نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 892

السرقة بجنون

السرقة بجنون

————————————————–

بعد لحظة من التفكير ، قال الليلة الخالد ، “يا كادرفيل ، يجب أن تذهب وتزوره. ولكن لا تنسى عدم الكشف عن هويتك “.

الفصل 892: السرقة بجنون

وصل الجواب بسرعة كبيرة.

كان تخمين سو تشن هو أن كيلسدا كان على الأرجح مختبئ احتياطيًا للتعامل معه.

ما الذي كان يخطط للقيام به هناك؟

نظرًا لذكاء الليلة الخالد وعاداته في صنع القرارات التي لا ترحم ، لم يكن هناك أي طريقة لترك سو تشن دون مراقبة.

بالطبع ، كانت خطة سو تشن هي الحصول على مزايا لنفسه حتى أثناء ضرب نقاط الضعف لدى الخصم. لم يكن التسبب في التدمير في الواقع بهذه القيمة بالنسبة لـسو تشن. خلاف ذلك ، سيكون في الأساس هو نفسه مثل كيليسدا – إرهابي.

كان هذا دليلاً آخر على أن الليلة الخالد ربما كان يراقب عن كثب جميع تحركات سو تشن.

عندما سمع الليلة الخالد تقرير إله الليل الأخضر ، ظهر تعبير مريب في عينيه. “إنه يسرق منطقة الدرجة العالية؟”

كانت الأسباب الرئيسية وراء عدم اتخاذ سو تشن خطوة حتى الآن هي أنه لم يكن متأكدًا من أفضل مكان للإنتقال عن طريق شبح الضوء المهتز ، وكان ينتظر أيضًا وصول تشو شيانياو.

ذهل إله الليل الأخضر.

عندما فكر في ذلك ، انكسر وجه سو تشن إلى ابتسامة قبل أن يستدير ويغادر – كشفت هذه المعركة عن معظم قوة مدينة السماء و ضفدع الألف سم. وبوجود هذه المعلومات في متناول اليد ، كانت لديه فكرة عما يجب فعله بعد ذلك.

لم يتم تصنيف القطاع الراقي رسميًا على هذا النحو ، لكنه جاء من فهم مجتمعي ضمني ، حيث عاش معظم الريشيين الأقوياء والنبلاء الأثرياء في دولة السماء في هذه المنطقة.

في اليوم التالي ، عاد ضفدع الألف سم.

ترك وراءه سحابة من الغبار في أعقابه حيث سرقهم حتى الجفاف ، وأخذ كل شيء يمكنه العثور عليه. كان الأمر كما لو كان هناك شخص يلاحقه.

بعد راحة ليلية ، تعافت الجروح التي لحقت بالوحش المقفر بشكل كبير.

“نعم. انه يشق حاليا طريقه عبر المنطقة.” أجاب إله الليل الأخضر: “لا يبدو أنه يجنب أي شيء في طريقه”.

على الرغم من أن الريشيين كانوا يعرفون أن هذا سيحدث ، لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به حيال ذلك. لقد نجحوا فقط في النجاة من معركة اليوم السابق بسبب دفاعات المدينة القوية. إذا غادروا المدينة ، فسيتم دفعهم على الفور إلى وضع أسوأ بكثير. سيكونون يغازلون الموت إذا حاولوا مطاردته.

بينما كان سو تشن يمشي ، لاحظ الريشيون المسؤولين عن مراقبته تحركاته أيضًا.

على الرغم من أن هذا سمح لـضفدع الألف سم باستعادة بعض جروحه ، إلا أن تأثير البيئة تسبب أيضًا في انخفاض قوته.

وصل الجواب بسرعة كبيرة.

على الرغم من هذا الانخفاض في القوة ، إلا أن الوحش المقفر أصبح أكثر ذكاءً بشأن منهجه.

تم استخدام السراب الفائق لتحديد مكان وجود الكنوز المخفية من الريشيين، شفرة الذهب المتدفقة لسحق أي شكل من أشكال المقاومة ، مجسات الهواء للاستيلاء على الكنوز بسرعة – بدا أن قدرات سو تشن فعالة للغاية عند استخدامها للسرقة.

هذه المرة ، لم يخطط ضفدع الألف سم لشق طريقه إلى المدينة. بدلاً من ذلك ، أرسل باستمرار سربًا بعد سرب من البعوض السام لمهاجمة المدينة.

ولكن الآن ، لم يكن المتجر قادرًا على بيع بضاعته واحدًا تلو الآخر قبل مجيء اللص وسرقتها جميعًا. ربما لم يهتم اللص حتى بكمية الربح التي حققها للتو.

كان تخصص ضفدع الألف سم بالطبع السم. إذا لم يكن لترياق كيلسدا ، لربما لم تكن مدينة السماء قادرة على تحمل هذا الوابل اللامتناهي من الوحش المقفر. حتى الآن ، ستغير أسراب البعوض باستمرار مجال تركيزها ، مما يجعل من الصعب على الحاجز منعهم بشكل فعال ومنعهم من دخول المدينة.

كانت الأسباب الرئيسية وراء عدم اتخاذ سو تشن خطوة حتى الآن هي أنه لم يكن متأكدًا من أفضل مكان للإنتقال عن طريق شبح الضوء المهتز ، وكان ينتظر أيضًا وصول تشو شيانياو.

وفي أي مكان تسلل فيه البعوض إلى المدينة ، تركوا وراءهم جثث جنود عرق الريش على الأرض.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى سو تشن ، لم تعد هذه المعركة تستحق اهتمامه.

أصبحت المعركة أكثر كثافة نتيجة لذلك. كان الريشيون يموتون على اليسار واليمين. ومع ذلك ، لم يكونوا خائفين من الموت ، واستمروا في التقدم إلى الأمام بلا هوادة ، مستغلين حياتهم لوقف طوفان البعوض. حتى لو كانت كل حياتهم قادرة على إبطاء تقدم تلك البعوض قليلاً ، شعروا أن تضحياتهم لم تذهب سدى.

“ألم أخبرك؟ هذا الرجل هو سارق رهيب! يسرق الأشياء في أي مكان يذهب إليه! خزائن كنوز يشم الضباب ، ومقر أيدي القدر ، ومعهد الضوء الروحي ، ثم طائفة الإلهة الأم – ليس لديه رحمة! ” لعن كيلسدا من خلال أسنان مشدودة.

كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية للحرب.

بدون تقنية شبح الضوء المهتز ، ربما مات سو تشن عدة مرات.

في بداية المعركة ، كان الطرفان في أقوى حالاتهما. ولكن مع استمرار المعركة ، بدأت عوامل أخرى غير القوة الخالصة تلعب دورًا محوريًا ، مثل التكتيكات وقوة الإرادة.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى سو تشن ، لم تعد هذه المعركة تستحق اهتمامه.

وأفضل طريقة لمعرفة كيفية حل هذه المشكلة في الواقع كانت بسيطة للغاية – من خلال التضحية.

على الأقل ليس في الوقت الراهن.

بعد لحظة من التفكير ، قال الليلة الخالد ، “يا كادرفيل ، يجب أن تذهب وتزوره. ولكن لا تنسى عدم الكشف عن هويتك “.

كان على وشك القيام بشيء لنفسه بعد ذلك.

لم يكن حتى لعشيرة هالسيون السابقة الحق في دخول هذا المكان.

في القطاع الراقي لمدينة السماء .

عندما فكر في ذلك ، انكسر وجه سو تشن إلى ابتسامة قبل أن يستدير ويغادر – كشفت هذه المعركة عن معظم قوة مدينة السماء و ضفدع الألف سم. وبوجود هذه المعلومات في متناول اليد ، كانت لديه فكرة عما يجب فعله بعد ذلك.

لم يتم تصنيف القطاع الراقي رسميًا على هذا النحو ، لكنه جاء من فهم مجتمعي ضمني ، حيث عاش معظم الريشيين الأقوياء والنبلاء الأثرياء في دولة السماء في هذه المنطقة.

ما الذي كان يخطط للقيام به هناك؟

لم يكن حتى لعشيرة هالسيون السابقة الحق في دخول هذا المكان.

بدا الليلة الخالد غير مبال تمامًا. “سنستعيد الثروات التي فقدناها في مرحلة ما. طالما أنه لم يغادر المدينة بعد ، كل شيء قابل للتفاوض. ومع ذلك ، فإن موقفه الوحشي والقاسي نادر للغاية. هل هو حقا جشع؟ أم لديه هدف آخر؟ “

نعم ، السابقة.

عندما سمع الليلة الخالد تقرير إله الليل الأخضر ، ظهر تعبير مريب في عينيه. “إنه يسرق منطقة الدرجة العالية؟”

لقد تم القضاء عليهم رسميًا يوم أمس من قبل تقدم ضفدع الألف سم.

في الوقت الحالي ، كانت أكبر مشكلة لـسو تشن هي أن كيليسدا كان لديه قفل على موقعه وعرف مكانه في جميع الأوقات.

بينما كان سو تشن يمشي ، لاحظ الريشيون المسؤولين عن مراقبته تحركاته أيضًا.

ولكن الآن ، لم يكن المتجر قادرًا على بيع بضاعته واحدًا تلو الآخر قبل مجيء اللص وسرقتها جميعًا. ربما لم يهتم اللص حتى بكمية الربح التي حققها للتو.

أبلغوا رؤسائهم على الفور.

وأسهل طريقة لتحقيق ذلك هي أخذها ببساطة!

كان خادم الليلة الخالد ، إله الليل الأخضر ، مسؤولاً عن مراقبة سو تشن. كان جزءًا من نفس العشيرة التي كان فيها الأسقف صن ، الذي مات في عالم يشم الضباب السري ، لكنهم لم يعتبروا قريبين بشكل خاص.

لم يكن حتى لعشيرة هالسيون السابقة الحق في دخول هذا المكان.

كما فوجئ إله الليل الأخضر عندما سمع أن “خط الجناح هالسيون” يتجه إلى القطاع الراقي في مدينة السماء.

لم يكن هذا بعيدًا عن الحقيقة ، في الواقع ، لأن الريشيين لن يمنحوه الكثير من الوقت.

بعد المناقشة مع مستشاريه ، قام الليلة الخالد بالعديد من الاستعدادات للدفاع ضد الإجراءات المحتملة لـ “خط الجناح هالسيون”. شملت اختصاصه قصر ضوء النهار الدائم والخزينة الإمبراطورية وعدد قليل من المواقع الاستراتيجية الأخرى في مدينة السماء. كان ينتظر بفارغ الصبر ليتخذ خط الجناح هالسيون خطوة عليهم.

كانت الموارد تعادل الثروة ، والثروة تعادل القوة!

لأن ضفدع الألف سم يحاصر المدينة حاليًا ، يمكن أن يكون لأي من الإجراءات المدمرة لـسو تشن آثارًا سلبية هائلة بشكل خاص.

كان خادم الليلة الخالد ، إله الليل الأخضر ، مسؤولاً عن مراقبة سو تشن. كان جزءًا من نفس العشيرة التي كان فيها الأسقف صن ، الذي مات في عالم يشم الضباب السري ، لكنهم لم يعتبروا قريبين بشكل خاص.

ولكن بشكل غير متوقع ، اختار “خط الجناح هالسيون” تجنب هذه المواقع المهمة استراتيجيًا وتوجه بدلاً من ذلك إلى القطاع الثري في المدينة. ما الذي كان يحاول فعله؟

نظرًا لذكاء الليلة الخالد وعاداته في صنع القرارات التي لا ترحم ، لم يكن هناك أي طريقة لترك سو تشن دون مراقبة.

كانت المهمة التي أعطيت لإله الليل الأخضر هي مشاهدة سو تشن بعناية. إذا كان قد دخل إلى أحد المجالات الاستراتيجية المهمة المذكورة أعلاه ، فعليه تنشيط القيود على الفور و القبض عليه. ومع ذلك ،في السابق ظل هدفه ساكنا لبعض الوقت ، لذلك لم يكن إله الليل الأخضر يمانع كثيرًا.

لأن ضفدع الألف سم يحاصر المدينة حاليًا ، يمكن أن يكون لأي من الإجراءات المدمرة لـسو تشن آثارًا سلبية هائلة بشكل خاص.

الآن ، ومع ذلك ، لم يكن هدفه متجهًا إلى منطقة محظورة ، كما أنه لم يكن يحاول مغادرة مدينة السماء. ماذا يجب أن يفعل إله الليل الأخضر؟

بعد لحظة من التفكير ، قال الليلة الخالد ، “يا كادرفيل ، يجب أن تذهب وتزوره. ولكن لا تنسى عدم الكشف عن هويتك “.

بدون أمر من جلالة الملك ، يمكن أن يشعر إله الليل الأخضر بصداع قادم.

نعم ، كان ينهب المكان ، وكان يفعل ذلك بتهور.

كان عدد قليل من مرؤوسي إله الليل الأخضر يحدقون به. بعد لحظة من الفكر ، صر إله الليل الأخضر أسنانه وقال: “لقد أوضح جلالته تمامًا عدم لمسه طالما أنه لا يدخل أي مناطق محظورة أو يحاول مغادرة مدينة السماء … دعنا نرى ماالذي سيفعله. “

وفي أي مكان تسلل فيه البعوض إلى المدينة ، تركوا وراءهم جثث جنود عرق الريش على الأرض.

وصل الجواب بسرعة كبيرة.

على الرغم من أن الريشيين كانوا يعرفون أن هذا سيحدث ، لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به حيال ذلك. لقد نجحوا فقط في النجاة من معركة اليوم السابق بسبب دفاعات المدينة القوية. إذا غادروا المدينة ، فسيتم دفعهم على الفور إلى وضع أسوأ بكثير. سيكونون يغازلون الموت إذا حاولوا مطاردته.

تم إبلاغ إله الليل الأخضر أن “خط الجناح هالسيون” قد دخل إلى متجر.

يمكن أن يزيد الليلة الخالد من الأمن في القصر الإمبراطوري ، والخزانة ، وغيرها من المواقع المهمة الإستراتيجية المختلفة. ومع ذلك ، هل يمكنه أيضًا القيام بذلك في المناطق التي تخص عامة الناس؟

متجر؟

“ألم أخبرك؟ هذا الرجل هو سارق رهيب! يسرق الأشياء في أي مكان يذهب إليه! خزائن كنوز يشم الضباب ، ومقر أيدي القدر ، ومعهد الضوء الروحي ، ثم طائفة الإلهة الأم – ليس لديه رحمة! ” لعن كيلسدا من خلال أسنان مشدودة.

ما الذي كان يخطط للقيام به هناك؟

الآن ، ومع ذلك ، لم يكن هدفه متجهًا إلى منطقة محظورة ، كما أنه لم يكن يحاول مغادرة مدينة السماء. ماذا يجب أن يفعل إله الليل الأخضر؟

كان إله الليل الأخضر لا يزال يتساءل عندما أبلغه مرؤوس على عجل. “إبلاغ إلى السيد …… لقد سرق متجر القمر الجديد!”

كانت الأسباب الرئيسية وراء عدم اتخاذ سو تشن خطوة حتى الآن هي أنه لم يكن متأكدًا من أفضل مكان للإنتقال عن طريق شبح الضوء المهتز ، وكان ينتظر أيضًا وصول تشو شيانياو.

سرق متجرا؟

وصل الجواب بسرعة كبيرة.

ذهل إله الليل الأخضر.

كانت الأسباب الرئيسية وراء عدم اتخاذ سو تشن خطوة حتى الآن هي أنه لم يكن متأكدًا من أفضل مكان للإنتقال عن طريق شبح الضوء المهتز ، وكان ينتظر أيضًا وصول تشو شيانياو.

لماذا يختار هذا الرجل هذه اللحظة لبدء سرقة المتاجر؟

يمكن أن يزيد الليلة الخالد من الأمن في القصر الإمبراطوري ، والخزانة ، وغيرها من المواقع المهمة الإستراتيجية المختلفة. ومع ذلك ، هل يمكنه أيضًا القيام بذلك في المناطق التي تخص عامة الناس؟

كان متجر القمر الجديد متجرًا مشهورًا داخل إقليم عرق الريش. احتفظ بكمية كبيرة من الكنوز ، حتى بالنسبة لمتجر عالي المستوى. كان هناك أيضًا عدد غير قليل من أدوات الأصل ، وبلورات الأصل ، وغيرها من الأشياء في الداخل. على الرغم من عدم وجود أي أدوات من الدرجة الإلهية داخل المتجر ، لم يكن هناك الكثير منها ليأخذ!

لقد فوجئ إله الليل الأخضر بسبب إجراءات “خط الجناح هالسيون”. سأل على عجل ، “لقد نجح في سرقة متجر القمر الجديد و خرج من السوق؟ لم يواجه أي مقاومة؟ في المرة الأخيرة التي تحققت فيها ، يجب أن يكون لدى متجر القمر الجديد في الواقع بعض سادة الأركانا في الحلقة العاشرة كحراس ، أليس كذلك؟ “

ولكن حتى لو لم تكن هناك أدوات أو كنوز إلهية ، فإن متجرًا مثل هذا سيحتوي على الأقل على بعض الكنوز الخاصة ، أليس كذلك؟

لماذا يختار هذا الرجل هذه اللحظة لبدء سرقة المتاجر؟

فقط لأن المتجر لم يكن غنياً مثل طائفة الإلهة الأم لا يعني أنه لن يكون هناك شيء ذا قيمة ليأخذه سو تشن.

على الرغم من هذا الانخفاض في القوة ، إلا أن الوحش المقفر أصبح أكثر ذكاءً بشأن منهجه.

ولكن الآن ، لم يكن المتجر قادرًا على بيع بضاعته واحدًا تلو الآخر قبل مجيء اللص وسرقتها جميعًا. ربما لم يهتم اللص حتى بكمية الربح التي حققها للتو.

كان هذا دليلاً آخر على أن الليلة الخالد ربما كان يراقب عن كثب جميع تحركات سو تشن.

الأهم من ذلك ، يبدو أن هذا اللص غير راضٍ عن سرقة متجر واحد فقط. ثم انتقل إلى المتجر التالي. كان يتحرك كما لو كان يخطط لسرقة كل شيء في طريقه.

على الرغم من أنه كان بحاجة فقط إلى بلورات الأصل ، لم يمانع سو تشن في التقاط العناصر الجيدة الأخرى التي وجدها على طول الطريق. على أي حال ، كان لديه جبل من خواتم الأصل ، لأنه استخدمها ذات مرة لتزويد كتيبة القوة السماوية بأكملها لفترة طويلة من الوقت. وبالمقارنة ، كانت كمية الكنوز الموجودة داخل هذه المتاجر تافهة.

لقد فوجئ إله الليل الأخضر بسبب إجراءات “خط الجناح هالسيون”. سأل على عجل ، “لقد نجح في سرقة متجر القمر الجديد و خرج من السوق؟ لم يواجه أي مقاومة؟ في المرة الأخيرة التي تحققت فيها ، يجب أن يكون لدى متجر القمر الجديد في الواقع بعض سادة الأركانا في الحلقة العاشرة كحراس ، أليس كذلك؟ “

ذهل إله الليل الأخضر.

“لديهم البعض ، لكن ألم يتم استدعاؤهم جميعًا إلى الخطوط الأمامية؟” أجاب المرؤوس: “في الوقت الحالي ، كل سادة الاركانا في الحلقة الثامنة وما فوق في ساحة المعركة”.

أبلغوا رؤسائهم على الفور.

عندها فقط تذكر إله الليل الأخضر أن جلالة الملك أمر أن أي شخص أقوى من مستوى معين يجب أن يتجه لخطوط الجبهة. وهكذا ، في هذه المرحلة ، لم يبق الكثير من الأفراد ، ناهيك عن سادة الأركانا من المستوى العالي. وحتى ذلك الحين ، فإن القلة التي ما زالت تتجول لم تكن في الواقع خصما سو تشن. كان القصد منها فقط الحفاظ على بعض مظاهر النظام في المدينة ولن تكون ذات فائدة كبيرة في معركة حقيقية.

أبلغوا رؤسائهم على الفور.

وهذا يفسر لماذا ذهب إلى هناك كانت منطقة الطبقة العليا الآن فارغة تمامًا – كانت فارغة حقًا!

وصل الجواب بسرعة كبيرة.

“ماذا علينا أن نفعل الآن ، سيدي إله الليل؟”

كانت هذه الطريقة الأبسط والأكثر فعالية. لم يفعل سو تشن ذلك من قبل لأنه لم يكن لديه ما يكفي من بلورات الأصل. ولكن الآن بعد أن كان في مدينة السماء ، وجد سو تشن أنه محاط بالموارد بشكل أساسي.

بعد لحظة من التفكير ، قال إله الليل الأخضر: “خط الجناح هالسيون المزيف هذا هو شخص مهم للغاية. لا يمكنني اتخاذ قرار حتى أجتمع مع جلالة الملك. لا تدفع له أي عقل في الوقت الراهن. “

لماذا يختار هذا الرجل هذه اللحظة لبدء سرقة المتاجر؟

وبينما كان يتحدث ، سارع للقاء الليلة الخالد.

أصبحت المعركة أكثر كثافة نتيجة لذلك. كان الريشيون يموتون على اليسار واليمين. ومع ذلك ، لم يكونوا خائفين من الموت ، واستمروا في التقدم إلى الأمام بلا هوادة ، مستغلين حياتهم لوقف طوفان البعوض. حتى لو كانت كل حياتهم قادرة على إبطاء تقدم تلك البعوض قليلاً ، شعروا أن تضحياتهم لم تذهب سدى.

استمر سو تشن في نهب المكان بحرية.

ولكن الآن ، لم يكن المتجر قادرًا على بيع بضاعته واحدًا تلو الآخر قبل مجيء اللص وسرقتها جميعًا. ربما لم يهتم اللص حتى بكمية الربح التي حققها للتو.

نعم ، كان ينهب المكان ، وكان يفعل ذلك بتهور.

كان خادم الليلة الخالد ، إله الليل الأخضر ، مسؤولاً عن مراقبة سو تشن. كان جزءًا من نفس العشيرة التي كان فيها الأسقف صن ، الذي مات في عالم يشم الضباب السري ، لكنهم لم يعتبروا قريبين بشكل خاص.

أعطى هجوم الوحش المقفر سو تشن فرصة عظيمة.

ما الذي كان يخطط للقيام به هناك؟

يمكن أن يزيد الليلة الخالد من الأمن في القصر الإمبراطوري ، والخزانة ، وغيرها من المواقع المهمة الإستراتيجية المختلفة. ومع ذلك ، هل يمكنه أيضًا القيام بذلك في المناطق التي تخص عامة الناس؟

ولكن حتى لو لم تكن هناك أدوات أو كنوز إلهية ، فإن متجرًا مثل هذا سيحتوي على الأقل على بعض الكنوز الخاصة ، أليس كذلك؟

في المعركة ، كان من المهم دائمًا ضرب الخصم في النقطة العمياء.

كانت الموارد تعادل الثروة ، والثروة تعادل القوة!

بطبيعة الحال ، كانت هذه المنطقة الراقية واحدة من النقاط العمياء لـالليلة الخالد.

كان على وشك القيام بشيء لنفسه بعد ذلك.

بالطبع ، كانت خطة سو تشن هي الحصول على مزايا لنفسه حتى أثناء ضرب نقاط الضعف لدى الخصم. لم يكن التسبب في التدمير في الواقع بهذه القيمة بالنسبة لـسو تشن. خلاف ذلك ، سيكون في الأساس هو نفسه مثل كيليسدا – إرهابي.

إذا أراد سو تشن الهروب من هذا النوع من المواقف ، كان بحاجة إلى معرفة كيفية الهروب من قفل كيليسدا لموقعه.

اختار سو تشن سرقة منطقة الطبقة العالية لأسباب عملية أخرى أيضًا.

وصل الجواب بسرعة كبيرة.

في الوقت الحالي ، كانت أكبر مشكلة لـسو تشن هي أن كيليسدا كان لديه قفل على موقعه وعرف مكانه في جميع الأوقات.

كانت المهمة التي أعطيت لإله الليل الأخضر هي مشاهدة سو تشن بعناية. إذا كان قد دخل إلى أحد المجالات الاستراتيجية المهمة المذكورة أعلاه ، فعليه تنشيط القيود على الفور و القبض عليه. ومع ذلك ،في السابق ظل هدفه ساكنا لبعض الوقت ، لذلك لم يكن إله الليل الأخضر يمانع كثيرًا.

بدون تقنية شبح الضوء المهتز ، ربما مات سو تشن عدة مرات.

نعم ، السابقة.

ومع ذلك ، بما أن كيليسدا يمكن أن يكشف موقفه ، فإن المشاكل لا بد أن ترتفع.

لم يكن حتى لعشيرة هالسيون السابقة الحق في دخول هذا المكان.

بمجرد أن قرر الريشيون اتخاذ خطوة عليه ، مثل التقاط تشو شيانياو أو إذا وجدوا طريقة لتقييد فعالية شبح الضوء المهتز ، فإنهم سيأتون للبحث عنه.

هذه المرة ، لم يخطط ضفدع الألف سم لشق طريقه إلى المدينة. بدلاً من ذلك ، أرسل باستمرار سربًا بعد سرب من البعوض السام لمهاجمة المدينة.

نعم ، لقد كانت حقيقة أنهم سيأتون عاجلاً أم آجلاً.

ولكن بشكل غير متوقع ، اختار “خط الجناح هالسيون” تجنب هذه المواقع المهمة استراتيجيًا وتوجه بدلاً من ذلك إلى القطاع الثري في المدينة. ما الذي كان يحاول فعله؟

ولكن كما تم وصفه سابقًا ، لم يكن سو تشن يخطط فقط للجلوس في الجوار وانتظار إلقاء القبض عليه.

استمر سو تشن في نهب المكان بحرية.

إذا كان خصومه على استعداد للمجيء للبحث عنه بأنفسهم ، فهذا يعني أن المبادرة قد سقطت بأيديهم بطريقة ما ، وأنهم كانوا يسيطرون على الإيقاع.

كانت الموارد تعادل الثروة ، والثروة تعادل القوة!

إذا أراد سو تشن الهروب من هذا النوع من المواقف ، كان بحاجة إلى معرفة كيفية الهروب من قفل كيليسدا لموقعه.

يمكن أن يزيد الليلة الخالد من الأمن في القصر الإمبراطوري ، والخزانة ، وغيرها من المواقع المهمة الإستراتيجية المختلفة. ومع ذلك ، هل يمكنه أيضًا القيام بذلك في المناطق التي تخص عامة الناس؟

وأفضل طريقة لمعرفة كيفية حل هذه المشكلة في الواقع كانت بسيطة للغاية – من خلال التضحية.

الأهم من ذلك ، يبدو أن هذا اللص غير راضٍ عن سرقة متجر واحد فقط. ثم انتقل إلى المتجر التالي. كان يتحرك كما لو كان يخطط لسرقة كل شيء في طريقه.

كان سيستخدم تضحية لمعرفة كيف كان كيليسدا يكشف مكانه.

كان الجشع ضرورة في هذا العالم ، حيث كان من الممكن تحويل الثروة إلى قوة شخصية.

كانت هذه الطريقة الأبسط والأكثر فعالية. لم يفعل سو تشن ذلك من قبل لأنه لم يكن لديه ما يكفي من بلورات الأصل. ولكن الآن بعد أن كان في مدينة السماء ، وجد سو تشن أنه محاط بالموارد بشكل أساسي.

كانت هذه الطريقة الأبسط والأكثر فعالية. لم يفعل سو تشن ذلك من قبل لأنه لم يكن لديه ما يكفي من بلورات الأصل. ولكن الآن بعد أن كان في مدينة السماء ، وجد سو تشن أنه محاط بالموارد بشكل أساسي.

اشترى الدبلوماسي مجموعة من بلورات الأصل ، ولكن بما أن التنبؤ اشتمل على أسرار سيد أركانا أسطوري ، احتاج سو تشن إلى التفكير في طريقة للحصول على المزيد من يديه.

بعد راحة ليلية ، تعافت الجروح التي لحقت بالوحش المقفر بشكل كبير.

وأسهل طريقة لتحقيق ذلك هي أخذها ببساطة!

كان سيستخدم تضحية لمعرفة كيف كان كيليسدا يكشف مكانه.

كانت منطقة الطبقة العليا مأهولة بالنبلاء ، لذلك تحتوي جميع المتاجر هناك بشكل طبيعي على مجموعة متنوعة من الموارد.

الآن ، ومع ذلك ، لم يكن هدفه متجهًا إلى منطقة محظورة ، كما أنه لم يكن يحاول مغادرة مدينة السماء. ماذا يجب أن يفعل إله الليل الأخضر؟

كانت الموارد تعادل الثروة ، والثروة تعادل القوة!

أعطى هجوم الوحش المقفر سو تشن فرصة عظيمة.

كان الجشع ضرورة في هذا العالم ، حيث كان من الممكن تحويل الثروة إلى قوة شخصية.

وفي أي مكان تسلل فيه البعوض إلى المدينة ، تركوا وراءهم جثث جنود عرق الريش على الأرض.

لم يتردد سو تشن في بدء عملية سرقته.

بعد لحظة من التفكير ، قال الليلة الخالد ، “يا كادرفيل ، يجب أن تذهب وتزوره. ولكن لا تنسى عدم الكشف عن هويتك “.

على الرغم من أنه كان بحاجة فقط إلى بلورات الأصل ، لم يمانع سو تشن في التقاط العناصر الجيدة الأخرى التي وجدها على طول الطريق. على أي حال ، كان لديه جبل من خواتم الأصل ، لأنه استخدمها ذات مرة لتزويد كتيبة القوة السماوية بأكملها لفترة طويلة من الوقت. وبالمقارنة ، كانت كمية الكنوز الموجودة داخل هذه المتاجر تافهة.

لقد فوجئ إله الليل الأخضر بسبب إجراءات “خط الجناح هالسيون”. سأل على عجل ، “لقد نجح في سرقة متجر القمر الجديد و خرج من السوق؟ لم يواجه أي مقاومة؟ في المرة الأخيرة التي تحققت فيها ، يجب أن يكون لدى متجر القمر الجديد في الواقع بعض سادة الأركانا في الحلقة العاشرة كحراس ، أليس كذلك؟ “

أرسل سو تشن مجساته الهوائية داخل وخارج المتاجر المختلفة. لم يضيع الوقت في نهب كل واحد منهم.

وأفضل طريقة لمعرفة كيفية حل هذه المشكلة في الواقع كانت بسيطة للغاية – من خلال التضحية.

تم استخدام السراب الفائق لتحديد مكان وجود الكنوز المخفية من الريشيين، شفرة الذهب المتدفقة لسحق أي شكل من أشكال المقاومة ، مجسات الهواء للاستيلاء على الكنوز بسرعة – بدا أن قدرات سو تشن فعالة للغاية عند استخدامها للسرقة.

كانت الأسباب الرئيسية وراء عدم اتخاذ سو تشن خطوة حتى الآن هي أنه لم يكن متأكدًا من أفضل مكان للإنتقال عن طريق شبح الضوء المهتز ، وكان ينتظر أيضًا وصول تشو شيانياو.

لم يتوقف سو تشن حتى لالتقاط أنفاسه وهو يركض عبر جميع المتاجر. كانت كفاءته عالية بشكل لا يصدق.

كان على وشك القيام بشيء لنفسه بعد ذلك.

لا يزال قلة من سادة الاركانا حاضرين وقادرين على الدفاع عن المتاجر بذلوا قصارى جهدهم لإيقاف سو تشن ، لكن عينيه رأت اللون الأخضر فقط في هذه المرحلة. كانت أفعالهم عديمة الفائدة تمامًا.

إذا كان خصومه على استعداد للمجيء للبحث عنه بأنفسهم ، فهذا يعني أن المبادرة قد سقطت بأيديهم بطريقة ما ، وأنهم كانوا يسيطرون على الإيقاع.

اجتاح سو تشن المدينة مثل إعصار خبيث.

على الرغم من أن هذا سمح لـضفدع الألف سم باستعادة بعض جروحه ، إلا أن تأثير البيئة تسبب أيضًا في انخفاض قوته.

ترك وراءه سحابة من الغبار في أعقابه حيث سرقهم حتى الجفاف ، وأخذ كل شيء يمكنه العثور عليه. كان الأمر كما لو كان هناك شخص يلاحقه.

بعد لحظة من التفكير ، قال الليلة الخالد ، “يا كادرفيل ، يجب أن تذهب وتزوره. ولكن لا تنسى عدم الكشف عن هويتك “.

لم يكن هذا بعيدًا عن الحقيقة ، في الواقع ، لأن الريشيين لن يمنحوه الكثير من الوقت.

بينما كان سو تشن يمشي ، لاحظ الريشيون المسؤولين عن مراقبته تحركاته أيضًا.

عندما سمع الليلة الخالد تقرير إله الليل الأخضر ، ظهر تعبير مريب في عينيه. “إنه يسرق منطقة الدرجة العالية؟”

على الرغم من أن هذا سمح لـضفدع الألف سم باستعادة بعض جروحه ، إلا أن تأثير البيئة تسبب أيضًا في انخفاض قوته.

“نعم. انه يشق حاليا طريقه عبر المنطقة.” أجاب إله الليل الأخضر: “لا يبدو أنه يجنب أي شيء في طريقه”.

بعد لحظة من التفكير ، قال الليلة الخالد ، “يا كادرفيل ، يجب أن تذهب وتزوره. ولكن لا تنسى عدم الكشف عن هويتك “.

“ألم أخبرك؟ هذا الرجل هو سارق رهيب! يسرق الأشياء في أي مكان يذهب إليه! خزائن كنوز يشم الضباب ، ومقر أيدي القدر ، ومعهد الضوء الروحي ، ثم طائفة الإلهة الأم – ليس لديه رحمة! ” لعن كيلسدا من خلال أسنان مشدودة.

كان الجشع ضرورة في هذا العالم ، حيث كان من الممكن تحويل الثروة إلى قوة شخصية.

بدا الليلة الخالد غير مبال تمامًا. “سنستعيد الثروات التي فقدناها في مرحلة ما. طالما أنه لم يغادر المدينة بعد ، كل شيء قابل للتفاوض. ومع ذلك ، فإن موقفه الوحشي والقاسي نادر للغاية. هل هو حقا جشع؟ أم لديه هدف آخر؟ “

في اليوم التالي ، عاد ضفدع الألف سم.

بعد لحظة من التفكير ، قال الليلة الخالد ، “يا كادرفيل ، يجب أن تذهب وتزوره. ولكن لا تنسى عدم الكشف عن هويتك “.

نعم ، السابقة.

قال كيليسدا “إنه يعرف هويتي بالفعل”.

على الرغم من أن الريشيين كانوا يعرفون أن هذا سيحدث ، لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به حيال ذلك. لقد نجحوا فقط في النجاة من معركة اليوم السابق بسبب دفاعات المدينة القوية. إذا غادروا المدينة ، فسيتم دفعهم على الفور إلى وضع أسوأ بكثير. سيكونون يغازلون الموت إذا حاولوا مطاردته.

رد “الليلة الخالد” إنه يكفي طالما أنك لا تعترف بذلك.

كانت الموارد تعادل الثروة ، والثروة تعادل القوة!

———————————————

كانت الموارد تعادل الثروة ، والثروة تعادل القوة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط