نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 839

كابوس الفراغ

كابوس الفراغ

——————————————————

فجأة فتح سو تشن عينيه على مصراعيها عندما بدأ وميض ضوء غريب عبر عينيه ، مما أدى إلى تنشيط عينيه المجهرية.

الفصل 839: كابوس الفراغ

هذه الظلال تطفو إلى الأمام ، وتعتزم بوضوح تحويل سو تشن إلى طعامها. بدأوا في إمتصاص قوة حياة سو تشن بشدة.

كان سو تشن متشابكا فورًا في عدد لا يحصى من الكروم بمجرد أن قفز في الفم ، الذي لف حوله وأرسله أعمق وأعمق في الشجرة. حتى مع قوته ، شعر بالارتباك الشديد حيث يتم جره بعنف – لم يكن العالم السري لطيفًا معه.

نظرًا لأن هذه القلعة القتالية كانت مخصصة خصيصًا لاستخدام الريشيين ، كان من الطبيعي ألا تظهر إذا كانت هنام هالة عرق أجنبي قريبة.

ولكن بعد المرور عبر المدخل الطويل والوصول إلى قلب الشجرة ، فتح سو تشن عينيه ووجد مساحة واسعة مفتوحة أمام عينيه.

لم يبدو أن سو تشن يمانع. وقف هناك بلا حراك ، قادر على إدراك أن بعض الكيانات الخبيثة كانت تقترب منه.

أمامه كانت هناك غابة كاملة من عش الأشجار.

قد تكون الغرف في الغيوم قد أعدت لنبلاء عرق الريش لاستخدامها ، لكن أشجار العش هذه كان يعيش فيها عامة سكان عرق الريش.

كانت عش الأشجار نوعًا خاصًا من الأشجار التي تنتمي إلى عرق الريش على وجه الخصوص. كان سطحهم صعبًا بشكل لا يصدق ، وكانوا مرنين جدًا أثناء عملية نموهم ، مما يجعلهم مستجيبين جدًا لبيئتهم. ستوجه البيئة نمو الأشجار ، وتمزج بشكل جميل هاتين السمتين من المرونة والمتانة. كان هذا هو السبب وراء استخدام الريشيين هذه الأشجار لبناء الغرف. طالما قاموا بتعديل فروع الشجرة في اتجاه معين ، فإن الفروع ستنمو وفقًا للمسار المحدد مسبقًا ، لتشكل في النهاية منزلًا طبيعيًا. لن يحتاجوا حتى إلى استخدام فؤوس لنحته.

كانوا بالضبط مثل شبح في الظلام. لأنهم كانوا بلا شكل ، كان من الصعب اكتشافهم ، ولم تسبب هجماتهم أي ألم. كثير من الناس في نهاية المطاف قد إستنزفت قوة حياتهم ولم يدركوا أبدا ما حدث لهم.

كان لدى الريشيين تفضيلًا للأشياء التي تحدث بشكل طبيعي ، وهذا هو السبب في أنهم أيضًا أحبوا بشكل خاص استخدام أشجار العش هذه لنحت منازلهم.

“أوه؟ ما هذا الضجيج؟ ” نظر الجميع إلى بعضهم البعض.

قد تكون الغرف في الغيوم قد أعدت لنبلاء عرق الريش لاستخدامها ، لكن أشجار العش هذه كان يعيش فيها عامة سكان عرق الريش.

لم يبدو أن سو تشن يمانع. وقف هناك بلا حراك ، قادر على إدراك أن بعض الكيانات الخبيثة كانت تقترب منه.

تم نحت كل واحدة من هذه الأشجار في الغابة الشاسعة قبله بعناية في بيئة صالحة للعيش.

عند هذه النقطة ، بدأت فائدة نظام الزراعة البشرية تتجلى.

“السماوات! يا لها من غابة كبيرة من عش الأشجار! إنها في الأساس مدينة بنيت بشكل طبيعي! ” الوفرة الشابة ، و الذين تبعوها ، صاحوا معا.

قال المراة المشتعلة ، “يجب أن تكون هذه قلعة معركة تركها لنا يشم الضباب الأسطوري.”

بالنسبة إلى الريشيين ، كان هذا أمرًا مثيرًا للإثارة.

كانوا بالضبط مثل شبح في الظلام. لأنهم كانوا بلا شكل ، كان من الصعب اكتشافهم ، ولم تسبب هجماتهم أي ألم. كثير من الناس في نهاية المطاف قد إستنزفت قوة حياتهم ولم يدركوا أبدا ما حدث لهم.

“ولهذا كيف هو. أنا أفهم الآن!” تمتمت المرأة المشتعلة لنفسها.

بالنسبة إلى الريشيين ، كان هذا أمرًا مثيرًا للإثارة.

“ماذا تفهمين ؟” سأل سو تشن.

استنادًا إلى تخطيط الشجرة ، بدا أن خطة يشم الضباب كانت إنشاء قلعة معركة باستخدام نوع من النبات يمكن أن يتحول ويتغير شكله. حتى أنه رعى عددًا كبيرًا من أشجار العش داخل الشجرة من أجل تلبية احتياجات الجميع المعيشية.

أجابت المرأة المشتعلة ، “أفهم ما حدث لهذا العالم السري الآن.”

بدأت هالة قوية بالارتفاع من جسده.

“ماذا حدث؟” سأل الجميع.

حتى دون النظر إلى ما تركه يشم الضباب وراءه ، عرف سو تشن أنه فشل. خلاف ذلك ، لن تبقى قلعة المعركة هذه مخفية طوال هذا الوقت.

قال المراة المشتعلة ، “يجب أن تكون هذه قلعة معركة تركها لنا يشم الضباب الأسطوري.”

قد تكون الغرف في الغيوم قد أعدت لنبلاء عرق الريش لاستخدامها ، لكن أشجار العش هذه كان يعيش فيها عامة سكان عرق الريش.

” قلعة المعركة!” صاح الجميع في حالة صدمة.

استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أنه قطع للتو ثلاثة مجسات.

كانت قلاع معركة النقاط العائمة كلها قلاع يفخر بها عرق الريش. كانت حصون المعارك هذه هي ما اعتمدوا عليه لإنشاء موقف لأنفسهم في هذه القارة.

ولكن ربما لا تزال هناك كنوز مخزنة داخل مدينة أشجار العش ، أليس كذلك؟

يمكن القول أن كل حصن معركة كان فخرًا للريشيين.

“همسة!” صرخت الظلال بشكل مأساوي.

والآن ، كانت المرأة المشتعلة تخبرهم أن هنا كانت قلعة معركة أخرى؟

“السماوات! يا لها من غابة كبيرة من عش الأشجار! إنها في الأساس مدينة بنيت بشكل طبيعي! ” الوفرة الشابة ، و الذين تبعوها ، صاحوا معا.

أضاءت عيون سو تشن. “نعم ، هذه قلعة معركة ، لكنها لم تكن ناجحة بالضبط.”

تراجعت الظلال العدمية كما لو كانوا قد تعرضوا لضوء الشمس اللامع عندما أطلق سو تشن العنان للقوة الكاملة لجسمه البشري في جميع الاتجاهات ، وهم يصرخوا ويهسهسون بخوف. حتى صرخاتهم كانت صامتة. ومع ذلك ، كانت قوة وعي سو تشن قوية بما يكفي للسماح له باستشعارهم.

كان يشم الضباب سيد أركانا أسطوري ، لذلك كان لديه بعض الإكتشافات الأسطورية بشكل طبيعي. خلاف ذلك ، كان من شأنه أن يكون عارًا على لقبه باعتباره سيد أركانا أسطوري. لذلك ، قرر سيد الأركانا الأسطوري بشكل ملائم بناء قلعة معركة بمفرده.

هذا يعني أيضًا أن أي شخص ملفوف في الضباب كان أعمى وأصمًا حقًا.

سو تشن ، من ناحية أخرى ، لا يمكن إلا أن يضحك على هذه الفكرة.

كانوا بعد الكنوز التي يمكن أخذها معهم.

حتى دون النظر إلى ما تركه يشم الضباب وراءه ، عرف سو تشن أنه فشل. خلاف ذلك ، لن تبقى قلعة المعركة هذه مخفية طوال هذا الوقت.

قال المراة المشتعلة ، “يجب أن تكون هذه قلعة معركة تركها لنا يشم الضباب الأسطوري.”

استنادًا إلى تخطيط الشجرة ، بدا أن خطة يشم الضباب كانت إنشاء قلعة معركة باستخدام نوع من النبات يمكن أن يتحول ويتغير شكله. حتى أنه رعى عددًا كبيرًا من أشجار العش داخل الشجرة من أجل تلبية احتياجات الجميع المعيشية.

كانت عيون سو تشن المجهرية قادرة على إدراك حتى أصغر التفاصيل ، وصولاً إلى المبادئ التي تحكم العمل الداخلي للطبيعة. لم تكن مفيدة جدًا في رؤية الحقائق الملفقة ، ولكن إذا استخدمها لزراعة تقنيات الإدراك ، فسيتم تعزيز التأثيرات بشكل كبير. بعد كل شيء ، اعتمد الأركانيون على هذه العيون للقيام بتحقيقاتهم.

بصرف النظر عن مدينة أشجار العش الصغيرة ، تصطف أعداد كبيرة من المرافق على جدران الشجرة. ومع ذلك ، اتضح على الفور من النظرة الأولى أن هذه المرافق لم تكتمل.

كانوا بعد الكنوز التي يمكن أخذها معهم.

نظرًا لأن الفكرة الرئيسية كانت فاشلة ، لم يكن هناك أي فائدة من محاولة الانتهاء من الداخل.

كانت الظلال العدمية نوعًا نادرًا من المخلوقات الشيطانية. استطاع سو تشن التعرف عليهم بسبب عدد الكتب التي قرأها.

كان من الواضح أن يشم الضباب قضى الكثير من الوقت في بناء الشجرة ، وربما ينفق دمه وعرقه ودموعه على هذه الشجرة.

تم نحت كل واحدة من هذه الأشجار في الغابة الشاسعة قبله بعناية في بيئة صالحة للعيش.

ربما كان هذا أيضًا سبب عدم ظهور الشجرة بشكل كامل في المرة الأخيرة التي أتت فيها العشيرة الصغيرة.

هذه الظلال تطفو إلى الأمام ، وتعتزم بوضوح تحويل سو تشن إلى طعامها. بدأوا في إمتصاص قوة حياة سو تشن بشدة.

لأنهم أحضروا معهم روح الوهمي.

كان سو تشن متشابكا فورًا في عدد لا يحصى من الكروم بمجرد أن قفز في الفم ، الذي لف حوله وأرسله أعمق وأعمق في الشجرة. حتى مع قوته ، شعر بالارتباك الشديد حيث يتم جره بعنف – لم يكن العالم السري لطيفًا معه.

نظرًا لأن هذه القلعة القتالية كانت مخصصة خصيصًا لاستخدام الريشيين ، كان من الطبيعي ألا تظهر إذا كانت هنام هالة عرق أجنبي قريبة.

لم يكن لدى سو تشن الوقت الكافي لرفع ذراعه وعرقلة الهجوم ، الأمر الذي دفعه بالفعل إلى الطيران للوراء وهو يضرب على ذراعه.

بما أن سو تشن كان لديه جناحيه الحقيقيين ، لم يستطع أحد أن يقول أنه ليس ريشي.

عرف سو تشن أنهم لم يموتوا – كان هذا الضباب الأسود قادرًا على قمع حواس الفرد بقوة ، مما جعله في أدنى حالة له.

ربما كان هذا أعظم كنز تركه يشم الضباب وراءه لـالريشيين. من ناحية أخرى ، شعرت عشيرة جمع الرياح بالندم بشكل لا يصدق أيضًا – ماذا سيفعلون بهذه الشجرة ، التي لم يكن لديهم أي طريقة لإحضارها معهم؟

——————————————————

كانوا بعد الكنوز التي يمكن أخذها معهم.

ربما كان هذا يستحق التجربة.

ولكن ربما لا تزال هناك كنوز مخزنة داخل مدينة أشجار العش ، أليس كذلك؟

لم يبدو أن سو تشن يمانع. وقف هناك بلا حراك ، قادر على إدراك أن بعض الكيانات الخبيثة كانت تقترب منه.

“دعونا نذهب ونرى.” قال سو تشن وهو يلوح بأكمامه ، آخذاً زمام المبادرة إلى المدينة: ” لن نعرف ما إذا كانت هناك أي كنوز ما لم نتحقق منها لأنفسنا.”

أضاءت عيون سو تشن. “نعم ، هذه قلعة معركة ، لكنها لم تكن ناجحة بالضبط.”

كانت مدينة أشجار العش صامتة تمامًا. لا يمكن رؤية أي حركة في أي مكان.

هذه الظلال تطفو إلى الأمام ، وتعتزم بوضوح تحويل سو تشن إلى طعامها. بدأوا في إمتصاص قوة حياة سو تشن بشدة.

ولكن مع اقترابهم ، بدأوا في سماع صوت خافت.

لم يكن لدى سو تشن الوقت الكافي لرفع ذراعه وعرقلة الهجوم ، الأمر الذي دفعه بالفعل إلى الطيران للوراء وهو يضرب على ذراعه.

“أوه؟ ما هذا الضجيج؟ ” نظر الجميع إلى بعضهم البعض.

“الجميع ، كونوا حذرين.” قال سو تشن بصوت منخفض: “قد يكون هناك شيء في طريقنا”.

“هذا ……” أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.

“بما أن يشم الضباب تركت وراءنا هذه القلعة ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي فخاخ ، أليس كذلك؟” قال أحد الريشيين من عشيرة جمع الرياح.

ربما كان هذا يستحق التجربة.

ضحك سو تشن ببرود. “إذا كان هذا هو الحال ، كيف قتل الوهممي في وقت سابق؟ ولماذا يجب إخفاء هذه القلعة في المقام الأول؟ ”

لأنهم أحضروا معهم روح الوهمي.

“هذا ……” أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.

على الرغم من أنه بدا يفكر بعمق ، إلا أن حركاته لم تكن بطيئة على الإطلاق. بما أن الضباب الأسود كان يغمس حواس الجميع على أي حال ، فلن يعرف أحد نوع المهارة التي استخدمها. عندما قام بتطوير تقنية الزراعة الطاهرة إلى أقصى حد ، ونشر نفوذها قدر المستطاع ، كان قادرًا على ذبح كل الظلال محاولًا الاقتراب منه بسرعة كبيرة.

“لهذا السبب أقول لكم أن تكونوا حذرين.” قال سو تشن ” فقط لأن يشم الضباب ترك ورائه هذا المجال السري لـالريشيين لا يعني أنه لا يوجد خطر هنا.”

وقد ساعده ذلك أيضًا على إدراك أنه يبدو أن هناك طبقات حتى للأصوات. ربما كانت هناك بعض أنواع الصوت التي يمكن اكتشافها فقط في ظل ظروف معينة؟

بينما كان يتحدث ، بدأ الضباب الأسود فجأة يتراكم في مدينة أجار العش ، كما لو كان تحت قيادة سو تشن.

داخل الضباب الداكن ، ظل أسود تقدم نحو الأمام في سو تشن.

لم يصدق أحد لمدة ثانية أن هذا الضباب الأسود لم يكن خطيراً.

كانوا بالضبط مثل شبح في الظلام. لأنهم كانوا بلا شكل ، كان من الصعب اكتشافهم ، ولم تسبب هجماتهم أي ألم. كثير من الناس في نهاية المطاف قد إستنزفت قوة حياتهم ولم يدركوا أبدا ما حدث لهم.

بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الضباب ينساب خارج المدينة في اتجاههم ، ويحيطهم على الفور ويحد من بصرهم. كان من المستحيل بالنسبة لهم حتى أن يضعوا أصابعهم أمام وجوههم. حتى أولئك الذين لديهم إدراك استثنائي لن يكونوا قادرين على معرفة ما كان يحدث بالضبط.

أمامه كانت هناك غابة كاملة من عش الأشجار.

والأكثر إثارة للصدمة أنه بمجرد أن يلفهم الضباب الأسود ، وجدوا على الفور أنه من المستحيل عليهم سماع أي شخص حولهم بعد الآن.

يمكن القول أن كل حصن معركة كان فخرًا للريشيين.

عرف سو تشن أنهم لم يموتوا – كان هذا الضباب الأسود قادرًا على قمع حواس الفرد بقوة ، مما جعله في أدنى حالة له.

لحسن الحظ ، بما أن جسده كان أقوى ، لم يصب بشكل خاص بهذا الهجوم المفاجئ. لكن سرعة هذا الظل تركته عاجزاً عن الكلام.

هذا يعني أيضًا أن أي شخص ملفوف في الضباب كان أعمى وأصمًا حقًا.

“ولهذا كيف هو. أنا أفهم الآن!” تمتمت المرأة المشتعلة لنفسها.

لم يبدو أن سو تشن يمانع. وقف هناك بلا حراك ، قادر على إدراك أن بعض الكيانات الخبيثة كانت تقترب منه.

“لذا فهو كابوس الفراغ.” لم يفاجأ سو تشن على الإطلاق.

كان هذا ممكنًا فقط بسبب قوة وعيه القوية. ربما كان الآخرون غير مدركين تمامًا لما يدور حولهم.

عند التعامل مع ظهورات شبيهة بالأشباح ، كانت القوة القادمة بشكل طبيعي من جسم الإنسان أعلى بكثير من الاعتماد على طاقة الأصل الممتصة من البيئة من خلال تقنيات الزراعة.

فجأة فتح سو تشن عينيه على مصراعيها عندما بدأ وميض ضوء غريب عبر عينيه ، مما أدى إلى تنشيط عينيه المجهرية.

كان كابوس الفراغ كائنًا فراغيا ، وكان موجودًا بشكل طبيعي في تكافل مع ظلال العدم. على الرغم من أن كابوس الفراغ كان قويًا جدًا ، إلا أن جسمه الرئيسي لم يستطع التحرك. خدمت الظلال العدمية كناقلين ، حيث قامت بتحريك كابوس الفراغ. من حين لآخر ، كانوا حتى يبحثون عن ذلك. في المقابل ، حصلوا على حماية هذا الكائن القوي من الفراغ. عندما واجهوا خصمًا لم يتمكنوا من هزيمته ، سيهاجم كابوس الفراغ.

كانت عيون سو تشن المجهرية قادرة على إدراك حتى أصغر التفاصيل ، وصولاً إلى المبادئ التي تحكم العمل الداخلي للطبيعة. لم تكن مفيدة جدًا في رؤية الحقائق الملفقة ، ولكن إذا استخدمها لزراعة تقنيات الإدراك ، فسيتم تعزيز التأثيرات بشكل كبير. بعد كل شيء ، اعتمد الأركانيون على هذه العيون للقيام بتحقيقاتهم.

“ماذا تفهمين ؟” سأل سو تشن.

بمجرد أن قام سو تشن بتفعيل مهارته في الكشف ، وجد ظلالًا بيضاء تطفو ذهابًا وإيابًا من خلال الضباب الأسود.

كانت هذه الأنواع من المخلوقات غريبة بشكل لا يصدق. لم يكن لديهم أجسام مادية ، لذا لم يكن بإمكانهم العيش إلا في هذا النوع من الضباب الغريب. على الرغم من ذلك ، كانوا لا يزالون قادرين على استيعاب قوة الحياة.

“يا؟ هذه ظلال عدمية؟ ” قال سو تشن مع بعض الصدمة.

كانت قلاع معركة النقاط العائمة كلها قلاع يفخر بها عرق الريش. كانت حصون المعارك هذه هي ما اعتمدوا عليه لإنشاء موقف لأنفسهم في هذه القارة.

كانت الظلال العدمية نوعًا نادرًا من المخلوقات الشيطانية. استطاع سو تشن التعرف عليهم بسبب عدد الكتب التي قرأها.

هذا يعني أيضًا أن أي شخص ملفوف في الضباب كان أعمى وأصمًا حقًا.

كانت هذه الأنواع من المخلوقات غريبة بشكل لا يصدق. لم يكن لديهم أجسام مادية ، لذا لم يكن بإمكانهم العيش إلا في هذا النوع من الضباب الغريب. على الرغم من ذلك ، كانوا لا يزالون قادرين على استيعاب قوة الحياة.

فجأة فتح سو تشن عينيه على مصراعيها عندما بدأ وميض ضوء غريب عبر عينيه ، مما أدى إلى تنشيط عينيه المجهرية.

هذه الظلال تطفو إلى الأمام ، وتعتزم بوضوح تحويل سو تشن إلى طعامها. بدأوا في إمتصاص قوة حياة سو تشن بشدة.

كانت هذه الأنواع من المخلوقات غريبة بشكل لا يصدق. لم يكن لديهم أجسام مادية ، لذا لم يكن بإمكانهم العيش إلا في هذا النوع من الضباب الغريب. على الرغم من ذلك ، كانوا لا يزالون قادرين على استيعاب قوة الحياة.

كانوا بالضبط مثل شبح في الظلام. لأنهم كانوا بلا شكل ، كان من الصعب اكتشافهم ، ولم تسبب هجماتهم أي ألم. كثير من الناس في نهاية المطاف قد إستنزفت قوة حياتهم ولم يدركوا أبدا ما حدث لهم.

استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أنه قطع للتو ثلاثة مجسات.

ولكن بمجرد الكشف عن وجودهم ، أصبحت التهديدات التي تشكلها هذه الظلال محدودة أكثر بكثير.

ضحك سو تشن ببرود. “إذا كان هذا هو الحال ، كيف قتل الوهممي في وقت سابق؟ ولماذا يجب إخفاء هذه القلعة في المقام الأول؟ ”

عندما رأى سو تشن أن مجموعة من الظلال العدمية أرادت ابتلاعه ، ضحك ببرود: “أيها الأشباح اللعينة. خذي هذا!”

ولكن مع اقترابهم ، بدأوا في سماع صوت خافت.

بدأت هالة قوية بالارتفاع من جسده.

كانت مدينة أشجار العش صامتة تمامًا. لا يمكن رؤية أي حركة في أي مكان.

عند هذه النقطة ، بدأت فائدة نظام الزراعة البشرية تتجلى.

هذا يعني أيضًا أن أي شخص ملفوف في الضباب كان أعمى وأصمًا حقًا.

عند التعامل مع ظهورات شبيهة بالأشباح ، كانت القوة القادمة بشكل طبيعي من جسم الإنسان أعلى بكثير من الاعتماد على طاقة الأصل الممتصة من البيئة من خلال تقنيات الزراعة.

يمكن القول أن كل حصن معركة كان فخرًا للريشيين.

تراجعت الظلال العدمية كما لو كانوا قد تعرضوا لضوء الشمس اللامع عندما أطلق سو تشن العنان للقوة الكاملة لجسمه البشري في جميع الاتجاهات ، وهم يصرخوا ويهسهسون بخوف. حتى صرخاتهم كانت صامتة. ومع ذلك ، كانت قوة وعي سو تشن قوية بما يكفي للسماح له باستشعارهم.

كانت عيون سو تشن المجهرية قادرة على إدراك حتى أصغر التفاصيل ، وصولاً إلى المبادئ التي تحكم العمل الداخلي للطبيعة. لم تكن مفيدة جدًا في رؤية الحقائق الملفقة ، ولكن إذا استخدمها لزراعة تقنيات الإدراك ، فسيتم تعزيز التأثيرات بشكل كبير. بعد كل شيء ، اعتمد الأركانيون على هذه العيون للقيام بتحقيقاتهم.

وقد ساعده ذلك أيضًا على إدراك أنه يبدو أن هناك طبقات حتى للأصوات. ربما كانت هناك بعض أنواع الصوت التي يمكن اكتشافها فقط في ظل ظروف معينة؟

استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أنه قطع للتو ثلاثة مجسات.

ربما كان هذا يستحق التجربة.

قد تكون الغرف في الغيوم قد أعدت لنبلاء عرق الريش لاستخدامها ، لكن أشجار العش هذه كان يعيش فيها عامة سكان عرق الريش.

على الرغم من أنه بدا يفكر بعمق ، إلا أن حركاته لم تكن بطيئة على الإطلاق. بما أن الضباب الأسود كان يغمس حواس الجميع على أي حال ، فلن يعرف أحد نوع المهارة التي استخدمها. عندما قام بتطوير تقنية الزراعة الطاهرة إلى أقصى حد ، ونشر نفوذها قدر المستطاع ، كان قادرًا على ذبح كل الظلال محاولًا الاقتراب منه بسرعة كبيرة.

على هذا النحو ، هاجم سو تشن على الفور بأقوى ضربة قاتلة له ، لأنه كان واضحًا للغاية ما كان يواجهه.

كان نصف قطر هجومه كبيرًا جدًا لدرجة أن الريشيين الآخرين خضعوا أيضًا لحمايته. خلاف ذلك ، ربما كانت هذه الظلال العدمية قد قتلت معظم تلاميذ عشيرة جمع الرياح.

كان سو تشن متشابكا فورًا في عدد لا يحصى من الكروم بمجرد أن قفز في الفم ، الذي لف حوله وأرسله أعمق وأعمق في الشجرة. حتى مع قوته ، شعر بالارتباك الشديد حيث يتم جره بعنف – لم يكن العالم السري لطيفًا معه.

في تلك المرحلة ، أصبح صوت هسهسة غريبًا فجأة.

كان سو تشن متشابكا فورًا في عدد لا يحصى من الكروم بمجرد أن قفز في الفم ، الذي لف حوله وأرسله أعمق وأعمق في الشجرة. حتى مع قوته ، شعر بالارتباك الشديد حيث يتم جره بعنف – لم يكن العالم السري لطيفًا معه.

داخل الضباب الداكن ، ظل أسود تقدم نحو الأمام في سو تشن.

لم يكن لدى سو تشن الوقت الكافي لرفع ذراعه وعرقلة الهجوم ، الأمر الذي دفعه بالفعل إلى الطيران للوراء وهو يضرب على ذراعه.

هذه المرة ، لم يكن الظل عديم الشكل. لقد كان سريعا بشكل لا يصدق وقويا بشراسة.

بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الضباب ينساب خارج المدينة في اتجاههم ، ويحيطهم على الفور ويحد من بصرهم. كان من المستحيل بالنسبة لهم حتى أن يضعوا أصابعهم أمام وجوههم. حتى أولئك الذين لديهم إدراك استثنائي لن يكونوا قادرين على معرفة ما كان يحدث بالضبط.

لم يكن لدى سو تشن الوقت الكافي لرفع ذراعه وعرقلة الهجوم ، الأمر الذي دفعه بالفعل إلى الطيران للوراء وهو يضرب على ذراعه.

قال المراة المشتعلة ، “يجب أن تكون هذه قلعة معركة تركها لنا يشم الضباب الأسطوري.”

لحسن الحظ ، بما أن جسده كان أقوى ، لم يصب بشكل خاص بهذا الهجوم المفاجئ. لكن سرعة هذا الظل تركته عاجزاً عن الكلام.

علم سو تشن أن هذه الظلال قد استهدفته. قام بإخراج الشفرة الذهبية المتدفقة ، في نفس الوقت الذي قام بتفعيل تجسيد الدم البدائي ذو الأربعة وجوه. النصل الذهبي المتدفق ، الذي كان في الأصل على مستوى الحلقة الثامنة ، تم رفعه فجأة إلى مستوى الحلقة التاسعة مع القوة المضافة من تجسيد الدم البدائي. كانت هذه أقوى ضربة قاتلة لسو تشن. لم يكن لديه فرصة لاستخدامها في الماضي ، ولكن من خلال استعارة إخفاء الضباب الداكن ، تمكن أخيرًا من الخروج بالكامل مرة واحدة فقط.

استعاد سو تشن توازنه فقط عندما إنطلقت ثلاث خطوط أخرى فجأة نحوه .

“ماذا تفهمين ؟” سأل سو تشن.

علم سو تشن أن هذه الظلال قد استهدفته. قام بإخراج الشفرة الذهبية المتدفقة ، في نفس الوقت الذي قام بتفعيل تجسيد الدم البدائي ذو الأربعة وجوه. النصل الذهبي المتدفق ، الذي كان في الأصل على مستوى الحلقة الثامنة ، تم رفعه فجأة إلى مستوى الحلقة التاسعة مع القوة المضافة من تجسيد الدم البدائي. كانت هذه أقوى ضربة قاتلة لسو تشن. لم يكن لديه فرصة لاستخدامها في الماضي ، ولكن من خلال استعارة إخفاء الضباب الداكن ، تمكن أخيرًا من الخروج بالكامل مرة واحدة فقط.

أجابت المرأة المشتعلة ، “أفهم ما حدث لهذا العالم السري الآن.”

هذا الهجوم المفرد قضى على الظلال الثلاثة التي هاجمته.

هذا يعني أيضًا أن أي شخص ملفوف في الضباب كان أعمى وأصمًا حقًا.

“همسة!” صرخت الظلال بشكل مأساوي.

في الواقع ، بعد صرخة شديدة ، بدأت مجسات لا تعد ولا تحصى بالارتفاع إلى الأمام ، ملتفة في اتجاه سو تشن .

أطلقت ثلاث طفرات من الدم الأسود في الهواء بينما سقطت ثلاث قطع كبيرة من اللحم على الأرض.

“ماذا تفهمين ؟” سأل سو تشن.

استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أنه قطع للتو ثلاثة مجسات.

قد تكون الغرف في الغيوم قد أعدت لنبلاء عرق الريش لاستخدامها ، لكن أشجار العش هذه كان يعيش فيها عامة سكان عرق الريش.

“لذا فهو كابوس الفراغ.” لم يفاجأ سو تشن على الإطلاق.

بدأت معركة ضخمة تحت غطاء الضباب الداكن.

كان كابوس الفراغ كائنًا فراغيا ، وكان موجودًا بشكل طبيعي في تكافل مع ظلال العدم. على الرغم من أن كابوس الفراغ كان قويًا جدًا ، إلا أن جسمه الرئيسي لم يستطع التحرك. خدمت الظلال العدمية كناقلين ، حيث قامت بتحريك كابوس الفراغ. من حين لآخر ، كانوا حتى يبحثون عن ذلك. في المقابل ، حصلوا على حماية هذا الكائن القوي من الفراغ. عندما واجهوا خصمًا لم يتمكنوا من هزيمته ، سيهاجم كابوس الفراغ.

قال المراة المشتعلة ، “يجب أن تكون هذه قلعة معركة تركها لنا يشم الضباب الأسطوري.”

على هذا النحو ، هاجم سو تشن على الفور بأقوى ضربة قاتلة له ، لأنه كان واضحًا للغاية ما كان يواجهه.

بينما كان يتحدث ، بدأ الضباب الأسود فجأة يتراكم في مدينة أجار العش ، كما لو كان تحت قيادة سو تشن.

في الواقع ، بعد صرخة شديدة ، بدأت مجسات لا تعد ولا تحصى بالارتفاع إلى الأمام ، ملتفة في اتجاه سو تشن .

كانت هذه الأنواع من المخلوقات غريبة بشكل لا يصدق. لم يكن لديهم أجسام مادية ، لذا لم يكن بإمكانهم العيش إلا في هذا النوع من الضباب الغريب. على الرغم من ذلك ، كانوا لا يزالون قادرين على استيعاب قوة الحياة.

بدأت معركة ضخمة تحت غطاء الضباب الداكن.

هذا يعني أيضًا أن أي شخص ملفوف في الضباب كان أعمى وأصمًا حقًا.

———————————————

ولكن بمجرد الكشف عن وجودهم ، أصبحت التهديدات التي تشكلها هذه الظلال محدودة أكثر بكثير.

“لهذا السبب أقول لكم أن تكونوا حذرين.” قال سو تشن ” فقط لأن يشم الضباب ترك ورائه هذا المجال السري لـالريشيين لا يعني أنه لا يوجد خطر هنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط