نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 882

الكنز

الكنز

—————————————————–

ولكن الآن ، كان لدى سو تشن هذه القطعة من المعدن النجمي المكرر في يديه. على الرغم من أنها لم تظهر بهذا الحجم ، إلا أن مجرد صقلها من النجوم يعني أن شفرة الذهب المتدفقة لن تكون جشعة في المستقبل.

الفصل 882: الكنز

“هذا النبات هو على الأرجح مونغلو” ، استنتج باتلوك هويته بسرعة عندما سمع وصف سو تشن. “هل توجد قطرة ماء على سطحه لا يمكن التخلص منها مهما حاولت بشدة؟”

وبينما كان يطير على طول الطريق ، لم ينسى سو تشن النظر إلى الكنوز التي تمكن من نهبها من طائفة الإلهة الأم وتصنيفها. بعد كل شيء ، كان لديه الآن بعض الوقت الحر للنظر في ما قام به بالضبط.

قام سو تشن بفحصها بعناية لفترة طويلة لكنه لم يستطع معرفة ما كانت عليه في هذه الفترة القصيرة من الزمن.

لم يسقط الكثير من العناصر من تمثال الإلهة الأم. بصرف النظر عن الريشة الإلهية ، لم يكن هناك سوى خمسة عناصر أخرى.

“هذا النبات هو على الأرجح مونغلو” ، استنتج باتلوك هويته بسرعة عندما سمع وصف سو تشن. “هل توجد قطرة ماء على سطحه لا يمكن التخلص منها مهما حاولت بشدة؟”

كان الأول قطعة من المعدن يبدو أنها تمتص كل الضوء.

قلل رداء خيوط الطحالب المرجانية من الضرر بشكل نسبي ، ولكن كلما كان الهجوم أقوى يجب أن يتحمله ، كلما انخفض ثابت التناسب.

قام سو تشن بفحصها بعناية لفترة طويلة لكنه لم يستطع معرفة ما كانت عليه في هذه الفترة القصيرة من الزمن.

تكلفة إجراء هذا النوع من التنبؤات لن تكون مرتفعة أيضًا.

ولكن لمجرد أنه لا يعرف ما لم يكن يعني أنه لا أحد يعرف. إتصل سو تشن بباتلوك وبدأت في وصف المعدن له.

قد يرى البعض الآخر فقط قوة الطريقة المكانية كطريقة لتخزين معدن النجم المكرر ، ولكن بالنسبة إلى سو تشن ، فإن وجود هذه الطريقة العميقة أمامه ربما كان أكثر قيمة من المعدن نفسه.

كان هذا الرجل العجوز موجودًا منذ فترة طويلة لدرجة أن قاعدة معرفته كانت واسعة للغاية حقًا.

عندما سمع هذا ، لم يستطع سو تشن إلا الضحك.

بعد لحظة من التأمل ، قال لـسو تشن ، “هناك عدد من المعادن التي تطابق ما وصفته للتو. ومع ذلك ، لا توجد طريقة أن تحرس الإلهة الأم معدنا عاديا عن كثب. أتصور أنه يجب أن يكون قطعة من معدن النجم المكرر. ”

قال سو تشن وهو يهز النبات في يده “نعم ، هذا صحيح”. كانت أكثر خصائصه اللافتة للنظر هي قطرات الندى على سطحه والتي لن تسقط.

” المعدن النجمي المكرر؟ ما هذا؟”

عندما واجه هجمات قوية حقًا ، لم يستطع سو تين الاعتماد على رداء خيوط الطحالب المرجانية لحمايته بعد الآن. بدلاً من ذلك ، اعتمد على جسده القوي الذي يشبه أفراد العرق الشرس.

“على ما يبدو ، تم إنتاج معدن النجم المكرر من قبل المتقدمين في عصر مضى. ويزعم أن هؤلاء الأفراد الأقوياء يمكنهم صقل النجوم إلى معدن “.

كانت زهور الجثة الروحية التي استخدمها منذ فترة طويلة مكونات طبية من الدرجة الأسطورية. من المحتمل أن يكون المعبد الخالد قد بذل قدرًا كبيرًا من الوقت والطاقة في تخطيطهم ومحاولات المطالبة بهم جميعًا لأنفسهم.

“صقل النجوم؟” ذهل سو تشن من هذا التفسير.

——————————————————–

حاليا ، كان أعلى إرتفاع وصله أي شخص في هذه القارة هو ألف كيلومتر. كان هذا يعتبر بالفعل إنجازًا لا يصدق. ولكن بالمقارنة مع العصور القديمة الغابرة ، حتى دولة قوية مثل مملكة أركانا ، كان التألق الحالي لهذا المجال مفقودًا تمامًا.

“على ما يبدو ، تم إنتاج معدن النجم المكرر من قبل المتقدمين في عصر مضى. ويزعم أن هؤلاء الأفراد الأقوياء يمكنهم صقل النجوم إلى معدن “.

وبعبارة أخرى ، طوال آلاف السنين من التاريخ للقارة البدائية ، ارتفع متوسط ​​ذكاء الكائن الحي بينما انخفضت القوة الخالصة.

ومع ذلك ، فإن تطور الجنس البشري يتعارض عمومًا مع هذا الاتجاه العام. لقد انتقلوا من عدم القدرة على الزراعة على الإطلاق إلى الحصول على عالم الضوء المهتز كحد أعلى ، ومن هناك استمروا في التقدم حتى وصلوا إلى الحد الحالي اليوم ، عالم الإمبراطور النهائي. كان هذا اتجاهًا صعوديًا واضحًا ، وكان أحد الأسباب الرئيسية وراء كون البشر إحدى القوى الخمس الكبرى التي تعيش في القارة اليوم.

ومع ذلك ، فإن تطور الجنس البشري يتعارض عمومًا مع هذا الاتجاه العام. لقد انتقلوا من عدم القدرة على الزراعة على الإطلاق إلى الحصول على عالم الضوء المهتز كحد أعلى ، ومن هناك استمروا في التقدم حتى وصلوا إلى الحد الحالي اليوم ، عالم الإمبراطور النهائي. كان هذا اتجاهًا صعوديًا واضحًا ، وكان أحد الأسباب الرئيسية وراء كون البشر إحدى القوى الخمس الكبرى التي تعيش في القارة اليوم.

وبينما كان يطير على طول الطريق ، لم ينسى سو تشن النظر إلى الكنوز التي تمكن من نهبها من طائفة الإلهة الأم وتصنيفها. بعد كل شيء ، كان لديه الآن بعض الوقت الحر للنظر في ما قام به بالضبط.

ومع ذلك ، كانوا بعيدين عن الوصول إلى مستوى القوة لتلك القوى القديمة.

ومع ذلك ، تم زرع هذا النبات من قبله في أراضي الطائفة. من الواضح أنه كان ذا قيمة لا تصدق.

تكرير النجوم …… لسو تشن ، كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.

ولكن حتى ذلك الحين ، كانت هذه المكونات يمكن الحصول عليها على الأقل.

“نعم. لا أعرف ما إذا كانوا يقومون بالفعل بصقل النجوم إلى معدن أم لا. كل ما أعرفه هو أن متانة هذا المعدن و مرونته يجب أن تكون عاليةً بشكل فلكي ليكون جديرا بهذه القصة الدرامية.”

“هذا النبات هو على الأرجح مونغلو” ، استنتج باتلوك هويته بسرعة عندما سمع وصف سو تشن. “هل توجد قطرة ماء على سطحه لا يمكن التخلص منها مهما حاولت بشدة؟”

“ولكن بعد ذلك ، ألا يجب أن تكون هذه القطعة المعدنية ثقيلة للغاية؟ لماذا أشعر أنها بلا وزن تقريبا في يدي؟ ” سأل سو تشن.

قلل رداء خيوط الطحالب المرجانية من الضرر بشكل نسبي ، ولكن كلما كان الهجوم أقوى يجب أن يتحمله ، كلما انخفض ثابت التناسب.

ولكن قبل أن يتمكن باتلوك من الرد ، وجد سو تشن الجواب بنفسه. “انتظر دقيقة… يمكنني الشعور بالطاقة المكانية على سطحه! هذه القطعة من المعدن مختومة في الواقع من خلال نوع من القوة المكانية. باتلوك ، أنت على حق ؛ ربما تقع الكتلة الفعلية لهذا العنصر في عالم مكاني مختلف. خلاف ذلك ، لا يمكن أن يكون هذا الضوء. ولكن كيف يمكن أن يكون في وقت واحد في عالم مكاني مختلف و هي هنا في يدي؟ كيف لا يزال الاتصال سليما؟ وعلى الرغم من أنها بالفعل تحت التأثيرات المكانية لشيء آخر ، إلا أنه لا يزال من الممكن وضعها داخل خاتم الأصل دون أي تعارض. هذا أمر مذهل للغاية … يجب أن يكون هذا بسبب فهم عميق .. فهم عميق وعميق بشكل لا يصدق لقوة الطريقة المكانية! هذا ليس مجرد كنز واحد بل اثنين! إن وجود قوة الأسلوب هذه هي كنز لا مثيل له في حد ذاته! ”

قلل رداء خيوط الطحالب المرجانية من الضرر بشكل نسبي ، ولكن كلما كان الهجوم أقوى يجب أن يتحمله ، كلما انخفض ثابت التناسب.

قد يرى البعض الآخر فقط قوة الطريقة المكانية كطريقة لتخزين معدن النجم المكرر ، ولكن بالنسبة إلى سو تشن ، فإن وجود هذه الطريقة العميقة أمامه ربما كان أكثر قيمة من المعدن نفسه.

بعد لحظة من التأمل ، قال لـسو تشن ، “هناك عدد من المعادن التي تطابق ما وصفته للتو. ومع ذلك ، لا توجد طريقة أن تحرس الإلهة الأم معدنا عاديا عن كثب. أتصور أنه يجب أن يكون قطعة من معدن النجم المكرر. ”

عرف باتلوك أن سو تشن كان منغمسًا بالفعل في تجارب فكره ، لذلك ذكّر بلطف ، “لا أعتقد أنك وصلت إلى مستوى يمكنك من خلاله دراسة هذا العنصر حتى الآن.”

قلل رداء خيوط الطحالب المرجانية من الضرر بشكل نسبي ، ولكن كلما كان الهجوم أقوى يجب أن يتحمله ، كلما انخفض ثابت التناسب.

“أوه أنت على حق.” يبدو أن باتلوك أيقظ سو تشن من حلم يقظة. “حسنًا ، ما الاستخدامات التي يمتلكها معدن النجم المكرر؟”

ولكن قبل أن يتمكن باتلوك من الرد ، وجد سو تشن الجواب بنفسه. “انتظر دقيقة… يمكنني الشعور بالطاقة المكانية على سطحه! هذه القطعة من المعدن مختومة في الواقع من خلال نوع من القوة المكانية. باتلوك ، أنت على حق ؛ ربما تقع الكتلة الفعلية لهذا العنصر في عالم مكاني مختلف. خلاف ذلك ، لا يمكن أن يكون هذا الضوء. ولكن كيف يمكن أن يكون في وقت واحد في عالم مكاني مختلف و هي هنا في يدي؟ كيف لا يزال الاتصال سليما؟ وعلى الرغم من أنها بالفعل تحت التأثيرات المكانية لشيء آخر ، إلا أنه لا يزال من الممكن وضعها داخل خاتم الأصل دون أي تعارض. هذا أمر مذهل للغاية … يجب أن يكون هذا بسبب فهم عميق .. فهم عميق وعميق بشكل لا يصدق لقوة الطريقة المكانية! هذا ليس مجرد كنز واحد بل اثنين! إن وجود قوة الأسلوب هذه هي كنز لا مثيل له في حد ذاته! ”

“تم استخدام معدن النجم المكرر من قبل المتقدمين القدامى لتشكيل أسلحتهم. لا يمكن استخدامه إلا من قبل عضو في عرق التقدم ، لذلك ليس لدينا طريقة لإبراز قوتها الكاملة “.

العنصر الثالث كان قطعة من الدروع.

“لذا هل هي عديمة الفائدة؟” أصيب سو تشن بخيبة أمل كبيرة من تفسير باتلوك.

ولكن الآن ، فقط عندما تمكن من العثور على قطعة من الدروع القوية بشكل لا يصدق ، انتهى به الأمر إلى صنع مرأة.

في الواقع. إذا كانت السلعة جيدة جدًا ، فهذا يعني أحيانًا أنه من المستحيل استخلاص قيمتها الكاملة.

قد يرى البعض الآخر فقط قوة الطريقة المكانية كطريقة لتخزين معدن النجم المكرر ، ولكن بالنسبة إلى سو تشن ، فإن وجود هذه الطريقة العميقة أمامه ربما كان أكثر قيمة من المعدن نفسه.

بالفعل ، كان لدى سو تشن دم الوحش المقفر وجوهر وحش الأصل، لكن لم يكن لديه طريقة لاستخدامها. الآن ، يبدو أن هذه القطعة من المعدن النجمي المكرر ستقع في هذه الفئة أيضًا.

كان هذا الرجل العجوز موجودًا منذ فترة طويلة لدرجة أن قاعدة معرفته كانت واسعة للغاية حقًا.

“قد لا يكون هذا صحيحًا تمامًا.” بشكل غير متوقع ، أعطت كلمات باتلوك التالية سو تشن القليل من الأمل. “ألا تمتلك شفرة الذهب المتدفقة؟”

عرف باتلوك أن سو تشن كان منغمسًا بالفعل في تجارب فكره ، لذلك ذكّر بلطف ، “لا أعتقد أنك وصلت إلى مستوى يمكنك من خلاله دراسة هذا العنصر حتى الآن.”

“جلالة؟ هل تقول أنه يجب أن أترك الشفرة الذهبية المتدفقة تمتصها؟ ” فوجئ سو تشن. “هل هذا ممكن؟”

كانت الشفرة الذهبية المتدفقة قوية بشكل لا يصدق. وبكل قوة ، كانت بالتأكيد واحدة من أقوى الأسلحة في ترسانة سو تشن الحالية.

ومع ذلك ، فإن تطور الجنس البشري يتعارض عمومًا مع هذا الاتجاه العام. لقد انتقلوا من عدم القدرة على الزراعة على الإطلاق إلى الحصول على عالم الضوء المهتز كحد أعلى ، ومن هناك استمروا في التقدم حتى وصلوا إلى الحد الحالي اليوم ، عالم الإمبراطور النهائي. كان هذا اتجاهًا صعوديًا واضحًا ، وكان أحد الأسباب الرئيسية وراء كون البشر إحدى القوى الخمس الكبرى التي تعيش في القارة اليوم.

ومع ذلك ، فإن معدل استهلاكها للمعادن كان ببساطة سريعًا جدًا. احتاج سو تشن بشكل أساسي إلى أن يجوب محيطه باستمرار لإشباع شهيتها.

—————————————————–

ولكن الآن ، كان لدى سو تشن هذه القطعة من المعدن النجمي المكرر في يديه. على الرغم من أنها لم تظهر بهذا الحجم ، إلا أن مجرد صقلها من النجوم يعني أن شفرة الذهب المتدفقة لن تكون جشعة في المستقبل.

حسنًا ، قام الريشيون برفع مستوى النساء أكثر ، وكانت سيدة الطائفة نفسها أنثى أيضًا.

“يجب أن تعمل ، ولكن ستحتاج إلى قضاء بعض الوقت والعمل ببطء على أفضل طريقة للبحث عنها واستخدامها. أجاب باتلوك “أعتقد أنه طالما أنها لا تزال قطعة معدنية ، يجب أن تكون قادرًا على إيجاد طريقة لاستخدامها”.

تكرير النجوم …… لسو تشن ، كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.

“لذا لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك أيضًا؟” سأل سو تشن.

ولكن الآن ، سيكون سو تشن قادرًا على حصاد ندى مونغلو وابتكار بعض الأدوية من الدرجة الإلهية الآن.

رد باتيلوك باستخفاف: “سنكون بخير طالما أن صولجان عظم الأصل يمكن أن يفعل شيئًا حيال ذلك”.

ولكن لمجرد أنه لا يعرف ما لم يكن يعني أنه لا أحد يعرف. إتصل سو تشن بباتلوك وبدأت في وصف المعدن له.

عندما سمع هذا ، لم يستطع سو تشن إلا الضحك.

كانت زهور الجثة الروحية التي استخدمها منذ فترة طويلة مكونات طبية من الدرجة الأسطورية. من المحتمل أن يكون المعبد الخالد قد بذل قدرًا كبيرًا من الوقت والطاقة في تخطيطهم ومحاولات المطالبة بهم جميعًا لأنفسهم.

نعم ، بمساعدة صولجان عظم الأصل ، من المحتمل أن يتمكن من العثور على إجابة – ما لم يكن ، بالطبع ، لا توجد إجابة في المقام الأول.

حسنًا ، قام الريشيون برفع مستوى النساء أكثر ، وكانت سيدة الطائفة نفسها أنثى أيضًا.

تكلفة إجراء هذا النوع من التنبؤات لن تكون مرتفعة أيضًا.

نعم ، بمساعدة صولجان عظم الأصل ، من المحتمل أن يتمكن من العثور على إجابة – ما لم يكن ، بالطبع ، لا توجد إجابة في المقام الأول.

بعد وضع المعدن بعيدا ، نظر سو تشن في البند التالي.

بالفعل ، كان لدى سو تشن دم الوحش المقفر وجوهر وحش الأصل، لكن لم يكن لديه طريقة لاستخدامها. الآن ، يبدو أن هذه القطعة من المعدن النجمي المكرر ستقع في هذه الفئة أيضًا.

كان هذا البند التالي عبارة عن نبات معلق في قطعة من اليشم. كان اليشم نفسه ذا قيمة كبيرة وكان يُعرف باسم يشم التجميد. لم ير سو تشن سوى نبات واحد تم حفظه في مثل هذا اليشم عالي الجودة من قبل ، وهو عشب مصدر النهر . يمكن أن يحسن هذا النبات من خصوبة بالبيئة إلى حد كبير لأنه مصدر طاقة وفيرة من شأنها أن تغذي أي نباتات حولها. على الرغم من أن سو تشن لم يتمكن من العثور على الكثير لاستخدامه بنفسه ، إلا أنه كان مهمًا للغاية لتطوير طائفة بلا حدود. عند هذه النقطة ، كان كنزًا يحرسه عن كثب جميع أعضاء الطائفة بلا حدود.

كانت الشفرة الذهبية المتدفقة قوية بشكل لا يصدق. وبكل قوة ، كانت بالتأكيد واحدة من أقوى الأسلحة في ترسانة سو تشن الحالية.

ومع ذلك ، تم زرع هذا النبات من قبله في أراضي الطائفة. من الواضح أنه كان ذا قيمة لا تصدق.

قد يرى البعض الآخر فقط قوة الطريقة المكانية كطريقة لتخزين معدن النجم المكرر ، ولكن بالنسبة إلى سو تشن ، فإن وجود هذه الطريقة العميقة أمامه ربما كان أكثر قيمة من المعدن نفسه.

اشتبه سو تشن في أن هذا على الأرجح مكون طبي من الدرجة الإلهية.

تكرير النجوم …… لسو تشن ، كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.

تم تقسيم المكونات الطبية والأدوية إلى خمسة مستويات: عادي ، غير عادي ، نادر ، أسطوري ، وإلهي.

ولكن الآن ، سيكون سو تشن قادرًا على حصاد ندى مونغلو وابتكار بعض الأدوية من الدرجة الإلهية الآن.

كانت زهور الجثة الروحية التي استخدمها منذ فترة طويلة مكونات طبية من الدرجة الأسطورية. من المحتمل أن يكون المعبد الخالد قد بذل قدرًا كبيرًا من الوقت والطاقة في تخطيطهم ومحاولات المطالبة بهم جميعًا لأنفسهم.

ضحك سو تشن عندما سمع هذا الجواب.

ولكن حتى ذلك الحين ، كانت هذه المكونات يمكن الحصول عليها على الأقل.

ومع ذلك ، فإن معدل استهلاكها للمعادن كان ببساطة سريعًا جدًا. احتاج سو تشن بشكل أساسي إلى أن يجوب محيطه باستمرار لإشباع شهيتها.

يكاد يكون من المستحيل الحصول على المكونات الطبية من الدرجة الإلهية.

“لذا لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك أيضًا؟” سأل سو تشن.

كانت قيمة هذه المكونات ببساطة عالية جدًا ، مما يعني أن جميع المكونات الطبية تقريبًا في هذا المستوى قد تم حصادها بالفعل. لم يكن هناك مكان للبحث عن بقع جديدة من هذه المكونات.

لم يسقط الكثير من العناصر من تمثال الإلهة الأم. بصرف النظر عن الريشة الإلهية ، لم يكن هناك سوى خمسة عناصر أخرى.

كان هناك مكان واحد حيث يمكن للمرء أن يأمل في العثور على المزيد من هذه الموارد – في عمق منطقة الوحوش. كان هذا المكان مملوءا بالكنوز على الرغم من بدائيته، ويمكن العثور على العديد من الكنوز الموجودة بشكل طبيعي هناك. وبسبب هذه الحيوانات البربرية بالتحديد لم يتم نهب المكان من قبل الأجناس الذكية حتى الآن. وبالتالي ، كانت هذه الموارد القيمة في الأساس محظورة على البشر. كان هذا موقفًا ساخرًا.

بعد لحظة من التأمل ، قال لـسو تشن ، “هناك عدد من المعادن التي تطابق ما وصفته للتو. ومع ذلك ، لا توجد طريقة أن تحرس الإلهة الأم معدنا عاديا عن كثب. أتصور أنه يجب أن يكون قطعة من معدن النجم المكرر. ”

لم يكن سو تشن يعرف ما إذا كان الريشيون قد اعمقوا في منطقة الوحوش للحصول على هذا المكون ، لكنه كان واثقًا جدًا من أنه كان على الأقل مكونًا طبيًا من الدرجة الإلهية.

عندما واجه هجمات قوية حقًا ، لم يستطع سو تين الاعتماد على رداء خيوط الطحالب المرجانية لحمايته بعد الآن. بدلاً من ذلك ، اعتمد على جسده القوي الذي يشبه أفراد العرق الشرس.

“هذا النبات هو على الأرجح مونغلو” ، استنتج باتلوك هويته بسرعة عندما سمع وصف سو تشن. “هل توجد قطرة ماء على سطحه لا يمكن التخلص منها مهما حاولت بشدة؟”

بعد وضع المعدن بعيدا ، نظر سو تشن في البند التالي.

قال سو تشن وهو يهز النبات في يده “نعم ، هذا صحيح”. كانت أكثر خصائصه اللافتة للنظر هي قطرات الندى على سطحه والتي لن تسقط.

لم يسقط الكثير من العناصر من تمثال الإلهة الأم. بصرف النظر عن الريشة الإلهية ، لم يكن هناك سوى خمسة عناصر أخرى.

وأوضح باتلوك ، “هذا ليس ماء ؛ إنها قطرة ندي مونغلو . يجب وضع هذا النبات تحت ضوء القمر كل ليلة لامتصاص ضوء القمر وجمع الندى. ستنتج قطرة واحدة من كل مائة ليلة أو نحو ذلك ، وبعد ذلك يجب أن تتعافى لمائة يوم أخرى. ربما يكون الساق في يدك في مرحلة التعافي. قبل أن تتعافى تمامًا ، لا تضعها تحت ضوء القمر ؛ وبخلاف ذلك ، ستبدأ في التدهور في الجودة وسينخفض أيضًا عمرها الافتراضي. صحيح ، ندى مونغلو هو مكون ضروري للغاية لعدد قليل من الأدوية الإلهية. ”

كانت الشفرة الذهبية المتدفقة قوية بشكل لا يصدق. وبكل قوة ، كانت بالتأكيد واحدة من أقوى الأسلحة في ترسانة سو تشن الحالية.

“أليس هذا النبات يشبه الساعة الرملية؟”

ومع ذلك ، كانوا بعيدين عن الوصول إلى مستوى القوة لتلك القوى القديمة.

“إنه تمامًا مثل الساعة الرملية.”

كان هناك مكان واحد حيث يمكن للمرء أن يأمل في العثور على المزيد من هذه الموارد – في عمق منطقة الوحوش. كان هذا المكان مملوءا بالكنوز على الرغم من بدائيته، ويمكن العثور على العديد من الكنوز الموجودة بشكل طبيعي هناك. وبسبب هذه الحيوانات البربرية بالتحديد لم يتم نهب المكان من قبل الأجناس الذكية حتى الآن. وبالتالي ، كانت هذه الموارد القيمة في الأساس محظورة على البشر. كان هذا موقفًا ساخرًا.

ضحك سو تشن عندما سمع هذا الجواب.

ولكن قبل أن يتمكن باتلوك من الرد ، وجد سو تشن الجواب بنفسه. “انتظر دقيقة… يمكنني الشعور بالطاقة المكانية على سطحه! هذه القطعة من المعدن مختومة في الواقع من خلال نوع من القوة المكانية. باتلوك ، أنت على حق ؛ ربما تقع الكتلة الفعلية لهذا العنصر في عالم مكاني مختلف. خلاف ذلك ، لا يمكن أن يكون هذا الضوء. ولكن كيف يمكن أن يكون في وقت واحد في عالم مكاني مختلف و هي هنا في يدي؟ كيف لا يزال الاتصال سليما؟ وعلى الرغم من أنها بالفعل تحت التأثيرات المكانية لشيء آخر ، إلا أنه لا يزال من الممكن وضعها داخل خاتم الأصل دون أي تعارض. هذا أمر مذهل للغاية … يجب أن يكون هذا بسبب فهم عميق .. فهم عميق وعميق بشكل لا يصدق لقوة الطريقة المكانية! هذا ليس مجرد كنز واحد بل اثنين! إن وجود قوة الأسلوب هذه هي كنز لا مثيل له في حد ذاته! ”

الحصول على دجاجة كان دائمًا أفضل من الحصول على بيضة.

ولكن لمجرد أنه لا يعرف ما لم يكن يعني أنه لا أحد يعرف. إتصل سو تشن بباتلوك وبدأت في وصف المعدن له.

كان سو تشن بالفعل كيميائيًا رئيسيًا ، ولم يخترق أبدًا لأنه لم يكن لديه فرص لتنقيح أي أدوية من الدرجة الإلهية.

“هذا النبات هو على الأرجح مونغلو” ، استنتج باتلوك هويته بسرعة عندما سمع وصف سو تشن. “هل توجد قطرة ماء على سطحه لا يمكن التخلص منها مهما حاولت بشدة؟”

ببساطة لم يكن لديه المكونات!

بعد لحظة من التأمل ، قال لـسو تشن ، “هناك عدد من المعادن التي تطابق ما وصفته للتو. ومع ذلك ، لا توجد طريقة أن تحرس الإلهة الأم معدنا عاديا عن كثب. أتصور أنه يجب أن يكون قطعة من معدن النجم المكرر. ”

كان من المستحيل العثور على الكيميائيين الأسطوريين.

ولكن الآن ، فقط عندما تمكن من العثور على قطعة من الدروع القوية بشكل لا يصدق ، انتهى به الأمر إلى صنع مرأة.

ولكن الآن ، سيكون سو تشن قادرًا على حصاد ندى مونغلو وابتكار بعض الأدوية من الدرجة الإلهية الآن.

يكاد يكون من المستحيل الحصول على المكونات الطبية من الدرجة الإلهية.

على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى مكون واحد من الدرجة الإلهية ، إلا أنه تم فتحه على الرغم من ذلك كان عددًا من الأدوية من الدرجة الإلهية منخفضة المستوى التي يمكنه الآن تصنيعها.

ولكن لمجرد أنه لا يعرف ما لم يكن يعني أنه لا أحد يعرف. إتصل سو تشن بباتلوك وبدأت في وصف المعدن له.

وكانت الأدوية من الدرجة الإلهية لا تزال أدوية من الدرجة الإلهية. بغض النظر عن آثارها ، ستكون بالتأكيد قوية جدًا.

تكرير النجوم …… لسو تشن ، كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.

اعتمد سو تشن على زهور الجثة الروحية لتحسين قوة وعيه بشكل كبير في الماضي. الآن ، مع ندى مونغلو ، كان متحمسًا لآفاقه المستقبلية.

“باتلوك ، أخبرني … هل تعتقد أن هناك إلهًا في هذا الكون؟”

العنصر الثالث كان قطعة من الدروع.

ومع ذلك ، فإن تطور الجنس البشري يتعارض عمومًا مع هذا الاتجاه العام. لقد انتقلوا من عدم القدرة على الزراعة على الإطلاق إلى الحصول على عالم الضوء المهتز كحد أعلى ، ومن هناك استمروا في التقدم حتى وصلوا إلى الحد الحالي اليوم ، عالم الإمبراطور النهائي. كان هذا اتجاهًا صعوديًا واضحًا ، وكان أحد الأسباب الرئيسية وراء كون البشر إحدى القوى الخمس الكبرى التي تعيش في القارة اليوم.

كان هذا الدرع ملتهبًا أحمر ومغطى بنقوش مزخرفة. كانت جميلة بشكل لا يصدق ، وتوهج بهالة إلهية خافتة. من الواضح أنه كان مشبعا بقوة كبيرة. لسوء الحظ ، تم تصميمه بشكل واضح لترتديها أنثى.

ولكن الآن ، كان لدى سو تشن هذه القطعة من المعدن النجمي المكرر في يديه. على الرغم من أنها لم تظهر بهذا الحجم ، إلا أن مجرد صقلها من النجوم يعني أن شفرة الذهب المتدفقة لن تكون جشعة في المستقبل.

شعر سو تشن أن هذا عار. كان بإمكانه الشعور بمدى قوة هذا الدرع ، وكان أكثر بكثير من رداء خيوط الطحالب المرجانية. ربما كان أقوى من أداة أصل في الدرجة الأولى. كان رداء خيوط الطحالب المرجانية مع سو تشن لفترة طويلة حتى الآن. على الرغم من أنه قد خدم أكثر من فائدته ، بدأ نمو سو تشن يفوق قدراته الدفاعية.

ومع ذلك ، تم زرع هذا النبات من قبله في أراضي الطائفة. من الواضح أنه كان ذا قيمة لا تصدق.

قلل رداء خيوط الطحالب المرجانية من الضرر بشكل نسبي ، ولكن كلما كان الهجوم أقوى يجب أن يتحمله ، كلما انخفض ثابت التناسب.

يكاد يكون من المستحيل الحصول على المكونات الطبية من الدرجة الإلهية.

في البداية ، ربما كانت قادرة على إبطال حوالي ثلاثين بالمائة من قوة الهجوم. الآن ، ومع ذلك ، كان من الصعب عليه الآن إبطال حتى عشرة بالمائة.

شعر سو تشن أن هذا عار. كان بإمكانه الشعور بمدى قوة هذا الدرع ، وكان أكثر بكثير من رداء خيوط الطحالب المرجانية. ربما كان أقوى من أداة أصل في الدرجة الأولى. كان رداء خيوط الطحالب المرجانية مع سو تشن لفترة طويلة حتى الآن. على الرغم من أنه قد خدم أكثر من فائدته ، بدأ نمو سو تشن يفوق قدراته الدفاعية.

عندما واجه هجمات قوية حقًا ، لم يستطع سو تين الاعتماد على رداء خيوط الطحالب المرجانية لحمايته بعد الآن. بدلاً من ذلك ، اعتمد على جسده القوي الذي يشبه أفراد العرق الشرس.

“لذا لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك أيضًا؟” سأل سو تشن.

ولكن الآن ، فقط عندما تمكن من العثور على قطعة من الدروع القوية بشكل لا يصدق ، انتهى به الأمر إلى صنع مرأة.

ضحك سو تشن عندما سمع هذا الجواب.

حسنًا ، قام الريشيون برفع مستوى النساء أكثر ، وكانت سيدة الطائفة نفسها أنثى أيضًا.

تكرير النجوم …… لسو تشن ، كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.

كان هذا الدرع على الأرجح لها.

تم تقسيم المكونات الطبية والأدوية إلى خمسة مستويات: عادي ، غير عادي ، نادر ، أسطوري ، وإلهي.

ومع ذلك ، عندما سمع باتلوك عن هذه القطعة من الدروع ، قال بعد لحظة من التفكير ، “هذا على الأرجح هو درع السماء للإلهة الأم ، لكن ربما لم ينته بعد”.

“نعم. على ما يبدو ، كانت درع السماء يرتدى سابقًا من قبل الآلهة الأم نفسها ، واختفت معها. ومع ذلك ، تم ترك مخططات الدرع وراءها.” أجاب باتلوك قائلاً: “اتبعت طائفة الآلهة الأم هذه المخططات وأعادت بناء الدروع ، ولكن حتى نسخة مصغرة من الدروع كان من الصعب صنعها”.

“لم ينته؟”

ومع ذلك ، عندما سمع باتلوك عن هذه القطعة من الدروع ، قال بعد لحظة من التفكير ، “هذا على الأرجح هو درع السماء للإلهة الأم ، لكن ربما لم ينته بعد”.

“نعم. على ما يبدو ، كانت درع السماء يرتدى سابقًا من قبل الآلهة الأم نفسها ، واختفت معها. ومع ذلك ، تم ترك مخططات الدرع وراءها.” أجاب باتلوك قائلاً: “اتبعت طائفة الآلهة الأم هذه المخططات وأعادت بناء الدروع ، ولكن حتى نسخة مصغرة من الدروع كان من الصعب صنعها”.

كان من المستحيل العثور على الكيميائيين الأسطوريين.

كان ينتظر سو تشن أن يسأله كيف قرر أن درع السماء هذا غير مكتمل ، لكن سو تشن سأل بشكل غير متوقع سؤالًا مختلفًا تمامًا بعد لحظة توقف.

“تم استخدام معدن النجم المكرر من قبل المتقدمين القدامى لتشكيل أسلحتهم. لا يمكن استخدامه إلا من قبل عضو في عرق التقدم ، لذلك ليس لدينا طريقة لإبراز قوتها الكاملة “.

“باتلوك ، أخبرني … هل تعتقد أن هناك إلهًا في هذا الكون؟”

نعم ، بمساعدة صولجان عظم الأصل ، من المحتمل أن يتمكن من العثور على إجابة – ما لم يكن ، بالطبع ، لا توجد إجابة في المقام الأول.

——————————————————–

ولكن الآن ، كان لدى سو تشن هذه القطعة من المعدن النجمي المكرر في يديه. على الرغم من أنها لم تظهر بهذا الحجم ، إلا أن مجرد صقلها من النجوم يعني أن شفرة الذهب المتدفقة لن تكون جشعة في المستقبل.

“لذا لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك أيضًا؟” سأل سو تشن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط