نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 874

طريقة للهروب

طريقة للهروب

———————————————————–

شعر أن كل خلية في جسده ، كل نقطة طاقة ، كل أونصة تركيز كان يتم الضغط عليها. في هذه الحالة من التوتر الشديد ، كان يشعر بالحياة أكثر من أي وقت مضى.

الفصل 874: طريقة للهروب

وقد تلقت أيدي القدر ضربة قاتلة من قبل سو تشن. المنظمة التي أمضى آلاف السنين في سكب دمه وعرقه ودموعه فيها قد دمرت بين عشية وضحاها. كيليسدا لم يكن لديه طريقة لتحمل هذا النوع من المعاناة. لا يمكن تخفيفه إلا قليلاً من خلال سفك دم الجاني.

عندما إستدار الوحش المقفر للتحديق فيه بأعينه ، والتي كانت كبيرة مثل واحدة من مكوكات عشيرة تشو الكبيرة ، إرتجف سو تشن بشكل لا إرادي.

قام سو تشن بتفعيل تجسيد دمه البدائي إلى أقصى حد حيث كان يبتعد بعيدًا مرة أخرى ، تاركًا وراءه عددًا لا يحصى من الصور الوهمية في أعقابه.

لكن الإجراء التالي الذي قام به سو تشن كاد أن يجعل كيليسدا يريد أن يبصق الدم – فقد تنكر على شكل كيليسدا.

واليوم ، يبدو أن القدر كان إلى جانبه.

لكن حقا ، لم يكن الوحش المقفر حقا حول من هو. لم يهتم بالتحقيق في أي البعوض على وجه الخصوص قد عضه.

وقد تلقت أيدي القدر ضربة قاتلة من قبل سو تشن. المنظمة التي أمضى آلاف السنين في سكب دمه وعرقه ودموعه فيها قد دمرت بين عشية وضحاها. كيليسدا لم يكن لديه طريقة لتحمل هذا النوع من المعاناة. لا يمكن تخفيفه إلا قليلاً من خلال سفك دم الجاني.

ومع ذلك ، كان كيليسدا يعرف أن سو تشن كان يخطط لسحبه معه.

فكر سو تشن بشراسة عفي إحتمالات متعددة حيث بلغت بلورة الوعي إلى أقصى حد. أخيرا ، ظهرت فكرة في ذهنه.

في الواقع ، بعد لحظة ، قام ضفدع الألف سم بإمالة رأسه للخلف وبصق تيارًا ثابتًا من السم في سو تشن.

ومع ذلك ، فإن رغبته في قتل سو تشن ازدادت قوة مع ظهور هذا الشعور الغريب. عندما هاجم مرارًا وتكرارًا ، وأطلق العنان لتقنية أركانا أسطورية بعد تقنية أركانا أسطورية ، صرخ بلا هوادة ، “يجب أن تموت! يجب أن تموت! ”

كان في الأصل ينفث سمه بشكل متعمد في جميع الاتجاهات دون هدف محدد في الاعتبار. لكن هذه المرة كان يستهدف البعوضين اللذين أمامهما.

إنتقل سو تشن و كيليسدا في وقت واحد عن بعد.

وصل إتقان روحه بالفعل إلى الحلقة السابعة. وخلال العام الماضي أو نحو ذلك ، بسبب الاشتباكات الفكرية المستمرة مع كيليسدا ، لم تعد العديد من الفجوات السابقة في فهمه مشكلة في الوقت الحالي. حتى الآن ، كان يستعد لتحسين آخر صادم.

لكن الوحش المقفر لن يكون وحشًا مقفرًا إذا سمح لهم بالهروب بسهولة.

بعد لحظة ، اندلعت روح سو تشن أخيرًا ووصل من الحلقة التاسعة إلى العاشرة.

في لحظة لاحقة ، توسع التيار السام حتى بدا واسعًا مثل موجة المحيط. لم يكن هذا الهجوم دقيقًا على الإطلاق ، لكنه غطى مساحة كبيرة. طالما أن الضفدع لم يتجاوز الحدود التي وضعتها قوة الطريقة الطبيعية ، كان له الحرية في القيام بما يحلو له.

كان هناك فائدة من كونهما صغارا ، وهي أن موجة السم التي تخرج من الضفدع لم تكن في الواقع قادرة على اللحاق بهما.

لكن هذا النوع من الحدود كان مرتفعًا جدًا بحيث لا يستطيع سو تشن أو كيليسدا التعامل معه. امتدت الموجات السامة بقدر ما يمكن أن تراه العين.

ومع ذلك ، فإن رغبته في قتل سو تشن ازدادت قوة مع ظهور هذا الشعور الغريب. عندما هاجم مرارًا وتكرارًا ، وأطلق العنان لتقنية أركانا أسطورية بعد تقنية أركانا أسطورية ، صرخ بلا هوادة ، “يجب أن تموت! يجب أن تموت! ”

“أيها الوغد!” لعن كيلسدا وهو ينتقل مرة أخرى.

“أيها الوغد!” لعن كيلسدا وهو ينتقل مرة أخرى.

لهذا التيار الوحيد من السم ، كان كيليسدا في الواقع بحاجة إلى الانتقال الفوري ثلاث مرات لتجنبه.

فكر سو تشن بشراسة عفي إحتمالات متعددة حيث بلغت بلورة الوعي إلى أقصى حد. أخيرا ، ظهرت فكرة في ذهنه.

بالمقارنة ، كان إتقان سو تشن للقوة المكانية أكبر بكثير. وقد انعكس هذا في قدرته على الانتقال عن بُعد أكثر بكثير من كيليسدا ، على الرغم من أن هذا كان الجانب الوحيد الذي كان متفوقًا فيه. كان إستخدام إنتقال البرج الأبيض كافي لإخراجه خارج منطقة نفوذ موجة السم. ولكن مع زيادة المسافة التي قام بها بالإنتقال ، ستزيد أيضًا كمية الطاقة التي استهلكها.

كانت موجة السم لا تزال تنتشر ، ولكن سو تشن يعتقد أنه سيكون قادرًا على الهروب في نهاية المطاف. بعد كل شيء ، لم يكن ضفدع الألف سم عازمًا على قتله ؛ إذا لم يكن قادرًا على التهامه ، فليكن.

لم يكن يخاف من السم ، لكن الزخم الخام للأمواج وحده كان أكثر من كافٍ لسحقه.

بمجرد ظهور هذا اللسان ، إنطلق باتجاه سو تشن و كيليسدا بسرعة مذهلة.

كانت الوحوش المقفرة ببساطة شديدة للغاية ، ولم يحتاجوا حتى إلى استخدام أي تقنيات خاصة لهدم اثنين من الأعراق الذكي بالكامل. لكن قوتهم كانت ذات وجهين. على الرغم من أن الوحوش المقفرة كانت قوية بشكل لا يصدق وقدراتهم ذات نطاق تأثير كبير ، كان من المستحيل عليهم قتل هدف بشكل مباشر. كان الأمر كما لو كان من الصعب على الإنسان قتل البعوض إلا إذا توقف البعوض طوعًا.

لحسن الحظ ، لم يكن هذا البعوض عادياً. في نفس الوقت الذي امتد فيه لسان الضفدع ، استشعر كيليسدا الخطر المحتمل لهذا الهجوم. لم يكن مجنونًا تمامًا بعد ، لذلك ابتعد عن الطريق. وكان سو تشن يراقبه عن كثب. لذلك عندما رأى كيليسدا ، الذي كان يقترب منه ، ينتقل فجأة بعيدًا ، كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث. على هذا النحو ، قام بتنشيط إنتقال البرج الأبيض وسرعان ما ابتعد عن الطريق أيضًا.

كان سو تشن و كيليسدا أكثر قدرة على الحركة من البعوض العادي ، وكانوا أيضًا أكثر ذكاءً. لن يجلسوا ساكنين فقط في مكان ما وينتظرون أن يقضي ضفدع الألف سم عليهم. على هذا النحو ، استمروا في الركض بلا هوادة.

كلما كانت الكذبة أكثر تعقيدًا ، كلما كانت التقنية الوهمية أقوى.

كان هناك فائدة من كونهما صغارا ، وهي أن موجة السم التي تخرج من الضفدع لم تكن في الواقع قادرة على اللحاق بهما.

لحسن الحظ ، لم يكن هذا البعوض عادياً. في نفس الوقت الذي امتد فيه لسان الضفدع ، استشعر كيليسدا الخطر المحتمل لهذا الهجوم. لم يكن مجنونًا تمامًا بعد ، لذلك ابتعد عن الطريق. وكان سو تشن يراقبه عن كثب. لذلك عندما رأى كيليسدا ، الذي كان يقترب منه ، ينتقل فجأة بعيدًا ، كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث. على هذا النحو ، قام بتنشيط إنتقال البرج الأبيض وسرعان ما ابتعد عن الطريق أيضًا.

حتى أن سو تشن أتيحت لها الفرصة للضحك والتهكم ، “لقد جلبت هذا على نفسك.”

ومع ذلك ، أدرك سو تشن أن الوحوش المقفرة لم تكن لا تقهر.

“مع ذلك ، أنا أرفض أن أجنبك!” صرخ كيليسدا بغضب عندما أطلق رمحًا آخر من البرق على سو تشن.

بعد لحظة ، اندلعت روح سو تشن أخيرًا ووصل من الحلقة التاسعة إلى العاشرة.

كان لا يزال غير راغب في الواقع في ترك سو تشن خارج الخطاف.

يمكن لـ سو تشن أيضًا الشعور بأن شيئًا ما قد انقطع داخل كيليسدا.

أُجبر سو تشن على المراوغة مرة أخرى.

لم يكن الضفدع يواجه مشاكل في أكل البعوض.

هدر كيليسدا وهو يلاحق سو تشن. تطايرت موجات السم في جميع الاتجاهات وغطت السماء ، لكن كليسدا صدها بجسده المتوهج بشدة ، كما لو كان تجسيدًا لإله البرق.

لكن الوحش المقفر لن يكون وحشًا مقفرًا إذا سمح لهم بالهروب بسهولة.

قام سو تشن بتفعيل تجسيد دمه البدائي إلى أقصى حد حيث كان يبتعد بعيدًا مرة أخرى ، تاركًا وراءه عددًا لا يحصى من الصور الوهمية في أعقابه.

بمجرد ظهور هذا اللسان ، إنطلق باتجاه سو تشن و كيليسدا بسرعة مذهلة.

تصاعدت السيول السامة مثل المياه ، والوحش المقفر مثل الجبل. ومن خلال هذا البحر العاصف المليء بالمخاطر القاتلة ، بدأ كل من كيلدا وسو تشن رقصة خطيرة ، محاصرين في لعبة مثيرة من القط والفأر.

كان هذا إحساسًا لم يستطع تحقيقه من دفن رأسه في البحث طوال اليوم. فقط من خلال خوض معركة حياة وموت يستطيع تذوقها مرة أخرى.

لم يشهد سو تشن مثل هذه المعركة المحفزة من قبل. كان يرقص على حافة الموت. حتى الهفوة اللحظية في تركيزه ستكون قاتلة.

في لحظة لاحقة ، توسع التيار السام حتى بدا واسعًا مثل موجة المحيط. لم يكن هذا الهجوم دقيقًا على الإطلاق ، لكنه غطى مساحة كبيرة. طالما أن الضفدع لم يتجاوز الحدود التي وضعتها قوة الطريقة الطبيعية ، كان له الحرية في القيام بما يحلو له.

ولكن حتى مع ذلك ، لم يستطع إلا أن يستمتع بدراسة الأدرينالين في عروقه.

كلما كانت الكذبة أبسط ، كانت هناك حاجة إلى تقنية وهمية.

بينما كان يتنقل من خلال الضباب السام بينما كان يتجنب مطاردة سيد أركانا أسطوري ، شعر بالنشاط كما لم يحدث من قبل.

تشديد قلب سو تشن لا إراديا.

كان هذا إحساسًا لم يستطع تحقيقه من دفن رأسه في البحث طوال اليوم. فقط من خلال خوض معركة حياة وموت يستطيع تذوقها مرة أخرى.

لم يحب سو تشن فعل ذلك ، ولكن لم يكن لديه خيار هذه المرة.

كان سو تشن في وضع صعب من قبل ، لكنهم كانوا قليلين ومتباعدين. ومعركة مثل هذه ، حيث كانت حياته مهددة من جميع الجوانب بالخطر ، كانت أكثر ندرة.

كان يعرف ما يحمله مساره المستقبلي الآن.

شعر أن كل خلية في جسده ، كل نقطة طاقة ، كل أونصة تركيز كان يتم الضغط عليها. في هذه الحالة من التوتر الشديد ، كان يشعر بالحياة أكثر من أي وقت مضى.

لكن الإجراء التالي الذي قام به سو تشن كاد أن يجعل كيليسدا يريد أن يبصق الدم – فقد تنكر على شكل كيليسدا.

حتى كيليسدا يمكن أن يشعر أن شيئًا غريبًا. ماذا كان مع هذا الرجل؟ كان سيد أركاان أسطوري ، لكن شعر أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله مع سو تشن.

فتح فمه مرة أخرى.

ومع ذلك ، فإن رغبته في قتل سو تشن ازدادت قوة مع ظهور هذا الشعور الغريب. عندما هاجم مرارًا وتكرارًا ، وأطلق العنان لتقنية أركانا أسطورية بعد تقنية أركانا أسطورية ، صرخ بلا هوادة ، “يجب أن تموت! يجب أن تموت! ”

عندما إستدار الوحش المقفر للتحديق فيه بأعينه ، والتي كانت كبيرة مثل واحدة من مكوكات عشيرة تشو الكبيرة ، إرتجف سو تشن بشكل لا إرادي.

كان الأمر كما لو أنه أصيب بالجنون.

عندما إستدار الوحش المقفر للتحديق فيه بأعينه ، والتي كانت كبيرة مثل واحدة من مكوكات عشيرة تشو الكبيرة ، إرتجف سو تشن بشكل لا إرادي.

يمكن لـ سو تشن أيضًا الشعور بأن شيئًا ما قد انقطع داخل كيليسدا.

لم يشهد سو تشن مثل هذه المعركة المحفزة من قبل. كان يرقص على حافة الموت. حتى الهفوة اللحظية في تركيزه ستكون قاتلة.

لسوء الحظ ، لم يكن كيليسدا المجنون مفيدًا له على الإطلاق. كان هذا الرجل قويًا جدًا. لكان سو تشن قد مات على يديه منذ فترة طويلة إذا لم يكن كيليسدا يستخدم باستمرار الحاسة السادسة لتجنب السيول السامة. لكن مخاطر استمرار مثل هذا كانت ببساطة عالية للغاية. كان من الممكن أن ينقلب قاربه الهش في أي لحظة.

كان هذا إحساسًا لم يستطع تحقيقه من دفن رأسه في البحث طوال اليوم. فقط من خلال خوض معركة حياة وموت يستطيع تذوقها مرة أخرى.

كانت المشكلة أنه عندما هاج كيليسدا ربما يعني أنه لم يعد هناك أي طريقة للعودة.

تحول سو تشن للتحديق في كيليسدا.

بدأ ضفدع الألف سم أيضًا في الانزعاج من هذين البعوضين اللذين كانا لا يزالان يرنان حول رأسه.

لم يكن يعلم.

فتح فمه مرة أخرى.

هل نجح؟

هذه المرة ، ومع ذلك ، لم يبصق السم. بدلاً من ذلك ، أخرج لسان طويل من فمه.

واليوم ، يبدو أن القدر كان إلى جانبه.

لم يكن الضفدع يواجه مشاكل في أكل البعوض.

كان هذا إحساسًا لم يستطع تحقيقه من دفن رأسه في البحث طوال اليوم. فقط من خلال خوض معركة حياة وموت يستطيع تذوقها مرة أخرى.

بمجرد ظهور هذا اللسان ، إنطلق باتجاه سو تشن و كيليسدا بسرعة مذهلة.

كان يعرف ما يحمله مساره المستقبلي الآن.

لحسن الحظ ، لم يكن هذا البعوض عادياً. في نفس الوقت الذي امتد فيه لسان الضفدع ، استشعر كيليسدا الخطر المحتمل لهذا الهجوم. لم يكن مجنونًا تمامًا بعد ، لذلك ابتعد عن الطريق. وكان سو تشن يراقبه عن كثب. لذلك عندما رأى كيليسدا ، الذي كان يقترب منه ، ينتقل فجأة بعيدًا ، كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث. على هذا النحو ، قام بتنشيط إنتقال البرج الأبيض وسرعان ما ابتعد عن الطريق أيضًا.

حتى أن سو تشن أتيحت لها الفرصة للضحك والتهكم ، “لقد جلبت هذا على نفسك.”

كان الاثنان قد اختفيا للتو عندما مر لسان الضفدع بعيدًا حيث كانا يقفان منذ لحظات فقط. كان اللسان سريعًا لدرجة أن الهواء المحيط به ارتجف بعنف.

أُجبر سو تشن على المراوغة مرة أخرى.

أدرك سو تشن أخيرًا أنه حتى الوحوش المقفرة لم تفهم حقًا كيفية استخدام قوة الطريقة. ومع ذلك ، كانت قوية للغاية لدرجة أنه لا يهم حقا.

عندما قام بتفعيل السراب الفائق ضد كيليسدا ، تخلى تمامًا عن قدرته على الاختيار ، تاركًا مصيره في يد كيليسدا.

لم يكونوا بحاجة إلى فهم قوة الطريقة. من خلال الاعتماد فقط على أجسادهم المادية القوية واحتياطي كالمحيط من طاقة الأصل ، كانوا أكثر من قادرين على استخدام القوة المطلقة لهدم أعدائهم.

ابتكر سو تشن أولاً استنساخًا من احتياطيه الهائل من جوهر دمه قبل أن يلمع بريق خافت على عينيه.

ومع ذلك ، أدرك سو تشن أن الوحوش المقفرة لم تكن لا تقهر.

“مع ذلك ، أنا أرفض أن أجنبك!” صرخ كيليسدا بغضب عندما أطلق رمحًا آخر من البرق على سو تشن.

كان هناك شيء واحد يمكن أن يؤثر عليهم – قوة الطريقة .

“هذا هو الإستنساخ. هذا هو الجسم الرئيسي …… ”

نوع من الطاقة أعلى بمستويات من طاقة الأصل.

هذه المرة ، ومع ذلك ، كان يرفع مستوى روحه.

كان هدف سو تشن السابق مجرد عالم الإمبراطور النهائي. ولكن الآن ، كان يسعى وراء شيء أكبر.

عندما قام بتفعيل السراب الفائق ضد كيليسدا ، تخلى تمامًا عن قدرته على الاختيار ، تاركًا مصيره في يد كيليسدا.

كان يعرف ما يحمله مساره المستقبلي الآن.

كان لا يزال يستخدم السراب الفائق ، لكنه كان مختلفًا تمامًا عن كل مرة كان يلقيها .

بالطبع ، كان هذا شيئًا يمكن أن يحلم به لاحقًا. في الوقت الحالي ، كان لا يزال بحاجة إلى معرفة طريقة للمغادرة.

نظرًا لأنه لم يكن ليحقق اختراقاً ، استسلم سو تشن وأبعد الشموع الثلاثة الأخيرة المتبقية ، ولكن ليس قبل إشعال واحدة منها واستخدامها لزيادة قوته مؤقتًا.

كانت موجة السم لا تزال تنتشر ، ولكن سو تشن يعتقد أنه سيكون قادرًا على الهروب في نهاية المطاف. بعد كل شيء ، لم يكن ضفدع الألف سم عازمًا على قتله ؛ إذا لم يكن قادرًا على التهامه ، فليكن.

أُجبر سو تشن على المراوغة مرة أخرى.

ومع ذلك ، كان كيليسدا مشكلة أكبر بكثير. لقد كان بالفعل في حالة ذهنية غير مستقرة ولن يلين حتى يقتل سو تشن. بمجرد أن تمكنوا من الفرار من ضفدع الألف سم ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عما إذا كان سيظل قادرًا على الهروب من كيليسدا أم لا.

كان هذا الرجل قويًا بشكل لا يصدق ، وكانت تقنيات إخفاءه عديمة الفائدة تمامًا ضده. ما كان عليه أن يفعل؟

بالمقارنة ، كان إتقان سو تشن للقوة المكانية أكبر بكثير. وقد انعكس هذا في قدرته على الانتقال عن بُعد أكثر بكثير من كيليسدا ، على الرغم من أن هذا كان الجانب الوحيد الذي كان متفوقًا فيه. كان إستخدام إنتقال البرج الأبيض كافي لإخراجه خارج منطقة نفوذ موجة السم. ولكن مع زيادة المسافة التي قام بها بالإنتقال ، ستزيد أيضًا كمية الطاقة التي استهلكها.

فكر سو تشن بشراسة عفي إحتمالات متعددة حيث بلغت بلورة الوعي إلى أقصى حد. أخيرا ، ظهرت فكرة في ذهنه.

تمتم سو تشن بنفسه: “يبدو أن هذا هو الحل الوحيد الممكن”.

لم يحب سو تشن فعل ذلك ، ولكن لم يكن لديه خيار هذه المرة.

التفت إلى كيليسدا ، الذي كان لا يزال يلاحق بشراسة. ثم قام سو تشن بصر أسنانه وسحب شمعة مصدر حياة.

بعد توقف قصير للحظة ، إستدار كيلسدا أخيرًا لمطاردة الاستنساخ. ومع ذلك ، كان كرهه لـسو تشن شديدا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يطلق صاعقة على “الإستنساخ” قبل مغادرته.

كان يحرقهم مرة أخرى.

كان هناك فائدة من كونهما صغارا ، وهي أن موجة السم التي تخرج من الضفدع لم تكن في الواقع قادرة على اللحاق بهما.

هذه المرة ، ومع ذلك ، كان يرفع مستوى روحه.

ومع ذلك ، كان كيليسدا مشكلة أكبر بكثير. لقد كان بالفعل في حالة ذهنية غير مستقرة ولن يلين حتى يقتل سو تشن. بمجرد أن تمكنوا من الفرار من ضفدع الألف سم ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عما إذا كان سيظل قادرًا على الهروب من كيليسدا أم لا.

وصل إتقان روحه بالفعل إلى الحلقة السابعة. وخلال العام الماضي أو نحو ذلك ، بسبب الاشتباكات الفكرية المستمرة مع كيليسدا ، لم تعد العديد من الفجوات السابقة في فهمه مشكلة في الوقت الحالي. حتى الآن ، كان يستعد لتحسين آخر صادم.

كانت المشكلة أنه عندما هاج كيليسدا ربما يعني أنه لم يعد هناك أي طريقة للعودة.

وصلت قوته وعيه إلى المستوى الضروري منذ وقت طويل ، لكنه لم يكلف نفسه عناء قضاء الوقت اللازم. والآن ، بمساعدة شموع مصدر الحياة ، لن يكون الوقت عاملاً أيضًا.

تحول سو تشن للتحديق في كيليسدا.

لقد أحرق الشمعة بشراسة ، ورفع إتقان روحه بمعدل مذهل ، وبدأ في استيعاب كل شيء تعلمه من عالم كنز يشم الضباب. هذا سمح له بالصعود مباشرة إلى الحلقة التاسعة نتيجة لذلك. عندما رأى أنه لم يكن لديه العديد من شموع مصدر الحياة المتبقية ، صلب نفسه واستمر في حرقها بمعدل لا يصدق. ومع ذلك ، يبدو أنه سيعلق في الحلقة التاسعة.

في لحظة لاحقة ، توسع التيار السام حتى بدا واسعًا مثل موجة المحيط. لم يكن هذا الهجوم دقيقًا على الإطلاق ، لكنه غطى مساحة كبيرة. طالما أن الضفدع لم يتجاوز الحدود التي وضعتها قوة الطريقة الطبيعية ، كان له الحرية في القيام بما يحلو له.

نظرًا لأنه لم يكن ليحقق اختراقاً ، استسلم سو تشن وأبعد الشموع الثلاثة الأخيرة المتبقية ، ولكن ليس قبل إشعال واحدة منها واستخدامها لزيادة قوته مؤقتًا.

لم يكن يعلم.

كانت الزيادات المؤقتة في القوة دائمًا أسهل بكثير من الحصول على زيادات دائمة.

ومع ذلك ، لم يعتقد سو تشن أنه سيكون قادرًا على استخدامه للتعامل مع كيليسدا سيد الأركانا الأسطوري.

بعد لحظة ، اندلعت روح سو تشن أخيرًا ووصل من الحلقة التاسعة إلى العاشرة.

لهذا التيار الوحيد من السم ، كان كيليسدا في الواقع بحاجة إلى الانتقال الفوري ثلاث مرات لتجنبه.

تحول سو تشن للتحديق في كيليسدا.

إنتقل سو تشن و كيليسدا في وقت واحد عن بعد.

السراب الفائف!

كان الأمر كما لو أنه أصيب بالجنون.

كان لا يزال يستخدم السراب الفائق ، لكنه كان مختلفًا تمامًا عن كل مرة كان يلقيها .

لم يكن يخاف من السم ، لكن الزخم الخام للأمواج وحده كان أكثر من كافٍ لسحقه.

بعد وصول إتقان روح سو تشن إلى الحلقة العاشرة ، فإن أي تقنية وعي أطلقها ستكون أكثر قوة. بالنسبة إلى السراب الفائق ، ارتفع قوته الوهمية بشكل كبير. لم يكن السراب الفائق السابق قابلا للمقارنة حتى.

كان في الأصل ينفث سمه بشكل متعمد في جميع الاتجاهات دون هدف محدد في الاعتبار. لكن هذه المرة كان يستهدف البعوضين اللذين أمامهما.

ومع ذلك ، لم يعتقد سو تشن أنه سيكون قادرًا على استخدامه للتعامل مع كيليسدا سيد الأركانا الأسطوري.

حتى أن سو تشن أتيحت لها الفرصة للضحك والتهكم ، “لقد جلبت هذا على نفسك.”

لحسن حظه ، يبدو أن كيليسدا قد أصيب بالجنون.

فكر سو تشن بشراسة عفي إحتمالات متعددة حيث بلغت بلورة الوعي إلى أقصى حد. أخيرا ، ظهرت فكرة في ذهنه.

وقد تلقت أيدي القدر ضربة قاتلة من قبل سو تشن. المنظمة التي أمضى آلاف السنين في سكب دمه وعرقه ودموعه فيها قد دمرت بين عشية وضحاها. كيليسدا لم يكن لديه طريقة لتحمل هذا النوع من المعاناة. لا يمكن تخفيفه إلا قليلاً من خلال سفك دم الجاني.

حتى أنه فقد القدرة على التنفس ، وكان بإمكانه التحديق باهتمام في كيليسدا.

في الظروف العادية ، لم يجرؤ سو تشن على استخدام هذه التقنية ضد كيليسدا. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي فكرة عما سيكون رد الفعل العكسي إذا قام كيليسدا بتحطيمها.

كانت موجة السم لا تزال تنتشر ، ولكن سو تشن يعتقد أنه سيكون قادرًا على الهروب في نهاية المطاف. بعد كل شيء ، لم يكن ضفدع الألف سم عازمًا على قتله ؛ إذا لم يكن قادرًا على التهامه ، فليكن.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تمكن سو تشن من إدراك أن فرصه في خداع كيليسدا بنجاح كانت أعلى بكثير – ربما حوالي ستين بالمائة أو نحو ذلك.

من الناحية التجريبية ، كان ستون بالمائة لا يزالون يمثلون مخاطر كبيرة. خاصة أنه إذا فشل سو تشن ، سيموت.

من الناحية التجريبية ، كان ستون بالمائة لا يزالون يمثلون مخاطر كبيرة. خاصة أنه إذا فشل سو تشن ، سيموت.

بدأ ضفدع الألف سم أيضًا في الانزعاج من هذين البعوضين اللذين كانا لا يزالان يرنان حول رأسه.

ولكن من وجهة نظر المحارب ، كانت نسبة الستين في المائة أكثر من عالية بما يكفي للمراهنة عليها.

وصلت قوته وعيه إلى المستوى الضروري منذ وقت طويل ، لكنه لم يكلف نفسه عناء قضاء الوقت اللازم. والآن ، بمساعدة شموع مصدر الحياة ، لن يكون الوقت عاملاً أيضًا.

ابتكر سو تشن أولاً استنساخًا من احتياطيه الهائل من جوهر دمه قبل أن يلمع بريق خافت على عينيه.

لكن الإجراء التالي الذي قام به سو تشن كاد أن يجعل كيليسدا يريد أن يبصق الدم – فقد تنكر على شكل كيليسدا.

“هذا هو الإستنساخ. هذا هو الجسم الرئيسي …… ”

كان يعرف ما يحمله مساره المستقبلي الآن.

لم يقم بأي محاولة لبناء كذبة متقنة. أراد فقط أن يخطئ كيليسدا الاستنساخ بجسده الحقيقي وجسده الحقيقي للاستنساخ.

لقد أحرق الشمعة بشراسة ، ورفع إتقان روحه بمعدل مذهل ، وبدأ في استيعاب كل شيء تعلمه من عالم كنز يشم الضباب. هذا سمح له بالصعود مباشرة إلى الحلقة التاسعة نتيجة لذلك. عندما رأى أنه لم يكن لديه العديد من شموع مصدر الحياة المتبقية ، صلب نفسه واستمر في حرقها بمعدل لا يصدق. ومع ذلك ، يبدو أنه سيعلق في الحلقة التاسعة.

النجاح في الكذب لم يعتمد فقط على جودة الكذبة ، ولكن أيضًا كم تطلب.

فكر سو تشن بشراسة عفي إحتمالات متعددة حيث بلغت بلورة الوعي إلى أقصى حد. أخيرا ، ظهرت فكرة في ذهنه.

كلما كانت الكذبة أكثر تعقيدًا ، كلما كانت التقنية الوهمية أقوى.

هذه المرة ، ومع ذلك ، كان يرفع مستوى روحه.

كلما كانت الكذبة أبسط ، كانت هناك حاجة إلى تقنية وهمية.

بمجرد ظهور هذا اللسان ، إنطلق باتجاه سو تشن و كيليسدا بسرعة مذهلة.

على هذا النحو ، كان من الأسهل معرفة الكذب الأبسط.

وصل إتقان روحه بالفعل إلى الحلقة السابعة. وخلال العام الماضي أو نحو ذلك ، بسبب الاشتباكات الفكرية المستمرة مع كيليسدا ، لم تعد العديد من الفجوات السابقة في فهمه مشكلة في الوقت الحالي. حتى الآن ، كان يستعد لتحسين آخر صادم.

وبالتالي ، لضمان نجاح السراب الفائق ، لم يقم سو تشن فقط بترقية قوته إلى أقصى حد ممكن ، ولكنه أيضًا قلل بشكل كبير من تعقيد الكذبة التي قالها.

في لحظة لاحقة ، توسع التيار السام حتى بدا واسعًا مثل موجة المحيط. لم يكن هذا الهجوم دقيقًا على الإطلاق ، لكنه غطى مساحة كبيرة. طالما أن الضفدع لم يتجاوز الحدود التي وضعتها قوة الطريقة الطبيعية ، كان له الحرية في القيام بما يحلو له.

لم يكن يريد أن يفعل أي شيء سوى خداع كيليسدا لخلط نسخته وجسده الحقيقي. وبهذه الطريقة ، تم ضمان فرصة عشرين بالمئة أخرى على الأقل للنجاح.

حتى أن سو تشن أتيحت لها الفرصة للضحك والتهكم ، “لقد جلبت هذا على نفسك.”

بالطبع ، عندما أطلق سو تشن هذه النظرة على كيليسدا ، تجمد كيليسدا على الفور.

ومع ذلك ، كان كيليسدا مشكلة أكبر بكثير. لقد كان بالفعل في حالة ذهنية غير مستقرة ولن يلين حتى يقتل سو تشن. بمجرد أن تمكنوا من الفرار من ضفدع الألف سم ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عما إذا كان سيظل قادرًا على الهروب من كيليسدا أم لا.

تشديد قلب سو تشن لا إراديا.

فتح فمه مرة أخرى.

هل نجح؟

بالطبع ، عندما أطلق سو تشن هذه النظرة على كيليسدا ، تجمد كيليسدا على الفور.

لم يكن يعلم.

بدأ ضفدع الألف سم أيضًا في الانزعاج من هذين البعوضين اللذين كانا لا يزالان يرنان حول رأسه.

حتى أنه فقد القدرة على التنفس ، وكان بإمكانه التحديق باهتمام في كيليسدا.

فتح فمه مرة أخرى.

عندما قام بتفعيل السراب الفائق ضد كيليسدا ، تخلى تمامًا عن قدرته على الاختيار ، تاركًا مصيره في يد كيليسدا.

بالطبع ، عندما أطلق سو تشن هذه النظرة على كيليسدا ، تجمد كيليسدا على الفور.

لم يحب سو تشن فعل ذلك ، ولكن لم يكن لديه خيار هذه المرة.

نظرًا لأنه لم يكن ليحقق اختراقاً ، استسلم سو تشن وأبعد الشموع الثلاثة الأخيرة المتبقية ، ولكن ليس قبل إشعال واحدة منها واستخدامها لزيادة قوته مؤقتًا.

واليوم ، يبدو أن القدر كان إلى جانبه.

بالمقارنة ، كان إتقان سو تشن للقوة المكانية أكبر بكثير. وقد انعكس هذا في قدرته على الانتقال عن بُعد أكثر بكثير من كيليسدا ، على الرغم من أن هذا كان الجانب الوحيد الذي كان متفوقًا فيه. كان إستخدام إنتقال البرج الأبيض كافي لإخراجه خارج منطقة نفوذ موجة السم. ولكن مع زيادة المسافة التي قام بها بالإنتقال ، ستزيد أيضًا كمية الطاقة التي استهلكها.

بعد توقف قصير للحظة ، إستدار كيلسدا أخيرًا لمطاردة الاستنساخ. ومع ذلك ، كان كرهه لـسو تشن شديدا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يطلق صاعقة على “الإستنساخ” قبل مغادرته.

لم يكن الضفدع يواجه مشاكل في أكل البعوض.

—————————

بدأ ضفدع الألف سم أيضًا في الانزعاج من هذين البعوضين اللذين كانا لا يزالان يرنان حول رأسه.

لكن الإجراء التالي الذي قام به سو تشن كاد أن يجعل كيليسدا يريد أن يبصق الدم – فقد تنكر على شكل كيليسدا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط