نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 872

إستعادة الوعي

إستعادة الوعي

———————————————————–

لم يكن هناك طريقة له للعودة. كان كيليسدا يحدق بغضب في سو تشن. “بما أنك دمرت كل ما أملكه ، فلا يسعني إلا أن أدمرك!”

الفصل 872: استعادة الوعي

في غمضة عين ، تحول عدد لا يحصى من أعضاء أيدي القدر إلى هياكل عظمية.

إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار

“آه!” أحد مرؤوسي أيدي القدر الذي تمكن من تجنب المد السام فجأة أمال رأسه إلى الخلف وصرخ قبل أن ينفجر إلى أجزاء.

بعد هدير الغضب هذا ، بدأت الأرض تتصدع بشكل مسموع.

وكان هذا الضغط في ازدياد.

كما لو كانت البراكين تنفجر فجأة من الأرض ، بدأ سطح جبل الألف سم بالانفجار مع اندفاع الصخور في الهواء. بدأت موجة سوداء تتسرب من الثقوب في الأرض.

موجة سم!

موجة سم!

ابتعد سو تشن بعيدًا عن بعد مع انتقال البرج الأبيض ، حيث عاد إلى الظهور بين عمود آخر من السم.

يا لها من موجة مروعة شرسة من السم!

وكان هذا الضغط في ازدياد.

خرج السم للتو من الأرض إلى السماء ، ليغلف كل شيء بسرعة. تحولت السماء الزرقاء على الفور إلى اللون الأسود.

لأن الوحش المقفر كان على وشك الظهور.

“السماوات!” صاح كيليسدا بخوف وهو يرتجف.

من المحتمل أن يكون الشكل العائم الذي تم إطلاقه في وقت سابق هو الرمح الذي ذاب عند مواجهة مثل هذه الموجة القوية من السم. ربما كانت قوية فقط بما يكفي لتحمل ضربتين أو ثلاث قبل الانهيار.

حتى سو تشن لم يستطع إلا أن يكشف عن أثر الصدمة.

كان ببساطة قويا للغاية.

كان هذا هو نوع القوة التي لا يمكن وصفها إلا بأنها مدمرة للأرض!

من استطاع البقاء لفترة أطول سيفوز!

حتى مهارة المستوى المحرم الذي أطلقها سيد أركانا أسطوري لم تكن بهذه القوة المذهلة.

كانت قوة هذا الوحش واضحة.

من المحتمل أن يكون الشكل العائم الذي تم إطلاقه في وقت سابق هو الرمح الذي ذاب عند مواجهة مثل هذه الموجة القوية من السم. ربما كانت قوية فقط بما يكفي لتحمل ضربتين أو ثلاث قبل الانهيار.

بدأت الأرض ترتجف بعنف أكثر عندما تتناثر قطع من الصخور في الهواء. ارتفع الضباب السام في الهواء وشكل غيومًا كبيرة ، تغطي المنطقة بأكملها وتحيط بها في الظلام.

وبعبارة أخرى ، فإن مجرد إيقاظ هذا الوحش المقفر كان أكثر من مقارنته بعشرات التقنيات الممنوعة التي يتم إطلاقها في وقت واحد.

استيقظ الوحش المقفر ، ولكن تم تدمير المنطقة المحظورة أيضًا. لقد خسر سو تشن ميزة التضاريس ، ولم يكن كيليسدا سيسمح لهذه الفرصة بالذهاب سدى … كل ما كان عليه فعله هو تجنب بعض الينابيع السامة.

وهذا يفسر سبب حاجة وحش مقفر إلى تحالف كامل من أعضاء العرق الذكي للتعامل معه.

ومع ذلك ، في لحظة لاحقة ، وجد كلاهما نفسيهما غير قادرين على الصمود لفترة أطول.

كان ببساطة قويا للغاية.

استمروا في التأخير وإضاعة الوقت ، وكان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من البقاء في هذا المأزق لفترة أطول.

وإذا استغرق الأمر الكثير من الجهد لقمع وحش مقفر ، فإن وحش الأصل كان غير وارد.

عند هذه النقطة ، كان قد فات الأوان على الندم على أي شيء.

في الواقع ، في ظل الظروف الحالية ، كانت الوحوش المقفرة أكثر ترويعًا من وحوش الأصل.

كل شيء قام ببنائه على مر السنين قد تم تدميره في لحظة؟

كان صعبا جدا إيقاظ وحش الأصل ، وسوف يموت قريبًا بعد الاستيقاظ.

لهذا السبب ، أجبرت الأجناس الذكية على التعاون للتعامل معها ، لأنها كانت ستمحى خلاف ذلك.

الوحوش المقفرة ، على الرغم من كونها أضعف قليلاً ، لديها أيضًا قدرة أكبر على التكيف مع بيئتها.

في هذه اللحظة ، سيكون كل من استطاع أن يستمر حتى النهاية هو المنتصر.

إذا أرادوا ذلك ، كان الوحش المقفر أكثر من قادر على إحداث بعض الخراب بمجرد استيقاظه.

على هذا النحو ، كان يأمل أن يتمكن سو تشن من الفرار.

لهذا السبب ، أجبرت الأجناس الذكية على التعاون للتعامل معها ، لأنها كانت ستمحى خلاف ذلك.

مع ظهور الوحش المقفر ، استمر الضغط في الارتفاع.

تمكن سو تشن من تحفيز هذا الوحش المقفر وأيقظه. لم يعرف أحد كم من الوقت سيستيقظ ، ولكن كان من الواضح بالفعل أن أيدي القدر كانت في وضع صعب.

من استطاع البقاء لفترة أطول سيفوز!

عندما انقلب الوحش المقفر حول الأرض ، بدأ الجبل بأكمله يرتجف.

وبينما كان يتحدث ، تقدم نحو سو تشن.

كان جبل الألف سم يشبه البطانية. نظرًا لأنه أصبح مستيقظًا الآن ، كان التخلص من البطانية أمرًا طبيعيًا فقط. أما البراغيث الصغيرة على البطانية؟

عند هذه النقطة ، كان قد فات الأوان على الندم على أي شيء.

من سيهتم؟

تسبب هذا الزئير الوحيد على الفور في فقدان سو تشن و كيليسدا السيطرة على أجسادهما ، وبدأوا في السقوط نحو الأرض.

كان هذا “الزئير” في الواقع مجرد تذمر غير سعيد من الوحش المقفر ، كما لو كان لدغ البعوض واستيقظ من سباته.

لم يرغب أي منهما في الاستسلام ، لذلك استمر كلاهما في الصمود.

بالطبع ، كان رد فعلها الفوري عند الاستيقاظ هو ضرب تلك البعوضة.

كان لديه جسم ما يعادل المستوى الأعلى من المحارب الطوطمي!

على الرغم من أن رد الفعل كان لا يزال بطيئًا بعض الشيء ، إلا أن الهجوم لا يزال يأتي.

كانت قوة هذا الوحش واضحة.

إنفجار

حتى سو تشن لم يستطع إلا أن يكشف عن أثر الصدمة.

تم إطلاق مخلب ضخم على شكل مجس من الأرض مثل عمود سميك قبل الانهيار على المكان الذي كان يقف فيه سو تشن و كيليسدا.

كان خصمه ببساطة شديدًا جدًا في التعامل معه.

تهرب سو تشن و كيليسدا في نفس الوقت من الطريق.

كان الناس الذين يعيشون هنا في مأزق خطير. حتى مع الترياق ، سيجدون صعوبة في النجاة من هذه الكارثة.

لم يكن من الصعب المراوغة. بعد كل شيء ، كانت حركات الوحش المقفر بطيئة للغاية.

ومع ذلك ، هذا لا يعني أن كيليسدا كان عاجزا. فقط لأن سو تشن كان مختبئا في الضباب السام لا يعني أن كيليسدا لا يستطيع إجباره على الخروج.

لم يكن هذا غريبا جدا.

الفصل 872: استعادة الوعي

بعد كل شيء ، كان ببساطة كبيرا جدًا.

استيقظ الوحش المقفر ، ولكن تم تدمير المنطقة المحظورة أيضًا. لقد خسر سو تشن ميزة التضاريس ، ولم يكن كيليسدا سيسمح لهذه الفرصة بالذهاب سدى … كل ما كان عليه فعله هو تجنب بعض الينابيع السامة.

كان كبيرًا جدًا لدرجة أن سرعته كانت في الواقع أقل من سرعة الوحش العادي ، تمامًا مثل كيف كان البشر أبطأ من البعوض. نادرًا ما يكون الشخص قادرين على قتل البعوض في الهواء. معظم الوقت ، قتلوا بينما كانوا لا يزالون في عملية امتصاص الدم.

الفصل 872: استعادة الوعي

كيليسدا و سو تشن لم يجدوا صعوبة في تجنب هذا الهجوم.

إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار

على الرغم من أن هذا الهجوم الوحيد تسبب في عاصفة شديدة تفجرت حولهم ، إلا أنهما كانا لا يزالان آمنان نسبيًا.

كان سو تشن يتأخر لأنه طالما لم يكن كيليسدا قادرًا على تحمل الضغط وتراجع ، فستتاح له الفرصة للهروب.

ومع ذلك ، لمجرد كونهم آمنين لا يعني أن الآخرين سيكونون كذلك.

تمكن سو تشن من تحفيز هذا الوحش المقفر وأيقظه. لم يعرف أحد كم من الوقت سيستيقظ ، ولكن كان من الواضح بالفعل أن أيدي القدر كانت في وضع صعب.

كان مقر أيدي القدر هنا ، وعاش الكثير من أعضائها هنا أيضًا.

في تلك اللحظة ، كل ما أراد القيام به هو قتل سو تشن!

فقط الضباب الذي يخرج من الأرض كان كافياً لقتل عدد لا يحصى منهم.

في تلك اللحظة ، كل ما أراد القيام به هو قتل سو تشن!

على الرغم من حصولهم على الدواء الخاص ، إلا أنه لم يكن فعالًا تمامًا. كانت هناك بعض السموم التي لا يمكن علاجها. في السابق ، كانت هذه السموم محجوزة في المناطق المحظورة ، لذلك كانت ستصبح جيدة إذا لم تدخل تلك المناطق.

من سيهتم؟

الآن ، ومع انتشار الضباب السام في كل مكان ، لم يعرف أحد بالضبط أنواع السم التي يتعاملون معها الآن.

كان مقر أيدي القدر هنا ، وعاش الكثير من أعضائها هنا أيضًا.

في غمضة عين ، تحول عدد لا يحصى من أعضاء أيدي القدر إلى هياكل عظمية.

لم يكن هذا غريبا جدا.

كان هؤلاء الأفراد محظوظين في الواقع. كان هناك عدد قليل من الذين لم يموتوا على الفور بسبب الضباب وأصبحوا في الواقع زومبي ، وبدأوا في مهاجمة رفاقهم السابقين. هذه الزومبي التي يسيطر عليها السم كانوا سامين. حتى مجرد الاتصال بهم يمكن أن يكون قاتلاً ، ولا يوجد ترياق للسم.

لم يكن من الصعب المراوغة. بعد كل شيء ، كانت حركات الوحش المقفر بطيئة للغاية.

تم ابتلاع مقرات أيدي القدر تمامًا بهذه الموجة السامة. ولم يكن أحد يعرف عدد الخبراء والأفراد الأقوياء الذين ماتوا نتيجة لذلك.

الآن ، ومع انتشار الضباب السام في كل مكان ، لم يعرف أحد بالضبط أنواع السم التي يتعاملون معها الآن.

“ابن العاهرة!” تألم قلب كيليسدا بشدة لدرجة أنه أراد أن يبكي.

اندفع الضباب السام في الهواء ، مما اضطر كيليسدا للخروج من الطريق مرة أخرى.

كل شيء قام ببنائه على مر السنين قد تم تدميره في لحظة؟

حتى مهارة المستوى المحرم الذي أطلقها سيد أركانا أسطوري لم تكن بهذه القوة المذهلة.

كيف لا يشعر بالحزن؟

وإذا استغرق الأمر الكثير من الجهد لقمع وحش مقفر ، فإن وحش الأصل كان غير وارد.

نظر إلى سو تشن.

إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار

تجاهله سو تشن. “لقد ذكّرتك.”

لهذا السبب ، أجبرت الأجناس الذكية على التعاون للتعامل معها ، لأنها كانت ستمحى خلاف ذلك.

نعم ، لقد ذكّر كيليسدا ، لكن كيليسدا لم يأخذه على محمل الجد.

تجاهله سو تشن. “لقد ذكّرتك.”

عند هذه النقطة ، كان قد فات الأوان على الندم على أي شيء.

من وجهة نظره ، يمكن أن يرى نوعًا من المخلوقات الضخمة يزحف على ما يبدو من الأرض. ربما لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، سيظهر رأس الوحش بأكمله.

لم يكن هناك طريقة له للعودة. كان كيليسدا يحدق بغضب في سو تشن. “بما أنك دمرت كل ما أملكه ، فلا يسعني إلا أن أدمرك!”

كارثة مثل هذه ربما قضت على غالبية أيدي القدر. سو تشن ساعد دولة السماء بشكل كبير.

وبينما كان يتحدث ، تقدم نحو سو تشن.

ابتعد سو تشن بعيدًا عن بعد مع انتقال البرج الأبيض ، حيث عاد إلى الظهور بين عمود آخر من السم.

في تلك اللحظة ، كل ما أراد القيام به هو قتل سو تشن!

في غمضة عين ، تحول عدد لا يحصى من أعضاء أيدي القدر إلى هياكل عظمية.

استيقظ الوحش المقفر ، ولكن تم تدمير المنطقة المحظورة أيضًا. لقد خسر سو تشن ميزة التضاريس ، ولم يكن كيليسدا سيسمح لهذه الفرصة بالذهاب سدى … كل ما كان عليه فعله هو تجنب بعض الينابيع السامة.

كيليسدا و سو تشن لم يجدوا صعوبة في تجنب هذا الهجوم.

سو تشن ، من ناحية أخرى ، لم يكن لديه نية لمحاربة كيليسدا. عندما واجه هجوم كيليسدا ، تلاشت شخصية سو تشن وعاد إلى الظهور داخل أحد أعمدة الضباب السام. سمح بالفعل للضباب السام أن يلفه.

تم ابتلاع مقرات أيدي القدر تمامًا بهذه الموجة السامة. ولم يكن أحد يعرف عدد الخبراء والأفراد الأقوياء الذين ماتوا نتيجة لذلك.

لا يمكن لأي سم أن يهرب من سيطرته!

لم يتردد سو تشن في المراوغة مرة أخرى. لم يقم بتنشيط إنتقال البرج الأبيض مرارًا وتكرارًا فحسب ، بل استخدم أيضًا استنساخًا دمويًا آخر. في هذه المرحلة ، كان قد وفر الكثير من الدم ، نظرًا لأنه كان يفعل ذلك بشكل متكرر لسنوات قليلة.

مع لف كائنات الصندوق حول نفسه ، لم يكن سو تشن خائفا من هذا السم.

كان الوحش المقفر لا يزال في طريقه للخروج.

كان هذا أعظم بطاقة رابحة له هنا.

تهرب سو تشن و كيليسدا في نفس الوقت من الطريق.

حتى بدون المنطقة المحرمة ، كان الوحش المقفر لا يزال موجودًا ، وكان الضباب السام يتدفق من الأرض في كل مكان. كيليسدا يمكن أن يتمسك طالما أنه لم يكن خائفا من الموت.

كارثة مثل هذه ربما قضت على غالبية أيدي القدر. سو تشن ساعد دولة السماء بشكل كبير.

عندما رأى أن سو تشن لم يكن خائفًا تمامًا من السم ، شعر كيليسدا أن فروة رأسه أصبحت خدرًا.

فقط الضباب الذي يخرج من الأرض كان كافياً لقتل عدد لا يحصى منهم.

كان خصمه ببساطة شديدًا جدًا في التعامل معه.

يا لها من موجة مروعة شرسة من السم!

ومع ذلك ، هذا لا يعني أن كيليسدا كان عاجزا. فقط لأن سو تشن كان مختبئا في الضباب السام لا يعني أن كيليسدا لا يستطيع إجباره على الخروج.

ومع ذلك ، في لحظة لاحقة ، وجد كلاهما نفسيهما غير قادرين على الصمود لفترة أطول.

بدأت تقنية أركانا أسطورية في الظهور بسرعة.

تم إطلاق مخلب ضخم على شكل مجس من الأرض مثل عمود سميك قبل الانهيار على المكان الذي كان يقف فيه سو تشن و كيليسدا.

هذه المرة ، كان على شكل مطرقة مصنوعة من البرق. نزلت على سو تشن بمجرد أن تشكلت ، الهالة القوية للمطرقة أجبرت حتى الضباب السام على العودة.

———————————————————–

ابتعد سو تشن بعيدًا عن بعد مع انتقال البرج الأبيض ، حيث عاد إلى الظهور بين عمود آخر من السم.

” با ! با ! با ! ” كان هناك ضجيج إيقاعي ينبض في قلوب كل من سو تشن و كيليسدا. شعر كلاهما بدفعة من غسل الأدرينالين فوقهما.

مع وجود الضباب السام ، لم يكن سو تشن بحاجة إلى محاربة خصمه. كل ما كان عليه فعله هو إضاعة الوقت.

تهرب سو تشن و كيليسدا في نفس الوقت من الطريق.

كان الوحش المقفر لا يزال في طريقه للخروج.

“آه!” أحد مرؤوسي أيدي القدر الذي تمكن من تجنب المد السام فجأة أمال رأسه إلى الخلف وصرخ قبل أن ينفجر إلى أجزاء.

بدأت الأرض ترتجف بعنف أكثر عندما تتناثر قطع من الصخور في الهواء. ارتفع الضباب السام في الهواء وشكل غيومًا كبيرة ، تغطي المنطقة بأكملها وتحيط بها في الظلام.

كان هذا “الزئير” في الواقع مجرد تذمر غير سعيد من الوحش المقفر ، كما لو كان لدغ البعوض واستيقظ من سباته.

كان الناس الذين يعيشون هنا في مأزق خطير. حتى مع الترياق ، سيجدون صعوبة في النجاة من هذه الكارثة.

لأن الريشيين كانوا في الصف التالي للسم.

كارثة مثل هذه ربما قضت على غالبية أيدي القدر. سو تشن ساعد دولة السماء بشكل كبير.

من سيهتم؟

ومع ذلك ، فإن دولة السماء لن تشكره على ذلك. في الواقع ، ربما يكرهونه أكثر.

كان خصمه ببساطة شديدًا جدًا في التعامل معه.

لأن الريشيين كانوا في الصف التالي للسم.

مع وجود الضباب السام ، لم يكن سو تشن بحاجة إلى محاربة خصمه. كل ما كان عليه فعله هو إضاعة الوقت.

بدا أن الأرض بدأت بالانفتاح تحتهم.

كان هؤلاء الأفراد محظوظين في الواقع. كان هناك عدد قليل من الذين لم يموتوا على الفور بسبب الضباب وأصبحوا في الواقع زومبي ، وبدأوا في مهاجمة رفاقهم السابقين. هذه الزومبي التي يسيطر عليها السم كانوا سامين. حتى مجرد الاتصال بهم يمكن أن يكون قاتلاً ، ولا يوجد ترياق للسم.

اندفع الضباب السام في الهواء ، مما اضطر كيليسدا للخروج من الطريق مرة أخرى.

الفصل 872: استعادة الوعي

من وجهة نظره ، يمكن أن يرى نوعًا من المخلوقات الضخمة يزحف على ما يبدو من الأرض. ربما لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، سيظهر رأس الوحش بأكمله.

لم يتراجع ، و كيليسدا لم يتراجع. طار الاثنان ذهابا وإيابا من خلال الضباب السام ، يطارد الواحد تلو الآخر. كانوا يلعبون لعبة القط والفأر مع حياتهم على الحافة.

ومع ذلك ، كان لا يزال غير راغب في السماح لـسو تشن بالذهاب هكذا.

في هذه اللحظة ، سيكون كل من استطاع أن يستمر حتى النهاية هو المنتصر.

“خط الجناح هالسيون ، يجب أن تموت!” عواء غاضب بدا مرة أخرى.

لا يمكن لأي سم أن يهرب من سيطرته!

لم يتردد سو تشن في المراوغة مرة أخرى. لم يقم بتنشيط إنتقال البرج الأبيض مرارًا وتكرارًا فحسب ، بل استخدم أيضًا استنساخًا دمويًا آخر. في هذه المرحلة ، كان قد وفر الكثير من الدم ، نظرًا لأنه كان يفعل ذلك بشكل متكرر لسنوات قليلة.

ومع ذلك ، هذا لا يعني أن كيليسدا كان عاجزا. فقط لأن سو تشن كان مختبئا في الضباب السام لا يعني أن كيليسدا لا يستطيع إجباره على الخروج.

وبالمقارنة ، كان كيليسدا أقل حظًا بكثير.

بالطبع ، كان رد فعلها الفوري عند الاستيقاظ هو ضرب تلك البعوضة.

المجال المعدني الذي حاول استخدامه لتأمين تحركات سو تشن كان من المستحيل استخدامه ، حيث أن إستيقاظ الوحش المقفر قد أرسل طاقة الأصل في مكان قريب إلى حالة من الاضطراب. أي مجال مقيد حاول كيليسدا إطلاقه سيتم تدميره في لحظة من قبل الوحش المقفر.

بعد هدير الغضب هذا ، بدأت الأرض تتصدع بشكل مسموع.

على هذا النحو ، كان يأمل أن يتمكن سو تشن من الفرار.

لم يتراجع ، و كيليسدا لم يتراجع. طار الاثنان ذهابا وإيابا من خلال الضباب السام ، يطارد الواحد تلو الآخر. كانوا يلعبون لعبة القط والفأر مع حياتهم على الحافة.

إذا هرب سو تشن، فسيكون خارج نطاق طاقة الأصل المضطربة ، مما يعني أنه سيكون قادرًا مرة أخرى على تقييد تحركات سو تشن ويؤمل إلقاء القبض عليه.

خرج رأس المخلوق من الأرض.

ومع ذلك ، لم يبذل سو تشن أي جهد للفرار. لقد استخدم باستمرار إنتقال البرج الأبيض للهروب فقط من مجموعة من الضباب السماء إلى ضباب سام آخر. لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله كيليسدا.

عندما رأى أن سو تشن لم يكن خائفًا تمامًا من السم ، شعر كيليسدا أن فروة رأسه أصبحت خدرًا.

كلاهما كانا يحاولان بالفعل تأخير الوقت.

كان ببساطة قويا للغاية.

كان سو تشن يتأخر لأنه طالما لم يكن كيليسدا قادرًا على تحمل الضغط وتراجع ، فستتاح له الفرصة للهروب.

إنفجار

كان كيليسدا يتأخر ، في انتظار هروب سو تشن وإعطائه فرصة.

أمال الوحش المقفر الضخم رأسه إلى الخلف و عوى في السماء.

في هذه اللحظة ، سيكون كل من استطاع أن يستمر حتى النهاية هو المنتصر.

موجة سم!

لم يرغب أي منهما في الاستسلام ، لذلك استمر كلاهما في الصمود.

تجاهله سو تشن. “لقد ذكّرتك.”

كان لدى سو تشن كائنات الصندوق ولم يكن يخشى السم ، بينما كان كيليسدا قويًا بشكل لا يصدق وكان قادرًا على تفادي السم الذي يدور حوله.

أمال الوحش المقفر الضخم رأسه إلى الخلف و عوى في السماء.

استمروا في التأخير وإضاعة الوقت ، وكان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من البقاء في هذا المأزق لفترة أطول.

اندفع الضباب السام في الهواء ، مما اضطر كيليسدا للخروج من الطريق مرة أخرى.

لأن الوحش المقفر كان على وشك الظهور.

كان كيليسدا يتأخر ، في انتظار هروب سو تشن وإعطائه فرصة.

نمت الشقوق في الأرض أكبر وأكبر ، وبدأ مخلوق في الخروج من الهاوية.

بعد هدير الغضب هذا ، بدأت الأرض تتصدع بشكل مسموع.

” با ! با ! با ! ” كان هناك ضجيج إيقاعي ينبض في قلوب كل من سو تشن و كيليسدا. شعر كلاهما بدفعة من غسل الأدرينالين فوقهما.

كان خصمه ببساطة شديدًا جدًا في التعامل معه.

كانت هذه هي دقات قلب وحش مقفر.

من استطاع البقاء لفترة أطول سيفوز!

ضربات القلب هذه وضعت ضغطًا لا يصدق على أي شخص سمعه.

مع لف كائنات الصندوق حول نفسه ، لم يكن سو تشن خائفا من هذا السم.

وكان هذا الضغط في ازدياد.

عندما انقلب الوحش المقفر حول الأرض ، بدأ الجبل بأكمله يرتجف.

مع ظهور الوحش المقفر ، استمر الضغط في الارتفاع.

كان جبل الألف سم يشبه البطانية. نظرًا لأنه أصبح مستيقظًا الآن ، كان التخلص من البطانية أمرًا طبيعيًا فقط. أما البراغيث الصغيرة على البطانية؟

“آه!” أحد مرؤوسي أيدي القدر الذي تمكن من تجنب المد السام فجأة أمال رأسه إلى الخلف وصرخ قبل أن ينفجر إلى أجزاء.

كارثة مثل هذه ربما قضت على غالبية أيدي القدر. سو تشن ساعد دولة السماء بشكل كبير.

هذا الضغط من الوحش المقفر قتله.

فقط الضباب الذي يخرج من الأرض كان كافياً لقتل عدد لا يحصى منهم.

حتى سوتشن شعر بأن الضغط القادم من المخلوق الهائل الذي كان أمامه كان من المستحيل تحمله.

في تلك اللحظة ، كل ما أراد القيام به هو قتل سو تشن!

كان لديه جسم ما يعادل المستوى الأعلى من المحارب الطوطمي!

اندفع الضباب السام في الهواء ، مما اضطر كيليسدا للخروج من الطريق مرة أخرى.

كانت قوة هذا الوحش واضحة.

مع لف كائنات الصندوق حول نفسه ، لم يكن سو تشن خائفا من هذا السم.

ومع ذلك ، رفض التراجع.

إذا أرادوا ذلك ، كان الوحش المقفر أكثر من قادر على إحداث بعض الخراب بمجرد استيقاظه.

لم يتراجع ، و كيليسدا لم يتراجع. طار الاثنان ذهابا وإيابا من خلال الضباب السام ، يطارد الواحد تلو الآخر. كانوا يلعبون لعبة القط والفأر مع حياتهم على الحافة.

كان كبيرًا جدًا لدرجة أن سرعته كانت في الواقع أقل من سرعة الوحش العادي ، تمامًا مثل كيف كان البشر أبطأ من البعوض. نادرًا ما يكون الشخص قادرين على قتل البعوض في الهواء. معظم الوقت ، قتلوا بينما كانوا لا يزالون في عملية امتصاص الدم.

من استطاع البقاء لفترة أطول سيفوز!

بدأت تقنية أركانا أسطورية في الظهور بسرعة.

خرج رأس المخلوق من الأرض.

كان كيليسدا يتأخر ، في انتظار هروب سو تشن وإعطائه فرصة.

كان هذا الرأس الضخم لونه أزرق مخضر ، وحتى الرأس بمفرده بعث ضغطا لا شكل له تسبب في تجميد سو شتن للحظة واحدة فقط. لم يكن قادرًا على تنشيط انتقال البرج الأبيض في تلك اللحظة. لحسن الحظ ، تأثر كيليسدا بالمثل ولم يكن قادرا على الاستفادة من هذه الفرصة.

هذه المرة ، كان على شكل مطرقة مصنوعة من البرق. نزلت على سو تشن بمجرد أن تشكلت ، الهالة القوية للمطرقة أجبرت حتى الضباب السام على العودة.

كان كل ما يمكنهم فعله هو الصمود.

ضربات القلب هذه وضعت ضغطًا لا يصدق على أي شخص سمعه.

ومع ذلك ، في لحظة لاحقة ، وجد كلاهما نفسيهما غير قادرين على الصمود لفترة أطول.

كارثة مثل هذه ربما قضت على غالبية أيدي القدر. سو تشن ساعد دولة السماء بشكل كبير.

أمال الوحش المقفر الضخم رأسه إلى الخلف و عوى في السماء.

كان هذا الرأس الضخم لونه أزرق مخضر ، وحتى الرأس بمفرده بعث ضغطا لا شكل له تسبب في تجميد سو شتن للحظة واحدة فقط. لم يكن قادرًا على تنشيط انتقال البرج الأبيض في تلك اللحظة. لحسن الحظ ، تأثر كيليسدا بالمثل ولم يكن قادرا على الاستفادة من هذه الفرصة.

تسبب هذا الزئير الوحيد على الفور في فقدان سو تشن و كيليسدا السيطرة على أجسادهما ، وبدأوا في السقوط نحو الأرض.

عندما رأى أن سو تشن لم يكن خائفًا تمامًا من السم ، شعر كيليسدا أن فروة رأسه أصبحت خدرًا.

————————————–

كان صعبا جدا إيقاظ وحش الأصل ، وسوف يموت قريبًا بعد الاستيقاظ.

تمكن سو تشن من تحفيز هذا الوحش المقفر وأيقظه. لم يعرف أحد كم من الوقت سيستيقظ ، ولكن كان من الواضح بالفعل أن أيدي القدر كانت في وضع صعب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط