نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1016

حديقة الشبح

حديقة الشبح

———————————————-

ألم يكن من المفترض أن يسأل عما يريد؟ ماذا كان هذا التعبير؟

الفصل 1016 : حديقة الشبح

مع اللفيفة التي تلتهم السم ، لم يكن يي فنغهان بحاجة للخوف من بيئة حديقة الشبح على أقل تقدير.

كانت حديقة الشبح في الواقع مجرد امتداد طويل من السهول.

عندما تحدث يي فنغهان ، تقدم وسار في بحر الزهور.

إلا أن هذه السهول كانت مميزة لأنها كانت مغطاة بالزهور العطرة ، مما يجعلها من أجمل الأماكن في القارة. كان هذا أيضًا المكان الذي جاء منه جزء “الحديقة” من اسمها.

وعلى الرغم من أنه لا يمكن تحييد المئات من السموم المتبقية تمامًا ، إلا أن كمية السم التي يتم إستيعابها لا تزال تلعب دورًا كبيرًا في قدرتها على القتل – بعد كل شيء ، سيكون من الجنون افتراض أن السموم كانت فعالة بنفس القدر بغض النظر عن الجرعة. بالإضافة إلى ذلك ، طور المزارعون البشريون أجسامًا مادية تتمتع بمستوى معين من المقاومة الفطرية للسم. على هذا النحو ، كان من المستحيل على أي سم أن يقضي على مجموعة كبيرة من الناس بمجرد قطرة واحدة.

ومع ذلك ، فإن الشخصيات في “الحديقة” لم تكن جذابة تقريبًا.

كان المكان معروفًا باسم حديقة الشبح لأن أكثر من 80 بالمائة من الزهور هنا كانت سامة.

مع اللفيفة التي تلتهم السم ، لم يكن يي فنغهان بحاجة للخوف من بيئة حديقة الشبح على أقل تقدير.

في الواقع ، يمكن العثور هنا أيضًا على كل أنواع الزهور السامة التي كانت موجودة في القارة.

يبدو أن الأزهار متعددة الألوان والمتنوعة تمايلت استجابة لحركته ، حيث أطلقت حبوب اللقاح الخاصة بها وخلقت سحابة من المسحوق القاتل.

نمت جميع أنواع الزهور السامة النادرة وازدهرت في بقع منتشرة في كل مكان هنا ، لتشكل صفوفًا متصلة متعددة الألوان. كان المشهد العام مبهرًا للغاية.

هذه البقعة من الزهور تنبعث منها مادة سامة تمنع أي شخص من الاقتراب منها. في النهاية ، ابتلعت السحابة موطن الشماليين تمامًا. كان هذا جزئيًا هو المكان الذي جاء منه اسم “حديقة الشبح” ، لأن المكان كان مليئًا بالكثير من الأرواح الحزينة للشماليين المتوفين.

المكان الآخر الوحيد الذي يمكن مقارنته بها من حيث السمية هو جبل الألف سم.

ثم أومأ يانتو برأسه وأجاب ببساطة ، “هذا خادم جديد لي. لم يفسده التشي المظلم حتى الآن ، لذلك لم يتضاءل فضوله بعد “.

ومع ذلك ، يبدو أن حديقة الشبح لم تكن دائمًا على هذا النحو.

بعد التخلص من أجسادهم المادية ، أصبح العالم الذي أمامهم طويلًا ورماديًا تمامًا.

عاش الشماليون هنا مرة واحدة.

ومع ذلك ، فإن هذه البيئة السامة لن تكون قادرة على فعل الكثير ضد طائفة بلا حدود.

كان الشماليون جنسًا قد انقرض بالفعل. عندما كانوا لا يزالون يجوبون الأرض ، فضلوا العيش في الحدائق والغابات ، وأطلقوا على أنفسهم اسم أبناء الطبيعة. اعتاد الشماليون أن يعيشوا حياة سلمية في حديقة الشبح ، إلى أن أحضر شاب شمالي زهرة مجهولة إلى المنزل ذات يوم.

على هذا النحو ، قال يانتو ، “يمكننا أن نسأل عما نحتاج إليه. الوهميون لن يكونوا على أهبة الاستعداد “.

كانت تلك الزهرة مزروعة في ركن من أركان السهول.

بالطبع ، هذا لا يعني بالضرورة أن الوهميين كانوا محصنين تمامًا ضد جميع السموم. كان هناك بعض السموم الغريبة التي كانت فعالة بشكل استثنائي ضد أشكال الحياة القائمة على الوعي ، وغالبًا ما كانت تسبب قدرًا كبيرًا من الضرر للوهميين إذا لم يكونوا مستعدين. على الرغم من أن الوهميين لديهم طرقهم الخاصة في التأقلم ، فلا داعي لذكرها هنا.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، تحولت السهول ببطء ولكن بشكل لا يرحم.

بعد التخلص من أجسادهم المادية ، أصبح العالم الذي أمامهم طويلًا ورماديًا تمامًا.

تعرض الشماليون لعذاب لا يوصف و أصبحوا أضعف وأضعف مع مرور كل عام. بحلول الوقت الذي اكتشفوا فيه رقعة الزهور السامة ، كان الأوان قد فات.

على هذا النحو ، قال يانتو ، “يمكننا أن نسأل عما نحتاج إليه. الوهميون لن يكونوا على أهبة الاستعداد “.

هذه البقعة من الزهور تنبعث منها مادة سامة تمنع أي شخص من الاقتراب منها. في النهاية ، ابتلعت السحابة موطن الشماليين تمامًا. كان هذا جزئيًا هو المكان الذي جاء منه اسم “حديقة الشبح” ، لأن المكان كان مليئًا بالكثير من الأرواح الحزينة للشماليين المتوفين.

الفصل 1016 : حديقة الشبح

ادعى بعض الناس أن الزهرة الأصلية التي زرعها الشاب كانت في الواقع أم كل الأزهار السامة ، وهو عنصر تم استخدامه لتعزيز أعضاء العرق الأصلي.

على الرغم من أن جيش الوهميين قد تجمع هنا ، لم يكن هناك إحساس بالتنظيم أو التدريب المستمر – تمامًا كما قال يانتو. كان معظم الوهميين ينامون في غرفهم. كان الاختلاف الوحيد بينهما هو أن هذه المقبرة بها توابيت أكثر من المعتاد.

زعم آخرون أن الزهرة كانت في الواقع مصيدة من الوهميين ، وأنهم كانوا العقل المدبر لهذه الكارثة للمطالبة بأراضي الشماليين. بالطبع ، أنكر الوهميون بشدة هذه الاتهامات.

فوجئ يي فنغهان للحظات. كان صحيحًا أنه لم يفكر في ذلك.

كانت هناك كل أنواع التكهنات المختلفة حول الزهرة الغامضة التي أنشأت حديقة الشبح. ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: بعد أن ادعى الوهميون المنطقة لأنفسهم ، قاموا بزراعة السم بعناية بدلاً من تحييده.

اهتز قلب يي فنغهان ، وخطى على الفور نحو ذلك الوهمي. “طائفة بلا حدود أمامنا مباشرة. كيف نخطط لإشراكهم؟ لا يمكن أن يكون مع هذا البحر من الزهور السامة ، أليس كذلك؟ “

لأنهم لم يكونوا خائفين من السم.

أجاب يانتو: “نعم ، لا نحتاج إلى سبب للاختفاء. في بعض الأحيان ، يمكننا قضاء أسبوع كامل في أحلام اليقظة. إذا بقيت هنا لبضعة أيام ، فسترى الوهميين يأتون ويذهبون بشكل عشوائي. ليست هناك حاجة لتغيير سلوكنا حتى عندما نكون في حالة حرب. القيد الوحيد هو أننا لا نستطيع أن نبتعد كثيرًا عن هنا ، وأن علينا أن نحلم بأحلام اليقظة وننام هنا أيضًا. لا يمكننا أن ننظم أنفسنا ونتحرك كوحدة واحدة مثلما يستطيع البشر – إنه صعب للغاية. إنه بالفعل إنجاز رائع بالنسبة لنا أن نجتمع هكذا “.

جاء جسدهم الأثيري مع العديد من المزايا ، من بينها المناعة ضد معظم السموم.

حدث أن وهميا مشى بجانبهم في تلك اللحظة.

بالطبع ، هذا لا يعني بالضرورة أن الوهميين كانوا محصنين تمامًا ضد جميع السموم. كان هناك بعض السموم الغريبة التي كانت فعالة بشكل استثنائي ضد أشكال الحياة القائمة على الوعي ، وغالبًا ما كانت تسبب قدرًا كبيرًا من الضرر للوهميين إذا لم يكونوا مستعدين. على الرغم من أن الوهميين لديهم طرقهم الخاصة في التأقلم ، فلا داعي لذكرها هنا.

قال يانتو ، الذي كان يقف بجانبه ، “إذا كنت تشير إلى جمال هذه المناطق المحيطة ، فأنت على صواب. ولكن حتى لو كان بإمكان الوهميين تقدير الجمال ، فقد سئموا من هذا المشهد منذ عشرات الآلاف من السنين. ألستم أنت البشر كذلك أيضا؟ في الواقع , إذا كان هذا المكان يخص البشر ، فمن المحتمل أن تكونوا قد دمرتموه بالفعل “.

على أي حال ، كواحدة من المناطق المحظورة الأربعة في المملكة الكئيبة ، كان مصدر الخطر الرئيسي لـ حديقة الشبح هو السم متعدد الألوان.

على الرغم من أن هذه الزهور كانت سامة بشكل لا يصدق ، إلا أنها كانت جميلة للغاية. لا يمكن العثور على هذا النوع من المناظر الخلابة والمميتة إلا هنا.

ومع ذلك ، فإن هذه البيئة السامة لن تكون قادرة على فعل الكثير ضد طائفة بلا حدود.

كانوا الكائنات المجهرية التي كانت تعيش في لفيفة سو تشن التي تلتهم السم.

لم يقضي سو تشن كل هذا الوقت في منطقة عرق الريش من أجل لا شيء.

لن يقلل من شأن خصومه هذه المرة. لن تفاجئه أي ورقة رابحة ، بالنظر إلى المدة التي وقفت فيها حضارتهم.

بعد استسلام كيليسدا لـ الليلة الخالد ، سقطت وصفة الترياق الخاصة بأيدي القدر بشكل طبيعي في حضن الليلة الخالد.

عندما تحدث يي فنغهان ، تقدم وسار في بحر الزهور.

ونظرًا لأن سو تشن كان يهاجم الوهميين نيابة عن رغبة الليلة الخالد في الحصول على الروح الخالدة ، لم يكن هناك أي طريقة أن يكون الليلة الخالد أنانيًا بحيث يحتفظ بالوصفة لنفسه.

كانت تلك الزهرة مزروعة في ركن من أركان السهول.

على الرغم من أن الوصفة كانت غير مكتملة ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد معظم السموم.

تم تحديد ذلك من خلال بذرة الوعي في بحر المعرفة.

وهذا لم يذكر حتى عمل سو تشن. لم يكن مجرد تباطؤ – لقد اكتشف بالفعل طريقة لتحييد جزء إضافي من السموم التي لا يستطيع ترياق أيدي القدر التعامل معها. إذا كانت حديقة الطيف تحتوي على 10000 نوع مختلف من السموم ، فإن الطائفة بلا حدود يمكنها بالفعل التعامل مع 9900 منها.

—————————————

وعلى الرغم من أنه لا يمكن تحييد المئات من السموم المتبقية تمامًا ، إلا أن كمية السم التي يتم إستيعابها لا تزال تلعب دورًا كبيرًا في قدرتها على القتل – بعد كل شيء ، سيكون من الجنون افتراض أن السموم كانت فعالة بنفس القدر بغض النظر عن الجرعة. بالإضافة إلى ذلك ، طور المزارعون البشريون أجسامًا مادية تتمتع بمستوى معين من المقاومة الفطرية للسم. على هذا النحو ، كان من المستحيل على أي سم أن يقضي على مجموعة كبيرة من الناس بمجرد قطرة واحدة.

كان الشماليون جنسًا قد انقرض بالفعل. عندما كانوا لا يزالون يجوبون الأرض ، فضلوا العيش في الحدائق والغابات ، وأطلقوا على أنفسهم اسم أبناء الطبيعة. اعتاد الشماليون أن يعيشوا حياة سلمية في حديقة الشبح ، إلى أن أحضر شاب شمالي زهرة مجهولة إلى المنزل ذات يوم.

والسموم التي لا يمكن تحييدها أو تفكيكها كانت كذلك فقط لأنها كانت نادرة للغاية ويصعب العثور عليها في المقام الأول.

لكن من المحتمل أن يتم اقتلاع هذه الزهور السامة حتى يعيش البشر هنا.

على هذا النحو ، فإن المئات من السموم المتبقية التي كان من الصعب تحييدها كانت أيضًا أندرها. حتى لو تعثرت طائفة بلا حدود عبرهم ، فإن الضرر الذي قد يلحقونه سيكون محدودًا.

على هذا النحو ، قال يانتو ، “يمكننا أن نسأل عما نحتاج إليه. الوهميون لن يكونوا على أهبة الاستعداد “.

على الرغم من اعتبار حديقة الشبح محظورة تمامًا على معظم الناس ، إلا أنها كانت تشكل تهديدًا ضئيلًا جدًا للطائفة بلا حدود.

من أجل التخفيف من المخاطر التي كان على يي فنغهان تحملها لاستكشاف حديقة الشبح ، دفع سو تشن ثمنًا باهظًا من خلال تسليمه المخلوقات التي تلتهم السم. بالإضافة إلى ذلك ، تم منح يي فنغهان ثلاثة شموع مصدر حياة وصندوق إرسال.

على الرغم من كل احتياطاتهم ، كان سو تشن لا يزال قد قرر إرسال يي فنغهان كجاسوس لاستكشاف الوهميي نومعرفة ما إذا كانوا قد أعدوا أي هدايا ترحيبية أخرى لهم.

كان المكان معروفًا باسم حديقة الشبح لأن أكثر من 80 بالمائة من الزهور هنا كانت سامة.

لن يقلل من شأن خصومه هذه المرة. لن تفاجئه أي ورقة رابحة ، بالنظر إلى المدة التي وقفت فيها حضارتهم.

وعلى الرغم من أنه لا يمكن تحييد المئات من السموم المتبقية تمامًا ، إلا أن كمية السم التي يتم إستيعابها لا تزال تلعب دورًا كبيرًا في قدرتها على القتل – بعد كل شيء ، سيكون من الجنون افتراض أن السموم كانت فعالة بنفس القدر بغض النظر عن الجرعة. بالإضافة إلى ذلك ، طور المزارعون البشريون أجسامًا مادية تتمتع بمستوى معين من المقاومة الفطرية للسم. على هذا النحو ، كان من المستحيل على أي سم أن يقضي على مجموعة كبيرة من الناس بمجرد قطرة واحدة.

يي فنغهان لا يسعه إلا أن يتنهد بدهشة وهو يحدق في بحر الزهور أمامه. ترقى حديقة الشبح حقًا إلى سمعتها.

يي فنغهان لا يسعه إلا أن يتنهد بدهشة وهو يحدق في بحر الزهور أمامه. ترقى حديقة الشبح حقًا إلى سمعتها.

ازدهرت الأزهار الملونة في كل مكان ، ولكل نوع لون أو شكل مختلف.

كان يانتو هو الأول.

على الرغم من أن هذه الزهور كانت سامة بشكل لا يصدق ، إلا أنها كانت جميلة للغاية. لا يمكن العثور على هذا النوع من المناظر الخلابة والمميتة إلا هنا.

ومع ذلك ، كان هذا المشهد لافتًا للنظر للغاية ، لذلك وضع يي فنغهان اللفافة التي تلتهم السم بعيدًا بمجرد أن أصبح مجتمع الوهميين في الأفق.

إذا تجاهل المرء مؤقتًا مدى خطورة هذا المكان ، فسيكون من الرفاهية حقًا العيش في هذا المكان.

تفاجأ يي فنغهان. “سر لا يعرفه سوى الوهميون عاليي المستوى؟ إذن لديهم مفهوم ما لإبقاء الأشياء في طي الكتمان ، هاه؟ “

لسوء الحظ ، لم يكن لدى الوهميين أي طريقة لتقدير جمالها.

على الرغم من كل احتياطاتهم ، كان سو تشن لا يزال قد قرر إرسال يي فنغهان كجاسوس لاستكشاف الوهميي نومعرفة ما إذا كانوا قد أعدوا أي هدايا ترحيبية أخرى لهم.

بعد التخلص من أجسادهم المادية ، أصبح العالم الذي أمامهم طويلًا ورماديًا تمامًا.

لن يقلل من شأن خصومه هذه المرة. لن تفاجئه أي ورقة رابحة ، بالنظر إلى المدة التي وقفت فيها حضارتهم.

“يا للأسف. أجمل الأشياء تنتمي دائمًا إلى الأشخاص الذين لا يقدرونهم كثيرًا ، “تنهد يي فنغهان بحزن.

جاء جسدهم الأثيري مع العديد من المزايا ، من بينها المناعة ضد معظم السموم.

قال يانتو ، الذي كان يقف بجانبه ، “إذا كنت تشير إلى جمال هذه المناطق المحيطة ، فأنت على صواب. ولكن حتى لو كان بإمكان الوهميين تقدير الجمال ، فقد سئموا من هذا المشهد منذ عشرات الآلاف من السنين. ألستم أنت البشر كذلك أيضا؟ في الواقع , إذا كان هذا المكان يخص البشر ، فمن المحتمل أن تكونوا قد دمرتموه بالفعل “.

على الرغم من أن الوصفة كانت غير مكتملة ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد معظم السموم.

على الرغم من أنه تم التحكم فيه ، إلا أن روحه كانت لا تزال سليمة – تمامًا مثل الدمى الأخرى.

———————————————-

فوجئ يي فنغهان للحظات. كان صحيحًا أنه لم يفكر في ذلك.

في الواقع ، يمكن العثور هنا أيضًا على كل أنواع الزهور السامة التي كانت موجودة في القارة.

لكن من المحتمل أن يتم اقتلاع هذه الزهور السامة حتى يعيش البشر هنا.

كانت هناك كل أنواع التكهنات المختلفة حول الزهرة الغامضة التي أنشأت حديقة الشبح. ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: بعد أن ادعى الوهميون المنطقة لأنفسهم ، قاموا بزراعة السم بعناية بدلاً من تحييده.

على هذا النحو ، صُدم يي فنغهان عندما كان يفكر في حجج يانتو. “حسنا، أنت على حق. نحن جميعا متشابهون. ولكن مع ذلك ، في الوقت الحالي ، أعتقد أنه أمر جميل ويستحق المعاملة باحترام “.

لكن يانتو لم يهتم بذلك على الإطلاق.

عندما تحدث يي فنغهان ، تقدم وسار في بحر الزهور.

قال يانتو ، الذي كان يقف بجانبه ، “إذا كنت تشير إلى جمال هذه المناطق المحيطة ، فأنت على صواب. ولكن حتى لو كان بإمكان الوهميين تقدير الجمال ، فقد سئموا من هذا المشهد منذ عشرات الآلاف من السنين. ألستم أنت البشر كذلك أيضا؟ في الواقع , إذا كان هذا المكان يخص البشر ، فمن المحتمل أن تكونوا قد دمرتموه بالفعل “.

يبدو أن الأزهار متعددة الألوان والمتنوعة تمايلت استجابة لحركته ، حيث أطلقت حبوب اللقاح الخاصة بها وخلقت سحابة من المسحوق القاتل.

تم تحديد ذلك من خلال بذرة الوعي في بحر المعرفة.

لسوء الحظ ، كان يي فنغهان محصنا تمامًا ضد خليط المسحوق هذا. في الواقع ، كل هذا كان يجذب أعداءهم الطبيعيين.

على الرغم من كل احتياطاتهم ، كان سو تشن لا يزال قد قرر إرسال يي فنغهان كجاسوس لاستكشاف الوهميي نومعرفة ما إذا كانوا قد أعدوا أي هدايا ترحيبية أخرى لهم.

سرب من الحشرات التي يصعب رؤيتها بالعين المجردة انجرف نحو يي فنغهان ، وفتحوا أفواههم على مصراعيها ، وبدأوا في ابتلاع كل الضباب السام.

نمت جميع أنواع الزهور السامة النادرة وازدهرت في بقع منتشرة في كل مكان هنا ، لتشكل صفوفًا متصلة متعددة الألوان. كان المشهد العام مبهرًا للغاية.

كانوا الكائنات المجهرية التي كانت تعيش في لفيفة سو تشن التي تلتهم السم.

كان الشماليون جنسًا قد انقرض بالفعل. عندما كانوا لا يزالون يجوبون الأرض ، فضلوا العيش في الحدائق والغابات ، وأطلقوا على أنفسهم اسم أبناء الطبيعة. اعتاد الشماليون أن يعيشوا حياة سلمية في حديقة الشبح ، إلى أن أحضر شاب شمالي زهرة مجهولة إلى المنزل ذات يوم.

من أجل التخفيف من المخاطر التي كان على يي فنغهان تحملها لاستكشاف حديقة الشبح ، دفع سو تشن ثمنًا باهظًا من خلال تسليمه المخلوقات التي تلتهم السم. بالإضافة إلى ذلك ، تم منح يي فنغهان ثلاثة شموع مصدر حياة وصندوق إرسال.

كان يانتو هو الأول.

مع اللفيفة التي تلتهم السم ، لم يكن يي فنغهان بحاجة للخوف من بيئة حديقة الشبح على أقل تقدير.

لسوء الحظ ، كان يي فنغهان محصنا تمامًا ضد خليط المسحوق هذا. في الواقع ، كل هذا كان يجذب أعداءهم الطبيعيين.

بعد وقت قصير من دخوله ، بدأ يي فنغهان في الطيران بسرعة نحو وجهته. أينما حلّق ، كانت الأزهار تنفصل أمامه بشكل غريزي ، مما يخلق طريقًا أمامه.

على الرغم من اعتبار حديقة الشبح محظورة تمامًا على معظم الناس ، إلا أنها كانت تشكل تهديدًا ضئيلًا جدًا للطائفة بلا حدود.

لم تجرؤ زهرة واحدة على الوقوف في طريقه وهو يتقدم.

ثم أومأ يانتو برأسه وأجاب ببساطة ، “هذا خادم جديد لي. لم يفسده التشي المظلم حتى الآن ، لذلك لم يتضاءل فضوله بعد “.

ومع ذلك ، كان هذا المشهد لافتًا للنظر للغاية ، لذلك وضع يي فنغهان اللفافة التي تلتهم السم بعيدًا بمجرد أن أصبح مجتمع الوهميين في الأفق.

كانت عملية دخول المقبرة الفعلية سهلة بشكل غير مسبوق. لم يزعج الوهميون حتى عناء استجواب يانتو ، ناهيك عن السؤال عن سبب عودته متأخرة.

الآن بعد أن وصلوا ، حان الوقت ليانتو لتقديم عرض.

كان الوهميون دائمًا هم من يقومون بالتحكم ، وليس من يتم التحكم فيهم أبدًا.

كانت عملية دخول المقبرة الفعلية سهلة بشكل غير مسبوق. لم يزعج الوهميون حتى عناء استجواب يانتو ، ناهيك عن السؤال عن سبب عودته متأخرة.

أجاب يانتو ، “ربما يكونون كسالى للغاية لإبلاغ مرؤوسيهم.”

كان يي فنغهان مندهشا جدًا من هذا.

إلا أن هذه السهول كانت مميزة لأنها كانت مغطاة بالزهور العطرة ، مما يجعلها من أجمل الأماكن في القارة. كان هذا أيضًا المكان الذي جاء منه جزء “الحديقة” من اسمها.

أوضح يانتو: “عندما تخلص الوهميون من أجسادهم المادية ، فقد تخلصوا أيضًا من معظم الأحاسيس الجسدية. هذا هو السبب في أنهم باردون ، ومعزولون ، وبلا عاطفة. من الطبيعي تمامًا أن يختفي وهمي لمدة عام دون سابق إنذار. إذا أردنا ذلك ، يمكننا حتى الاستلقاء على أسرتنا والنوم إلى الأبد “.

“حسنًا ، لقد فزت. إذن ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟ ” نظر يي فنغهان بحذر إلى محيطه.

يي فنغهان يفهم إلى حد ما. “لذا فإن الاختفاء لبضعة أيام ليس شيئًا لكم جميعًا؟ هل هذا شائع حقًا ، حتى قبل المعركة؟ “

على الرغم من أن الوصفة كانت غير مكتملة ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد معظم السموم.

أجاب يانتو: “نعم ، لا نحتاج إلى سبب للاختفاء. في بعض الأحيان ، يمكننا قضاء أسبوع كامل في أحلام اليقظة. إذا بقيت هنا لبضعة أيام ، فسترى الوهميين يأتون ويذهبون بشكل عشوائي. ليست هناك حاجة لتغيير سلوكنا حتى عندما نكون في حالة حرب. القيد الوحيد هو أننا لا نستطيع أن نبتعد كثيرًا عن هنا ، وأن علينا أن نحلم بأحلام اليقظة وننام هنا أيضًا. لا يمكننا أن ننظم أنفسنا ونتحرك كوحدة واحدة مثلما يستطيع البشر – إنه صعب للغاية. إنه بالفعل إنجاز رائع بالنسبة لنا أن نجتمع هكذا “.

هز يانتو رأسه قليلاً. “لا. لم يكن لدى الوهميين جاسوس ولو لمرة واحدة طوال تاريخهم المشهود “.

“……” أصبح يي فنغهان عاجزًا عن الكلام.

على أي حال ، كواحدة من المناطق المحظورة الأربعة في المملكة الكئيبة ، كان مصدر الخطر الرئيسي لـ حديقة الشبح هو السم متعدد الألوان.

علق يي فنغهان: “لا عجب أنكم يا رفاق غير قادرين على تحمل هجوم أمامي”.

على هذا النحو ، قال يانتو ، “يمكننا أن نسأل عما نحتاج إليه. الوهميون لن يكونوا على أهبة الاستعداد “.

ضحك يانتو. “الوهميون لم يكونوا قادرين على الصمود أمام هجوم أمامي. نحن فقط نسحب خصومنا إلى ملعبنا ، ثم نستخدم وفرة خبرتنا لهزيمتهم هناك “.

لأنهم لم يكونوا خائفين من السم.

“حسنًا ، لقد فزت. إذن ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟ ” نظر يي فنغهان بحذر إلى محيطه.

الآن بعد أن وصلوا ، حان الوقت ليانتو لتقديم عرض.

على الرغم من أن جيش الوهميين قد تجمع هنا ، لم يكن هناك إحساس بالتنظيم أو التدريب المستمر – تمامًا كما قال يانتو. كان معظم الوهميين ينامون في غرفهم. كان الاختلاف الوحيد بينهما هو أن هذه المقبرة بها توابيت أكثر من المعتاد.

يبدو أن الأزهار متعددة الألوان والمتنوعة تمايلت استجابة لحركته ، حيث أطلقت حبوب اللقاح الخاصة بها وخلقت سحابة من المسحوق القاتل.

هذا كان هو.

زعم آخرون أن الزهرة كانت في الواقع مصيدة من الوهميين ، وأنهم كانوا العقل المدبر لهذه الكارثة للمطالبة بأراضي الشماليين. بالطبع ، أنكر الوهميون بشدة هذه الاتهامات.

أجاب يانتو بشكل عرضي: “يمكننا التجول والقيام بما يحلو لنا”. “ألا تنوي البحث ومحاولة اكتشاف المخططات التي وضعها الوهميون من أجل طائفة بلا حدود؟ فقط اذهب واسأل. لن يشك أحد فيك – الاحتمالان الوحيدان هما أنهما إما يعرفان أو لا يعرفان “.

يبدو أن الأزهار متعددة الألوان والمتنوعة تمايلت استجابة لحركته ، حيث أطلقت حبوب اللقاح الخاصة بها وخلقت سحابة من المسحوق القاتل.

كان يي فنغهان عاجزًا عن الكلام في مدى تعجرف يانتو. “لا يحاولون إبقاء الأمور في طي الكتمان؟”

لم تجرؤ زهرة واحدة على الوقوف في طريقه وهو يتقدم.

هز يانتو رأسه قليلاً. “لا. لم يكن لدى الوهميين جاسوس ولو لمرة واحدة طوال تاريخهم المشهود “.

لكن يانتو لم يهتم بذلك على الإطلاق.

تم النظر إلى هذه الحقيقة بفخر من قبل الوهميين ، حسنا إذا كانوا يعرفون معنى الفخر.

من أجل التخفيف من المخاطر التي كان على يي فنغهان تحملها لاستكشاف حديقة الشبح ، دفع سو تشن ثمنًا باهظًا من خلال تسليمه المخلوقات التي تلتهم السم. بالإضافة إلى ذلك ، تم منح يي فنغهان ثلاثة شموع مصدر حياة وصندوق إرسال.

كان الوهميون دائمًا هم من يقومون بالتحكم ، وليس من يتم التحكم فيهم أبدًا.

مع اللفيفة التي تلتهم السم ، لم يكن يي فنغهان بحاجة للخوف من بيئة حديقة الشبح على أقل تقدير.

كان يانتو هو الأول.

ومع ذلك ، فإن الشخصيات في “الحديقة” لم تكن جذابة تقريبًا.

في المستقبل ، سينزل في تاريخ الوهميين لهذا العمل الفذ وهذا العمل الفذ وحده.

ومع ذلك ، يبدو أن حديقة الشبح لم تكن دائمًا على هذا النحو.

لكن يانتو لم يهتم بذلك على الإطلاق.

يي فنغهان يفهم إلى حد ما. “لذا فإن الاختفاء لبضعة أيام ليس شيئًا لكم جميعًا؟ هل هذا شائع حقًا ، حتى قبل المعركة؟ “

كدمية يسيطر عليها شخص آخر ، كان لا يزال قادرًا على التفكير بنفسه. ومع ذلك ، كانت كل أفكاره من أجل المساهمة في صعود الجنس البشري إلى السلطة.

لسوء الحظ ، كان يي فنغهان محصنا تمامًا ضد خليط المسحوق هذا. في الواقع ، كل هذا كان يجذب أعداءهم الطبيعيين.

تم تحديد ذلك من خلال بذرة الوعي في بحر المعرفة.

حدث أن وهميا مشى بجانبهم في تلك اللحظة.

على هذا النحو ، قال يانتو ، “يمكننا أن نسأل عما نحتاج إليه. الوهميون لن يكونوا على أهبة الاستعداد “.

كانت حديقة الشبح في الواقع مجرد امتداد طويل من السهول.

حدث أن وهميا مشى بجانبهم في تلك اللحظة.

كان يي فنغهان عاجزًا عن الكلام في مدى تعجرف يانتو. “لا يحاولون إبقاء الأمور في طي الكتمان؟”

اهتز قلب يي فنغهان ، وخطى على الفور نحو ذلك الوهمي. “طائفة بلا حدود أمامنا مباشرة. كيف نخطط لإشراكهم؟ لا يمكن أن يكون مع هذا البحر من الزهور السامة ، أليس كذلك؟ “

“يا للأسف. أجمل الأشياء تنتمي دائمًا إلى الأشخاص الذين لا يقدرونهم كثيرًا ، “تنهد يي فنغهان بحزن.

من الواضح أن الوهمي قد فوجئ.

كان المكان معروفًا باسم حديقة الشبح لأن أكثر من 80 بالمائة من الزهور هنا كانت سامة.

لم يرد. بدلاً من ذلك ، حدق بعمق في يانتو. شعر يي فنغهان أن قلبه يغرق.

ضحك يانتو. “الوهميون لم يكونوا قادرين على الصمود أمام هجوم أمامي. نحن فقط نسحب خصومنا إلى ملعبنا ، ثم نستخدم وفرة خبرتنا لهزيمتهم هناك “.

ألم يكن من المفترض أن يسأل عما يريد؟ ماذا كان هذا التعبير؟

كان يانتو هو الأول.

ثم أومأ يانتو برأسه وأجاب ببساطة ، “هذا خادم جديد لي. لم يفسده التشي المظلم حتى الآن ، لذلك لم يتضاءل فضوله بعد “.

على الرغم من أن جيش الوهميين قد تجمع هنا ، لم يكن هناك إحساس بالتنظيم أو التدريب المستمر – تمامًا كما قال يانتو. كان معظم الوهميين ينامون في غرفهم. كان الاختلاف الوحيد بينهما هو أن هذه المقبرة بها توابيت أكثر من المعتاد.

بزغ الفهم على وجه الوهمي. “انا لا اعرف. هذا شيء لا يشرف على معرفته سوى الوهميين عاليي المستوى “.

ثم أومأ يانتو برأسه وأجاب ببساطة ، “هذا خادم جديد لي. لم يفسده التشي المظلم حتى الآن ، لذلك لم يتضاءل فضوله بعد “.

بعد الرد ، استدار وغادر.

كانت هناك كل أنواع التكهنات المختلفة حول الزهرة الغامضة التي أنشأت حديقة الشبح. ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: بعد أن ادعى الوهميون المنطقة لأنفسهم ، قاموا بزراعة السم بعناية بدلاً من تحييده.

تفاجأ يي فنغهان. “سر لا يعرفه سوى الوهميون عاليي المستوى؟ إذن لديهم مفهوم ما لإبقاء الأشياء في طي الكتمان ، هاه؟ “

علق يي فنغهان: “لا عجب أنكم يا رفاق غير قادرين على تحمل هجوم أمامي”.

أجاب يانتو ، “ربما يكونون كسالى للغاية لإبلاغ مرؤوسيهم.”

تعرض الشماليون لعذاب لا يوصف و أصبحوا أضعف وأضعف مع مرور كل عام. بحلول الوقت الذي اكتشفوا فيه رقعة الزهور السامة ، كان الأوان قد فات.

—————————————

على هذا النحو ، صُدم يي فنغهان عندما كان يفكر في حجج يانتو. “حسنا، أنت على حق. نحن جميعا متشابهون. ولكن مع ذلك ، في الوقت الحالي ، أعتقد أنه أمر جميل ويستحق المعاملة باحترام “.

———————————————-

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط