نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 820

صيد قطاع الطرق (1)

صيد قطاع الطرق (1)

—————————————————————–

صاحت ضباب القمر المنتشر بغضب ، “الغراب الأحمر ، أنت لا تعرف من الذي تسيء إليه!”

الفصل 820: صيد قطاع الطرق (1)

بدأ الوجه يصرخ بغضب ، “لا تقطعني! لا تقطعني! ”

بعد جولته عبر برج الفوضى ، أخذ سو تشن هدية المعرفة لـعامل السحابة معه وغادر.

كان من الصعب العثور على مجموعات مثل قطاع طرق الرياح بين عرق الريش الموحد. لقد كانوا مثل العيب على وجه رجل وسيم – واضحين وملفتين للنظر. لهذا السبب ، تساءل الناس عما إذا كانت فرقة قطاع طرق الرياح في الواقع عبارة عن مجموعة من الريشيين المدربين تدريباً خاصًا والمستخدمين لتنفيذ الطلبات التي لا يمكن إجراؤها علانية.

لم يكن سو تشن يعرف كيف سيتعامل عامل السحابة مع الأمر بعد ذلك ، ولكن من غير المحتمل أن يتسبب له ذلك الكثير من المتاعب.

توقف يد سو تشن مؤقتًا في الجو.

في صباح اليوم التالي ، شعر سو تشن كما لو أن دفاعات برج الفوضى قد تم تحسينها بشكل كبير. يبدو أن جنود الريشيين يقومون بدوريات ذهابًا وإيابًا ، كما لو كانوا يبحثون عن شيء ما.

رأى الريشيون هذا الوضع على أنه زميل ريشي يتسلل ويسرقهم.

عرف سو تشن أن ما حدث بالأمس قد ظهر للضوء.

“لقد وصل قطاع طرق الرياح.”

ومع ذلك ، يعتقد الريشيون أن هدفهم كان ريشياً آخر. لم يتخيلوا لثانية أنه إنسان آخر.

تقاسم تعديل الكائنات الحية بعض أوجه التشابه مع تقنيات الزراعة دون سلالة دم. كانت جميعها نتيجة استكشاف كيفية تطوير الحياة وترقيتها. ومع ذلك ، عملت واحدة من الخارج للداخل ، بينما عملت الأخرى من الداخل إلى الخارج.

لم يكن هذا مفاجئًا في الواقع. بعد كل شيء ، كان الشخص الذي اقتحم برج الفوضى في المقام الأول ريشيا.

—————————————————————–

لأن سو تشن لم يضر جوهر برج الفوضى على الإطلاق ، لم يعتقد الريشيون أيضًا أنه كان خائنًا متحالفًا مع قوة خارجية. خلاف ذلك ، الريش لم يكن سيترك برج الفوضى سليم.

لم يكن سو تشن يعرف كيف سيتعامل عامل السحابة مع الأمر بعد ذلك ، ولكن من غير المحتمل أن يتسبب له ذلك الكثير من المتاعب.

رأى الريشيون هذا الوضع على أنه زميل ريشي يتسلل ويسرقهم.

في حين استغرق الأمر القليل من الجهد للقفز خمسة آلاف قدم في الماضي ، يمكنه الآن الوصول إلى مسافات تصل إلى سبعة آلاف قدم.

كان هدف السارق بطبيعة الحال هو بلورات العمق ، وربما جمشت تألق السماء أيضًا. ومع ذلك ، نجحت “مقاومة” الحرفيين في ضمان عدم حدوث ذلك.

اكتشف سو تشن هذا فقط بعد الحقيقة. كل ما رآه في ذلك الوقت كان ريشيا يبحث عن شخص غامض يدعى “نهر الشمس” ، ولكن كان من الواضح أن بحثهم لن يكون مجديًا.

عوقب عامل السحابة والحرفيين الآخرين قليلاً على هذا ، ولكن ليس بجدية. بعد كل شيء ، كان الحرفيون ضيوفًا من الناحية الفنية ، وسيطروا على القوة الأساسية لـالريشيين. تعلم الريشيون من قبل وعاملوا الحرفيين بقدر لائق من المجاملة. من وجهة نظر الحرفيين ، كانت دفاعات الريشيين غير كافية. كان الحرفيون مسؤولين فقط عن بناء الأشياء. لقد كانوا محظوظين بالفعل حتى أنهم نجوا!

صاحت ضباب القمر المنتشر بغضب ، “الغراب الأحمر ، أنت لا تعرف من الذي تسيء إليه!”

اكتشف سو تشن هذا فقط بعد الحقيقة. كل ما رآه في ذلك الوقت كان ريشيا يبحث عن شخص غامض يدعى “نهر الشمس” ، ولكن كان من الواضح أن بحثهم لن يكون مجديًا.

بشكل غير متوقع ، تمكن الريشيون من تزويده بالكثير من المعلومات المتعلقة بتغيير شكل الحياة.

أمضت المجموعة التجارية يومين هنا قبل متابعة رحلتها إلى مدينة السماء. ربما سيصلون إلى هناك في غضون عشرة أيام أو نحو ذلك.

قطع سو تشن بالسكين ، وقطع أنف وجه اللحم. بدأ وجه اللحم في الالتواء والتهيج بشكل أكثر وحشية.

لم يكن ذلك مصدر قلق لسو تشن.

تم وضع بلورات العمق الواحدة والثلاثين جانباً مثل القمامة. حتى أنه لم يلقي نظرة أخرى عليهم. بدلاً من ذلك ، بحث في تحليل ملاحظات عامل السحابة حول ما تعلمه. كانت مثل كنوز لا نظير لها في نظر سو تشن ، تستحق القراءة والدراسة بشكل متكرر.

كان لا يزال يتباهى بكل المعلومات الجديدة التي التقطها.

كانت الأم الحاضنة على رأس أولويات الريشيين. إذا كان لدى قطاع الطرق هؤلاء أي معنى ، كان يجب عليهم أن يكونوا خائفين للغاية حتى من لمس قاربهم.

تم وضع بلورات العمق الواحدة والثلاثين جانباً مثل القمامة. حتى أنه لم يلقي نظرة أخرى عليهم. بدلاً من ذلك ، بحث في تحليل ملاحظات عامل السحابة حول ما تعلمه. كانت مثل كنوز لا نظير لها في نظر سو تشن ، تستحق القراءة والدراسة بشكل متكرر.

كان يتلاعب بمادة غريبة.

كان هناك قدر كبير من المعرفة التي تم إستخدامها لبناء برج الفوضى. تم استخدام المبادئ المكانية لربط البرج بالعالم الذي قام بتخزين طاقة الأصل بلا حدود ، وتلبية احتياجات طاقة الأصل للوحش المقفر. كان هناك حاجة إلى قوة الوعي للسيطرة على الوحش ، وكان هناك حاجة إلى تغيير شكل الحياة لدمج برج الفوضى مع الوحش المقفر. من الواضح ، كان من الضروري وجود مستوى عال من الإتقان لكل من هذه الجوانب.

قال فرد شرس من قطاع الطرق بشعر أحمر ناري: “لقد منحتك الوقت الكافي بالفعل. نظرًا لأنك لن توافق ، فعندئذٍ يمكنني أن آتي وأخذها لنفسي فقط! ”

الأهم من ذلك ، أن هذه المعرفة جاءت من الريشيين ، لذلك كان هناك العديد من المفاهيم التي لم يرها سو تشن من قبل. عرض الأشياء من زاوية اليشيين ومحاولة اكتشاف الأشياء وفهمه من وجهة نظرهم أسفر عن العديد من وجهات النظر الجديدة ، مما وسع مجال رؤية سو تشن على الفور.

حشد كبير من الريشيين كانوا يطفون أمام المكوكين السحابيين.

طاف من خلال بحر المعرفة هذا حيث تقدم فهمه لهذا العالم بوتيرة سريعة.

رأى الريشيون هذا الوضع على أنه زميل ريشي يتسلل ويسرقهم.

مع توسع بحر معرفته ، بدأت قوة سو تشن في الزيادة أيضًا.

تقاسم تعديل الكائنات الحية بعض أوجه التشابه مع تقنيات الزراعة دون سلالة دم. كانت جميعها نتيجة استكشاف كيفية تطوير الحياة وترقيتها. ومع ذلك ، عملت واحدة من الخارج للداخل ، بينما عملت الأخرى من الداخل إلى الخارج.

لم يكن هذا النوع من الزيادة مرتبطًا بالقوة الفعلية. لا يمكن أن تأتي القوة إلا من الزراعة والاعتدال ، وليس الفهم.

لم يكن سو تشن يعرف كيف سيتعامل عامل السحابة مع الأمر بعد ذلك ، ولكن من غير المحتمل أن يتسبب له ذلك الكثير من المتاعب.

لكن الفهم يمكن أن يسمح للشخص باستخدام القوة بطريقة أكثر دقة وفعالية. يمكن جعل القوة العادية غير عادية ، ويمكن جعل القوة غير العادية أسطورية.

بل كان يبتسم لـ سو تشن.

كانت المعرفة المكانية من برج الفوضى وفيرة للغاية. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأشياء بعمق كما يمكن لـسو تشن ، إلا أن لديهم عملية اكتشاف ومناقشة خاصة بهم. عندما تم دمجه مع ما فهمه سو تشن بالفعل ، سمح له بمشاهدة هذه المبادئ من زاوية جديدة تمامًا وزاد معرفته وفهمه لكيفية عمل الفضاء بشكل كبير.

تصرف باتلوك كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء. “حدث شيء ما.”

وقد حسنت هذه الملاحظات بشكل طبيعي من استخدامه لإنتقال البرج الأبيض.

تقاسم تعديل الكائنات الحية بعض أوجه التشابه مع تقنيات الزراعة دون سلالة دم. كانت جميعها نتيجة استكشاف كيفية تطوير الحياة وترقيتها. ومع ذلك ، عملت واحدة من الخارج للداخل ، بينما عملت الأخرى من الداخل إلى الخارج.

في حين استغرق الأمر القليل من الجهد للقفز خمسة آلاف قدم في الماضي ، يمكنه الآن الوصول إلى مسافات تصل إلى سبعة آلاف قدم.

“دعنا نذهب ونلقي نظرة.” ألقى سو تشن الشفرة الصغيرة على الأرض وخرج للخارج.

الأهم من ذلك ، مع قدرته على إدراك الموقع ، كان قادرًا حتى على المرور مباشرة عبر جميع الحواجز والظهور مباشرة أمام الهدف. لم يمنحه الإصدار السابق من إنتقال البرج الأبيض هذه القدرة.

كانت الأم الحاضنة على رأس أولويات الريشيين. إذا كان لدى قطاع الطرق هؤلاء أي معنى ، كان يجب عليهم أن يكونوا خائفين للغاية حتى من لمس قاربهم.

لم يعد بعد هذا إنتقال البرج الأبيض بل القفز المكاني.

وبينما كان يتحدث ، رفع الرمح في يده ، وهتف عدد لا يحصى من قاطعي الطريق وهم يتقدمون إلى الأمام.

لم يزد فهم سو تشن لقوة الوعي كثيرًا ، ويرجع ذلك في الغالب إلى القيود التي يفرضها عالمه الزراعي. ما لم يصل إلى عالم حرق الروح ، كان من الصعب جدًا على قوة وعيه أن تزيد أكثر.

لم يكن هذا مفاجئًا في الواقع. بعد كل شيء ، كان الشخص الذي اقتحم برج الفوضى في المقام الأول ريشيا.

ومع ذلك ، كان هناك جانب آخر تمكن سو تشن من تعلم القليل منه.

كان لا يزال يتباهى بكل المعلومات الجديدة التي التقطها.

جاء هذا التقدم من دراسة تغيير شكل الحياة.

كان قطاع طرق الرياح مجموعة من قطاع الطرق المشهورين الذين جابوا منطقة الريشيين.

بسبب أبحاثه حول تقنيات الزراعة دون سلالة دم ، كان تركيز البحث الأساسي لـسو تشن دائمًا على الحياة البيولوجية.

تجاهلت سو تشن هذه الابتسامة وبدأ يقطع وجهه.

يمكن القول أنه لا أحد يفهم الحياة تمامًا كما فهمها.

لقد كان صحيحا. كان الريشيون أمامهم أشرارا وبرابرة، ويفتقرون تمامًا إلى السلوك الأنيق الذي تفاخر به معظم الريشيين. لم يكونوا مختلفين عن عصابات الأجناس الأخرى التي استهزأوا بها.

تم تضمين دراسته للكيمياء أيضًا في هذا الجانب.

في هذه اللحظة ، كان تيار الغابة الأرجواني و ضباب القمر المنتشر يتفاوضان مع قطاع الطرق ، ولكن كان من الواضح أن مفاوضاتهما كانت عديمة الفائدة تمامًا. كانت معركة كبيرة على وشك الانفجار.

تقاسم تعديل الكائنات الحية بعض أوجه التشابه مع تقنيات الزراعة دون سلالة دم. كانت جميعها نتيجة استكشاف كيفية تطوير الحياة وترقيتها. ومع ذلك ، عملت واحدة من الخارج للداخل ، بينما عملت الأخرى من الداخل إلى الخارج.

————————————————-

كان تغيير شكل الحياة مثالًا مثاليًا على التحسن الخارجي. سيتم تحسين قوة الكائن الحي بشكل كبير عن طريق إجراء تغييرات خارجية على شكل الحياة.

في هذه اللحظة ، كان تيار الغابة الأرجواني و ضباب القمر المنتشر يتفاوضان مع قطاع الطرق ، ولكن كان من الواضح أن مفاوضاتهما كانت عديمة الفائدة تمامًا. كانت معركة كبيرة على وشك الانفجار.

كان سو تشن دائمًا مهتمًا جدًا بذلك ، ولكن الأشخاص المؤهلين لمناقشة هذه المسألة معه كانوا نادرين جدًا.

أدى دمج الطرق الخارجية والداخلية إلى تفاعل كيميائي غامض. شعر سو تشن فجأة وكأنه يبتلع بموجة من الاحتمالات.

بشكل غير متوقع ، تمكن الريشيون من تزويده بالكثير من المعلومات المتعلقة بتغيير شكل الحياة.

تجاهلت سو تشن هذه الابتسامة وبدأ يقطع وجهه.

أدى دمج الطرق الخارجية والداخلية إلى تفاعل كيميائي غامض. شعر سو تشن فجأة وكأنه يبتلع بموجة من الاحتمالات.

كان تغيير شكل الحياة مثالًا مثاليًا على التحسن الخارجي. سيتم تحسين قوة الكائن الحي بشكل كبير عن طريق إجراء تغييرات خارجية على شكل الحياة.

قضى سو تشن معظم وقته في المكوك السحابي يبحث في هذه الأشياء.

أمضت المجموعة التجارية يومين هنا قبل متابعة رحلتها إلى مدينة السماء. ربما سيصلون إلى هناك في غضون عشرة أيام أو نحو ذلك.

اليوم ، كان سو تشن لا يزال يجري بحثه عندما جاء باتلوك فجأة.

حشد كبير من الريشيين كانوا يطفون أمام المكوكين السحابيين.

قال سو تشن دون رفع رأسه: “باتلوك ، أنت عادة لا تجيئ بهذه الطريقة”.

بدا الأمر وكأنها قطعة من اللحم ، لكن قطعة اللحم هذه لها وجه بالفعل.

كان يتلاعب بمادة غريبة.

كان تغيير شكل الحياة مثالًا مثاليًا على التحسن الخارجي. سيتم تحسين قوة الكائن الحي بشكل كبير عن طريق إجراء تغييرات خارجية على شكل الحياة.

بدا الأمر وكأنها قطعة من اللحم ، لكن قطعة اللحم هذه لها وجه بالفعل.

بشكل غير متوقع ، تمكن الريشيون من تزويده بالكثير من المعلومات المتعلقة بتغيير شكل الحياة.

وجه ملتوي غريب.

عرف سو تشن أن ما حدث بالأمس قد ظهر للضوء.

بل كان يبتسم لـ سو تشن.

تم تضمين دراسته للكيمياء أيضًا في هذا الجانب.

تجاهلت سو تشن هذه الابتسامة وبدأ يقطع وجهه.

توقف يد سو تشن مؤقتًا في الجو.

بدأ الوجه يصرخ بغضب ، “لا تقطعني! لا تقطعني! ”

كان قطاع طرق الرياح مجموعة من قطاع الطرق المشهورين الذين جابوا منطقة الريشيين.

تصرف باتلوك كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء. “حدث شيء ما.”

الأهم من ذلك ، مع قدرته على إدراك الموقع ، كان قادرًا حتى على المرور مباشرة عبر جميع الحواجز والظهور مباشرة أمام الهدف. لم يمنحه الإصدار السابق من إنتقال البرج الأبيض هذه القدرة.

قطع سو تشن بالسكين ، وقطع أنف وجه اللحم. بدأ وجه اللحم في الالتواء والتهيج بشكل أكثر وحشية.

في الواقع ، كانت هناك مجموعات مماثلة بين البشر والوهميين أيضًا. استخدم البشر في المقام الأول المنظمات الإجرامية ، وكانوا أحيانًا يجمعون بعض القوى القوية الأخرى للقيام بعملهم القذر. اعتمد الوهميون على الوهميين المظلمين ومواطنيهم تحت الأرض لنفس الأغراض. في الواقع ، لم تكن بحاجة إلى البحث بجد للعثور على هذه المجموعات. كانت الأجناس الذكية الوحيدة التي لم تثير كبش فداء هي المحيطيين و العرق الشرس. يعتقد العرق الشرس أنهم الأقوى ولا يحتاجون إلى مساعدة مثل هذه المجموعات من الناس. من ناحية أخرى ، كان المحيطيون يكافحون بالكاد من أجل البقاء. كانت أكبر تهديداتهم هي الوحوش الشرسة التي كانت تجوب مياه المحيطات ، لذلك لم يكن لديهم حاجة إلى كبش فداء أيضًا.

قال سو تشن: “تكلم”.

كان يتلاعب بمادة غريبة.

“لقد وصل قطاع طرق الرياح.”

“في ذاكرتي ، كان الريشيون دائمًا عرقاً رقيقًا ومهذبًا يقدّر الجماليات والجمال.” قال سو تشن ،” لم أتوقع منهم أبدًا … سلوك “الكلب المسعور” هذا ، توقف سو تشن للتفكير للحظة قبل أن يطلق عليهم “الكلاب المسعورة”.

توقف يد سو تشن مؤقتًا في الجو.

في حين استغرق الأمر القليل من الجهد للقفز خمسة آلاف قدم في الماضي ، يمكنه الآن الوصول إلى مسافات تصل إلى سبعة آلاف قدم.

كان قطاع طرق الرياح مجموعة من قطاع الطرق المشهورين الذين جابوا منطقة الريشيين.

قال فرد شرس من قطاع الطرق بشعر أحمر ناري: “لقد منحتك الوقت الكافي بالفعل. نظرًا لأنك لن توافق ، فعندئذٍ يمكنني أن آتي وأخذها لنفسي فقط! ”

كانوا أيضًا من عرق الريش ، لكنهم كانوا فرعًا من الريشيين الأقوياء الذين انفصلوا عن المجموعات الرئيسية. سافروا عبر منطقة الريشيين ، بحثًا عن أهداف للسرقة. لأنهم جاؤوا وذهبوا مثل الريح ، عُرفوا باسم قطاع طرق الرياح.

لقد كان صحيحا. كان الريشيون أمامهم أشرارا وبرابرة، ويفتقرون تمامًا إلى السلوك الأنيق الذي تفاخر به معظم الريشيين. لم يكونوا مختلفين عن عصابات الأجناس الأخرى التي استهزأوا بها.

كان من الصعب العثور على مجموعات مثل قطاع طرق الرياح بين عرق الريش الموحد. لقد كانوا مثل العيب على وجه رجل وسيم – واضحين وملفتين للنظر. لهذا السبب ، تساءل الناس عما إذا كانت فرقة قطاع طرق الرياح في الواقع عبارة عن مجموعة من الريشيين المدربين تدريباً خاصًا والمستخدمين لتنفيذ الطلبات التي لا يمكن إجراؤها علانية.

بعد جولته عبر برج الفوضى ، أخذ سو تشن هدية المعرفة لـعامل السحابة معه وغادر.

على سبيل المثال ، استخدامها للتعامل مع مجموعة تجارية ، أو لتنفيذ عملية اغتيال ، أو لسرقة شخص ما بقسوة … كان هناك دائمًا أشخاص على استعداد للقيام بهذه الأعمال القذرة.

لم يكن هذا النوع من الزيادة مرتبطًا بالقوة الفعلية. لا يمكن أن تأتي القوة إلا من الزراعة والاعتدال ، وليس الفهم.

لم يكن قطاع الطرق الرياح استثناءً. وإلا ، كان من الصعب تفسير سبب استمرار وجود هذه المجموعة.

كانوا يرتدون الزي القتالي الأسود بالكامل ، والذي كان مختلفًا عن الزي الفضي النموذجي الذي كان يرتديه جنود عرق الريش. وكان معظمهم يستخدمون الرماح المصنوعة من خشب الجمشت.

في الواقع ، كانت هناك مجموعات مماثلة بين البشر والوهميين أيضًا. استخدم البشر في المقام الأول المنظمات الإجرامية ، وكانوا أحيانًا يجمعون بعض القوى القوية الأخرى للقيام بعملهم القذر. اعتمد الوهميون على الوهميين المظلمين ومواطنيهم تحت الأرض لنفس الأغراض. في الواقع ، لم تكن بحاجة إلى البحث بجد للعثور على هذه المجموعات. كانت الأجناس الذكية الوحيدة التي لم تثير كبش فداء هي المحيطيين و العرق الشرس. يعتقد العرق الشرس أنهم الأقوى ولا يحتاجون إلى مساعدة مثل هذه المجموعات من الناس. من ناحية أخرى ، كان المحيطيون يكافحون بالكاد من أجل البقاء. كانت أكبر تهديداتهم هي الوحوش الشرسة التي كانت تجوب مياه المحيطات ، لذلك لم يكن لديهم حاجة إلى كبش فداء أيضًا.

لم يعد بعد هذا إنتقال البرج الأبيض بل القفز المكاني.

على أي حال ، تحرك قطاع طرق الرياح دائمًا بنية في جميع أنحاء منطقة الريشيين ، ولكن ليس دائمًا تحت إشراف قادة عرق الريش. كانوا لا يزالون مستقلين نسبيًا ولديهم طرقهم الخاصة للنظر والتفكير في الأشياء.

لم يكن سو تشن يعرف كيف سيتعامل عامل السحابة مع الأمر بعد ذلك ، ولكن من غير المحتمل أن يتسبب له ذلك الكثير من المتاعب.

عندما سمع سو تشن أنه قطاع طرق الرياح كانوا عند بابهم ، فوجئ قليلاً. “يحاول قطاع طرق الرياح الاستيلاء على مكوكنا؟ وأخذ الأم الحاضنة؟ هل هم مجانين؟ ”

وقد حسنت هذه الملاحظات بشكل طبيعي من استخدامه لإنتقال البرج الأبيض.

كانت الأم الحاضنة على رأس أولويات الريشيين. إذا كان لدى قطاع الطرق هؤلاء أي معنى ، كان يجب عليهم أن يكونوا خائفين للغاية حتى من لمس قاربهم.

قال سو تشن دون رفع رأسه: “باتلوك ، أنت عادة لا تجيئ بهذه الطريقة”.

هز باتلوك رأسه. “أنا لا أعرف حقيقة ما يحدث أيضًا. يجب أن يحمي الريشيون مبعوثنا من أجل التأكد من عدم حدوث أي شيء لنا ، ولكن يبدو أن هناك شيء يحدث هنا لا نعرف عنه. ”

كان هدف السارق بطبيعة الحال هو بلورات العمق ، وربما جمشت تألق السماء أيضًا. ومع ذلك ، نجحت “مقاومة” الحرفيين في ضمان عدم حدوث ذلك.

“دعنا نذهب ونلقي نظرة.” ألقى سو تشن الشفرة الصغيرة على الأرض وخرج للخارج.

لم يكن سو تشن يعرف كيف سيتعامل عامل السحابة مع الأمر بعد ذلك ، ولكن من غير المحتمل أن يتسبب له ذلك الكثير من المتاعب.

لقد توقفت المكوكات السحابية بالفعل.

قضى سو تشن معظم وقته في المكوك السحابي يبحث في هذه الأشياء.

حشد كبير من الريشيين كانوا يطفون أمام المكوكين السحابيين.

في هذه اللحظة ، كان تيار الغابة الأرجواني و ضباب القمر المنتشر يتفاوضان مع قطاع الطرق ، ولكن كان من الواضح أن مفاوضاتهما كانت عديمة الفائدة تمامًا. كانت معركة كبيرة على وشك الانفجار.

كانوا يرتدون الزي القتالي الأسود بالكامل ، والذي كان مختلفًا عن الزي الفضي النموذجي الذي كان يرتديه جنود عرق الريش. وكان معظمهم يستخدمون الرماح المصنوعة من خشب الجمشت.

كان تغيير شكل الحياة مثالًا مثاليًا على التحسن الخارجي. سيتم تحسين قوة الكائن الحي بشكل كبير عن طريق إجراء تغييرات خارجية على شكل الحياة.

حارب معظم الريشيين عن بعد ، معتمدين على تقنيات الرماية والأركانا. ومع ذلك ، فإن من الواضح أن قطاع طرق الرياح قد سلكوا مسارًا مختلفًا. حمل معظمهم أسلحة من مسافة قريبة ، مما يشير إلى طريقة القتال المفضلة لديهم.

في حين استغرق الأمر القليل من الجهد للقفز خمسة آلاف قدم في الماضي ، يمكنه الآن الوصول إلى مسافات تصل إلى سبعة آلاف قدم.

كان أحد أسباب ذلك هو أن أهدافهم كانت في العادة ريشيين آخرين ، وليس أجانب. من خلال الاعتماد على قدرتهم على الطيران وسرعتهم ، يمكنهم بسرعة الاقتراب من أهدافهم ، وهو ما كان أكثر فعالية من شن هجوم من بعيد. بالإضافة إلى ذلك ، لأنهم كانوا قطاع طرق ، كانوا بحاجة إلى الاقتراب من أهدافهم إذا أرادوا جني أي غنائم من المعركة.

تم تضمين دراسته للكيمياء أيضًا في هذا الجانب.

في هذه اللحظة ، كان تيار الغابة الأرجواني و ضباب القمر المنتشر يتفاوضان مع قطاع الطرق ، ولكن كان من الواضح أن مفاوضاتهما كانت عديمة الفائدة تمامًا. كانت معركة كبيرة على وشك الانفجار.

تقاسم تعديل الكائنات الحية بعض أوجه التشابه مع تقنيات الزراعة دون سلالة دم. كانت جميعها نتيجة استكشاف كيفية تطوير الحياة وترقيتها. ومع ذلك ، عملت واحدة من الخارج للداخل ، بينما عملت الأخرى من الداخل إلى الخارج.

قال فرد شرس من قطاع الطرق بشعر أحمر ناري: “لقد منحتك الوقت الكافي بالفعل. نظرًا لأنك لن توافق ، فعندئذٍ يمكنني أن آتي وأخذها لنفسي فقط! ”

عرف سو تشن أن ما حدث بالأمس قد ظهر للضوء.

صاحت ضباب القمر المنتشر بغضب ، “الغراب الأحمر ، أنت لا تعرف من الذي تسيء إليه!”

عوقب عامل السحابة والحرفيين الآخرين قليلاً على هذا ، ولكن ليس بجدية. بعد كل شيء ، كان الحرفيون ضيوفًا من الناحية الفنية ، وسيطروا على القوة الأساسية لـالريشيين. تعلم الريشيون من قبل وعاملوا الحرفيين بقدر لائق من المجاملة. من وجهة نظر الحرفيين ، كانت دفاعات الريشيين غير كافية. كان الحرفيون مسؤولين فقط عن بناء الأشياء. لقد كانوا محظوظين بالفعل حتى أنهم نجوا!

ضحك قاطع الطريق المسمى الغراب الأحمر ، “لست بحاجة لمعرفة من أسيء إليه! لا يخشى قطاع الطرق أي شيء! ”

لم يكن هذا مفاجئًا في الواقع. بعد كل شيء ، كان الشخص الذي اقتحم برج الفوضى في المقام الأول ريشيا.

وبينما كان يتحدث ، رفع الرمح في يده ، وهتف عدد لا يحصى من قاطعي الطريق وهم يتقدمون إلى الأمام.

ضحك سو تشن عندما رأى هذا ، قليلا. “هذا مشهد نادر إلى حد ما ……”

ضحك سو تشن عندما رأى هذا ، قليلا. “هذا مشهد نادر إلى حد ما ……”

كانت الأم الحاضنة على رأس أولويات الريشيين. إذا كان لدى قطاع الطرق هؤلاء أي معنى ، كان يجب عليهم أن يكونوا خائفين للغاية حتى من لمس قاربهم.

“مشهد نادر؟” لم يفهم باتيلوك.

كان لا يزال يتباهى بكل المعلومات الجديدة التي التقطها.

“في ذاكرتي ، كان الريشيون دائمًا عرقاً رقيقًا ومهذبًا يقدّر الجماليات والجمال.” قال سو تشن ،” لم أتوقع منهم أبدًا … سلوك “الكلب المسعور” هذا ، توقف سو تشن للتفكير للحظة قبل أن يطلق عليهم “الكلاب المسعورة”.

لم يعد بعد هذا إنتقال البرج الأبيض بل القفز المكاني.

لقد كان صحيحا. كان الريشيون أمامهم أشرارا وبرابرة، ويفتقرون تمامًا إلى السلوك الأنيق الذي تفاخر به معظم الريشيين. لم يكونوا مختلفين عن عصابات الأجناس الأخرى التي استهزأوا بها.

رأى الريشيون هذا الوضع على أنه زميل ريشي يتسلل ويسرقهم.

عند سماع كلمات سو تشن ، رد باتلوك بشكل ملموس تمامًا ، “قد تكون الثقافات مختلفة ، ولكن الشيء الوحيد الذي نشترك فيه جميعًا هو البربرية”.

بل كان يبتسم لـ سو تشن.

بدأت حواجب سو تشن تقفز. “أحب الطريقة التي تفكر بها ، باتلوك.”

كان قطاع طرق الرياح مجموعة من قطاع الطرق المشهورين الذين جابوا منطقة الريشيين.

————————————————-

كان قطاع طرق الرياح مجموعة من قطاع الطرق المشهورين الذين جابوا منطقة الريشيين.

بدأ الوجه يصرخ بغضب ، “لا تقطعني! لا تقطعني! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط