نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 793

العثور على الدمية

العثور على الدمية

—————————————————————

كان من الصعب تخيل نوع القوة الكافية لمنع مرور الوقت من تآكل كل ما كان وراء هذا الحجاب من الضوء.

الفصل 793: العثور على الدمية

أي شيء يمكن أن يستمر لعشرات الآلاف من السنين دون أن يكون مدمرًا هو بالتأكيد وجود غير عادي بشكل لا يصدق. ما كان أكثر ندرة أنه كان لا يزال يعمل حتى الآن.

أصبح هذا اليوم يوم طائفة بلا حدود.

كل لغة لديها مجموعة من القواعد المنهجية التي تلتزم بها. طالما كان سو تشن قادرًا على تحديد تلك القواعد ، فسيكون قادرًا على فك المعنى الكامن وراء الكتابات الغامضة. بالطبع ، لم تكن هذه مهمة سهلة الإنجاز بالنسبة لمعظم الناس ، لأنها تتطلب قدرة ذهنية وتحليلًا لا يصدق لتصميم الهندسة العكسية للمبادئ الأساسية للغة.

حصلت طائفة بلا حدود على تسعة وعشرين مزارعًا في عالم الضوء المهتز في يوم واحد.

على الرغم من أن الريشيين قد استخدموا جميع أنواع التكتيكات لإخفاء دافعهم الحقيقي للمجيء إلى مدينة السماء المسطحة ، إلا أنهم كانوا يخوضون معركة غير عادلة. كانت عشيرة تشو تعرف منذ البداية ما الذي يبحث عنه الريشيين ، لذلك لن يتمكن الريشيون أبدًا من خداع خصومهم بغض النظر عما فعلوه. بدت كل تكتيكاتهم ووضعياتهم مثل لعب الأطفال من وجهة نظر عشيرة تشو.

نعم ، ليس فقط أربعة عشر ، لأن خمسة عشر شخصًا آخر نجحوا في الإختراق في جبل العشرة آلاف سيف . لأن سو تشن لم يكن هناك لتوجيههم ، فشل ثمانية أشخاص ، لكنهم سيحصلون أيضًا قريبًا على فرصة أخرى لمحاولة تحقيق اختراق في المستقبل.

الفصل 793: العثور على الدمية

في الأيام والأشهر التالية ، سيقتحم عدد أكبر من الناس عالم الضوء المهتز.

“هذه بالفعل مشكلة”. لقد فهم باتلوك ما كان يعنيه سو تشن. “هل هناك طريقة لحل المشكلة؟”

تمامًا كما شهد تشو تشنهوان والآخرون ، بمجرد أن يتم توزيع تقنيات بدون سلالة دم على نطاق واسع ، أصبحت عوالم الزراعة الأعلى أكثر شيوعًا ، وبالتالي إنخفضت القيمة الإجمالية لمزارع عالم الضوء المهتز.

تمامًا كما شهد تشو تشنهوان والآخرون ، بمجرد أن يتم توزيع تقنيات بدون سلالة دم على نطاق واسع ، أصبحت عوالم الزراعة الأعلى أكثر شيوعًا ، وبالتالي إنخفضت القيمة الإجمالية لمزارع عالم الضوء المهتز.

كانت إجراءات سو تشن ، إلى حد ما ، شبيهة بمحاولة سحب الوجود السامي في السماء إلى الأرض. كل شيء يعتبر نبيلًا ولا يمكن المساس به من قبل عامة الناس يصبح فجأة بقيمة الملفوف. أي شخص في العالم كله أصبح الآن قادرًا على السير على نفس الخطى.

“هل هذه هي؟” سأل سو تشن.

كان من المفهوم أن بعض الناس نظروا إليه بالعداء بسبب هذا.

على الرغم من أن الريشيين قد استخدموا جميع أنواع التكتيكات لإخفاء دافعهم الحقيقي للمجيء إلى مدينة السماء المسطحة ، إلا أنهم كانوا يخوضون معركة غير عادلة. كانت عشيرة تشو تعرف منذ البداية ما الذي يبحث عنه الريشيين ، لذلك لن يتمكن الريشيون أبدًا من خداع خصومهم بغض النظر عما فعلوه. بدت كل تكتيكاتهم ووضعياتهم مثل لعب الأطفال من وجهة نظر عشيرة تشو.

ومع ذلك ، لم يهتم سو تشن على الإطلاق. بغض النظر عن مدى مقاومة أولئك الذين كانوا يستفيدون من النظام الحالي ، فلن يكونوا قادرين على إنكار أن مساهمات سو تشن أفادت الجمهور. لم يكن هناك أي طريقة للتوقف فقط بسبب عدد قليل من الأفراد قصيري النظر الذين تحملوا وطأة “آلام الولادة” ، إذا جاز التعبير.

“ما هذا الشيء بالضبط؟ لماذا لديه هذا السلوك؟ ” سأل باتلوك بفضول كبير.

لسوء الحظ ، فإن الأخبار التي تفيد بأن الطائفة بلا حدود قد اكتسبت فجأة تسعة وعشرين من مزارعي عالم الضوء المهتز لن تنتشر – لا تزال الطائفة بلا حدود بحاجة إلى الوقت لبناء قوتها.

“إنه شكل قديم حقًا من كتابة أركانا. حتى في الوقت الذي ولدت فيه ، كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون كيفية قراءة هذه اللغة المكتوبة.” قال باتلوك: “أنا أتعرف فقط على بعض الكلمات”.

في الوقت نفسه ، تلقى سو تشن معلومة أخرى جيدة.

تم حفر حفرة كبيرة ، ويمكن رؤية حفرة باهتة في الجزء السفلي من الحفرة.

الأخبار الجيدة جاءت من الأم الحاضنة. وضع سو تشن أحد مستنسخات دمه هناك وعلم منه أن الأم الحاضنة وجدت شيئًا يشبه دمية.

أصبح هذا اليوم يوم طائفة بلا حدود.

تم تخزين الدمية أسفل منجم الذهب النجمي.

“إنه شكل قديم حقًا من كتابة أركانا. حتى في الوقت الذي ولدت فيه ، كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون كيفية قراءة هذه اللغة المكتوبة.” قال باتلوك: “أنا أتعرف فقط على بعض الكلمات”.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى المبعوث الدبلوماسي الريشي أي فكرة عن مكان البدء في البحث عن الأم الحاضنة ، وبدا أنهم غير مدركين للعالم الغريب الذي كانت توضع فيه الأم الحاضنة. على هذا النحو ، كانوا فقط يتجولون مثل دجاجة بدون رأس.

تم حفر حفرة كبيرة ، ويمكن رؤية حفرة باهتة في الجزء السفلي من الحفرة.

على الرغم من أن الريشيين قد استخدموا جميع أنواع التكتيكات لإخفاء دافعهم الحقيقي للمجيء إلى مدينة السماء المسطحة ، إلا أنهم كانوا يخوضون معركة غير عادلة. كانت عشيرة تشو تعرف منذ البداية ما الذي يبحث عنه الريشيين ، لذلك لن يتمكن الريشيون أبدًا من خداع خصومهم بغض النظر عما فعلوه. بدت كل تكتيكاتهم ووضعياتهم مثل لعب الأطفال من وجهة نظر عشيرة تشو.

“هذه بالفعل مشكلة”. لقد فهم باتلوك ما كان يعنيه سو تشن. “هل هناك طريقة لحل المشكلة؟”

إذا كان ذلك ممكنًا ، فإن عشيرة تشو كانت ستسمح لـالريشيين أن يفعلوا ما يحلو لهم ، لكنهم على الأرجح كانوا سيصبحون أكثر شبهة. كانوا بحاجة للعب مع الريشيين وتجنب إعطاء أي تفاصيل غير ضرورية.

نعم ، ليس فقط أربعة عشر ، لأن خمسة عشر شخصًا آخر نجحوا في الإختراق في جبل العشرة آلاف سيف . لأن سو تشن لم يكن هناك لتوجيههم ، فشل ثمانية أشخاص ، لكنهم سيحصلون أيضًا قريبًا على فرصة أخرى لمحاولة تحقيق اختراق في المستقبل.

كانت غبار القمر المنتشر تشعر بالقلق من عدم قدرتهم على العثور على الأم الحاضنة ، لكن عشيرة تشو كانت قلقةً نحوهم أيضًا. لحسن الحظ ، لم تنهي الأم الحضانة إلتهام منجم الذهب النجمي لبعض الوقت. استمر الجانبان في التأخير.

لسوء الحظ ، فإن الأخبار التي تفيد بأن الطائفة بلا حدود قد اكتسبت فجأة تسعة وعشرين من مزارعي عالم الضوء المهتز لن تنتشر – لا تزال الطائفة بلا حدود بحاجة إلى الوقت لبناء قوتها.

لم يكن هذا الأمر عاجلاً بشكل خاص ، وحتى أخذ بضعة أشهر لم يكن مستحيلاً.

كان أمامهم جبل كنز لكنهم لم يستطيعوا لمسه. تم إثارة كل من باتلوك و سو تشن لكنهما استمرا فقط في الإنتظار.

بدأ تشو تشنهوان مفاوضات لا طائل من ورائها تمامًا مع تيار الغابة الأرجواني ، بينما انتظر سو تشن و باتلوك الأخبار الجيدة التي ستأتي في طريقهما. في غضون ذلك ، قرروا زيارة منجم الذهب النجمي.

قفز سو تشن إلى الحفرة وأدرك أنه لا يستطيع رؤية أي شيء حوله.

قادت حشرة عاملة سو تشن وباتلوك عبر الأنفاق.

“بالتاكيد.”

بمجرد أن أدرك سو تشن أن هذه الحشرات كانت تجني الموارد للأم الحاضنة ، قرر أن يطلق عليهم الحشرات العاملة.

—————————————————————

كان تشو تشنهوان قد وجّه عمليات التعدين الجارية في منجم الذهب النجمي للتوقف ، لذا تم التخلي عن جميع الأنفاق والأعمدة. لا يمكن رؤية العمال في أي مكان. في بعض الأحيان ، يمكن رؤية بريق ذهبي في الجدران.

وأخيرا وصلت الحشرة العاملة إلى أعمق أجزاء المنجم.

المعادن هنا لم يتم استخراجها بالكامل بعد ، وكانت الأم الحاضنة تنتج حشرات عاملةً جديدةً للتنقيب عن جميع معدن الذهب النجمي.

في الوقت نفسه ، تلقى سو تشن معلومة أخرى جيدة.

قال سو تشن “فكرت فجأة في شيء ما”. “نقاء خام أحجار القمر ليس عاليًا بما فيه الكفاية ، لذلك من الصعب جدًا صقله. تتميز أحجار القمر بجودة عالية جدًا ولكن قليلة العدد ، وهذا هو السبب في اعتماد الأم الحاضنة على سرب الحشرات العاملة لإخراج كل أحجار القمر بعيدًا. ومع ذلك ، لم تكن قادرةً على أكل كل أحجار القمر في وقت واحد وبدلاً من تخزينها في عالم غريب في كومة تحتها. هناك عدد أكبر بكثير من معدن الذهب النجمي الخام بالمقارنة ، لذا يجب أن تكون الأم الحاضنة هنا لبضع سنوات. لكن لا يمكننا مناقشة المفاوضات مع الريشيين لبضع سنوات ، أليس كذلك؟ ”

كان هناك عرش مدمر في مقدمة الكهف يجلس عليه شكل يشبه الإنسان.

“هذه بالفعل مشكلة”. لقد فهم باتلوك ما كان يعنيه سو تشن. “هل هناك طريقة لحل المشكلة؟”

ضحك سو تشن. “لماذا أحتاج إلى حل المشكلة؟ علمني تعاوننا مع عشيرة تشو بعض الأشياء. ماذا لو لم تم استهلاك معدن الذهب النجمي الخام بالكامل؟ لا يهم ، لأنها ليست مشكلة نحتاج إلى النظر فيها. ليس لها علاقة بنا “.

ضحك سو تشن. “لماذا أحتاج إلى حل المشكلة؟ علمني تعاوننا مع عشيرة تشو بعض الأشياء. ماذا لو لم تم استهلاك معدن الذهب النجمي الخام بالكامل؟ لا يهم ، لأنها ليست مشكلة نحتاج إلى النظر فيها. ليس لها علاقة بنا “.

حصلت طائفة بلا حدود على تسعة وعشرين مزارعًا في عالم الضوء المهتز في يوم واحد.

فوجئ باتلوك للحظات قبل أن يبدأ بالضحك بصوت عال. “هذا منطقي. لا يعرف الشخص ذو القدرة الحقيقية كيفية حل الموقف فحسب ، بل يعرف أيضًا كيفية تفويض المسؤولية. تشو تشنهوان هو حقا ثعلب قديم. ”

كانت هذه الأحرف الثلاثين أو الأربعون بمثابة نقطة انطلاق رائعة لـسو تشن ، الذي استخدم هذه الروابط الأولية لصياغة سلسلة من القواعد للغة بسرعة.

ترك مشاكل الريشيين إلى الريشيين للتعامل معها. الحرص الشديد يمنح نفسه في الغالب شعورًا مزعجًا للغاية.

في وقت قريب جدًا ، تمكن سو تشن من فك شفرة الكلمات.

بعد العمل على أفكاره ، واصل سو تشن السير عبر نظام الأنفاق.

فوجئ باتلوك للحظات قبل أن يبدأ بالضحك بصوت عال. “هذا منطقي. لا يعرف الشخص ذو القدرة الحقيقية كيفية حل الموقف فحسب ، بل يعرف أيضًا كيفية تفويض المسؤولية. تشو تشنهوان هو حقا ثعلب قديم. ”

وأخيرا وصلت الحشرة العاملة إلى أعمق أجزاء المنجم.

بعد العمل على أفكاره ، واصل سو تشن السير عبر نظام الأنفاق.

تم حفر حفرة كبيرة ، ويمكن رؤية حفرة باهتة في الجزء السفلي من الحفرة.

لفت بيده ، واندلع لهب من يده ، أضاء محيطه. وجد أنه الآن في فراغ كبير ، تم تغطيته بنقوش غامضة عميقة.

قفز سو تشن إلى الحفرة وأدرك أنه لا يستطيع رؤية أي شيء حوله.

“ما هذا الشيء بالضبط؟ لماذا لديه هذا السلوك؟ ” سأل باتلوك بفضول كبير.

لفت بيده ، واندلع لهب من يده ، أضاء محيطه. وجد أنه الآن في فراغ كبير ، تم تغطيته بنقوش غامضة عميقة.

لسوء الحظ ، لا يمكن تدمير حاجز الضوء ، ومنع أي أشياء خارجية من الدخول. إذا حاولوا شق طريقهم إلى الداخل ، فإن الحاجز سيزداد قوة.

من المفترض أن الدمية التي عثرت عليها الأم الحاضنة كانت في نهاية هذا الكهف.

كان تشو تشنهوان قد وجّه عمليات التعدين الجارية في منجم الذهب النجمي للتوقف ، لذا تم التخلي عن جميع الأنفاق والأعمدة. لا يمكن رؤية العمال في أي مكان. في بعض الأحيان ، يمكن رؤية بريق ذهبي في الجدران.

كان هناك عرش مدمر في مقدمة الكهف يجلس عليه شكل يشبه الإنسان.

ومع ذلك ، لم يهتم سو تشن على الإطلاق. بغض النظر عن مدى مقاومة أولئك الذين كانوا يستفيدون من النظام الحالي ، فلن يكونوا قادرين على إنكار أن مساهمات سو تشن أفادت الجمهور. لم يكن هناك أي طريقة للتوقف فقط بسبب عدد قليل من الأفراد قصيري النظر الذين تحملوا وطأة “آلام الولادة” ، إذا جاز التعبير.

السبب الذي جعل سو تشن يعتقد أنها شخصية تشبه الإنسان وليس دمية هو أنه كان من الصعب تحديد ما الذي يجلس على العرش المتدهور بالضبط. جلست الدمية داخل حجاب أبيض من الضوء ، والذي يتناقض بشكل صارخ مع الخلفية السوداء. على الرغم من ذلك ، استمرت في التألق. بدا المخلوق وراء الحاجز إنسانيًا وغير بشريًا. كان رأسه كبيرًا ومستديرًا ، وكانت أذناه طويلتان ومدببتان. كانت ملامح وجهه متعارضة تمامًا مع بعضها البعض. بالإضافة إلى ذلك ، كانت أطرافه رقيقة وصغيرة بشكل لا يصدق ، مما يجعله يبدو تمامًا مثل أركاني. ومع ذلك ، كان لديه أربعة أذرع ، وتم وضع كرة في وسط صدره.

كان الضوء قادمًا من هذه الكرة ، وكان يحمي العرش وكل ما حوله.

كان الضوء قادمًا من هذه الكرة ، وكان يحمي العرش وكل ما حوله.

لم يكن هذا الأمر عاجلاً بشكل خاص ، وحتى أخذ بضعة أشهر لم يكن مستحيلاً.

يمكن لـسو تشن أن يشعر بأن الضوء المحيط بالعرش كان غير تقليدي للغاية ، حيث يغلق الشكل في الداخل إلى الأبد حتى لا يتسبب الوقت في تحلله.

لم يكن هذا الأمر عاجلاً بشكل خاص ، وحتى أخذ بضعة أشهر لم يكن مستحيلاً.

كان من الصعب تخيل نوع القوة الكافية لمنع مرور الوقت من تآكل كل ما كان وراء هذا الحجاب من الضوء.

حدق بصدمة في الدمية.

ومع ذلك ، ربما لأنه تم فتح مدخل الكهف ، كان الضوء يتحلل بسرعة. يبدو أنه سيتبدد بعد ذلك بوقت قصير.

أي شيء يمكن أن يستمر لعشرات الآلاف من السنين دون أن يكون مدمرًا هو بالتأكيد وجود غير عادي بشكل لا يصدق. ما كان أكثر ندرة أنه كان لا يزال يعمل حتى الآن.

ولكن قبل ذلك …

أعطت بلورة الوعي سو تشن قدرة حسابية استثنائية. مع توفير باتلوك الأساس الأولي ، قدم لـسو تشن بعض القرائن التي يمكن أن يبدأ بها.

حاول سو تشن مهاجمة حجاب الضوء ، لكن لم يحدث شيء. في الواقع ، أدى هجوم سو تشن إلى تقوية حجاب الضوء ، مما جعله يتوهج أكثر إشراقًا.

—————————————————————

“هل هذه هي؟” سأل سو تشن.

لسوء الحظ ، لا يمكن تدمير حاجز الضوء ، ومنع أي أشياء خارجية من الدخول. إذا حاولوا شق طريقهم إلى الداخل ، فإن الحاجز سيزداد قوة.

“نعم ، بلا شك! هذه هي دمية الإرسال! ” قال باتلوك بحماس. “هذا واحد من أبرز الاختراعات في مملكة أركانا. تسمح المواد الفريدة التي تم بناؤها لها بالبقاء في جميع أنواع البيئات المختلفة. إنها قادرة على إرسال واستقبال الرسائل حتى عشرة أضعاف ما تسمح به الأساليب الحالية ، وحتى أنها تمتلك القدرة على الدفاع عن نفسها. ”

قادت حشرة عاملة سو تشن وباتلوك عبر الأنفاق.

تمتم سو تشن “دفاعاتها استمرت لعشرات الآلاف من السنين دون أن تتحلل.” “هل طورت مملكة أركانا مهاراتها إلى هذا النوع من الدرجة؟ إلى النقطة التي يمكنهم فيها حتى تحويل الهجمات إلى طاقة ليستخدمها الحاجز الدفاعي؟ ”

وقد فوجئ باتلوك أيضًا لأنه أدرك نوع المواهب التي كان يشهدها. “هذا مستحيل. لا أحد يمكن أن يجعل دمية إرسال مثل هذا لأنه لا أحد لديه القدرة على ذلك. كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يوجد مثل هذا؟ ما هو بالضبط؟ ”

أي شيء يمكن أن يستمر لعشرات الآلاف من السنين دون أن يكون مدمرًا هو بالتأكيد وجود غير عادي بشكل لا يصدق. ما كان أكثر ندرة أنه كان لا يزال يعمل حتى الآن.

وأخيرا وصلت الحشرة العاملة إلى أعمق أجزاء المنجم.

واجه سو تشن صعوبة في تخيل نوع المهارة اللازمة لإنجاز شيء مثل هذا. على الرغم من أن تقنيات الأركانا التي كان على علم بها كلها رائعة ، إلا أن أيا منها لم يكن استثنائيا لهذه الدرجة. بدا الأمر بسيطًا ، ولكنه في الواقع كان أكثر استثنائية من أي شيء يمكن لأي شخص على قيد الحياة إنتاجه حاليًا. إذا كانت مملكة أركانا قادرة حقًا على تصنيع حتى دمى الإرسال الخاصة بهم إلى هذا النوع من المعايير ، فقد شعر سو تشن أن مملكة أركانا كان يجب أن تكون قادرة على القتال حتى ضد وحش الأصل.

كانت إجراءات سو تشن ، إلى حد ما ، شبيهة بمحاولة سحب الوجود السامي في السماء إلى الأرض. كل شيء يعتبر نبيلًا ولا يمكن المساس به من قبل عامة الناس يصبح فجأة بقيمة الملفوف. أي شخص في العالم كله أصبح الآن قادرًا على السير على نفس الخطى.

وقد فوجئ باتلوك أيضًا لأنه أدرك نوع المواهب التي كان يشهدها. “هذا مستحيل. لا أحد يمكن أن يجعل دمية إرسال مثل هذا لأنه لا أحد لديه القدرة على ذلك. كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يوجد مثل هذا؟ ما هو بالضبط؟ ”

—————————————————————

حدق بصدمة في الدمية.

كان من المفهوم أن بعض الناس نظروا إليه بالعداء بسبب هذا.

“أشعر براحة أكبر عند سماعك هذا ، على الرغم من أنني أشعر بالندم قليلاً.” حدّق سو تشن على الشاشة الضوئية . لقد أجرى بعض الحسابات السريعة وقال: “سيستغرق الأمر نصف يوم تقريبًا قبل أن يختفي تمامًا”.

بمجرد أن أدرك سو تشن أن هذه الحشرات كانت تجني الموارد للأم الحاضنة ، قرر أن يطلق عليهم الحشرات العاملة.

“ما هذا الشيء بالضبط؟ لماذا لديه هذا السلوك؟ ” سأل باتلوك بفضول كبير.

حصلت طائفة بلا حدود على تسعة وعشرين مزارعًا في عالم الضوء المهتز في يوم واحد.

لسوء الحظ ، لا يمكن تدمير حاجز الضوء ، ومنع أي أشياء خارجية من الدخول. إذا حاولوا شق طريقهم إلى الداخل ، فإن الحاجز سيزداد قوة.

أعطت بلورة الوعي سو تشن قدرة حسابية استثنائية. مع توفير باتلوك الأساس الأولي ، قدم لـسو تشن بعض القرائن التي يمكن أن يبدأ بها.

كان أمامهم جبل كنز لكنهم لم يستطيعوا لمسه. تم إثارة كل من باتلوك و سو تشن لكنهما استمرا فقط في الإنتظار.

كانت إجراءات سو تشن ، إلى حد ما ، شبيهة بمحاولة سحب الوجود السامي في السماء إلى الأرض. كل شيء يعتبر نبيلًا ولا يمكن المساس به من قبل عامة الناس يصبح فجأة بقيمة الملفوف. أي شخص في العالم كله أصبح الآن قادرًا على السير على نفس الخطى.

في تلك اللحظة ، رأى سو تشن نحتا غريباً عند سفح العرش. بدا الأمر وكأنه نوع من الكتابات ، مستلقيا بجوار يد الدمية المتدلية. إذا لم يكن سو تشن منتبهًا جيدًا ، لما كان قد اكتشف ذلك.

في وقت قريب جدًا ، تمكن سو تشن من فك شفرة الكلمات.

“باتلوك ، هل تعرف ما هذا؟” سأل سو تشن.

كل لغة لديها مجموعة من القواعد المنهجية التي تلتزم بها. طالما كان سو تشن قادرًا على تحديد تلك القواعد ، فسيكون قادرًا على فك المعنى الكامن وراء الكتابات الغامضة. بالطبع ، لم تكن هذه مهمة سهلة الإنجاز بالنسبة لمعظم الناس ، لأنها تتطلب قدرة ذهنية وتحليلًا لا يصدق لتصميم الهندسة العكسية للمبادئ الأساسية للغة.

“إنه شكل قديم حقًا من كتابة أركانا. حتى في الوقت الذي ولدت فيه ، كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون كيفية قراءة هذه اللغة المكتوبة.” قال باتلوك: “أنا أتعرف فقط على بعض الكلمات”.

لفت بيده ، واندلع لهب من يده ، أضاء محيطه. وجد أنه الآن في فراغ كبير ، تم تغطيته بنقوش غامضة عميقة.

“هذا أكثر من كاف. فقط أخبرني بما تعرفه ، واترك الباقي لي “.

ومع ذلك ، لم يهتم سو تشن على الإطلاق. بغض النظر عن مدى مقاومة أولئك الذين كانوا يستفيدون من النظام الحالي ، فلن يكونوا قادرين على إنكار أن مساهمات سو تشن أفادت الجمهور. لم يكن هناك أي طريقة للتوقف فقط بسبب عدد قليل من الأفراد قصيري النظر الذين تحملوا وطأة “آلام الولادة” ، إذا جاز التعبير.

كل لغة لديها مجموعة من القواعد المنهجية التي تلتزم بها. طالما كان سو تشن قادرًا على تحديد تلك القواعد ، فسيكون قادرًا على فك المعنى الكامن وراء الكتابات الغامضة. بالطبع ، لم تكن هذه مهمة سهلة الإنجاز بالنسبة لمعظم الناس ، لأنها تتطلب قدرة ذهنية وتحليلًا لا يصدق لتصميم الهندسة العكسية للمبادئ الأساسية للغة.

حدق بصدمة في الدمية.

أعطت بلورة الوعي سو تشن قدرة حسابية استثنائية. مع توفير باتلوك الأساس الأولي ، قدم لـسو تشن بعض القرائن التي يمكن أن يبدأ بها.

كانت غبار القمر المنتشر تشعر بالقلق من عدم قدرتهم على العثور على الأم الحاضنة ، لكن عشيرة تشو كانت قلقةً نحوهم أيضًا. لحسن الحظ ، لم تنهي الأم الحضانة إلتهام منجم الذهب النجمي لبعض الوقت. استمر الجانبان في التأخير.

من الناحية النظرية ، يمكن إجراء هذا النوع من الحسابات فقط من خلال تحليل حرف واحد ، ولكن هذا يتطلب الكثير من قوة المعالجة. حتى سو تشن ، مع بلورة وعيه ، لم يكن قادرًا على أداء هذا النوع من الحسابات. لحسن الحظ ، يعرف باتلوك أكثر من حرف واحد – كان يعرف بالفعل ثلاثين أو أربعين منهم.

قال سو تشن “فكرت فجأة في شيء ما”. “نقاء خام أحجار القمر ليس عاليًا بما فيه الكفاية ، لذلك من الصعب جدًا صقله. تتميز أحجار القمر بجودة عالية جدًا ولكن قليلة العدد ، وهذا هو السبب في اعتماد الأم الحاضنة على سرب الحشرات العاملة لإخراج كل أحجار القمر بعيدًا. ومع ذلك ، لم تكن قادرةً على أكل كل أحجار القمر في وقت واحد وبدلاً من تخزينها في عالم غريب في كومة تحتها. هناك عدد أكبر بكثير من معدن الذهب النجمي الخام بالمقارنة ، لذا يجب أن تكون الأم الحاضنة هنا لبضع سنوات. لكن لا يمكننا مناقشة المفاوضات مع الريشيين لبضع سنوات ، أليس كذلك؟ ”

كانت هذه الأحرف الثلاثين أو الأربعون بمثابة نقطة انطلاق رائعة لـسو تشن ، الذي استخدم هذه الروابط الأولية لصياغة سلسلة من القواعد للغة بسرعة.

كل لغة لديها مجموعة من القواعد المنهجية التي تلتزم بها. طالما كان سو تشن قادرًا على تحديد تلك القواعد ، فسيكون قادرًا على فك المعنى الكامن وراء الكتابات الغامضة. بالطبع ، لم تكن هذه مهمة سهلة الإنجاز بالنسبة لمعظم الناس ، لأنها تتطلب قدرة ذهنية وتحليلًا لا يصدق لتصميم الهندسة العكسية للمبادئ الأساسية للغة.

في وقت قريب جدًا ، تمكن سو تشن من فك شفرة الكلمات.

“هذه بالفعل مشكلة”. لقد فهم باتلوك ما كان يعنيه سو تشن. “هل هناك طريقة لحل المشكلة؟”

“هذا … سباسر ….. دمية متحركة. إذا صادفت قصتي في أي وقت ، يرجى تمريرها …… “تمتم سو تشن . “سباسر؟ لذلك لديه إسم “.

نعم ، ليس فقط أربعة عشر ، لأن خمسة عشر شخصًا آخر نجحوا في الإختراق في جبل العشرة آلاف سيف . لأن سو تشن لم يكن هناك لتوجيههم ، فشل ثمانية أشخاص ، لكنهم سيحصلون أيضًا قريبًا على فرصة أخرى لمحاولة تحقيق اختراق في المستقبل.

فوجئ باتلوك أيضا. “وقصة؟ ما نوع القصة التي يمكن أن تكون لدى دمية الإرسال؟ ”

“إنه شكل قديم حقًا من كتابة أركانا. حتى في الوقت الذي ولدت فيه ، كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون كيفية قراءة هذه اللغة المكتوبة.” قال باتلوك: “أنا أتعرف فقط على بعض الكلمات”.

“هذا هو الجزء المثير للاهتمام. هل تتذكر القصة التي قلتها لي من قبل عن دمية الإرسال هذه؟ ”

فوجئ باتلوك أيضا. “وقصة؟ ما نوع القصة التي يمكن أن تكون لدى دمية الإرسال؟ ”

“بالتاكيد.”

كل لغة لديها مجموعة من القواعد المنهجية التي تلتزم بها. طالما كان سو تشن قادرًا على تحديد تلك القواعد ، فسيكون قادرًا على فك المعنى الكامن وراء الكتابات الغامضة. بالطبع ، لم تكن هذه مهمة سهلة الإنجاز بالنسبة لمعظم الناس ، لأنها تتطلب قدرة ذهنية وتحليلًا لا يصدق لتصميم الهندسة العكسية للمبادئ الأساسية للغة.

تنهد سو تشن وهو يحدق في الكتابات على الأرض: “يبدو الوضع أكثر تعقيدًا وأكثر إثارة للاهتمام مما كنا ندرك”. “هذه قصة حزينة ومأساوية ……”

كانت إجراءات سو تشن ، إلى حد ما ، شبيهة بمحاولة سحب الوجود السامي في السماء إلى الأرض. كل شيء يعتبر نبيلًا ولا يمكن المساس به من قبل عامة الناس يصبح فجأة بقيمة الملفوف. أي شخص في العالم كله أصبح الآن قادرًا على السير على نفس الخطى.

——————————————————

قفز سو تشن إلى الحفرة وأدرك أنه لا يستطيع رؤية أي شيء حوله.

في تلك اللحظة ، رأى سو تشن نحتا غريباً عند سفح العرش. بدا الأمر وكأنه نوع من الكتابات ، مستلقيا بجوار يد الدمية المتدلية. إذا لم يكن سو تشن منتبهًا جيدًا ، لما كان قد اكتشف ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط