نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 896

التقدم

التقدم

الفصل 896: التقدم

انتشرت موجات الضباب السامة المتلألئة ببطء في جميع أنحاء المدينة ، متدحرجة فوق الريشيين المتمركزين في الداخل.

في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.

كان الشعلة الزرقاء مذهولًا وغاضبًا. لم يتوقع قط أن يصبح ضحية مثل هذا.

إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار من بين تسعة وتسعين برج أركانا ، تم إخماد عشرة منها أو نحو ذلك ، مما أدى إلى انخفاض كبير في قوة الحاجز.

ومع ذلك ، مثلما كان التقدم صعبًا ، فلن يكون التراجع سهلاً أيضًا.

تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.

غضب الشعلة الزرقاء العميقة. “أيها الإنسان المخزي ، كيف يمكنك أن تتحالف مع الريشيين ……”

“الإلهة الأم!” هتف أحد الريشيين بالصدمة واليأس عندما رأى الوحوش التي بدت وكأنها تجسدت من الفراغ. ( صرخ الإلهة الأم في مكان ياإلهي )

نبض قلب الشعلة الزرقاء بشدة. كل شيء كان لخداعه في الوضع.

حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.

أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.

“هجوم!”

في نفس الوقت الذي ظهرت فيه مدينة طاقة الأصل الشيطانية ، يمكن سماع صوت خطى عملاقة وهي تهز الأرض.

كان صوت طفرة السماء الوحيد لا يزال هادئًا ، لكنه بدأ يصبح أجشًا على مدى ثلاثة أيام.

تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.

“وووووو!” يمكن سماع العواء الصاخب عندما بدأت الوحوش في الاصطدام بالمدينة مثل العاصفة.

غضب الشعلة الزرقاء العميقة. “أيها الإنسان المخزي ، كيف يمكنك أن تتحالف مع الريشيين ……”

أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.

الأهم من ذلك ، أن هذين المخلوقين كانا أكثر صعوبة من الوحش المقفر. كان وحش الألف سم يعرف فقط كيفية استخدام القوة الغاشمة ولم يضع استراتيجية عند الهجوم. ومع ذلك ، كان الوحشان يعرفان كيفية إستغلال الفرص ويختاران مهاجمة المكان الذي كان فيه الريشيون أكثر انتشارًا ، مما أدى إلى أكبر عدد من الضحايا.

بدون سهام الإبادة ومدافع الشمس المحطمة ، كانت أقواس الريشيين وحدها أضعف قليلاً من الحاجة. كانت معظم الوحوش الشيطانية التي إتهمت إلى الأمام قوية بشكل لا يصدق وأطلقت العنان لموجات من اللهب أثناء تقدمها إلى الأمام. كان ضفدع الألف سم الضخم يجتذب معظم الاهتمام ، لذلك بدأت هذه الفجوة تتسع ببطء ولكن بثبات.

سيدفع الريشيون بالتأكيد سعرًا هائلاً خلال هذه المعركة ، لكن الوحوش داخل منطقة عرق الريش ستُمسح تمامًا أيضًا. سيؤمن ذلك على الأقل مائة عام من السلام لـ عرق الريش ، مما يعني أن الوضع لم يكن بالضرورة سيئًا.

عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.

“يا؟ هل تشير إلى النسر الذهبي ثلاثي الأرجل؟ ” سأل سو تشن ، مدركًا ما يحدث مع الشعلة االزرقاء.

حتى مدينة السماء غير القابلة للغرق بدأت تظهر علامات كسر تحت هذا الهجوم الغاضب حيث استمرت الحواجز في الاختفاء وبدأت الجدران تنهار في قطع أكبر وأكبر. بدأ الجنود في الموت بالعشرات.

في نفس الوقت الذي ظهرت فيه مدينة طاقة الأصل الشيطانية ، يمكن سماع صوت خطى عملاقة وهي تهز الأرض.

كان الأمر كما لو كان العدو قد فتح جرحًا كبيرا بشراسة. و تراكمت الثقوب في دفاعات المدينة أكثر فأكثر.

كما تحدث ، لفت بيده.

إنفجار!

أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.

وأرسل ضفدع الألف سم هزة هائلة أخرى عبر الأرض حيث صدم قسمًا آخر من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره. أخيرًا ، خلق مساحة كافية لنفسه لدخول المدينة.

“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”

“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.

كان هدفهم الحقيقي هو إذن!

“هدير!”

“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.

عوى الضفدع الضخم في سعادة.

فتح فمه على نطاق واسع وبدأ ببصق موجات كبيرة من الغيوم السامة.

بعد أن عانى الكثير من العذاب في الأيام القليلة الماضية ، يمكن أن ينتقم في النهاية!

“يا؟ هل تشير إلى النسر الذهبي ثلاثي الأرجل؟ ” سأل سو تشن ، مدركًا ما يحدث مع الشعلة االزرقاء.

فتح فمه على نطاق واسع وبدأ ببصق موجات كبيرة من الغيوم السامة.

لم تكن مهيبة ومذهلة مثل مدينة السماء. كانت مشابهة تقريبًا في الحجم لضفدع الألف سم. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الضغط المنبثق من النقطة العائمة لم يكن أضعف من هالة ضفدع الألف سم على الإطلاق. في الواقع ، كان أقوى. فوجئ حتى ضفدع الألف سم.

هذه المرة ، لم يكن هناك حاجز لإبعاد السم.

الفصل 896: التقدم

انتشرت موجات الضباب السامة المتلألئة ببطء في جميع أنحاء المدينة ، متدحرجة فوق الريشيين المتمركزين في الداخل.

فجأة ظهرت موجة ضخمة من الضغط تهبط على الوحوش مباشرة من السماء. ظهرت قلعة عائمة أخرى فجأة من الفراغ.

على الرغم من أن معظمهم كانوا قادرين على مقاومة الآثار المباشرة للسم بسبب الترياق الجزئي ، إلا أن الغيوم السامة كانت واسعة للغاية وغلفت على الفور عشرات الآلاف من الريشيين. حتى لو تم تسميم عشرة بالمئة من الإجمالي منهم ، فهذا يعني وفاة الآلاف من الريشيين.

“نعم!”

قتل هذا الحجم الكبير من السم حوالي ثلاثة آلاف ريشي، وصدم طفرة السماء الوحيد. صراخه إرتفع حتى أصبح أجشا. “تراجعوا! الجميع ، تراجعوا! “

فتح ضفدع الألف سم فمه عريضًا مرة أخرى وبصق رقعة أخرى من الضباب السام. بدأ الريشيون في الهبوط على الأرض كما لو أن البعوض السام قد دغدغهم.

بدأ الجنود على خط الجبهة في التراجع في أسرع وقت ممكن.

——————————————

فتح ضفدع الألف سم فمه عريضًا مرة أخرى وبصق رقعة أخرى من الضباب السام. بدأ الريشيون في الهبوط على الأرض كما لو أن البعوض السام قد دغدغهم.

أطلق مدفع الرعد الإلهي مرارا وتكرارا ، ولكن الرغبة في القضاء على الوحوش المتسللة به وحدها كانت صعبة للغاية. عندما رأى الريشيون موجة الوحوش تقترب منهم ، بدا أنهم سقطوا في اليأس.

ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.

نبض قلب الشعلة الزرقاء بشدة. كل شيء كان لخداعه في الوضع.

كما استفادت الوحوش من فرصة الانزلاق من خلال الفجوة.

إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار من بين تسعة وتسعين برج أركانا ، تم إخماد عشرة منها أو نحو ذلك ، مما أدى إلى انخفاض كبير في قوة الحاجز.

على الرغم من أن الوحوش كانت أضعف بكثير من الوحش المقفر ، إلا أن أعدادهم الهائلة أعطتهم إمكانات مدمرة على قدم المساواة أثناء إختراقهم للمدينة. طار نسر ذهبي ضخم في الهواء ، مزق مخالبه من خلال جندي ريشي و قسمه إلى نصفين. رش الدم عبر السماء.

إنفجار!

كان هناك ذئب عملاق على وجه الخصوص و نسر ذهبي ثلاثي الأرجل أكثر الوحوش اللافتة للنظر بينهم.

كان هناك ذئب عملاق على وجه الخصوص و نسر ذهبي ثلاثي الأرجل أكثر الوحوش اللافتة للنظر بينهم.

كان الذئب الضخم طبيعيا الشعلة الزرقاء العميقة ، في حين أن اسم الطائر الذهبي ثلاثي الأرجل كان الشعلة الذهبية. عندما اتحد الاثنان معًا ، بدا أن اللهب الأزرق الذي أطلقه الذئب كان مشبعًا بطاقة الرياح وبدأ في الانتشار بوتيرة أسرع بكثير. على الرغم من أن اللهب لم يكن قويًا مثل الغيوم السامة التي أطلقها الوحش المقفر ، إلا أنها كانت لا تزال مدمرة في حد ذاتها.

لم يتم تدميرهم!

الأهم من ذلك ، أن هذين المخلوقين كانا أكثر صعوبة من الوحش المقفر. كان وحش الألف سم يعرف فقط كيفية استخدام القوة الغاشمة ولم يضع استراتيجية عند الهجوم. ومع ذلك ، كان الوحشان يعرفان كيفية إستغلال الفرص ويختاران مهاجمة المكان الذي كان فيه الريشيون أكثر انتشارًا ، مما أدى إلى أكبر عدد من الضحايا.

هذه النقطة العائمة تشبه إلى حد ما عش الطيور. عند الفحص الدقيق ، أصبح من الواضح أنه تم إنشاؤها بالفعل من طبقات من العظام. توهجت هذه العظام بشكل ساطع تمامًا وكانت طبقاتها مرتفعة جدًا بطريقة مشابهة لخلايا النحل.

كان هذا النوع من الهجمات المستهدفة قوي ، إلى حد ما ،كضربة قاتلة. عند احتساب تعاون الوحوش الأخرى ، فإن الضرر الذي تسببوا به ربما لا يقل عن الضرر الذي تسبب به ضفدع الألف سم. ومع ذلك ، فإن تأثير سم ضفدع الألف سم أثر عليهم أيضًا ، مما جعل من المستحيل على الوحوش دخول المناطق ذات الغيوم السامة. يمكنهم فقط الهجوم من الجناحين ، ولكن هذا سيزيد أيضًا من المعدل الذي ستنهار فيه مدينة السماء.

ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.

ومع ذلك ، بدأت الدفاعات المكسوة بالحديد في الذوبان مثل الثلج.

“نعم!”

أطلق مدفع الرعد الإلهي مرارا وتكرارا ، ولكن الرغبة في القضاء على الوحوش المتسللة به وحدها كانت صعبة للغاية. عندما رأى الريشيون موجة الوحوش تقترب منهم ، بدا أنهم سقطوا في اليأس.

كان هدفهم الحقيقي هو إذن!

صرخ النسر الذهبي ثلاثي الأرجل ، الشعلة الذهبي ، منتصرا ، “من هذا اليوم فصاعدا ، لم تعد مدينة السماء موجودة!”

وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.

“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”

“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.

كما تحدث ، لفت بيده.

ولكن بعد لحظة أدرك الشعلة الزرقاء شيئًا ما فجأة. قال بسرعة ، “أيها الإنسان ، لديك بالتأكيد طريقة لإخراجي من هنا ، أليس كذلك؟”

تغير الوضع فجأة.

تنهد سو تشن.

فجأة ظهرت موجة ضخمة من الضغط تهبط على الوحوش مباشرة من السماء. ظهرت قلعة عائمة أخرى فجأة من الفراغ.

“نعم ، تعمّق أكثر!” قال سو تشن. “على الرغم من أن أبراج الأركانا قد تعافت ، فإن الدفاعات تعمل على أساس كل من الأحجار المكونة للجدار وأبراج الأركانا. توفر أبراج أركانا طاقة الأصل ، بينما تعمل الجدران كوسيلة لنقش تشكيلات الأصل. أدى تدمير الجدران إلى زعزعة الاستقرار بشكل كبير ، لذلك قد لا يزال يمنحك إمكانية الهروب … تقدم أعمق ، وأضف الوحوش ، والضباب السام ، والهدف الذي تريد حفظه معك. نظرًا لأن معظمكم لن يتمكنوا من الهروب على أي حال ، فإن أفضل ما يمكنك فعله هو الخروج مع اثارة ضجة. أما ذلك الطائر ، فلا يسعني إلا أن أعدك بأنني سأبذل قصارى جهدي “.

هذه النقطة العائمة تشبه إلى حد ما عش الطيور. عند الفحص الدقيق ، أصبح من الواضح أنه تم إنشاؤها بالفعل من طبقات من العظام. توهجت هذه العظام بشكل ساطع تمامًا وكانت طبقاتها مرتفعة جدًا بطريقة مشابهة لخلايا النحل.

لم يتم تدميرهم!

لم تكن مهيبة ومذهلة مثل مدينة السماء. كانت مشابهة تقريبًا في الحجم لضفدع الألف سم. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الضغط المنبثق من النقطة العائمة لم يكن أضعف من هالة ضفدع الألف سم على الإطلاق. في الواقع ، كان أقوى. فوجئ حتى ضفدع الألف سم.

وأرسل ضفدع الألف سم هزة هائلة أخرى عبر الأرض حيث صدم قسمًا آخر من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره. أخيرًا ، خلق مساحة كافية لنفسه لدخول المدينة.

كانت هذه هي مدينة طاقة الأصل الشيطانية!

أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.

نقطة عائمة تم صنعها من عظام وحش الأصل.

كان صوت طفرة السماء الوحيد لا يزال هادئًا ، لكنه بدأ يصبح أجشًا على مدى ثلاثة أيام.

في نفس الوقت الذي ظهرت فيه مدينة طاقة الأصل الشيطانية ، يمكن سماع صوت خطى عملاقة وهي تهز الأرض.

تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.

يتأرجح برج ضخم في المسافة مع اقترابه – برج الفوضى ، وهو برج بني فوق الجزء الخلفي من وحش مقفر آخر.

كانت استجابة الليلة الخالد إلى حد كبير خارج توقعاته. من الواضح أنه كان عازمًا على القيام بذلك طوال الطريق ، وكان هو الذي أعطى الأمر بإغلاق بعض أبراج الأركانا.

صدم ظهور برج الفوضى ومدينة طاقة الأصل الشيطانية الشعلة الزرقاء.

كان الذئب الضخم طبيعيا الشعلة الزرقاء العميقة ، في حين أن اسم الطائر الذهبي ثلاثي الأرجل كان الشعلة الذهبية. عندما اتحد الاثنان معًا ، بدا أن اللهب الأزرق الذي أطلقه الذئب كان مشبعًا بطاقة الرياح وبدأ في الانتشار بوتيرة أسرع بكثير. على الرغم من أن اللهب لم يكن قويًا مثل الغيوم السامة التي أطلقها الوحش المقفر ، إلا أنها كانت لا تزال مدمرة في حد ذاتها.

لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.

“لا ، أدرك أنه ليس لدي فرصة لأن أتمكن من المغادرة حياً. ومع ذلك ، هناك وحش واحد آمل أن تساعدني في إنقاذه “.

“ليس جيدا! اسرعوا وتراجعوا! ” صاح الشعلة الزرقاء.

صدم ظهور برج الفوضى ومدينة طاقة الأصل الشيطانية الشعلة الزرقاء.

ومع ذلك ، مثلما كان التقدم صعبًا ، فلن يكون التراجع سهلاً أيضًا.

أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.

ظهرت نقطتان عائمتان إضافيتان ، وبدأت لآلئ الشمس المحطمة التي كانت مظلمة في العودة إلى الحياة.

سيدفع الريشيون بالتأكيد سعرًا هائلاً خلال هذه المعركة ، لكن الوحوش داخل منطقة عرق الريش ستُمسح تمامًا أيضًا. سيؤمن ذلك على الأقل مائة عام من السلام لـ عرق الريش ، مما يعني أن الوضع لم يكن بالضرورة سيئًا.

نعم ، بدأت أبراج الأركانا العشرة التي فقدت فعاليتها في وقت سابق في التعافي في هذه اللحظة.

——————————————

لم يتم تدميرهم!

كان هدفهم الحقيقي هو إذن!

كل هذا كان حيلة!

كان هدفهم الحقيقي هو إذن!

نبض قلب الشعلة الزرقاء بشدة. كل شيء كان لخداعه في الوضع.

الآن بعد أن سقطت الوحوش في الفخ ، بدأت الأعاصير ونيران المدافع و تقنيات الأركانا في السقوط عليهم مثل الأمطار. عانت الوحوش على الفور من خسائر فادحة. كان ندم الشعلة الزرقاء واضحًا تقريبًا.

وبينما بدأ برج أركانا يضيء مرة أخرى ، بدأ الحاجز المدمر أصلاً في الإصلاح. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت الأرض تتوهج أيضًا عندما ظهرت نقوش غريبة على الأرض. تشكل إعصار هائل في مركز الفجوة في الجدران وبدأ يتجه نحو الوحوش.

في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.

علاوة على ذلك ، ظهر عدد من سادة الأركانا بالقرب من الفجوة ، وجميعهم سادة أركانا أسطوريون. تحركوا في وقت واحد ، وخلقوا حاجزًا جديدًا منع جميع الوحوش من التراجع.

نبض قلب الشعلة الزرقاء بشدة. كل شيء كان لخداعه في الوضع.

قد لا تتمكن حواجز الريشيين من التخلص من ضفدع الألف سم ، ولكنها كانت أكثر من قوية بما يكفي لإيقاف الشعلة الزرقاء و موجة الوحوش في مساراتهم.

كانت هذه هي مدينة طاقة الأصل الشيطانية!

كان هدفهم الحقيقي هو إذن!

“هدير!”

كان الشعلة الزرقاء مذهولًا وغاضبًا. لم يتوقع قط أن يصبح ضحية مثل هذا.

كان الذئب الضخم طبيعيا الشعلة الزرقاء العميقة ، في حين أن اسم الطائر الذهبي ثلاثي الأرجل كان الشعلة الذهبية. عندما اتحد الاثنان معًا ، بدا أن اللهب الأزرق الذي أطلقه الذئب كان مشبعًا بطاقة الرياح وبدأ في الانتشار بوتيرة أسرع بكثير. على الرغم من أن اللهب لم يكن قويًا مثل الغيوم السامة التي أطلقها الوحش المقفر ، إلا أنها كانت لا تزال مدمرة في حد ذاتها.

الآن بعد أن سقطت الوحوش في الفخ ، بدأت الأعاصير ونيران المدافع و تقنيات الأركانا في السقوط عليهم مثل الأمطار. عانت الوحوش على الفور من خسائر فادحة. كان ندم الشعلة الزرقاء واضحًا تقريبًا.

“هدير!”

في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”

أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.

“انه انت؟” اعترف الشعلة الزرقاء بمن هو الطرف الآخر. كان هو الإنسان الذي اتصل به في المقام الأول.

نقطة عائمة تم صنعها من عظام وحش الأصل.

غضب الشعلة الزرقاء العميقة. “أيها الإنسان المخزي ، كيف يمكنك أن تتحالف مع الريشيين ……”

وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.

“أنت مخطئ ، الشعلة الزرقاء . لم أقم أبدًا بالتحالف مع الليلة الخالد ذلك الثعلب العجوز” .رد سو تشن ضاحكًا: ” إنه على الأرجح يفضل التعامل معي أولاً بدلاً منك.”

“ليس جيدا! اسرعوا وتراجعوا! ” صاح الشعلة الزرقاء.

“ماذا؟” رد الشعلة الزرقاء بذهول.

عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.

رد سو تشن: “بالطبع ، يجب أن أعترف أيضًا أنني لم أكن متأصلًا بالنسبة لك. سيكون البشر والوحوش دائمًا على خلاف. لقد ساعدت مرؤوسيك على اقتحام مدينة السماء فقط لأعطيك فرصة للقتال ضد الريشيين. لكنني لم أتوقعه أبدًا أن يكون حاسماً للغاية. “

وبينما بدأ برج أركانا يضيء مرة أخرى ، بدأ الحاجز المدمر أصلاً في الإصلاح. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت الأرض تتوهج أيضًا عندما ظهرت نقوش غريبة على الأرض. تشكل إعصار هائل في مركز الفجوة في الجدران وبدأ يتجه نحو الوحوش.

تنهد سو تشن.

حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.

كانت استجابة الليلة الخالد إلى حد كبير خارج توقعاته. من الواضح أنه كان عازمًا على القيام بذلك طوال الطريق ، وكان هو الذي أعطى الأمر بإغلاق بعض أبراج الأركانا.

الأهم من ذلك ، أن هذين المخلوقين كانا أكثر صعوبة من الوحش المقفر. كان وحش الألف سم يعرف فقط كيفية استخدام القوة الغاشمة ولم يضع استراتيجية عند الهجوم. ومع ذلك ، كان الوحشان يعرفان كيفية إستغلال الفرص ويختاران مهاجمة المكان الذي كان فيه الريشيون أكثر انتشارًا ، مما أدى إلى أكبر عدد من الضحايا.

نعم ، كان التعتيم على أبراج الأركانا العشرة هو من صنعه ، ليس بسبب تدخل سو تشن – كان يمكن أن يكون أحمقًا لمحاولة اقتحام ذلك المكان الذي يخضع لحراسة مشددة.

“أنت مخطئ ، الشعلة الزرقاء . لم أقم أبدًا بالتحالف مع الليلة الخالد ذلك الثعلب العجوز” .رد سو تشن ضاحكًا: ” إنه على الأرجح يفضل التعامل معي أولاً بدلاً منك.”

وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.

“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”

نظرًا لأن الليلة الخالد لم يتمكن من المساومة على حياة زملائه الريشيين الذين فقدوا ، ثم كان سيرسل الوحوش إلى القبر بالإضافة إلى المكافأة. كان هذا النوع من عملية التفكير شريرًا و ذكياً في نفس الوقت. فوجئ حتى سو تشن.

الآن بعد أن سقطت الوحوش في الفخ ، بدأت الأعاصير ونيران المدافع و تقنيات الأركانا في السقوط عليهم مثل الأمطار. عانت الوحوش على الفور من خسائر فادحة. كان ندم الشعلة الزرقاء واضحًا تقريبًا.

سيدفع الريشيون بالتأكيد سعرًا هائلاً خلال هذه المعركة ، لكن الوحوش داخل منطقة عرق الريش ستُمسح تمامًا أيضًا. سيؤمن ذلك على الأقل مائة عام من السلام لـ عرق الريش ، مما يعني أن الوضع لم يكن بالضرورة سيئًا.

بدون سهام الإبادة ومدافع الشمس المحطمة ، كانت أقواس الريشيين وحدها أضعف قليلاً من الحاجة. كانت معظم الوحوش الشيطانية التي إتهمت إلى الأمام قوية بشكل لا يصدق وأطلقت العنان لموجات من اللهب أثناء تقدمها إلى الأمام. كان ضفدع الألف سم الضخم يجتذب معظم الاهتمام ، لذلك بدأت هذه الفجوة تتسع ببطء ولكن بثبات.

الشعلة الزرقاء ، الذي فهم هذا الآن ، شعر بالأسف الشديد.

حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.

ولكن بعد لحظة أدرك الشعلة الزرقاء شيئًا ما فجأة. قال بسرعة ، “أيها الإنسان ، لديك بالتأكيد طريقة لإخراجي من هنا ، أليس كذلك؟”

حتى مدينة السماء غير القابلة للغرق بدأت تظهر علامات كسر تحت هذا الهجوم الغاضب حيث استمرت الحواجز في الاختفاء وبدأت الجدران تنهار في قطع أكبر وأكبر. بدأ الجنود في الموت بالعشرات.

أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.

الشعلة الزرقاء ، الذي فهم هذا الآن ، شعر بالأسف الشديد.

“لا ، أدرك أنه ليس لدي فرصة لأن أتمكن من المغادرة حياً. ومع ذلك ، هناك وحش واحد آمل أن تساعدني في إنقاذه “.

هذه المرة ، لم يكن هناك حاجز لإبعاد السم.

“يا؟ هل تشير إلى النسر الذهبي ثلاثي الأرجل؟ ” سأل سو تشن ، مدركًا ما يحدث مع الشعلة االزرقاء.

بعد أن عانى الكثير من العذاب في الأيام القليلة الماضية ، يمكن أن ينتقم في النهاية!

“نعم!”

تنهد سو تشن.

بعد لحظة من التفكير ، قال سو تشن: “الخروج لم يعد ممكنًا. فرصتك الوحيدة هي التعمق أكثر “.

نعم ، كان التعتيم على أبراج الأركانا العشرة هو من صنعه ، ليس بسبب تدخل سو تشن – كان يمكن أن يكون أحمقًا لمحاولة اقتحام ذلك المكان الذي يخضع لحراسة مشددة.

“أتعمّق أكثر؟” ذهل الشعلة الزرقاء.

يتأرجح برج ضخم في المسافة مع اقترابه – برج الفوضى ، وهو برج بني فوق الجزء الخلفي من وحش مقفر آخر.

“نعم ، تعمّق أكثر!” قال سو تشن. “على الرغم من أن أبراج الأركانا قد تعافت ، فإن الدفاعات تعمل على أساس كل من الأحجار المكونة للجدار وأبراج الأركانا. توفر أبراج أركانا طاقة الأصل ، بينما تعمل الجدران كوسيلة لنقش تشكيلات الأصل. أدى تدمير الجدران إلى زعزعة الاستقرار بشكل كبير ، لذلك قد لا يزال يمنحك إمكانية الهروب … تقدم أعمق ، وأضف الوحوش ، والضباب السام ، والهدف الذي تريد حفظه معك. نظرًا لأن معظمكم لن يتمكنوا من الهروب على أي حال ، فإن أفضل ما يمكنك فعله هو الخروج مع اثارة ضجة. أما ذلك الطائر ، فلا يسعني إلا أن أعدك بأنني سأبذل قصارى جهدي “.

الفصل 896: التقدم

كان سو تشن مثل الشيطان عندما نطق بهذه الكلمات بشكل مغر.

ومع ذلك ، بدأت الدفاعات المكسوة بالحديد في الذوبان مثل الثلج.

——————————————

في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.

تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط