نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 842

حلم مغادرة الروح

حلم مغادرة الروح

———————————————————-

مع أرجحة سو تشن للسيف المكسور ، توهج “الدم” المتدفق من المخلوقات بشكل أكثر لمعانًا عندما تعوي من الألم ، وتنهار في النهاية بسبب استنزاف قوتهم.

الفصل 842: حلم مغادرة الروح

تمكنت عشيرة لي من استخدام الكوابيس لقتل شخص ما من قبل ، لكن الأمر استغرق ثلاث سنوات حتى يعذب أحد متخصصي الأصل حتى الموت.

جاء كريستال الأصل المرصع على السيف الشفاف من إمبراطور شيطاني من المعدن. كان يمتلك القدرة الفطرية على التحكم في المعدن ، وتحت تغييرات سو تشن و باتلوك ، طورت قدرة تشبه التهام المعدن. يمكن أن تمتص المعادن مباشرة لتقوية نفسها.

إذا كان يعاني حاليًا من هجوم من مستخدم بهذا السلالة ، فعندئذ لم يكن في عالم الوهم ولكن في عالم الأحلام.

كان سو تشن يواجه مجموعة من الوحوش بعظام مصنوعة من المعدن. لقد كانوا أقوياء بشكل لا يصدق ، والأكثر إثارة للصدمة أنهم تجمعوا في مجموعات كبيرة.

كان سو تشن يواجه مجموعة من الوحوش بعظام مصنوعة من المعدن. لقد كانوا أقوياء بشكل لا يصدق ، والأكثر إثارة للصدمة أنهم تجمعوا في مجموعات كبيرة.

حتى مزارعي عالم حرق الروح كانوا سيضطرون إلى التراجع عندما يواجهون مجموعة من المخلوقات التي لا يمكن قتلها مثل هذه.

مع أرجحة سو تشن للسيف المكسور ، توهج “الدم” المتدفق من المخلوقات بشكل أكثر لمعانًا عندما تعوي من الألم ، وتنهار في النهاية بسبب استنزاف قوتهم.

ومع ذلك ، كان سيف سو تشن الشفاف هو الكريبتونايت لهم. تم امتصاص المعدن القوي الذي يدعم أجسادهم بواسطة السيف الشفاف ، مما أدى إلى موتهم على الفور.

على الرغم من أن سو تشن لم يهتم كثيرًا بالمال ، إلا أن هذا النوع من المعادن الثمينة التي كان من الصعب للغاية شرائها حتى مع المال كان مهمًا للغاية بالنسبة له.

لم يتوقف سو تشن للحظة واستمر في طعن سيفه على المخلوقات الأخرى.

كان هذا العالم تحفة يشم الضباب، دون أدنى شك. كان طموحه كبيرًا جدًا ومحاولاته عظيمة جدًا ، مما أدى إلى فشله. حتى العالم السري نفسه كان مليئًا بالخطر.

من حيث السرعة ، لم تستطع هذه المخلوقات التنافس مع سو تشن ، الذي كان لديه كل من إنتقال البرج الأبيض وأجنحة الغراب العنيفة.

ومع ذلك ، فقد كان متخصص الأصل هذا ذا مستوى منخفض. إذا أرادوا محاولة قتل متخصص أصل عالي المستوى ، فربما يستغرق الأمر وقتًا أطول.

وبينما كان يرفرف بجناحيه ، اقتحم في عدد من المخلوقات في نفس الوقت ، مما تسبب في انفجارهم. لقد امتص عظامهم ، ثم استخدم إنتقال البرج الأبيض للظهور خلف مجموعة صغيرة أخرى من المخلوقات. أقحم السيف الشفاف في يده مرة أخرى في الهواء.

إذا كان يعاني حاليًا من هجوم من مستخدم بهذا السلالة ، فعندئذ لم يكن في عالم الوهم ولكن في عالم الأحلام.

أي من المخلوقات المقطوعة بواسطة السيف الشفاف ستمتص عظامها من قبل كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني.

ومع ذلك ، بدأ المزيد من هذه المخلوقات بالظهور ، وهي تصرخ باستمرار وتعوي بينما تدور حول سو تشن ، مما يعطي أجواء شريرة بشكل لا يصدق.

لم يستطع السيف الشفاف امتصاص كل المعدن من جرح المخلوقات ، لكن قدرات التحكم القوية وشهيته الجشعة جعلته لا يريد التوقف عن امتصاص طاقة الأصل. ونتيجة لذلك ، كانت خصائص السيف الاستيعابية موجودة حتى عندما لم يكن السيف على اتصال جسدي مع أجساد المخلوقات. ونتيجة لذلك ، طار المعدن السائل المتدفق من جروح هذه المخلوقات في الهواء في خطوط متلألئة نحو السيف الشفاف.

حدث هذا من قبل في تاريخ عشيرة لي. كان ولي عهدهم ، لي شيانغتشن ، قد افترض هوية المحظية الشهيرة وزرع بذور الخوف في العديد من الخبراء الأقوياء خلال رحلاتها. عندما واجهت هؤلاء الخصوم الأقوياء في المستقبل ، لن يتمكنوا من الاستفادة من فرصة قتله. فقط عندما كانوا واثقين من قدرتهم على قتله ، ستظهر بذور الخوف هذه بشكل مكثف ، مما تسبب في انهيار وعيهم. على الرغم من وجود بعض الخبراء الذين تمكنوا في نهاية المطاف من مقاومة تأثير هذا الخوف ، إلا أن لي شيانغتشن تغلب عليهم بسهولة خلال تلك العملية.

بدا الأمر كما لو أن المخلوقات المجزأة كانت تزدهر. كان المشهد مذهلاً بشكل لا يصدق.

لأن جمال الحلم كان حاكم الكوابيس.

تتحول شرائط المعدن تدريجيًا إلى نبع ، تتجمع عند طرف السيف الشفاف.

تمكنت عشيرة لي من استخدام الكوابيس لقتل شخص ما من قبل ، لكن الأمر استغرق ثلاث سنوات حتى يعذب أحد متخصصي الأصل حتى الموت.

مع أرجحة سو تشن للسيف المكسور ، توهج “الدم” المتدفق من المخلوقات بشكل أكثر لمعانًا عندما تعوي من الألم ، وتنهار في النهاية بسبب استنزاف قوتهم.

“إنها كما تقول.” قال لي داوهونغ “سأذهب وأحاول منعه”.

نمت سرعة سو تشن فقط ، مما تسبب في تضخم التيار المتدفق من المعدن الذي يطير نحو السيف في الحجم. كان من الصعب وصف المشهد بالكلمات.

تمتم “لي داوهونغ ……”.

تلك المخلوقات لم تكن غبية. عندما رأوا أنه يتم تقطيعهم إلى شرائح ، بدأوا يشعرون بالخوف ، و هربوا وتناثروا.

الآن ، يبدو أن مجمع القصر هذا قد تضرر من هذه الشقوق المكانية ، ويبدو أن أكوام الأنقاض المنتشرة في كل مكان تشير إلى أن هذه القصور قد دمرت أو نهبت من قبل.

قد تكون المخلوقات قد اعتمدت على إطلاق اليرح للتقدم والتراجع ، لكنها لم تكن بطيئة على الإطلاق. علقت سحابة كثيفة من الدخان الأبيض في الهواء ، حيث بدأت أشكالهم تتلاشى في المسافة.

كانت تقنيات الوعي هي الأكثر فعالية ضد أهداف الوهم.

على الرغم من أن سو تشن بذل قصارى جهده لمحاولة ذبحهم ، إلا أن نصفهم تمكنوا من الفرار.

فجأة ، اكتشف سو تشن شيئًا مثيرًا للاهتمام خلف أحد إستنساخاته.

شعر سو تشن أن هذا أمر مؤسف للغاية.

“أوه؟” نظر سو تشن إلى السماء ، ويبدو أنه يفكر في شيء ما.

على الرغم من أن هذه المخلوقات لم يكن بها الكثير من المحتوى المعدني في أجسامها ، إلا أن هذا المعدن كان نادرًا جدًا بسبب متانته. قطعة من هذا المعدن بحجم قبضة تبلغ قيمتها نصف طن من الذهب النجمي النقي.

بعد ذلك ، رأى سو تشن شيئًا عائمًا تجاهه من زاوية عينه ، يحمل عطرًا خفيفًا. كان الأمر كما لو أن امرأة جميلة كانت تشير إليه ، مرسلة هذا العطر اللطيف في اتجاهه.

على الرغم من أن سو تشن لم يهتم كثيرًا بالمال ، إلا أن هذا النوع من المعادن الثمينة التي كان من الصعب للغاية شرائها حتى مع المال كان مهمًا للغاية بالنسبة له.

قد تكون المخلوقات قد اعتمدت على إطلاق اليرح للتقدم والتراجع ، لكنها لم تكن بطيئة على الإطلاق. علقت سحابة كثيفة من الدخان الأبيض في الهواء ، حيث بدأت أشكالهم تتلاشى في المسافة.

بعد قتل ما يقرب من مائة وخمسين من هذه المخلوقات ، تمكن سو تشن من استعادة ما فقده وأكثر. ربما سيكون قادراً على استخدام شفرة الذهب المتدفقة عدة مرات على الأقل.

ولكن متى وقع في عالم الوهم؟ لم ير أي شخص بالقرب منه قبل لحظات فقط. كان وعيه قويًا بما يكفي للتأكد من أن هذا هو الحال.

لسوء الحظ ، كان لا يزال بعيدًا جدًا عن الوصول إلى مستوى أعلى لتقنية الأركانا هذه.

“هذا المهرج الشيطاني الصغير يجب أن يكون مزيفًا” ، سخر سو تشن وتجاهله .

على هذا النحو ، قرر سو تشن مواصلة مطاردتهم. حتى لو لم يكن قادرًا على الوصول إلى الحلقة التاسعة بعد حصاد جميع المعادن من المخلوقات ، كانت هذه المخلوقات مزيجًا نادرًا من الجودة والكمية.

“بغض النظر عمن هم ، لا ينبغي أن يحلموا حتى بتدنيس أشيائنا المقدّسة!” قال الأسقف صن.

بالاعتماد على خريطته المكتملة وقدرات انتقاله عن بعد ، طار سو تشن عبر المنطقة المكانية ، واصطاد أكبر عدد ممكن من هذه المخلوقات الغريبة.

بعيدًا عن مجمع القصر هذا.

كان هناك أكثر من خمسمائة منهم في البداية. من هؤلاء الخمسمائة ، قتل سو تشن ثلثهم ، ثم تمكن من قتل مائة آخرين أو نحو ذلك بعد أن بدأوا في الفرار. في كل ما قيل ، تمكن سو تشن من قتل حوالي نصفهم. لا يمكن للمخلوقات المتبقية أن تبذل قصارى جهدها إلا للهرب والاختباء ، مما يجعل من الصعب على سو تشن العثور عليها.

تلك المخلوقات لم تكن غبية. عندما رأوا أنه يتم تقطيعهم إلى شرائح ، بدأوا يشعرون بالخوف ، و هربوا وتناثروا.

لكنه لم يمانع. كان هذا المكان كبيرًا جدًا ، على أي حال ؛ طالما أنهم لم يهربوا من الشجرة نفسها ، فسيكون لديه متسع من الوقت للبحث عنهم.

لم يستطع السيف الشفاف امتصاص كل المعدن من جرح المخلوقات ، لكن قدرات التحكم القوية وشهيته الجشعة جعلته لا يريد التوقف عن امتصاص طاقة الأصل. ونتيجة لذلك ، كانت خصائص السيف الاستيعابية موجودة حتى عندما لم يكن السيف على اتصال جسدي مع أجساد المخلوقات. ونتيجة لذلك ، طار المعدن السائل المتدفق من جروح هذه المخلوقات في الهواء في خطوط متلألئة نحو السيف الشفاف.

كان هدفه الحالي هو العثور على جوهر مخازن كنوزيشم الضباب الخفية.

ومع ذلك ، كان سيف سو تشن الشفاف هو الكريبتونايت لهم. تم امتصاص المعدن القوي الذي يدعم أجسادهم بواسطة السيف الشفاف ، مما أدى إلى موتهم على الفور.

فجأة ، اكتشف سو تشن شيئًا مثيرًا للاهتمام خلف أحد إستنساخاته.

كانت سلالة دم جمال الحلم الخاصة بـعشيرة لي هي الأضعف من بين الأسر الإمبراطورية السبع من حيث القوة القتالية المباشرة ، ولكنها تمتلك أيضًا عددًا من القدرات الفريدة التي يمكن استخدامها خارج ساحة المعركة.

لحسن الحظ ، إنتهت “فترة التهدئة” لشبح الضوء المهتز. كان شكله يرتعش عندما نقل نفسه إلى ذلك الإستنساخ.

لسوء الحظ ، كان لا يزال بعيدًا جدًا عن الوصول إلى مستوى أعلى لتقنية الأركانا هذه.

أمام عينيه كانت مجموعة صغيرة من القصور. فوق هذه القصور يوجد شق مكاني ضخم ، يقسم القصور إلى قسمين.

———————————————————-

“إن استخدام الشقوق المكانية لتوسيع المجال المكاني ربما أدى إلى عدم الاستقرار ، أليس كذلك؟” كان سو تشن يعلم أن تخمينه كان أكثر أو أقل دقة عندما رأى ذلك.

“هذا المهرج الشيطاني الصغير يجب أن يكون مزيفًا” ، سخر سو تشن وتجاهله .

كان هذا العالم تحفة يشم الضباب، دون أدنى شك. كان طموحه كبيرًا جدًا ومحاولاته عظيمة جدًا ، مما أدى إلى فشله. حتى العالم السري نفسه كان مليئًا بالخطر.

شعر سو تشن أن هذا أمر مؤسف للغاية.

الآن ، يبدو أن مجمع القصر هذا قد تضرر من هذه الشقوق المكانية ، ويبدو أن أكوام الأنقاض المنتشرة في كل مكان تشير إلى أن هذه القصور قد دمرت أو نهبت من قبل.

ليس هذا فقط ، ولكن الصوت أصبح أكثر وضوحا.

ربما لن يكون هناك أي من الأدوية القديمة التي كان يأمل في العثور عليها. طالما كان قادرًا على العثور على بعض الأشياء التي لم تهتم بها المخلوقات الفراغية ، مثل المعرفة ، سيكون راضيًا.

“إنها كما تقول.” قال لي داوهونغ “سأذهب وأحاول منعه”.

عندما أدرك سو تشن ذلك ، بدأ يطير نحو مجمع القصر. بينما كان ينزل ، شعر فجأة بإحساس غريب في قلبه.

هكذا حصل لي داوهونغ على محاربي التضحية.

“أوه؟” نظر سو تشن إلى السماء ، ويبدو أنه يفكر في شيء ما.

فجأة ، اكتشف سو تشن شيئًا مثيرًا للاهتمام خلف أحد إستنساخاته.

ثم ضحك. “إنه هو؟ وجد طريقه إلى هنا بسرعة كبيرة. ”

ثم ضحك. “إنه هو؟ وجد طريقه إلى هنا بسرعة كبيرة. ”

وبينما كان يتحدث ، دخل القصر.

إذا كان يعاني حاليًا من هجوم من مستخدم بهذا السلالة ، فعندئذ لم يكن في عالم الوهم ولكن في عالم الأحلام.

بعيدًا عن مجمع القصر هذا.

لأن جمال الحلم كان حاكم الكوابيس.

طافت سحابة بهدوء في الهواء.

قد تكون المخلوقات قد اعتمدت على إطلاق اليرح للتقدم والتراجع ، لكنها لم تكن بطيئة على الإطلاق. علقت سحابة كثيفة من الدخان الأبيض في الهواء ، حيث بدأت أشكالهم تتلاشى في المسافة.

كان لي داوهونغ جالسًا متقاطعًا عليها. فجأة ، انفتحت عيناه عندما قال ، “لقد وجدت المنطقة الأساسية ، ولكن يبدو أن بعض الريشيين سبقونا إليها. إنه الرجل الذي جادلت معه قبل بضعة أيام “.

ومع ذلك ، بدأ المزيد من هذه المخلوقات بالظهور ، وهي تصرخ باستمرار وتعوي بينما تدور حول سو تشن ، مما يعطي أجواء شريرة بشكل لا يصدق.

“بغض النظر عمن هم ، لا ينبغي أن يحلموا حتى بتدنيس أشيائنا المقدّسة!” قال الأسقف صن.

أمام عينيه كانت مجموعة صغيرة من القصور. فوق هذه القصور يوجد شق مكاني ضخم ، يقسم القصور إلى قسمين.

“إنها كما تقول.” قال لي داوهونغ “سأذهب وأحاول منعه”.

قد تكون المخلوقات قد اعتمدت على إطلاق اليرح للتقدم والتراجع ، لكنها لم تكن بطيئة على الإطلاق. علقت سحابة كثيفة من الدخان الأبيض في الهواء ، حيث بدأت أشكالهم تتلاشى في المسافة.

بعد ذلك بوقت قصير ، دخل إلى حالته الهادئة مرة أخرى. في نفس الوقت ، قام الأسقف صن بكشف أكمامه ، متوجهاً إلى السحابة لتسريعها.

لم يتوقف سو تشن للحظة واستمر في طعن سيفه على المخلوقات الأخرى.

عندما دخل سو تشن القصر ، كان في استقباله مجموعة من الجدران المتداعية.

عندما دخل سو تشن القصر ، كان في استقباله مجموعة من الجدران المتداعية.

على الرغم من أن هذا المكان لا يبدو أنه يحتوي على أي شيء قيم ، إلا أن سو تشن لا يزال يتقدم بثقة.

بالاعتماد على خريطته المكتملة وقدرات انتقاله عن بعد ، طار سو تشن عبر المنطقة المكانية ، واصطاد أكبر عدد ممكن من هذه المخلوقات الغريبة.

عندما كان يسير بهدوء ، شعر فجأة بإحساس غريب في قلبه.

“أوه؟” نظر سو تشن إلى السماء ، ويبدو أنه يفكر في شيء ما.

كان الأمر كما لو كان هناك شيء يتحدث إليه برفق في أذنه.

جاء كريستال الأصل المرصع على السيف الشفاف من إمبراطور شيطاني من المعدن. كان يمتلك القدرة الفطرية على التحكم في المعدن ، وتحت تغييرات سو تشن و باتلوك ، طورت قدرة تشبه التهام المعدن. يمكن أن تمتص المعادن مباشرة لتقوية نفسها.

دار سو تشن بسرعة ولكنه لم ير أي شيء.

على هذا النحو ، حتى لو كانت القوة القتالية لـسلالة دم جمال الحلم هي الأضعف ، ولكن ستمكنهم فعل ما يحلو لهم إذا تم منحهم وقتًا كافيًا.

عبس سو تشن. يبدو أن الصوت الهادئ لا يزال موجودًا.

كان لي داوهونغ يستخدم حاليًا حلم مغادرة الروح على سو تشن.

ليس هذا فقط ، ولكن الصوت أصبح أكثر وضوحا.

كانت تقنيات الوعي هي الأكثر فعالية ضد أهداف الوهم.

كان الأمر كما لو كان هناك شخص يضحك بهدوء ، ولكن تلك الضحكة تحتوي أيضًا على تيار خبيث شرير جدًا.

إذا ماتوا بسبب الكوابيس ، فسيكون ذلك مرة واحدة فقط في المنام. بعد استعادة وعيهم ، سيعودون إلى أنفسهم وسيكونون بخير.

بعد ذلك ، رأى سو تشن شيئًا عائمًا تجاهه من زاوية عينه ، يحمل عطرًا خفيفًا. كان الأمر كما لو أن امرأة جميلة كانت تشير إليه ، مرسلة هذا العطر اللطيف في اتجاهه.

شعر سو تشن أن هذا أمر مؤسف للغاية.

“هذا المهرج الشيطاني الصغير يجب أن يكون مزيفًا” ، سخر سو تشن وتجاهله .

كان هناك أكثر من خمسمائة منهم في البداية. من هؤلاء الخمسمائة ، قتل سو تشن ثلثهم ، ثم تمكن من قتل مائة آخرين أو نحو ذلك بعد أن بدأوا في الفرار. في كل ما قيل ، تمكن سو تشن من قتل حوالي نصفهم. لا يمكن للمخلوقات المتبقية أن تبذل قصارى جهدها إلا للهرب والاختباء ، مما يجعل من الصعب على سو تشن العثور عليها.

ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، إهتز الوهم الشيطاني فجأة ، حيث بدا وكأنه يصبح ماديا كما هو عليه قليلاً.

ربما لن يكون هناك أي من الأدوية القديمة التي كان يأمل في العثور عليها. طالما كان قادرًا على العثور على بعض الأشياء التي لم تهتم بها المخلوقات الفراغية ، مثل المعرفة ، سيكون راضيًا.

وقف سو تشن هناك بلا حراك ، وجمع طاقة وعيه وهاجمه.

وبينما كان يتحدث ، دخل القصر.

كانت تقنيات الوعي هي الأكثر فعالية ضد أهداف الوهم.

لم يستطع السيف الشفاف امتصاص كل المعدن من جرح المخلوقات ، لكن قدرات التحكم القوية وشهيته الجشعة جعلته لا يريد التوقف عن امتصاص طاقة الأصل. ونتيجة لذلك ، كانت خصائص السيف الاستيعابية موجودة حتى عندما لم يكن السيف على اتصال جسدي مع أجساد المخلوقات. ونتيجة لذلك ، طار المعدن السائل المتدفق من جروح هذه المخلوقات في الهواء في خطوط متلألئة نحو السيف الشفاف.

مع مدى قوة وعي سو تشن ، كان قادرًا على تفجير هذا الهدف الأثيري بسهولة إلى أشلاء.

ماذا كان يحدث؟

ومع ذلك ، بدأ المزيد من هذه المخلوقات بالظهور ، وهي تصرخ باستمرار وتعوي بينما تدور حول سو تشن ، مما يعطي أجواء شريرة بشكل لا يصدق.

تلك المخلوقات لم تكن غبية. عندما رأوا أنه يتم تقطيعهم إلى شرائح ، بدأوا يشعرون بالخوف ، و هربوا وتناثروا.

“عالم الوهم؟” أصبح سو تشن على الفور مشبوها.

ولكن في كل مرة يموتون في عالم الأحلام هذا ، فإن أرواحهم سوف تتآكل قليلاً ، مما يؤدي في النهاية إلى تجمده في مكانه.

ولكن متى وقع في عالم الوهم؟ لم ير أي شخص بالقرب منه قبل لحظات فقط. كان وعيه قويًا بما يكفي للتأكد من أن هذا هو الحال.

ماذا كان يحدث؟

ماذا كان يحدث؟

لم يتوقف سو تشن للحظة واستمر في طعن سيفه على المخلوقات الأخرى.

ظهرت فكرة فجأة في ذهن سو تشن ، وسرعان ما أدرك ما حدث.

على هذا النحو ، حتى لو كانت القوة القتالية لـسلالة دم جمال الحلم هي الأضعف ، ولكن ستمكنهم فعل ما يحلو لهم إذا تم منحهم وقتًا كافيًا.

تمتم “لي داوهونغ ……”.

حدث هذا من قبل في تاريخ عشيرة لي. كان ولي عهدهم ، لي شيانغتشن ، قد افترض هوية المحظية الشهيرة وزرع بذور الخوف في العديد من الخبراء الأقوياء خلال رحلاتها. عندما واجهت هؤلاء الخصوم الأقوياء في المستقبل ، لن يتمكنوا من الاستفادة من فرصة قتله. فقط عندما كانوا واثقين من قدرتهم على قتله ، ستظهر بذور الخوف هذه بشكل مكثف ، مما تسبب في انهيار وعيهم. على الرغم من وجود بعض الخبراء الذين تمكنوا في نهاية المطاف من مقاومة تأثير هذا الخوف ، إلا أن لي شيانغتشن تغلب عليهم بسهولة خلال تلك العملية.

فهم سو تشن أن هذا يجب أن يكون بسبب تدخل لي داوهونغ.

“عالم الوهم؟” أصبح سو تشن على الفور مشبوها.

كانت سلالة دم جمال الحلم الخاصة بـعشيرة لي هي الأضعف من بين الأسر الإمبراطورية السبع من حيث القوة القتالية المباشرة ، ولكنها تمتلك أيضًا عددًا من القدرات الفريدة التي يمكن استخدامها خارج ساحة المعركة.

إذا كان يعاني حاليًا من هجوم من مستخدم بهذا السلالة ، فعندئذ لم يكن في عالم الوهم ولكن في عالم الأحلام.

على سبيل المثال ، سيكون المستخدمون قادرين على إطلاق هجمات من مسافات طويلة وتسبب في سقوط الشخص في عالم الوهم. كانت هذه مهارة بالضبط منحتها سلالة دم جمال الحلم لمستخدميها.

على هذا النحو ، لم تعتمد عشيرة لي على هذا التكتيك وحده لقتل خصومها.

إذا كان يعاني حاليًا من هجوم من مستخدم بهذا السلالة ، فعندئذ لم يكن في عالم الوهم ولكن في عالم الأحلام.

عندما دخل سو تشن القصر ، كان في استقباله مجموعة من الجدران المتداعية.

لأن جمال الحلم كان حاكم الكوابيس.

بعد قتل ما يقرب من مائة وخمسين من هذه المخلوقات ، تمكن سو تشن من استعادة ما فقده وأكثر. ربما سيكون قادراً على استخدام شفرة الذهب المتدفقة عدة مرات على الأقل.

ربما قام لي داوهونغ بسحبه إلى عالم الأحلام وكان يبني كوابيس للتعامل معه. لم يتم استخدام كوابيس جمال الحلم فقط لإخافة الناس – بل كانوا يمثلون تهديدًا حقيقيًا.

وقف سو تشن هناك بلا حراك ، وجمع طاقة وعيه وهاجمه.

لكن هذه الكوابيس لن تنتهي في الواقع بقتل الخصم ، أو ربما كان أكثر دقة أن نقول أن الشخص لن يموت حقاً عندما يقتلون من قبلهم.

بعد ذلك ، رأى سو تشن شيئًا عائمًا تجاهه من زاوية عينه ، يحمل عطرًا خفيفًا. كان الأمر كما لو أن امرأة جميلة كانت تشير إليه ، مرسلة هذا العطر اللطيف في اتجاهه.

إذا ماتوا بسبب الكوابيس ، فسيكون ذلك مرة واحدة فقط في المنام. بعد استعادة وعيهم ، سيعودون إلى أنفسهم وسيكونون بخير.

على سبيل المثال ، سيكون المستخدمون قادرين على إطلاق هجمات من مسافات طويلة وتسبب في سقوط الشخص في عالم الوهم. كانت هذه مهارة بالضبط منحتها سلالة دم جمال الحلم لمستخدميها.

ولكن في كل مرة يموتون في عالم الأحلام هذا ، فإن أرواحهم سوف تتآكل قليلاً ، مما يؤدي في النهاية إلى تجمده في مكانه.

ثم ضحك. “إنه هو؟ وجد طريقه إلى هنا بسرعة كبيرة. ”

إذا بقي الشخص في مثل هذا الوضع لفترة طويلة ، سيموت في النهاية من التهام روحه بالكامل.

الفصل 842: حلم مغادرة الروح

بالطبع ، كان المعدل الذي حدث به بطيئًا للغاية.

“عالم الوهم؟” أصبح سو تشن على الفور مشبوها.

تمكنت عشيرة لي من استخدام الكوابيس لقتل شخص ما من قبل ، لكن الأمر استغرق ثلاث سنوات حتى يعذب أحد متخصصي الأصل حتى الموت.

بعد ذلك بوقت قصير ، دخل إلى حالته الهادئة مرة أخرى. في نفس الوقت ، قام الأسقف صن بكشف أكمامه ، متوجهاً إلى السحابة لتسريعها.

ومع ذلك ، فقد كان متخصص الأصل هذا ذا مستوى منخفض. إذا أرادوا محاولة قتل متخصص أصل عالي المستوى ، فربما يستغرق الأمر وقتًا أطول.

“بغض النظر عمن هم ، لا ينبغي أن يحلموا حتى بتدنيس أشيائنا المقدّسة!” قال الأسقف صن.

على هذا النحو ، لم تعتمد عشيرة لي على هذا التكتيك وحده لقتل خصومها.

أي من المخلوقات المقطوعة بواسطة السيف الشفاف ستمتص عظامها من قبل كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني.

في كثير من الأحيان ، يتجهون إلى أفكار الشخص ويبدأون في تغييرها.

ليس هذا فقط ، ولكن الصوت أصبح أكثر وضوحا.

على سبيل المثال ، يمكن أن يطور الشخص مشاعر إعجاب أو خوف إتجاه عشيرة لي من خلال هذه الأحلام. يمكن زرع بذور الكراهية أو الحب وجنيها في وقت لاحق.

إذا ماتوا بسبب الكوابيس ، فسيكون ذلك مرة واحدة فقط في المنام. بعد استعادة وعيهم ، سيعودون إلى أنفسهم وسيكونون بخير.

حدث هذا من قبل في تاريخ عشيرة لي. كان ولي عهدهم ، لي شيانغتشن ، قد افترض هوية المحظية الشهيرة وزرع بذور الخوف في العديد من الخبراء الأقوياء خلال رحلاتها. عندما واجهت هؤلاء الخصوم الأقوياء في المستقبل ، لن يتمكنوا من الاستفادة من فرصة قتله. فقط عندما كانوا واثقين من قدرتهم على قتله ، ستظهر بذور الخوف هذه بشكل مكثف ، مما تسبب في انهيار وعيهم. على الرغم من وجود بعض الخبراء الذين تمكنوا في نهاية المطاف من مقاومة تأثير هذا الخوف ، إلا أن لي شيانغتشن تغلب عليهم بسهولة خلال تلك العملية.

ظهرت فكرة فجأة في ذهن سو تشن ، وسرعان ما أدرك ما حدث.

ولم تكن سلالة دم جمال الحلم تزرع بذور الخوف فحسب ، بل أيضًا الحب ، أو الخضوع ، وما إلى ذلك. بمرور الوقت ، سيؤدي هذا التأثير غير المحسوس إلى خضوع الآخرين ، مما يؤدي إلى تأثير مشابه لتأثير تقنيات السحر لعشيرة تشو ذات سلالة الثعلب الماكر. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك قيود على استخدام هذه المهارات. العيب الوحيد هو أن هذه العملية استغرقت وقتًا طويلاً – على نطاق سنوات عديدة للسيطرة على شخص واحد – وأن العملية قد تفشل بالفعل. ولكن طالما كان الشخص صبورًا بما فيه الكفاية وكان على استعداد لتوسيع شبكته ، كان من الممكن تمامًا الحصول على مجموعة من المؤيدين المخلصين على مدى بضع سنوات.

فهم سو تشن أن هذا يجب أن يكون بسبب تدخل لي داوهونغ.

هكذا حصل لي داوهونغ على محاربي التضحية.

على هذا النحو ، حتى لو كانت القوة القتالية لـسلالة دم جمال الحلم هي الأضعف ، ولكن ستمكنهم فعل ما يحلو لهم إذا تم منحهم وقتًا كافيًا.

ليس هذا فقط ، ولكن الصوت أصبح أكثر وضوحا.

كان لي داوهونغ يستخدم حاليًا حلم مغادرة الروح على سو تشن.

أي من المخلوقات المقطوعة بواسطة السيف الشفاف ستمتص عظامها من قبل كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني.

———————————————

على الرغم من أن هذه المخلوقات لم يكن بها الكثير من المحتوى المعدني في أجسامها ، إلا أن هذا المعدن كان نادرًا جدًا بسبب متانته. قطعة من هذا المعدن بحجم قبضة تبلغ قيمتها نصف طن من الذهب النجمي النقي.

ومع ذلك ، بدأ المزيد من هذه المخلوقات بالظهور ، وهي تصرخ باستمرار وتعوي بينما تدور حول سو تشن ، مما يعطي أجواء شريرة بشكل لا يصدق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط