نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 981

التاريخ (2)

التاريخ (2)

الفصل 981 : التاريخ (2)

أومأ سو تشن برأسه. “أستطيع أن أفهم كيف تشعر. ربما تكون حقيقة أنك تنام هنا لمدة عشرين ألف عام علامة على مصيرك. ربما الموت هو الخيار الأفضل لك “.

لم يستطع ديوميديس تذكر أي شيء قبل أن يصبح وهمي.

في ذلك الحلم ، رأى نفسه يكمل بناء منبع الخلود.

عندما نال الخلود ، فقد أيضًا العديد من الملذات التي كان يتمتع بها ذات يوم. منذ ذلك الحين ، لم يكن قادرًا على الاستمتاع بحلاوة الفاكهة ، ولذة نسيم الربيع اللطيف ، وفرحة الحب.

سقط ديوميديس في صمت مذهول.

نعم. إن التحول إلى جسد روحي لم يحد فقط من قدرته على التفاعل مع العالم الخارجي ، ولكن حتى المشاعر التي يمكن أن يشعر بها.

على الرغم من أنه كان مجرد حلم ، إلا أنه شعر بالواقعية بشكل لا يصدق ، لدرجة أنه تمكن حتى من تذكر أدق التفاصيل.

اعتقد ديوميديس ذات مرة أن هذه كانت عملية لا رجعة فيها.

حالما سمع ديوميديس ذلك ، كاد يرتجف من الخوف. “كيف عرفت؟ هذا غير ممكن! هذا غير ممكن!”

كان ذلك ، حتى اكتشف نظرية خلق طاقة الأصل.

وبينما كان يتكلم ، استدار ووضع يده على الشجرة.

نعم. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء رغبته في رؤية مشروع منبع الخلود محققًا ، والذي من شأنه أن يمهد الطريق لسلالة جديدة من الوهميين.

واصل سو تشن تفسيره. “ثانيًا ، أنت لا تعرف حتى من أنا. في الواقع ، لقد واجهت شبح مثلك من قبل. ومن المثير للاهتمام ، أنه حاول أيضًا استخدام أكاذيبه لحل مشكلته ، لكنني تمكنت من رؤية تكتيكاته. أنت لست أول من جرب شيئًا كهذا. ومع ذلك ، هذا ليس الجزء المهم ، وهو ⁠ – أنت لا تعرف مدى عمق فهمي للوعي …….”

لاستعادة حواسه المنسية منذ زمن طويل ، بدأ ديوميديس في البحث عن نظرية خلق طاقة الأصل و منبع الخلود.

عرف سو تشن أنه إذا لم يصدر ديوميديس مثل هذه الأوامر ، فسيكون مصيره قاتمًا.

لكن في البداية ، كان بحثه بدائيًا وغير ملهم.

الفصل 981 : التاريخ (2)

ما جعله يندفع في هذا الطريق كان حلمًا غير مقصود.

ابتسم سو تشن ، لكن عينيه ظلت باردة. “فلماذا لا تتخذ خطوة إلى الأمام وتظهر ذلك لي؟”

لم يكن الوهميون عادة يحلمون ، لأن الوهميون لم يكونوا بحاجة إلى النوم.

ارتعد ديوميديس قليلا قبل أن يبتسم مرة أخرى. ”هراء! ماذا تقصد لا أستطيع؟ أنا فقط لا أريد ذلك في الوقت الحالي! “

بالنسبة لهم ، لم تكن عوالم الأحلام موجودة أساسًا. لقد كانت مجرد نتاج أحلام اليقظة الوهمية.

حالما سمع ديوميديس ذلك ، كاد يرتجف من الخوف. “كيف عرفت؟ هذا غير ممكن! هذا غير ممكن!”

لكن ذات يوم ، فجأة رأى ديوميديس حلماً.

اعتقد ديوميديس أن الإله الحقيقي قد ألهمه بهذا الاتجاه.

في ذلك الحلم ، رأى نفسه يكمل بناء منبع الخلود.

والآن ، فهم أخيرًا.

على الرغم من أنه كان مجرد حلم ، إلا أنه شعر بالواقعية بشكل لا يصدق ، لدرجة أنه تمكن حتى من تذكر أدق التفاصيل.

من تلك النقطة فصاعدًا ، أصبح غارقًا في أبحاثه حول منبع الخلود.

بعد أن استيقظ حاول إعادة خلق بعض ما رآه في الحلم بقليل من عدم التصديق.

الفصل 981 : التاريخ (2)

أذهلته النتائج.

————————————

كان هذا المسار ممكنًا في الواقع!

لم يحاول التراجع عن تشكيل أصل الختم الموجود في الشجرة. بدلاً من ذلك ، أضاف بضع طبقات أخرى من الأختام الواقية ، والتقط الشجرة ، وسحبها من الأرض والجذور وكل شيء.

منبع الخلود الذي رآه في أحلامه يمكن أن يتحقق بالفعل!

عندما رأى سو تشن هذا ، تحرك قلبه وقال ، “اجعل هذه الشجرة أصغر ، ديوميديس.”

اعتقد ديوميديس أن الإله الحقيقي قد ألهمه بهذا الاتجاه.

نعم. إن التحول إلى جسد روحي لم يحد فقط من قدرته على التفاعل مع العالم الخارجي ، ولكن حتى المشاعر التي يمكن أن يشعر بها.

لسوء الحظ ، لم يكن ديوميديس قادرًا على تذكر طريقة البناء لجميع مكونات منبع الخلود ، وكانت هناك بعض الأجزاء التي لم يكن قادرًا على فهمها على الفور. سيستغرق الأمر وقتًا وبحثًا شاقًا حتى يفهم تمامًا ما رآه في رؤيته.

كان ديوميديس!

ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة لديوميديس.

عندما رأى أن سو تشن لم يسقط في حيله ، انحرف تعبير ديوميديس. “هذان الحقيران سجناني عشرين ألف سنة! عشرين ألف سنة أقول لك! لقد استخدموني كأداة روحية ، مما أجبرني على مساعدتهم في السيطرة على الهاوية ومهاجمة المحيطيين. لم أكن على استعداد! أيها البشري ، إذا سمحت لي بالرحيل ، فسيكون حزن أعماق البحار لك. لن أفعل أي شيء مثل هذا مرة أخرى. انا اريد الحرية! أنا فقط أريد الحرية! “

من تلك النقطة فصاعدًا ، أصبح غارقًا في أبحاثه حول منبع الخلود.

من أجل إعادة إنشائها فعليًا ، سافر ديوميديس بعيدًا وواسعًا ، جاهدًا الأرض بحثًا عن الموارد اللازمة.

على الرغم من أن هذا بدا خياليًا تمامًا ، إلا أن باتلوك كان بالفعل أداة روحية لبعض الوقت حتى الآن ، وقد تم نقله إلى دمية إرسال. لقد كان لا يزال أداة روحية في جوهرها ، وكان مجرد شكله الذي جعله يتحرك بسهولة.

لقد بحث مثل رجل ضائع ، على طول الطريق إلى البحر.

بصفته عامل معادن موهوب للغاية ، يمكن لـ إمبلي تلبية جميع المتطلبات التي كان ديوميديس يفتقر إليها. ومع ذلك ، كانت هناك بعض التغييرات على الخطة الأصلية بسبب هذا التحول غير المتوقع في الأحداث.

احتوى البحر على واحدة من أهم المواد لبناء منبع الخلود: المنبع الدوار.

لم يحاول التراجع عن تشكيل أصل الختم الموجود في الشجرة. بدلاً من ذلك ، أضاف بضع طبقات أخرى من الأختام الواقية ، والتقط الشجرة ، وسحبها من الأرض والجذور وكل شيء.

كان المنبع الدوار عنصرًا مكانيًا فريدًا. كانت السمة المميزة لها هي أنها كانت تدور دائمًا ، وتدور بشكل متكرر دون توقف.

في ذلك الحلم ، رأى نفسه يكمل بناء منبع الخلود.

كان هذا المنبع الدوار حاسمًا وضروريًا للغاية لبناء منبع الخلود.

كان ذلك ، حتى اكتشف نظرية خلق طاقة الأصل.

لقد بحث ديوميديس بأقصى ما يستطيع عن ذلك واكتشف أخيرًا المنبع الدوار. لسوء الحظ ، في لحظة انتصاره ، تعرض فجأة لكمين من قبل وحش بحر شرير.

لم يكن هناك رد.

على الرغم من أن ديوميديس كان قادرًا في النهاية على هزيمة الوحش ، إلا أنه تعرض للتسمم الشديد في هذه العملية ، وبدأت حياته تتلاشى بسرعة من الواضح أن هذا السم لم يكن سمًا عاديًا. لقد كان فعالاً ضد الأجساد الروحية ، مما يعني أن موت ديوميديس كان يقترب بسرعة.

“من الأفضل أن تستمع إلي. على الرغم من أنك لن تكون قادرًا على مغادرة الشجرة ، يمكنني على الأقل إخراجك من هذا العالم المقفر. ألا تريد إلقاء نظرة فاحصة على العالم الخارجي؟ يمكنني أن أعدك بهذا القدر على الأقل إذا كنت تتبعني. ولكن إذا كنت لا تستمع …… “

في تلك اللحظة قابل إمبلي وتلميذه.

ومن الواضح أن القيام بذلك في العراء لن يكون عمليًا.

في ذلك الوقت ، كان إمبلي يبحث عن فرصة للانتقام من المحيطيين. بمجرد أن التقى بـديوميديس ، اعتقد أن هذه الفرصة قد أتت. اقترح بناء منبع الخلود هنا لديوميديس ، حيث سيكون قادرًا على استخدام قوته للبقاء على قيد الحياة.

عندما رأى أن سو تشن لم يسقط في حيله ، انحرف تعبير ديوميديس. “هذان الحقيران سجناني عشرين ألف سنة! عشرين ألف سنة أقول لك! لقد استخدموني كأداة روحية ، مما أجبرني على مساعدتهم في السيطرة على الهاوية ومهاجمة المحيطيين. لم أكن على استعداد! أيها البشري ، إذا سمحت لي بالرحيل ، فسيكون حزن أعماق البحار لك. لن أفعل أي شيء مثل هذا مرة أخرى. انا اريد الحرية! أنا فقط أريد الحرية! “

أبلغ ديوميديس إمبلي أنه لا يزال هناك بعض المتطلبات الخاصة لبناء منبع الخلود التي لم يتم الوفاء بها بعد.

“نعم ، ولكن هذه ليست الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتوصل بها إلى اتفاق. كان بإمكانه أيضًا قمعك بالقوة. هل أنا على حق ، العجوز ديوميديس؟ أو ينبغي أن أقول ……… المتحكم في حزن أعماق البحار. “

بصفته عامل معادن موهوب للغاية ، يمكن لـ إمبلي تلبية جميع المتطلبات التي كان ديوميديس يفتقر إليها. ومع ذلك ، كانت هناك بعض التغييرات على الخطة الأصلية بسبب هذا التحول غير المتوقع في الأحداث.

عندما وصل سو تشن أمامه ، أدرك على الفور أن هذه الفرصة قد أتت أخيرًا ، ولهذا السبب حاول استخدام كلماته لخلق موقف مناسب لنفسه.

ومع ذلك ، فإن موت ديوميديس الوشيك لم يمنحه أي خيار آخر. يمكنه فقط الموافقة على اقتراح إمبلي ومساعدته في بناء منبع الخلود هنا.

عندما رأى أن سو تشن لم يسقط في حيله ، انحرف تعبير ديوميديس. “هذان الحقيران سجناني عشرين ألف سنة! عشرين ألف سنة أقول لك! لقد استخدموني كأداة روحية ، مما أجبرني على مساعدتهم في السيطرة على الهاوية ومهاجمة المحيطيين. لم أكن على استعداد! أيها البشري ، إذا سمحت لي بالرحيل ، فسيكون حزن أعماق البحار لك. لن أفعل أي شيء مثل هذا مرة أخرى. انا اريد الحرية! أنا فقط أريد الحرية! “

كان يعلم أن إمبلي لديه بالتأكيد دافع خفي لمساعدته على بناء منبع الخلود ، لكن لم يكن لديه خيار إذا كان يريد البقاء على قيد الحياة. بسبب خصائص المنبع الفريدة ، كان قادرًا على تجنب الموت. ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضًا أنه لن يكون قادرًا على مغادرة المنبع أيضًا. في النهاية ، اختار أن يدخل السبات بعد ذلك.

واصل سو تشن تفسيره. “ثانيًا ، أنت لا تعرف حتى من أنا. في الواقع ، لقد واجهت شبح مثلك من قبل. ومن المثير للاهتمام ، أنه حاول أيضًا استخدام أكاذيبه لحل مشكلته ، لكنني تمكنت من رؤية تكتيكاته. أنت لست أول من جرب شيئًا كهذا. ومع ذلك ، هذا ليس الجزء المهم ، وهو ⁠ – أنت لا تعرف مدى عمق فهمي للوعي …….”

دامت فترة السكون هذه عشرين ألف سنة.

ظل سو تشن يبتسم ، لكنه رفض لمس الشجرة.

عشرون ألف سنة. قال ديوميديس بحسرة: “لقد تغير العالم الخارجي كثيرًا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. “ومع ذلك كنت أنام هنا طوال هذا الوقت. ما الفرق بين ذلك وبين الموت؟ ربما لم يكن عليّ أبدًا أن أحاول إطالة حياتي في المقام الأول. تقدم العمر والموت جزء طبيعي من الحياة بعد كل شيء “.

قال ضاحكا. “حسنا. أعترف أن جسدي قد اندمج مع هذا المنبع منذ وقت طويل ، لذلك لا يمكنني بالفعل المغادرة بمفردي. ومع ذلك ، فإن هذه الشجرة هي أساس منبع الخلود. ما دمت تأخذها معك ، سأظل قادرًا على المغادرة “.

“هل تريد المغادرة؟” سأل سو تشن.

أذهلته النتائج.

“نعم ، أريد المغادرة. حتى لو مت في هذه العملية ، طالما أنني أستطيع الخروج وإلقاء نظرة على العالم مرة أخرى ، سأكون راضيًا ، “صرح ديوميديس بهدوء وهو يحدق بعيدًا بلا هدف.

فوجئ ديوميديس. “ما الذي تتحدث عنه؟”

أومأ سو تشن برأسه. “أستطيع أن أفهم كيف تشعر. ربما تكون حقيقة أنك تنام هنا لمدة عشرين ألف عام علامة على مصيرك. ربما الموت هو الخيار الأفضل لك “.

“هل تريد المغادرة؟” سأل سو تشن.

عندما تحدث سو تشن ، تنحى جانباً وفتح الطريق خلفه.

“أخشى أنه ليس فقط أساس منبع الخلود ، ولكنه أيضًا الأساس للتكوين الذي يقمع قوتك ، أليس كذلك؟” تحدث سو تشن بهدوء.

قال ديوميديس وهو يضحك مستمتعاً: “أنا لست في عجلة من أمري”. “ألا تريد حزن أعماق البحار؟ هنا ، تنتمي لك. هل ترى نقوش تكوين الأصل هناك؟ طالما يمكنك إبطالها ، ستكون قادرًا على أخذها معك “.

“من فضلك ، ليست هناك حاجة للوقوف على المجاملة معي.”

أجاب سو تشن ، “أنا لست في عجلة من أمري أيضًا. من فضلك يا سيدي ، يمكنك الذهاب أولاً “.

من أجل إعادة إنشائها فعليًا ، سافر ديوميديس بعيدًا وواسعًا ، جاهدًا الأرض بحثًا عن الموارد اللازمة.

“لا ، أنا أصر. أنت أولا.”

أذهلته النتائج.

“أنت أولا.”

“أنت أولا.”

“أنت أولا.”

لم يكن الوهميون عادة يحلمون ، لأن الوهميون لم يكونوا بحاجة إلى النوم.

“من فضلك ، ليست هناك حاجة للوقوف على المجاملة معي.”

“لا ، أنا أصر. أنت أولا.”

“لا على الإطلاق ، على الإطلاق. أنت شيخي ، لذلك هذا مناسب فقط “.

قال ديوميديس وهو يضحك مستمتعاً: “أنا لست في عجلة من أمري”. “ألا تريد حزن أعماق البحار؟ هنا ، تنتمي لك. هل ترى نقوش تكوين الأصل هناك؟ طالما يمكنك إبطالها ، ستكون قادرًا على أخذها معك “.

كان الاثنان يتمازحان ذهابًا وإيابًا ، ولم يكن أي منهما على استعداد لاتخاذ الخطوة الأولى.

عندما تحدث سو تشن ، تنحى جانباً وفتح الطريق خلفه.

ظل سو تشن يبتسم ، لكنه رفض لمس الشجرة.

“نعم ، أريد المغادرة. حتى لو مت في هذه العملية ، طالما أنني أستطيع الخروج وإلقاء نظرة على العالم مرة أخرى ، سأكون راضيًا ، “صرح ديوميديس بهدوء وهو يحدق بعيدًا بلا هدف.

غرق تعبير ديوميديس تدريجياً. “أيها الشاب ، أنت هنا لتأخذ حزن أعماق البحار ، أليس كذلك؟ الفرصة متاحة أمام عينيك لكنك تتجاهلها؟ ماذا تحاول أن تفعل؟”

بصفته عامل معادن موهوب للغاية ، يمكن لـ إمبلي تلبية جميع المتطلبات التي كان ديوميديس يفتقر إليها. ومع ذلك ، كانت هناك بعض التغييرات على الخطة الأصلية بسبب هذا التحول غير المتوقع في الأحداث.

رد سو تشن بهدوء ، “أيها الرجل العجوز ، إذا كنت تريد أن ترى العالم الخارجي بشكل سيء ، فلماذا لا تنتهز الفرصة للقيام بذلك؟ هل يمكن أنك لا تستطيع؟ “

“هذا لأنه احتاج إلى استخدامي لبناء حزن أعماق البحار!” صرخ ديوميديس بلا جدوى.

ارتعد ديوميديس قليلا قبل أن يبتسم مرة أخرى. ”هراء! ماذا تقصد لا أستطيع؟ أنا فقط لا أريد ذلك في الوقت الحالي! “

عندما رأى سو تشن هذا ، تحرك قلبه وقال ، “اجعل هذه الشجرة أصغر ، ديوميديس.”

ابتسم سو تشن ، لكن عينيه ظلت باردة. “فلماذا لا تتخذ خطوة إلى الأمام وتظهر ذلك لي؟”

حدق ديوميديس في سو تشن ، وبدأ تعبيره يتغير.

نظر سو تشن إلى ديوميديس بتعبير معقد. “لقد ارتكبت خطئين. بادئ ذي بدء ، ذكرت أن إمبلي شيد حزن أعماق البحار هنا لمساعدتك في محاولة لجعلي أغفل حقيقة أنك بحاجة إلى المساعدة للهروب. لكنك نسيت أن التمثال في الخارج يشبه الوهميين. كيف استطاع إمبلي صنع تمثال على شكل وهمي؟ لذلك ، يجب أن تكون أنت الخالق الأصلي لهذا المكان “.

بعد وقت طويل ، رضخ أخيرًا وقال ، “مثير للإعجاب ، يا فتى! يبدو أنني لم أتمكن من إبعاده عنك في النهاية “.

في ذلك الوقت ، كان إمبلي يبحث عن فرصة للانتقام من المحيطيين. بمجرد أن التقى بـديوميديس ، اعتقد أن هذه الفرصة قد أتت. اقترح بناء منبع الخلود هنا لديوميديس ، حيث سيكون قادرًا على استخدام قوته للبقاء على قيد الحياة.

قال ضاحكا. “حسنا. أعترف أن جسدي قد اندمج مع هذا المنبع منذ وقت طويل ، لذلك لا يمكنني بالفعل المغادرة بمفردي. ومع ذلك ، فإن هذه الشجرة هي أساس منبع الخلود. ما دمت تأخذها معك ، سأظل قادرًا على المغادرة “.

رد سو تشن بهدوء ، “أيها الرجل العجوز ، إذا كنت تريد أن ترى العالم الخارجي بشكل سيء ، فلماذا لا تنتهز الفرصة للقيام بذلك؟ هل يمكن أنك لا تستطيع؟ “

“أخشى أنه ليس فقط أساس منبع الخلود ، ولكنه أيضًا الأساس للتكوين الذي يقمع قوتك ، أليس كذلك؟” تحدث سو تشن بهدوء.

أما عن سبب مساعدة ديوميديس كورنيغا لقيادة السياديين ، فمن الواضح أن الأمر يتعلق ببقائه على قيد الحياة.

فوجئ ديوميديس. “ما الذي تتحدث عنه؟”

عندما رأى أن سو تشن لم يسقط في حيله ، انحرف تعبير ديوميديس. “هذان الحقيران سجناني عشرين ألف سنة! عشرين ألف سنة أقول لك! لقد استخدموني كأداة روحية ، مما أجبرني على مساعدتهم في السيطرة على الهاوية ومهاجمة المحيطيين. لم أكن على استعداد! أيها البشري ، إذا سمحت لي بالرحيل ، فسيكون حزن أعماق البحار لك. لن أفعل أي شيء مثل هذا مرة أخرى. انا اريد الحرية! أنا فقط أريد الحرية! “

ضحك سو تشن ببرود. “إمبلي هو أركاني. يعود سقوط مملكة أركانا جزئيًا إلى الوهميين. كيف يمكن أن يتعامل مع وهمي بلطف حتى يحاول بصدق إنقاذ حياته؟ “

لم يحاول التراجع عن تشكيل أصل الختم الموجود في الشجرة. بدلاً من ذلك ، أضاف بضع طبقات أخرى من الأختام الواقية ، والتقط الشجرة ، وسحبها من الأرض والجذور وكل شيء.

“هذا لأنه احتاج إلى استخدامي لبناء حزن أعماق البحار!” صرخ ديوميديس بلا جدوى.

وبينما كان يتكلم ، استدار ووضع يده على الشجرة.

“نعم ، ولكن هذه ليست الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتوصل بها إلى اتفاق. كان بإمكانه أيضًا قمعك بالقوة. هل أنا على حق ، العجوز ديوميديس؟ أو ينبغي أن أقول ……… المتحكم في حزن أعماق البحار. “

بعد وقت طويل ، رضخ أخيرًا وقال ، “مثير للإعجاب ، يا فتى! يبدو أنني لم أتمكن من إبعاده عنك في النهاية “.

حالما سمع ديوميديس ذلك ، كاد يرتجف من الخوف. “كيف عرفت؟ هذا غير ممكن! هذا غير ممكن!”

قال ضاحكا. “حسنا. أعترف أن جسدي قد اندمج مع هذا المنبع منذ وقت طويل ، لذلك لا يمكنني بالفعل المغادرة بمفردي. ومع ذلك ، فإن هذه الشجرة هي أساس منبع الخلود. ما دمت تأخذها معك ، سأظل قادرًا على المغادرة “.

نظر سو تشن إلى ديوميديس بتعبير معقد. “لقد ارتكبت خطئين. بادئ ذي بدء ، ذكرت أن إمبلي شيد حزن أعماق البحار هنا لمساعدتك في محاولة لجعلي أغفل حقيقة أنك بحاجة إلى المساعدة للهروب. لكنك نسيت أن التمثال في الخارج يشبه الوهميين. كيف استطاع إمبلي صنع تمثال على شكل وهمي؟ لذلك ، يجب أن تكون أنت الخالق الأصلي لهذا المكان “.

كان هذا المنبع الدوار حاسمًا وضروريًا للغاية لبناء منبع الخلود.

سقط ديوميديس في صمت مذهول.

عندما نال الخلود ، فقد أيضًا العديد من الملذات التي كان يتمتع بها ذات يوم. منذ ذلك الحين ، لم يكن قادرًا على الاستمتاع بحلاوة الفاكهة ، ولذة نسيم الربيع اللطيف ، وفرحة الحب.

واصل سو تشن تفسيره. “ثانيًا ، أنت لا تعرف حتى من أنا. في الواقع ، لقد واجهت شبح مثلك من قبل. ومن المثير للاهتمام ، أنه حاول أيضًا استخدام أكاذيبه لحل مشكلته ، لكنني تمكنت من رؤية تكتيكاته. أنت لست أول من جرب شيئًا كهذا. ومع ذلك ، هذا ليس الجزء المهم ، وهو ⁠ – أنت لا تعرف مدى عمق فهمي للوعي …….”

واصل سو تشن تفسيره. “ثانيًا ، أنت لا تعرف حتى من أنا. في الواقع ، لقد واجهت شبح مثلك من قبل. ومن المثير للاهتمام ، أنه حاول أيضًا استخدام أكاذيبه لحل مشكلته ، لكنني تمكنت من رؤية تكتيكاته. أنت لست أول من جرب شيئًا كهذا. ومع ذلك ، هذا ليس الجزء المهم ، وهو ⁠ – أنت لا تعرف مدى عمق فهمي للوعي …….”

كان سو تشن مخترع الأسلحة الروحية ، بعد كل شيء.

“هذا لأنه احتاج إلى استخدامي لبناء حزن أعماق البحار!” صرخ ديوميديس بلا جدوى.

كان فهمه لقوة الوعي أعمق بكثير من معظم الناس.

“نعم ، ولكن هذه ليست الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتوصل بها إلى اتفاق. كان بإمكانه أيضًا قمعك بالقوة. هل أنا على حق ، العجوز ديوميديس؟ أو ينبغي أن أقول ……… المتحكم في حزن أعماق البحار. “

بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطريقة التي تم استخدامها لضم ديوميديس إلى الشجرة تشبه إلى حد ما طريقة إنتاج سو تشن للأسلحة الروحية. وهكذا ، بمجرد أن أدرك سو تشن أن الشجرة نفسها كانت حزن أعماق البحار ، احتفظ بإمكانية أن يكون ديوميديس نفسه أداة روحية في الاعتبار.

كان هذا المسار ممكنًا في الواقع!

على الرغم من أن هذا بدا خياليًا تمامًا ، إلا أن باتلوك كان بالفعل أداة روحية لبعض الوقت حتى الآن ، وقد تم نقله إلى دمية إرسال. لقد كان لا يزال أداة روحية في جوهرها ، وكان مجرد شكله الذي جعله يتحرك بسهولة.

أذهلته النتائج.

كيف يمكن لسو تشن ألا يرى سر ديوميديس؟

على الرغم من أن ديوميديس كان قادرًا في النهاية على هزيمة الوحش ، إلا أنه تعرض للتسمم الشديد في هذه العملية ، وبدأت حياته تتلاشى بسرعة من الواضح أن هذا السم لم يكن سمًا عاديًا. لقد كان فعالاً ضد الأجساد الروحية ، مما يعني أن موت ديوميديس كان يقترب بسرعة.

وهذا يفسر أيضًا شيئًا آخر واجه سو تشن صعوبة في فهمه: كيف تمكن كورنيغا بالضبط من برمجة مثل هذه المجموعة المعقدة من التعليمات في السياديين؟

على الرغم من أن ديوميديس كان قادرًا في النهاية على هزيمة الوحش ، إلا أنه تعرض للتسمم الشديد في هذه العملية ، وبدأت حياته تتلاشى بسرعة من الواضح أن هذا السم لم يكن سمًا عاديًا. لقد كان فعالاً ضد الأجساد الروحية ، مما يعني أن موت ديوميديس كان يقترب بسرعة.

والآن ، فهم أخيرًا.

كان فهمه لقوة الوعي أعمق بكثير من معظم الناس.

كان ديوميديس!

نعم. كان هذا هو السبب الرئيسي وراء رغبته في رؤية مشروع منبع الخلود محققًا ، والذي من شأنه أن يمهد الطريق لسلالة جديدة من الوهميين.

مع هذا الشكل الذكي من الحياة كجزء من حزن أعماق البحار ، كان من الطبيعي أن يستمر في تنفيذ أوامر كورنيغا.

لاستعادة حواسه المنسية منذ زمن طويل ، بدأ ديوميديس في البحث عن نظرية خلق طاقة الأصل و منبع الخلود.

أما عن سبب مساعدة ديوميديس كورنيغا لقيادة السياديين ، فمن الواضح أن الأمر يتعلق ببقائه على قيد الحياة.

لكن من الواضح أن ديوميديس لم يكن على استعداد للتراجع والامتثال للخضوع.

عرف سو تشن أنه إذا لم يصدر ديوميديس مثل هذه الأوامر ، فسيكون مصيره قاتمًا.

“هل تريد المغادرة؟” سأل سو تشن.

لكن من الواضح أن ديوميديس لم يكن على استعداد للتراجع والامتثال للخضوع.

بصفته عامل معادن موهوب للغاية ، يمكن لـ إمبلي تلبية جميع المتطلبات التي كان ديوميديس يفتقر إليها. ومع ذلك ، كانت هناك بعض التغييرات على الخطة الأصلية بسبب هذا التحول غير المتوقع في الأحداث.

على هذا النحو ، كان ينتظر دائمًا فرصة.

لكن ذات يوم ، فجأة رأى ديوميديس حلماً.

عندما وصل سو تشن أمامه ، أدرك على الفور أن هذه الفرصة قد أتت أخيرًا ، ولهذا السبب حاول استخدام كلماته لخلق موقف مناسب لنفسه.

واصل سو تشن تفسيره. “ثانيًا ، أنت لا تعرف حتى من أنا. في الواقع ، لقد واجهت شبح مثلك من قبل. ومن المثير للاهتمام ، أنه حاول أيضًا استخدام أكاذيبه لحل مشكلته ، لكنني تمكنت من رؤية تكتيكاته. أنت لست أول من جرب شيئًا كهذا. ومع ذلك ، هذا ليس الجزء المهم ، وهو ⁠ – أنت لا تعرف مدى عمق فهمي للوعي …….”

لسوء الحظ ، تم رؤية تكتيكاته بالكامل من قبل سو تشن.

اعتقد ديوميديس أن الإله الحقيقي قد ألهمه بهذا الاتجاه.

عندما رأى أن سو تشن لم يسقط في حيله ، انحرف تعبير ديوميديس. “هذان الحقيران سجناني عشرين ألف سنة! عشرين ألف سنة أقول لك! لقد استخدموني كأداة روحية ، مما أجبرني على مساعدتهم في السيطرة على الهاوية ومهاجمة المحيطيين. لم أكن على استعداد! أيها البشري ، إذا سمحت لي بالرحيل ، فسيكون حزن أعماق البحار لك. لن أفعل أي شيء مثل هذا مرة أخرى. انا اريد الحرية! أنا فقط أريد الحرية! “

لكن ذات يوم ، فجأة رأى ديوميديس حلماً.

هز سو تشن رأسه برفق. “إذا قلت الحقيقة منذ البداية ، كنت سأفكر في تحريرك. ولكن بما أن الكلمات الأولى التي خرجت من فمك كانت أكاذيب ، فهذا يعني أنك تحمل نوايا شريرة. أحررك؟ أعتقد أنه سيتعين عليك البقاء مطيعًا في هذه الشجرة لبعض الوقت “.

“هذا لأنه احتاج إلى استخدامي لبناء حزن أعماق البحار!” صرخ ديوميديس بلا جدوى.

وبينما كان يتكلم ، استدار ووضع يده على الشجرة.

سقط ديوميديس في صمت مذهول.

لم يحاول التراجع عن تشكيل أصل الختم الموجود في الشجرة. بدلاً من ذلك ، أضاف بضع طبقات أخرى من الأختام الواقية ، والتقط الشجرة ، وسحبها من الأرض والجذور وكل شيء.

قال ديوميديس وهو يضحك مستمتعاً: “أنا لست في عجلة من أمري”. “ألا تريد حزن أعماق البحار؟ هنا ، تنتمي لك. هل ترى نقوش تكوين الأصل هناك؟ طالما يمكنك إبطالها ، ستكون قادرًا على أخذها معك “.

“لا!” صاح ديوميديس بشدة.

عندما وصل سو تشن أمامه ، أدرك على الفور أن هذه الفرصة قد أتت أخيرًا ، ولهذا السبب حاول استخدام كلماته لخلق موقف مناسب لنفسه.

تجاهله سو تشن ، وبدأت الشجرة الكبيرة تنفصل ببطء عن الأرض.

“لا!” صاح ديوميديس بشدة.

بعد اقتلاع الشجرة ، بدأ تيار الماء المستمر في الجفاف.

أذهلته النتائج.

لم يمانع سو تشن . تم احتواء المنبع الدوار في حزن أعماق البحار ، لذلك سيكون منبع الخلود موجودا أينما كانت الشجرة.

فوجئ ديوميديس. “ما الذي تتحدث عنه؟”

ولكن نظرًا لأن هذا العنصر يحتوي على بعض الخصائص المكانية الفريدة ، فلا يمكن وضعه في خاتم الأصل.

عندما تحدث سو تشن ، تنحى جانباً وفتح الطريق خلفه.

ومن الواضح أن القيام بذلك في العراء لن يكون عمليًا.

عندما تحدث سو تشن ، تنحى جانباً وفتح الطريق خلفه.

تم جر ديوميديس مرة أخرى إلى الشجرة ، مما تسبب في ارتعاش الشجرة بأكملها في حالة من الغضب.

أذهلته النتائج.

عندما رأى سو تشن هذا ، تحرك قلبه وقال ، “اجعل هذه الشجرة أصغر ، ديوميديس.”

تجاهله سو تشن ، وبدأت الشجرة الكبيرة تنفصل ببطء عن الأرض.

لم يكن هناك رد.

“نعم ، ولكن هذه ليست الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتوصل بها إلى اتفاق. كان بإمكانه أيضًا قمعك بالقوة. هل أنا على حق ، العجوز ديوميديس؟ أو ينبغي أن أقول ……… المتحكم في حزن أعماق البحار. “

“من الأفضل أن تستمع إلي. على الرغم من أنك لن تكون قادرًا على مغادرة الشجرة ، يمكنني على الأقل إخراجك من هذا العالم المقفر. ألا تريد إلقاء نظرة فاحصة على العالم الخارجي؟ يمكنني أن أعدك بهذا القدر على الأقل إذا كنت تتبعني. ولكن إذا كنت لا تستمع …… “

مع هذا الشكل الذكي من الحياة كجزء من حزن أعماق البحار ، كان من الطبيعي أن يستمر في تنفيذ أوامر كورنيغا.

ثم بدأت الشجرة تتقلص بسرعة ، وتوقفت عندما وصلت إلى حجم الشتلة قبل أن تسقط في يد سو تشن.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطريقة التي تم استخدامها لضم ديوميديس إلى الشجرة تشبه إلى حد ما طريقة إنتاج سو تشن للأسلحة الروحية. وهكذا ، بمجرد أن أدرك سو تشن أن الشجرة نفسها كانت حزن أعماق البحار ، احتفظ بإمكانية أن يكون ديوميديس نفسه أداة روحية في الاعتبار.

قال سو تشن بابتسامة سعيدة: “جيد جدًا”. “الآن باتلوك لديه رفيق.”

من تلك النقطة فصاعدًا ، أصبح غارقًا في أبحاثه حول منبع الخلود.

————————————

“نعم ، ولكن هذه ليست الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتوصل بها إلى اتفاق. كان بإمكانه أيضًا قمعك بالقوة. هل أنا على حق ، العجوز ديوميديس؟ أو ينبغي أن أقول ……… المتحكم في حزن أعماق البحار. “

مع هذا الشكل الذكي من الحياة كجزء من حزن أعماق البحار ، كان من الطبيعي أن يستمر في تنفيذ أوامر كورنيغا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط