نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 932

أرواح البحر (1)

أرواح البحر (1)

الفصل 932: أرواح البحر (1)

مر الوقت ببطء.

طاف خمسة محيطيين نحو سو تشن على أمواج المحيط.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أي من أرواح البحر ، فقد علم هو وستة أن تلك الخطوط البيضاء كانت بالفعل أرواح البحر.

في الواقع ، كان من الأدق القول إن الأمواج تحمل المحيطيين نحو سو تشن والآخرين.

لم يكن العجوز سبير يبالغ أيضًا ؛ احتوى ربيع الشيطان على صدف قوس قزح التي كانت مفيدًة لمتخصصي الأصل في أي مجال زراعة.

كان المحيطي في المقدمة شابًا ذا شعر ذهبي طريل. سقط شعره من كتفيه ، وعندما وصل تحولت الموجة إلى جبل رفع الخمسة منهم إلى القصر العائم. تقدم الشاب ذو الشعر الذهبي بثقة إلى الأمام حتى أسفل القصر ، حيث انحنى أمام سو تشن قبل أن يقول: “الإثني عشر من البحر يرحب بالسير سو”.

دون أي أمر صريح ، قفز الغواصون إلى المحيط.

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “إذن أنت الأمير النقطة الجليدية”. “ممتن لمقابلتك.”

لقد حلقوا حول القارب مثل خطوط من الضباب الأبيض قبل أن يتكثفوا في أشكال بشرية. ومع ذلك ، فقد تم صنعهم بالكامل من الماء ، وكانت وجوههم تشبه بشكل مخيف وجوه البشر.

تم تسمية الحاكم الحالي لـالمحيطيين باسم الرياح العظيمة ، وكان الأمير النقطة الجليدية هو الأمير الثاني عشر الذي اعترف به. هكذا أصبح الأمير النقطة الجليدية يُعرف بلقب “اثني عشر من البحر”.

يمكن العثور على هذه الأصداف الثمينة في أسفل الربيع الشيطاني. طالما تم حصادهم ، كان ذلك في الأساس مثل الاحتفاظ بالمال في أيديهم.

هذا صحيح – لم يكن الابن البيولوجي للحاكم. ولم تكن الأميرة وستمنستر ابنة الرياح العظيمة البيولوجية أيضًا.

ربما تكون هذه هي المرة الوحيدة التي سنخرج فيها إلى هنا على الإطلاق. سيكون الأمر مخيبا للآمال إذا لم نحصد القليل من الإضافات “.

في ثقافة المحيطيين ، نشأ الجيل الأصغر من أطفال المحيطيين معًا. فقط بعد وصولهم إلى سن معينة ، يُسمح لبعض البالغين من المحيطيين باختيار البعض لتربيتهم. نتيجة لذلك ، لم يكن “أطفالهم” في الغالب مرتبطين بيولوجيًا بهم.

“نعم ، لقد حان وقت الصيد بالفعل.”

هذا هو السبب في عدم وجود لقب للمحيطيين ، حيث لم يكن هناك جدوى من وجود لقب واحد.

في كثير من الأحيان ، يظهر الغواص مرة أخرى للهواء قبل أن ينزل مرة أخرى.

لقد طوروا هذا النوع من نظام تربية الأطفال لتحسين الوحدة والعمل الجماعي لعرقهم ككل. عندما واجهوا خطر الانقراض من قبل وحوش البحر القوية ، لم يكن أمام المحيطين خيار سوى التخلي عن فكرة العشائر المتميزة والتركيز في المقام الأول على سلامة عرقهم والحفاظ عليه.

على الرغم من أن ربيع الشيطان كان خطيرًا ، إلا أنه كان مليئًا بالكنوز والموارد. من المحتمل أن أي شيء يمكن العثور عليه في هذا المجال يستحق ما يكفي لضمان حياة مريحة لفترة طويلة.

هذا هو السبب في أن المحيطيين كان العرق الأكثر توحيدًا بين جميع الأجناس الذكية.

نظرًا لأنهم كانوا يقدمون طلبًا من سو تشن ، فإن المحيطيون تعاملوا مع الطائفة بلا حدود باحترام لا يصدق. على هذا النحو ، كانوا قادرين على التعايش بشكل جيد.

عانى كل عرق ذكي تقريبًا من صراع داخلي ، لكن عند المحيطيين لم يحدث ذلك.

لقد حلقوا حول القارب مثل خطوط من الضباب الأبيض قبل أن يتكثفوا في أشكال بشرية. ومع ذلك ، فقد تم صنعهم بالكامل من الماء ، وكانت وجوههم تشبه بشكل مخيف وجوه البشر.

لم يكن لديهم ببساطة الوقت أو الطاقة لمحاربة بعضهم البعض – كل ذلك تم إنفاقه في قتال وحوش البحر بدلاً من ذلك.

——————————————————

ولم يكن هناك أيضًا أي جدوى من ضغينة ضد بعضهم البعض ، لأنه لم يكن أحد منهم يعرف كم من الوقت سيعيشون. بالنسبة إلى المحيطيين ، جرفت الجرائم السابقة والخلافات حول الفوائد بسرعة المياه تحت الجسر.

ومع ذلك ، لم يستمع إليه أحد. سرعان ما بدأ الملاحون في تجديف القارب بعيدًا.

كان الثاني عشر من البحر هو الطفل الثاني عشر الذي اختاره الرياح العظيمة. كان قبله أحد عشر أخًا وأختًا ، جميعهم ماتوا في المعركة. الأميرة وستمنستر ، بطبيعة الحال ، كانت الثالثة عشرة.

كان كلا الجانبين مهذبين بشكل لا يصدق مع بعضهما البعض.

كان الشباب الأحد عشر الذين لقوا حتفهم هم أيضًا أكثر المواهب الواعدة من عرق المحيط لجيل النقطة الجليدية – بصفته قائد المحيطيين ، كان الامتياز الوحيد لـالرياح العظيمة هو أنه سُمح له بالاختيار الأول لأبرز الأطفال ، الذين سيتعلمون بعد ذلك أقوى تقنياته ، وسيحصلون على أخطر المهمات.

في هذه المناسبة ، أرسل المحيطيون أربعة جنرالات مع ابن الرياح العظيمة وابنته لـ “إنقاذ” سو تشن.

كان النقطة الجليدية و وستمنستر هما الابنان الوحيدان الذي يمكن أن يكونا لدى الرياح العظيمة. قبل وفاة أحدهم ، لم يُسمح للرياح العظيمة باختيار ابن أو ابنة جديدة.

لم يكن لديهم ببساطة الوقت أو الطاقة لمحاربة بعضهم البعض – كل ذلك تم إنفاقه في قتال وحوش البحر بدلاً من ذلك.

لم يكن هناك مجال للعاطفة أو الارتباط الشخصي. كان هناك فقط بقاء العرق.

بالطبع ، كان ذلك على افتراض أنهم عادوا أحياء.

هكذا عاش المحيطيون!

لم يكن هناك مجال للعاطفة أو الارتباط الشخصي. كان هناك فقط بقاء العرق.

قال النقطة الجليدية ، “سيدي سو ، أنت مؤدب للغاية. لقد انتظر المحيطيون هذه اللحظة إلى الأبد. إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بك أخيرًا. لدينا أخيرًا فرصة لنكون أحرارًا “.

كان من الأفضل البقاء في هذا النوع من المناطق الخطرة لأقصر مدة ممكنة.

كان كلا الجانبين مهذبين بشكل لا يصدق مع بعضهما البعض.

كان هذا أحد الأسباب التي جعلت أرواح البحر تعتبر عرقاً شريرًا.

في هذه المناسبة ، أرسل المحيطيون أربعة جنرالات مع ابن الرياح العظيمة وابنته لـ “إنقاذ” سو تشن.

“نعم. في كثير من الأحيان لا نحظى بفرصة للخروج من هنا. لا يمكننا ترك هذا بسرعة “.

كان جنرالات عرق المحيط الأربعة معادلين تقريبًا لمزارعي عالم حرق الروح ، وكان كل من النقطة الجليدية و وستمنستر معادلين لمزارعي عالم مظاهر الفكر. لم يكونوا أكبر سناً بكثير من سو تشن ، لذا فإن حقيقة أن قواعدهم الزراعية قد تقدمت إلى هذا الحد كان مؤشرًا واضحًا على مدى موهبتهم.

كان المحيطي في المقدمة شابًا ذا شعر ذهبي طريل. سقط شعره من كتفيه ، وعندما وصل تحولت الموجة إلى جبل رفع الخمسة منهم إلى القصر العائم. تقدم الشاب ذو الشعر الذهبي بثقة إلى الأمام حتى أسفل القصر ، حيث انحنى أمام سو تشن قبل أن يقول: “الإثني عشر من البحر يرحب بالسير سو”.

نظرًا لأنهم كانوا يقدمون طلبًا من سو تشن ، فإن المحيطيون تعاملوا مع الطائفة بلا حدود باحترام لا يصدق. على هذا النحو ، كانوا قادرين على التعايش بشكل جيد.

“ستة ، هل ترى أي شيء هناك؟” سأل قبطان القارب ، العجوز سبير ، بصوت أشيب.

تقدم الجيشان بلا هوادة ، واختفيا في النهاية عن بعد.

ربما تكون هذه هي المرة الوحيدة التي سنخرج فيها إلى هنا على الإطلاق. سيكون الأمر مخيبا للآمال إذا لم نحصد القليل من الإضافات “.

—-

نظرًا لأنهم كانوا يقدمون طلبًا من سو تشن ، فإن المحيطيون تعاملوا مع الطائفة بلا حدود باحترام لا يصدق. على هذا النحو ، كانوا قادرين على التعايش بشكل جيد.

في ربيع الشيطان.

في ربيع الشيطان.

كانت هذه منطقة من البحر اللامحدود مأهولة بالأسماك الشيطانية الشرسة.

دون أي أمر صريح ، قفز الغواصون إلى المحيط.

بالإضافة إلى هذه الأسماك الوحشية ، كانت هناك أيضًا أرواح البحر في هذا الموقع.

على هذا النحو ، فقد جلبوا سعرًا مرتفعًا بشكل لا يصدق في السوق.

كانت أرواح البحر سلالة ذكية تعيش في البحر ، لكنها لم تكن تعتبر أحد الأجناس الذكية الخمسة الأساسية.

“لا توقف!” صرخ العجوز سبير.

لهذا السبب ، وجدت روح البحر طريقتها الخاصة للبقاء – بارتكاب الشر للأشرار.

—-

خدمت أرواح البحر وحوش البحر بصفات مختلفة.

عانى كل عرق ذكي تقريبًا من صراع داخلي ، لكن عند المحيطيين لم يحدث ذلك.

لقد كانوا متعطشين للدماء وأشرار بطبيعتهم ، ولم يهتموا كثيرًا باحترام الذات أو المكانة. بسبب هذه العوامل ، كانوا أعداء لكل من البشر و المحيطيين.

“ستة ، هل ترى أي شيء هناك؟” سأل قبطان القارب ، العجوز سبير ، بصوت أشيب.

كانت سفينة كبيرة من البشر تسافر عبر سطح البحر.

لم يكن هناك مجال للعاطفة أو الارتباط الشخصي. كان هناك فقط بقاء العرق.

على الرغم من أن ربيع الشيطان كان خطيرًا ، إلا أنه كان مليئًا بالكنوز والموارد. من المحتمل أن أي شيء يمكن العثور عليه في هذا المجال يستحق ما يكفي لضمان حياة مريحة لفترة طويلة.

على الرغم من أن ربيع الشيطان كان خطيرًا ، إلا أنه كان مليئًا بالكنوز والموارد. من المحتمل أن أي شيء يمكن العثور عليه في هذا المجال يستحق ما يكفي لضمان حياة مريحة لفترة طويلة.

بالطبع ، كان ذلك على افتراض أنهم عادوا أحياء.

بالطبع ، كان ذلك على افتراض أنهم عادوا أحياء.

تمايلت سفينة الصيد لأعلى ولأسفل على سطح الماء بينما كانت تتقدم ببطء إلى الأمام. جلس شخص في مقدمة القارب ، ويراقب عن كثب سطح الماء بحثًا عن أي علامات خطر قد تظهر.

أخيرًا ، ظهر غواص مرة أخرى حاملاً صدفة ضخمة في يده.

“ستة ، هل ترى أي شيء هناك؟” سأل قبطان القارب ، العجوز سبير ، بصوت أشيب.

دون أي أمر صريح ، قفز الغواصون إلى المحيط.

“كل شيئ طبيعي” , أجاب ستة “لا توجد مشاكل”.

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “إذن أنت الأمير النقطة الجليدية”. “ممتن لمقابلتك.”

“الجميع ، دعونا نبذل المزيد من الجهد! نحن على وشك الانتهاء. سنحتاج إلى الدخول والخروج بسرعة. بمجرد أن ننتهي من هذه المهمة ، لن يحتاج أي منا للمعاناة بعد الآن! ” صرخ القبطان بحماس.

لقد حلقوا حول القارب مثل خطوط من الضباب الأبيض قبل أن يتكثفوا في أشكال بشرية. ومع ذلك ، فقد تم صنعهم بالكامل من الماء ، وكانت وجوههم تشبه بشكل مخيف وجوه البشر.

بدأ الملاحون في الوراء بالتحرك بقوة متجددة ، كما لو كانت ثروات لا حدود لها أمام أعينهم.

أسقطوا المرساة.

لم يكن العجوز سبير يبالغ أيضًا ؛ احتوى ربيع الشيطان على صدف قوس قزح التي كانت مفيدًة لمتخصصي الأصل في أي مجال زراعة.

دون أي أمر صريح ، قفز الغواصون إلى المحيط.

على هذا النحو ، فقد جلبوا سعرًا مرتفعًا بشكل لا يصدق في السوق.

كانوا أرواح البحر.

يمكن العثور على هذه الأصداف الثمينة في أسفل الربيع الشيطاني. طالما تم حصادهم ، كان ذلك في الأساس مثل الاحتفاظ بالمال في أيديهم.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى الغواصين أي وسيلة لسماعه.

الحصول على حفنات على من المال.

عانى كل عرق ذكي تقريبًا من صراع داخلي ، لكن عند المحيطيين لم يحدث ذلك.

رأى العجوز سبير أشخاصًا يعيدون هذه الصدف عدة مرات. كان مجرد جزء صغير أكثر من كافٍ لهؤلاء الأشخاص ليصبحوا أثرياء.

انتظر العجوز سبير بقلق مع مرور الثواني.

لكنه لم يذهب قط.

أسقطوا المرساة.

لأنه رأى أيضًا أن هناك المزيد من الأشخاص الذين ذهبوا ولم يعودوا أبدًا.

لهذا السبب ، وجدت روح البحر طريقتها الخاصة للبقاء – بارتكاب الشر للأشرار.

لولا حقيقة أن ابنه اللعين قد تراكمت عليه ديون قمار ضخمة ، فلم يكن هناك أي طريقة تجعل العجوز سبير مستعدًا للخروج من هذا الطريق وتحمل مثل هذه المخاطر.

“دعنا نبقى لفترة أطول قليلا.”

ولكن لم يكن لديه خيار آخر.

هكذا عاش المحيطيون!

كان لديه ابن واحد فقط. لذلك ، كان بحاجة للذهاب.

لم يكن العجوز سبير يبالغ أيضًا ؛ احتوى ربيع الشيطان على صدف قوس قزح التي كانت مفيدًة لمتخصصي الأصل في أي مجال زراعة.

لهذا ، قام بفصل الطاقم الأصلي لقاربه واستأجر مجموعة جديدة تمامًا من المساعدين.

لقد كانوا تقريبًا في المكان الذي يمكنهم فيه حصاد الصدف

كان لجميع البحارة الذين كانوا معه هذه المرة تقريبًا أسبابهم الخاصة التي تجعلهم بحاجة إلى تحمل هذا الخطر الهائل.

“كابتن ، دعنا نخرج من هنا! إذا لم نغادر الآن ، فلن تتاح لنا الفرصة للقيام بذلك في المستقبل! ” صرخ الشاب المسمى ستة.

على سبيل المثال ، احتاج ستة إلى إشباع شهية حماته الجشعة حتى يتمكن من الزواج من المرأة التي يحبها.

“القبطان ، دعنا فقط نأخذ المزيد” ، قال الملاحون ، غير مستعدين للمغادرة بعد.

كان نائبه بحاجة إلى رعاية زوجته التي كانت مريضة للغاية.

“نحن هنا! نحن هنا!” هلل الجميع ، كما لو كان الكنز في أيديهم بالفعل.

كانوا جميعًا على استعداد لتوجيه الحذر إلى الريح من أجل المال.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى الغواصين أي وسيلة لسماعه.

كانوا مصممين على القيام بهذه الرحلة وتركوا مصيرهم للسماء.

بدأ الملاحون في الوراء بالتحرك بقوة متجددة ، كما لو كانت ثروات لا حدود لها أمام أعينهم.

عندما رأى العجوز سبير التموجات على سطح البحر ، مسح العرق من جبينه وتمتم ، “عسى أن تحمينا السماء!”

كان نائبه بحاجة إلى رعاية زوجته التي كانت مريضة للغاية.

لقد كانوا تقريبًا في المكان الذي يمكنهم فيه حصاد الصدف

لقد حلقوا حول القارب مثل خطوط من الضباب الأبيض قبل أن يتكثفوا في أشكال بشرية. ومع ذلك ، فقد تم صنعهم بالكامل من الماء ، وكانت وجوههم تشبه بشكل مخيف وجوه البشر.

بدا أن الضوء بألوان قوس قزح يمتد عبر سطح الماء.

أسقطوا المرساة.

كان هذا بريق أصداف قوس قزح المتوهجة من قاع البحر.

يمكن أن يكون الشباب في كثير من الأحيان قاسيين للغاية. ستة كان على استعداد لفعل أي شيء من أجل البقاء.

“نحن هنا! نحن هنا!” هلل الجميع ، كما لو كان الكنز في أيديهم بالفعل.

لم يكن هناك وقت للراحة أو للاحتفال. وصلوا إلى العمل بصمت وكفاءة.

توقف القارب بسرعة في منتصف المنطقة حيث يمكن حصاد أصداف قوس قزح.

على الرغم من أن ربيع الشيطان كان خطيرًا ، إلا أنه كان مليئًا بالكنوز والموارد. من المحتمل أن أي شيء يمكن العثور عليه في هذا المجال يستحق ما يكفي لضمان حياة مريحة لفترة طويلة.

أسقطوا المرساة.

لسوء الحظ ، لمجرد أنهم ألقوا ضميرهم جانبًا لا يعني بالضرورة أنهم سيعيشون. بدأت الخطوط البيضاء تلاحق القارب ، قفزت من الماء مع اقترابها.

دون أي أمر صريح ، قفز الغواصون إلى المحيط.

تمايلت سفينة الصيد لأعلى ولأسفل على سطح الماء بينما كانت تتقدم ببطء إلى الأمام. جلس شخص في مقدمة القارب ، ويراقب عن كثب سطح الماء بحثًا عن أي علامات خطر قد تظهر.

لم يكن هناك وقت للراحة أو للاحتفال. وصلوا إلى العمل بصمت وكفاءة.

كانت هذه الشياطين البحرية مثل أسماك القرش – متعطشة للدماء وشرهة وسريعة.

“بمجرد أن تحصلوا عليهم ، سنغادر على الفور. يجب على كل شخص انتزاع ثلاثة فقط. لا تكن جشعا! ” لم يستطع العجوز سبير مقاومة تذكيرهم بتوخي الحذر.

لقد كانوا تقريبًا في المكان الذي يمكنهم فيه حصاد الصدف

لقد تعلم هذا من الغواصين الذين تمكنوا من الرجوع أحياء. في حين أنه لن يضمن سلامتهم ، إلا أنه سيقلل من فرص اكتشاف أرواح الماء لهم.

كان المحيطي في المقدمة شابًا ذا شعر ذهبي طريل. سقط شعره من كتفيه ، وعندما وصل تحولت الموجة إلى جبل رفع الخمسة منهم إلى القصر العائم. تقدم الشاب ذو الشعر الذهبي بثقة إلى الأمام حتى أسفل القصر ، حيث انحنى أمام سو تشن قبل أن يقول: “الإثني عشر من البحر يرحب بالسير سو”.

نعم ، كانت أرواح الماء أكبر تهديد في هذه المهمة.

على الرغم من أنهم كانوا يطلق عليهم أرواح ، إلا أنهم كانوا في الواقع شرسين مثل وحوش البحر أنفسهم.

انتظر العجوز سبير بقلق مع مرور الثواني.

كان المحيطي في المقدمة شابًا ذا شعر ذهبي طريل. سقط شعره من كتفيه ، وعندما وصل تحولت الموجة إلى جبل رفع الخمسة منهم إلى القصر العائم. تقدم الشاب ذو الشعر الذهبي بثقة إلى الأمام حتى أسفل القصر ، حيث انحنى أمام سو تشن قبل أن يقول: “الإثني عشر من البحر يرحب بالسير سو”.

لم يكن حصاد الصدف أمرًا سهلاً ، واستغرق الأمر بعض الوقت للغواصين لتنظيف قاع المحيط. على الرغم من أنها كانت جذابة للغاية ، إلا أن العثور عليها لا يزال يستغرق وقتًا طويلاً.

كانت سفينة كبيرة من البشر تسافر عبر سطح البحر.

في كثير من الأحيان ، يظهر الغواص مرة أخرى للهواء قبل أن ينزل مرة أخرى.

“لا يزالون هناك!” رد العجوز سبير.

مر الوقت ببطء.

خدمت أرواح البحر وحوش البحر بصفات مختلفة.

أخيرًا ، ظهر غواص مرة أخرى حاملاً صدفة ضخمة في يده.

كانت أرواح البحر سلالة ذكية تعيش في البحر ، لكنها لم تكن تعتبر أحد الأجناس الذكية الخمسة الأساسية.

وبسرعة كبيرة ظهرت الصدفة الثانية والثالثة أيضًا.

كان العجوز سبير مذهولًا بشدة. سارع إلى مقدمة القارب ليلقي نظرة بنفسه.

يبدو أن السماء كانت في مزاج جيد اليوم. استمر عدد الأصداف في الازدياد. أخيرًا ، بعد ساعة ، تمكنوا من جمع الحد الأدنى الضروري لهذه الرحلة الخاصة بهم.

كانت أرواح البحر سلالة ذكية تعيش في البحر ، لكنها لم تكن تعتبر أحد الأجناس الذكية الخمسة الأساسية.

أمر العجوز سبير “إستعدوا للمغادرة”.

كان لجميع البحارة الذين كانوا معه هذه المرة تقريبًا أسبابهم الخاصة التي تجعلهم بحاجة إلى تحمل هذا الخطر الهائل.

كان من الأفضل البقاء في هذا النوع من المناطق الخطرة لأقصر مدة ممكنة.

على الرغم من أن ربيع الشيطان كان خطيرًا ، إلا أنه كان مليئًا بالكنوز والموارد. من المحتمل أن أي شيء يمكن العثور عليه في هذا المجال يستحق ما يكفي لضمان حياة مريحة لفترة طويلة.

“القبطان ، دعنا فقط نأخذ المزيد” ، قال الملاحون ، غير مستعدين للمغادرة بعد.

فوجئ العجوز سبير.

“نعم. في كثير من الأحيان لا نحظى بفرصة للخروج من هنا. لا يمكننا ترك هذا بسرعة “.

“نعم. في كثير من الأحيان لا نحظى بفرصة للخروج من هنا. لا يمكننا ترك هذا بسرعة “.

“لا يزال الوقت مبكرا. لن تتمكن أرواح البحر من اكتشافنا بهذه السهولة “.

انتظر العجوز سبير بقلق مع مرور الثواني.

ربما تكون هذه هي المرة الوحيدة التي سنخرج فيها إلى هنا على الإطلاق. سيكون الأمر مخيبا للآمال إذا لم نحصد القليل من الإضافات “.

مر الوقت ببطء.

“دعنا نبقى لفترة أطول قليلا.”

كان من الأفضل البقاء في هذا النوع من المناطق الخطرة لأقصر مدة ممكنة.

بدأوا جميعًا في الترافع مع العجوز سبير.

ولم يكن هناك أيضًا أي جدوى من ضغينة ضد بعضهم البعض ، لأنه لم يكن أحد منهم يعرف كم من الوقت سيعيشون. بالنسبة إلى المحيطيين ، جرفت الجرائم السابقة والخلافات حول الفوائد بسرعة المياه تحت الجسر.

عندما رأى الكثير من الناس يحدقون فيه بعطش ، صرَّ العجوز سبير على أسنانه. “حسنا. يمكن لكل شخص أن يأخذ واحدة أخرى ، ثم سنغادر على الفور! “

“نعم. في كثير من الأحيان لا نحظى بفرصة للخروج من هنا. لا يمكننا ترك هذا بسرعة “.

“نعم سيدي!” بدأ الغواصون بالتحرك بحماس في الماء.

“دعنا نبقى لفترة أطول قليلا.”

لكن على الرغم من آمالهم ، لم يكونوا في الماء لفترة طويلة عندما صرخ ستة، “أرواح البحر! إنها أرواح البحر! “

على سبيل المثال ، احتاج ستة إلى إشباع شهية حماته الجشعة حتى يتمكن من الزواج من المرأة التي يحبها.

كان العجوز سبير مذهولًا بشدة. سارع إلى مقدمة القارب ليلقي نظرة بنفسه.

بالطبع ، كان ذلك على افتراض أنهم عادوا أحياء.

كان من الممكن أن يرى بضع خطوط بيضاء تطير في اتجاههم.

——————————————————

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أي من أرواح البحر ، فقد علم هو وستة أن تلك الخطوط البيضاء كانت بالفعل أرواح البحر.

عانى كل عرق ذكي تقريبًا من صراع داخلي ، لكن عند المحيطيين لم يحدث ذلك.

كانت هذه الشياطين البحرية مثل أسماك القرش – متعطشة للدماء وشرهة وسريعة.

كانت سفينة كبيرة من البشر تسافر عبر سطح البحر.

“اللعنة!” لعن العجوز سبير وهو يستدير للصراخ . ”اسرعوا وعودوا ! أرواح البحر هنا! “

يبدو أن السماء كانت في مزاج جيد اليوم. استمر عدد الأصداف في الازدياد. أخيرًا ، بعد ساعة ، تمكنوا من جمع الحد الأدنى الضروري لهذه الرحلة الخاصة بهم.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى الغواصين أي وسيلة لسماعه.

“بمجرد أن تحصلوا عليهم ، سنغادر على الفور. يجب على كل شخص انتزاع ثلاثة فقط. لا تكن جشعا! ” لم يستطع العجوز سبير مقاومة تذكيرهم بتوخي الحذر.

“كابتن ، دعنا نخرج من هنا! إذا لم نغادر الآن ، فلن تتاح لنا الفرصة للقيام بذلك في المستقبل! ” صرخ الشاب المسمى ستة.

تمايلت سفينة الصيد لأعلى ولأسفل على سطح الماء بينما كانت تتقدم ببطء إلى الأمام. جلس شخص في مقدمة القارب ، ويراقب عن كثب سطح الماء بحثًا عن أي علامات خطر قد تظهر.

“لا يزالون هناك!” رد العجوز سبير.

لكنه لم يذهب قط.

“انسى أمرهم!” أجاب ستة.

تم تسمية الحاكم الحالي لـالمحيطيين باسم الرياح العظيمة ، وكان الأمير النقطة الجليدية هو الأمير الثاني عشر الذي اعترف به. هكذا أصبح الأمير النقطة الجليدية يُعرف بلقب “اثني عشر من البحر”.

يمكن أن يكون الشباب في كثير من الأحيان قاسيين للغاية. ستة كان على استعداد لفعل أي شيء من أجل البقاء.

كان نائبه بحاجة إلى رعاية زوجته التي كانت مريضة للغاية.

إنساهم؟

كان الشباب الأحد عشر الذين لقوا حتفهم هم أيضًا أكثر المواهب الواعدة من عرق المحيط لجيل النقطة الجليدية – بصفته قائد المحيطيين ، كان الامتياز الوحيد لـالرياح العظيمة هو أنه سُمح له بالاختيار الأول لأبرز الأطفال ، الذين سيتعلمون بعد ذلك أقوى تقنياته ، وسيحصلون على أخطر المهمات.

فوجئ العجوز سبير.

لكنه لم يذهب قط.

هل كان هذا حقا خيارهم الوحيد؟

تم تسمية الحاكم الحالي لـالمحيطيين باسم الرياح العظيمة ، وكان الأمير النقطة الجليدية هو الأمير الثاني عشر الذي اعترف به. هكذا أصبح الأمير النقطة الجليدية يُعرف بلقب “اثني عشر من البحر”.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إعطاء الأمر ، بدأ القارب في التحرك.

لهذا السبب ، وجدت روح البحر طريقتها الخاصة للبقاء – بارتكاب الشر للأشرار.

كان البحارة يستعدون بالفعل للمغادرة.

“لا يزالون هناك!” رد العجوز سبير.

“لا توقف!” صرخ العجوز سبير.

——————————————————

لم يستطع التغلب على ضميره.

لم يكن حصاد الصدف أمرًا سهلاً ، واستغرق الأمر بعض الوقت للغواصين لتنظيف قاع المحيط. على الرغم من أنها كانت جذابة للغاية ، إلا أن العثور عليها لا يزال يستغرق وقتًا طويلاً.

ومع ذلك ، لم يستمع إليه أحد. سرعان ما بدأ الملاحون في تجديف القارب بعيدًا.

بدا أن الضوء بألوان قوس قزح يمتد عبر سطح الماء.

لسوء الحظ ، لمجرد أنهم ألقوا ضميرهم جانبًا لا يعني بالضرورة أنهم سيعيشون. بدأت الخطوط البيضاء تلاحق القارب ، قفزت من الماء مع اقترابها.

كانت هذه منطقة من البحر اللامحدود مأهولة بالأسماك الشيطانية الشرسة.

لقد حلقوا حول القارب مثل خطوط من الضباب الأبيض قبل أن يتكثفوا في أشكال بشرية. ومع ذلك ، فقد تم صنعهم بالكامل من الماء ، وكانت وجوههم تشبه بشكل مخيف وجوه البشر.

لهذا ، قام بفصل الطاقم الأصلي لقاربه واستأجر مجموعة جديدة تمامًا من المساعدين.

كانوا أرواح البحر.

كان من الأفضل البقاء في هذا النوع من المناطق الخطرة لأقصر مدة ممكنة.

على الرغم من أنهم كانوا يطلق عليهم أرواح ، إلا أنهم كانوا في الواقع شرسين مثل وحوش البحر أنفسهم.

رأى العجوز سبير أشخاصًا يعيدون هذه الصدف عدة مرات. كان مجرد جزء صغير أكثر من كافٍ لهؤلاء الأشخاص ليصبحوا أثرياء.

كان هناك ما مجموعه ستة أرواح بحرية ، الذين هسهسوا في نفس الوقت على القارب. صاح روح البحر الذي يقود المجموعة بنشوة ، “حان وقت الصيد!”

لقد اكتشفوا سفينة الصيد منذ فترة طويلة ، لكنهم انتظروا عن قصد اللحظة المناسبة لضربها حتى يشعر الأشخاص على متن القارب بأقصى قدر من اليأس.

لقد اكتشفوا سفينة الصيد منذ فترة طويلة ، لكنهم انتظروا عن قصد اللحظة المناسبة لضربها حتى يشعر الأشخاص على متن القارب بأقصى قدر من اليأس.

كان كلا الجانبين مهذبين بشكل لا يصدق مع بعضهما البعض.

كان هذا أحد الأسباب التي جعلت أرواح البحر تعتبر عرقاً شريرًا.

كانت أرواح البحر سلالة ذكية تعيش في البحر ، لكنها لم تكن تعتبر أحد الأجناس الذكية الخمسة الأساسية.

بسبب صغر حجمهم وضعفهم ، فقد استمتعوا كثيرًا بتعذيب الأفراد من الأعراق الذكية الأكبر.

كانت هذه منطقة من البحر اللامحدود مأهولة بالأسماك الشيطانية الشرسة.

“نعم ، لقد حان وقت الصيد بالفعل.”

كان الشباب الأحد عشر الذين لقوا حتفهم هم أيضًا أكثر المواهب الواعدة من عرق المحيط لجيل النقطة الجليدية – بصفته قائد المحيطيين ، كان الامتياز الوحيد لـالرياح العظيمة هو أنه سُمح له بالاختيار الأول لأبرز الأطفال ، الذين سيتعلمون بعد ذلك أقوى تقنياته ، وسيحصلون على أخطر المهمات.

في تلك اللحظة ، تحدث صوت فجأة.

“اللعنة!” لعن العجوز سبير وهو يستدير للصراخ . ”اسرعوا وعودوا ! أرواح البحر هنا! “

——————————————————

على سبيل المثال ، احتاج ستة إلى إشباع شهية حماته الجشعة حتى يتمكن من الزواج من المرأة التي يحبها.

في ثقافة المحيطيين ، نشأ الجيل الأصغر من أطفال المحيطيين معًا. فقط بعد وصولهم إلى سن معينة ، يُسمح لبعض البالغين من المحيطيين باختيار البعض لتربيتهم. نتيجة لذلك ، لم يكن “أطفالهم” في الغالب مرتبطين بيولوجيًا بهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط