نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 817

التسلل

التسلل

———————————————-

فوجئ سو تشن سرا

الفصل 817: التسلل

لم يكن لدى سو تشن أي فكرة.

عند غروب الشمس ، نزل سو تشن للأسفل.

كان يخطط لمحاولة إعطائها فرصة.

طاف بهدوء مثل الدخان.

“هل هذه هي الطريقة ……” غمغم سو تشن قبل الإيماء. “هذا جيد بالنسبة لي!”

كان الوحش المقفر لا يزال يمشي في دوائر. على الرغم من أن تحركاته لم تكن سريعة للغاية ، إلا أن كل خطوة اتخذها حركته عشرات الآلاف من الأقدام.

كانت هذه مشكلة كبيرة بالنسبة للحراس الريشيين الواقف أدناه لأنهم لم يتمكنوا من مواكبة سرعة الوحش المقفر.

كانت هذه مشكلة كبيرة بالنسبة للحراس الريشيين الواقف أدناه لأنهم لم يتمكنوا من مواكبة سرعة الوحش المقفر.

نعم ، أراد أن يمشي لأعلى ويرى كيف سيكون رد فعل الريشيين إتجاهه.

في الواقع ، كان حل هذه المشكلة بسيطًا جدًا.

على هذا النحو ، قرر مواصلة المشي.

في الواقع لم يتبعه الريشيون ؛ بدلاً من ذلك ، قاموا فقط بتمركز عدد من الجنود في كل منطقة. بعد كل شيء ، لم يكن هدفهم الدفاع ضد الوحش المقفر ، ولكن ضد هجمات الأجناس الأجنبية الأخرى.

تقنية الأركانا للحلقة التاسعة ، الحافة المكانية.

لم يكونوا قلقين من أن الوحش المقفر سيصطدم بهم عن طريق الخطأ. لقد سار بطريقة منظمة للغاية حول مسار محدد ، تم وضع كل خطوة بدقة بالغة. سيقوم بتعديل مساره قليلاً مع كل خطوة يخطوها. لهذا السبب ، ترك بالفعل وراءه دائرة محددة بدقة في الأرض.

ولكن طالما أنه يستطيع تجنب هذا الضوء ، سيكون كل شيء على ما يرام.

هذه الخطوات لم تكن فوضوية أو مختلطة على الإطلاق.

طاف بهدوء مثل الدخان.

ربما كان الوحش المقفر قادرًا على الحفاظ على مثل هذا المسار المنظم فقط على الرغم من أنه كان مشوشًا لأنه كان لا يزال تحت سيطرة الريشيين.

تقلص نظرة سو تشن.

لسبب ما ، لم يسيطر عليه الريشيون أبدًا للتوقف.

بسبب خط الجناح هالسيون ، لم يرغب سو تشن في الكشف عن حقيقة أنه كان لديه تقنية الوهم حتى الآن ، لذلك قرر إخفاء نفسه بدلاً من ذلك.

هل لأنهم لم يستطيعوا؟ أم لأنهم لا يريدون ذلك؟

نزل بسرعة إلى مستوى الوحش. في الواقع ، صعد اثنان من الريشيين وأوقفوه. “هذه المنطقة ممنوعة ، أيها الإنسان. عد إلى حيث يجب أن تكون. ”

لم يكن لدى سو تشن أي فكرة.

يبدو أنه سيحتاج حقًا إلى استخدام جسده الرئيسي لهذا الغرض.

الآن ، كان هدفه الحالي هو الاقتراب من الوحش المقفر.

ولكن عندما فكر في الأمر أكثر ، أدرك أن الضوء القادم من المرايا النحاسية كان واضحًا بعض الشيء ويمكن اكتشافه والتعامل معه بسهولة. كان الريشيون أذكياء ، فكيف كان يمكن أن يكونوا كسالى جدًا في إنشاء دفاعاتهم؟ على الأرجح كان هناك نوع آخر من الآليات مختبئا. إذا حاول شخص التسلل عن طريق تجنب الضوء ، فمن المحتمل أن يسقط في الفخ الحقيقي.

كان يخطط لمحاولة إعطائها فرصة.

إذا كان وهمي حاضرًا حقًا ، فربما كانوا سيلعنونه بسبب إدراكه الضعيف والمسافة المحدودة لها. كان بإمكانه فقط أن يشعر بالأخطار التي كانت تقع في دائرة نصف قطرها خطوة واحدة حيث كان يقف ، ومع ذلك كان يبذل كل طاقته وعيه تقريبًا للقيام بذلك. في الوقت نفسه ، كان يمكن لتصوره أن يحذره فقط من المخاطر الثابتة.

نعم ، أراد أن يمشي لأعلى ويرى كيف سيكون رد فعل الريشيين إتجاهه.

يبدو أنه سيحتاج حقًا إلى استخدام جسده الرئيسي لهذا الغرض.

نزل بسرعة إلى مستوى الوحش. في الواقع ، صعد اثنان من الريشيين وأوقفوه. “هذه المنطقة ممنوعة ، أيها الإنسان. عد إلى حيث يجب أن تكون. ”

نظر له الجنديان ، ولكن لم يدرك أي منهما أن الشخص الذي يقف أمامهما لم يعد سو تشن الحقيقي بعد الآن.

نظر سو تشن إلى الوحش المقفر تحته.

بسبب خط الجناح هالسيون ، لم يرغب سو تشن في الكشف عن حقيقة أنه كان لديه تقنية الوهم حتى الآن ، لذلك قرر إخفاء نفسه بدلاً من ذلك.

كان بالفعل قريبًا جدًا من الوحش ، مما يجعل من الصعب عليه أن يبرز وجه الوحش. كل ما استطاع رؤيته هو تلال صغيرة تغطي جلد السلحفاة. على الرغم من أن هذه كانت مجرد نقاط في جلدها ، إلا أنها كانت كبيرة جدًا لدرجة أنها بدت مثل المسامير أو قمم الجبال.

هل لأنهم لم يستطيعوا؟ أم لأنهم لا يريدون ذلك؟

“أردت فقط أن أرى جلالة الوحش المقفر بنفسي. لن تصدقوني جميعًا إذا قلت أن بإمكاني إيذائه ، أليس كذلك؟ ” ضحك سو تشن.

ومع ذلك ، كانت دفاعات الريشيين ذات نطاق كبير ، وكانت كيفية عبور الألف قدم الأخيرة مشكلة بالفعل. تقنيات الأركانا للحلقة التاسعة لم يكن من السهل التعامل معها. حتى لو لم يقتل سو تشن على الفور بسبب إحدى تلك الهجمات ، فمن المحتمل أن يكون قد أصيب بجروح خطيرة.

عندما سمعوا ذلك ، بدأ الجنود الريشيين يضحكون ببرود.

نعم ، أراد أن يمشي لأعلى ويرى كيف سيكون رد فعل الريشيين إتجاهه.

بالطبع لم يعتقدوا أن سو تشن سيكون قادراً على فعل أي شيء من هذا القبيل.

يبدو أنه سيحتاج حقًا إلى استخدام جسده الرئيسي لهذا الغرض.

عندما قتل البشر تسعة من هؤلاء الوحوش المقفرة ، متى لم يكونوا بحاجة إلى مساعدة الأجناس الأخرى ومئات مزارعي عالم الإمبراطور النهائي ، وآلاف مزارعي عالم مظاهر الفكر ، وعشرات الآلاف من مزارعي عالم حرق الروح؟

على الرغم من أن هذه الخطوة بدت وكأنها كانت ستصبح جيدة تمامًا ، إلا أن سو تشن كان يعلم أنه تجنب بفارق ضئيل التعرض لهجوم من الحافة المكانية. دق قلبه بعنف بينما كان الأدرينالين يمر عبر جسده.

كان من المستحيل على القليل من مزارعي عالم الضوء المهتز أن يشكلوا أي نوع من التهديد للوحش المقفر.

ولكن طالما أنه يستطيع تجنب هذا الضوء ، سيكون كل شيء على ما يرام.

لهذا السبب ، كانت دفاعات السلاحف الضخمة ضعيفة جدًا. بمعنى ما ، كان هذا الواجب أكثر احتفالية منه عمليا.

لذا فقد تعلمها بهذه الطريقة؟

ومع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن الريشيون على استعداد للسماح لـسو تشن بالاقتراب أكثر.

وبهذه الطريقة ، شرع سو تشن بعناية في هذا الطريق الغادر ، ولم يقع في أي فخاخ وهو يسير نحو مدخل البرج.

قال أحد جنود الريشيين ، “من الخارج ، أنت لست ريشي ، لذلك لا يُسمح لك بالإقتراب. إذا كنت تريد أن تنظر ، يمكنك الوقوف هنا والنظر. هذا هو أقصى ما يمكننا الموافقة عليه “.

تقلص نظرة سو تشن.

“هل هذه هي الطريقة ……” غمغم سو تشن قبل الإيماء. “هذا جيد بالنسبة لي!”

كان بالفعل قريبًا جدًا من الوحش ، مما يجعل من الصعب عليه أن يبرز وجه الوحش. كل ما استطاع رؤيته هو تلال صغيرة تغطي جلد السلحفاة. على الرغم من أن هذه كانت مجرد نقاط في جلدها ، إلا أنها كانت كبيرة جدًا لدرجة أنها بدت مثل المسامير أو قمم الجبال.

لم يحاول أن يجادل ، وبدلاً من ذلك ظل عائمًا في الهواء وهو يحدق في الوحش المشوش تحته.

لم يحاول أن يجادل ، وبدلاً من ذلك ظل عائمًا في الهواء وهو يحدق في الوحش المشوش تحته.

ولكن سراً ، أخرج سو تشن قارورة دواء وبدأ يقطر بعض الدم إلى رأس السلحفاة. لم يلاحظ هؤلاء الريشيون ما كان يفعله ، و لكن كان الوحش المقفر أكثر إدراكًا.

في الواقع لم يتبعه الريشيون ؛ بدلاً من ذلك ، قاموا فقط بتمركز عدد من الجنود في كل منطقة. بعد كل شيء ، لم يكن هدفهم الدفاع ضد الوحش المقفر ، ولكن ضد هجمات الأجناس الأجنبية الأخرى.

بسرعة كبيرة ، تشكلت إحدى نسخ دم سو تشن بالقرب من الوحش المقفر.

كان هذا هو دواء الروح الرصين. سيسمح لوعي سو تشن أن يصبح أقوى بكثير. في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو تشن الاعتماد فقط على قوته الواعية المذهلة لاستشعار المخاطر المحيطة به.

لأن رأس الوحش المقفر كان مثل الجبل ، مع تلال على جلده كثيفة مثل قمم الجبال. ظهر هذا الاستنساخ في الأساس وسط سلسلة جبال مكتظة ، لذلك لم يتمكن أي من جنود الريشي من اكتشافها.

لسبب ما ، لم يسيطر عليه الريشيون أبدًا للتوقف.

ولكن قبل أن يتمكن الاستنساخ من فعل أي شيء ، شعر سو تشين بموجة من الضغط في إتجاهه.

كان يخطط لمحاولة إعطائها فرصة.

بعد لحظة ، تم نسف استنساخ سو تشن إلى قطع واختفى.

ومع ذلك ، كلما كان الوضع على هذا النحو ، زاد اهتمامه.

يا لها من قوة!

بسبب خط الجناح هالسيون ، لم يرغب سو تشن في الكشف عن حقيقة أنه كان لديه تقنية الوهم حتى الآن ، لذلك قرر إخفاء نفسه بدلاً من ذلك.

فوجئ سو تشن سرا

لكن لسو تشن كان هذه مجرد البداية.

الوحش المقفر لم يحاول تدميره عن قصد ، لكنه كان قويًا جدًا. حتى واحدة من أنفاسه أو بعض الضغط الذي سربه عن غير قصد كان أكثر مما يستطيع الاستنساخ التعامل معه ، وهذا هو سبب تدميره على الفور.

لكن لسو تشن كان هذه مجرد البداية.

لا عجب أن هؤلاء الريشيون تجرأوا فقط على المشاهدة من بعيد. ما لم يكن لديهم قاة تعادل عالم الضوء المهتز أو أعلى ، لم يكن لديهم حتى الحق في الوقوف على جسده.

“هل هذه هي الطريقة ……” غمغم سو تشن قبل الإيماء. “هذا جيد بالنسبة لي!”

ربما كان فقط الجسم الرئيسي لـسو تشن قويًا بما يكفي لتحمل هذا الضغط بالكاد.

لذا فقد تعلمها بهذه الطريقة؟

يبدو أنه سيحتاج حقًا إلى استخدام جسده الرئيسي لهذا الغرض.

بسرعة كبيرة ، تشكلت إحدى نسخ دم سو تشن بالقرب من الوحش المقفر.

لقد أطلق سو تشن قطرة دم أخرى من الدم عندما فكر في ذلك. وبدلاً من إنشاء نسخة أخرى على الفور ، أشار إلى المسافة. “إنظروا هناك!”

لكن لسو تشن كان هذه مجرد البداية.

نظر الريشيان في نفس الوقت في الاتجاه الذي أشار إليه سو تشن ولم يجدوا شيئًا. عندما استداروا للبحث ، وجدوا سو تشن لا يزال واقفا هناك بهدوء. سألوه بشكل مثير للريبة ، “ما الذي كنت تنظر إليه؟”

لكن لسو تشن كان هذه مجرد البداية.

رد سو تشن. “لا شيء ، حقًا – أعتقد أن المشهد هنا جميل جدًا.”

وبهذه الطريقة ، شرع سو تشن بعناية في هذا الطريق الغادر ، ولم يقع في أي فخاخ وهو يسير نحو مدخل البرج.

نظر له الجنديان ، ولكن لم يدرك أي منهما أن الشخص الذي يقف أمامهما لم يعد سو تشن الحقيقي بعد الآن.

كان الاستنساخ قادرًا على التقدم ببراعة دون أي مشاكل. مع اقترابه ، اقترب خط الضوء المفاجئ ، مما أدى إلى تشريح الاستنساخ حتى عندما لم يكن يفعل الكثير.

على رأس الوحش المقفر.

ومع ذلك ، فإن هذا الإحساس النادر جعله بحيث لا يستطيع سو تشن تحمل الانتقال عن بعد بهذه الطريقة.

عاد سو تشن إلى الظهور مرة أخرى على رأس الوحش.

إذا كان وهمي حاضرًا حقًا ، فربما كانوا سيلعنونه بسبب إدراكه الضعيف والمسافة المحدودة لها. كان بإمكانه فقط أن يشعر بالأخطار التي كانت تقع في دائرة نصف قطرها خطوة واحدة حيث كان يقف ، ومع ذلك كان يبذل كل طاقته وعيه تقريبًا للقيام بذلك. في الوقت نفسه ، كان يمكن لتصوره أن يحذره فقط من المخاطر الثابتة.

شعر وكأن جبلًا من الضغط كان يسحقه.

ومع ذلك ، كلما كان الوضع على هذا النحو ، زاد اهتمامه.

هذا جعل من الصعب عليه حتى الوقوف والمشي ، ناهيك عن القتال.

الوحش المقفر لم يحاول تدميره عن قصد ، لكنه كان قويًا جدًا. حتى واحدة من أنفاسه أو بعض الضغط الذي سربه عن غير قصد كان أكثر مما يستطيع الاستنساخ التعامل معه ، وهذا هو سبب تدميره على الفور.

ومع ذلك ، كلما كان الوضع على هذا النحو ، زاد اهتمامه.

ومع ذلك ، كلما كان الوضع على هذا النحو ، زاد اهتمامه.

وحش مقفر!

كان يخطط لمحاولة إعطائها فرصة.

كان على رأس وحش مقفر!

لأن رأس الوحش المقفر كان مثل الجبل ، مع تلال على جلده كثيفة مثل قمم الجبال. ظهر هذا الاستنساخ في الأساس وسط سلسلة جبال مكتظة ، لذلك لم يتمكن أي من جنود الريشي من اكتشافها.

كان الوقوف على رأس وحش مقفر شيء يجعل أي شخص يشعر بالدوار.

لقد أطلق سو تشن قطرة دم أخرى من الدم عندما فكر في ذلك. وبدلاً من إنشاء نسخة أخرى على الفور ، أشار إلى المسافة. “إنظروا هناك!”

لكن لسو تشن كان هذه مجرد البداية.

على رأس الوحش المقفر.

نظر سو تشن خلفه ووجد مكان برج الفوضى المتصل بالوحش. توغل البرج الضخم في عمق جسم السلحفاة ، وكان جنود لا حصر لهم يقفون حوله. كان معظمهم على الأرجح أقوى سادة الأركانا .

كان من المستحيل الدفاع عن تقنية الأركانا هذه ، حيث هاجمت من العدم ويمكن أن تتجاهل أي نوع من الإخفاء.

ومع ذلك ، ما زال سو تشن يريد الدخول إلى البرج.

على الرغم من أن هذه الخطوة بدت وكأنها كانت ستصبح جيدة تمامًا ، إلا أن سو تشن كان يعلم أنه تجنب بفارق ضئيل التعرض لهجوم من الحافة المكانية. دق قلبه بعنف بينما كان الأدرينالين يمر عبر جسده.

بسبب خط الجناح هالسيون ، لم يرغب سو تشن في الكشف عن حقيقة أنه كان لديه تقنية الوهم حتى الآن ، لذلك قرر إخفاء نفسه بدلاً من ذلك.

ومع ذلك ، فإن هذا الإحساس النادر جعله بحيث لا يستطيع سو تشن تحمل الانتقال عن بعد بهذه الطريقة.

انزلقت شخصيته في الظلام عندما بدأ يتقدم نحو قاعدة البرج.

بسرعة كبيرة ، تشكلت إحدى نسخ دم سو تشن بالقرب من الوحش المقفر.

كان لكل وجه من برج الفوضى مرآة نحاسية معلقة عليه. تدور المرايا النحاسية تحت قوة تكوين الأصل ، تسطع أشعة الضوء ذهابا وإيابا.

هل لأنهم لم يستطيعوا؟ أم لأنهم لا يريدون ذلك؟

عرف سو تشن أن هذا كان على الأرجح ما استخدمه الريشيون لمسح محيطهم. إذا ترك هذه الحزم الضوئية تلمسه ، فمن المحتمل أن تتعرض تقنية الإخفاء التي كان يستخدمها.

تعمق سو تشن في التفكير عندما شاهدهم يغادرون.

ولكن طالما أنه يستطيع تجنب هذا الضوء ، سيكون كل شيء على ما يرام.

عاد سو تشن إلى الظهور مرة أخرى على رأس الوحش.

ولكن عندما فكر في الأمر أكثر ، أدرك أن الضوء القادم من المرايا النحاسية كان واضحًا بعض الشيء ويمكن اكتشافه والتعامل معه بسهولة. كان الريشيون أذكياء ، فكيف كان يمكن أن يكونوا كسالى جدًا في إنشاء دفاعاتهم؟ على الأرجح كان هناك نوع آخر من الآليات مختبئا. إذا حاول شخص التسلل عن طريق تجنب الضوء ، فمن المحتمل أن يسقط في الفخ الحقيقي.

لذلك كان لدى الريشيين استعدادات أخرى مخفية.

توقف سو تشن عن التقدم عندما فكر في ذلك ، وبدلاً من ذلك خلق نسخة أخرى قام بعدها بإخفائها وتوجيهها حول أشعة الضوء.

كانت هذه مشكلة كبيرة بالنسبة للحراس الريشيين الواقف أدناه لأنهم لم يتمكنوا من مواكبة سرعة الوحش المقفر.

كان الاستنساخ قادرًا على التقدم ببراعة دون أي مشاكل. مع اقترابه ، اقترب خط الضوء المفاجئ ، مما أدى إلى تشريح الاستنساخ حتى عندما لم يكن يفعل الكثير.

بسرعة كبيرة ، تشكلت إحدى نسخ دم سو تشن بالقرب من الوحش المقفر.

تقلص نظرة سو تشن.

على رأس الوحش المقفر.

تقنية الأركانا للحلقة التاسعة ، الحافة المكانية.

نظر سو تشن خلفه ووجد مكان برج الفوضى المتصل بالوحش. توغل البرج الضخم في عمق جسم السلحفاة ، وكان جنود لا حصر لهم يقفون حوله. كان معظمهم على الأرجح أقوى سادة الأركانا .

كان من المستحيل الدفاع عن تقنية الأركانا هذه ، حيث هاجمت من العدم ويمكن أن تتجاهل أي نوع من الإخفاء.

عاد سو تشن إلى الظهور مرة أخرى على رأس الوحش.

لذلك كان لدى الريشيين استعدادات أخرى مخفية.

ومع ذلك ، كلما كان الوضع على هذا النحو ، زاد اهتمامه.

جاء جنديان ريشيان يطيران خارجا من البرج لكنهما لم يجدا شيئا في الجوار وقالا: “قد يكون هذا خطأ آخر. لقد كان التكوين غير مستقر قليلاً في الآونة الأخيرة “.

تقلص نظرة سو تشن.

“لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك. الطاقة الفوضوية هنا كثيرة للغاية بالنسبة لمعظم تشكيلات الأصل للتصرف بشكل موثوق. ”

بسبب خط الجناح هالسيون ، لم يرغب سو تشن في الكشف عن حقيقة أنه كان لديه تقنية الوهم حتى الآن ، لذلك قرر إخفاء نفسه بدلاً من ذلك.

عندما تحدث الريشيان ، عادوا إلى مراكزهم.

يا لها من قوة!

تعمق سو تشن في التفكير عندما شاهدهم يغادرون.

شعر وكأن جبلًا من الضغط كان يسحقه.

كان على بعد ستة آلاف قدم من هنا إلى البرج. وبعبارة أخرى ، طالما استطاع سو تشن الاقتراب من ألف قدم ، فسيكون قادرًا على الانتقال الفوري إلى البرج.

ومع ذلك ، ما زال سو تشن يريد الدخول إلى البرج.

ومع ذلك ، كانت دفاعات الريشيين ذات نطاق كبير ، وكانت كيفية عبور الألف قدم الأخيرة مشكلة بالفعل. تقنيات الأركانا للحلقة التاسعة لم يكن من السهل التعامل معها. حتى لو لم يقتل سو تشن على الفور بسبب إحدى تلك الهجمات ، فمن المحتمل أن يكون قد أصيب بجروح خطيرة.

انزلقت شخصيته في الظلام عندما بدأ يتقدم نحو قاعدة البرج.

بعد لحظة من التفكير ، قام سو تشن بسحب قارورة الدواء من خاتم الأصل وشربها.

على هذا النحو ، قرر مواصلة المشي.

كان هذا هو دواء الروح الرصين. سيسمح لوعي سو تشن أن يصبح أقوى بكثير. في تلك اللحظة ، كان بإمكان سو تشن الاعتماد فقط على قوته الواعية المذهلة لاستشعار المخاطر المحيطة به.

لذلك كان لدى الريشيين استعدادات أخرى مخفية.

بعد شرب الدواء ، ارتفعت قوة وعي سو تشن. أطلقها إلى أقصى حد لأنها انتشرت في كل ركن من أركان محيطه. لم يكن لديه إدراك الوعي بمهارات الأصل ، لذلك كان بإمكانه فقط استخدام وعيه نفسه للتحقيق في محيطه ووضع خطة للهجوم.

نظر سو تشن خلفه ووجد مكان برج الفوضى المتصل بالوحش. توغل البرج الضخم في عمق جسم السلحفاة ، وكان جنود لا حصر لهم يقفون حوله. كان معظمهم على الأرجح أقوى سادة الأركانا .

مع اقتراب سو تشن وكان على وشك الانتقال الفوري ، شعر فجأة بتوتر قلبه. كان إدراكه للوعي يحذره من شيء ما.

قال أحد جنود الريشيين ، “من الخارج ، أنت لست ريشي ، لذلك لا يُسمح لك بالإقتراب. إذا كنت تريد أن تنظر ، يمكنك الوقوف هنا والنظر. هذا هو أقصى ما يمكننا الموافقة عليه “.

منع سو تشن بقوة من اتخاذ هذه الخطوة و إستدار إلى اتجاه آخر.

كان الاستنساخ قادرًا على التقدم ببراعة دون أي مشاكل. مع اقترابه ، اقترب خط الضوء المفاجئ ، مما أدى إلى تشريح الاستنساخ حتى عندما لم يكن يفعل الكثير.

على الرغم من أن هذه الخطوة بدت وكأنها كانت ستصبح جيدة تمامًا ، إلا أن سو تشن كان يعلم أنه تجنب بفارق ضئيل التعرض لهجوم من الحافة المكانية. دق قلبه بعنف بينما كان الأدرينالين يمر عبر جسده.

وبهذه الطريقة ، شرع سو تشن بعناية في هذا الطريق الغادر ، ولم يقع في أي فخاخ وهو يسير نحو مدخل البرج.

بعد التعافي ، واصل التقدم بعناية. أنشأ الريشيون عددًا من الآليات المختلفة في المكان ، وكانت الفخاخ في كل مكان. ومع ذلك ، فقد دخلت قوة الوعي العالية للغاية لـسو تشن حيز الاستخدام أخيرًا ، وتمكن من اكتشاف لحظات الخطر قبل أن تؤثر عليه. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى مهارات الأصل من نوع الإدراك ، ظهرت فكرة في ذهن سو تشن حيث بدأ يشعر وكأنه بدأ في فهم على هامش المبادئ وراء إدراك الوعي.

لأن رأس الوحش المقفر كان مثل الجبل ، مع تلال على جلده كثيفة مثل قمم الجبال. ظهر هذا الاستنساخ في الأساس وسط سلسلة جبال مكتظة ، لذلك لم يتمكن أي من جنود الريشي من اكتشافها.

لذا فقد تعلمها بهذه الطريقة؟

———————————————–

فوجئ سو تشن تماما.

من ناحية أخرى ، إذا اكتشفوا أن سو تشن تمكن من الوصول إلى هذه الحالة بدون مرشد ، فربما كان فكهم سيصطدم بالأرض.

كان من الصعب إتقان مهارات إدراك الوعي ، ولم يكن بمقدور البشر تعلم سوى القليل منها. من ناحية أخرى ، كان لدى الوهميين عدد قليل جدا تحت تصرفهم. هذا هو السبب في أن سو تشن لم يكن قادراً أبدًا على استخدام هذه القدرة على الرغم من وجود وعي قوي بشكل لا يصدق.

في الواقع ، كان حل هذه المشكلة بسيطًا جدًا.

الآن ، ومع ذلك ، وجد سو تشن أنه ، تحت الضغط الشديد ، بدأ في تطوير القدرة على إدراك محيطه بوعيه وحده.

منع سو تشن بقوة من اتخاذ هذه الخطوة و إستدار إلى اتجاه آخر.

بالطبع ، كان لا يزال بعيدًا جدًا عن اكتشاف كيفية كشف الفخاخ والآليات من حوله أو مكان وجودها. ومع ذلك ، فإن الشيء القليل الذي تمكن من إدراكه كان يساعده بالفعل بشكل كبير.

وبينما كان يتقدم بحذر خطوة بخطوة ، تجاوز سو تشن عتبة ألف قدم أخيرًا. عند هذه النقطة ، يمكنه بسهولة الانتقال الفوري إلى برج الفوضى.

وبينما كان يتقدم بحذر خطوة بخطوة ، تجاوز سو تشن عتبة ألف قدم أخيرًا. عند هذه النقطة ، يمكنه بسهولة الانتقال الفوري إلى برج الفوضى.

مع اقتراب سو تشن وكان على وشك الانتقال الفوري ، شعر فجأة بتوتر قلبه. كان إدراكه للوعي يحذره من شيء ما.

ومع ذلك ، فإن هذا الإحساس النادر جعله بحيث لا يستطيع سو تشن تحمل الانتقال عن بعد بهذه الطريقة.

لا عجب أن هؤلاء الريشيون تجرأوا فقط على المشاهدة من بعيد. ما لم يكن لديهم قاة تعادل عالم الضوء المهتز أو أعلى ، لم يكن لديهم حتى الحق في الوقوف على جسده.

على هذا النحو ، قرر مواصلة المشي.

الآن ، كان هدفه الحالي هو الاقتراب من الوحش المقفر.

واصل إطلاق العنان لقوة وعيه ، وإستشعر كل شيء من حوله وهو يتفادى بعناية الفخاخ والآليات من حوله.

ومع ذلك ، كلما كان الوضع على هذا النحو ، زاد اهتمامه.

إذا كان وهمي حاضرًا حقًا ، فربما كانوا سيلعنونه بسبب إدراكه الضعيف والمسافة المحدودة لها. كان بإمكانه فقط أن يشعر بالأخطار التي كانت تقع في دائرة نصف قطرها خطوة واحدة حيث كان يقف ، ومع ذلك كان يبذل كل طاقته وعيه تقريبًا للقيام بذلك. في الوقت نفسه ، كان يمكن لتصوره أن يحذره فقط من المخاطر الثابتة.

———————————————–

من ناحية أخرى ، إذا اكتشفوا أن سو تشن تمكن من الوصول إلى هذه الحالة بدون مرشد ، فربما كان فكهم سيصطدم بالأرض.

ومع ذلك ، كلما كان الوضع على هذا النحو ، زاد اهتمامه.

وبهذه الطريقة ، شرع سو تشن بعناية في هذا الطريق الغادر ، ولم يقع في أي فخاخ وهو يسير نحو مدخل البرج.

كان يخطط لمحاولة إعطائها فرصة.

———————————————–

كان يخطط لمحاولة إعطائها فرصة.

ربما كان الوحش المقفر قادرًا على الحفاظ على مثل هذا المسار المنظم فقط على الرغم من أنه كان مشوشًا لأنه كان لا يزال تحت سيطرة الريشيين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط