نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 871

الإستيقاظ

الإستيقاظ

——————————————————–

بطريقة انتحارية بشكل لا يصدق!

الفصل 871: الإستيقاظ

طار تنين البرق الناري عبر النفق الذي حفره سو تشن قبل ذلك بوقت طويل.

ستختار مصيرك بنفسك.

كان الوحش المقفر ينام ما يقرب من عشرة آلاف قدم تحت جبل الألف سم. أي ضجة صغيرة قد تحدث على السطح لن تكون قادرة على إزعاجه.

حتى لو كان هذا المصير انتحاريًا.

سقط تعبير كيليسدا كما قال للمرة الثالثة “لااااا”.

لو لم يكن كيليسدا قد عاد إلى وعده ، لكان سو تشن في الواقع يفضل عدم القيام بذلك.

لإنفجار!

كان إيقاظ وحش مقفر كان واقفاً عليه من سباته فعلاً انتحارياً!

تبدد الهجوم بهذه الطريقة؟

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن أي خيار.

سقط تعبير كيليسدا كما قال للمرة الثالثة “لااااا”.

إذا كان كيليسدا قد تركه يذهب ، لكان سو تشن قد أرسل الاستنساخ بعيدًا ، ثم استخدم شبح الضوء المهتز لنقل نفسه إلى الاستنساخ.

كان كيليسدا غاضبًا ومذهولا. عند هذه النقطة ، كان قد أخرج كل شيئ بالفعل.

ولكن منذ أن قام كيليسدا بخطوة ، أُجبر سو تشن على الرد بالمثل.

“تحطم!” صاح بصوت عال.

لقد حان الوقت لوضع كل شيء على المحك!

إنفجار!

كان يوقظ وحشا مقفرا من سباته. كل شيء آخر يعتمد على إرادة السماوات.

أطلق العنان لوابل لفظي ، ملأ السماء بطاقة الأصل التي صعدت نحو المركز.

كان كيليسدا قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن هل كان قويًا بما يكفي لمواجهة وحش مقفر؟

الهجوم أصاب الهدف بوضوح ، فلماذا لم يكن هناك رد فعل؟

كان سو تشن عبقريا، و حتى هو إعتبر أفعاله انتحارية.

تردد صدى الضجيج من هذه الكلمات في رأسه بعنف ، مما تسبب حتى لسو تشن في الشعور بموجة مفاجئة من الدوخة تلفه.

ولكن حتى لو كان سيموت ، لا يزال بحاجة للقيام بذلك.

وقد جعل اسمها من الواضح أن هذا الرمح كان قوياً بما يكفي لإعدام إله!

لا يمكن لأحد أن يعيش إلى الأبد. كانت هناك أوقات يحتاج فيها الشخص لوضع حياته على المحك.

كانت هذه الكلمة تعويذة حقيقية. تم غرسها بكمية هائلة من القوة. إذا أرادتك أن تنكسر ، فسوف ينكسر الحاجز المكاني ، وكذلك كسر تنين البرق الناري!

لم يتردد سو تشن في وضع نفسه في هذه الحالة. تم استخدام أول تنين بطريقة انتحارية.

“تحطم!” صاح بصوت عال.

بطريقة انتحارية بشكل لا يصدق!

“هاها ، هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها!” بدأ كيليسدا يصرخ بفرح.

إنفجار، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

تبدد الهجوم بهذه الطريقة؟

طار تنين البرق الناري عبر النفق الذي حفره سو تشن قبل ذلك بوقت طويل.

اشتبكت القوى مع إرسال شرارات عنيفة في كل الاتجاهات.

نعم ، لقد قام سو تشن بحفر هذا النفق قبل ثلاثة أشهر. وقد سمح له هذا أيضًا بتأكيد وجود وحش مقفر.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتعد جبل الألف سم فجأة.

والسبب في عدم محاولته مغادرة النفق هو أن كيليسدا كان سيظل قادرًا على إبقائه في مكانه ، وتأخر سو تشن على أمل أن يكون كيليسدا على استعداد لمنحه فرصة للمغادرة.

هذه المرة ، كانت مجرد كلمة واحدة. ومع ذلك ، إنطلقت تلك الكلمة الفردية بقوة لا تصدق. في الوقت نفسه ، بدأ حاجز الصوت لـسو تشن بإصدار أصوات تشقق غريبة. ظهرت قوة الطريقة المعدنية مرة أخرى ، وهذه المرة تغلف حاجز الصوت لـسو تشن تمامًا.

ومع ذلك ، فقد تخلى كيليسدا عن هذه الفرصة ، لذلك يمكن لـسو تشن القبول واللعب فقط.

ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.

كان الوحش المقفر ينام ما يقرب من عشرة آلاف قدم تحت جبل الألف سم. أي ضجة صغيرة قد تحدث على السطح لن تكون قادرة على إزعاجه.

كان كيليسدا غاضبًا ومذهولا. عند هذه النقطة ، كان قد أخرج كل شيئ بالفعل.

ومع ذلك ، إحتوى تنين البرق الناري لـسو تشن على طاقة كان سو تشن قد استغرق عامًا لبناءها. كانت بنفس قوة تقنية أركانا للحلقة العاشرة. كان من المستحيل على التنين ألا يوقظ الوحش المقفر.

“هدير!” صرخ تنين البرق الناري ، في ألم لا يصدق.

“غير ممكن!” عندما أدرك كيليسدا ما كان يحدث ، بدأ يعوي في حالة صدمة ومفاجأة.

إذا كان كيليسدا قد تركه يذهب ، لكان سو تشن قد أرسل الاستنساخ بعيدًا ، ثم استخدم شبح الضوء المهتز لنقل نفسه إلى الاستنساخ.

كانت صراخه هجوما. اصطدمت كلماته بـتنين البرق الناري. أراد كيليسدا تبديد تنين البرق الناري قبل أن يتمكن من ضرب الوحش المقفر.

كانت هذه الكلمة تعويذة حقيقية. تم غرسها بكمية هائلة من القوة. إذا أرادتك أن تنكسر ، فسوف ينكسر الحاجز المكاني ، وكذلك كسر تنين البرق الناري!

كان تنين البرق الناري سريعًا جدًا ، لكن كلمات كيليسدا كانت أسرع.إنطلقت في الهواء بسرعة الصوت ، تطارد تنين البرق الناري.

——————————————————–

ومع ذلك ، كانت هذه الكلمات غير قادرة على اللحاق بالركب.

وصل تنين البرق الناري بالفعل إلى ثلث الطريق عبر النفق.

كما تحرك سو تشن .

لم يكن قادرًا على استخدام إتقانه المكاني للهروب ، لكنه استطاع دمجها مع فهمه لقوة طريقة الرعد لمنع الصوت من السفر عبر منطقة معينة من الفضاء.

قال: “ممكن!”

“غير ممكن!” عندما أدرك كيليسدا ما كان يحدث ، بدأ يعوي في حالة صدمة ومفاجأة.

شكلت هته الكلمات منطقة حيث منع الصوت من الذهاب.

نعم ، لقد قام سو تشن بحفر هذا النفق قبل ثلاثة أشهر. وقد سمح له هذا أيضًا بتأكيد وجود وحش مقفر.

في هذا المجال من الفضاء ، كان كل شيء هادئًا. لم يعد الهواء يتدفق ، لذلك لم يكن الصوت قادراً على الانتقال. على هذا النحو ، تم إبطال القوة وراء هذه الكلمات.

كان كيليسدا يستخدم القوة الكاملة لكونه سيد أركانا أسطوري في هذه المرحلة.

كانت هذه أيضًا قوة طريقة.

هذه المرة ، كانت مجرد كلمة واحدة. ومع ذلك ، إنطلقت تلك الكلمة الفردية بقوة لا تصدق. في الوقت نفسه ، بدأ حاجز الصوت لـسو تشن بإصدار أصوات تشقق غريبة. ظهرت قوة الطريقة المعدنية مرة أخرى ، وهذه المرة تغلف حاجز الصوت لـسو تشن تمامًا.

قوة الطريقة المكانية.

لم يتردد سو تشن في وضع نفسه في هذه الحالة. تم استخدام أول تنين بطريقة انتحارية.

كان سو تشن يبحث في التقنيات المكانية خلال العام الماضي.

ولكن منذ أن قام كيليسدا بخطوة ، أُجبر سو تشن على الرد بالمثل.

لأن هذا الفهم قد جاء من إلهامه الخاص ، كان قريبًا جدًا من قدرته على التحكم فيه على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك بعد. الأهم من ذلك ، كانت هذه القوة هي الطريقة التي من المرجح أن تساعده على الهرب.

على الأقل ، عديمة الفائدة داخل دائرة نصف قطرها معينة.

لسوء الحظ ، لم يكن في ذروة ما كان معروفًا بالفعل ، لذلك كان لا يزال من الصعب عليه استكشاف المجهول حتى الآن.

بعد مقاومة موجات الصوت التي تصطدم بدماغه ، تمكن من إيقاف هذه الكلمات من أن تكون فعالة.

على الرغم من أن سو تشن كان يقوم باستمرار بإجراء الحسابات وتوسيع قاعدة معرفته ، إلا أن فهمه للقوة المكانية لا يزال محدودًا للغاية.

وقد جعل اسمها من الواضح أن هذا الرمح كان قوياً بما يكفي لإعدام إله!

لم يكن قادرًا على استخدام إتقانه المكاني للهروب ، لكنه استطاع دمجها مع فهمه لقوة طريقة الرعد لمنع الصوت من السفر عبر منطقة معينة من الفضاء.

ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.

هذا أبطل تمامًا تقنية اعتمد عليها كيلسدا بشكل كبير ، وأصبحت قوة طريقة الرعد عديمة الفائدة.

عندما ظهر الرمح االرعدي ، خفتت السماء بالفعل كصورة هائلة لإله ظهرت فوق جبل الألف سم. مدت الصورة يدها إلى السماء ، مما تسبب في تطاير الرعد والبرق في السماء لتتجمع في الرمح الضخم. ثم رماها بعنف على الأرض.

على الأقل ، عديمة الفائدة داخل دائرة نصف قطرها معينة.

نعم ، لقد قام سو تشن بحفر هذا النفق قبل ثلاثة أشهر. وقد سمح له هذا أيضًا بتأكيد وجود وحش مقفر.

عادت الكلمات للظهور في الهواء. ولكن هذه المرة لم يأتوا من كيليسدا. وقد جرهم سو تشن بالقوة إلى الوجود.

لسوء الحظ ، سيكون من الصعب الحصول على هذه اللمحة ، لذلك لم يكن العديد من الأشخاص مؤهلين لرؤيتها.

تلتوي الكلمات في الهواء ، كما لو كانت غير راغبة. أرسلوا موجات من رد فعل عنيف نحو عقل سو تشن.

رمح البرق إندفع نحو الأرض ، و لحق بسرعةبتنين البرق الناري ويميل إليه.

غير ممكن! غير ممكن! غير ممكن!

ستختار مصيرك بنفسك.

تردد صدى الضجيج من هذه الكلمات في رأسه بعنف ، مما تسبب حتى لسو تشن في الشعور بموجة مفاجئة من الدوخة تلفه.

على الرغم من أن ذلك كان من الواضح أنه مبالغة ، إلا أنه لا يزال يوضح القوة الهائلة لهذا الرمح.

ومع ذلك ، كان قادرا على الصمود في النهاية.

لو لم يكن كيليسدا قد عاد إلى وعده ، لكان سو تشن في الواقع يفضل عدم القيام بذلك.

بعد مقاومة موجات الصوت التي تصطدم بدماغه ، تمكن من إيقاف هذه الكلمات من أن تكون فعالة.

كان إيقاظ وحش مقفر كان واقفاً عليه من سباته فعلاً انتحارياً!

وصل تنين البرق الناري بالفعل إلى ثلث الطريق عبر النفق.

ولكن حتى لو كان سيموت ، لا يزال بحاجة للقيام بذلك.

أصبح كيليسدا هائج للغاية.

إذا كان كيليسدا قد تركه يذهب ، لكان سو تشن قد أرسل الاستنساخ بعيدًا ، ثم استخدم شبح الضوء المهتز لنقل نفسه إلى الاستنساخ.

“تحطم!” صاح بصوت عال.

لم يتردد سو تشن في وضع نفسه في هذه الحالة. تم استخدام أول تنين بطريقة انتحارية.

هذه المرة ، كانت مجرد كلمة واحدة. ومع ذلك ، إنطلقت تلك الكلمة الفردية بقوة لا تصدق. في الوقت نفسه ، بدأ حاجز الصوت لـسو تشن بإصدار أصوات تشقق غريبة. ظهرت قوة الطريقة المعدنية مرة أخرى ، وهذه المرة تغلف حاجز الصوت لـسو تشن تمامًا.

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن أي خيار.

في وقت واحد باستخدام قوة كل من طريقة الرعد والمعدن تضع عبئا كبيرا على كيليسدا. ومع ذلك ، لمنع تنين البرق الناري من الوصول إلى هدفه ، لم يكن أمام كيليسدا أي خيار.

ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.

مع كسر حاجز الصوت ، استأنفت كلمة “تحطم” هجومها القوي.

“تحطم!” صاح بصوت عال.

كانت هذه الكلمة تعويذة حقيقية. تم غرسها بكمية هائلة من القوة. إذا أرادتك أن تنكسر ، فسوف ينكسر الحاجز المكاني ، وكذلك كسر تنين البرق الناري!

“تحطم!” صاح بصوت عال.

ظهرت ندبة ضخمة في الأرض حيث تسببت الكلمة في إحداث دمار في محيطها.

عادت الكلمات للظهور في الهواء. ولكن هذه المرة لم يأتوا من كيليسدا. وقد جرهم سو تشن بالقوة إلى الوجود.

“إقترب!” صرخ سو تشن ردا على ذلك.

“ليس جيدا!” أدرك كيليسدا ما كان سو تشن يحاول القيام به عندما رأى ذلك.

كانت قوة طريقة الرعد له أضعف بكثير من قوة كيليسدا ، لأنه لم يتمكن من السيطرة عليها على الإطلاق. ومع ذلك ، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على فهمه الخاص.

مع تصاعد رمح البرق القوي ، بدأت قوة طريقة سو تشن الرعدية في غرسها بالقوة أيضًا. لقد كان في الواقع يساعد هذا الرمح الذي يعدم الآلهة على طول في محاولة لزيادة قوته.

كان لديه طواطم الرياح والرعد والحيوية ، التي تحتوي على قوة الطريقة في حد ذاتها. على الرغم من أنهم لا ينتمون إليه ، لا يزال بإمكانه استخدامهم.

تجمد كل من كيليسدا وسو تشن في نفس الوقت.

لم يتردد سو تشن في إبراز هذه القوة من أجل التعامل مع كيليسدا.

على الرغم من أن ذلك كان من الواضح أنه مبالغة ، إلا أنه لا يزال يوضح القوة الهائلة لهذا الرمح.

وبينما كان ينشر جناحيه ، ظهر ضوء الرعد والرياح قبل أن يصطدم بكلمة “تحطم”.

طارد الرمح الرعدي بشراسة بعد تنين البرق الناري.

اشتبكت القوى مع إرسال شرارات عنيفة في كل الاتجاهات.

رمح البرق إندفع نحو الأرض ، و لحق بسرعةبتنين البرق الناري ويميل إليه.

أخذت الشرارات غير المرئية لقوة الطريقة مظهرًا ماديًا. أنها لا تحتوي فقط على المعرفة ولكن حتى الطاقة.

لقد قام بحساب بعد حساب ، ولكن لم يؤد أي منها إلى هذه النتيجة.

قد يواجه أي شخص يشاهد حتى وميض الفهم.

لسوء الحظ ، سيكون من الصعب الحصول على هذه اللمحة ، لذلك لم يكن العديد من الأشخاص مؤهلين لرؤيتها.

لسوء الحظ ، سيكون من الصعب الحصول على هذه اللمحة ، لذلك لم يكن العديد من الأشخاص مؤهلين لرؤيتها.

ومع ذلك ، فقد تخلى كيليسدا عن هذه الفرصة ، لذلك يمكن لـسو تشن القبول واللعب فقط.

وبغض النظر عن ذلك ، فقد تم إيقاف هجوم كيليسدا الثاني.

رمح الرعد الذي يعدم الآلهة!

عند هذه النقطة ، كان تنين البرق الناري بالفعل ثلثي الطريق إلى هناك. ومع ذلك ، كلما كان أعمق ، كلما كان التقدم أكثر صعوبة.

لسوء الحظ ، سيكون من الصعب الحصول على هذه اللمحة ، لذلك لم يكن العديد من الأشخاص مؤهلين لرؤيتها.

كان كيليسدا غاضبًا ومذهولا. عند هذه النقطة ، كان قد أخرج كل شيئ بالفعل.

وقد جعل اسمها من الواضح أن هذا الرمح كان قوياً بما يكفي لإعدام إله!

أطلق العنان لوابل لفظي ، ملأ السماء بطاقة الأصل التي صعدت نحو المركز.

إذن ماذا لو استخدمت هجومًا لا يمكنني الدفاع عنه؟ نظرًا لأنه قوي ، سأجعلها أكثر قوة لإيقاظ ذلك الوحش المقفر بمساعدتك.

كان كيليسدا يستخدم القوة الكاملة لكونه سيد أركانا أسطوري في هذه المرحلة.

كانت صراخه هجوما. اصطدمت كلماته بـتنين البرق الناري. أراد كيليسدا تبديد تنين البرق الناري قبل أن يتمكن من ضرب الوحش المقفر.

على الرغم من أن قوة الطريقة كانت مؤثرة للغاية ، إلا أنها لم تكن بالضرورة الخيار الأفضل. في الواقع ، كان كيليسدا مثل طفل صغير في استخدامه لقوة الطريقة. من ناحية أخرى ، كان إتقانه لاستخدام طاقة الأصل تقريبًا بشكل لا مثيل له.

شكلت هته الكلمات منطقة حيث منع الصوت من الذهاب.

باستخدام هذه التقنية ، قام بدمج قوة طريقة الرعد مع طاقة الأصل، مما أطلق العنان لتقنية أركانا محظورة.

لو لم يكن كيليسدا قد عاد إلى وعده ، لكان سو تشن في الواقع يفضل عدم القيام بذلك.

رمح الرعد الذي يعدم الآلهة!

ودوى عواء غاضب قام بهز السماء.

وقد جعل اسمها من الواضح أن هذا الرمح كان قوياً بما يكفي لإعدام إله!

كان يوقظ وحشا مقفرا من سباته. كل شيء آخر يعتمد على إرادة السماوات.

على الرغم من أن ذلك كان من الواضح أنه مبالغة ، إلا أنه لا يزال يوضح القوة الهائلة لهذا الرمح.

عندما ظهر الرمح االرعدي ، خفتت السماء بالفعل كصورة هائلة لإله ظهرت فوق جبل الألف سم. مدت الصورة يدها إلى السماء ، مما تسبب في تطاير الرعد والبرق في السماء لتتجمع في الرمح الضخم. ثم رماها بعنف على الأرض.

شكلت هته الكلمات منطقة حيث منع الصوت من الذهاب.

طارد الرمح الرعدي بشراسة بعد تنين البرق الناري.

كان يوقظ وحشا مقفرا من سباته. كل شيء آخر يعتمد على إرادة السماوات.

عندما رأى هذا ، بدأت عيون سو تشن تتلألأ. “يا لها من مهارة رائعة!”

طار تنين البرق الناري عبر النفق الذي حفره سو تشن قبل ذلك بوقت طويل.

لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن القيام به لمقاومة مهارة كهذه.

رمح البرق إندفع نحو الأرض ، و لحق بسرعةبتنين البرق الناري ويميل إليه.

ومع ذلك ، لم يكن لديه نية لوقف هذه المهارة.

قال: “ممكن!”

ليس فقط لم يحاول عرقلة ذلك ؛ حتى أنه قام بتضخيم تأثيرها بأفضل ما يستطيع.

لقد حان الوقت لوضع كل شيء على المحك!

“إذا كنت تريد تدمير مهارتي ، دعني أساعدك!”

لقد كان في المنطقة المحظورة لفترة طويلة لدرجة أنه تمكن من تقديم أكبر عدد ممكن من التنبؤات. أي شيء كان سيحاول كيليسدا سحبه كان يتوقعه. كان الوضع الذي يحدث الآن مجرد أحد الاحتمالات التي توقعها. كان هذا هو سبب تمكن سو تشن من استخدامها بسرعة لصالحه.

إنفجار!

و لكن لم يحدث شىء؟

مع تصاعد رمح البرق القوي ، بدأت قوة طريقة سو تشن الرعدية في غرسها بالقوة أيضًا. لقد كان في الواقع يساعد هذا الرمح الذي يعدم الآلهة على طول في محاولة لزيادة قوته.

لقد قام بحساب بعد حساب ، ولكن لم يؤد أي منها إلى هذه النتيجة.

“ليس جيدا!” أدرك كيليسدا ما كان سو تشن يحاول القيام به عندما رأى ذلك.

مع تصاعد رمح البرق القوي ، بدأت قوة طريقة سو تشن الرعدية في غرسها بالقوة أيضًا. لقد كان في الواقع يساعد هذا الرمح الذي يعدم الآلهة على طول في محاولة لزيادة قوته.

لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله هذه المرة.

ومع ذلك ، لم يكن لديه نية لوقف هذه المهارة.

كان هو الشخص الذي أطلق العنان لهذا الرمح ، وزوده بكل طاقته. الآن بعد أن قام سو تشن بدفعها ، تجاوز الرمح بالفعل حدود ما كان قادرًا على إنتاجه ، فكيف يمكنه إيقافه؟

لم يكن سو تشن قلقا. في الواقع ، كان مسرورًا. “اتصال حيوي؟”

رمح البرق إندفع نحو الأرض ، و لحق بسرعةبتنين البرق الناري ويميل إليه.

ولكن حتى لو كان سيموت ، لا يزال بحاجة للقيام بذلك.

“هدير!” صرخ تنين البرق الناري ، في ألم لا يصدق.

والسبب في عدم محاولته مغادرة النفق هو أن كيليسدا كان سيظل قادرًا على إبقائه في مكانه ، وتأخر سو تشن على أمل أن يكون كيليسدا على استعداد لمنحه فرصة للمغادرة.

تم تشكيل هذا التنين من حيوية سو تشن. لم يكن فقط مؤلفًا من عناصر الرياح والنار والبرق الثلاثة ، ولكنه احتوى أيضًا على قوة حياته. على هذا النحو ، شعر سو تشن كما لو كان هو نفسه قد أصابته الرمح. بينما كان التنين يعوي من الألم ، لم يستطع سو تشن إلا أن يتألم في صمت أيضًا قبل بصق جرعة من الدم.

سقط تعبير كيليسدا كما قال للمرة الثالثة “لااااا”.

لم يكن من المفترض أن يحدث هذا ، لكن الأمر لا يزال يحدث على أي حال.

مع تصاعد رمح البرق القوي ، بدأت قوة طريقة سو تشن الرعدية في غرسها بالقوة أيضًا. لقد كان في الواقع يساعد هذا الرمح الذي يعدم الآلهة على طول في محاولة لزيادة قوته.

لم يكن سو تشن قلقا. في الواقع ، كان مسرورًا. “اتصال حيوي؟”

ستختار مصيرك بنفسك.

سمحت له هذه الإصابة بملاحظة سر أعمق وأعمق للحيوية.

ومع ذلك ، فقد تخلى كيليسدا عن هذه الفرصة ، لذلك يمكن لـسو تشن القبول واللعب فقط.

كانت هذه عادة الباحث عن المعرفة. بغض النظر عن الوضع الذي كانوا فيه ، سيكونون سعداء للغاية طالما أنهم كانوا قادرين على اكتشاف شيء جديد.

قد يواجه أي شخص يشاهد حتى وميض الفهم.

بطبيعة الحال ، ما إذا كان هذا الاكتشاف سيكون مفيدًا أم لا في المستقبل لا يزال يتعين رؤيته.

لم يكن هذا ما أراده كيلسدا.

تم تدمير تنين البرق الناري ، وتأثر سو تشن. ومع ذلك ، لم ينخفض ​​زخم الرمح على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، استمر في اختراق الأرض.

هذه المرة ، ومع ذلك ، لم يكن يستخدم قوة طريقة الرعد . كان هذا الصراخ واحدا من اليأس الفعلي. من ناحية أخرى ، ابتسم سو تشن في الواقع .

نعم ، كان هذا الهجوم ببساطة شديد القوة. حتى بعد تدمير تنين البرق الناري القوي ، استمر في الهبوط.

“إقترب!” صرخ سو تشن ردا على ذلك.

لم يكن هذا ما أراده كيلسدا.

لسوء الحظ ، لم يكن في ذروة ما كان معروفًا بالفعل ، لذلك كان لا يزال من الصعب عليه استكشاف المجهول حتى الآن.

“لاااا!” صاح مرة أخرى.

“إذا كنت تريد تدمير مهارتي ، دعني أساعدك!”

هذه المرة ، ومع ذلك ، لم يكن يستخدم قوة طريقة الرعد . كان هذا الصراخ واحدا من اليأس الفعلي. من ناحية أخرى ، ابتسم سو تشن في الواقع .

لأن هذا الفهم قد جاء من إلهامه الخاص ، كان قريبًا جدًا من قدرته على التحكم فيه على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك بعد. الأهم من ذلك ، كانت هذه القوة هي الطريقة التي من المرجح أن تساعده على الهرب.

نعم ، لقد توقع أن يحدث هذا منذ وقت طويل.

رمح البرق إندفع نحو الأرض ، و لحق بسرعةبتنين البرق الناري ويميل إليه.

لقد كان في المنطقة المحظورة لفترة طويلة لدرجة أنه تمكن من تقديم أكبر عدد ممكن من التنبؤات. أي شيء كان سيحاول كيليسدا سحبه كان يتوقعه. كان الوضع الذي يحدث الآن مجرد أحد الاحتمالات التي توقعها. كان هذا هو سبب تمكن سو تشن من استخدامها بسرعة لصالحه.

“ليس جيدا!” أدرك كيليسدا ما كان سو تشن يحاول القيام به عندما رأى ذلك.

إذن ماذا لو استخدمت هجومًا لا يمكنني الدفاع عنه؟ نظرًا لأنه قوي ، سأجعلها أكثر قوة لإيقاظ ذلك الوحش المقفر بمساعدتك.

ظهرت ندبة ضخمة في الأرض حيث تسببت الكلمة في إحداث دمار في محيطها.

لإنفجار!

مع كسر حاجز الصوت ، استأنفت كلمة “تحطم” هجومها القوي.

أخيرًا ، حفر الرمح الرعدي كل الطريق عبر الأرض وضرب هدفه ، مما أدى إلى إنطلاق موجة صادمة من الرعد والبرق. لم يكن للقوة من الرمح أي مكان آخر تذهب إليه ، لذلك أطلقت مرة أخرى من الحفرة ، وملأت السماء بمسامير برق رائعة.

لم يكن من المفترض أن يحدث هذا ، لكن الأمر لا يزال يحدث على أي حال.

على الرغم من ذلك ، لم يدفع كل من كيليسدا و سو تشن لهذا المشهد أي إعتبار.

كانت هذه عادة الباحث عن المعرفة. بغض النظر عن الوضع الذي كانوا فيه ، سيكونون سعداء للغاية طالما أنهم كانوا قادرين على اكتشاف شيء جديد.

لم يهتموا بذلك على الإطلاق. كل ما يهمهم هو الرد.

نعم ، لقد توقع أن يحدث هذا منذ وقت طويل.

و لكن لم يحدث شىء؟

كان إيقاظ وحش مقفر كان واقفاً عليه من سباته فعلاً انتحارياً!

تبدد الهجوم بهذه الطريقة؟

لإنفجار!

لم يكن هناك رد فعل؟

كان يوقظ وحشا مقفرا من سباته. كل شيء آخر يعتمد على إرادة السماوات.

فوجئ كل من كيليسدا و سو تشن.

“هدير!” صرخ تنين البرق الناري ، في ألم لا يصدق.

كيف حدث هذا؟

وبغض النظر عن ذلك ، فقد تم إيقاف هجوم كيليسدا الثاني.

الهجوم أصاب الهدف بوضوح ، فلماذا لم يكن هناك رد فعل؟

طارد الرمح الرعدي بشراسة بعد تنين البرق الناري.

نظر كل من كيليسدا و سو تشن إلى بعضهما البعض ، فوجئوا.

تردد صدى الضجيج من هذه الكلمات في رأسه بعنف ، مما تسبب حتى لسو تشن في الشعور بموجة مفاجئة من الدوخة تلفه.

ثم بدأ كيليسدا بالابتسام.

كان تنين البرق الناري سريعًا جدًا ، لكن كلمات كيليسدا كانت أسرع.إنطلقت في الهواء بسرعة الصوت ، تطارد تنين البرق الناري.

“هاها ، هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها!” بدأ كيليسدا يصرخ بفرح.

لم يتردد سو تشن في وضع نفسه في هذه الحالة. تم استخدام أول تنين بطريقة انتحارية.

لذا فقد فشلت في النهاية ، أليس كذلك؟ تنهد سو تشن.

هذه المرة ، كانت مجرد كلمة واحدة. ومع ذلك ، إنطلقت تلك الكلمة الفردية بقوة لا تصدق. في الوقت نفسه ، بدأ حاجز الصوت لـسو تشن بإصدار أصوات تشقق غريبة. ظهرت قوة الطريقة المعدنية مرة أخرى ، وهذه المرة تغلف حاجز الصوت لـسو تشن تمامًا.

لقد قام بحساب بعد حساب ، ولكن لم يؤد أي منها إلى هذه النتيجة.

كان إيقاظ وحش مقفر كان واقفاً عليه من سباته فعلاً انتحارياً!

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتعد جبل الألف سم فجأة.

على الرغم من أن سو تشن كان يقوم باستمرار بإجراء الحسابات وتوسيع قاعدة معرفته ، إلا أن فهمه للقوة المكانية لا يزال محدودًا للغاية.

اهتزت الأرض بعنف مرة واحدة.

ومع ذلك ، كان قادرا على الصمود في النهاية.

تجمد كل من كيليسدا وسو تشن في نفس الوقت.

كان هو الشخص الذي أطلق العنان لهذا الرمح ، وزوده بكل طاقته. الآن بعد أن قام سو تشن بدفعها ، تجاوز الرمح بالفعل حدود ما كان قادرًا على إنتاجه ، فكيف يمكنه إيقافه؟

سقط تعبير كيليسدا كما قال للمرة الثالثة “لااااا”.

إنفجار، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار!

“هدير!!!!!!!!!!”

بطريقة انتحارية بشكل لا يصدق!

ودوى عواء غاضب قام بهز السماء.

كانت هذه أيضًا قوة طريقة.

———————————————

كانت هذه أيضًا قوة طريقة.

لو لم يكن كيليسدا قد عاد إلى وعده ، لكان سو تشن في الواقع يفضل عدم القيام بذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط