نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 887

تعبئة المدينة

تعبئة المدينة

—————————————————

“ننتظر!” رد الليلة الخالد. “سيعطينا الوقت إجابتنا وفرصنا”.

الفصل 887: تعبئة المدينة

كانت الأرض المستخدمة للزراعة تحتوي على أنفاق محفورة تحت السطح مملوءة بزيت قابل للاشتعال. بمجرد إشعالها ، يحترق اللهب بشدة. على الرغم من أن هذه اللهب لم يكن مخيفا تقريبًا مثل الدفاعات المكسوة بالحديد لمدينة السماء ، إلا أنها يمكن أن تؤخر قوة مهاجمة وتبدد طرف الرمح.

“وو !!!”

قد يكون خصومه ينتظرونه حتى يتحرك.

بدأ صوت البوق ينتشر في جميع أنحاء مدينة السماء.

كان محارة البحر السماوي كنزًا أخذه عرق الريش من المحيطيين. كان ندائه ، على الرغم من انخفاضه ، قويا ويمكنه السفر بعيدًا. انتشرت صرخة المحارة عبر مدينة السماء بسرعة كبيرة.

كان محارة البحر السماوي كنزًا أخذه عرق الريش من المحيطيين. كان ندائه ، على الرغم من انخفاضه ، قويا ويمكنه السفر بعيدًا. انتشرت صرخة المحارة عبر مدينة السماء بسرعة كبيرة.

كان هناك جداران مرتفعان إضافيان داخل الجدران الخارجية مع إعداد مماثل ، وكانت هذه الجدران أطول وأكثر معبأة بقوة نارية أكبر. هذا يضمن أنه حتى لو تم تدمير الجدار الخارجي ، يمكن للجدران الداخلية أن تستمر في الهجوم.

كانت إشارة لحشد جميع الناس الذين يعيشون في المدينة.

في الطرف الأصغر من المدفع كان تشكيل الأصل يستخدم على وجه التحديد لجمع طاقة الأصل. فقط مجموعة أحجار الأصل التي تم وضعها على التشكيل وحده كانت مشرقة بشكل مذهل.

كانت معركة كبيرة قريبة من الواضح. اندفع عدد لا يحصى من جنود الريشيين إلى محطاتهم ، يراقبون باهتمام.

زودت الأضرحة العائمة الاثني عشر سادة الأركانا بطاقة الأصل. كل واحد منهم يحتوي على بئر من طاقة الأصل التي من شأنها غرس سادة الأركانا مع طاقة الأصل باستمرار. كان أكثر فعالية ونقاء من استخدام طاقة الأصل. تم استخدام القوارب العائمة لحمل هذه سادة الأركانا وتم تصميمها لمنح سادة الأركانا الحرية الكاملة لإطلاق تقنيات أركانا كما يحلو لهم. كانت معظم تشكيلات الأصل المدرجة على القوارب نفعية في طبيعتها ، تستخدم لزيادة قوة تقنية الأركانا. بمجرد بدء المعركة ، ستحمل القوارب العائمة سادة الأركانا حولها ، لتشكل قوة ذكية من المهاجمين الأقوياء.

سرعان ما اختفى الجو السلمي الذي كان موجودًا قبل لحظة فقط ، وحل محلها نية القتل المتصاعدة.

ولم يكن الأمر كما لو أنه لا توجد دفاعات خارج مدينة السماء أيضًا.

طارت مجموعات من الجنود ، القلق والخوف مكتوب على وجوههم. كان من الواضح أنه لم يكن لديهم أي فكرة عمن سيقاتلون معهم ، لكن تدريبهم جعلهم يصلون على الفور إلى مراكزهم.

ومع ذلك ، فإن هذا ينطوي على مخاطرة كبيرة.

ومع ذلك ، كانت المدينة الفولاذية المعلقة من السماء نفسها لا تزال أكثر المناظر إثارة للإعجاب.

يعني التحكم في الإيقاع أنه يمكنه أخذ زمام المبادرة واتخاذ إجراء محدد لاستهداف خصمه.

الآن بعد أن جاء وقت الحرب ، بدأت مدينة السماء أيضًا في كشف أنيابها.

كانت هذه دمى قتالية. كان بعضهم بشريًا والبعض الآخر يشبه الوحش. كان لكل منهم شكل مختلف ، لكنهم وقفوا مع جنود عرق الريش على الجدران ، وشكلوا دفاعًا مكسوًا بالحديد.

بدأت الصفائح الفولاذية التي تشكل جدران المدينة في التراجع ، وكشفت عن عدد لا يحصى من المدافع. كانت هذه مدافع الشمس المحطمة لعرق الريش. تم تشغيلها بواسطة طاقة الأصل ، و كانت كل ضربة مدفعية كقوة ضربة مزارع في عالم الضوء المهتز. برزت عشرات الآلاف من مدافع الشمس المحطمة هذه من أسوار المدينة. أي شخص رأى هذا المشهد ربما يرتجف بشكل غريزي في الخوف.

—————————————————

ومع ذلك ، كانت هذه البداية فقط. مع تحول التروس ، تم نقل عربات الحرب المعدنية إلى أسوار الجدران. كانت هذه مركبات الإبادة الشيطانية. يمكن لكل واحد إطلاق مئات من مسامير الإبادة في وقت واحد ، كل منها يحمل قوة اختراق لا تصدق.

كان هذا المكان هو السفارة التي أقامتها دولة لياويي ، مما يجعلها مشابهة للقنصلية. ومع ذلك ، لم يكن لها في الواقع أهمية سياسية كبيرة. تم استخدامه في الغالب لجمع المعلومات والبقاء على اتصال مع عرق الريش. بالطبع ، لأن العلاقات الخارجية لم تكن كبيرة في هذه الحقبة ، كانت قوة السفارة ضعيفة بشكل لا يصدق. كان الغرض الرئيسي منه هو جمع المعلومات وتوفير بعض الدعم أحيانًا لأشخاص آخرين من دولة لياويي.

في الوقت نفسه ، بدأت التماثيل تنزل تظهر على أسوار المدينة ، متباعدة مائة قدم عن بعضها البعض.

بعد التحليق في دائرة ، وصل الريشي إلى قصر ضوء النهار الدائم. تحدث لفترة وجيزة مع أحد الحراس ، الذي دخل إلى الداخل لإبلاغ قائده عن الوضع. سارع القائد إلى القصر وركع امام الليلة الخالد.

كانت هذه دمى قتالية. كان بعضهم بشريًا والبعض الآخر يشبه الوحش. كان لكل منهم شكل مختلف ، لكنهم وقفوا مع جنود عرق الريش على الجدران ، وشكلوا دفاعًا مكسوًا بالحديد.

كانت الأرض المستخدمة للزراعة تحتوي على أنفاق محفورة تحت السطح مملوءة بزيت قابل للاشتعال. بمجرد إشعالها ، يحترق اللهب بشدة. على الرغم من أن هذه اللهب لم يكن مخيفا تقريبًا مثل الدفاعات المكسوة بالحديد لمدينة السماء ، إلا أنها يمكن أن تؤخر قوة مهاجمة وتبدد طرف الرمح.

بدأت النقوش التي تغطي الجدران أيضًا في التحول من وهج أنيق إلى وهج شديد. شكلت هذه النقوش تشكيل أصل ، عندما يتم تنشيطه ، من شأنه أن يقوي الجدران مع حماية الجنود بالداخل.

ولم يكن الأمر كما لو أنه لا توجد دفاعات خارج مدينة السماء أيضًا.

كان هناك جداران مرتفعان إضافيان داخل الجدران الخارجية مع إعداد مماثل ، وكانت هذه الجدران أطول وأكثر معبأة بقوة نارية أكبر. هذا يضمن أنه حتى لو تم تدمير الجدار الخارجي ، يمكن للجدران الداخلية أن تستمر في الهجوم.

كان هذا المدفع هو المدفع الشهير لعرق الريش مدفع إعدام الشياطين.

كانت المدافع والمركبات والجنود والدمى وحتى الجدران نفسها بمثابة مكونات للدفاعات القوية بشكل لا يصدق في مدينة السماء.

تمكنت مدينة السماء فقط من هزيمة وحوش مقفرة متعددة من تلقاء نفسها عبر التاريخ بسبب مدفع إعدام الشياطين.

وخلف هذه الجدران الثلاثة كان هناك اثني عشر ضريحًا عائمًا دوارًا ضخمًا ، تبعه ألف وثمانمائة قارب عائم.

كان للمدافع المحطمة صنابير بفتحات واسعة. كان هذا ضخمًا بالفعل لهذه الفترة الزمنية ، لكن هذه الفتحة بدت صغيرة مثل مسواك الوجه في مواجهة مثل هذا المدفع العملاق.

كانت الجدران مبطنة بالجنود ، بينما كان سادة الأركانا يتجمعون حول الأضرحة.

كانت الأرض المستخدمة للزراعة تحتوي على أنفاق محفورة تحت السطح مملوءة بزيت قابل للاشتعال. بمجرد إشعالها ، يحترق اللهب بشدة. على الرغم من أن هذه اللهب لم يكن مخيفا تقريبًا مثل الدفاعات المكسوة بالحديد لمدينة السماء ، إلا أنها يمكن أن تؤخر قوة مهاجمة وتبدد طرف الرمح.

زودت الأضرحة العائمة الاثني عشر سادة الأركانا بطاقة الأصل. كل واحد منهم يحتوي على بئر من طاقة الأصل التي من شأنها غرس سادة الأركانا مع طاقة الأصل باستمرار. كان أكثر فعالية ونقاء من استخدام طاقة الأصل. تم استخدام القوارب العائمة لحمل هذه سادة الأركانا وتم تصميمها لمنح سادة الأركانا الحرية الكاملة لإطلاق تقنيات أركانا كما يحلو لهم. كانت معظم تشكيلات الأصل المدرجة على القوارب نفعية في طبيعتها ، تستخدم لزيادة قوة تقنية الأركانا. بمجرد بدء المعركة ، ستحمل القوارب العائمة سادة الأركانا حولها ، لتشكل قوة ذكية من المهاجمين الأقوياء.

هذا يعني أن إيقاع المعركة أصبح الآن خارج يديه!

يشكل هؤلاء سادة الأركانا خط الدفاع المركزي في مدينة السماء. كان من المفترض أن يقدموا مساعدة من قوة النيران ، ولكن لأن أجسادهم المادية كانت ضعيفة للغاية ، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا طرقا وراء الخطوط الأمامية ، معتمدين على حماية الجدران لإطلاق العنان لقوتهم الكاملة.

عندما رأى الإنسان سو تشن ، حدق فيه بشكل مثير للريبة. “هل لي أن أسأل ، من أنت ……؟”

داخل المناطق الداخلية من المدينة كان هناك تسعة وتسعون برج أركانا ، كل واحد يحمل لؤلؤة شمس الرماية. ستبدأ هذه اللآلئ في التوهج عند التحكم فيها ، وتشكل حاجزًا دفاعيًا مصنوعًا من طاقة الأصل من شأنه أن يلف المدينة بأكملها.

وخلف هذه الجدران الثلاثة كان هناك اثني عشر ضريحًا عائمًا دوارًا ضخمًا ، تبعه ألف وثمانمائة قارب عائم.

اعتمد حصن الذهب المتدفق على تسعة أبراج مماثلة للسيطرة على الآليات الدفاعية المهمة للقلعة. ومع ذلك ، كان لدى مدينة السماء تسعة وتسعين ، وكان كل برج من الأبراج أقوى من الأبراج في حصن الذهب المتدفق.

تخلى سو تشن على الفور عن محاولة نهب الخزائن الإمبراطورية لدولة السماء وسار في الاتجاه المعاكس.

كان كل برج يحرسه سيد أركانا خبير في الحلقة الثامنة للتأكد من أنه يعمل بسلاسة. حتى لو تم تدمير بعض الأبراج من قبل خصم قوي ، فلن تتعطل العملية الإجمالية للأبراج.

كانت الجدران مبطنة بالجنود ، بينما كان سادة الأركانا يتجمعون حول الأضرحة.

بصرف النظر عن أبراج أركانا التسعة والتسعين ، كان قصر ضوء النهار الدائم أكثر الأماكن جذبًا للانتباه في المدينة.

الآن بعد أن قرر سو تشن القيام بدور السلحفاة لفترة من الوقت ، كان بحاجة إلى الناس هنا لمساعدته.

ظهر مدفع ضخم فوق القصر.

بصرف النظر عن أبراج أركانا التسعة والتسعين ، كان قصر ضوء النهار الدائم أكثر الأماكن جذبًا للانتباه في المدينة.

كان المدفع كبيرًا لدرجة أن أي شخص يراه سيشعر بشكل غريزي بشعور باليأس في قلوبهم.

بدا افتتاح المدفع وكأنه فم وحش ضخم وكان يفرض ضغطا عدة مرات أكثر من المدافع المثبتة على أسوار المدينة.

كان للمدافع المحطمة صنابير بفتحات واسعة. كان هذا ضخمًا بالفعل لهذه الفترة الزمنية ، لكن هذه الفتحة بدت صغيرة مثل مسواك الوجه في مواجهة مثل هذا المدفع العملاق.

رد سو تشن: “أنا مسافر من مكان بعيد ولا أفتقد المنزل”.

بدا افتتاح المدفع وكأنه فم وحش ضخم وكان يفرض ضغطا عدة مرات أكثر من المدافع المثبتة على أسوار المدينة.

“وو !!!”

تم بناء جسم المدفع بالكامل من المعادن النادرة ، وتم تغطيته بنقوش عميقة تضفي عليه قوة تقنيات الأركانا.

بالطبع ، كان هذا هو المكان الذي زوّدت فيه عشيرة تشو سو تشن بطاقم دعم.

في الطرف الأصغر من المدفع كان تشكيل الأصل يستخدم على وجه التحديد لجمع طاقة الأصل. فقط مجموعة أحجار الأصل التي تم وضعها على التشكيل وحده كانت مشرقة بشكل مذهل.

هذه المرة ، ومع ذلك ، كانت معظم هذه الدفاعات عديمة الفائدة لأن القوة المهاجمة كانت وحش مقفر.

كان هذا المدفع هو المدفع الشهير لعرق الريش مدفع إعدام الشياطين.

طارت مجموعات من الجنود ، القلق والخوف مكتوب على وجوههم. كان من الواضح أنه لم يكن لديهم أي فكرة عمن سيقاتلون معهم ، لكن تدريبهم جعلهم يصلون على الفور إلى مراكزهم.

كان هناك مقولة بين القارة البدائية أن أقوى هجوم محتمل لم يكن الهجوم الشامل لمزارع عالم الإمبراطور النهائي ، أو سيد أركانا أسطوري ، ولا حتى وهميا في ذروة القوة. كان المدفع المعدم للشياطين فقط قادرًا على إطلاق مثل هذا الهجوم القوي.

بعد التحليق في دائرة ، وصل الريشي إلى قصر ضوء النهار الدائم. تحدث لفترة وجيزة مع أحد الحراس ، الذي دخل إلى الداخل لإبلاغ قائده عن الوضع. سارع القائد إلى القصر وركع امام الليلة الخالد.

في كل مرة يطلق فيها ، يطلق العنان لهجوم أكثر قوة من تقنية أركانا محظورة.

—————————————————

سترتعد السماء والأرض تهتز.

تخلى سو تشن على الفور عن محاولة نهب الخزائن الإمبراطورية لدولة السماء وسار في الاتجاه المعاكس.

ربما كان أقوى وجود في القارة بأكملها.

بعد التحليق في دائرة ، وصل الريشي إلى قصر ضوء النهار الدائم. تحدث لفترة وجيزة مع أحد الحراس ، الذي دخل إلى الداخل لإبلاغ قائده عن الوضع. سارع القائد إلى القصر وركع امام الليلة الخالد.

بالطبع ، كانت تكلفة بناء مدفع مثل هذا فلكية. أمضى الحرفيون و ذوي البشرة المعدنية آلاف السنين في بنائه ، وحرقوا حفرة ضخمة في جيوب عرق الريش. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن استخدامه فقط في مدينة السماء لأنها تستهلك الكثير من الطاقة في كل مرة يتم إطلاقها ، لدرجة أن نواة سارك فقط هي القادرة على تزويدها بالطاقة الكافية. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والموارد لإعداد المدفع لإطلاق النار حتى أن عشيرة كبيرة ستفلس تمامًا. نعم ، قدمت نوى سارك الطاقة ، لكن التكلفة كانت لا تزال مرتفعة بما يكفي ليشير الناس في ذهول. بالطبع ، كان ناتج قوته يطابق كم كان باهظ الثمن. أي هدف كان يستهدفه المدفع يمكن أن يختار إما الركض أو الموت. لم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي مخلوق حي أن يتحمل الهجوم.

لقد نجح فقط في نهب طائفة الإلهة الأم لأنهم لم يكونوا مستعدين له. كان سيغازل الموت حتمًا إذا اتخذ خطوة الآن.

و كانت إلى جانب تسعة وتسعين أبراج أركانا ، بمثابة خط الدفاع الأخير في مدينة السماء.

بعد المشي عبر زقاق طويل ، وصل سو تشن أمام فناء بجدران بيضاء ومدخل أحمر.

ولم يكن الأمر كما لو أنه لا توجد دفاعات خارج مدينة السماء أيضًا.

لا يعتمد نجاح أو فشل المسعى فقط على القوة النسبية ولكن أيضًا على من يتحكم في الإيقاع.

كانت الأرض المستخدمة للزراعة تحتوي على أنفاق محفورة تحت السطح مملوءة بزيت قابل للاشتعال. بمجرد إشعالها ، يحترق اللهب بشدة. على الرغم من أن هذه اللهب لم يكن مخيفا تقريبًا مثل الدفاعات المكسوة بالحديد لمدينة السماء ، إلا أنها يمكن أن تؤخر قوة مهاجمة وتبدد طرف الرمح.

ظهر مدفع ضخم فوق القصر.

هذه المرة ، ومع ذلك ، كانت معظم هذه الدفاعات عديمة الفائدة لأن القوة المهاجمة كانت وحش مقفر.

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه بعد فترة وجيزة من دخوله ، قام أحد أفراد الريشيين المتمركزين في مكان قريب بوضع قبعته وخرج من المتجر.

الشيء الوحيد الذي شكل تهديدًا خطيرًا للوحش المقفر كان مدفع إعدام الشياطين.

كان المدفع كبيرًا لدرجة أن أي شخص يراه سيشعر بشكل غريزي بشعور باليأس في قلوبهم.

كان هذا أيضًا أكبر مصدر ثقة لـ الليلة الخالد أنه يستطيع التعامل مع الوحش المقفر. حتى الوحش المقفر سوف يتم تدميره بواسطة مدفع إعدام الشياطين!

سترتعد السماء والأرض تهتز.

تمكنت مدينة السماء فقط من هزيمة وحوش مقفرة متعددة من تلقاء نفسها عبر التاريخ بسبب مدفع إعدام الشياطين.

كان هناك مقولة بين القارة البدائية أن أقوى هجوم محتمل لم يكن الهجوم الشامل لمزارع عالم الإمبراطور النهائي ، أو سيد أركانا أسطوري ، ولا حتى وهميا في ذروة القوة. كان المدفع المعدم للشياطين فقط قادرًا على إطلاق مثل هذا الهجوم القوي.

الآن ، كان المدفع على وشك أن يطلق العنان لقوته مرة أخرى.

“وو !!!”

“هل أريد الاستفادة من فرصة تدميرها؟”

ومع ذلك ، كانت المدينة الفولاذية المعلقة من السماء نفسها لا تزال أكثر المناظر إثارة للإعجاب.

بينما كان يقف في الشارع ، مختبئًا بين حشد من الريشيين ، حدّق سو تشن في مدفع إعدام الشياطين. كانت هذه هي الفكرة الأولى التي تومض في ذهنه.

رد الليلة الخالد بهدوء: “أنت بحاجة إلى أن تتعلم كيف تستخدم قوة العدد بشكل أكثر فعالية. هناك أشياء يمكنك تحقيقها دون الاعتماد على قوى تتحدى السماء. كاردفيل ، إذا كنت ستبحث عنه ، يمكنني أن أعدك أنه قد قام بالفعل بإعداد العديد من المهارات المختلفة للتعامل معك. في ذلك الوقت ، لن نفشل في الإمساك به فحسب ، بل سنبلغه أيضًا عن وضعنا الحالي. ولكن باستخدام هؤلاء العامة ، سيجد هذا الإنسان صعوبة أكبر في الكشف عن مشاركتنا. الأهم من ذلك… لقد أكدنا الآن أن له علاقة عميقة مع دولة لياويي “.

لم يكن هناك أي طريق يمكنه تدمير مدينة السماء ، لكن تدمير مدفع إعدام الشياطين كان لا يزال ممكنًا.

كان هذا المكان هو السفارة التي أقامتها دولة لياويي ، مما يجعلها مشابهة للقنصلية. ومع ذلك ، لم يكن لها في الواقع أهمية سياسية كبيرة. تم استخدامه في الغالب لجمع المعلومات والبقاء على اتصال مع عرق الريش. بالطبع ، لأن العلاقات الخارجية لم تكن كبيرة في هذه الحقبة ، كانت قوة السفارة ضعيفة بشكل لا يصدق. كان الغرض الرئيسي منه هو جمع المعلومات وتوفير بعض الدعم أحيانًا لأشخاص آخرين من دولة لياويي.

ومع ذلك ، فإن هذا ينطوي على مخاطرة كبيرة.

—————————————————

لقد نجح فقط في نهب طائفة الإلهة الأم لأنهم لم يكونوا مستعدين له. كان سيغازل الموت حتمًا إذا اتخذ خطوة الآن.

قال كيليسدا من خلال أسنان مشدودة: “الوجه مختلف ، لكن الشكل يتطابق ، وهالته هي نفسها تمامًا”. “سأتمكن من التعرف على هذا الرجل حتى لو قام بتغيير مظهره عشرة آلاف مرة. جلالتك حكيم حقا ؛ لم تكن بحاجة لي حتى لاكتشاف موقعه “.

قد يكون خصومه ينتظرونه حتى يتحرك.

الآن ، كان المدفع على وشك أن يطلق العنان لقوته مرة أخرى.

مصدر رئيسي آخر للقلق بالنسبة له كان كيليسدا.

” جلالة الملك ، قام شخص مجهول بزيارة سفارة لياويي اليوم. هذه هي صورته “.

كان كيليسدا قادرًا على كشف موقفه. كان يجب عليه إحضار حفنة من الريشيين معه ليطارده بالفعل ، لكنه لم يظهر أبدًا. هذا جعل استعدادات سو تشن التي لا تعد ولا تحصى لكيليسدا عديمة الفائدة تمامًا.

الشيء الوحيد الذي شكل تهديدًا خطيرًا للوحش المقفر كان مدفع إعدام الشياطين.

هذا يعني أن إيقاع المعركة أصبح الآن خارج يديه!

بدأت الصفائح الفولاذية التي تشكل جدران المدينة في التراجع ، وكشفت عن عدد لا يحصى من المدافع. كانت هذه مدافع الشمس المحطمة لعرق الريش. تم تشغيلها بواسطة طاقة الأصل ، و كانت كل ضربة مدفعية كقوة ضربة مزارع في عالم الضوء المهتز. برزت عشرات الآلاف من مدافع الشمس المحطمة هذه من أسوار المدينة. أي شخص رأى هذا المشهد ربما يرتجف بشكل غريزي في الخوف.

لا يعتمد نجاح أو فشل المسعى فقط على القوة النسبية ولكن أيضًا على من يتحكم في الإيقاع.

ولكن الآن ، تم تدمير هذا الإيقاع.

على الرغم من أن سو تشن كان أضعف من كيليسدا ، إلا أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة لأن إيقاع الوضع كان تحت سيطرته.

كانت المدافع والمركبات والجنود والدمى وحتى الجدران نفسها بمثابة مكونات للدفاعات القوية بشكل لا يصدق في مدينة السماء.

يعني التحكم في الإيقاع أنه يمكنه أخذ زمام المبادرة واتخاذ إجراء محدد لاستهداف خصمه.

مصدر رئيسي آخر للقلق بالنسبة له كان كيليسدا.

ولكن الآن ، تم تدمير هذا الإيقاع.

تم بناء جسم المدفع بالكامل من المعادن النادرة ، وتم تغطيته بنقوش عميقة تضفي عليه قوة تقنيات الأركانا.

لم يظهر كيليسدا ، وبدأت خطة سو تشن في الانهيار. كان يشعر أن الوضع ينزلق بسرعة في اتجاه لم يكن مستعدًا للتعامل معه.

كانت معركة كبيرة قريبة من الواضح. اندفع عدد لا يحصى من جنود الريشيين إلى محطاتهم ، يراقبون باهتمام.

هذا جعله غير مرتاح.

كانت المدافع والمركبات والجنود والدمى وحتى الجدران نفسها بمثابة مكونات للدفاعات القوية بشكل لا يصدق في مدينة السماء.

يمكن أن يهاجم سو تشن خصمًا قويًا بشكل لا يصدق لأنه عقد المبادرة ، ولكن الآن بعد أن فقدها ، كان البقاء في مكانه هو أفضل قرار.

الفصل 887: تعبئة المدينة

عرف الشخص الموهوب متى يتحرك و متى ينسحب. الآن هو الوقت المناسب للانسحاب.

تخلى سو تشن على الفور عن محاولة نهب الخزائن الإمبراطورية لدولة السماء وسار في الاتجاه المعاكس.

تخلى سو تشن على الفور عن محاولة نهب الخزائن الإمبراطورية لدولة السماء وسار في الاتجاه المعاكس.

كانت الأرض المستخدمة للزراعة تحتوي على أنفاق محفورة تحت السطح مملوءة بزيت قابل للاشتعال. بمجرد إشعالها ، يحترق اللهب بشدة. على الرغم من أن هذه اللهب لم يكن مخيفا تقريبًا مثل الدفاعات المكسوة بالحديد لمدينة السماء ، إلا أنها يمكن أن تؤخر قوة مهاجمة وتبدد طرف الرمح.

بعد المشي عبر زقاق طويل ، وصل سو تشن أمام فناء بجدران بيضاء ومدخل أحمر.

ظهر مدفع ضخم فوق القصر.

طرق الباب واستقبله إنسان.

كانت هذه دمى قتالية. كان بعضهم بشريًا والبعض الآخر يشبه الوحش. كان لكل منهم شكل مختلف ، لكنهم وقفوا مع جنود عرق الريش على الجدران ، وشكلوا دفاعًا مكسوًا بالحديد.

عندما رأى الإنسان سو تشن ، حدق فيه بشكل مثير للريبة. “هل لي أن أسأل ، من أنت ……؟”

بينما كان يقف في الشارع ، مختبئًا بين حشد من الريشيين ، حدّق سو تشن في مدفع إعدام الشياطين. كانت هذه هي الفكرة الأولى التي تومض في ذهنه.

رد سو تشن: “أنا مسافر من مكان بعيد ولا أفتقد المنزل”.

لم يظهر كيليسدا ، وبدأت خطة سو تشن في الانهيار. كان يشعر أن الوضع ينزلق بسرعة في اتجاه لم يكن مستعدًا للتعامل معه.

عندما سمع ذلك الشخص تغير تعبيره. كان يلقي نظرة خاطفة حوله قبل أن يقول بصوت منخفض: “أرجوك تعال معي.”

عندما رأى الإنسان سو تشن ، حدق فيه بشكل مثير للريبة. “هل لي أن أسأل ، من أنت ……؟”

مشى سو تشن في الداخل.

رد الليلة الخالد بهدوء: “أنت بحاجة إلى أن تتعلم كيف تستخدم قوة العدد بشكل أكثر فعالية. هناك أشياء يمكنك تحقيقها دون الاعتماد على قوى تتحدى السماء. كاردفيل ، إذا كنت ستبحث عنه ، يمكنني أن أعدك أنه قد قام بالفعل بإعداد العديد من المهارات المختلفة للتعامل معك. في ذلك الوقت ، لن نفشل في الإمساك به فحسب ، بل سنبلغه أيضًا عن وضعنا الحالي. ولكن باستخدام هؤلاء العامة ، سيجد هذا الإنسان صعوبة أكبر في الكشف عن مشاركتنا. الأهم من ذلك… لقد أكدنا الآن أن له علاقة عميقة مع دولة لياويي “.

كان هذا المكان هو السفارة التي أقامتها دولة لياويي ، مما يجعلها مشابهة للقنصلية. ومع ذلك ، لم يكن لها في الواقع أهمية سياسية كبيرة. تم استخدامه في الغالب لجمع المعلومات والبقاء على اتصال مع عرق الريش. بالطبع ، لأن العلاقات الخارجية لم تكن كبيرة في هذه الحقبة ، كانت قوة السفارة ضعيفة بشكل لا يصدق. كان الغرض الرئيسي منه هو جمع المعلومات وتوفير بعض الدعم أحيانًا لأشخاص آخرين من دولة لياويي.

كانت الجدران مبطنة بالجنود ، بينما كان سادة الأركانا يتجمعون حول الأضرحة.

بالطبع ، كان هذا هو المكان الذي زوّدت فيه عشيرة تشو سو تشن بطاقم دعم.

كان هذا أيضًا أكبر مصدر ثقة لـ الليلة الخالد أنه يستطيع التعامل مع الوحش المقفر. حتى الوحش المقفر سوف يتم تدميره بواسطة مدفع إعدام الشياطين!

الآن بعد أن قرر سو تشن القيام بدور السلحفاة لفترة من الوقت ، كان بحاجة إلى الناس هنا لمساعدته.

بعد التحليق في دائرة ، وصل الريشي إلى قصر ضوء النهار الدائم. تحدث لفترة وجيزة مع أحد الحراس ، الذي دخل إلى الداخل لإبلاغ قائده عن الوضع. سارع القائد إلى القصر وركع امام الليلة الخالد.

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه بعد فترة وجيزة من دخوله ، قام أحد أفراد الريشيين المتمركزين في مكان قريب بوضع قبعته وخرج من المتجر.

و كانت إلى جانب تسعة وتسعين أبراج أركانا ، بمثابة خط الدفاع الأخير في مدينة السماء.

جاء بسرعة إلى زاوية أحد الشوارع وتمتم بضع جُمل في أذن ريشي آخر. استدار الريشي وغادر على الفور.

الفصل 887: تعبئة المدينة

بعد التحليق في دائرة ، وصل الريشي إلى قصر ضوء النهار الدائم. تحدث لفترة وجيزة مع أحد الحراس ، الذي دخل إلى الداخل لإبلاغ قائده عن الوضع. سارع القائد إلى القصر وركع امام الليلة الخالد.

ومع ذلك ، كانت هذه البداية فقط. مع تحول التروس ، تم نقل عربات الحرب المعدنية إلى أسوار الجدران. كانت هذه مركبات الإبادة الشيطانية. يمكن لكل واحد إطلاق مئات من مسامير الإبادة في وقت واحد ، كل منها يحمل قوة اختراق لا تصدق.

” جلالة الملك ، قام شخص مجهول بزيارة سفارة لياويي اليوم. هذه هي صورته “.

اعتمد حصن الذهب المتدفق على تسعة أبراج مماثلة للسيطرة على الآليات الدفاعية المهمة للقلعة. ومع ذلك ، كان لدى مدينة السماء تسعة وتسعين ، وكان كل برج من الأبراج أقوى من الأبراج في حصن الذهب المتدفق.

وبينما كان يتحدث ، بدأ كف القائد بإلقاء الضوء في الهواء ، وكشف صورة سو تشن.

عندما رأى الإنسان سو تشن ، حدق فيه بشكل مثير للريبة. “هل لي أن أسأل ، من أنت ……؟”

نظر الليلة الخالد في كيليسدا ، الذي كان يجلس بجانبه مباشرة.

كانت المدافع والمركبات والجنود والدمى وحتى الجدران نفسها بمثابة مكونات للدفاعات القوية بشكل لا يصدق في مدينة السماء.

قال كيليسدا من خلال أسنان مشدودة: “الوجه مختلف ، لكن الشكل يتطابق ، وهالته هي نفسها تمامًا”. “سأتمكن من التعرف على هذا الرجل حتى لو قام بتغيير مظهره عشرة آلاف مرة. جلالتك حكيم حقا ؛ لم تكن بحاجة لي حتى لاكتشاف موقعه “.

عندما رأى الإنسان سو تشن ، حدق فيه بشكل مثير للريبة. “هل لي أن أسأل ، من أنت ……؟”

رد الليلة الخالد بهدوء: “أنت بحاجة إلى أن تتعلم كيف تستخدم قوة العدد بشكل أكثر فعالية. هناك أشياء يمكنك تحقيقها دون الاعتماد على قوى تتحدى السماء. كاردفيل ، إذا كنت ستبحث عنه ، يمكنني أن أعدك أنه قد قام بالفعل بإعداد العديد من المهارات المختلفة للتعامل معك. في ذلك الوقت ، لن نفشل في الإمساك به فحسب ، بل سنبلغه أيضًا عن وضعنا الحالي. ولكن باستخدام هؤلاء العامة ، سيجد هذا الإنسان صعوبة أكبر في الكشف عن مشاركتنا. الأهم من ذلك… لقد أكدنا الآن أن له علاقة عميقة مع دولة لياويي “.

ومع ذلك ، كانت المدينة الفولاذية المعلقة من السماء نفسها لا تزال أكثر المناظر إثارة للإعجاب.

كان كادرفيل هو الاسم الجديد ل كيليسدا.

الفصل 887: تعبئة المدينة

“إذن ماذا يجب علينا عمله الآن؟” سأل كيليسدا.

“إذن ماذا يجب علينا عمله الآن؟” سأل كيليسدا.

“ننتظر!” رد الليلة الخالد. “سيعطينا الوقت إجابتنا وفرصنا”.

يمكن أن يهاجم سو تشن خصمًا قويًا بشكل لا يصدق لأنه عقد المبادرة ، ولكن الآن بعد أن فقدها ، كان البقاء في مكانه هو أفضل قرار.

————————————–

نظر الليلة الخالد في كيليسدا ، الذي كان يجلس بجانبه مباشرة.

في الطرف الأصغر من المدفع كان تشكيل الأصل يستخدم على وجه التحديد لجمع طاقة الأصل. فقط مجموعة أحجار الأصل التي تم وضعها على التشكيل وحده كانت مشرقة بشكل مذهل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط