نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 824

نصل

نصل

——————————————————–

كان هذا الهجوم الفردي يعادل آلاف الهجمات.

الفصل 824: نصل

أخرج الخنجر.

عندما كان تشو هويليانغ على قيد الحياة ، كان لديه لقب – أبيض وأسود.

الألف سماء ليست استثناء. كان من المستحيل بالنسبة له قبول هذا النوع من النتائج.

يشير “الأبيض” إلى شفرة تمزيق السماء البيضاء ، بينما يشير “الأسود” إلى الشفرة التي كان ليوبارد يمتلكها في الوقت الحالي.

بدأت الطاقة الذابلة في الانتشار في الانتشار ، مغلفة بالكامل ليوبارد. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الدخان يتصاعد من جلده ، مشيرًا إلى أن الطاقة الذابلة قد بدأت في تآكل جلده وستنتشر ببطء في جسده.

اسم هذا النصل كان إبادة الظلام. وقد تم تشكيله بعظم لملك القرش المظلم في جنوب البحر كقاعدة وتم استكماله بالذهب المستخرجة من شمال جبل السماء. ونتيجة لذلك ، احتوت على الكراهية التي لا حدود لها لملك القرش المظلم داخلها.

لم يكن أحد أفضل منه في هذا. بعد كل شيء ، كانت هذه تقنية ابتكرها شخصيا.

إذا أصيب شخص ما بهذه الشفرة ، فإن نية القتل لـملك القرش المظلم ستظهر على السطح وتبدأ في التهام قوة الحياة للضحية. نظرًا لأن هذه النية كانت غير مرئية ويصعب اكتشافها ، فقد تم تسمية النصل بشكل مناسب بإبادة الظلام. يكاد يكون من المستحيل الدفاع عن خصائص التآكل للشفرة ، حتى لو كان يمتلك جدران القلب.

شاهد الألف سماء اقتراب الخنجر منه شعر بخطر الموت الوشيك.

ومع ذلك ، كان هناك خلل خطير في النصل – لأن الكراهية داخله كانت كبيرة جدًا ، يمكن لأي شخص لديه وعي قوي أن يشعر بها بسهولة. يمكن لـسو تشن أن يشعر به بوضوح ، و سيد الأركانا الريشي في الحلقة السابعة يمكنه الشعور به أيضًا. كانت الاستجابة الواضحة إذن هي عدم السماح للخصم بلمسك مهما حدث.

ومع ذلك ، كان هناك خلل خطير في النصل – لأن الكراهية داخله كانت كبيرة جدًا ، يمكن لأي شخص لديه وعي قوي أن يشعر بها بسهولة. يمكن لـسو تشن أن يشعر به بوضوح ، و سيد الأركانا الريشي في الحلقة السابعة يمكنه الشعور به أيضًا. كانت الاستجابة الواضحة إذن هي عدم السماح للخصم بلمسك مهما حدث.

لكن ليوبارد كان سريعاً بشكل لا يصدق. تدفق نصله مثل الريح حيث انحرف نحو خصمه بشكل متكرر ، وكانت حركاته بسيطة ومباشرة بشكل لا يصدق.

ومع ذلك ، استمر ليوبارد في التقدم للأمام!

لقد نشأ في الشارع ، حيث تم تحديد وضع الشخص من خلال قدرته القتالية. لم يتعلم أبدًا أي طرق قتالية تقليدية ، لذلك تأثر أسلوبه القتالي بشكل كبير بمشاجرات الشوارع. على الرغم من أنه كان يطير في السماء وسيطر على تحركاته باستخدام طاقة الأصل ، إلا أن حركاته كانت مزعجة بنفس الدرجة للتعامل معها كما هو الحال دائمًا.

كان كل ما تطلبه الأمر هو ضربة شفرة واحدة.

وبالمقارنة ، من الواضح أن سيد أركانا في الحلقة السابعة قد تمت تربيته بشكل مختلف.

تحت تألق الضوء الأخضر ، بدأت جميع الكائنات الحية من حوله تتلاشى وتتحلل بسرعة.

لم يكن من الممكن أن يكون قاطع طريق حقيقي. بدلاً من ذلك ، كان على الأرجح شخصًا نبيلًا ذا مكانة عالية. حتى في القتال ، بدا أنه يبذل قصارى جهده ليظل رشيقًا.

تقدم!

استخدم صولجانا من اليشم الأخضر مرصع بالياقوت. مع كل موجة من صولجانه ، سوف يلف جسمه الضوء الأخضر اليشم ذو اللون المماثل. بعد ذلك بوقت قصير ، كان عدد لا يحصى من الكروم يتسلل من جسده ، ويزهر ، ويتسبب في سقوط بتلات الزهور من السماء. كان المشهد جميلًا وساحرًا بشكل لا يصدق. حتى لو تم غرس كل بتلة بنية قتل كثيفة ، فلن يشعر أي شخص يراها بأي تهديد.

اكتشف الألف سماء أن خصمه كان لا يزال يتحسن بشكل أسرع وأسرع.

ومع ذلك ، كان ليوبارد مثل خنزير بري يمزق حديقة الزهور هذه. انتشر بوحشية من خلال هذه الزهور ، وقتل الكثير منها. ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الزهور ، عندما اقترن بحقيقة أنها أعادت الإحياء بعد تدميرها ، لم يتمكن الخنزير البري من إزالتها جميعًا بغض النظر عن مدى صعوبة تحطيمها.

حتى مستخدمه سوف يتأثر به.

على الرغم من ذلك ، استمر ليوبارد في الجري بعنف ، وإبادة الظلام يفتح خطًا بعد خط من الضوء الأسود.

ببطء ولكن بثبات ، بدأ بإغلاق الامتداد الأخير الذي يفصله عن الألف سماء.

ردا على ذلك ، استمر الريشي في الحلقة السابعة في استدعاء عاصفة بتلات بعد عاصفة بتلات ، والطاقة السماوية تحمل جودة غريبة معها. في الظروف العادية ، ستقلل هذه العاصفة من البتلات سرعة الخصم بشكل كبير ، لكن تقنية عكس الأركانا لـ ليوبارد سمحت له بدفع العاصفة دون أن يفقد أي سرعة. بينما استمر في القفز بمهارة في الهواء ، أجبر سيد الأركانا في الحلقة السابعة على تحويل المزيد والمزيد من الانتباه إلى تراجعه.

ولكن هذا لا يهم.

بهذا المعنى ، كان أسياد الأركانا ماهرين جدًا. كانت مهاراتهم في التخاطر وتقنيات التهرب رائعة للغاية. سيكون لدى أي سيد أركانا في الحلقة الخامسة أو أعلى تقنية أو اثنين من تقنيات النقل عن بعد في ترسانتهما ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن معظم البشر. من المؤكد أن إنتقال البرج الأبيض لسو تشن تعتبر مهارة نادرة بين الجنس البشري. ولكن بالنسبة إلى الأركانيين وورثتهم ، كانت هذه الأنواع من تقنيات الأركانا للهروب شائعة نسبيًا.

لم يكن أحد أفضل منه في هذا. بعد كل شيء ، كانت هذه تقنية ابتكرها شخصيا.

ومع ذلك ، لم يكن مجرد الهروب كافيا. كان الاستفادة من المساحة التي خلقها التهرب من الهجمات ثم الهجوم المضاد مفتاحهم للنصر.

كره الريشيون القتال من مسافة قريبة ، وكان لديهم العديد من التقنيات المختلفة والمفيدة لحماية أنفسهم.

اعتاد الأركانيين للقتال على هذه الخطوة. أطلق الريشي في الحلقة السابعة العنان لوابل مستمر من البتلات ، واستمر صولجانه في دحر الوحوش الوهمية التي تعثرت وقطعت في ليوبارد. كانت هذه الوحوش في الغالب إسقاطات للوحوش الحقيقية التي تم استدعاؤها بشكل متكرر عبر تقنية الأركانا. اندفعوا من خلال عاصفة البتلات ، وصرخوا بشراسة.

ضربة شفرة واحدة!

كان استخدام سيد الأركانا في الحلقة السابعة لعاصفة البتلات لعرقلة تحركات ليوبارد أثناء مهاجمته في الوقت نفسه بإسقاطات الوحوش أمرًا رائعًا جدًا ، ولكن تمتلئ المجموعة أيضًا بنية قتل لا يصدق.

الألف سماء ليست استثناء. كان من المستحيل بالنسبة له قبول هذا النوع من النتائج.

ومع ذلك ، استمر ليوبارد في التقدم للأمام!

استمر الدخان الرمادي في التدفق من جسده ، ممتدًا خلفه مثل الذيل الطويل المصنوع من الدخان.

تقدم!

لم يذكر اسمه: تقنية العالم الذابل التي لا تقهر. على الرغم من أن قوته المسببة للتآكل كانت مثيرة للإعجاب ، إلا أنه لا يزال من الممكن مقاومتها ، مع تحديد فعالية مقاومة المرء بواسطة التقنية المستخدمة.

تقدم!

كان بإمكانه أن يشعر بقوة حياته الخاصة وهي تغادر جسده بسرعة.

تقدم!

العالم الذابل!

بغض النظر عن الأسلوب الذي ألقى به خصمه عليه ، كان رد ليوبارد هو التقدم للأمام ، مخترقًا كل شيء في طريقه. كانت تحركاته بسيطة للغاية وحادة وفعالة.

هذا سمح له بوضع المزيد من الاهتمام على الانتقال الفوري ، لذا كان يجب أن تبدأ المسافة بينه وبين ليوبارد في التوسع ببطء أكثر.

تمزقت البتلات إلى أشلاء ، وسفك دم الوحوش في كل مكان.

“ترددت كثيرا . أعترف أنك قوي جدًا ، لكن إرادتك ببساطة ضعيفة جدًا. لقد خسرت لأنك تفتقر إلى العزيمة! ” أعلن ليوبارد.

حتى مع إنفجار الزهور في السماء وتلاشيها ، استمر ليوبارد في التقدم بلا هوادة.

تردد ، غير متأكد مما يجب فعله في تلك اللحظة. ونتيجة لذلك ، أضعفت الطاقة المنهارة بالفعل ، مما سمح لـليوبارد بالإقتراب بسرعة أكبر.

سرعان ما أدرك سيد الاركانا الريشي في الحلقة السابعة أنه ، بغض النظر عن نوع التقنية التي استخدمها ، فإنه غير قادر تمامًا على عرقلة تقدم هذا الشاب في أدنى حد.

اسم هذا النصل كان إبادة الظلام. وقد تم تشكيله بعظم لملك القرش المظلم في جنوب البحر كقاعدة وتم استكماله بالذهب المستخرجة من شمال جبل السماء. ونتيجة لذلك ، احتوت على الكراهية التي لا حدود لها لملك القرش المظلم داخلها.

كان يتقدم باستمرار ، وتقلصت الفجوة بينه وبين خصمه في كل لحظة تمر.

ربما لم يكن عليه أن يحاول أن يقرر القتال في مواجهة مباشرة مع خصمه!

كان هذا لأن الريشي كان بحاجة إلى القيام بأشياء كثيرة – كان يحتاج إلى الهجوم والدفاع والتأخير والتراجع في نفس الوقت. من ناحية أخرى ، كان ليوبارد بحاجة فقط للهجوم. حتى لو كان الخصم هو ريشي في الحلقة السابعة وكان رشيقًا بشكل لا يصدق ويمكنه تنشيط جميع مهاراته ببراعة ، فإن هذا الخصم لا يمكن مقارنته بشخص كان فكره الوحيد هو التقدم.

كان دفاعه الحقيقي هذا العالم الذابل. أي كائن حي يقترب منه سيبدأ في الذوبان بسبب التأثيرات الغامضة لهذه المهارة.

وهكذا اضطر الريشي إلى تغيير التكتيكات والتخلي عن الهجوم.

تردد ، غير متأكد مما يجب فعله في تلك اللحظة. ونتيجة لذلك ، أضعفت الطاقة المنهارة بالفعل ، مما سمح لـليوبارد بالإقتراب بسرعة أكبر.

كانت النجوم التي تطير في الهواء هي الأولى التي اختفت.

الفصل 824: نصل

ومع ذلك ، اكتشف بسرعة أن هذا لم يكن كافيا. كانت سرعته لا تزال أقل من سرعة خصمه ، لذا فإن الشيء التالي الذي تخلى عنه هو عرقلة تحركات ليوبارد. بعد كل شيء ، كان لدى خصمه تقنية عكس الأركانا على أي حال ، لذلك لن يكون هناك أي عائق فعال.

كان هذا أخيرًا كافيًا لإيقاف الفجوة بينهما من الانغلاق أكثر من ذلك ، لكنه اكتشف بعد ذلك أنه ، لأنه تخلى تمامًا عن الهجوم المضاد ، فقد تحول الوضع إلى ليوبارد يلاحقه ويخترقه بينما كان يحاول باستمرار الهروب. بدا في الأساس وكأن مزارعا في عالم الضوء المهتز كان يجبره على الجري مثل السنجاب الصغير.

بدأت عاصفة البتلات بالتناقص تدريجيا حتى توقفت أيضًا.

لن تكون هذه المعركة استثناءً أيضًا.

هذا سمح له بوضع المزيد من الاهتمام على الانتقال الفوري ، لذا كان يجب أن تبدأ المسافة بينه وبين ليوبارد في التوسع ببطء أكثر.

كان يعتقد ، في النهاية ، أن أفضل دفاع كان هجمة جيدة.

ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف أن ذلك لا يزال غير كاف. ازدادت هجمات ليوبارد ضراوة بمجرد توقف عاصفة البتلات. على الرغم من أن سرعة خصمه قد ارتفعت ، يبدو أن ليوبارد يزداد أيضًا سرعة ، واستمرت الفجوة بين الاثنين في الإغلاق ببطء – ليس بالسرعة التي كانت عليه من قبل.

كان دفاعه الحقيقي هذا العالم الذابل. أي كائن حي يقترب منه سيبدأ في الذوبان بسبب التأثيرات الغامضة لهذه المهارة.

أخيرًا ، اضطر الريشي للتخلي عن حتى الوحوش المستدعاة.

بدأت عاصفة البتلات بالتناقص تدريجيا حتى توقفت أيضًا.

كان هذا أخيرًا كافيًا لإيقاف الفجوة بينهما من الانغلاق أكثر من ذلك ، لكنه اكتشف بعد ذلك أنه ، لأنه تخلى تمامًا عن الهجوم المضاد ، فقد تحول الوضع إلى ليوبارد يلاحقه ويخترقه بينما كان يحاول باستمرار الهروب. بدا في الأساس وكأن مزارعا في عالم الضوء المهتز كان يجبره على الجري مثل السنجاب الصغير.

الفصل 824: نصل

كان هذا ببساطة قبيحًا جدًا!

العالم الذابل!

أي نوع من الريشيين كان؟

تقدم!

سيد أركانا في الحلقة السابعة!

بدأت ثقته تتلاشى كذلك.

كان هذا بالفعل متفوقًا على مزارع عالم الضوء المهتز ، وكان قريبًا من مزارع عالم حرق الروح. كيف يمكن أن يقف مطاردة مثل هذا من قبل مزارع الضوء المهتز؟

لم يكن أحد أفضل منه في هذا. بعد كل شيء ، كانت هذه تقنية ابتكرها شخصيا.

لم يتمكن ليوبارد من إصابته بعد ، وقد أصيب بالفعل بجروح بالغة بسبب الهجمات التي عانى منها أثناء محاولته سد الفجوة. بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان في وضع غير مؤات. ومع ذلك ، فإن الغرباء لا يرون سوى الريشي في الحلقة السابعة ، الألف سماء ، يجري مطاردته من جانب واحد من قبل مزارعي عالم الضوء المهتز البشريين. كان العار الذي شعر به صارخًا بالنسبة إلى أي شخص.

ردا على ذلك ، استمر الريشي في الحلقة السابعة في استدعاء عاصفة بتلات بعد عاصفة بتلات ، والطاقة السماوية تحمل جودة غريبة معها. في الظروف العادية ، ستقلل هذه العاصفة من البتلات سرعة الخصم بشكل كبير ، لكن تقنية عكس الأركانا لـ ليوبارد سمحت له بدفع العاصفة دون أن يفقد أي سرعة. بينما استمر في القفز بمهارة في الهواء ، أجبر سيد الأركانا في الحلقة السابعة على تحويل المزيد والمزيد من الانتباه إلى تراجعه.

كان الريشيون متغطرسين بطبيعتهم ، والريشيون النبلاء أكثر من ذلك.

وبالمقارنة ، من الواضح أن سيد أركانا في الحلقة السابعة قد تمت تربيته بشكل مختلف.

الألف سماء ليست استثناء. كان من المستحيل بالنسبة له قبول هذا النوع من النتائج.

وهكذا اضطر الريشي إلى تغيير التكتيكات والتخلي عن الهجوم.

مع تصاعد الغضب في قلبه ، بدأ جسده يتوهج بلون أخضر لامع.

ومع ذلك ، اكتشف بسرعة أن هذا لم يكن كافيا. كانت سرعته لا تزال أقل من سرعة خصمه ، لذا فإن الشيء التالي الذي تخلى عنه هو عرقلة تحركات ليوبارد. بعد كل شيء ، كان لدى خصمه تقنية عكس الأركانا على أي حال ، لذلك لن يكون هناك أي عائق فعال.

تحت تألق الضوء الأخضر ، بدأت جميع الكائنات الحية من حوله تتلاشى وتتحلل بسرعة.

كانت النجوم التي تطير في الهواء هي الأولى التي اختفت.

العالم الذابل!

لن تكون هذه المعركة استثناءً أيضًا.

كان هذا هو اسم تقنية الأركانا لـالألف سماء.

إن تسميته “بالعالم” كان أمرًا مبالغًا فيه بعض الشيء ، خاصة وأن مساحة تأثيره كانت ألف قدم فقط. ومع ذلك ، كان أكثر من كاف للتعامل مع أي خصم أحمق بما يكفي لمحاولة الانخراط في قتال قريب معه.

إن تسميته “بالعالم” كان أمرًا مبالغًا فيه بعض الشيء ، خاصة وأن مساحة تأثيره كانت ألف قدم فقط. ومع ذلك ، كان أكثر من كاف للتعامل مع أي خصم أحمق بما يكفي لمحاولة الانخراط في قتال قريب معه.

إن تسميته “بالعالم” كان أمرًا مبالغًا فيه بعض الشيء ، خاصة وأن مساحة تأثيره كانت ألف قدم فقط. ومع ذلك ، كان أكثر من كاف للتعامل مع أي خصم أحمق بما يكفي لمحاولة الانخراط في قتال قريب معه.

كره الريشيون القتال من مسافة قريبة ، وكان لديهم العديد من التقنيات المختلفة والمفيدة لحماية أنفسهم.

تقدم!

كان يعتقد ، في النهاية ، أن أفضل دفاع كان هجمة جيدة.

خلق العالم الذابل بشكل أساسي دائرة موت حوله. كانت قوية للغاية لدرجة أن قوتها تجاوزت إلى حد كبير ما كان يجب أن يتمكن سيد أركانا في الحلقة السابعة من إطلاقه. في هذا المجال ، حتى الأجسام الجامدة يمكن أن تموت ، بما في ذلك الصخور والمعادن والسحب وحتى الهواء نفسه. يبدو أن كل شيء سوف يتحلل إلى العدم ، ناهيك عن معظم البشر.

كان دفاعه الحقيقي هذا العالم الذابل. أي كائن حي يقترب منه سيبدأ في الذوبان بسبب التأثيرات الغامضة لهذه المهارة.

على الأقل ، هذا ما اعتقده الألف سماء.

خلق العالم الذابل بشكل أساسي دائرة موت حوله. كانت قوية للغاية لدرجة أن قوتها تجاوزت إلى حد كبير ما كان يجب أن يتمكن سيد أركانا في الحلقة السابعة من إطلاقه. في هذا المجال ، حتى الأجسام الجامدة يمكن أن تموت ، بما في ذلك الصخور والمعادن والسحب وحتى الهواء نفسه. يبدو أن كل شيء سوف يتحلل إلى العدم ، ناهيك عن معظم البشر.

إذا كان هناك أي خلل في هذه المهارة ، فهو أنه لا يستطيع التمييز بين صديق أو عدو.

ارتعد الألف سماء ، مع توقف تدفق الحياة في جسده فجأة بسبب آثار النصل.

حتى مستخدمه سوف يتأثر به.

الألف سماء ليست استثناء. كان من المستحيل بالنسبة له قبول هذا النوع من النتائج.

ولكن هذا لا يهم.

أي نوع من الريشيين كان؟

لم يذكر اسمه: تقنية العالم الذابل التي لا تقهر. على الرغم من أن قوته المسببة للتآكل كانت مثيرة للإعجاب ، إلا أنه لا يزال من الممكن مقاومتها ، مع تحديد فعالية مقاومة المرء بواسطة التقنية المستخدمة.

———————————–

تعلم الألف سماء العالم الذابل لسنوات عديدة ، وكان واضحًا جدًا بشأن خصائصها المسببة للتآكل. بدأ في تطبيق حاجز بعد حاجز على نفسه.

يمكن أن تتسبب القوى الذابلة في تآكل جسم ليوبارد ولكن ليس إرادته. وكلما حارب ، ارتفعت نية قتله. كان الأمر كما لو أنه لا يعرف ماذا تعني عبارة “الخوف” أو “التراجع”. استمرت سرعته وشراسته في الزيادة حتى الآن.

لم يكن أحد أفضل منه في هذا. بعد كل شيء ، كانت هذه تقنية ابتكرها شخصيا.

بدأت عاصفة البتلات بالتناقص تدريجيا حتى توقفت أيضًا.

من خلال الاعتماد على هذه التقنية ، تمكن من هزيمة خبير بعد خبير.

تحت تألق الضوء الأخضر ، بدأت جميع الكائنات الحية من حوله تتلاشى وتتحلل بسرعة.

لن تكون هذه المعركة استثناءً أيضًا.

لم يستطع منع نفسه من رفع صولجانه وإطلاق العنان لحاجز أخضر لتغطية نفسه.

“كن فخوراً بأنك كنت محظوظاً بما يكفي لتموت بواسطة عالمي الذابل!” أعلن الألف سماء بشكل مظلم لأنه أطلق العنان لقوة العالم الذابل إلى أقصى حد.

كان كل ما تطلبه الأمر هو ضربة شفرة واحدة.

بدأت الطاقة الذابلة في الانتشار في الانتشار ، مغلفة بالكامل ليوبارد. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الدخان يتصاعد من جلده ، مشيرًا إلى أن الطاقة الذابلة قد بدأت في تآكل جلده وستنتشر ببطء في جسده.

ربما لم يكن عليه أن يحاول أن يقرر القتال في مواجهة مباشرة مع خصمه!

ومع ذلك ، تجاهل ليوبارد تماما آثارها عليه واستمر في التقدم.

———————————–

حتى هذه اللحظة ، لم يتمكن من لمس الألف سماء. ومع ذلك ، كان لا يزال يواصل السعي بجنون بغض النظر عما فعله الألف سماء. لا يستطيع الألف سماء إبطائه حتى بنصف خطوة.

ومع ذلك ، استمر في الهجوم بحزم بواسطة خنجره.

يمكن أن تتسبب القوى الذابلة في تآكل جسم ليوبارد ولكن ليس إرادته. وكلما حارب ، ارتفعت نية قتله. كان الأمر كما لو أنه لا يعرف ماذا تعني عبارة “الخوف” أو “التراجع”. استمرت سرعته وشراسته في الزيادة حتى الآن.

أخرج الخنجر.

اكتشف الألف سماء أن خصمه كان لا يزال يتحسن بشكل أسرع وأسرع.

ضربة شفرة واحدة!

استمر الدخان الرمادي في التدفق من جسده ، ممتدًا خلفه مثل الذيل الطويل المصنوع من الدخان.

لم يكن من الممكن أن يكون قاطع طريق حقيقي. بدلاً من ذلك ، كان على الأرجح شخصًا نبيلًا ذا مكانة عالية. حتى في القتال ، بدا أنه يبذل قصارى جهده ليظل رشيقًا.

ظهر إبادة الظلام في الهواء بشكل متكرر ، مما دفع الألف سماء إلى الخلف باستمرار.

إذا أصيب شخص ما بهذه الشفرة ، فإن نية القتل لـملك القرش المظلم ستظهر على السطح وتبدأ في التهام قوة الحياة للضحية. نظرًا لأن هذه النية كانت غير مرئية ويصعب اكتشافها ، فقد تم تسمية النصل بشكل مناسب بإبادة الظلام. يكاد يكون من المستحيل الدفاع عن خصائص التآكل للشفرة ، حتى لو كان يمتلك جدران القلب.

“لا!” حدق الألف سماء في وجه خصمه في حالة صدمة حيث دفع العالم الذابل إلى أقصى حدوده.

تباطأ ليوبارد أخيرًا مرة أخرى. كانت القوة المسببة للتآكل الخاصة بالعالم الذابل تصيبه على محمل الجد ، وحتى قوته بدأت في الانخفاض.

نظرًا لأنه كان يركز معظم اهتمامه على تنشيط وتغذية العالم الذابل ، فقد انخفضت سرعته بشكل واضح ، وكان ليوبارد قادرًا على إغلاق المسافة بسرعة أكبر.

كان دفاعه الحقيقي هذا العالم الذابل. أي كائن حي يقترب منه سيبدأ في الذوبان بسبب التأثيرات الغامضة لهذه المهارة.

ومع ذلك ، فقد رأى أن ليوبارد سيموت بالتأكيد قبل الاقتراب منه!

كان هذا ببساطة قبيحًا جدًا!

سيموت بالتأكيد!

——————————————————–

على الأقل ، هذا ما اعتقده الألف سماء.

لقد ضربه ليوبارد آلاف المرات وتمكن فقط من إسقاط هذا الهجوم الخنجر الوحيد في النهاية.

بينما كان يشاهد ليوبارد يقترب باستمرار مع تعبير حازم على وجهه ، شعر الألف سماء بأن بقلب يرتجف.

تقدم!

بدأت ثقته تتلاشى كذلك.

أخيرًا ، اضطر الريشي للتخلي عن حتى الوحوش المستدعاة.

ربما لم يكن عليه أن يحاول أن يقرر القتال في مواجهة مباشرة مع خصمه!

ظهر إبادة الظلام في الهواء بشكل متكرر ، مما دفع الألف سماء إلى الخلف باستمرار.

بعد كل شيء ، لم يكن الريشيون النبلاء مناسبين للمعارك المباشرة على أي حال.

عرفت الألف سماء أن الوضع لا يبدو جيدًا بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يعد لديه أي وقت للهروب. يمكنه فقط مضاعفة جهوده ومحاولة تفكيك خصمه قبل أن يصل إليه خصمه.

تردد ، غير متأكد مما يجب فعله في تلك اللحظة. ونتيجة لذلك ، أضعفت الطاقة المنهارة بالفعل ، مما سمح لـليوبارد بالإقتراب بسرعة أكبر.

استمر الدخان الرمادي في التدفق من جسده ، ممتدًا خلفه مثل الذيل الطويل المصنوع من الدخان.

عرفت الألف سماء أن الوضع لا يبدو جيدًا بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يعد لديه أي وقت للهروب. يمكنه فقط مضاعفة جهوده ومحاولة تفكيك خصمه قبل أن يصل إليه خصمه.

استخدم صولجانا من اليشم الأخضر مرصع بالياقوت. مع كل موجة من صولجانه ، سوف يلف جسمه الضوء الأخضر اليشم ذو اللون المماثل. بعد ذلك بوقت قصير ، كان عدد لا يحصى من الكروم يتسلل من جسده ، ويزهر ، ويتسبب في سقوط بتلات الزهور من السماء. كان المشهد جميلًا وساحرًا بشكل لا يصدق. حتى لو تم غرس كل بتلة بنية قتل كثيفة ، فلن يشعر أي شخص يراها بأي تهديد.

تباطأ ليوبارد أخيرًا مرة أخرى. كانت القوة المسببة للتآكل الخاصة بالعالم الذابل تصيبه على محمل الجد ، وحتى قوته بدأت في الانخفاض.

هذا سمح له بوضع المزيد من الاهتمام على الانتقال الفوري ، لذا كان يجب أن تبدأ المسافة بينه وبين ليوبارد في التوسع ببطء أكثر.

ومع ذلك ، استمر في الهجوم بحزم بواسطة خنجره.

عندما كان تشو هويليانغ على قيد الحياة ، كان لديه لقب – أبيض وأسود.

ببطء ولكن بثبات ، بدأ بإغلاق الامتداد الأخير الذي يفصله عن الألف سماء.

لن تكون هذه المعركة استثناءً أيضًا.

شاهد الألف سماء اقتراب الخنجر منه شعر بخطر الموت الوشيك.

شاهد الألف سماء اقتراب الخنجر منه شعر بخطر الموت الوشيك.

لم يستطع منع نفسه من رفع صولجانه وإطلاق العنان لحاجز أخضر لتغطية نفسه.

لن تكون هذه المعركة استثناءً أيضًا.

في تلك اللحظة ، لم يستطع التحكم في رد فعله الغريزي للتحول من الهجوم إلى الدفاع من أجل محاولة إنقاذ نفسه.

وهكذا اضطر الريشي إلى تغيير التكتيكات والتخلي عن الهجوم.

بو!

حتى هذه اللحظة ، لم يتمكن من لمس الألف سماء. ومع ذلك ، كان لا يزال يواصل السعي بجنون بغض النظر عما فعله الألف سماء. لا يستطيع الألف سماء إبطائه حتى بنصف خطوة.

طعن إبادة الظلام في الألف السماء ، واصطدمت بحاجز له.

لم يذكر اسمه: تقنية العالم الذابل التي لا تقهر. على الرغم من أن قوته المسببة للتآكل كانت مثيرة للإعجاب ، إلا أنه لا يزال من الممكن مقاومتها ، مع تحديد فعالية مقاومة المرء بواسطة التقنية المستخدمة.

كان هذا الهجوم الفردي يعادل آلاف الهجمات.

استمر الدخان الرمادي في التدفق من جسده ، ممتدًا خلفه مثل الذيل الطويل المصنوع من الدخان.

تحطم حاجزه مع سقوط إبادة الظلام في صدر الألف سماء.

———————————–

ضربة شفرة واحدة!

بدأت ثقته تتلاشى كذلك.

كان كل ما تطلبه الأمر هو ضربة شفرة واحدة.

ومع ذلك ، استمر ليوبارد في التقدم للأمام!

لقد ضربه ليوبارد آلاف المرات وتمكن فقط من إسقاط هذا الهجوم الخنجر الوحيد في النهاية.

ومع ذلك ، تجاهل ليوبارد تماما آثارها عليه واستمر في التقدم.

ارتعد الألف سماء ، مع توقف تدفق الحياة في جسده فجأة بسبب آثار النصل.

على الرغم من ذلك ، استمر ليوبارد في الجري بعنف ، وإبادة الظلام يفتح خطًا بعد خط من الضوء الأسود.

“لا!” عولا الألف سماء في يأس.

عرفت الألف سماء أن الوضع لا يبدو جيدًا بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يعد لديه أي وقت للهروب. يمكنه فقط مضاعفة جهوده ومحاولة تفكيك خصمه قبل أن يصل إليه خصمه.

كان بإمكانه أن يشعر بقوة حياته الخاصة وهي تغادر جسده بسرعة.

على الأقل ، هذا ما اعتقده الألف سماء.

“ترددت كثيرا . أعترف أنك قوي جدًا ، لكن إرادتك ببساطة ضعيفة جدًا. لقد خسرت لأنك تفتقر إلى العزيمة! ” أعلن ليوبارد.

ومع ذلك ، استمر ليوبارد في التقدم للأمام!

أخرج الخنجر.

حتى هذه اللحظة ، لم يتمكن من لمس الألف سماء. ومع ذلك ، كان لا يزال يواصل السعي بجنون بغض النظر عما فعله الألف سماء. لا يستطيع الألف سماء إبطائه حتى بنصف خطوة.

بينما كان يخرج الخنجر من صدر الألف سماء ، بدأ جسد الألف سماء يتآكل بسرعة ، وتحول في النهاية إلى رماد يطفو مع الرياح.

إذا كان هناك أي خلل في هذه المهارة ، فهو أنه لا يستطيع التمييز بين صديق أو عدو.

———————————–

أخرج الخنجر.

تقدم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط