نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 804

الزيارة (1)

الزيارة (1)

———————————————————

“لهذا السبب تعمل بشكل جيد كآلية سرية.”

الفصل 804: الزيارة (1)

قال تيار الغابة الأرجواني ، عندما فكر في هذه النقطة ، “لقد أحضرنا أيضًا بعض الهدايا معنا هذه المرة. من فضلك ، الأم الحاكمة تشو ، إقبلي حسن نيتنا “.

تم تقسيم أسرى الريشيين الستين إلى أزواج ووضعوا في ثلاثين زنزانة مختلفة. لم يكن لدى عشيرة تشو هذا العدد الكبير من زنزانات السجن ، وقد أعادوا استخدام مواقع قليلة أخرى من أجل الحصول على مساحة كافية.

لوح الرجل العجوز بيده ، وأشار لتألق اليشم بالإقتراب.

رفيق زنزانة تألق اليشم كان ريشيا كبير السن.

أومأ الرجل العجوز. “نعم ، ولكن للأسف فشلت. ومع ذلك ، لم تفشل تمامًا. لا يزال البشر غير مدركين لوجود هذا السر “.

كان الريشي الأكبر سنا قديماً جدا. لقد تلعثم عندما تحدث ، وكان عقله مشوشًا ، لذلك لم يعجب به تألق اليشم كثيرًا. من وقت لآخر ، سيبدأ حتى في التعبير عن الأوهام التي كان يؤمن بها.

كان هذا الأمر مرتبطًا بتوسع الريشيين المستقبلي والتكوين الناجح للنقطة العائمة السادسة. كان سينجز هذه المهمة ، حتى لو اضطر لدفع ثمن حياته في هذه العملية.

كان يتحدث دائمًا عن كيف كان ريشياً مشهورًا بمكانة كبيرة وأنه واجه نوعًا من المواجهات الطيبة. كان السبب الوحيد وراء القبض عليه من قبل البشر هو أنه واجههم عن طريق الخطأ أثناء محاولته التنقيب عن هذه الكنوز ، وهو كيف تم حبسه.

“لا يزال لديك قلب للتحدث نيابة عنهم؟” تألق اليشم لم يفهم.

شعر تألق اليشم وكأنه سيصاب بالجنون إذا كان يولي أي اهتمام للرجل العجوز ، لذلك تجاهل معظم الوقت الريشي العجوز.

“ماذا تفعلون يا رفاق؟” على الرغم من أن تألق اليشم لم يعجبه الرجل العجوز المتوهم ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع إلا أن يصرخ.

ومع ذلك ، لم تكن زنزانة السجن كبيرة للغاية..

بعد لحظات قليلة ، وصل بعض الحراس إلى مكان الحادث.

“الشاب ، لماذا لا تصدقني؟ أنا أقول الحقيقة. إنه بالقرب من وادي النهر الأسود. ترك نجما وراء كنز ثمين هناك. هذا المكان مليء بالثروات والموارد ، بالإضافة إلى تقنيات الأركانا الثمينة. أنا أقول لك هذا فقط لأنك اعتنيت بي عدة مرات. تذكر ، ابحث عن الميدوسا ذات الرؤوس الثلاثة في ذلك الضريح المتكسر واختر الرأس على الجانب الأيمن ، وستتمكن من فتح الطريق أمام تلك الثروات “… تمتم الرجل العجوز.

“هيه.” رد الرجل العجوز بنبرة صوت غريبة.

قال تألق اليشم “ميدوسا ليس لديها ثلاثة رؤوس”

“هؤلاء البشر هم حقا مجموعة من البرابرة!” قال تألق اليشم بغضب.

“لهذا السبب تعمل بشكل جيد كآلية سرية.”

قال تألق اليشم “ميدوسا ليس لديها ثلاثة رؤوس”

تنهد تألق اليشم: “آمل فقط أن تتوقف عن التوهم”.

لسوء الحظ ، تم أخذها بعد وقت قصير من وصولها. حيث كانت الآن ، لا أحد يعرف.

كان الرجل العجوز مستاءً بعض الشيء ، ولكن في النهاية كل ما فعله هو التمتمة ببضع جمل غير مترابطة قبل أن يسكت.

“ماذا تفعلون يا رفاق؟” على الرغم من أن تألق اليشم لم يعجبه الرجل العجوز المتوهم ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع إلا أن يصرخ.

بعد لحظات قليلة ، وصل بعض الحراس إلى مكان الحادث.

في تلك اللحظة ، شعر تألق اليشم بأنه كلف بإنشاء تاريخ الريشيين.

كان السجان نفسه مع عجينة من الدهون في المقدمة مرة أخرى ، ولكن هذه المرة أخذ الرجل العجوز.

ثم همس بلطف في أذن تألق اليشم: “استمع إلي بعناية. هناك عالم غريب تحت الأرض التي نقف عليها. ”

دخل زنزانة السجن وأمسك الرجل العجوز بوحشية ، ودفعه خارج الزنزانة.

“أجل.” احمر وجه تألق اليشم قليلاً.

“ماذا تفعلون يا رفاق؟” على الرغم من أن تألق اليشم لم يعجبه الرجل العجوز المتوهم ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع إلا أن يصرخ.

دحرجت تشو يونيان عينيها عليه. “لقد أخبرتك بالفعل أنني لست الشخص الذي فعل ذلك. على أي حال ، إذا كنت لا تهتم بهم ، فلماذا أنا أهتم؟ ”

“أخرج من طريقي بحق الجحيم!” قام السجان بدفع تألق اليشم جانبًا وخرج مع الريشي العجوز.

بدأ يصرخ لأي شخص خارج السجن. “مهلا ، هل هناك أي شخص؟ انه على وشك الموت! شخص ما ، أرسلوا طبيبا لإنقاذه؟ أو على الأقل دعوه يستخدم القليل من طاقة الأصل! ”

كان تألق اليشم قد شاهد عودة خط الجناح هالسيون إلى زنزانته في السجن من قبل ، وكان يعلم أن نتيجة هذا الرجل العجوز ليس من المرجح أن تكون جيدة. لكن كل ما كان يستطيع فعله هو مشاهدة الرجل العجوز يبتعد. لم يكن بوسعه عمل أي شيء.

تألق اليشم فهم على الفور. “لذا فهم لا يلاحقون الأسرى ، ولكن هذا الشيء.”

عاد الرجل العجوز بعد حوالي ساعة.

“تيار الغابة الأرجواني … الطرف الدبلوماسي الذي تم إرساله هذه المرة.”

من الواضح أنه كان على أنفاسه الأخيرة ، بعد أن تعرض للضرب.

“هيه.” رد الرجل العجوز بنبرة صوت غريبة.

“هؤلاء البشر هم حقا مجموعة من البرابرة!” قال تألق اليشم بغضب.

“لا تقلق يا طفل. جاء الحزب الدبلوماسي إلى هنا من أجل الأسرى ، لكنهم لم يتخذوا أي خطوات ملموسة لتحقيق هذا الهدف حتى الآن. لم يلتقوا حتى مع الأسرى حتى الآن ، لذلك بدأت عشيرة تشو في الشك. ضربوني واستجوبوني لمحاولة معرفة النوايا الحقيقية للحزب الدبلوماسي.” أجاب الرجل العجوز: “يجب أن يأتي الطرف الدبلوماسي قريباً لرؤيتنا ، وهذه ستكون فرصتنا …”.

أجاب الرجل العجوز: “حسنا ، ليس غريبا حقا”. من المحتمل أن يُعامل البشر المسجونون في سجوننا على هذا النحو ، أليس كذلك؟ في النهاية ، كل شيء عادل “.

بالطبع يتذكر القديسة المغنية. حتى أنه كان لديه بعض المشاعر لها في وقت ما.

“لا يزال لديك قلب للتحدث نيابة عنهم؟” تألق اليشم لم يفهم.

عاد الرجل العجوز بعد حوالي ساعة.

“هيه.” رد الرجل العجوز بنبرة صوت غريبة.

قال تألق اليشم: “لكنني لا أتذكر أنك اتصلت بها على الإطلاق”.

الطريقة التي تحدث بها كانت غير مألوفة قليلاً لـتألق اليشم. حدق به تألق اليشم بغرابة. “ما مشكلتك؟”

قال تيار الغابة الأرجواني على عجل ، “بالطبع ، لدينا ثقة في الأم الحاكمة تشو.”

تنهد الرجل العجوز ، “ليس كثيرا. أنا على وشك الموت ، لذلك أعتقد أن بصري أصبح أكثر وضوحًا. ”

بعد لحظة من التفكير ، قال تيار الغابة الأرجواني ، “لأنني كنت أؤمن بشخصية الأم الحاكمة تشو لدرجة أنني كنت مرتاحًا جدًا. الآن ، يبدو أنه يجب علينا التحقيق في كيفية رعاية عشيرة تشو للأسرى قبل إتمام التبادل “.

على وشك الموت؟

“أريد الذهاب وإلقاء نظرة على مواطني بلادي والتحقيق في حالتهم البدنية. يجب أن تشفي على الفور الشخص الذي أصيب وأن تعديني بأنه لن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى! ” تظاهر تيار الغابة الأرجواني بأنه يتصرف بغضب.

فوجئ تألق اليشم. “أنت … هل أنت جاد؟”

“ماذا؟” من الواضح أن تألق اليشم فوجئ.

أمسك الرجل العجوز يد تألق اليشم. “أنا أوضح بحالتي. أنا بالفعل مسن ، وعظامي متهالكة. ضربني هؤلاء الرجال حتى تمزقت أعضائي الداخلية ، وبما أنني لا أملك طريقة لاستخدام طاقة الأصل ، سأموت ببطء. ربما لن يمر وقت طويل حتى يحدث ذلك “.

نظر الأسرى الآخرون في وجهه ، وامتلأت أعينهم بالرحمة والحزن.

من الواضح أن تألق اليشم ذهل عندما سمع هذه الكلمات.

“تيار الغابة الأرجواني … الطرف الدبلوماسي الذي تم إرساله هذه المرة.”

بدأ يصرخ لأي شخص خارج السجن. “مهلا ، هل هناك أي شخص؟ انه على وشك الموت! شخص ما ، أرسلوا طبيبا لإنقاذه؟ أو على الأقل دعوه يستخدم القليل من طاقة الأصل! ”

بعد لحظة من التفكير ، قال تيار الغابة الأرجواني ، “لأنني كنت أؤمن بشخصية الأم الحاكمة تشو لدرجة أنني كنت مرتاحًا جدًا. الآن ، يبدو أنه يجب علينا التحقيق في كيفية رعاية عشيرة تشو للأسرى قبل إتمام التبادل “.

لم يجب أحد.

———————————————-

نظر الأسرى الآخرون في وجهه ، وامتلأت أعينهم بالرحمة والحزن.

الطريقة التي تحدث بها كانت غير مألوفة قليلاً لـتألق اليشم. حدق به تألق اليشم بغرابة. “ما مشكلتك؟”

غمغم الرجل العجوز: “لا تضيع وقتك”. تعال هنا أيها الشاب. قبل أن أموت ، لدي سر أريد أن أخبرك به “.

قال الرجل العجوز وهو يمسك بيد تألق اليشم بقوة: “سأخلق لك فرصة”. “طالما أنك تعدني بإخطارهم بهذا السر ، مهما كانت التكلفة!”

هز تألق اليشم رأسه. “لا تقل المزيد عن هذا الكنز المخبأ.”

نظر الأسرى الآخرون في وجهه ، وامتلأت أعينهم بالرحمة والحزن.

رد الرجل العجوز: “لا ، ليس لها علاقة بالكنز المخبأ”. “إنه سر آخر حول شيء ما هنا في مدينة السماء المسطحة.”

الطريقة التي تحدث بها كانت غير مألوفة قليلاً لـتألق اليشم. حدق به تألق اليشم بغرابة. “ما مشكلتك؟”

“ماذا؟” من الواضح أن تألق اليشم فوجئ.

“لماذا أخبرتك بكل هذا؟”

لوح الرجل العجوز بيده ، وأشار لتألق اليشم بالإقتراب.

كان السجان نفسه مع عجينة من الدهون في المقدمة مرة أخرى ، ولكن هذه المرة أخذ الرجل العجوز.

ثم همس بلطف في أذن تألق اليشم: “استمع إلي بعناية. هناك عالم غريب تحت الأرض التي نقف عليها. ”

أجاب الرجل العجوز: “حسنا ، ليس غريبا حقا”. من المحتمل أن يُعامل البشر المسجونون في سجوننا على هذا النحو ، أليس كذلك؟ في النهاية ، كل شيء عادل “.

بينما كان يلف الكلمات بلطف في أذن تألق اليشم ، لمعت عيون تألق اليشم بشكل أكبر.

“أريد الذهاب وإلقاء نظرة على مواطني بلادي والتحقيق في حالتهم البدنية. يجب أن تشفي على الفور الشخص الذي أصيب وأن تعديني بأنه لن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى! ” تظاهر تيار الغابة الأرجواني بأنه يتصرف بغضب.

“هل تقول الحقيقة؟”

“أخرج من طريقي بحق الجحيم!” قام السجان بدفع تألق اليشم جانبًا وخرج مع الريشي العجوز.

“بالطبع!”

قال الرجل العجوز ، “كانت هي التي أخبرتني”.

“ثم كيف عرفت عن هذا؟”

في تلك اللحظة ، شعر تألق اليشم بأنه كلف بإنشاء تاريخ الريشيين.

“هل تذكر العصفورة المشتعلة من العاصمة؟”

فوجئ تألق اليشم. “أنت … هل أنت جاد؟”

“أجل.” احمر وجه تألق اليشم قليلاً.

“وماذا في ذلك؟” هز تألق اليشم رأسه. “إنهم ليسوا هنا لمحاولة إنقاذنا ، ولن نتمكن من الاتصال بهم.”

بالطبع يتذكر القديسة المغنية. حتى أنه كان لديه بعض المشاعر لها في وقت ما.

“ماذا؟” من الواضح أن تألق اليشم فوجئ.

لسوء الحظ ، تم أخذها بعد وقت قصير من وصولها. حيث كانت الآن ، لا أحد يعرف.

تألق اليشم فهم على الفور. “لذا فهم لا يلاحقون الأسرى ، ولكن هذا الشيء.”

قال الرجل العجوز ، “كانت هي التي أخبرتني”.

بدأ يصرخ لأي شخص خارج السجن. “مهلا ، هل هناك أي شخص؟ انه على وشك الموت! شخص ما ، أرسلوا طبيبا لإنقاذه؟ أو على الأقل دعوه يستخدم القليل من طاقة الأصل! ”

“هل تقول أن هذا كله بسببها؟” فوجئ تألق اليشم.

قال الرجل العجوز: “هذا صحيح ، ولكن فقط من خلال العثور عليك ، سيكونون قادرين على تحديد موقع هذا الكنز”.

أومأ الرجل العجوز. “نعم ، ولكن للأسف فشلت. ومع ذلك ، لم تفشل تمامًا. لا يزال البشر غير مدركين لوجود هذا السر “.

من الطبيعي أنه لن يهتم كثيرًا بوفاة ريشي واحد ، ولكن منذ أن جاء للتبادل مع الأسرى ، كان بحاجة إلى تقديم النوع المناسب من العرض. “الأم الحاكمة تشو ، كيف يمكنك أن تفعلي شيئًا كهذا؟”

قال تألق اليشم: “لكنني لا أتذكر أنك اتصلت بها على الإطلاق”.

“لا تقلق يا طفل. جاء الحزب الدبلوماسي إلى هنا من أجل الأسرى ، لكنهم لم يتخذوا أي خطوات ملموسة لتحقيق هذا الهدف حتى الآن. لم يلتقوا حتى مع الأسرى حتى الآن ، لذلك بدأت عشيرة تشو في الشك. ضربوني واستجوبوني لمحاولة معرفة النوايا الحقيقية للحزب الدبلوماسي.” أجاب الرجل العجوز: “يجب أن يأتي الطرف الدبلوماسي قريباً لرؤيتنا ، وهذه ستكون فرصتنا …”.

حدث هذا عندما كنت لا أزال في الخارج. أخبرتني هذا عندما صادفتها “.

كان تألق اليشم قد شاهد عودة خط الجناح هالسيون إلى زنزانته في السجن من قبل ، وكان يعلم أن نتيجة هذا الرجل العجوز ليس من المرجح أن تكون جيدة. لكن كل ما كان يستطيع فعله هو مشاهدة الرجل العجوز يبتعد. لم يكن بوسعه عمل أي شيء.

“لماذا أخبرتك بكل هذا؟”

دخل زنزانة السجن وأمسك الرجل العجوز بوحشية ، ودفعه خارج الزنزانة.

رد الريشي العجوز: “لم يكن لديها خيار”. عرفت أنها كانت على وشك الموت ، لكن سر خطة القيامة العظيمة لـالريشيين لا يمكن أن تموت معها. كانت في حاجة إلى نقلها إلى شخص آخر حتى يتمكنوا من أخذ السر معهم. الآن ، أنا على وشك الموت ، لذلك ليس لدي خيار آخر. لا يسعني إلا أن أخبرك وأصلي أنه سيكون لديك فرصة للتحدث معهم “.

رد الرجل العجوز: “لا ، ليس لها علاقة بالكنز المخبأ”. “إنه سر آخر حول شيء ما هنا في مدينة السماء المسطحة.”

“مع من؟”

أومأ الرجل العجوز. “نعم ، ولكن للأسف فشلت. ومع ذلك ، لم تفشل تمامًا. لا يزال البشر غير مدركين لوجود هذا السر “.

“تيار الغابة الأرجواني … الطرف الدبلوماسي الذي تم إرساله هذه المرة.”

تألق اليشم فهم على الفور. “لذا فهم لا يلاحقون الأسرى ، ولكن هذا الشيء.”

دخل زنزانة السجن وأمسك الرجل العجوز بوحشية ، ودفعه خارج الزنزانة.

قال الرجل العجوز: “هذا صحيح ، ولكن فقط من خلال العثور عليك ، سيكونون قادرين على تحديد موقع هذا الكنز”.

شعر تألق اليشم وكأنه سيصاب بالجنون إذا كان يولي أي اهتمام للرجل العجوز ، لذلك تجاهل معظم الوقت الريشي العجوز.

“وماذا في ذلك؟” هز تألق اليشم رأسه. “إنهم ليسوا هنا لمحاولة إنقاذنا ، ولن نتمكن من الاتصال بهم.”

“هؤلاء البشر هم حقا مجموعة من البرابرة!” قال تألق اليشم بغضب.

قال الرجل العجوز وهو يمسك بيد تألق اليشم بقوة: “سأخلق لك فرصة”. “طالما أنك تعدني بإخطارهم بهذا السر ، مهما كانت التكلفة!”

قال تيار الغابة الأرجواني ، عندما فكر في هذه النقطة ، “لقد أحضرنا أيضًا بعض الهدايا معنا هذه المرة. من فضلك ، الأم الحاكمة تشو ، إقبلي حسن نيتنا “.

عندما كان الرجل العجوز يتحدث بشغف حار ، شعر تألق اليشم وكأن عبئاً ثقيلاً سقط فجأة على كتفيه.

“لا تقلق يا طفل. جاء الحزب الدبلوماسي إلى هنا من أجل الأسرى ، لكنهم لم يتخذوا أي خطوات ملموسة لتحقيق هذا الهدف حتى الآن. لم يلتقوا حتى مع الأسرى حتى الآن ، لذلك بدأت عشيرة تشو في الشك. ضربوني واستجوبوني لمحاولة معرفة النوايا الحقيقية للحزب الدبلوماسي.” أجاب الرجل العجوز: “يجب أن يأتي الطرف الدبلوماسي قريباً لرؤيتنا ، وهذه ستكون فرصتنا …”.

كان هذا الأمر مرتبطًا بتوسع الريشيين المستقبلي والتكوين الناجح للنقطة العائمة السادسة. كان سينجز هذه المهمة ، حتى لو اضطر لدفع ثمن حياته في هذه العملية.

جلس تيار الغابة الأرجواني في مقعد الضيف وهو يضحك مع تشو يونيان ، “أيتها الأم الحاكمة تشو ، أنا مجرد رئيس هذه المجموعة الدبلوماسية المتواضعة الذي ينفذ أوامر رؤسائي. ليس لدي السلطة لاتخاذ العديد من القرارات. هذه المفاوضات ليست شيئًا يمكنني أن أقرره بمفردي. في هذه الفترة الزمنية ، لم نحرز الكثير من التقدم ، ولكن جزءًا من هذا السبب هو أنني في انتظار رد بلادي. إنهم هم الذين يحتاجون إلى اتخاذ قرار قبل أن تمضي مفاوضاتنا بسلاسة. هذا هو السبب الوحيد في أن مفاوضاتنا تستمر على هذا النحو. آمل أن تسامحنا على ذلك “.

في تلك اللحظة ، شعر تألق اليشم بأنه كلف بإنشاء تاريخ الريشيين.

بعد لحظات قليلة ، وصل بعض الحراس إلى مكان الحادث.

أومأ برأسه بجد. “لا تقلق ، أيها العجوز. طالما يمكنني الاتصال بهم ، سوف أبلغهم بالتأكيد. ولكن … كيف سنتواصل معهم في المقام الأول؟ ”

الطريقة التي تحدث بها كانت غير مألوفة قليلاً لـتألق اليشم. حدق به تألق اليشم بغرابة. “ما مشكلتك؟”

“لا تقلق يا طفل. جاء الحزب الدبلوماسي إلى هنا من أجل الأسرى ، لكنهم لم يتخذوا أي خطوات ملموسة لتحقيق هذا الهدف حتى الآن. لم يلتقوا حتى مع الأسرى حتى الآن ، لذلك بدأت عشيرة تشو في الشك. ضربوني واستجوبوني لمحاولة معرفة النوايا الحقيقية للحزب الدبلوماسي.” أجاب الرجل العجوز: “يجب أن يأتي الطرف الدبلوماسي قريباً لرؤيتنا ، وهذه ستكون فرصتنا …”.

قال تيار الغابة الأرجواني على عجل ، “بالطبع ، لدينا ثقة في الأم الحاكمة تشو.”

بعد يوم واحد.

ألقت تشو يونيان نظرة داخل خاتم الأصل وابتسمت على الفور. “أوه ، الآن أنت تُظهر الإخلاص. بما أن هذا هو الحال … شيانياو ، إذهبي وأريهم أحوال السجن. ”

داخل القاعة الرئيسية لـعشيرة تشو.

تنهد تألق اليشم: “آمل فقط أن تتوقف عن التوهم”.

جلس تيار الغابة الأرجواني في مقعد الضيف وهو يضحك مع تشو يونيان ، “أيتها الأم الحاكمة تشو ، أنا مجرد رئيس هذه المجموعة الدبلوماسية المتواضعة الذي ينفذ أوامر رؤسائي. ليس لدي السلطة لاتخاذ العديد من القرارات. هذه المفاوضات ليست شيئًا يمكنني أن أقرره بمفردي. في هذه الفترة الزمنية ، لم نحرز الكثير من التقدم ، ولكن جزءًا من هذا السبب هو أنني في انتظار رد بلادي. إنهم هم الذين يحتاجون إلى اتخاذ قرار قبل أن تمضي مفاوضاتنا بسلاسة. هذا هو السبب الوحيد في أن مفاوضاتنا تستمر على هذا النحو. آمل أن تسامحنا على ذلك “.

تنهد تألق اليشم: “آمل فقط أن تتوقف عن التوهم”.

ردت تشو يونيان بهدوء: “أنت تقول ذلك ، لكنني ما زلت أشعر أن تركيزك ليس على هؤلاء الأسرى. لقد كنت في مدينة السماء المسطحة لعدة أيام الآن ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم تسأل حتى الآن عن أحوال الأسرى الذين تريد تبادلهم. ألست قلقاً من أننا قد نسيء معاملة أحد الأسرى ويموتون عن طريق الخطأ؟ ”

عندما كان الرجل العجوز يتحدث بشغف حار ، شعر تألق اليشم وكأن عبئاً ثقيلاً سقط فجأة على كتفيه.

قال تيار الغابة الأرجواني على عجل ، “بالطبع ، لدينا ثقة في الأم الحاكمة تشو.”

جلس تيار الغابة الأرجواني في مقعد الضيف وهو يضحك مع تشو يونيان ، “أيتها الأم الحاكمة تشو ، أنا مجرد رئيس هذه المجموعة الدبلوماسية المتواضعة الذي ينفذ أوامر رؤسائي. ليس لدي السلطة لاتخاذ العديد من القرارات. هذه المفاوضات ليست شيئًا يمكنني أن أقرره بمفردي. في هذه الفترة الزمنية ، لم نحرز الكثير من التقدم ، ولكن جزءًا من هذا السبب هو أنني في انتظار رد بلادي. إنهم هم الذين يحتاجون إلى اتخاذ قرار قبل أن تمضي مفاوضاتنا بسلاسة. هذا هو السبب الوحيد في أن مفاوضاتنا تستمر على هذا النحو. آمل أن تسامحنا على ذلك “.

قالت تشو يونيان على الفور: “من الصعب القول. بالأمس ، شرب أحد مرؤوسى عشيرة تشو الكثير من النبيذ وضرب أحد الأسرى الريشيين. لقد استخدم الكثير من القوة ، ويبدو أن هذا الأسير لن يتمكن من العيش لفترة طويلة. على الرغم من أنني قد عاقبته بالفعل ، فإن الأمر قد حدث بالفعل. آه ، كل هذا خطأي لعدم تأديب مرؤوسي بما فيه الكفاية. لكن هذه العشيرة كبيرة للغاية. كلما زاد عدد الأشخاص ، زادت احتمالية وجود هذه الأنواع من الثغرات. من يدري متى ستظهر الضحية التالية؟ ”

ردت تشو يونيان بهدوء: “أنت تقول ذلك ، لكنني ما زلت أشعر أن تركيزك ليس على هؤلاء الأسرى. لقد كنت في مدينة السماء المسطحة لعدة أيام الآن ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم تسأل حتى الآن عن أحوال الأسرى الذين تريد تبادلهم. ألست قلقاً من أننا قد نسيء معاملة أحد الأسرى ويموتون عن طريق الخطأ؟ ”

قفز تيار الغابة الأرجواني على قدميه على الفور.

لسوء الحظ ، تم أخذها بعد وقت قصير من وصولها. حيث كانت الآن ، لا أحد يعرف.

من الطبيعي أنه لن يهتم كثيرًا بوفاة ريشي واحد ، ولكن منذ أن جاء للتبادل مع الأسرى ، كان بحاجة إلى تقديم النوع المناسب من العرض. “الأم الحاكمة تشو ، كيف يمكنك أن تفعلي شيئًا كهذا؟”

دخل زنزانة السجن وأمسك الرجل العجوز بوحشية ، ودفعه خارج الزنزانة.

دحرجت تشو يونيان عينيها عليه. “لقد أخبرتك بالفعل أنني لست الشخص الذي فعل ذلك. على أي حال ، إذا كنت لا تهتم بهم ، فلماذا أنا أهتم؟ ”

ثم همس بلطف في أذن تألق اليشم: “استمع إلي بعناية. هناك عالم غريب تحت الأرض التي نقف عليها. ”

“هذا ……”عرف تيار الغابة الأرجواني أنهم لم يتعاملوا مع قضية الأسرى جيدًا ، ولهذا السبب تكبدوا شكوك الطرف الآخر.

ومع ذلك ، لم تكن زنزانة السجن كبيرة للغاية..

بعد لحظة من التفكير ، قال تيار الغابة الأرجواني ، “لأنني كنت أؤمن بشخصية الأم الحاكمة تشو لدرجة أنني كنت مرتاحًا جدًا. الآن ، يبدو أنه يجب علينا التحقيق في كيفية رعاية عشيرة تشو للأسرى قبل إتمام التبادل “.

من الواضح أن تألق اليشم ذهل عندما سمع هذه الكلمات.

“يا؟ كيف تخطط للتحقيق؟ ” قفز حاجبي تشو يونيان.

عندما كان الرجل العجوز يتحدث بشغف حار ، شعر تألق اليشم وكأن عبئاً ثقيلاً سقط فجأة على كتفيه.

“أريد الذهاب وإلقاء نظرة على مواطني بلادي والتحقيق في حالتهم البدنية. يجب أن تشفي على الفور الشخص الذي أصيب وأن تعديني بأنه لن يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى! ” تظاهر تيار الغابة الأرجواني بأنه يتصرف بغضب.

رد الرجل العجوز: “لا ، ليس لها علاقة بالكنز المخبأ”. “إنه سر آخر حول شيء ما هنا في مدينة السماء المسطحة.”

كان هذا العمل كوميديًا تمامًا في نظر أولئك الذين عرفوا أن خصومهم كانوا زلقين حتى لا يصلحون إلى شيء جيد. .

حاولت تشو يونيان بقوة قمع رغبتها في الضحك لكنها فشلت ، مما أدى إلى ضحكة باردة تتسرب من فمها. “تقولها كما لو كانت سهلة للغاية. هل تعتقد أنه يمكنك الذهاب ورؤيتهم وقتما تشاء؟ ”

حاولت تشو يونيان بقوة قمع رغبتها في الضحك لكنها فشلت ، مما أدى إلى ضحكة باردة تتسرب من فمها. “تقولها كما لو كانت سهلة للغاية. هل تعتقد أنه يمكنك الذهاب ورؤيتهم وقتما تشاء؟ ”

من الواضح أنه كان على أنفاسه الأخيرة ، بعد أن تعرض للضرب.

أطلق تيار الغابة الأرجواني تنهيدة طويلة. كان يعلم أنه إذا تراجع الآن ، فإن الخصم سيصبح أكثر شبهة. بعد كل شيء ، بدأ بعض أعضاء عشيرة تشو في إتباعهم قبل يومين.

لسوء الحظ ، تم أخذها بعد وقت قصير من وصولها. حيث كانت الآن ، لا أحد يعرف.

قال تيار الغابة الأرجواني ، عندما فكر في هذه النقطة ، “لقد أحضرنا أيضًا بعض الهدايا معنا هذه المرة. من فضلك ، الأم الحاكمة تشو ، إقبلي حسن نيتنا “.

“تيار الغابة الأرجواني … الطرف الدبلوماسي الذي تم إرساله هذه المرة.”

وبينما كان يتحدث ، صفق بيديه. تقدم خادم إلى الأمام ، و خاتم أصل في يديه.

هز تألق اليشم رأسه. “لا تقل المزيد عن هذا الكنز المخبأ.”

ألقت تشو يونيان نظرة داخل خاتم الأصل وابتسمت على الفور. “أوه ، الآن أنت تُظهر الإخلاص. بما أن هذا هو الحال … شيانياو ، إذهبي وأريهم أحوال السجن. ”

حاولت تشو يونيان بقوة قمع رغبتها في الضحك لكنها فشلت ، مما أدى إلى ضحكة باردة تتسرب من فمها. “تقولها كما لو كانت سهلة للغاية. هل تعتقد أنه يمكنك الذهاب ورؤيتهم وقتما تشاء؟ ”

———————————————-

“مع من؟”

كان هذا العمل كوميديًا تمامًا في نظر أولئك الذين عرفوا أن خصومهم كانوا زلقين حتى لا يصلحون إلى شيء جيد. .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط