نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 907

الصعود

الصعود

——————————————————–

في اللحظة التي اكتملت فيه ، بدأت تغرق ، واستقرت في نهاية المطاف في بحر سو تشن لطاقة الأصل.

الفصل 907: الصعود

كان هذا هو السبب في أن شياطين الصقيع كانت معروفة أيضًا باسم طفيليات التهام الدماغ.

في اليوم الذي فقد فيه ذراعه ، جلس الشعلة الذهبي داخل غرفته وبكى.

ربطت هذه السلاسل القصر ببحر سو تشن لطاقة الأصل.

على الرغم من أنه كان ناضجًا جسديًا ، إلا أن شخصيته لم تكن كذلك.

كانت هذه دورة جلبها سو تشن ، لكنها كانت أيضًا دورة طبيعية.

ومع ذلك ، كانت المعاناة أفضل معلم. في هذا اليوم ، بدأ الشعلة الذهبي بالنضج أخيرًا.

تم تصميم جميع الخطوات الأمامية ، والبلاط ، والمظلات ، والمداخل بشكل جمالي من قبل مهندس معماري بدا أن لديه خيالًا كبيرًا. ونتيجة لذلك ، إنبعث القصر الإلهي بهالة من القوة.

لقد أدرك كيف هو شعور أن تكون حياته في يد شخص آخر. وأدرك أيضًا أي نوع من الأشخاص كان يتعامل معه الآن.

إنفجار!

كما بدا أن ماير وعائلته يعودون إلى صوابهم.

في تلك اللحظة ، بدت ثورة سو تشن الداخلية والدورة الخارجية في الاندماج ، لتشكيل مخطط ضخم للقصر في عقل سو تشن نتيجة لذلك.

ربما كان سلوك سو تشن الخالي من الهم قد خدع ماير وعائلته قليلاً ، مما جعلهم يتعاملون مع سو تشن و الشعلة الذهبي بحرارة.

كان قد حصل على تكوين إغلاق مكاني يمكن وضعه داخل عربة وهو ما سيمنعه من استخدام شبح الضوء المهتز. خطط الليلة الخالد لوضع فخ لسو تشن. ومع ذلك ، تمكن سو تشن من الغش باستخدام صولجان عظم الأصل واكتشف الفخ قبل أن ينشأ ، وهذا هو السبب في أنه توقف عن نشاطه.

ومع ذلك ، عندما رأى ماير وزوجته الشعلة الذهبي يفقد يده ، أدركا كيف كان هؤلاء “الأصدقاء” أو “أقاربهم” في الحقيقة. سرعان ما تخلوا عن أفكارهم الخيالية. حتى أطفال ماير تعلموا في ذلك اليوم ما هو الخوف الحقيقي.

على الرغم من أنه كان ناضجًا جسديًا ، إلا أن شخصيته لم تكن كذلك.

أصبح الطفلان المشاكسان مطيعان بشكل لا يصدق على الفور.

لقد أدركوا تمامًا أن وراء هذا السلوك الهادئ كان قسوة تليق بوضعه كمجرم مطلوب في مدينة السماء.

استمعوا بانتباه وتصرفوا بشكل معقول ، وبدا أنهم يلتصقون بآبائهم.

لأنه اكتشف من خلال صولجان عظم الأصل أن الليلة الخالد قد وجد طريقة للتعامل معه.

كان الأمر كما لو أنهم نضجوا بين عشية وضحاها.

لم يكن فقط أكبر ، لأن ما حدد القوة الحقيقية لهذه القصور هو تفاصيلها.

ومع ذلك ، بدا سو تشن غافلاً تمامًا.

فقط شخص طموح مثل سو تشن سيكون لديه القلب لإجراء البحث أثناء وجوده في أراضي العدو.

استمر في معاملة الأسرة بأدب ، كما لو لم يكن من قطاع طرق ،أو قاتلًا ،أو أحد أكثر المجرمين المطلوبين في مدينة السماء في الوقت الحالي بسبب الفوضى التي ألحقها بعرق الريش.

لأنه لم يكن متخصص أصل عاديا.

كان سلوكه حسناً للغاية ، وكانت كلماته مهذبة. كان سيعطيهم مكافآت من وقت لآخر ، وسيشكرهم على كرم ضيافتهم بما بدا أنه قدر من الإحراج.

الفصل 907: الصعود

ومع ذلك ، لم يكن أحد منهم يحتقره نتيجة لذلك ، لأنهم كانوا محبطين من الجبهة اللطيفة التي ارتداها.

في اللحظة التي اكتملت فيه ، بدأت تغرق ، واستقرت في نهاية المطاف في بحر سو تشن لطاقة الأصل.

لقد أدركوا تمامًا أن وراء هذا السلوك الهادئ كان قسوة تليق بوضعه كمجرم مطلوب في مدينة السماء.

سيكون لقصور الثورة الوفيرة سلسلة واحدة فقط متصلة ببحرهم الأصل ، مما يعني ثمانية سلاسل في المجموع لثمانية قصور.

بعد يوم واحد ، نما طرف الشعلة الذهبي مرة أخرى. هذه “اليد” كانت لا تزال جزءًا من جسد النسر الذهبي ثلاثي الأرجل.

ومع ذلك ، عندما رأى ماير وزوجته الشعلة الذهبي يفقد يده ، أدركا كيف كان هؤلاء “الأصدقاء” أو “أقاربهم” في الحقيقة. سرعان ما تخلوا عن أفكارهم الخيالية. حتى أطفال ماير تعلموا في ذلك اليوم ما هو الخوف الحقيقي.

وبدا أن سو تشن هنئه.

يبدو أن القصور الإلهية لمعظم متخصصي الأصل ‘تم نحتها من قطعة كبيرة من الحجر. لقد بدوا مهيبين للغاية ولكنهم أيضًا خامون ، مثل تمثال تم إنشاؤه بواسطة العرق الشرس. ومع ذلك ، كان قصر سو تشن عملًا فنيًا.

بعد ثلاثة أيام ، أوقف سو تشن مهام اغتياله.

كانت هذه دورة جلبها سو تشن ، لكنها كانت أيضًا دورة طبيعية.

لأنه اكتشف من خلال صولجان عظم الأصل أن الليلة الخالد قد وجد طريقة للتعامل معه.

لم يكن إعطاء جوهر مادي للوعي سهلاً. لم تكن بحاجة فقط إلى قدر كبير من قوة الوعي ، ولكنك كنت بحاجة أيضًا إلى إرادة قوية وطاقة كافية لتشكيل وتخفيف قوة الوعي لإعطائها شكلًا.

كان قد حصل على تكوين إغلاق مكاني يمكن وضعه داخل عربة وهو ما سيمنعه من استخدام شبح الضوء المهتز. خطط الليلة الخالد لوضع فخ لسو تشن. ومع ذلك ، تمكن سو تشن من الغش باستخدام صولجان عظم الأصل واكتشف الفخ قبل أن ينشأ ، وهذا هو السبب في أنه توقف عن نشاطه.

لأنه اكتشف من خلال صولجان عظم الأصل أن الليلة الخالد قد وجد طريقة للتعامل معه.

تقنيات الوهم و شبح الضوء المهتز وصولجان عظم الأصل كانت كلها أشياء اعتمد عليها سو تشن للبقاء على قيد الحياة في مدينة السماء. مع وجود هذه العكازات تحت تصرف سو تشن ، كان من الطبيعي أنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعل الليلة الخالد حياله.

ربما بسبب استعداده الجيد في الماضي ، وجد سو تشن أن أبحاثه كانت مثمرة بشكل لا يصدق.

أخيراً كان لدى سو تشن لحظة للراحة ، لأنه توقف عن أي أنشطة مدمرة على عرق الريش. إذا لم يكن لحقيقة أن كيليسدا كان قادرًا على تحديد أن خط الجناح هالسيون كان لا يزال بالتأكيد في مدينة السماء، فربما كان الريشيون يعتقدون أنه قد هرب.

بسبب الخصائص الفريدة للوعي ، احتاج البشر إلى إنشاء ثمانية قصور للوعي ، والتي كانت تعرف باسم قصور حرق الروح.

بالطبع ، لم يكن سو تشن يجلس فقط مكتوف الأيدي. وبدلاً من ذلك ، بدأ في مواصلة بحثه وتجاربه.

من خلال القصور الإلهية ، يمكن للمزارعين في عالم حرق الروح أن يحصلوا مباشرة على الطاقة من بحر طاقة الأصل الخاص بهم ، ولكن المعدل الذي يمكنهم القيام به كان محدودًا في معدل الإرسال.

فقط شخص طموح مثل سو تشن سيكون لديه القلب لإجراء البحث أثناء وجوده في أراضي العدو.

ومع ذلك ، عندما رأى ماير وزوجته الشعلة الذهبي يفقد يده ، أدركا كيف كان هؤلاء “الأصدقاء” أو “أقاربهم” في الحقيقة. سرعان ما تخلوا عن أفكارهم الخيالية. حتى أطفال ماير تعلموا في ذلك اليوم ما هو الخوف الحقيقي.

بعد كل شيء ، فقد أجرى بحثًا أثناء احتجازه في جبل الألف سم لمدة عام. الآن لم يكن استثناء.

ومع ذلك ، لم يكن أحد منهم يحتقره نتيجة لذلك ، لأنهم كانوا محبطين من الجبهة اللطيفة التي ارتداها.

ربما بسبب استعداده الجيد في الماضي ، وجد سو تشن أن أبحاثه كانت مثمرة بشكل لا يصدق.

حتى متخصصي الأصل من الدرجة العالية و سادة الأركانا واجهوا صعوبة في التعامل مع هذه المخلوقات الوهمية.

في اليوم الخامس منذ أن توقف عن جميع الأنشطة المدمرة ، حقق سو تشن اختراقة هائلة.

كان تشكيل القصر الأول بلا شك الأكثر صعوبة.

تمكن أخيرًا من ملء آخر جزء مفقود من طريقة الوصول إلى عالم حرق الروح.

تقنيات الوهم و شبح الضوء المهتز وصولجان عظم الأصل كانت كلها أشياء اعتمد عليها سو تشن للبقاء على قيد الحياة في مدينة السماء. مع وجود هذه العكازات تحت تصرف سو تشن ، كان من الطبيعي أنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعل الليلة الخالد حياله.

وبشكل أكثر تحديدًا ، ربما كان بإمكان سو تشن الوصول إلى عالم حرق الروح في وقت سابق. كان الأمر فقط أن سو تشن أراد التوصل إلى طريقة أكثر اكتمالاً ، ولهذا السبب انتظر حتى هذه اللحظة.

فوق قصر الثورة الوفيرة ، علقت ثماني سلاسل يبدو أنها امتدت إلى مكان مجهول.

خارج مدينة السماء.

كان سلوكه حسناً للغاية ، وكانت كلماته مهذبة. كان سيعطيهم مكافآت من وقت لآخر ، وسيشكرهم على كرم ضيافتهم بما بدا أنه قدر من الإحراج.

كان سو تشن واقفا في موقع مرتفع على بعد حوالي 30 ألف قدم من مدينة السماء. كانت الرياح باردة جدا هنا.

في المعارك المستقبلية ، فإن دعم القصر الإلهي سيجعل من السهل جدًا على سو تشن تكوين هذه الصور الوهمية ، والتي ستقاتل إلى جانبه. بالطبع ، سيكونون أضعف من الوحوش الشيطانية الحقيقية ، لكنهم يمتلكون بعض خصائص الوحوش الفريدة.

والأكثر إثارة للصدمة أن الغيوم هنا تمتلك تركيزات عالية من الطاقة الباردة ، لدرجة أن الطاقة الباردة المنبعثة من الغيوم يمكن أن تتجاهل الحواجز وتتخلل جسم الإنسان مباشرة. أثرت بشكل كبير على قدرة متخصص الأصل على التحرك كما يحلو له.

لأنه لم يكن متخصص أصل عاديا.

كان هناك أيضًا كائنات حية فريدة عاشت في هذا النوع من البيئة و معروفة باسم شياطين الصقيع. كانت شياطين الصقيع عبارة عن نموذج حياة غريب للغاية لم يكن له جسم مادي. كانت موجودة في شكل أثيري. لهذا السبب ، يمكنهم تجاهل جميع هجمات طاقة الأصل وغزو عقل الشخص بصمت ، والاستقرار هناك والتهامه ببطء.

كان قد حصل على تكوين إغلاق مكاني يمكن وضعه داخل عربة وهو ما سيمنعه من استخدام شبح الضوء المهتز. خطط الليلة الخالد لوضع فخ لسو تشن. ومع ذلك ، تمكن سو تشن من الغش باستخدام صولجان عظم الأصل واكتشف الفخ قبل أن ينشأ ، وهذا هو السبب في أنه توقف عن نشاطه.

من خلال هذه العملية سيحصلون على جسم مادي. على هذا النحو ، فإن معظم متخصصي الأصل لا يمكنهم قتلهم إلا بعد السماح لهم بتناول جزء من عقولهم. يعتمد ما إذا كانوا سيعيشون أم لا على حيويتهم الشخصية.

سمح سو تشن لوعيه بالانتشار وهو يحاول الشعور بمحيطه. اخترق الهواء البارد جسده ، مما سمح له باستشعار القوة في البيئة ، التي رسمها في جسده لتهدئة نفسه.

تستغرق عملية تناول دماغ الشخص حوالي ثلاثة أيام. وبعبارة أخرى ، مع عدم وجود طريقة أخرى لحل الوضع ، فإن أي شخص تم التهام دماغه سيحتاج إلى تحمل ثلاثة أيام من الألم قبل الموت.

لقد مثلت انفراجًا رسميًا في عالم حرق الروح ، وعملت كأساس لتشكيل القصور الإلهية السبعة الأخرى.

كان هذا هو السبب في أن شياطين الصقيع كانت معروفة أيضًا باسم طفيليات التهام الدماغ.

تم تصميم جميع الخطوات الأمامية ، والبلاط ، والمظلات ، والمداخل بشكل جمالي من قبل مهندس معماري بدا أن لديه خيالًا كبيرًا. ونتيجة لذلك ، إنبعث القصر الإلهي بهالة من القوة.

حتى متخصصي الأصل من الدرجة العالية و سادة الأركانا واجهوا صعوبة في التعامل مع هذه المخلوقات الوهمية.

كما بدا أن ماير وعائلته يعودون إلى صوابهم.

ومع ذلك ، اختار سو تشن طوعًا البقاء في هذا المكان.

كان مزارعاً في عالم حرق الروح!

كان سيحاول تحقيق اختراق هنا.

كان هناك أيضًا كائنات حية فريدة عاشت في هذا النوع من البيئة و معروفة باسم شياطين الصقيع. كانت شياطين الصقيع عبارة عن نموذج حياة غريب للغاية لم يكن له جسم مادي. كانت موجودة في شكل أثيري. لهذا السبب ، يمكنهم تجاهل جميع هجمات طاقة الأصل وغزو عقل الشخص بصمت ، والاستقرار هناك والتهامه ببطء.

بينما كان يجلس في أعلى هذه القمة المرتفعة ، بدأ سو تشن يشعر بنفسه وهو يسقط في هدوء عميق.

ومع ذلك ، كانت المعاناة أفضل معلم. في هذا اليوم ، بدأ الشعلة الذهبي بالنضج أخيرًا.

أصبح قلبه ساكنًا ، ودخل كيانه بالكامل عالمًا بدون هالة.

عرف القصر الأول باسم الثورة الوفيرة. لقد دل على بداية عالم حرق الروح ، وكان ذلك أيضًا عندما قام متخصصوا الأصل بخلع أغلالهم القديمة والبدء من جديد.

يحتاج مزارعو عالم حرق الروح ، بعد كل شيء ، إلى إشعال النار في أرواحهم.

على عكس عالم الضوء المهتز، فإن اقتحام عالم حرق الروح سيؤدي إلى زيادة هائلة في قوة الوعي. سيتم إعطاء قوة الوعي غير المادي مادة حقيقية ، مما يسمح للمزارع بتشكيل قصورهم الإلهية.

وبشكل أكثر تحديدًا ، ربما كان بإمكان سو تشن الوصول إلى عالم حرق الروح في وقت سابق. كان الأمر فقط أن سو تشن أراد التوصل إلى طريقة أكثر اكتمالاً ، ولهذا السبب انتظر حتى هذه اللحظة.

بسبب الخصائص الفريدة للوعي ، احتاج البشر إلى إنشاء ثمانية قصور للوعي ، والتي كانت تعرف باسم قصور حرق الروح.

بالطبع ، لم يكن سو تشن يجلس فقط مكتوف الأيدي. وبدلاً من ذلك ، بدأ في مواصلة بحثه وتجاربه.

كان تشكيل القصر الأول بلا شك الأكثر صعوبة.

بعد يوم واحد ، نما طرف الشعلة الذهبي مرة أخرى. هذه “اليد” كانت لا تزال جزءًا من جسد النسر الذهبي ثلاثي الأرجل.

عرف القصر الأول باسم الثورة الوفيرة. لقد دل على بداية عالم حرق الروح ، وكان ذلك أيضًا عندما قام متخصصوا الأصل بخلع أغلالهم القديمة والبدء من جديد.

ومع ذلك ، تمكن سو تشن من العثور على مسار مختلف كان في الواقع أكثر فعالية.

من المستحيل القيام بتحويل شيء وهمي إلى شيء مادي بدون أساس متين للغاية.

في السابق ، كان سو تشن بحاجة إلى الاتصال الجسدي لاستيعاب طاقة الأصل. الآن ، يمكنه أن يفعل ذلك بسهولة مع فكرة.

كان هذا أيضًا سبب تسمية القصر الأول بالثورة الوفيرة: لقد كانت بداية أمل وفير لمن وصلوا إلى تلك المرحلة.

لقد كانت نتيجة عقود من العمل الشاق ، لذلك على الرغم من أن النتيجة كانت لا تصدق ، إلا أنها لم تكن مفاجأة.

لم يكن إعطاء جوهر مادي للوعي سهلاً. لم تكن بحاجة فقط إلى قدر كبير من قوة الوعي ، ولكنك كنت بحاجة أيضًا إلى إرادة قوية وطاقة كافية لتشكيل وتخفيف قوة الوعي لإعطائها شكلًا.

كان شيطان الصقيع.

في السابق ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لاختراق عالم حرق الروح – جمع كمية كبيرة من قوة الوعي ، ثم استخدام قوة سلالة الدم لتخفيفها وتشكيلها.

سمح سو تشن لوعيه بالانتشار وهو يحاول الشعور بمحيطه. اخترق الهواء البارد جسده ، مما سمح له باستشعار القوة في البيئة ، التي رسمها في جسده لتهدئة نفسه.

ومع ذلك ، تمكن سو تشن من العثور على مسار مختلف كان في الواقع أكثر فعالية.

نظرًا لأن هذه كانت تقنية زراعة مختلفة تمامًا ، كانت هناك حاجة للبدء من البداية ومتابعة العملية بأكملها مرة أخرى. كان سو تشن بحاجة إلى معرفة كل خطوة وتعديل العملية وفقًا لذلك. في الواقع ، طور في الواقع سبعة أو ثمانية تقنيات مختلفة لتسهيل عملية الاختراق.

اختار أن يهدئ روحه وينسق نفسه مع الطبيعة.

ومع ذلك ، اختار سو تشن طوعًا البقاء في هذا المكان.

نعم. بدلاً من استخدام قوة سلالة الدم لتهدئة نفسه ، قام بدمج وعيه مع البيئة المحيطة به ، باستخدام قوة الطبيعة لتهدئة نفسه.

ومع ذلك ، تمكن سو تشن من العثور على مسار مختلف كان في الواقع أكثر فعالية.

لتحقيق ذلك ، كان بحاجة إلى إطلاق العنان لوعيه قدر الإمكان ونشره ، والذي كان مختلفًا تمامًا عن محاولة استخدام سلالة الدم لضغط الوعي بقوة.

كان قصره مثمنًا ومبنيًا على منصة من اليشم ، كان محاطا بسور.

سمح سو تشن لوعيه بالانتشار وهو يحاول الشعور بمحيطه. اخترق الهواء البارد جسده ، مما سمح له باستشعار القوة في البيئة ، التي رسمها في جسده لتهدئة نفسه.

لم يكن إعطاء جوهر مادي للوعي سهلاً. لم تكن بحاجة فقط إلى قدر كبير من قوة الوعي ، ولكنك كنت بحاجة أيضًا إلى إرادة قوية وطاقة كافية لتشكيل وتخفيف قوة الوعي لإعطائها شكلًا.

بالطبع ، كان قول هذا أسهل بكثير من فعله.

في السابق ، كان سو تشن بحاجة إلى الاتصال الجسدي لاستيعاب طاقة الأصل. الآن ، يمكنه أن يفعل ذلك بسهولة مع فكرة.

تتطلب هذه العملية سيطرة لا تصدق على قوة الوعي. و الحالة العاطفية يجب أن تكون ، متناغمة مع تقنية خاصة ؛ طريقة لتوجيه الطاقة الفوضوية الحرة من المناطق المحيطة ؛ طريقة لضغط تلك الطاقة في قصر إلهي ؛ وأخيرًا ، طريقة لمنع قوة الطبيعة من إختراق جسده كثيرًا والتسبب في ضرر خفي.

ربطت هذه السلاسل القصر ببحر سو تشن لطاقة الأصل.

نظرًا لأن هذه كانت تقنية زراعة مختلفة تمامًا ، كانت هناك حاجة للبدء من البداية ومتابعة العملية بأكملها مرة أخرى. كان سو تشن بحاجة إلى معرفة كل خطوة وتعديل العملية وفقًا لذلك. في الواقع ، طور في الواقع سبعة أو ثمانية تقنيات مختلفة لتسهيل عملية الاختراق.

في السابق ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لاختراق عالم حرق الروح – جمع كمية كبيرة من قوة الوعي ، ثم استخدام قوة سلالة الدم لتخفيفها وتشكيلها.

لقد ساعده شي كايهوانغ في كل واحدة من التقنيات حتى الآن ، لكن تقنية زراعة عالم حرق الروح هذه كانت حقًا من صنع سو تشن.

كان هناك أيضًا كائنات حية فريدة عاشت في هذا النوع من البيئة و معروفة باسم شياطين الصقيع. كانت شياطين الصقيع عبارة عن نموذج حياة غريب للغاية لم يكن له جسم مادي. كانت موجودة في شكل أثيري. لهذا السبب ، يمكنهم تجاهل جميع هجمات طاقة الأصل وغزو عقل الشخص بصمت ، والاستقرار هناك والتهامه ببطء.

لقد كانت نتيجة عقود من العمل الشاق ، لذلك على الرغم من أن النتيجة كانت لا تصدق ، إلا أنها لم تكن مفاجأة.

نظرًا لأن هذه كانت تقنية زراعة مختلفة تمامًا ، كانت هناك حاجة للبدء من البداية ومتابعة العملية بأكملها مرة أخرى. كان سو تشن بحاجة إلى معرفة كل خطوة وتعديل العملية وفقًا لذلك. في الواقع ، طور في الواقع سبعة أو ثمانية تقنيات مختلفة لتسهيل عملية الاختراق.

عندما قام سو تشن بتفعيل تقنية ضغط الوعي ، بدأ وعي سو تشن في التكثف. بدأت عاصفة تتشكل من حوله ، وشكلت دوامة من الطاقة التي بدأت في دخول جسم سو تشن من خلال كل مسام قبل الخروج عبر أنفه وفمه. ثم يندمج تدفق الطاقة الباردة هذه مع الدوامة ويدخل في النهاية جسم سو تشن مرة أخرى ، مما يؤدي إلى دورة محفوظة من الطاقة.

كان بلا شكل ومستحيل لمسه.

كانت هذه دورة جلبها سو تشن ، لكنها كانت أيضًا دورة طبيعية.

كان سلوكه حسناً للغاية ، وكانت كلماته مهذبة. كان سيعطيهم مكافآت من وقت لآخر ، وسيشكرهم على كرم ضيافتهم بما بدا أنه قدر من الإحراج.

في تلك اللحظة ، بدت ثورة سو تشن الداخلية والدورة الخارجية في الاندماج ، لتشكيل مخطط ضخم للقصر في عقل سو تشن نتيجة لذلك.

نعم. بدلاً من استخدام قوة سلالة الدم لتهدئة نفسه ، قام بدمج وعيه مع البيئة المحيطة به ، باستخدام قوة الطبيعة لتهدئة نفسه.

كان قصر الثورة الوفيرة لسو تشن مختلفا جدا عن معظم الناس.

انطلق خط من قوة الوعي.

لم يكن فقط أكبر ، لأن ما حدد القوة الحقيقية لهذه القصور هو تفاصيلها.

في تلك اللحظة ، بدت ثورة سو تشن الداخلية والدورة الخارجية في الاندماج ، لتشكيل مخطط ضخم للقصر في عقل سو تشن نتيجة لذلك.

كلما تم تزيين القصر الإلهي بشكل أكثر تعقيدًا ، كلما كان أقوى.

لقد أدرك كيف هو شعور أن تكون حياته في يد شخص آخر. وأدرك أيضًا أي نوع من الأشخاص كان يتعامل معه الآن.

يبدو أن القصور الإلهية لمعظم متخصصي الأصل ‘تم نحتها من قطعة كبيرة من الحجر. لقد بدوا مهيبين للغاية ولكنهم أيضًا خامون ، مثل تمثال تم إنشاؤه بواسطة العرق الشرس. ومع ذلك ، كان قصر سو تشن عملًا فنيًا.

لقد أدرك كيف هو شعور أن تكون حياته في يد شخص آخر. وأدرك أيضًا أي نوع من الأشخاص كان يتعامل معه الآن.

كان قصره مثمنًا ومبنيًا على منصة من اليشم ، كان محاطا بسور.

اختار أن يهدئ روحه وينسق نفسه مع الطبيعة.

تم وضع تماثيل مختلفة فوق أسوار الحماية. لم تكن هذه مجرد تماثيل ؛ كانت هذه وحوش شيطانية تشكلت من طاقة الوعي المركزة.

الفصل 907: الصعود

درس سو تشن عددًا لا يحصى من السلالات. على الرغم من أنه لم يختر أيًا منهم ليصبح سلالة دمه ، فقد فهم سو تشن المبادئ وراء سلالة كل وحش شيطاني ممثل هنا ، مما يعني أنه كان قادرًا أيضًا على استخدامهم.

إنفجار!

الآن بعد أن أكمل قصرًا إلهيًا ، كان أقرب إلى مصدر هذه السلالات ، حيث سيكون قادرًا على تكوين صور وهمية لهذه الوحوش.

كان هذا هو السبب في أن شياطين الصقيع كانت معروفة أيضًا باسم طفيليات التهام الدماغ.

في المعارك المستقبلية ، فإن دعم القصر الإلهي سيجعل من السهل جدًا على سو تشن تكوين هذه الصور الوهمية ، والتي ستقاتل إلى جانبه. بالطبع ، سيكونون أضعف من الوحوش الشيطانية الحقيقية ، لكنهم يمتلكون بعض خصائص الوحوش الفريدة.

عرف القصر الأول باسم الثورة الوفيرة. لقد دل على بداية عالم حرق الروح ، وكان ذلك أيضًا عندما قام متخصصوا الأصل بخلع أغلالهم القديمة والبدء من جديد.

فوق قصر الثورة الوفيرة ، علقت ثماني سلاسل يبدو أنها امتدت إلى مكان مجهول.

في السابق ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لاختراق عالم حرق الروح – جمع كمية كبيرة من قوة الوعي ، ثم استخدام قوة سلالة الدم لتخفيفها وتشكيلها.

ربطت هذه السلاسل القصر ببحر سو تشن لطاقة الأصل.

والأكثر إثارة للصدمة أن الغيوم هنا تمتلك تركيزات عالية من الطاقة الباردة ، لدرجة أن الطاقة الباردة المنبعثة من الغيوم يمكن أن تتجاهل الحواجز وتتخلل جسم الإنسان مباشرة. أثرت بشكل كبير على قدرة متخصص الأصل على التحرك كما يحلو له.

من خلال القصور الإلهية ، يمكن للمزارعين في عالم حرق الروح أن يحصلوا مباشرة على الطاقة من بحر طاقة الأصل الخاص بهم ، ولكن المعدل الذي يمكنهم القيام به كان محدودًا في معدل الإرسال.

أصبح الطفلان المشاكسان مطيعان بشكل لا يصدق على الفور.

سيكون لقصور الثورة الوفيرة سلسلة واحدة فقط متصلة ببحرهم الأصل ، مما يعني ثمانية سلاسل في المجموع لثمانية قصور.

يبدو أن القصور الإلهية لمعظم متخصصي الأصل ‘تم نحتها من قطعة كبيرة من الحجر. لقد بدوا مهيبين للغاية ولكنهم أيضًا خامون ، مثل تمثال تم إنشاؤه بواسطة العرق الشرس. ومع ذلك ، كان قصر سو تشن عملًا فنيًا.

ومع ذلك ، كان لدى سو تشن ثماني سلاسل سميكة متصلة بقصر واحد ، وتم تغطية السلاسل بنقوش عميقة. هذه ستعزز قدرات الإرسال الخاصة بهم.

نظرًا لأن هذه كانت تقنية زراعة مختلفة تمامًا ، كانت هناك حاجة للبدء من البداية ومتابعة العملية بأكملها مرة أخرى. كان سو تشن بحاجة إلى معرفة كل خطوة وتعديل العملية وفقًا لذلك. في الواقع ، طور في الواقع سبعة أو ثمانية تقنيات مختلفة لتسهيل عملية الاختراق.

تم تصميم جميع الخطوات الأمامية ، والبلاط ، والمظلات ، والمداخل بشكل جمالي من قبل مهندس معماري بدا أن لديه خيالًا كبيرًا. ونتيجة لذلك ، إنبعث القصر الإلهي بهالة من القوة.

لقد مثلت انفراجًا رسميًا في عالم حرق الروح ، وعملت كأساس لتشكيل القصور الإلهية السبعة الأخرى.

في اللحظة التي اكتملت فيه ، بدأت تغرق ، واستقرت في نهاية المطاف في بحر سو تشن لطاقة الأصل.

كان هذا هو السبب في أن شياطين الصقيع كانت معروفة أيضًا باسم طفيليات التهام الدماغ.

تم الانتهاء من قصر الثورة الوفيرة.

كان قد حصل على تكوين إغلاق مكاني يمكن وضعه داخل عربة وهو ما سيمنعه من استخدام شبح الضوء المهتز. خطط الليلة الخالد لوضع فخ لسو تشن. ومع ذلك ، تمكن سو تشن من الغش باستخدام صولجان عظم الأصل واكتشف الفخ قبل أن ينشأ ، وهذا هو السبب في أنه توقف عن نشاطه.

لقد مثلت انفراجًا رسميًا في عالم حرق الروح ، وعملت كأساس لتشكيل القصور الإلهية السبعة الأخرى.

——————————————

في اللحظة التي اكتمل فيها ، بدأ وعي سو تشن بالتوسع مع بدء مجال رؤيته في الاتساع. تصاعد إدراكه ، وكان وعيه أكثر مرونة من ذي قبل.

قام سو تشن بتفعيل عينيه المجهرية ولاحظ تدفق طاقة الأصل حوله . قام بالتواصل مع طاقة الأصل ببعض مجسات الوعي وحاول جلبها برفق على جسده.

قام سو تشن بتفعيل عينيه المجهرية ولاحظ تدفق طاقة الأصل حوله . قام بالتواصل مع طاقة الأصل ببعض مجسات الوعي وحاول جلبها برفق على جسده.

ربما بسبب استعداده الجيد في الماضي ، وجد سو تشن أن أبحاثه كانت مثمرة بشكل لا يصدق.

في السابق ، كان سو تشن بحاجة إلى الاتصال الجسدي لاستيعاب طاقة الأصل. الآن ، يمكنه أن يفعل ذلك بسهولة مع فكرة.

يحتاج مزارعو عالم حرق الروح ، بعد كل شيء ، إلى إشعال النار في أرواحهم.

ولم يكن هذا كل شيء.

كان هذا هو السبب في أن شياطين الصقيع كانت معروفة أيضًا باسم طفيليات التهام الدماغ.

كان يشعر بحضور غامض يتعدى عليه.

بسبب الخصائص الفريدة للوعي ، احتاج البشر إلى إنشاء ثمانية قصور للوعي ، والتي كانت تعرف باسم قصور حرق الروح.

كان شيطان الصقيع.

ربما كان سلوك سو تشن الخالي من الهم قد خدع ماير وعائلته قليلاً ، مما جعلهم يتعاملون مع سو تشن و الشعلة الذهبي بحرارة.

كان شيطان الصقيع مختبئًا في الجزء الخلفي من عقله بشكل غير واضح ، وبذل قصارى جهده لمحاولة اختراق عقل سو تشن وتناول عقله.

من المستحيل القيام بتحويل شيء وهمي إلى شيء مادي بدون أساس متين للغاية.

كان بلا شكل ومستحيل لمسه.

تقنيات الوهم و شبح الضوء المهتز وصولجان عظم الأصل كانت كلها أشياء اعتمد عليها سو تشن للبقاء على قيد الحياة في مدينة السماء. مع وجود هذه العكازات تحت تصرف سو تشن ، كان من الطبيعي أنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعل الليلة الخالد حياله.

ومع ذلك ، لم يكن سو تشن بحاجة إلى الانتظار حتى يبدأ في أكل دماغه للقيام بأي شيء حيال ذلك.

لقد ساعده شي كايهوانغ في كل واحدة من التقنيات حتى الآن ، لكن تقنية زراعة عالم حرق الروح هذه كانت حقًا من صنع سو تشن.

لأنه لم يكن متخصص أصل عاديا.

ربما بسبب استعداده الجيد في الماضي ، وجد سو تشن أن أبحاثه كانت مثمرة بشكل لا يصدق.

كان مزارعاً في عالم حرق الروح!

لم يكن فقط أكبر ، لأن ما حدد القوة الحقيقية لهذه القصور هو تفاصيلها.

إنفجار!

بعد ثلاثة أيام ، أوقف سو تشن مهام اغتياله.

بدأ قصر الثورة الوفيرة يتردد صداه.

حتى متخصصي الأصل من الدرجة العالية و سادة الأركانا واجهوا صعوبة في التعامل مع هذه المخلوقات الوهمية.

انطلق خط من قوة الوعي.

فوق قصر الثورة الوفيرة ، علقت ثماني سلاسل يبدو أنها امتدت إلى مكان مجهول.

عند إصابته تبدد شيطان الصقيع في سحابة من الدخان.

ومع ذلك ، تمكن سو تشن من العثور على مسار مختلف كان في الواقع أكثر فعالية.

——————————————

سيكون لقصور الثورة الوفيرة سلسلة واحدة فقط متصلة ببحرهم الأصل ، مما يعني ثمانية سلاسل في المجموع لثمانية قصور.

لم يكن إعطاء جوهر مادي للوعي سهلاً. لم تكن بحاجة فقط إلى قدر كبير من قوة الوعي ، ولكنك كنت بحاجة أيضًا إلى إرادة قوية وطاقة كافية لتشكيل وتخفيف قوة الوعي لإعطائها شكلًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط