نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 827

الدراسة

الدراسة

————————————————–

غادرت المجموعة التجارية البشرية التي جاءت إلى مدينة السماء المسطحة.

الفصل 827: الدراسة

حاصر المرؤوسون الريشيون السبعة أو الثمانية سو تشن ، لكن سو تشن رفض التخلي عنه. عندما تم سحبه من الشاب ، تم تمديد أذن الشاب أطول وأطول حتى قطعت أخيرًا.

أظلم تعبير سو تشن. كشف عن جناحيه وتقدم إلى الأمام مثل البرق ، ومض لفترة وجيزة قبل الظهور مرة أخرى أمام الشاب. لم يكن الشاب يتوقع أن تكون سرعة خصمه بهذه السرعة و صدم تمامًا. ارتطمت قبضة سو تشن في وجهه ، مما دفعه إلى الطيران.

بقي سو تشن صامتًا ، واستمر في التحديق باهتمام في همسة الرياح هالسيون ، وكانت نظرته مليئة بالغضب والكراهية التي لا حدود لها.

بعد ذلك بوقت قصير ، انقض عليه سو تشن ، و أطلق العنان للضرب العنيف على الريشي الشاب.

كان بإمكانه فقط أن يشاهد قبضة بعد قبضة تسقط عليه ، مما تسبب في تناثر الدم. ومع ذلك ، لم يكن لديه قوة للرد ، ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ في حالة صدمة وغضب ، “إبتعد عني! إبتعد عني! لماذا لا تزالون تقفون وتراقبونه فقط !؟ ”

ذهل الشاب تماماً من الضرب الوحشي.

كان لجماعة عشيرة هالسيون مكتبة خاصة بهم.

ماذا كان يحدث؟

لا عجب أن أصبح ابنه فجأة منعزلاً للغاية بعد عودته.

كيف أصيب؟

على الرغم من أن والد همسة الرياح هالسيون كان الأخ الأكبر لـ ضوء الصباح هالسيون ، فإن همسة الرياح هالسيون كان أصغر من خط الجناح هالسيون ، وكانت موهبته أيضًا أدنى. ونتيجة لذلك ، تم إقصاؤه إلى وضع التابع . كان هذا هو سبب عدم إشارة خط الجناح هالسيون إلى همسة الرياح هالسيون كعدو عندما كان سو تشن يستجوبه ، ولماذا لم يتمكن سو تشن من التعرف عليه.

ولم يفاجأ بأن الطرف الآخر حاول مهاجمته بعد أن أشار إلى تجربته الأكثر إهانة.

حاصر المرؤوسون الريشيون السبعة أو الثمانية سو تشن ، لكن سو تشن رفض التخلي عنه. عندما تم سحبه من الشاب ، تم تمديد أذن الشاب أطول وأطول حتى قطعت أخيرًا.

وبدلاً من ذلك ، فوجئ بأنه لم يكن في الواقع قادرًا على الرد ، وأنه لم يكن قادرًا تمامًا على الدفاع ، وأن خصمه كان يتداخل معه حاليًا ، وأنه تعرض للضرب لدرجة أنه لم يكن لديه القوة للرد. .

همسة الرياح هالسيون اختنق بصعوبة بالغة عندما كان يتحدث بصعوبة، ” الريشيين الآخرون الثمانية وخمسون الذين عادوا معه …… إنهم يعرفون جميعًا … خادمي صديق لأحد هؤلاء الأسرى ، وهو الذي أخبرني “.

كان بإمكانه فقط أن يشاهد قبضة بعد قبضة تسقط عليه ، مما تسبب في تناثر الدم. ومع ذلك ، لم يكن لديه قوة للرد ، ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ في حالة صدمة وغضب ، “إبتعد عني! إبتعد عني! لماذا لا تزالون تقفون وتراقبونه فقط !؟ ”

كان هذا مشابهًا لعملية التشكيل. لقد قاموا بشكل أساسي بإلقاء تقنية الأركانا محددة من خلال قالب ، مما سمح لهم بعد ذلك بإنشاء أنماط تقنية الاركانا بشكل أسرع بكثير. كان هذا هو السبب في أن بعض تقنيات الأركانا كانت قابلة للاستخدام في المقام الأول.

ووجهت الجملة الأخيرة إلى الخدم الذين أحضرهم مع.

كان سو تشن يعرف منذ فترة طويلة أن تقنيات الأركانا تم إطلاقها عبر أنماط تقنية الأركانا ، وكل تقنية تتوافق مع نمط معين. كانت هذه الأنماط تتكون من أجزاء لا حصر لها. نظرًا لوجود بنية تأسيسية عامة لهذه الأنماط ، تشترك شظاياها المشتقة في بعض السمات المشتركة. لهذا السبب ، كان الجمع بين أجزاء نمط تقنية الاركانا يشبه اللعب مع كتل بناء الألعاب. وبالتالي ، حاول أسياد الأركانا عادةً إتقان أكبر عدد ممكن من الأجزاء حتى يتمكنوا من دمجها بسرعة في تقنيات قابلة للاستخدام.

يبدو أن هؤلاء التوابع استيقظوا من خيالهم واتهموا مهاجمين ، محاولين سحب سو تشن من زعيمهم.

بعد نصف شهر ، تلقى سو تشن إشعارًا.

سو تشن لم يحاول المقاومة. بدلا من ذلك ، عض أذن الشاب الذي على الأرض.

كان هذا بالضبط ما أراده سو تشن.

كانت عضته ثقيلة جدًا ، وعوى الريشي الشاب من الألم رداً على ذلك.

بينما كان مصير همسة الرياح هالسيون يتم تحديده ، كان لا يزال يحزن على فقدان أذنه. لم يكن لديه فكرة أن هذه كانت مجرد بداية كابوس طويل له.

حاصر المرؤوسون الريشيون السبعة أو الثمانية سو تشن ، لكن سو تشن رفض التخلي عنه. عندما تم سحبه من الشاب ، تم تمديد أذن الشاب أطول وأطول حتى قطعت أخيرًا.

بطريقة ما ، كان يخفف الضغط عن طريق التقليب في هذه الكتب بشكل عشوائي.

“أهه!” رن عواء الشاب الثاقب في السماء.

“نعم!” أطاع ضوء الصباح هالسيون وقاد سو تشن إلى غرفته.

بدأ الريشيون في المجيئ من جميع الاتجاهات عندما سمعوا هذا العواء.

ووجهت الجملة الأخيرة إلى الخدم الذين أحضرهم مع.

كان أول من وصل ريشي في منتصف العمر. عندما رأى المشهد الدموي من قبله ، صدم. ثم صرخ ، “خط الجناح هالسيون ، ماذا تفعل؟”

على الرغم من وجود عدد لا يحصى من أنظمة الزراعة تحت السماوات ، إلا أنها تشترك في بعض أوجه التشابه ، خاصة لأن الأحفاد كانوا يتأثرون بشكل كبير بأجدادهم.

“العم الصغير الثاني ، أصدر حكما عليه نيابة عني! هذا الوغد الصغير … إقتلع أذني ، “عوى الشاب وهو يمسك بأذنه المشوهة.

كان بإمكانه فقط أن يشاهد قبضة بعد قبضة تسقط عليه ، مما تسبب في تناثر الدم. ومع ذلك ، لم يكن لديه قوة للرد ، ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ في حالة صدمة وغضب ، “إبتعد عني! إبتعد عني! لماذا لا تزالون تقفون وتراقبونه فقط !؟ ”

اعترف سو تشن بهذا العم الثاني. كان اسمه خط الرياح هالسيون ، الأخ الأكبر لـ ضوء الصباح هالسيون ، لذلك كان ينبغي عليه عادةً أن يدعوا خط الرياح هالسيون بالعم الأكبر .

بدأت الشائعات عنه تزداد نتيجة لذلك ، لكن سو تشن لم يمانع.

استطاع سو تشن أن يحدد بناءً على صرخة الشاب أنه نجل العم الأكبر ، خط الريش هالسيون.

اعترف سو تشن بهذا العم الثاني. كان اسمه خط الرياح هالسيون ، الأخ الأكبر لـ ضوء الصباح هالسيون ، لذلك كان ينبغي عليه عادةً أن يدعوا خط الرياح هالسيون بالعم الأكبر .

أدرك سو تشن أخيرًا من كان الشاب الذي أمامه.

 

همسة الرياح هالسيون.

أمسك همسة الرياح هالسيون من الرقبة. “من اخبرك بهذا؟”

السبب في أن سو تشن لم يتعرف عليه هو أن خط الجناح هالسيون في السابق لم يدرجه كعدو ، بل كمتابع.

يبدو أن هؤلاء التوابع استيقظوا من خيالهم واتهموا مهاجمين ، محاولين سحب سو تشن من زعيمهم.

نعم ، كان همسة الرياح هالسيون في الواقع من أتباع خط الجناح هالسيون.

“نعم!” أطاع ضوء الصباح هالسيون وقاد سو تشن إلى غرفته.

 

كان هذا مشابهًا تمامًا لنقش منصة اللوتس عند البشر ، والذي اعتمد على مبادئ مماثلة للسماح للمستخدم بإطلاق مهارات الأصل بسرعة. ومع ذلك ، كانت علامة منصة اللوتس هي علامة لـ تعويذات طاقة الأصل ، وليس أنماط طاقة الأصل ، على الرغم من أن المبادئ العامة كانت متشابهة تمامًا. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا تعلمه البشر من الأركانيين في المقام الأول.

على الرغم من أن والد همسة الرياح هالسيون كان الأخ الأكبر لـ ضوء الصباح هالسيون ، فإن همسة الرياح هالسيون كان أصغر من خط الجناح هالسيون ، وكانت موهبته أيضًا أدنى. ونتيجة لذلك ، تم إقصاؤه إلى وضع التابع . كان هذا هو سبب عدم إشارة خط الجناح هالسيون إلى همسة الرياح هالسيون كعدو عندما كان سو تشن يستجوبه ، ولماذا لم يتمكن سو تشن من التعرف عليه.

فوجئت خط الرياح هالسيون عندما رأى تعبير سو تشن. كان يعلم أن الوضع على الأرجح ليس بهذه البساطة ، لذا استدار وسأل شركة همسة الرياح هالسيون ، “ماذا حدث بالضبط؟”

 

كان راضياً للغاية ، حيث كانت كتب عشيرة هالسيون قادرة على مساعدته في تعميق فهمه لتقنيات الأركانا.

بشكل غير متوقع ، بدأ هذا المتابع السابق في قتال معه ، حتى ذهب إلى حد استفزازه عمدا في الأفق. إذا لم يكن خط الجناح هالسيون يكذب ، فهذا يعني أن هذا الشاب قد أصبح أقوى في السنوات الأخيرة وأراد تحويل معبوده السابق إلى نقطة انطلاق.

كان لجماعة عشيرة هالسيون مكتبة خاصة بهم.

 

نظرًا لأن كل فرد يمتلك سمات جسدية مختلفة ، اختلفت قوة العلامات بشكل كبير ، وكذلك التحسن في القوة التي تلقاها أسياد الأركانا من العلامة .

لم يستطع سو تشن تحديد ما إذا كان هذا هو الحال بالفعل ⁠ – هؤلاء الخصوم كانوا جميعًا من الأشخاص الذين يمكنهم قمعه بسهولة على أي حال. في عينيه ، كانت نملة قوية ونملة ضعيفة في نفس المستوى ، وكان من الصعب عليه أن يلاحظ أي فرق في الاثنين.

أظلم تعبير سو تشن. كشف عن جناحيه وتقدم إلى الأمام مثل البرق ، ومض لفترة وجيزة قبل الظهور مرة أخرى أمام الشاب. لم يكن الشاب يتوقع أن تكون سرعة خصمه بهذه السرعة و صدم تمامًا. ارتطمت قبضة سو تشن في وجهه ، مما دفعه إلى الطيران.

عندما رأى خط الرياح هالسيون أذن همسة الرياح هالسيون الممزقة ، كانت الصدمة في قلبه واضحة. “خط الجناح، ماذا تفعل؟”

في ذلك اليوم ، عرف سو تشن أنه منذ هذه اللحظة فصاعدًا ، سيخوض هذه المعركة بمفرده.

 

جميع استعداداته السابقة كانت تؤتي ثمارها الآن. كان سو تشن مبررًا تمامًا في سلوكه المختلف بشكل كبير ، لذلك سُمح له أن يكون متطرفًا وعنيفًا وسريع الانفعال . على الرغم من أنه قد يتم السخرية منه وإحتقاره ، إلا أنه لم يهتم. بعد كل شيء ، لم يكن خط الجناح هالسيون ، وحتى لو كان كذلك ، فلن يهتم أيضًا.

بقي سو تشن صامتًا ، واستمر في التحديق باهتمام في همسة الرياح هالسيون ، وكانت نظرته مليئة بالغضب والكراهية التي لا حدود لها.

ومع ذلك ، يمكن لـأسياد الأركانا أحيانًا وضع علامة على أكثر من نمط واحد لكل مستوى. يمكن لبعض من أكثر الموهوبين حتى تعليم اثنين تقنيات أركانا الفطرية في كل مستوى. كان مستوى العلامة بالمصادفة هو الإجراء الذي استخدموه لتحديد المواهب الحقيقية.

لم تكن مهاراته في التمثيل سيئة.

أمضى وقته هنا في قراءة تاريخ الريشيين ودراسة هيكلهم الاجتماعي. في نفس الوقت ، أصبح يفهم هيكل عشيرة هالسيون بشكل أكثر وضوحًا.

بشكل غير متوقع ، تعلم هذا التعبير من ليوبارد. بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد المقارنة مع ليوبارد عندما يتعلق الأمر بمحاولة قتل الخصم بالتحديق. قام سو تشن بنسخ تعابير ليوبارد المتوحشة والمثابرة – يمكن القول تقريبًا أنه كان يتصرف بطريقة التمثيل.

كانت عضته ثقيلة جدًا ، وعوى الريشي الشاب من الألم رداً على ذلك.

فوجئت خط الرياح هالسيون عندما رأى تعبير سو تشن. كان يعلم أن الوضع على الأرجح ليس بهذه البساطة ، لذا استدار وسأل شركة همسة الرياح هالسيون ، “ماذا حدث بالضبط؟”

كانت عضته ثقيلة جدًا ، وعوى الريشي الشاب من الألم رداً على ذلك.

 

قام همسة الرياح هالسيون بخفض رأسه وقال بغرابة: “قلت …… قلت أنه اغتصب ……”

قام همسة الرياح هالسيون بفرك رقبته كما أوضح ، “كل ما فعلته هو قول شيئ عنه ، ثم أصيب بالجنون وحاول أن يعضني.”

كان هذا مشابهًا تمامًا لنقش منصة اللوتس عند البشر ، والذي اعتمد على مبادئ مماثلة للسماح للمستخدم بإطلاق مهارات الأصل بسرعة. ومع ذلك ، كانت علامة منصة اللوتس هي علامة لـ تعويذات طاقة الأصل ، وليس أنماط طاقة الأصل ، على الرغم من أن المبادئ العامة كانت متشابهة تمامًا. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا تعلمه البشر من الأركانيين في المقام الأول.

“ماذا قلت عنه؟”

نظرًا لأن كل فرد يمتلك سمات جسدية مختلفة ، اختلفت قوة العلامات بشكل كبير ، وكذلك التحسن في القوة التي تلقاها أسياد الأركانا من العلامة .

قام همسة الرياح هالسيون بخفض رأسه وقال بغرابة: “قلت …… قلت أنه اغتصب ……”

——————————————————————-

همسة!

وبدلاً من ذلك ، فوجئ بأنه لم يكن في الواقع قادرًا على الرد ، وأنه لم يكن قادرًا تمامًا على الدفاع ، وأن خصمه كان يتداخل معه حاليًا ، وأنه تعرض للضرب لدرجة أنه لم يكن لديه القوة للرد. .

امتص خط الرياح هالسيون الهواء.

“العم الصغير الثاني ، أصدر حكما عليه نيابة عني! هذا الوغد الصغير … إقتلع أذني ، “عوى الشاب وهو يمسك بأذنه المشوهة.

جميع الربيشيين الذين ظهروا في المشهد الآن سمعوا بالضبط ما قاله ، بما في ذلك ضوء الصباح هالسيون .

“أنت تحصد ما تزرع!” صرخ خط الريشة هالسيون وحدق في وجهه عندما أمر بشدة ، “ارجع وإقضي ثلاثة أيام في الحبس! ضوء الصباح، اصطحب ابنك معك وإتركه يرتاح”.

“ماذا قلت؟” ضوء الصباح هالسيون حدّق في همسة الرياح هالسيون ، مذعورًا ، قبل أن يلقي نظرة على “ابنه”. يبدو أن تعبير سو تشن يوضح أنه حتى من دون كلمات أن همسة الرياح هالسيون ربما كان يقول الحقيقة.

“ابن العاهرة!” وصفع خط الريش هالسيون ابنه في وجهه. “كيف تجرؤ حتى على قول شيء من هذا القبيل؟”

 

ووجهت الجملة الأخيرة إلى الخدم الذين أحضرهم مع.

أمسك همسة الرياح هالسيون من الرقبة. “من اخبرك بهذا؟”

“أهه!” رن عواء الشاب الثاقب في السماء.

همسة الرياح هالسيون اختنق بصعوبة بالغة عندما كان يتحدث بصعوبة، ” الريشيين الآخرون الثمانية وخمسون الذين عادوا معه …… إنهم يعرفون جميعًا … خادمي صديق لأحد هؤلاء الأسرى ، وهو الذي أخبرني “.

ووجهت الجملة الأخيرة إلى الخدم الذين أحضرهم مع.

 

أصبح ذلك اليوم يوم صمت لعشيرة هالسيون.

بدأ ضوء الباح هالسيون في الارتعاش. التفت إلى ابنه ، وأخيراً فهم مصدر غضب ابنه.

ماذا كان يحدث؟

أي شخص مر بشيء مؤلم مثل هذا ربما سيصاب بالجنون بعد أن تمزق جراحه ، أليس كذلك؟

لا عجب أن أصبح ابنه فجأة منعزلاً للغاية بعد عودته.

كان خط الجناح هالسيون في الأسر لفترة طويلة ، لذلك كان من المستحيل بالنسبة له زيادة قوته كثيرًا ، لكنه كان لا يزال قادرًا على هزيمة همسة الرياح هالسيون بسهولة. كان هناك تفسير واحد محتمل ، وهو أن همسة الرياح هالسيون كان يتجنب في زراعته مؤخرًا.

لقد عانى بالفعل من شيء مرعب مثل ذلك.

“نعم!” أطاع ضوء الصباح هالسيون وقاد سو تشن إلى غرفته.

“ابن العاهرة!” وصفع خط الريش هالسيون ابنه في وجهه. “كيف تجرؤ حتى على قول شيء من هذا القبيل؟”

ماذا كان يحدث؟

علم همسة الرياح هالسيون بأنه ارتكب خطيئة خطيرة ، لكنه لا يزال لا يستطيع مقاومة الشكوى. “لقد مزق أذني!”

“ماذا قلت عنه؟”

“أنت تحصد ما تزرع!” صرخ خط الريشة هالسيون وحدق في وجهه عندما أمر بشدة ، “ارجع وإقضي ثلاثة أيام في الحبس! ضوء الصباح، اصطحب ابنك معك وإتركه يرتاح”.

جميع استعداداته السابقة كانت تؤتي ثمارها الآن. كان سو تشن مبررًا تمامًا في سلوكه المختلف بشكل كبير ، لذلك سُمح له أن يكون متطرفًا وعنيفًا وسريع الانفعال . على الرغم من أنه قد يتم السخرية منه وإحتقاره ، إلا أنه لم يهتم. بعد كل شيء ، لم يكن خط الجناح هالسيون ، وحتى لو كان كذلك ، فلن يهتم أيضًا.

“نعم!” أطاع ضوء الصباح هالسيون وقاد سو تشن إلى غرفته.

قرر خط الريشة هالسيون أنه بحاجة إلى جلد هذا الابن.

بينما كان يشاهد زوج الأب والابن يغادر ، تنهد خط الريشة هالسيون للأسف.

لم يستطع سو تشن تحديد ما إذا كان هذا هو الحال بالفعل ⁠ – هؤلاء الخصوم كانوا جميعًا من الأشخاص الذين يمكنهم قمعه بسهولة على أي حال. في عينيه ، كانت نملة قوية ونملة ضعيفة في نفس المستوى ، وكان من الصعب عليه أن يلاحظ أي فرق في الاثنين.

كان يعلم أن هذه الحادثة ربما وجهت ضربة خطيرة إلى خط الجناح هالسيون. كان من الممكن أن يدمره هذا.

غادرت المجموعة التجارية البشرية التي جاءت إلى مدينة السماء المسطحة.

ومع ذلك ، كيف تمكن هذا الطفل من الصعود فوق همسة الرياح وضربه بشدة؟

همسة!

كان خط الجناح هالسيون في الأسر لفترة طويلة ، لذلك كان من المستحيل بالنسبة له زيادة قوته كثيرًا ، لكنه كان لا يزال قادرًا على هزيمة همسة الرياح هالسيون بسهولة. كان هناك تفسير واحد محتمل ، وهو أن همسة الرياح هالسيون كان يتجنب في زراعته مؤخرًا.

همسة الرياح هالسيون.

قرر خط الريشة هالسيون أنه بحاجة إلى جلد هذا الابن.

قام همسة الرياح هالسيون بخفض رأسه وقال بغرابة: “قلت …… قلت أنه اغتصب ……”

بينما كان مصير همسة الرياح هالسيون يتم تحديده ، كان لا يزال يحزن على فقدان أذنه. لم يكن لديه فكرة أن هذه كانت مجرد بداية كابوس طويل له.

بقي سو تشن صامتًا ، واستمر في التحديق باهتمام في همسة الرياح هالسيون ، وكانت نظرته مليئة بالغضب والكراهية التي لا حدود لها.

أصبح ذلك اليوم يوم صمت لعشيرة هالسيون.

كان بإمكانه فقط أن يشاهد قبضة بعد قبضة تسقط عليه ، مما تسبب في تناثر الدم. ومع ذلك ، لم يكن لديه قوة للرد ، ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ في حالة صدمة وغضب ، “إبتعد عني! إبتعد عني! لماذا لا تزالون تقفون وتراقبونه فقط !؟ ”

سرعان ما اكتشف العديد من الريشيين “تجارب” خط الجناح هالسيون ، التي ساعدتهم على فهم سلوكه. أمروا مرؤوسيهم بعدم إثارة خط الجناح هالسيون بأي ثمن وبذلوا قصارى جهدهم لمنع انتشار الأخبار. في الوقت نفسه ، أعطوا س وشتن أكبر قدر ممكن من الحرية والفضاء ، على أمل أن يتمكن من التعافي من صدمته.

قام همسة الرياح هالسيون بخفض رأسه وقال بغرابة: “قلت …… قلت أنه اغتصب ……”

كان هذا بالضبط ما أراده سو تشن.

بشكل غير متوقع ، تعلم هذا التعبير من ليوبارد. بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد المقارنة مع ليوبارد عندما يتعلق الأمر بمحاولة قتل الخصم بالتحديق. قام سو تشن بنسخ تعابير ليوبارد المتوحشة والمثابرة – يمكن القول تقريبًا أنه كان يتصرف بطريقة التمثيل.

جميع استعداداته السابقة كانت تؤتي ثمارها الآن. كان سو تشن مبررًا تمامًا في سلوكه المختلف بشكل كبير ، لذلك سُمح له أن يكون متطرفًا وعنيفًا وسريع الانفعال . على الرغم من أنه قد يتم السخرية منه وإحتقاره ، إلا أنه لم يهتم. بعد كل شيء ، لم يكن خط الجناح هالسيون ، وحتى لو كان كذلك ، فلن يهتم أيضًا.

همسة!

كان فقط بعد المعرفة!

وبدلاً من ذلك ، فوجئ بأنه لم يكن في الواقع قادرًا على الرد ، وأنه لم يكن قادرًا تمامًا على الدفاع ، وأن خصمه كان يتداخل معه حاليًا ، وأنه تعرض للضرب لدرجة أنه لم يكن لديه القوة للرد. .

في الأيام التالية ، ركز سو تشن كل تركيزه على دراسة نظام المعرفة لدى الريشيين.

كان فقط بعد المعرفة!

كان لجماعة عشيرة هالسيون مكتبة خاصة بهم.

جميع استعداداته السابقة كانت تؤتي ثمارها الآن. كان سو تشن مبررًا تمامًا في سلوكه المختلف بشكل كبير ، لذلك سُمح له أن يكون متطرفًا وعنيفًا وسريع الانفعال . على الرغم من أنه قد يتم السخرية منه وإحتقاره ، إلا أنه لم يهتم. بعد كل شيء ، لم يكن خط الجناح هالسيون ، وحتى لو كان كذلك ، فلن يهتم أيضًا.

كان هذا هو المكان الذي كان سو تشن يحب الذهاب إليه أكثر من غيره.

أمسك همسة الرياح هالسيون من الرقبة. “من اخبرك بهذا؟”

أمضى وقته هنا في قراءة تاريخ الريشيين ودراسة هيكلهم الاجتماعي. في نفس الوقت ، أصبح يفهم هيكل عشيرة هالسيون بشكل أكثر وضوحًا.

“أنت تحصد ما تزرع!” صرخ خط الريشة هالسيون وحدق في وجهه عندما أمر بشدة ، “ارجع وإقضي ثلاثة أيام في الحبس! ضوء الصباح، اصطحب ابنك معك وإتركه يرتاح”.

لأنه كان لديه بلورة الوعي ، كان بإمكانه تذكر كل شيء قرأه ، لذلك كان معدل فهمه للقراءة سريعًا بشكل استثنائي. كان عليه فقط أن يتصفح الصفحات بسرعة قبل وضعها. في نصف شهر فقط ، قرأ معظم كتب المكتبة. بالطبع ، كانت تصرفات سو تشن مجرد شكل من أشكال التنفيس في أعين الريشيين الآخرين.

كان لجماعة عشيرة هالسيون مكتبة خاصة بهم.

بطريقة ما ، كان يخفف الضغط عن طريق التقليب في هذه الكتب بشكل عشوائي.

 

بدأت الشائعات عنه تزداد نتيجة لذلك ، لكن سو تشن لم يمانع.

أدرك سو تشن أخيرًا من كان الشاب الذي أمامه.

كان راضياً للغاية ، حيث كانت كتب عشيرة هالسيون قادرة على مساعدته في تعميق فهمه لتقنيات الأركانا.

 

كان سو تشن يعرف منذ فترة طويلة أن تقنيات الأركانا تم إطلاقها عبر أنماط تقنية الأركانا ، وكل تقنية تتوافق مع نمط معين. كانت هذه الأنماط تتكون من أجزاء لا حصر لها. نظرًا لوجود بنية تأسيسية عامة لهذه الأنماط ، تشترك شظاياها المشتقة في بعض السمات المشتركة. لهذا السبب ، كان الجمع بين أجزاء نمط تقنية الاركانا يشبه اللعب مع كتل بناء الألعاب. وبالتالي ، حاول أسياد الأركانا عادةً إتقان أكبر عدد ممكن من الأجزاء حتى يتمكنوا من دمجها بسرعة في تقنيات قابلة للاستخدام.

جميع استعداداته السابقة كانت تؤتي ثمارها الآن. كان سو تشن مبررًا تمامًا في سلوكه المختلف بشكل كبير ، لذلك سُمح له أن يكون متطرفًا وعنيفًا وسريع الانفعال . على الرغم من أنه قد يتم السخرية منه وإحتقاره ، إلا أنه لم يهتم. بعد كل شيء ، لم يكن خط الجناح هالسيون ، وحتى لو كان كذلك ، فلن يهتم أيضًا.

لزيادة معدل إتقان هذه الأجزاء ، قام بعض أسياد الأركانا بوضع علامة على هذه الأنماط والأجزاء في أجسامهم.

في الأيام التالية ، ركز سو تشن كل تركيزه على دراسة نظام المعرفة لدى الريشيين.

كان هذا مشابهًا لعملية التشكيل. لقد قاموا بشكل أساسي بإلقاء تقنية الأركانا محددة من خلال قالب ، مما سمح لهم بعد ذلك بإنشاء أنماط تقنية الاركانا بشكل أسرع بكثير. كان هذا هو السبب في أن بعض تقنيات الأركانا كانت قابلة للاستخدام في المقام الأول.

كان بإمكانه فقط أن يشاهد قبضة بعد قبضة تسقط عليه ، مما تسبب في تناثر الدم. ومع ذلك ، لم يكن لديه قوة للرد ، ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ في حالة صدمة وغضب ، “إبتعد عني! إبتعد عني! لماذا لا تزالون تقفون وتراقبونه فقط !؟ ”

نظرًا لأن كل فرد يمتلك سمات جسدية مختلفة ، اختلفت قوة العلامات بشكل كبير ، وكذلك التحسن في القوة التي تلقاها أسياد الأركانا من العلامة .

 

عادة ، يمكن لـأسياد الأركانا وضع علامة على جزء إضافي في كل مرة يتقدمون فيها بمستوى. كانت هذه التقنيات تعرف باسم تقنيات الأركانا الفطرية.

عندما رأى خط الرياح هالسيون أذن همسة الرياح هالسيون الممزقة ، كانت الصدمة في قلبه واضحة. “خط الجناح، ماذا تفعل؟”

كان هذا مشابهًا تمامًا لنقش منصة اللوتس عند البشر ، والذي اعتمد على مبادئ مماثلة للسماح للمستخدم بإطلاق مهارات الأصل بسرعة. ومع ذلك ، كانت علامة منصة اللوتس هي علامة لـ تعويذات طاقة الأصل ، وليس أنماط طاقة الأصل ، على الرغم من أن المبادئ العامة كانت متشابهة تمامًا. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا تعلمه البشر من الأركانيين في المقام الأول.

السبب في أن سو تشن لم يتعرف عليه هو أن خط الجناح هالسيون في السابق لم يدرجه كعدو ، بل كمتابع.

على الرغم من وجود عدد لا يحصى من أنظمة الزراعة تحت السماوات ، إلا أنها تشترك في بعض أوجه التشابه ، خاصة لأن الأحفاد كانوا يتأثرون بشكل كبير بأجدادهم.

عندما رأى خط الرياح هالسيون أذن همسة الرياح هالسيون الممزقة ، كانت الصدمة في قلبه واضحة. “خط الجناح، ماذا تفعل؟”

ومع ذلك ، يمكن لـأسياد الأركانا أحيانًا وضع علامة على أكثر من نمط واحد لكل مستوى. يمكن لبعض من أكثر الموهوبين حتى تعليم اثنين تقنيات أركانا الفطرية في كل مستوى. كان مستوى العلامة بالمصادفة هو الإجراء الذي استخدموه لتحديد المواهب الحقيقية.

أظلم تعبير سو تشن. كشف عن جناحيه وتقدم إلى الأمام مثل البرق ، ومض لفترة وجيزة قبل الظهور مرة أخرى أمام الشاب. لم يكن الشاب يتوقع أن تكون سرعة خصمه بهذه السرعة و صدم تمامًا. ارتطمت قبضة سو تشن في وجهه ، مما دفعه إلى الطيران.

أدت المواهب المختلفة إلى نتائج مختلفة. بعض الأشخاص متخصصون في الكمية ، مما يسمح لهم بنسف الأعداء بمجموعة متنوعة من تقنيات الأركانا. تخصص بعض الأشخاص في التعقيد ، مما سمح لهم بإطلاق بعض تقنيات الأركانا القوية بشكل لا يصدق. على أي حال ، كان عالم تقنيات الأركانا معقدًا للغاية ، أكثر من النظام البشري لمهارات الأصل.

غادرت المجموعة التجارية البشرية التي جاءت إلى مدينة السماء المسطحة.

السبب الوحيد وراء التخلي عن هذه التقنيات من قبل البشر هو أنها لم تكن مناسبة لهم تمامًا بسبب افتقارهم إلى قوة المعالجة.

كان فقط بعد المعرفة!

ومع ذلك ، في حين أن معظم البشر يفتقرون إلى قدرة الحساب ، لم يكن سو تشن كذلك. كانت ذاكرته وقدراته التنبؤية استثنائية ، حتى لدرجة أنه كان متفوقًا على بعض الأركانيين. ونتيجة لذلك ، كانت دراسته لتقنيات الأركانا ناجحة للغاية. من قبل ، كان يفتقر إلى حد ما في المعرفة ؛ كل ما كان عليه العمل معه هو معرفة بعض تاريخ أسياد الأركانا القدامى لم يكن هذا كافيًا تقريبًا لدعم احتياجاته ، ولكن الآن بعد أن كان في منطقة الريشيين ، تم فتح عينيه أخيرًا.

ذهل الشاب تماماً من الضرب الوحشي.

بدأ سو تشن في التهام كل هذه المعلومات. كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه يمكن أن يحول هذه الجبال من المعرفة إلى قوة ، وأن تقنيات الأركانا المعقدة لن تعزز قوته فحسب ، بل ستكون مفيدة أيضًا بشكل لا يصدق.

كان بإمكانه فقط أن يشاهد قبضة بعد قبضة تسقط عليه ، مما تسبب في تناثر الدم. ومع ذلك ، لم يكن لديه قوة للرد ، ولم يكن بإمكانه إلا الصراخ في حالة صدمة وغضب ، “إبتعد عني! إبتعد عني! لماذا لا تزالون تقفون وتراقبونه فقط !؟ ”

انغمس سو تشن في هذا النوع من الدراسة.

قام همسة الرياح هالسيون بفرك رقبته كما أوضح ، “كل ما فعلته هو قول شيئ عنه ، ثم أصيب بالجنون وحاول أن يعضني.”

بعد نصف شهر ، تلقى سو تشن إشعارًا.

“ماذا قلت عنه؟”

غادرت المجموعة التجارية البشرية التي جاءت إلى مدينة السماء المسطحة.

أمسك همسة الرياح هالسيون من الرقبة. “من اخبرك بهذا؟”

في ذلك اليوم ، عرف سو تشن أنه منذ هذه اللحظة فصاعدًا ، سيخوض هذه المعركة بمفرده.

كيف أصيب؟

——————————————————————-

كان هذا مشابهًا تمامًا لنقش منصة اللوتس عند البشر ، والذي اعتمد على مبادئ مماثلة للسماح للمستخدم بإطلاق مهارات الأصل بسرعة. ومع ذلك ، كانت علامة منصة اللوتس هي علامة لـ تعويذات طاقة الأصل ، وليس أنماط طاقة الأصل ، على الرغم من أن المبادئ العامة كانت متشابهة تمامًا. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا تعلمه البشر من الأركانيين في المقام الأول.

في ذلك اليوم ، عرف سو تشن أنه منذ هذه اللحظة فصاعدًا ، سيخوض هذه المعركة بمفرده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط