نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 975

الدخول

الدخول

الفصل 975 : الدخول

كانت كل دمية من طراز تايتان قوية مثل مزارع عالم الإمبراطور النهائي.

انتظر الأسطول الضخم بصبر عند حدود مدخل الهاوية.

لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى جودة الدواء أو فعاليته ، لكن حشرات الكارثة كانت تُظهر بالفعل تغييرًا ملحوظًا.

كانت “الهاوية” الآن مألوفةً لهم مثل الفناء الخلفي لمنزلهم في هذه المرحلة ، وقد دخلوا وخرجوا مرات عديدة لدرجة أنهم فقدوا المسار منذ فترة طويلة.

هذا الملك الشيطاني ، الذي كان سيكفي لوحده لإلقاء مدينة بأكملها على البر الرئيسي في حالة من اليأس ، تم الاستيلاء عليه بسهولة من قبل هذين الحزبين الكشافيين. من الواضح أنهم قبضوا على عدد كبير جدًا من الملوك الشيطانيين خلال السنوات الخمس الماضية.

قامت وحوش البحر في الهاوية بتجديد مواردها بالكامل موجة بعد موجة ، وأكل الجنود الكثير من لحم وحوش البحر حتى أنهم بدأوا يسأمون منه.

انتظر الأسطول الضخم بصبر عند حدود مدخل الهاوية.

ومع ذلك ، سيكون اليوم نهاية كل هذا.

صُنعت هذه الدمى من فئة تايتان من معدن النجم المكرر الذي أخذه سو تشن من طائفة الإلهة الأم ومعدن سجن الظلام الذي حصل عليه من الليلة الخالد. من خلال توظيف مواهب عدد لا يحصى من الحرفيين وبناء نوى سارك الثانوية اللازمة من خلال الاعتماد على المخططات ، كان قادرًا على إنشاء هذه الدمى الأربعة.

بدأ الأسطول يتجمع عند المدخل حيث أسقطوا مراسيهم في مكان قريب.

لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى جودة الدواء أو فعاليته ، لكن حشرات الكارثة كانت تُظهر بالفعل تغييرًا ملحوظًا.

قام اثنان من الكشافة بحركة دائرية حول الدوامة مرة واحدة قبل الإبلاغ. “سيد الطائفة ، كانت مهمة الصيد ناجحة. تمكنا من القبض على ملك شيطاني واثنين من اللوردات الشيطانيين”.

قال سو تشن وهو يرفع يديه في التحية: “القائد الرياح العظيمة ، أتركها بين يديك”.

هذا الملك الشيطاني ، الذي كان سيكفي لوحده لإلقاء مدينة بأكملها على البر الرئيسي في حالة من اليأس ، تم الاستيلاء عليه بسهولة من قبل هذين الحزبين الكشافيين. من الواضح أنهم قبضوا على عدد كبير جدًا من الملوك الشيطانيين خلال السنوات الخمس الماضية.

بدأ الأسطول يتجمع عند المدخل حيث أسقطوا مراسيهم في مكان قريب.

لم يزعج سو تشن نفسه حتى بإلقاء نظرة خاطفة عليه وسحب عنصرًا على الفور.

الدمى العملاقة!

هذا البند كان كيس. عندما فتحه ، زحفت مجموعة كبيرة من الحشرات منه. كانت هذه الحشرات بحجم قبضة اليد ؛ نبت زوج من الأجنحة شبه الشفافة من ظهورهم ، ويتدلى الفك السفلي الحاد أمام وجوههم. كانوا بطبيعة الحال حشرات الكارثة.

على الرغم من وجود أربعين منهم فقط ، إلا أنها كانت ذات جودة عالية للغاية. ستة وثلاثون منهم كانوا من فئة الجبل ، كل منهم قوي بما يكفي لمحاربة الجيش بمفرده. كانت قوتهم معادلة لمزارع عالم مظاهر الفكر.

خلال السنوات القليلة الماضية ، أجرى سو تشن الكثير من الأبحاث في العديد من المجالات. تركز جزء من جهوده على فهم أفضل لهذه الحشرات.

كانت كل دمية من طراز تايتان قوية مثل مزارع عالم الإمبراطور النهائي.

والآن ، كانوا أحد الأسلحة التي كان سو تشن يخطط لاستخدامها في التعامل مع السياديين في الهاوية. أخرجهم أخيرًا لاستخدامهم في هذه الرحلة الاستكشافية الأخيرة.

الأربعة المتبقية كانوا دمى أسطورية من فئة تايتان.

تم تربية هذه الحشرات الكارثية الحالية وتحسينها من حشرة الكارثة الأصلية. كانت هناك بعض الاختلافات بين هذا البديل والأصلي ، وكان أحد الاختلافات الرئيسية هو أن هذه الحشرات كانت أضعف من النسخ الأصلية.

خلال السنوات القليلة الماضية ، أجرى سو تشن الكثير من الأبحاث في العديد من المجالات. تركز جزء من جهوده على فهم أفضل لهذه الحشرات.

كانت حشرات الكارثة الأصلية محصنة ضد جميع هجمات طاقة الأصل ، كما أنها تمتلك القدرة الفطرية على السفر على طول تيارات طاقة الأصل. بعبارة أخرى ، يمكنهم مطاردة مهارة الأصل إلى مصدرها. بالإضافة إلى ذلك ، تجاهلت هجماتهم أيضًا جميع حواجز طاقة الأصل.

كان تشونغ تشنجون يعتقد في الأصل أن الطائفة بلا حدود هي الورقة الرابحة النهائية لسو تشن ، لكن تبين أنها مجرد جزء متوسط ​​من قوته. في ذلك الوقت ، بدا الأمر كما لو أنه يفتقر إلى الخبراء الذين وقفوا في القمة.

واجهت هذه الحشرات بشكل أساسي أي مستخدم لـطاقة الأصل. لم يخشوا أي هجمات طاقة أصل، ولا يمكن التعامل معهم إلا من خلال الوسائل المادية.

أرسل هؤلاء التلاميذ القلائل من الطائفة بلا حدود الذين يحرسون مدخل الهاوية إشارة خاصة بهم ، وبدأ قارب في الانطلاق في اتجاههم.

للوهلة الأولى ، بدت نسخة سو تشن من حشرات الكارثة أقل شأنا بكثير بالمقارنة. بدلاً من أن يكونوا محصنين تمامًا من طاقة الأصل ، فإنهم يمتلكون مقاومة بنسبة 80 ٪ فقط. على الرغم من أن هذا بدا مثيرًا للإعجاب على الورق ، إلا أن أجسادهم المادية الضعيفة نسبيًا تعني أن نسبة العشرين بالمائة التي أثرت عليهم ستقتلهم بسهولة على الأرجح.

قال الرياح العظيمة بصوت خافت: “نحن المحيطيون كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا”.

كانت قدرتهم على تجاهل دفاعات طاقة الأصل محدودة أيضًا. سيستغرق الأمر منهم بعض الوقت ليشقوا طريقهم عبر حاجز أقوى.

كان هذا الرمح ثلاثي الرؤوس هو السلاح الشهير لـ المحيطيين ، رمح نبتون.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله سو تشن حيال ذلك. كان من الصعب للغاية السيطرة على حشرات الكارثة. إذا أراد حل كل هذه المشكلات ، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر بضع سنوات أخرى من البحث المتفاني.

على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتقدم المحيطيون إلى الخطوط الأمامية دون خوف.

في النهاية ، اختار أن يجعل طفرات حشرات الكارثة تتراجع عن قدراتها. هذا سمح له بالتحكم بهم بسهولة أكبر.

صُنعت هذه الدمى من فئة تايتان من معدن النجم المكرر الذي أخذه سو تشن من طائفة الإلهة الأم ومعدن سجن الظلام الذي حصل عليه من الليلة الخالد. من خلال توظيف مواهب عدد لا يحصى من الحرفيين وبناء نوى سارك الثانوية اللازمة من خلال الاعتماد على المخططات ، كان قادرًا على إنشاء هذه الدمى الأربعة.

كانت هذه عقلية نموذجية جدًا للهندسة العكسية لمشكلة ما. “إذا لم أستطع السيطرة عليك ، فسأضعفك حتى أستطيع.”

“من أجل أن يسري مفعول الدواء ، بطبيعة الحال ، ولهؤلاء الحشرات الكارثية لتكاثر المزيد. أنت تسأل الكثير من الأسئلة. لماذا لا تكتشفها بنفسك؟ “

كانت هذه هي عملية التفكير التي أدت إلى ولادة حشرة كارثة مطفرة عكسيا .

لأن هذا الدواء كان من المفترض أن يستهدف الهاوية بأكملها ، كان لابد من إنتاج ما يكفي من الأدوية لملء القارب بأكمله. ومن أجل إنتاج هذا القدر من الأدوية ، أنفق الأسطول قدرًا كبيرًا من الموارد. إذا أرادوا عمل دفعة أخرى ، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر خمس سنوات أخرى ، أو ربما أكثر من ذلك لأن العديد من هذه المكونات أصبح من الصعب العثور عليها.

تمكن سو تشن من ترويض كل هذه الحشرات الكارثية ، وجميعهم كانوا أمهات حضنات خصبة.

والآن ، كانوا أحد الأسلحة التي كان سو تشن يخطط لاستخدامها في التعامل مع السياديين في الهاوية. أخرجهم أخيرًا لاستخدامهم في هذه الرحلة الاستكشافية الأخيرة.

بعد تصفير سو تشن ، طار كل من حشرات الكارثة في الهواء وتوجهوا نحو الملك الشيطاني واللوردات الشيطانيين الذين تم أسرهم للتو.

التقى سو تشن و الرياح العظيمة بالفعل عدة مرات على مدار السنوات الخمس الماضية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لهما لتحية بعضهما البعض بشكل مفرط.

تم تقييد وحوش البحر بأمان ، وكانوا قادرين فقط على الصراخ بلا حول ولا قوة والعواء بينما تزحف الأمهات الحضنة داخل أجسادهن. ومع ذلك ، فإن هذه الزئير عمل فقط على إثارة تعطش حشرات الكارثة هذه ، تمامًا مثل روح المحارب القتالية ردًا على صرخة حرب شرسة لمحارب آخر.

ومع ذلك ، سيكون اليوم نهاية كل هذا.

بدأت الحشرات بعد ذلك في التهام وحوش البحر بسرعة ، واستخراج كميات كبيرة من الطاقة قبل أن تدخل أخيرًا مرحلة التكاثر.

بعد تصفير سو تشن ، طار كل من حشرات الكارثة في الهواء وتوجهوا نحو الملك الشيطاني واللوردات الشيطانيين الذين تم أسرهم للتو.

كانت قدرات التكاثر الخاصة بـحشرات الكارثة عالية بشكل لا يصدق. طالما كان لديهم ما يكفي من الطعام ، فسوف يتكاثرون باستمرار.

خلال السنوات القليلة الماضية ، أجرى سو تشن الكثير من الأبحاث في العديد من المجالات. تركز جزء من جهوده على فهم أفضل لهذه الحشرات.

سرعان ما أصبحت جثث وحوش البحر الثلاثة أرضًا خصبة لحشرات الكارثة. قريباً ، ستبدأ موجات من حشرات الكارثة الجديدة من الجثث.

تمكن سو تشن من ترويض كل هذه الحشرات الكارثية ، وجميعهم كانوا أمهات حضنات خصبة.

من أجل التأكد من أن حشرات الكارثة هذه لن تخرج عن سيطرته ، كان سو تشن قد أعطاهم بالفعل دواءً للتأكد من أنهم لن يعيشوا أكثر من ساعة.

تم تقييد وحوش البحر بأمان ، وكانوا قادرين فقط على الصراخ بلا حول ولا قوة والعواء بينما تزحف الأمهات الحضنة داخل أجسادهن. ومع ذلك ، فإن هذه الزئير عمل فقط على إثارة تعطش حشرات الكارثة هذه ، تمامًا مثل روح المحارب القتالية ردًا على صرخة حرب شرسة لمحارب آخر.

بعد مرور بعض الوقت ، اعتقد سو تشن أن هذا هو الوقت المناسب تقريبًا وأمر بمجموعة أخرى من الجنود على مسافة بعيدة.

كان نصفه العلوي عارياً ، وكان يمسك بيده رمحاً ثلاثي الرؤوس.

أرسل هؤلاء التلاميذ القلائل من الطائفة بلا حدود الذين يحرسون مدخل الهاوية إشارة خاصة بهم ، وبدأ قارب في الانطلاق في اتجاههم.

على الرغم من أن طموحه في التنافس على السيطرة مع سو تشن قد تم قمعه منذ فترة طويلة ، إلا أن شخصيته التنافسية بالفطرة لا تزال تجعله يشعر وكأنه عانى فجأة من ضربة قاسية.

كان هذا القارب غريبًا بعض الشيء لأنه كان ممتلئًا ببراميل النبيذ.

لم يعرف أحد أن هذه كانت أقوى ورقة رابحة لسو تشن.

تم نقل الآلاف من براميل النبيذ عبر البحر بواسطة هذا القارب ، ولكن تم تكليف تشونغ تشنجون ، وهو مزارع في عالم الإمبراطور النهائي ، بحراسته. من الواضح أن هذا القارب كان مهمًا للغاية.

تم تربية هذه الحشرات الكارثية الحالية وتحسينها من حشرة الكارثة الأصلية. كانت هناك بعض الاختلافات بين هذا البديل والأصلي ، وكان أحد الاختلافات الرئيسية هو أن هذه الحشرات كانت أضعف من النسخ الأصلية.

“أطلق سراحها!”

تمكن سو تشن من ترويض كل هذه الحشرات الكارثية ، وجميعهم كانوا أمهات حضنات خصبة.

بعد هذا الأمر ، انطلق تشونغ تشنجون إلى العمل. تم رفع القارب ثم تم إرساله ينهار في الهاوية. في تلك اللحظة بالذات ، اشتعلت شرارة من طاقة الأصل ، وأضاءت براميل النبيذ على الفور. تم رش السائل الأزرق الباهت في كل مكان ، ولكن في تلك اللحظة ، اختفى في الهاوية مع القارب.

كانت هذه هي عملية التفكير التي أدت إلى ولادة حشرة كارثة مطفرة عكسيا .

كان هذا السائل دواءً آخر طوره سو تشن للتعامل مع حزن أعماق البحار.

لقد كانوا رأس الرمح وعلف المدفع والجبيرة الداعمة التي لا تنتهي باستمرار.

لأن هذا الدواء كان من المفترض أن يستهدف الهاوية بأكملها ، كان لابد من إنتاج ما يكفي من الأدوية لملء القارب بأكمله. ومن أجل إنتاج هذا القدر من الأدوية ، أنفق الأسطول قدرًا كبيرًا من الموارد. إذا أرادوا عمل دفعة أخرى ، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر خمس سنوات أخرى ، أو ربما أكثر من ذلك لأن العديد من هذه المكونات أصبح من الصعب العثور عليها.

كل ما عرفوه هو أن هذا الدواء سيضعف السياديين ، لكن سو تشن لم يخبر أبدًا إلى أي مدى بالضبط.

تم إطلاق الدواء ، وولدت حشرات الكارثة. كانت الاستعدادات تجري على عجل للمعركة.

خرج المحيطيون أخيرًا بكامل قوتهم نظرًا لأهمية هذه المهمة النهائية. بصرف النظر عن أولئك المطلوبين للحفاظ على الدفاعات الحاسمة ، كان جميع مقاتليهم تقريبًا حاضرين ، بما في ذلك الرياح العظيمة نفسه.

في الواقع ، في تلك اللحظة ، كانت المعركة قد بدأت بالفعل. كانت هذه الإجراءات مجرد طلقات أولية للمناوشات الأولية.

انتظر الأسطول الضخم بصبر عند حدود مدخل الهاوية.

لم يكن بإمكان حكام الهاوية ، الذين يفتقرون إلى الذكاء ، إعداد استراتيجية مضادة مسبقًا ، مما أعطى الأسطول فرصة حاسمة.

في مواجهة أمر مباشر من رئيسهم ، خمدت الثرثرة وسقط صمت عميق عبر سطح البحر. حتى الأمواج نفسها بدت صامتة بشكل مخيف.

ما دفعهم خلال هذه الحملة الشاقة طوال الوقت كان دائمًا قوتهم العقلية ، والتي كانت كافية لجعل معظم الناس يقعون في اليأس.

“ززززززز!”

“كم…… سوف يضعفهم هذا الدواء؟” سأل أحد الجنود بهدوء.

للوهلة الأولى ، بدت نسخة سو تشن من حشرات الكارثة أقل شأنا بكثير بالمقارنة. بدلاً من أن يكونوا محصنين تمامًا من طاقة الأصل ، فإنهم يمتلكون مقاومة بنسبة 80 ٪ فقط. على الرغم من أن هذا بدا مثيرًا للإعجاب على الورق ، إلا أن أجسادهم المادية الضعيفة نسبيًا تعني أن نسبة العشرين بالمائة التي أثرت عليهم ستقتلهم بسهولة على الأرجح.

كل ما عرفوه هو أن هذا الدواء سيضعف السياديين ، لكن سو تشن لم يخبر أبدًا إلى أي مدى بالضبط.

قامت وحوش البحر في الهاوية بتجديد مواردها بالكامل موجة بعد موجة ، وأكل الجنود الكثير من لحم وحوش البحر حتى أنهم بدأوا يسأمون منه.

ربما كان هذا لأنه حتى هو نفسه لم يكن واضحًا ما هي الإجابة.

ارتجف قلب تشونغ تشنجون عندما رأى هذه المجموعة من الدمى التي لا يسبر غورها تتجه نحو الهاوية.

“كل وحش بحر مختلف. البعض لديه مقاومة فطرية للسم ، والبعض الآخر لا. بعضها لديه عمليات نضج فريدة ، وأولئك الذين تواصلوا بحزن أعماق البحار بينما كانوا سوى وحوش بحر عادية سوف يتأثرون أكثر من وحوش البحر القوية التي جاءت من أماكن بعيدة. قد يكون هناك بعض الأشخاص الذين أصبحوا سياديين قبل ذلك ، وسوف يتأثرون على أقل تقدير. لذا ، ما مدى ضعف “وحوش البحر” … من الصعب تحديد ذلك ، “أوضح سو تشن بنبرة من الأسف.

الأربعة المتبقية كانوا دمى أسطورية من فئة تايتان.

بدأ أولئك الذين فهموا تفسيره يشرحون لمن حولهم بعبارات أبسط. كما أن توزيع الدواء يتأثر بمرور الوقت والعديد من العوامل الأخرى. على هذا النحو ، من الصعب للغاية التنبؤ بما سيكون عليه الانخفاض الدقيق في القوة ، ولهذا السبب لم يعطنا رئيس الطائفة العدد الدقيق .

كانت هذه هي عملية التفكير التي أدت إلى ولادة حشرة كارثة مطفرة عكسيا .

“أكثر ما نحتاجه في هذه المعركة هو الشجاعة. سوف نقاتل ، والباقي سيكون مصيرنا “.

التقى سو تشن و الرياح العظيمة بالفعل عدة مرات على مدار السنوات الخمس الماضية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لهما لتحية بعضهما البعض بشكل مفرط.

“هذا صحيح. لا يسأل المحاربون أي أسئلة. كل ما يفعلونه هو جعل استعداداتهم للموت “.

ولكن على الرغم من أن تلك الدمى من فئة تايتان كانت قوية ، لم يكن هناك سوى أربعة منها ، واستهلك تنشيطها قدرًا لا يُصدق من الموارد. هذا هو السبب في أن سو تشن لم يكن على استعداد لاستخدامها باستخفاف.

“لكني أريد فقط التخلص من هذا هنا. أقول ، ما الذي ما زلنا ننتظره؟ “

بدأت الحشرات بعد ذلك في التهام وحوش البحر بسرعة ، واستخراج كميات كبيرة من الطاقة قبل أن تدخل أخيرًا مرحلة التكاثر.

“من أجل أن يسري مفعول الدواء ، بطبيعة الحال ، ولهؤلاء الحشرات الكارثية لتكاثر المزيد. أنت تسأل الكثير من الأسئلة. لماذا لا تكتشفها بنفسك؟ “

بعد مرور بعض الوقت ، اعتقد سو تشن أن هذا هو الوقت المناسب تقريبًا وأمر بمجموعة أخرى من الجنود على مسافة بعيدة.

“ابقوا تلك الأفواه مغلقة.”

بدأت موجة ضخمة من الدمى تندفع من القصر عائمة في السماء.

في مواجهة أمر مباشر من رئيسهم ، خمدت الثرثرة وسقط صمت عميق عبر سطح البحر. حتى الأمواج نفسها بدت صامتة بشكل مخيف.

الأربعة المتبقية كانوا دمى أسطورية من فئة تايتان.

ومع ذلك ، كان الجميع على دراية بحدوث تغيير هائل في منطقة لا يمكنهم إدراكه.

للوهلة الأولى ، بدت نسخة سو تشن من حشرات الكارثة أقل شأنا بكثير بالمقارنة. بدلاً من أن يكونوا محصنين تمامًا من طاقة الأصل ، فإنهم يمتلكون مقاومة بنسبة 80 ٪ فقط. على الرغم من أن هذا بدا مثيرًا للإعجاب على الورق ، إلا أن أجسادهم المادية الضعيفة نسبيًا تعني أن نسبة العشرين بالمائة التي أثرت عليهم ستقتلهم بسهولة على الأرجح.

لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى جودة الدواء أو فعاليته ، لكن حشرات الكارثة كانت تُظهر بالفعل تغييرًا ملحوظًا.

“من أجل أن يسري مفعول الدواء ، بطبيعة الحال ، ولهؤلاء الحشرات الكارثية لتكاثر المزيد. أنت تسأل الكثير من الأسئلة. لماذا لا تكتشفها بنفسك؟ “

حتى الآن ، كانت الجثث الثلاثة الضخمة قد التهمت تمامًا. طارت أسراب كبيرة من حشرات الكارثة باستمرار من بقاياها المهلكة ، وملأت السماء. وشعر الجنود الذين كانوا يراقبون أن شعرهم يرتعش في فروة الرأس.

للوهلة الأولى ، بدت نسخة سو تشن من حشرات الكارثة أقل شأنا بكثير بالمقارنة. بدلاً من أن يكونوا محصنين تمامًا من طاقة الأصل ، فإنهم يمتلكون مقاومة بنسبة 80 ٪ فقط. على الرغم من أن هذا بدا مثيرًا للإعجاب على الورق ، إلا أن أجسادهم المادية الضعيفة نسبيًا تعني أن نسبة العشرين بالمائة التي أثرت عليهم ستقتلهم بسهولة على الأرجح.

“ززززززز!”

لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى جودة الدواء أو فعاليته ، لكن حشرات الكارثة كانت تُظهر بالفعل تغييرًا ملحوظًا.

بدأ ضجيج حاد يملأ الهواء حيث اندفعت حشرات الكارثة بلا خوف إلى الهاوية ، وكانت بمثابة طليعة القوات.

لأن هذا الدواء كان من المفترض أن يستهدف الهاوية بأكملها ، كان لابد من إنتاج ما يكفي من الأدوية لملء القارب بأكمله. ومن أجل إنتاج هذا القدر من الأدوية ، أنفق الأسطول قدرًا كبيرًا من الموارد. إذا أرادوا عمل دفعة أخرى ، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر خمس سنوات أخرى ، أو ربما أكثر من ذلك لأن العديد من هذه المكونات أصبح من الصعب العثور عليها.

لقد كانوا رأس الرمح وعلف المدفع والجبيرة الداعمة التي لا تنتهي باستمرار.

بعد تصفير سو تشن ، طار كل من حشرات الكارثة في الهواء وتوجهوا نحو الملك الشيطاني واللوردات الشيطانيين الذين تم أسرهم للتو.

بعد أن بدأت حشرات الكارثة بالتدفق في الهاوية ، كان جيش عرق المحيطي هو التالي الذي ينطلق في الهاوية.

قامت وحوش البحر في الهاوية بتجديد مواردها بالكامل موجة بعد موجة ، وأكل الجنود الكثير من لحم وحوش البحر حتى أنهم بدأوا يسأمون منه.

ظهر ملوك البحر السبعة ، وكان حاكم المحيطيين الرياح العظيمة في المقدمة.

الدمى العملاقة!

خرج المحيطيون أخيرًا بكامل قوتهم نظرًا لأهمية هذه المهمة النهائية. بصرف النظر عن أولئك المطلوبين للحفاظ على الدفاعات الحاسمة ، كان جميع مقاتليهم تقريبًا حاضرين ، بما في ذلك الرياح العظيمة نفسه.

هذا الملك الشيطاني ، الذي كان سيكفي لوحده لإلقاء مدينة بأكملها على البر الرئيسي في حالة من اليأس ، تم الاستيلاء عليه بسهولة من قبل هذين الحزبين الكشافيين. من الواضح أنهم قبضوا على عدد كبير جدًا من الملوك الشيطانيين خلال السنوات الخمس الماضية.

كان هذا المحيطي كبيرًا بشكل غير طبيعي ، وكان وجهه مغطى بشعر أحمر ناري.

تمكن سو تشن من ترويض كل هذه الحشرات الكارثية ، وجميعهم كانوا أمهات حضنات خصبة.

كان نصفه العلوي عارياً ، وكان يمسك بيده رمحاً ثلاثي الرؤوس.

كان هذا الرمح ثلاثي الرؤوس هو السلاح الشهير لـ المحيطيين ، رمح نبتون.

كان هذا الرمح ثلاثي الرؤوس هو السلاح الشهير لـ المحيطيين ، رمح نبتون.

على الرغم من أن طموحه في التنافس على السيطرة مع سو تشن قد تم قمعه منذ فترة طويلة ، إلا أن شخصيته التنافسية بالفطرة لا تزال تجعله يشعر وكأنه عانى فجأة من ضربة قاسية.

قال سو تشن وهو يرفع يديه في التحية: “القائد الرياح العظيمة ، أتركها بين يديك”.

ولكن على الرغم من أن تلك الدمى من فئة تايتان كانت قوية ، لم يكن هناك سوى أربعة منها ، واستهلك تنشيطها قدرًا لا يُصدق من الموارد. هذا هو السبب في أن سو تشن لم يكن على استعداد لاستخدامها باستخفاف.

التقى سو تشن و الرياح العظيمة بالفعل عدة مرات على مدار السنوات الخمس الماضية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لهما لتحية بعضهما البعض بشكل مفرط.

بعد أن بدأت حشرات الكارثة بالتدفق في الهاوية ، كان جيش عرق المحيطي هو التالي الذي ينطلق في الهاوية.

قال الرياح العظيمة بصوت خافت: “نحن المحيطيون كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا”.

تم تقييد حشرات الكارثة إلى حد ما في قدرتها القتالية ، لكن هذه الدمى العملاقة كانت حركته القاتلة الحقيقية.

كما قال ، كان المحيطيون ينتظرون هذا اليوم لوقت طويل.

على الرغم من وجود أربعين منهم فقط ، إلا أنها كانت ذات جودة عالية للغاية. ستة وثلاثون منهم كانوا من فئة الجبل ، كل منهم قوي بما يكفي لمحاربة الجيش بمفرده. كانت قوتهم معادلة لمزارع عالم مظاهر الفكر.

على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتقدم المحيطيون إلى الخطوط الأمامية دون خوف.

“أكثر ما نحتاجه في هذه المعركة هو الشجاعة. سوف نقاتل ، والباقي سيكون مصيرنا “.

بعد قيادته ، قفز الملوك السبعة في الهاوية أيضًا ، وشكلوا الموجة الثانية من المهاجمين.

ومع ذلك ، سيكون اليوم نهاية كل هذا.

لكن الموجة الثالثة لم تكن مجموعة جنود أكثر.

لقد أحرق صنع هذه الدمى العملاقة جميع موارده تقريبًا.

بدأت موجة ضخمة من الدمى تندفع من القصر عائمة في السماء.

قال الرياح العظيمة بصوت خافت: “نحن المحيطيون كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا”.

الدمى العملاقة!

خلال السنوات القليلة الماضية ، أجرى سو تشن الكثير من الأبحاث في العديد من المجالات. تركز جزء من جهوده على فهم أفضل لهذه الحشرات.

الآن بعد أن كانت المعركة الأخيرة أمامهم ، كشف سو تشن عن ورقة أخرى من أوراقه الرابحة.

“أكثر ما نحتاجه في هذه المعركة هو الشجاعة. سوف نقاتل ، والباقي سيكون مصيرنا “.

تم تقييد حشرات الكارثة إلى حد ما في قدرتها القتالية ، لكن هذه الدمى العملاقة كانت حركته القاتلة الحقيقية.

من أجل التأكد من أن حشرات الكارثة هذه لن تخرج عن سيطرته ، كان سو تشن قد أعطاهم بالفعل دواءً للتأكد من أنهم لن يعيشوا أكثر من ساعة.

على الرغم من وجود أربعين منهم فقط ، إلا أنها كانت ذات جودة عالية للغاية. ستة وثلاثون منهم كانوا من فئة الجبل ، كل منهم قوي بما يكفي لمحاربة الجيش بمفرده. كانت قوتهم معادلة لمزارع عالم مظاهر الفكر.

لم يكن بإمكان حكام الهاوية ، الذين يفتقرون إلى الذكاء ، إعداد استراتيجية مضادة مسبقًا ، مما أعطى الأسطول فرصة حاسمة.

الأربعة المتبقية كانوا دمى أسطورية من فئة تايتان.

تم تقييد وحوش البحر بأمان ، وكانوا قادرين فقط على الصراخ بلا حول ولا قوة والعواء بينما تزحف الأمهات الحضنة داخل أجسادهن. ومع ذلك ، فإن هذه الزئير عمل فقط على إثارة تعطش حشرات الكارثة هذه ، تمامًا مثل روح المحارب القتالية ردًا على صرخة حرب شرسة لمحارب آخر.

صُنعت هذه الدمى من فئة تايتان من معدن النجم المكرر الذي أخذه سو تشن من طائفة الإلهة الأم ومعدن سجن الظلام الذي حصل عليه من الليلة الخالد. من خلال توظيف مواهب عدد لا يحصى من الحرفيين وبناء نوى سارك الثانوية اللازمة من خلال الاعتماد على المخططات ، كان قادرًا على إنشاء هذه الدمى الأربعة.

تم تقييد وحوش البحر بأمان ، وكانوا قادرين فقط على الصراخ بلا حول ولا قوة والعواء بينما تزحف الأمهات الحضنة داخل أجسادهن. ومع ذلك ، فإن هذه الزئير عمل فقط على إثارة تعطش حشرات الكارثة هذه ، تمامًا مثل روح المحارب القتالية ردًا على صرخة حرب شرسة لمحارب آخر.

لقد أحرق صنع هذه الدمى العملاقة جميع موارده تقريبًا.

قال الرياح العظيمة بصوت خافت: “نحن المحيطيون كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا”.

كانت كل دمية من طراز تايتان قوية مثل مزارع عالم الإمبراطور النهائي.

قال الرياح العظيمة بصوت خافت: “نحن المحيطيون كنا ننتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا”.

لم يعرف أحد أن هذه كانت أقوى ورقة رابحة لسو تشن.

كان هذا الرمح ثلاثي الرؤوس هو السلاح الشهير لـ المحيطيين ، رمح نبتون.

كان تشونغ تشنجون يعتقد في الأصل أن الطائفة بلا حدود هي الورقة الرابحة النهائية لسو تشن ، لكن تبين أنها مجرد جزء متوسط ​​من قوته. في ذلك الوقت ، بدا الأمر كما لو أنه يفتقر إلى الخبراء الذين وقفوا في القمة.

ارتجف قلب تشونغ تشنجون عندما رأى هذه المجموعة من الدمى التي لا يسبر غورها تتجه نحو الهاوية.

ما لم يكن يعرفه هو أن سو تشن أحرق ثروته لبناء هذه المجموعة من الدمى ، وسد تلك الفجوة في ترسانته.

ومع ذلك ، كان الجميع على دراية بحدوث تغيير هائل في منطقة لا يمكنهم إدراكه.

ولكن على الرغم من أن تلك الدمى من فئة تايتان كانت قوية ، لم يكن هناك سوى أربعة منها ، واستهلك تنشيطها قدرًا لا يُصدق من الموارد. هذا هو السبب في أن سو تشن لم يكن على استعداد لاستخدامها باستخفاف.

انتظر الأسطول الضخم بصبر عند حدود مدخل الهاوية.

ومع ذلك ، فقد حان الوقت اليوم لوضع كل ذلك على المحك.

أرسل هؤلاء التلاميذ القلائل من الطائفة بلا حدود الذين يحرسون مدخل الهاوية إشارة خاصة بهم ، وبدأ قارب في الانطلاق في اتجاههم.

ارتجف قلب تشونغ تشنجون عندما رأى هذه المجموعة من الدمى التي لا يسبر غورها تتجه نحو الهاوية.

الدمى العملاقة!

كم عدد الأوراق الرابحة التي كان هذا الرجل لا يزال يحتفظبها؟

خلال السنوات القليلة الماضية ، أجرى سو تشن الكثير من الأبحاث في العديد من المجالات. تركز جزء من جهوده على فهم أفضل لهذه الحشرات.

على الرغم من أن طموحه في التنافس على السيطرة مع سو تشن قد تم قمعه منذ فترة طويلة ، إلا أن شخصيته التنافسية بالفطرة لا تزال تجعله يشعر وكأنه عانى فجأة من ضربة قاسية.

لم يكن بإمكان حكام الهاوية ، الذين يفتقرون إلى الذكاء ، إعداد استراتيجية مضادة مسبقًا ، مما أعطى الأسطول فرصة حاسمة.

كان الأمر كما لو أن كل شيء شيده في خياله قد انهار على الفور تقريبًا.

تم تقييد حشرات الكارثة إلى حد ما في قدرتها القتالية ، لكن هذه الدمى العملاقة كانت حركته القاتلة الحقيقية.

كانت الموجة الرابعة من المهاجمين هي سو تشن و غو تشينغلو ، الذين قفزوا بلا خوف في الهاوية.

كان هذا الرمح ثلاثي الرؤوس هو السلاح الشهير لـ المحيطيين ، رمح نبتون.

————————————

بدأت الحشرات بعد ذلك في التهام وحوش البحر بسرعة ، واستخراج كميات كبيرة من الطاقة قبل أن تدخل أخيرًا مرحلة التكاثر.

“أطلق سراحها!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط