نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 931

الجيش العظيم

الجيش العظيم

الفصل 931: الجيش العظيم

كانت هذه طريقة جيانغ جوشينغ للانتقام.

كان جيانغ جوشينغ غاضبًا.

ومع ذلك ، كان لديهم وحدات سلاح الفرسان.

لسوء الحظ ، كان الضغط المتصاعد عليه أكثر مما يستطيع تحمله.

غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.

تم البت في الأمر. لم يكن لديه خيار سوى أن يحني رأسه.

قالت الأميرة وستمنستر ، التي كانت تقف إلى الجانب ، “سمو الأمير ، من فضلك كن مرتاحًا. كان عرق المحيط يقاتل مع الوحوش السيادية لفترة طويلة. لدينا الكثير من الخبرة وسنكون قادرين على ضمان النصر “.

وكان بحاجة إلى القيام بذلك بطريقة مقنعة ، دون أي عناد حتى لا يأتي سو تشن لإثارة المتاعب له في المستقبل – لقد رافق سو تشن بكل احترام طوال الطريق للخروج من قصره.

أجاب جيانغ جوشينغ بقسوة: “من الأفضل له”.

لم يكن حتى صعد سو تشن إلى القصر المتدفق حتى أطلق جيانغ جوشينغ تنهدا.

أجاب جيانغ جوشينغ بقسوة: “من الأفضل له”.

قال جيانغ شاوهونغ: “أبي …”.

أجاب جيانغ جوشينغ بقسوة: “من الأفضل له”.

إنفجار!

قال جيانغ شيشوي بشيء من الفخر: “يضم فرع البحر الخافت 1032 قاربًا ، بما في ذلك ستمائة من فئة الوصي ، وأربعمائة من فئة الجناح ، وثلاثين قاربًا من فئة الكتيبة ، واثنان من القوارب من فئة الحامية”.

صفعه جيانغ جوشينغ بقوة على وجهه.

ومع ذلك ، فإن فرع البحر الخافت قد يكون شاحبًا مقارنة بقوة المحيطيين.

كانت هذه الصفعة بسبب تعاسته فقط.

حتى أضعف أخطبوط في أعماق البحار كان مكافئًا لمزارع عالم الضوء المهتز في القوة ، في حين أن الأقوياء يمكن أن يتطابقوا بسهولة مع مزارع عالم حرق الروح.

أخذ جيانغ شيشوي معه فرع البحر الخافت وتبعه بعد سو تشن. لم يكن هناك من ينفيس عن غضبه سوى ابنه البكر.

خلف أبقار البحر ذات العظم الحديدي ، أصبح البحر المضطرب إلى حد ما أكثر فوضوية بشكل ملحوظ.

لقد فهم جيانغ شاوهونغ مزاج والده جيدًا ، لذلك ظل صامتًا تمامًا.

على الرغم من أن أبقار البحر لم تكن تشبه الأبقار الحقيقية ، إلا أنها كانت كبيرة وقوية ولكنها كانت تمتلك طبيعة لطيفة ، وهذا هو سبب تسميتها في النهاية أبقار البحر.

دخل جيانغ جوشينغ إلى الداخل دون أن ينبس ببنت شفة ، ثم جلس على عرشه وحدق في المسافة لبعض الوقت. أخيرا ، تحدث. “أبلغ الدول الأخرى بأن سو تشن يخطط لمساعدة مدينة السماء في استعادة عين نبتون!”

كان جيانغ جوشينغ غاضبًا.

سيؤدي هذا إلى زيادة الضغط بشكل كبير على سو تشن و المحيطيين.

عرف سو تشن أن هذه كانت أقوى وحدات سلاح الفرسان في جيش عرق المحيط ، وهي أخطبوط أعماق البحار.

كانت هذه طريقة جيانغ جوشينغ للانتقام.

كان جيانغ جوشينغ يأمل في أن الخطة لن تنجح ، لكنها لا يمكن أن تفشل بسببه. خلاف ذلك ، سوف يقع عليه غضب المحيطيين.

ولكن بعد لحظة غير رأيه وقال ، “انسى الأمر”.

كانت أخطبوطات أعماق البحار أكبر وحش بحر سيطر عليه المحيطيون. عندما قاموا بمد أطرافهم بالكامل ، كانوا أيضًا بحجم جبل صغير تقريبًا.

كان يعرف كيف كان مزاج المحيطيون ، وأن هذا لن يغير قرارهم على الإطلاق. لن يسبب له ذلك سوى المتاعب في المستقبل.

خلف سلاحف التنين جاءت أبقار البحر ذات العظم الحديدي.

كان هذا لأنه كان يعرف بالضبط مقدار المعاناة التي تسبب بها حزن أعماق البحار للمحيطيين. سيكونون على استعداد لدفع أي ثمن لتدميرها. أي شخص يعترض طريقهم سيعتبر حجر عثرة وسيتم التعامل معه بلا رحمة.

غادر المئتا ألف جندي الميناء ، ولفتوا انتباه المدنيين القريبين.

إذا غادر سو تشن اليوم ، وانتشرت الأخبار غدًا ، فإن المحيطيون سيعرفون بالتأكيد أنه المسؤول.

كان هذا لأنه كان يعرف بالضبط مقدار المعاناة التي تسبب بها حزن أعماق البحار للمحيطيين. سيكونون على استعداد لدفع أي ثمن لتدميرها. أي شخص يعترض طريقهم سيعتبر حجر عثرة وسيتم التعامل معه بلا رحمة.

كان جيانغ جوشينغ يأمل في أن الخطة لن تنجح ، لكنها لا يمكن أن تفشل بسببه. خلاف ذلك ، سوف يقع عليه غضب المحيطيين.

قال جيانغ شاوهونغ: “أبي …”.

بعد لحظة من التفكير ، قال ، “دع شيشوي يعرف أنه سيبلغني بجميع تحركات سو تشن.”

“هل سيستمع؟”

عُرف أولئك الذين ركبوا أسماك القرش البيضاء باسم فرسان صيد القروش ، مما جعلهم حتى فوق صيادي الحيتان. بعد كل شيء ، يحتاج المرء إلى السيطرة ، بينما يحتاج الآخر إلى القتل فقط. كان مقدار المهارة اللازمة لا يضاهى تمامًا.

أجاب جيانغ جوشينغ بقسوة: “من الأفضل له”.

كان يعرف كيف كان مزاج المحيطيون ، وأن هذا لن يغير قرارهم على الإطلاق. لن يسبب له ذلك سوى المتاعب في المستقبل.

“الأخ سو ، كان هذا خطأي” ، قال جيانغ شيشوي معتذرًا .

كان هناك في الواقع عدد غير قليل من الأخطبوطات في أعماق البحار. على الرغم من أنها بدت كبيرة جدًا ، إلا أنها كانت أسهل في التكاثر من سلاحف التنين. ومع ذلك ، كان تعلم السيطرة عليهم أكثر صعوبة.

“هذا ليس خطأك” ، ضحك سو تشن على ما يبدو. “إذا كنت آسفًا حقًا ، فقم بعمل جيد في قيادة فرع البحر الخافت. ستكون هذه أكبر مساعدة يمكنك تقديمها لي “.

عُرف أولئك الذين ركبوا أسماك القرش البيضاء باسم فرسان صيد القروش ، مما جعلهم حتى فوق صيادي الحيتان. بعد كل شيء ، يحتاج المرء إلى السيطرة ، بينما يحتاج الآخر إلى القتل فقط. كان مقدار المهارة اللازمة لا يضاهى تمامًا.

“هل سنذهب حقًا لاصطياد وحش البحر سيادي؟” سأل جيانغ شيشوي ببعض القلق.

“من يدري كم منهم سيعود هذه المرة.”

قالت الأميرة وستمنستر ، التي كانت تقف إلى الجانب ، “سمو الأمير ، من فضلك كن مرتاحًا. كان عرق المحيط يقاتل مع الوحوش السيادية لفترة طويلة. لدينا الكثير من الخبرة وسنكون قادرين على ضمان النصر “.

كان هناك في الواقع عدد غير قليل من الأخطبوطات في أعماق البحار. على الرغم من أنها بدت كبيرة جدًا ، إلا أنها كانت أسهل في التكاثر من سلاحف التنين. ومع ذلك ، كان تعلم السيطرة عليهم أكثر صعوبة.

قالت جي هانيان: “لكنكم لم تكونوا قادرين على الانتصار عليهم أبدًا”.

إذا غادر سو تشن اليوم ، وانتشرت الأخبار غدًا ، فإن المحيطيون سيعرفون بالتأكيد أنه المسؤول.

ردت الأميرة وستمنستر ، “هذا فقط لأن هناك الكثير منهم. لا يمكننا قتلهم جميعًا. لا يأتي أملنا في النصر من المعركة ، بل يأتي من سو تشن نفسه. طالما أن السير سو قادر على إيجاد طريقة لإبطال آثار حزن أعماق البحار ، فسيكون ذلك إزالة عبئ كبير من على ظهورنا حتى لو لم يكن قادرًا على تدميره تمامًا “.

كان راكبو سمك السهم الطائر مسؤولين بشكل أساسي عن واجبات الاستطلاع ، فضلاً عن شن هجمات حاسمة في اللحظات الحرجة.

لم يكن المحيطيون يأملون في أن يتمكن سو تشن من وضع يديه على حزن اعماق البحار – كانوا مهتمين أكثر بإيجاد طريقة لإلغاء التأثير التحفيزي الذي كان له على نمو هذه الوحوش البحرية.

“هل سنذهب حقًا لاصطياد وحش البحر سيادي؟” سأل جيانغ شيشوي ببعض القلق.

وبهذه الطريقة ، حتى إذا استمرت وحوش البحر في مهاجمة المحيطيين ، فإن عدد الوحوش السيادية المهاجمة سينخفض.

إن استقبالهم لسو تشن ، وكذلك تحذيرهم لجيانغ جوشينغ ، أظهر بوضوح نيتهم ​​الحاسمة!

فهم سو تشن الطريقة التي فكرت بها الأميرة وستمنستر ولم يمانع.

أخذ جيانغ شيشوي معه فرع البحر الخافت وتبعه بعد سو تشن. لم يكن هناك من ينفيس عن غضبه سوى ابنه البكر.

كل ما قاله هو ، “لنذهب. حان وقت الرحيل “.

كانت سلاحف التنين عبارة عن وحوش بحرية بحجم جبل صغير. كان حجمها عادة حوالي ثلاثمائة قدم. جعلت قوقعتهم القوية ومطارقهم ذات الرأس الحاد من أقوى المتخصصين في القتال عن قرب في عرق المحيط. يمكن أن تحمل كل سلحفاة التنين ما يصل إلى مائة جندي.

أومأ جيانغ شيشوي برأسه إلى الحراس المجاورين له ، الذين خرجوا من القصر ، وسحبوا قذيفة محارة ، وبدأوا في النفخ فيها.

فهم سو تشن الطريقة التي فكرت بها الأميرة وستمنستر ولم يمانع.

رنت صرخة البوق من قذيفة المحارة في السماء ، و بدأت عبئة فرع البحر الخافت.

لم يكن عرق المحيط قادرا على إنتاج كتيبة كبيرة من سلاحف التنين لهذا السبب. على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على سلامة سلاحف التنين ، إلا أنهم ما زالوا لا يملكون أكثر من ثلاثمائة.

غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.

في هذه المرحلة ، سيطر المحيطيون على ما لا يزيد عن ثمانمائة من أخطبوطات أعماق البحار.

لم تكن قوارب بحرية فرع البحر الخافت كبيرة مثل قوارب التنين الطائر التابعة لطائفة بلا حدود. كان أكبر قارب لهم يبلغ ثلاثة أرباع حجم أحد قوارب التنين ، بينما كان أصغرها عُشر الحجم. ومع ذلك ، كان هناك ما لا يقل عن ألف منهم في الأسطول.

خلف سمكة السهم الطائر كانت هناك مجموعة من سلاحف التنين الضخمة.

قال جيانغ شيشوي بشيء من الفخر: “يضم فرع البحر الخافت 1032 قاربًا ، بما في ذلك ستمائة من فئة الوصي ، وأربعمائة من فئة الجناح ، وثلاثين قاربًا من فئة الكتيبة ، واثنان من القوارب من فئة الحامية”.

لم تكن سلاحف التنين هذه تعتبر من سلاح الفرسان ، لكنها دروع تحت الماء.

من بين قوارب لمعان ، يمكن للقوارب من فئة الوصي استيعاب مائة شخص ، ويمكن لقوارب فئة الجناح أن تستوعب ثلاثمائة ، ويمكن أن تستوعب فئة الكتيبة ألفًا ، ويمكن أن تستوعب فئة الحامية ثلاثة آلاف. على هذا النحو ، كان هناك ما مجموعه 216000 شخص في فرع البحرية هذا.

كانت قوة فرسان صيد القروش هذه مكافئة تقريبًا لتلك التي يتمتع بها مزارع عالم تكثيف التشي البشري ، ولكن بمساعدة أسماك القرش البيضاء ، ربما كان من الأكثر دقة تصنيفهم على أنهم مزارعون لعالم غليان الدم.

لقد أوضح القدر الهائل من القوة النارية سبب كون فرع البحر الخافت أقوى جيش في لمعان الماء.

حتى أضعف أخطبوط في أعماق البحار كان مكافئًا لمزارع عالم الضوء المهتز في القوة ، في حين أن الأقوياء يمكن أن يتطابقوا بسهولة مع مزارع عالم حرق الروح.

غادر المئتا ألف جندي الميناء ، ولفتوا انتباه المدنيين القريبين.

لم يكن لدى المحيطيين قوارب قتالية.

“هل فرع البحر الخافت يتجه في رحلة استكشافية أخرى؟”

كان يعرف كيف كان مزاج المحيطيون ، وأن هذا لن يغير قرارهم على الإطلاق. لن يسبب له ذلك سوى المتاعب في المستقبل.

“من يدري كم منهم سيعود هذه المرة.”

كانت هذه الأبقار ذات العظام الحديدية مجموعة فرسان مهمة أخرى بين جيش المحيطيين. كانوا يفتقرون إلى الكثير من القدرات الهجومية على الرغم من حجمهم الكبير ودفاعاتهم العالية بسبب مزاجهم المعتدل. ومع ذلك ، فقد كانوا مفيدين بشكل لا يصدق – ربما الأكثر فائدة من بين الأنواع الثلاثة الرئيسية لسلاح الفرسان – لأنها يمكن أن تمنح قوتها لراكبها.

“نرجو أن يعودوا بسلام!”

لم يكن المحيطيون يأملون في أن يتمكن سو تشن من وضع يديه على حزن اعماق البحار – كانوا مهتمين أكثر بإيجاد طريقة لإلغاء التأثير التحفيزي الذي كان له على نمو هذه الوحوش البحرية.

تمنى جميع المدنيين الواقفين على المرفأ والشاطئ وقوارب الصيد المجاورة حظًا لفرع البحر المقعد.

خلف سمكة السهم الطائر كانت هناك مجموعة من سلاحف التنين الضخمة.

على الرغم من أن جيانغ جوشينغ لم يكن شخصية رائعة ، إلا أن إدارته السياسية لبلده كانت جيدة جدًا – لم يكن بالضرورة أن يكون الحكام المستبصرون أشخاصًا صالحين.

لم يكونوا بحاجة إلى قوارب ، وحتى لو كان لديهم أي قوارب ، فسيستخدمونها فقط لأغراض الشحن. لم تكن هناك حاجة عسكرية لمثل هذه القوارب.

ومع ذلك ، فإن فرع البحر الخافت قد يكون شاحبًا مقارنة بقوة المحيطيين.

غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.

بعد رحيل فرع البحر الخافت ، بدأ المحيطيون في الظهور في مكان قريب أيضًا ، وسرعان ما ملأوا البحر بأكمله.

بعد لحظة من التفكير ، قال ، “دع شيشوي يعرف أنه سيبلغني بجميع تحركات سو تشن.”

لم يكن لدى المحيطيين قوارب قتالية.

“نرجو أن يعودوا بسلام!”

لم يكونوا بحاجة إلى قوارب ، وحتى لو كان لديهم أي قوارب ، فسيستخدمونها فقط لأغراض الشحن. لم تكن هناك حاجة عسكرية لمثل هذه القوارب.

ظهرت أيضًا مجموعة كبيرة من أسماك السهام الطائرة بجوار أسماك القرش.

كأحفاد للبحر ، كان بإمكانهم التنفس بحرية في الماء. حتى المحيطي الصغير يمكنه أن يسبح عبر البحر كما يحلو له ، كما لو كان يسير على أرض صلبة.

كان هناك ما يقرب من أربعمائة ألف من هؤلاء الراكبين وحدهم.

ومع ذلك ، كان لديهم وحدات سلاح الفرسان.

أجاب جيانغ جوشينغ بقسوة: “من الأفضل له”.

عندما وصلت الأمواج إلى ذروتها ، ظهرت أسماك قرش بيضاء شرسة على سطح الماء.

في هذه المرحلة ، سيطر المحيطيون على ما لا يزيد عن ثمانمائة من أخطبوطات أعماق البحار.

كانت كل أسماك القرش المرقشة هذه مخلوقات شرسة بشكل لا يصدق. كانت سرعتهم تحت الماء استثنائية ، وكان لديهم قدرة فطرية على التحكم في تدفق المياه. لقد كانوا وحوشًا شيطانية حقيقية تم ترويضها بواسطة المحيطيين وتحويلها إلى أحد مصادر قوتهم الرئيسية.

كان لدى أبقار البحر أيضًا دورة حياة طويلة ، لكن لم يكن من الصعب تكاثرها مثل سلاحف التنين. تحت رعاية المحيطيين ، وصل عددهم إلى عشرات الآلاف في هذه المرحلة.

عُرف أولئك الذين ركبوا أسماك القرش البيضاء باسم فرسان صيد القروش ، مما جعلهم حتى فوق صيادي الحيتان. بعد كل شيء ، يحتاج المرء إلى السيطرة ، بينما يحتاج الآخر إلى القتل فقط. كان مقدار المهارة اللازمة لا يضاهى تمامًا.

أومأ جيانغ شيشوي برأسه إلى الحراس المجاورين له ، الذين خرجوا من القصر ، وسحبوا قذيفة محارة ، وبدأوا في النفخ فيها.

كانت قوة فرسان صيد القروش هذه مكافئة تقريبًا لتلك التي يتمتع بها مزارع عالم تكثيف التشي البشري ، ولكن بمساعدة أسماك القرش البيضاء ، ربما كان من الأكثر دقة تصنيفهم على أنهم مزارعون لعالم غليان الدم.

في هذه المرحلة ، سيطر المحيطيون على ما لا يزيد عن ثمانمائة من أخطبوطات أعماق البحار.

كان هناك ما يقرب من أربعمائة ألف من هؤلاء الراكبين وحدهم.

خلف أبقار البحر ذات العظم الحديدي ، أصبح البحر المضطرب إلى حد ما أكثر فوضوية بشكل ملحوظ.

ظهرت أيضًا مجموعة كبيرة من أسماك السهام الطائرة بجوار أسماك القرش.

صفعه جيانغ جوشينغ بقوة على وجهه.

كانت أسماك السهام الطائرة تقفز من البحر من وقت لآخر ، كما أنها تحمل المحيطيين على ظهورها أيضًا.

كانت قوة فرسان صيد القروش هذه مكافئة تقريبًا لتلك التي يتمتع بها مزارع عالم تكثيف التشي البشري ، ولكن بمساعدة أسماك القرش البيضاء ، ربما كان من الأكثر دقة تصنيفهم على أنهم مزارعون لعالم غليان الدم.

لم تكن هذه الأسماك مجرد مزلقة ؛ لديهم القدرة الفعلية على الطيران. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة ، إلا أن الرحلة المؤقتة كانت لا تزال أكثر من الممكن.

قال جيانغ شيشوي بشيء من الفخر: “يضم فرع البحر الخافت 1032 قاربًا ، بما في ذلك ستمائة من فئة الوصي ، وأربعمائة من فئة الجناح ، وثلاثين قاربًا من فئة الكتيبة ، واثنان من القوارب من فئة الحامية”.

لم تكن قوتهم القتالية كبيرة مثل أسماك القرش البيضاء ، لكنها كانت أسرع.

الفصل 931: الجيش العظيم

كان راكبو سمك السهم الطائر مسؤولين بشكل أساسي عن واجبات الاستطلاع ، فضلاً عن شن هجمات حاسمة في اللحظات الحرجة.

كان جيانغ جوشينغ يأمل في أن الخطة لن تنجح ، لكنها لا يمكن أن تفشل بسببه. خلاف ذلك ، سوف يقع عليه غضب المحيطيين.

خلف سمكة السهم الطائر كانت هناك مجموعة من سلاحف التنين الضخمة.

لقد أوضح القدر الهائل من القوة النارية سبب كون فرع البحر الخافت أقوى جيش في لمعان الماء.

كانت سلاحف التنين عبارة عن وحوش بحرية بحجم جبل صغير. كان حجمها عادة حوالي ثلاثمائة قدم. جعلت قوقعتهم القوية ومطارقهم ذات الرأس الحاد من أقوى المتخصصين في القتال عن قرب في عرق المحيط. يمكن أن تحمل كل سلحفاة التنين ما يصل إلى مائة جندي.

ولكن بعد لحظة غير رأيه وقال ، “انسى الأمر”.

لم تكن سلاحف التنين هذه تعتبر من سلاح الفرسان ، لكنها دروع تحت الماء.

كانت قوة فرسان صيد القروش هذه مكافئة تقريبًا لتلك التي يتمتع بها مزارع عالم تكثيف التشي البشري ، ولكن بمساعدة أسماك القرش البيضاء ، ربما كان من الأكثر دقة تصنيفهم على أنهم مزارعون لعالم غليان الدم.

على الرغم من أنهم تحركوا ببطء أكثر ، إلا أنهم كانوا فعالين جدًا ضد وحوش البحر ، التي كانت تفتقر إلى الفهم التكتيكي. لسوء الحظ ، استغرقت هذه السلاحف وقتًا طويلاً لتنضج ، لذلك لم يتم استبدالها بسهولة عند فقدها.

على الرغم من أن أبقار البحر لم تكن تشبه الأبقار الحقيقية ، إلا أنها كانت كبيرة وقوية ولكنها كانت تمتلك طبيعة لطيفة ، وهذا هو سبب تسميتها في النهاية أبقار البحر.

لم يكن عرق المحيط قادرا على إنتاج كتيبة كبيرة من سلاحف التنين لهذا السبب. على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على سلامة سلاحف التنين ، إلا أنهم ما زالوا لا يملكون أكثر من ثلاثمائة.

كانت سلاحف التنين عبارة عن وحوش بحرية بحجم جبل صغير. كان حجمها عادة حوالي ثلاثمائة قدم. جعلت قوقعتهم القوية ومطارقهم ذات الرأس الحاد من أقوى المتخصصين في القتال عن قرب في عرق المحيط. يمكن أن تحمل كل سلحفاة التنين ما يصل إلى مائة جندي.

خلف سلاحف التنين جاءت أبقار البحر ذات العظم الحديدي.

رنت صرخة البوق من قذيفة المحارة في السماء ، و بدأت عبئة فرع البحر الخافت.

على الرغم من أن أبقار البحر لم تكن تشبه الأبقار الحقيقية ، إلا أنها كانت كبيرة وقوية ولكنها كانت تمتلك طبيعة لطيفة ، وهذا هو سبب تسميتها في النهاية أبقار البحر.

ومع ذلك ، عندما يقترن بالمحاربين الأقوياء حقًا في عرق المحيط ، أصبح فرع الأخطبوط في أعماق البحار من سلاح الفرسان ورقة رابحة قوية.

كانت هذه الأبقار ذات العظام الحديدية مجموعة فرسان مهمة أخرى بين جيش المحيطيين. كانوا يفتقرون إلى الكثير من القدرات الهجومية على الرغم من حجمهم الكبير ودفاعاتهم العالية بسبب مزاجهم المعتدل. ومع ذلك ، فقد كانوا مفيدين بشكل لا يصدق – ربما الأكثر فائدة من بين الأنواع الثلاثة الرئيسية لسلاح الفرسان – لأنها يمكن أن تمنح قوتها لراكبها.

تمنى جميع المدنيين الواقفين على المرفأ والشاطئ وقوارب الصيد المجاورة حظًا لفرع البحر المقعد.

كانت البقرة البحرية الناضجة قادرةً على زيادة قوة راكبها من خلال عالم بأكملها.

بعد أخطبوطات أعماق البحار عدد قليل من المحيطيين.

على هذا النحو ، سيكون محارب عالم غليان الدم قويًا مثل محارب عالم افتتاح اليانغ عند ركوبه بقرة بحر ناضجة. بالطبع ، كانت الفجوة بين الضوء المهتز وافتتاح اليانغ كبيرة جدًا ، لذلك لم يكن هذا النوع من الزيادة ممكنًا. ومع ذلك ، كان من الممكن الانتقال من افتتاح اليانغ منخفض الطبقة إلى ذروة افتتاح اليانغ. إذا كان الفارس قد وصل بالفعل إلى ذروة افتتاح اليانغ ، فمن الممكن أن يتم تعزيز قوته إلى مستوى عالم الضوء المهتز.

خلف سمكة السهم الطائر كانت هناك مجموعة من سلاحف التنين الضخمة.

كان لدى أبقار البحر أيضًا دورة حياة طويلة ، لكن لم يكن من الصعب تكاثرها مثل سلاحف التنين. تحت رعاية المحيطيين ، وصل عددهم إلى عشرات الآلاف في هذه المرحلة.

لم تكن قوتهم القتالية كبيرة مثل أسماك القرش البيضاء ، لكنها كانت أسرع.

خلف أبقار البحر ذات العظم الحديدي ، أصبح البحر المضطرب إلى حد ما أكثر فوضوية بشكل ملحوظ.

لم يكن عرق المحيط قادرا على إنتاج كتيبة كبيرة من سلاحف التنين لهذا السبب. على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على سلامة سلاحف التنين ، إلا أنهم ما زالوا لا يملكون أكثر من ثلاثمائة.

ظهرت مخالب كبيرة من سطح المحيط ، وامتدت إلى السماء.

كان هناك ما يقرب من أربعمائة ألف من هؤلاء الراكبين وحدهم.

كانت هذه المجسات طويلة وسميكة مثل الأعمدة ، يبلغ طول كل واحدة منها ألف قدم على الأقل.

كانت هذه الصفعة بسبب تعاسته فقط.

عرف سو تشن أن هذه كانت أقوى وحدات سلاح الفرسان في جيش عرق المحيط ، وهي أخطبوط أعماق البحار.

غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.

كانت أخطبوطات أعماق البحار أكبر وحش بحر سيطر عليه المحيطيون. عندما قاموا بمد أطرافهم بالكامل ، كانوا أيضًا بحجم جبل صغير تقريبًا.

بالطبع ، لم يحضر المحيطيون جيشهم بالكامل إلى هنا ، ولكن حتى عُشر أعدادهم كان كافياً لملء الحاضرين بالرهبة.

حتى أضعف أخطبوط في أعماق البحار كان مكافئًا لمزارع عالم الضوء المهتز في القوة ، في حين أن الأقوياء يمكن أن يتطابقوا بسهولة مع مزارع عالم حرق الروح.

لم يكن المحيطيون يأملون في أن يتمكن سو تشن من وضع يديه على حزن اعماق البحار – كانوا مهتمين أكثر بإيجاد طريقة لإلغاء التأثير التحفيزي الذي كان له على نمو هذه الوحوش البحرية.

كان هناك في الواقع عدد غير قليل من الأخطبوطات في أعماق البحار. على الرغم من أنها بدت كبيرة جدًا ، إلا أنها كانت أسهل في التكاثر من سلاحف التنين. ومع ذلك ، كان تعلم السيطرة عليهم أكثر صعوبة.

قالت جي هانيان: “لكنكم لم تكونوا قادرين على الانتصار عليهم أبدًا”.

في هذه المرحلة ، سيطر المحيطيون على ما لا يزيد عن ثمانمائة من أخطبوطات أعماق البحار.

لم يكونوا بحاجة إلى قوارب ، وحتى لو كان لديهم أي قوارب ، فسيستخدمونها فقط لأغراض الشحن. لم تكن هناك حاجة عسكرية لمثل هذه القوارب.

ومع ذلك ، عندما يقترن بالمحاربين الأقوياء حقًا في عرق المحيط ، أصبح فرع الأخطبوط في أعماق البحار من سلاح الفرسان ورقة رابحة قوية.

قال جيانغ شيشوي بشيء من الفخر: “يضم فرع البحر الخافت 1032 قاربًا ، بما في ذلك ستمائة من فئة الوصي ، وأربعمائة من فئة الجناح ، وثلاثين قاربًا من فئة الكتيبة ، واثنان من القوارب من فئة الحامية”.

بالطبع ، لم يحضر المحيطيون جيشهم بالكامل إلى هنا ، ولكن حتى عُشر أعدادهم كان كافياً لملء الحاضرين بالرهبة.

الفصل 931: الجيش العظيم

ظهر محيطي واحدًا تلو الآخر ، مما أدى إلى ظهور مشهد صادم تمامًا.

لم يكن حتى صعد سو تشن إلى القصر المتدفق حتى أطلق جيانغ جوشينغ تنهدا.

لقد كانوا حقًا لا يدخرون أي نفقات للحفاظ على سلامة سو تشن.

خلف سلاحف التنين جاءت أبقار البحر ذات العظم الحديدي.

إن استقبالهم لسو تشن ، وكذلك تحذيرهم لجيانغ جوشينغ ، أظهر بوضوح نيتهم ​​الحاسمة!

تم البت في الأمر. لم يكن لديه خيار سوى أن يحني رأسه.

بعد أخطبوطات أعماق البحار عدد قليل من المحيطيين.

بعد لحظة من التفكير ، قال ، “دع شيشوي يعرف أنه سيبلغني بجميع تحركات سو تشن.”

لم يكونوا يركبون أي شيء ، ولم يرافقهم أي أحد. لم يكن هناك سوى بضع عشرات منهم يطفون على سطح الماء. لقد بدوا متخلفين مقارنة بأخطبوط أعماق البحار ، لكن أولئك الذين لديهم بعض الفهم سيكونون قادرين على الشعور بقوة الصدمة المخبأة في تلك الإطارات الرفيعة.

غادر المئتا ألف جندي الميناء ، ولفتوا انتباه المدنيين القريبين.

عرف سو تشن أن خبراء عرق المحيط قد وصلوا إلى مكان الحدث.

لم يكن عرق المحيط قادرا على إنتاج كتيبة كبيرة من سلاحف التنين لهذا السبب. على الرغم من أنهم بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على سلامة سلاحف التنين ، إلا أنهم ما زالوا لا يملكون أكثر من ثلاثمائة.

——————————————

كانت أخطبوطات أعماق البحار أكبر وحش بحر سيطر عليه المحيطيون. عندما قاموا بمد أطرافهم بالكامل ، كانوا أيضًا بحجم جبل صغير تقريبًا.

غادرت القوارب القتالية الجميلة الميناء وتجمعت على سطح البحر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط