نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 974

المعركة الحاسمة تقترب

المعركة الحاسمة تقترب

الفصل 974 : المعركة الحاسمة تقترب

على جزيرة الوضوح الأبدية.

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

داخل قصر الطائفة بلا حدود.

“سيد الطائفة!” صرخ ليو سيتونغ.

نظر سو تشن داخل العلبة الطويلة ووجد داخلها عظمة متوهجة بلون أحمر دموي.

كان لين مينغزي غاضبًا وحوّل أنظاره إلى جبل العشرة آلاف سيف.

عظم شيطان الدماء.

صرخ سو تشن.

بعد التحديق فيها في صمت لبعض الوقت ، تنهد سو تشن. “شكرًا جزيلاً ، الجنرال ليو ، على عملك الشاق.”

“اليوم ، سوف ندمر الهاوية مرة واحدة وإلى الأبد ، ونحولها إلى جزء من التاريخ القديم!”

رد الجنرال ليو ، “سيد الطائفة ، لقد تم خلع القليل من عظمة شيطان الدماء هذا.”

الشخص الذي كرهه ليو سيتونغ أكثر من غيره بسبب وفاة لونغ بوجون لم يكن لين مينغزي. كانت تلك الضغينة بالفعل عميقة بقدر ما يمكن أن تذهب ، لذلك لم تكن هناك حاجة لمزيد من تفاقمها.

“همم؟” نظر سو تشن إلى ليو سيتونغ.

طار القصر الضخم في الهواء ، وتحيط به قوارب التنين الثمانية.

أجاب ليو سيتونغ ، “تم إرسال الجزء المفقود إلى لين مينغزي.”

خاض الجانبان معركة مريرة من شد الحبل لأكثر من نصف عام.

فوجئ سو تشن. “لماذا فعلت شيئًا كهذا؟“

في الواقع ، تمكنوا حتى من إنشاء طريق تجاري جديد من الهاوية إلى البر الرئيسي ، مما سهل التجارة في المنطقة. كانت هذه معجزة غير مسبوقة تقريبًا بين الجنس البشري.

أجاب ليو سيتونغ : “حتى يتمكن من الاستمرار في العيش”. “جلس لين زويليو وشاهد الجنرال ليو يموت ، رافضًا مساعدته. هدفه هو الاستيلاء على السلطة بسهولة بعد وفاة لين مينغزي …… ولكن كيف يمكنني السماح له بالحصول على ما يريد بسهولة؟ “

أجاب ليو سيتونغ ، “تم إرسال الجزء المفقود إلى لين مينغزي.”

الشخص الذي كرهه ليو سيتونغ أكثر من غيره بسبب وفاة لونغ بوجون لم يكن لين مينغزي. كانت تلك الضغينة بالفعل عميقة بقدر ما يمكن أن تذهب ، لذلك لم تكن هناك حاجة لمزيد من تفاقمها.

“وو!”

ومع ذلك ، كان ليو سيتونغ غاضبًا من حقيقة أن لين زويليو قد وقف جانبًا وشاهد لونغ بوجون يموت.

في الأصل ، كان لين مينغزي على وشك الموت ، لكن انتقام ليو سيتونغ أعطى لين مينغزي فرصة لتوجيه ضربة خطيرة إلى لين زويليو.

على هذا النحو ، بعد فترة وجيزة من وفاة لونغ بوجون ، قرر ليو سيتونغ مساعدة لين مينغزي على العيش لفترة أطول قليلاً.

تمايلت الأشرعة والبوارج التي لا حصر لها صعودا وهبوطا على الماء. ارتدى كل جندي تعابير جادة على وجوههم.

لقد أراد إثارة مشكلة لـ لين زويليو ، أو على الأقل جعلها حتى لا يتمكن لين زويليو من السيطرة على لونغ سانغ بسهولة.

كان اليوم هو اليوم المشهود.

أصبح سو تشن عاجزًا عن الكلام بسبب أفعاله.

ومع ذلك ، كان ليو سيتونغ غاضبًا من حقيقة أن لين زويليو قد وقف جانبًا وشاهد لونغ بوجون يموت.

“ولكن إذا قمت بذلك ، فسيكون لين مينغزي قادرًا على العيش لبضع سنوات أخرى “.

لعن لين زويليو بغضب ، “إذا ذهبت إلى القبر ، فإن طائفة بلا حدود ستكون التالية“.

أجاب ليو سيتونغ : “سيد الطائفة سو ، ترك لين مينغزي يموت بهذا الشكل هو أخف من عقابه. يأمل كل من خدم منا تحت قيادة الجنرال لونغ أن يشاهد مملكته تنزل من حوله وتخرجه من عرشه ، ثم نقطعه بأنفسنا للانتقام من الجنرال لونغ. لكن ليس لدينا القوة للقيام بذلك …… “

على الرغم من إحباط قوات لونغ سانغ مرارًا وتكرارًا ، إلا أنهم تمكنوا من النهوض مرارًا وتكرارًا بدعم من العائلة الإمبراطورية. لكن بالنسبة لقوات المتمردين ، كانت هزيمة خطيرة واحدة كافية لإسقاطهم مرة واحدة وإلى الأبد.

فهم سو تشن نواياه. “هل تريدني أن أفعل ذلك من أجلك؟“

حدق سو تشن في عظم شيطان الدماء داخل العلبة لفترة طويلة ، صامتًا تمامًا.

خفض ليو سيتونغ رأسه. “أخبرني الجنرال لونغ بما حدث للطائفة بلا حدود. الآن وقد أثار لين مينغزي بالفعل الطائفة بلا حدود ، سيتعين على الطائفة بلا حدود الانتقام عاجلاً أم آجلاً “.

انتظر لين زويليو لفترة طويلة لسماع أخبار وفاة لين مينغزي ولكن لم يحصل عليها مطلقًا. بدلاً من ذلك ، فقد فرصته ، وتمكن لين مينغزي من جمع قواته وتعليم لين زويليو درسًا في سهول النهر السماوي.

فكر سو تشن للحظة لكنه لم يقل شيئًا أكثر من ، “أنا أفهم“.

ولكن كما قال سو تشن ، كان الأسطول لا يعرف الخوف تمامًا.

“سيد الطائفة!” صرخ ليو سيتونغ.

بحث لين مينغزي على نطاق واسع ولكن لم يتمكن من العثور على أي معلومات عن هذه المجموعة من الجنود.

تجاهل سو تشن هذا النداء وقال بصوت خافت ، “إذا كانت الطائفة بلا حدود ستصبح أقوى ، فسنحتاج إلى قوة العديد من الأفراد الموهوبين.”

لعن لين زويليو بغضب ، “إذا ذهبت إلى القبر ، فإن طائفة بلا حدود ستكون التالية“.

فهم ليو سيتونغ في قلبه.” سيتونغ على استعداد للانضمام إلى طائفة بلا حدود وأن يصبح أحد تلاميذها. إذا كان سيد الطائفة راغبًا ، فسيعود سيتونغ إلى لونغ سانغ ويجند مرؤوسي السابقين “.

يمكن سماع صوت دوي منخفض لقذيفة المحارة مرة أخرى.

لم يقل سو تشن أي شيء آخر وأمره بالمغادرة.

ظل هذا الأمر معلقًا لمدة عامين ، وبدأت الأخبار التي تفيد بأن الطائفة بلا حدود تمتلك كتيبة سرية تنتشر.

انسحب ليو سيتونغ ، تاركًا سو تشن بمفرده داخل القاعة الرئيسية.

قبل ثلاثة أيام ، تم إخطار جميع الجنود بأن هذه اللحظة قادمة.

حدق سو تشن في عظم شيطان الدماء داخل العلبة لفترة طويلة ، صامتًا تمامًا.

“لقد نما السياديون في الهاوية بقوة كبيرة من خلال الاعتماد على حزن أعماق البحار. ومع ذلك ، فقد اكتشفت اليوم طريقة للتخلص من هذه القوة. الاستعدادات التي وضعتها في الهاوية تدخل حيز التنفيذ الآن ، واليوم هو اليوم الذي نحصد فيه محاصيلنا. لقد بحثت في دواء من شأنه أن يضعف السياديين ، وسنكون قادرين على قتلهم. ومع ذلك ، هناك حد زمني لما يمكننا القيام به “.

بعد وقت طويل قال ، ” تعال!”

بادئ ذي بدء ، عند العرق الشرس.

دخل أحد تلاميذ طائفة بلا حدود. “سيد الطائفة!”

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

“أرسل الأخبار إلى جبل العشرة آلاف سيف. أبلغ لين شاوشوان …… أن لونغ بوجون قد قُتل في المعركة “.

كان لين مينغزي غاضبًا وحوّل أنظاره إلى جبل العشرة آلاف سيف.

مر الوقت. في غمضة عين مرت ثلاث سنوات.

“هذه المعركة ستكون شرسة ودامية!”

لقد كانوا في الهاوية لمدة خمس سنوات.

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

في غضون خمس سنوات ، خاض الأسطول جميع أنواع المعارك والمناوشات ، وذبح عددًا لا يحصى من وحوش البحر.

أرسل إلى طائفة بلا حدود عددًا لا يحصى من الرسائل يطلب فيها المساعدة ، لكن لين شاوشوان تظاهر بعدم الانتباه واستقر في مشاهدة عرض جيد.

في الواقع ، تمكنوا حتى من إنشاء طريق تجاري جديد من الهاوية إلى البر الرئيسي ، مما سهل التجارة في المنطقة. كانت هذه معجزة غير مسبوقة تقريبًا بين الجنس البشري.

أجاب ليو سيتونغ : “حتى يتمكن من الاستمرار في العيش”. “جلس لين زويليو وشاهد الجنرال ليو يموت ، رافضًا مساعدته. هدفه هو الاستيلاء على السلطة بسهولة بعد وفاة لين مينغزي …… ولكن كيف يمكنني السماح له بالحصول على ما يريد بسهولة؟ “

خلال هذه الفترة الزمنية ، حدثت تغييرات في مناطق أخرى من القارة أيضًا.

بعد وقت طويل قال ، ” تعال!”

بادئ ذي بدء ، عند العرق الشرس.

أصبح سو تشن عاجزًا عن الكلام بسبب أفعاله.

فاز دانبا.

“همم؟” نظر سو تشن إلى ليو سيتونغ.

قبل عام ، قاد دانبا جيوشه إلى قلعة غولان ، وقتل الإمبراطور المجنون بنفسه وأخذ قصر إكيتيالا لنفسه.

خفض ليو سيتونغ رأسه. “أخبرني الجنرال لونغ بما حدث للطائفة بلا حدود. الآن وقد أثار لين مينغزي بالفعل الطائفة بلا حدود ، سيتعين على الطائفة بلا حدود الانتقام عاجلاً أم آجلاً “.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، انتهى حكم قبيلة الجحيم لألف عام على العرق الشرس. وصلت قبيلة السحلية الحجرية إلى السلطة.

رفع سو تشن إصبع واحد. “ساعة! لدينا ساعة فقط من الوقت. بمجرد مرور ذلك الوقت ، سوف يتعافى السياديون “.

كانت الحرب الأهلية لا تزال تختمر داخل دولة لونغ سانغ.

خفض ليو سيتونغ رأسه. “أخبرني الجنرال لونغ بما حدث للطائفة بلا حدود. الآن وقد أثار لين مينغزي بالفعل الطائفة بلا حدود ، سيتعين على الطائفة بلا حدود الانتقام عاجلاً أم آجلاً “.

وقعت هذه المعركة مع عدد غير قليل من التقلبات والانعطافات.

تراجعت قذيفة المحارة مرة أخرى حيث بدأ الأسطول الضخم في التوجه إلى دوامة الهاوية مرة أخرى.

في الأصل ، كان لين مينغزي على وشك الموت ، لكن انتقام ليو سيتونغ أعطى لين مينغزي فرصة لتوجيه ضربة خطيرة إلى لين زويليو.

“فيكم ، لا أرى القوة والشجاعة فحسب ، بل أرى مستقبل الجنس البشري بأكمله.”

انتظر لين زويليو لفترة طويلة لسماع أخبار وفاة لين مينغزي ولكن لم يحصل عليها مطلقًا. بدلاً من ذلك ، فقد فرصته ، وتمكن لين مينغزي من جمع قواته وتعليم لين زويليو درسًا في سهول النهر السماوي.

لقد كانوا في الهاوية لمدة خمس سنوات.

هزم الجيش الإمبراطوري الجيش العملاق الذي بناه لين زويليو على مدى فترة طويلة من الزمن. تمامًا كما كانوا على وشك الإبادة ، هاجمت طائفة بلا حدود من الخلف وأعطت لين مينغزي صدمة سيئة. انتهى الأمر بخلق فرصة للين زويليو للهروب.

رد الجنرال ليو ، “سيد الطائفة ، لقد تم خلع القليل من عظمة شيطان الدماء هذا.”

كان لين مينغزي غاضبًا وحوّل أنظاره إلى جبل العشرة آلاف سيف.

ومع ذلك ، كان ليو سيتونغ غاضبًا من حقيقة أن لين زويليو قد وقف جانبًا وشاهد لونغ بوجون يموت.

قاد لين شاوشوان تلاميذ طائفة بلا حدود للاختباء.

لقد تكرر هذا الموقف مرات عديدة من قبل في التاريخ المكتوب للصراعات بين البشر والوحوش. اليوم ، كانت هناك معجزة على وشك الحدوث حقًا.

خاض الجانبان معركة مريرة من شد الحبل لأكثر من نصف عام.

“اليوم ، نخوض معركة ضد السياديين في الهاوية.”

منذ ما يقرب من عامين ، كان لين مينغزي قد نصب بنفسه كمينًا لفرع من تلاميذ النخبة في طائفة بلا حدود. عندما كانوا على وشك إبادة خصومهم ، ظهرت فجأة مجموعة من الجنود الأقوياء بشكل لا يصدق من العدم. بعد مهاجمة قوات لونغ سانغ ودفعهم إلى الفوضى ، اختفوا.

على جزيرة الوضوح الأبدية.

بحث لين مينغزي على نطاق واسع ولكن لم يتمكن من العثور على أي معلومات عن هذه المجموعة من الجنود.

داخل قصر الطائفة بلا حدود.

ظل هذا الأمر معلقًا لمدة عامين ، وبدأت الأخبار التي تفيد بأن الطائفة بلا حدود تمتلك كتيبة سرية تنتشر.

تمايلت الأشرعة والبوارج التي لا حصر لها صعودا وهبوطا على الماء. ارتدى كل جندي تعابير جادة على وجوههم.

ومع ذلك ، لم يعرف أحد أي تفاصيل أخرى حول هذه المجموعة من الجنود.

“سيد الطائفة!” صرخ ليو سيتونغ.

على الرغم من إحباط قوات لونغ سانغ مرارًا وتكرارًا ، إلا أنهم تمكنوا من النهوض مرارًا وتكرارًا بدعم من العائلة الإمبراطورية. لكن بالنسبة لقوات المتمردين ، كانت هزيمة خطيرة واحدة كافية لإسقاطهم مرة واحدة وإلى الأبد.

“وو !!!”

قبل عام ، أعطى جشع لين زويليو فرصة لين مينغزي ليعلمه درسًا قاسًيا آخر. تحولت الميزة فجأة لصالح لين مينغزي ، وبدأ الوضع يتأرجح.

بدأ الأسطول في التجمع مرة أخرى.

خلال تلك السنة الأخيرة ، طارد لين مينغزي لين زويليو بشكل دائم.

“هذه المعركة ستكون شرسة ودامية!”

كان لين شاوشوان يحمل ضغينة ضد لين زويليو بسبب ما حدث لـلونغ بوجون. في البداية ، أنقذ لين زويليو بدافع الضرورة ، لكن هذه المرة لم تكن هناك حاجة له ​​للتصرف.

كانت الحرب الأهلية لا تزال تختمر داخل دولة لونغ سانغ.

لأنه كان يعلم أن هذا الرجل العجوز سيلعب دوره في القريب العاجل حتى النهاية.

——

بمجرد مرور السنوات الخمس ، كان لين زويليو قد وضع في الزاوية بشكل أساسي.

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

أرسل إلى طائفة بلا حدود عددًا لا يحصى من الرسائل يطلب فيها المساعدة ، لكن لين شاوشوان تظاهر بعدم الانتباه واستقر في مشاهدة عرض جيد.

أرسل إلى طائفة بلا حدود عددًا لا يحصى من الرسائل يطلب فيها المساعدة ، لكن لين شاوشوان تظاهر بعدم الانتباه واستقر في مشاهدة عرض جيد.

لعن لين زويليو بغضب ، “إذا ذهبت إلى القبر ، فإن طائفة بلا حدود ستكون التالية“.

تمايلت الأشرعة والبوارج التي لا حصر لها صعودا وهبوطا على الماء. ارتدى كل جندي تعابير جادة على وجوههم.

ظل تعبير لين شاوشوان هادئًا. “إذا قمت بحساب الوقت ، فقد حان الوقت لبدء ذلك …”

فهم ليو سيتونغ في قلبه.” سيتونغ على استعداد للانضمام إلى طائفة بلا حدود وأن يصبح أحد تلاميذها. إذا كان سيد الطائفة راغبًا ، فسيعود سيتونغ إلى لونغ سانغ ويجند مرؤوسي السابقين “.

——

أجاب ليو سيتونغ : “سيد الطائفة سو ، ترك لين مينغزي يموت بهذا الشكل هو أخف من عقابه. يأمل كل من خدم منا تحت قيادة الجنرال لونغ أن يشاهد مملكته تنزل من حوله وتخرجه من عرشه ، ثم نقطعه بأنفسنا للانتقام من الجنرال لونغ. لكن ليس لدينا القوة للقيام بذلك …… “

“وو!”

بدأ كل الجنود بالصراخ.

يمكن سماع صوت دوي منخفض لقذيفة المحارة مرة أخرى.

“اليوم ، نخوض معركة ضد السياديين في الهاوية.”

بدأ الأسطول في التجمع مرة أخرى.

بمجرد مرور السنوات الخمس ، كان لين زويليو قد وضع في الزاوية بشكل أساسي.

على الرغم من أنهم تجمعوا مرات لا حصر لها خلال السنوات الخمس الماضية ، بدا الأمر مختلفًا هذه المرة.

خلال هذه الفترة الزمنية ، حدثت تغييرات في مناطق أخرى من القارة أيضًا.

طار القصر الضخم في الهواء ، وتحيط به قوارب التنين الثمانية.

قبل عام ، أعطى جشع لين زويليو فرصة لين مينغزي ليعلمه درسًا قاسًيا آخر. تحولت الميزة فجأة لصالح لين مينغزي ، وبدأ الوضع يتأرجح.

تمايلت الأشرعة والبوارج التي لا حصر لها صعودا وهبوطا على الماء. ارتدى كل جندي تعابير جادة على وجوههم.

ولكن كما قال سو تشن ، كان الأسطول لا يعرف الخوف تمامًا.

كان اليوم هو اليوم المشهود.

“هذا هو تحالفنا! أنتم مزارعونا! “

قبل ثلاثة أيام ، تم إخطار جميع الجنود بأن هذه اللحظة قادمة.

“لقد مرت خمس سنوات منذ أن اجتمعنا لأول مرة. بعد خمس سنوات من المعارك الدموية ، وخمس سنوات من البحث ، وخمس سنوات من الانتظار ، جاء اليوم أخيرًا. نعم ، نحن ذاهبون إلى الهاوية لتدمير وحوش البحر تلك والقضاء على الكابوس الذي ابتلي به المحيطيون لعشرات الآلاف من السنين مرة واحدة وإلى الأبد “.

وقف سو تشن أمام القصر وحدق في الناس تحته. دوى صوته كالرعد ، يتدحرج في أذني كل جندي.

“لقد نما السياديون في الهاوية بقوة كبيرة من خلال الاعتماد على حزن أعماق البحار. ومع ذلك ، فقد اكتشفت اليوم طريقة للتخلص من هذه القوة. الاستعدادات التي وضعتها في الهاوية تدخل حيز التنفيذ الآن ، واليوم هو اليوم الذي نحصد فيه محاصيلنا. لقد بحثت في دواء من شأنه أن يضعف السياديين ، وسنكون قادرين على قتلهم. ومع ذلك ، هناك حد زمني لما يمكننا القيام به “.

“لقد مرت خمس سنوات منذ أن اجتمعنا لأول مرة. بعد خمس سنوات من المعارك الدموية ، وخمس سنوات من البحث ، وخمس سنوات من الانتظار ، جاء اليوم أخيرًا. نعم ، نحن ذاهبون إلى الهاوية لتدمير وحوش البحر تلك والقضاء على الكابوس الذي ابتلي به المحيطيون لعشرات الآلاف من السنين مرة واحدة وإلى الأبد “.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، انتهى حكم قبيلة الجحيم لألف عام على العرق الشرس. وصلت قبيلة السحلية الحجرية إلى السلطة.

“هذه المعركة ستكون شرسة ودامية!”

ومع ذلك ، لم يعرف أحد أي تفاصيل أخرى حول هذه المجموعة من الجنود.

“صحيح أنني حققت العديد من الاكتشافات وحللت العديد من المشكلات في بحثي خلال السنوات الخمس الماضية. ومع ذلك ، يجب أن أعترف أنه لا تزال هناك بعض المشكلات التي لم أتمكن من إصلاحها. ومع ذلك ، نحن في حالة حرب ، ولا يمكننا الانتظار حتى يصبح كل شيء في صالحنا قبل أن نضرب. بالإضافة إلى إستراتيجيتنا العسكرية واستعداداتنا ، نحتاج أيضًا إلى وفرة من القوة والإيمان والبطولة وروح التضحية بالنفس “.

رفع سو تشن إصبع واحد. “ساعة! لدينا ساعة فقط من الوقت. بمجرد مرور ذلك الوقت ، سوف يتعافى السياديون “.

“أنا ممتن لأنني لا أرى أي أثر للخوف على وجوهكم على الرغم من حقيقة أنكم لا تعرفون ما هي القوة التي نمتلكها ولا مقدار الثقة التي نتمتع بها في قدرتنا على الفوز في هذه المعركة.”

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

“هذا هو تحالفنا! أنتم مزارعونا! “

وقعت هذه المعركة مع عدد غير قليل من التقلبات والانعطافات.

“فيكم ، لا أرى القوة والشجاعة فحسب ، بل أرى مستقبل الجنس البشري بأكمله.”

بادئ ذي بدء ، عند العرق الشرس.

عندما تحدث سو تشن ، ظهرت ابتسامة على وجهه.

“على هذا النحو ، كما قلت. على الرغم من أن لدينا دواء يمكنه قمع قوة خصومنا ، إلا أن المفتاح الحقيقي لانتصارنا لا يزال هو شجاعتنا! “

توقف للحظة قبل المتابعة. “حان الوقت لأخبركم الآن ما هي القوة التي نمتلكها وما الذي سنواجهه.”

مر الوقت. في غمضة عين مرت ثلاث سنوات.

“لقد نما السياديون في الهاوية بقوة كبيرة من خلال الاعتماد على حزن أعماق البحار. ومع ذلك ، فقد اكتشفت اليوم طريقة للتخلص من هذه القوة. الاستعدادات التي وضعتها في الهاوية تدخل حيز التنفيذ الآن ، واليوم هو اليوم الذي نحصد فيه محاصيلنا. لقد بحثت في دواء من شأنه أن يضعف السياديين ، وسنكون قادرين على قتلهم. ومع ذلك ، هناك حد زمني لما يمكننا القيام به “.

“فيكم ، لا أرى القوة والشجاعة فحسب ، بل أرى مستقبل الجنس البشري بأكمله.”

رفع سو تشن إصبع واحد. “ساعة! لدينا ساعة فقط من الوقت. بمجرد مرور ذلك الوقت ، سوف يتعافى السياديون “.

خفض ليو سيتونغ رأسه. “أخبرني الجنرال لونغ بما حدث للطائفة بلا حدود. الآن وقد أثار لين مينغزي بالفعل الطائفة بلا حدود ، سيتعين على الطائفة بلا حدود الانتقام عاجلاً أم آجلاً “.

“على هذا النحو ، كما قلت. على الرغم من أن لدينا دواء يمكنه قمع قوة خصومنا ، إلا أن المفتاح الحقيقي لانتصارنا لا يزال هو شجاعتنا! “

بحث لين مينغزي على نطاق واسع ولكن لم يتمكن من العثور على أي معلومات عن هذه المجموعة من الجنود.

“إن شجاعتنا هي التي تجعلنا أقوياء. إن شجاعتنا هي التي ستسمح لنا بالضغط بلا هوادة ؛ وشجاعتنا هي التي ستسمح لنا بالضحك في وجه الموت “.

“صحيح أنني حققت العديد من الاكتشافات وحللت العديد من المشكلات في بحثي خلال السنوات الخمس الماضية. ومع ذلك ، يجب أن أعترف أنه لا تزال هناك بعض المشكلات التي لم أتمكن من إصلاحها. ومع ذلك ، نحن في حالة حرب ، ولا يمكننا الانتظار حتى يصبح كل شيء في صالحنا قبل أن نضرب. بالإضافة إلى إستراتيجيتنا العسكرية واستعداداتنا ، نحتاج أيضًا إلى وفرة من القوة والإيمان والبطولة وروح التضحية بالنفس “.

“اليوم ، نخوض معركة ضد السياديين في الهاوية.”

“ولكن إذا قمت بذلك ، فسيكون لين مينغزي قادرًا على العيش لبضع سنوات أخرى “.

“اليوم ، سوف ندمر الهاوية مرة واحدة وإلى الأبد ، ونحولها إلى جزء من التاريخ القديم!”

الفصل 974 : المعركة الحاسمة تقترب

“اليوم ، سوف نحقق معجزة للجنس البشري!”

لقد تكرر هذا الموقف مرات عديدة من قبل في التاريخ المكتوب للصراعات بين البشر والوحوش. اليوم ، كانت هناك معجزة على وشك الحدوث حقًا.

صرخ سو تشن.

“أرسل الأخبار إلى جبل العشرة آلاف سيف. أبلغ لين شاوشوان …… أن لونغ بوجون قد قُتل في المعركة “.

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

من ذلك اليوم فصاعدًا ، انتهى حكم قبيلة الجحيم لألف عام على العرق الشرس. وصلت قبيلة السحلية الحجرية إلى السلطة.

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

كان لين مينغزي غاضبًا وحوّل أنظاره إلى جبل العشرة آلاف سيف.

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

صرخ سو تشن.

بدأ كل الجنود بالصراخ.

تراجعت قذيفة المحارة مرة أخرى حيث بدأ الأسطول الضخم في التوجه إلى دوامة الهاوية مرة أخرى.

“تحرك للخارج!”

“دمروا الهاوية ، اصنعوا معجزة!”

“وو !!!”

————————————————

تراجعت قذيفة المحارة مرة أخرى حيث بدأ الأسطول الضخم في التوجه إلى دوامة الهاوية مرة أخرى.

توقف للحظة قبل المتابعة. “حان الوقت لأخبركم الآن ما هي القوة التي نمتلكها وما الذي سنواجهه.”

كانت هذه ستكون معركتهم الأخيرة. إما مات أعداؤهم ، أو ماتوا.

في الأصل ، كان لين مينغزي على وشك الموت ، لكن انتقام ليو سيتونغ أعطى لين مينغزي فرصة لتوجيه ضربة خطيرة إلى لين زويليو.

ولكن كما قال سو تشن ، كان الأسطول لا يعرف الخوف تمامًا.

“فيكم ، لا أرى القوة والشجاعة فحسب ، بل أرى مستقبل الجنس البشري بأكمله.”

لقد تكرر هذا الموقف مرات عديدة من قبل في التاريخ المكتوب للصراعات بين البشر والوحوش. اليوم ، كانت هناك معجزة على وشك الحدوث حقًا.

لم يقل سو تشن أي شيء آخر وأمره بالمغادرة.

————————————————

قاد لين شاوشوان تلاميذ طائفة بلا حدود للاختباء.

“على هذا النحو ، كما قلت. على الرغم من أن لدينا دواء يمكنه قمع قوة خصومنا ، إلا أن المفتاح الحقيقي لانتصارنا لا يزال هو شجاعتنا! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط