نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 962

جانب الحكيم

جانب الحكيم

الفصل 962: جانب الحكيم

بدلاً من ذلك ، كان بحثه عن سو تشن محضًا من اهتمامه بمسار الحكماء.

لم يكن هجوم القوة الكاملة لمزارع عالم مظاهر الفكر ضعيفًا على الإطلاق. تم إلقاء غوه وينتشانغ على الفور في وضع غير مستقر.

كان سو تشن أكثر من سعيد بالمشاركة. لم يرفض اقتراح بحث جيد وضحى بدمه بحرية.

ضحك شين جونان بصوت عالٍ ومد يده للاستيلاء على غوه وينتشانغ. “مت ، أيها اللص!”

رقصت فرشاته في الهواء بينما ملأ الحبر الأسود السماء. كانت كل ضربة فرشاة مليئة بفهم وخبرات غوه وينتشانغ التي جمعها طوال السنوات. في تلك اللحظة ، تم إطلاق أعمق أفكاره وأصدقها .

ظهر التنين السحابي ، يتلوى في الهواء وهو يفتح فمه.

لكن مع ذلك ، كان غوه وينتشانغ لا يزال يبتسم.

تنهد غوه وينتشانغ. “لماذا الإزعاج؟”

سرعان ما تآكلت سلاسل البر لـغوه وينتشانغ بعيدًا تحت هجمات التنين الأسود الشريرة ، وتحولت إلى دخان أسود قبل أن تتبدد.

“همم؟” فوجئ شين جونان. ظهر عنصر خلف رأس غوه وينتشانغ – كتاب.

كان شين جونان مذهولاً للغاية. عرف على الفور أن هناك خطأ ما. إذا ، حتى في هذه الحالة ، كان غوه وينتشانغ لا يزال يحاول منعه من المغادرة ، إذن ألن يقع في فخ غوه وينتشانغ إذا حاول القبض على غوه ويتشانغ الآن؟

أشرق الضوء الذهبي في كل الاتجاهات.

انقلبت صفحات الكتاب ببطء من تلقاء نفسها عندما بدأت الكلمات تتدفق من صفحاتها ، مما أدى إلى إرسال شرائط من الضوء في كل الاتجاهات وتسبب في ارتعاش قلب شين جونان قليلاً خوفًا.

لكن في هذه اللحظة ، لم يهتم بمدى قوة أو ضعف هذا الجانب. كل ما أراد فعله هو التعبير بشكل كامل عن كل شيء في قلبه في تلك اللحظة.

ماذا كان هذا؟

لحسن الحظ ، على الرغم من ميزة الأرقام التي تتمتع بها طائفة بلا حدود ، إلا أن قوتهم الفردية كانت أضعف من مواكبة ذلك.

شاهد شين جونان الكلمات المتدفقة من الكتاب بدأت تملأ السماء ، مشكّلة مشهدًا غريبًا ولكنه جميل. نزل حكيم من السماء وبيده هذا الكتاب. جمعت الكلمات بسرعة لتشكل كلمة كبيرة لـ “قمع”.

تمزق الكتاب الذي يقف خلف رأس غوه وينتشانغ بشكل ملحوظ ، وتلمعت صورة الحكيم وتذبذبت ، وأصبحت أكثر خفة.

بمجرد ظهور هذه الكلمة ، شعر شين جونان كما لو أن جبلًا كان يضغط عليه ، مما تسبب في سقوطه تقريبًا من السماء.

بعد أن سقط الهجوم ، شعر غوه وينتشانغ بالظلام الذي يخترق كل ركن من أركان جسده. كان يعوي وهو يطير إلى الوراء ، وكان الدم الذي بصق منه شديد السواد في هذه المرحلة.

كيف كان هذا ممكنا؟

لكن في تلك اللحظة ، ظهرت مجموعة من الناس في الأفق. من الواضح أنهم كانوا يتقدمون في هذا الاتجاه.

كيف يمكن لمزارع عالم حرق الروح إظهار هذه القوة؟

ألا يجب أن يتم حبسهم جميعًا في معركة شرسة في جبل عشرة آلاف سيف؟

لقد شاهد يائسًا بينما طار غوه وينتشانغ في السماء مرة أخرى.

حتى الآن ، رفض شين جونان تصديق أن طائفة بلا حدود قادرة على القضاء على جميع جنوده. كان لا يزال متمسكًا بالاعتقاد بأن كل ما كانت تقوم به الطائفة بلا حدود كان مجرد محاولة أخيرة لجعل الأمور صعبة عليه.

تدفق الدم من زاوية فم غوه وينتشانغ ، مما يشير إلى أن جروحه كانت خطيرة كما تبدو. ومع ذلك ، فإن صفحات الكتاب خلفه كانت ترفرف بسرعة أكبر. كانت صورة الحكيم في الكتاب تشبه إلى حد ما سو تشن.

كانت سلاسل البر تنهار باستمرار وتصلح نفسها. حتى الآن ، كان جيش التلاميذ قد أغلق عليه بالفعل.

هذا … ماذا كان يحدث؟

رقصت فرشاته في الهواء بينما ملأ الحبر الأسود السماء. كانت كل ضربة فرشاة مليئة بفهم وخبرات غوه وينتشانغ التي جمعها طوال السنوات. في تلك اللحظة ، تم إطلاق أعمق أفكاره وأصدقها .

كان شين جونان مذهولًا تمامًا مما حدث للتو.

دم سو تشن!

خطب غوه وينتشانغ بصوت عالٍ:

حتى الآن ، رفض شين جونان تصديق أن طائفة بلا حدود قادرة على القضاء على جميع جنوده. كان لا يزال متمسكًا بالاعتقاد بأن كل ما كانت تقوم به الطائفة بلا حدود كان مجرد محاولة أخيرة لجعل الأمور صعبة عليه.

تجتمع السماء والأرض في روح صالحة –

كل ما كان يقلقه هو كيف سيتحمل المسؤولية إذا كانت خسائر قواته كبيرة للغاية.

مختلطة ومتشعبة ، تتخذ أشكالا مختلفة.

كان غوه وينتشانغ قد أهدر الكثير من وقته بالفعل. عندما رأى أن غوه وينشتانغ كان لا يزال على استعداد لإيقافه ، حتى على حساب حياته ، عرف شين جونان أن شيئًا غير متوقع قد حدث. لقد تخلى بشكل حاسم عن الكنوز ، عازمًا على العودة إلى جبل عشرة آلاف سيف في الحال.

في الأسفل تصنع الأنهار والجبال.

لكن الجوانب التي لم يكن يعرف كيفية استخدامها كانت مجرد تلك التي نقلها سو تشن ، وليست تلك التي ابتكرها بنفسه.

في الأعلى تشكل الشمس والنجوم.

كان شين جونان مذهولاً للغاية. عرف على الفور أن هناك خطأ ما. إذا ، حتى في هذه الحالة ، كان غوه وينتشانغ لا يزال يحاول منعه من المغادرة ، إذن ألن يقع في فخ غوه وينتشانغ إذا حاول القبض على غوه ويتشانغ الآن؟

في عالم الإنسان ، هذا ما أطلق عليه منسيوس “شبيه بالفيضانات” ،

وما لم يكن لدى سو تشن وقت للقيام به ، قرر غوه وينتشانغ القيام به.

الاندفاع لملء كل ما يقع تحت السماء الزرقاء …….

يعتقد بعض الناس أنه لا يعرف كيفية استخدام الجوانب نتيجة لذلك.

وبينما كان يتلو هذه القصيدة ، لوح الحكيم بفرشاته ، وبدأت كلمة عملاقة في النزول واحدة تلو الأخرى. في لحظة ، ظهر قفص ضخم مشكل من الكلمات الذهبية في السماء حول شين جونان ، مما جعله غير قادر تمامًا على الهروب بغض النظر عن مدى هجومه بعنف.

عند الفحص الدقيق ، في كل مرة يصطدم فيها التنين الأسود بالكلمات الذهبية ، أصيب بجروح خطيرة أيضًا. فيما يتعلق بمحتوى طاقة الأصل الخالص والمطلق ، كان التنين في الواقع يتضرر أكثر من الكلمات الذهبية.

“ما هذا؟” عوى شين جونان بكفر. لم يكن قادرًا تمامًا على فهم أو قبول أن مزارع عالم حرق الروح يمكنه القبض عليه بالفعل.

أصبح سو تشن تجسيدًا لجانب الحكيم.

”هذا جانبي! نشيد روح البر ، كتاب الاتساع ، صورة الحكيم! ” رد غوه وينتشانغ بصوت عالٍ عندما ظهرت فرشاة في يده.

عند الفحص الدقيق ، في كل مرة يصطدم فيها التنين الأسود بالكلمات الذهبية ، أصيب بجروح خطيرة أيضًا. فيما يتعلق بمحتوى طاقة الأصل الخالص والمطلق ، كان التنين في الواقع يتضرر أكثر من الكلمات الذهبية.

لم تكن هذه الفرشاة أداة أصل من الدرجة الأولى. بل كانت مجرد فرشاة عادية ، لكنها رافقته لسنوات عديدة ، منذ أن كان مجرد مسؤول حكومي حتى الآن.

أثناء حديثه ، نقر غوه وينتشانغ بإصبعه على جبين يان توهاي ، وتدفق خط من الضوء الذهبي.

بهذه الفرشاة المألوفة في يده ، بدا فجأة أن غوه وينتشانغ تحول إلى كائن إلهي. توسع وعيه حيث ارتفعت هالته إلى السماء.

كيف يمكن للطائفة بلا حدود أن تمتلك هذا العدد الكبير من مزارعي عالم الضوء المهتز؟

قام بضربة فرشاة عبر السماء ، والشخص الحكيم خلفه يقلد حركاته.

في عالم الإنسان ، هذا ما أطلق عليه منسيوس “شبيه بالفيضانات” ،

كانت كل ضربة فرشاة عميقة ومليئة بالغموض.

دم سو تشن!

لطالما كان غوه وينتشانغ باحثًا بطبيعته ، لكن القدر أجبره على السير في طريق الزراعة. ومع ذلك ، كانت الفنون هي المكان الذي كانت فيه اهتماماته الحقيقية دائمًا.

تومضت فكرة مروعة من خلال رأس شين جونان.

أدى إنشاء سو تشن للجوانب وجمع كل سلالات الدم التي يمكنه الحصول عليها إلى تطوير مئات الجوانب.

كان غوه وينتشانغ يأمل في ألا يكون جوهر جانب السبع سلالات الدم المصغرة المستقبلي هو لدغة الرياح ، أو أي وحش مقفر آخر ، أو حتى وحش الأصل ، بل سيكون إنسانًا.

ومع ذلك ، لم يكن غوه وينتشانغ مهتمًا تمامًا بأي منهم. لم يختر واحدة ، وبدلاً من ذلك اختار أن يقضي أيامه في الرسم بعاطفة فارغة.

مختلطة ومتشعبة ، تتخذ أشكالا مختلفة.

يعتقد بعض الناس أنه لا يعرف كيفية استخدام الجوانب نتيجة لذلك.

ومع ذلك ، لم يكن يبحث عن كيفية زيادة القوة الكلية للجنس البشري.

كان هذا صحيحا.

في جوهره ، اعتقد غوه وينتشانغ أن جانب سو تشن للسبع سلالات دم المصغرة لا يزال يقع في فخ الاعتماد على الوحوش للحصول على القوة وأنه لم يكن المسار الحقيقي الذي يجب أن يسلكه الإنسان.

لكن الجوانب التي لم يكن يعرف كيفية استخدامها كانت مجرد تلك التي نقلها سو تشن ، وليست تلك التي ابتكرها بنفسه.

دم سو تشن!

قلة قليلة من الناس يعرفون أنه طلب من سو تشن قنينة من دمه في الماضي.

ومع ذلك ، لم يكن يبحث عن كيفية زيادة القوة الكلية للجنس البشري.

دم سو تشن!

استدار شين جونان على الفور وركض بأسرع ما يمكن.

كما أجرى أبحاثه الخاصة.

“عربات الأسلحة!”

ومع ذلك ، لم يكن يبحث عن كيفية زيادة القوة الكلية للجنس البشري.

تنهد غوه وينتشانغ. “لماذا الإزعاج؟”

بدلاً من ذلك ، كان بحثه عن سو تشن محضًا من اهتمامه بمسار الحكماء.

تمزق الكتاب الذي يقف خلف رأس غوه وينتشانغ بشكل ملحوظ ، وتلمعت صورة الحكيم وتذبذبت ، وأصبحت أكثر خفة.

في جوهره ، اعتقد غوه وينتشانغ أن جانب سو تشن للسبع سلالات دم المصغرة لا يزال يقع في فخ الاعتماد على الوحوش للحصول على القوة وأنه لم يكن المسار الحقيقي الذي يجب أن يسلكه الإنسان.

كان يعتقد أن هذا الطريق يجب أن ينشأ من الإنسان في المقام الأول.

كانت هذه هي الطريقة التي عمل بها غوه وينتشانغ.

كان غوه وينتشانغ يأمل في ألا يكون جوهر جانب السبع سلالات الدم المصغرة المستقبلي هو لدغة الرياح ، أو أي وحش مقفر آخر ، أو حتى وحش الأصل ، بل سيكون إنسانًا.

في جوهره ، اعتقد غوه وينتشانغ أن جانب سو تشن للسبع سلالات دم المصغرة لا يزال يقع في فخ الاعتماد على الوحوش للحصول على القوة وأنه لم يكن المسار الحقيقي الذي يجب أن يسلكه الإنسان.

لقد فهم سو تشن هذا الشعور ، لكن لم يكن لديه الوقت الكافي للمتابعة نظرًا لوجود العديد من الأشياء الأخرى التي يحتاج إلى دراستها.

يان توهاي ، الذي كان يقود القوات ، أمر بصوت عال ، “هجوم! إستخدموا عربات الأسلحة! “

وما لم يكن لدى سو تشن وقت للقيام به ، قرر غوه وينتشانغ القيام به.

بدلاً من ذلك ، كان بحثه عن سو تشن محضًا من اهتمامه بمسار الحكماء.

درس مسار الحكيم ، مع سو تشن كجانب له.

لقد فهم سو تشن هذا الشعور ، لكن لم يكن لديه الوقت الكافي للمتابعة نظرًا لوجود العديد من الأشياء الأخرى التي يحتاج إلى دراستها.

أصبح سو تشن تجسيدًا لجانب الحكيم.

كيف يمكن للطائفة بلا حدود أن تمتلك هذا العدد الكبير من مزارعي عالم الضوء المهتز؟

كان سو تشن أكثر من سعيد بالمشاركة. لم يرفض اقتراح بحث جيد وضحى بدمه بحرية.

حتى بينما كانت دموع الدم تنهمر من عينيه ، كان لا يزال يبتسم. “فهمت أخيرًا ما تفتقر إليه لوحة صورة الحكيم ……”

كانت هذه هي الطريقة التي عمل بها غوه وينتشانغ.

دم سو تشن!

تم إنشاء كل من قصيدته لروح البر وكتابه العظمة استعدادًا لاستخدام هذه الشخصية الحكيمة.

إنفجار!

قبل ذلك ، لم يُظهر أبدًا كفاءته في هذا الصدد. في الواقع ، حتى هو نفسه لم يكن لديه أدنى فكرة عن مدى قوة هذا الجانب الخاص به.

لم تكن هذه الفرشاة أداة أصل من الدرجة الأولى. بل كانت مجرد فرشاة عادية ، لكنها رافقته لسنوات عديدة ، منذ أن كان مجرد مسؤول حكومي حتى الآن.

لكن في هذه اللحظة ، لم يهتم بمدى قوة أو ضعف هذا الجانب. كل ما أراد فعله هو التعبير بشكل كامل عن كل شيء في قلبه في تلك اللحظة.

حتى الآن ، رفض شين جونان تصديق أن طائفة بلا حدود قادرة على القضاء على جميع جنوده. كان لا يزال متمسكًا بالاعتقاد بأن كل ما كانت تقوم به الطائفة بلا حدود كان مجرد محاولة أخيرة لجعل الأمور صعبة عليه.

رقصت فرشاته في الهواء بينما ملأ الحبر الأسود السماء. كانت كل ضربة فرشاة مليئة بفهم وخبرات غوه وينتشانغ التي جمعها طوال السنوات. في تلك اللحظة ، تم إطلاق أعمق أفكاره وأصدقها .

ماذا كان هذا؟

حتى شين جونان ذهل من أداء غوه وينتشانغ. وبينما كان يحدق في الكلمات الذهبية المعلقة في السماء ، لم يستطع منع نفسه من الصراخ ، “ما هذا؟ ما هذا؟!”

ماذا كان هذا؟

ومع ذلك ، كان لا يزال مزارعًا لمجال مظاهر الفكر. على الرغم من أن جانب الحكيم لـغوه وينتشانغ قد صدمه بشدة ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على الصراخ بشراسة ، “يا لها من صورة حكيمة سخيفة! شاهدني أمزقها! “

إنفجار!

رفع يديه عالياً في السماء ، مستحضرًا موجة كبيرة من الرياح والدخان التي تجمعت في شكل تنين أسود. بعث هذا التنين الأسود هالة شيطانية شريرة بشكل لا يصدق ، وبدأ على الفور في الاتهام في القفص الذهبي المكون من الكلمات.

ألم يذهبوا جميعًا في رحلة استكشافية إلى البحر اللامحدود؟

سرعان ما تآكلت سلاسل البر لـغوه وينتشانغ بعيدًا تحت هجمات التنين الأسود الشريرة ، وتحولت إلى دخان أسود قبل أن تتبدد.

دم سو تشن!

على الرغم من أن غوه وينتشانغ كان لا يزال يكتب كلمات جديدة ، إلا أنهم لم يكونوا قادرين على منع التنين الأسود من التقدم.

لحسن الحظ ، على الرغم من ميزة الأرقام التي تتمتع بها طائفة بلا حدود ، إلا أن قوتهم الفردية كانت أضعف من مواكبة ذلك.

عند الفحص الدقيق ، في كل مرة يصطدم فيها التنين الأسود بالكلمات الذهبية ، أصيب بجروح خطيرة أيضًا. فيما يتعلق بمحتوى طاقة الأصل الخالص والمطلق ، كان التنين في الواقع يتضرر أكثر من الكلمات الذهبية.

ظهر التنين السحابي ، يتلوى في الهواء وهو يفتح فمه.

ومع ذلك ، لم يهتم شين جونان بذلك على الإطلاق.

تدفق الدم من زاوية فم غوه وينتشانغ ، مما يشير إلى أن جروحه كانت خطيرة كما تبدو. ومع ذلك ، فإن صفحات الكتاب خلفه كانت ترفرف بسرعة أكبر. كانت صورة الحكيم في الكتاب تشبه إلى حد ما سو تشن.

لقد كان مزارعًا في عالم مظاهر الفكر ، مما جعله أقوى بعشر مرات من غوه وينتشانغ. لم تكن هناك حاجة له ​​للقلق بشأن هذا النوع من الإنفاق.

كان سيستخدم قوته الشخصية للضغط بقوة على الخصم حتى الموت !!!

كيف يمكن لمزارع عالم حرق الروح إظهار هذه القوة؟

خرجت خمسة تنانين سوداء أخرى من أصابعه واندفعوا للأمام ، مما تسبب في تشقق السجن الذهبي. لم تعد سلاسل البر قادرة على تحمل ضغطه و تحطمت.

“رئيس القاعة!”

تمزق الكتاب الذي يقف خلف رأس غوه وينتشانغ بشكل ملحوظ ، وتلمعت صورة الحكيم وتذبذبت ، وأصبحت أكثر خفة.

كان غوه وينتشانغ قد أهدر الكثير من وقته بالفعل. عندما رأى أن غوه وينشتانغ كان لا يزال على استعداد لإيقافه ، حتى على حساب حياته ، عرف شين جونان أن شيئًا غير متوقع قد حدث. لقد تخلى بشكل حاسم عن الكنوز ، عازمًا على العودة إلى جبل عشرة آلاف سيف في الحال.

“أسرع ومت!” تم دمج الخمسة تنانين لشين جونان في يد ، مع تشكيل كل تنين إصبعًا على يده. كانت هذه تقنية يد الأصابع الخماسية الشهيرة. في تلك اللحظة ، ضغطت اليد السوداء بقوة على غوه وينتشانغ.

ألا يجب أن يتم حبسهم جميعًا في معركة شرسة في جبل عشرة آلاف سيف؟

حركت صورة الحكيم فرشاتها في الهواء مرة أخرى حيث تحول كتاب العظمة إلى درع.

تمكن شين جونان للتو من الفرار من السجن عندما استقبله مشهد آلاف الأسلحة وهي تنزل عليه. لم يجرؤ على التراجع ، وظهرت يد التنين الخمسة مرة أخرى.

ومع ذلك ، هذه المرة ، لم تستطع روح البر أن تنتصر على الشر. اخترقت أصابع التنين الخمسة كتاب العظمة ، و كسرت فرشاة الحكيم ، واصطدمت بصدر غوه وينتشانغ.

تصاعد غضب شين جونان عندما شاهد غوه وينتشانغ ينثر الكنوز في كل مكان.

بعد أن سقط الهجوم ، شعر غوه وينتشانغ بالظلام الذي يخترق كل ركن من أركان جسده. كان يعوي وهو يطير إلى الوراء ، وكان الدم الذي بصق منه شديد السواد في هذه المرحلة.

الموت بضربة واحدة!

عرف غوه وينتشانغ أنه كان في حالة يرثى لها ، لكنه رفض المغادرة. وبدلاً من ذلك ، بدأ يضحك بجنون وهو يتقدم للأمام مرة أخرى ، وسحب كل الكنوز التي بحوزته بينما واصل الهجوم بلا هوادة. بدلاً من إرسالهم جميعًا إلى شين جونان ، قام بتفريقهم من أجل تأخير شين جونان أكثر. لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها تلاميذ طائفة بلا حدود للوصول ، لكنه كان سيضيع وقت شين جونان حتى وصلوا بغض النظر عن الوقت الذي استغرقه.

في جوهره ، اعتقد غوه وينتشانغ أن جانب سو تشن للسبع سلالات دم المصغرة لا يزال يقع في فخ الاعتماد على الوحوش للحصول على القوة وأنه لم يكن المسار الحقيقي الذي يجب أن يسلكه الإنسان.

تصاعد غضب شين جونان عندما شاهد غوه وينتشانغ ينثر الكنوز في كل مكان.

لقد فهم سو تشن هذا الشعور ، لكن لم يكن لديه الوقت الكافي للمتابعة نظرًا لوجود العديد من الأشياء الأخرى التي يحتاج إلى دراستها.

كان غوه وينتشانغ قد أهدر الكثير من وقته بالفعل. عندما رأى أن غوه وينشتانغ كان لا يزال على استعداد لإيقافه ، حتى على حساب حياته ، عرف شين جونان أن شيئًا غير متوقع قد حدث. لقد تخلى بشكل حاسم عن الكنوز ، عازمًا على العودة إلى جبل عشرة آلاف سيف في الحال.

عرف غوه وينتشانغ أنه كان في حالة يرثى لها ، لكنه رفض المغادرة. وبدلاً من ذلك ، بدأ يضحك بجنون وهو يتقدم للأمام مرة أخرى ، وسحب كل الكنوز التي بحوزته بينما واصل الهجوم بلا هوادة. بدلاً من إرسالهم جميعًا إلى شين جونان ، قام بتفريقهم من أجل تأخير شين جونان أكثر. لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها تلاميذ طائفة بلا حدود للوصول ، لكنه كان سيضيع وقت شين جونان حتى وصلوا بغض النظر عن الوقت الذي استغرقه.

لكن في تلك اللحظة ، ظهرت مجموعة من الناس في الأفق. من الواضح أنهم كانوا يتقدمون في هذا الاتجاه.

“عربات الأسلحة!”

“ماذا يحدث؟” فوجئ شين جونان. كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن هؤلاء الناس لم يكونوا تابعين له ، بل كانوا من تلاميذ طائفة بلا حدود.

تدفق الدم من زاوية فم غوه وينتشانغ ، مما يشير إلى أن جروحه كانت خطيرة كما تبدو. ومع ذلك ، فإن صفحات الكتاب خلفه كانت ترفرف بسرعة أكبر. كانت صورة الحكيم في الكتاب تشبه إلى حد ما سو تشن.

لكن لماذا يتجه تلاميذ طائفة بلا حدود فجأة في هذا الاتجاه؟

تم إنشاء كل من قصيدته لروح البر وكتابه العظمة استعدادًا لاستخدام هذه الشخصية الحكيمة.

ألا يجب أن يتم حبسهم جميعًا في معركة شرسة في جبل عشرة آلاف سيف؟

كيف يكون ذلك؟

هل من الممكن ذلك……

أشرق الضوء الذهبي في كل الاتجاهات.

تومضت فكرة مروعة من خلال رأس شين جونان.

درس مسار الحكيم ، مع سو تشن كجانب له.

لا ، كان ذلك مستحيلاً.

أشرق الضوء الذهبي في كل الاتجاهات.

حتى الآن ، رفض شين جونان تصديق أن طائفة بلا حدود قادرة على القضاء على جميع جنوده. كان لا يزال متمسكًا بالاعتقاد بأن كل ما كانت تقوم به الطائفة بلا حدود كان مجرد محاولة أخيرة لجعل الأمور صعبة عليه.

لقد كان مزارعًا في عالم مظاهر الفكر ، مما جعله أقوى بعشر مرات من غوه وينتشانغ. لم تكن هناك حاجة له ​​للقلق بشأن هذا النوع من الإنفاق.

كل ما كان يقلقه هو كيف سيتحمل المسؤولية إذا كانت خسائر قواته كبيرة للغاية.

الموت بضربة واحدة!

احتمال عدم قدرته على الفوز لم يخطر بباله أبدًا.

“ماذا يحدث؟” فوجئ شين جونان. كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن هؤلاء الناس لم يكونوا تابعين له ، بل كانوا من تلاميذ طائفة بلا حدود.

ومع ذلك ، عندما ظهرت هذه المجموعة الواسعة من تلاميذ الطائفة بلا حدود ، تعرض قلب شين جونان لضربة قوية.

“ماذا يحدث؟” فوجئ شين جونان. كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن هؤلاء الناس لم يكونوا تابعين له ، بل كانوا من تلاميذ طائفة بلا حدود.

وعندما اقتربوا ، اشتد هذا الألم خاصة عندما شعر أن هؤلاء التلاميذ كانوا جميعًا ……… في عالم الضوء المهتز!

لطالما كان غوه وينتشانغ باحثًا بطبيعته ، لكن القدر أجبره على السير في طريق الزراعة. ومع ذلك ، كانت الفنون هي المكان الذي كانت فيه اهتماماته الحقيقية دائمًا.

غرق قلبه على الفور.

درس مسار الحكيم ، مع سو تشن كجانب له.

كان هناك الكثير منهم حتى لا يستطيع أن يحصى ، لكن كان من الواضح أن هناك المئات على الأقل.

ومع ذلك ، لم يكن غوه وينتشانغ مهتمًا تمامًا بأي منهم. لم يختر واحدة ، وبدلاً من ذلك اختار أن يقضي أيامه في الرسم بعاطفة فارغة.

كيف يكون ذلك؟

خطب غوه وينتشانغ بصوت عالٍ:

كيف يمكن للطائفة بلا حدود أن تمتلك هذا العدد الكبير من مزارعي عالم الضوء المهتز؟

صرخ يان توهاي بحزن وهو يركض إلى جانب غوه ويتشانغ. احتضن غوه وينتشانغ برفق ، لكنه وجد أن جلد غوه ويتشانغ بدأ يتحول إلى اللون الأسود تمامًا. انتشرت الطاقة الشريرة في جميع أنحاء جسده. لم يكن هناك أمل.

ألم يذهبوا جميعًا في رحلة استكشافية إلى البحر اللامحدود؟

لحسن الحظ ، على الرغم من ميزة الأرقام التي تتمتع بها طائفة بلا حدود ، إلا أن قوتهم الفردية كانت أضعف من مواكبة ذلك.

هل كان هذا وهم؟ هل كانوا يحاولون خداعه؟

هجم شين جونان بشدة على قيود البر.

لكن قوتهم وسرعتهم ببساطة لا يمكن تزويرها.

بمجرد ظهور هذه الكلمة ، شعر شين جونان كما لو أن جبلًا كان يضغط عليه ، مما تسبب في سقوطه تقريبًا من السماء.

لم تكن هذه المئات من مزارعي عالم الضوء المهتز قوة يمكن لمزارع عالم مظاهر الفكر المنفرد مثله أن يصدها. عرف شين جونان أنه لم يعد لديه أي وقت للتفكير فيما حدث. كل ما يمكنه فعله هو الهرب.

وعندما اقتربوا ، اشتد هذا الألم خاصة عندما شعر أن هؤلاء التلاميذ كانوا جميعًا ……… في عالم الضوء المهتز!

لحسن الحظ ، على الرغم من ميزة الأرقام التي تتمتع بها طائفة بلا حدود ، إلا أن قوتهم الفردية كانت أضعف من مواكبة ذلك.

بدلاً من ذلك ، كان بحثه عن سو تشن محضًا من اهتمامه بمسار الحكماء.

استدار شين جونان على الفور وركض بأسرع ما يمكن.

صرخ يان توهاي بحزن وهو يركض إلى جانب غوه ويتشانغ. احتضن غوه وينتشانغ برفق ، لكنه وجد أن جلد غوه ويتشانغ بدأ يتحول إلى اللون الأسود تمامًا. انتشرت الطاقة الشريرة في جميع أنحاء جسده. لم يكن هناك أمل.

ومع ذلك ، لم ينس التواصل ومحاولة الاستيلاء على غوه وينتشانغ ، على أمل أن يأخذ معه أسيرًا حيًا على الأقل.

بشكل غير متوقع ، ابتسم غوه ويتشانغ لأنه لم يحاول المراوغة. كما اتجه إلى الأمام ومد يده للاستيلاء على شين جونان.

بشكل غير متوقع ، ابتسم غوه ويتشانغ لأنه لم يحاول المراوغة. كما اتجه إلى الأمام ومد يده للاستيلاء على شين جونان.

لم تكن هذه المئات من مزارعي عالم الضوء المهتز قوة يمكن لمزارع عالم مظاهر الفكر المنفرد مثله أن يصدها. عرف شين جونان أنه لم يعد لديه أي وقت للتفكير فيما حدث. كل ما يمكنه فعله هو الهرب.

كان شين جونان مذهولاً للغاية. عرف على الفور أن هناك خطأ ما. إذا ، حتى في هذه الحالة ، كان غوه وينتشانغ لا يزال يحاول منعه من المغادرة ، إذن ألن يقع في فخ غوه وينتشانغ إذا حاول القبض على غوه ويتشانغ الآن؟

“عربات الأسلحة!”

أرجع بسرعة يده ، لكن غوه وينتشانغ كان قد قام بالفعل بتدوير الفرشاة المكسورة في يده. ظهرت سلاسل البر مرة أخرى ، وسجن القفص الذهبي للكلمات مرة أخرى شين جونان. في الوقت نفسه ، ألقى بنفسه بتهور في شين جونان دون أي اعتبار لسلامته.

حتى الآن ، رفض شين جونان تصديق أن طائفة بلا حدود قادرة على القضاء على جميع جنوده. كان لا يزال متمسكًا بالاعتقاد بأن كل ما كانت تقوم به الطائفة بلا حدود كان مجرد محاولة أخيرة لجعل الأمور صعبة عليه.

“اللعنة! أيها الوغد المجنون! ” أرعبت أفعاله شين جونان.

إنفجار!

هجم شين جونان بشدة على قيود البر.

غرق قلبه على الفور.

ومع ذلك ، فإن السلاسل التي لا تنتهي التي كان ينتجها غوه ويتشانغ جعلت من المستحيل عليه التحرر.

في عالم الإنسان ، هذا ما أطلق عليه منسيوس “شبيه بالفيضانات” ،

إنفجار!

ومع ذلك ، لم ينس التواصل ومحاولة الاستيلاء على غوه وينتشانغ ، على أمل أن يأخذ معه أسيرًا حيًا على الأقل.

إنفجار!

كما أجرى أبحاثه الخاصة.

إنفجار!

كان غوه وينتشانغ يأمل في ألا يكون جوهر جانب السبع سلالات الدم المصغرة المستقبلي هو لدغة الرياح ، أو أي وحش مقفر آخر ، أو حتى وحش الأصل ، بل سيكون إنسانًا.

كانت سلاسل البر تنهار باستمرار وتصلح نفسها. حتى الآن ، كان جيش التلاميذ قد أغلق عليه بالفعل.

ألم يذهبوا جميعًا في رحلة استكشافية إلى البحر اللامحدود؟

يان توهاي ، الذي كان يقود القوات ، أمر بصوت عال ، “هجوم! إستخدموا عربات الأسلحة! “

لكن في هذه اللحظة ، لم يهتم بمدى قوة أو ضعف هذا الجانب. كل ما أراد فعله هو التعبير بشكل كامل عن كل شيء في قلبه في تلك اللحظة.

“عربات الأسلحة!”

دم سو تشن!

صرخ المزارعون بشراسة حيث ملأت عربات أسلحة لا حصر لها السماء مرة أخرى.

تجتمع السماء والأرض في روح صالحة –

كان تشكيل عربات الأسلحة الذي شكله مزارعوا عالم الضوء المهتز أفضل بكثير من تلك التي شكلها المزارعون العاديون في وقت سابق ، كما كانت قوتهم المشتركة أكبر بعدة مرات. بدأت الأسلحة الحادة من العربات تتساقط من السماء.

بشكل غير متوقع ، ابتسم غوه ويتشانغ لأنه لم يحاول المراوغة. كما اتجه إلى الأمام ومد يده للاستيلاء على شين جونان.

تمكن شين جونان للتو من الفرار من السجن عندما استقبله مشهد آلاف الأسلحة وهي تنزل عليه. لم يجرؤ على التراجع ، وظهرت يد التنين الخمسة مرة أخرى.

أصبح سو تشن تجسيدًا لجانب الحكيم.

عوت تنانين الخمسة أصابع بشكل متهور أثناء إندفاعها في عاصفة الأسلحة ، لكنها كانت غير قادرة تمامًا على إبقاء جميع الأسلحة في مكانها. في غضون لحظات قليلة ، انهارت اليد حيث سقطت الأسلحة بلا هوادة على شين جونان. انفجرت موجات طاقة الأصل القوية بشكل مذهل عندما قابلت جسده ، ومزقته على الفور إلى أشلاء.

“ماذا يحدث؟” فوجئ شين جونان. كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن هؤلاء الناس لم يكونوا تابعين له ، بل كانوا من تلاميذ طائفة بلا حدود.

الموت بضربة واحدة!

كان هذا صحيحا.

“رئيس القاعة!”

هل كان هذا وهم؟ هل كانوا يحاولون خداعه؟

بدأ جسد غوه ويتشانغ في السقوط من السماء.

“ما هذا؟” عوى شين جونان بكفر. لم يكن قادرًا تمامًا على فهم أو قبول أن مزارع عالم حرق الروح يمكنه القبض عليه بالفعل.

صرخ يان توهاي بحزن وهو يركض إلى جانب غوه ويتشانغ. احتضن غوه وينتشانغ برفق ، لكنه وجد أن جلد غوه ويتشانغ بدأ يتحول إلى اللون الأسود تمامًا. انتشرت الطاقة الشريرة في جميع أنحاء جسده. لم يكن هناك أمل.

لكن مع ذلك ، كان غوه وينتشانغ لا يزال يبتسم.

بعد أن سقط الهجوم ، شعر غوه وينتشانغ بالظلام الذي يخترق كل ركن من أركان جسده. كان يعوي وهو يطير إلى الوراء ، وكان الدم الذي بصق منه شديد السواد في هذه المرحلة.

حتى بينما كانت دموع الدم تنهمر من عينيه ، كان لا يزال يبتسم. “فهمت أخيرًا ما تفتقر إليه لوحة صورة الحكيم ……”

كيف يمكن لمزارع عالم حرق الروح إظهار هذه القوة؟

“رئيس القاعة ، من فضلك توقف عن الكلام! سآخذك إلى المستوصف الآن! ” صرخ يان توهاي بإنفعال.

إنفجار!

ومع ذلك ، هز غوه وينتشانغ رأسه وقال بصوت خفيض ، “ليست هناك حاجة. لطالما كرهت القتال ، لكن القدر لم يحترم رغباتي أبدًا. الآن ، يمكنني الراحة أخيرًا. هذه هي الإدراكات التي جاءت لي في معركة اليوم. ساعدني …… في نقل هذا إلى سيد الطائفة “.

كيف يكون ذلك؟

أثناء حديثه ، نقر غوه وينتشانغ بإصبعه على جبين يان توهاي ، وتدفق خط من الضوء الذهبي.

“رئيس القاعة ، من فضلك توقف عن الكلام! سآخذك إلى المستوصف الآن! ” صرخ يان توهاي بإنفعال.

بعد ذلك ، تدلى رأس غوه وينتشانغ وهو يتنفس أنفاسه الأخيرة.

إنفجار!

———————————————————

بهذه الفرشاة المألوفة في يده ، بدا فجأة أن غوه وينتشانغ تحول إلى كائن إلهي. توسع وعيه حيث ارتفعت هالته إلى السماء.

دم سو تشن!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط