نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 998

حالة الحرب

حالة الحرب

الفصل 998 – حالة الحرب

كمين!

————————————————————

كل شيء سار بسلاسة حتى أن لين زويليو لم يستطع مقاومة الغمغمة بارتياح ، “لقد تحقق طموحي الكبير …… أخيرًا.”

في ذلك اليوم ، تلقى لين مينغزي خبرًا وجه له أكبر ضربة منذ بدء الحرب.

الجنود الحقيقيون لم يخافوا من سفك الدماء من أجل وطنهم.

تم هزيمة الجنود في بوابة السحاب الجنوبية!

————————————————————

تم القضاء على نصف الجيش البالغ قوامه مائة ألف جندي ، بينما استسلمت غالبية البقية. أقل من ألف جندي رجعوا على قيد الحياة.

قال لي مينغ ، “لقد فعلت ذلك بالفعل ، لكنني أخشى أن …… لن يكون له أي تأثير.”

كان سبب حدوث ذلك هو عودة القوة الرئيسية لطائفة بلا حدود.

اكتشف أن قواته لم تكن قادرة في الواقع على التقدم.

قادهم لي تشونغشان إلى المعركة ، ووجه ضربة قاسية لـ لين مينغزي.

على هذا النحو ، كان توسع الطائفة بلا حدود ذات طبيعة جانبية للغاية. في كل خطوة يخطوها ، يبتلعون تمامًا أي مدينة أخرى في طريقهم. لم يكن تقدمهم كالرماح. بدلاً من ذلك ، كانوا أشبه بموجات تسونامي تجتاح دولة لونغ سانغ.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، بدأ الوضع في دولة لونغ سانغ يتغير. عانت جيوش لونغ سانغ من هزيمة بعد هزيمة ، بينما بدأت الطائفة بلا حدود في الانتصار.

لم يكونوا في عجلة من أمرهم لمهاجمة العاصمة. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوسيع نطاق وصولهم بسرعة في جميع الاتجاهات ، مما سمح لهم بابتلاع مساحات شاسعة من الأراضي بسرعة.

لم يعرف أحد المدى الكامل لقوة طائفة بلا حدود أثناء وجودهم في الهاوية ، ولكن بعد عودتهم ، كانوا يعرضونها بالكامل لجميع الممالك البشرية.

كانت الطائفة بلا حدود كيانا قويا قادرًا بالفعل على تحدي بلد بأكمله ، بينما احتوى الحصن الذهبي المتدفق على جزء صغير من قوة بلد بأكمله.

عشرون ألف مزارع في عالم الضوء المهتز وآلف مزارع في عالم حرق الروح. كان هذا الرقم صادمًا وأثار ضجة في الممالك السبع.

ومع ذلك ، فإن التهام الطائفة بلا حدود لأراضي لونغ سانغ أوقف تقدم لين زويليو في مساراته.

توغلت طائفة بلا حدود في طريقها على جنود لونغ سانغ، الذين لم يكن بإمكانهم فعل أكثر من الفرار. حتى لين زويليو ، الذي كان جالسًا على الحدود الجنوبية ، وجد فرصة وتم تنشيطه ، مما سمح له بدفع جيوش لونغ سانغ بينه وبين طائفة بلا حدود.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، بدأ الوضع في دولة لونغ سانغ يتغير. عانت جيوش لونغ سانغ من هزيمة بعد هزيمة ، بينما بدأت الطائفة بلا حدود في الانتصار.

في الواقع ، ما إذا كانت طائفة بلا حدود قد حصلت على مساعدة لين زويليو أم لا. في هذه المرحلة ، كانوا أكثر من أقوياء بما يكفي لتحدي بلد بأكمله. كان شطيرة لين زويليو أقرب إلى محاولة محاربة طائفة بلا حدود من أجل أراضيها ومزاياها.

أجاب لي تشونغشان: “روح الجنرال لونغ يمكن أن ترتاح بسهولة الآن”.

عندما بدأ الطرفان غزوهما ، كان لطائفة بلا حدود ميزة واضحة بسبب قوتها البشرية الأكبر.

أما بالنسبة لـلي تشونغشان ، باستخدام حصن الذهب المتدفق للتعامل مع لين زويليو ، لم يكن قادرًا فقط على التخلص من حليف له دوافع لا يمكن فهمها ولكن أيضًا منافسًا.

مع تقدم طائفة بلا حدود إلى الأمام ، استمروا في ابتلاع أراضي لونغ سانغ.

كان الرد طويلًا ومضخمًا ، ولكن كان في جوهره رسالة واحدة: لقد طلب منك سيد الطائفة أن تذهب وتطالب بالبلد بنفسك بدعم من طائفة بلا حدود ، لذلك لا يمكنك إلقاء اللوم علينا لفشلك في الارتقاء إلى مستوى التوقعات. نفس المبدأ لا يزال قائما – أي منطقة كنت قادرًا على المطالبة بها بسبب قوتك ، لن نحاول أخذها منك ، ولكن لا تفكر حتى في أخذ ما يخصنا.

والجدير بالذكر أن طائفة بلا حدود لم تكن متجهة مباشرة إلى مدينة لونغ كولين

في نفس الوقت.

لم يكونوا في عجلة من أمرهم لمهاجمة العاصمة. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوسيع نطاق وصولهم بسرعة في جميع الاتجاهات ، مما سمح لهم بابتلاع مساحات شاسعة من الأراضي بسرعة.

لسوء الحظ ، لقد فشلوا.

على هذا النحو ، كان توسع الطائفة بلا حدود ذات طبيعة جانبية للغاية. في كل خطوة يخطوها ، يبتلعون تمامًا أي مدينة أخرى في طريقهم. لم يكن تقدمهم كالرماح. بدلاً من ذلك ، كانوا أشبه بموجات تسونامي تجتاح دولة لونغ سانغ.

وفجأة أدرك أنه وقع في فخ.

أدى هذا إلى حدوث صدام بينهم وبين لين زويليو.

عشرون ألف مزارع في عالم الضوء المهتز وآلف مزارع في عالم حرق الروح. كان هذا الرقم صادمًا وأثار ضجة في الممالك السبع.

كان الاثنان يعملان في الأصل جنبًا إلى جنب ، أحدهما من الشمال والآخر من الجنوب.

في ذلك اليوم ، تلقى لين مينغزي خبرًا وجه له أكبر ضربة منذ بدء الحرب.

ومع ذلك ، فإن التهام الطائفة بلا حدود لأراضي لونغ سانغ أوقف تقدم لين زويليو في مساراته.

أومأ هونغ تشيان تشو برأسه. “الحصن الذهبي المتدفق قام بواجبه ، إذن.”

على الخريطة ، كانت طائفة بلا حدود في الزاوية اليسرى السفلية ، بينما كان لين زويليو في أسفل اليمين وكان لين مينغزي في الوسط.

من الواضح أن جنود حصن الذهب المتدفق تفاجئوا بذلك ، ولم يتمكنوا حتى من تفعيل الحواجز في الوقت المناسب.

بدأ توسع طائفة بلا حدود من الزاوية اليسرى السفلية ، وكانوا يكتسحون حدود الخريطة. بحلول الوقت الذي سيطروا فيه على المركز ، كانوا سيطالبون بكل الخريطة تقريبًا. لقد قسموا الخريطة بشكل أساسي إلى قسمين ، مع سيطرة الطائفة بلا حدود على الجزء المركزي.

ثم سمع صرخة حرب تحيط به.

وسيحتاج لين زويليو بالتأكيد إلى المرور عبر المنطقة التي تنتمي إلى طائفة بلا حدود في طريقه إلى الأمام.

أجاب لي تشونغشان: “روح الجنرال لونغ يمكن أن ترتاح بسهولة الآن”.

اكتشف أن قواته لم تكن قادرة في الواقع على التقدم.

الفصل 998 – حالة الحرب

طائفة بلا حدود رفضت السماح له بالمرور!

لم يطلب منه لي تشونغشان القتال ضد حصن الذهب المتدفق – كان يعامل لين زويليو كغذاء لـلحصن الذهبي المتدفق بدلاً من ذلك.

“ماذا قلت؟”

مع وضع هذا في الاعتبار ، ضغط لين زويليو وقواته إلى حصن الذهب المتدفق.

صفع لين زويليو الطاولة وقفز على قدميه. نزل الرسول عند قدميه وأجاب: “قال الطرف الآخر إنه لا يُسمح لأحد بدخول أراضي طائفة بلا حدود. إذا أردنا مهاجمة مدينة لونغ كولين ، فقد طلبوا منا أن نرحل “.

كان هذا الأمر نقطة مؤلمة في قلوب سو تشن و لي تشونغشان.

“نذهب من حولهم؟ لقد أخذوا لأنفسهم بالفعل المنطقة الوسطى بأكملها من لونغ سانغ. أين من المفترض أن أتجول؟ ” زأر لين زويليو بغضب.

بعد أيام قليلة ، ظهر الحصن الذهبي المتدفق في الأفق أخيرًا.

أجاب صوت: “منطقة العرق الشرس”. كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر شاحب الوجه وحليق الذقن. كان اسمه لي مينغ ، وكان مستشار لين زويليو.

لم يكونوا يقاتلون من أجل لين منيغزي ، ولكن من أجل دولة لونغ سانغ.

“ماذا؟” حدق لين زويليو في لي مينغ بصدمة.

لم يعرف أحد المدى الكامل لقوة طائفة بلا حدود أثناء وجودهم في الهاوية ، ولكن بعد عودتهم ، كانوا يعرضونها بالكامل لجميع الممالك البشرية.

قال لي مينغ ، “من الواضح أن طائفة لا حدود لها تفعل ذلك للاستيلاء على أراضيها وإجبارنا أيضًا على الذهاب عن طريق العرق الشرس بدلاً من ذلك.”

عشرون ألف مزارع في عالم الضوء المهتز وآلف مزارع في عالم حرق الروح. كان هذا الرقم صادمًا وأثار ضجة في الممالك السبع.

“لماذا يفعلون ذلك؟” سأل لين زويليو.

كان وضع لونغ بوجون بين حصن الذهب المتدفق أسطوريًا تقريبًا. تسببت وفاته تقريبًا في كراهية جميع جنود حصن الذهب المتدفق للين مينغزي.

أجاب لي مينغ “بسبب حصن الذهب المتدفق”.

كل شيء سار بسلاسة حتى أن لين زويليو لم يستطع مقاومة الغمغمة بارتياح ، “لقد تحقق طموحي الكبير …… أخيرًا.”

فهم لين زويليو.

كانت الطائفة بلا حدود كيانا قويا قادرًا بالفعل على تحدي بلد بأكمله ، بينما احتوى الحصن الذهبي المتدفق على جزء صغير من قوة بلد بأكمله.

على الرغم من أن دولة لونغ سانغ كانت في حالة من الفوضى ، وقد تعرضت جيوشهم لضربة كبيرة ، إلا أنه لا يزال هناك فرع واحد من القوات تم الحفاظ على قوته إلى حد كبير – الجنود المتمركزون في حصن الذهب المتدفق.

عندما بدأ الطرفان غزوهما ، كان لطائفة بلا حدود ميزة واضحة بسبب قوتها البشرية الأكبر.

كان من المفترض في الأصل إعادة نشر هذه المجموعة من الجنود ، الذين كانوا مسؤولين عن التعامل مع العرق الشرس ، للتعامل مع طائفة بلا حدود ولين زويليو. ومع ذلك ، نظرًا لأن لونغ بوجون قد أثار بعض الاضطرابات بين الجنود هناك ، فقد انتهى الأمر بإعادة نشر عدد قليل منهم. بقي معظم الجنود هناك.

بعد الإشارة للهجوم ، اندفع جنود لين زويليو نحو جدران حصن الذهب المتدفق.

على هذا النحو ، كان الجنود المتمركزون في حصن الذهب المتدفق هم المجموعة الوحيدة من الجنود الذين كانت قوتهم سليمة في الغالب.

“ماذا؟” حدق لين زويليو في لي مينغ بصدمة.

بالطبع ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا غير قادرين على مواجهة طائفة بلا حدود في معركة مباشرة.

كان هذا الرجل العجوز لا يزال مدركًا إلى حد ما للوضع. الآن بعد أن زاد تأثير طائفة بلا حدود ، كان من المستحيل بالنسبة له تولي السيطرة على لونغ سانغ بمفرده. على هذا النحو ، طلب من طائفة بلا حدود تقسيم لونغ سانغ معه بدلاً من ذلك.

كانت الطائفة بلا حدود كيانا قويا قادرًا بالفعل على تحدي بلد بأكمله ، بينما احتوى الحصن الذهبي المتدفق على جزء صغير من قوة بلد بأكمله.

على الخريطة ، كانت طائفة بلا حدود في الزاوية اليسرى السفلية ، بينما كان لين زويليو في أسفل اليمين وكان لين مينغزي في الوسط.

ومع ذلك ، لم ترغب طائفة بلا حدود بالضرورة في التعامل مع حصن الذهب المتدفق.

فخ!

نشأ كل من لي تشونغشان وتشو ينغوان والآخرين هناك ، وكان لديهم صلة فطرية بالمكان. لقد نجح لونغ بوجون أيضًا في جعل هذا المكان لا يزال غير ملوث بدماء تلاميذ طائفة بلا حدود. على هذا النحو ، كانوا يأملون في أن يكونوا قادرين على جعل حصن الذهب المتدفق يستسلم بسلام.

الآن بعد أن تم الاستيلاء على جزء كبير من الغرب ، كان هناك أكثر من مساحة كافية لاستقرار عرق القمر نظرًا لقلة عددها. على هذا النحو ، لم يعودوا يرغبون في الاستمرار في القتال ، على أمل بدلاً من ذلك أن يكونوا قادرين على الاستقرار والعناية بأنفسهم.

لقد حاولوا بالفعل القيام بذلك في وقت سابق.

لقد توصل الطرفان بالتأكيد إلى نوع من الاتفاق مسبقًا.

لسوء الحظ ، لقد فشلوا.

مع تقدم طائفة بلا حدود إلى الأمام ، استمروا في ابتلاع أراضي لونغ سانغ.

كان لديهم نظام القيم الخاص بهم. على الرغم من أن لين مينغزي خذلهم ، وكان بإمكانهم تجاهل أوامره ، إلا أنهم لن يستسلموا ويصبحوا خونة.

كان لين زويليو ، بالطبع ، غير راغب في القيام بذلك ، ولكن بما أن طائفة بلا حدود قد استولت على المنطقة المركزية بأكملها من لونغ سانغ ، لم يكن أمامه خيار سوى السير في طريق العرق الشرس. كانت قبيلة السحلية الحجرية قد استولت بالفعل في هذه المرحلة وذهبت إلى قلعة غولان ، تاركة السهول فارغة. سيتمكن لين زويليو من السفر والخروج كما يشاء.

في الواقع ، كان العكس هو الصحيح. عندما احتفظ لين مينغزي بالأفضلية ، لم يكن الحصن الذهبي المتدفق راغبًا في إرسال القوات والقتال. ولكن عندما سقط لين مينغزي في حالة يرثى لها ، قرر الحصن الذهبي المتدفق التحرك في النهاية.

أومأ هونغ تشيان تشو برأسه. “الحصن الذهبي المتدفق قام بواجبه ، إذن.”

في نظرهم ، كانت هذه هي الطريقة التي كان من المفترض أن يتصرف بها الجندي الحقيقي.

بعد لحظة ، شاهد لين زويليو البرق والنار يبدأان في السقوط من السماء عندما وصل الحاجز نحو السماء.

الجنود الحقيقيون لم يخافوا من سفك الدماء من أجل وطنهم.

قادهم لي تشونغشان إلى المعركة ، ووجه ضربة قاسية لـ لين مينغزي.

لم يكونوا يقاتلون من أجل لين منيغزي ، ولكن من أجل دولة لونغ سانغ.

أدى هذا إلى حدوث صدام بينهم وبين لين زويليو.

لحسن الحظ ، لم يكن حصن الذهب المتدفق مغطى بالحديد بالكامل ، لذا لا يزال بإمكان أخبار ذلك الانتشار.

عندما بدأ الطرفان غزوهما ، كان لطائفة بلا حدود ميزة واضحة بسبب قوتها البشرية الأكبر.

لم يكن لي تشونغشان و شي كايهوانغ والآخرون على استعداد للقتال مع الجنود في الحصن الذهبي المتدفق ، لذلك فكروا في هذه الخطة. كانوا سيسمحون لـلين زويليو بالمرور عبر أراضي العرق الشرس لصرف انتباه حصن الذهب المتدفق.

صفع لين زويليو الطاولة وقفز على قدميه. نزل الرسول عند قدميه وأجاب: “قال الطرف الآخر إنه لا يُسمح لأحد بدخول أراضي طائفة بلا حدود. إذا أردنا مهاجمة مدينة لونغ كولين ، فقد طلبوا منا أن نرحل “.

هذا من شأنه أن يقيد الحصن الذهبي المتدفق ويمنعهم من إرسال جنود ضد طائفة بلا حدود ، كما أنه سيمنع لين زويليو من الاستيلاء على الكثير من أراضيهم.

نشأ كل من لي تشونغشان وتشو ينغوان والآخرين هناك ، وكان لديهم صلة فطرية بالمكان. لقد نجح لونغ بوجون أيضًا في جعل هذا المكان لا يزال غير ملوث بدماء تلاميذ طائفة بلا حدود. على هذا النحو ، كانوا يأملون في أن يكونوا قادرين على جعل حصن الذهب المتدفق يستسلم بسلام.

على الرغم من عدم وجود قواعد رسمية مكتوبة ، فقد وافق الجميع ضمنيًا على أن الأراضي التي تم الاستيلاء عليها تخص من استولى عليها.

تم القضاء على نصف الجيش البالغ قوامه مائة ألف جندي ، بينما استسلمت غالبية البقية. أقل من ألف جندي رجعوا على قيد الحياة.

كان لين زويليو ، بالطبع ، غير راغب في القيام بذلك ، ولكن بما أن طائفة بلا حدود قد استولت على المنطقة المركزية بأكملها من لونغ سانغ ، لم يكن أمامه خيار سوى السير في طريق العرق الشرس. كانت قبيلة السحلية الحجرية قد استولت بالفعل في هذه المرحلة وذهبت إلى قلعة غولان ، تاركة السهول فارغة. سيتمكن لين زويليو من السفر والخروج كما يشاء.

أخذ لين زويليو جنوده معه وانطلق إلى حصن الذهب المتدفق.

ولكن لمجرد أن طائفة بلا حدود كانت تشير إلى الطريق للين زويليو لا يعني أنه كان على استعداد للرضوخ بهذه السهولة.

كان أحدهم ذو شعر فضي ، لكن جسده كان طويلًا وقويًا ، وكانت هالة قوية تنبعث من جسده. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، كان من الواضح أنه كان مقاتلًا.

الآن بعد أن فهم ما كانت طائفة بلا حدود تحاول القيام به ، غرق تعبيره. “أرسل كلمة إلى لي تشونغشان والآخرين بأن لونغ سانغ ملك لي. وعدني سيد الطائفة سو بذلك بنفسه “.

لم يترك لين زويليو حتى جنوده يرتاحون للحظة وهاجموا على الفور. كانت السرعة جوهرية ، ولم يرغب لين زويليو في الانتظار لمدة دقيقة.

قال لي مينغ ، “لقد فعلت ذلك بالفعل ، لكنني أخشى أن …… لن يكون له أي تأثير.”

لم يطلب منه لي تشونغشان القتال ضد حصن الذهب المتدفق – كان يعامل لين زويليو كغذاء لـلحصن الذهبي المتدفق بدلاً من ذلك.

في الواقع ، أجاب لي تشونغشان بسرعة كبيرة.

أجاب لي مينغ “بسبب حصن الذهب المتدفق”.

كان الرد طويلًا ومضخمًا ، ولكن كان في جوهره رسالة واحدة: لقد طلب منك سيد الطائفة أن تذهب وتطالب بالبلد بنفسك بدعم من طائفة بلا حدود ، لذلك لا يمكنك إلقاء اللوم علينا لفشلك في الارتقاء إلى مستوى التوقعات. نفس المبدأ لا يزال قائما – أي منطقة كنت قادرًا على المطالبة بها بسبب قوتك ، لن نحاول أخذها منك ، ولكن لا تفكر حتى في أخذ ما يخصنا.

لسوء الحظ ، لقد فشلوا.

ولم تنس الرسالة أيضًا أن تذكر ما حدث في مدينة النظام المسطحة.

أخذ لين زويليو جنوده معه وانطلق إلى حصن الذهب المتدفق.

كان يجب على لين زويليو أن يهاجم من أجل تخفيف العبء على طائفة بلا حدود. ومع ذلك ، فقد اختار أنانية التأخير في الهجوم ، مما أجبر يي فنغهان وتشانغ هي على التنكر بهويته من أجل دفعه إلى الهجوم.

كان يجب على لين زويليو أن يهاجم من أجل تخفيف العبء على طائفة بلا حدود. ومع ذلك ، فقد اختار أنانية التأخير في الهجوم ، مما أجبر يي فنغهان وتشانغ هي على التنكر بهويته من أجل دفعه إلى الهجوم.

كان هذا الأمر نقطة مؤلمة في قلوب سو تشن و لي تشونغشان.

كان الاثنان يعملان في الأصل جنبًا إلى جنب ، أحدهما من الشمال والآخر من الجنوب.

إذا لم تتمسك بنهايتك من الصفقة ، فلا تلمني على عدم فعل الشيء نفسه.

قال لين زويليو بازدراء ، “نحن بالفعل ذاخل الحصن. لقد فات الأوان لتفعيل الحاجز “.

وبصراحة ، نظرًا لأنه تصرف بإيمان ضعيف عندما احتاجت طائفة بلا حدود لمساعدته ، لم يكن هناك من يلومه سوى نفسه على مأزقه الحالي.

كان لديهم نظام القيم الخاص بهم. على الرغم من أن لين مينغزي خذلهم ، وكان بإمكانهم تجاهل أوامره ، إلا أنهم لن يستسلموا ويصبحوا خونة.

ارتعد لين زويليو بغضب عندما قرأ هذا الرد.

وسيحتاج لين زويليو بالتأكيد إلى المرور عبر المنطقة التي تنتمي إلى طائفة بلا حدود في طريقه إلى الأمام.

كان يعلم أن طائفة بلا حدود ستنتقم عاجلاً أم آجلاً ، لكنه لم يكن يتوقع أن يأتي ذلك بهذه السرعة ، ولا أن تكون قاسية جدًا ووقحة. ألم يتأخر بضعة أيام في الهجوم؟ والآن سيطروا على المنطقة الوسطى بأكملها ، مما جعل من المستحيل عليه الهجوم؟

في ذلك اليوم ، تلقى لين مينغزي خبرًا وجه له أكبر ضربة منذ بدء الحرب.

بالطبع ، تجاهل بشكل ملائم حقيقة أنه لولا الصعود المفاجئ للطائفة بلا حدود إلى السلطة ، لم تكن لديه فرصة للهجوم المضاد.

مع تقدم طائفة بلا حدود إلى الأمام ، استمروا في ابتلاع أراضي لونغ سانغ.

كانت طائفة بلا حدود قد قدمت له هذا الطريق الوحيد. سواء كان سيأخذه أم لا يعتمد على نفسه.

على هذا النحو ، كان توسع الطائفة بلا حدود ذات طبيعة جانبية للغاية. في كل خطوة يخطوها ، يبتلعون تمامًا أي مدينة أخرى في طريقهم. لم يكن تقدمهم كالرماح. بدلاً من ذلك ، كانوا أشبه بموجات تسونامي تجتاح دولة لونغ سانغ.

صمت لين زويليو.

————————————————————

قال بعد وقت طويل ، “أرسل رسالة إلى لي تشونغشان. أخبره أنني على استعداد للذهاب عن طريق الحصن الذهبي المتدفق ، ولكن يجب أن يترك الأرض الواقعة شرق مدينة لونغ كولين لي! إذا أراد مني أن أفعل أشياء له ، فلا يمكنه الإصرار على القيام بذلك على معدة فارغة ، أليس كذلك؟ “

جاء الجنود وهم يطيرون باتجاههم من كل اتجاه ، ويمكن رؤية الشخصيات تحلق في السماء – الخبراء أنفسهم الذين جندهم.

كان هذا الرجل العجوز لا يزال مدركًا إلى حد ما للوضع. الآن بعد أن زاد تأثير طائفة بلا حدود ، كان من المستحيل بالنسبة له تولي السيطرة على لونغ سانغ بمفرده. على هذا النحو ، طلب من طائفة بلا حدود تقسيم لونغ سانغ معه بدلاً من ذلك.

ثم سمع صرخة حرب تحيط به.

أجاب لي تشونغشان بسرعة كبيرة.

في الواقع ، كان العكس هو الصحيح. عندما احتفظ لين مينغزي بالأفضلية ، لم يكن الحصن الذهبي المتدفق راغبًا في إرسال القوات والقتال. ولكن عندما سقط لين مينغزي في حالة يرثى لها ، قرر الحصن الذهبي المتدفق التحرك في النهاية.

لقد وافق.

وبصراحة ، نظرًا لأنه تصرف بإيمان ضعيف عندما احتاجت طائفة بلا حدود لمساعدته ، لم يكن هناك من يلومه سوى نفسه على مأزقه الحالي.

أخذ لين زويليو جنوده معه وانطلق إلى حصن الذهب المتدفق.

مع وضع هذا في الاعتبار ، ضغط لين زويليو وقواته إلى حصن الذهب المتدفق.

ولكن قبل أن ينطلق على الطريق ، تلقى خبرًا أدى إلى تفاقمه.

“ماذا؟” حدق لين زويليو في لي مينغ بصدمة.

تراجع عرق القمر.

اكتشف أن قواته لم تكن قادرة في الواقع على التقدم.

أبلغت اناقة الليل لين زويليو أن عرق القمر كان يريد فقط مكانًا يمكن أن يعيش فيه.

الآن بعد أن تم الاستيلاء على جزء كبير من الغرب ، كان هناك أكثر من مساحة كافية لاستقرار عرق القمر نظرًا لقلة عددها. على هذا النحو ، لم يعودوا يرغبون في الاستمرار في القتال ، على أمل بدلاً من ذلك أن يكونوا قادرين على الاستقرار والعناية بأنفسهم.

كانت الطائفة بلا حدود كيانا قويا قادرًا بالفعل على تحدي بلد بأكمله ، بينما احتوى الحصن الذهبي المتدفق على جزء صغير من قوة بلد بأكمله.

على الرغم من أن لين زويليو بذل قصارى جهده لإقناعهم بخلاف ذلك ، فقد اتخذ عرق القمر قرارهم. لم يكن بإمكان لين زويليو أن يوافق على شروطهم إلا بلا حول ولا قوة ، لكن نية القتل قد ظهرت بالفعل في قلبه – لقد قرر أنه بعد التعامل مع الحصن الذهبي المتدفق ، سوف يستدير ويذبح هؤلاء الأوغاد الذين طعنوه في الظهر.

في تلك اللحظة ، سمع دوي عنيف عندما بدأت أسوار المدينة تتوهج بالضوء.

أخيرًا ، إحشدت قواته ، مروراً بالمستنقعات الخطيرة للوصول إلى سهول هارفي. من هناك توجهوا مباشرة إلى الحصن الذهبي المتدفق.

منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، بدأ الوضع في دولة لونغ سانغ يتغير. عانت جيوش لونغ سانغ من هزيمة بعد هزيمة ، بينما بدأت الطائفة بلا حدود في الانتصار.

كان الحصن الذهبي المتدفق مسؤولا بشكل أساسي عن الدفاع ضد العرق الشرس.

قال لين زويليو بازدراء ، “نحن بالفعل ذاخل الحصن. لقد فات الأوان لتفعيل الحاجز “.

كان لدى العرق الشرس أجسام قوية وسحر ضعيف ، لذلك كانت دفاعات حصن الذهب المتدفق قوية للغاية. ومع ذلك ، فقد كانت تفتقر إلى حد كبير عند التعامل مع خبير قوي أو وابل من مهارات الأصل.

أبلغت اناقة الليل لين زويليو أن عرق القمر كان يريد فقط مكانًا يمكن أن يعيش فيه.

كان لين زويليو مُزارعًا في عالم الإمبراطور النهائي، وقد أحضر معه خمسة من مزارعي عالم مظاهر الفكر وبضع عشرات من مزارعي عالم حرق الروح. كان جميع مرؤوسيه بارعين في إطلاق العنان لمهارات الأصل أيضًا. لم يستطع العرق الشرس ببساطة المنافسة في هذا الصدد.

لقد وافق.

وبالنظر إلى حالة الحصن الذهبي المتدفق غير المستقرة وحقيقة أن قبائل العرق الشرس لم تعد قريبة من المكان ، فإن دفاعاتهم ستكون بالتأكيد ضعيفة. إذا هاجمت جيوش لين زويليو فجأة في الليل ، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى نتائج غير عادية.

قال لين زويليو بازدراء ، “نحن بالفعل ذاخل الحصن. لقد فات الأوان لتفعيل الحاجز “.

مع وضع هذا في الاعتبار ، ضغط لين زويليو وقواته إلى حصن الذهب المتدفق.

كانت الطائفة بلا حدود كيانا قويا قادرًا بالفعل على تحدي بلد بأكمله ، بينما احتوى الحصن الذهبي المتدفق على جزء صغير من قوة بلد بأكمله.

بعد أيام قليلة ، ظهر الحصن الذهبي المتدفق في الأفق أخيرًا.

في تلك اللحظة ، سمع دوي عنيف عندما بدأت أسوار المدينة تتوهج بالضوء.

لم يترك لين زويليو حتى جنوده يرتاحون للحظة وهاجموا على الفور. كانت السرعة جوهرية ، ولم يرغب لين زويليو في الانتظار لمدة دقيقة.

أخذ لين زويليو جنوده معه وانطلق إلى حصن الذهب المتدفق.

بعد الإشارة للهجوم ، اندفع جنود لين زويليو نحو جدران حصن الذهب المتدفق.

على هذا النحو ، كان الجنود المتمركزون في حصن الذهب المتدفق هم المجموعة الوحيدة من الجنود الذين كانت قوتهم سليمة في الغالب.

من الواضح أن جنود حصن الذهب المتدفق تفاجئوا بذلك ، ولم يتمكنوا حتى من تفعيل الحواجز في الوقت المناسب.

شعر لين زويليو بارتعاش قلبه.

قام الجنود المدربون بتسلق جدران الحصن بسرعة ، وسيطروا عليها وفتحوا البوابات قبل أن يندفعوا نحو وسط الحصن لمواصلة ذبحهم.

كان الاثنان يعملان في الأصل جنبًا إلى جنب ، أحدهما من الشمال والآخر من الجنوب.

كل شيء سار بسلاسة حتى أن لين زويليو لم يستطع مقاومة الغمغمة بارتياح ، “لقد تحقق طموحي الكبير …… أخيرًا.”

من الواضح أن جنود حصن الذهب المتدفق تفاجئوا بذلك ، ولم يتمكنوا حتى من تفعيل الحواجز في الوقت المناسب.

في تلك اللحظة ، سمع دوي عنيف عندما بدأت أسوار المدينة تتوهج بالضوء.

وبالنظر إلى حالة الحصن الذهبي المتدفق غير المستقرة وحقيقة أن قبائل العرق الشرس لم تعد قريبة من المكان ، فإن دفاعاتهم ستكون بالتأكيد ضعيفة. إذا هاجمت جيوش لين زويليو فجأة في الليل ، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى نتائج غير عادية.

تم تفعيل الحواجز الدفاعية.

عندما بدأ الطرفان غزوهما ، كان لطائفة بلا حدود ميزة واضحة بسبب قوتها البشرية الأكبر.

قال لين زويليو بازدراء ، “نحن بالفعل ذاخل الحصن. لقد فات الأوان لتفعيل الحاجز “.

على الرغم من أن دولة لونغ سانغ كانت في حالة من الفوضى ، وقد تعرضت جيوشهم لضربة كبيرة ، إلا أنه لا يزال هناك فرع واحد من القوات تم الحفاظ على قوته إلى حد كبير – الجنود المتمركزون في حصن الذهب المتدفق.

كانت الحواجز الدفاعية للحصن الذهبي المتدفق موجهة نحو الخارج وليس إلى الداخل. بمجرد دخول قوة غازية إلى داخل المدينة ، لم يكن هناك جدوى من تفعيلها.

كانوا يسقطون داخل الحصن.

بعد لحظة ، شاهد لين زويليو البرق والنار يبدأان في السقوط من السماء عندما وصل الحاجز نحو السماء.

الجنود الحقيقيون لم يخافوا من سفك الدماء من أجل وطنهم.

كانوا يسقطون داخل الحصن.

————————————————————

لم يكن القصد من هذا الحاجز الدفاع ضد الغزاة الخارجيين.

شعر لين زويليو بارتعاش قلبه.

من الواضح أنه تم تصميمه لقتل أي شيء داخل الحصن!

الجنود الحقيقيون لم يخافوا من سفك الدماء من أجل وطنهم.

فخ!

كان لين زويليو ، بالطبع ، غير راغب في القيام بذلك ، ولكن بما أن طائفة بلا حدود قد استولت على المنطقة المركزية بأكملها من لونغ سانغ ، لم يكن أمامه خيار سوى السير في طريق العرق الشرس. كانت قبيلة السحلية الحجرية قد استولت بالفعل في هذه المرحلة وذهبت إلى قلعة غولان ، تاركة السهول فارغة. سيتمكن لين زويليو من السفر والخروج كما يشاء.

شعر لين زويليو بارتعاش قلبه.

أومأ هونغ تشيان تشو برأسه. “الحصن الذهبي المتدفق قام بواجبه ، إذن.”

ثم سمع صرخة حرب تحيط به.

على الرغم من أن لين زويليو بذل قصارى جهده لإقناعهم بخلاف ذلك ، فقد اتخذ عرق القمر قرارهم. لم يكن بإمكان لين زويليو أن يوافق على شروطهم إلا بلا حول ولا قوة ، لكن نية القتل قد ظهرت بالفعل في قلبه – لقد قرر أنه بعد التعامل مع الحصن الذهبي المتدفق ، سوف يستدير ويذبح هؤلاء الأوغاد الذين طعنوه في الظهر.

جاء الجنود وهم يطيرون باتجاههم من كل اتجاه ، ويمكن رؤية الشخصيات تحلق في السماء – الخبراء أنفسهم الذين جندهم.

بجانبه وقف لي تشونغشان.

كمين!

على هذا النحو ، كان الجنود المتمركزون في حصن الذهب المتدفق هم المجموعة الوحيدة من الجنود الذين كانت قوتهم سليمة في الغالب.

شعر لين زويليو بأنه ضعيف عند الركبتين.

“الجنرال هونغ ، قام تشونغشان بواجبه”. قال لي تشونغشان: “لقد أخذ لين زويليو الطُعم”.

وفجأة أدرك أنه وقع في فخ.

مع تقدم طائفة بلا حدود إلى الأمام ، استمروا في ابتلاع أراضي لونغ سانغ.

لم يطلب منه لي تشونغشان القتال ضد حصن الذهب المتدفق – كان يعامل لين زويليو كغذاء لـلحصن الذهبي المتدفق بدلاً من ذلك.

بعد أيام قليلة ، ظهر الحصن الذهبي المتدفق في الأفق أخيرًا.

لقد توصل الطرفان بالتأكيد إلى نوع من الاتفاق مسبقًا.

مع وضع هذا في الاعتبار ، ضغط لين زويليو وقواته إلى حصن الذهب المتدفق.

في نفس الوقت.

كان لديهم نظام القيم الخاص بهم. على الرغم من أن لين مينغزي خذلهم ، وكان بإمكانهم تجاهل أوامره ، إلا أنهم لن يستسلموا ويصبحوا خونة.

وقف شخصان عائمًا في السماء.

ولم تنس الرسالة أيضًا أن تذكر ما حدث في مدينة النظام المسطحة.

كان أحدهم ذو شعر فضي ، لكن جسده كان طويلًا وقويًا ، وكانت هالة قوية تنبعث من جسده. على الرغم من أنه كان كبيرًا في السن ، كان من الواضح أنه كان مقاتلًا.

أبلغت اناقة الليل لين زويليو أن عرق القمر كان يريد فقط مكانًا يمكن أن يعيش فيه.

كان هذا الشخص قائدًا للحصن الذهبي المتدفق ، هونغ تشيان تشو.

لم يكونوا يقاتلون من أجل لين منيغزي ، ولكن من أجل دولة لونغ سانغ.

بجانبه وقف لي تشونغشان.

كان سبب حدوث ذلك هو عودة القوة الرئيسية لطائفة بلا حدود.

“الجنرال هونغ ، قام تشونغشان بواجبه”. قال لي تشونغشان: “لقد أخذ لين زويليو الطُعم”.

هذا من شأنه أن يقيد الحصن الذهبي المتدفق ويمنعهم من إرسال جنود ضد طائفة بلا حدود ، كما أنه سيمنع لين زويليو من الاستيلاء على الكثير من أراضيهم.

أومأ هونغ تشيان تشو برأسه. “الحصن الذهبي المتدفق قام بواجبه ، إذن.”

قال لي مينغ ، “من الواضح أن طائفة لا حدود لها تفعل ذلك للاستيلاء على أراضيها وإجبارنا أيضًا على الذهاب عن طريق العرق الشرس بدلاً من ذلك.”

أجاب لي تشونغشان: “روح الجنرال لونغ يمكن أن ترتاح بسهولة الآن”.

كان لين زويليو مُزارعًا في عالم الإمبراطور النهائي، وقد أحضر معه خمسة من مزارعي عالم مظاهر الفكر وبضع عشرات من مزارعي عالم حرق الروح. كان جميع مرؤوسيه بارعين في إطلاق العنان لمهارات الأصل أيضًا. لم يستطع العرق الشرس ببساطة المنافسة في هذا الصدد.

كان وضع لونغ بوجون بين حصن الذهب المتدفق أسطوريًا تقريبًا. تسببت وفاته تقريبًا في كراهية جميع جنود حصن الذهب المتدفق للين مينغزي.

كان وضع لونغ بوجون بين حصن الذهب المتدفق أسطوريًا تقريبًا. تسببت وفاته تقريبًا في كراهية جميع جنود حصن الذهب المتدفق للين مينغزي.

في ذهن هونغ تشيانتشو ، لم تكن هزيمة لين زويليو مجرد مهمة تم تكليفه بها من قبل دولة ولنغ سانغ حتى يتمكن من إثبات أنهم لم يجلسوا مكتوفي الأيدي. كان يدافع عن بلاده ويعطي للجنود داخل الحصن تفسيرا مناسبا.

لم يكن لي تشونغشان و شي كايهوانغ والآخرون على استعداد للقتال مع الجنود في الحصن الذهبي المتدفق ، لذلك فكروا في هذه الخطة. كانوا سيسمحون لـلين زويليو بالمرور عبر أراضي العرق الشرس لصرف انتباه حصن الذهب المتدفق.

أما بالنسبة لـلي تشونغشان ، باستخدام حصن الذهب المتدفق للتعامل مع لين زويليو ، لم يكن قادرًا فقط على التخلص من حليف له دوافع لا يمكن فهمها ولكن أيضًا منافسًا.

تم القضاء على نصف الجيش البالغ قوامه مائة ألف جندي ، بينما استسلمت غالبية البقية. أقل من ألف جندي رجعوا على قيد الحياة.

في هذا العالم ، حيث يأخذ الفائز كل شيء ، كان تقسيم لين زويليو للغنائم خطيئة أساسية.

إذا لم تتمسك بنهايتك من الصفقة ، فلا تلمني على عدم فعل الشيء نفسه.

—————————————

توغلت طائفة بلا حدود في طريقها على جنود لونغ سانغ، الذين لم يكن بإمكانهم فعل أكثر من الفرار. حتى لين زويليو ، الذي كان جالسًا على الحدود الجنوبية ، وجد فرصة وتم تنشيطه ، مما سمح له بدفع جيوش لونغ سانغ بينه وبين طائفة بلا حدود.

أجاب لي تشونغشان بسرعة كبيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط