نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1011

مدينة الكآبة

مدينة الكآبة

————————————-

“هدء من روعك!” قال أولريك بارتياح. “بغض النظر عما يحدث ، فإن الوقت سيسهل كل شيء.”

الفصل 1011: مدينة الكآبة

إذا تجرأ البشر على الغزو ، فسوف يتذوقون قوة الوهميين الكاملة!

عندما خرج يي فنغهان من القصر ، كان لا يزال في حالة ذهول قليلاً. في ذهوله ، لم يكن لديه أي رد فعل تقريبًا عندما رأى تشانغ هي ينتظره في الخارج.

كان بإمكانه ألا يقلق بشأن نفسه ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن طائفة بلا حدود.

تشانغ هي نظر إليه ، ببعض الارتباك على وجهه. “لماذا تبدوا غريبا جدا؟ يبدو الأمر وكأن روحك قد امتصت من جسدك. سيد الطائفة لم يوبخك أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل! لقد قدمت مثل هذه المساهمة الهامة …… “

“آسف ، ولكن هل كان رنين جرس الموت يومًا ما يحمل أخبارا جيدة؟ لماذا لم أسمع بذلك من قبل؟ “

“لا ، لقد تمت مكافأتي “. أجاب يي فنغهان بفارغ من القوة ،” أشعر بالتعب قليلاً الآن”.

رفع أولريك رأسه عن الكتاب الذي كان يقرأه بعناية. بعد لحظة من التفكير ، أدرك أهمية النداء. ”التعبئة الكاملة؟ يجب أن يكون هذا النداء من الجرس المقصود بجمعنا ، جرس حزن الموت. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت “.

“انت متعب؟” تشانغ لم يفهم.

“آسف ، لا أعرف أيضًا.” هز أولريك رأسه.

أراد المزيد من التحقيق ، لكنه أدرك فجأة أن شيئًا ما خاطئ حول هالة يي فنغهان.

إذن هم يتعرضون لهجوم من البشر؟

استنشق الهواء مثل الكلب. “هذه الهالة … يإلهي ، هل وصلت إلى عالم حرق الروح؟”

تمتم أولريك بكل هذا لنفسه بهدوء تام. كان الوهميون معتادين جدًا على فترات العزلة الطويلة ، لدرجة أن أولريك قد نسي تمامًا ما كان الغرض من جرس حزن الموت للحظة قصيرة.

أمسك يي فنغهان من طوقه عاطفيا. “أخبرني ، كيف وصلت إلى عالم حرق الروح بهذه الطريقة؟”

اضطر سو تشن إلى توخي الحذر.

أجاب يي فنغهان بلا حول ولا قوة: “لقد أرشدني سيد الطائفة شخصيًا وساعدني في الصعود”.

إذن هم يتعرضون لهجوم من البشر؟

تشانغ هي إرتعد من الإثارة. “كنت أعرف! كنت أعلم أنك ستكافأ بطرق أخرى إلى جانب نقاط المساهمة. ولكن للاعتقاد أنه ساعدك بالفعل في اقتحام حرق الروح … … عالم حرق الروح! “

هذه هي الطريقة التي تحمي بها مدينة الكآبة نفسها.

“ليس ذلك فحسب.”

والأنفاق تتفرع باستمرار أيضًا.

أذهلت كلمات يي فنغهان تشانغ هي. “ماذا يوجد هناك أيضآ؟”

والأنفاق تتفرع باستمرار أيضًا.

أجاب يي فنغهان ، المرهق بشكل ملحوظ ، “بصرف النظر عن مساعدتي في الصعود إلى عالم حرق الروح، أعطاني سيد الطائفة أيضًا المستوى السادس من تقنيات الزراعة الخالدة ، قطعة من المعدات المكانية ، وثلاث قوارير من دواء تعزيز الوعي ……. والجانب المصغر من سلالات الدم السبعة “.

هكذا كان الأمر.

“معدات…… مكانية؟ جانب……. السبع سلالات دم المصغرة ؟ ” ضرب فك تشانغ هي الأرض في حالة صدمة.

“آسف ، لا أعرف أيضًا.” هز أولريك رأسه.

بعد عودة سو تشن من الفراغ ، كان قد جمع مجموعة كبيرة من تشكيلات الأصل وخبراء بناء المعدات ، ثم استخدم معدن النجم الفراغي الذي جمعه لبناء طن من المعدات المكانية.

على أي حال ، ما حدث في سهول الممر الدائري كان قد علم سو تشن درسًا مهمًا ، مما أجبره على أخذ الوهميين على محمل الجد. كان يخطط لإرسال عدد كبير من التلاميذ خلف خطوط العدو للتعرف على الموقف الفعلي.

ومع ذلك ، كانت هذه المعدات ثمينة بشكل لا يصدق ، وعادةً ما كانت تُمنح فقط إلى كبار المسؤولين لاستخدامها. بشكل مثير للدهشة ، نجح يي فنغهان بطريقة ما في تأمين مثل هذه القطعة الثمينة من المعدات لنفسه. فقط أي نوع من المعدات كانت؟

————————————

ثم مرة أخرى ، مقارنةً بـجانب السبع سلالات دم المصغرة ، لم تكن قطعة المعدات المكانية شيئًا.

في معظم الأوقات ، سيبقى الوهميون الذين يعيشون هناك داخل “توابيتهم” الخاصة ويقومون بهدوء بإجراء أبحاثهم الخاصة ، أو في بعض الأحيان ، كانوا يهربون إلى مكان ما لجمع المزيد من الموضوعات البحثية أو لأسباب أخرى تمامًا.

كان جانب السبع سلالات دم المصغرة أقوى اختراع لسو تشن حتى الآن. كانت خصائصها الهجومية والدفاعية استثنائية. مرة أخرى عندما كان سو تشن في عالم حرق الروح ، كان قادرًا على جمع قوة الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة لتحمل قوة السيادي. كان واضحًا من هذا مدى قوة هذا الجانب.

هذا النظام الدفاعي ثلاثي الطبقات جعل من المستحيل حصار مدينة الكآبة ، وهذا هو السبب في أن الوهميين تمكنوا من التواجد بسلام هنا لعشرات الآلاف من السنين.

والآن ، سلمها إلى يي فنغهان؟ بالمعدل الذي كانت تسير فيه الأمور ، سيصبح يي فنغهان قريبًا تلميذًا شخصيًا قريبًا.

عندما خرج يي فنغهان من القصر ، كان لا يزال في حالة ذهول قليلاً. في ذهوله ، لم يكن لديه أي رد فعل تقريبًا عندما رأى تشانغ هي ينتظره في الخارج.

كيف يمكن أن لا يشعر تشانغ هي بالذهول والغيرة؟

لكن اليوم ، قاطع جرس غريب الهدوء المعتاد لمدينة كئيبة.

ومع ذلك ، تنهد يي فنغهان. “لكنه أعطاني شرطًا.”

كان الوهميون بدم بارد ، لكن هذا لا يعني أنهم لم يكن لديهم مزاج.

“شرط؟ أي شرط؟” بدأ تشانغ هي يهدأ عندما سمع هذا.

كان جانب السبع سلالات دم المصغرة أقوى اختراع لسو تشن حتى الآن. كانت خصائصها الهجومية والدفاعية استثنائية. مرة أخرى عندما كان سو تشن في عالم حرق الروح ، كان قادرًا على جمع قوة الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة لتحمل قوة السيادي. كان واضحًا من هذا مدى قوة هذا الجانب.

“طلب مني سيد الطائفة التوجه نحو غابة الكابوس كجزء من فرقة استطلاع متقدمة.”

أجاب يي فنغهان ، المرهق بشكل ملحوظ ، “بصرف النظر عن مساعدتي في الصعود إلى عالم حرق الروح، أعطاني سيد الطائفة أيضًا المستوى السادس من تقنيات الزراعة الخالدة ، قطعة من المعدات المكانية ، وثلاث قوارير من دواء تعزيز الوعي ……. والجانب المصغر من سلالات الدم السبعة “.

هكذا كان الأمر.

كانت الأحداث التي وقعت في سهول الممر الدائري سبباً في إثارة رعب شديد لسو تشن.

كانت الأحداث التي وقعت في سهول الممر الدائري سبباً في إثارة رعب شديد لسو تشن.

”هذه المرة مختلفة! هذه المرة مختلفة “، أجاب الوهمي بجدية.

كان بإمكانه ألا يقلق بشأن نفسه ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن طائفة بلا حدود.

حدث شيء كبير بالتأكيد.

إذا كانت سهول الممر الدائري تحتوي بالفعل على تشكيل قوي بما يكفي لإبادة الطائفة بلا حدود تقريبًا بمفردها ، فما هي أنواع المفاجآت التي تنتظر في غابة الكابوس و حديقة الشبح و الوادي المعطل و معبد حاصد الأرواح و كهوف وانلاي؟

عندما وصلوا إلى وجهتهم ، وجدوا أن الساحة كانت مكتظة بالفعل بالوهميين ، مع وجود المزيد في الطريق.

اضطر سو تشن إلى توخي الحذر.

لكن الغزو البشري لم يكن مفاجأة كبيرة. هل كان من الضروري حقًا الدعوة إلى مؤتمر الموت من أجل هذا فقط؟

كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي دفعته لاستدعاء يي فنغهان.

“ليس ذلك فحسب.”

لقد منحه العديد من المزايا والمكافآت لأنه كان يعهد إليه بواجب مهم.

كان نظام أنفاق الوهميين تحت الأرض معقدًا بشكل لا يصدق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ضيقة جدًا لدرجة أن شخصًا واحدًا فقط يمكن أن يمشي خلالها في كل مرة. على هذا النحو ، تم إلغاء الميزة العددية تمامًا في هذا النوع من التضاريس. لدخول العالم تحت الأرض ، كان على جميع الغزاة المرور عبر هذه الأنفاق واحدًا تلو الآخر.

كانت غابة الكابوس واحدة أخرى من الأراضي المحظورة الطبيعية لعرق الروح.

————————————

كان من الممكن أنه ، مثل شق صمت الرياح ، لن يشكل تهديدًا للطائفة بلا حدود. ومع ذلك ، كان من الممكن أيضًا ، مثل سهول الممر الدائري ، أنه يبدو غير ضار فقط بينما كان مليئًا بالفعل بخطر لا يصدق.

رفع أولريك رأسه عن الكتاب الذي كان يقرأه بعناية. بعد لحظة من التفكير ، أدرك أهمية النداء. ”التعبئة الكاملة؟ يجب أن يكون هذا النداء من الجرس المقصود بجمعنا ، جرس حزن الموت. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت “.

سوف يستغرق الأمر بعض التحقيق لإصدار القرار بالتقدم أو التراجع.

“لا ، لقد تمت مكافأتي “. أجاب يي فنغهان بفارغ من القوة ،” أشعر بالتعب قليلاً الآن”.

على أي حال ، ما حدث في سهول الممر الدائري كان قد علم سو تشن درسًا مهمًا ، مما أجبره على أخذ الوهميين على محمل الجد. كان يخطط لإرسال عدد كبير من التلاميذ خلف خطوط العدو للتعرف على الموقف الفعلي.

نزل صوت خشن خشن من السماء. “زملائي الوهميون.”

على الجانب الآخر من الحرب ، وصلت أخبار الغزو البشري أخيرًا إلى آذان المملكة الكئيبة.

كان معدل التقدم هذا سريعًا جدًا. وصلت الأخبار للتو إلى مدينة الكآبة ، لكن البشر قد استولوا بالفعل على سهول الممر الدائري. وكانت سهول الممر الدائري نفسها مهمة للغاية. قضى الوهميون الكثير من الوقت والطاقة لإعداد تشكيل الأصل بداخلها. من وجهة نظر الوهميين ، كان من المفترض أن تكون سهول الممر الدائري قد أوقفت أي هجوم محتمل للعدو. لن يرغب أي غازي في مواصلة التقدم بعد تعرضه لهذا النوع من الضرب.

داخل كهوف وانلاي.

تابع مينيلوس: “أحتاج إلى تجنيد جيش يمكنه إيقافهم قبل أن يصلوا إلى معبد حاصد الأرواح”.

كان هذا المكان في أقصى الطرف الشمالي من القارة البدائية ، وكان متجمدًا تمامًا بغض النظر عن الموسم ، مما يجعل الأرض صعبة للغاية. والأكثر إثارة للدهشة ، أن الأرض هنا تتمتع بقدرة عالية على امتصاص طاقة الأصل ، مما يجعل من الصعب للغاية حتى على مُزارع عالم الإمبراطور النهائي إتلافها.

حدث شيء كبير بالتأكيد.

على الرغم من متانة الأرض ، فقد تم نحت كهف ضخم تحت الأرض المرنة.

“معدات…… مكانية؟ جانب……. السبع سلالات دم المصغرة ؟ ” ضرب فك تشانغ هي الأرض في حالة صدمة.

نعم ، تم بناء مملكة الوهمين الكئيبة هنا.

“شرط؟ أي شرط؟” بدأ تشانغ هي يهدأ عندما سمع هذا.

كان الجزء الأكبر من المدينة تحت الأرض ، على بعد حوالي خمسة آلاف قدم تحت وسط كهوف وانلاي. تم بناء أسوار المدينة بالكامل من الحجر الأخضر الداكن ، والذي يمتلك خصائص امتصاص طاقة الأصل مماثلة للأرض ، وبالتالي أيضًا مرونتها. من حيث القوة الدفاعية الخالصة ، لم تكن هذه الجدران أضعف من مدينة السماء.

أجاب وهمي بصوت عالٍ: “كما تأمر”. الوهميون الآخرين لم يستجيبوا على الإطلاق.

تتمتع مدينة الكآبة أيضًا بميزة فريدة أخرى ، وهي أن البيئة المحيطة بها كانت معقدة بشكل لا يصدق.

عندما كان الوهميون يتغهمون ويناقشون فيما بينهم ، ارتفعت تقلبات الوعي المحيطة عدة مئات من المرات.

كان على أي قوة غزو أرادت مهاجمة مدينة الكآبة أن تحفر تحت الأرض للوصول إليها.

”هذه المرة مختلفة! هذه المرة مختلفة “، أجاب الوهمي بجدية.

هذا يعني السفر عبر امتدادات طويلة من الأنفاق تحت الأرض.

في معظم الأوقات ، سيبقى الوهميون الذين يعيشون هناك داخل “توابيتهم” الخاصة ويقومون بهدوء بإجراء أبحاثهم الخاصة ، أو في بعض الأحيان ، كانوا يهربون إلى مكان ما لجمع المزيد من الموضوعات البحثية أو لأسباب أخرى تمامًا.

كان نظام أنفاق الوهميين تحت الأرض معقدًا بشكل لا يصدق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ضيقة جدًا لدرجة أن شخصًا واحدًا فقط يمكن أن يمشي خلالها في كل مرة. على هذا النحو ، تم إلغاء الميزة العددية تمامًا في هذا النوع من التضاريس. لدخول العالم تحت الأرض ، كان على جميع الغزاة المرور عبر هذه الأنفاق واحدًا تلو الآخر.

“معدات…… مكانية؟ جانب……. السبع سلالات دم المصغرة ؟ ” ضرب فك تشانغ هي الأرض في حالة صدمة.

والأنفاق تتفرع باستمرار أيضًا.

تشانغ هي إرتعد من الإثارة. “كنت أعرف! كنت أعلم أنك ستكافأ بطرق أخرى إلى جانب نقاط المساهمة. ولكن للاعتقاد أنه ساعدك بالفعل في اقتحام حرق الروح … … عالم حرق الروح! “

كان من المستحيل توقع النفق الذي أدى إلى المدينة تحت الأرض. كان لا بد من استكشاف الأنفاق يدويًا واحدة تلو الأخرى.

كان هذا المكان في أقصى الطرف الشمالي من القارة البدائية ، وكان متجمدًا تمامًا بغض النظر عن الموسم ، مما يجعل الأرض صعبة للغاية. والأكثر إثارة للدهشة ، أن الأرض هنا تتمتع بقدرة عالية على امتصاص طاقة الأصل ، مما يجعل من الصعب للغاية حتى على مُزارع عالم الإمبراطور النهائي إتلافها.

إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.

بعد فترة زمنية أخرى ، لم يعد هناك المزيد من الوهميين الذين يطفون في هذا الاتجاه ، مما يعني أن جميعهم تقريبًا قد وصلوا إلى مكان الحادث.

وحتى إذا تمكنت من العثور على الطريق الصحيح ، فستواجه مشكلة أكبر.

هذا النظام الدفاعي ثلاثي الطبقات جعل من المستحيل حصار مدينة الكآبة ، وهذا هو السبب في أن الوهميين تمكنوا من التواجد بسلام هنا لعشرات الآلاف من السنين.

أنشأ الوهميين عددًا لا يحصى من الكهوف السرية والعديد من أماكن الاختباء داخل الأنفاق ، حيث يكمن الوهميون أو الدمى أو الفخاخ أو التشكيلات في الانتظار. أي غازي يقوم باستكشاف هذه الأنفاق سيتعرض لوابل شرس من الهجمات.

————————————-

هذه هي الطريقة التي تحمي بها مدينة الكآبة نفسها.

“هدء من روعك!” قال أولريك بارتياح. “بغض النظر عما يحدث ، فإن الوقت سيسهل كل شيء.”

كانت الأرض نفسها بمثابة قذيفة واقية لمدينة الكآبة ، كما تم تغطيتها بتشكيلات أصل دفاعية أدت إلى تقليص وتقويض أي هجمات تستهدف المدينة.

لكن اليوم ، قاطع جرس غريب الهدوء المعتاد لمدينة كئيبة.

هذا النظام الدفاعي ثلاثي الطبقات جعل من المستحيل حصار مدينة الكآبة ، وهذا هو السبب في أن الوهميين تمكنوا من التواجد بسلام هنا لعشرات الآلاف من السنين.

اتخذ الوهميون قراراتهم الخاصة في المعركة ، لذلك لم يكن هناك فائدة كبيرة لوجود قائد في المعركة. وبالنظر إلى لامبالاتهم الفطرية تجاه الطبقة الاجتماعية والمكانة الاجتماعية ، فإن اختيار القائد يتم بطريقة عرضية أكثر.

في معظم الأوقات ، سيبقى الوهميون الذين يعيشون هناك داخل “توابيتهم” الخاصة ويقومون بهدوء بإجراء أبحاثهم الخاصة ، أو في بعض الأحيان ، كانوا يهربون إلى مكان ما لجمع المزيد من الموضوعات البحثية أو لأسباب أخرى تمامًا.

“لا ، لقد تمت مكافأتي “. أجاب يي فنغهان بفارغ من القوة ،” أشعر بالتعب قليلاً الآن”.

لكن اليوم ، قاطع جرس غريب الهدوء المعتاد لمدينة كئيبة.

كان أفراد عرق الروح أقوياء جدًا ، وكان كل منهم قادرًا على القتال. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا سبب عدم وجود جيش رسمي دائم لديهم.

بونغ ، بونغ ، بونغ!

هذا النظام الدفاعي ثلاثي الطبقات جعل من المستحيل حصار مدينة الكآبة ، وهذا هو السبب في أن الوهميين تمكنوا من التواجد بسلام هنا لعشرات الآلاف من السنين.

عندما دق الجرس في السماء ، شعر جميع الوهميين بإلحاح في قلوبهم ، داعياً إياهم للرد بغض النظر عن بعدهم.

كان على أي قوة غزو أرادت مهاجمة مدينة الكآبة أن تحفر تحت الأرض للوصول إليها.

رفع أولريك رأسه عن الكتاب الذي كان يقرأه بعناية. بعد لحظة من التفكير ، أدرك أهمية النداء. ”التعبئة الكاملة؟ يجب أن يكون هذا النداء من الجرس المقصود بجمعنا ، جرس حزن الموت. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت “.

قال مينيلوس بخطورة ، “هناك بعض الأخبار السيئة التي يجب أن أخبركم بها جميعًا … … البشر يغزوننا.”

تمتم أولريك بكل هذا لنفسه بهدوء تام. كان الوهميون معتادين جدًا على فترات العزلة الطويلة ، لدرجة أن أولريك قد نسي تمامًا ما كان الغرض من جرس حزن الموت للحظة قصيرة.

ومع ذلك ، تنهد يي فنغهان. “لكنه أعطاني شرطًا.”

إذا تم قرع جرس الموت ، فسيتم إستضافة مؤتمر الموت حتمًا.

ومع ذلك ، كانت هذه المعدات ثمينة بشكل لا يصدق ، وعادةً ما كانت تُمنح فقط إلى كبار المسؤولين لاستخدامها. بشكل مثير للدهشة ، نجح يي فنغهان بطريقة ما في تأمين مثل هذه القطعة الثمينة من المعدات لنفسه. فقط أي نوع من المعدات كانت؟

عقدت مؤتمرات الموت عندما اجتمع جميع الوهميين معًا. بمعنى ما ، كان هذا هو مجلسهم الأعلى.

كان أفراد عرق الروح أقوياء جدًا ، وكان كل منهم قادرًا على القتال. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا سبب عدم وجود جيش رسمي دائم لديهم.

حدث شيء كبير بالتأكيد.

كان على أي قوة غزو أرادت مهاجمة مدينة الكآبة أن تحفر تحت الأرض للوصول إليها.

وضع أولريك كتابه بعيدًا وخرج من منزله.

إذا تم قرع جرس الموت ، فسيتم إستضافة مؤتمر الموت حتمًا.

عندما خرج ، رأى الوهميين الآخرين من حوله يطفون باتجاه الساحة المركزية.

وحتى إذا تمكنت من العثور على الطريق الصحيح ، فستواجه مشكلة أكبر.

“مرحبًا ، أولريك ، هل تعرف ما حدث؟” سأل الوهمي الذي توقف أمامه.

كان هذا المكان في أقصى الطرف الشمالي من القارة البدائية ، وكان متجمدًا تمامًا بغض النظر عن الموسم ، مما يجعل الأرض صعبة للغاية. والأكثر إثارة للدهشة ، أن الأرض هنا تتمتع بقدرة عالية على امتصاص طاقة الأصل ، مما يجعل من الصعب للغاية حتى على مُزارع عالم الإمبراطور النهائي إتلافها.

“آسف ، لا أعرف أيضًا.” هز أولريك رأسه.

اضطر سو تشن إلى توخي الحذر.

” أنا أيضا ، و لكن لدي شعور سيء حيال هذا. من المحتمل أن رنين جرس الموت لن يجلب لنا أخبارًا جيدة هذه المرة “.

على الرغم من متانة الأرض ، فقد تم نحت كهف ضخم تحت الأرض المرنة.

“آسف ، ولكن هل كان رنين جرس الموت يومًا ما يحمل أخبارا جيدة؟ لماذا لم أسمع بذلك من قبل؟ “

إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.

”هذه المرة مختلفة! هذه المرة مختلفة “، أجاب الوهمي بجدية.

وحتى إذا تمكنت من العثور على الطريق الصحيح ، فستواجه مشكلة أكبر.

ظهرت سلاسل باهتة حول جسده الشفاف بسبب الهياج والقلق اللذين كان يشعر بهما.

تابع مينيلوس: “أحتاج إلى تجنيد جيش يمكنه إيقافهم قبل أن يصلوا إلى معبد حاصد الأرواح”.

“هدء من روعك!” قال أولريك بارتياح. “بغض النظر عما يحدث ، فإن الوقت سيسهل كل شيء.”

الفصل 1011: مدينة الكآبة

“ليحفظنا الخالد!”

بعد عودة سو تشن من الفراغ ، كان قد جمع مجموعة كبيرة من تشكيلات الأصل وخبراء بناء المعدات ، ثم استخدم معدن النجم الفراغي الذي جمعه لبناء طن من المعدات المكانية.

صلى الوهميان للحظة قبل أن يصمتا ويتجها إلى الساحة المركزية.

كان جانب السبع سلالات دم المصغرة أقوى اختراع لسو تشن حتى الآن. كانت خصائصها الهجومية والدفاعية استثنائية. مرة أخرى عندما كان سو تشن في عالم حرق الروح ، كان قادرًا على جمع قوة الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة لتحمل قوة السيادي. كان واضحًا من هذا مدى قوة هذا الجانب.

عندما وصلوا إلى وجهتهم ، وجدوا أن الساحة كانت مكتظة بالفعل بالوهميين ، مع وجود المزيد في الطريق.

سوف يستغرق الأمر بعض التحقيق لإصدار القرار بالتقدم أو التراجع.

كان جميع الوهميون يعيشون حياة انفرادية. في ظل الظروف العادية ، كان من النادر أن يجتمع حتى عشرة وهميين معًا.

بعد عودة سو تشن من الفراغ ، كان قد جمع مجموعة كبيرة من تشكيلات الأصل وخبراء بناء المعدات ، ثم استخدم معدن النجم الفراغي الذي جمعه لبناء طن من المعدات المكانية.

بعد فترة زمنية أخرى ، لم يعد هناك المزيد من الوهميين الذين يطفون في هذا الاتجاه ، مما يعني أن جميعهم تقريبًا قد وصلوا إلى مكان الحادث.

في كل مرة كانت معركة كبيرة على وشك البدء ، كان الوهميون ينظمون أنفسهم في جيش ، ثم يعودون إلى أدوارهم الأصلية في النهاية.

نزل صوت خشن خشن من السماء. “زملائي الوهميون.”

كان نظام أنفاق الوهميين تحت الأرض معقدًا بشكل لا يصدق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ضيقة جدًا لدرجة أن شخصًا واحدًا فقط يمكن أن يمشي خلالها في كل مرة. على هذا النحو ، تم إلغاء الميزة العددية تمامًا في هذا النوع من التضاريس. لدخول العالم تحت الأرض ، كان على جميع الغزاة المرور عبر هذه الأنفاق واحدًا تلو الآخر.

“مينلوس الحكيم!” استجاب كل الوهميين في انسجام تام.

رفع أولريك رأسه عن الكتاب الذي كان يقرأه بعناية. بعد لحظة من التفكير ، أدرك أهمية النداء. ”التعبئة الكاملة؟ يجب أن يكون هذا النداء من الجرس المقصود بجمعنا ، جرس حزن الموت. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت “.

ظهر وهمي ببطء في وسط الساحة.

كان هذا هو الهدف الرئيسي لمؤتمر الموت.

كان الضباب يحجب شكله ، مما يجعل من الصعب رؤية وجه الوهمي. ومع ذلك ، فإن الموجات القوية لطاقة الوعي المنبعثة من جسده لم تترك مجالًا للشك في أن هذا كان قائدهم ، ملك الوهميين: مينيلوس الحكيم.

لتجنيد جيش.

قال مينيلوس بخطورة ، “هناك بعض الأخبار السيئة التي يجب أن أخبركم بها جميعًا … … البشر يغزوننا.”

إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.

إذن هم يتعرضون لهجوم من البشر؟

إذا تجرأ البشر على الغزو ، فسوف يتذوقون قوة الوهميين الكاملة!

هذا لم يفاجئ الوهميين كثيرًا. بعد كل شيء ، غالبًا ما كان رنين جرس الموت مرتبطًا بمثل هذه الغزوات ، لذا فإن هذا الإعلان مجرد تأكيد شكوكهم.

عندما خرج يي فنغهان من القصر ، كان لا يزال في حالة ذهول قليلاً. في ذهوله ، لم يكن لديه أي رد فعل تقريبًا عندما رأى تشانغ هي ينتظره في الخارج.

لكن الغزو البشري لم يكن مفاجأة كبيرة. هل كان من الضروري حقًا الدعوة إلى مؤتمر الموت من أجل هذا فقط؟

كانت الأرض نفسها بمثابة قذيفة واقية لمدينة الكآبة ، كما تم تغطيتها بتشكيلات أصل دفاعية أدت إلى تقليص وتقويض أي هجمات تستهدف المدينة.

أجاب مينيلوس بسرعة على هذا السؤال الثانوي بالنسبة لهم.

أجاب يي فنغهان بلا حول ولا قوة: “لقد أرشدني سيد الطائفة شخصيًا وساعدني في الصعود”.

“بحلول الوقت الذي تلقينا فيه الأخبار ، كان البشر قد استولوا بالفعل على سهول الممر الدائري”.

بونغ ، بونغ ، بونغ!

ماذا؟

الفصل 1011: مدينة الكآبة

هذا الخبر الثاني أذهل الوهميين.

إذن هم يتعرضون لهجوم من البشر؟

كان معدل التقدم هذا سريعًا جدًا. وصلت الأخبار للتو إلى مدينة الكآبة ، لكن البشر قد استولوا بالفعل على سهول الممر الدائري. وكانت سهول الممر الدائري نفسها مهمة للغاية. قضى الوهميون الكثير من الوقت والطاقة لإعداد تشكيل الأصل بداخلها. من وجهة نظر الوهميين ، كان من المفترض أن تكون سهول الممر الدائري قد أوقفت أي هجوم محتمل للعدو. لن يرغب أي غازي في مواصلة التقدم بعد تعرضه لهذا النوع من الضرب.

“إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون الجنرال ممنون مسؤولاً عن صد الغزاة البشريين.”

لكن لماذا لم يتم تفعيل التشكيل العملاق؟

هذا الخبر الثاني أذهل الوهميين.

عندما كان الوهميون يتغهمون ويناقشون فيما بينهم ، ارتفعت تقلبات الوعي المحيطة عدة مئات من المرات.

كان بإمكانه ألا يقلق بشأن نفسه ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن طائفة بلا حدود.

وعي قوي قاطع المحادثة. “كفى! تم تأكيد الخبر بالفعل. ليست هناك حاجة للشك في صحة هذا البيان بعد الآن. النقاش الرئيسي الآن هو كيف يجب أن نرد “.

هذا النظام الدفاعي ثلاثي الطبقات جعل من المستحيل حصار مدينة الكآبة ، وهذا هو السبب في أن الوهميين تمكنوا من التواجد بسلام هنا لعشرات الآلاف من السنين.

“كيف يمكننا الرد؟ بالطبع سنقاتلهم حتى النهاية! ” صرخ بعض الوهميين.

“هدء من روعك!” قال أولريك بارتياح. “بغض النظر عما يحدث ، فإن الوقت سيسهل كل شيء.”

كان الوهميون بدم بارد ، لكن هذا لا يعني أنهم لم يكن لديهم مزاج.

الآن بعد أن تم اختيار قائد ، قال مينيلوس: “جميع الوهميين سيرفعون تقاريرهم إلى الجنرال ممنون ، باستثناء الشيوخ. سنلتقي بشكل منفصل لمواصلة مناقشة خططنا “.

إذا تجرأ البشر على الغزو ، فسوف يتذوقون قوة الوهميين الكاملة!

كان الضباب يحجب شكله ، مما يجعل من الصعب رؤية وجه الوهمي. ومع ذلك ، فإن الموجات القوية لطاقة الوعي المنبعثة من جسده لم تترك مجالًا للشك في أن هذا كان قائدهم ، ملك الوهميين: مينيلوس الحكيم.

تابع مينيلوس: “أحتاج إلى تجنيد جيش يمكنه إيقافهم قبل أن يصلوا إلى معبد حاصد الأرواح”.

حدث شيء كبير بالتأكيد.

كان هذا هو الهدف الرئيسي لمؤتمر الموت.

لكن لماذا لم يتم تفعيل التشكيل العملاق؟

لتجنيد جيش.

بالنسبة للوهميين ، كان هذا بالفعل شيئًا اعتادوا عليه تمامًا.

كان أفراد عرق الروح أقوياء جدًا ، وكان كل منهم قادرًا على القتال. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا سبب عدم وجود جيش رسمي دائم لديهم.

هذا لم يفاجئ الوهميين كثيرًا. بعد كل شيء ، غالبًا ما كان رنين جرس الموت مرتبطًا بمثل هذه الغزوات ، لذا فإن هذا الإعلان مجرد تأكيد شكوكهم.

في كل مرة كانت معركة كبيرة على وشك البدء ، كان الوهميون ينظمون أنفسهم في جيش ، ثم يعودون إلى أدوارهم الأصلية في النهاية.

في معظم الأوقات ، سيبقى الوهميون الذين يعيشون هناك داخل “توابيتهم” الخاصة ويقومون بهدوء بإجراء أبحاثهم الخاصة ، أو في بعض الأحيان ، كانوا يهربون إلى مكان ما لجمع المزيد من الموضوعات البحثية أو لأسباب أخرى تمامًا.

بالنسبة للوهميين ، كان هذا بالفعل شيئًا اعتادوا عليه تمامًا.

هذا لم يفاجئ الوهميين كثيرًا. بعد كل شيء ، غالبًا ما كان رنين جرس الموت مرتبطًا بمثل هذه الغزوات ، لذا فإن هذا الإعلان مجرد تأكيد شكوكهم.

“نحن تحت أمرك!” رد جميع الوهميين في وقت واحد.

”هذه المرة مختلفة! هذه المرة مختلفة “، أجاب الوهمي بجدية.

“إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون الجنرال ممنون مسؤولاً عن صد الغزاة البشريين.”

سوف يستغرق الأمر بعض التحقيق لإصدار القرار بالتقدم أو التراجع.

أجاب وهمي بصوت عالٍ: “كما تأمر”. الوهميون الآخرين لم يستجيبوا على الإطلاق.

على الرغم من متانة الأرض ، فقد تم نحت كهف ضخم تحت الأرض المرنة.

اتخذ الوهميون قراراتهم الخاصة في المعركة ، لذلك لم يكن هناك فائدة كبيرة لوجود قائد في المعركة. وبالنظر إلى لامبالاتهم الفطرية تجاه الطبقة الاجتماعية والمكانة الاجتماعية ، فإن اختيار القائد يتم بطريقة عرضية أكثر.

نعم ، تم بناء مملكة الوهمين الكئيبة هنا.

الآن بعد أن تم اختيار قائد ، قال مينيلوس: “جميع الوهميين سيرفعون تقاريرهم إلى الجنرال ممنون ، باستثناء الشيوخ. سنلتقي بشكل منفصل لمواصلة مناقشة خططنا “.

لكن اليوم ، قاطع جرس غريب الهدوء المعتاد لمدينة كئيبة.

————————————

“لا ، لقد تمت مكافأتي “. أجاب يي فنغهان بفارغ من القوة ،” أشعر بالتعب قليلاً الآن”.

أنشأ الوهميين عددًا لا يحصى من الكهوف السرية والعديد من أماكن الاختباء داخل الأنفاق ، حيث يكمن الوهميون أو الدمى أو الفخاخ أو التشكيلات في الانتظار. أي غازي يقوم باستكشاف هذه الأنفاق سيتعرض لوابل شرس من الهجمات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط