نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 961

الوصول

الوصول

الفصل 961: الوصول

كان غوه وينتشانغ.

ارتفع شين جونان في الهواء ، عائمًا إلى الأمام فوق سرير من السحب.

قال شين جونان ضاحكاً. “جيد جيد جيد! كلما زاد عدد الكنوز التي لديك ، سأكون أكثر سعادة! “

كان تعبيره حازمًا وحازمًا.

نعم ، على الرغم من أن جيانغ جوشينغ كان مسؤولاً عن التحريض على هذا الوضع في المقام الأول ، إلا أن ولي عهد لونغ سانغ لين ونجون قد قدم الدعم الرئيسي لهذه الحملة.

لقد طلب شخصيًا تولي هذه المهمة ، وكان ولي العهد قد أبدى تفضيله من خلال منحه هذه الفرصة. كان من الطبيعي أنه مصمم على تحقيق أقصى استفادة منه.

كقوات شخصية لولي العهد ، تم التعامل مع الحرس الإمبراطوري بشكل جيد. تم تخصيص عربة حربية لكل عشرة جنود.

استدار ورأى أن مرؤوسيه ما زالوا يواكبونه ، فقال ، “الجميع ، دعونا نتحرك أسرع قليلاً. هدفنا هو الوصول إلى جبل العشرة آلاف سيف قبل حلول الظلام “.

نزلت المركبات الحربية البالغ عددها ثلاثمائة مثل ثلاثمائة نجم شهاب ، أطلق كل منها العشرات من الكرات النارية إلى أسفل. وفجأة ، بدا الأمر وكأن نارًا تمطر من السماء.

“هل سنهاجمهم في الليل؟” سأل لو شيوين بعناية.

“هل سنهاجمهم في الليل؟” سأل لو شيوين بعناية.

قال شين جونان بغرور ، “السرعة لها أهمية قصوى في الحرب.”

عند وصولهم ، أدركوا أن المنطقة الجبلية المهجورة سابقًا قد تغيرت بشكل كبير.

لم يسبق له أن قرأ كثيرًا من كتب إستراتيجيات زمن الحرب من قبل ، لذلك لم يكن يعرف حقًا سبب حاجته إلى الإسراع أو سبب أهميتها. كل ما كان يعرفه أنه كلما أسرعوا في الهجوم ، كان ذلك أفضل.

تألقت عيون شين جونان بنور غريب. “ما مدى جرأة القيام بهذا البناء الكبير! هل يخططون لبدء ثورة؟ “

من ناحية أخرى ، كان لو شيوين أكثر منطقية. ومع ذلك ، كان من الواضح له أن شين جونان لم يكن في حالة مزاجية تسمح له بالاستماع ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التنهد والصمت ، متابعًا عن كثب.

لن يظهر الأباطرة أبدًا شخصيًا في ساحة المعركة ، لذلك كان من الصحيح أساسًا أن مزارعي عالم مظاهر الفكر كانوا قادرين على الهروب.

على الرغم من أن الدول الثلاث كانت تنفذ عملية مشتركة ، إلا أن لونغ سانغ كانت لا تزال هي المسؤولة في المقام الأول عن تقدم الجبهة.

كان أداء لي وويي أقل من ذلك. كانت وظيفته هي إبقاء عشيرة تشو مقيدةً والتأكد من أنهم لن يرسلوا تعزيزات إلى جبل العشرة آلاف سيف.

كان جيانغ جوشينغ يراقبه المحيطيون ولم يستطع فعل ما يحلو له. أيضًا ، لم يكن جبل العشرة آلاف سيف بالقرب من لمعان الماء ، لذلك كل ما تجرأ على فعله هو إطفاء النيران قليلاً. لقد أرسل عددًا قليلاً من الجنود في عرض للتضامن ، لكن من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا جميعًا من العائلة الإمبراطورية.

كان المزارعون في عالم مظاهر الفكر في القمة تقريبًا. بعد كل شيء ، كان عدد مزارعي عالم الإمبراطور النهائي بين الجنس البشري قابلين للعد بسهولة. بصرف النظر عن الاثني عشر من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي الأساسيين في عشيرة غو ، كان المزارعون الآخرون الوحيدون في عالم الإمبراطور النهائي هم أباطرة البلدان المختلفة.

كان أداء لي وويي أقل من ذلك. كانت وظيفته هي إبقاء عشيرة تشو مقيدةً والتأكد من أنهم لن يرسلوا تعزيزات إلى جبل العشرة آلاف سيف.

يجب أن تكون أي أداة أصل يمكن أن تعكس هجوم مزارع مجال مظاهر الفكر أداة أصل من الدرجة الثانية على الأقل.

لقد أرسل أيضًا عددًا قليلاً من الجنود ، ولكن لم يكن واحدًا منهم في عالم الضوء المهتز. كان قائد الفرقة مجرد مزارع لعالم افتتاح اليانغ. ما الذي كانوا يعتمدون عليه؟

بعد ضربة الإصبع هذه ، بدت السماء مظلمة حيث انجرفت موجة قوية من نية القتل على غوه وينتشانغ ، مما تسبب في تغير تعبيره. “عالم مظاهر الفكر؟”

من الواضح أن البلدين الأخريين كانا يأملان فقط في مشاهدة المشكلة التي كانت على وشك الحدوث – لم يكن هناك جدوى من إرسال جيوش بلديهما للتعامل مع جبل العشرة آلاف سيف كان مهجورًا نسبيًا. إذا كان أي من البلدان الثلاثة جادًا ، فسيكونون قادرين على تنظيف جبل العشرة آلاف سيف تمامًا.

رأى شين جونان بوضوح أن غوه وينتشانغ كان قادرًا فقط على تفادي هجومه بسبب تلك السحابة تحت قدميه. ربما كانت تلك السحابة أيضًا كنزًا ثمينًا زاد من سرعته.

لهذا السبب لم يكلف البلدان الآخران عناء إرسال الكثير من القوة. ومع ذلك ، من الواضح أن دولة لونغ سانغ كانت تستثمر الكثير من الوقت.

بصرف النظر عن شين جونان ، أرسلت لونغ سانغ أيضًا اثني عشر من مزارعي عالم حرق الروح ، وستة وخمسين من مزارعي عالم الضوء المهتز ، وما يقرب من ثلاثة آلاف من الحرس الإمبراطوري. هؤلاء كانوا جنود ولي العهد الشخصيين. كان من الواضح أن ولي العهد كان حاسمًا للغاية.

كان القائد ، شين جونان ، أحد مزارعي عالم مظاهر الفكر.

وبالنظر إلى تكلفة مكوك الشمس المستعرة ، كان من السهل تخيل مدى تكلفة هذه العربات الحربية.

كان المزارعون في عالم مظاهر الفكر في القمة تقريبًا. بعد كل شيء ، كان عدد مزارعي عالم الإمبراطور النهائي بين الجنس البشري قابلين للعد بسهولة. بصرف النظر عن الاثني عشر من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي الأساسيين في عشيرة غو ، كان المزارعون الآخرون الوحيدون في عالم الإمبراطور النهائي هم أباطرة البلدان المختلفة.

عند وصولهم ، أدركوا أن المنطقة الجبلية المهجورة سابقًا قد تغيرت بشكل كبير.

لن يظهر الأباطرة أبدًا شخصيًا في ساحة المعركة ، لذلك كان من الصحيح أساسًا أن مزارعي عالم مظاهر الفكر كانوا قادرين على الهروب.

كان على وشك السداد إلى سو تشن مقابل كل ما فعله.

واحد منهم كان يعادل قوة جيش يضم عشرات الآلاف من الجنود.

———————————————————————

بصرف النظر عن شين جونان ، أرسلت لونغ سانغ أيضًا اثني عشر من مزارعي عالم حرق الروح ، وستة وخمسين من مزارعي عالم الضوء المهتز ، وما يقرب من ثلاثة آلاف من الحرس الإمبراطوري. هؤلاء كانوا جنود ولي العهد الشخصيين. كان من الواضح أن ولي العهد كان حاسمًا للغاية.

كان العنصر مرآة صغيرة بدأت تنمو تدريجياً. لقد منع تمامًا ضربة إصبع شين جونان ، التي ارتطمت بالمرآة لكنها لم تستطع اختراقها. بدلاً من ذلك ، توهجت المرآة بشكل ضعيف ، ووجد شين جونان أن ضربة إصبعه قد انعكست عليه بالفعل.

نعم ، على الرغم من أن جيانغ جوشينغ كان مسؤولاً عن التحريض على هذا الوضع في المقام الأول ، إلا أن ولي عهد لونغ سانغ لين ونجون قد قدم الدعم الرئيسي لهذه الحملة.

نزلت المركبات الحربية البالغ عددها ثلاثمائة مثل ثلاثمائة نجم شهاب ، أطلق كل منها العشرات من الكرات النارية إلى أسفل. وفجأة ، بدا الأمر وكأن نارًا تمطر من السماء.

كان سو تشن قد صفع وجه لين ونجون بشدة بمسألة كتيبة القوة السماوية ، مما أدى إلى تجريده من منصبه كنائب قائد جيش إبادة العرق الشرس. بدلاً من ذلك ، تم تخفيض رتبته إلى مجرد جنرال في جيش الموجة المسطحة.

لأن لين ونجون قد قلب ثرواته!

ومع ذلك ، كان لين ونجون لا يزال ولي العهد. في النهاية ، لم يأخذ لين مينغزي هذا اللقب منه.

تومضت عينا شين جونان من الجشع وهو يستدير ويقول ، “ما الذي تقفون من أجله؟ قوموا بإنهائهم ، وإتركوا هذا القائد لي! “

على الرغم من أن الكثير من الناس في ذلك الوقت إعتقدوا أن مكان ولي العهد سيتم تجريده منه عاجلاً أم آجلاً ، إلا أنهم كانوا مخطئين.

لم يسبق له أن قرأ كثيرًا من كتب إستراتيجيات زمن الحرب من قبل ، لذلك لم يكن يعرف حقًا سبب حاجته إلى الإسراع أو سبب أهميتها. كل ما كان يعرفه أنه كلما أسرعوا في الهجوم ، كان ذلك أفضل.

لأن لين ونجون قد قلب ثرواته!

كان تعبيره حازمًا وحازمًا.

لم يكن لين وينجون قادرًا على تثبيت انزلاقته الخلفية فحسب ، بل تمكن أيضًا من شق طريقه للخروج من جيش الموجة المسطحة والعودة رسميًا إلى العاصمة لونغ كولين. الآن ، كان يشرف حتى على جميع الجنود في البلد بأكمله.

في هذه الفترة الزمنية ، كان لتنفيذ مثل هذا البناء على نطاق واسع بالفعل بعض الصلات مع بدء التمرد. بعد كل شيء ، حكمت عائلة إمبراطورية واحدة البلاد ، وإذا كان هذا القصر أكثر جمالًا وبذخًا من قصر العائلة الإمبراطورية ، فلن يكون كلام شين جونان مفرطًا.

حقًا ، كان من الصعب التنبؤ بمدى تقلبات الحياة.

لقد سمع لفترة طويلة أن سو تشن تمكن من تخزين قدر كبير من الثروة في الطائفة بلا حدود في العامين الماضيين. الآن ، يبدو أن هذه كانت الحقيقة بالفعل.

تمكن لين وينجون من الصعود إلى السلطة مرة أخرى ، وكانت أولويته الآن هي تعليم سو تشن درسًا!

بالنسبة لشين جونان ، كان جبل العشرة آلاف سيف مثل خزانة تنتظر النهب. لم تكن هناك حاجة له ​​لتقديم أي دعم خاص لجنوده. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن تركيزه كان دائمًا على الإندفاع ، وليس على الاستراتيجية العسكرية ، حيث كان يعتمد على قاعدته الزراعية الخاصة لتحقيق مكانته الحالية.

هجوم شامل على جبل العشرة آلاف سيف!

كان المزارعون في عالم مظاهر الفكر في القمة تقريبًا. بعد كل شيء ، كان عدد مزارعي عالم الإمبراطور النهائي بين الجنس البشري قابلين للعد بسهولة. بصرف النظر عن الاثني عشر من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي الأساسيين في عشيرة غو ، كان المزارعون الآخرون الوحيدون في عالم الإمبراطور النهائي هم أباطرة البلدان المختلفة.

كان على وشك السداد إلى سو تشن مقابل كل ما فعله.

على الرغم من أن الكثير من الناس في ذلك الوقت إعتقدوا أن مكان ولي العهد سيتم تجريده منه عاجلاً أم آجلاً ، إلا أنهم كانوا مخطئين.

كان شين جونان مصممًا على تنفيذ إرادة ولي العهد والاستحمام بجبل العشرة آلاف سيوف في دماء تلاميذه.

بعد أوامر شين جونان ، بدأت العربات الحربية في النزول من السماء – الحرس الإمبراطوري للين ونجون.

تقدم الجيش بسرعة ، ووصل في النهاية إلى المنطقة قبل غروب الشمس.

لا يمكن سد الفجوة بين مُزارع عالم حرق الروح ومزارع عالم مظاهر الفكر باستخدام أداة أصل من الدرجة الثانية فقط.

عند وصولهم ، أدركوا أن المنطقة الجبلية المهجورة سابقًا قد تغيرت بشكل كبير.

كان جيانغ جوشينغ يراقبه المحيطيون ولم يستطع فعل ما يحلو له. أيضًا ، لم يكن جبل العشرة آلاف سيف بالقرب من لمعان الماء ، لذلك كل ما تجرأ على فعله هو إطفاء النيران قليلاً. لقد أرسل عددًا قليلاً من الجنود في عرض للتضامن ، لكن من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا جميعًا من العائلة الإمبراطورية.

أكبر قمة مركزية لها قصر بني فوقها الآن ، تمتد قمته إلى السحب. أعطته السلسلة المستمرة من المباني المحيطة به انطباعًا أكبر بكثير مما توقعوه.

على الرغم من أن الدول الثلاث كانت تنفذ عملية مشتركة ، إلا أن لونغ سانغ كانت لا تزال هي المسؤولة في المقام الأول عن تقدم الجبهة.

تألقت عيون شين جونان بنور غريب. “ما مدى جرأة القيام بهذا البناء الكبير! هل يخططون لبدء ثورة؟ “

مع أخذ هذا في الاعتبار ، طارد شين جونان غوه وينتشانغ بلا رحمة. ولكن على الرغم من أن غوه وينتشانغ بدا ضعيفًا ، إلا أنه كان لديه مجموعة متنوعة من الكنوز الوقائية تحت تصرفه. عندما رأى أن شين جونان يقترب منه مرة أخرى ، أخرج مروحة وأرجحها خلفه. انطلقت موجة قوية من اللهب من المروحة.

في هذه الفترة الزمنية ، كان لتنفيذ مثل هذا البناء على نطاق واسع بالفعل بعض الصلات مع بدء التمرد. بعد كل شيء ، حكمت عائلة إمبراطورية واحدة البلاد ، وإذا كان هذا القصر أكثر جمالًا وبذخًا من قصر العائلة الإمبراطورية ، فلن يكون كلام شين جونان مفرطًا.

ومع ذلك ، كان جبل العشرة آلاف سيف يقع تقنيًا عند تقاطع حدود ثلاث دول مختلفة ، مما جعله أرضًا محرمةً. كان لدى الطائفة بلا حدود ما يقرب من ثمانين ألف تلميذ ، لذلك كان من الطبيعي أنهم شغلوا مساحة كبيرة وقاموا ببناء الكثير من المنازل هنا. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنها كانت مرتفعة جدًا ، كان من الصعب عليهم تجنب أن تحمل مبانيهم هالة قديسة إلى حد ما. بصراحة ، كان شين جونان يبحث في الأساس عن عذر للهجوم.

مع أخذ هذا في الاعتبار ، طارد شين جونان غوه وينتشانغ بلا رحمة. ولكن على الرغم من أن غوه وينتشانغ بدا ضعيفًا ، إلا أنه كان لديه مجموعة متنوعة من الكنوز الوقائية تحت تصرفه. عندما رأى أن شين جونان يقترب منه مرة أخرى ، أخرج مروحة وأرجحها خلفه. انطلقت موجة قوية من اللهب من المروحة.

لقد كان سعيدًا جدًا لأنه وجد مثل هذا المنطق ، وصرخ ، “الجميع ، هل ترون هذا؟ كان من المفترض أن تكون الطائفة بلا حدود مسؤولة عن حراسة الحدود ، لكنهم استغلوا الوضع لإثراء أنفسهم والتخطيط ضد الأسرة الإمبراطورية. إن نيتهم ​​خلق الفوضى واضحة مثل النهار. الجميع ، من واجبنا القضاء على هؤلاء اللصوص والأشرار مرة واحدة وإلى الأبد! “

رأى شين جونان بوضوح أن غوه وينتشانغ كان قادرًا فقط على تفادي هجومه بسبب تلك السحابة تحت قدميه. ربما كانت تلك السحابة أيضًا كنزًا ثمينًا زاد من سرعته.

بعد أوامر شين جونان ، بدأت العربات الحربية في النزول من السماء – الحرس الإمبراطوري للين ونجون.

لم يكن لين وينجون قادرًا على تثبيت انزلاقته الخلفية فحسب ، بل تمكن أيضًا من شق طريقه للخروج من جيش الموجة المسطحة والعودة رسميًا إلى العاصمة لونغ كولين. الآن ، كان يشرف حتى على جميع الجنود في البلد بأكمله.

كقوات شخصية لولي العهد ، تم التعامل مع الحرس الإمبراطوري بشكل جيد. تم تخصيص عربة حربية لكل عشرة جنود.

مع أخذ هذا في الاعتبار ، طارد شين جونان غوه وينتشانغ بلا رحمة. ولكن على الرغم من أن غوه وينتشانغ بدا ضعيفًا ، إلا أنه كان لديه مجموعة متنوعة من الكنوز الوقائية تحت تصرفه. عندما رأى أن شين جونان يقترب منه مرة أخرى ، أخرج مروحة وأرجحها خلفه. انطلقت موجة قوية من اللهب من المروحة.

كانت العربات الحربية عبارة عن أدوات أصل طيران بجودة أعلى من المركبات المكوكات السحابية. لم تكن قدراتهم الجوية أكبر بكثير فحسب ، بل كانت قوتهم في المعركة أكبر أيضًا. يمكن تزويد كل عربة حربية بحاجز أصلي للطاقة يحمي الجنود في الداخل ، لكنه لن يمنع الجنود من شن هجمات عبر الحواجز. وبهذا المعنى ، كانت تشبه إلى حد ما مكوك الشمس المستعرة لسو تشن.

قال شين جونان بغرور ، “السرعة لها أهمية قصوى في الحرب.”

وبالنظر إلى تكلفة مكوك الشمس المستعرة ، كان من السهل تخيل مدى تكلفة هذه العربات الحربية.

كقوات شخصية لولي العهد ، تم التعامل مع الحرس الإمبراطوري بشكل جيد. تم تخصيص عربة حربية لكل عشرة جنود.

ومع ذلك ، تم تجهيز الحرس الإمبراطوري بثلاثمائة من هذه العربات الحربية.

———————————————————————

لم يعطوا أي تحذير أو إشعار مسبق. بمجرد وصولهم ، بدأت المعركة.

قال شين جونان بغرور ، “السرعة لها أهمية قصوى في الحرب.”

عكست استراتيجية شين جونان العسكرية شخصيته – بسيطة ، مباشرة ، عنيفة ، وقاسية!

كان سو تشن قد صفع وجه لين ونجون بشدة بمسألة كتيبة القوة السماوية ، مما أدى إلى تجريده من منصبه كنائب قائد جيش إبادة العرق الشرس. بدلاً من ذلك ، تم تخفيض رتبته إلى مجرد جنرال في جيش الموجة المسطحة.

نزلت المركبات الحربية البالغ عددها ثلاثمائة مثل ثلاثمائة نجم شهاب ، أطلق كل منها العشرات من الكرات النارية إلى أسفل. وفجأة ، بدا الأمر وكأن نارًا تمطر من السماء.

كان القائد ، شين جونان ، أحد مزارعي عالم مظاهر الفكر.

من الواضح أن الطائفة بلا حدود كانت على حين غرة بسبب هذا الهجوم المفاجئ وبدا أنها رجل أعزل. وارتطمت الكرات النارية بجدران القصر مما أدى إلى اشتعال النيران على الفور. كان من الممكن سماع أصوات صرخات مذعورة ، لكن لم يظهر أحد على استعداد للقتال بدلاً من ذلك ، كانوا جميعًا ينادون لإخماد الحرائق.

“ابتعد عن طريقي! ماذا هناك لأدعمه؟ فقط إعتمدوا على قوتكم لقتلهم!” , قال شين جونان بفارغ الصبر: “هؤلاء الرجال هم مجموعة من الضعفاء على أي حال”.

طار عدد قليل من الشخصيات في السماء. صرخ الشخص الذي يقود الطريق ، “من هو؟ من يجرؤ على الإساءة إلى الطائفة بلا حدود؟ “

ومع ذلك ، كان جبل العشرة آلاف سيف يقع تقنيًا عند تقاطع حدود ثلاث دول مختلفة ، مما جعله أرضًا محرمةً. كان لدى الطائفة بلا حدود ما يقرب من ثمانين ألف تلميذ ، لذلك كان من الطبيعي أنهم شغلوا مساحة كبيرة وقاموا ببناء الكثير من المنازل هنا. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنها كانت مرتفعة جدًا ، كان من الصعب عليهم تجنب أن تحمل مبانيهم هالة قديسة إلى حد ما. بصراحة ، كان شين جونان يبحث في الأساس عن عذر للهجوم.

كان غوه وينتشانغ.

وبالنظر إلى تكلفة مكوك الشمس المستعرة ، كان من السهل تخيل مدى تكلفة هذه العربات الحربية.

“نحن هنا على وجه التحديد لتدمير طائفة بلا حدود!” ضحك شين جونان بصوت عالٍ وهو يخرج بإصبعه.

كان أداء لي وويي أقل من ذلك. كانت وظيفته هي إبقاء عشيرة تشو مقيدةً والتأكد من أنهم لن يرسلوا تعزيزات إلى جبل العشرة آلاف سيف.

بعد ضربة الإصبع هذه ، بدت السماء مظلمة حيث انجرفت موجة قوية من نية القتل على غوه وينتشانغ ، مما تسبب في تغير تعبيره. “عالم مظاهر الفكر؟”

عكست استراتيجية شين جونان العسكرية شخصيته – بسيطة ، مباشرة ، عنيفة ، وقاسية!

في عالم مظاهر الفكر ، كان لدى المزارعين القدرة على تحويل الوجود الوهمي إلى واقع. يمكنهم تحويل طاقة الأصل من حولهم إلى أي شيء يمكنهم تصوره واستخدامه في المعركة. كانت ضربة الإصبع غير الرسمية على ما يبدو لشين جونان مليئة بكمية غير عادية من الطاقة. كان الأمر كما لو أن وحشًا شيطانيًا ظهر فجأة في المشهد ، يستعد لإطلاق مذبحة ذات أبعاد أسطورية.

بعد أوامر شين جونان ، بدأت العربات الحربية في النزول من السماء – الحرس الإمبراطوري للين ونجون.

على الرغم من أن غوه وينتشانغ كان بالفعل مزارعًا لـعالم حرق الروح ، إلا أنه كان لا يزال عالم زراعة كاملًا أسفل شين جونان. لم يكن هناك أي طريقة يجرؤ بها غوه وينشانغ على القتال وجهاً لوجه ضد شين جونان ، لذلك يمكنه فقط سحب عنصر.

تألقت عيون شين جونان بنور غريب. “ما مدى جرأة القيام بهذا البناء الكبير! هل يخططون لبدء ثورة؟ “

كان العنصر مرآة صغيرة بدأت تنمو تدريجياً. لقد منع تمامًا ضربة إصبع شين جونان ، التي ارتطمت بالمرآة لكنها لم تستطع اختراقها. بدلاً من ذلك ، توهجت المرآة بشكل ضعيف ، ووجد شين جونان أن ضربة إصبعه قد انعكست عليه بالفعل.

فوجئ شين جونان. “مرآة الإنعكاس؟”

فوجئ شين جونان. “مرآة الإنعكاس؟”

“نحن هنا على وجه التحديد لتدمير طائفة بلا حدود!” ضحك شين جونان بصوت عالٍ وهو يخرج بإصبعه.

يجب أن تكون أي أداة أصل يمكن أن تعكس هجوم مزارع مجال مظاهر الفكر أداة أصل من الدرجة الثانية على الأقل.

هذا هو السبب في أنه بدا غير مهتم على الإطلاق. كانت أولويته الحالية هي الاستيلاء على غوه وينتشانغ وأخذ كل كنوزه. بعد ذلك ، سيعود إلى جبل العشرة آلاف سيف وينهب الباقي.

إذن ، كان لدى غوه وينتشانغ ، وهو مزارع لـعالم حرق الروح ، أداة أصل من الدرجة الثانية.

لم يعطوا أي تحذير أو إشعار مسبق. بمجرد وصولهم ، بدأت المعركة.

الأهم من ذلك ، أنه كان قادرًا على استخدامها بسلاسة شديدة ودون انقطاع ، مما يعني أنه من المحتمل جدًا أن لديه بعض الكنوز الأخرى التي يمكنه استخدامها أيضًا.

هذا هو السبب في أنه بدا غير مهتم على الإطلاق. كانت أولويته الحالية هي الاستيلاء على غوه وينتشانغ وأخذ كل كنوزه. بعد ذلك ، سيعود إلى جبل العشرة آلاف سيف وينهب الباقي.

لقد سمع لفترة طويلة أن سو تشن تمكن من تخزين قدر كبير من الثروة في الطائفة بلا حدود في العامين الماضيين. الآن ، يبدو أن هذه كانت الحقيقة بالفعل.

كان القائد ، شين جونان ، أحد مزارعي عالم مظاهر الفكر.

تومضت عينا شين جونان من الجشع وهو يستدير ويقول ، “ما الذي تقفون من أجله؟ قوموا بإنهائهم ، وإتركوا هذا القائد لي! “

كان غوه وينتشانغ.

أثناء حديثه ، مد يده للاستيلاء على غوه وينتشانغ.

لا يمكن سد الفجوة بين مُزارع عالم حرق الروح ومزارع عالم مظاهر الفكر باستخدام أداة أصل من الدرجة الثانية فقط.

إذن ماذا لو كان لديه أداة الأصل من الدرجة الثانية؟

هجوم شامل على جبل العشرة آلاف سيف!

لا يمكن سد الفجوة بين مُزارع عالم حرق الروح ومزارع عالم مظاهر الفكر باستخدام أداة أصل من الدرجة الثانية فقط.

حقًا ، كان من الصعب التنبؤ بمدى تقلبات الحياة.

بشكل غير متوقع ، عندما رأى غوه وينتشانغ هجوم شين جونان مرة أخرى ، قام على الفور بإبعاد مرآة الانعكاس. ظهرت سحابة أسفل قدميه مباشرة ، وخطفته بعيدًا قبل أن يتمكن شين جونان من الإمساك به.

عند وصولهم ، أدركوا أن المنطقة الجبلية المهجورة سابقًا قد تغيرت بشكل كبير.

رأى شين جونان بوضوح أن غوه وينتشانغ كان قادرًا فقط على تفادي هجومه بسبب تلك السحابة تحت قدميه. ربما كانت تلك السحابة أيضًا كنزًا ثمينًا زاد من سرعته.

“هل سنهاجمهم في الليل؟” سأل لو شيوين بعناية.

لكن هذا لم يكن كافيا.

عكست استراتيجية شين جونان العسكرية شخصيته – بسيطة ، مباشرة ، عنيفة ، وقاسية!

قال شين جونان ضاحكاً. “جيد جيد جيد! كلما زاد عدد الكنوز التي لديك ، سأكون أكثر سعادة! “

تقدم الجيش بسرعة ، ووصل في النهاية إلى المنطقة قبل غروب الشمس.

بينما كان يتحدث ، تومضت شخصيته ، وإنطلق نحو غوه وينتشانغ في مطاردة ساخنة.

تألقت عيون شين جونان بنور غريب. “ما مدى جرأة القيام بهذا البناء الكبير! هل يخططون لبدء ثورة؟ “

لم يقم غوه وينتشانغ بأي محاولة للثبات على موقفه. انطلق بعيدًا من خلال الاعتماد على السحابة الموجودة أسفل قدميه ، وتبعه عن كثب شين جونان. يمكن لشين جونان أن يخبر أن هذا الشخص ربما كان الشخص الأعلى مكانة الذي بقي في جبل العشرة آلاف سيف ، مما يعني أيضًا أن كنوزه ربما كانت أثمن. إذا كان شين جونان قادرًا على القبض عليه ، فستكون جميع كنوزه ملكًا له.

لا يمكن سد الفجوة بين مُزارع عالم حرق الروح ومزارع عالم مظاهر الفكر باستخدام أداة أصل من الدرجة الثانية فقط.

على هذا النحو ، ظل مركزا على غوه وينتشانغ ، غير مستعد للسماح له بالذهاب.

لم يكن لين وينجون قادرًا على تثبيت انزلاقته الخلفية فحسب ، بل تمكن أيضًا من شق طريقه للخروج من جيش الموجة المسطحة والعودة رسميًا إلى العاصمة لونغ كولين. الآن ، كان يشرف حتى على جميع الجنود في البلد بأكمله.

تبعه لو شيوين عن كثب. “القائد شين ، لا تطارده بعد الآن! ما زلنا بحاجة إلى دعمك للسيطرة على الوضع العام! “

واحد منهم كان يعادل قوة جيش يضم عشرات الآلاف من الجنود.

“ابتعد عن طريقي! ماذا هناك لأدعمه؟ فقط إعتمدوا على قوتكم لقتلهم!” , قال شين جونان بفارغ الصبر: “هؤلاء الرجال هم مجموعة من الضعفاء على أي حال”.

على الرغم من أن الكثير من الناس في ذلك الوقت إعتقدوا أن مكان ولي العهد سيتم تجريده منه عاجلاً أم آجلاً ، إلا أنهم كانوا مخطئين.

بالنسبة لشين جونان ، كان جبل العشرة آلاف سيف مثل خزانة تنتظر النهب. لم تكن هناك حاجة له ​​لتقديم أي دعم خاص لجنوده. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن تركيزه كان دائمًا على الإندفاع ، وليس على الاستراتيجية العسكرية ، حيث كان يعتمد على قاعدته الزراعية الخاصة لتحقيق مكانته الحالية.

لن يظهر الأباطرة أبدًا شخصيًا في ساحة المعركة ، لذلك كان من الصحيح أساسًا أن مزارعي عالم مظاهر الفكر كانوا قادرين على الهروب.

هذا هو السبب في أنه بدا غير مهتم على الإطلاق. كانت أولويته الحالية هي الاستيلاء على غوه وينتشانغ وأخذ كل كنوزه. بعد ذلك ، سيعود إلى جبل العشرة آلاف سيف وينهب الباقي.

لهذا السبب لم يكلف البلدان الآخران عناء إرسال الكثير من القوة. ومع ذلك ، من الواضح أن دولة لونغ سانغ كانت تستثمر الكثير من الوقت.

مع أخذ هذا في الاعتبار ، طارد شين جونان غوه وينتشانغ بلا رحمة. ولكن على الرغم من أن غوه وينتشانغ بدا ضعيفًا ، إلا أنه كان لديه مجموعة متنوعة من الكنوز الوقائية تحت تصرفه. عندما رأى أن شين جونان يقترب منه مرة أخرى ، أخرج مروحة وأرجحها خلفه. انطلقت موجة قوية من اللهب من المروحة.

كانت هذه النيران شرسة لدرجة أن شين جونان لم يستطع تجاهلها. أُجبر على الهجوم بكفه لإطفاء النيران ، واغتنم غوه وينتشانغ الفرصة للفرار مرة أخرى.

لم يسبق له أن قرأ كثيرًا من كتب إستراتيجيات زمن الحرب من قبل ، لذلك لم يكن يعرف حقًا سبب حاجته إلى الإسراع أو سبب أهميتها. كل ما كان يعرفه أنه كلما أسرعوا في الهجوم ، كان ذلك أفضل.

لم يكن شين جونان محبطًا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، ازدادت حماسته فقط مع استمراره في متابعة غوه وينتشانغ.

ومع ذلك ، كان لين ونجون لا يزال ولي العهد. في النهاية ، لم يأخذ لين مينغزي هذا اللقب منه.

مرآة الإنعكاس، سحابة السماء المتساقطة ، مروحة اللهب الهائجة ……. كلما زاد عدد الكنوز التي أظهرها غوه وينتشانغ ، كان شين جونان أكثر سعادة ، وزاد عزمه على ملاحقته. ببطء ولكن بثبات ، كبرت المسافة بينه وبين الجيش أكثر من اللازم دون أن يدرك ذلك.

كان شين جونان مصممًا على تنفيذ إرادة ولي العهد والاستحمام بجبل العشرة آلاف سيوف في دماء تلاميذه.

———————————————————————

ومع ذلك ، تم تجهيز الحرس الإمبراطوري بثلاثمائة من هذه العربات الحربية.

بعد أوامر شين جونان ، بدأت العربات الحربية في النزول من السماء – الحرس الإمبراطوري للين ونجون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط