نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 936

الشعلة السوداء

الشعلة السوداء

الفصل 936: الشعلة السوداء

ومع ذلك ، تمامًا كما لم يتمكن لي داوهونغ من إعطائه أي أدلة عن المتسول العجوز ، لم يكن هاتش استثناءً أيضًا.

بعد أن استقبل سو تشن تشونغ تشنجون، ألقى نظرة خاطفة على الأركاني الذي يقف بجانبه.

كان من المستحيل حساب عدد أفراد العرق الشرس الذين قتلهم هذا الرجل. لقد تعرض على الأقل للهجوم من قبل أفراد القبائل 136 مرة على الأقل. من بين هؤلاء ، كان قادرًا على قتل الطرف المطارد بأكمله 42 مرة.

قال الأركاني العجوز بابتسامة لطيفة ، “كافيل يحيي السير سو.”

نظرًا لأن الطرف الآخر كان يخفي مظهره ، فمن المحتمل جدًا أن هذا لم يكن اسمه الحقيقي.

لم يكن صوته شريرًا ولا دافئًا ، ولم يكن بهيجًا ولا غاضبًا ولا حزينًا. قد يعتقد أي شخص لا يعرف مزاجه الفعلي أنه لا يحب سو تشن بشكل خاص. في الواقع ، كان من الصعب على أي شخص أن يعرف بالضبط ما كان يفكر فيه.

بمجرد حل الموقف ، يمكنه بعد ذلك التفكير في طريقة للتعامل مع الشعلة السوداء.

لم يعرف أحد أبدًا ما كان يفكر فيه كافيل.

يمكن لتجربة هاتش أن توضح شيئًا واحدًا فقط: لم يكن سو تشن وحيدًا فيما حدث له.

ربما كان كافيل هو الشخص الأقل شهرة من بين رؤساء الشعلة السوداء الخمسة.

لم تكن كاميلا حمقاء ، وكانت تعرف ما يلمح إليه الاثنان. إبتسمت. “ستبذل الشعلة السوداء قصارى جهدها للتعاون مع السيد سو ، كما سأفعل”

لم يكن لديه أي إنجازات عسكرية مثيرة للإعجاب ، ونادراً ما شارك في أي مهمة.

—————————————

من بين منظمة الشعلة السوداء بأكملها ، كان يُعرف باسم (yes man) ⁠- كان يجيب دائمًا بابتسامة ولم يتشاجر أبدًا مع الآخرين. كان يُعرف أيضًا باسم الثاني الأبدي. لن يكون أبدا قائد المجموعة.

تغير تعبير تشونغ تشنجون على الفور. “هل أنت مجنون؟ هذه المسافة قريبة جدا! “

ومع ذلك ، كان هذا الثاني الأبدي بالتحديد واحدا من قادة الشعلة السوداء لأطول فترة.

بعد أن استقبل سو تشن تشونغ تشنجون، ألقى نظرة خاطفة على الأركاني الذي يقف بجانبه.

لقد عاش ما يقرب من ثلاثة آلاف عام وشهد مرور تغييرات لا حصر لها من الشعلة السوداء. لكن بغض النظر عن كيفية عواء الريح وهبوب المطر ، ظل ثابتًا. اعتبرت الشعلة السوداء أن موقفه قد تسببت فيه النيران.

صمت سو تشن.

ومع ذلك ، سرعان ما اختفى هذا النوع من الكلام.

قال تشونغ تشنجون، “هذا هو الزعيم دينغ فينغ. إنه لا يحب إظهار مظهره الحقيقي للناس ، لذا أرجوك سامحه “.

لأن كافيل لم يعجبه ذلك.

أثناء هروبه ، تمكن من إيذاء الآلاف من أفراد عرقه، وعاملهم كما لو كانوا أعداء لدودين.

لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يكرهها ، لكن جميعها كانت ستختفي دون سؤال.

“أريد الوصول إلى مسافة عشرة كيلومترات.”

كان هذا صحيحًا لكل من أعدائه وأي شائعات.

كان هذا انعكاسًا لطبيعة الشعلة السوداء الحقيقية. كان مقرهم مكانًا به تركيز عالٍ جدًا لمثل هؤلاء الأفراد الحقيرين.

كان كافيل قد أعطى تشونغ تشنجون مكانه ، وكان قد قدم مثل هذا الامتياز أكثر من مرة في الماضي.

لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يكرهها ، لكن جميعها كانت ستختفي دون سؤال.

استقبله سو تشن بكل احترام.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، كان يُنظر إليه على أنه عديم القيمة ، ولم يعد قادرًا على استخدام قبضتيه الحديديتان للقتال.

بعد كافيل جاء أركاني آخر ، لكن هذه كانت امرأة.

لكن لم يكن أي من أعضاء الشعلة السوداء بريئين. بموجب القانون ، كلهم ​​يستحقون الموت.

كان وجهها جميلًا بشكل لا يصدق ، وكان صوتها مغريًا ومسكرًا. ابتسمت بلطف لسو تشن وهي تقول ، “كاميلا تحيي السير سو.”

على الرغم من أن كاميلا كانت مليئة بالتوقعات لوصول سو تشن ، لا أحد يستطيع أن يضمن أن موقفها لن يتغير فجأة إذا طرح سو تشن أقل شيء مفضل لديها.

ابتسم سو تشن. “وجه الجنية يستحق الثناء حقًا ، لكن للأسف ……”

قال الأركاني العجوز بابتسامة لطيفة ، “كافيل يحيي السير سو.”

غرق تعبير كاميلا قليلاً وهي تسأل بشدة ، “للأسف ماذا يا سيدي سو؟”

إذا كان هناك أي شخص كان مهتمًا به سو تشن ، فهو هاتش.

كان الجميع يعلم أن إطراء كاميلا كان أمرًا سهلاً للغاية ، كما كان يثير غضبها ⁠ – كل ما عليك فعله هو إما مدح جمالها ، أو على العكس من ذلك ، قول أن جمالها لم يكن جمالها أبدًا.

عُرفت كاميلا أيضًا باسم الجدة المهووسة بالجمال . كان مظهرها الأصلي هو مظهر امرأة عجوز قبيحة وخسيسة ، لكن هوسها بالظهور شابة وجميلة قادها إلى ذبح عدد لا يحصى من الشابات الجميلة وأخذ بشرتهم لاستخداماتها الخاصة.

نعم ، هذا المظهر الجميل لم يكن وجه كاميلا الفعلي. لقد صنعته بالفعل.

كان اسمه هاتش.

صنعته من جلد بشري حقيقي!

ومع ذلك ، كان هذا الثاني الأبدي بالتحديد واحدا من قادة الشعلة السوداء لأطول فترة.

عُرفت كاميلا أيضًا باسم الجدة المهووسة بالجمال . كان مظهرها الأصلي هو مظهر امرأة عجوز قبيحة وخسيسة ، لكن هوسها بالظهور شابة وجميلة قادها إلى ذبح عدد لا يحصى من الشابات الجميلة وأخذ بشرتهم لاستخداماتها الخاصة.

سافر هاتش لمدة ثلاثة عشر عامًا في جميع أنحاء السهول. كانت هذه السنوات الثلاث عشرة مليئة بإراقة الدماء.

لقد كانت كابوسًا لكل فتاة جميلة في القارة ، وحتى يومنا هذا ، لا أحد بالضبط كم عدد الفتيات الصغيرات اللائي قتلتهن.

ومع ذلك ، استمر سو تشن في التحدث بلامبالاة. “للأسف ، لقد استخدمت الطريقة الخاطئة.”

كان هذا انعكاسًا لطبيعة الشعلة السوداء الحقيقية. كان مقرهم مكانًا به تركيز عالٍ جدًا لمثل هؤلاء الأفراد الحقيرين.

أومأ سو تشن برأسه. “بالتاكيد. سأحل المشكلة عاجلاً أم آجلاً “.

على الرغم من أن كاميلا كانت مليئة بالتوقعات لوصول سو تشن ، لا أحد يستطيع أن يضمن أن موقفها لن يتغير فجأة إذا طرح سو تشن أقل شيء مفضل لديها.

لم يكن صوته شريرًا ولا دافئًا ، ولم يكن بهيجًا ولا غاضبًا ولا حزينًا. قد يعتقد أي شخص لا يعرف مزاجه الفعلي أنه لا يحب سو تشن بشكل خاص. في الواقع ، كان من الصعب على أي شخص أن يعرف بالضبط ما كان يفكر فيه.

كان هذا أيضًا أكثر ما كان النقطة الجليدية و وستمنستر أكثر قلقًا بشأنه.

في وقت لاحق ، اكتشف الناس أنه على الرغم من أنه لم يسبق له التعميد في معبد الأصل ، إلا أنه كان قادرًا على التحكم في طاقة الأصل واستخدامها بسهولة.

لقد أطلقوا نظرات قلقة على سو تشن في محاولة لتذكيره بكبح كراهيته الشخصية من أجل مخططهم الكبير.

سأل تشونغ تشنجون على الفور ، “ما مدى قربه؟ وكم من الوقت؟ “

ومع ذلك ، استمر سو تشن في التحدث بلامبالاة. “للأسف ، لقد استخدمت الطريقة الخاطئة.”

لم يكن حتى بعد نصف عام تعافت ذراعيه فجأة من اللاشيئ ، وأصبح أيضًا أقوى عدة مرات من ذي قبل.

تغير تعبير كاميلا تمامًا في هذه المرحلة. كان سو تشن يخبرها بشكل مباشر في وجهها أن مظهرها وصوتها كانا مزيفين.

لكن سو تشن رفضها بعد ذلك مباشرة. “لكنني مشغول جدًا الآن وقد لا أتمكن من العثور على أي وقت للعمل عليها الآن.”

لكن بعد لحظة ، تبدد غضبها.

لكن بعد لحظة ، تبدد غضبها.

لأن كلمات سو تشن التالية كانت ، “هناك طرق أفضل للحفاظ على شبابك أكثر فعالية وعملية من طريقتك الحالية.”

أما الآن فقد جاء التعاون معهم أولاً.

صدمت كاميلا عندما سمعت هذا. “هل لديك شيء مثل هذا؟”

كان مثل سو تشن و لي داوهونغ.

أجابت غو تشينغلو ، “منذ ثلاثين عامًا ، تمكن زوجي من تحسين دواء يمكن أن يحافظ على بشرة فاتحة للسيدة ويقلل من آثار الشيخوخة.”

التفتت كاميلا لإلقاء نظرة على غو تشينغلو ، ولم تعد قادرة على مواكبة التقلبات المزاجية الشديدة التي كانت تمر بها.

كانت كاميلا سعيدة.

ومع ذلك ، لم يكن انتصار واحد أو اثنين مشكلة.

ومع ذلك ، كشف سو تشن عن بعض التحذيرات. “ربما لن يكون مفيدًا لك كثيرًا ، على الرغم من ذلك. يمكن أن يؤدي فقط إلى إبطاء عملية الشيخوخة ، وليس عكس تدفق الوقت “.

كان الجميع يعلم أن إطراء كاميلا كان أمرًا سهلاً للغاية ، كما كان يثير غضبها ⁠ – كل ما عليك فعله هو إما مدح جمالها ، أو على العكس من ذلك ، قول أن جمالها لم يكن جمالها أبدًا.

أصيبت كاميلا بالاكتئاب على الفور مرة أخرى.

على الرغم من أنه تظاهر بأنه لم يتعاف تمامًا ، إلا أن العرق الشرس كان لا يزال قادرا على اكتشاف خدعته.

لكن غو تشينغلو قالت: “هذا لا يعني أنه لا يستطيع ابتكار دواء جديد يمكنه فعل ذلك. لقد حقق زوجي بعض التقدم في السنوات القليلة الماضية في دراسته للأدوية “.

التفتت كاميلا لإلقاء نظرة على غو تشينغلو ، ولم تعد قادرة على مواكبة التقلبات المزاجية الشديدة التي كانت تمر بها.

كانت كاميلا سعيدة مرة أخرى.

أومأ سو تشن برأسه. “بالتاكيد. سأحل المشكلة عاجلاً أم آجلاً “.

لكن سو تشن رفضها بعد ذلك مباشرة. “لكنني مشغول جدًا الآن وقد لا أتمكن من العثور على أي وقت للعمل عليها الآن.”

كان هذا جزءًا من سبب قوته. يبدو أن ذراعيه تلك تمنحه قدرة فطرية على التحكم في طاقة الأصل.

التفتت كاميلا لإلقاء نظرة على غو تشينغلو ، ولم تعد قادرة على مواكبة التقلبات المزاجية الشديدة التي كانت تمر بها.

كانت هناك طرق عديدة لإخفاء مظهر المرء ، لكن الطرف الآخر اختار أبسط طريقة للقيام بذلك. بمعنى ما ، يتناقض هذا مع سلوكهم العام الآخر.

لكن غو تشينغلو سخرت من تصريح سو تشن. “ولكن سيكون لديك الوقت في النهاية ، أليس كذلك؟”

كان هذا الإنسان يحجب وجهه ، مما يجعل من المستحيل رؤية شكله.

أومأ سو تشن برأسه. “بالتاكيد. سأحل المشكلة عاجلاً أم آجلاً “.

تغير تعبير كاميلا تمامًا في هذه المرحلة. كان سو تشن يخبرها بشكل مباشر في وجهها أن مظهرها وصوتها كانا مزيفين.

قام الاثنان برفع معنوياتها وسحقها عدة مرات في تتابع سريع.

بعد هزيمة قبيلته من قبل قبيلة النسر الأحمر ، بدأت مكانتهم وقوتهم في التدهور ببطء ، حتى ولد هاتش.

لم تكن كاميلا حمقاء ، وكانت تعرف ما يلمح إليه الاثنان. إبتسمت. “ستبذل الشعلة السوداء قصارى جهدها للتعاون مع السيد سو ، كما سأفعل”

أومأ سو تشن برأسه. “بالتاكيد. سأحل المشكلة عاجلاً أم آجلاً “.

صمت سو تشن.

جعلت الطبيعة المستمرة لمعركتهم من المستحيل عليهم مواكبة التكاليف.

لم يكن يحب هذه السيدة العجوز الشريرة.

في وقت لاحق ، اكتشف الناس أنه على الرغم من أنه لم يسبق له التعميد في معبد الأصل ، إلا أنه كان قادرًا على التحكم في طاقة الأصل واستخدامها بسهولة.

لكن لم يكن أي من أعضاء الشعلة السوداء بريئين. بموجب القانون ، كلهم ​​يستحقون الموت.

قبل معارك سو تشن مع العرق الشرس ، ربما كانوا يخشون هاتش أكثر من غيره.

كشخص يتمتع بقوة كبيرة ، فإن التشبث المفرط بالأخلاق الصارمة لن يؤدي إلا إلى إعاقة قدرته على إنجاز أشياء عظيمة.

فكر تشونغ تشنجون للحظة ، ثم أجاب: “يمكنني أن أفهم رغبة السيد سو في التعامل مع وحوش البحر ، ولكن مع جيش المحيطيين وفرع البحر الخافت ، بالإضافة إلى تلاميذ طائفة بلا حدود ، يجب أن تكون قادرًا على الاهتمام بوحش البحر ، أليس كذلك؟ “

على هذا النحو ، يمكنه فقط تحمل انزعاجه.

بمجرد حل الموقف ، يمكنه بعد ذلك التفكير في طريقة للتعامل مع الشعلة السوداء.

من تلقاء نفسه ، هذا لن يميزه عن أي فرد آخر من العرق الشرس.

أما الآن فقد جاء التعاون معهم أولاً.

كان هذا الإنسان يحجب وجهه ، مما يجعل من المستحيل رؤية شكله.

خلف كاميلا كان هناك إنسان آخر.

قال الأركاني العجوز بابتسامة لطيفة ، “كافيل يحيي السير سو.”

كان هذا الإنسان يحجب وجهه ، مما يجعل من المستحيل رؤية شكله.

لم يكن حتى بعد نصف عام تعافت ذراعيه فجأة من اللاشيئ ، وأصبح أيضًا أقوى عدة مرات من ذي قبل.

نظر الشخص الغامض إلى سو تشن وشبك يديه في التحية ، لكنه ظل صامتًا.

أما الآن فقد جاء التعاون معهم أولاً.

قال تشونغ تشنجون، “هذا هو الزعيم دينغ فينغ. إنه لا يحب إظهار مظهره الحقيقي للناس ، لذا أرجوك سامحه “.

لكن بعد لحظة ، تبدد غضبها.

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “هذه ليست مشكلة.”

لم يكن صوته شريرًا ولا دافئًا ، ولم يكن بهيجًا ولا غاضبًا ولا حزينًا. قد يعتقد أي شخص لا يعرف مزاجه الفعلي أنه لا يحب سو تشن بشكل خاص. في الواقع ، كان من الصعب على أي شخص أن يعرف بالضبط ما كان يفكر فيه.

لم يكن قد سمع عن اسم “دينغ فينغ” من قبل ، حيث لم يكن هناك أي أخبار عن ارتكاب أي شخص بهذا الاسم أي جرائم في العالم الخارجي.

بعد هزيمة قبيلته من قبل قبيلة النسر الأحمر ، بدأت مكانتهم وقوتهم في التدهور ببطء ، حتى ولد هاتش.

نظرًا لأن الطرف الآخر كان يخفي مظهره ، فمن المحتمل جدًا أن هذا لم يكن اسمه الحقيقي.

فقط عندما كانت قبيلة المطرقة الحديدية على وشك معاقبته ، انفجر هاتش فجأة بالعنف.

كانت هناك طرق عديدة لإخفاء مظهر المرء ، لكن الطرف الآخر اختار أبسط طريقة للقيام بذلك. بمعنى ما ، يتناقض هذا مع سلوكهم العام الآخر.

يمكن لتجربة هاتش أن توضح شيئًا واحدًا فقط: لم يكن سو تشن وحيدًا فيما حدث له.

في نفس الوقت الذي استقبل فيه دينغ فينغ ، كان بإمكان سو تشن أن يشعر بوجود نية قتل واضحة من هذا الشخص.

على هذا النحو ، يمكنه فقط تحمل انزعاجه.

حتى لي تشونغشان وتشو ينغوان والآخرون من ورائه يمكن أن يشعروا بذلك أيضًا.

نظر الشخص الغامض إلى سو تشن وشبك يديه في التحية ، لكنه ظل صامتًا.

نظر جنرالات كتيبة القوة السماوية القديمة إلى بعضهم البعض وعبثوا ولكنهم أمسكوا لسانهم في النهاية.

كانت الحقيقة أنه على الرغم من أن الشعلة السوداء و المحيطيين كانوا يخوضون حربًا خاسرة ، إلا أن تكتيكاتهم القتالية كانت متفوقة بشكل عام لأنهم لا يستطيعون تحمل الخسارة.

خلف دينغ فنغ كان هناك فرد من العرق الشرس.

لقد كانت كابوسًا لكل فتاة جميلة في القارة ، وحتى يومنا هذا ، لا أحد بالضبط كم عدد الفتيات الصغيرات اللائي قتلتهن.

كان اسمه هاتش.

—————————————

كان سو تشن يعرف عنه لفترة طويلة.

ومع ذلك ، لم يكن انتصار واحد أو اثنين مشكلة.

قبل معارك سو تشن مع العرق الشرس ، ربما كانوا يخشون هاتش أكثر من غيره.

من تلك النقطة فصاعدًا ، بدأت أسطورة حول “قاطع الرؤوس” تنتشر عبر السهول التي يسكنها العرق الشرس.

كان هاتش في الأصل من قبيلة المطرقة الحديدية.

ابتسم سو تشن. “وجه الجنية يستحق الثناء حقًا ، لكن للأسف ……”

بعد هزيمة قبيلته من قبل قبيلة النسر الأحمر ، بدأت مكانتهم وقوتهم في التدهور ببطء ، حتى ولد هاتش.

أثناء سيرهم على طول جزيرة الألف وهم ، قال سو تشن ، “ربما تعلمون جميعًا سبب مجيئي إلى هنا اليوم.”

نشأ هاتش في عائلة مفككة ، وكان أيضًا الطفل القوي الذي يحب خوض المعارك مع الآخرين. بطبيعة الحال ، كان القتال مع أفراد العرق الشرس الآخرين هو نشاطه الأساسي.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد حقًا تمزيق ذراعي ذلك الرجل وإجراء بعض الأبحاث عليها.

من تلقاء نفسه ، هذا لن يميزه عن أي فرد آخر من العرق الشرس.

أصبحت ذراعيه كنزًا و قدمت لهم مختلف القبائل مكافأة هائلة.

ومع ذلك ، في أحد الأيام ، أصيب هاتش بالشلل فجأة.

محاولات القبائل المختلفة لقتل هاتش لم تفعل شيئًا سوى تقويته.

بدا أن ذراعيه أصبحت عديمة الفائدة ، وفقدا قدرتهما على الحركة.

أجابت غو تشينغلو ، “منذ ثلاثين عامًا ، تمكن زوجي من تحسين دواء يمكن أن يحافظ على بشرة فاتحة للسيدة ويقلل من آثار الشيخوخة.”

من ذلك اليوم فصاعدًا ، كان يُنظر إليه على أنه عديم القيمة ، ولم يعد قادرًا على استخدام قبضتيه الحديديتان للقتال.

قام الاثنان برفع معنوياتها وسحقها عدة مرات في تتابع سريع.

لم يكن حتى بعد نصف عام تعافت ذراعيه فجأة من اللاشيئ ، وأصبح أيضًا أقوى عدة مرات من ذي قبل.

كان الجميع يعلم أن إطراء كاميلا كان أمرًا سهلاً للغاية ، كما كان يثير غضبها ⁠ – كل ما عليك فعله هو إما مدح جمالها ، أو على العكس من ذلك ، قول أن جمالها لم يكن جمالها أبدًا.

بدت هذه القصة مألوفة ، أليس كذلك؟

كان هاتش في الأصل من قبيلة المطرقة الحديدية.

كان مثل سو تشن و لي داوهونغ.

كان هاتش في الأصل من قبيلة المطرقة الحديدية.

كان الاختلاف الوحيد هو أن هاتش لم يستغرق سوى نصف عام للتعافي تمامًا من الشلل.

نظرًا لأن الطرف الآخر كان يخفي مظهره ، فمن المحتمل جدًا أن هذا لم يكن اسمه الحقيقي.

بعد التعافي ، إنتقم هاتش. في الليلة ذاتها التي تعافى فيها ، ذبح جميع الأطفال الذين أساءوا معاملته في الماضي.

على الرغم من أنه تظاهر بأنه لم يتعاف تمامًا ، إلا أن العرق الشرس كان لا يزال قادرا على اكتشاف خدعته.

على الرغم من أنه تظاهر بأنه لم يتعاف تمامًا ، إلا أن العرق الشرس كان لا يزال قادرا على اكتشاف خدعته.

قام الاثنان برفع معنوياتها وسحقها عدة مرات في تتابع سريع.

فقط عندما كانت قبيلة المطرقة الحديدية على وشك معاقبته ، انفجر هاتش فجأة بالعنف.

استقبله سو تشن بكل احترام.

استخدم قبضتيه الحديديتين لضرب رأس زعيم القبيلة ، ثم سرق كنز المطرقة الحديدية للقبيلة. نجح في الهروب من الحصار ، حتى أنه ترك وراءه الأم التي اعتنت به طوال هذه السنوات واختفى دون أن يترك أثرا.

أجابت غو تشينغلو ، “منذ ثلاثين عامًا ، تمكن زوجي من تحسين دواء يمكن أن يحافظ على بشرة فاتحة للسيدة ويقلل من آثار الشيخوخة.”

من تلك النقطة فصاعدًا ، بدأت أسطورة حول “قاطع الرؤوس” تنتشر عبر السهول التي يسكنها العرق الشرس.

حتى وصل جزيرة الألف وهم.

سافر هاتش لمدة ثلاثة عشر عامًا في جميع أنحاء السهول. كانت هذه السنوات الثلاث عشرة مليئة بإراقة الدماء.

لقد عاش ما يقرب من ثلاثة آلاف عام وشهد مرور تغييرات لا حصر لها من الشعلة السوداء. لكن بغض النظر عن كيفية عواء الريح وهبوب المطر ، ظل ثابتًا. اعتبرت الشعلة السوداء أن موقفه قد تسببت فيه النيران.

كان من المستحيل حساب عدد أفراد العرق الشرس الذين قتلهم هذا الرجل. لقد تعرض على الأقل للهجوم من قبل أفراد القبائل 136 مرة على الأقل. من بين هؤلاء ، كان قادرًا على قتل الطرف المطارد بأكمله 42 مرة.

ومع ذلك ، استمر سو تشن في التحدث بلامبالاة. “للأسف ، لقد استخدمت الطريقة الخاطئة.”

محاولات القبائل المختلفة لقتل هاتش لم تفعل شيئًا سوى تقويته.

سافر هاتش لمدة ثلاثة عشر عامًا في جميع أنحاء السهول. كانت هذه السنوات الثلاث عشرة مليئة بإراقة الدماء.

في وقت لاحق ، اكتشف الناس أنه على الرغم من أنه لم يسبق له التعميد في معبد الأصل ، إلا أنه كان قادرًا على التحكم في طاقة الأصل واستخدامها بسهولة.

ومع ذلك ، سرعان ما اختفى هذا النوع من الكلام.

كان هذا جزءًا من سبب قوته. يبدو أن ذراعيه تلك تمنحه قدرة فطرية على التحكم في طاقة الأصل.

لم يكن حتى بعد نصف عام تعافت ذراعيه فجأة من اللاشيئ ، وأصبح أيضًا أقوى عدة مرات من ذي قبل.

لهذا السبب ، كان يُعرف أيضًا باسم صاحب أذرع الأصل الفطرية.

في وقت لاحق ، اكتشف الناس أنه على الرغم من أنه لم يسبق له التعميد في معبد الأصل ، إلا أنه كان قادرًا على التحكم في طاقة الأصل واستخدامها بسهولة.

أصبحت ذراعيه كنزًا و قدمت لهم مختلف القبائل مكافأة هائلة.

قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “هذه ليست مشكلة.”

عندما واجه الجشع الشديد لزملائه من العرق الشرس ، حتى هاتش لم يكن قادرًا على تحمل الضغط وركض في النهاية.

استقبله سو تشن بكل احترام.

أثناء هروبه ، تمكن من إيذاء الآلاف من أفراد عرقه، وعاملهم كما لو كانوا أعداء لدودين.

سأل تشونغ تشنجون على الفور ، “ما مدى قربه؟ وكم من الوقت؟ “

حتى وصل جزيرة الألف وهم.

“يمكننا أن نكون أبعد من ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا أطول كلما ابتعدت عن المركز. ولا يمكننا الذهاب أكثر من مائة كيلومتر “.

إذا كان هناك أي شخص كان مهتمًا به سو تشن ، فهو هاتش.

على الرغم من أنه تظاهر بأنه لم يتعاف تمامًا ، إلا أن العرق الشرس كان لا يزال قادرا على اكتشاف خدعته.

ومع ذلك ، تمامًا كما لم يتمكن لي داوهونغ من إعطائه أي أدلة عن المتسول العجوز ، لم يكن هاتش استثناءً أيضًا.

نشأ هاتش في عائلة مفككة ، وكان أيضًا الطفل القوي الذي يحب خوض المعارك مع الآخرين. بطبيعة الحال ، كان القتال مع أفراد العرق الشرس الآخرين هو نشاطه الأساسي.

يمكن لتجربة هاتش أن توضح شيئًا واحدًا فقط: لم يكن سو تشن وحيدًا فيما حدث له.

فقط عندما كانت قبيلة المطرقة الحديدية على وشك معاقبته ، انفجر هاتش فجأة بالعنف.

لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لهاتش أي قيمة له.

كان من المستحيل حساب عدد أفراد العرق الشرس الذين قتلهم هذا الرجل. لقد تعرض على الأقل للهجوم من قبل أفراد القبائل 136 مرة على الأقل. من بين هؤلاء ، كان قادرًا على قتل الطرف المطارد بأكمله 42 مرة.

على هذا النحو ، أومأ سو تشن ببساطة إلى هاتش باحترام والتزم الصمت.

بعد أن استقبل سو تشن تشونغ تشنجون، ألقى نظرة خاطفة على الأركاني الذي يقف بجانبه.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد حقًا تمزيق ذراعي ذلك الرجل وإجراء بعض الأبحاث عليها.

أجاب سو تشن ، “لهذا أنا بحاجة لمساعدتكم. لم تكن مشكلة حزن أعماق البحار حلاً سهلاً في المقام الأول. إذا كنت ترغب في إنجاز المهمة بسرعة دون دفع أي نوع من الثمن ، فلا يسعني إلا أن أبلغك أنه لا بد أنك تحلم “.

قبل أن يحدث ذلك ، كان بحاجة إلى هذين السلاحين للتعامل مع وحوش البحر.

كانت كاميلا سعيدة.

بعد تحية بعضهم البعض ، بدأوا في مناقشة خطواتهم التالية.

كان سو تشن يعرف عنه لفترة طويلة.

أثناء سيرهم على طول جزيرة الألف وهم ، قال سو تشن ، “ربما تعلمون جميعًا سبب مجيئي إلى هنا اليوم.”

كان الاختلاف الوحيد هو أن هاتش لم يستغرق سوى نصف عام للتعافي تمامًا من الشلل.

أومأ تشونغ تشنجون برأسه. “السير سو يريد استعارة بعض الجنود؟”

لم يكن الأمر أن المحيطين والشعلة السوداء لم يتمكنوا من هزيمة وحوش البحر السيادية هؤلاء ؛ كان الأمر أنهم سيتكبدون خسائر فادحة بعد كل معركة.

“نعم.”

كان اسمه هاتش.

فكر تشونغ تشنجون للحظة ، ثم أجاب: “يمكنني أن أفهم رغبة السيد سو في التعامل مع وحوش البحر ، ولكن مع جيش المحيطيين وفرع البحر الخافت ، بالإضافة إلى تلاميذ طائفة بلا حدود ، يجب أن تكون قادرًا على الاهتمام بوحش البحر ، أليس كذلك؟ “

كانت الحقيقة أنه على الرغم من أن الشعلة السوداء و المحيطيين كانوا يخوضون حربًا خاسرة ، إلا أن تكتيكاتهم القتالية كانت متفوقة بشكل عام لأنهم لا يستطيعون تحمل الخسارة.

لم يكن يعرف مدى قوة الطائفة بلا حدود ، ولكن استنادًا إلى حقيقة أن المحيطيين قد أرسلوا قواتهم وكان فرع البحر الخافت حاضرًا أيضًا ، لا ينبغي أن يكون التعامل مع وحش سيادي واحد مشكلة.

عُرفت كاميلا أيضًا باسم الجدة المهووسة بالجمال . كان مظهرها الأصلي هو مظهر امرأة عجوز قبيحة وخسيسة ، لكن هوسها بالظهور شابة وجميلة قادها إلى ذبح عدد لا يحصى من الشابات الجميلة وأخذ بشرتهم لاستخداماتها الخاصة.

لم يكن الأمر أن المحيطين والشعلة السوداء لم يتمكنوا من هزيمة وحوش البحر السيادية هؤلاء ؛ كان الأمر أنهم سيتكبدون خسائر فادحة بعد كل معركة.

كانت كاميلا سعيدة مرة أخرى.

جعلت الطبيعة المستمرة لمعركتهم من المستحيل عليهم مواكبة التكاليف.

بعد كافيل جاء أركاني آخر ، لكن هذه كانت امرأة.

ومع ذلك ، لم يكن انتصار واحد أو اثنين مشكلة.

كانت كاميلا سعيدة مرة أخرى.

كانت الحقيقة أنه على الرغم من أن الشعلة السوداء و المحيطيين كانوا يخوضون حربًا خاسرة ، إلا أن تكتيكاتهم القتالية كانت متفوقة بشكل عام لأنهم لا يستطيعون تحمل الخسارة.

أصيبت كاميلا بالاكتئاب على الفور مرة أخرى.

لهذا السبب ، اعتقد تشونغ تشنجون أن سو تشن كان لديه أكثر من قوة بشرية كافية تحت سيطرته.

صنعته من جلد بشري حقيقي!

رد سو تشن، “سأحتاج إلى الاقتراب من الهاوية إذا أردت البحث عنها. هدفنا ليس قتل الوحوش السيادية ، ولكن مقاومة هجماتهم وكسب الوقت “.

ومع ذلك ، كشف سو تشن عن بعض التحذيرات. “ربما لن يكون مفيدًا لك كثيرًا ، على الرغم من ذلك. يمكن أن يؤدي فقط إلى إبطاء عملية الشيخوخة ، وليس عكس تدفق الوقت “.

سأل تشونغ تشنجون على الفور ، “ما مدى قربه؟ وكم من الوقت؟ “

على الرغم من أن كاميلا كانت مليئة بالتوقعات لوصول سو تشن ، لا أحد يستطيع أن يضمن أن موقفها لن يتغير فجأة إذا طرح سو تشن أقل شيء مفضل لديها.

“أريد الوصول إلى مسافة عشرة كيلومترات.”

أجابت غو تشينغلو ، “منذ ثلاثين عامًا ، تمكن زوجي من تحسين دواء يمكن أن يحافظ على بشرة فاتحة للسيدة ويقلل من آثار الشيخوخة.”

تغير تعبير تشونغ تشنجون على الفور. “هل أنت مجنون؟ هذه المسافة قريبة جدا! “

فكر تشونغ تشنجون للحظة ، ثم أجاب: “يمكنني أن أفهم رغبة السيد سو في التعامل مع وحوش البحر ، ولكن مع جيش المحيطيين وفرع البحر الخافت ، بالإضافة إلى تلاميذ طائفة بلا حدود ، يجب أن تكون قادرًا على الاهتمام بوحش البحر ، أليس كذلك؟ “

على الرغم من أن عشرة كيلومترات بدت وكأنها مسافة عادية ، إلا أن ذلك لم يكن شيئًا لوحش البحر السيادي.

أثناء سيرهم على طول جزيرة الألف وهم ، قال سو تشن ، “ربما تعلمون جميعًا سبب مجيئي إلى هنا اليوم.”

كان سو تشن يطلب منهم بشكل أساسي مساعدته في إجراء التجارب تحت أعين وحوش البحر السيادية. لا عجب أن تشونغ تشنجون قال أن ذلك مستحيل.

كان هذا الإنسان يحجب وجهه ، مما يجعل من المستحيل رؤية شكله.

“يمكننا أن نكون أبعد من ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا أطول كلما ابتعدت عن المركز. ولا يمكننا الذهاب أكثر من مائة كيلومتر “.

على هذا النحو ، يمكنه فقط تحمل انزعاجه.

أجاب تشونغ تشنجون ، “لا يزال من الصعب فعل ذلك”.

كانت كاميلا سعيدة مرة أخرى.

أجاب سو تشن ، “لهذا أنا بحاجة لمساعدتكم. لم تكن مشكلة حزن أعماق البحار حلاً سهلاً في المقام الأول. إذا كنت ترغب في إنجاز المهمة بسرعة دون دفع أي نوع من الثمن ، فلا يسعني إلا أن أبلغك أنه لا بد أنك تحلم “.

كانت كاميلا سعيدة.

—————————————

خلف دينغ فنغ كان هناك فرد من العرق الشرس.

صمت سو تشن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط