نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 978

الهجوم المباشر (3)

الهجوم المباشر (3)

الفصل 978 : الهجوم المباشر (3)

“هذا هو المكان الذي يقع فيه حزن أعماق البحار؟ ثم أين هو بالضبط؟ ” سألت غو تشينغلو.

كان هذا الجبل موجودًا فعليًا. بدا وكأنه مغطى بأوراق خضراء و أنهار متدفقة ، مع سحب دائرية بالقرب من قمته. حتى أنه كانت هناك بعض الطيور ذات المظهر المهيب تحلق في الجوار.

ضحك سو تشن. “بالطبع يجب أن نغش!”

تدفق شلال من أحد جوانب الجبل.

لكن ألم يكن السياديون هناك موجودون أيضًا؟

كان المشهد خلابًا للغاية ، لكنه كان أيضًا غريبًا جدًا.

لكن هذه المرة ، بدلًا من محاولة دخول فم التمثال ، تركت قطرة الدم تسقط.

بعد كل شيء ، لم تكن تمطر في الهاوية. كانوا في منطقة معزولة من الفضاء ، ولم تكن هناك حاجة للمطر أو الثلج لإعادة ملء أي مياه مفقودة.

ومع ذلك ، بعد مزيد من التفكير ، أدركت أنه لا توجد حاجة للتوصل إلى خطة مذهلة عندما يمكنك الغش ، ناهيك عن أن الموقف لم يسمح حقًا بخطة مذهلة في المقام الأول.

إذا لم يكن هناك مطر أو ثلج ، فمن أين أتى الشلال؟

بعد كل شيء ، لم تكن تمطر في الهاوية. كانوا في منطقة معزولة من الفضاء ، ولم تكن هناك حاجة للمطر أو الثلج لإعادة ملء أي مياه مفقودة.

ومع ذلك ، كان هناك حقًا. تدفقت المياه بلا نهاية.

عبست غو تشينغلو. “حسنا. أنت تفكر دائمًا في الأمور بعناية ، فماذا تعتقد أنه يجب علينا فعله؟ “

يمكن رؤية بعض الظلال السوداء تطفو تحت سطح المياه حول الجبل.

“فما الذي ننتظره؟ دعنا نذهب وندمره الآن! ” من الواضح أن غو تشينغلو كانت متحمسةً.

لم يكن الأمر واضحًا من الجو ، لكن سو تشن شعر أن هؤلاء الوحوش البحرية كانوا جميعًا سياديين بناءً على تصور طاقة الأصل.

ما لم يستخدم التمثال الضوء الأبيض لقتل حتى البعوض ، فمن المرجح ألا يقوم الاستنساخ بتنشيط هذه الآلية المحددة.

كان هؤلاء السياديون يدورون حول الجبل ، ويحرسونه.

كان كورنيغا أركاني. حقيقة أنه لم يقم ببناء التمثال على شكل أركاني كانت محيرة ، على أقل تقدير.

“هذا هو المكان الذي يقع فيه حزن أعماق البحار؟ ثم أين هو بالضبط؟ ” سألت غو تشينغلو.

حشرة كارثة طارت في الصورة مثل النحلة. في النهاية ، هبطت على قمة الشلال.

قال سو تشن وهو يشير إلى الجبل بذقنه: “في الأعلى”.

إذا فشل ، فهذا يعني أن السياديين سيتدخلون. بعبارة أخرى ، لم يكن هذا المسار مسلكًا يمكن الدفاع عنه.

فوجئت غو تشينغلو للحظات. “أنت تعني……”

نعم ، كان هناك ، وإذا تم أخذ هؤلاء السياديين في الاعتبار في التنبؤ ، فإن التكلفة ستكون عالية بالتأكيد.

”على قمة الشلال. أو يمكنك القول إنه مصدر الشلال في المقام الأول “.

طارت حشرة الكارثة بدماء سو تشن. بسرعة كبيرة وصلت مرة أخرى بالقرب من التمثال.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤيته بأم عينيه ، إلا أن سو تشن كان واثقًا من أن هذا هو الحال.

وفقًا لقواعد التنبؤ الخاصة بـصولجان عظم الأصل ، إذا كان هدف التنبؤ يساوي أكثر من التضحية الفعلية المقدمة ، فإن التنبؤ سيفشل.

كان هذا اعترافًا بعمل سيد عظيم من قبل سيد عظيم آخر ، تمامًا مثل فنانين قتاليين قويين يتنافسان ويتبادلان الضربات.

كان هذا النوع من الفهم عميقًا ويتجلى عن طريق الحدس.

كان هذا النوع من الفهم عميقًا ويتجلى عن طريق الحدس.

“ما هذا؟”

بصفته باحثًا من الدرجة الأولى في علم الزراعة ، كان لدى سو تشن القدرة على فهم وإدراك تكوين هذا العالم. للحظة فقط ، شعر سو تشن كأنه قد عاد بالزمن إلى الوراء ، يراقب كيف قام كورنيغا بتنسيق كل هذا.

لم تستطع الإستساخات خداع السياديين لأن لديهم عيونًا ، لكن الشيء نفسه لا ينطبق بالضرورة على تمثال.

لقد جاء إلى هذا المكان وبنى هذا الجبل ، وخلق دائرة مغلقة للفضاء المعزول.

قال سو تشن وهو يمسك بيد غو تشينغلو: “لا تكوني في عجلة من أمرك”.

كان ذلك الشلال مصدر كل شيء!

في الواقع ، ترك سو تشن استنساخًا عند مدخل الهاوية.

وبشكل أكثر تحديدًا ، لم يكن شلالًا – بل كان ينبوعًا من الحيوية يتدفق من حزن أعماق البحار.

لكن هذه المرة ، بدلًا من محاولة دخول فم التمثال ، تركت قطرة الدم تسقط.

لم يتوقف تدفقه أبدًا ، ومع اختلاط مياه حزن أعماق البحار بمياه البحر ، ستبدأ وحوش البحر في النمو بوتيرة سريعة.

قال سو تشن ، محافظًا على رباطة جأشه: “حسنًا ، لقد وجدنا على الأقل طريقة للتسلل دون إثارة السياديين”.

على هذا النحو ، كان هذا الشلال مصدر الحياة لهؤلاء السياديين.

الفصل 978 : الهجوم المباشر (3)

وكان حزن أعماق البحار هو مصدر هذا المصدر.

لم يعرف سو تشن كيف تم تنشيط هذا الضوء الأبيض ، لكن من المحتمل جدًا أن يتم قتل أي كائن حي حاول الدخول.

“فما الذي ننتظره؟ دعنا نذهب وندمره الآن! ” من الواضح أن غو تشينغلو كانت متحمسةً.

سيجعله شبح الضوء المهتز ينتقل بما فيه الكفاية ، لكنه يحتاج أولاً إلى إرسال أحد إستنساخاته.

قال سو تشن وهو يمسك بيد غو تشينغلو: “لا تكوني في عجلة من أمرك”.

رأى سو تشن و غو تشينغلو تمثالًا عملاقًا يقف في الجزء العلوي من القمة ، وفتح فمه على مصراعيه.

هؤلاء السياديون أدناه لم يكونوا موجودين فقط للزينة. يبدو أنه كان هناك عشرات منهم على الأقل في الأسفل.

بعد كل شيء ، لم تكن تمطر في الهاوية. كانوا في منطقة معزولة من الفضاء ، ولم تكن هناك حاجة للمطر أو الثلج لإعادة ملء أي مياه مفقودة.

ربما كان هذا هو خط الدفاع الأخير الذي تركه كورنيغا في مكانه لحزن أعماق البحار. كانوا على الأرجح تحت سيطرته ولن يغادروا بسهولة.

“يجب أن تكون حذرًا” ، تمسكت غو تشينغلو بيده كما قالت بقلق شديد.

على الرغم من أن المعركة التي دارت عند مدخل الهاوية كانت شرسة ، لدرجة أن تقلبات الطاقة يمكن الشعور بها حتى من هنا ، فإن السياديين بالقرب من الجبل بدوا غير مبالين تمامًا.

ربما كان هذا هو خط الدفاع الأخير الذي تركه كورنيغا في مكانه لحزن أعماق البحار. كانوا على الأرجح تحت سيطرته ولن يغادروا بسهولة.

“سأطلق العنان لقوة سلالتي التنين الساطع لإذهالهم ، ويمكنك الاستفادة من الفرصة لتدمير حزن أعماق البحار. ما الذي تخاف منه؟ ” قالت غو تشينغلو بازدراء إلى حد ما.

“ما هذا؟”

زادت قوتها مرة أخرى خلال السنوات القليلة الماضية ، وأعد سو تشن لها أيضًا عددًا قليلاً من الأوراق الرابحة ، وكل ذلك بهدف استخدامها للتعامل مع هؤلاء السياديين. على هذا النحو ، كانت واثقة للغاية.

فشل التوقع مرة أخرى ، مما يشير إلى أن السياديين سوف يطاردونهم. لم يكن صولجان عظم الأصل قادرًا على التنبؤ نتيجة لذلك.

ومع ذلك ، أجاب سو تشن بهدوء ، “كلما زادت الحالة ، يجب أن نكون أكثر حرصًا. بادئ ذي بدء ، فإن الحراس السياديين هنا هم بالتأكيد الأقوى. ماذا لو أن سلالة دم التنين الساطع الخاصة بك غير قادرة على قمعهم؟ ثانيًا ، لم ير أي منا حتى حزن أعماق البحار من قبل ، لذلك ليس لدينا أي فكرة عما إذا كانت هناك أي تكوينات أصل واقية قريبة. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تمكنا من العثور عليه ولم يتم حمايته بواسطة تكوين الأصل ، فهل سيكون من السهل تدميره؟ ماذا لو كانت مصنوعة من مادة متينة بشكل لا يصدق؟ ما الذي سنفعله إذا؟”

بعد لحظة ، إنتقل سو تشن داخل فم التمثال.

عبست غو تشينغلو. “حسنا. أنت تفكر دائمًا في الأمور بعناية ، فماذا تعتقد أنه يجب علينا فعله؟ “

إذا لم تجذب حشرة الكارثة انتباه أحد السياديين ، فسيكون حل الموقف أسهل بكثير.

ضحك سو تشن. “بالطبع يجب أن نغش!”

ظهر استنساخ. نظرًا لأن وعي سو تشن كان مرتبطًا به ، يمكنه البقاء على اتصال مع غو تشينغلو.

وبينما كان يتحدث ، أخرج صولجان عظم الأصل.

كان المعدل الذي كان يستهلك به صولجان عظم الأصل تضحيات سو تشن بلا رحمة يخبره أنه من المستحيل عليه الاقتراب من حزن أعماق البحار دون تنبيه السياديين.

اعتقدت غو تشينغلو أن سو تشن كان لديه بالفعل خطة في الاعتبار ، ولكن اتضح أنه كان سيستخدم صولجان عظم الأصل لحل المشكلة. ظهرت ابتسامة من التسلية على وجهها.

أولاً ، استخدم تقنية الإخفاء للتستر على هالته ، وبذل قصارى جهده حتى لا يثير هؤلاء السياديون. ثم قام بإخفاء حشرة الكارثة قبل البدء في فحص التمثال بعناية.

ومع ذلك ، بعد مزيد من التفكير ، أدركت أنه لا توجد حاجة للتوصل إلى خطة مذهلة عندما يمكنك الغش ، ناهيك عن أن الموقف لم يسمح حقًا بخطة مذهلة في المقام الأول.

وفقًا لقواعد التنبؤ الخاصة بـصولجان عظم الأصل ، إذا كان هدف التنبؤ يساوي أكثر من التضحية الفعلية المقدمة ، فإن التنبؤ سيفشل.

باستثناء سو تشن و غو تشينغلو، لم يكن هناك أحد بالقرب من الجبل. هذا يعني أن تنبؤات صولجان عظم الأصل يمكن إجراؤها بسهولة أكبر. طالما أن سو تشن لم يقدم أي تنبؤات عن نفسه ، فقط حول حزن أعماق البحار ، فإن التكلفة ستكون منخفضة بشكل استثنائي.

إذا نجح ، فستكون النتيجة واضحة بذاتها.

لكن ألم يكن السياديون هناك موجودون أيضًا؟

كان كورنيغا أركاني. حقيقة أنه لم يقم ببناء التمثال على شكل أركاني كانت محيرة ، على أقل تقدير.

نعم ، كان هناك ، وإذا تم أخذ هؤلاء السياديين في الاعتبار في التنبؤ ، فإن التكلفة ستكون عالية بالتأكيد.

قالت غو تشينغلو: “لذلك هناك دفاعات في المكان”.

لكن القضية كانت أنه كان هناك السياديون فقط.

هذا يعني أن السياديين سوف يتدخلون.

وفقًا لقواعد التنبؤ الخاصة بـصولجان عظم الأصل ، إذا كان هدف التنبؤ يساوي أكثر من التضحية الفعلية المقدمة ، فإن التنبؤ سيفشل.

كان التمثال يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثمائة قدم ووقف منتصبًا على قمة الجبل.

على هذا النحو ، سيحتاج سو تشن بشكل أساسي فقط إلى تقديم تضحية عادية وطرح سؤال ، وسيكون النجاح أو الفشل إجابة في حد ذاته.

ومع ذلك ، بعد مزيد من التفكير ، أدركت أنه لا توجد حاجة للتوصل إلى خطة مذهلة عندما يمكنك الغش ، ناهيك عن أن الموقف لم يسمح حقًا بخطة مذهلة في المقام الأول.

إذا نجح ، فستكون النتيجة واضحة بذاتها.

أشار سو تشن ، وظهرت في يده حشرة كارثة.

إذا فشل ، فهذا يعني أن السياديين سيتدخلون. بعبارة أخرى ، لم يكن هذا المسار مسلكًا يمكن الدفاع عنه.

ظهر استنساخ. نظرًا لأن وعي سو تشن كان مرتبطًا به ، يمكنه البقاء على اتصال مع غو تشينغلو.

عدم الحصول على إجابة كان إجابة في حد ذاته.

ظهر استنساخ. نظرًا لأن وعي سو تشن كان مرتبطًا به ، يمكنه البقاء على اتصال مع غو تشينغلو.

بدأ سو تشن بتنبؤ بسيط للغاية: محاولة تحديد ما إذا كان بإمكانه الطيران إلى قمة الجبل واستعادة حزن أعماق البحار. كما هو متوقع ، فشل.

لم يتوقف تدفقه أبدًا ، ومع اختلاط مياه حزن أعماق البحار بمياه البحر ، ستبدأ وحوش البحر في النمو بوتيرة سريعة.

هذا يعني أن السياديين سوف يتدخلون.

نعم ، كان هناك ، وإذا تم أخذ هؤلاء السياديين في الاعتبار في التنبؤ ، فإن التكلفة ستكون عالية بالتأكيد.

لم يبدو أن سو تشن يهتم كثيرًا. بدلاً من ذلك ، قام بالتنبؤ بما سيحدث له ولغو تشينغلو بعد ساعة.

بدأت الذبيحة تختفي من المذبح.

فشل التوقع مرة أخرى ، مما يشير إلى أن السياديين سوف يطاردونهم. لم يكن صولجان عظم الأصل قادرًا على التنبؤ نتيجة لذلك.

كان ذلك الشلال مصدر كل شيء!

بالنسبة للسياديين الذين لن يتركوا الجبل بسهولة لمطاردته ، كان من المحتمل جدًا أنه قد أخذ حزن أعماق البحار معه. كان هناك أيضًا احتمال بعيد أن هناك ببساطة العديد من المتغيرات التي يمكن أن يفسرها صولجان عظم الأصل.

باستثناء سو تشن و غو تشينغلو، لم يكن هناك أحد بالقرب من الجبل. هذا يعني أن تنبؤات صولجان عظم الأصل يمكن إجراؤها بسهولة أكبر. طالما أن سو تشن لم يقدم أي تنبؤات عن نفسه ، فقط حول حزن أعماق البحار ، فإن التكلفة ستكون منخفضة بشكل استثنائي.

واصل سو تشن تنبؤاته ، واختار هذه المرة اختيار اتجاه مختلف.

نعم ، كان هناك ، وإذا تم أخذ هؤلاء السياديين في الاعتبار في التنبؤ ، فإن التكلفة ستكون عالية بالتأكيد.

ببساطة ، أراد أن يرى ما إذا كانت هناك طريقة لتحقيق هدفه دون إثارة ذهول السياديين.

لم يتوقف تدفقه أبدًا ، ومع اختلاط مياه حزن أعماق البحار بمياه البحر ، ستبدأ وحوش البحر في النمو بوتيرة سريعة.

في المرة الثالثة ، قام بالتنبؤ حول الإنتقال الآني للبرج الأبيض.

وبشكل أكثر تحديدًا ، لم يكن شلالًا – بل كان ينبوعًا من الحيوية يتدفق من حزن أعماق البحار.

كان نطاق هذه المهارة بعيدًا جدًا. في هذه المرحلة ، كان بإمكان سو تشن أن يقفز عشرة آلاف قدم في وقت واحد – ذروة النطاق التي يمكن لعضو العرق الذكي تحقيقه في المقام الأول. لسوء الحظ ، كان لدى السياديين نطاق دوريات كبير للغاية ، وكان عدد قليل من السياديين الأكبر حجمًا بآلاف الأقدام في المقام الأول. لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن ينجح بها إنتقال البرج الأبيض.

إذا نجح ، فستكون النتيجة واضحة بذاتها.

سيجعله شبح الضوء المهتز ينتقل بما فيه الكفاية ، لكنه يحتاج أولاً إلى إرسال أحد إستنساخاته.

كان هذا النوع من الفهم عميقًا ويتجلى عن طريق الحدس.

اختار سو تشن ذلك باعتباره توقعه الرابع لكنه فشل مرة أخرى.

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن وقت للتفكير في هذا السؤال كثيرًا. نظر إلى الفم العملاق للتمثال وبدأ في الطيران في الهواء.

في المرة الخامسة ، توقع سو تشن أنه سيخترع دواء إخفاء ، لكنه فشل.

كانت كارثة حشرة واحدة أقل تهديدًا ، وربما لن يلاحظها السياديون.

في المرة السادسة ، سأل سو تشن عما سيحدث إذا ذهب لإلهاء السياديين بينما استغلت غو تشينغلو الفرصة لتدميرها.

اختفت الصورة.

فشل!

ضحك سو تشن. “بالطبع يجب أن نغش!”

جرب سو تشن العديد من الأفكار المختلفة ، لكنها فشلت جميعًا.

هؤلاء السياديون أدناه لم يكونوا موجودين فقط للزينة. يبدو أنه كان هناك عشرات منهم على الأقل في الأسفل.

كان المعدل الذي كان يستهلك به صولجان عظم الأصل تضحيات سو تشن بلا رحمة يخبره أنه من المستحيل عليه الاقتراب من حزن أعماق البحار دون تنبيه السياديين.

كان نطاق هذه المهارة بعيدًا جدًا. في هذه المرحلة ، كان بإمكان سو تشن أن يقفز عشرة آلاف قدم في وقت واحد – ذروة النطاق التي يمكن لعضو العرق الذكي تحقيقه في المقام الأول. لسوء الحظ ، كان لدى السياديين نطاق دوريات كبير للغاية ، وكان عدد قليل من السياديين الأكبر حجمًا بآلاف الأقدام في المقام الأول. لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن ينجح بها إنتقال البرج الأبيض.

“يبدو أننا لا نستطيع فعل الأشياء إلا بالقوة.” وقفت غو تشينغلو بإستقامة ، مستعدة بالفعل لخوض المعركة.

“يبدو أننا لا نستطيع فعل الأشياء إلا بالقوة.” وقفت غو تشينغلو بإستقامة ، مستعدة بالفعل لخوض المعركة.

قال سو تشن: “لا ، ما زلت أملك فكرة واحدة”.

تم تشكيل الإستنساخات فقط من قطرة من دم سو تشن ، لذلك كان من المستحيل تقريبًا اكتشاف هالتها الحيوية.

“ما هذا؟”

أما كيف سيغادر ، فكان ذلك أبسط. يمكنه فقط ترك ورائه استنساخًا.

أشار سو تشن ، وظهرت في يده حشرة كارثة.

كان هذا اعترافًا بعمل سيد عظيم من قبل سيد عظيم آخر ، تمامًا مثل فنانين قتاليين قويين يتنافسان ويتبادلان الضربات.

“سوف نرسلها.”

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن وقت للتفكير في هذا السؤال كثيرًا. نظر إلى الفم العملاق للتمثال وبدأ في الطيران في الهواء.

على الرغم من أن حشرات الكارثة كانت قوية ، إلا أنهم اعتمدوا على الأرقام المطلقة للتغلب على أعدائهم.

ومع ذلك ، كان هناك حقًا. تدفقت المياه بلا نهاية.

كانت كارثة حشرة واحدة أقل تهديدًا ، وربما لن يلاحظها السياديون.

كان المعدل الذي كان يستهلك به صولجان عظم الأصل تضحيات سو تشن بلا رحمة يخبره أنه من المستحيل عليه الاقتراب من حزن أعماق البحار دون تنبيه السياديين.

بدأت الذبيحة تختفي من المذبح.

نظرًا لمدى قرب النسختين ، لم ينفق الكثير من الطاقة للقيام بهذه القفزة.

هذه المرة ، ظهرت صورة أخيرًا.

حاولت حشرة الكارثة الدخول إلى فم التمثال ، ولكن بعد لحظة ، انطلق خط أبيض من الضوء فجأة من عيني التمثال ، واصطدم بحشرة الكارثة.

حشرة كارثة طارت في الصورة مثل النحلة. في النهاية ، هبطت على قمة الشلال.

اختار سو تشن ذلك باعتباره توقعه الرابع لكنه فشل مرة أخرى.

رأى سو تشن و غو تشينغلو تمثالًا عملاقًا يقف في الجزء العلوي من القمة ، وفتح فمه على مصراعيه.

كان سو تشن قد قفز بسهولة من الفجوة وظهر أمام التمثال.

كان الشلال يخرج من ذلك الفم.

لقد جاء إلى هذا المكان وبنى هذا الجبل ، وخلق دائرة مغلقة للفضاء المعزول.

حاولت حشرة الكارثة الدخول إلى فم التمثال ، ولكن بعد لحظة ، انطلق خط أبيض من الضوء فجأة من عيني التمثال ، واصطدم بحشرة الكارثة.

هذه المرة ، ظهرت صورة أخيرًا.

تم حرق حشرة الكارثة ، التي صمدت أمام هجمات عدد قليل من السياديين في هذه المرحلة ، على الفور.

ببساطة ، أراد أن يرى ما إذا كانت هناك طريقة لتحقيق هدفه دون إثارة ذهول السياديين.

اختفت الصورة.

ببساطة ، أراد أن يرى ما إذا كانت هناك طريقة لتحقيق هدفه دون إثارة ذهول السياديين.

وقع كل من سو تشن و غو تشينغلو في صمت مذهل.

هذه المرة ، ظهرت صورة أخيرًا.

قالت غو تشينغلو: “لذلك هناك دفاعات في المكان”.

ومع ذلك ، كان هناك حقًا. تدفقت المياه بلا نهاية.

ماذا كان ذلك الضوء الأبيض؟ يبدو أنه عادي ، لكن قوته الفعلية كانت مهددة للغاية.

تدفق شلال من أحد جوانب الجبل.

قال سو تشن ، محافظًا على رباطة جأشه: “حسنًا ، لقد وجدنا على الأقل طريقة للتسلل دون إثارة السياديين”.

وبشكل أكثر تحديدًا ، لم يكن شلالًا – بل كان ينبوعًا من الحيوية يتدفق من حزن أعماق البحار.

إذا لم تجذب حشرة الكارثة انتباه أحد السياديين ، فسيكون حل الموقف أسهل بكثير.

“هذا هو المكان الذي يقع فيه حزن أعماق البحار؟ ثم أين هو بالضبط؟ ” سألت غو تشينغلو.

سحب سو تشن قنينة من دمه وطبق عليها مقياس ركود مؤقت قبل السماح لحشرة الكارثة بالتحليق بعيدًا. بمجرد وصول حشرة الكارثة إلى مصدر الشلال ، سيتحول الدم إلى استنساخ ، مما يسمح لسو تشن باستخدام شبح الضوء المهتز.

إذا لم يكن هناك مطر أو ثلج ، فمن أين أتى الشلال؟

أما كيف سيغادر ، فكان ذلك أبسط. يمكنه فقط ترك ورائه استنساخًا.

قال سو تشن وهو يمسك بيد غو تشينغلو: “لا تكوني في عجلة من أمرك”.

في الواقع ، ترك سو تشن استنساخًا عند مدخل الهاوية.

“هذا هو المكان الذي يقع فيه حزن أعماق البحار؟ ثم أين هو بالضبط؟ ” سألت غو تشينغلو.

“يجب أن تكون حذرًا” ، تمسكت غو تشينغلو بيده كما قالت بقلق شديد.

“هذا هو المكان الذي يقع فيه حزن أعماق البحار؟ ثم أين هو بالضبط؟ ” سألت غو تشينغلو.

”لا تقلقي “. قال سو تشن , ” فقط انتظري هنا لسماع الأخبار الجيدة “.

هؤلاء السياديون أدناه لم يكونوا موجودين فقط للزينة. يبدو أنه كان هناك عشرات منهم على الأقل في الأسفل.

ظهر استنساخ. نظرًا لأن وعي سو تشن كان مرتبطًا به ، يمكنه البقاء على اتصال مع غو تشينغلو.

“سوف نرسلها.”

طارت حشرة الكارثة بدماء سو تشن. بسرعة كبيرة وصلت مرة أخرى بالقرب من التمثال.

وبينما كان يتحدث ، أخرج صولجان عظم الأصل.

لكن هذه المرة ، بدلًا من محاولة دخول فم التمثال ، تركت قطرة الدم تسقط.

في المرة الخامسة ، توقع سو تشن أنه سيخترع دواء إخفاء ، لكنه فشل.

في اللحظة التي سقطت فيها قطرة الدم على الأرض ، ظهر استنساخ. بعد لحظة ، تموجت المساحة حول الاستنساخ بشكل ضعيف حيث تم استبدال الجسم الحقيقي بمكان المستنسخ.

إذا لم تجذب حشرة الكارثة انتباه أحد السياديين ، فسيكون حل الموقف أسهل بكثير.

كان سو تشن قد قفز بسهولة من الفجوة وظهر أمام التمثال.

ومع ذلك ، أجاب سو تشن بهدوء ، “كلما زادت الحالة ، يجب أن نكون أكثر حرصًا. بادئ ذي بدء ، فإن الحراس السياديين هنا هم بالتأكيد الأقوى. ماذا لو أن سلالة دم التنين الساطع الخاصة بك غير قادرة على قمعهم؟ ثانيًا ، لم ير أي منا حتى حزن أعماق البحار من قبل ، لذلك ليس لدينا أي فكرة عما إذا كانت هناك أي تكوينات أصل واقية قريبة. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تمكنا من العثور عليه ولم يتم حمايته بواسطة تكوين الأصل ، فهل سيكون من السهل تدميره؟ ماذا لو كانت مصنوعة من مادة متينة بشكل لا يصدق؟ ما الذي سنفعله إذا؟”

نظرًا لمدى قرب النسختين ، لم ينفق الكثير من الطاقة للقيام بهذه القفزة.

الفصل 978 : الهجوم المباشر (3)

أولاً ، استخدم تقنية الإخفاء للتستر على هالته ، وبذل قصارى جهده حتى لا يثير هؤلاء السياديون. ثم قام بإخفاء حشرة الكارثة قبل البدء في فحص التمثال بعناية.

بدأ سو تشن بتنبؤ بسيط للغاية: محاولة تحديد ما إذا كان بإمكانه الطيران إلى قمة الجبل واستعادة حزن أعماق البحار. كما هو متوقع ، فشل.

كان التمثال يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثمائة قدم ووقف منتصبًا على قمة الجبل.

ظهر استنساخ. نظرًا لأن وعي سو تشن كان مرتبطًا به ، يمكنه البقاء على اتصال مع غو تشينغلو.

لم يدم توقع صولجان عظم الأصل طويلًا بما يكفي لإلقاء نظرة واضحة على التمثال. الآن وقد تمكن سو تشن من ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة قليلاً.

————————————

لأن وجه هذا التمثال لم يكن في الواقع وجه أركاني.

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن وقت للتفكير في هذا السؤال كثيرًا. نظر إلى الفم العملاق للتمثال وبدأ في الطيران في الهواء.

كان الأركانيون أقصر نسبيًا منذ الولادة ، لذا لم يكن الارتفاع الفعلي للتمثال مهمًا جدًا. ومع ذلك ، كانت أطراف التمثال نحيلة ورشيقة ، وأذنه المدببة وجلده الأخضر الباهت يشير بوضوح إلى أن التمثال لم يكن لعالم أركاني. في الواقع ، كان يحمل بعض التشابه مع الوهميين المظلمين المنقرضين تقريبًا.

واصل سو تشن تنبؤاته ، واختار هذه المرة اختيار اتجاه مختلف.

كان كورنيغا أركاني. حقيقة أنه لم يقم ببناء التمثال على شكل أركاني كانت محيرة ، على أقل تقدير.

ظهر استنساخ. نظرًا لأن وعي سو تشن كان مرتبطًا به ، يمكنه البقاء على اتصال مع غو تشينغلو.

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو تشن وقت للتفكير في هذا السؤال كثيرًا. نظر إلى الفم العملاق للتمثال وبدأ في الطيران في الهواء.

لم تستطع الإستساخات خداع السياديين لأن لديهم عيونًا ، لكن الشيء نفسه لا ينطبق بالضرورة على تمثال.

يجب أن يكون حزن أعماق البحار بالداخل ، لذلك سيحتاج إلى الدخول إذا أراد أن يأخذها معه.

لكن القضية كانت أنه كان هناك السياديون فقط.

لم يكن هناك أي طريقة أن يحاول سو تشن أن يشق طريقه بقوة إلى الداخل نظرًا للضوء الأبيض الذي رآه في تنبؤات صولجان عظم الأصل. بدلاً من ذلك ، قام بإنشاء نسخة أخرى لمعرفة ما إذا كان يمكن للنسخة التسلل عبر دفاعات التمثال.

حشرة كارثة طارت في الصورة مثل النحلة. في النهاية ، هبطت على قمة الشلال.

على الرغم من أن سو تشن لم يكن ماهرًا بشكل خاص مع تكوينات الأصل ، بصفته باحثًا شغوفًا ، فقد كان واضحًا جدًا أن هناك حاجة إلى آلية لتنشيط هذا الضوء الأبيض. طالما أنه لم يطلق هذه الآلية ، فلن يفعل أي من الدفاعات أي شيء.

بعد لحظة ، إنتقل سو تشن داخل فم التمثال.

لم يعرف سو تشن كيف تم تنشيط هذا الضوء الأبيض ، لكن من المحتمل جدًا أن يتم قتل أي كائن حي حاول الدخول.

”لا تقلقي “. قال سو تشن , ” فقط انتظري هنا لسماع الأخبار الجيدة “.

تم تشكيل الإستنساخات فقط من قطرة من دم سو تشن ، لذلك كان من المستحيل تقريبًا اكتشاف هالتها الحيوية.

هؤلاء السياديون أدناه لم يكونوا موجودين فقط للزينة. يبدو أنه كان هناك عشرات منهم على الأقل في الأسفل.

ما لم يستخدم التمثال الضوء الأبيض لقتل حتى البعوض ، فمن المرجح ألا يقوم الاستنساخ بتنشيط هذه الآلية المحددة.

ببساطة ، أراد أن يرى ما إذا كانت هناك طريقة لتحقيق هدفه دون إثارة ذهول السياديين.

لم تستطع الإستساخات خداع السياديين لأن لديهم عيونًا ، لكن الشيء نفسه لا ينطبق بالضرورة على تمثال.

حشرة كارثة طارت في الصورة مثل النحلة. في النهاية ، هبطت على قمة الشلال.

كما اعتبر هذا ، دخل الاستنساخ في فم التمثال. في الواقع ، لم يهاجم أي خط من الضوء الأبيض المستنسخ.

إذا لم يكن هناك مطر أو ثلج ، فمن أين أتى الشلال؟

بعد لحظة ، إنتقل سو تشن داخل فم التمثال.

يجب أن يكون حزن أعماق البحار بالداخل ، لذلك سيحتاج إلى الدخول إذا أراد أن يأخذها معه.

————————————

حاولت حشرة الكارثة الدخول إلى فم التمثال ، ولكن بعد لحظة ، انطلق خط أبيض من الضوء فجأة من عيني التمثال ، واصطدم بحشرة الكارثة.

اعتقدت غو تشينغلو أن سو تشن كان لديه بالفعل خطة في الاعتبار ، ولكن اتضح أنه كان سيستخدم صولجان عظم الأصل لحل المشكلة. ظهرت ابتسامة من التسلية على وجهها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط