وألقت نفسها في أحضان سو تشن .

“كم عدد الأيام التي يجب أن أنتظرها؟”

“نعم.” تراجعت الخادمة.

“لن يمض وقت طويل جدا. ثلاثة إلى خمسة أيام يجب أن تكون كافية. ”

طالما كان بإمكانه سماع صوتها ، سيأتي بالتأكيد.

عند سماع هذا ، فكرت غو تشينغلو للحظة ، ثم أطلقت على ذلك الخادم لمحة. “يانغ تشونيان ، بلاغتك مبهرة للغاية.”

لقد تحمل يانغ تشونيان الضربة وهو يصرخ ، “الشيخ السابع ، أنا بريء ! لقد تم تأطيري من قبل الآنسة الشابة تشيغلو إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك استخدام تقنية تصفية القلب علي للتأكد! ”

كان الخادم يدعى يانغ تشونيان والذي إنحنى وقال. “شكراً جزيلاً لـالآنسة الشابة على مدحها.”

أما بالنسبة لغو تشينغلو ، فقد كان هذا مكان إقامتها ، لذا كان بإمكانها تحمل المزيد من المبادرة …

استدارت غو تشينغلو وعادت إلى غرفتها ، وأغلقت الباب خلفها بقوة.

تنهد يانغ تشونيان عندما أدرك أنه فشل في منع غو تشينغلو من مغادرة القصر. لم يفشل فقط في إطاعة أمر سيده الشاب ، ولكن عليه الآن أيضًا أن يشرح موقفه للخروج من وضعه الحالي.

عند دخول الغرفة ، قالت غو تشينغلو ، “تشيو تانغ”.

ولكن بمجرد أن فكر في غو تشينغلو ، ارتجف قلبه عندما صرخ ، “ليس جيدًا! غو تشينغلو! ”

“خادمتك هنا”. سارعت أحد الخادمات إلى غو تشينغلو وإنحنت.

قالت غو تشينغلو ، “إخرجي وتحققي قليلاً من الأحوال. انظري ما إذا كان يمكنك معرفة ما حدث بالضبط. ”

قالت غو تشينغلو ، “إخرجي وتحققي قليلاً من الأحوال. انظري ما إذا كان يمكنك معرفة ما حدث بالضبط. ”

فقط الشيخ الأكبر ذو الثوب باللون الأرجواني ظل غاضبًا. “هل ما زلت تجرؤ على المراوغة؟ الدليل أمامنا ونحن جميعا نرى الحقائق المعروضة علينا. لماذا تضرك غو تشينغلو بدون سبب محدد؟ ”

بما أن عشيرة غو كانت ترفض السماح لها بالخروج من محل إقامتها تحت اسم الأمان ، فإن إرسال خادمة لم يكن شيئًا يمكن أن يعترضوا عليه ، أليس كذلك؟

قال يانغ تشونيان بلا حول ولا قوة: “ربما كان هناك بعض سوء الفهم بيني وبين الآنسة غو”.

“نعم.” تراجعت الخادمة.

قال أحد الخدم وهو يغلق طريق غو تشينغلو ، “طلب السيد الشاب فيهونغ من الآنسة الشابة عدم الخروج لبضعة أيام”.

في الواقع ، لم يحاول يانغ تشونيان إيقافها.

هل أخطأت في تحليلها؟ ألم يكن سو تشن هنا؟

بعد أن تجولت لمدة يوم ، عادت الخادمة وهزت رأسها. “الخادمة الخاص بك تجولت في الشوارع ليوم واحد ولم تر أي شيء خارج عن المألوف. ومع ذلك ، سمعت أن بعض خبراء عالم حرق الروح قد تجولوا في مدينة المطر الجديدة وكانوا يسببون الفوضى. كان يجب على السيد الشاب فيهونغ أن يتصرف بدافع لطف للآنسة الشابة تشينغلو ، ولهذا السبب طلب منك عدم المغادرة “.

أضاءت عينيها فجأة. “هل من الممكن ذلك……”

أطلقت غو تشينغلو نظرة حادة عليها وقالت. “أنت لا تحاولين تهدئتي لأنهم دفعوا لك ، أليس كذلك؟”

قالت غو تشينغلو ، “هل عشيرة غو ليست قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء قطاع الطرق؟”

فوجئت الخادمة.و ركعت على الأرض وأقسمت ، “خادمتك لن تجرؤ على الكذب على الآنسة الشابة. لم يكن هناك أي شيء غريب يحدث في الخارج.”

تردد صوت غو تشينغلو عبر السماء في جميع الاتجاهات.

عرفت غو تشينغلو أن خادمتها هذه جديرة بالثقة نسبيًا ، لكنها لم تصدق لثانية أنه لا يوجد أي شيء غريب يحدث في الخارج.

بالطبع ، لم تكن غو تشينغلو تعرف أن سو تشن كان يجلس بالقرب من نافذة حانة نبيذ بجوار مقر إقامتها. كان يجلس هناك طوال اليوم.

لقد كانت مع سو تشن لفترة طويلة لدرجة أنه ترك انطباعًا كبيرًا عليها. لقد فهمت حيل قلب الإنسان جيدًا في هذه المرحلة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن تم تسميمها في الماضي ، مما جعلها تدرك مدى صعوبة فهم نوايا الشخص الحقيقية. يمكن أن يحدث أي شيء في أي وقت ، ولم تصدق غو فيهونغ على الإطلاق.

“إنه يهتم بك ، هذا كل شيء.” من الطبيعي أن الخادم لم ينف أو يؤكد ما قالت.

أشار تقرير الخادمة إما حقاً أنها قد تم شراؤها أو أنها لم تكتشف أي شيء.

كانت غو تشينغلو!

بالنظر إلى أن غو فيهونغ لم يمنع خادمة المنزل من المغادرة ، كان من الممكن أنه عرف أنها لن تجد أي شيء منذ البداية.

استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.

إذن ما الذي لم تتمكن الخادمة من اكتشافه إذا كانت ستغادر؟ قضت غو تشينغلو وقت طويل في التفكير في هذا الأمر.

قال الخادم ، “بالطبع يمكننا التعامل معهم بسهولة. هذه العصابات تشبه الفئران تمامًا ، وهي زلقة للغاية ولا تظهر بسهولة. نحن فقط قلقون من أن الحادث سيصيب الآنسة الشابة تشينغلو ، ولهذا السبب نتخذ مثل هذه الإجراءات الصارمة “.

أضاءت عينيها فجأة. “هل من الممكن ذلك……”

غرق قلب غو تشينغلو.

لا يمكن لـسو تشن ولا غو فيهونغ أن يتوقعا أن مجرد إيقاف غو تشينغلو عند الباب سيعطيها الإجابات التي تحتاجها لمعرفة الحقيقة.

أطلق العنان لضربة كف في يانغ تشونيان.

بعد أن كانت في أرض أجنبية لبعض الوقت الآن ، زاد ذكاء غو تشينغلو بشكل كبير. عادة ،كان ذكائها وثيق الصلة ببيئتها. عندما يكون الزوج الذي لا يتوقف عند أي شيء لزوجته حاضرًا ، ينخفض ​​ذكاءها ، والعكس صحيح أيضًا.

كان يانغ تشونيان مذهولًا وغاضبًا. اختارت غو تشينغلو في الواقع استخدام مثل هذا التكتيك لمهاجمته بشكل شرير ، والذي شعر أنه كان عديم الضمير قليلًا ومهينًا.

خلال الأيام التي لم يكن فيها سو تشن هناك ، بدأت غو تشينغلو تنضج بسرعة كبيرة.

طارت على السطح وصرخت بصوت مرتفع: “أنا هنا! سو تشن ، أين أنت؟ ”

بالطبع ، لم تكن غو تشينغلو تعرف أن سو تشن كان يجلس بالقرب من نافذة حانة نبيذ بجوار مقر إقامتها. كان يجلس هناك طوال اليوم.

لم تعرف غو تشينغلو مكان سو تشن ، لكنها لم يكن لديها الكثير من الوقت للذهاب للبحث عنه. يمكن أن يظهر غو فيهونغ ورجاله في أي وقت.

لم تظهر غو تشينغلو ، لكن أعضاء عشيرة غو قاموا بتفتيش حانة النبيذ بالفعل. لو لم يكن لحقيقة أن سو تشن قد اتخذ بسرعة مظهرًا مختلفًا ، لكان قد تم القبض عليه منذ فترة طويلة.

عند دخول الغرفة ، قالت غو تشينغلو ، “تشيو تانغ”.

كل ما فصل بينهما كانا بعض الجدران. كانوا على بعد أمتار قليلة فقط ، ولكن هذه المسافة بدت بعيدة في الأفق ، ولم يتمكنوا من لقاء بعضهم البعض.

على عكس معظم الأزواج في مثل هذا الوضع البائس ، لم يشعر هذا الزوج بأي شفقة على النفس أو حزن. كل ما شعروا به هو الثقة بالنفس والتصميم الثابت ورفض النظر إلى الوراء.

“مهلا ، ماذا تفعلين واقفةً هناك في حالة ذهول؟”

اختار سو تشن خوض المعركة الطويلة. كان الصبر تكتيكه للنصر. كان يعتقد أنه ، طالما كان على استعداد للانتظار ، يمكنه في النهاية الانتظار لفترة كافية حتى تخرج غو تشينغلو. كان هذا لأنه كان في أرض أجنبية ، وكانت عشيرة غو تمتلك الكثير من الأفراد الأقوياء الذين كانوا حذرين كان للأفضل.

كان الخادم يدعى يانغ تشونيان والذي إنحنى وقال. “شكراً جزيلاً لـالآنسة الشابة على مدحها.”

أما بالنسبة لغو تشينغلو ، فقد كان هذا مكان إقامتها ، لذا كان بإمكانها تحمل المزيد من المبادرة …

تماماً كما كان يفكر بهذه الطريقة ، سمع فجأة صرخة “آي!” تأتي من الغرفة ، ثم سمع صرخة من خلفه ، “أين الآنسة الشابة تشينغلو!”

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أيام.

استدارت ووجدت سو تشن واقفاً خلفها ، مبتسماً على نطاق واسع في وجهها.

في هذه الأيام الثلاثة ، بقيت غو تشينغلو بهدوء في إقامة غو ، ولم تتخذ خطوة. بدا كل شيء هادئًا وسلميًا.

كان الخادم يدعى يانغ تشونيان والذي إنحنى وقال. “شكراً جزيلاً لـالآنسة الشابة على مدحها.”

تنهد يانغ تشونيان بارتياح. ومع ذلك ، كل يوم لم يتمكن فيه غو فيهونغ من العثور على سو تشن كان يومًا يحتاج فيه إلى اليقظة ومشاهدة غو تشينغلو . إذا استمر الوقت لفترة طويلة جدًا ، كان من المستحيل أن تجلس غو تشينغلو في مكان ساكن ، لذلك كان يأمل فقط أن ينجح سيده الشاب عاجلاً وليس آجلاً.

بعد أن كانت في أرض أجنبية لبعض الوقت الآن ، زاد ذكاء غو تشينغلو بشكل كبير. عادة ،كان ذكائها وثيق الصلة ببيئتها. عندما يكون الزوج الذي لا يتوقف عند أي شيء لزوجته حاضرًا ، ينخفض ​​ذكاءها ، والعكس صحيح أيضًا.

تماماً كما كان يفكر بهذه الطريقة ، سمع فجأة صرخة “آي!” تأتي من الغرفة ، ثم سمع صرخة من خلفه ، “أين الآنسة الشابة تشينغلو!”

لسوء الحظ ، لم تستطع رؤية شخصية سو تشن.

غو تشينغلو؟

كان خارج المسكن مزدحمًا بالنشاط. بدا كل شيء طبيعيا للغاية.

ذهل يانغ تشونيان. وقد أُمر بمراقبة غو تشينغلو ، وهذا ما أراد سماعه على أقل تقدير. وقد اقتحم غريزيًا في الغرفة.

—————————————————————–

استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أيام.

“الآنسة الشابة تشينغلو!” صاح يانغ تشونيان وهو يمشي إلى الأمام. فجأة أصابت قدمه شيئًا ما.

“ماذا؟ هل أحتاج إلى إذنك للخروج؟ ” سألت غو تشينغلو بإنزعاج.

وصل على عجل ، فقط ليجد جسمًا ناعمًا تحته. كان الجلد الذي لمسه ناعمًا وحريريًا ، مما يشير بوضوح إلى أنه كان فتاة. التقط الفتاة على وجه السرعة وصاح ، “الآنسة الشابة تشينغلو؟”

كان هذا بالضبط ما أرادته غو تشينغلو.

كان من المستحيل رؤية وجهها بوضوح في الضباب ، لكنه كان يشعر أن الفتاة كانت تميل إليه ، وتعانقه بشدة.

على الرغم من أنها أرسلت إلى الفرع الرئيسي لعشيرة غو ، إلا أن غو تشينغلو كانت لا تزال حرة تمامًا ، حيث لم تستطع عشيرة غو السيطرة على تحركاتها مثل التلاميذ مباشرة من عشيرتهم. بعد كل شيء ، لم تكن غو تشينغلو تلميذًا من الفرع الرئيسي ؛ بدلاً من ذلك ، تم جلبها من الخارج بعد إيقاظ سلالة دمها ، لذلك كانت رغبتها في الاستقلال قوية جدًا.

تشوش عقل يانغ تشينيان ، ولكن بما أنه كان مرؤوسًا موثوقًا لـ غو فيهونغ ، فقد ثبّت إرادته وقمع غرائزه الحيوانية. لم يهتم بمن كان الطرف الآخر وقال ، “الآنسة ، من فضلك ، تصرفي بشكل لائق!”

كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.

عند سماع هذه الكلمات ، بدا الطرف الآخر أكثر ترددًا في التخلي عنه ، لكنها بدأت في الصراخ ، “آه! مساعدة! إغتصاب!”

ومع ذلك ، مع صدى هذا الصرخة في الشوارع ، لم تر غو تشينغلو شخصية سو تشن تظهر في أي مكان. كل ما يمكن أن تراه هو أن الناس حولها يحدقون بها في حالة صدمة وارتباك.

“ليس جيدا!” علم يانغ تشونيان على الفور أن هناك مشكلة بمجرد أن سمع هذه الصراخ ودفع المرأة جانبا.

“تمت دعوة طاه مبنى المذاق القديم بالفعل هنا. سيتم إحضار إفطار الآنسة الشابة قريبًا “.

ولكن في تلك اللحظة بالذات ، أصابته طعنة حادة في الجزء الخلفي من الظهر ، مما أدى إلى شله مؤقتًا.

فجأة ، تحدث صوت بجوار أذنها مباشرة.

كانت غو تشينغلو!

“ليس جيدا!” علم يانغ تشونيان على الفور أن هناك مشكلة بمجرد أن سمع هذه الصراخ ودفع المرأة جانبا.

كان يانغ تشونيان مذهولًا وغاضبًا. اختارت غو تشينغلو في الواقع استخدام مثل هذا التكتيك لمهاجمته بشكل شرير ، والذي شعر أنه كان عديم الضمير قليلًا ومهينًا.

تشوش عقل يانغ تشينيان ، ولكن بما أنه كان مرؤوسًا موثوقًا لـ غو فيهونغ ، فقد ثبّت إرادته وقمع غرائزه الحيوانية. لم يهتم بمن كان الطرف الآخر وقال ، “الآنسة ، من فضلك ، تصرفي بشكل لائق!”

ومع ذلك ، كان هذا الفعل غير المضمون هو الأكثر فاعلية. بعد لحظات وجيزة ، بدأ الناس يتدفقون إلى الغرفة من جميع الاتجاهات.

سو تشن ، متى ستأتي للبحث عني؟

جاء شيخ يرتدي اللون الأرجواني إلى الغرفة. في هذا الوقت ،و تبدد الضباب ، ورأى يانغ تشونيان متشابكًا مع خادمة.

عند دخول الغرفة ، قالت غو تشينغلو ، “تشيو تانغ”.

عندما رأى هذا ، غضب الشيخ ذو الثوب الأرجواني. “يانغ تشونيان ، انظر ماذا فعلت!”

قال يانغ تشونيان بلا حول ولا قوة: “ربما كان هناك بعض سوء الفهم بيني وبين الآنسة غو”.

أطلق العنان لضربة كف في يانغ تشونيان.

خلال الأيام التي لم يكن فيها سو تشن هناك ، بدأت غو تشينغلو تنضج بسرعة كبيرة.

لقد تحمل يانغ تشونيان الضربة وهو يصرخ ، “الشيخ السابع ، أنا بريء ! لقد تم تأطيري من قبل الآنسة الشابة تشيغلو إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك استخدام تقنية تصفية القلب علي للتأكد! ”

قال يانغ تشونيان بلا حول ولا قوة: “ربما كان هناك بعض سوء الفهم بيني وبين الآنسة غو”.

كانت عشيرة غو عشيرة قديمة كانت موجودة منذ فترة طويلة ولديها تقنيات سرية لا تعد ولا تحصى. كانت تقنية تصفية القلب للتحقيق تقنية سرية للكشف عن الكذب يمتلكونها. على هذا النحو ، كان من الصعب حقًا تأطير شخص مثل هذا.

على هذا النحو ، اتخذت غو تشينغلو قرارًا بسيطًا للغاية.

عند سماع هذه الكلمات ، وثق الجميع في كلمات يانغ تشونيان أكثر قليلاً.

ومع ذلك ، مع صدى هذا الصرخة في الشوارع ، لم تر غو تشينغلو شخصية سو تشن تظهر في أي مكان. كل ما يمكن أن تراه هو أن الناس حولها يحدقون بها في حالة صدمة وارتباك.

فقط الشيخ الأكبر ذو الثوب باللون الأرجواني ظل غاضبًا. “هل ما زلت تجرؤ على المراوغة؟ الدليل أمامنا ونحن جميعا نرى الحقائق المعروضة علينا. لماذا تضرك غو تشينغلو بدون سبب محدد؟ ”

لم يكن هذا مفاجأة كبيرة. بعد كل شيء ، لا يمكن أن يظهر في مثل هذا المنتدى العام.

قال يانغ تشونيان بلا حول ولا قوة: “ربما كان هناك بعض سوء الفهم بيني وبين الآنسة غو”.

خلال الأيام التي لم يكن فيها سو تشن هناك ، بدأت غو تشينغلو تنضج بسرعة كبيرة.

بالطبع ، لم يعترف بأن غو فيهونغ قد أمره بمراقبة غو تشينغلو عن كثب ، لذلك يمكنه فقط أن يقول الكثير.

كان هذا بالضبط ما أرادته غو تشينغلو.

ولكن بمجرد أن فكر في غو تشينغلو ، ارتجف قلبه عندما صرخ ، “ليس جيدًا! غو تشينغلو! ”

كان من المستحيل رؤية وجهها بوضوح في الضباب ، لكنه كان يشعر أن الفتاة كانت تميل إليه ، وتعانقه بشدة.

كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.

تشوش عقل يانغ تشينيان ، ولكن بما أنه كان مرؤوسًا موثوقًا لـ غو فيهونغ ، فقد ثبّت إرادته وقمع غرائزه الحيوانية. لم يهتم بمن كان الطرف الآخر وقال ، “الآنسة ، من فضلك ، تصرفي بشكل لائق!”

تم دفع الجميع إلى هذا المكان بسبب الفوضى ، واستغلت غو تشينغلو الفرصة للهروب. لم يكن هناك أي طريقة كان سيلاحظها أي شخص آخر.

قالت غو تشينغلو ، “هل عشيرة غو ليست قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء قطاع الطرق؟”

عندما فكر في الأمر الذي أعطاه إياه غو فيهونغ ، أصبح يانغ تشونيان قلقاً على الفور وأراد المغادرة. ولكن حتى لو أراد المغادرة فكيف يكون الآخرون على استعداد للسماح له بالمغادرة؟

عندما فكر في الأمر الذي أعطاه إياه غو فيهونغ ، أصبح يانغ تشونيان قلقاً على الفور وأراد المغادرة. ولكن حتى لو أراد المغادرة فكيف يكون الآخرون على استعداد للسماح له بالمغادرة؟

تأطير شخص ما في إقامة عشيرة غو كان مستحيلًا في الأساس نظرًا لعدد التقنيات السرية التي تمتلكها عشيرة غو ، والتي أعطتهم قدرًا معينًا من العلم الكلي. ومع ذلك ، إذا سمح لـ ليانغ تشونيان بالمغادرة دون استجوابه ، فسيكون ذلك طفوليًا جدًا.

——————————————————

كان هذا بالضبط ما أرادته غو تشينغلو.

تنهد يانغ تشونيان عندما أدرك أنه فشل في منع غو تشينغلو من مغادرة القصر. لم يفشل فقط في إطاعة أمر سيده الشاب ، ولكن عليه الآن أيضًا أن يشرح موقفه للخروج من وضعه الحالي.

تنهد يانغ تشونيان عندما أدرك أنه فشل في منع غو تشينغلو من مغادرة القصر. لم يفشل فقط في إطاعة أمر سيده الشاب ، ولكن عليه الآن أيضًا أن يشرح موقفه للخروج من وضعه الحالي.

أطلق العنان لضربة كف في يانغ تشونيان.

على الجانب الآخر من سكن عشيرة غو ، تمكنت غو تشينغلو من الانزلاق.

قال يانغ تشونيان بلا حول ولا قوة: “ربما كان هناك بعض سوء الفهم بيني وبين الآنسة غو”.

كان خارج المسكن مزدحمًا بالنشاط. بدا كل شيء طبيعيا للغاية.

عرفت غو تشينغلو أن خادمتها هذه جديرة بالثقة نسبيًا ، لكنها لم تصدق لثانية أنه لا يوجد أي شيء غريب يحدث في الخارج.

لسوء الحظ ، لم تستطع رؤية شخصية سو تشن.

في هذه الأيام الثلاثة ، بقيت غو تشينغلو بهدوء في إقامة غو ، ولم تتخذ خطوة. بدا كل شيء هادئًا وسلميًا.

لم يكن هذا مفاجأة كبيرة. بعد كل شيء ، لا يمكن أن يظهر في مثل هذا المنتدى العام.

فوجئت الخادمة.و ركعت على الأرض وأقسمت ، “خادمتك لن تجرؤ على الكذب على الآنسة الشابة. لم يكن هناك أي شيء غريب يحدث في الخارج.”

لم تعرف غو تشينغلو مكان سو تشن ، لكنها لم يكن لديها الكثير من الوقت للذهاب للبحث عنه. يمكن أن يظهر غو فيهونغ ورجاله في أي وقت.

استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.

على هذا النحو ، اتخذت غو تشينغلو قرارًا بسيطًا للغاية.

ضاحك الحارس. “آنسة تشينغلو ، لقد أسأت فهمي. الوضع في الخارج فوضوي بعض الشيء الآن. وصل عدد قليل من قطاع الطرق الذين تسللوا إلى الحدود في مدينة المطر الجديدة ، يهاجمون الجميع بشكل عشوائي. وقد أصيب بالفعل عدد غير قليل من الأشخاص المهمين منهم. السيد الشاب فيهونغ يفكر فقط في سلامة الآنسة تشينغلو ، ولهذا السبب يطلب منك عدم الخروج لبضعة أيام “.

طارت على السطح وصرخت بصوت مرتفع: “أنا هنا! سو تشن ، أين أنت؟ ”

في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكان غو تشينغلو السيطرة على نفسها وألقت نفسها في أحضان سو تشن .

“سو تشن ، أين أنت …”

——————————————————

“أين أنت……”

لم تعرف غو تشينغلو مكان سو تشن ، لكنها لم يكن لديها الكثير من الوقت للذهاب للبحث عنه. يمكن أن يظهر غو فيهونغ ورجاله في أي وقت.

“أين……”

“أين……”

“أين……”

ومع ذلك ، مع صدى هذا الصرخة في الشوارع ، لم تر غو تشينغلو شخصية سو تشن تظهر في أي مكان. كل ما يمكن أن تراه هو أن الناس حولها يحدقون بها في حالة صدمة وارتباك.

“…… أين ……”

ولكن في تلك اللحظة بالذات ، أصابته طعنة حادة في الجزء الخلفي من الظهر ، مما أدى إلى شله مؤقتًا.

تردد صوت غو تشينغلو عبر السماء في جميع الاتجاهات.

كان من المستحيل رؤية وجهها بوضوح في الضباب ، لكنه كان يشعر أن الفتاة كانت تميل إليه ، وتعانقه بشدة.

لم تكن تعرف مكان سو تشن ، لكنها اعتقدت أن سو تشن كان هنا بالتأكيد. كان بالتأكيد قريبًا.

بما أن عشيرة غو كانت ترفض السماح لها بالخروج من محل إقامتها تحت اسم الأمان ، فإن إرسال خادمة لم يكن شيئًا يمكن أن يعترضوا عليه ، أليس كذلك؟

طالما كان بإمكانه سماع صوتها ، سيأتي بالتأكيد.

تنهد يانغ تشونيان بارتياح. ومع ذلك ، كل يوم لم يتمكن فيه غو فيهونغ من العثور على سو تشن كان يومًا يحتاج فيه إلى اليقظة ومشاهدة غو تشينغلو . إذا استمر الوقت لفترة طويلة جدًا ، كان من المستحيل أن تجلس غو تشينغلو في مكان ساكن ، لذلك كان يأمل فقط أن ينجح سيده الشاب عاجلاً وليس آجلاً.

ومع ذلك ، مع صدى هذا الصرخة في الشوارع ، لم تر غو تشينغلو شخصية سو تشن تظهر في أي مكان. كل ما يمكن أن تراه هو أن الناس حولها يحدقون بها في حالة صدمة وارتباك.

إذن ما الذي لم تتمكن الخادمة من اكتشافه إذا كانت ستغادر؟ قضت غو تشينغلو وقت طويل في التفكير في هذا الأمر.

هل كانت مخطئة؟

“سو تشن ، أين أنت …”

غرق قلب غو تشينغلو.

غو تشينغلو؟

هل أخطأت في تحليلها؟ ألم يكن سو تشن هنا؟

قالت غو تشينغلو ، “هل عشيرة غو ليست قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء قطاع الطرق؟”

سو تشن ، متى ستأتي للبحث عني؟

غو تشينغلو؟

تألمت غو تشينغلو ، حيث ملأ الحزن صدرها بسبب عدم الاستجابة.

تأطير شخص ما في إقامة عشيرة غو كان مستحيلًا في الأساس نظرًا لعدد التقنيات السرية التي تمتلكها عشيرة غو ، والتي أعطتهم قدرًا معينًا من العلم الكلي. ومع ذلك ، إذا سمح لـ ليانغ تشونيان بالمغادرة دون استجوابه ، فسيكون ذلك طفوليًا جدًا.

فجأة ، تحدث صوت بجوار أذنها مباشرة.

ذهل يانغ تشونيان. وقد أُمر بمراقبة غو تشينغلو ، وهذا ما أراد سماعه على أقل تقدير. وقد اقتحم غريزيًا في الغرفة.

“مهلا ، ماذا تفعلين واقفةً هناك في حالة ذهول؟”

استدارت غو تشينغلو وعادت إلى غرفتها ، وأغلقت الباب خلفها بقوة.

ارتجفت غو تشينغلو.

على عكس معظم الأزواج في مثل هذا الوضع البائس ، لم يشعر هذا الزوج بأي شفقة على النفس أو حزن. كل ما شعروا به هو الثقة بالنفس والتصميم الثابت ورفض النظر إلى الوراء.

استدارت ووجدت سو تشن واقفاً خلفها ، مبتسماً على نطاق واسع في وجهها.

جاء شيخ يرتدي اللون الأرجواني إلى الغرفة. في هذا الوقت ،و تبدد الضباب ، ورأى يانغ تشونيان متشابكًا مع خادمة.

في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكان غو تشينغلو السيطرة على نفسها وألقت نفسها في أحضان سو تشن .

قالت غو تشينغلو ، “إخرجي وتحققي قليلاً من الأحوال. انظري ما إذا كان يمكنك معرفة ما حدث بالضبط. ”

——————————————————

كان يانغ تشونيان مذهولًا وغاضبًا. اختارت غو تشينغلو في الواقع استخدام مثل هذا التكتيك لمهاجمته بشكل شرير ، والذي شعر أنه كان عديم الضمير قليلًا ومهينًا.

تماماً كما كان يفكر بهذه الطريقة ، سمع فجأة صرخة “آي!” تأتي من الغرفة ، ثم سمع صرخة من خلفه ، “أين الآنسة الشابة تشينغلو!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط