نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 990

مأزق

مأزق

الفصل 990 – مأزق

تم إثارة نية سو تشن القتالية. أشار بيديه ، وظهر طائر عنقاء ضخم – الفن الإلهي : العنقاء المشتعلة –

——————————————-

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى غضبه ، فإنه لم يكن قادراً على منع سرقة التماثيل.

مقبرة السياديين.

بالطبع ، لم يكن الحوت العملاق في مكان أفضل تمامًا. كانت طاقة الأصل الخاصة به محدودة للغاية أيضًا.

كان هذا هو الاسم الذي ابتكره سو تشن لمخرج الهاوية.

ولكن على الرغم من أن الحوت العملاق كان ينوي تجاهل سو تشن ، إلا أن سو تشن رفض فعل الشيء نفسه.

في هذه المرحلة ، كان سو تشن قد جمع بالفعل أكثر من نصف التماثيل السيادية هناك. كان معدن نجم الفراغ الذي إستنزفه منهم جميعًا كافياً لإنشاء جبل صغير ، أو بناء بضع عشرات من المعدات المكانية ، أو شراء دولة بأكملها.

جمعت تقنية الأركانا القوية هذه ثلاثة عناصر – الرياح والرعد والنار – وقد تجاوزت بالفعل عالم تقنيات أركانا للحلقة العاشرة.

تسبب اختفاء التماثيل السيادية في شعور الحوت العملاق بعدم الارتياح بشكل خاص.

كان من المستحيل ألا تندهش من هذا النوع من القوة.

بعد كل شيء ، كانت هذه المقبرة في الأساس منزله. وبالنسبة له ، كان كل تمثال سيادي معادلاً للزخرفة في منزله.

ظهر العالم المصغر ذو السلالات السبعة مرة أخرى. امتد البحر ذو لون اليشم إلى الأفق عندما بدأت الشمس تشرق.

لكن الآن ، كان اللص يسرقه باستمرار.

في المقام الأول ، كان نظام تنمية مهارة الأصل للبشرية مرتبطًا بشكل أساسي بالتحسين. كلما زادت قاعدة زراعة الفرد ، زادت قوة حيويته. وبالتالي ، كانت حيوية مزارع عالم مظاهر الفكر عالية بشكل استثنائي. ولأن سو تشن كان أيضًا سيد أركانا في الحلقة العاشرة ، فإن تقنيات أركانا ، التي تمتلك قدرات هجومية قوية بشكل لا يصدق ، لم تكن أضعف من هجمات السيادي.

كان هذا اللص سريعًا للغاية. كان الحوت دائمًا غير قادر على الإمساك به ، وكان بإمكانه فقط مشاهدته وهو ينزلق بين يديه مرارًا وتكرارًا. هذا جعله غاضباً جداً.

تهديد حقيقي ، تهديد كان أكثر من قادر على قتله!

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى غضبه ، فإنه لم يكن قادراً على منع سرقة التماثيل.

تم إطلاق تقنية أركانا ذات الحلقة العاشرة تلو الأخرى. انفتح زوج من الأجنحة من ظهر سو تشن مرة أخرى حيث اصطدمت تقنيات أركانا الرياح والرعد والنار التي تعلمها بعنف في الحوت العملاق.

على هذا النحو ، يمكن سماع صدى عوائه الغاضب بانتظام في جميع أنحاء الفراغ.

كان هذا هو الاسم الذي ابتكره سو تشن لمخرج الهاوية.

اليوم ، ظهر هذا السارق اللقيط اللعين مرة أخرى.

بعد كل شيء ، كانت هذه المقبرة في الأساس منزله. وبالنسبة له ، كان كل تمثال سيادي معادلاً للزخرفة في منزله.

لم يزعج الحوت العملاق نفسه حتى عناء الهجوم ، لأنه كان يعرف سرعة خصمه بشكل مباشر. هذه القدرة المزعجة على النقل الآني ضمنت هروب هذا اللقيط الزلق. حتى لو كان سياديًا قادرًا على التحكم في المساحة في هذه المنطقة ، فلن يكون قادرًا على منع سو تشن من الهروب.

لم يكن قد وصل إلى ذروة أي من نظامي الزراعة ، ولكن مع ذلك ، كان قادرًا على القتال ضد سيادي بين الأباطرة بناءً على قوته الخاصة.

وهكذا ، اختار الحوت العملاق عدم إيلاء الكثير من الاهتمام لخصمه.

ولكن لمجرد أن الحجم كان صغيرا لا يعني بالضرورة أن الخطر كان كذلك أيضا.

ولكن على الرغم من أن الحوت العملاق كان ينوي تجاهل سو تشن ، إلا أن سو تشن رفض فعل الشيء نفسه.

عوى بجنون عندما اتجه بشراسة في اتجاه سو تشن. ومع ذلك ، فقد تمسك سو تشن بأرضه كما لو كان جبلًا.

طار نحو الحوت العملاق ونادى باستهزاء ، ” هاي ، لقد عدت”.

اليوم ، ظهر هذا السارق اللقيط اللعين مرة أخرى.

حدق فيه الحوت العملاق ببرود. تدحرجت مقل العيون الضخمة في مآخذها للحظة وجيزة قبل أن تبث موجة من الطاقة.

في عقل هذا الحوت العملاق ، كان خصمه على وشك الانتقال بعيدًا مرة أخرى.

كان هذا الهجوم العرضي في الأساس معادلاً لمد يده لضرب ذبابة.

فقط سادة الأركانا الأسطوريون يمكنهم استخدام تقنيات الأركانا الأسطورية. لم يكن سو تشن سيد أركانا أسطوري ، لكن فهمه لقوة الطريقة سمح له باختراق هذا التقييد وإطلاق العنان لهذه الهجمات القوية.

في عقل هذا الحوت العملاق ، كان خصمه على وشك الانتقال بعيدًا مرة أخرى.

في السابق ، كانت الشمس مجرد دائرة من الضوء الأحمر بدون أي مادة فيزيائية فعلية.

لكن المفاجأة الكبرى أن موجة طاقته توقفت في مسارها. وقف خصمه هناك ، معلقًا في الفراغ ، وما زال وجهًا لوجه معه.

لم يزعج الحوت العملاق نفسه حتى عناء الهجوم ، لأنه كان يعرف سرعة خصمه بشكل مباشر. هذه القدرة المزعجة على النقل الآني ضمنت هروب هذا اللقيط الزلق. حتى لو كان سياديًا قادرًا على التحكم في المساحة في هذه المنطقة ، فلن يكون قادرًا على منع سو تشن من الهروب.

لقد فاجأ هذا الحوت العملاق قليلاً.

مقبرة السياديين.

يبدو أن هذا اللص الصغير نشيط بشكل استثنائي اليوم!

لم يكن سو تشن نفسه مهتمًا حقًا. كانت أهم مهمة في متناول اليد هي إنهاء هذا الرجل. على الرغم من أنه أثبت قدرته على القفز على العوالم ، إلا أنه كان قادرًا فقط على التحمل حتى مع السيادي.

أغمض عينيه قليلاً وبدأ يسبح نحو سو تشن.

لسوء الحظ ، لم يكن هناك أحد ليشهد هذا العرض للقوة. كان تصور الجنس البشري لسو تشن لا يزال حكيمًا وليس محاربًا.

ظل سو تشن بلا حراك.

في هذه المرحلة ، كان سو تشن قد جمع بالفعل أكثر من نصف التماثيل السيادية هناك. كان معدن نجم الفراغ الذي إستنزفه منهم جميعًا كافياً لإنشاء جبل صغير ، أو بناء بضع عشرات من المعدات المكانية ، أو شراء دولة بأكملها.

لم يكن يركض؟

طار طائر العنقاء العملاق في الهواء بسرعات عالية ، ممزقًا عبر الدوامات دون توقف. حتى بعد أن أكل ثلث جسده ، اصطدم بالحوت العملاق ، مما تسبب في انفجار ضوئي. خاف الحوت من الألم عندما ظهر ثقب كبير الحجم على جسده.

بدأ الحوت العملاق يصبح متحمسًا لأول مرة منذ فترة مع ارتفاع هالته. بدأت عاصفة قوية من الطاقة تتشكل حوله.

في تلك اللحظة ، انطلق الحوت العملاق السيادي وتراجع.

“هدير!”

في نفس الوقت الذي تراجع فيه ، استمر في تكوين دوامة بعد دوامة الهواء من فمه.

زأر الحوت بصوت عالٍ. كان هذا الزئير مشبعًا بطاقة مدمرة جوهرية ، وتموجت موجات الصوت في اتجاه سو تشن.

مقبرة السياديين.

صمد سو تشن بهدوء أمام الضغط الذي يتدحرج عليه. “ربما تشعر بالضيق الشديد لعدم قدرتك على محاربتي لمدة طويلة ، أليس كذلك؟ حسنًا ، هذه هي فرصتك للحصول على ما تريد أخيرًا “.

لم يكن الحوت العملاق خائفًا من اتخاذ موقف واستمر في إطلاق دوامات الرياح هذه. حتى أنه كان قادرا على تشكيل عدد قليل من الرماح الفارغة وإطلاقها في سو تشن ، مستفيدا من فرصة الهجوم المضاد.

قام بإيماءة غير رسمية. ظهر خط عملاق من البرق الأرجواني في الهواء ، واتخذ شكل رمح طويل ، ثم انطلق باتجاه الحوت العملاق.

الآن ، ومع ذلك ، فإن هذه الشمس الحمراء تشع حرارة شديدة ، مما يزيد من الهالة العظيمة للعالم الصغير. عند الفحص الدقيق ، كان من الممكن رؤية طائر ذهبي ثلاثي الأرجل داخل الشمس.

عوى الحوت العملاق مرة أخرى عندما أثار أطلق رياح عنيفة.

كان شاهق الارتفاع في الجو صامدًا أمام كل هجوم من الحوت العملاق.

اصطدمت الرياح والبرق ببعضهما قبل أن يتشتتا في وميض من الضوء. كانت هذه الهجمات مجرد مقدمة للمعركة الملحمية التي كانت على وشك أن تتكشف.

حدق فيه الحوت العملاق ببرود. تدحرجت مقل العيون الضخمة في مآخذها للحظة وجيزة قبل أن تبث موجة من الطاقة.

من حيث الطاقة النقية ، يمتلك الحوت العملاق السيادي الميزة.

يبدو أن هذا اللص الصغير نشيط بشكل استثنائي اليوم!

لقد كان ملكًا بين الوحوش ، ولا يمكن ازدراء قوته. كان هذا الحوت العملاق قادرًا على إبادة معظم الكائنات الحية في القارة البدائية. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنه مخلوق مكاني ، كانت سرعته في الفراغ سريعة بشكل استثنائي أيضًا.

كان شاهق الارتفاع في الجو صامدًا أمام كل هجوم من الحوت العملاق.

هبط شكله الهائل في الهواء ، ممزقًا الفراغ تاركًا صورًا لاحقة في أعقابه. في معركة أمامية حقيقية ، كانت طريقة فرض ميزته مروعة للغاية.

حدق فيه الحوت العملاق ببرود. تدحرجت مقل العيون الضخمة في مآخذها للحظة وجيزة قبل أن تبث موجة من الطاقة.

لسوء الحظ ، لم تكن هناك سلاسل جبلية في الفراغ. وإلا ، فمن المحتمل أن يكونوا قد انهاروا من مجرد تموجات قوته.

كان هذا أسلوب سو تشن الرائد.

في هذا الفراغ الخالي ، كانت العلامات الوحيدة لمعركتهم العظيمة عبارة عن مساحات من النيران وشرائط من البرق تتراقص وسط عاصفة من الرياح. وقد تضاءل هذا أكثر بسبب حقيقة أن هجمات كلا الطرفين كانت تتلاشى بشكل شبه فوري. على هذا النحو ، كانت هذه المعركة في الواقع صغيرة جدًا من حيث حجمها.

عندما يفتح الطائر ذو الأرجل الثلاثة جناحيه ، تبدأ الشمس في الظهور ، وستنطلق آلاف الأشعة الضوئية في جميع الاتجاهات.

ولكن لمجرد أن الحجم كان صغيرا لا يعني بالضرورة أن الخطر كان كذلك أيضا.

——————————————

لم يكن هناك مجال حقيقي لهجمات بعيدة المدى داخل الفراغ. إذا قاتلوا ، يجب أن يكون تبادل عن قرب لمعرفة مهاراتهم أقوى.

حدق فيه الحوت العملاق ببرود. تدحرجت مقل العيون الضخمة في مآخذها للحظة وجيزة قبل أن تبث موجة من الطاقة.

بعد الوصول إلى عالم مظاهر الفكر ، ازدادت قوة سو تشن الشخصية بشكل ملحوظ.

ظهر العالم المصغر ذو السلالات السبعة مرة أخرى. امتد البحر ذو لون اليشم إلى الأفق عندما بدأت الشمس تشرق.

في المقام الأول ، كان نظام تنمية مهارة الأصل للبشرية مرتبطًا بشكل أساسي بالتحسين. كلما زادت قاعدة زراعة الفرد ، زادت قوة حيويته. وبالتالي ، كانت حيوية مزارع عالم مظاهر الفكر عالية بشكل استثنائي. ولأن سو تشن كان أيضًا سيد أركانا في الحلقة العاشرة ، فإن تقنيات أركانا ، التي تمتلك قدرات هجومية قوية بشكل لا يصدق ، لم تكن أضعف من هجمات السيادي.

الفصل 990 – مأزق

قبل اختراقه ، كانت دفاعات سو تشن أدنى من دفاعات الحوت ، مما جعله لا يجرؤ على مواجهة هجمات السيادي وجهاً لوجه.

تراجع!

ولكن الآن بعد أن وصل إلى عالم مظاهر الفكر ، تم تخفيف ضعف سو تشن السابق بشكل كبير. لم يعد خائفًا من الحوت العملاق السيادي، وبدأ الاثنان على الفور في تبادل الضربات.

هبط شكله الهائل في الهواء ، ممزقًا الفراغ تاركًا صورًا لاحقة في أعقابه. في معركة أمامية حقيقية ، كانت طريقة فرض ميزته مروعة للغاية.

تم إطلاق تقنية أركانا ذات الحلقة العاشرة تلو الأخرى. انفتح زوج من الأجنحة من ظهر سو تشن مرة أخرى حيث اصطدمت تقنيات أركانا الرياح والرعد والنار التي تعلمها بعنف في الحوت العملاق.

في نفس الوقت الذي تراجع فيه ، استمر في تكوين دوامة بعد دوامة الهواء من فمه.

في هذه الأثناء ، كانت قاعدة زراعته في عالم مظاهر الفكر تلعب دورًا دفاعيًا في المقام الأول.

عوى بجنون عندما اتجه بشراسة في اتجاه سو تشن. ومع ذلك ، فقد تمسك سو تشن بأرضه كما لو كان جبلًا.

ظهر العالم المصغر ذو السلالات السبعة مرة أخرى. امتد البحر ذو لون اليشم إلى الأفق عندما بدأت الشمس تشرق.

أطلق سو تشن العنان لـ عنقاء مشتعلة بعد عنقاء مشتعلة. تجمعت الدوامات المدمرة للحوت العملاق معًا لتشكل عاصفة عملاقة اندفعت نحو سو تشن.

لم تكن قوتها أكبر فحسب ، ولكن عالم سلالات دم سو تشن السبعة المصغر يحتوي الآن على جانب إضافي أيضًا.

كانت هذه الدوامات تشبه إلى حد ما العواصف المكانية التي تسببت في الخراب في الفراغ. كانت قدراتهم التدميرية منقطعة النظير ، وكانوا حتى قادرين على إبطال تقنيات الأركانا ومهارات الأصل. لولا حقيقة أن سو تشن قد صعد إلى عالم مظاهر الفكر ، لكان قد قُتل بهذه الهجمات بغض النظر عن مدى قوته.

يمكن رؤية هذا الجانب في ضوء شروق الشمس من البحر.

لقد فاجأ هذا الحوت العملاق قليلاً.

في السابق ، كانت الشمس مجرد دائرة من الضوء الأحمر بدون أي مادة فيزيائية فعلية.

طار نحو الحوت العملاق ونادى باستهزاء ، ” هاي ، لقد عدت”.

الآن ، ومع ذلك ، فإن هذه الشمس الحمراء تشع حرارة شديدة ، مما يزيد من الهالة العظيمة للعالم الصغير. عند الفحص الدقيق ، كان من الممكن رؤية طائر ذهبي ثلاثي الأرجل داخل الشمس.

لكن الآن ، كان اللص يسرقه باستمرار.

عندما يفتح الطائر ذو الأرجل الثلاثة جناحيه ، تبدأ الشمس في الظهور ، وستنطلق آلاف الأشعة الضوئية في جميع الاتجاهات.

لم يكن الحوت العملاق خائفًا من اتخاذ موقف واستمر في إطلاق دوامات الرياح هذه. حتى أنه كان قادرا على تشكيل عدد قليل من الرماح الفارغة وإطلاقها في سو تشن ، مستفيدا من فرصة الهجوم المضاد.

قام الحوت العملاق ببصق رقعة كثيفة من الضباب. عندما اصطدمت أشعة الضوء بالضباب ، قاموا بتفريقه بسهولة.

لسوء الحظ ، لم تكن هناك سلاسل جبلية في الفراغ. وإلا ، فمن المحتمل أن يكونوا قد انهاروا من مجرد تموجات قوته.

سلالة دم الطائر الذهبي!

تم إثارة نية سو تشن القتالية. أشار بيديه ، وظهر طائر عنقاء ضخم – الفن الإلهي : العنقاء المشتعلة –

قام عالم سلالات الدم سو تشن السبعة الصغير أخيرًا بدمج سلالة دم الطائر الذهبي. في المجموع ، تم الآن دمج أربعة جوانب بنجاح.

من حيث الطاقة النقية ، يمتلك الحوت العملاق السيادي الميزة.

غطت قوة العالم المصغر سو تشن ، وحمته من جميع الهجمات. سرعان ما اكتشف الحوت السيادي أنه ، حتى مع قوته الهائلة ، غير قادر على اختراق دفاعات سو تشن.

لكن المفاجأة الكبرى أن موجة طاقته توقفت في مسارها. وقف خصمه هناك ، معلقًا في الفراغ ، وما زال وجهًا لوجه معه.

عوى بجنون عندما اتجه بشراسة في اتجاه سو تشن. ومع ذلك ، فقد تمسك سو تشن بأرضه كما لو كان جبلًا.

——————————————-

لا – كان من الممكن أن يتم تدمير الجبل ، لكن لن يتم تحريك سو تشن.

كان هذا هو الاسم الذي ابتكره سو تشن لمخرج الهاوية.

كان شاهق الارتفاع في الجو صامدًا أمام كل هجوم من الحوت العملاق.

من ناحية أخرى ، كانت هجمات سو تشن تراكم ببطء ولكن بثبات الأضرار على الحوت العملاق.

بعد أن وصل إلى عالم مظاهر الفكر ، فتح اليين و اليانغ ، مما يعني أن طاقة الأصل داخل جسده كانت تدور باستمرار ، مما أدى إلى تدفق لا ينتهي. طالما أنه لم يستخدم أي تقنيات محظورة ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على مواصلة القتال حتى ينهار الكون على نفسه.

في وقت سابق ، شعر بالعجز عندما هاجم سو تشن ، مثل إنسان يواجه جبلًا شاهقًا. الآن ، هذه التقنية الأسطورية هددته مثل شفرة حادة لا تضاهى.

وقد زاد الكون المصغر ذو السلالات السبعة من دفاع سو تشن بشكل كبير. تم إضعاف كل هجوم من هجمات الحوت بشكل كبير من قبل العالم سلالات الدم السبعة المصغر قبل أن تنحرف بسهولة بواسطة حواجز سو تشن. الزخم المتبقي الذي نجح في تجاوزه صمد بسهولة من قبل جسد سو تشن المادي.

في هذه الأثناء ، كانت قاعدة زراعته في عالم مظاهر الفكر تلعب دورًا دفاعيًا في المقام الأول.

من ناحية أخرى ، كانت هجمات سو تشن تراكم ببطء ولكن بثبات الأضرار على الحوت العملاق.

تدفق الدم الطازج إلى الفراغ وذاب على الفور في الهواء الرقيق بسبب الخصائص المدمرة للفراغ.

على الرغم من أن جلد الحوت كان قاسيًا وسميكًا بشكل لا يصدق ، وأن تقنيات أركانا للحلقة العاشرة لم تؤدي إلا إلى جرحه ، إلا أن وابل الهجمات الذي لا ينتهي كان يتسبب في تراكم جروحه ، وقد بدأ يعاني بشدة.

غطت قوة العالم المصغر سو تشن ، وحمته من جميع الهجمات. سرعان ما اكتشف الحوت السيادي أنه ، حتى مع قوته الهائلة ، غير قادر على اختراق دفاعات سو تشن.

تم إثارة نية سو تشن القتالية. أشار بيديه ، وظهر طائر عنقاء ضخم – الفن الإلهي : العنقاء المشتعلة –

يبدو أن هذا اللص الصغير نشيط بشكل استثنائي اليوم!

كان هذا أسلوب سو تشن الرائد.

ولكن لمجرد أن الحجم كان صغيرا لا يعني بالضرورة أن الخطر كان كذلك أيضا.

ومع ذلك ، فإن طائر العنقاء قد تحول مرة أخرى. تم الآن زيادة جسد العنقاء المشتعل بطبقات من الرياح العاتية ، مما تسبب في اشتعال النيران بقوة أكبر. كما تألقت مخالب طائر العنقاء مع البرق المشع. كانت هالته مخيفة أكثر بكثير مما كانت عليه من قبل.

طار نحو الحوت العملاق ونادى باستهزاء ، ” هاي ، لقد عدت”.

جمعت تقنية الأركانا القوية هذه ثلاثة عناصر – الرياح والرعد والنار – وقد تجاوزت بالفعل عالم تقنيات أركانا للحلقة العاشرة.

بعد كل شيء ، كانت هذه المقبرة في الأساس منزله. وبالنسبة له ، كان كل تمثال سيادي معادلاً للزخرفة في منزله.

تقنية أركانا أسطورية!

عندما يفتح الطائر ذو الأرجل الثلاثة جناحيه ، تبدأ الشمس في الظهور ، وستنطلق آلاف الأشعة الضوئية في جميع الاتجاهات.

فقط سادة الأركانا الأسطوريون يمكنهم استخدام تقنيات الأركانا الأسطورية. لم يكن سو تشن سيد أركانا أسطوري ، لكن فهمه لقوة الطريقة سمح له باختراق هذا التقييد وإطلاق العنان لهذه الهجمات القوية.

طار طائر العنقاء العملاق في الهواء بسرعات عالية ، ممزقًا عبر الدوامات دون توقف. حتى بعد أن أكل ثلث جسده ، اصطدم بالحوت العملاق ، مما تسبب في انفجار ضوئي. خاف الحوت من الألم عندما ظهر ثقب كبير الحجم على جسده.

كانت طائر العنقاء المشتعل بحجم السيادي. أطلق صرخة شديدة كما يشع الضوء من جسده.

بدأ الحوت العملاق يصبح متحمسًا لأول مرة منذ فترة مع ارتفاع هالته. بدأت عاصفة قوية من الطاقة تتشكل حوله.

“تذوق غضب العناصر ،” تمتم سو تشن في نفسه بينما كان يدفع بيده. ارتفع طائر العنقاء المشتعل في الهواء.

في وقت سابق ، شعر بالعجز عندما هاجم سو تشن ، مثل إنسان يواجه جبلًا شاهقًا. الآن ، هذه التقنية الأسطورية هددته مثل شفرة حادة لا تضاهى.

يمكن أن يشعر الحوت السيادي بالتهديد الذي يمثله طائر العنقاء عليه.

غطت قوة العالم المصغر سو تشن ، وحمته من جميع الهجمات. سرعان ما اكتشف الحوت السيادي أنه ، حتى مع قوته الهائلة ، غير قادر على اختراق دفاعات سو تشن.

في وقت سابق ، شعر بالعجز عندما هاجم سو تشن ، مثل إنسان يواجه جبلًا شاهقًا. الآن ، هذه التقنية الأسطورية هددته مثل شفرة حادة لا تضاهى.

اليوم ، ظهر هذا السارق اللقيط اللعين مرة أخرى.

تهديد حقيقي ، تهديد كان أكثر من قادر على قتله!

تهديد حقيقي ، تهديد كان أكثر من قادر على قتله!

في تلك اللحظة ، انطلق الحوت العملاق السيادي وتراجع.

لم يكن هناك مجال حقيقي لهجمات بعيدة المدى داخل الفراغ. إذا قاتلوا ، يجب أن يكون تبادل عن قرب لمعرفة مهاراتهم أقوى.

تراجع!

طار طائر العنقاء العملاق في الهواء بسرعات عالية ، ممزقًا عبر الدوامات دون توقف. حتى بعد أن أكل ثلث جسده ، اصطدم بالحوت العملاق ، مما تسبب في انفجار ضوئي. خاف الحوت من الألم عندما ظهر ثقب كبير الحجم على جسده.

لم يجرؤ على مواجهة هذا الهجوم وجهاً لوجه.

لسوء الحظ ، لم يكن هناك أحد ليشهد هذا العرض للقوة. كان تصور الجنس البشري لسو تشن لا يزال حكيمًا وليس محاربًا.

في نفس الوقت الذي تراجع فيه ، استمر في تكوين دوامة بعد دوامة الهواء من فمه.

لا ، كان من المرجح أن يصبح تمثالًا مصنوعًا من معدن النجم الفراغي.

كانت هذه الدوامات تشبه إلى حد ما العواصف المكانية التي تسببت في الخراب في الفراغ. كانت قدراتهم التدميرية منقطعة النظير ، وكانوا حتى قادرين على إبطال تقنيات الأركانا ومهارات الأصل. لولا حقيقة أن سو تشن قد صعد إلى عالم مظاهر الفكر ، لكان قد قُتل بهذه الهجمات بغض النظر عن مدى قوته.

قبل اختراقه ، كانت دفاعات سو تشن أدنى من دفاعات الحوت ، مما جعله لا يجرؤ على مواجهة هجمات السيادي وجهاً لوجه.

طار طائر العنقاء العملاق في الهواء بسرعات عالية ، ممزقًا عبر الدوامات دون توقف. حتى بعد أن أكل ثلث جسده ، اصطدم بالحوت العملاق ، مما تسبب في انفجار ضوئي. خاف الحوت من الألم عندما ظهر ثقب كبير الحجم على جسده.

في عقل هذا الحوت العملاق ، كان خصمه على وشك الانتقال بعيدًا مرة أخرى.

تدفق الدم الطازج إلى الفراغ وذاب على الفور في الهواء الرقيق بسبب الخصائص المدمرة للفراغ.

لم يكن الحوت العملاق خائفًا من اتخاذ موقف واستمر في إطلاق دوامات الرياح هذه. حتى أنه كان قادرا على تشكيل عدد قليل من الرماح الفارغة وإطلاقها في سو تشن ، مستفيدا من فرصة الهجوم المضاد.

ومع ذلك ، تمكن بطريقة ما من النجاة من الهجوم.

في عقل هذا الحوت العملاق ، كان خصمه على وشك الانتقال بعيدًا مرة أخرى.

“ليس سيئا. هل يمكنك التعامل مع واحد آخر؟ ” بدأ سو تشن في جمع عنقاء مشتعلة أخرى.

ولكن الآن بعد أن وصل إلى عالم مظاهر الفكر ، تم تخفيف ضعف سو تشن السابق بشكل كبير. لم يعد خائفًا من الحوت العملاق السيادي، وبدأ الاثنان على الفور في تبادل الضربات.

لم يكن الحوت العملاق خائفًا من اتخاذ موقف واستمر في إطلاق دوامات الرياح هذه. حتى أنه كان قادرا على تشكيل عدد قليل من الرماح الفارغة وإطلاقها في سو تشن ، مستفيدا من فرصة الهجوم المضاد.

تقنية أركانا أسطورية!

بلغ القتال ذروته في هذه المرحلة ، وكان الطرفان منغمسين تمامًا في المعركة.

لسوء الحظ ، لم تكن هناك سلاسل جبلية في الفراغ. وإلا ، فمن المحتمل أن يكونوا قد انهاروا من مجرد تموجات قوته.

أطلق سو تشن العنان لـ عنقاء مشتعلة بعد عنقاء مشتعلة. تجمعت الدوامات المدمرة للحوت العملاق معًا لتشكل عاصفة عملاقة اندفعت نحو سو تشن.

ومع ذلك ، كان من الصعب تحديد أي واحد منهم سيكون قادرًا على الاستمرار حتى النهاية.

أصيب الحوت العملاق بجروح بالغة من قبل العنقاء المشتعلة ، ولكن مع ذلك ، بدأت علامات التآكل تظهر على جسد سو تشن على الرغم من حقيقة أنه كان لديه عالم سلالات الدم السبعة المصغر يحميه.

“تذوق غضب العناصر ،” تمتم سو تشن في نفسه بينما كان يدفع بيده. ارتفع طائر العنقاء المشتعل في الهواء.

كان الطرفان الآن في صراع من أجل الحياة والموت ، وكان بإمكان سو تشن أن يشعر بأن احتياطياته الأصلية من الطاقة بدأت في التراجع – كان إطلاق العنان لتقنيات الأركانا الأسطورية يستنزف الكثير من طاقته ، وحتى التدفق الدائم لـطاقة الأصل لم يكن لا يكفي للحفاظ على هذا النوع من الإنفاق.

غطت قوة العالم المصغر سو تشن ، وحمته من جميع الهجمات. سرعان ما اكتشف الحوت السيادي أنه ، حتى مع قوته الهائلة ، غير قادر على اختراق دفاعات سو تشن.

بالطبع ، لم يكن الحوت العملاق في مكان أفضل تمامًا. كانت طاقة الأصل الخاصة به محدودة للغاية أيضًا.

أصيب الحوت العملاق بجروح بالغة من قبل العنقاء المشتعلة ، ولكن مع ذلك ، بدأت علامات التآكل تظهر على جسد سو تشن على الرغم من حقيقة أنه كان لديه عالم سلالات الدم السبعة المصغر يحميه.

ومع ذلك ، كان من الصعب تحديد أي واحد منهم سيكون قادرًا على الاستمرار حتى النهاية.

قام بإيماءة غير رسمية. ظهر خط عملاق من البرق الأرجواني في الهواء ، واتخذ شكل رمح طويل ، ثم انطلق باتجاه الحوت العملاق.

إذا كان هناك أي شخص آخر ليشهد هذه المعركة ، فمن المحتمل أن تكون مقل العيون قد خرجت بالفعل من مآخذها.

ومع ذلك ، كان هناك عامل واحد كان يعمل ضد سو تشن – مع مرور الوقت ، كانت قوة التآكل للفراغ تؤثر عليه أكثر فأكثر.

بغض النظر عن نظرتك إليه ، كان خصم سو تشن هو سيادي !

في هذه الأثناء ، كانت قاعدة زراعته في عالم مظاهر الفكر تلعب دورًا دفاعيًا في المقام الأول.

مخلوق بلغ ذروة الخلق.

ومع ذلك ، تمكن بطريقة ما من النجاة من الهجوم.

ولم يكن سو تشن حتى من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي أو سيد أركانا أسطوري.

أطلق سو تشن العنان لـ عنقاء مشتعلة بعد عنقاء مشتعلة. تجمعت الدوامات المدمرة للحوت العملاق معًا لتشكل عاصفة عملاقة اندفعت نحو سو تشن.

لم يكن قد وصل إلى ذروة أي من نظامي الزراعة ، ولكن مع ذلك ، كان قادرًا على القتال ضد سيادي بين الأباطرة بناءً على قوته الخاصة.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى غضبه ، فإنه لم يكن قادراً على منع سرقة التماثيل.

كان من المستحيل ألا تندهش من هذا النوع من القوة.

بدأ الاثنان بالفعل في الشعور بالتعب. حتى الآن ، لا يزال من الصعب تحديد من سيكون قادرًا على الصمود حتى النهاية المريرة.

لسوء الحظ ، لم يكن هناك أحد ليشهد هذا العرض للقوة. كان تصور الجنس البشري لسو تشن لا يزال حكيمًا وليس محاربًا.

من حيث الطاقة النقية ، يمتلك الحوت العملاق السيادي الميزة.

لم يكن سو تشن نفسه مهتمًا حقًا. كانت أهم مهمة في متناول اليد هي إنهاء هذا الرجل. على الرغم من أنه أثبت قدرته على القفز على العوالم ، إلا أنه كان قادرًا فقط على التحمل حتى مع السيادي.

ومع ذلك ، كان هناك عامل واحد كان يعمل ضد سو تشن – مع مرور الوقت ، كانت قوة التآكل للفراغ تؤثر عليه أكثر فأكثر.

بدأ الاثنان بالفعل في الشعور بالتعب. حتى الآن ، لا يزال من الصعب تحديد من سيكون قادرًا على الصمود حتى النهاية المريرة.

كان الطرفان الآن في صراع من أجل الحياة والموت ، وكان بإمكان سو تشن أن يشعر بأن احتياطياته الأصلية من الطاقة بدأت في التراجع – كان إطلاق العنان لتقنيات الأركانا الأسطورية يستنزف الكثير من طاقته ، وحتى التدفق الدائم لـطاقة الأصل لم يكن لا يكفي للحفاظ على هذا النوع من الإنفاق.

ومع ذلك ، كان هناك عامل واحد كان يعمل ضد سو تشن – مع مرور الوقت ، كانت قوة التآكل للفراغ تؤثر عليه أكثر فأكثر.

يمكن أن يشعر الحوت السيادي بالتهديد الذي يمثله طائر العنقاء عليه.

إذا استنفد كلاهما قوتهما بالكامل ، فسيكون الحوت قادرًا على البقاء على قيد الحياة بسبب تقاربه الفطري مع الفراغ. ومع ذلك ، سوف يتفكك سو تشن بالتأكيد تحت القوة التدميرية للفراغ.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى غضبه ، فإنه لم يكن قادراً على منع سرقة التماثيل.

لا ، كان من المرجح أن يصبح تمثالًا مصنوعًا من معدن النجم الفراغي.

ومع ذلك ، كان هناك عامل واحد كان يعمل ضد سو تشن – مع مرور الوقت ، كانت قوة التآكل للفراغ تؤثر عليه أكثر فأكثر.

كانت هذه المعركة خطيرة للغاية!

في هذه الأثناء ، كانت قاعدة زراعته في عالم مظاهر الفكر تلعب دورًا دفاعيًا في المقام الأول.

——————————————

في السابق ، كانت الشمس مجرد دائرة من الضوء الأحمر بدون أي مادة فيزيائية فعلية.

سلالة دم الطائر الذهبي!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط