نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 984

الفراغ (1)

الفراغ (1)

الفصل 984 : الفراغ (1)

على الرغم من أنه لا يستطيع الكلام ، كان التهديد الذي يمثله واضحًا تمامًا.

—————————————

لم يعد حزن أعماق البحار يقمع ذكاء حصان البحر. بتعليمات ديوميديس ، بدأ ذكاء حصان البحر الفراغي في الظهور تدريجياً ، وبدأ في الكلام.

بمجرد أن أدرك سو تشن أن علاقته باستنساخه قد قطعت ، عرف سو تشن أنه كان في مشكلة.

ماذا كان يحدث؟

ما يمكن أن يشعر به استنساخه ، كان من الطبيعي أن يشعر أيضًا.

داخل الهاوية ، كانت غو تشينغلو لا تزال تحدق في المسافة بقلق. “سو تشن ، سو تشن …… أسرع وعد!”

هذا العالم المكاني ينهار بسرعة.

“يبدو أنك على استعداد للبقاء هنا لفترة من الوقت. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل أن تأمل أن تتمكن المرأة من إيجاد طريقة لإنقاذك. ومع ذلك ، فإن إنقاذ شخص ما من فراغ خالص ليس بالأمر السهل. إنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية ، وكذلك لديهم قدر ضئيل من الفهم فيما يتعلق بالمبادئ المكانية “.

كان الانهيار المكاني احتمالًا مخيفًا. بمجرد أن يحدث ذلك ، سيصبح من المستحيل البقاء على قيد الحياة داخل العالم.

قد يؤدي سحب الأعمدة الداعمة من المنزل إلى الانهيار. ومع ذلك ، فإن إعادة تركيب الأعمدة الداعمة أثناء عملية الانهيار لن يتسبب في تعافي المنزل ، وقد لا يكون قادرًا على إيقاف الانهيار ، سيقوم فقط بشراء بعض الوقت.

إذا لم يتمكن سو تشن من العودة إلى المخرج قبل حدوث ذلك ، فسيواجه مشكلة كبيرة.

كانت تصرفات سو تشن ذكية وفعالة للغاية. بسرعة كبيرة ، بدأت تظهر جزيرة منعزلة.

أُجبر سو تشن على التوجه نحو المدخل بأسرع ما يمكن.

“يبدو أنك على استعداد للبقاء هنا لفترة من الوقت. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل أن تأمل أن تتمكن المرأة من إيجاد طريقة لإنقاذك. ومع ذلك ، فإن إنقاذ شخص ما من فراغ خالص ليس بالأمر السهل. إنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية ، وكذلك لديهم قدر ضئيل من الفهم فيما يتعلق بالمبادئ المكانية “.

قامت مجموعة كبيرة من السياديين بالعواء وطاردوه.

ومع ذلك ، لاحظ بعد ذلك الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة التي أطلقها سو تشن وبدأ يرتجف من الخوف.

في ظل هذه الظروف ، لم يكن هناك فائدة في أي نوع من المخططات. كل ما يهم هو السرعة.

وأثناء حديثه ، أخرج الشتلة الصغيرة.

أخرج سو تشن حبة دواء وابتلعها. هذه الحبة ستزيد من قوته وتنشط طاقة الأصل. حتى الآن ، لم يكن سو تشن مستعدًا تمامًا لإستخدامها ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للقلق بشأن مثل هذه الأمور التافهة. إبتلعها ثم رفع سرعته على الفور إلى أقصى حد لها.

ضحك سو تشن ببرود. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء لمجموعة كبيرة من السياديين ، لكنه لم يكن خائفًا من سيادي واحد.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعته ، فلن يتمكن من الهروب من السياديين. بعد كل شيء ، كان أقل بعالمين من حيث قاعدة الزراعة ، لذلك كان من الطبيعي أن يتم قمع قوته.

أصبح فهمه للفراغ أكثر شمولاً.

عندما شاهد سو تشن السياديين يقتربون أكثر فأكثر ، ظهر أثر اليأس في عينيه.

“حسنا. ستبقى هناك ، وسأبقى هنا “. رسم سو تشن خطًا بيده ، قسّم الجزيرة.

فهل سيموت في هذا العالم المكاني بعد كل شيء؟

تم مد يد سو تشن في الفراغ. بسبب التدفق الغريب للفراغ ، سرعان ما ذابت وتحولت إلى رماد.

إذا لم يمت بإنهيار العالم المكاني ، فسيذبح على يد السياديين.

في الفراغ الخارجي ، كانت العديد من الصخور الكبيرة والأشياء الأخرى تطفو بلا هدف – وهي الأشياء الوحيدة في الفراغ الخارجي. ربما كانت مياه البحر أو وحوش البحر أو غيرها من الكائنات الحية في الأصل ، ولكن بعد انهيار الفراغ ، كل ما تبقى كان صخورًا.

لا ، لن يستسلم بهذه السهولة.

ومع ذلك ، لاحظ بعد ذلك الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة التي أطلقها سو تشن وبدأ يرتجف من الخوف.

صرَّ سو تشن على أسنانه ، واستعد لإطلاق الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة كملاذ أخير.

كان الجميع لا يزال مترددًا عندما صرخ شي كايهوانغ ، “إخرجوا من هنا!”

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، اندفعت سمكة أبو سيف عملاقة إلى الأمام ، واقتربت من سو تشن بسرعة. تمامًا كما كان سو تشن على وشك الهجوم ، إتهم أبو سيف طريقه مباشرة واندفع إلى الأمام.

“هذا …… جيد” تمتم سو تشن.

هممم؟

تم مد يد سو تشن في الفراغ. بسبب التدفق الغريب للفراغ ، سرعان ما ذابت وتحولت إلى رماد.

ماذا كان يحدث؟

لم يتبق الكثير من الجنود ، ومن تلاميذ طائفة بلا حدود ، لم يبق سوى الأفراد الأكثر ولاءً. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، سألوا ، “ماذا سنفعل بشأن سيد الطائفة بعد ذلك؟”

تابع سو تشن ، مذهولًا ، حيث استمرت سمكة أبو سيف في التقدم للأمام ، متجهةً نحو المخرج. كما زأر السياديون الآخرون وتجاهلوا سو تشن تمامًا.

“يبدو أنك على استعداد للبقاء هنا لفترة من الوقت. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل أن تأمل أن تتمكن المرأة من إيجاد طريقة لإنقاذك. ومع ذلك ، فإن إنقاذ شخص ما من فراغ خالص ليس بالأمر السهل. إنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية ، وكذلك لديهم قدر ضئيل من الفهم فيما يتعلق بالمبادئ المكانية “.

ذهل سو تشن في البداية ، لكنه أدرك فجأة ما كان يحدث.

بعد ساعتين ، تم إفراغ الفراغ بالكامل. فقط الجزيرة بقيت غير مضطربة تمامًا.

يمكن أن يشعر السياديون أيضًا بانهيار المساحة المحيطة بهم وأدركوا أنهم بحاجة إلى المغادرة.

جلس هناك في تفكير عميق ، يحلل يده بعناية.

وبدون سيطرة حزن أعماق البحار ، تم إطلاق ذكاءهم وحريتهم المكبوتة. هذا هو السبب وراء اختيار السياديين الهروب.

ألقى لي تشونغشان وشي كايهوانغ نظرة سريعة على المسافة وهما يتمتمان ، “سو تشن ، يجب أن تعود حيا.”

“هذا …… جيد” تمتم سو تشن.

اقتحم طريقه إلى الجزيرة.

على الرغم من عدم رغبته الطفيفة في أن يتم تجاهله ، استمر سو تشن في التقدم للأمام.

إذا كان هناك تأثير ، فلا بد من وجود سبب أيضًا.

في تلك اللحظة ، ظهر إحساس فجأة في قلبه ، ونظر إلى السماء.

كان ديوميديس غاضبًا. “اصمت! الوهميون ليسوا أشباح! ”

تشققت السماء فجأة ، وكشفت عن حفرة كبيرة.

عندما رأى ديوميديس تصرفات سو تشن ، بدأ يفهم أيضًا.

بدأ الفضاء في الإنحلال في الواقع.

ما يمكن أن يشعر به استنساخه ، كان من الطبيعي أن يشعر أيضًا.

سيحدث هذا الانحلال بشكل أسرع وأسرع ، وكانت مظاهر الشقوق التي تظهر في الفضاء تعني أن الفضاء لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.

إذا لم يمت بإنهيار العالم المكاني ، فسيذبح على يد السياديين.

إذا استمر هذا ، فلن يصل إلى المخرج أبدًا في الوقت المناسب.

كانت تصرفات سو تشن ذكية وفعالة للغاية. بسرعة كبيرة ، بدأت تظهر جزيرة منعزلة.

عند المخرج.

كان السيادي الذي يحاول شق طريقه إلى جزيرة سو تشن حصان بحر.

كان الأسطول في طور التراجع ، بينما كان السياديون يتقدمون بتهور.

بعد ذلك ، بدا وكأنه يشعر بشيء ما ورفع رأسه ، فقط ليجد سو تشن يحدق فيه.

ومع ذلك ، لم يكن السياديون مهتمين بالهجوم ، ولكنهم ببساطة كانوا مهتمين بالهرب.

“تخلوا عن التشكيلات. الجميع ، تراجع! “

أرادوا مغادرة هذا المكان.

ما يمكن أن يشعر به استنساخه ، كان من الطبيعي أن يشعر أيضًا.

عند إدراك ذلك ، أمر لي تشونغشان والآخرون على الفور ، “توقفوا عن الهجوم! لنخرج من هنا الآن!”

ولكن بغض النظر عن مدى سرعته ، فلن يتمكن من الهروب من السياديين. بعد كل شيء ، كان أقل بعالمين من حيث قاعدة الزراعة ، لذلك كان من الطبيعي أن يتم قمع قوته.

“تخلوا عن التشكيلات. الجميع ، تراجع! “

بمجرد اختفاء القوة المكانية ، بدأت يد سو تشن في النمو مرة أخرى.

“تراجع!”

” حقا؟” حدقت غو تشينغلو باهتمام في شي كايهوانغ.

“وو !!!”

يمكن أن يشعر السياديون أيضًا بانهيار المساحة المحيطة بهم وأدركوا أنهم بحاجة إلى المغادرة.

بدت إشارة التراجع عبر السماء ، وبدأ الأسطول في التراجع تحت قيادة الجنرالات.

بدأ حصان البحر على الفور في إعداد نفسه للهجوم.

خارج الهاوية ، انطلقت موجة هائلة فجأة من المدخل ، وأرسلت عددًا لا يحصى من الناس يطيرون في الهواء ، برفقة عدد قليل من السياديين من وقت لآخر.

يجب أن تكون هذه الحدود صلبة. إذا أراد سو تشن أن يمد يده عبر الحدود ، فسوف يحتاج إلى تدمير جزء من الحاجز. ومع ذلك ، فإن يد سو تشن تجاوزت الحدود تمامًا ، كما لو أنها لم تكن موجودة على الإطلاق.

تبصق الدوامة الناس باستمرار مثل الحوت الذي يزفر من خلال فتحة النفخ.

الفصل 984 : الفراغ (1)

السياديين الذين تمكنوا من الفرار لم يهاجموا الأسطول. وبدلاً من ذلك ، صرخوا بسعادة ثم غرقوا في الماء ، وسبحوا بعيدًا وهم يتمتعون بحريتهم الجديدة.

“من فضلكي يا زوجة سيد الطائفة ، إرحلي!” صرخ لي تشونغشان.

تسبب هذا في تنهد الأسطول بشكل جماعي مع الارتياح أثناء إعادة تنظيم أنفسهم.

“من فضلكي يا زوجة سيد الطائفة ، إرحلي!” صرخ لي تشونغشان.

داخل الهاوية ، كانت غو تشينغلو لا تزال تحدق في المسافة بقلق. “سو تشن ، سو تشن …… أسرع وعد!”

لم يتم ملاحظة قوة الطريقة ، ولكن تم إدراكها.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر لسو تشن في الأفق.

لم يستطع ديوميديس أن يتخيل كيف تمكن سو تشن من فهم قوة الطريقة في مثل هذه السن المبكرة وبقاعدة زراعة ضعيفة.

كانت السماء لا تزال تتشقق ، ومياه البحر بدأت تتطاير في السماء.

بدأت الشتلة الصغيرة في النمو ، وبدأ الماء يتدفق من أوراقها مرة أخرى – منبع الخلود.

عدد قليل من السياديين، الذين كانوا على مسافة أبعد ، امتصتهم الأمواج في الهواء. كانوا يعولون ويصرخون خوفًا ، محاولين الهروب من سحب الماء. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.

كرر هذه العملية مرارًا وتكرارًا ، محاولًا باستمرار الشعور بالقوة المكانية من حوله.

طار لي تشونغشان فوقها. “تشينغلو ، اسرعي وغادري. الفضاء على وشك أن يتشقق تماما. إذا لم تغادري الآن ، فسيكون الوقت قد فات “.

لأن حصان البحر الفراغي ألقى نظرة خاطفة على الحائط خلفه وقام بحركة تحطيم.

“لكن سو تشن لم ……”

في تلك اللحظة ، ظهر إحساس فجأة في قلبه ، ونظر إلى السماء.

“ليس هناك وقت لانتظاره بعد الآن!” صرخ لي تشونغشان ، وعيناه محقونتان بالدماء. “إذا أصررت على انتظاره هنا ، فسوف تعرضين نفسك للخطر أيضًا.”

في الواقع ، كان حصان البحر قويًا بما يكفي للبحث عن طرق أخرى للعودة إلى الواقع حتى لو انهار الفراغ المحيط به. كان أحد المخلوقات القليلة التي يمكن أن تعيش داخل فراغ منهار.

“لن أفعل!” صرخت غو تشينغلو.

هممم؟

لم تكن تريد سماع هذا الجواب.

“وو !!!”

طار شي كايهوانغ. “سو تشن قوي جدًا. لن يموت بهذه السهولة. لكن إذا بقيتي هنا ، فقد تصبحين عبئًا عليه “.

عندما رأى ديوميديس تصرفات سو تشن ، بدأ يفهم أيضًا.

” حقا؟” حدقت غو تشينغلو باهتمام في شي كايهوانغ.

“تراجع!”

لم يرد شي كايهوانغ بعد عندما شعرت فجأة بضربة تصطدم بمؤخرة رأسها.

“لا!” صرخت غو تشينغلو عندما بدأت غريزيًا في إطلاق سلالة التنين الساطع.

استدارت في حالة صدمة ، فقط لتجد أن تشنغ تيانهاي قد أمسك بيدها بالفعل. “آسف. أردت أن أفقدك الوعي ثم أخرجك ، لكنني نسيت أنك الآن أقوى مني “.

ضحك سو تشن ببرود. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء لمجموعة كبيرة من السياديين ، لكنه لم يكن خائفًا من سيادي واحد.

“……”

بدأ الفضاء في الإنحلال في الواقع.

اندهش الجميع. كانوا جميعًا مزارعين أقوياء، مما جعل قتلهم صعبًا للغاية ، ناهيك عن إفقادهم الوعي.

لم يكن هناك شمس أو قمر على الجزيرة ، لذلك كان من المستحيل معرفة مقدار الوقت الذي مضى. لم يكن هناك شيء يمكن القيام به سوى الجلوس بقوة على الجزيرة والانتظار. ربما أصيب معظم الناس بالجنون بسبب فترة العزلة الطويلة ، وبينما كان سو تشن غارقًا في بحثه ، كان ديوميديس يشعر بالملل بشكل لا يصدق ، لذلك بدأ في محاولة تعليم حصان البحر التحدث.

ومع ذلك ، بعد لحظة ، نظر شي كايهوانغ ولي تشونغشان في بعضهما البعض قبل ممارسة الضغط في نفس الوقت ضد غو تشينغلو. موجة قوية من طاقة الأصل قيدت حركتها فجأة. “إذهبي!”

كانت الجزيرة صغيرة جدًا. إذا بدأ الاثنان في القتال حقًا ، فمن المحتمل أن تكون تقلبات الطاقة وحدها كافية لتدمير الاستقرار حتى لو كان حصان البحر نفسه غير قادر على فعل أي شيء.

ألقوا بها باتجاه المدخل.

فوجئ سو تشن. شاهد عندما بدأ سيادي في الإندفاع نحو الجزيرة الصغيرة التي أنشأها.

“لا!” صرخت غو تشينغلو عندما بدأت غريزيًا في إطلاق سلالة التنين الساطع.

قام سو تشن بسحب كومة ضخمة من الموارد من خاتم الأصل الخاص به ، مما أدى إلى إغلاق شفاه ديوميديس تمامًا. تمتم ديوميديس ، “أنت …… أنت …… لماذا تحضر الكثير من الحصص الغذائية معك؟”

“من فضلكي يا زوجة سيد الطائفة ، إرحلي!” صرخ لي تشونغشان.

كان الانهيار المكاني احتمالًا مخيفًا. بمجرد أن يحدث ذلك ، سيصبح من المستحيل البقاء على قيد الحياة داخل العالم.

“من فضلكي يا زوجة سيد الطائفة ، إرحلي!” انطلقت مجموعة كاملة من تلاميذ الطائفة بلا حدود إلى العمل في وقت واحد ، وجمعوا موجة من الطاقة ودفعوها في غو تشينغلو.

تسبب هذا في تنهد الأسطول بشكل جماعي مع الارتياح أثناء إعادة تنظيم أنفسهم.

كانت غو تشينغلو قوية ، حيث كان بإمكانها قمع حتى السياديين ، لذلك لم تكن خائفة من هذا الهجوم المشترك. ومع ذلك ، إذا هاجمت بقوة ، فقد تؤذيهم ، وفي تلك اللحظة من التردد ، أحاطت بها موجة طاقة الأصل ، مرسلة إياها عبر الدوامة. اختفت دون أن تترك أثرا.

—————————————

بعد إرسال غو تشينغلو بعيدًا ، صرخ لي تشونغشان ، “أي شخص آخر ، إرحل!”

بدأت جزيرة صغيرة تتشكل تحته.

لم يتبق الكثير من الجنود ، ومن تلاميذ طائفة بلا حدود ، لم يبق سوى الأفراد الأكثر ولاءً. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، سألوا ، “ماذا سنفعل بشأن سيد الطائفة بعد ذلك؟”

بمجرد وصول قوته إلى هذه النقطة ، يمكن تجديد أي أطراف مفقودة.

صر لي تشونغشان أسنانه. “سيد الطائفة قوي. و سوف يكون على ما يرام. الآن ، أنا آمر بأن تغادروا جميعًا “.

بعد لحظة هز رأسه. “لا أعرف كيف وضعت يديك على واحدة من هؤلاء ، لكن قوة الطريقة المكانية ليست شيئًا يمكن أن تمنحك إياه عيون الأركانيين.”

كان الجميع لا يزال مترددًا عندما صرخ شي كايهوانغ ، “إخرجوا من هنا!”

في ظل هذه الظروف ، لم يكن هناك فائدة في أي نوع من المخططات. كل ما يهم هو السرعة.

كان بإمكان تلاميذ طائفة بلا حدود أن ينزلقوا فقط إلى الدوامة.

سيحدث هذا الانحلال بشكل أسرع وأسرع ، وكانت مظاهر الشقوق التي تظهر في الفضاء تعني أن الفضاء لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.

ألقى لي تشونغشان وشي كايهوانغ نظرة سريعة على المسافة وهما يتمتمان ، “سو تشن ، يجب أن تعود حيا.”

كانت يده قادرة بالفعل على البقاء على قيد الحياة لفترة معينة من الوقت حتى عندما تمدد في الفراغ.

حتى أنهم كانوا غير مستعدين للتراجع.

بمجرد أن يتم استهلاكها إلى نقطة معينة ، كان سو تشن يأكل بعض الحبوب لاستعادة الحيوية التي فقدها ، ثم يستمر على هذا النحو.

كما لو كان بإمكانه الشعور بأفكارهم ، شعر سو تشن فجأة كما لو أنه يمكن أن يدرك المخرج من بعيد.

لأن حصان البحر الفراغي ألقى نظرة خاطفة على الحائط خلفه وقام بحركة تحطيم.

لم يكن بعيدًا.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعته ، فلن يتمكن من الهروب من السياديين. بعد كل شيء ، كان أقل بعالمين من حيث قاعدة الزراعة ، لذلك كان من الطبيعي أن يتم قمع قوته.

ومع ذلك ، كان سو تشن يدرك أن هذه المسافة كان من المستحيل عليه قطعها.

كان هناك حاجز رقيق يفصل جزيرته عن العالم الخارجي الخطير ، ولكنه أيضًا أعطى سو تشن الفرصة لاستكشاف عالم الفراغ المحيط به بعمق.

كانت السماء بالفعل مليئة بالثقوب في هذه المرحلة ، مثل السقف الممزق. لم يعد هناك رياح لطيفة أو نسيم.

” حقا؟” حدقت غو تشينغلو باهتمام في شي كايهوانغ.

بدلاً من ذلك ، كان الإنحلال الفوضوي للعالم المكاني يثير عاصفة رهيبة.

حزن أعماق البحار.

قرر سو تشن بالفعل أنه لا يمكنه سد هذه الفجوة.

“لا!” صرخت غو تشينغلو عندما بدأت غريزيًا في إطلاق سلالة التنين الساطع.

بمجرد أن أدرك ذلك ، بدأ سو تشن بالفعل في تهدئة نفسه.

لم يكن لدى سو تشن وقت لأخذ صدمة ديوميديس في الاعتبار. كل ما فعله هو المراقبة والإحساس بهدوء بآثار القوة المكانية التي لا تزال تتقلب على يده.

إذا لم يكن الهروب احتمالًا ، فهو بحاجة إلى التفكير في طريقة للبقاء على قيد الحياة.

إذا كان هناك تأثير ، فلا بد من وجود سبب أيضًا.

كان انهيار الفضاء من حوله مخيفًا حقًا ، ولم تكن هناك فرصة تقريبًا للنجاة. ومع ذلك ، لم تكن هناك فرصة تقريبًا مثل عدم وجود فرصة على الإطلاق ، لذلك لا يزال هناك بعض الأمل في أن يكون.

قامت مجموعة كبيرة من السياديين بالعواء وطاردوه.

في تلك اللحظة ، تومضت إمكانيات لا حصر لها من خلال عقله بينما كان كريستال وعيه يعمل بسرعة. في النهاية ، كان قادرًا على تحديد ما الذي سيعطيه أكبر احتمالية للنجاح.

ذهل سو تشن في البداية ، لكنه أدرك فجأة ما كان يحدث.

عند إدراك ذلك ، لم يستطع سو تشن إلا أن يتنهد. “لم أكن أتوقع أبدًا أنه لا يزال يتعين علي الاعتماد عليك في النهاية.”

لا ، كان أكثر دقة في هذه المرحلة أن نطلق عليه المنبع الدوار ، وليس منبع الخلود.

وأثناء حديثه ، أخرج الشتلة الصغيرة.

قام سو تشن بسحب كومة ضخمة من الموارد من خاتم الأصل الخاص به ، مما أدى إلى إغلاق شفاه ديوميديس تمامًا. تمتم ديوميديس ، “أنت …… أنت …… لماذا تحضر الكثير من الحصص الغذائية معك؟”

حزن أعماق البحار.

” هاي، شقي ، ماذا تقصد؟ هل نسيتني؟” تحدث ديوميديس فجأة.

بمجرد ظهور الشتلة ، بدا أن الشقوق المحيطة به بدأت تستقر إلى حد ما.

في هذا الوقت ، تشققت السماء فوق الجزيرة تمامًا.

كان حزن أعماق البحار أداة إلهية مصنوعة من مواد ثمينة لا حصر لها. بصرف النظر عن تلك التي يمكن أن تسرع عملية النمو ، كانت في حد ذاتها أداة إلهية مكانية ، ولهذا السبب بدأ الانحلال في الاستقرار. كان هذا واضحًا استنادًا إلى حقيقة أن العالم بدأ في التفتت بمجرد أن تم أخذ حزن أعماق البحار.

وعندما تموج الفراغ المدمر على يده ، فإنه سيغير اللون قليلاً ويتأرجح كما لو كانت تهب عليه ريح لطيفة. ومع ذلك ، لن يتم تدميرها.

إذا كان هناك تأثير ، فلا بد من وجود سبب أيضًا.

لم يكن حصان البحر أحمقًا وأومأ برأسه قبل الاستلقاء. على ما يبدو ، بدا غير خائف تمامًا من كمين من سو تشن.

إذا كان حزن أعماق البحار هو السبب في بدء انحلال الفضاء ، فهو أيضًا مصدر الاستقرار الذي يحدث حاليًا.

مر الوقت.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذه الأسباب المعاكسة لها تأثيرات مختلفة إلى حد كبير.

بعد ذلك ، بدا وكأنه يشعر بشيء ما ورفع رأسه ، فقط ليجد سو تشن يحدق فيه.

كان التدمير دائمًا أسهل من البناء. كان حزن أعماق البحار هو سبب انهيار الفراغ ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنه إعادة بناء الفضاء بمفرده.

صرَّ سو تشن على أسنانه ، واستعد لإطلاق الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة كملاذ أخير.

قد يؤدي سحب الأعمدة الداعمة من المنزل إلى الانهيار. ومع ذلك ، فإن إعادة تركيب الأعمدة الداعمة أثناء عملية الانهيار لن يتسبب في تعافي المنزل ، وقد لا يكون قادرًا على إيقاف الانهيار ، سيقوم فقط بشراء بعض الوقت.

يمكن أن يشعر السياديون أيضًا بانهيار المساحة المحيطة بهم وأدركوا أنهم بحاجة إلى المغادرة.

قدر سو تشن أنه لا يزال هناك القليل من الوقت بالنسبة له للوصول إلى المخرج.

ووش!

لحسن الحظ ، لم يكن يراهن على ذلك.

قال سو تشن، “إنه حي على الأقل ، وهذا أكثر مما يمكن أن يقال عنك. أنت لست أكثر من شبح ذو شفاه “.

سوف يسقط المنزل ، وهذه العملية لا يمكن أن يوقفها حزن أعماق البحار. ومع ذلك ، فإن استخدامه لإنشاء غرفة حماية لنفسه لم يكن مستحيلًا.

كان صنع السلام هو الخيار الأفضل في ظل هذه الظروف.

بدأت الشتلة الصغيرة في النمو ، وبدأ الماء يتدفق من أوراقها مرة أخرى – منبع الخلود.

أُجبر سو تشن على التوجه نحو المدخل بأسرع ما يمكن.

لا ، كان أكثر دقة في هذه المرحلة أن نطلق عليه المنبع الدوار ، وليس منبع الخلود.

من أجل ضمان أن لديه ما يكفي من الموارد للبقاء على قيد الحياة ، قام سو تشن حتى بجمع بعض مياه البحر ، لتشكيل مساحة قادرة على الاكتفاء الذاتي لبعض الوقت.

لقد كان مثل غاسل ملفوف حول الشجرة العملاقة ، يدور حوله ويشكل تدريجيًا مساحة مستقرة ومعزولة.

الفصل 984 : الفراغ (1)

شعر سو تشن أن هذه المساحة لا تزال غير كافية وأخرج غرفة حجرية.

بدأ الماء المتدفق تحت قدميه في التراكم ، مكونًا كومة كبيرة من الطين.

بدأ الماء المتدفق تحت قدميه في التراكم ، مكونًا كومة كبيرة من الطين.

ووش!

بدأت جزيرة صغيرة تتشكل تحته.

لم يتبق الكثير من الجنود ، ومن تلاميذ طائفة بلا حدود ، لم يبق سوى الأفراد الأكثر ولاءً. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، سألوا ، “ماذا سنفعل بشأن سيد الطائفة بعد ذلك؟”

نعم ، كان سو تشن سيحاول استخدام حزن أعماق البحار لبناء فراغ منعزل مؤقتًا لنفسه.

قرر سو تشن بالفعل أنه لا يمكنه سد هذه الفجوة.

على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه إيقاف انهيار المنزل عن طريق إعادة تثبيت عوارض الدعم ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل وضعها فوق رأسه لحماية نفسه ، مما يمنحه فرصة للنجاة.

أُجبر سو تشن على التوجه نحو المدخل بأسرع ما يمكن.

بالنظر إلى مدى قوة حزن أعماق البحار ، لم يكن بناء مساحة معزولة مثل هذا أمرًا صعبًا على الإطلاق. كان التمثال السابق دليلاً على ذلك.

وعندما تموج الفراغ المدمر على يده ، فإنه سيغير اللون قليلاً ويتأرجح كما لو كانت تهب عليه ريح لطيفة. ومع ذلك ، لن يتم تدميرها.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى سو تشن وقت لبناء مساحة مفصلة لنفسه. على هذا النحو ، يمكنه فقط زيادة مساحة معيشته قدر الإمكان وإعداد ضرورياته المعيشية لمحاولة إطالة بقائه.

بمجرد أن يتم استهلاكها إلى نقطة معينة ، كان سو تشن يأكل بعض الحبوب لاستعادة الحيوية التي فقدها ، ثم يستمر على هذا النحو.

طالما بقي آخر بقايا العالم سليمة ، فلن تختفي الدوامة ، وستكون غو تشينغلو والآخرون قادرين على محاولة التفكير في طريقة لإنقاذه.

بمجرد أن يتم استهلاكها إلى نقطة معينة ، كان سو تشن يأكل بعض الحبوب لاستعادة الحيوية التي فقدها ، ثم يستمر على هذا النحو.

نعم ، كان أفضل خيار لسو تشن هو بناء مساحة آمنة لنفسه

كرر هذه العملية مرارًا وتكرارًا ، محاولًا باستمرار الشعور بالقوة المكانية من حوله.

كانت تصرفات سو تشن ذكية وفعالة للغاية. بسرعة كبيرة ، بدأت تظهر جزيرة منعزلة.

السياديين الذين تمكنوا من الفرار لم يهاجموا الأسطول. وبدلاً من ذلك ، صرخوا بسعادة ثم غرقوا في الماء ، وسبحوا بعيدًا وهم يتمتعون بحريتهم الجديدة.

من أجل ضمان أن لديه ما يكفي من الموارد للبقاء على قيد الحياة ، قام سو تشن حتى بجمع بعض مياه البحر ، لتشكيل مساحة قادرة على الاكتفاء الذاتي لبعض الوقت.

مر الوقت.

ومع ذلك ، كان قد أعد هذا للتو عندما سمع فجأة صوت طقطقة. جزيرته ، التي كانت قد استقرت للتو ، في الواقع تصدعت مرة أخرى.

ضحك سو تشن ببرود. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء لمجموعة كبيرة من السياديين ، لكنه لم يكن خائفًا من سيادي واحد.

كيف يمكن لذلك ان يحدث؟

على الرغم من عدم رغبته الطفيفة في أن يتم تجاهله ، استمر سو تشن في التقدم للأمام.

فوجئ سو تشن. شاهد عندما بدأ سيادي في الإندفاع نحو الجزيرة الصغيرة التي أنشأها.

كانت المياه داخل هذه المنطقة تُمتص إلى السماء من خلال الثقوب متجهة نحو اتجاه غير معروف. مع استمرار الفراغ في التفتت ، ماتت جميع الكائنات الحية التي لا تزال موجودة.

—————————————

كانت هذه قوة مكانية خالصة ، قوية بما يكفي للقضاء على أي كائن حي ، لكنها لم تكن موجودة في الظروف العادية. كان سو تشن قادرًا على الحصول عليها بمجرد التضحية بيده ، ولكن نظرًا لتموجها من معصم سو تشن ، مما أدى إلى تفاقم الجرح ، فقد كانت تلتهم نفسها أيضًا.

كان السيادي الذي يحاول شق طريقه إلى جزيرة سو تشن حصان بحر.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر لسو تشن في الأفق.

كان حصان بحر الفراغي سلالة نادرة من وحوش البحر. على الرغم من أنهم كانوا وحوش بحر ، إلا أنهم ولدوا في الماء. لقد أمضوا معظم سنوات بلوغهم في السماء ، وسنوات الشيخوخة على الأرض. بعبارة أخرى ، كان لديهم ثلاثة موائل مختلفة. ولكن بسبب حزن أعماق البحار ، كسر حصان البحر الفراغي عاداته المعيشية النموذجية للعيش في البحر.

استدارت في حالة صدمة ، فقط لتجد أن تشنغ تيانهاي قد أمسك بيدها بالفعل. “آسف. أردت أن أفقدك الوعي ثم أخرجك ، لكنني نسيت أنك الآن أقوى مني “.

يمتلك حصان البحر الفراغي قدرة فطرية على إدراك الفراغ.

بمجرد اختفاء القوة المكانية ، بدأت يد سو تشن في النمو مرة أخرى.

بصفته صاحب سيادة ، كان من المحتمل أن يكون حان البحر قد تمكن من تحديد الموقع المستقر الوحيد داخل المكان بأكملها ، ولهذا السبب ظهر فجأة وحاول شق طريقه إلى جزيرة سو تشن.

أُجبر سو تشن على التوجه نحو المدخل بأسرع ما يمكن.

في الواقع ، كان حصان البحر قويًا بما يكفي للبحث عن طرق أخرى للعودة إلى الواقع حتى لو انهار الفراغ المحيط به. كان أحد المخلوقات القليلة التي يمكن أن تعيش داخل فراغ منهار.

بعد ذلك ، أصبح سو تشن أكثر بجنون العظمة من الوقوع في هذا النوع من المواقف في المستقبل. نظرًا لأنه كان لديه ما يكفي من المال ، كان أكثر من كافٍ بالنسبة له أن يجلب معه عددًا من خواتم الأصل.

ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك قدرًا كبيرًا من الخبرة في التنقل بين الفراغات والعيش في هذا النوع من البيئات.

ومع ذلك ، بعد لحظة ، نظر شي كايهوانغ ولي تشونغشان في بعضهما البعض قبل ممارسة الضغط في نفس الوقت ضد غو تشينغلو. موجة قوية من طاقة الأصل قيدت حركتها فجأة. “إذهبي!”

على الرغم من أن حصان البحر هذا كان قويًا بدرجة كافية ، إلا أن تجربته كانت مفقودة. على هذا النحو ، على الرغم من تقاربه الطبيعي للفراغات المكانية ، إلا أنه لم يحاول سوى البحث عن ميناء في جزيرة سو تشن. لم يكن قادرا على المغادرة بمفرده.

هممم؟

اقتحم طريقه إلى الجزيرة.

أجاب سو تشن ، “إذن ماذا لو كان لدي بالفعل بعض الفهم لقوة الطريقة المكانية؟”

بعد دخول الجزيرة ، عرف في الواقع أن يستدير ويصلح الصدع خلفه قبل أن يسقط على الأرض مع تنهيدة الارتياح.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذه الأسباب المعاكسة لها تأثيرات مختلفة إلى حد كبير.

بدا واضحًا تمامًا أن ما حدث للتو قد منحه مفاجأة سيئة للغاية.

إذا استمر هذا ، فلن يصل إلى المخرج أبدًا في الوقت المناسب.

بعد ذلك ، بدا وكأنه يشعر بشيء ما ورفع رأسه ، فقط ليجد سو تشن يحدق فيه.

ومع ذلك ، نظرًا لوضع سو تشن الفريد ، فقد كان محاطًا بمثل هذه الخيوط من القوة المكانية.

بدأ حصان البحر على الفور في إعداد نفسه للهجوم.

كانت هذه قوة مكانية خالصة ، قوية بما يكفي للقضاء على أي كائن حي ، لكنها لم تكن موجودة في الظروف العادية. كان سو تشن قادرًا على الحصول عليها بمجرد التضحية بيده ، ولكن نظرًا لتموجها من معصم سو تشن ، مما أدى إلى تفاقم الجرح ، فقد كانت تلتهم نفسها أيضًا.

ومع ذلك ، لاحظ بعد ذلك الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة التي أطلقها سو تشن وبدأ يرتجف من الخوف.

كان يحدق باهتمام في معصمه.

ضحك سو تشن ببرود. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء لمجموعة كبيرة من السياديين ، لكنه لم يكن خائفًا من سيادي واحد.

“ليس هناك فرق كبير حقًا.”

بعد لحظة ، فوجئ سو تشن نفسه أيضًا.

ضحك سو تشن ببرود. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء لمجموعة كبيرة من السياديين ، لكنه لم يكن خائفًا من سيادي واحد.

لأن حصان البحر الفراغي ألقى نظرة خاطفة على الحائط خلفه وقام بحركة تحطيم.

عدد قليل من السياديين، الذين كانوا على مسافة أبعد ، امتصتهم الأمواج في الهواء. كانوا يعولون ويصرخون خوفًا ، محاولين الهروب من سحب الماء. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.

على الرغم من أنه لا يستطيع الكلام ، كان التهديد الذي يمثله واضحًا تمامًا.

طالما بقي آخر بقايا العالم سليمة ، فلن تختفي الدوامة ، وستكون غو تشينغلو والآخرون قادرين على محاولة التفكير في طريقة لإنقاذه.

قد لا أكون قادرًا على هزيمتك ، لكن عواقب القتال …… هههه.

وعندما تموج الفراغ المدمر على يده ، فإنه سيغير اللون قليلاً ويتأرجح كما لو كانت تهب عليه ريح لطيفة. ومع ذلك ، لن يتم تدميرها.

”اللعنة! لا أصدق أنني أتعرض للتهديد من قبل وحش ، ” لعن سو تشن.

ومع ذلك ، كان سو تشن يدرك أن هذه المسافة كان من المستحيل عليه قطعها.

على الرغم من أن سو تشن كان يحتقر هذا الشعور ، إلا أنه لم يستطع إنكار أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله.

ضحك ديوميديس. “شقي، لقد سجنت لمدة عشرين ألف سنة. ليس هناك سبب يجعلني غير راضٍ عن حالتنا الحالية. بعد كل شيء ، الاختلاف الوحيد هو أنني مسجون في مكان مختلف. أما أنت يا من لا يتحكم في الموقف …… ”

كانت الجزيرة صغيرة جدًا. إذا بدأ الاثنان في القتال حقًا ، فمن المحتمل أن تكون تقلبات الطاقة وحدها كافية لتدمير الاستقرار حتى لو كان حصان البحر نفسه غير قادر على فعل أي شيء.

كان الجميع لا يزال مترددًا عندما صرخ شي كايهوانغ ، “إخرجوا من هنا!”

كان صنع السلام هو الخيار الأفضل في ظل هذه الظروف.

تابع سو تشن ، مذهولًا ، حيث استمرت سمكة أبو سيف في التقدم للأمام ، متجهةً نحو المخرج. كما زأر السياديون الآخرون وتجاهلوا سو تشن تمامًا.

“حسنا. ستبقى هناك ، وسأبقى هنا “. رسم سو تشن خطًا بيده ، قسّم الجزيرة.

“لهذا السبب أنا لا أعلق كل آمالي عليهم.” وضع سو تشن الحصص الغذائية ووقف. مشى باتجاه حدود الجزيرة وبدأ يفحصها.

لم يكن حصان البحر أحمقًا وأومأ برأسه قبل الاستلقاء. على ما يبدو ، بدا غير خائف تمامًا من كمين من سو تشن.

على الرغم من أن سو تشن كان يحتقر هذا الشعور ، إلا أنه لم يستطع إنكار أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله.

في هذا الوقت ، تشققت السماء فوق الجزيرة تمامًا.

يجب أن تكون هذه الحدود صلبة. إذا أراد سو تشن أن يمد يده عبر الحدود ، فسوف يحتاج إلى تدمير جزء من الحاجز. ومع ذلك ، فإن يد سو تشن تجاوزت الحدود تمامًا ، كما لو أنها لم تكن موجودة على الإطلاق.

كانت المياه داخل هذه المنطقة تُمتص إلى السماء من خلال الثقوب متجهة نحو اتجاه غير معروف. مع استمرار الفراغ في التفتت ، ماتت جميع الكائنات الحية التي لا تزال موجودة.

ومع ذلك ، كان سو تشن يدرك أن هذه المسافة كان من المستحيل عليه قطعها.

بعد ساعتين ، تم إفراغ الفراغ بالكامل. فقط الجزيرة بقيت غير مضطربة تمامًا.

بعد مرور بعض الوقت ، ضحك سو تشن فجأة. “حسنًا ، سنبقى هنا لفترة من الوقت. هل أنت جاهز؟”

كانت قطعة واحدة من الأرض الصلبة تطفو عبر الفراغ ، ودار جدول دائري حول الجزيرة مرارًا وتكرارًا وبدون نهاية – الحركة الوحيدة في فراغ مميت لا يزال فارغًا.

إذا لم يمت بإنهيار العالم المكاني ، فسيذبح على يد السياديين.

جلس سو تشن و حصان البحر على الجزيرة ، يحدقان في بعضهما البعض.

عدد قليل من السياديين، الذين كانوا على مسافة أبعد ، امتصتهم الأمواج في الهواء. كانوا يعولون ويصرخون خوفًا ، محاولين الهروب من سحب الماء. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.

بعد مرور بعض الوقت ، ضحك سو تشن فجأة. “حسنًا ، سنبقى هنا لفترة من الوقت. هل أنت جاهز؟”

وأثناء حديثه ، أخرج الشتلة الصغيرة.

شخر فرس البحر الفراغي. لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عما كان يحاول قوله.

بعد لحظة ، فوجئ سو تشن نفسه أيضًا.

“حسنًا ، يبدو أن صحبتي الوحيدة هي هذا الرجل الذي لا يعرف حتى كيف يتحدث ،” تمتم سو تشن في نفسه.

أصبح فهمه للفراغ أكثر شمولاً.

” هاي، شقي ، ماذا تقصد؟ هل نسيتني؟” تحدث ديوميديس فجأة.

لم يكن لدى سو تشن وقت لأخذ صدمة ديوميديس في الاعتبار. كل ما فعله هو المراقبة والإحساس بهدوء بآثار القوة المكانية التي لا تزال تتقلب على يده.

قال سو تشن، “إنه حي على الأقل ، وهذا أكثر مما يمكن أن يقال عنك. أنت لست أكثر من شبح ذو شفاه “.

بعد إرسال غو تشينغلو بعيدًا ، صرخ لي تشونغشان ، “أي شخص آخر ، إرحل!”

كان ديوميديس غاضبًا. “اصمت! الوهميون ليسوا أشباح! ”

يمتلك حصان البحر الفراغي قدرة فطرية على إدراك الفراغ.

“ليس هناك فرق كبير حقًا.”

تم مد يد سو تشن في الفراغ. بسبب التدفق الغريب للفراغ ، سرعان ما ذابت وتحولت إلى رماد.

ضحك ديوميديس. “شقي، لقد سجنت لمدة عشرين ألف سنة. ليس هناك سبب يجعلني غير راضٍ عن حالتنا الحالية. بعد كل شيء ، الاختلاف الوحيد هو أنني مسجون في مكان مختلف. أما أنت يا من لا يتحكم في الموقف …… ”

قرر سو تشن بالفعل أنه لا يمكنه سد هذه الفجوة.

ووش!

في تلك اللحظة ، تومضت إمكانيات لا حصر لها من خلال عقله بينما كان كريستال وعيه يعمل بسرعة. في النهاية ، كان قادرًا على تحديد ما الذي سيعطيه أكبر احتمالية للنجاح.

قام سو تشن بسحب كومة ضخمة من الموارد من خاتم الأصل الخاص به ، مما أدى إلى إغلاق شفاه ديوميديس تمامًا. تمتم ديوميديس ، “أنت …… أنت …… لماذا تحضر الكثير من الحصص الغذائية معك؟”

كان الأسطول في طور التراجع ، بينما كان السياديون يتقدمون بتهور.

أجاب سو تشن: “لقد حوصرت بهذا الشكل من قبل ، لذا تأكدت من أن أكون مستعدًا هذه المرة”.

كان السيادي الذي يحاول شق طريقه إلى جزيرة سو تشن حصان بحر.

كان قد حوصر في جبل العشرة آلاف سم من قبل ولم يتمكن من البقاء إلا على أساس الطعام والماء في خاتم الأصل الخاص به.

” هاي، شقي ، ماذا تقصد؟ هل نسيتني؟” تحدث ديوميديس فجأة.

بعد ذلك ، أصبح سو تشن أكثر بجنون العظمة من الوقوع في هذا النوع من المواقف في المستقبل. نظرًا لأنه كان لديه ما يكفي من المال ، كان أكثر من كافٍ بالنسبة له أن يجلب معه عددًا من خواتم الأصل.

كانت هذه قوة مكانية خالصة ، قوية بما يكفي للقضاء على أي كائن حي ، لكنها لم تكن موجودة في الظروف العادية. كان سو تشن قادرًا على الحصول عليها بمجرد التضحية بيده ، ولكن نظرًا لتموجها من معصم سو تشن ، مما أدى إلى تفاقم الجرح ، فقد كانت تلتهم نفسها أيضًا.

والمثير للدهشة أن هذا حدث بالفعل مرة أخرى. بناءً على ما رآه ديوميديس ، كان من الممكن تمامًا أن يتمكن سو تشن من البقاء على قيد الحياة لمدة سبع أو ثماني سنوات دون مشكلة.

“هذه …… عين الأركانيين؟” كان بصر ديوميديس حادًا حقًا ، وتمكن على الفور من معرفة ماهية عيون سو تشن.

هذا الطفل …… أنا حقًا لا أفهمه. كيف يمكنه حتى أن يكون مستعدًا لشيء كهذا؟ كان ديوميديس مندهشا.

بمجرد أن أدرك ذلك ، بدأ سو تشن بالفعل في تهدئة نفسه.

“يبدو أنك على استعداد للبقاء هنا لفترة من الوقت. إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل أن تأمل أن تتمكن المرأة من إيجاد طريقة لإنقاذك. ومع ذلك ، فإن إنقاذ شخص ما من فراغ خالص ليس بالأمر السهل. إنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية ، وكذلك لديهم قدر ضئيل من الفهم فيما يتعلق بالمبادئ المكانية “.

طار شي كايهوانغ. “سو تشن قوي جدًا. لن يموت بهذه السهولة. لكن إذا بقيتي هنا ، فقد تصبحين عبئًا عليه “.

“لهذا السبب أنا لا أعلق كل آمالي عليهم.” وضع سو تشن الحصص الغذائية ووقف. مشى باتجاه حدود الجزيرة وبدأ يفحصها.

أصبح فهمه للفراغ أكثر شمولاً.

“هذه …… عين الأركانيين؟” كان بصر ديوميديس حادًا حقًا ، وتمكن على الفور من معرفة ماهية عيون سو تشن.

في الواقع ، كان حصان البحر قويًا بما يكفي للبحث عن طرق أخرى للعودة إلى الواقع حتى لو انهار الفراغ المحيط به. كان أحد المخلوقات القليلة التي يمكن أن تعيش داخل فراغ منهار.

بعد لحظة هز رأسه. “لا أعرف كيف وضعت يديك على واحدة من هؤلاء ، لكن قوة الطريقة المكانية ليست شيئًا يمكن أن تمنحك إياه عيون الأركانيين.”

“حسنا. ستبقى هناك ، وسأبقى هنا “. رسم سو تشن خطًا بيده ، قسّم الجزيرة.

أجاب سو تشن ، “إذن ماذا لو كان لدي بالفعل بعض الفهم لقوة الطريقة المكانية؟”

كان الأسطول في طور التراجع ، بينما كان السياديون يتقدمون بتهور.

“ماذا؟” فوجئ ديوميديس. “هذا غير ممكن. أنت لست قويًا بما يكفي …… ”

كيف يمكن لذلك ان يحدث؟

لم ينته حتى من الكلام عندما وضع سو تشن يده خارج الملاذ الآمن للجزيرة.

“لكن سو تشن لم ……”

انكشف مشهد مروع.

بدت إشارة التراجع عبر السماء ، وبدأ الأسطول في التراجع تحت قيادة الجنرالات.

يجب أن تكون هذه الحدود صلبة. إذا أراد سو تشن أن يمد يده عبر الحدود ، فسوف يحتاج إلى تدمير جزء من الحاجز. ومع ذلك ، فإن يد سو تشن تجاوزت الحدود تمامًا ، كما لو أنها لم تكن موجودة على الإطلاق.

شعر سو تشن أن هذه المساحة لا تزال غير كافية وأخرج غرفة حجرية.

تم مد يد سو تشن في الفراغ. بسبب التدفق الغريب للفراغ ، سرعان ما ذابت وتحولت إلى رماد.

كان هذا بسبب القوة التدميرية المخيفة للفراغ. سوف يتبدد أي كائن حي تحت قوة التمزق للفراغ ، تاركًا وراءه فقط المكونات غير الحية ، مثل الصخور.

استعاد سو تشن يده ونقر عليها. مع صدع ، سقطت يده اليمنى بالكامل ومعصمه على الأرض.

هذا الطفل …… أنا حقًا لا أفهمه. كيف يمكنه حتى أن يكون مستعدًا لشيء كهذا؟ كان ديوميديس مندهشا.

كان هذا بسبب القوة التدميرية المخيفة للفراغ. سوف يتبدد أي كائن حي تحت قوة التمزق للفراغ ، تاركًا وراءه فقط المكونات غير الحية ، مثل الصخور.

“لن أفعل!” صرخت غو تشينغلو.

في الفراغ الخارجي ، كانت العديد من الصخور الكبيرة والأشياء الأخرى تطفو بلا هدف – وهي الأشياء الوحيدة في الفراغ الخارجي. ربما كانت مياه البحر أو وحوش البحر أو غيرها من الكائنات الحية في الأصل ، ولكن بعد انهيار الفراغ ، كل ما تبقى كان صخورًا.

إذا كان هناك تأثير ، فلا بد من وجود سبب أيضًا.

على الرغم من أن سو تشن فقد يده ، إلا أنه لم يمانع.

لا ، لن يستسلم بهذه السهولة.

بمجرد وصول قوته إلى هذه النقطة ، يمكن تجديد أي أطراف مفقودة.

مد سو تشن يده مرة أخرى ، مستشعرًا أن القوة المكانية تطمس الحيوية في يده ، واحتضن الألم المعذب بينما مزقت القوة المكانية يده.

ومع ذلك ، يمكن رؤية أثر خافت للتقلبات المكانية عالقة على معصم سو تشن ، مما يجعل من المستحيل على يده أن تتجدد.

بمجرد ظهور الشتلة ، بدا أن الشقوق المحيطة به بدأت تستقر إلى حد ما.

كان هذا بالضبط ما كان يبحث عنه سو تشن.

بعد ذلك ، أصبح سو تشن أكثر بجنون العظمة من الوقوع في هذا النوع من المواقف في المستقبل. نظرًا لأنه كان لديه ما يكفي من المال ، كان أكثر من كافٍ بالنسبة له أن يجلب معه عددًا من خواتم الأصل.

كان يحدق باهتمام في معصمه.

من أجل ضمان أن لديه ما يكفي من الموارد للبقاء على قيد الحياة ، قام سو تشن حتى بجمع بعض مياه البحر ، لتشكيل مساحة قادرة على الاكتفاء الذاتي لبعض الوقت.

لم يتم ملاحظة قوة الطريقة ، ولكن تم إدراكها.

في هذه المرحلة ، تمكن سو تشن من إخراج ذراعه بالكامل من الحاجز الواقي.

ولكن على الرغم من أن العين المجهرية لا تستطيع رؤية قوة الطريقة جسديًا ، إلا أنها يمكنها التقاط التأثيرات التي أحدثتها قوة الطريقة على الكائنات المحيطة. هذا من شأنه أن يساعده على فهم وجود قوة الطريقة.

قد لا أكون قادرًا على هزيمتك ، لكن عواقب القتال …… هههه.

جلس هناك في تفكير عميق ، يحلل يده بعناية.

ضحك ديوميديس. “شقي، لقد سجنت لمدة عشرين ألف سنة. ليس هناك سبب يجعلني غير راضٍ عن حالتنا الحالية. بعد كل شيء ، الاختلاف الوحيد هو أنني مسجون في مكان مختلف. أما أنت يا من لا يتحكم في الموقف …… ”

عندما رأى ديوميديس تصرفات سو تشن ، بدأ يفهم أيضًا.

بعد لحظة ، فوجئ سو تشن نفسه أيضًا.

“استخدام جسدك لإدراك قوة الطريقة ، وحتى التفاعل المباشر مع الفراغ …… لديك بعض الفهم لقوة الطريقة المكانية. كيف يمكن ان يكون ذلك ممكن؟”

على الرغم من أن سو تشن فقد يده ، إلا أنه لم يمانع.

لم يستطع ديوميديس أن يتخيل كيف تمكن سو تشن من فهم قوة الطريقة في مثل هذه السن المبكرة وبقاعدة زراعة ضعيفة.

—————————————

كان هذا شيئًا لم يستطع حتى المزارعون من الدرجة الأولى تحقيقه!

ومع ذلك ، يمكن رؤية أثر خافت للتقلبات المكانية عالقة على معصم سو تشن ، مما يجعل من المستحيل على يده أن تتجدد.

لم يكن لدى سو تشن وقت لأخذ صدمة ديوميديس في الاعتبار. كل ما فعله هو المراقبة والإحساس بهدوء بآثار القوة المكانية التي لا تزال تتقلب على يده.

قد يؤدي سحب الأعمدة الداعمة من المنزل إلى الانهيار. ومع ذلك ، فإن إعادة تركيب الأعمدة الداعمة أثناء عملية الانهيار لن يتسبب في تعافي المنزل ، وقد لا يكون قادرًا على إيقاف الانهيار ، سيقوم فقط بشراء بعض الوقت.

كانت هذه قوة مكانية خالصة ، قوية بما يكفي للقضاء على أي كائن حي ، لكنها لم تكن موجودة في الظروف العادية. كان سو تشن قادرًا على الحصول عليها بمجرد التضحية بيده ، ولكن نظرًا لتموجها من معصم سو تشن ، مما أدى إلى تفاقم الجرح ، فقد كانت تلتهم نفسها أيضًا.

مد سو تشن يده مرة أخرى ، مستشعرًا أن القوة المكانية تطمس الحيوية في يده ، واحتضن الألم المعذب بينما مزقت القوة المكانية يده.

بسرعة كبيرة ، اختفت خيوط القوة المكانية ، وانتهى تصور سو تشن.

كان الأسطول في طور التراجع ، بينما كان السياديون يتقدمون بتهور.

في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن تكون هذه مواجهة مصادفة. ما إذا كان الشخص يمكن أن يستمد الإلهام من هذه السلسلة من القوة المكانية المعتمدة عليهم ، وإذا ضاع ، فقد فقد إلى الأبد.

على الرغم من أن حصان البحر هذا كان قويًا بدرجة كافية ، إلا أن تجربته كانت مفقودة. على هذا النحو ، على الرغم من تقاربه الطبيعي للفراغات المكانية ، إلا أنه لم يحاول سوى البحث عن ميناء في جزيرة سو تشن. لم يكن قادرا على المغادرة بمفرده.

ومع ذلك ، نظرًا لوضع سو تشن الفريد ، فقد كان محاطًا بمثل هذه الخيوط من القوة المكانية.

عند المخرج.

كان هناك حاجز رقيق يفصل جزيرته عن العالم الخارجي الخطير ، ولكنه أيضًا أعطى سو تشن الفرصة لاستكشاف عالم الفراغ المحيط به بعمق.

الفصل 984 : الفراغ (1)

بمجرد اختفاء القوة المكانية ، بدأت يد سو تشن في النمو مرة أخرى.

في الواقع ، كان حصان البحر قويًا بما يكفي للبحث عن طرق أخرى للعودة إلى الواقع حتى لو انهار الفراغ المحيط به. كان أحد المخلوقات القليلة التي يمكن أن تعيش داخل فراغ منهار.

بسرعة كبيرة ، تشكلت يد جديدة.

كرر هذه العملية مرارًا وتكرارًا ، محاولًا باستمرار الشعور بالقوة المكانية من حوله.

مد سو تشن يده مرة أخرى ، مستشعرًا أن القوة المكانية تطمس الحيوية في يده ، واحتضن الألم المعذب بينما مزقت القوة المكانية يده.

“تخلوا عن التشكيلات. الجميع ، تراجع! “

بعد سحبها للخلف ، استطاع أن يشعر بالقوة المكانية التي تنهال باستمرار على ذراعه.

عدد قليل من السياديين، الذين كانوا على مسافة أبعد ، امتصتهم الأمواج في الهواء. كانوا يعولون ويصرخون خوفًا ، محاولين الهروب من سحب الماء. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.

كرر هذه العملية مرارًا وتكرارًا ، محاولًا باستمرار الشعور بالقوة المكانية من حوله.

كان سو تشن لا يزال غارقًا في بحثه.

تحطمت يده وولدت من جديد مرارا وتكرارا.

كان الأسطول في طور التراجع ، بينما كان السياديون يتقدمون بتهور.

بمجرد أن يتم استهلاكها إلى نقطة معينة ، كان سو تشن يأكل بعض الحبوب لاستعادة الحيوية التي فقدها ، ثم يستمر على هذا النحو.

كان انهيار الفضاء من حوله مخيفًا حقًا ، ولم تكن هناك فرصة تقريبًا للنجاة. ومع ذلك ، لم تكن هناك فرصة تقريبًا مثل عدم وجود فرصة على الإطلاق ، لذلك لا يزال هناك بعض الأمل في أن يكون.

لم يكن هناك شمس أو قمر على الجزيرة ، لذلك كان من المستحيل معرفة مقدار الوقت الذي مضى. لم يكن هناك شيء يمكن القيام به سوى الجلوس بقوة على الجزيرة والانتظار. ربما أصيب معظم الناس بالجنون بسبب فترة العزلة الطويلة ، وبينما كان سو تشن غارقًا في بحثه ، كان ديوميديس يشعر بالملل بشكل لا يصدق ، لذلك بدأ في محاولة تعليم حصان البحر التحدث.

بسرعة كبيرة ، اختفت خيوط القوة المكانية ، وانتهى تصور سو تشن.

لم يعد حزن أعماق البحار يقمع ذكاء حصان البحر. بتعليمات ديوميديس ، بدأ ذكاء حصان البحر الفراغي في الظهور تدريجياً ، وبدأ في الكلام.

” حقا؟” حدقت غو تشينغلو باهتمام في شي كايهوانغ.

مر الوقت.

قدر سو تشن أنه لا يزال هناك القليل من الوقت بالنسبة له للوصول إلى المخرج.

لم يعرف أحد كم من الوقت قد مضى ، لكن شعر وكأن حياة كاملة قد مرت.

قام سو تشن بسحب كومة ضخمة من الموارد من خاتم الأصل الخاص به ، مما أدى إلى إغلاق شفاه ديوميديس تمامًا. تمتم ديوميديس ، “أنت …… أنت …… لماذا تحضر الكثير من الحصص الغذائية معك؟”

كان سو تشن لا يزال غارقًا في بحثه.

كان ديوميديس غاضبًا. “اصمت! الوهميون ليسوا أشباح! ”

أصبح فهمه للفراغ أكثر شمولاً.

كانت يده قادرة بالفعل على البقاء على قيد الحياة لفترة معينة من الوقت حتى عندما تمدد في الفراغ.

كانت يده قادرة بالفعل على البقاء على قيد الحياة لفترة معينة من الوقت حتى عندما تمدد في الفراغ.

أجاب سو تشن: “لقد حوصرت بهذا الشكل من قبل ، لذا تأكدت من أن أكون مستعدًا هذه المرة”.

وعندما تموج الفراغ المدمر على يده ، فإنه سيغير اللون قليلاً ويتأرجح كما لو كانت تهب عليه ريح لطيفة. ومع ذلك ، لن يتم تدميرها.

من أجل ضمان أن لديه ما يكفي من الموارد للبقاء على قيد الحياة ، قام سو تشن حتى بجمع بعض مياه البحر ، لتشكيل مساحة قادرة على الاكتفاء الذاتي لبعض الوقت.

في هذه المرحلة ، تمكن سو تشن من إخراج ذراعه بالكامل من الحاجز الواقي.

كان السيادي الذي يحاول شق طريقه إلى جزيرة سو تشن حصان بحر.

————————————-

بالنظر إلى مدى قوة حزن أعماق البحار ، لم يكن بناء مساحة معزولة مثل هذا أمرًا صعبًا على الإطلاق. كان التمثال السابق دليلاً على ذلك.

كان الأسطول في طور التراجع ، بينما كان السياديون يتقدمون بتهور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط