نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 895

الفجوة

الفجوة

——————————————————————–

ومع ذلك ، كان هذا الدفع غير فعال تمامًا ، ذهل الجندي. تقدم بالمر فجأة ورفعه واصطدم بالأرض. تدفقت الطاقة في يديه العاريتين ، مما سمح له بتمزيق الريشي فجأة إلى النصف.

الفصل 895: الفجوة

“هاي، أنا فقط أقول. قال الشعلة الذهبية وهو يرفرف بجناحيه: “لا داعي لأن تشعر بالإهانة من ذلك”. “أنا فقط أشعر بالقلق من رؤية الألعاب النارية. متى سيبدأون مرة أخرى؟ “

دماء طازجة صبغت الأرض والسماء باللون الأحمر.

ومع ذلك ، كانت هذه البداية فقط.

كان هذا الدم قد أتى من دماء الريشيين المتسربة في كل مكان.

رد الضابط “طبعا” بواجبه عندما بدأ في فتح الحاويات التي تحملها الوحوش المدرعة.

على الرغم من أن الشعلة الزرقاء شعر أن هذه الكمية من الدم لا تزال قليلة جدًا ، إلا أن الريشيين ، الذين كان معدلهم التناسلي منخفضًا جدًا ، شعروا بألم من مثل هذه الخسارة. وقد تضاعف هذا الشعور من الكم الهائل من الموارد التي سكبوها في دفاعهم.

استدار و صرخ، “أطفالي ، دعونا نتقدم في المعركة! حان الوقت لاستعادة هذه المنطقة للوحوش المهيبة !!! “

تسببت المعركة الفوضوية في نفاد صبر الجانبين. مع مرور الوقت ، أصبح الدفاع عذابًا. وأخيرًا ، في اليوم الثالث ، كان ضفدع الألف سم أضعف بكثير وأكثر نفادًا من الصبر. بدا غاضبًا ، لكنه كان يزداد ضعفاً وضعفاً. ومع ذلك ، واصل ضرب جسمه الضخم في الجدران القوية لمدينة السماء وإطلاق العنان لغيوم السم في جميع الاتجاهات.

“هل تزداد غضبًا؟ لا تقلق ، اللحظة التي كنت تنتظرها قادمة ، “تمتم بالمر لنفسه.

لسوء الحظ ، اعتاد الريشيون على هذا التكتيك الآن ، وقد تحسنت قدرتهم على التقدم أو التراجع أيضًا. بغض النظر عما حاول فعله ضفدع الألف سم ، تم تجهيز الريشيين ، لذلك عانوا أيضًا أقل عدد من الوفيات.

———————————————————

ستكون هذه بالتأكيد المعركة الأقل تكلفة التي خاضتها الأجناس الذكية ضد وحش مقفر.

بدأت سلسلة من الانفجارات تهز المدينة.

حسنًا ، إذا لم يكن لنا ، فكر بالمر في نفسه.

رد الريشي: “ليس بالكامل”. “بعضها عبارة عن مكونات لمدافع الشمس المحطمة التي تم طلبها مؤخرًا فقط. أنت تعلم أن بعض قطاع الطرق دمروا ورشة المطر الأحمر أمس ، لذلك تم نقل واجباتهم إلينا. تمكنا فقط من بناء هذه المكونات بعد البقاء مستيقظين طوال الليل. هل تحتاج إلى فحص هذه؟ “

رفع بالمر قبعة القش على رأسه واستمر في التقدم مع بقية المجموعة.

عبس الضابط. “لا تنس أن هناك لقيط كان يسبب لنا المشاكل الليلة الماضية.”

صرخ القائد هذه المجموعة في الجبهة بفارغ الصبر ، “أسرعوا ، ليس لدينا الكثير من الوقت. نحتاج إلى إرسال هذه العناصر إلى الخطوط الأمامية! “

لا أحد يستطيع مقارنة الأجناس الذكية من حيث سرعة الهروب.

بعد هذا الأمر ، سارعت مجموعة الريشيين ، الذين كانوا يركبون وحيد القرن المدرع بالحديد ، نحو جدران القلعة.

ثم اتخذ موقفا وعوى ، “لمجد عرقي!”

عندما وصل فريق النقل إلى قاعدة جدران مدينة السماء ، أوقفهم أحد الضباط في مساراتهم. “هويتك ، من فضلك”.

بعيدًا ، كان الشعلة الزرقاء لا يزال ينتظر بصبر الأخبار لتأتي إليه.

وسلم القائد هويته.

ثم اتخذ موقفا وعوى ، “لمجد عرقي!”

“الوضوح العميق من ورشة الغبار الوهمية ، المسؤولة عن بناء سهام الإبادة. هل هذه كلها سهام إبادة؟ ” سأل ضابط التفتيش.

مرت مجموعة النقل عبر بوابات المدينة ، ثم من خلال الجدار الآخر قبل الوصول أخيرًا إلى البوابة الواقعة في أقصى الجنوب والتي تدخل مدينة السماء.

رد الريشي: “ليس بالكامل”. “بعضها عبارة عن مكونات لمدافع الشمس المحطمة التي تم طلبها مؤخرًا فقط. أنت تعلم أن بعض قطاع الطرق دمروا ورشة المطر الأحمر أمس ، لذلك تم نقل واجباتهم إلينا. تمكنا فقط من بناء هذه المكونات بعد البقاء مستيقظين طوال الليل. هل تحتاج إلى فحص هذه؟ “

“نعم ، متفجرة. هذا ليس غريبا ، أليس كذلك؟ إنها ضرورة عسكرية “.

رد الضابط “طبعا” بواجبه عندما بدأ في فتح الحاويات التي تحملها الوحوش المدرعة.

مرت مجموعة النقل عبر بوابات المدينة ، ثم من خلال الجدار الآخر قبل الوصول أخيرًا إلى البوابة الواقعة في أقصى الجنوب والتي تدخل مدينة السماء.

“كن حذرا. تحتوي هذه الصناديق على مكونات للمدافع المحطمة وهي متفجرة. لا يمكنك فقط فتحها بهذه الطريقة. “

أجاب الشعلة الزرقاء: “قريبا ……الوقت المتفق عليه إقترب”.

“مادة متفجرة؟”

“مادة متفجرة؟”

“نعم ، متفجرة. هذا ليس غريبا ، أليس كذلك؟ إنها ضرورة عسكرية “.

لا أحد يستطيع مقارنة الأجناس الذكية من حيث سرعة الهروب.

نعم ، كانت الضرورات العسكرية.

واجه الشعلة الزرقاء صعوبة في التعامل مع الكلمات المسيئة للطائر الذهبي. “اغلق فمك ، الشعلة الذهبية. لا تظن أنه لمجرد والدك سأدعك تذهب بسهولة! “

ما هو الغريب في كون الضرورة العسكرية خطيرة؟

ولكن بغض النظر عن مدى سرعتهم ، كان من المستحيل عليهم أن يكونوا أسرع من بالمر.

أومأ برأسه. بعد فحص الوثائق مرة أخرى ، أعادها ضابط التفتيش إلى القائد الريشي.

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحقه تحت الأقدام.

مشى أفراد من مجموعة النقل عبر الحاجز . راقبهم المسؤولون عن التفتيش في الجوار عن كثب ، غير راغبين في الركود على أقل تقدير. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين عن القدرة على الرؤية من خلال تمويه شخص ما ، إلا أنهم كانوا لا يزالون ينفذون مسؤولياتهم.

بدأت سلسلة من الانفجارات تهز المدينة.

ضحك أحد الجنود الواقفين في مكان قريب ، “كابتن، ألست متوترًا بعض الشيء؟”

الفصل 895: الفجوة

عبس الضابط. “لا تنس أن هناك لقيط كان يسبب لنا المشاكل الليلة الماضية.”

عندما وصل فريق النقل إلى قاعدة جدران مدينة السماء ، أوقفهم أحد الضباط في مساراتهم. “هويتك ، من فضلك”.

ابتسم الجندي. “أنت من قال أنه كان بمفرده. أليس لدينا مجموعة من الجنود هنا؟ “

“مادة متفجرة؟”

“من تعرف؟ لدينا العديد من الأعداء الذين يحيطون بنا الآن.” قال الضابط مع بعض المخاوف: “لن يكون غريباً أن يتحدوا ضدنا”.

أومأ برأسه. بعد فحص الوثائق مرة أخرى ، أعادها ضابط التفتيش إلى القائد الريشي.

ربما كان المسؤول الوحيد الذي يشعر بالقلق بشأن شيء من هذا القبيل ، ولكن للأسف كان من المستحيل لهذه الفكرة أن تصل إلى الليلة الخالد. وحتى لو كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جدًا ألا يأتي أي شيء منه. كان هناك ببساطة العديد من الاحتمالات ، ولم يكن من الممكن أن يحاول الليلة الخالد سد جميع التسريبات. ببساطة لم يكن لديه ما يكفي من القوى العاملة.

صرخ القائد هذه المجموعة في الجبهة بفارغ الصبر ، “أسرعوا ، ليس لدينا الكثير من الوقت. نحتاج إلى إرسال هذه العناصر إلى الخطوط الأمامية! “

لم يكن لدى المسؤول أي فكرة عن حقيقة أنه تعثر في حقيقة الأمر.

استدار و صرخ، “أطفالي ، دعونا نتقدم في المعركة! حان الوقت لاستعادة هذه المنطقة للوحوش المهيبة !!! “

بعيدًا ، كان الشعلة الزرقاء لا يزال ينتظر بصبر الأخبار لتأتي إليه.

“هاي، أنا فقط أقول. قال الشعلة الذهبية وهو يرفرف بجناحيه: “لا داعي لأن تشعر بالإهانة من ذلك”. “أنا فقط أشعر بالقلق من رؤية الألعاب النارية. متى سيبدأون مرة أخرى؟ “

الطائر الذهبي قد حول نفسه بالفعل إلى شاب ريشي وسيم. كانت الأجنحة على ظهره ذهبية ، مما يعطيه مظهرًا أنيقًا. ومع ذلك ، كانت الطريقة التي جلس بها النسر منتشرة بشكل لا يصدق. قال بتكاسل: “هل هذا الإنسان جدير بالثقة؟ أشعر أن الجواب هو لا … إن الأجناس الذكية لا يمكن الوثوق بها أبداً. “

استدار و صرخ، “أطفالي ، دعونا نتقدم في المعركة! حان الوقت لاستعادة هذه المنطقة للوحوش المهيبة !!! “

رد الشعلة الزرقاء قائلاً: “يمكننا فقط معرفة ما إذا كنا سننجح بعد المحاولة”. “إذا فشل هذا ، كل ما سيحدث هو أننا سوف نفقد بالمر والآخرين.”

كان بالمر ، الذي عاد إلى شكله الأصلي ، ذئبًا عملاقًا يبلغ طوله حوالي 30 قدمًا. وقف على رجليه الخلفيتين ويحدق باهتمام في الريشيين المبتعدين عندما ظهرت ابتسامة على وجهه. “أرسل المزيد منهم في طريقي!”

قال الطائر الذهبي بقلق عندما سمع اسم بالمر: “سأفتقده”. “من بين جميع أطفالك ، هو الوحيد الذي يمكنني ضربه بشكل جيد ومريح.”

حتى مع ذكاء ضفدع الألف سم المنخفض ، كان من الممكن أن يشعر أن هذه كانت فرصة مثالية.

واجه الشعلة الزرقاء صعوبة في التعامل مع الكلمات المسيئة للطائر الذهبي. “اغلق فمك ، الشعلة الذهبية. لا تظن أنه لمجرد والدك سأدعك تذهب بسهولة! “

“كن حذرا. تحتوي هذه الصناديق على مكونات للمدافع المحطمة وهي متفجرة. لا يمكنك فقط فتحها بهذه الطريقة. “

“هاي، أنا فقط أقول. قال الشعلة الذهبية وهو يرفرف بجناحيه: “لا داعي لأن تشعر بالإهانة من ذلك”. “أنا فقط أشعر بالقلق من رؤية الألعاب النارية. متى سيبدأون مرة أخرى؟ “

كما لو رداً على كلماته ، بدأت واحدة من تسعة وتسعين لؤلؤة من أشعة الشمس الداعمة للحاجز في السماء فجأة تتوهج بشدة قبل أن تصبح مظلمة.

أجاب الشعلة الزرقاء: “قريبا ……الوقت المتفق عليه إقترب”.

رد الريشي: “ليس بالكامل”. “بعضها عبارة عن مكونات لمدافع الشمس المحطمة التي تم طلبها مؤخرًا فقط. أنت تعلم أن بعض قطاع الطرق دمروا ورشة المطر الأحمر أمس ، لذلك تم نقل واجباتهم إلينا. تمكنا فقط من بناء هذه المكونات بعد البقاء مستيقظين طوال الليل. هل تحتاج إلى فحص هذه؟ “

مرت مجموعة النقل عبر بوابات المدينة ، ثم من خلال الجدار الآخر قبل الوصول أخيرًا إلى البوابة الواقعة في أقصى الجنوب والتي تدخل مدينة السماء.

“الوضوح العميق من ورشة الغبار الوهمية ، المسؤولة عن بناء سهام الإبادة. هل هذه كلها سهام إبادة؟ ” سأل ضابط التفتيش.

تمركز عدد قليل من الريشيين هناك لقبول البضائع.

طفى جسمه الضخم على المدينة مثل سحابة مظلمة قبل الهبوط على الأرض وإرسال موجات الصدمة في جميع الاتجاهات.

كان من الممكن بالفعل رؤية الحجم الهائل لـضفدع الألف سم في المسافة. ومع ذلك ، كان من الواضح أن ضفدع الألف سم واجه صعوبة في الاقتراب من المدينة بسبب أسراب الجراد في طريقه. على هذا النحو ، يمكن أن يبصق فقط غيوم كثيفة من السم من وقت لآخر.

ضحك الشعلة الزرقاء العميقة “هذا صحيح”. “يقاتل ضفدع الألف سم بمفرده لفترة طويلة. حان الوقت لنا للانضمام إليه “.

كان الضباب السام يتوهج كلما لامس حواجز المدينة. لولا الإمداد اللامتناهي لـطاقة الأصل، لكان الضباب السام ربما قتل بالفعل الآلاف إن لم يكن عشرات الآلاف من الريشيين.

كان هذا الدم قد أتى من دماء الريشيين المتسربة في كل مكان.

لم يكن هذا الوحش المقفر ، الذي كان ينبغي أن يكون قادرًا على إحداث كميات لا تصدق من الدمار ، قويًا بما يكفي لإختراق الدفاعات القوية لمدينة السماء ، مما يجعل من المستحيل على الوحش إظهار قوته الكاملة. هذا أغضبه بلا نهاية وأدى إلى جنونه من الغضب.

“مادة متفجرة؟”

“هل تزداد غضبًا؟ لا تقلق ، اللحظة التي كنت تنتظرها قادمة ، “تمتم بالمر لنفسه.

لا أحد يستطيع مقارنة الأجناس الذكية من حيث سرعة الهروب.

“مهلا ، أنت ، لا تقف هناك فقط. اخرج من هنا.” مشى أحد الريشيين لدفع بالمر بعيدًا عن الطريق.

إنطلقت الطيور القرمزية ذات الأجنحة الحديدية ، والنسور ذات الدم الأسود ، والصقور ذات العين الذهبية ، والنسور المشتعلة في السماء.

ومع ذلك ، كان هذا الدفع غير فعال تمامًا ، ذهل الجندي. تقدم بالمر فجأة ورفعه واصطدم بالأرض. تدفقت الطاقة في يديه العاريتين ، مما سمح له بتمزيق الريشي فجأة إلى النصف.

“نعم ، متفجرة. هذا ليس غريبا ، أليس كذلك؟ إنها ضرورة عسكرية “.

أصيب الجنود الآخرون بالدهشة عندما رأوا ذلك وجميعهم يواجهون التهديد الجديد.

عندما وصل فريق النقل إلى قاعدة جدران مدينة السماء ، أوقفهم أحد الضباط في مساراتهم. “هويتك ، من فضلك”.

تحول بالمر ، وبدأ جسده النحيل ضعيف المظهر في النمو أطول وأكثر قوة. استبدل رأس ذئب ضخم رأسه الريشي السابق.

عند هذه النقطة ، كان من الواضح أن حفرة ضخمة قد انفجرت في جانب مدينة السماء.

أمال رأسه للخلف وصاح ، “إستيقظوا ، محاربو ذئاب الرياح تعالوا!”

بعد تلك الصيحة ، بدأت وحوش وحيد القرن المدرع بالحديد التي تحمل الشحنة في الصراخ ، وبدأت أجسادها تتوهج بالضوء الأحمر. وفجأة تحرروا من القيود التي فرضت عليهم واتهموا الجنود .

ولكن بغض النظر عن مدى سرعتهم ، كان من المستحيل عليهم أن يكونوا أسرع من بالمر.

“ليس جيدا! إنها الوحوش! الوحوش تهاجم! ” صاح أحد القادة.

———————————————————

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحقه تحت الأقدام.

لم يكن هذا الوحش المقفر ، الذي كان ينبغي أن يكون قادرًا على إحداث كميات لا تصدق من الدمار ، قويًا بما يكفي لإختراق الدفاعات القوية لمدينة السماء ، مما يجعل من المستحيل على الوحش إظهار قوته الكاملة. هذا أغضبه بلا نهاية وأدى إلى جنونه من الغضب.

صوت عواء الوحش الشرس ملأ الهواء فجأة ، وأذهل الريشيين و جعلهم يستديرون.

لم يكن لدى المسؤول أي فكرة عن حقيقة أنه تعثر في حقيقة الأمر.

ثم ، مع الصرخات الصاخبة ، إنطلق الريشيون بسرعة في الهواء ، وضوء ريش فضي يملأ السماء بينما يتجهون نحو مدينة السماء بأقصى سرعة.

“هدير!!!”

لا أحد يستطيع مقارنة الأجناس الذكية من حيث سرعة الهروب.

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحقه تحت الأقدام.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعتهم ، كان من المستحيل عليهم أن يكونوا أسرع من بالمر.

كان بالمر ، الذي عاد إلى شكله الأصلي ، ذئبًا عملاقًا يبلغ طوله حوالي 30 قدمًا. وقف على رجليه الخلفيتين ويحدق باهتمام في الريشيين المبتعدين عندما ظهرت ابتسامة على وجهه. “أرسل المزيد منهم في طريقي!”

كان بالمر ، الذي عاد إلى شكله الأصلي ، ذئبًا عملاقًا يبلغ طوله حوالي 30 قدمًا. وقف على رجليه الخلفيتين ويحدق باهتمام في الريشيين المبتعدين عندما ظهرت ابتسامة على وجهه. “أرسل المزيد منهم في طريقي!”

بعد تلك الصيحة ، بدأت وحوش وحيد القرن المدرع بالحديد التي تحمل الشحنة في الصراخ ، وبدأت أجسادها تتوهج بالضوء الأحمر. وفجأة تحرروا من القيود التي فرضت عليهم واتهموا الجنود .

ثم اتخذ موقفا وعوى ، “لمجد عرقي!”

رد الشعلة الزرقاء قائلاً: “يمكننا فقط معرفة ما إذا كنا سننجح بعد المحاولة”. “إذا فشل هذا ، كل ما سيحدث هو أننا سوف نفقد بالمر والآخرين.”

وبينما كان يعوي ، أدى ظهور إنفجار فجأة إلى تأكيد إعلانه.

تمركز عدد قليل من الريشيين هناك لقبول البضائع.

جاء هذا الانفجار من الجزء الخلفي من وحيد القرن المدرع بالحديد.

“اليوم هو اليوم الذي ستتدمر فيه مدينة السماء!” صوت الشعلة الزرقاء يسمع بصوت عال.

يبدو أن الموجة القوية من الطاقة يمكن مقارنتها بتلك التي أطلقتها تقنية أركانا للحلقة العاشرة.

رد الريشي: “ليس بالكامل”. “بعضها عبارة عن مكونات لمدافع الشمس المحطمة التي تم طلبها مؤخرًا فقط. أنت تعلم أن بعض قطاع الطرق دمروا ورشة المطر الأحمر أمس ، لذلك تم نقل واجباتهم إلينا. تمكنا فقط من بناء هذه المكونات بعد البقاء مستيقظين طوال الليل. هل تحتاج إلى فحص هذه؟ “

ومع ذلك ، كانت هذه البداية فقط.

رد الشعلة الزرقاء قائلاً: “يمكننا فقط معرفة ما إذا كنا سننجح بعد المحاولة”. “إذا فشل هذا ، كل ما سيحدث هو أننا سوف نفقد بالمر والآخرين.”

بعد هذا الانفجار الأول ، بدأت بقية وحوش وحيد القرن المدرعة بالحديد تنفجر أيضًا.

يبدو أن الموجة القوية من الطاقة يمكن مقارنتها بتلك التي أطلقتها تقنية أركانا للحلقة العاشرة.

عند هذه النقطة ، كانوا قد انتشروا بالفعل في هذه المنطقة من المدينة – و إتهموا مهاجمين.

انفجر ما مجموعه أربعة وعشرون من وحوش وحيد القرن المدرعة بالحديد بقوة تقنية أركانا للحلقة العاشرة جميعها في نفس الوقت. حتى الجدران المغطاة بالحديد لمدينة السماء ستواجه صعوبة في تحمل هذا الانفجار ، ناهيك عن أنها كانت قادمة من الداخل بدلاً من الخارج.

بدأت سلسلة من الانفجارات تهز المدينة.

كان بالمر ، الذي عاد إلى شكله الأصلي ، ذئبًا عملاقًا يبلغ طوله حوالي 30 قدمًا. وقف على رجليه الخلفيتين ويحدق باهتمام في الريشيين المبتعدين عندما ظهرت ابتسامة على وجهه. “أرسل المزيد منهم في طريقي!”

انفجر ما مجموعه أربعة وعشرون من وحوش وحيد القرن المدرعة بالحديد بقوة تقنية أركانا للحلقة العاشرة جميعها في نفس الوقت. حتى الجدران المغطاة بالحديد لمدينة السماء ستواجه صعوبة في تحمل هذا الانفجار ، ناهيك عن أنها كانت قادمة من الداخل بدلاً من الخارج.

———————————————————

دفع الانفجار الشرس مدينة السماء إلى الانهيار. بدأ عمود كثيف من الدخان الأسود يطفو في السماء من المنطقة الجنوبية للمدينة. حتى أحمق يدرك أن هناك كارثة تختمر.

بعد هذا الأمر ، سارعت مجموعة الريشيين ، الذين كانوا يركبون وحيد القرن المدرع بالحديد ، نحو جدران القلعة.

في نفس الوقت ، اكتشف ضفدع الألف سم ما كان يحدث. هدر بحماس كما قفز في هذا الاتجاه.

استدار و صرخ، “أطفالي ، دعونا نتقدم في المعركة! حان الوقت لاستعادة هذه المنطقة للوحوش المهيبة !!! “

طفى جسمه الضخم على المدينة مثل سحابة مظلمة قبل الهبوط على الأرض وإرسال موجات الصدمة في جميع الاتجاهات.

لم يكن لدى المسؤول أي فكرة عن حقيقة أنه تعثر في حقيقة الأمر.

عند هذه النقطة ، كان من الواضح أن حفرة ضخمة قد انفجرت في جانب مدينة السماء.

أجاب الشعلة الزرقاء: “قريبا ……الوقت المتفق عليه إقترب”.

تم التحكم في دفاعات مدينة السماء من قبل المنطقة ، ولكن الآن بعد أن تم تدمير هذه المنطقة ، كانت بدون حماية تمامًا.

“هل تزداد غضبًا؟ لا تقلق ، اللحظة التي كنت تنتظرها قادمة ، “تمتم بالمر لنفسه.

حتى مع ذكاء ضفدع الألف سم المنخفض ، كان من الممكن أن يشعر أن هذه كانت فرصة مثالية.

ثم اتخذ موقفا وعوى ، “لمجد عرقي!”

عوى وفتح فمه ، بصق تيار مستمر من السم في تلك الفتحة. في الوقت نفسه ، انتقد جسده ولسانه بشدة في الحفرة في محاولة لتوسيعها.

“الوضوح العميق من ورشة الغبار الوهمية ، المسؤولة عن بناء سهام الإبادة. هل هذه كلها سهام إبادة؟ ” سأل ضابط التفتيش.

“نجاح!” خارج مدينة السماء ، رفرف النسر الذهبي بجناحه بحماس.” كان بالمر قادراً على تفجير جدران المدينة! هذا الإنسان لم يكذب! كان الوهم قادرًا على خداع هؤلاء الريشيين ، حتى أنه حرر وحوش وحيد القرن المدرعة بالحديد من سلاسلها. لقد أوفى بوعده! “

واجه الشعلة الزرقاء صعوبة في التعامل مع الكلمات المسيئة للطائر الذهبي. “اغلق فمك ، الشعلة الذهبية. لا تظن أنه لمجرد والدك سأدعك تذهب بسهولة! “

أجاب الشعلة الزرقاء: “نحن من حققنا وعدنا”. “كل ما فعله هو مساعدتنا قليلاً.”

كانت أكثر الوحوش اللافتة للنظر هي مجموعة الذئاب التي تتجول في المقدمة.

ضحك النسر الذهبي بصوت عالٍ: “حسنًا ، لقد كان هذا التحالف ناجحًا بغض النظر عن كيفية النظر إليه”. “يبدو أن الوقت قد حان لكي نتحرك نحن أيضًا.”

قال الطائر الذهبي بقلق عندما سمع اسم بالمر: “سأفتقده”. “من بين جميع أطفالك ، هو الوحيد الذي يمكنني ضربه بشكل جيد ومريح.”

ضحك الشعلة الزرقاء العميقة “هذا صحيح”. “يقاتل ضفدع الألف سم بمفرده لفترة طويلة. حان الوقت لنا للانضمام إليه “.

تسببت المعركة الفوضوية في نفاد صبر الجانبين. مع مرور الوقت ، أصبح الدفاع عذابًا. وأخيرًا ، في اليوم الثالث ، كان ضفدع الألف سم أضعف بكثير وأكثر نفادًا من الصبر. بدا غاضبًا ، لكنه كان يزداد ضعفاً وضعفاً. ومع ذلك ، واصل ضرب جسمه الضخم في الجدران القوية لمدينة السماء وإطلاق العنان لغيوم السم في جميع الاتجاهات.

استدار و صرخ، “أطفالي ، دعونا نتقدم في المعركة! حان الوقت لاستعادة هذه المنطقة للوحوش المهيبة !!! “

انفجر ما مجموعه أربعة وعشرون من وحوش وحيد القرن المدرعة بالحديد بقوة تقنية أركانا للحلقة العاشرة جميعها في نفس الوقت. حتى الجدران المغطاة بالحديد لمدينة السماء ستواجه صعوبة في تحمل هذا الانفجار ، ناهيك عن أنها كانت قادمة من الداخل بدلاً من الخارج.

“هدير!!!”

يبدو أن الموجة القوية من الطاقة يمكن مقارنتها بتلك التي أطلقتها تقنية أركانا للحلقة العاشرة.

وبينما كان يعوي ، انطلقت موجة كبيرة من الوحوش ، ملئت السماء بموسيقى صاخبة من العواء.

قال الطائر الذهبي بقلق عندما سمع اسم بالمر: “سأفتقده”. “من بين جميع أطفالك ، هو الوحيد الذي يمكنني ضربه بشكل جيد ومريح.”

إنطلقت الطيور القرمزية ذات الأجنحة الحديدية ، والنسور ذات الدم الأسود ، والصقور ذات العين الذهبية ، والنسور المشتعلة في السماء.

في نفس الوقت ، اكتشف ضفدع الألف سم ما كان يحدث. هدر بحماس كما قفز في هذا الاتجاه.

كانت أكثر الوحوش اللافتة للنظر هي مجموعة الذئاب التي تتجول في المقدمة.

رفع بالمر قبعة القش على رأسه واستمر في التقدم مع بقية المجموعة.

كانت طاقة الرياح تدور حولها حيث بدت وكأنها تمشي على الغيوم على الرغم من عدم وجود أجنحة لديهم. كان مظهرهم مشؤومًا وخطيرًا بشكل لا يصدق.

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحقه تحت الأقدام.

مجموعة ذئاب الرياح!

صوت عواء الوحش الشرس ملأ الهواء فجأة ، وأذهل الريشيين و جعلهم يستديرون.

مجموعة الشعلة الزرقاء العميقة.

بعد ذلك بوقت قصير ، تم سحقه تحت الأقدام.

“اليوم هو اليوم الذي ستتدمر فيه مدينة السماء!” صوت الشعلة الزرقاء يسمع بصوت عال.

“الوضوح العميق من ورشة الغبار الوهمية ، المسؤولة عن بناء سهام الإبادة. هل هذه كلها سهام إبادة؟ ” سأل ضابط التفتيش.

إنفجار!

انفجر ما مجموعه أربعة وعشرون من وحوش وحيد القرن المدرعة بالحديد بقوة تقنية أركانا للحلقة العاشرة جميعها في نفس الوقت. حتى الجدران المغطاة بالحديد لمدينة السماء ستواجه صعوبة في تحمل هذا الانفجار ، ناهيك عن أنها كانت قادمة من الداخل بدلاً من الخارج.

كما لو رداً على كلماته ، بدأت واحدة من تسعة وتسعين لؤلؤة من أشعة الشمس الداعمة للحاجز في السماء فجأة تتوهج بشدة قبل أن تصبح مظلمة.

دماء طازجة صبغت الأرض والسماء باللون الأحمر.

———————————————————

إنطلقت الطيور القرمزية ذات الأجنحة الحديدية ، والنسور ذات الدم الأسود ، والصقور ذات العين الذهبية ، والنسور المشتعلة في السماء.

ضحك أحد الجنود الواقفين في مكان قريب ، “كابتن، ألست متوترًا بعض الشيء؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط