نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 980

التاريخ (1)

التاريخ (1)

الفصل 980 : التاريخ (1)

قال ديوميديس: “هكذا هو الحال”. “إذن القائد الوهميين الحالي هو الثالث ، ولا يزال مختبئًا في كهوف وانلاي؟ يبدو أنهم لم يحرزوا أي تقدم على الإطلاق “.

كان منبع الخلود في الواقع مشروعًا أكثر من أي شيء آخر.

كان الإطار النظري لمنبع الخلود بسيطًا للغاية. وفقًا لبحث سيد الأركانا ماثيو سليغايند ، ستتخذ طاقة الأصل شكلًا سائلًا عند ضغطها إلى كثافة عالية بما يكفي. كانت هذه هي النظرية وراء وجود بحر طاقة الأصل. على هذا النحو ، كان يأمل في ابتكار نوع من الأدوات التي يمكن أن تخزن طاقة الأصل في هذا الشكل السائل.

وكان الأركانيون أول من اقترح ذلك.

“هذا أمر غير مسبوق ،” تمتم سو تشن في نفسه.

خلال ذروة قوة مملكة أركانا ، اقترحوا جميع أنواع الأفكار الفريدة ، في محاولة لجعلها تؤتي ثمارها.

كان هذا هو المفهوم الأولي وراء منبع الخلود.

كان هناك موضوع واحد على وجه الخصوص لفت انتباه جميع الأجناس الذكية – خطط منبع الخلود.

لم يستطع الوهميون قبول هذا التصنيف. لقد حولوا أنفسهم ليعيشوا حياة أطول وأفضل ، وليس لكي يعيشوا “موتًا أفضل”.

كان الإطار النظري لمنبع الخلود بسيطًا للغاية. وفقًا لبحث سيد الأركانا ماثيو سليغايند ، ستتخذ طاقة الأصل شكلًا سائلًا عند ضغطها إلى كثافة عالية بما يكفي. كانت هذه هي النظرية وراء وجود بحر طاقة الأصل. على هذا النحو ، كان يأمل في ابتكار نوع من الأدوات التي يمكن أن تخزن طاقة الأصل في هذا الشكل السائل.

في الألفية الأولى من عصر النجم الجديد ، أعاد ديوميديس إعادة مشروع منبع الخلود ، على أمل إنهاء أبحاث الأركانيين.

بعبارة أخرى ، أراد محاكاة بحر طاقة الأصل من خلال إنشاء بئر لطاقة الأصل.

“إنه يشبه إلى حد كبير ما كان عليه من قبل ، ولكن السلالة الإلهية اللامع سقطت ، واستبدلت بممالك البشر السبع …” وصف سو تشن الأمر على نطاق واسع قبل الانتقال إلى حزن أعماق البحار.

بهذه الطريقة ، سيكون لديه مخزون غير محدود من طاقة الأصل ليستخدمها.

في البداية ، لم تكن هناك أشياء مثل الأشباح ، لكن الوهميون المظلمون خلقوا كائناً حياً جديداً ، أشباح ، على صورتها الخاصة. لقد حققت أفعالهم ما كان في ذلك الوقت , ليس أكثر من قصة خيالية.

كان هذا هو المفهوم الأولي وراء منبع الخلود.

في البداية ، لم تكن هناك أشياء مثل الأشباح ، لكن الوهميون المظلمون خلقوا كائناً حياً جديداً ، أشباح ، على صورتها الخاصة. لقد حققت أفعالهم ما كان في ذلك الوقت , ليس أكثر من قصة خيالية.

ومع ذلك ، بدأ المشروع يتغير مع تقدمه.

“يساعدونك؟”

سرعان ما تم اعتباره غير عملي تمامًا. لم تكن صعوبة إنشاء بئر طاقة الأصل أقل من استخدام بحر طاقة الأصل في المقام الأول. إذا كان هناك بالفعل مصدر سائل لطاقة الأصل ، فلماذا يحاول أي شخص إنشاء نسخة طبق الأصل كان من الصعب استخدامها؟ كان هذا حقا محاولة حمقاء.

”إمبلي؟ هل هذا من صنع دانيال إمبلي؟ ” قاطعه سو تشن. “اعتقدت أنه كان كورنيغا.”

ومع ذلك ، كان هناك آخرون ممن اتخذوا هذا المفهوم في اتجاهات جديدة.

ثم اكتشف شخص ما أن طاقة الأصل السائلة كانت مرنة للغاية ويمكن أن تتخذ أشكالًا مختلفة.

ومع ذلك ، ظل هذا البحث غير مكتمل حتى خلال تراجع مملكة أركانا.

على هذا النحو ، لم يكن الهدف الحقيقي لـمبنع الخلود هو مصدر الطاقة غير المحدود ، بل في قدرتها القصوى على التكيف.

حتى الآن ، ظهر ديوميديس بشكل غير متوقع هنا ، في الهاوية.

يمكن أن يكون بمثابة أساس لـطاقة الأصل للتحول بشكل أكثر جذرية.

”إمبلي؟ هل هذا من صنع دانيال إمبلي؟ ” قاطعه سو تشن. “اعتقدت أنه كان كورنيغا.”

مع وضع هذه الفلسفة في الاعتبار ، بدأت تتشكل خطة أكثر واقعية لمنبع الخلود.

“مرض عضال؟”

ومع ذلك ، ظل هذا البحث غير مكتمل حتى خلال تراجع مملكة أركانا.

كانت المشكلة الأكثر وضوحًا في قبول تسمية “الأشباح” هي أن العديد من الوهميين كانوا قد بدأوا في التساؤل عما إذا كان هناك أي فائدة من عيش حياة مثل هذه.

بمجرد الإطاحة بمملكة الأركانا ، قامت الأجناس الذكية الأخرى بتقسيم الغنائم. من بينهم ، اكتسب الوهميون معظم المعرفة بسبب حبهم لها واهتمامهم الكبير بالأسرار العميقة لهذا العالم.

على هذا النحو ، طور الفرضية التالية: من بين العديد من المكونات اللازمة لإنتاج كائن حي ، شاركت طاقة الأصل في تكوين تلك المكونات.

ثم أنشأ الوهميون مملكتهم الخالدة ، وتوج قائد الوهميين أخيل الخالد. كان نائبه ، بطبيعة الحال ، ديوميديس.

“حسنا. ماذا تريد ان تعرف؟” قدر سو تشن أنه لا يزال لديه وقت وأومأ.

في الألفية الأولى من عصر النجم الجديد ، أعاد ديوميديس إعادة مشروع منبع الخلود ، على أمل إنهاء أبحاث الأركانيين.

إذا نجح الوهميون ، فقد يكونون قد أصبحوا العرق الأقوى التالي الذي يحكم القارة. سيكون لديهم سيطرة وحوش الأصل على طاقة الأصل ، وجسم لا يموت ، ووعي قوي. ربما لن يكون من المبالغة اعتبارهم المخلوق المثالي.

بسبب شكل الوجود الفريد للوهميين ، كانت جسديتهم دائمًا موضع تساؤل.

بمجرد الإطاحة بمملكة الأركانا ، قامت الأجناس الذكية الأخرى بتقسيم الغنائم. من بينهم ، اكتسب الوهميون معظم المعرفة بسبب حبهم لها واهتمامهم الكبير بالأسرار العميقة لهذا العالم.

لقد اعتقدوا هم أنفسهم أنهم كانوا كائنات حية حقيقية. تشكلت أجسادهم من وعي نقي فقط ، مما جعلهم مختلفين جوهريًا عن الأشباح.

حتى في ذلك اليوم المشؤوم عندما سقطت في أيدي ديوميديس.

لكن الأجناس الأخرى اعتقدت أن الوهميين كانوا أشباح!

أعطى التاريخ دانيال إمبلي حسابًا دقيقًا ، لكن لم يعرف أحد التضحية التي قدمها كورنيغا أيضًا. في الواقع ، لم يكن أحد يعلم أنه أصيب بالشلل في المقام الأول.

في البداية ، لم تكن هناك أشياء مثل الأشباح ، لكن الوهميون المظلمون خلقوا كائناً حياً جديداً ، أشباح ، على صورتها الخاصة. لقد حققت أفعالهم ما كان في ذلك الوقت , ليس أكثر من قصة خيالية.

“لا ، لا ، لا” ، ضحك ديوميديس. “على الاطلاق! كانوا يساعدونني “.

لم يستطع الوهميون قبول هذا التصنيف. لقد حولوا أنفسهم ليعيشوا حياة أطول وأفضل ، وليس لكي يعيشوا “موتًا أفضل”.

بمجرد الإطاحة بمملكة الأركانا ، قامت الأجناس الذكية الأخرى بتقسيم الغنائم. من بينهم ، اكتسب الوهميون معظم المعرفة بسبب حبهم لها واهتمامهم الكبير بالأسرار العميقة لهذا العالم.

على الرغم من أن هذا لم يكن أكثر من دلالات على السطح ، إلا أنه كان لا يزال يمثل تمييزًا مهمًا. كان سبب وجودهم هو الاستهداف والهجوم. مثلما كانت القوانين حيوية لبلد ما وتعاليم طائفة ما ، كانت نظرة العرق إلى أنفسهم ذات أهمية قصوى لأنها تطرقت إلى سبب وجودهم في المقام الأول.

لقد أمضى الشاب حياته كلها لإتمام هذا الشيء.

كانت المشكلة الأكثر وضوحًا في قبول تسمية “الأشباح” هي أن العديد من الوهميين كانوا قد بدأوا في التساؤل عما إذا كان هناك أي فائدة من عيش حياة مثل هذه.

لا عجب أنه لم يبتكر أي اختراعات أخرى في حياته.

يمكن أن يؤدي هذا النوع من وجهات النظر القاتلة التي تشكك في الذات إلى زوال عرق بأكمله.

اكتشف ديوميديس نظرية مكتوبة في سجلات بحث منبع الخلود – نظرية خلق طاقة الأصل.

اكتشف ديوميديس نظرية مكتوبة في سجلات بحث منبع الخلود – نظرية خلق طاقة الأصل.

وكان الأركانيون أول من اقترح ذلك.

تم اقتراح نظرية خلق طاقة الأصل في البداية من قبل أحد سادة الأركانا في مملكة أركانا ، قادر. متخصص قادر في أبحاث طاقة الأصل ، وأثناء دراسته ، اكتشف أن إحدى الخصائص الفريدة لطاقة الأصل السائلة هي أنها يمكن أن تخلق مادة عضوية.

لحسن الحظ ، لم ينجحوا.

على هذا النحو ، طور الفرضية التالية: من بين العديد من المكونات اللازمة لإنتاج كائن حي ، شاركت طاقة الأصل في تكوين تلك المكونات.

بناءً على نقطة البداية هذه ، كان قادرًا على استنتاج نتيجة رائعة: كانت الكائنات التي تعيش في القارة البدائية مرتبطة ارتباطًا جوهريًا ببحر طاقة الأصل. كانت طاقة الأصل هي التي خلقت كل شيء في البداية ، بما في ذلك مجموعة متنوعة من الكائنات الحية المختلفة.

بمجرد الإطاحة بمملكة الأركانا ، قامت الأجناس الذكية الأخرى بتقسيم الغنائم. من بينهم ، اكتسب الوهميون معظم المعرفة بسبب حبهم لها واهتمامهم الكبير بالأسرار العميقة لهذا العالم.

والسبب في أن بعض الكائنات الحية كانت أقوى والبعض الآخر أضعف هو أن بعض الكائنات الحية قد تم إنشاؤها بجوهر حياة أنقى ، بينما تلقى البعض الآخر نسخة موحلة. أصبح الأول بطبيعة الحال من أصناف الأجناس الأصلية والأخيرة هي الأجناس الذكية.

“نعم.” تنهد ديوميديس. “لقد حدث هذا منذ وقت طويل ، ويمكنني سرد ​​القصة لك. لكن يا فتى ، لقد أخبرتك بالفعل بكل هذا. ألا يجب أن تخبرني بما يحدث في العالم الخارجي؟ أليس هذا عدلاً؟ “

إذا كان قادرًا على اكتشاف المبادئ الكامنة وراء إنشاء طاقة الأصل ، فسيكون من الممكن بالنسبة للوهميين الحصول على شكلهم المادي الخاص.

“أوه ، هذه قصة طويلة جدًا.”

كانت هذه نظرية خلق طاقة الأصل .

كان منبع الخلود في الواقع مشروعًا أكثر من أي شيء آخر.

لسوء الحظ ، كانت مملكة الأركانا غزيرة الإنتاج في أبحاثها في ذلك الوقت. تم نشر العديد من الأفكار المختلفة باستمرار ، ولم يجذب اقتراح قادر الكثير من الاهتمام. تم ابتلاعها بسرعة مع مرور الوقت ونسيها.

سرعان ما تم اعتباره غير عملي تمامًا. لم تكن صعوبة إنشاء بئر طاقة الأصل أقل من استخدام بحر طاقة الأصل في المقام الأول. إذا كان هناك بالفعل مصدر سائل لطاقة الأصل ، فلماذا يحاول أي شخص إنشاء نسخة طبق الأصل كان من الصعب استخدامها؟ كان هذا حقا محاولة حمقاء.

حتى في ذلك اليوم المشؤوم عندما سقطت في أيدي ديوميديس.

يمكن أن يؤدي هذا النوع من وجهات النظر القاتلة التي تشكك في الذات إلى زوال عرق بأكمله.

في ذلك ، رأى ديوميديس إمكانية إستعادة الوهميين غرضهم في العيش.

خلال ذروة قوة مملكة أركانا ، اقترحوا جميع أنواع الأفكار الفريدة ، في محاولة لجعلها تؤتي ثمارها.

كان سيستخدم هذه النظرية لتنشيط الوهميين!

كان الإطار النظري لمنبع الخلود بسيطًا للغاية. وفقًا لبحث سيد الأركانا ماثيو سليغايند ، ستتخذ طاقة الأصل شكلًا سائلًا عند ضغطها إلى كثافة عالية بما يكفي. كانت هذه هي النظرية وراء وجود بحر طاقة الأصل. على هذا النحو ، كان يأمل في ابتكار نوع من الأدوات التي يمكن أن تخزن طاقة الأصل في هذا الشكل السائل.

كان هذا مشروعا فخمًا ومحفوفًا بالمخاطر ، لكن ديوميديس اعتقد أن ذلك ممكن.

على هذا النحو ، لم يكن الهدف الحقيقي لـمبنع الخلود هو مصدر الطاقة غير المحدود ، بل في قدرتها القصوى على التكيف.

بالنسبة للوهميين ، الذين تخلوا عن شكلهم المادي ، كانت أجسادهم هي المادة البحثية المثالية. لم تكن هناك حاجة للإفراط في تقديرهم.

بسبب شكل الوجود الفريد للوهميين ، كانت جسديتهم دائمًا موضع تساؤل.

وبهذا ، بدأت خططهم لإنشاء منبع الخلود. في الواقع ، ربما كان من الأصح الإشارة إليه بمنبع الحياة. كانت وظيفته الأساسية تقوية الكائن الحي على المستوى الأساسي. بالطبع ، يمكن أن يستخدمه الوهميون أيضًا لإضعاف خصومهم – طالما أنهم كانوا قادرين على إتقان مبدأ نظرية إنشاء طاقة الأصل والتحكم فيه ، فسيكونون قادرين على إجراء جميع أنواع التعديلات على الكائنات الحية المختلفة.

بعبارة أخرى ، أراد محاكاة بحر طاقة الأصل من خلال إنشاء بئر لطاقة الأصل.

إذا نجح الوهميون ، فقد يكونون قد أصبحوا العرق الأقوى التالي الذي يحكم القارة. سيكون لديهم سيطرة وحوش الأصل على طاقة الأصل ، وجسم لا يموت ، ووعي قوي. ربما لن يكون من المبالغة اعتبارهم المخلوق المثالي.

يمكن أن يؤدي هذا النوع من وجهات النظر القاتلة التي تشكك في الذات إلى زوال عرق بأكمله.

لحسن الحظ ، لم ينجحوا.

الفصل 980 : التاريخ (1)

لأنه قد إختفى ديوميديس فجأة.

لكن الأجناس الأخرى اعتقدت أن الوهميين كانوا أشباح!

بصفته المحرك الأساسي وراء مشروع منبع الخلود ، وجه اختفاء ديوميديس ضربة خطيرة لتقدم المشروع. توقف مشروع منبع الخلود ، مما أدى في النهاية إلى فشله.

كان هناك موضوع واحد على وجه الخصوص لفت انتباه جميع الأجناس الذكية – خطط منبع الخلود.

ولأن هذا المشروع كان فاشلاً ، لم يكلف الوهميون عناء إبقائه سراً. لم يكن مفاجئًا أن يعرف البشر أيضًا الكثير عن تفاصيلها.

ومع ذلك ، ظل هذا البحث غير مكتمل حتى خلال تراجع مملكة أركانا.

حتى الآن ، ظهر ديوميديس بشكل غير متوقع هنا ، في الهاوية.

ومع ذلك ، بدأ المشروع يتغير مع تقدمه.

عندما أدرك سو تشن أن الطرف الآخر كان ديوميديس القديم ، فكر على الفور في مدى مشاركة ديوميديس في مشروع منبع الخلود. كان من الطبيعي أن يضع سو تشن الإثنين معًا بسرعة.

قال ديوميديس: “هكذا هو الحال”. “إذن القائد الوهميين الحالي هو الثالث ، ولا يزال مختبئًا في كهوف وانلاي؟ يبدو أنهم لم يحرزوا أي تقدم على الإطلاق “.

عند سماع كلمات سو تشن ، كان من الواضح أن ديوميديس تفاجأ أيضًا. ”حزن أعماق البحار؟ ما هذا؟ ما الذي يحدث في العالم الخارجي؟ “

ثم اكتشف شخص ما أن طاقة الأصل السائلة كانت مرنة للغاية ويمكن أن تتخذ أشكالًا مختلفة.

“يبدو أنك ما زلت غير مدرك. لماذا لا أخبرك كيف وصلنا إلى هذه النقطة أولاً؟ ” لم يخبر سو تشن ديوميديس على الفور بما حدث في العالم الخارجي. بعد كل شيء ، كان لا يزال شيخًا وهميا ، وكان من الصعب تحديد نوع المخططات التي كان يخفيها في قلبه. إذا شرح له سو تشن كل شيء ، فمن الممكن تمامًا أن يبدأ ديوميديس بالتخطيط ضده.

على هذا النحو ، طور الفرضية التالية: من بين العديد من المكونات اللازمة لإنتاج كائن حي ، شاركت طاقة الأصل في تكوين تلك المكونات.

عندما رأى ديوميديس سلوك سو تشن ، فهم ما كان سو تشن يحاول فعله. “حقيقة أنك تمكنت من الدخول إلى منطقة أنشأتها بشق الأنفس تثبت أنك لست فردًا عاديًا. لكن لا تقلق. سأخبرك بكل ما تريد أن تعرفه ، ما دمت تجيبني على شيء واحد “.

على الرغم من أن هذا لم يكن أكثر من دلالات على السطح ، إلا أنه كان لا يزال يمثل تمييزًا مهمًا. كان سبب وجودهم هو الاستهداف والهجوم. مثلما كانت القوانين حيوية لبلد ما وتعاليم طائفة ما ، كانت نظرة العرق إلى أنفسهم ذات أهمية قصوى لأنها تطرقت إلى سبب وجودهم في المقام الأول.

”إمبلي؟ هل هذا من صنع دانيال إمبلي؟ ” قاطعه سو تشن. “اعتقدت أنه كان كورنيغا.”

قال ديوميديس: “هكذا هو الحال”. “إذن القائد الوهميين الحالي هو الثالث ، ولا يزال مختبئًا في كهوف وانلاي؟ يبدو أنهم لم يحرزوا أي تقدم على الإطلاق “.

كان دانيال إمبلي هو أصل عذاب المحيطيين. لقد كان أركانيا قاتل مع المحيطيين لآلاف السنين ، وكان معلم كورنيغا.

إذا كان قادرًا على اكتشاف المبادئ الكامنة وراء إنشاء طاقة الأصل ، فسيكون من الممكن بالنسبة للوهميين الحصول على شكلهم المادي الخاص.

”كورنيغا؟ أوه ، تقصد ذلك الطفل الأركاني. نعم ، لقد شارك أيضًا. على الرغم من أنه كان يعاني من مرض عضال ، إلا أن مرونته كانت رائعة للغاية. بدون مساعدته ، لم أكن لأقع في هذه الحالة أيضًا ، “تنهد ديوميديس.

ولأن هذا المشروع كان فاشلاً ، لم يكلف الوهميون عناء إبقائه سراً. لم يكن مفاجئًا أن يعرف البشر أيضًا الكثير عن تفاصيلها.

“مرض عضال؟”

خلال ذروة قوة مملكة أركانا ، اقترحوا جميع أنواع الأفكار الفريدة ، في محاولة لجعلها تؤتي ثمارها.

“نعم. هذا الطفل ، كورنيغا ، كان يعاني على الأقل من ثلاثة أنواع من الأمراض المستعصية وسبع إصابات خطيرة. كانت عيناه قد عميتا ، وتم اقتلاع ثلث دماغه ، وكانت كلتا ساقيه عرجاء ……. إنها معجزة أنه كان حياً. لكن نعم ، كان هو الشخص الذي أكمل جميع الترتيبات هنا “.

عند سماع كلمات سو تشن ، كان من الواضح أن ديوميديس تفاجأ أيضًا. ”حزن أعماق البحار؟ ما هذا؟ ما الذي يحدث في العالم الخارجي؟ “

فوجئ سو تشن. “كيف فعلها؟”

هز ديوميديس كتفيه. “شيأ فشيأ. لقد أمضى كل وقته في إكمال رغبات معلمه وختمني هنا ، مستخدمًا لي كمحول لمنبع الخلود. هذا المنبع قادر على إنتاج كميات هائلة من الحيوية التي تسرع من نمو أي كائن حي قريب. عندما ترك دانيال إمبلي هذه المهمة لتلميذه ، اعتقدت أنه مجنون. كان بإمكانه العثور على أي أركاني عادي آخر لإنجاز مهمته ، لكنه اختار ذلك الطفل المعاق بدلاً من ذلك. هذا النوع من المشاريع صعب للغاية حتى بالنسبة للأفراد الأصحاء. بشكل غير متوقع ، كان هذا المعوق هو الذي تمكن بطريقة ما من إكمال عمل دانيال بمفرده “.

لم يكن يريد أن يحفز ديوميديس بشكل مفرط.

“هذا أمر غير مسبوق ،” تمتم سو تشن في نفسه.

على هذا النحو ، لم يكن الهدف الحقيقي لـمبنع الخلود هو مصدر الطاقة غير المحدود ، بل في قدرتها القصوى على التكيف.

أعطى التاريخ دانيال إمبلي حسابًا دقيقًا ، لكن لم يعرف أحد التضحية التي قدمها كورنيغا أيضًا. في الواقع ، لم يكن أحد يعلم أنه أصيب بالشلل في المقام الأول.

في البداية ، لم تكن هناك أشياء مثل الأشباح ، لكن الوهميون المظلمون خلقوا كائناً حياً جديداً ، أشباح ، على صورتها الخاصة. لقد حققت أفعالهم ما كان في ذلك الوقت , ليس أكثر من قصة خيالية.

لا عجب أنه لم يبتكر أي اختراعات أخرى في حياته.

كانت هذه نظرية خلق طاقة الأصل .

لقد أمضى الشاب حياته كلها لإتمام هذا الشيء.

كان هذا هو المفهوم الأولي وراء منبع الخلود.

بعد لحظة من التفكير ، سأل سو تشن ، “أليسوا هم من وضعوك في هذا الموقف في المقام الأول؟ كيف لا يبدو أنك تكرههم؟ “

“أوه ، هذه قصة طويلة جدًا.”

“وضعوني؟” تفاجأ ديوميديس للحظات قبل أن يدرك ما يعنيه سو تشن وضحك ، “هل تعتقد أن إمبلي وكورنيغا خططا ضدي ووضعاني في هذه الحالة؟”

مع وضع هذه الفلسفة في الاعتبار ، بدأت تتشكل خطة أكثر واقعية لمنبع الخلود.

“أليس كذلك؟”

“ما هو الوضع الحالي للعالم الخارجي؟ وما كل هذا الحديث عن حزن أعماق البحار على أي حال؟ “

“لا ، لا ، لا” ، ضحك ديوميديس. “على الاطلاق! كانوا يساعدونني “.

بسبب شكل الوجود الفريد للوهميين ، كانت جسديتهم دائمًا موضع تساؤل.

“يساعدونك؟”

لأنه قد إختفى ديوميديس فجأة.

“نعم.” تنهد ديوميديس. “لقد حدث هذا منذ وقت طويل ، ويمكنني سرد ​​القصة لك. لكن يا فتى ، لقد أخبرتك بالفعل بكل هذا. ألا يجب أن تخبرني بما يحدث في العالم الخارجي؟ أليس هذا عدلاً؟ “

هز ديوميديس كتفيه. “شيأ فشيأ. لقد أمضى كل وقته في إكمال رغبات معلمه وختمني هنا ، مستخدمًا لي كمحول لمنبع الخلود. هذا المنبع قادر على إنتاج كميات هائلة من الحيوية التي تسرع من نمو أي كائن حي قريب. عندما ترك دانيال إمبلي هذه المهمة لتلميذه ، اعتقدت أنه مجنون. كان بإمكانه العثور على أي أركاني عادي آخر لإنجاز مهمته ، لكنه اختار ذلك الطفل المعاق بدلاً من ذلك. هذا النوع من المشاريع صعب للغاية حتى بالنسبة للأفراد الأصحاء. بشكل غير متوقع ، كان هذا المعوق هو الذي تمكن بطريقة ما من إكمال عمل دانيال بمفرده “.

“حسنا. ماذا تريد ان تعرف؟” قدر سو تشن أنه لا يزال لديه وقت وأومأ.

اكتشف ديوميديس نظرية مكتوبة في سجلات بحث منبع الخلود – نظرية خلق طاقة الأصل.

“ما هو الوضع الحالي للعالم الخارجي؟ وما كل هذا الحديث عن حزن أعماق البحار على أي حال؟ “

خلال ذروة قوة مملكة أركانا ، اقترحوا جميع أنواع الأفكار الفريدة ، في محاولة لجعلها تؤتي ثمارها.

“إنه يشبه إلى حد كبير ما كان عليه من قبل ، ولكن السلالة الإلهية اللامع سقطت ، واستبدلت بممالك البشر السبع …” وصف سو تشن الأمر على نطاق واسع قبل الانتقال إلى حزن أعماق البحار.

أعطى التاريخ دانيال إمبلي حسابًا دقيقًا ، لكن لم يعرف أحد التضحية التي قدمها كورنيغا أيضًا. في الواقع ، لم يكن أحد يعلم أنه أصيب بالشلل في المقام الأول.

ومع ذلك ، فقد استبعد تدمير المعبد الإنجابي.

يمكن أن يكون بمثابة أساس لـطاقة الأصل للتحول بشكل أكثر جذرية.

لم يكن يريد أن يحفز ديوميديس بشكل مفرط.

بعبارة أخرى ، أراد محاكاة بحر طاقة الأصل من خلال إنشاء بئر لطاقة الأصل.

قال ديوميديس: “هكذا هو الحال”. “إذن القائد الوهميين الحالي هو الثالث ، ولا يزال مختبئًا في كهوف وانلاي؟ يبدو أنهم لم يحرزوا أي تقدم على الإطلاق “.

الفصل 980 : التاريخ (1)

قال سو تشن : “كل شخص آخر يتقدم”.

“نعم.” تنهد ديوميديس. “لقد حدث هذا منذ وقت طويل ، ويمكنني سرد ​​القصة لك. لكن يا فتى ، لقد أخبرتك بالفعل بكل هذا. ألا يجب أن تخبرني بما يحدث في العالم الخارجي؟ أليس هذا عدلاً؟ “

“هذا صحيح. لا أستطيع أن أشعر بهالة سلالة الدم عليك ، لكنك بالفعل في عالم حرق الروح . بينما كنت على قيد الحياة ، كان البشر لا يزالون يبذلون قصارى جهدهم لدراسة سلالات الدم. هل وصلوا إلى النقطة التي لم يعودوا بحاجة فيها إلى دعم السلالات بعد الآن؟ “

وبهذا ، بدأت خططهم لإنشاء منبع الخلود. في الواقع ، ربما كان من الأصح الإشارة إليه بمنبع الحياة. كانت وظيفته الأساسية تقوية الكائن الحي على المستوى الأساسي. بالطبع ، يمكن أن يستخدمه الوهميون أيضًا لإضعاف خصومهم – طالما أنهم كانوا قادرين على إتقان مبدأ نظرية إنشاء طاقة الأصل والتحكم فيه ، فسيكونون قادرين على إجراء جميع أنواع التعديلات على الكائنات الحية المختلفة.

“فقط بعض الأفراد ،” هز سو تشن كتفيه. “هل يمكننا التحدث عنك الآن؟ لماذا يفيدك ختمك هنا في الواقع؟ “

بهذه الطريقة ، سيكون لديه مخزون غير محدود من طاقة الأصل ليستخدمها.

“أوه ، هذه قصة طويلة جدًا.”

بهذه الطريقة ، سيكون لديه مخزون غير محدود من طاقة الأصل ليستخدمها.

———————————————

في ذلك ، رأى ديوميديس إمكانية إستعادة الوهميين غرضهم في العيش.

“لا ، لا ، لا” ، ضحك ديوميديس. “على الاطلاق! كانوا يساعدونني “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط