نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 867

قوة الطريقة (2)

قوة الطريقة (2)

—————————————————

لكن هذا كان جيدا بعد كل شيء ، كيليسدا كان هنا لمساعدته ، أليس كذلك؟

الفصل 867: قوة الطريقة (2)

ينبع هذا الضوء من قوة الطريقة.

وبدا أن أفكار سو تشن عادت بالزمن وعادت إلى ساحة المعركة السابقة.

كان الأمر فقط أن سو تشن لم يدرك حتى أن هذا قد حدث. كان السبب الرئيسي لذلك هو أنه لم يكن لديه أي نقوش طوطمية محفورة على جسده. بطبيعة الحال ، لم يعتبر نفسه محاربًا طوطميًا أيضًا.

كان سو تشن يقاتل مع القلب القرمزي عندما اندمج طوطم الحيوية مع جسده.

سقط سو تشن في التفكير العميق مرة أخرى.

ومع ذلك ، كان لدى سو تشن شعور بأن طوطم الحيوية قد بدأ في التحول قبل ذلك بكثير.

وبشكل أكثر تحديدًا ، كان مظهرًا خارجيًا لقوة الطريقة ، وليس المفهوم الأساسي لقوة الطريقة نفسها.

كانت هذه هي النتيجة النهائية فقط ، ولم تتضمن مراحل النضج والنمو.

تم إلهام سو تشن بمجرد وصوله إلى الذروة ، لذلك لم يكن على علم تام بأنه وصل إلى الذروة في المقام الأول.

كان التغيير الحقيقي قد حدث خلال معركته مع العرق الشرس.

لقد كان طوطم الحيوية هو الذي منحه قوة طوطمية.

لقد شاهد طوطم الحيوية يطلق طاقة قوية من خلال أيدي أنوبي. كان من المستحيل وصف التوهج بكلمات بسيطة. في البداية ، افترض أن الضوء جاء من طوطم الحيوية.

وماذا عن قوة وعيه؟

ولكن الآن ، أدرك أنه كان على خطأ.

إذن هل لديه الآن أربعة اتجاهات مختلفة ليتبعها في المستقبل؟

ينبع هذا الضوء من قوة الطريقة.

من الأفضل أن يعمل!

سمحت قوة طريقة طوطم الحيوية لها بحماية أي شكل من الكائنات الحية التي تستخدمها.

كريستالة الوعي؟ مستحيل كذلك.

لم يكن سو تشن يعرف من أين أتت هذه القوة ، لكنه كان يعلم أن الأرواح التي تم التضحية بها خلال تلك المعركة كانت لا تعد ولا تحصى.

—————————————————

ربما كان وقتها قد تلقى طوطم الحيوية التضحيات المطلوبة بالكامل.

نعم. كان الإلهام الذي حصل عليه في قلعة ضوء الأصل هو في الواقع قوة الطريقة.

ومع ذلك ، فإنه لم يتحول على الفور في ذلك الوقت.

ببساطة ، حصل على جسم قوي بشكل لا يصدق ، لكنه لم يضع نفسه في مواقف حيث سيتم اختبار تلك القوة. بهذه الظروف ، كيف كان يمكن أن يعرف حيويته القوية؟

بالتأكيد لم يكن ذلك بسبب عدم وجود تضحيات. ومع ذلك ، كانت هناك بالتأكيد خطوة مهمة أخرى مفقودة.

بعبارة أخرى … وجد سو تشن فجأة نفسه مشغولاً للغاية.

ولأن هذه الخطوة كانت مفقودة ، ظل طوطم الحيوية خاملاً لسنوات عديدة.

لقد كان طوطم الحيوية هو الذي منحه قوة طوطمية.

كان ذلك ، حتى ظهر سو تشن.

من المثير للصدمة ، أن هذا الأسير بدا أن له عقل لا يصدق. لقد ساعد التحدث معه حقًا تعمق فهم كليسيسدا قليلاً.

ما الذي كان مختلفاً عنه مقارنةً بالآخرين؟ لماذا كان الناس الآخرون غير قادرين على إطلاق العنان للقوة التي قام بها عن غير قصد؟

ومع استمرار حديثهم ، ازداد فهم سو تشن لقوة الطريقة أيضًا بشكل أعمق.

سقط سو تشن في التفكير العميق مرة أخرى.

فجأة بدا أن سو تشن يفهم.

كان هناك بالتأكيد شيء فريد عنه عندما حدث ذلك.

وصلت حالته الجسدية إلى مستوى مختلف تمامًا بعد تعميده في معبد الأصل. هذا جعله فريدًا بشكل لا لبس فيه مقارنةً بأي شخص آخر.

عيونه المجهرية؟

—————————————————

هذه العيون لا علاقة لها بالحيوية ، لذلك لا يمكن أن تكون تلك.

كان التغيير الحقيقي قد حدث خلال معركته مع العرق الشرس.

كما أن قوته وعيه غير العادية لم تكن ممكنة.

ولكن الآن ، أدرك أنه كان على خطأ.

كريستالة الوعي؟ مستحيل كذلك.

كانت المرة الأولى عندما عزز طوطم الحيوية جسده القوي بالفعل. كان قد وضع علامة على طوطم الحيوية في جسده ورفعه إلى مستوى محارب طوطمي من الدرجة الأولى في نفس الوقت.

هل كان جسده القوي؟ لا ، لم يكن كذلك.

كما أن قوته وعيه غير العادية لم تكن ممكنة.

انتظر دقيقة!

ومع ذلك ، كان لديه نوع آخر من قوة الطريقة التي تنتمي إليه.

فكر سو تشن فجأة في شيء.

كان هذا هو السؤال الرئيسي!

وصلت حالته الجسدية إلى مستوى مختلف تمامًا بعد تعميده في معبد الأصل. هذا جعله فريدًا بشكل لا لبس فيه مقارنةً بأي شخص آخر.

ولكن هذا يبدو أنه لن يكون كافيًا أيضًا.

لكن هل كان هذا كافيا؟

لم يكن يعرف لماذا كان هذا هو الحال ، ولكنه كان بلا شك صحيحًا. على هذا النحو ، فقد وصل بالتأكيد إلى عالم الكمال الأكبر أولاً قبل أن يكون ملهمًا وأخيرًا إمتص طوطم الحيوية تمامًا.

ليس كذلك تقريبًا.

كان وعيه قويًا بالفعل بشكل لا يصدق ، وكان إتقان تقنياته الروحية على مستوى الحلقة السابعة أيضًا. إذا لم يطور ذلك أكثر ، أليس هذا مضيعة لا تصدق؟

ولكن عندما تذكر معركته مع القلب القرمزي ، تذكر أن قوة طوطم الحيوية قد عززت حالته الجسدية. صرخ القلب القرمزي بأن سو تشن وصلت إلى عالم الكمال الأعظم.

لم يكن يعرف لماذا كان هذا هو الحال ، ولكنه كان بلا شك صحيحًا. على هذا النحو ، فقد وصل بالتأكيد إلى عالم الكمال الأكبر أولاً قبل أن يكون ملهمًا وأخيرًا إمتص طوطم الحيوية تمامًا.

كان يشير إلى عالم الكمال الأكبر الذي يمكن أن يحققه محاربي طوطم العرق الشرس.

لقد شاهد طوطم الحيوية يطلق طاقة قوية من خلال أيدي أنوبي. كان من المستحيل وصف التوهج بكلمات بسيطة. في البداية ، افترض أن الضوء جاء من طوطم الحيوية.

لم يهتم سو تشن كثيرًا بهذا التعليق في ذلك الوقت.

لقد تحطم الطوطم بعد ذلك لأن سو تشن قد استوفى متطلباته الثانية – أن يتم إلهامه فيما يتعلق بقوة طريقة الحيوية.

لأنه لم يكن محاربًا طوطميًا ، لم يكن لديه أي فكرة عما يعنيه الوصول إلى عالم الكمال الأعظم. بالنسبة له ، كان هذا ببساطة خطأ في التقدير جعله القلب القرمزي بسبب تأثير طوطم الحيوية.

لم يهتم سو تشن كثيرًا بهذا التعليق في ذلك الوقت.

كان هذا هو السؤال الرئيسي!

ولكن عندما تذكر معركته مع القلب القرمزي ، تذكر أن قوة طوطم الحيوية قد عززت حالته الجسدية. صرخ القلب القرمزي بأن سو تشن وصلت إلى عالم الكمال الأعظم.

هل دفعه طوطم الحيوية إلى عالم الكمال الأكبر؟

انتظر دقيقة!

فجأة بدا أن سو تشن يفهم.

كان يشير إلى عالم الكمال الأكبر الذي يمكن أن يحققه محاربي طوطم العرق الشرس.

لقد تضلل! لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق!

لقد شاهد طوطم الحيوية يطلق طاقة قوية من خلال أيدي أنوبي. كان من المستحيل وصف التوهج بكلمات بسيطة. في البداية ، افترض أن الضوء جاء من طوطم الحيوية.

الحقيقة هي أنه ربما وصل إلى مستوى المحارب الطوطمي الأكبر في عالم الكمال الأكبر حتى قبل امتصاص قوة طوطم الحيوية.

كان هناك بالتأكيد شيء فريد عنه عندما حدث ذلك.

كان الأمر فقط أن سو تشن لم يدرك حتى أن هذا قد حدث. كان السبب الرئيسي لذلك هو أنه لم يكن لديه أي نقوش طوطمية محفورة على جسده. بطبيعة الحال ، لم يعتبر نفسه محاربًا طوطميًا أيضًا.

بدأ سو تشن بشكل أساسي في التحقيق مع كيليسدا للحصول على مزيد من المعلومات حول هذه القوة.

ومع ذلك ، فقد نسي طوطم الحيوية.

وماذا عن قوة وعيه؟

لقد كان طوطم الحيوية هو الذي منحه قوة طوطمية.

كان وعيه قويًا بالفعل بشكل لا يصدق ، وكان إتقان تقنياته الروحية على مستوى الحلقة السابعة أيضًا. إذا لم يطور ذلك أكثر ، أليس هذا مضيعة لا تصدق؟

وقد أدى ذلك إلى اعتقاد خاطئ آخر – أنه لم يحصل على قوة طوطم الحيوية إلا بعد تحطمه. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي الحقيقة أيضًا.

على الرغم من ذلك ، كان قد جلب تقنية إنتقال البرج الأبيض إلى ذروتها. كان لدى الفرد الذي ابتكر تقنية أركانا في البداية إتقان عميق للتقنيات المكانية. وبسبب هذا ، كان سو تشن قادرًا على النظر قليلاً في أسرار القوة المكانية. بهذا المعنى ، وصف هذا بأنه “ظرف خاص” ، ولكنه يعني أيضًا أنه لم يتقن تمامًا قوة الطريقة المكانية. لقد كان قد أدرك فقط أثرًا للعمق الذي تحتويه ، مما رفع كفاءته في جميع التقنيات المكانية ، خاصةً إنتقال البرج الأبيض.

ربما كانت الحقيقة شيئًا على هذا النحو:

لم يكن بوسعه عمل أي شيء. سيكون من المخلفات المذهلة لـسو تشن أن يترك هذه القوى الطريقية تكمن في جسده. على هذا النحو ، سيحتاج للوصول إلى ذروة كل من هذه المهارات.

قبل تحطم طوطم الحيوية ، كان قادرا على زيادة قوة محاربي الطواطم. كان ذلك واضحا على أساس المعركة في منطقة العرق الشرس. لقد أعطت الجميع قوة هائلة قبل أن تحطم.

فكر سو تشن فجأة في شيء.

على هذا النحو ، تم تعزيز سو تشن بالفعل بواسطة طوطم الحيوية مرتين.

ولأن هذه الأحداث حدثت في تعاقب سريع ، فقد اعتقد سو تشن خطأً أنه واحد ومتشابه.

كانت المرة الأولى عندما عزز طوطم الحيوية جسده القوي بالفعل. كان قد وضع علامة على طوطم الحيوية في جسده ورفعه إلى مستوى محارب طوطمي من الدرجة الأولى في نفس الوقت.

لم يكن سو تشن يعرف من أين أتت هذه القوة ، لكنه كان يعلم أن الأرواح التي تم التضحية بها خلال تلك المعركة كانت لا تعد ولا تحصى.

ومع ذلك ، كانت العملية قصيرة للغاية. لم يكن لدى سو تشنn الوقت الكافي لتقدير التغييرات التي حدثت في جسده بالكامل قبل أن يذهل تمامًا من الجولة الثانية من التغييرات التي منحها له الطواطم.

عيونه المجهرية؟

لقد تحطم الطوطم بعد ذلك لأن سو تشن قد استوفى متطلباته الثانية – أن يتم إلهامه فيما يتعلق بقوة طريقة الحيوية.

لأنه لم يكن محاربًا طوطميًا ، لم يكن لديه أي فكرة عما يعنيه الوصول إلى عالم الكمال الأعظم. بالنسبة له ، كان هذا ببساطة خطأ في التقدير جعله القلب القرمزي بسبب تأثير طوطم الحيوية.

ثم دخلت قوة طريقة الحيوية جسده. في الوقت نفسه ، تحطم الطوطم بعد فقدانه لقوة طريقته.

بدأ سو تشن بشكل أساسي في التحقيق مع كيليسدا للحصول على مزيد من المعلومات حول هذه القوة.

ولأن هذه الأحداث حدثت في تعاقب سريع ، فقد اعتقد سو تشن خطأً أنه واحد ومتشابه.

كان سو تشن يقاتل مع القلب القرمزي عندما اندمج طوطم الحيوية مع جسده.

لكنهم لم يكونوا كذلك!

كما تمكن من إحراز تقدم كبير في دراسة تغيير شكل الحياة. لم يستطع وضع ذلك في الرف ووضعه جانباً ، أليس كذلك؟

لقد أصبح لأول مرة محاربًا من الدرجة الأولى قبل أن يمتص تمامًا طوطم الحيوية.

لقد تحطم الطوطم بعد ذلك لأن سو تشن قد استوفى متطلباته الثانية – أن يتم إلهامه فيما يتعلق بقوة طريقة الحيوية.

يمكن لـ سو تشن أن يؤكد أن هذا هو الحال لأن كيليسدا قال أن الشخص يحتاج للوصول إلى الذروة قبل أن يتم إلهامه.

نظرًا لأنه كان من المستحيل تقديم إجابة واضحة ، فإن سو تشن لم يكن بحاجة للخوف من إمكانية أن يقول شيئًا خاطئًا. طالما لم يكن بعيدًا تمامًا عن العلامة، لم يكن هناك ما يدعو للخوف.

لم يكن يعرف لماذا كان هذا هو الحال ، ولكنه كان بلا شك صحيحًا. على هذا النحو ، فقد وصل بالتأكيد إلى عالم الكمال الأكبر أولاً قبل أن يكون ملهمًا وأخيرًا إمتص طوطم الحيوية تمامًا.

إذا أراد سو تشن التحكم فعليًا في قوة الطريقة المكانية ، فسيحتاج أولاً إلى رفع إتقان تقنياته المكانية والوصول إلى الذروة الحقيقية.

هذا فقط يمكن أن يفسر كيف أنه استوعب أخيرا طوطم الحيوية.

لقد تضلل! لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق!

في المقام الأول ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد الذين وصلوا إلى عالم الكمال الأكبر. حتى لو وصلوا إلى مثل هذا المجال العالي ، فقد لا يتمكنون من لمس طوطم الحيوية مباشرة. وحتى إذا كان بإمكانهم لمس طوطم الحيوية مباشرة ، فقد يمتصون فقط الطاقة الموجودة في طوطم الحيوية دون أن يتنبهوا إلى قوة الطريقة. حتى الآن ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن شروط الإلهام ، لكن تعليقات كيليسدا أوضحت أنه في حين أن الوصول إلى الذروة كان ضرورة مطلقة للإلهام ، فلن تكون بالضرورة مصدر إلهام لمجرد أنك في القمة.

لم يكن يعرف لماذا كان هذا هو الحال ، ولكنه كان بلا شك صحيحًا. على هذا النحو ، فقد وصل بالتأكيد إلى عالم الكمال الأكبر أولاً قبل أن يكون ملهمًا وأخيرًا إمتص طوطم الحيوية تمامًا.

تم إلهام سو تشن بمجرد وصوله إلى الذروة ، لذلك لم يكن على علم تام بأنه وصل إلى الذروة في المقام الأول.

على الرغم من ذلك ، كان قد جلب تقنية إنتقال البرج الأبيض إلى ذروتها. كان لدى الفرد الذي ابتكر تقنية أركانا في البداية إتقان عميق للتقنيات المكانية. وبسبب هذا ، كان سو تشن قادرًا على النظر قليلاً في أسرار القوة المكانية. بهذا المعنى ، وصف هذا بأنه “ظرف خاص” ، ولكنه يعني أيضًا أنه لم يتقن تمامًا قوة الطريقة المكانية. لقد كان قد أدرك فقط أثرًا للعمق الذي تحتويه ، مما رفع كفاءته في جميع التقنيات المكانية ، خاصةً إنتقال البرج الأبيض.

نظرًا لأن الحيوية كانت مختلفة عن أي طاقة أخرى ويمكن أن تنمو فقط تحت ضغط هائل ، نادرًا ما دفع سو تشن قوة حياته إلى أقصى الحدود بسبب الطريقة التي كان يستعد بها عادةً لمعظم المواقف.

هل دفعه طوطم الحيوية إلى عالم الكمال الأكبر؟

ببساطة ، حصل على جسم قوي بشكل لا يصدق ، لكنه لم يضع نفسه في مواقف حيث سيتم اختبار تلك القوة. بهذه الظروف ، كيف كان يمكن أن يعرف حيويته القوية؟

كانت هذه هي النتيجة النهائية فقط ، ولم تتضمن مراحل النضج والنمو.

هذا هو السبب في أنه حتى بعد سنوات عديدة ، لم يتمكن سو تشن من الكشف عن أسرار الطواطم على الرغم من حقيقة أنه طور بالفعل طريقة للوصول إلى عالم الضوء المهتز بدون سلالة دم.

لقد أصبح لأول مرة محاربًا من الدرجة الأولى قبل أن يمتص تمامًا طوطم الحيوية.

هذا لأنه لا يمكن البحث عن الطواطم بالمعنى التقليدي. كان ينطوي على إلهام عفوي وكان غير معقول على الإطلاق بهذا المعنى.

عيونه المجهرية؟

تلقى سو تشن جوابه ، لكنه لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية المضي قدمًا.

ربما كانت الحقيقة شيئًا على هذا النحو:

لكن هذا كان جيدا بعد كل شيء ، كيليسدا كان هنا لمساعدته ، أليس كذلك؟

كان التغيير الحقيقي قد حدث خلال معركته مع العرق الشرس.

بدأ سو تشن بشكل أساسي في التحقيق مع كيليسدا للحصول على مزيد من المعلومات حول هذه القوة.

لهذا السبب ، كان من المفهوم تمامًا أن كيليسدا لم يكن قادرًا على تقديم إجابة أوضح.

مع تقدم عملية الاستجواب ، اكتشف سو تشن أنه حتى كيليسدا لم يفهم الكثير عن ذلك حقًا. كان الأمر كما لو أن هذه القوة يمكن فهمها فقط ، ولكن لم يتم فهمها أو دراستها. كان من الصعب للغاية وصفها بعبارات محددة.

نظرًا لأن الحيوية كانت مختلفة عن أي طاقة أخرى ويمكن أن تنمو فقط تحت ضغط هائل ، نادرًا ما دفع سو تشن قوة حياته إلى أقصى الحدود بسبب الطريقة التي كان يستعد بها عادةً لمعظم المواقف.

لهذا السبب ، كان من المفهوم تمامًا أن كيليسدا لم يكن قادرًا على تقديم إجابة أوضح.

ولأن هذه الخطوة كانت مفقودة ، ظل طوطم الحيوية خاملاً لسنوات عديدة.

كان سو تشن في الواقع سعيدا للغاية لسماع ذلك.

نظرًا لأنه كان من المستحيل تقديم إجابة واضحة ، فإن سو تشن لم يكن بحاجة للخوف من إمكانية أن يقول شيئًا خاطئًا. طالما لم يكن بعيدًا تمامًا عن العلامة، لم يكن هناك ما يدعو للخوف.

كان التغيير الحقيقي قد حدث خلال معركته مع العرق الشرس.

وفي المقام الأول ، كان يمتلك أيضًا قوة طريقة ، لذلك بعد إجراء بعض التخمينات حول كيفية اضطراره إلى امتلاك هذه القوة ، تعمق فهمه قليلاً. وبناءً على ذلك وعلى المعلومات التي سرقها من كيليسدا ، وجد أنه كان قادرًا في الواقع على التحدث بطلاقة مع كيليسدا حول هذا الأمر.

من الأفضل أن يعمل!

ومع استمرار حديثهم ، ازداد فهم سو تشن لقوة الطريقة أيضًا بشكل أعمق.

قوة طريقة حيويته ، إلى جانب قوة طريقة الرياح والرعد التي امتلكها مؤخرًا ، كلها تنتمي إلى هذا النظام. ومع ذلك ، لأنهم لم يكونوا فهمه الشخصي ، فقد كانوا مجرد مقيمين في جسده في الوقت الحالي. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يفهمهم ببطء لنفسه.

الآن ، فهم أخيرًا أنه ، داخل جسده ، هناك العديد من أنواع مختلفة من قوى الطريقة.

اكتشف كيليسدا أن أسيره بدا أنه لا ينوي المغادرة وقد أقام معسكرا داخل هذه المنطقة المحظورة. كل يوم ، كان سو تشن يناقش نتائج أبحاثه معه.

قوة طريقة حيويته ، إلى جانب قوة طريقة الرياح والرعد التي امتلكها مؤخرًا ، كلها تنتمي إلى هذا النظام. ومع ذلك ، لأنهم لم يكونوا فهمه الشخصي ، فقد كانوا مجرد مقيمين في جسده في الوقت الحالي. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يفهمهم ببطء لنفسه.

ليس كذلك تقريبًا.

ومع ذلك ، كان لديه نوع آخر من قوة الطريقة التي تنتمي إليه.

ومع ذلك ، فإنه لم يتحول على الفور في ذلك الوقت.

قوة الطريقة المكانية.

قوة طريقة حيويته ، إلى جانب قوة طريقة الرياح والرعد التي امتلكها مؤخرًا ، كلها تنتمي إلى هذا النظام. ومع ذلك ، لأنهم لم يكونوا فهمه الشخصي ، فقد كانوا مجرد مقيمين في جسده في الوقت الحالي. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يفهمهم ببطء لنفسه.

نعم. كان الإلهام الذي حصل عليه في قلعة ضوء الأصل هو في الواقع قوة الطريقة.

قوة طريقة حيويته ، إلى جانب قوة طريقة الرياح والرعد التي امتلكها مؤخرًا ، كلها تنتمي إلى هذا النظام. ومع ذلك ، لأنهم لم يكونوا فهمه الشخصي ، فقد كانوا مجرد مقيمين في جسده في الوقت الحالي. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يفهمهم ببطء لنفسه.

وبشكل أكثر تحديدًا ، كان مظهرًا خارجيًا لقوة الطريقة ، وليس المفهوم الأساسي لقوة الطريقة نفسها.

قبل تحطم طوطم الحيوية ، كان قادرا على زيادة قوة محاربي الطواطم. كان ذلك واضحا على أساس المعركة في منطقة العرق الشرس. لقد أعطت الجميع قوة هائلة قبل أن تحطم.

والسبب في ذلك هو أن إتقان سو تشن الشخصي للقوة المكانية لم يصل بعد إلى الذروة.

تلقى سو تشن جوابه ، لكنه لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية المضي قدمًا.

على الرغم من ذلك ، كان قد جلب تقنية إنتقال البرج الأبيض إلى ذروتها. كان لدى الفرد الذي ابتكر تقنية أركانا في البداية إتقان عميق للتقنيات المكانية. وبسبب هذا ، كان سو تشن قادرًا على النظر قليلاً في أسرار القوة المكانية. بهذا المعنى ، وصف هذا بأنه “ظرف خاص” ، ولكنه يعني أيضًا أنه لم يتقن تمامًا قوة الطريقة المكانية. لقد كان قد أدرك فقط أثرًا للعمق الذي تحتويه ، مما رفع كفاءته في جميع التقنيات المكانية ، خاصةً إنتقال البرج الأبيض.

لقد شاهد طوطم الحيوية يطلق طاقة قوية من خلال أيدي أنوبي. كان من المستحيل وصف التوهج بكلمات بسيطة. في البداية ، افترض أن الضوء جاء من طوطم الحيوية.

نظرًا لأن إنتقال البرج الأبيض كان الأساس لفهمه لقوة الطريقة المكانية ، فقد كانت التقنية أيضًا هي الأكثر تأثرًا.

لقد شاهد طوطم الحيوية يطلق طاقة قوية من خلال أيدي أنوبي. كان من المستحيل وصف التوهج بكلمات بسيطة. في البداية ، افترض أن الضوء جاء من طوطم الحيوية.

إذا أراد سو تشن التحكم فعليًا في قوة الطريقة المكانية ، فسيحتاج أولاً إلى رفع إتقان تقنياته المكانية والوصول إلى الذروة الحقيقية.

نظرًا لأن إنتقال البرج الأبيض كان الأساس لفهمه لقوة الطريقة المكانية ، فقد كانت التقنية أيضًا هي الأكثر تأثرًا.

لم يبدو ذلك مستحيلاً.

ربما كانت الحقيقة شيئًا على هذا النحو:

كان لديه مخزون من شموع مصدر الحياة و كتب يشم الضباب ، بالإضافة إلى مكتبة أيدي القدر بأكملها ومعهد الضوء الروحي. كان لديه أيضًا سيد الأركانا كيليسدا الأسطوري لأخذ الأفكار منه …

لأنه لم يكن محاربًا طوطميًا ، لم يكن لديه أي فكرة عما يعنيه الوصول إلى عالم الكمال الأعظم. بالنسبة له ، كان هذا ببساطة خطأ في التقدير جعله القلب القرمزي بسبب تأثير طوطم الحيوية.

إذن هل لديه الآن أربعة اتجاهات مختلفة ليتبعها في المستقبل؟

لقد تضلل! لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق!

لم يكن بوسعه عمل أي شيء. سيكون من المخلفات المذهلة لـسو تشن أن يترك هذه القوى الطريقية تكمن في جسده. على هذا النحو ، سيحتاج للوصول إلى ذروة كل من هذه المهارات.

من الأفضل أن يعمل!

ولكن هذا يبدو أنه لن يكون كافيًا أيضًا.

لم يكن بوسعه عمل أي شيء. سيكون من المخلفات المذهلة لـسو تشن أن يترك هذه القوى الطريقية تكمن في جسده. على هذا النحو ، سيحتاج للوصول إلى ذروة كل من هذه المهارات.

لأنه لا يزال بحاجة إلى إكمال نظام الزراعة بدون سلالة الدم ، وكانت الخطوة التالية هي تطوير طريقة للوصول إلى عالم حرق الروح بدون سلالة دم. حسنًا ، كانت هذه الخطوة مكتملة تقريبًا ، لذلك كان المشروع الرئيسي التالي في الواقع يطور طريقة للوصول إلى عالم مظاهر الفكر بدون سلالة دم.

وصلت حالته الجسدية إلى مستوى مختلف تمامًا بعد تعميده في معبد الأصل. هذا جعله فريدًا بشكل لا لبس فيه مقارنةً بأي شخص آخر.

وماذا عن قوة وعيه؟

كما تمكن من إحراز تقدم كبير في دراسة تغيير شكل الحياة. لم يستطع وضع ذلك في الرف ووضعه جانباً ، أليس كذلك؟

كان وعيه قويًا بالفعل بشكل لا يصدق ، وكان إتقان تقنياته الروحية على مستوى الحلقة السابعة أيضًا. إذا لم يطور ذلك أكثر ، أليس هذا مضيعة لا تصدق؟

لقد كان طوطم الحيوية هو الذي منحه قوة طوطمية.

كما تمكن من إحراز تقدم كبير في دراسة تغيير شكل الحياة. لم يستطع وضع ذلك في الرف ووضعه جانباً ، أليس كذلك؟

كما أن قوته وعيه غير العادية لم تكن ممكنة.

بعبارة أخرى … وجد سو تشن فجأة نفسه مشغولاً للغاية.

اكتشف كيليسدا أن أسيره بدا أنه لا ينوي المغادرة وقد أقام معسكرا داخل هذه المنطقة المحظورة. كل يوم ، كان سو تشن يناقش نتائج أبحاثه معه.

كان في حيرة من الكلمات.

إذا كان هذا هو الحال ، فماذا كان يفعل في الانتظار؟

إذا كان هذا هو الحال ، فماذا كان يفعل في الانتظار؟

في المقام الأول ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد الذين وصلوا إلى عالم الكمال الأكبر. حتى لو وصلوا إلى مثل هذا المجال العالي ، فقد لا يتمكنون من لمس طوطم الحيوية مباشرة. وحتى إذا كان بإمكانهم لمس طوطم الحيوية مباشرة ، فقد يمتصون فقط الطاقة الموجودة في طوطم الحيوية دون أن يتنبهوا إلى قوة الطريقة. حتى الآن ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عن شروط الإلهام ، لكن تعليقات كيليسدا أوضحت أنه في حين أن الوصول إلى الذروة كان ضرورة مطلقة للإلهام ، فلن تكون بالضرورة مصدر إلهام لمجرد أنك في القمة.

من الأفضل أن يعمل!

نعم. كان الإلهام الذي حصل عليه في قلعة ضوء الأصل هو في الواقع قوة الطريقة.

في الأيام المقبلة ، بدا أن سو تشن عاد إلى أسلوب حياته السابق. كل يوم ، البحث ثم البحث ، واستكشف جميع الإمكانيات الجديدة المتاحة له.

كان لديه مخزون من شموع مصدر الحياة و كتب يشم الضباب ، بالإضافة إلى مكتبة أيدي القدر بأكملها ومعهد الضوء الروحي. كان لديه أيضًا سيد الأركانا كيليسدا الأسطوري لأخذ الأفكار منه …

كان في الأصل فردًا حرًا. على الرغم من أنه كان في وضع صعب للغاية ، إلا أنه لم يثبط عزيمته. نظرًا لأنه محاصر من جميع الاتجاهات ، فقد قرر أنه من المنطقي العودة إلى عاداته القديمة. ومع كيليسدا ، سيد الأركانا الأسطوري ، الذي حافظ على صحبته ، انتهى بحثه إلى أن يكون أكثر وضوحًا.

وبدا أن أفكار سو تشن عادت بالزمن وعادت إلى ساحة المعركة السابقة.

اكتشف كيليسدا أن أسيره بدا أنه لا ينوي المغادرة وقد أقام معسكرا داخل هذه المنطقة المحظورة. كل يوم ، كان سو تشن يناقش نتائج أبحاثه معه.

إذن هل لديه الآن أربعة اتجاهات مختلفة ليتبعها في المستقبل؟

من المثير للصدمة ، أن هذا الأسير بدا أن له عقل لا يصدق. لقد ساعد التحدث معه حقًا تعمق فهم كليسيسدا قليلاً.

لقد تحطم الطوطم بعد ذلك لأن سو تشن قد استوفى متطلباته الثانية – أن يتم إلهامه فيما يتعلق بقوة طريقة الحيوية.

مع مرور الوقت ، وجد كيليسدا أن بعض المناطق التي كافح من أجل فهمها مسبقًا أصبحت فجأة واضحة تحت إشراف سو تشن. أصبحت المشاكل التي خنقته ، والتي كانت حواجز طريق غير قابلة للسير ، أبسط بكثير.

وبشكل أكثر تحديدًا ، كان مظهرًا خارجيًا لقوة الطريقة ، وليس المفهوم الأساسي لقوة الطريقة نفسها.

————————————————-

هذه العيون لا علاقة لها بالحيوية ، لذلك لا يمكن أن تكون تلك.

مع تقدم عملية الاستجواب ، اكتشف سو تشن أنه حتى كيليسدا لم يفهم الكثير عن ذلك حقًا. كان الأمر كما لو أن هذه القوة يمكن فهمها فقط ، ولكن لم يتم فهمها أو دراستها. كان من الصعب للغاية وصفها بعبارات محددة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط