نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 894

الهدف

الهدف

———————————————————

لم يتم هزيمة العديد من المدن القوية على مر التاريخ بسبب الحصار ، بل تم بيعها وطعنها من قبل مقيم يعيش في تلك المدينة.

الفصل 894: الهدف

“نعم!” ورد ظل الضباب الأزرق على الفور. “إنهم مسؤولون عن تزويدنا بمسحوق الإشتعال.”

أمام أسوار المدينة.

“مسحوق الإشتعال؟” فكر الليلة الخالد. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فهذا عنصر مطلوب لإلقاء مدافع الشمس المحطمة.”

جلس الليلة الخالد على مقعد مرتفع ، يراقب بهدوء تقدم المعركة. بجانبه ، كان كيليسدا يقدم تقارير عن الوضع الحالي.

“حاضر يا سيدي!” تقدم ريشي.

“لذا كانت هذه اليرقة لا تزال قادرة على الهروب منك ، أليس كذلك؟” قال الليلة الخالد بلا مبالاة.

كان الأمر كما لو أنه واجه سؤالًا صعبًا لم يستطع ببساطة الإجابة عليه بغض النظر عن مدى تأمله في الموقف.

ومع ذلك ، فهم أولئك الذين عرفوه أن الليلة الخالد الأكثر هدوءًا كان أكثر غضبًا.

“مسحوق الإشتعال؟” فكر الليلة الخالد. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فهذا عنصر مطلوب لإلقاء مدافع الشمس المحطمة.”

رد كيليسدا بلا حول ولا قوة: “إنه أقوى مما توقعت. حتى الآن ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية تمكنه من الهروب من تأثير تقنية صدى الأعماق. لحسن الحظ ، لم يتمكن من التهرب تمامًا من اكتشافي. أستطيع أن أشعر أنه لا يزال في مدينة السماء ، ولكن لا يمكنني تحديد موقعه بالضبط بعد الآن “.

من الواضح أنه كان من المهم معرفة منطقة مدينة السماء الأكثر أهمية بينما كانت أيضًا الأقل دفاعًا.

دق الليلة الخالد إصبعه ببطء على مسند ذراعه. “خصمنا أصعب بكثير وأكثر حذراً مما كنا نتخيله. يبدو أنه مجنون ، ولكن يبدو أنه حسب كل شيء بعناية. لا يهاجم بشكل عشوائي سواء … “

“مهلا ، انظر ، سلفنا مثير للإعجاب حقا! قام بتسميم بضع مئات من الريشيين حتى الموت الآن. سيخسر الريشيون ستة أو سبعة آلاف جندي آخر اليوم “، تحدث طائر ذهبي بحماس وهو يطير نحو الذئب ، ويهبط على الأرض بالقرب من الذئب.

جلالة الملك يعني ……

أخذ الليلة الخالد اللفافة وتفقدها بعناية.

“إله الليل الأخضر ، كم عدد المتاجر التي حاول سرقتها؟”

جلس الليلة الخالد على مقعد مرتفع ، يراقب بهدوء تقدم المعركة. بجانبه ، كان كيليسدا يقدم تقارير عن الوضع الحالي.

“جلالة الملك ، سرق سبعة عشر في المجموع”.

فوجئ كيليسدا.

“هل كان هؤلاء السبعة عشر بجوار بعضهم البعض؟”

“سيكون ثلاثون ألف من الريشيين هو عدد الذين يمكن أن يقتلهم سلفنا. أليس هذا مضحكًا؟ أي وحش مقفر آخر كان سيغطي الأرض بالفعل في أنهار حقيقية من الدم. حتى عندما تحالفت الأجناس الذكية معًا ، كان عليهم دفع ثمن بضع مئات الآلاف من الأرواح للحصول على النصر.” تنهد الشعلة الزرقاء العميقة: “ثلاثون ألف ريشي هو على الأرجح الحد الأعلى لعدد الذين سيموتون من أجل سلفنا هذا”.

“لا يا صاحب الجلالة. كان هناك عدد قليل من المتاجر التي مر بها خط الجناح هالسيون وتجاهلها.”

أخذ الليلة الخالد اللفافة وتفقدها بعناية.

“أعد قائمة بجميع الخسائر التي تكبدتها المتاجر.”

“بعبارات أخرى……”

“نحن نعدها الآن. سيكون التقرير جاهزا قريبا جدا “. إله الليل الأخضر كان يخدم الليلة الخالد لفترة طويلة وكان يعرف كل عاداته ، وخاصة تلك المتعلقة بخطأ ما. وهكذا ، لم يجرؤ حتى على ارتكاب خطأ بسيط.

بالنسبة له ، كانت هذه بالفعل مشكلة من الماضي. ما كان عليه القيام به الآن هو التخطيط والتكيف مع المستقبل.

“أيضًا ، انتقل وحاول اكتشاف بعض الأشياء عن تلك المتاجر التي لم تتعرض للسرقة. حضّر هذه المعلومات لي أيضًا “.

كانت المعركة عن بعد وحشية بشكل لا يصدق ، لكن عيون الذئب كانت واضحة تمامًا وهادئة.

“نعم سيدي.”

نظرًا لأن الناس داخل المدينة كانوا على دراية بحضوره ، فقد انخفض تدميره المحتمل إلى النصف تقريبًا.

بعد فترة وجيزة ، تم تسليم لفافة تحتوي على معلومات عن جميع المتاجر في منطقة الدرجة العليا.

لن يكون سو تشن هو سو تشن إذا لم يحاول إثارة بعض المشاكل داخل المدينة.

أخذ الليلة الخالد اللفافة وتفقدها بعناية.

من الواضح أنه كان من المهم معرفة منطقة مدينة السماء الأكثر أهمية بينما كانت أيضًا الأقل دفاعًا.

لقد اطلع عليها بعناية شديدة وببطء.

“مسحوق الإشتعال؟” فكر الليلة الخالد. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فهذا عنصر مطلوب لإلقاء مدافع الشمس المحطمة.”

بعد أن قرأها ، فكر في التفكير لبعض الوقت قبل أن يقول ، “كان هذا الشخص يسعى وراء بلورات الأصل.”

ومع ذلك ، لا يمكن للريشيين أن يغطوا المدينة بتشكيلات أصل عالية المستوى. يمكن أن يضعها الليلة الخالد فقط في مناطق محددة ، لذلك لا يمكن تغطية المناطق العادية.

من مجرد تحليل وضع منطقة الطبقة العليا ، تمكن الليلة الخالد من معرفة هدف سو تشن. بالطبع ، كان هدف سو تشن حقًا سرقة جميع بلورات الأصل ، ولكن كيليسدا كان لا يزال معجباً بقدرة الليلة الخالد على تمييز الحقيقة من موقف فوضوي.

قال كيليسدا: “حكمة جلالتك لا حدود لها مثل البحر”.

بينما كان الليلة الخالد لا يزال يقلب هذه الأسئلة في رأسه ، كان ذئب أزرق ضخم يقف خارج الجانب الآخر من مدينة السماء ، محاطًا بسحابة من الضباب. حدق باهتمام في مدينة السماء لكنه ظل بلا حراك.

علق الليلة الخالد قائلاً: “مهارة خصمنا ليست ضعيفة أيضًا”.

قال: “أنا أكثر اهتماما بالسبب الذي جعله يأخذ هذا الوقت الطويل لاتخاذ خطوة”.

لم ينس أن المعركة لا تزال جارية.

كان سو تشن مثل خنجر يهدف إلى ضرب معدة العدو. طالما أنه ضرب في التوقيت الصحيح ، سيصبح مشكلة خطيرة.

قال كيليسدا بشيء من الشك ، “بلورات الأصل … لماذا يريد بلورات الأصل؟” وبمجرد حصوله على بلورات الأصل ، تمكن من تخليص نفسه من تأثيرات صدى الأعماق. هل هناك علاقة بين الاثنين؟ “

بينما كان الليلة الخالد لا يزال يقلب هذه الأسئلة في رأسه ، كان ذئب أزرق ضخم يقف خارج الجانب الآخر من مدينة السماء ، محاطًا بسحابة من الضباب. حدق باهتمام في مدينة السماء لكنه ظل بلا حراك.

بسبب موهبة كيليسدا الفطرية كلص ، اكتشف بسرعة كبيرة الصلة بين حصول سو تشن على بلورات الأصل وإلغاء تقنية صدى الأعماق.

لم تتمكن سرقة المنطقة الراقية ، وإبطال صدى الأعماق لكيليسدا من أخذ الكثير من وقت تفكير الليلة الخالد. ومع ذلك ، فإن تدمير ورشة العمل هذه ، التي كانت مسؤولة عن إنتاج مسحوق الإشتعال ، تسبب في غرق الليلة الخالد في التأمل.

ومع ذلك ، لم يكن تركيز الليلة الخالد على هذا الجانب.

نظرًا لأن الناس داخل المدينة كانوا على دراية بحضوره ، فقد انخفض تدميره المحتمل إلى النصف تقريبًا.

بالنسبة له ، كانت هذه بالفعل مشكلة من الماضي. ما كان عليه القيام به الآن هو التخطيط والتكيف مع المستقبل.

كانت مدينة السماء في الأصل ستواجه مجرد وحش مقفر ضعيف ، لذلك كانت فرص فوزهم مضمونة تقريبًا. كل ما يحتاجون إلى التركيز عليه الآن هو تقليل السعر الذي كان عليهم دفعه لكسب هذه المعركة.

قال: “أنا أكثر اهتماما بالسبب الذي جعله يأخذ هذا الوقت الطويل لاتخاذ خطوة”.

لقد اطلع عليها بعناية شديدة وببطء.

فوجئ كيليسدا. “كان على الأرجح ينتظر الوحش المقفر ليهاجم مدينة السماء ، حيث أن جميع مقاتلينا الأقوياء سيكونون منشغلين. إنها فرصة مثالية للضرب “.

“حاضر يا سيدي!” تقدم ريشي.

“إذن لماذا لم يقم بخطوة أمس؟ بدأ ضفدع الألف سم بمهاجمة المدينة أمس ، “دحضه الليلة الخالد.

كانت الأشياء في كثير من الأحيان أكثر ارتباطًا مما بدت عليه. قد لا تبدو بعض الأشياء مهمة في البداية ، ولكن عندما يتم إزالتها من المعادلة ، ستكتشف فجأة أنها لعبت دورًا مهمًا بالفعل.

فوجئ كيليسدا.

بسبب الترياق الناقص في كيلسدا ، لم تكن أقوى هجمات ضفدع الألف سم فعالة بالكامل. ونتيجة لذلك ، تم تخفيض قوته بشكل كبير.

كان من المنطقي أن سو تشن كان ينتظر هجوم الوحش المقفر لاتخاذ خطوة. في الواقع ، كان هذا في الواقع جزءًا من خطة سو تشن.

“إذن لماذا لم يقم بخطوة أمس؟ بدأ ضفدع الألف سم بمهاجمة المدينة أمس ، “دحضه الليلة الخالد.

ولكن لماذا لم يقم بخطوة أمس؟

بعد فترة وجيزة ، تم تسليم لفافة تحتوي على معلومات عن جميع المتاجر في منطقة الدرجة العليا.

كان الليلة الخالد هو الذي أجاب على سؤاله. “لأنه كان يراقب”.

كان الأمر كما لو أنه واجه سؤالًا صعبًا لم يستطع ببساطة الإجابة عليه بغض النظر عن مدى تأمله في الموقف.

“يراقب؟” فكر كيليسدا بعمق عندما سمع كلمات الليلة الخالد.

“جلالة الملك ، سرق سبعة عشر في المجموع”.

كما أدار كيليسدا منظمة كبيرة لفترة طويلة. أدرك بسرعة شيئًا ، وظهر تعبير عنيف في عينيه. “هذا الرجل يريد أن يفعل شيئًا لـ مدينة السماء!”

على سبيل المثال ، إذا أبطل الحاجز الدفاعي لـ مدينة السماء من خلال تدمير أبراج الأركانا ، فإن ضفدع الألف سم ستتاح له فرصة ذهبية لمهاجمة المدينة نفسها. وإذا سمح ذلك له بدخول المدينة ، فسيتم دفع عرق الريش فجأة إلى الزاوية.

كان سو تشن يراقب فقط لمحاولة العثور على فرصة أفضل لنفسه.

“فشل؟ بدون فائدة؟” ذهل الطائر الذهبي. “جلالتك الشعلة الزرقاء، كيف يمكنك التحدث عن سلفنا بهذه الطريقة؟ كيف يكون فاشلاً أم عديم الفائدة؟ إذا إكتشف …… “

بسبب الترياق الناقص في كيلسدا ، لم تكن أقوى هجمات ضفدع الألف سم فعالة بالكامل. ونتيجة لذلك ، تم تخفيض قوته بشكل كبير.

“سيكون ثلاثون ألف من الريشيين هو عدد الذين يمكن أن يقتلهم سلفنا. أليس هذا مضحكًا؟ أي وحش مقفر آخر كان سيغطي الأرض بالفعل في أنهار حقيقية من الدم. حتى عندما تحالفت الأجناس الذكية معًا ، كان عليهم دفع ثمن بضع مئات الآلاف من الأرواح للحصول على النصر.” تنهد الشعلة الزرقاء العميقة: “ثلاثون ألف ريشي هو على الأرجح الحد الأعلى لعدد الذين سيموتون من أجل سلفنا هذا”.

كانت مدينة السماء في الأصل ستواجه مجرد وحش مقفر ضعيف ، لذلك كانت فرص فوزهم مضمونة تقريبًا. كل ما يحتاجون إلى التركيز عليه الآن هو تقليل السعر الذي كان عليهم دفعه لكسب هذه المعركة.

ظهر أثر ازدراء في عيون الشعلة الزرقاء العميقة.

لكن حضور سو تشن غيّر الأمور بشكل جذري.

في تلك اللحظة ، سارع شخص ما وقال: “جلالتك ، ورشة المطر الأحمر نهبت للتو!”

كان ضفدع الألف سم عدوا خارجيًا ، بينما كان سو تشن داخليًا.

ومع ذلك ، لا يمكن للريشيين أن يغطوا المدينة بتشكيلات أصل عالية المستوى. يمكن أن يضعها الليلة الخالد فقط في مناطق محددة ، لذلك لا يمكن تغطية المناطق العادية.

لن يكون سو تشن هو سو تشن إذا لم يحاول إثارة بعض المشاكل داخل المدينة.

بسبب موهبة كيليسدا الفطرية كلص ، اكتشف بسرعة كبيرة الصلة بين حصول سو تشن على بلورات الأصل وإلغاء تقنية صدى الأعماق.

لم يتم هزيمة العديد من المدن القوية على مر التاريخ بسبب الحصار ، بل تم بيعها وطعنها من قبل مقيم يعيش في تلك المدينة.

هز الشعلة الزرقاء العميقة رأسه. “ليس أن سلفنا هو أمر فظيع. بدلاً من ذلك ، فإن خصومه لديهم ترياق جزئي ، مما يحد بشكل كبير من قدراته القوية. ثانياً ، لقد أضعفته البيئة بشدة. يبدو أن العالم أصبح مضطربا أكثر فأكثر للوحوش المقفرة. ثالثا .. لن يتمكن من دخول المدينة. “

كان سو تشن مثل خنجر يهدف إلى ضرب معدة العدو. طالما أنه ضرب في التوقيت الصحيح ، سيصبح مشكلة خطيرة.

من مجرد تحليل وضع منطقة الطبقة العليا ، تمكن الليلة الخالد من معرفة هدف سو تشن. بالطبع ، كان هدف سو تشن حقًا سرقة جميع بلورات الأصل ، ولكن كيليسدا كان لا يزال معجباً بقدرة الليلة الخالد على تمييز الحقيقة من موقف فوضوي.

على سبيل المثال ، إذا أبطل الحاجز الدفاعي لـ مدينة السماء من خلال تدمير أبراج الأركانا ، فإن ضفدع الألف سم ستتاح له فرصة ذهبية لمهاجمة المدينة نفسها. وإذا سمح ذلك له بدخول المدينة ، فسيتم دفع عرق الريش فجأة إلى الزاوية.

بعد فترة وجيزة ، تم تسليم لفافة تحتوي على معلومات عن جميع المتاجر في منطقة الدرجة العليا.

ومع ذلك ، لم يستطع سو تشن تحقيق ذلك.

“مهلا ، انظر ، سلفنا مثير للإعجاب حقا! قام بتسميم بضع مئات من الريشيين حتى الموت الآن. سيخسر الريشيون ستة أو سبعة آلاف جندي آخر اليوم “، تحدث طائر ذهبي بحماس وهو يطير نحو الذئب ، ويهبط على الأرض بالقرب من الذئب.

كانت المشكلة مع سو تشن أن وجوده لم يكن سرا.

كان ضفدع الألف سم عدوا خارجيًا ، بينما كان سو تشن داخليًا.

نظرًا لأن الناس داخل المدينة كانوا على دراية بحضوره ، فقد انخفض تدميره المحتمل إلى النصف تقريبًا.

كانت المشكلة مع سو تشن أن وجوده لم يكن سرا.

قد لا يكون سو تشن خائنًا ، لكنه أدى نفس الوظيفة العامة. نظرًا لأن كليسيدا و الآخرين تم إعدادهم ، فقد تم حراسة جميع المواقع الاستراتيجية عن كثب ، بما في ذلك قصر ضوء النهار الدائم وأبراج الأركانا و مدفع الرعد الإلهي. أي تكوين أصل مقيد عالي المستوى في كل موقع جعل من المستحيل على سو تشن استخدام شبح الضوء المهتز للوصول إليه.

بينما كان الليلة الخالد لا يزال يقلب هذه الأسئلة في رأسه ، كان ذئب أزرق ضخم يقف خارج الجانب الآخر من مدينة السماء ، محاطًا بسحابة من الضباب. حدق باهتمام في مدينة السماء لكنه ظل بلا حراك.

ومع ذلك ، لا يمكن للريشيين أن يغطوا المدينة بتشكيلات أصل عالية المستوى. يمكن أن يضعها الليلة الخالد فقط في مناطق محددة ، لذلك لا يمكن تغطية المناطق العادية.

كان الليلة الخالد هو الذي أجاب على سؤاله. “لأنه كان يراقب”.

هذا أعطى سو تشن فرصة.

“هذا صحيح.” أومأ ظل الضباب الأزرق.

كانت الأشياء في كثير من الأحيان أكثر ارتباطًا مما بدت عليه. قد لا تبدو بعض الأشياء مهمة في البداية ، ولكن عندما يتم إزالتها من المعادلة ، ستكتشف فجأة أنها لعبت دورًا مهمًا بالفعل.

لم ينس أن المعركة لا تزال جارية.

في الوقت الحالي ، كانت مدينة السماء مركزًا لمعركة متعددة الاتجاهات. كان هناك عدد غير قليل من المدافعين ، مما يعني أن الانهيار التام للمدينة سيكون من الصعب للغاية تنظيمه. وهذا يعني أيضًا ، منطقيًا ، أنه تم تجنيد كل مواطن تقريبًا في مدينة السماء. حتى الريشيون الذين لم يقاتلوا على الخطوط الأمامية لم يكونوا ينتظرون فقط مكتوفي الأيدي. كانوا ينتجون السهام والبلورات والأدوية وأدوات الأصل اللازمة لمعارك الجنود على الخطوط الأمامية.

قال الذئب الضخم بلا مبالاة “لن يفعل”. “بالنظر إلى ذكائه ، قد لا يفهم حتى ما قلته حتى لو قلت هذا على وجهه.”

فلماذا ينتظر سو تشن لمشاهدة المعركة أمس؟

سئل الليلة الخالد: “أنت المسؤول اللوجستي. هل تزودنا ورشة المطر الأحمر بأي شيء حيوي؟ “

من الواضح أنه كان من المهم معرفة منطقة مدينة السماء الأكثر أهمية بينما كانت أيضًا الأقل دفاعًا.

“بعبارات أخرى……”

كانت خطوته الأولى هي سرقة كل هذه البلورات الأصلية لاستخدامها كذبيحة من أجل صولجان عظم الأصل. ثم ، بدأ في تطوير خطة هجوم ضد مدينة السماء نفسها.

دق الليلة الخالد إصبعه ببطء على مسند ذراعه. “خصمنا أصعب بكثير وأكثر حذراً مما كنا نتخيله. يبدو أنه مجنون ، ولكن يبدو أنه حسب كل شيء بعناية. لا يهاجم بشكل عشوائي سواء … “

عندما أدرك كيليسدا ذلك ، ذهل. “صاحب الجلالة ، أين تعتقد أنه سيضرب بعد ذلك؟”

كان سو تشن مثل خنجر يهدف إلى ضرب معدة العدو. طالما أنه ضرب في التوقيت الصحيح ، سيصبح مشكلة خطيرة.

غرقت نظرة الليلة الخالد عندما رد ، حسب الأصول ، “هناك الكثير من الاحتمالات”.

“مهلا ، انظر ، سلفنا مثير للإعجاب حقا! قام بتسميم بضع مئات من الريشيين حتى الموت الآن. سيخسر الريشيون ستة أو سبعة آلاف جندي آخر اليوم “، تحدث طائر ذهبي بحماس وهو يطير نحو الذئب ، ويهبط على الأرض بالقرب من الذئب.

احتاج خط أمامي قوي إلى دعم الخطوط الخلفية على جبهات متعددة ، مما جعل من الصعب التكهن بهدف سو تشن.

“سيكون ثلاثون ألف من الريشيين هو عدد الذين يمكن أن يقتلهم سلفنا. أليس هذا مضحكًا؟ أي وحش مقفر آخر كان سيغطي الأرض بالفعل في أنهار حقيقية من الدم. حتى عندما تحالفت الأجناس الذكية معًا ، كان عليهم دفع ثمن بضع مئات الآلاف من الأرواح للحصول على النصر.” تنهد الشعلة الزرقاء العميقة: “ثلاثون ألف ريشي هو على الأرجح الحد الأعلى لعدد الذين سيموتون من أجل سلفنا هذا”.

كان هناك ببساطة الكثير من الاحتمالات حتى يتمكن لـ الليلة الخالد من تضييق نطاقها.

كانت مدينة السماء في الأصل ستواجه مجرد وحش مقفر ضعيف ، لذلك كانت فرص فوزهم مضمونة تقريبًا. كل ما يحتاجون إلى التركيز عليه الآن هو تقليل السعر الذي كان عليهم دفعه لكسب هذه المعركة.

“ومع ذلك ، أنا متأكد من أن أهدافه تتماشى مع ما يريد القيام به. هذا أمر آمن للغاية بالنسبة له ، وهي مشكلة محبطة للغاية بالنسبة لنا “.

دق الليلة الخالد إصبعه ببطء على مسند ذراعه. “خصمنا أصعب بكثير وأكثر حذراً مما كنا نتخيله. يبدو أنه مجنون ، ولكن يبدو أنه حسب كل شيء بعناية. لا يهاجم بشكل عشوائي سواء … “

في تلك اللحظة ، سارع شخص ما وقال: “جلالتك ، ورشة المطر الأحمر نهبت للتو!”

قد تكون الوحوش المقفرة قوية بشكل لا يصدق ، ولكن ذكائها كان يفتقر. على هذا النحو ، على الرغم من أن الشعلة الزرقاء العميقة كان أضعف بكثير من ضفدع الألف سم ، إلا أنه أشار إليه بموقف متفوق.

“ورشة المطر الأحمر؟” فكر الليلة الخالد للحظة قبل التحدث ، “ظل الضباب الأزرق”.

“نعم سيدي.”

“حاضر يا سيدي!” تقدم ريشي.

لن يكون سو تشن هو سو تشن إذا لم يحاول إثارة بعض المشاكل داخل المدينة.

سئل الليلة الخالد: “أنت المسؤول اللوجستي. هل تزودنا ورشة المطر الأحمر بأي شيء حيوي؟ “

كما أدار كيليسدا منظمة كبيرة لفترة طويلة. أدرك بسرعة شيئًا ، وظهر تعبير عنيف في عينيه. “هذا الرجل يريد أن يفعل شيئًا لـ مدينة السماء!”

“نعم!” ورد ظل الضباب الأزرق على الفور. “إنهم مسؤولون عن تزويدنا بمسحوق الإشتعال.”

كان سو تشن يراقب فقط لمحاولة العثور على فرصة أفضل لنفسه.

كانت جميع ورشات عمل مدينة السماء تنتج حاليًا الإمدادات اللازمة للمعركة. حقيقة أن ظل الضباب الأزرق كان قادرًا على وصف الخدمة التي كانت الورشة تزود جيشهم بها على الفور تشير بوضوح إلى مقدار التفكير الذي وضعه في هذا الإعداد.

“مسحوق الإشتعال؟” فكر الليلة الخالد. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فهذا عنصر مطلوب لإلقاء مدافع الشمس المحطمة.”

“مسحوق الإشتعال؟” فكر الليلة الخالد. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فهذا عنصر مطلوب لإلقاء مدافع الشمس المحطمة.”

“جلالة الملك ، سرق سبعة عشر في المجموع”.

“هذا صحيح.” أومأ ظل الضباب الأزرق.

“كما أنه على وشك الموت.” رد الشعلة الزرقاء العميقة بهدوء . “حتى لو كان يفهمني ، فلن يهتم على الأرجح “. “في الوقت الحالي ، كل ما أتمناه هو أنه سيفي بواجبه ويدمر مدينة السماء. ولكن يبدو أنه حتى هذا لن يكون ممكناً. لا أعتقد أن ضفدع الألف سم سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول من ليلة الغد على أبعد تقدير. “

“مدافع الشمس المحطمة …… لماذا سيسعى لتدمير مدافع الشمس المحطمة …” دق الليلة الخالد إصبعه على مسند ذراعه عندما بدأ يفكر.

عندما أدرك كيليسدا ذلك ، ذهل. “صاحب الجلالة ، أين تعتقد أنه سيضرب بعد ذلك؟”

لم تتمكن سرقة المنطقة الراقية ، وإبطال صدى الأعماق لكيليسدا من أخذ الكثير من وقت تفكير الليلة الخالد. ومع ذلك ، فإن تدمير ورشة العمل هذه ، التي كانت مسؤولة عن إنتاج مسحوق الإشتعال ، تسبب في غرق الليلة الخالد في التأمل.

كان يمكن للوحش المقفر أن يعيش لفترة طويلة ، لكن المعركة العنيفة إستهلكت مخازن الطاقة الخاصة به ، وحيويته تنخفض بسرعة. نظرًا لأن الشعلة الزرقاء العميقة كان أيضًا وحشًا ، فقد تمكن من رؤية ظروف الضفدع بشكل لا يصدق.

كان الأمر كما لو أنه واجه سؤالًا صعبًا لم يستطع ببساطة الإجابة عليه بغض النظر عن مدى تأمله في الموقف.

———————————————————

بينما كان الليلة الخالد لا يزال يقلب هذه الأسئلة في رأسه ، كان ذئب أزرق ضخم يقف خارج الجانب الآخر من مدينة السماء ، محاطًا بسحابة من الضباب. حدق باهتمام في مدينة السماء لكنه ظل بلا حراك.

“ورشة المطر الأحمر؟” فكر الليلة الخالد للحظة قبل التحدث ، “ظل الضباب الأزرق”.

كانت المعركة عن بعد وحشية بشكل لا يصدق ، لكن عيون الذئب كانت واضحة تمامًا وهادئة.

قال كيليسدا بشيء من الشك ، “بلورات الأصل … لماذا يريد بلورات الأصل؟” وبمجرد حصوله على بلورات الأصل ، تمكن من تخليص نفسه من تأثيرات صدى الأعماق. هل هناك علاقة بين الاثنين؟ “

“مهلا ، انظر ، سلفنا مثير للإعجاب حقا! قام بتسميم بضع مئات من الريشيين حتى الموت الآن. سيخسر الريشيون ستة أو سبعة آلاف جندي آخر اليوم “، تحدث طائر ذهبي بحماس وهو يطير نحو الذئب ، ويهبط على الأرض بالقرب من الذئب.

قد تكون الوحوش المقفرة قوية بشكل لا يصدق ، ولكن ذكائها كان يفتقر. على هذا النحو ، على الرغم من أن الشعلة الزرقاء العميقة كان أضعف بكثير من ضفدع الألف سم ، إلا أنه أشار إليه بموقف متفوق.

قال الذئب بابتسامة ساخرة: “إذا كانت هذه أفضل مدح يمكنك تقديمه ، فإن هذا الرجل عديم الفائدة سيكون فاشلاً”.

جلس الليلة الخالد على مقعد مرتفع ، يراقب بهدوء تقدم المعركة. بجانبه ، كان كيليسدا يقدم تقارير عن الوضع الحالي.

“فشل؟ بدون فائدة؟” ذهل الطائر الذهبي. “جلالتك الشعلة الزرقاء، كيف يمكنك التحدث عن سلفنا بهذه الطريقة؟ كيف يكون فاشلاً أم عديم الفائدة؟ إذا إكتشف …… “

كان ضفدع الألف سم عدوا خارجيًا ، بينما كان سو تشن داخليًا.

قال الذئب الضخم بلا مبالاة “لن يفعل”. “بالنظر إلى ذكائه ، قد لا يفهم حتى ما قلته حتى لو قلت هذا على وجهه.”

“المدينة؟” سأل الطائر الذهبي الصغير في حالة صدمة.

ظهر أثر ازدراء في عيون الشعلة الزرقاء العميقة.

أمام أسوار المدينة.

قد تكون الوحوش المقفرة قوية بشكل لا يصدق ، ولكن ذكائها كان يفتقر. على هذا النحو ، على الرغم من أن الشعلة الزرقاء العميقة كان أضعف بكثير من ضفدع الألف سم ، إلا أنه أشار إليه بموقف متفوق.

على سبيل المثال ، إذا أبطل الحاجز الدفاعي لـ مدينة السماء من خلال تدمير أبراج الأركانا ، فإن ضفدع الألف سم ستتاح له فرصة ذهبية لمهاجمة المدينة نفسها. وإذا سمح ذلك له بدخول المدينة ، فسيتم دفع عرق الريش فجأة إلى الزاوية.

“كما أنه على وشك الموت.” رد الشعلة الزرقاء العميقة بهدوء . “حتى لو كان يفهمني ، فلن يهتم على الأرجح “. “في الوقت الحالي ، كل ما أتمناه هو أنه سيفي بواجبه ويدمر مدينة السماء. ولكن يبدو أنه حتى هذا لن يكون ممكناً. لا أعتقد أن ضفدع الألف سم سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول من ليلة الغد على أبعد تقدير. “

“هل كان هؤلاء السبعة عشر بجوار بعضهم البعض؟”

كان يمكن للوحش المقفر أن يعيش لفترة طويلة ، لكن المعركة العنيفة إستهلكت مخازن الطاقة الخاصة به ، وحيويته تنخفض بسرعة. نظرًا لأن الشعلة الزرقاء العميقة كان أيضًا وحشًا ، فقد تمكن من رؤية ظروف الضفدع بشكل لا يصدق.

“ومع ذلك ، أنا متأكد من أن أهدافه تتماشى مع ما يريد القيام به. هذا أمر آمن للغاية بالنسبة له ، وهي مشكلة محبطة للغاية بالنسبة لنا “.

سوف يكون الضفدع الضخم قادرا على الاستمرار لمدة يومين آخرين على الأكثر.

هذا أعطى سو تشن فرصة.

“بعبارات أخرى……”

لقد اطلع عليها بعناية شديدة وببطء.

“سيكون ثلاثون ألف من الريشيين هو عدد الذين يمكن أن يقتلهم سلفنا. أليس هذا مضحكًا؟ أي وحش مقفر آخر كان سيغطي الأرض بالفعل في أنهار حقيقية من الدم. حتى عندما تحالفت الأجناس الذكية معًا ، كان عليهم دفع ثمن بضع مئات الآلاف من الأرواح للحصول على النصر.” تنهد الشعلة الزرقاء العميقة: “ثلاثون ألف ريشي هو على الأرجح الحد الأعلى لعدد الذين سيموتون من أجل سلفنا هذا”.

ظهر أثر ازدراء في عيون الشعلة الزرقاء العميقة.

“لا يمكن أن يكون. السلف القديم … هل هذا فظيع؟ ” لم يجرؤ الطائر الذهبي على تصديق أذنيه.

“ورشة المطر الأحمر؟” فكر الليلة الخالد للحظة قبل التحدث ، “ظل الضباب الأزرق”.

هز الشعلة الزرقاء العميقة رأسه. “ليس أن سلفنا هو أمر فظيع. بدلاً من ذلك ، فإن خصومه لديهم ترياق جزئي ، مما يحد بشكل كبير من قدراته القوية. ثانياً ، لقد أضعفته البيئة بشدة. يبدو أن العالم أصبح مضطربا أكثر فأكثر للوحوش المقفرة. ثالثا .. لن يتمكن من دخول المدينة. “

كان يمكن للوحش المقفر أن يعيش لفترة طويلة ، لكن المعركة العنيفة إستهلكت مخازن الطاقة الخاصة به ، وحيويته تنخفض بسرعة. نظرًا لأن الشعلة الزرقاء العميقة كان أيضًا وحشًا ، فقد تمكن من رؤية ظروف الضفدع بشكل لا يصدق.

“المدينة؟” سأل الطائر الذهبي الصغير في حالة صدمة.

سئل الليلة الخالد: “أنت المسؤول اللوجستي. هل تزودنا ورشة المطر الأحمر بأي شيء حيوي؟ “

“نعم ، المدينة!” رد الشعلة الزرقاء العميقة. “يعتمد الريشيون على دفاعات المدينة القوية لإبقاء سلفنا بعيدًا. بمجرد تدمير تلك الدفاعات ، سيضطر الريشيون إلى دفع سعر لا يصدق حتى لو لم تكن الدفاعات معطلة لفترة طويلة جدًا. “

“يا صاحب الجلالة ، هل ما زال بإمكانه دخول المدينة؟”

بالنسبة له ، كانت هذه بالفعل مشكلة من الماضي. ما كان عليه القيام به الآن هو التخطيط والتكيف مع المستقبل.

قال الشعلة الزرقاء العميقة وهو يحدق باهتمام في المدينة البعيدة: “الأمر صعب للغاية ، لكن لا تزال لدينا فرصة”.

كان الأمر كما لو أنه واجه سؤالًا صعبًا لم يستطع ببساطة الإجابة عليه بغض النظر عن مدى تأمله في الموقف.

—————————————————

“أعد قائمة بجميع الخسائر التي تكبدتها المتاجر.”

“لا يا صاحب الجلالة. كان هناك عدد قليل من المتاجر التي مر بها خط الجناح هالسيون وتجاهلها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط