نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 782

تاريخ الريشيين

تاريخ الريشيين

——————————————————————————

وجه باتلوك طاقة وعيها ، مما ساعدها على إقامة جدران القلب.

الفصل 782: تاريخ الريشيين

استمرت المعركة ، ولرفع مكانة سيد الأركانا ، خصص البشر و المحيطيين و العرق الشرس و الوهميون الكثير من الوقت والطاقة لمساعدته على إنتاج إنجازات لا حصر لها ، وكذلك لمساعدته في العثور على الموارد لزيادة قوته الشخصية .

استمرت خلية الحشرات في الصراخ بشكل مؤلم.

لقد أوضحت سنوات القتال العديدة شيئًا واحدًا واضحًا: عند الدفاع ضد الهجمات القوية بشكل لا يصدق ، تجاوز استهلاك مدينة السماء للطاقة إلى حد كبير مقدار إستيعابها.

شاهدها سو تشن ببرود.

لم يقل ، “إذا كنتي تريدين البقاء على قيد الحياة” ، ولكن “إذا كنت تريدين الهروب من الألم”. بالنسبة إلى العصفورة المشتعلة ، كان ألم العذاب أكبر من الخوف من الموت. إذا سمح لها سو تشن بالتحرك ، لكانت ستحاول على الأرجح قتل نفسها على الفور.

“ألا تخطط لفعل أي شيء؟” سأل باتلوك.

بدأت هذه التقنية السرية في ممارسة ضغط كبير عليها كعقاب.

رد سو تشن: “سأفعل في النهاية ، ولكن ليس الآن”. “خلية الحشرات هذه لا تمتلك وعيًا قويًا فحسب. هناك أيضًا خصائص فريدة أخرى ، ولكن الأهم من ذلك أنه يمكن إخضاعها. أيضا ، لم يتم كشف الأسرار حولها بشكل كامل بعد. أحتاج إلى الانتظار حتى أفهم أكثر قبل أن أتمكن من اتخاذ خطوة. ظل الموت الشاب ، توقف عن إضاعة الوقت وإجلب لي العصفورة المشتعلة إلي الآن! ”

استمرت خلية الحشرات في الصراخ بشكل مؤلم.

“نعم سيدي!” ورد ظل الموت الشاب من وعي سو تشن. في لحظات قليلة ، عاد إلى الظهور بجانب سو تشن ، مع لف العصفورة المشتعلة بإحكام في شرائط الورق الأبيض.

أجاب سو تشن بهدوء: “أنا لا أهتم بهذا الأمر”. “إذا كنت تريدين البقاء على قيد الحياة ، يجب أن نتحمل معًا بعض المخاطر ، مفهوم؟”

أمسك سو تشن العصفورة المشتعلة ودفع رأسها نحو الدوامة المكانية.

“آه!!!” صرخت العصفورة المشتعلة بمرارة.

عندما رأت العصفورة المشتعلة ما كان في الدوامة ، صرخت ، “لا! لا يمكنني النظر إلى ذلك! هذا جزء من الذكريات التي لا يُسمح لي بتذكره !!! ”

ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، اكتشفوا وضعًا صادمًا.

“أنا لا أطلب منك أن تتذكري ، فقط أن تنظري!” قبض سو تشن رأسها بثبات في مكانه.

“ماذا قلت؟” صدم سو تشن بشدة عند سماع هذا.

كانت الأسرار التي لم يُسمح لها بتذكرها ممزقة بالقوة ، وارتعدت العصفورة المشتعلة حيث تم الاعتداء على التقنية السرية المثبتة في جسدها.

على الرغم من أن المدينة السماوية كانت قوية بشكل لا يضاهى ، ونواة سارك زودت المدينة بإمدادات لا نهاية لها من الطاقة ، لا يزال هناك بعض العوائق والاختناقات التي يعاني منها الناس الذين يعيشون في المدينة.

بدأت هذه التقنية السرية في ممارسة ضغط كبير عليها كعقاب.

خلال هذه الفترة من الزمن ، راقبهم الريشيون عن كثب للتأكد من أنهم لم يحاولوا تخريب المدينة ،

لم يُسمح لها بالتذكر ، ولم يُسمح لها بالاتصال بها!

استغرق الريشيون و الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية° ما يقرب من ألف عام وقيمة محيطات من الموارد لإكمال هذه المدينة العائمة ، والتي أصبحت أقوى وجود بين القارة البدائية بأكملها.

كان الألم يصيب جسدها مثل البرق. أخرجت الزبد من فمها ، كما لو كانت ستنهار في أي لحظة.

خلال هذه الفترة من الزمن ، راقبهم الريشيون عن كثب للتأكد من أنهم لم يحاولوا تخريب المدينة ،

“إفتحي وعيك واتبعي تعليماتي!” قال باتلوك.

لم تعد مدينة السماء تتحرك بعد الآن.

“إذا كنتي تريدين الهروب من الألم ، فاستمعي إليه!” قال سو تشن في نفس الوقت.

على هذا النحو ، اختاروا الاعتماد على المساعدات الخارجية.

لم يقل ، “إذا كنتي تريدين البقاء على قيد الحياة” ، ولكن “إذا كنت تريدين الهروب من الألم”. بالنسبة إلى العصفورة المشتعلة ، كان ألم العذاب أكبر من الخوف من الموت. إذا سمح لها سو تشن بالتحرك ، لكانت ستحاول على الأرجح قتل نفسها على الفور.

“ولكن يمكن أيضًا أن يضر بوعيي بشكل كبير!” صاحت العصفورة المشتعلة.

عند سماع كلمات سو تشن ، أسقطت على الفور الدفاعات التي أثيرت حول وعيها وخففت أفكارها قدر الإمكان.

°( ذوي البشرة المعدنية عرق آخر يشبه عرق الجرف)

وجه باتلوك طاقة وعيها ، مما ساعدها على إقامة جدران القلب.

لم يتردد كل من البشر و العرق الشرس و المحيطيون في تحسين أنفسهم من أجل بقاء عرقهم. ذهب الوهميون حتى إلى حد التخلي عن أجسادهم المادية.

لم تكن مهارة جدران القلب الخيار الأفضل لمقاومة آثار التقنية السرية ، لكنها عملت على تخفيف الألم الذي كانت تتحمله العصفورة المشتعلة.

في الوقت نفسه ، أجبرتها يد سو تشن على مواصلة التحديق في الدوامة المكانية. و قال: “أسلوبك السري يمنعك من الوصول إلى تلك الذكريات ، لكنني الآن انتهكت قيود التقنية. كل ما يجب أن تتحمليه الآن هو ردة الفعل التي لا مفر منها. طالما يمكنك الاستمرار خلال هذه العملية ، سيتم كسر سلاسل التقنية السرية. ”

لم يكن لديهم حتى طريقة لقطع سلسلة المرساة بسبب ارتباطها الوثيق مع نواة سارك. بمجرد قطع السلسلة ، ستنهار النواة على نفسها ، وستخرج مدينة السماء من السماء.

“ولكن يمكن أيضًا أن يضر بوعيي بشكل كبير!” صاحت العصفورة المشتعلة.

تأثر الريشيون بشكل لا يصدق من خلال هذه الخطة ، لكنهم لم يكونوا ماهرين جدًا في إعادة التصميم.

أجاب سو تشن بهدوء: “أنا لا أهتم بهذا الأمر”. “إذا كنت تريدين البقاء على قيد الحياة ، يجب أن نتحمل معًا بعض المخاطر ، مفهوم؟”

لم يكن لديهم حتى طريقة لقطع سلسلة المرساة بسبب ارتباطها الوثيق مع نواة سارك. بمجرد قطع السلسلة ، ستنهار النواة على نفسها ، وستخرج مدينة السماء من السماء.

“آه!!!” صرخت العصفورة المشتعلة بمرارة.

في العام 946 من عصر النجم الجديد ، تم الانتهاء من بناء مدينة السماء ، وأنشأ الريشيون بنجاح دولة السماء. أصبح الحافة الذابلة الإمبراطور ، المسؤول الأول عن إدارة الشؤون الحكومية. كما أسس نظامًا دينيًا منفصلاً يعبد الآلهة الأم ويقبل بها الفتاوى الإلهية. أصبحت الحلم القرمزي زعيمة المنظمة.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأ الألم المرير في التلاشي تدريجياً. سقطت العصفورة المشتعلة على الأرض ، وهي تتلهف من أجل الهواء حيث يقطر العرق من جبينها ، كما لو كانت قد سافرت عبر عدد من العوالم .

استندت عملية مرساة أعماق البجار على بعض العيوب التي تعاني منها مدينة السماء.

“يبدو أنك تمكنتي أخيرًا من تحمل الألم. ما هو شعورك؟” قال سو تشن وهو يمسكها للوقوف.

لم يتردد كل من البشر و العرق الشرس و المحيطيون في تحسين أنفسهم من أجل بقاء عرقهم. ذهب الوهميون حتى إلى حد التخلي عن أجسادهم المادية.

“وكأنني تم ثقبي بألف شفرة!” قالت العصفورة المشتعلة بوقاحة. حدقت في سو تشن بغضب. “سأتذكر كل ما قمت به لي!”

ومع ذلك ، كان الريشيون غير راغبين في التغيير.

“آمل أن تكوني قادرةً أيضًا على تذكر مهمتك. هل يمكنك إخباري الآن؟ ”

عند هذه النقطة ، بدأت خطة الأعراق الأربعة تكشف عن أنيابها.

أصبح تعبير العصفورة المشتعلة معقدًا. “خلية الحشرات هذه هي النقطة العائمة المستقبلية السادسة”.( سر كبير )

كانت مؤمنة بإحكام في المناطق الجنوبية من القارة البدائية ولم تستطع الطيران إلى أي ركن آخر من القارة.

“ماذا قلت؟” صدم سو تشن بشدة عند سماع هذا.

لم يقل ، “إذا كنتي تريدين البقاء على قيد الحياة” ، ولكن “إذا كنت تريدين الهروب من الألم”. بالنسبة إلى العصفورة المشتعلة ، كان ألم العذاب أكبر من الخوف من الموت. إذا سمح لها سو تشن بالتحرك ، لكانت ستحاول على الأرجح قتل نفسها على الفور.

النقاط العائمة هو الاسم الذي أطلق على إحدى خطط الريشيين.

بدأت هذه التقنية السرية في ممارسة ضغط كبير عليها كعقاب.

على غرار خطة الإشعاع الخاصة بـكابيوس ، وخطة غو يوانهونغ لأخذ سلالة دم التنين الساطع ، وخطة قيامة الأركانيين – كانت هذه خطة مهيبة تضمنت جنس الريش بأكمله. كانت آثار نجاحها واسعة النطاق.

تأثر الريشيون بشكل لا يصدق من خلال هذه الخطة ، لكنهم لم يكونوا ماهرين جدًا في إعادة التصميم.

من أجل التقدير الكامل لأهمية خطة النقاط العائمة ، كان من المهم أن نفهم أولاً بعضًا من تاريخ الريشيين.

أجاب سو تشن بهدوء: “أنا لا أهتم بهذا الأمر”. “إذا كنت تريدين البقاء على قيد الحياة ، يجب أن نتحمل معًا بعض المخاطر ، مفهوم؟”

يعود هذا التاريخ إلى الفترة الزمنية لمملكة أركانا.

امتلك الريشيون أقوى التصورات لطاقة الأصل بين جميع الأجناس الذكية ، ولا حتى أقل شأنا من الأركانيين. الشيء الوحيد الذي افتقروا إليه هو الإبداع. ومع ذلك ، فقد كانوا ضعفاء جسديًا جدًا وكان لديهم معدلات خصوبة منخفضة ، لذلك لم يكن هناك الكثير منهم. لكن ضعفهم الأكبر كان غطرستهم.

بعد سقوط مملكة آركانا ، قسمت الأجناس الخمسة كنوز الأركانيين. حصل البشر على أداة استخراج سلالات الدم ، وحصل الوهميون على محول الوعي ، وحصل العرق الشرس على معبد الأصل ، وحصل المحيطيون على رياح الحرية ، كل من هذه الكنوز ذات قيمة كبيرة لكل الأعراق. حصل الريشيون على أغلى عنصر من المجموعة – نواة طاقة سارك ، المصدر الوحيد للطاقة على مستوى المدينة بين كل هذه العناصر والوحيدة في التاريخ.

ومع ذلك ، كانت مدينة السماء قوية جدًا. كان للقلعة العائمة إمدادات لا نهائية من الطاقة ودفاعات لا يمكن اختراقها. بغض النظر عن نوع الهجمات التي شنوها عليها ، فقد تم جعلها كلها بلا تأثير.

اختار الريشيون هذا العنصر في الغالب بسبب محيطهم. تمامًا كما كان البشر يحتاجون إلى أداة استخراج سلالات الدم ليصبحوا بشكل أقوى واحتاج العرق الشرس إلى معبد الأصل للتحكم في طاقة الأصل ، كان لدى الريشيون احتياجاتهم الفريدة.

حتى مع الأجناس الأربعة المتحالفة معًا ، لم يكن لديهم طريقة لهزيمة الريشيين.

امتلك الريشيون أقوى التصورات لطاقة الأصل بين جميع الأجناس الذكية ، ولا حتى أقل شأنا من الأركانيين. الشيء الوحيد الذي افتقروا إليه هو الإبداع. ومع ذلك ، فقد كانوا ضعفاء جسديًا جدًا وكان لديهم معدلات خصوبة منخفضة ، لذلك لم يكن هناك الكثير منهم. لكن ضعفهم الأكبر كان غطرستهم.

امتلك الريشيون أقوى التصورات لطاقة الأصل بين جميع الأجناس الذكية ، ولا حتى أقل شأنا من الأركانيين. الشيء الوحيد الذي افتقروا إليه هو الإبداع. ومع ذلك ، فقد كانوا ضعفاء جسديًا جدًا وكان لديهم معدلات خصوبة منخفضة ، لذلك لم يكن هناك الكثير منهم. لكن ضعفهم الأكبر كان غطرستهم.

جعلت غطرستهم ذلك بحيث رفض الريشيون التقدم أو التكيف.

ضحىوهمي قوي بجسده الروحي للسيطرة على سيد أركانا ريشي.

لم يتردد كل من البشر و العرق الشرس و المحيطيون في تحسين أنفسهم من أجل بقاء عرقهم. ذهب الوهميون حتى إلى حد التخلي عن أجسادهم المادية.

لهذا ، أجبروا على التفكير في أي طرق ممكنة.

ومع ذلك ، كان الريشيون غير راغبين في التغيير.

في الوقت نفسه ، أجبرتها يد سو تشن على مواصلة التحديق في الدوامة المكانية. و قال: “أسلوبك السري يمنعك من الوصول إلى تلك الذكريات ، لكنني الآن انتهكت قيود التقنية. كل ما يجب أن تتحمليه الآن هو ردة الفعل التي لا مفر منها. طالما يمكنك الاستمرار خلال هذه العملية ، سيتم كسر سلاسل التقنية السرية. ”

لم يرغبوا في التغير ولو قليلاً.

اقترح هذا الجنرال العبقري خطة خلال اجتماع الاستراتيجية العسكرية: عملية مرساة أعماق البحار.

لقد اعتقدوا بعناد أن التغيير في الثقافة كان مجرد نوع من الانقراض – إذا فقد الريشيون نقاوتهم ، ما الفرق بين ذلك والانقراض؟

“وكأنني تم ثقبي بألف شفرة!” قالت العصفورة المشتعلة بوقاحة. حدقت في سو تشن بغضب. “سأتذكر كل ما قمت به لي!”

كانت هذه هي الطريقة التي نظر بها الريشيون إلى ثقافتهم الخاصة.

في نهاية عصر الفوضى ، سقطت مملكة أركانا تحت الأنقاض.

مع هذا النوع من التفكير ، لم يكن هناك أي طريقة لمحاولة الريشيين تحسين أجسادهم المادية.

“آمل أن تكوني قادرةً أيضًا على تذكر مهمتك. هل يمكنك إخباري الآن؟ ”

على هذا النحو ، اختاروا الاعتماد على المساعدات الخارجية.

كان الريشيون متحمسون بشكل لا يصدق لهذا الاحتمال.

في السنة 46000 من عصر الفوضى ، أقنع الريشيون سيد مملكة أركانا العظيم ، إيزادور سارك ، ببدء خطة لإنشاء سلسلة من المدن العائمة. في صميم خطة المدن العائمة كانت الحاجة إلى مصدر للطاقة ، مصدر يمكنه باستمرار استخراج الطاقة من المناطق المحيطة.

كان الألم يصيب جسدها مثل البرق. أخرجت الزبد من فمها ، كما لو كانت ستنهار في أي لحظة.

في نهاية عصر الفوضى ، سقطت مملكة أركانا تحت الأنقاض.

وجه باتلوك طاقة وعيها ، مما ساعدها على إقامة جدران القلب.

استغل الريشيون الفوضى للاستيلاء على مصدر الطاقة غير المكتمل للمدن العائمة.

عاد العرقين إلى مدينة السماء ، وتركوا “ماضيهم الذي لا ينسى” ورائهم ، وبدأوا العمل على إنشاء مرساة أعماق البحار.

ثم دعا الريشيون بعض الحرفيين و ذوي البشرة الحجرية والمعدنية لتصميم وبناء المدن العائمة.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأ الألم المرير في التلاشي تدريجياً. سقطت العصفورة المشتعلة على الأرض ، وهي تتلهف من أجل الهواء حيث يقطر العرق من جبينها ، كما لو كانت قد سافرت عبر عدد من العوالم .

في العام 946 من عصر النجم الجديد ، تم الانتهاء من بناء مدينة السماء ، وأنشأ الريشيون بنجاح دولة السماء. أصبح الحافة الذابلة الإمبراطور ، المسؤول الأول عن إدارة الشؤون الحكومية. كما أسس نظامًا دينيًا منفصلاً يعبد الآلهة الأم ويقبل بها الفتاوى الإلهية. أصبحت الحلم القرمزي زعيمة المنظمة.

“نعم سيدي!” ورد ظل الموت الشاب من وعي سو تشن. في لحظات قليلة ، عاد إلى الظهور بجانب سو تشن ، مع لف العصفورة المشتعلة بإحكام في شرائط الورق الأبيض.

استغرق الريشيون و الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية° ما يقرب من ألف عام وقيمة محيطات من الموارد لإكمال هذه المدينة العائمة ، والتي أصبحت أقوى وجود بين القارة البدائية بأكملها.

لقد أوضحت سنوات القتال العديدة شيئًا واحدًا واضحًا: عند الدفاع ضد الهجمات القوية بشكل لا يصدق ، تجاوز استهلاك مدينة السماء للطاقة إلى حد كبير مقدار إستيعابها.

°( ذوي البشرة المعدنية عرق آخر يشبه عرق الجرف)

كانت الأسرار التي لم يُسمح لها بتذكرها ممزقة بالقوة ، وارتعدت العصفورة المشتعلة حيث تم الاعتداء على التقنية السرية المثبتة في جسدها.

تم بناء هذه المدينة بقدرات دفاعية وهجومية قوية بشكل لا يصدق. تشكيلها الدفاعي يمكن أن يتحمل وحده هجمات مئات من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي الذين يهاجمونها في نفس الوقت.

“وكأنني تم ثقبي بألف شفرة!” قالت العصفورة المشتعلة بوقاحة. حدقت في سو تشن بغضب. “سأتذكر كل ما قمت به لي!”

الكمية القوية من الطاقة الموجودة في نواة سارك أعطت المدينة السماوية إمدادات لا نهاية لها من الطاقة. ونتيجة لذلك ، كانت المدينة أيضًا موقعًا اعتبره حتى أقوى الخبراء من المستحيل غزوه.

ثم دعا الريشيون بعض الحرفيين و ذوي البشرة الحجرية والمعدنية لتصميم وبناء المدن العائمة.

أصبح الريشيون أباطرة بسرعة كبيرة بسبب هذا. في أي مكان ذهبت مدينة السماء ، هُزم جميع الأعداء الذين واجهتهم بسهولة!

لم تعد مدينة السماء تتحرك بعد الآن.

نعم يا سادة. في ذروتهم ، كانوا قادرين على استخدام مدينتهم لقمع وحش أصل بمفردهم.

———————————————–

ومع ذلك ، لم يستمر هذا الوضع لفترة طويلة.

عند هذه النقطة ، بدأت خطة الأعراق الأربعة تكشف عن أنيابها.

سرعان ما جعلت غطرسة الريشيين وقوة مدينة السماء بسرعة حتى أساء الريشيون إلى أي شخص كان من الممكن أن يسيئوا إليهم. وشمل هذا الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية الذين ساعدوهم على بناء هذه المدينة العائمة.

أكملوا بجد العمل الذي كلفهم به الريشيون للقيام به ، حتى يقومون بعمل أفضل مما توقعه الريشيون – سلسلة طاقة الأصل في نواة سارك مشبعة بالقوى المكانية التي اخترقت عمق بحر طاقة الأصل ، مما جعلها بحيث كان معدل تراكم الطاقة عشرين ضعف ما كان عليه من قبل.

نكث الريشيون وعدهم الأصلي بمجرد اكتمال المدينة ، وطردوا العرقين الذين ساعدوهم من مدينة السماء وسيطروا على المدينة. ثم بدأوا في قمع جميع الأجناس الأخرى دون تمييز.

——————————————————————————

وبسبب هذا ، شكلت الأجناس الأربعة تحالفًا نادرًا للقتال ضد الريشيين.

عاد العرقين إلى مدينة السماء ، وتركوا “ماضيهم الذي لا ينسى” ورائهم ، وبدأوا العمل على إنشاء مرساة أعماق البحار.

ومع ذلك ، كانت مدينة السماء قوية جدًا. كان للقلعة العائمة إمدادات لا نهائية من الطاقة ودفاعات لا يمكن اختراقها. بغض النظر عن نوع الهجمات التي شنوها عليها ، فقد تم جعلها كلها بلا تأثير.

كان ذلك عندما قدم الجنرال مساهمة أخرى – تطوع للذهاب إلى منطقة الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية لإقناع العرقين يمساعدته على أساس “حضوره المهيب” لمساعدتهما في إنشاء مرساة أعماق البحار.

حتى مع الأجناس الأربعة المتحالفة معًا ، لم يكن لديهم طريقة لهزيمة الريشيين.

امتلك الريشيون أقوى التصورات لطاقة الأصل بين جميع الأجناس الذكية ، ولا حتى أقل شأنا من الأركانيين. الشيء الوحيد الذي افتقروا إليه هو الإبداع. ومع ذلك ، فقد كانوا ضعفاء جسديًا جدًا وكان لديهم معدلات خصوبة منخفضة ، لذلك لم يكن هناك الكثير منهم. لكن ضعفهم الأكبر كان غطرستهم.

لهذا ، أجبروا على التفكير في أي طرق ممكنة.

جعلت غطرستهم ذلك بحيث رفض الريشيون التقدم أو التكيف.

في النهاية ، كان الحرفيون هم الذين اقترحوا حلًا ممكنًا.

لم يتردد كل من البشر و العرق الشرس و المحيطيون في تحسين أنفسهم من أجل بقاء عرقهم. ذهب الوهميون حتى إلى حد التخلي عن أجسادهم المادية.

وقعت واحدة من أعظم حالات بذر الشقاق طوال تاريخ القارة.

ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، اكتشفوا وضعًا صادمًا.

ضحىوهمي قوي بجسده الروحي للسيطرة على سيد أركانا ريشي.

استغل الريشيون الفوضى للاستيلاء على مصدر الطاقة غير المكتمل للمدن العائمة.

استمرت المعركة ، ولرفع مكانة سيد الأركانا ، خصص البشر و المحيطيين و العرق الشرس و الوهميون الكثير من الوقت والطاقة لمساعدته على إنتاج إنجازات لا حصر لها ، وكذلك لمساعدته في العثور على الموارد لزيادة قوته الشخصية .

بدأت هذه التقنية السرية في ممارسة ضغط كبير عليها كعقاب.

من خلال الاعتماد على هذه الطريقة ، أصبح سيد الأركانا هذا معروفًا بسرعة كبطل في جميع أنحاء المدينة ، بالإضافة إلى جنرال عبقري.

كان القتل دائمًا أسهل من الولادة ، وكان إنفاق المال دائمًا أسهل من الادخار.

عند هذه النقطة ، بدأت خطة الأعراق الأربعة تكشف عن أنيابها.

استمرت المعركة ، ولرفع مكانة سيد الأركانا ، خصص البشر و المحيطيين و العرق الشرس و الوهميون الكثير من الوقت والطاقة لمساعدته على إنتاج إنجازات لا حصر لها ، وكذلك لمساعدته في العثور على الموارد لزيادة قوته الشخصية .

اقترح هذا الجنرال العبقري خطة خلال اجتماع الاستراتيجية العسكرية: عملية مرساة أعماق البحار.

لم تكن مهارة جدران القلب الخيار الأفضل لمقاومة آثار التقنية السرية ، لكنها عملت على تخفيف الألم الذي كانت تتحمله العصفورة المشتعلة.

استندت عملية مرساة أعماق البجار على بعض العيوب التي تعاني منها مدينة السماء.

جعلت غطرستهم ذلك بحيث رفض الريشيون التقدم أو التكيف.

على الرغم من أن المدينة السماوية كانت قوية بشكل لا يضاهى ، ونواة سارك زودت المدينة بإمدادات لا نهاية لها من الطاقة ، لا يزال هناك بعض العوائق والاختناقات التي يعاني منها الناس الذين يعيشون في المدينة.

°( ذوي البشرة المعدنية عرق آخر يشبه عرق الجرف)

لقد أوضحت سنوات القتال العديدة شيئًا واحدًا واضحًا: عند الدفاع ضد الهجمات القوية بشكل لا يصدق ، تجاوز استهلاك مدينة السماء للطاقة إلى حد كبير مقدار إستيعابها.

في حين أصبحت مدينة السماء لا تقهر ، فقدت أيضًا قدرتها على التحرك نتيجة لذلك.

كان هذا حتميا.

“آمل أن تكوني قادرةً أيضًا على تذكر مهمتك. هل يمكنك إخباري الآن؟ ”

كان القتل دائمًا أسهل من الولادة ، وكان إنفاق المال دائمًا أسهل من الادخار.

وقعت واحدة من أعظم حالات بذر الشقاق طوال تاريخ القارة.

السبب الوحيد الذي جعل مدينة السماء لا تزال قادرةً على الصمود هو أن الريشيين كانوا يسيرون بشكل كامل أيضًا – عندما واجهوا الضغط من الأعراق الأربعة مجتمعة ، لا يزال الريشيون مجبرين على دفع سعر كبير.

في السنة 46000 من عصر الفوضى ، أقنع الريشيون سيد مملكة أركانا العظيم ، إيزادور سارك ، ببدء خطة لإنشاء سلسلة من المدن العائمة. في صميم خطة المدن العائمة كانت الحاجة إلى مصدر للطاقة ، مصدر يمكنه باستمرار استخراج الطاقة من المناطق المحيطة.

في هذه اللحظة اقترح الجنرال عملية مرساة أعماق البحار.

وبسبب هذا ، شكلت الأجناس الأربعة تحالفًا نادرًا للقتال ضد الريشيين.

كانت الخطة هي تحويل اتصالات نواة سارك إلى حد ما مع العالم الخارجي إلى مرساة أكثر صلابة وثقلًا ، مما يسمح للنواة باستخراج ما يقرب من عشرة أضعاف الطاقة كما كانت من قبل ، مما يجعل مدينة السماء محصنةً حقًا.

على غرار خطة الإشعاع الخاصة بـكابيوس ، وخطة غو يوانهونغ لأخذ سلالة دم التنين الساطع ، وخطة قيامة الأركانيين – كانت هذه خطة مهيبة تضمنت جنس الريش بأكمله. كانت آثار نجاحها واسعة النطاق.

تأثر الريشيون بشكل لا يصدق من خلال هذه الخطة ، لكنهم لم يكونوا ماهرين جدًا في إعادة التصميم.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأ الألم المرير في التلاشي تدريجياً. سقطت العصفورة المشتعلة على الأرض ، وهي تتلهف من أجل الهواء حيث يقطر العرق من جبينها ، كما لو كانت قد سافرت عبر عدد من العوالم .

كان ذلك عندما قدم الجنرال مساهمة أخرى – تطوع للذهاب إلى منطقة الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية لإقناع العرقين يمساعدته على أساس “حضوره المهيب” لمساعدتهما في إنشاء مرساة أعماق البحار.

من أجل التقدير الكامل لأهمية خطة النقاط العائمة ، كان من المهم أن نفهم أولاً بعضًا من تاريخ الريشيين.

عاد العرقين إلى مدينة السماء ، وتركوا “ماضيهم الذي لا ينسى” ورائهم ، وبدأوا العمل على إنشاء مرساة أعماق البحار.

“إذا كنتي تريدين الهروب من الألم ، فاستمعي إليه!” قال سو تشن في نفس الوقت.

خلال هذه الفترة من الزمن ، راقبهم الريشيون عن كثب للتأكد من أنهم لم يحاولوا تخريب المدينة ،

أمسك سو تشن العصفورة المشتعلة ودفع رأسها نحو الدوامة المكانية.

ومع ذلك ، أثبت الواقع أن العرقين لم يقوموا بأي محاولات على الإطلاق لتخريب المدينة.

لم يُسمح لها بالتذكر ، ولم يُسمح لها بالاتصال بها!

أكملوا بجد العمل الذي كلفهم به الريشيون للقيام به ، حتى يقومون بعمل أفضل مما توقعه الريشيون – سلسلة طاقة الأصل في نواة سارك مشبعة بالقوى المكانية التي اخترقت عمق بحر طاقة الأصل ، مما جعلها بحيث كان معدل تراكم الطاقة عشرين ضعف ما كان عليه من قبل.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأ الألم المرير في التلاشي تدريجياً. سقطت العصفورة المشتعلة على الأرض ، وهي تتلهف من أجل الهواء حيث يقطر العرق من جبينها ، كما لو كانت قد سافرت عبر عدد من العوالم .

(- معلومة مهمة : بحر طاقة الأصل موجود في أعماق العالم )

———————————————–

كان الريشيون متحمسون بشكل لا يصدق لهذا الاحتمال.

“وكأنني تم ثقبي بألف شفرة!” قالت العصفورة المشتعلة بوقاحة. حدقت في سو تشن بغضب. “سأتذكر كل ما قمت به لي!”

ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، اكتشفوا وضعًا صادمًا.

السبب الوحيد الذي جعل مدينة السماء لا تزال قادرةً على الصمود هو أن الريشيين كانوا يسيرون بشكل كامل أيضًا – عندما واجهوا الضغط من الأعراق الأربعة مجتمعة ، لا يزال الريشيون مجبرين على دفع سعر كبير.

لم تعد مدينة السماء تتحرك بعد الآن.

استمرت خلية الحشرات في الصراخ بشكل مؤلم.

كانت مؤمنة بإحكام في المناطق الجنوبية من القارة البدائية ولم تستطع الطيران إلى أي ركن آخر من القارة.

“آمل أن تكوني قادرةً أيضًا على تذكر مهمتك. هل يمكنك إخباري الآن؟ ”

لم يكن لديهم حتى طريقة لقطع سلسلة المرساة بسبب ارتباطها الوثيق مع نواة سارك. بمجرد قطع السلسلة ، ستنهار النواة على نفسها ، وستخرج مدينة السماء من السماء.

كان القتل دائمًا أسهل من الولادة ، وكان إنفاق المال دائمًا أسهل من الادخار.

في حين أصبحت مدينة السماء لا تقهر ، فقدت أيضًا قدرتها على التحرك نتيجة لذلك.

كان ذلك عندما قدم الجنرال مساهمة أخرى – تطوع للذهاب إلى منطقة الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية لإقناع العرقين يمساعدته على أساس “حضوره المهيب” لمساعدتهما في إنشاء مرساة أعماق البحار.

في النهاية ، تقلصت هيمنة الريشيين من أكثر من نصف القارة إلى منطقة صغيرة باتجاه الجنوب.

الفصل 782: تاريخ الريشيين

بهذه الطريقة ، انهار حكم الريشيين لمائة عام إلى العدم.

“آه!!!” صرخت العصفورة المشتعلة بمرارة.

———————————————–

في الوقت نفسه ، أجبرتها يد سو تشن على مواصلة التحديق في الدوامة المكانية. و قال: “أسلوبك السري يمنعك من الوصول إلى تلك الذكريات ، لكنني الآن انتهكت قيود التقنية. كل ما يجب أن تتحمليه الآن هو ردة الفعل التي لا مفر منها. طالما يمكنك الاستمرار خلال هذه العملية ، سيتم كسر سلاسل التقنية السرية. ”

مع هذا النوع من التفكير ، لم يكن هناك أي طريقة لمحاولة الريشيين تحسين أجسادهم المادية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط