نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 986

الفراغ (3)

الفراغ (3)

الفصل 986 : الفراغ (3)

جعلت خاصية التذبذب المكاني هذه هجماتها صعبة للغاية للتنبؤ أو التفادي.

———————————————

لم يعرف سو تشن ماذا ستصبح. لقد قام بتقييد قوة الطريقة إلى الحد الأدنى على الأحذية ، مما سمح لها بحرية أكبر قدر استطاعته.

لذلك يتم تشكل معدن النجم الفراغي بعد أن يقتل الفراغ مخلوقاً قوياً.

بعبارة أخرى ، لا تزال هناك كمية كبيرة من معدن النجم الفراغي تطفو هناك ، في انتظار العثور عليها.

لم يعرف سو تشن مدى القوة التي يجب أن يكون عليها المخلوق من أجل أن تشكل بقاياه معدن النجم الفراغي ، ولكن كان لديه حدس قوي أنه لا يمكن تحويل كل كائن حي إلى هذا المعدن الفريد. ربما كان هذا المعدن هو الاندماج بين جوهر مخلوق قوي وقوة الفراغ التي لا تقهر ، مما أدى إلى الخصائص الفريدة لهذا المعدن.

في تلك اللحظة ، كان لا يزال على الجزيرة.

بعد أن امتص السيف الشفاف ، معدن النجم الفراغي الخاص بـ سمكة القرش ذات الأشواك ، استطاع سو تشن أن يشعر أن سطح السيف الشفاف أصبح الآن مشبعًا بقوة الطريقة المكانية.

لم يهدر سو تشن بقية المعدن بعد أن تطورت الشفرة أيضًا.

ومع ذلك ، فإن هذه القوة المكانية لم تتشكل بعد. كانت بحاجة إلى توجيه من إرادة سو تشن قبل أن تفعل أي شيء.

كل منهم يحتوي على معدن النجم الفراغي بداخلهم ، مما يؤكد شكوك سو تشن حول كيفية تشكلها.

لحسن الحظ ، وصل فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية إلى الذروة تقريبًا ، لذا لم يكن التحكم في تدفق الطاقة المكانية مشكلة بالنسبة له.

بعد امتصاص معدن النجم الفراغي لاثنين آخرين من السياديين ، خضع السيف الشفاف في النهاية لتحول نوعي آخر.

بعد لحظة من التفكير ، حاول جمع هذه القوة المكانية عند حافة النصل.

لكن سو تشن لم يكن الشخص الذي كتب هذا النمط. بدلا من ذلك ، اتخذت شكلا من تلقاء نفسها.

إن تشبع حافة النصل بقوة مكانية من شأنه أن يؤدي إلى هجمات قوية للغاية ، وهو أمر منطقي. بعد كل شيء ، كان السيف الشفاف في جوهره سلاحًا. خلاف ذلك ، إذا أراد الانتقال الفوري بدلاً من ذلك ، فلماذا يستخدم سيفا؟

أخيرًا ، أعطى سو تشن هذا الهجوم المكاني اسم — قطع الأبعاد.

تحت سيطرة سو تشن ، بدأت القوة المكانية تدريجيًا في ترسيخ نفسها.

كان سيطبع قوة الطريقة!

عندما كان جاهزًا ، قام سو تشن بأرجحة السيف الشفاف. بينما كانت تتطاير في الهواء ، تموجت قوة مكانية مدمرة غير مرئية عبر الفراغ أمامها ، مهددة بمحو أي شيء في مسار السيف.

الفصل 986 : الفراغ (3)

لسوء الحظ ، لم يكن هناك جدوى من استخدام هذه التقنية بينما كان لا يزال في الفراغ.

لم يكن هناك رد — لم يتسبب هجوم سو تشن حتى في تموج.

ومع ذلك ، كان سو تشن راضيًا تمامًا عن آثاره.

كانت مبادئ السماء والأرض قد وجهت تشكيل هذا النمط على هذه الأحذية.

مع هذه القدرة الفريدة الجديدة لإطلاق العنان للهجمات المكانية ، بدأ السيف الشفاف في الاقتراب من مستوى الأداة الإلهية.

لم يكن هناك رد — لم يتسبب هجوم سو تشن حتى في تموج.

ومع ذلك ، فإن الأدوات الإلهية القوية عادة ما يكون لديها عدد قليل من مهارات الأصل التي يمكنهم إطلاقها. فقط هذه الشفرة المكانية وحدها لم تكن كافية لاستحقاق هذا اللقب حتى الآن.

لم يكن ينوي تسجيل تشكيل أصل.

ولم يكن لدى سو تشن طاقة احتياطية كافية للعمل على إنشاء أداة إلهية متعددة الوظائف.

بالإضافة إلى قدرته على تحمل القوة التدميرية للفراغ ، احتاج سو تشن أيضًا إلى أن يكون قادرًا على التحرك بسرعة عبر الفراغ.

ومع ذلك ، لا يمكن لجميع الأدوات الإلهية بالضرورة تنشيط العديد من مهارات الأصل. إذا كان للأداة نوع واحد فقط من القوة ، لكنها كانت قوية بشكل مدمر ، فيمكن اعتبارها أيضًا أداة إلهية.

هجوم حقيقي!

بعد امتصاص معدن النجم الفراغي لهذا السيادي ، أصبحت السمات المكانية للسيف الشفاف قوية نسبيًا. في هذه المرحلة ، كان بإمكان سو تشن استخدامه لشن عدة هجمات مكانية متتالية ، لكنه لم يكن راضيًا.

أطلق سو تشن الدمى من فئة تايتان.

لقد أراد ترقية القوى المكانية للسيف الشفاف إلى أقصى حدودها بحيث يمكن أن تصبح أداة إلهية لا مثيل لها حقًا.

بعبارة أخرى ، لا تزال هناك كمية كبيرة من معدن النجم الفراغي تطفو هناك ، في انتظار العثور عليها.

على هذا النحو ، واصل سو تشن رحلته.

حتى سو تشن شعر بقلبه يخفق في رهبة من هالة الأحذية.

لم ينس أن هذا الفراغ كان يحتوي ذات مرة على مئات من السياديين.

يمتلك درع السماء ثلاثة تأثيرات فقط ، لكن كل واحدة كانت قوية للغاية. هذا أكثر من مؤهلها لقبها من أداة إلهية.

تمكن بعضهم من الهروب من الهاوية ، لكن كان هناك عدد قليل منهم لم يفعل ذلك.

هذا الجسم الوهمي إلى حد ما ، إلى حد ما شكل السيف الشفاف قد اتخذ بعض الخصائص الفريدة بعد امتصاص ما يكفي من معدن النجم الفراغي. لم يعد جسديًا بالكامل ؛ بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه ينزلق باستمرار بين الواقع والوهم . بدت كل واحدة من ضرباته ضبابية وليست دقيقة. إذا قام سو تشن بإلقاء السيف في الهواء ، فسوف يختفي ويعود للظهور مرة أخرى في كثير من الأحيان ، كما لو كان ينتقل عن بعد في الاتجاه الذي ألقاه فيه بدلاً من الطيران في الهواء.

بعبارة أخرى ، لا تزال هناك كمية كبيرة من معدن النجم الفراغي تطفو هناك ، في انتظار العثور عليها.

بسرعة كبيرة ، ظهرت مجموعة من النقوش الجديدة تلقائيًا على الأحذية.

كيف يمكنه ترك كل هذه الكنوز تفلت من أصابعه هكذا؟

قفز فجأة في الهواء.

وبطبيعة الحال ، بدأ في البحث عن المزيد من التماثيل السيادية.

عندما كان جاهزًا ، قام سو تشن بأرجحة السيف الشفاف. بينما كانت تتطاير في الهواء ، تموجت قوة مكانية مدمرة غير مرئية عبر الفراغ أمامها ، مهددة بمحو أي شيء في مسار السيف.

وبينما كان يتجول في الفراغ ، ويدرب نفسه ، كان يبحث باستمرار عن الكنوز. الآن بعد أن أصبح لديه هدف جديد ، كانت حياته اليومية أقل مللًا.

كانت المناطق المحيطة فارغة كما هو الحال دائمًا ، وكأن الهجوم لم يحدث أبدًا.

من خلال بحثه ، وجد سو تشن عددًا قليلاً من التماثيل السيادية.

ومع ذلك ، فإن هذه القوة المكانية لم تتشكل بعد. كانت بحاجة إلى توجيه من إرادة سو تشن قبل أن تفعل أي شيء.

كل منهم يحتوي على معدن النجم الفراغي بداخلهم ، مما يؤكد شكوك سو تشن حول كيفية تشكلها.

قوة الطريقة ، من ناحية أخرى ، كانت مرتبطة بالمبادئ التي تحكم عمل العالم ؛ كانت أصل كل شيء. على هذا النحو ، من الناحية النظرية ، كانت قابلة للتكيف بلا حدود.

بعد امتصاص معدن النجم الفراغي لاثنين آخرين من السياديين ، خضع السيف الشفاف في النهاية لتحول نوعي آخر.

على هذا النحو ، واصل سو تشن رحلته.

توهج السيف الشفاف الأصلي البسيط والمتواضع بضوء غريب. بالنسبة للعين المجردة ، بدا الأمر كما لو أن هذا السيف قد اتخذ صفة أثيرية ووهمية إلى حد ما. كان من الصعب إدراك جوهرها.

بسرعة كبيرة ، ظهرت مجموعة من النقوش الجديدة تلقائيًا على الأحذية.

هذا الجسم الوهمي إلى حد ما ، إلى حد ما شكل السيف الشفاف قد اتخذ بعض الخصائص الفريدة بعد امتصاص ما يكفي من معدن النجم الفراغي. لم يعد جسديًا بالكامل ؛ بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه ينزلق باستمرار بين الواقع والوهم . بدت كل واحدة من ضرباته ضبابية وليست دقيقة. إذا قام سو تشن بإلقاء السيف في الهواء ، فسوف يختفي ويعود للظهور مرة أخرى في كثير من الأحيان ، كما لو كان ينتقل عن بعد في الاتجاه الذي ألقاه فيه بدلاً من الطيران في الهواء.

قفز فجأة في الهواء.

جعلت خاصية التذبذب المكاني هذه هجماتها صعبة للغاية للتنبؤ أو التفادي.

كيف يمكنه ترك كل هذه الكنوز تفلت من أصابعه هكذا؟

بالإضافة إلى ذلك ، كان للسيف الشفاف القديم خاصية ضارة أدت إلى تدهوره بعد كل معركة. نظرًا لكونه مزيجًا من تقنية أركانا و السيف الشفاف نفسه ، فقد استهلك السيف الشفاف كميات كبيرة من المعدن لإبطال قوة العديد من تقنيات الأركانا. والآن ، بعد أن تم تشبيعه بالقوة المكانية ، أصبح السيف الشفاف قادرًا على تدمير طاقة الأصل.

عندما كان جاهزًا ، قام سو تشن بأرجحة السيف الشفاف. بينما كانت تتطاير في الهواء ، تموجت قوة مكانية مدمرة غير مرئية عبر الفراغ أمامها ، مهددة بمحو أي شيء في مسار السيف.

عندما يصطدم السيف الشفاف بهجوم قوي ، فإنه سيؤدي إلى تحطيم مهارة الأصل أو تقنية الأركانا مباشرة داخل الهجوم المعاكس. في الواقع ، قد ينحرف جزء من الهجمات المعارضة إلى مساحة وهمية ، مما يتسبب في انخفاض قوتها بشكل كبير. على هذا النحو ، تم أيضًا زيادة القدرات الدفاعية لـ السيف الشفاف بشكل كبير من خلال قدرتها التدميرية الجوهرية.

ولكن بما أن الوضع قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة ، لم يكن بإمكانه سوى الانتظار والرؤية.

أخيرًا ، أعطى سو تشن هذا الهجوم المكاني اسم — قطع الأبعاد.

نظر ديوميديس حوله وقال بجدية ، “يمكنني أن أعدك بأنه لا يوجد شيء حي حولنا.”

كان من المستحيل عمليا تفادي الهجوم الذي بدا أنه يحطم كل شيء في طريقه. بعبارة أخرى ، يمكن القول إن هذا السيف كان أحد أقوى الأسلحة الموجودة.

ولكن بما أن الوضع قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة ، لم يكن بإمكانه سوى الانتظار والرؤية.

يمتلك درع السماء ثلاثة تأثيرات فقط ، لكن كل واحدة كانت قوية للغاية. هذا أكثر من مؤهلها لقبها من أداة إلهية.

تمكن بعضهم من الهروب من الهاوية ، لكن كان هناك عدد قليل منهم لم يفعل ذلك.

ولأن سو تشن قام ببناء السيف الشفاف بنفسه ، كان من الطبيعي أنه كان على دراية به بشكل لا يصدق.

عندما يصطدم السيف الشفاف بهجوم قوي ، فإنه سيؤدي إلى تحطيم مهارة الأصل أو تقنية الأركانا مباشرة داخل الهجوم المعاكس. في الواقع ، قد ينحرف جزء من الهجمات المعارضة إلى مساحة وهمية ، مما يتسبب في انخفاض قوتها بشكل كبير. على هذا النحو ، تم أيضًا زيادة القدرات الدفاعية لـ السيف الشفاف بشكل كبير من خلال قدرتها التدميرية الجوهرية.

لم يهدر سو تشن بقية المعدن بعد أن تطورت الشفرة أيضًا.

تمكن بعضهم من الهروب من الهاوية ، لكن كان هناك عدد قليل منهم لم يفعل ذلك.

بالإضافة إلى قدرته على تحمل القوة التدميرية للفراغ ، احتاج سو تشن أيضًا إلى أن يكون قادرًا على التحرك بسرعة عبر الفراغ.

ومع ذلك ، كان سو تشن راضيًا تمامًا عن آثاره.

على هذا النحو ، قرر سو تشن استخدام معدن النجم الفراغي لبناء زوج من الأحذية الفراغية لنفسه.

ولم يكن لدى سو تشن طاقة احتياطية كافية للعمل على إنشاء أداة إلهية متعددة الوظائف.

صُنعت أحذية الفراغ هذه من جلد وحش و الحرير السماوي و معدن النجم الفراغي. كان الحرير السماوي شيئًا أحضره معه في رحلة استكشافية في أعماق البحار. من ناحية أخرى ، تم جمع جلد الوحش من حصان الفراغ. في الأصل ، لم يكن حصان الفراغ مستعدًا للتعاون ، لكن سو تشن خدعه من خلال إظهار فهمه الأخير للقوة المكانية ثم كذب أنه واثق من قدرته على الحفاظ على الجزيرة سليمة إذا كانوا سيقاتلون حقًا. فقط مع هذا التهديد قام حصان الفراغ بخفض رأسه بطاعة.

وبطبيعة الحال ، بدأ في البحث عن المزيد من التماثيل السيادية.

على أي حال ، لم يكن مقدار الجلد اللازم لبناء حذاءين كثيرًا على أي حال.

بالإضافة إلى ذلك ، كان للسيف الشفاف القديم خاصية ضارة أدت إلى تدهوره بعد كل معركة. نظرًا لكونه مزيجًا من تقنية أركانا و السيف الشفاف نفسه ، فقد استهلك السيف الشفاف كميات كبيرة من المعدن لإبطال قوة العديد من تقنيات الأركانا. والآن ، بعد أن تم تشبيعه بالقوة المكانية ، أصبح السيف الشفاف قادرًا على تدمير طاقة الأصل.

كانت هناك خطوة واحدة في البناء ، مع ذلك ، أعطت سو تشن القليل من المتاعب. من أجل إعطاء أداة أداة الأصل خصائصها الفريدة ، كان بحاجة إلى تسجيل تكوين أصل فيها ، والذي لم يكن مجال خبرته. كان وضع السيف الشفاف مختلفًا لأنه كان بالفعل أداة مكتملة مع تكوين الأصل الخاص بها ؛ إن الشفرة الذهبية المتدفقة تمنح السيف الشفاف فقط شهيته للمعادن.

ما كان هذا؟

ومع ذلك ، كانت الأحذية مصنوعة بالكامل من الصفر ، لذلك سيحتاج سو تشن شخصيًا إلى نقش تكوين أصل لهم.

تسبب هذا الإجراء على الفور في توتر حصان الفراغ. حتى ديوميديس شعر أن أفعال سو تشن كانت غريبة.

بعد عدة أيام من التأمل ، قرر أخيرًا حلًا محفوفًا بالمخاطر لهذه المشكلة المزعجة.

بصرف النظر عن ديوميديس الشبحي و حصان الفراغ ، الذي أمضى معظم وقته في النوم ، لم يكن هناك شيء مميز حقًا.

لم يكن ينوي تسجيل تشكيل أصل.

كانت المناطق المحيطة فارغة كما هو الحال دائمًا ، وكأن الهجوم لم يحدث أبدًا.

كان سيطبع قوة الطريقة!

نظرًا لمستوى فهمه لقوة الطريقة المكانية ، إذا كان قادرًا على طبع ذلك على أداة ، فيجب أن يكون أكثر من كافٍ ليحل محل تكوين الأصل.

ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام قوة الطريقة كمكون أساسي لقطعة من المعدات.

كان ديوميديس وهمي. لا يمكن لأي شكل من أشكال الحياة التسلل عبر حواسه ، إلا إذا لم يكن حياً على الإطلاق.

لم يكن لدى سو تشن فكرة عن النتيجة ، ولكن نظرًا لوجود الكثير من معدن النجم الفراغي و جلد الوحش ، كان الأمر يستحق المحاولة.

بعبارة أخرى ، لا تزال هناك كمية كبيرة من معدن النجم الفراغي تطفو هناك ، في انتظار العثور عليها.

بدأ سو تشن بصمة جدية في فهمه لقوة الطريقة وكيفية تطبيقها في الأحذية.

ومع ذلك ، كانت الأحذية مصنوعة بالكامل من الصفر ، لذلك سيحتاج سو تشن شخصيًا إلى نقش تكوين أصل لهم.

كان هذا مختلفًا تمامًا عن تكوينات الأصل.

ولكن بما أن الوضع قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة ، لم يكن بإمكانه سوى الانتظار والرؤية.

تم تصميم تكوينات الأصل لتعمل بواسطة مجموعة من القواعد. بمجرد إدراج تكوين الأصل ، يمكن إطلاق العنان للتأثيرات التي تتوافق مع هذه القواعد المحددة مسبقًا.

عندما يصطدم السيف الشفاف بهجوم قوي ، فإنه سيؤدي إلى تحطيم مهارة الأصل أو تقنية الأركانا مباشرة داخل الهجوم المعاكس. في الواقع ، قد ينحرف جزء من الهجمات المعارضة إلى مساحة وهمية ، مما يتسبب في انخفاض قوتها بشكل كبير. على هذا النحو ، تم أيضًا زيادة القدرات الدفاعية لـ السيف الشفاف بشكل كبير من خلال قدرتها التدميرية الجوهرية.

قوة الطريقة ، من ناحية أخرى ، كانت مرتبطة بالمبادئ التي تحكم عمل العالم ؛ كانت أصل كل شيء. على هذا النحو ، من الناحية النظرية ، كانت قابلة للتكيف بلا حدود.

وبطبيعة الحال ، بدأ في البحث عن المزيد من التماثيل السيادية.

عملت تكوينات الأصل على نطاق واسع ، بينما كانت قوة الطريقة على نطاق صغير – يصعب فهمها.

كانت مبادئ السماء والأرض قد وجهت تشكيل هذا النمط على هذه الأحذية.

بمعنى ما ، فإن تشبع قطعة من المعدات بمبادئ قوة الطريقة سيمنحها عددًا لا حصر له من الاحتمالات

هجوم حقيقي!

على هذا النحو ، لم يكن لدى سو تشن أي فكرة عما سيحدث بمجرد أن نجح في طباعة قوة الطريقة في حذائه. كان بإمكانه فقط بذل قصارى جهده لتوجيه إنشائه في الاتجاه الذي يريده.

بعد امتصاص معدن النجم الفراغي لهذا السيادي ، أصبحت السمات المكانية للسيف الشفاف قوية نسبيًا. في هذه المرحلة ، كان بإمكان سو تشن استخدامه لشن عدة هجمات مكانية متتالية ، لكنه لم يكن راضيًا.

استغرق الحذاء ثلاثمائة ساعة رملية للانتهاء.

قفز فجأة في الهواء.

بعد طباعة الحذاء بالجزء الأخير من قوة الطريقة المكانية ، رفعه سو تشن في الهواء. أطلق الحذاء هالة متوهجة عميقة وغامضة حيث بدا وكأنه يتحول بين يديه.

ومع ذلك ، فإن الأدوات الإلهية القوية عادة ما يكون لديها عدد قليل من مهارات الأصل التي يمكنهم إطلاقها. فقط هذه الشفرة المكانية وحدها لم تكن كافية لاستحقاق هذا اللقب حتى الآن.

قوة الطريقة ، التي كان من المستحيل إدراكها في ظل الظروف العادية ، ظهرت على الفور. في تلك اللحظة ، استطاع سو تشن أن يشعر بقوة الطريقة عند تنشيط الأحذية من تلقاء نفسه ، وتشكيلها في شكل جديد.

لم يكن يعلم.

لم يعرف سو تشن ماذا ستصبح. لقد قام بتقييد قوة الطريقة إلى الحد الأدنى على الأحذية ، مما سمح لها بحرية أكبر قدر استطاعته.

لم يكن هناك رد — لم يتسبب هجوم سو تشن حتى في تموج.

بسرعة كبيرة ، ظهرت مجموعة من النقوش الجديدة تلقائيًا على الأحذية.

ولم يكن لدى سو تشن طاقة احتياطية كافية للعمل على إنشاء أداة إلهية متعددة الوظائف.

لقد كانت تكوين أصل!

بدأ سو تشن بصمة جدية في فهمه لقوة الطريقة وكيفية تطبيقها في الأحذية.

لكن سو تشن لم يكن الشخص الذي كتب هذا النمط. بدلا من ذلك ، اتخذت شكلا من تلقاء نفسها.

استدار سو تشن واندفع في الاتجاه الذي جاء منه الهجوم.

كانت مبادئ السماء والأرض قد وجهت تشكيل هذا النمط على هذه الأحذية.

في تلك اللحظة ، كان لا يزال على الجزيرة.

تم إنشاء هذه الأحذية من قبل السماء. لم يعرف سو تشن أنه قد أنجز للتو عملاً غير مسبوق. ومع ذلك ، كان يحدق في الأحذية التي في يديه بإثارة لا تضاهى ، راغبًا في معرفة نوع الآثار التي أُعطيت لهم.

كانت مبادئ السماء والأرض قد وجهت تشكيل هذا النمط على هذه الأحذية.

ظهرت نقوش تشكيل الأصل ببطء شديد ، كما لو أن شخصًا ما كان يرسمها يدويًا واحدة تلو الأخرى بفرشاة. قرب النهاية ، ظهرت النقوش ببطء شديد لدرجة أنها شعرت وكأن الفرشاة تُسحب عبر بركة زيتية كثيفة.

هجوم حقيقي!

ومع ذلك ، كلما ظهرت النقوش بشكل أبطأ ، كان من الواضح أن هذه الأحذية كانت مشبعة بقوة غير عادية.

بمعنى ما ، فإن تشبع قطعة من المعدات بمبادئ قوة الطريقة سيمنحها عددًا لا حصر له من الاحتمالات

على الرغم من أنها كانت لا تزال قوة مكانية ، إلا أنها تتمتع الآن بجودة لا توصف.

كان هذا الشكل يشبه الإنسان في المظهر. وبمجرد ظهوره ، بدأ يطفو في إتجاه سو تشن.

حتى سو تشن شعر بقلبه يخفق في رهبة من هالة الأحذية.

ومع ذلك ، كلما ظهرت النقوش بشكل أبطأ ، كان من الواضح أن هذه الأحذية كانت مشبعة بقوة غير عادية.

ما كان هذا؟

كل منهم يحتوي على معدن النجم الفراغي بداخلهم ، مما يؤكد شكوك سو تشن حول كيفية تشكلها.

لم يكن يعلم.

في تلك اللحظة ، كان لا يزال على الجزيرة.

ولكن بما أن الوضع قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة ، لم يكن بإمكانه سوى الانتظار والرؤية.

توهج السيف الشفاف الأصلي البسيط والمتواضع بضوء غريب. بالنسبة للعين المجردة ، بدا الأمر كما لو أن هذا السيف قد اتخذ صفة أثيرية ووهمية إلى حد ما. كان من الصعب إدراك جوهرها.

أخيرًا ، توقف الحذاء عن التحول.

بعد لحظة من التفكير ، حاول جمع هذه القوة المكانية عند حافة النصل.

اختفى كل الضوء عندما استقر الحذاء. عادت الأحذية إلى حالتها العادية ، وكأن شيئًا لم يحدث.

استدار سو تشن واندفع في الاتجاه الذي جاء منه الهجوم.

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر سو تشن أن هناك شيئًا مختلفًا بشكل واضح.

كان من المستحيل عمليا تفادي الهجوم الذي بدا أنه يحطم كل شيء في طريقه. بعبارة أخرى ، يمكن القول إن هذا السيف كان أحد أقوى الأسلحة الموجودة.

كما لو كان هناك شيء يتغير من حوله.

توهج السيف الشفاف الأصلي البسيط والمتواضع بضوء غريب. بالنسبة للعين المجردة ، بدا الأمر كما لو أن هذا السيف قد اتخذ صفة أثيرية ووهمية إلى حد ما. كان من الصعب إدراك جوهرها.

التقط الأحذية بحذر ونظر حوله.

كان ديوميديس وهمي. لا يمكن لأي شكل من أشكال الحياة التسلل عبر حواسه ، إلا إذا لم يكن حياً على الإطلاق.

في تلك اللحظة ، كان لا يزال على الجزيرة.

هجوم حقيقي!

كانت الجزيرة لا تزال متناثرة ومقفرة كالعادة.

بمعنى ما ، فإن تشبع قطعة من المعدات بمبادئ قوة الطريقة سيمنحها عددًا لا حصر له من الاحتمالات

بصرف النظر عن ديوميديس الشبحي و حصان الفراغ ، الذي أمضى معظم وقته في النوم ، لم يكن هناك شيء مميز حقًا.

لم يعرف سو تشن ماذا ستصبح. لقد قام بتقييد قوة الطريقة إلى الحد الأدنى على الأحذية ، مما سمح لها بحرية أكبر قدر استطاعته.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، بدأ إحساس مشؤوم بالخطر يتسلل إليه.

بالإضافة إلى قدرته على تحمل القوة التدميرية للفراغ ، احتاج سو تشن أيضًا إلى أن يكون قادرًا على التحرك بسرعة عبر الفراغ.

أطلق سو تشن الدمى من فئة تايتان.

كانت مبادئ السماء والأرض قد وجهت تشكيل هذا النمط على هذه الأحذية.

تسبب هذا الإجراء على الفور في توتر حصان الفراغ. حتى ديوميديس شعر أن أفعال سو تشن كانت غريبة.

لقد كانت تكوين أصل!

نظر ديوميديس حوله وقال بجدية ، “يمكنني أن أعدك بأنه لا يوجد شيء حي حولنا.”

لسوء الحظ ، لم يكن هناك جدوى من استخدام هذه التقنية بينما كان لا يزال في الفراغ.

كان ديوميديس وهمي. لا يمكن لأي شكل من أشكال الحياة التسلل عبر حواسه ، إلا إذا لم يكن حياً على الإطلاق.

ولم يكن لدى سو تشن طاقة احتياطية كافية للعمل على إنشاء أداة إلهية متعددة الوظائف.

ومع ذلك ، فإن الخطر الذي شعر به سو تشن وصل إلى ذروته.

لحسن الحظ ، وصل فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية إلى الذروة تقريبًا ، لذا لم يكن التحكم في تدفق الطاقة المكانية مشكلة بالنسبة له.

قفز فجأة في الهواء.

كان من المستحيل عمليا تفادي الهجوم الذي بدا أنه يحطم كل شيء في طريقه. بعبارة أخرى ، يمكن القول إن هذا السيف كان أحد أقوى الأسلحة الموجودة.

ووش!

لم ينس أن هذا الفراغ كان يحتوي ذات مرة على مئات من السياديين.

مرت عليه تقلبات عنيفة في الفراغ بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستطع رؤيتها تقريبًا.

كيف يمكنه ترك كل هذه الكنوز تفلت من أصابعه هكذا؟

فقط الشخص الذي يفهم قوة الطريقة المكانية يمكنه أن يقول أن هذا الهجوم كان بالتأكيد على مستوى قاطع الأبعاد ، إن لم يكن أكبر.

لم يكن ينوي تسجيل تشكيل أصل.

هجوم!

نظرًا لمستوى فهمه لقوة الطريقة المكانية ، إذا كان قادرًا على طبع ذلك على أداة ، فيجب أن يكون أكثر من كافٍ ليحل محل تكوين الأصل.

هجوم حقيقي!

لذلك يتم تشكل معدن النجم الفراغي بعد أن يقتل الفراغ مخلوقاً قوياً.

استدار سو تشن واندفع في الاتجاه الذي جاء منه الهجوم.

لحسن الحظ ، وصل فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية إلى الذروة تقريبًا ، لذا لم يكن التحكم في تدفق الطاقة المكانية مشكلة بالنسبة له.

لم يكن هناك رد — لم يتسبب هجوم سو تشن حتى في تموج.

———————————————

كانت المناطق المحيطة فارغة كما هو الحال دائمًا ، وكأن الهجوم لم يحدث أبدًا.

ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام قوة الطريقة كمكون أساسي لقطعة من المعدات.

“ماذا يحدث هنا؟! لماذا نتعرض للهجوم ؟! ” صرخ ديوميديس بقلق. “لا توجد أي أشكال حياة أخرى هنا باستثناء الثلاثة منا!”

هجوم حقيقي!

نظر سو تشن حوله وتمتم بشكل غامض ، “الرجل الذي هاجمنا ليس هنا.”

ولم يكن لدى سو تشن طاقة احتياطية كافية للعمل على إنشاء أداة إلهية متعددة الوظائف.

أثناء حديثه ، طعن سيفه فجأة إلى الأمام.

وبينما كان يتجول في الفراغ ، ويدرب نفسه ، كان يبحث باستمرار عن الكنوز. الآن بعد أن أصبح لديه هدف جديد ، كانت حياته اليومية أقل مللًا.

على الرغم من أن ضربة السيف هذه لم تصب سوى هواء فارغًا ، إلا أنها أرسلت في الواقع خطوطًا من الضوء الملون بألوان قوس قزح في كل مكان.

بالإضافة إلى ذلك ، كان للسيف الشفاف القديم خاصية ضارة أدت إلى تدهوره بعد كل معركة. نظرًا لكونه مزيجًا من تقنية أركانا و السيف الشفاف نفسه ، فقد استهلك السيف الشفاف كميات كبيرة من المعدن لإبطال قوة العديد من تقنيات الأركانا. والآن ، بعد أن تم تشبيعه بالقوة المكانية ، أصبح السيف الشفاف قادرًا على تدمير طاقة الأصل.

ومن بين الضوء المتقزح ، يمكن رؤية شكل رمادي غامق.

يمتلك درع السماء ثلاثة تأثيرات فقط ، لكن كل واحدة كانت قوية للغاية. هذا أكثر من مؤهلها لقبها من أداة إلهية.

كان هذا الشكل يشبه الإنسان في المظهر. وبمجرد ظهوره ، بدأ يطفو في إتجاه سو تشن.

كيف يمكنه ترك كل هذه الكنوز تفلت من أصابعه هكذا؟

————————————

لحسن الحظ ، وصل فهم سو تشن لقوة الطريقة المكانية إلى الذروة تقريبًا ، لذا لم يكن التحكم في تدفق الطاقة المكانية مشكلة بالنسبة له.

لقد أراد ترقية القوى المكانية للسيف الشفاف إلى أقصى حدودها بحيث يمكن أن تصبح أداة إلهية لا مثيل لها حقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط